كانت صفاء والبالغة من العمر (47) سنة , ذات جسد فاتن وقوام مليح , وتمتلك بنية جسدية ذات مفاتن عالية
كانت لا تحب الرجال , ولا تميل بطبعها للجنس , ومنذ أن كانت زوجة لأبو فادي والذي غادرها سريعاً إثر حادث سير وقع له
ومخلفاً لها بنتان جميلتان وولداً مدللاً ومرفهاً .. لأنه وحيد
وكانت أمه تحبه جدا , وتخاف عليه كثيراً , وهو عندها بالدنيا , ولا تملك من نفسها أن ترفض له طلب , حتى ولو قال لها :
تعالي سأقتلك بهذه السكين ..
كانت تخاف عليه كثيراً ومنذ أن كان صغيرا ,.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وتحبه أكثر من نفسها وبناتها .
كانت صفاء تشغل مديرة لمدرسة ( اليقظة ) في حيّ الشيخ ضاهر بمدينتا اللاذقية الجميلة , والحضارية الراقية
والتي تقع غرب سوريا , وعلى البحر الأبيض المتوسط
كان كل ما يهمها في الحياة هو ابنها فادي , وعملها في الإدارة ..
وكان قد تقدم للزواج منها الكثير من الرجال . ومن ذات المستوى , ولكنها كانت ترفض وتقول :
إن حياتي فقط هي لتربية أولادي ..
كبر فادي وأصبح شاباً بالغاً , بعمر الرجال , ولكن أمه ( أم فادي ) لم تكن تنوي تزويجه إلا بعد أن أن يتجاوز العشرين من العمر
فيكون قد اكتمل عقله , ونضج فكره , وصار يعرف كيف يتصرف في الحياة , وأن يكون بسن وعمر لا تخاف فيه عليه ..
ولكن أمراً واحداً هو ما دعاها للإستعجال بتزويجه وبسرعة .. أنها لمحته ذات يوم وهو يتلصص عليها وينظر إليها نظرات غريبة .. حينما كانت غافلة عنه وهي تبدل ثيابها في غرفة النوم ..
فقد شعرت بصوت خلف باب غرفتها وهي تخلع ملابسها , وتبدل كلسونها .. وكان الوقت ليلاً , والبيت كله مضاءً وبما فيه الممر والصالون وباقي الغرف ..
وفجأة خطرت لها فكرة .. نفذتها بسرعة , وقامت بإطفاء ضوء غرفتها ..
وبما أن الظلام صار دامساً , وما خلف الباب هو مضاء فقد لمحت خيال شخص , لما شعر بالأمر .. أسرع خياله هارباً
فعلمت أنه فادي .. يتلصص عليها , ولأنه لم يكن في البيت غيرأم فادي وفادي
زوجته من بنت أختها منال والبالغة من العمر (17) عشر سنة
ولكنه لم يمضي على زواجهما أكثر من شهر .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... حتى ذاع صيت الأمر بأن فادي .. لم يستطع أن يفض بكارة منال وإلى الآن ..
والخبر انتقل عن طريق منال .. بعد أن شكت الحال لأخوات فادي المتزوجات ( نجاح ورزان )
فجاءت البنتان واخبرتا الام بذلك ..
واحتارت صفاء ( أم فادي ) ماذا ستفعل في هذه المشكلة والفضيحة ..
ولكنه لم يمضي يومان على سماعها الخبر .. حتى جاء فادي إلى بيت امه ومعه شنطته الكبيرة وهو مزعوج ومتضايق من منال
ومن أنها صارت تعيره بأنه :
مش رجال
فقالت له أمه صفاء :
طول بالك يا ابني ولا تزعل .. أنت عندي بالدنيا .. ويلعن الدنيا وأهلها .. لا تحط شي ببالك يا حبيبي فادي
ثم قالت له :
وينها .. هالّق ..
قال فادي :
تقاتلنا وراحت لعند أهلها .. وقالتلي :
بس صرت رجال يا حبيب أمك تعال لعندي ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وبوعدك أنو ما أقول لحد .. أو أخبّر أهلي ..
كل ما في الأمر انو أنا في زيارة عند اهلي ..
وهنا قالت أم فادي لابنها :
خلاص .. طول بالك إلا ما يفرجها ..
عاش فادي بعد هذه القصة مع أمه أم فادي في البيت - هو وهي - ولا يسكن معهما أحد
وفي أحد ليالي يوم الخميس وكعادت أم فادي من انها تستحم بعد العشاء , وبعد أن قضّت في ذلك اليوم وفي المدرسة يوما شاقاً ومتعباً
دقّت على فادي باب غرفته لتخبره بأن الحمام ساخن وجاهز من أجل أن يستحم ..
ولكن الوقت فيما يبدو متأخراً وكان فادي نائماً ..
طرقت الباب ولكن أحداً لم يرد ..
فخافت على فادي .. ليكون عمل بحالو شيء شغلة ومن زعلوه ..
وحين فتحت الباب برفق وهدوء .. وجدت فادي نائماً على السرير وببنطلونه ولكنه كان عارياً من فوق ..
ثم رأت فيلم سيكس شغال على جهاز الكمبيوتر .. وقد نسيه فادي ونام ..
ورأت مناظر مخجلة .. فتأوهت من حزنها على ابنها الوحيد فادي وقالت في نفسها :
**** يعيني عليه .. عمال يتفرج على النسوان .. ي**** .. مي شغلة .. ببقى ابني رجال .. وبلكي بتنفرج عليه وبصير معه عند ( منال ) شيء .. وبجيبلي ولد أفرح فيه ..
ثم خلعت أم فادي ملابسها في الحمام وصارت تستحم ..
استيقظ فادي على صوت رشقات المياه .. وكان زبره واقفاً في البنطلون على الأخر , وبعدما حلم حلماً بأخته نجاح حينما شاهدها ذات مرة تخرج (بزها وثديها الأشقر ) لترضع وليدها
قام فادي من فراشه كالمجنون .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وتذكر تلصصه على أمه في الماضي .. وحين كانت تغير ثابها في غرفتها احيانا أو عندما كانت تماطل وتنحني في كثير من الأحيان ..
فكان فادي يراقبها وينظر إليها بشهوة ..
اقترب فادي من الحمام .. وصار يستمع إلى صوت رشقات وصب الماء في الحمام تردد قليلاً في الدخول .. ولكن شهوته العارمة واستغلاله للظروف التي هو فيها .. وحب أمه الجارف له ..
قال لنفسه :
سافتح الباب وأقتحم عليها وليكن ما يكن ..
أ وه .. أ وه .. يا أمي ..
آيْ .. آيْ .. أوه .. على هالجسم
أنا أمك يا فادي .. كيف بتدخل علي بالحمام ..هيك ..
فادي ..؟؟ ماذا تفعل ؟ شو جنيت يا ابني .. إيه ...اشو هادي .. مو معقول أبداً ..
ماما .. أرجوك ارحميني وساعديني .. أنا عما أبكي ليل نهار .. لأنو حاسس حالي ما نو رجال . ومنال معاها حق ..
لا يا ابني فادي .. لا .. أنت رجال .. وأحسن رجال كمان
ومنال غلطانة وهي ما بتعرف شي عن الزوج والزواج ..
طيب يا ما ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. بس ساعديني اشوي .. وهل المرة بس .. **** يخليكي ..
- يا ابني كيف ها اساعدك ؟
بس بدي ذكري يقوم ويوقف .. وبمجرد ما يوقف وينتصب .. حتطلع من الحمام ..
لا .. لا وقف .. **** يخليك يا فادي ..
ماما بس دا أجرب .. ما راح أعمل شيء .. بدي أتأكد من حالي بس ..
- طيب اشلون يا ابني
خليني أبوسك اشوي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وأشمشم ريحتك .. عطيني مصه من رقبتك أو من تمك .. آه ..
**** يخليكي ساعديني ..
بلا نبقى أنا وانتي علكة وفضيحة بتم منال وأهلها ..
طيب .. طيب .. خلص .. بس اشوي اشوي
دا أشوف اخرتها مع المصيبة والقصة ..
يا جماعة .. و**** شغلة غريبة .. وما عما اتحملها ..
ماما بس اشوي .. إيه .. خليني أشمك ..
ارجعي اشوي .. ماما لِوَرى .. إيه .. واتشطحي .. إيه ماطلي بس اشوي
أم فادي : ديه .. طيب .. وهاي طوبزت ..
وبعدين ؟
ماما :
ما هي هاي .. هي المشكلة ..
يعني كيف راح ادخلوا ؟ وهو مرتخي
أم فادي :
ها.. صح .. لازم يوقف وينتصب .. شو راح نعمل هلّق ؟
فادي :
أيش رأيك ماما .. تحطي اشوي بتمّك متل ما بعملوا الأجانب في الأفلام ..
اسمعي مني وابركي اشوي .. وحاولي اتمصي .. وهو ها يكبر ويتضخم بسرعة ..
جلست أم فادي وهي تحاول مكرهو ان تقنع نفسها بمص إير ابنها فادي .. بشان ينتصب .. ويخلصوا بقى من هل المشكلة ..
وجلست وصارت تنظر لقضيب وأير فادي بقرف وصعوبة ..
ثم بصقت عليه شوي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... ومسحته بإيدها .. حتى صار طري ونديان ومبلل ..
وقالت :
ما بحسن يا ابني امصلك ياه .. مو بإيدي .. سامحني **** يخليك ..
هاي رطبتلك ياه .. ونديتوه .. ووقف اشوي ..
حاول ادخلوا لجوات فرجي .. وهو جوّه .. راح يكبر ويوقف
دخل إيرك فادي ... بس اشوي اشوي .. **** يخليك ..
لأنو اللي عندي شبه مسدود .. وصارلوا زمان ما دخل فيه شيء
فادي :
لا تخافي ماما :
ما راح أوجعك ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أنا بس بدي يوقف وبس ..
أم فادي :
أوه ..آه
وجعتني يا فادي وجعتني ..
اشوي اشوي يا حبيبي ..
**** يخليك
فادي :
لا تخافي ماما .. اتحملي اشوي
كأني الامور بدأت تنحل وحاسس إيري عما يضخم ويكبر ويفحّشْ جواتك
آه يا سلام .. يخليلي جسمك ..
أم فادي :
آيْ .. عيفني اشوي ارتاح .. وجعتني يا ابني
فادي :
ماما لا توقفي **** يخليكي ..
كانوه راح نخلص
ام فادي :
طيب خلاص .. مو حسيت أنو إيرك كبر ووقف ..
فادي :
يا ماما .. لازم يجي ضهري ويكب إيري المنّة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. بشان أتاكد من نفسي واجيبلك من منال أولاد
**** يخليكي .. طوبزي مرة تانية وحاج ..
أوه .. يا ماما .. عما توجعني اكتير ..
اشو ها الإير ..
اشوي اشوي يا فادي .. آيْ آيْ..
لا تدخلوا كلو ..
إيه .. مشي الحال .. خف الألم اشوي .. واللي عندي اتوسع وانفتح .. وأخذ مجال ..
بس دير بالك .. اتجيب ضهرك جوات فرجي .. لا أروح احبل ؟
فادي :
آه .. لا ما ما .. لا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... لا تخافي ..
ما راح أكب جوات كسّك ..
وبس قرب ظهري .. فرحْ اقولك
إيه .. إيه ..
نيك فادي نيك .. إيه نيكني .. أوه .. بلشت تبسطني ميكن ..
لعمى .. وين كنت انا الحمارة .. حارمة نفسي من ها اللذة ..
إيه ابني .. كمان ..كمان ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. دخلو أكتر .. خليه يكبر ويعرض .. أوه .. على نيكك يا فادي ..
إيه حبيبي إيه ..
فادي :
خيه ماما .. خيه ..
انبسطي كيفي ..
أنا من زمان زعلان عليكي وأنتي لوحدك ..
يايْ على إيرك يا ابني ... أوه على ها اللذة معك ..
لا بق تتركني يا فادي .. انته حبيبي وبس
فادي :
خلص ماما .. بلا منال وبلا ستين منال ..
راح نبقى أنا وانتي وبس
ودا أبسطك ليل ونهار .. وأعوضك عن كل شبابك اللي راح ..
أم فادي :
دوقني ريقك .. مصلي تمي ..
خود بزاقي .. خلينا نلعب بألسنة بعض
مصني فادي ..مص روحي مص
ماما ..
خليني ألحسلك ..فرجك ..
آه اشتهت على مشافرك .. وبظر كسك ..
أم فادي :
طيب .. انزل حبيبي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وسوي اللي بدك ياه ..
أنا ملكك من زمان
إيه .. أوه ألحس اكتر ..
يايْ شو اللحس تيري لذيذ وببسط ..
وقف اشوي فادي **** يخليك .. على مهلك اشوي .. كان راح يجي ظعري ويدفق .. في تمك ..
فادي :
**** يخليكي ماما ..
معليش .. جيبي في تمي .. ما راح أنبسط إلا بعد ان اشرب ميتك ..
كبي في تمي . أو ه على ميتك السخنة ..
دا أشربا كلها
ارجع نيكني اشوي .. اشقد عما انبسط على إيرك
أوهه..
تكرمي ماما. لعيونك ..
وقفي وافتحي اجريكي .. وخليني انيكك على الواقف ..
ده ..ده ..
بتعرف فادي ..
هلّق اتأكدت أنك رجال وبحق وحقيقة .. وبتنيك كويس ..
ماما ..
أنا ما بعرف أنيك غير معك ..
حاولت مع منال وما استفدت شي ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وحاولت مع خالة إيمان - اختك المطلقة - وما استفدت شيء
أم فادي ..
أوه .. ليش نكتا لأختي إيمان ..
إيه و**** .. بس ما جبنا مع بعض نتيجة ..
أنا ما جبت نتيجة غير معك ..
وبالعربي .. راح اتزوجك وبالسر ..
أنا ما عاد أشوف جسم مرا غيرك ..
انتي بس راح تكوني زوجتي .. وأنا ابنك وزوجك وبنفس الوقت ..
وهنا ضحكت وانبسطت أم فادي :
وقالت طيب راح نشوف
فادي :
أصبح جهزي حالك .. ودبريلك بدلة عرس من حدا ..
لأنو خميس الجاي ..
راح أجوزك رسمي وبيني وبينك ..
وأنيكك مثل كأنو عروستي وببدلة العرس..
قوللي :
كيف راح يكون شعورك وأنتي بها العمر عما تنتاكي وببدلة العرس .. ومن مين .. من ابنك الصغير فادي
حبيبك
وصاح الاتنين :
آه .. آه ..
ماما .. مشتهي اكتير ..
أم فادي ابني وبعرفك طماع ..
بدك اتدخلي ياه من ورا .. موهيك ..
بعّد لأطوبزلك .. ودخلوا على كيفك ..
بس اشوي اشوي ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. **** يخليك يا فادي ..
فادي :
لا تخافي ماما ..
راح أخليه يسلت سلت ومتل الشعرة من العجين
آخ على نيك طيزك .. خديه للأخير
أم فادي :
أوه .. دخلوا للبيض يا فادي إيه .. وإذا بدك .. كب مية ظهرك في ظهري ..
لا .. لا .. بدى أفرجيكي منة إيري .. وقدام عينك
في طيزك من ورا .. ما راح اتبين ..
أم فادي ..
متل ما بدك يا ابني ..
أنا بس بدي تنبسط
فادي :
أكتر من هيك ما هو معقول
والليلة .. بس خلصنا واطلعنا من الحمام .. بدك اتنامي بالزلط .. جنبي وعلى تختي ..
وبدي أنام في حضنك وبين بزازك للصبح ؟؟
طيب .. طيب ..
خليك عما اتنيك ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. أنا انبسطت معك من ورا ومن قدام ..
تيري اشقدني غشيمة ..
فادي :
ماما راح يجي ظهري .. ما عددت اتحمل أكتر من هيك .. راح يكب إيري ميتوه ..
أم فادي :
ما دام هيك ..
عطيني ياه بتمي أمصوه وأرضعلك ياه .. هلّق اشتهيت عليه وبجد ..
دا أموت إذا ما خليتني أمصلك وأرضعلك ياه ..
فادي ..
خيه ماما ..
جيبوا في تمي ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لأني مشتهية أشرب منة إيرك ..
لا ماما ..
خايف عليكي ..
خليني أجيبو فوق شفايفك من برّا
أم فادي :
طيب ديه .. متل ما بدك .. حبيبي
هم .. هم .. شب . شك .. إيش .ها
يخليلي بيضك يا فادي ..
اتهني ماما .. بدي تنبسطي على الآخر
ماما .. ليجي .. ماما ليجي ..
هاتوا ابني فادي هاتوا
آه آيْ ..
إيه .. يا سلام على منة إيرك
اشلون شايف حالك حبيبي ؟
آه يا ماما .. ما باق أعيفك ابداً .. وانتي المرا الوحيدة في حياتي
بدنا نعمل هيك على طول ..
أم فادي تكرم حبيبي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... ويخليلي زبك وبيضاتك وطيزك .. خلص أنت جوزي
وبعد ما راح فادي ..
قالت أم فادي ..
حتى منة إير أبني فادي .. كأنو ألها غير ريحة ..
خليني أدوقها اشوي ..
هم .. هم .. يا سلام فعلاً طيبة ..
الليلة في الفرشة والنومة معوه ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ما راح أعيفوه .. حتى أشربلوا كل منة إيرو .. وما اعيف ولا قطرة ..
لعمى .. فيقلي إللي عندي .. بعد ما كان نايم ..
خلص .. راح اتزوج فادي وبس ..
وراح انبسط معو على طول .. وبعدين أأمن عليه عندي .. وما راح أعيفوا لوحدة تانية تاخدو مني ..
(بيقولوا أنو منة الرجال اكويسه لبشرة المرا .. وبتشد الجلد .. أصبح خليني أمسح فيا وجهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق