الجدة و الحفيدة

0

 دي امرأه مش مصريه دي ايطاليه حقيقيه

كانت تعيش في شقة ابنها من زوجها المصري المتوفي في احد الاحياء الراقيه في عماره من العمارات بتاعة زمان الي سقفها عالي و سلمها عالي و ابنها كان يعمل مهندس في شركه بترول كبري و مش مصريه و لكن لها استثمارات في مصر وهو يعمل بيجي فرعها في مصر كثيرا و زوجته ايطاليه و لهم ابنه شابه صغيره تخطت مرحلة البلوغ و لسفر ابنها الكثير كانت دائما وحدها مع حفيدتها اسم بطلتنا مدام جوليا و حفيدتها اسمها نادين الي عرفته ان الي سماها نادين جدها المصري .. نادين بنت زي القمر طبعا طالعه لأمها و ابوها و دمها خفيف و عاشت فتره في ايطاليا ثقافتها تميل الي الثقافه الغربيه اكتر سبب معرفتي بيهم اننا اجرنا الشقه المقابله ليهم كمكتب اداري لشركتنا و كنت انا مدير المكتب ده و كان مكتبي فيه بلكونه علي الشارع و جنبه علي طول بلكونه شقة جوليا كنت كتير اخرج اقف في البلكونه الاقيها قاعده في بلكونتهم كنت اسلم لما وجوهنا تيجي في وش بعض هي بتتكلم عربي ضعيف جدا و مش بتعرف تقرأ او تكتب عربي طبعا و نادين بتتكلم عربي لكن في الايطالي احسن بكتير بداية حديثنا كنت خارج اقف في البلكونه لاقيتها كالعاده قاعده و قامت بتتكلم معايا نص كلامها مش فاهمه فطلبت منها تكلمني من الباب افضل خرجت وقفت علي السلم و خرجت و فهمت منها ان امبارح نسيو تكييف غرفه مفتوح و روحو و هي كانت خايفه يعمل مشكله في الكهربا او يسبب حريق شكرتها و فضولي خلاني اسئل عن بلدها لان طبعا كان باين من كلامها انها مش مصريه و حكت لي حكايتها زي ما حكيتها ليكم فوق لاننا وقفنا حوالي نصف ساعه نتكلم مش عارف ايه الي خلانا نقف نرغي كل ده طلبت تليفون يكون معاها لو حصل شئ تاني اديتها رقمي و عدت الايام و ما حصلش اي اتصال و في يوم كان عندي موعد في وقت متأخر في كافيه جنب الشركه كسلت اروح و قعدت بعد ما الموظفين خرجو دخلت قعدت في البلكونه و هي خرجت لاقيتني قاعد سئلتني قاعد ليه لدلوقتي قلت ليها عندي موعد و لسه امامه ساعتين عزمتني علي فنجان قهوه و اصرت فروحت و قعدت و قابلت حفيدتها و عملو قهوه و قعدنا نتكلم كلام عادي جدا و اتعرفنا علي بعض اكتر و اكتر و مشيت روحت موعدي و روحت و تاني يوم شوفتها في البلكونه كالعاده و قعدنا نتكلم كل ما اخرج و كل ما الاقي نفسي مش فاهم كلامها اخليها تكلمني فون علشان افهم منها كويس لان برضه البلكونه بعيده شويه و دوشة الشارع مش مخلياني اسمع كويس و هي كمان العربي بتاعها ضايع فباخد وقت للفهم و هنا بدات تاخد تكلمني فون و اقترب رأس السنه و طبعا دول متعودين يحتفلو بالمناسبه دي سئلتني هاتعمل ايه في رأس السنه قلت ولا حاجه عزمتني اقضيه معاها هي و حفيدتها و بعض الاصدقاء ليهم فوافقت و خلصت شغلي و استنيت في المكتب و هي كانت عارفه اصرت ادخل عندهم و فعلا دخلت لاقيت اجواء الاحتفالات و الزينه و شجرة الكريسماس و اكل و عصائر و ركن كده لاقيت فيه زجاجات خمور بدأت الضيوف تيجي و طبعا كانو معظمهم ايطاليين كان فيهم بس راجل و مراته مصريين ومعاهم بنتهم و اتنين ايطاليين و زوجاتهم قعدنا اتعرفنا ببعض و طبعا انا مش فاهم الي بتكلمو فيه لان معظم كلامهم ايطالي و كلامي مع المصريين و الست و حفيدتها و كانو احيانا يترجمو لي الي بيتقال و طبعا فيه ناس شربت خمور بس مش لدرجة السكر و هي نفسها شربت كام كأسي نبيذ .... و اقتربت الساعه من منتصف الليل و باقي خلاص دقائق كل واحد اخد مراته في حضنه علشان يبوسها اول ما الساعه ١٢ تدق فقلت يعني كله هايبوس و انا لأ فقالت انا كمان مش حد يبوس انا زيك كده و ضحكت فقلت بهزار خلاص انا ابوسك و انتي تبوسيني قالت اوك و فتحت ذراعها علشان تحضني حضنتها و انا عادي جدا حتي البوسه في دماغي هابقي بوسه خطف و خلاص دي ست كبيره و عجوزه يعني مش هاتبوس بوسه عشاق يعني جت الساعه ١٢ و كله باس مراته و انا بابوسها لاقيتها بتبوس بجد و بتطول في البوسه و بتلعب بلسانها في البوسه خلصنا البوسه و انا مستغرب قوي و هي عادي خالص بس بدات تاخد عليا اكتر و رقصت و كانت بتتعامل معايا كأننا زوجين او اخوات معامله ناس اهل روحت و انا بافكر في الي حصل و البوسه هي الي شغلاني قوي و عايز اعرف دي بوسة شهوه و لا بوسه جت كده لانها بوسه كانت كلها شهوه تاني يوم كنت اجازه كلمتني في التليفون و قعدت تحكي معايا و سئلتها عن البوسه قالت انها كانت مبسوطه و ان البوسه بتاعتي عجبتها قوي و انها كانت محتاجه البوسه دي جدا لانها من زمان عايشه وحدها و جوزها كان مريض لسنوات قبل وفاته و عندها حرمان عاطفي و جنسي و ده الي خلاها تبوسني كده مش عارف ليه خلاني اجاريها في الكلام و قفلنا لاقيتني بفكر في كلامها و لان عمري ما مارست جنس مع كبار سن و كنت شوفت شويه افلام جنس كان بطلها عجائز و كنت بحب اتفرج عليهم كنوع من التغيير و الزهق من كتر الفرجه شدتني التجربه لاقيت نفسي باكلمها في التليفون و بعاكسها بطريقه شيك كده و قلت ليها بصراحه اني بوستها مش عايزه تطلع من دماغي و اني معجب بيها من وقتها قعدت تقولي انها اكبر مني بكتير و انها امرأه عجوزه بقيت اقولها عجوز لكن احساسك لازال صغيرا و بدات تتجاوب معي و بقينا نكلم بعض كتير من البلكونه او تليفون و كنت باقعد بعد الشغل ادخل عندها نتكلم لغاية ما جه اليوم الي غير علاقتنا كان يوم خميس و صادف انه عيد ميلادي و في وسط كلامنا سوا قلت ليها النهارده عيد ميلاد فطلبت انها تحتفل بيه و عزمتني عندها بعد الشغل فعلا دخلت بعد ما الكل مشى لاقيتها جايبه تورته صغيره كده و طفينا الشموع مع حفيدتها و بعدها حفيدتها خرجت مع اصحابها و سابتنا لوحدنا و شربنا كأسين نبيذ للاحتفال بعيد ميلادي و قالت انها ستعطيني بوسة عيد ميلادي و بوسنا بعض بوسه طويله حسيت منها انها هايجه بقيت احسس عليها و انا بابوسها و هي تندمج معايا اكتر و تتجاوب بقيت احسس علي بزازها و خلاص البوسه كانت بتقولي عايز تنيك انا جاهزه و نزلت بإيدي علي كسها احسس عليه لاقيتها مسكت زبري تحسس عليه خرجت زبري من البنطلون هي شافته نزلت تمص فيه قعدت تمص فيه جيت اقلعها هدومها قالت مش هنا و دخلنا غرفة نومها و حضنتها و قلعت هدومي و قلعتها هدومها و نزلت علي كسها الحسه لاقيتها هاجت قوي و سخنت قمت نمت فوقها و دخلت زبري فيها و هي اوه اوه و قعدت تتكلم ايطالي و طبعا انا مش فاهم حاجه بس الي فاهمه انها هايجه و عايزه تتناك و بقيت انيك فيها و هي هايجه و بتتمتع معايا قوي لغاية ما ارتعشت و جابتهم و انا جبتهم و لاقيتها بتقولي عيد ميلاد سعيد حبيبي ارجو تكون انبسطت كأنها بتقولي دي هدية عيد ميلادك قامت دخلت الحمام و انا بعدها لبسنا هدومنا و قعدنا نتكلم انها لم تمارس الجنس منذ اكتر من ١٨ سنه لان زوجها كان مريض لمدة ٣ سنوات و توفي من ١٥ سنه و ان حفيدتها ولدت في ايطاليا قبل وفاته بعام واحد و لم يراها لانه كان هنا في مصر و هي معه في مرضه و هو من طلب ان تسمي بهذا الاسم و ان ابويها دائما مسافرين و ان البنت علاقتها بيهم محدوده لسفرهم المستمر لبلاد كثيره و انها كثيرا ما تاخدها الي ايطاليا في الاجازات سهرت معاها شويه و سيبتها و روحت و بقيت كل كام يوم ادخل عندها امارس معها الجنس لانه عجبني و لان تعطشها للجنس و احساسها بأن فيه حد معجب بيها برغم سنها كان بيخليها سعيده و تحاول تسعدني اكتر ... لو عحبتكم ارجو دعمكم لاكمل القصه


الجزء الثاني ...


مرت ايام بينا مش طويله كنا بنتقابل و حفيدتها دائما غير موجوده و بدأت تتمارس معايا في الجنس و تعمل اوضاع و الموضوع مابقاش نيك و خلاص و خصوصا ان في بلدهم الموضوع ده عادي و بيحبوه جدا و في يوم كنت معاها و بنمارس جنس و في شدة شهوتنا و لاقيت باب الغرفه اتفتح مره واحده و حفيدتها بقت جوه الغرفه انا اتخضيت و بقيت باقول يا ارض انشقي و ابلعيني هي اتخضت طبعا بس ما حستهاش خايفه طبعا انا توقعت ان حفيدتها تعمل حكايه و لكن ما حدث هو المفاجأه .. اعتذرت حفيدتها و خرجت بسرعه و انا طبعا لبست هدومي بسرعه و هي لبست هدومها بس الي هي مكسوفه من حفيدتها فقط مش خايفه خرجنا في الصاله حفيدتها وقفت تعتذر لانها ماكانتش تعرف اني موجود و لاقيت ان الثقافه الغربيه في الموضوع ده غالب علي تفكير البنت بحكم انها عاشت و تربت هناك كتير و حسيت باطمئنان و البنت قامت تعمل حاجه نشربها و قعدنا بدات اتعرف علي البنت و ندردش و طبعا كان فيه كلام كتير جدتها مش بتفهمه و البنت كانت تترجم لي او لها اي حاجه مش مفهومه و عرفت ان البنت لسه عذراء و ان ده في ايطاليا مش كتير و ان كل صديقاتها هناك فقدو عذربتهم و ان ده سنها الطبيعي لكده و انها مش قادره تتأقلم بالعيشه في مصر لاختلاف الثقافات و ان ابوها هو من يصر علي وجودهم في مصر علشان املاك ابوه الي ورثها منه خايف تضيع و يستولي عليها اعمامه و عماته لانهم مش بيحبو بعض لو قعدو في ايطاليا و استقرو هناك و حسيت ان موضوع عذريتها ده مهتمه بيه قوي و سئلتها عن ما شافته بيني و بين جدتها قالت هي حره و دي حياتها و عرفت منها ان امها و ابوها ثقافتهم غربيه عاديه جدا و لكن كطبع الايطاليين في الفلوس بيعشقوها و تحولت علاقتي بيهم الي علاقه قويه جدا و بقيت ادخل عندهم و البنت موجوده عادي و ادخل امارس جنس مع جدتها و ممكن انام عندهم كمان و بقيت صاحبهم قوي و زي اسره واحده و بقينا حياة مع بعض و اي حاجه يحكوها ليا و البنت بقت قريبه مني جدا و بتكلمني في اي حاجه مش قادره تحكيها لاصدقائها المصريين لاختلاف الثقافه و كانت كتير تفرجني علي فيديوهات و صور صديقاتها في ايطاليا و فيه بعض الفيديوهات لحفلات بيعملوها مع بعض و فيها مواقف جنسيه احيانا و احيانا صورهم في احضان البوي فريندز بتوعهم و بيكونو عرايا احيانا و في يوم لاقيتهم فرحانين جدا و عرفت ان جدتها ليها قريبه ايطاليه هاتيجي مصر للفسحه هي و ابنتها و عرفت ان صديقتها دي من اصل بولندي و مطلقه و انها من الستات المتحرره جدا و بنتها صديقة نادين و فرجوني علي صورهم لاقيت ان الام في نهاية الاربعين و حلوه و بنتها في سن نادين و جميله جدا برضه و بقو يكلموني كتير عنهم و كان واضح انهم اصحاب جدا و مقربين لبعض جدا و انا طبعا مهتم علشان اعرف الدنيا هاتكون ازاي و الضيوف دول موجودين و اتفقنا اننا هانتقابل طبعا بس مش كتير و انهم هايعرفوني بيهم و جه يوم وصولهم و وصل الضيوف و طبعا الاتصال بيهم كان قليل لانشغالهم بالضيوف و بعد ٤ ايام لاقيتهم بيعزموني علي العشاء علشان اتعرف علي الضيوف روحت و عرفوني الام سيرينا و الابنه بريت و طبعا كانت المترجم في القاعده نادين و بقيت اتريق انا و هي علي انها قاعده مترجم و نضحك انا و هي و الضيوف اعتقدو من كلامنا بالعربي و ضحكنا دون ان نشاركهم ان فيه تقارب شديد مع نادين و ده خلي بريت تقرب مني هي كمان طبعا مع الايام الي قضيتها مع نادين و جدتها كنت حفظت كام كلمه ايطالي مع ان الضيوف حافظين كام كلمه انجليزي بقي فيه شوية تفاهم علي خفيف انبسطنا مع بعض و مشيت و تاني يوم كلمتني جوليا و كان كلامها اني وحشها و عايزه تمارس جنس معايا و انا هاتنتظرني في الليل قلت ليها طب و ضيوفك قالت كل واحد حر روحت بالليل و الكل قاعد عادي و هزرنا و ضحكنا و عرفت انهم رايحيين شرم الشيخ اسبوع و عزموني اروح معاهم بصراحه قلت فرصه اغير جو و طبعا طول القعده و جوليا قاعده جنبي و احيانا تحضني و بوسنا بعض مرتين بوسه من الشفايف بس عاديه و جه وقت النوم دخلت مع جوليا غرفة نومها مارست معاها جنس و نمنا و بعد الفجر كده حبيت ادخل الحمام فخرجت بالبوكسر بس علي اساس الكل نايم و بصراحه كسلت البس حاجه و زبي من الدفا كان واقف قوي و باين في البوكسر خرجت لاقيت بريت البنت الضيفه خارجه من الحمام اول حاجه عينيها جت عليها هو زبي الي هايقطع البوكسر فضلت باصه عليه ثواني و بصتها وقفته اكتر و انا من احراجي دخلت الحمام و خرجت كان زبي نام شويه و لاقيت البنت قاعده في الصاله بتبص لزبري تاني و تبصلي و بتكلمني و انا طبعا و لا فاهم حاجه و بنضحك كلمتها بالانجليزي اني مش فاهمها هي قالت عارفه و ضحكت معايا و قامت مشاوره علي زبي و فهمت انها بتقولي انه كبير فضحكت قربت مني و شدت استيك البوكسر علشان تبص عليه ابتسمت لما شافته و مدت ايديها مسكته و لسه هاتنزل تمصه انا خوفت حد يصحي او يقوم فقلت ليها لأ و رفضت و دخلت جنب جوليا و حاولت انام و انا مش جايلي نوم نهائي دماغي مع الي حصل و زبي مش عايز يهدي و مش مخليني اعرف انام صحيت جوليا و قومنا و دخلت اخدت دش و هي كمان و مع الحركه الكل بدا يصحي و اول ما شافتني بريت ابتسمت و بصت علي زوبري انا خرجت علي المكتب و طبعا قبل ما حد من الموظفين يجي و يشوفني خارج من عندهم و طول اليوم بافكر في الي حصل العصر جالي تليفون من نادين بتضحك و تقولي ايه الي حصل الصبح ده عرفت ان بريت حكت ليها كل حاجه فقلت ليها جدتك لو عرفت هاتزعل فردت برد كان مفجأه ليا ... قالت ليه تزعل هو انت مش صديق ليها و لا بتحبو بعض و مرتبطين ؟ قلت بالنسبه ليا اصدقاء فقط قالت يبقي تزعل ليه ؟ قلت انتي هاتقولي ليها ؟ قالت هي عرفت خلاص من بريت هي حكت للكل من شويه الي حصل سئلتها عن رد فعل جدتها و ام بريت قالت و لا حاجه ضحكو علي ما حدث و انك اتكسفت و جريت علي غرفة النوم قفلت معاها و اتصلت بجدتها كلمتني عادي و قالت انها منتظريني بعد ما اخلص و روحت بدري غيرت هدومي و روحت ليهم علي العشا و من ساعة ما دخلت و بريت تبص علي زوبري و تبتسم و تخبط فيا و تتلزق بهزار و كأنها بتعاكسني و امها بقت تهزر معايا و تبص برضه علي زبري كل شويه اتعشينا و شربنا خمور بعد العشا و بدات السهره و طبعا اي كلام مش مفهوم بسبب اللغه كانت نادين بتترجمه دخلت نادين و بريت غرفة نومهم و انا قعدت مع سيرينا و جوليا نتكلم و طبعا معظم كلامهم مع بعض و بيهزرو و ندهت عليا نادين دخلت معاها غرفة نومها و قالت لي بريت عايزه منك حاجه و بتضحك قالت حاجة ايه ؟ قالت عايزه ده ؟ و شاورت علي زبري فقلت ليها عايزاه ازاي انام معاها يعني ؟ قالت لأ هي عايزه تشوفه تاني و بتضحك قلت ليها انتي ايه رأيك ؟ قالت عادي بقي حسيت انها هي كمان عايزه تشوفه من كلام صاحبتها طبعا و هي بتكلمني كان زبري وقف قلت اوك جيت افك حزام البنطلون علشان انزله و اطلع زوبري جريت بريت عليا و عرفت انها هي الي عايزه تفتح البنطلون و تطلعه قعدت علي السرير و انا وقفت امامها و سيبتها فعلا بدات تقلعني البنطلون و نزلته و بقيت بالبوكسر و زبي هايخرج منه جت نادين قعدت جنبها و بدات تنزل البوكسر براحه و زبي يظهر منه و هما معجبين بيه قوي بريت مسكته و قعدت تلعب فيه شويه و قامت مدخلاه في بوقها و قعدت تمصه و تتمتع بمصه و نادين قاعده جنبها بتتفرج طلعت زبري من بوقها و شاورت لنادين نادين بصت لي و مدت ايديها مسكته و حطيته في بوقها و بقت تمصه و كان واضح انه اول مره و بتقلد بريت بصراحه انا كنت مستمتع قوي بالي بيحصل و بقو يبدلو مع بعض و كأن بريت بتعلم نادين ازاي تمص لاقيت نفسي هاجيب قلت هاجيب نادين ترجمت لبريت بريت مسكت زبري بسرعه و دخلته في بوقها و قعدت تمص فيه و جيبت في بوقها و بقي بوقها مليان بلبني قامت بايسه نادين من شفايفها و كانها بتشربها لبني من بوقها و كان الموضوع سهل بالنسبه لبريت لكن نادين كان واضح انه اول مره لبست هدومي و خرجت و سيبتهم و انا مستسلم للي حصل و مستمتع بيه خرجت حسيت ان جوليا و سيرينا من كتر شرب الخمور بدأ السكر يبان عليهم قعدت جنب جوليا طبعا قعدت في حضني و بقت تبوسني و حسيتها هايجه لانها كانت كل ما تحضني تحسس علي صدري و تنزل علي زوبري تحسس عليه و طبعا سيرينا قاعده بتتكلم معاها و انا مش فاهم حاجه و مش معاهم اصلا بافكر في البنات و جوليا في حضني لاقيتها طولت في اللعب في زوبري و بتفتح سوستة البنطلون و بتمد ايديها جوه تلعب فيه طبعا حسيت ان وقوف زبري و ايديها البنطلون خنقني قمت فاكك البنطلون و قلعته خالص و بقيت بالبوكسر و القميص قعدت جنبها لاقيتها بتفك زراير القميص فهمت انها عايزه اقلعه قلعته و هي طلعت زوبري و نزلت تمص زوبري و سيرينا قاعده بتتفرج طلعت زوبري من بوقها و بإيديها وجهته ناحية سيرينا و كأنها بتقولها تمصي ؟ سيرينا نزلت زي المجنونه علي زبري تمص فيه خرجت البنات من غرفتها و شافت المنظر قعدو يضحكو بهستيريه و يتكلمو بعض و انا مش معاهم لأن سيرينا كانت بتمص بشكل يجنن و قامت قالعه هدومها و قعدت علي زبري بهيجان ظهرها ليا و قعدت تطلع و تنزل و جوليا تلعب في بزازها وترضع فيهم و الاهات اشتغلت بريت قلعت هدومها و نزلت علي كس امها تلحسه و هي طالعه نازله علي زبي قومت امها و قعدت هي مكانها و فضلت تطلع و تنزل امها اول ما نزلت من علي زبي راحت لحضن جوليا و قعدو يبوسو بعض و قلعت جوليا هدومها و قعدو يبوسو بعض و يرضعو بزاز بعض و يلعبو في اكساس بعض نادين واقفه بتتفرج و ايديها واحده علي كسها و التانيه ماسكه بزازها بريت كلمتها بالايطالي طبعا و هي بتتنطط علي زبي لاقيت نادين نزلت علي كس بريت تلحسه و هو في زبري لاقيت نفسي هاجيب فقلت نادين قالت اني هاجيب بالايطالي لاقيت سيرينا جت بسرعه و قومت بنتها من علي زبري و قعدت هي عليه علشان اجيب في كسها فعلا جيبت في كسها و حسيت و هي بتجيب معايا قامت من علي زبري جت بريت و نزلت علي زبري تلحسه و تشمه و تنضفه بلسانها عرفت انها مجنونة جنس سيرينا قامت من علي زبري راحت لجوليا و نزلت تلحس كسها لغاية ما جابت شهوتها و بريت قامت قلعت نادين هدومها و قعدت تلحس كسها و ترضع بزازها و هاجو علي بعض و مارسو السحاق لغاية ما جابو شهوتهم لبعض و بعد ما الكل جاب شهوته الي دخل الحمام و الي لبس هدومه جت جوليا حضنتني و باستني من شفايفي و قالت لي انت حبيبي انا مبسوطه قوي .. طبعا قعدنا نتكلم بعدها و سهرنا عرفت انها مش اول مره ان جوليا تمارس مع سيرينا و عملو كده مرتين فقط و كانو في حالة سكر من الخمر اخدنا سهرتنا و روحت لاني كنت محتاج ارتاح و ابعد شويه عنهم .... اتمني تعجبكم دعمكم علشان اكمل


الجزء الثالث و الاخير ...


بعد ما روحت و نمت تاني يوم قعدت افكر في الي حصل بس كنت مبسوط جدا و علي الظهر جاني تليفون من نادين بتسئل هاروح امتي ليهم و اتفقنا اروح اقضي الليله و قالت انه فيه حاجه مهمه عايزاني فيها سئلتها ايه هي قالت لما تيجي هاتعرف طبعا الفضول كان هايجنني روحت اخر النهار لاقيتهم كانو بره بيتفسحو و لسه راجعين قعدت مع جوليا و سيرينا و لاقيت جوليا بتقولي ان نادين عايزه تتفتح و تفقد عذريتها و انهم عايزيني افتحها طبعا انا اتفاجأت من طلبها كانت نادين في غرفتها مع بيريت دخلتلها و سئلتها عن الي قالته جدتها فقالت انها فعلا عايزه ده و كان ممكن تعمله لكن هي عايزه راجل هو الي يعمل كده و طلبت مني اكون انا الراجل ده بصراحه مع اني كنت متردد لكن من جوايا عايز افتحها و انيكها وافقت فرحت و جت حصنتني و باستني و قالت لبريت اني وافقت لاقيتهم فرحو جدا و قالت اوك هاتجهز نفسها و تنادي عليا علشان عايزه الموضوع ده يتم في وجود بيريت معانا استغربت بس قلت عادي خرجت قعدت مع جوليا و سيرينا و خرجو البنات قعدو معانا شويه و ضحك و هزار و نادين قعدت جنبي نلعب و نبوس بعض بصراحه انا سخنت هي شافت زبري وقف قالت تعالي ندخل جوا دخلنا و دخلت بيريت ورانا قعدت ابوس في نادين و العب فيها و بيريت معايا تلعب فيها و تبوسها لغاية ما ولعت و قلعناها هدومها و انا كنت قلعت هدومي نزلت نادين علي زبري قعدت تمص فيه و بيريت تلحس في كس نادين لغاية ما نادين بقت مولعه نيمتها علي ظهرها و زنقت زبري فيه كسها ادعك فيه لغاية ما ولعت قمت مدخل زبري في كسها صرخت اااااه اي اي و انا بادخله و اخرجه و هي اي اي بيوجع خلاص خلاص كفايه اي اه اه قعدت ارزع فيها بس مش قوي لغاية ما تأكدت اني فتحتها فعلا قمت من عليها لاقيت زبري غرقان ددمم و كسها بينزل ددمم خفيف بيريت فرحت و جت عليها باستها و حسيت انها بتبارك ليها مسحت زبري من الدم و لبست البوكسر و خرجنا و هي راحت علي الحمام زي ما هي عريانه و كسها مليان ددمم شافتها جدتها و سيرينا اتكلمو معاها و مع بيريت و جدتها قالت لي هل تألمت كثيرا فقلت ليها لأ خرجت من الحمام راحت غرفتها و طبعا بيريت معاها و خرجو نادين قالت لي انها حاسه بوجع و حرقان في كسها قلت ليها عادي شويه و هاترتاحي قعدنا شويه و لاقيت بيريت راحت غرفتهم و خرجت معاها زب صناعي من الي بيتلبس بحزام كده و تبقي بزبر و تنيك بيه قلت ايه ده فهمت انها عايزه تمارس بيه قعدو يلعبو بيه هي و نادين و بدأت سيرينا تحسس علي جوليا و يلعبو في بعض و نادين و بيريت مع بعض انا طبعا زبي كان واقف جت نادين نزلت علي زبري تمصه و بيريت قلعت هدومها و لبست الزبر الصناعي و جت من ورا نادين و دخلت الزبر في كس نادين لاقيتها بتتوجع و تقول اي اح اااه اااه قمت منيمها علي الارض و نايم فوقها و قعدت ابوس فيها و انيكها و هي اه اه حلو نيك نيك جامد بقي بقيت انيكها و هي متجاوبه معايا بصيت لاقيت سيرينا ماسكه الزبر الصناعي بتمص فيه و بتخلي جوليا تمص فيه نزلت سيرينا علي كس جوليا تلحس فيه و جوليا بتمص في الزبر الصناعي و بيريت واقفه امامها قمت من علي نادين بعد ما حسيتها تعبت لانها كانت لسه مفتوحه و لسه كسها بيحرقها من الجرح بحسس علي طيز بيريت و بابعبصها لاقيت صباعي جري في طيزها عرفت انها مفتوحه دخلت زبري في كس جوليا لان لحس سيرينا خلاها ولعه نزلت ارزع في كس جوليا و هي اح اح جامد نيك نيك بيريت قلعت امها هدومها و لاقيتها بتنيك امها بالزبر الصناعي و امها مستمتعه قوي و قامت نادين علي سيرينا تبوسها و تلعب في بزازها و سيرينا اه اوف اوف اوه قمت من علي جوليا و دخلت زبري في طيز بيريت و هي بتنيك امها و بقيت انيكها في طيزها و هي بتنيك امها تقريبا الوضع ده عجب نادين لاقيتها نامت علي الارض و طلبت من بيريت تنيكها بالزب الصناعي و انا انيك بيريت و فعلا بقيت انيك بيريت و هي بتنيك نادين و طبعا سيرينا نازله لحس في كس جوليا و بقو يبدلو مع بعض و انا شغال مع نادين و بيريت لاقيت جوليا بتقولي تعالي هنا قمت روحت حطيت زبري في كس سيرينا و قعدت ارزع فيها و هي موطيه بتلحس كس جوليا و بدلت معاهم بقيت انيك جوليا و جوليا بتلحس كس سيرينا و الاهات و الاحات و كل الانفعالات بقت شغاله بينهم كلهم و جت بيريت دخلت الزبر الصناعي في كس جوليا و نامت فوقها كأن راجل بينيكها و هي مستمتعه جدا و انا بقيت بنيك في سيرينا نادين قومت بيريت و اخدت منها الزبر الصناعي و لبسته هي و بقت هي الي تنيك بيه و اول واحده ناكتها كانت بيريت و بيريت كانت مولعه و هايجه قوي نيمت نادين علي ظهرها و قعدت علي الزبر الصناعي و انا جيت من وراها دخلت زبري في طيزها و بقينا ننيك فيها انا و نادين و هي في قمة متعتها عجب الوضع ده سيرينا جت قومت بنتها و قعدت هي علي الزبر الصناعي و انا من خلفها باديها في طيزها و كانت مفتوحه برضه و جت جوليا و كنت اول مره انيكها في طيزها و فضلنا نتبادل علي بعض لغاية ما لاقيت نفسي هاجيب جوليا قالت لي هات عندي نامت علي ظهرها و دخلته في كسها و جيبت في كسها و لعبو شويه لغاية ما الكل جاب شهوته و فضلنا طول الليل ننيك و ننبسط و بقيت كل ليله علي كده سافرو شرم الشيخ و انا لم استطيع السفر معاهم لظروف في شغلي و بقو يفتحو لي فيديو اشوفهم و هما بيمارسو مع بعض احيانا و رجعو من شرم و بعدها بكام يوم سافر بيريت و امها و رجعو علي ايطاليا و انا بقيت كل ليله ادخل عندهم انيك ليله نادين و ليله جدتها و احيانا نمارس جماعي و في اجازة الصيف سافرو الي ايطاليا كالعاده و رجعو في بداية الدراسه و بعد كام شهر عرفت انهم هايرجعو ايطاليا خلاص و هايبيعو كل حاجه هنا و هايستقرو هناك لانها بلدهم و فعلا سافرو و تواصلنا لفتره ارسلت لي جوليا الصور الي انا ناشرها هنا دي و مع الوقت انقطع الاتصال بينا ... ارجو تكون القصه عجبتكم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه