القصة دى زى ما صاحبى حكاهالى بدون زيادة او نقصان
صديقى اسمه عادل مهندس مدنى تزوج من اسرة ريفية بنت بياض قشطة عيون خضرا جسم ملفوف رجلين مربربة طياز مدورة تقدر تتخيل شكلها من تحت الهدوم صدر صغير مشدود مش مدلدل بتلبس عبايات مودرن و طرحة او دريسات تركى بتاعة المحجبات والدتها زى ما شفناها فى الفرح ***** عيون خضرا من تحت ال**** تقريبا جسمها زى بنت جسمها بس هى مليانة عن بنتها و صدرها مدلدل من الرضاعة عادل كان بيشتكى ان علاقته بمراته عادية لا مص و لا لحس شوية بوس و احضان و ارزع فى السقف
نزلوا مرات عادل مدرسة ابتدائى اسيب عادل يتكلم
فى يوم الفون بتاع مراتى رن الساعة ٢ بالليل و لقيت مراتى انهارت اخدت من ايدها
التليفون عرفت من اخوها ان حمايا مات جهزنا العربية و سافرنا بسرعة للقرية حمايا ٦٠ سنة و حماتى ٤٥ سنة جوزوها صغيرة ١٢ سنة تقريبا خلفت ٦ عيال ٥ صبيان و مراتى رحنا البلد لقيت حماتى منهارة بعد الدفنة و العزا و فى اليوم التالت و احنا بنستعد علشان نروح حماتى وقعت من طولها ولادها جابوا دكتور بسرعة قال حالة انهيار عصبى انا هديلها حقنة مهدئة هتنام كتير بس لازم حد يتابعها و ياخد باله منها اخوات مراتى كل واحد روح بيته و سابونا على اساس اننا بنبات معاها و مراتى هتاخد بالها من والدتها مراتى قالتلى عادل مش هيتفع ماما تنام بعباية الخروج ساعدنى نغير هدومها قلتلها مش هينفع قالتلى دى زى والدتك سندتها و اول مرة المس جسم حماتى اوووووف طرى ملبن من ملمس جسمها زبى اعلن تمرده و هاج و وقف اول مرة على حماتى اللى عمرى ما فكرت فيها جنسيا قلعناها الطرحة و العباية السودا و بقت بالكومبليزون الاسود اللى لابساه تحت العباية احا يا حماتى على بياض لحمك المربرب مع الكومبي الاسود مراتى قالتلى مش هينفع تنام بالبرا هيعملها تسلخات ساعدنى نخلعها الكومبي و البرا احا هو انا ناقص دا انا زبى على اخره قلعناها الكومبي و البرا و بقت بكلوت احمر و انا حسيت ان زبى هيقطع الهدوم من شكل حماتى العريانة جسم ابيض مدور و ملفوف صدر صغير مدلدل سنة افخاد مربربة كس مبين فى الكلوت شعر بنى فاتح عيون خضرا مراتى جابت عباية نص كم بتاعة حماتى و لبسناهالها المهم مراتى كانت مرهقة جدا قلتلها انا مش جايلى نوم نامى انتى و انا هبأه اطل على ماما كل فترة غيرت و لبست بيجاما نص كم و انا قاعد فى الصالة جسم حماتى مش مفارق خيالى شيطانى قال لى هى واخدة حقنة مهدئة مش هتحس بحاجة قمت فتحت باب اودتها و شغلت النور و هى نايمة فى العباية البيتى نص كم مسكت لحم دراعها طرى و ناعم اوى قربت وشى من و شها و فضلت ابوس فى شفايفها و امص فيهم نزلت ابوس فى رقبتها و الحسها و رفعت العباية صدرها بأه ادامى حلمات فاتحة و صدر ابيض يجنن نزلت و اخدت حلمتها فى بؤى و قعدت امص فى حلمات بزها و زبى هيفرتك هدومى نزلت على سرتها الحس فيها و ابعبص فيها و نزلت ع الكلوت الاحمر و خلعتهولها خالص بقت حماتى عريانة عباية النوم فوق صدرها و من بزها لحد صوابع رجليها ادامى نزلت مسكت رجلها و قعدت ادعك فى صوابع رجليها و ابوس فى رجليها و امص صوابعهم و طلعت على السمانة ابوسها و اعضعض فيها و طلعت على فخدها ابوس فيه و اعضعض فى لحمه لحد اما لقيت نفسى عند كسها اخدت زنبورها جوا بؤى امص فيه و اعضعص شفايف كسها بشفايفى و ادخل لسانى جوا كسها حسيت انى خلاص مش قادر لازم انيكها طلعت زبى من البنطلون و حاولت ادخلو جوا كسها كان ناشف لانها تحت تأثير الحقنة المهدئة جريت على المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بشوية منه زبى و دخلتو فى كسها و قعدت اظط ما طولتش من حلاوة كسها دقيقة و نزلت فضلت نايم عليها و زبى جواها بعد اما نزلت لحد اما زبى نام طلعت زبى و نزلتلها العباية و سبتها من غير كلوت طالما جسمها مستور و رحت الحمام شطفت زبى و قعدت فى الصالة شوية جسم حماتى و شكله فى دماغى لسة هجت تانى و زبى وقف ع الاخر رحت داخل الاودة رفعت لها العباية و وقفت اتفرج على جسمها افتكرت انى ما سوفتش طيزها قلبتها على بطنها و اوف على دى طيز مدورة و مربربة مسكت الفلقتين بعدتهم عن بعض لقيت ادامى خرم طيز وردى ضيق ما اتلمسش من جماله نزلت الحس فيه الحس و اعضعض فى فلقات اطيازها بشفايفى و ابوسها و احس خرم طيزها جريت ع المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بيه خرم طيزها و بعبصتها و دخلت صباعى جوا خرم طيزها علشان الينه لسة فابريكة هههه و دهنت زبى بالزيت و قلت هيا تحت تأثير المهدئ مش هتحس بحاجة و حطيت راس زبى على خرمها الضيق و رميت تقل جسمى عليها زبى دخل شحط بسبب الزيت و فضلت انيك طيزها لحد اما نزلت جواها جبت مناديل ورق و مسحت الزيت من على طيزها و عدلتها على ضهرها و عدلت هدومها و لبستها الكلوت و رحت نمت جنب مراتى
تانى يوم العصر حماتى قامت من النوم كانت مترنحة من الحقنة المهدئة و اسندت على بنتها اللى هى مراتى و هى ماسكة طيزها بايدها التانية و باين على وشها الالم انا ضحكت فى سرى لأنى عارف ان طيزها واجعاها من زبى اللى فتحها المهم دخلت الحمام و سمعت طرخة الم من حماتى انا عارف السبب بس جريت ع الحمام خبطت فيه ايه مراتى قالت ماما تعبانة اوى و مش قادرة تعمل حمام و الخاتم واجعها تعالا نسندها للسرير و نجيب دكتور سندناها و انا قلت ليه الدكتور ماما لو تسمح اشوفها حماتى اتكسفت اوى مراتى قالتلها عادل زى ابنك خليه يشوف نيمتها على جنبها و خليتها ضمت ركبها لصدرها و خليت مراتى قلعتها الكلوت و فتحت طيزها و بصيت و قلتلها ده شرخ شرجى هجيبلك مرهم للشرخ جريت ع الصيدلية و جبتلها مرهم بروكتوسيديل حطينالها منه و بالليل بعد اما حطت كريم مرتين بقت تدخل الحمام عادى بعدها بيومين روحنا و لما جيت انيك مراتى افتكرت الليلة اللى مع حماتى و قلت فى سرى نفسى انيكها تانى بس مستحيل لانها كانت تحت تأثير المهدئ تخيلت مراتى هى حماتى و عملت معاها زى ما عملت مع حماتى بوس رقبة و مص حلمات و مص سرة و لحس صوايع رجلين و بوسها و بوس سمانة و لحسها و بوس فخاد و لحسها و قلبتها على بطنها و بست فلقات اطيازها و لحست خرمها الوردى زى امها و حكيت راس زبى فى خرم طيزها من برة و قلبتها على ضهرها و لحست كسها و عضعضت شفايفه بشفايفى و دخلت لسانى فى كسها لدرجة ان مراتى جابت شهوتها تلات مرات قبل اما انيكها و لما دخلت زبى فى كسها الغرقان فى عسلها ضمت رجليها على ضهرى و انا نكتها لحد اما نزلنا مع بعض و فى يوم و انا بحك زبى فى طيزها جبت كريم فير اند لفلى و دهنت بيه خرم طيزها و دخلت صباعى و بعبصتها فى طيزها جوة خالص و فضلت ابعبصها بصوابعى نص ساعة و بعد كده نكت كسها و فضلت ابعبص خرم طيزها كل مرة انيكها فيها لحد اما مرة كنت بحك زبى فى خرم طيزها قررت انى افتح طيز مراتى دخلت راس زبى و انتظرت رد فعلها لانها كانت محافظة جدا و لما لقيتها ساكتة كملت نيك فى طيزها و من يومها و مراتى المدرسة المحافظة الى شرموطتى و خدامة سرير لدرجة ان علاقتنا بقت مص و لحس و 69 و نيك شرجى و فى الكس و يوم موت حمايا كان يوم تحول فى حياتنا الجنسية انا و مراتى و السبب انى نكت حماتى و هى تحت تأثير الحقنة المهدئة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق