كنت فى السادسة عشر من عمري ولي اخت واحدة في الثالثة عشرة من العمر نعيش مع امى فى شقة من غرفتين وكان ابي مسافر للعمل في احدى الدول العربية .
كانت امى بيضاء ممتلئة القوام قليلا جميلة الوجه تعتني بزينتها على الدوام حتى لو لم تخرج من البيت لايام وكنا قد تعودنا انا واختى ان لا نعصي لها امرا .
كانت أمى دائما تأمرنا أن ندخل غرفتنا ولا نخرج منها أبدا مرات كل أسبوع وكنا نطيع طاعة عمياء .
كنت أسمع صوت الباب الخارجى يفتح ثم يغلق بعد الحبس في حجرتنا .
كنت في هذه السن قد بدأ يشغلنى التفكير في الجنس وكانت أمي مثالا لما أتخيله .
في مرة قررت أن اتلصص لأعرف ما يحدث فطلبت من أختى أن لا تخبر أمي ولن أطيل .
اقتربت من باب غرفتها المغلق وقد بدأت أسمع تأوهات خافته صادرة من غرفة أمي .
وأنا أمشى على أطراف أصابعي وضعت عيني على ثقب الباب لأرى عم شحاتة السائق الذى ينقلنا حيث نريد وكان وجهه الى الباب بينما كانت أمي مستلقية على ظهرها بينما كان الأسطى شحاته يقف الى جانب السرير وقد سحبها حيث يكون كسها على حافة السرير وهى تتلوى مع أنات خفيفة بينما كان العرق يتصبب من جبهته .
لم أطل النظر فقد انكشف لي كل شيء وعدت الى غرفتي تائها لا أدري ماذا أفعل .
حين وجدتني أختي عبلة صامتا مشتت الذهن سألتني
-مالك شفت ايه ؟
ولكني لم أرد.
أعادت عبلة السؤال فنطقت شفت عمي شحاته بينيك ماما استريحتي.
بخبث قالت يعنى ايه بينيك ماما ؟
بغيظ قلت لها يعنى حاطط زبره في كسها .
وهى تدعى البراءة سألت يعنى ايه زبر ؟
اشتد بى الغيظ وأنا اقول وقد عريت زبري يعنى دهو اللى اسمه الزبر .
قالت بس ده يدخل ازاى وامسكت به وقد كان مرتخيا فبدأ فى الإنتفاض
ظلت قابضة عليه وهو يواصل الانتفاض وقد أظهرت استغرابها من تمدده حتى كان كالوتد الحديدي .
سألت يعنى ده لو دخل الكس يبقى حلو ؟
قلت لها تعالى شوفي ماما وانت تعرفي حلو ولا لا .
قالت و هي تبدي الخجل طيب ما تدخله فيا كدة عشان اعرف حلو ولا لا ؟
قلت انت هبلة يابنت ده يعورك انت لسه صغيرة ؟
سكتت عبلة وبدا عليها الحزن .
كانت أختى قد ازدادت فى عينى جمالا على جمالها الذى يمتدحه كل من يراها وبدأت رغبتى فيها .
قلت لها عندي فكرة
-فكرة ايه؟
هحطه على كسك من برة ومش هدخلة
سرعان ما تجردت عبلة من الكلوت الذى تلبسه ورفعت جلبابها لأرى أجمل أرجل وأفخاذ وأجمل بطن أهاجنى جدا فوضعت قضيبى بين شفرتيها و ظللت احرك قضيبى بينهم حتى راحت أختى فيما يشبه الغيبوبة فارتمت على السرير وقد بدا كسها بكل تفاصيله امامي وأصبح قضيبي مواجها لفتحة كسها فحركت رأس زبري على فتحتها وعلى زنبورها وانا حريص على ان لا افقدها عزريتها .
بينما احركه وهى تتلوى انزلق قضيبي داخلا فى عمق كسها بلا ألم أو دماء فأكملت الضربات في كسها وهى تتلوى وتسمعنى ما يزيد هياجى .
-النيك حلو قوى يا سامي نيك كمان كمان ياسامى زبرك حلو حلو قوى .
حين أحسست بقرب نزول اللبن من زبري سحبته سريعا حتى لا اقذف في كس أختي فقامت كالمجنونه ووضعت زبري في فمها حتى امتلأ فمها بلبنى .
كان اللبن ما زال من فمها يتساقط حتى سمعت صوت أمي وهى تصرخ
يخرب بيتكم بتعملوا ايه؟
كنت مازلت أقف عاريا منكشفة أردافي بينما كانت أختى قد انسدل عليها جلبابها فلم يظهر فيها شيء الا تلك القطرات التى تسيل من فمها .
التفت من رعب فظهر قضيبى الذى بدأ ارتخاؤه وان لم يرتخى تماما :
صرخت أمي في دهشة وغضب :
ايه ده كنت بترضع اختك من زبك يا قليل الأدب , وانت يا صايعة بدري عليكي دانت لسه مفعوصة أعمل فيكو ايه من النهاردة مش هسيبكو مع بعض أبدا دنا عشت طول عمرى أربيكم على الشرف والأدب تطلعو انتم الاتنين قللات الأدب ومع مين دى أختك يا قليل الأدب يابن الكلب .
صمت لا أستطيع الكلام حتى لو كان في رأسي الكثير من الكلام .
فى غضب سألت :انت شفت كس أختك يا واد ؟ لمسته اوعى تقول انك لمسته1
فى جهد قلت : لا مشفتوش ولا لمسته .
أتتني الجرأة أن اتكلم :خلاص أنا هاجي معاكي فى اوضتك واسيب عبلة فى أوضه وحدها
ردت عبلة بسرعة أنا بخاف أنام لوحدى نعيش كلنا ف أوضة ماما
ارتبكت أمي للحظات ثم قالت بس ساعة ما أحب أستريح تخرجو انتم الاتنين برة الشقة .
فى خبث سألت : يعنى نقعد على الباب يا ماما واللى طالع واللى نازل يقول ماما طرداكم بره ليه
سكتت ماما ولم ترد للحظات ووجدت ان الفكرة ليست جيدة ثم قالت خلاص اوعدوني متعملوش كده تانى
سألت بخبث أيضا : هو لازم يا ماما نقفل علينا الباب, نسيبه مفتوح عشان تطمني خالص
كانت أختى لا تستطيع كتمان ضحكة تجاهد الا تحدث صوتا .
انسحبت أمي متجهة صوب حجرتها صامته فأشرت لعبلة أن نتبعها .
كان سرير أمى لم يرتب بعد وقطرات من بقع مازالت فى نفس الموضع الذى رايت كسها عليه.
اشرت لعبلة دون أن أنطق ولم تلحظ أمي فحاولت كتمان ضحكتها .
وأنا أتجول ببصري لمحت مفاتيح سيارة عم شحاته نسيها قبل أن يغادر فكانت الفرصة ان أسأل أمي:هو عم شحاتة نسى المفاتيح يا ماما ولا لسه راجع ؟
ردت فى تردد : عم شحاته ايه لا مش مفاتيحه ايه اللى هبجيبه هنا ؟
لم نكد نكمل حديثنا حتى رن جرس الباب وكانت امى ممسكة بالمفاتيح فجرت للباب فلحقتها وكان الذى بالباب عم شحاتة حيث دست في يده المفاتيح وهى تقول اهلا يا حاج شحاته خير ؟
رد عم شحاته فى خبث : لا بس كان فيه موضوع عاوز اكلم حضرتك فيه وآخد رأيك بس موضوع سر مش عاوز حد يعرفه .
التفتت امى ناحيتى وقالت فى لغة آمرة :
ادخل انت واختك واقفله عليكم الباب وزى ما قلتلكم بلاش شقاوة مفهوم!
الحلقة الثالثة
إمتثلنا لأوامر أمى واغلقنا الباب لدقائق كانت عبلة تمسك زوبري وتقول : اشمعنا هما يتمتعوا
قلت لها طيب تعالى نتفرج عليهم بيعملو ايه الاول .
نظرت أختى من خرم الباب ثم وجدتها تلطم الخدود وتقدمني لأرى .
نظرت من خرم الباب وجدت أمي جاثية على ركبتيها تمص في زب يكاد يكون طول ذراعي ما جعلنى أحتقر زبري .
كان الرجل مغمض العينين ناظرا الى سقف الحجرة وكان ما تستطيع أمي أن تدخله من زبه يادوب راسه بينما كانت بكفيها تدلك له ما بقى من زبره فقد كان كل شيء ظاهر أمامنا لأن وقفته وجانبه للباب
لم اترك خرم الباب رغم الحاح أختي حتى تعبت أمى من جلستها على ركبتيها فقامت وهى ما زالت ممسكة بقضيبه الضخم وكدت أسمعها وهى تقول أنا تعبت تعالى الحس لي شوية.
نامت أمى على ظهرها وجثى هو على ركبتيه وقد استدار كما كان الوضع فى المرة الأولي ووضع فمه بين فخذيها وهى تإن بصوت خافت وتتلوى كالثعبان وبين الحين والآخر كانت تقول بصوت خافت حلو قوى , حلو قوى
كما تعبت هى من جلوسها تعب هو من الجلوس فنهض واقفا وأمامه بندقية كانت مصوبة تجاهي حتى أنى خفت أن يخرق الباب بزبره وساعتها زبره كان هيكون في بقي .
اتقلبت أمى على يديها وركبتيها موجهة كسها وطيزها فى الناحية الأخرى التى لا أراها بينما حجبت طيزها العالية زبره فلم أعد أراه وكنت أتمنى أن أرى هذا الزب العملاق كم منه يدخل كس أمى .
كان منظرا رائعا اهتزاز بزاز أمى التى تتراقص مع ضربات عم شحاته ومع تأوهاتها.
خمس دقائق وعينى لم تبرح خرم الباب ثم وجدت أمي تشير له أن ينام على ظهره
حين نام على ظهره كان زبره مثل فنارة الاسكندرية .
وقفت أمي مباعدة بين فخذيها حيث يكون كسها أعلى الفنارة وهبطت ببطء حتى دخل منه ربعه وبقى ثلاثة أرباعه وظلت ترقص على زبره وهى تسند جسمها بيديها خمس دقائق أخر على زبر عمى شحاته الى أن اشار لها على فمها فنزعت كسها من قضيبة لتلتقط طوفان اللبن اللى طلع من زبره حتى سال على خيها كما سال لبني على خد عبلة قبل ذلك
لم تكن عبلة قد رأت ما رأيت كله وقد الحت فى التلصص وأنا أمنعها لأنى مستمتع بما أرى ولكنها بعد أن يئست دفعتنى دفعة أحدثت صوتا فتح الباب سريعا ووجدت عمى شحاته بزبره العملاق أمامي وأمام أختي
اسرع عم شحاتة بالدخول واوصد الغرفة وسارعنا الى حجرتنا وان تركنا باب الغرفة مفتوحا دقيقة أو أكثر قليلا حتى كان عم شحاتة يخرج مسرعا وهو يحاول ان يتوارى حتى لا نراه خارجا .
أقفلت أمى الباب عليها لساعات حتى دب القلق فى نفسي ونفس أختى فلم نعد نسمع لها حركة أو صوتا كنا قد نسينا ما كانت أختى تريده قبل التلصص على أمي .
بادرتني أختى بقلق : ماما لتكون عملت حاجة في نفسها !
ازداد قلقي على أمي فاتجهنا نحو باب غرفتها نطرق طرقا خفيفا ولا من رد فتحت الباب ودخلنا وأختى لنجد أمى وقد كانت تنام على جانبها وظهرها للداخل مغطاة بملاءة السرير اقتربنا من وجهها فاذا هى تبكى وقد احمرت عيناها من البكاء .
بدأت أختي بالكلام وهى تعتذر وتطلب الصفح من أمي ولكن أمى ظلت بالبكاء ولم ترد .
اقتربت من وجهها الذى رأيته أجمل الوجوه حتى وهى تبكي وطبعت على جبينها قبلة و قلتت:
سامحينا يا ماما مكنش قصدنا نزعلك احنا عاوزينك تكوني دايما سعيدة , احنا مش زعلانين منك يا ماما اعتبرينا في البيت زي الكنبة ولا ملاية السرير كإننا مش موجودين يا ماما بس نشوف وشك دايما منور ومالى علينا البيت.
مسحت أمى دموعها بيديها التى تضيء من شدة بياضها ونعومتها وحاولت الاعتدال ثم قالت فى صوت ضعيف :
من امتى انتم بتتجسسوا علينا ؟
قلت : انسي بقي يا ماما وحياتك تنسي وسامحينا ز
ردت أمي : وهو ده اللى خلاك تعمل كده فى أختك يا سامي ؟
- يا ماما أنا واختى بنحب بعض قوي ونخاف على بعض , وحياتك يا ماما ما تزعلى مننا ومش هنعمل كده تاني .
- لاحظت أختى وهى تنظر الى نظرة اعتراض ولم تتكلم.
- لعل أمي لا حظت نظرة عبلة لى و أنا أقول مش هنعمل كده تاني وقالت :
- أنا معنديش مانع ان اختك ترضع لك زبك وتنزل لبنك انت شاب وبقيت راجل وأكيد بتحب تنزل لبنك ,بس اوعدني يا سامي بلاش كس أختك أحسن تحبل وتبقى مصيبة .
- وكأنها لم تفكر فيما قالت ردت أختى عبلة :
- ولا من فوق الهدوم أو من بره وما يدخلوش يا ماما ؟
- نهضت أمى وتركتنا مسرعة الى المطبخ وانشغلت متعمدة بتجهيز الطعام .
- كنا ما نزال أنا وأختى فى حجرة ماما فبادرتنى بالسؤال :
- انت موافق على اللى قالته ماما ؟
- - مش موافق يا عبلة بس خلى الظروف دى تعدي على خير متضغطيش على ماما !
- - بس دنا كسي مولع يا سامي .
- جزبت عبلة من يدها واتجهنا للمطبخ لنكون بجوار أمنا .
- طال صمتها ولم ةنجد ما نقوله حتى نطقت أمي :
- شوف يا سامي اعملو اللى انتم عايزينه بس خلوني أكون معاكم عشانن أقولكم ايه الصح و ايه الغلط.
- انفرجت اسارير أختى وانهالت على أمى تقبيلا وهي تقول :
- تسمحى تسيبى اللى معاكي وتيجي معانا؟
الجزء الثالث
ضحكت أمي عاليا ولم أرها بمثل هذا المرح وهذه السعادة وهي تقول لعبلة : مستعجلة على ايه يا لبوه أكيد الواد حطه على كسك يا شرموطة :
ردت عبلة بكل جراءة : آه ياختى حطه في كسى مش على كسى
انقلب وجه أمى لغضب وضربت على صدرها وقالت : يا مصيبة سوده يعنى فتحت يابت ؟
-يعنى ايه فتحني ؟
-يعني نزل منك ددمم يا لبوة ؟
-لا منزلش ددمم الا لما الاستاذ حمادة اللى كنت باخد عنده درس الانجليزي لما دخل بتاعه اول مرة .
-كمان الاستاذ حمادة ناكك ومتقوليش احكيلي يابت!
- هو الاستاذ حمادة انت عارفه انه شاب حليوة وانا كنت بحب قوي ابصله وهو كمان مكانش بيشيل عنيه من عليا ومكانش بيرضى ياخد مني فلوس الدرس وف يوم واحنا ماشيين انا وزمايلى بعد الدرس ما خلص قاللى استني انت يا عبلة عاوزك ,
زمايلي سابونى وانا قعدت اشوفه عاوز ايه ,قعد جنبي ولف ايديه حوالين كتافي وقاللى انت اكيد عارفه يا عبلة اني بحبك
سكت ومرديتش وبعدين قرب شفايفه منى وانا كان نفسي ابوسه ,فضل يبوس فيه وانا كمان ابوس فيه لحد ما سخنت قلعنى هدومي وفضل يدعك بايده في كسي لحد ما دخت خاص ركب فوقي وحط زبه وفضل يمسح فى كسى لحد ما دبت , دخل بتاعه حسيت بوجع بسيط لكن كمل معايا لحد انا ما انتفضت وهو نزلهم جوايا .
-يامصيبتى نزلهم جوالكي ؟
-سابنى شوية وقاللى خليكى هنا انا راجع على طول .
سابنى وخرج وانا قاعده افتكر اللى حصل ومبسوطة .دقايق ولقيته جاب حقنه وادهالى وقاللى دى عشا مش تحبلى وهتاخديها كل 3 شهور وبقيت اخدها فى ميعادها وبنعمل كل حاجة كنت بروحله فى ميعاد غير ميعاد الدرس وهو قاللى انت مراتي.
-كل ده يطلع منك يا حمادة وانا اللى مفكراك شيخ؟ وانت اخدتى آخر حقنة امتى ؟
-من حوالي شهر هو الأستاذ حمادة اللى عارف الميعاد بالضبط.
كنت اسمع الحكاية وانا في غاية الإثارة وانتصب زبري حتى كاد ان ينفجر بنطلوني وعرفت لماذا لم يحدث لها اى جرح حين انزلق زبري داخل كسها من ساعات في هذا اليوم العجيب .
استعجلت عبلة امى وجاذبة يدى بشدة وهى تقول :بتاعك واقف أهه متضيعيش الفرصة يا ماما .
استمهلتها أمي حتى نتاول الغذاء الذى تأخر كثيرا فردت عبلة : نبقى ناكل بعدين هو الأكل هيطير ؟
في حجرة أمى تجردت عبلة من كل ما تلبس وجثت على ركبتيها ومدت يدها تفتح سوستة بنطلوني حتى تحرر المارد وأمي تقول : انت بقيتى لبوه خبرة يا عبلة .
ما أن تحرر زبري من البنطلون كانت السعادة تنطق فى وجه أمى تتأمله وقالت : زبرك حلو قوي يا واد يا سامى وهو واقف أبيض وحلو.
وهى تمص زبري كانت عبلة تنزل بنطلونى حتى تعرت أردافي وحينها بدأت أمى تتحسس فلقتى طيزي بحنان وتدخل يديها بينهما حتى إذا ما استلقت عبلة على السرير في نفس الوضع التى كانت أمي فيه حين كان عم شحاته يلحسه كان على أن أفعل ما فعل عم شحاته والحس كس عبلة والمس بظرها بلساني وأمتصه فقد كان بارزا وكأنه زبر صغير .
اهتاجت عبلة من كثرة لحس كثها فقالت في لهفة :
-مش قادرة دخلو يا سامي دخلو بقى !
لم يكن له لزوم أن العب بزبري خارجه كالمرة السابقة وقد كان لزجا فآويته كسها وأسرعت فى الضربات الشديدة حتى سمعت صوت أمي وهي تقول بالراحة شوية يبقى أحسن ومتنزلش بسرعة .
-عندما هدأت حركتى أحسست بيدى أمى تفتح الفلقتين ووضعت فمها ولسانها على خرم طيزى وبدأت في لحسه فأحسست بنشوة مضاعفة ولم أكن أتصور أن هذا المكان يمكن أن يسبب هذه المتعة وكانت تفرك لي بيضانى بحنان .
ارتعشت عبلة عدة مرات حتى قالت : خلاص بقى ما بقتش قادرة .
كنت قد أصابنى تعب شديد في ظهرى فآثرت أن أخلعه لأريحها وأريح نفسى قليلا ولم يكن قد نزل حليبى.
نظرت خلفي فوجدت أمى قد تعرت تماما لا أعلم متى .
بصوت خافت وكانه صوت مريض قالت أمى :
كده هتتعب يا حبيبى لو ما نزلوش ,تعالى أنزلهم لك ببقي.
ردت عبلة وكأنها تفيق من غيبوبة :
-بقك ليه متخليه يكمل وينزلهم في كسك يا ماما
-مينفعش يا عبلة دنا أمه
التفتت لأمى فاستلقت على ظهرها فأكملت حتى نزل طوفان من زبري في كس ماما وهى في غاية النشوة وكانت قد أتتها الرعشة مرتين وارتما الإثنين عرايا وبدأت أتفحص كليهما فقد كان كس ماما كثمرة المانجو الصغيرة ابيض لامع مع ظهور احمرار ما بداخله وكانه اللسان بين شفتين كبيرتين بينما كان كس عبلة مثل شفتيها جميل مبتسم دون أن يظهر ما بداخلهم
وكان بطن عبلة ابيض مشدود وكأنه لم يلمسه بشر وثدييها مثل تفاحتين متوردتين بصرة وردية وكان ثدى أمي أكبر كثيرا أبيض لامع على رقبة بللورية .
نهضت أمي وبعدها عبلة لتجهز الطعام بعد هذا العمل المضني اللذيذ وصحبتهما للمطبخ وانا اتحسس كل منهما .
ضحكت أمى من فرط السعادة وقالت :
-بكرة نتفسح أحلى فسحة احتفالا بهذا اليوم السعيد
بعد ان انتهينا من طعامنا ونحن نستعد لدخول الحمام سويا وكنا مازلنا عرايا نظرت أمى بسرور ناحية عبلة وقالت :
-ابقي اعزمي الأستاذ حمادة بس متقوليش اننا عرفنا, قوليله من كتر ما بمدح فيك قدام ماما أصرت انها تعزمك .
فى الوقت الذى كانت أمي تفكر في الأستاذ حمادة كان زهنى سارحا في منظر قضيب عم شحاتة الجبار.
فى اليوم التالى كانت أمى ثدعونا لقضاء اسبوع فى فندق فى شرم الشيخ وأسمتها رحلة شهر العسل.
المفاجأة أن العربة التى أقلتنا من البيت لم تكن عربة عم شحاته ما أثار استغرابي فلقد ظل عم شحاته سنوات منذ سفر والدى هو من ينقلنا الى أي مكان وحتى لو طلبته أمى لصحبتها للتبضع أو زيارة طبيب أو حتى زيارة صديقة وكأنه سائقنا الخاص .
كنت حائرا أن أسأل أمي لماذا لم يأتي عم شحاته ولكنى انتظرت أن تأتي الاجابة دون أن أسأل .
بمجرد وصولنا الفندق في شاطئ نعمة واستلمنا غرفتنا التى كانت بسرير كبير وسرير أصغر حتى أخرجت أمى مايوه لها ومايوه لعبلة.
كانت المايوهات من قطعتين, برا للصدر والقطعة السفلى لا تكد تدارى كسهما .
وقفت أمى ووقفت بجوارها عبلة يتأملون في المرآه بسعادة ثم سألتنى أمي :ايه رأيك يا واد يا سامي ؟
كان المنظر حقا رائعا فليس أروع من أمى وأختى ببياض ونعومة أجسادهم وتناسقها حتى لو كانت أمي ممتلأه قليلا .
-حلو قوي يا ماما بس مفضوح قوي .
-يا واد الكل هنا سواح بيلبسوا كده والبلد اللى متعرفش مين انت اتعرى فيها ولا يهمك
فى المطعم كانت كل الأجساد عارية الا من القطعتين ولكن أمي وأختى قد أسرت كل عمال المطعم يحومون حولهما مثل الدبابير .
كان فى المطعم أحد السياح أسمر البشرة قاتما لم يفارق بصره جسد أمى .
كنت أحاول أن أراقب فوجدت أمى تبتسم له ابتسامات خفيفة لا يلحظها أحد.
حين ذهبنا للشاطئ كان الأسود يتبعنا حتى اقترب من أمى فابتسمت له مشجعة ونزلا الى المياة, وكانت تدعى الغرق فيحملها على ساعديه بينما ألهو أنا وعبلة أتحسس طيزها وتتحسس زبري في المياه دون أن يدري أحد
بعد فترة طلبت منا أمى أن نظل على الشاطئ وهى ستذهب للغرفة سريعا .
لا حظت أن الأسود يتبعها .
طال غياب أمى فقررنا أن نذهب للغرفة وقد بدأت الشمس تغيب .
عند الباب وجدت الأسود يخرج من باب غرفتنا فنظرت لعبلة ونظرت لي وضحكنا .
كانت أمي يتصيبب عرقها ولاهثة أنفاسها .
ضاحكة قالت عبلة موجهة كلماتها لأمي :
-اللى ياكل لوحده يزور !
عقبت على كلام عبلة : بس ده اسود ووحش جالك نفس يا ماما ؟
ابتسمت وهى ما تزال تلهث وقالت : آه من الأسود ده جباااار
وجدتها فرصة أن أقارن بين زبر الأسود وزبر عم شحاته وسألت:
-يعنى هو ولا عم شحاتة .
- بس يا خول كل زبر وله ميزة لكن الراجل ده كان بيشيلنى عليه ويلف بيا كأنى عروسة حلاوة, جبااااار!
ثم أضافت :
-على فكرة يا سامى أنت زبرك أحلى من زبر عم شحاته.
- طب ازاى وهو زبره قد دراعي؟
- مش بالطول يا أهبل دانت دوختنى أنا وأختك , عموما الليلة ليلتكم يا عرسان ؟
- طيب وانتى هتروحي فين ؟
- معاكم طبعا يا خول.
لم يعد يخيفنى ان أزلت مائى في كس أختى بعد أن عرفت أنها لن تحمل, فقضيت الليلة اتقلب أنا وهى فى كل الأوضاع بينما تنقلت أمي بين لحس طيزى وبين وضع كسها على فم أختى تلحس لها كسها وتمتص شفتاى..
فى الصباح ونحن في المطعم كان الحال على ماهو عليه يبتسم الزنجى وتبتسم ماما وتغمز له غمزات خفيفة أثارتني .
جاءتني الجرأة حتى أطلب من ماما أن أراها وهى تتناك من الزنجي .
ضحكت ماما وقالت طيب اسبقونى على الحجرة انتم الاتنين, تطلعو عرايا من الحمام بعد ما يدخل ونعمل حفلة احنا الأربعة .
كان خيالا ممتعا .
كنت أرى ما يفعله الزنجى مع ماما وأقلده مع أختى .
أطال الزنجي النيك وأطلت أنا حتى إذا ما فرغنا والسعادة تلفنا جميعا وقد أتت أمى بالنسكافيه لنا جميعا نظر الزنجى لأختى فنظرت الى أمى ففهمت .
ارتمت عبلة على زبر الزنجى تمصه وامسكت أمى بزبرى ودارت معركة أخرى أنيك أمى بكل العنف الذى كان الزنجى ينيك أختى به .
وانقضى الأسبوع وقد رافقنا الزنجي ليلا ونهارا فى حجرتنا أو في حجرته نتقلب في كل الأوضاع .
عندما وصلنا الى البيت كانت المفاجأة أن عم شحاتة واقفا بالباب مستندا على سيارته
الحلقة الرابعة
تقدم عم شحاتة بكل ذل وخضوع نحو أمي وقال بصوت خفيض يبدو عليه المذلة :
-أنا عاوز أعرف انت بعتيني ليه هو انا عملت ايه يا مدام مش كله بالرضا ؟
-تلكأت حتى أسمع باقي الكلام فردت عليه أمي :
-خلاص يا حاج شحاته كفاية اللى حصل
- حتى على الأقل خليني زي ما أنا السواق بتاعك
- هفكر وابقى اتصل عليك
طأطأ عم شحاته رأسه واتجه حزينا الى سيارته
كنت أفكر وأتخيل زبر عم شحاته وكنت أتمنى أن أراه مرة أخرى بزبره العملاق الذى تمنيت أن يكون لدي مثله.
عندما دخلنا الى شقتنا سألت أمى :
-ليه مخلتيش عمى شحاته يعمل زى الزنجي وانتم متعودين على بعض ؟
- يا خول بعد ما عرف انكم عارفين ممكن انتم تبقوا فى عنية ديوثين ومش محترمين ومش عايزة حد في البلد دي يعرف انكم موافقين.
لم يكن رأيها مقنعا لي تحت رغبتى في رؤية الزبر العملاق .
في اليوم التالي لعودتنا كانت أمى تستحث عبلة على دعوة الأستاذ حمادة لزيارتنا .
غادرت عبلة للذهاب للأستاذ حمادة وبعد حوالى أربع ساعات كانت قد أتت مصطحبة الأستاذ حمادة .
كان الأستاذ حمادة جميل الوجه حلو الابتسامة أبيض ناعم الشعر واسع العينين حتى لو أن هذا الوجه على أنثي لكانت أنثى غاية فى الجمال استقبلته فى ود وجلست بجوارة أتمنى أن يحدثنى كيف ناك أختى في المرة الأولى ولكن صوت أمى وقد كانت فى الحجرة تعمل زينتها طالبة منى أن أدخل أنا وأختى ولا نخرج
كانت أمى بعد أن أصبحت فى كامل زينتها قد ارتدت فقط قميصا لا يدارى الا بطنها وجزء صغير من فخذيها وكان فتحة الصدر تكاد تبين كل جمال ثدييها وبدلا من أن تجلس على الكرسى المقابل اختارت أن تجلس بجواره على الكنبة :
أهلا يا أستاذ حمادة أشكرك على اهتمامك بعبلة دى مبسوطة منك قوى .
كنت ارقبهم دون أن يدري الأستاذ حمادة
رد الأستاذ حمادة بخجل وهو يتحايل للنظر لجسد أمي الرائع :
- العفو يا مدام ,عبلة دي أختى الصغيرة.
-هى كمان بتحبك قوى خايفة تتعلق بيك, انت حليوة قوي يا أستاذ حمادة.
- يا مدام دي أختى الصغيرة
- كنت أرى أمى تقترب شيئا ف شيئا من الأستاذ حمادة .
مدت أمي يدها متلمسة خده وشفتيه وهى تقول :
-أى حد يشوف الخدود الحلوة دى والشفايف الحلوة دي لازم يتعلق بيك ده زمان البنات كلها بصالك؟
- كان العرق قد بدا يتصبب من جبهته وقد اقترب وجه أمى من وجهه وكانت انفاسها تلفح وجهه وهو مستغرق في النظر لما ظهرمن ثدييها التى تشع حسنا وإثارة ثم نظر حوله ليرى ان كان أحد يراه وافتعل حركة من رأسه جعل شفتاه تلمس شفتا أمي وكأنه لا يقصد.
ضحكت أمي بطريقة سكسية لا يتجاهلها أي قضيب ثم همت بالوقوف قائلة :
أقوم أجهز الغدا لك نفسى أشوف البق الجميل ده بياكل ازاى, ولمست شفتيه مرة أخري .
وهى تهم بالوقوف لا أعلم كيف فعلتها أمى ليرتفع القميص فتتعرى أفخاذها كاشفة عن فلقتين من البلور .
كانت ارتعاشة الأستاذ حمادة قد ظهرت على حميع جسدة وكأنه فى ثلاجة.
نظرت أمي لمؤخرتها الجميلة وهى تعتذر :
أسفة قوى القميص انشلح غصب عنى, وانت مش غريب أنا بعتبرك زى أخويا الصغير
لم يرد الأستاذ حمادة وظل بصره معلقا على طيز أمى .
التفتت أمى اليه بمياصة وهى تقول :
مش قادرة افارق وشك الحلو ده ما تيجى تقف معايا فى المطبخ انت عازب وزمانك شاطر في الطبيخ.
ظهرت السعادة على وجه الأستاذ حمادة وهو يرافقها في اتجاه المطبخ مرورا بباب غرفتها ثم نظرت اليه بمياصة وهى تقول استنى انا عاوزه اجيب حاجة من أوضة النوم .
بمجرد دخولها حجرة النوم كان الأستاذ حمادة قد لحقها وبدأنا نسمع همسا .
عيب يا أستاذ حمادة دنا أختك الكبيرة ميصحش !
يوه يا حمادة مكنتش اعرف انك كده بس بقى فرهدتني لا لا مش كدة .
ثم اغلق الباب وحان الوقت للتلصص من خرم الباب .
كانت أمى ما تزال واقفة بينما كان حمادة على ركبتيه ورأسه من تحت القميص يلحس في كس أمى بينما هى واقفة مغمضة العينين وممسكة برأسه تضغطها على كسها وهي تقول :
عيب ي حمادة مش كده حرام عليك. امتدت يد أمى بعد أن ذابت تتحسس جسد حمادة ماسحة على رقبته وظهره ثم قالت: -أنا تعبت مبقيتش قادرة بطل بقى, مش قادرة اقف وارتمت على السرير وقد انكشف كل شيء وانزل الكلوت الصغيرحتى ركبتيها وهى تقول حرام عليك مش كده الولاد يحسوا بحاجة .
كان الأستاذ حمادة لا يتكلم وظل فى لحس كس أمى وهى نائمة وامتدت يده نازعة الكلوت وقد ساعدته أمي فى خلع الكلوت ثم ازاح قميصها حتى بدا صدرها فى ابهى صورة فاصبح حائرا تارة يلحس كسها وتارة ياحس بزازها حتى ارتعشت أمى وهى تقول خلص بقى أنا خلصت .
انزل الأستاذ حمادة بنطلونه والبوكسر ليتحرر المارد .
ثم خلع قميصه والفانلة لبصبح عارى تماما ثم تخلصت أمى من قميصها والبرا التى كانت قد رفعت لأرى أجمل جسدين .
جسد أمى الرائع وجسد الأستاذ جمادة الأبيض المضيء وبطنه الناعمة المشدودة وزبره الأبيض الذى يماثل زبري فى طوله وبياضه ثم ارتمى على صدرها واضعا زبره في كسها وعلت تأوهات أمي من النشوة وهى تقول حرام عليك فكرتنى بجوزي كان بيعمل كده .
لم يكن الأستاذ حمادة يتكلم وكان يوالى ضرباته في كس أمي بسرعة الى أن قالت :
-بالراحة شويه يا حمادة بالراحة .
هدأ الاستاذ حمادة من ضرباته بينما كانت أمي قابضة على رأسه وشفتيها تعتصر شفتاه الى أن بدا أنه هم بتنزيل حليبه فانتزع زبره من كس أمى لتقوم كالمجنونه لتضع زبره فى فمها فتبتلعه وتمسح ما سال منه بأصابعها ثم تضع ما علق بأصابعها وتضعه في فمها وتشربه
بعد أن انتهى كل شىء وقفت أمي أمامه والسعادة بادية عليها تتأمله وقد أمسكت بفوطة تمسح له قضيبه وقالت وهى تنظر فى عينيه :
متشكرة جدا يا حمادة انت فكرتنى بشهر العسل مع جوزي .
ثم قالت ؛ نتغدى بقى وتبات عندنا الليلة !
رد الأستاذ حمادة بسعادة وقال : أروح أخلص الحصص اللى ورايا وآجى أبات .
كنت سعيدا جدا برؤية زب الأستاذ حمادة وجسمه المتناسق وبطنه المشدوده بينما كان الضيق على وجه عبلة .
بعد أن خرج الأستاذ حمادة جرينا نحو أمى وقالت عبلة :
-بتخطفي منى حبيبي يا ست ماما ؟
ردت أمي :
-يا لبوه ماهو ناكك وشبعك نيك لما رحتيله .
ضحكت عبلة ولم ترد.
كنت أفكر وأتذكر تلك اللحظة التى التى قررت فيها التلصص على أمى وقد تغيرت حياتى لإثارة رائعة وكان زبر عمى شحاته هو ما فتح لي آفاقا لذيذة حين رأيته للمرة الأولى وهو ينيك أمى وأخذتنى الأفكار نحو زبر عم شحاتة الجبار ثم زبر هذا الزنجى الذى يملك من القوة ما يجعله يحمل أمى عليه يطوف بها الحجرة رغم أنها ليست خفيفة ثم أخيرا زبر الأستاذ حمادة الذى لا يضاهى جماله إلا زبري ثم أخذت أقارن بين كس أمي وكس أختى وأنفاس أمى وهى تتناك منى وأنفاس أختى وتذكرت كلمات أمى أن كل زبر له طعم وحقا كان لكس أمى طعم ولكس أختى طعم حتى لو كانا ممتعين لى ولكن لكل كس خصوصية بين شوقى لتجربة أكساس أكتر وشوقى لرؤية زبر عم شحاته أتمنى أن العب فيه بأصابعي وأري كيف هو ملمس هذا الزبر الخارق ولكن أمى قد أدارت له ظهرها ولم تعد راغبة فيه لسبب لا أعلمه .
حين تذكرت زبر عم شحاته اهتجت كثير وانتصب زبري يكاد أن يمزق ما فوقه ولأن أمي كانت منذ قليل تتناك أحلى نيك من الأستاذ حمادة لم يكن أمامى الا أختى الجميلة ذات الكس الضيق الجميل .
حينما ناديت عبلة كانت أول ما نظرت اليه زبري المنتصب وضحكت وقالت :
-لاااااا دانت حالتك صعب كل ده من زبر الأستاذ حمادة ؟أمال بقي لو دخل فيك كنت هتعمل ايه ؟
-سحبت أختى داخلا بها غرفتنا فضحكت أمى وقالت :
- هو النيك فى الصالة ما ينفعش ؟ وكمان مش عاوزني معاكوا ؟
بدأت أنزع ما تلبس أختى قطعة قطعة بينما ظلا أمى تتحسس ظهرى وأرادافى ماسحة عليهم بحنية حتى إذا ما تجرددت أختى من كل ما تلبس أجلستها على كنبة الصالة وفتحت لها أرجلها وانحنيت كى الحس في كسها الذيذ بعد أن تحررت من ملابسى فبدأت أمى تضع لسانها على خرم طيزى تداعبه .
لم أكن أعلم من أين تأتى المتعة من زبرى ولا من طيزى ولكنى كنت مستمتع استمتاع لا يوصف
حين وضعت زبري في كس عبلة أحسست بطرف إصبع أمي يخترق طيزى ببطء وكانت حركة جسمى وانا اطعن زبري في كس عبلة هى ما يحرك اصبع أمي فى داخل طيزي .
لم يكن فى الدنيا أمتع مما أحسست بعينى وأنا أرى جسد عبلة الرائع وبزبرى وهو يلتهم كسها وبطيزى التى بدأت فى الارتخاء حتى لم أعد أحس بإصبع أمي ولكن بلذة شديدة تهزني من أعماقي .
ربما أحست أمى بمدى تمتعى بإصبعها في طيزي فأدخلت إصبع آخر برفق مع إحساسى ببعض الألم تحملت وأنا منهمك في نيك أختى .
انتفضت أختي ثلاث مرات وأصابنى التعب وانتظرتها حين قالت :
-كفاية حرام عليك فسحبت زبري وما زال منتصبا واتجهت بوجهى أحاول الالتفاف وهى ما زالت تدك داخل طيزى وكنت أحس بتدليكها يخرج من زبري فقلت لها : تعبت عاوز أنام .
تركتني أمي حتى ارتميت على السرير ومازال قضيبى منتصبا فانحنت ترضع لي زبر وامتدت أصابها تدلك في طيزي وقد أدخلت إصبع ثالث وأنا متمتع بدون مجهود حتى نزل حليبى في فم أمي فابتلعته .
تركتني أمى قائلة :
-نام واستريح بس خليك فاكر ان الأستاذ حمادة يمكن يبات عندنا الليلة وهتبقى سهرة مفاجأة!
الحلقة الخامسة والأخيرة
الحلقة الخامسة
صحوت من النوم حوالى الحادية عشرة مساء على اصوات موسيقى راقصة و جلبة في الصالة فخرجت ارى ما فى الامر فوجدت امى تلبس بدلة رقص تبين كل ما فيها حتى انها لم تكن تلبس اندر فكان كسها ظاهرا جليا بينما كانت اختى تلبس بيجامة خفيفة وكان الاستاذ حمادة جالسا على الارض وأمامه طبقا كبيرا من الفاكهة وزجاجات بيرة كثيرة وقد تجرد من ملابسه عدا البوكسر الذى يظهر انتفاخ قضيبه ينظر مستمتعا وتوالت رقصات امى وبدأت أختى تتجرد من ملابسها قطعة قطعة .
جلست بجوار الاستاذ حمادة استمتع بهذا المنظر الذى لم أره قبل ذلك
ضمنى الاستاذ حمادة الى جواره وصب لي كأسا من البيرة لم أحب طعمها فتركته يجرع كل ما أمامه بينما أنا اصفق ويصفق الأستاذ حمادة على رقص أمى وتعري أختى
كنت أنظر اليه سعيدا وكأنا فى حفلة من حفلات التعري لا شأن لى بالراقصات الا ما أرى
حين كانت أمي وأختى قد تعريتا تماما كان قد بدا على الأستاذ حمادة انه قد ثقل رأسه فلم يعد حتى قادرا على التصفيق
تقدمت والحال كذلك الى كس امى الحسه بكل عنف بينما انحنت أمى لتلحس كس أختى حتى ذابا و جاءتهم رعشتهم ولكنى لم اكن راغبا فى النيك بعد ما كان فى النهار
التفت للاستاذ حمادة فوجدته يغط فى النوم على السجادة فى الصالة .
اكتفت أمى بما كان ودعتنا للنوم والأيام القادمة كثيرة.
دخلت أمى وأختى الى غرفتيهما بينما فضلت النوم بجوار الأستاذ حمادة ورحت فى نوم عميق أفاقنى منه شىء اقرب للحلم وانا احس بيد تتحسس بطنى وصدري
انتبهت اكثر فعرفت ان الذى يتحسس جسدى هو الاستاذ حمادة ربما انه يحلم بأنه بجوار أمى أو أختى .
افتعلت النوم وتركته يتحسس ما يشاء .
تحركت يده لتمسح برفق أردافى فأحسست بنشوة وترقب .
حرك حمادة يده تتحسس طيزى وتدلكها بحنان وانا افتعل النوم ومستمتع بما يفعل
امتدت يده من تحت أستيك بنطلون البيجامه حتى لا مست أصابعه خرم طيزى فاعتدلت تحت احساسى بالمتعة منحنيا للأمام وأنا نائم حتى ترتاح أصابعه في حركتها .
لعل هذا ما شجعه مع أنى أمثل النعاس على انزال البنطلون ثم أحسست بزبره يتحرك بين الفلقتين فكان احساسا رائعا لم أحس روعته عندما كانت أمى تعمل فى أصابعها فانحنيت أكثر فاستمر فى التفريش حتى ظهر اضطراب أنفاسى فوجدتنى أقول :
-أنام لك ازاى ؟
- قوم اقعد عليه
- حاولت أن أعطيه فرصة أن يدخله وأنا جالس فوقه فأحسست بألم لم أطيقه فنهض مسرعا الى المطبخ وأتى بعبوة العسل ثم وضع منها على خرمى وأدخل إصبعا بسهولة ثم اصبعين ف ثلاثة وكانت طيزى ما زال فيها بعض الاتساع مما فعلته أمى .
وضع الاستاذ حمادة مزيد من العسل في طيزى وعلى زبره وطلب منى أن أكون فى وضع الكلب فأعطيته ما أراد
ببطء كان الأستاذ حمادة يحاول إدخاله حتى صار كل زبره فى أعماقى وبدأت أشعر بلذة جعلتنى أغنج مثل ما تغنج أمى وأختى وأنا اقول :
النيك حلو نيك كمان و اوعى تبطل يا أستاذ حمادة زبرك حلو قوى
كانت ضرباته في طيزى تحرك قضيبى فيشتد
اكثر من ربع ساعة وانا مستمتع كامل الاستمتاع حتى سمعته يقول في رعشة :
-أجيبهم فين؟
في طيزي عاوزك تملاها يا حمادة لبن .
ليس في الدنيا أروع من الاحساس بانتفاضة الزبر وهو يقذف المنى داخل الطيز حتى أنى رحوته أن لا يخلع قضيبه الا بعد أن ينام تماما .
انهى الاستاذ حمادة جولته فتتفتحت عيني على متعة لا يتخيلها أحد.
كان الأستاذ حمادة قد نال التعب منه فارتمى عاريا بينما ارتميت بحواره واضعا طيزى امام زبره ونمنا نوما هنيا حتى ايقظتنا امى ولم يكن صعبا عليها ان تعرف أن الأستاذ حمادة ناكنى .
كان الأستاذ حمادة قد تأخر على مدرسته فلبس متعجلا واستأذن للحاق بينما أدخلتنى أمى الى الحمام قا ئلة :
-انبسطت يا واد ؟
ابتسمت لها ولم أرد فقالت :
يعنى كده الأستاذ حمادة بقى متجوز تلاته واحنا خسرنا راجل ؟
قلت لها وأنا أضحك :
لا الراجل موجود عند اللزوم .
.
ذهبت أمى للسوق وتركتنى مع عبلة التى كانت قد علمت بما حدث فاقتربت منى ضاحكة :
-دقت زبر حمادة ؟إيه رأيك فيه ؟
- حلو قوي عليه عسل .
- ياريتنى ما كنت جبته لكم بعد ما كان ليا لوحدى بقينا تلاته شركا فيه .
- انت كمان متبقيش طماعة ماهو كمان بعد ما كنتى بتتمتعى بزبر واحد بقوا زبرين وأشرت لزبري .
-خايفة الزبر ده يروح مننا بعد ما جربت تتناك .
- فشر دنا زوبري هيكون دايما جاهز.
وضحكت وقلت وطيزى كمان .
كان تفكيري قد تحول الى عم شحاته متسائلا بينى وبين نفسي هل يمكن أن تتسع طيزى لزبر عم شحاته .
برغم هذا لم يكن شوقى لزبر عم شحاته الا التمتع بمنظره والتحسس عليه وربما أمصه .
انتظرنا الأستاذ حمادة للعودة فى المساء ولكنه لم يعد ليومين .
وكنت أنا إذا حل الليل اتنقل من كس أختى الى كس أمى مرات باللحس ومرات بالنيك .
فى اليوم الثالث قالت عبلة أنها ستذهب للأستاذ حمادة وكنت أتمنى أن تأخذنى معها لولا أن تراءى فى خيالى زبر عمي شحاته.
حين ذهبت أختى للأستاذ حمادة كنت قد تسللت خارجا ومتجها لموقف السيارات على أجد عم شحاته .
انتظرت كثيرا حتى ظهر .
ما أن وقع بصره على حتى جرى نحوى.
-سامي حبيبى انت بتعمل ايه هنا ؟
- كنت بستنى واحد صاحبى لكن شكله مش جاى .
- طيب تعالى يا حبيبي عاوز أقعد معاك شوية .
حاول عم شحاته ان يعتذر عما حدث مبررا أنه يحب أمى وقد اتفقا على الزواج بعد أن يطلقها أبى الذى لا يأتى الا أياما قليلة كل سنة .
وجدتنى أقول :
أنا مش زعلان يا عم شحاته ونفسى انك ترجع البيت تانى
ضمني عم شحاته الى صدره يقبلنى ووجدت يدى تحاول أن تتحسس زبره فنظر الي مبتسما :
قول لأمك انى جاى النهاردة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق