‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس محارم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس محارم. إظهار كافة الرسائل

تصريح الصباحية و نتيجته ـ حتي الجزء الثاني

0



الحلقة الأولى

صباحية مباركة

خرجت حماتى الفاتنة من حجرة نوم عروستى تنظر لى بابتسامة واسعة و عيون براقة مندهشة و شفايف مفتوحة و قالت لى مبروك يا متوحش بالراحة على عروستك قتلتها و جبت لها نزيف من اول ليلة حرام عليك ؟ انت نمت معاها و دخلت فيها ايه؟ صاروخ ؟ البنت ماتت خالص ؟ قالت كان صعب قاسى ناشف قوى دخل فيها بعد عذاب جامد من ورا مع الكريم و الفازلين. كانت بتموت وانت نازل فيها دق بغباوة من غير اى خوف ولا حنية ؟، لازم تشوف لك حل و تسيبها شوية جراحها تقفل و تخف و تتعلم من جوزى انا ازاى تبقى لطيف معاها و تنيكها بشويش بحب ، على كل حال هى قالت كانت مبسوطة منك و فرحانة فى الاخر ..

وانطلقت حماتى تشد زوجها حمايا من قفاه و تسحبه صارخة (ياللا نمشى و نسيب الحيوان دى يكمل يقتل البنت. قالت لى ده حيوان متوحش خالص دخله فيها بقسوة بالعافية و عورها خالص . بس هى بعد كدة انبسطت و عجبها وانسجمت منه و عاوزاة ينيكها تانى كدة فى طيظها النهاردة كمان. ياللا يا ميمى ياللا نروح )

حمايا بص لى وعنيه تلمع و حط ايده على بزازى و قرصنى قوى و هو بيضحك و قال لى ، : (موش ح اسيبك يا حيوان لازم اعلمك تنيكها صح بحنان ازاى !!! انت فاكر البنت سايبة من غير ظهر ولا اب ولا ام يعلموك الادب مع عروستك ؟) و قفش زوبرى يعصره قوى و قال لى (كل ده ؟ دخلت ده كله فى طيظها؟ ح اخرب بيتك... انا جاى لك بكرة اخدك معايا مشوار كدة فى حتة سر اعلمك النيك يا طربش يا غبى ) و ضحك و هو يجرى وراء حماتى .

الأسرار مع محارمي

0

أبطال قصة

أنا صالح 26 سنة

أختي أمل 24 سنة

أمي أحلام 49 سنة

زوجتي فطمة 24 سنة


أنا متزوج عندي 2 سنوت كنت أنا و زوجتي أمل بنحب بعض في أصل زوجتي هيا رفيقت أختي و هيا لعرفتنا علي بعض و تزوجنا كنا عيشين في بيت فوق بيت أهلي لعيشة فيه أمي لوحدها كنت أغلب وقت تنام عندنا و عيشة معنا كنت عيش أنا و زوجتي حياة سعيدة و متمتعين علي أخر كنا بنمارس جنس بكل أوضع و كل فنونو و كنت بحب زوجتي كتير و بموت فيها و هيا كمان بتحبني و تعشقني كان عيشين عدي لين في ليلة كنت زوجتي نيما و صحيت من نوم ما لقتنيش جنبها علي سرير أنا أتأخرت في رجوع لسرير خرجت من غرفة تشوني فين رحت لحمام ملقتنيش هنك بعدين رحت للمطبخ كمان مش هنك بعدين وهيا رجع لغرفت نوم عدت علي غرفة لنيما فيها أمي كان في حركة في غرفة قربت شوي شوي و هنا كنت مفاجئة و صدمة ليها صورة ما كانتش تتوقع تشفها طول عمرها كنت أنا نيم علي سرير و أمي فوق زبي بنطنط عليه كان ملط و كانت أهت أمي عليا شوي شفت أمي بضربني كف خفيف علي وشي و تقلي

زواج على ورقة تواليت ـ سبعة أجزاء

0


انا زين عمري وقت القصه ١٥ سنه في اولى ثانوي عام

بابا وماما على طول في خناقات مع بعض بس الحقيقه هما بيحبوا بعض اوي ومعظم الخناقات بسبب غيرة ماما على بابا اوي

بابا شكري وقتها كان ٤٥ سنه جزار وعنده محلات جزاره في منطقتنا

وماما زينه وقتها كانت ٣٦ سنه بيضا اوي وعيونها عسلي وجسمها ناااار ... كنت على طول بسمع الكل بيتغزل فيها وانا ماشي معاها وياما اتخانقت بسبب المعاكسات سواء في المواصلات او الشارع اللى ساكنين فيه

اختي زينب وقتها ١٨ سنه اكبر منى ب٣ سنين متجوزه من رشاد ٢٣ سنه ومخلف منها علاء بيرضع عمره سنه

وسبب غيرة ماما رغم ان المفروض العكس هو اللى يحصل بسبب فرق السن الا ان بابا كان نسوانجي كبير وعلى طول ايده مش فاضيه بس الصراحه زوقه كان حلو اوي وكلامه كل البنات بتحب تسمعه

في يوم كنت في المدرسه ورجعت لئيتهم بيتخانقوا كالعاده بسبب ان ماما اتهمته انه على علاقه بصاحبتها رشا بس الحقيقه رشا دي ولا حاجه جنب ماما وبابا في دي مظلوم لإنه كان يعرف صاحباتها كلهم إلا رشا وانتهت الخناقه بالطلقه الأولى وماما راحت بيت ابوها وانا كنت مع بابا

بعد ايام بابا رد ماما وعاشوا شهر العسل من جديد وسافروا اسبوع بلطيم ووقتها كنت عند اختي لغاية ما يرجعوا

بعد رجوعهم كان البيت مليان بالفرحه والتفائل والبهجه وعايشين في سعاده لغاية ما بابا جاتله رسالة من نبيله صاحبة ماما وبنت عمها في نفس الوقت وشافتها ماما واتطلقت ماما تاني بعد اصرارها

ومفيش كام يوم وماما رجعت بس بشرط وهو ان بابا كتبلها الشقه باسمها علشان لو طلقها هتكون التالته وميحقش ليه يعيش فيها تاني


الزوبر الزبزوب والارملة اللعوب ـ حتي الجزء الثالث

0




النهارده اجمل يوم فحياتى اليوم اللي بينتظره كل زوج !!!

هتسالونى وايه اليوم ده ؟؟؟؟؟هقولكم اليوم الموعود والليله اللي مفيش زيها .


النهارده عيد جوازى انا وحبيبتى اه عيد جوازنا العاشر هتستغربو ليه اسعد يوم؟؟


لانى بنتظره من سنه عشان اشوف الليله الحمرا تانى واحس بمراتى وهى ملهلبه واشوفها فى قميص نوم بيشف ويرف وقلبى طاير معاه .

مش بس قلبى .. وزبرى كمان اه زبرى الى محروم بقالو اكتر من شهرين


نيك امي ومرتات عمي

0


الجزء الاول اسمي رامي وحيد امي وابويا من القاهره وحيد امي وابويا عايش في بيت عيله مكون من خمس تدوار الدور الاول فيه صيديله كبيره وجراش للعربيات سني 22 طالب كلية صيدله في اخر سنه جسمي رياضي وبهتم بيه لوني قمحي طولي180سم زبي طوله 24سم


و عايش في الدور التاني بابا اسمه احمد مسافر السعوديه شغال هناك عمره46 سنه ماما اسمها نورا بدلعها بنونو عمرها 44سنه جسمها فاجر ابن وسخه وزنها 60كيلو لونها ابيض طولها170سم بزاز كبيره وطياز كبيره تهد جبل كرش صغير لونها ابيض شعر طويل


الدور التالت عمي حاتم ومراته عزه عمي مسافر مع ابويا السعوديه شغال معاه مرات عني عزه بندلعها يزوز سنها50 سنه بس الي يشوفها يقول عليه 30 سنه هيا مبتخلفش بزاز كبيره وطياز وسط لونها ابيض عنيها عسلي شعرها اسود وطويل

اختي المتجوزه وامي

0

سمي حازم حاليا عندي 25 سنه بلعب ف الجم من زمان وجسمي مليان عضل من بدايه داغي ل رجلي حاكيتي بدأت لما كان عندي 20سنه لما اختي اتجوزت ودائما اختي كنت بحب اهزر معاها بس مكنش ف نيتي اي حاجه ودائما نقعد نحكي لبعض المشاكل ونلقيلها حل لحد ماعدا هاي جواز اختي سنه ومافيش اي حمل ف هيا جات زياره لينا ف بيتنا ال بيبعد عننا بشارعين هيا جت وانا من طبعي بنام ب شورت بس وامي كانت خرجت فهيا دخلت وبتدور علي ال ف البيت ف مالقتش حد ف دخلت اوضتي ال انا نايم فيها وانتو عارفين بقا الواحد وهوا نايم بتاعو بيبقا عامل ازاي فيها وقفت وبرقت فيه وجت عليه قعدت تحسس عليه وانا كنت حاسس بس اكني كنت بحلم ومعرفش أن هيا اختي وفضلت تلعب بيه من فوق الشورت ولما فتحت عنيا نص فتحه عرفت اني مش بحلم واستغربت أن هيا اختي ف عملت نفسي نايم وهيا لما اتاكدت اني نايم طلعت زبي من الشورت ولقيتها بصت ليه وتبيرق اوي ومن غير اي مقدمات نزلت مص عليه وانا عامل نفسي نايم أحد ما نزلت لبني كلو ف بوقها وبعدين هيا قامت ولبستني الشورت تاني وخرجت وانا عملت اكني نايم و جات هيا تصحيني فقومت وعملت اكني معرفش حاجه واتعملت عادي معاها قومت ودخلت طبعا خدت دش جميل وخرجت بشورت بس وقعدت ف اوضتي عمال افكر ف ال حصل ازاي اختي تعمل كدا وليه وهل جوزها مش مكيفها ودماغي عماله تروح وتيجي لحد ما عدي حوالي ساعه تفكير لقيت الباب بتاع اوضتي بيخبط ف دخلت اختي وقلتلي مش هتاكل قلتلها ماليش نفس دلؤاتي قلتلي مش ناوي بقا تتجوز وتجيب ال يشيل عل امك شويه بدل ما هيا تعبانه كدا قلتلها انا مش ف دماغي الجواز دلؤاتي قلتلي اممم قلتلي امته يعني قلتلها لما افضي ولاقي شغل كويس علشان اعرف تصرف عليها وعليا قلتلي طب مافيش حد كدا ولا كدا قولتها ازاي يعني قلتلي مش مرتبط قولتلها العروض كتير بس مافيش حد مالي عيني المهم سالتها علي جوزها ال بصدفه قلتلي انو سافر اسبوع ل شغل ف الكويت وممكن يقعد شهر ف قلتلو اني هقعد عند امي ف وافق وقولتها طب مافيش حاجه جيا ف السكه ولا ايه لقيتها مره واحد كدا ز ي ميكون وشها اتخض من السؤال وقلتي لسه هوا مش عاوز يخلف دلؤاتي قلتها خلاص ماشي(اوصفلكم اختي عندها ٢٣سنه بيضه زي بياض الحليب بززها قد البورتقان وحلمتها بنيه وطيزها واخده ركن كدا لوحدو وخده الوضع ال كرفي كدا ومرفوعه ل فوق ودائما تترج وهيا ماشيه )

انا وماما و جدتي ـ حتي الجزء الثاني

0

الجزء الأول


البدايه قبل ما اتولد ماما اتجوزت عندها 16 سنه تقريبا زي تيتا بعد 9 شهور انا جيت بعد سنه ماما اتطلقت بابا مضيعش وقت واتجوز وهيا مع اول عريس وافقت وكان عنده 34 سنه يعني في سن تيتا واتخلت عني وسبتني لتيتا اللي بقت كل حاجه في حياتي وكنت بقولها يا داليا أو يا ماما

نسيت اقولك اهم 3 أشخاص في حياتي داليا جدتي و ليلي خالتي وإبراهيم جدو كانو بيعشقوني عشق جنوني وكنت مدلع جدا لدرجة لو جالي شويه برد الاقي داليا و ليلي قاعدين جمبي بيعيطو كاني هموت ماما ساره كانت بتتصل مكنتش بحب اكلمها لاني معرفهاش اصلا اتجوزت وانا عندي سنتين حتي مش فاكر شكلها ولما بقيت 8 سنين اتجوزت ليلي وكنت انا وهيا في الاوضه بنعيط بس اللي مهون الموضوع انها هتسكن بعدنا بشارعين واتفقت معايا أنا كل يوم لازم اعدي عليها أما داليا بقا كانت العشق بالنسبالي بحبها اوي وهيا سابت اوضه جدو وبتنام جمبي كانت تسبني ساعه كل خميس وتدخل عندو وترجع ومنمش غير جوا حضنها لدرجه سعات كنت بنام فوقيها من غير شهوه طبعا تيته طولها 165 سم وزنها 80 صدرها كبير و طيزها كبيره ومدوره جسمها مليان بس من غير كرش وشها جميل اووي

كريم وامو دينا ـ حتي الجزء الثاني

0

انا كريم عمري 19 سنه كلية تجاره وامي دينا 39 سنه ذات قوام ممشوق وجمال ملهوش مثيل كانت امي من النساء اللاتي تحببن النيك كثيرا وكنت اسمعا هي وابي دائما وهو بينكها واعمل نفسي نائم وكان بينكها اكثر من 5 ايام في الاسبوع لدرجة اني بدأت اتخيل نفسي وانا بنيكها واجيب في كسها وفي يوم العلاقه اتوترت بين امي وابي لم اصدق ذلك وبدأ يغيب في الشغل ويتأخر عن البيت فسألت امي مره و2 و 3 واخيرا اجابت سامي انا عايزه اذهب لدكتور امراض نسا وابوك مش موافق , وافقت ورحوت معاها.



وهناك دخلت للدكتور وبدأ يسأل عندك كام سنه و اتفضلي قوليلي عايزه اه , اتحرجت في البدايه وبعد كده سألتها تحبي اخرج قالت لأ.



هي: انا يا دكتور علاقتي مع جوزي كويسه بس من فتره بدأت العلاقه الزوجيه تتوتر وفترة الجماع تقصر اكثر من الاول وكل واحد فينا بيقول ان هو سليم فحبيت اسألك هو العيب مني دلوقتي ولا منو وغير كده عايزني احمل واخلف تاني.


وحاسه ان . ان ... عضوي بيوجعني



هو : فجيتي علشان تعرفي اولا العيب من مين وثانيا تعرفي هل ممكن تحملي ولا لأ وتطمني على نفسك



هي: اه صح



هو : اتفضلي على السرير



امي كانت لابسه عبايه لأنها مكنتش معتقده ان الدكتور هيكشف عليها وكانت مسكوفه جدا وهي بتقوم وتروح علشان تنام على السرير اما بالنسبه نسيت ان امي هتنكشف على حد غريب غير ابويه وكل الي كان في بالي اني هشوف جسم امي .


ازاي بدأت افكر في امي جنسيا

0

انا اسمي تامر وعمري حاليا ٣٥ سنه

واحداث قصتي بدات لما كان عمري تقريبا

١٨ سنه يعني من حوالي ١٧ سنه

كنت زيي زي اي شاب في مرحله المراهقه حياتي كانت لا تخلو من التفكير في الجنس وحب البنات وكده بس كان اخري بشوف مشهد رقص في فيلم عربي او مشهد سخن زي مشاهد منه شلبي في فيلم الساحر

او مشاهد الهام شاهين في فيلم سوق المتعه

لكن كنت شاب طبيعي وغيور علي اهلي واما اقبل عليهم كلمه بدايه التغيير خصلت ازاي بقي

حصلت لما بالصدفه دخلت عالنت واعرفت انه فيه حاجه اسمها منتديات جنسيه دخلت علي منتدي كان موجود زمان اسمه منتدي جارتنا

كان عليه اقسام كتير زيه زي نسوانجي حاليا

شدني اوي المنتدي ده بمحتواه ودخلت قسم قصص السكس ولما دخلته لقيت اقسام كتير لنوعيات القصص ذي قسم قصص محارم وقسم قصص سكس عربي وقصص سحاق وقصص شواذ

أنا و أمي

1

أنا و أمي :


( القصة أحداثها خيالية )


أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير


أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت

اخت زوجتى الكبيرة

0

اسمى محمد من مصر من القاهرة كنت متزوج منذ خمس سنوات ولدى بنت وطوال هذه الخمس سنوات ومنذ اول سنة زواج وانا فى مشاكل مع زوجتى لا تنتهى وكان والداها متوفيان ولها اخت اكبر كان سنها حوالى 47 سنه منها تعمل موظفة ومتزوجة من رجل لم ارتاح فى علاقتى معه ابدا وكنت احسده على زوجته اللى هى اخت مراتى فهى كانت جميلة جدا وجسمها من النوع الذى لايختلف عليه اثنين فهى كانت بيضاء جدا عكس زوجتى القمحوية وكان جسدها ممشوق وفرع وكانت تعتنى بمظهرها جدا وانيقة وشيك ودلوعة طويلة الى حد ما كان صدرها فى حجم الاناناس تحس ان محدش دعكهم قبل كده بالعربى تحس ان هما لسه صدر بنت وسوتها تستطيع ان تراها من تحت اى ملابس من جمالها وكانت وراكها منتفخة ومدورة وجميلة وارجلها اه من ارجلها تشتهى ان تلحس فيها من بيضها ونظفتها حتى صوابع رجلها كنت تشتهى ان تمصهم بنهم من جمالهم وتناسقهم ده كله غير عينيها وجمالهم والا شفايفها تخليك ترضع فيهم لغاية ما يدوبوا فى بقك وكانت تقص شعرها وتصبغه احمر مما يزيدنى هيجان عليها واكنت علاقتى بها اكثر من ممتازة فهى كانت ترتاح لى وانا كذلك وكانت دائما تتدخل فى مشاكلى مع زوجتى وكانت تميل فى صفى وتدخلها هذا جعلها اكثر تقربا منى حيث انها كانت تعمل على تهدائتى وحل المشاكل بينى انا وزوجتى وكنت احس انها تلاحظ اننى ارغب فيها وانها تفهم نظراتى الشهولنيه لكل قطعة فى جمسها واننى مغرم بها رغم ان علاقتنا كانت فى سياق محترم للغاية المهم فى السنة الخامسة من زواجى احسست ان العيشة قد استحالت مع زوجتى فغادرت البيت الى بيت عائلتها هى وبنتى واردت اخت زوجتى ان تعيد العلاقة ولكنها لم تنجح فى ذلك وفى تلك الفترة ازدات اتصالاتنا نا واخت زوجتى حيث انها كانت تريد عودة المياه لمجاريها حيث انه لم يتم طلاق وكانت تساعدنى فى تحديد ميعاد لمقابلة بنتى والذهاب الى بيتهم من اجل ذلك ولم تتاثر علاقتى بها نهائيا بل احسست انها كانت متعاطفة معى وخلال ذلك كله لم يكن بيننا اى شىء يخص الجنس الا نظرات اعجابى بها وفى مرة كنت اتصل بها كى اطمئن عليها وعلى بنتى كالمعتاد وهى تطمئن على وهنا كانت البداية

حياه مراهق

0

انا محمد 19 سنه جسمي عادي وزني 75 كيلو ف تانيه جامعه ف كمبيوتر ساينس بس انا هاوي المجامل وال ايثيكال هاكينج ومعايا شهادات وبدرسه المجال وبنزل كورسات من وانا ف اولي اعدادي

مامتي سلوي بيضا 85 كيلو جسمها مظبوط بالسنتي بزاز كبيره اوي وطيزها مظبوطه عندها 45 سنه مش بتشتغل

اختي مريم عندها 24 سنه شغاله مهندسه ديكور وجسمها عود فرنساوي بزاز زي البرتقانه و وسط صغير وطيز مدورهثو

هقصر عليكو وباقي الشخصيات هتيجي مع الوقت

قصتي بدات من 3 اعدادي كنت بعرف اهكر اكونتات انستجرام وسناب شات وكدا وكانت شلتي كبيره وجه ف يوم خالد صحبي ودااقرب حد ليا قالي في واحده صاحبه صحبتي اكونتها مسروق ولازم يرجع وبتاع وهتديك اللي انت عايزو فا قولتلو خليه تكلمني 

الشهوة و زبي و زوجات ابي - حتي الجزء السادس

0


المقدمة




اسمي عمار اشرف ، عندي 24 سنة ، و طولي تقريبا 180 او اقل ، جسمي عادي جدا ، و لون بشرتي اللي هي قمحي دي ، اخر سنة في الجامعة كلية طب ، و مستني اتخرج علشان اخود البكالوريوس و اتعين في اي مستشفي


امي اسمها ، زاهرة ، عندها 44 سنة ، خلفتني و هي عندها

20سنة و من بعدها بقيت كل ما تحبل تاني يجلها نزيف و تسقط و الدكاترة قالو ان هي مش هتقدر تخلف و مخلفتش غيري



بالنسبة لابويا فا هو شخص لا يطاق ، اسمه اشرف عنده 46 سنة، موظف حكومي علي قده ، ديمآ مش مهتم و بخيل شوية و لما حاول انه يخلف من امي تاني و صبر عليها عشر سنين من بعد ما خلفتني ، و عرف انها مش هتخلف تاني راح اتجوز عليها و كان عاوز يقعد مراته الجديدة في نفس الشقة بس امي وقتها عملت مشكلة و ابويا اضطر يقعد مراته التانية في شقة ايجار لوحدها و بقي بخيل قوي في المصاريف علشان بقي يصرف علي بيتين

بنتى ام اولادى

0

الجزا الاول.............

اهلا بيكم من تانى فى قصه جديدة بين اب وبناته لكن مختلفه شويا وانتم عارفين ان

قصصى مختلفه شويه وفيها جنس كتير فى اى قصه بكتبها ان كان محارم او دياثه وغرها

واتمنا انها تعجبكم وتحياتى لكم جميعا❤.......


اسمى ماهر عوض 63سنه وزنى 74كيلو عيونى عسلى شعرى اسمر طويل بدق خفيفه وشنب وزبى 21سم وعريض انا دكتور نساء وتوليد عندى عيادة خاصه غير شغلى فى مستشفى حكومه شديد فى عملى وفى بيتى وبحب الجنس اوى ولبنى كتير.......


مراتى الهام ......53 جسمها حلو بزاز كبيرة وطزها ملبن وكسها نار لكن بردة معيا مش بتحب الجنس كتير ولو نكتها بنيك جسد بس مافيش مشاعر ومهمله فيا عيالى منها تلات بنات وولدين واستحملتها علشانهم وقولت نصيبى وقسمتى وبريح نفسى بايدى

لحد منكت الممرضه وهى الى بريح زبى معها كل يوم....


محمود..... 30جسم رياضى طلع ليا عيون خضرا شعر ناعم ابيض زبه 20سم بعروق وتخين وسيم جدا خلص تعليم وقاعد فى البيت بدون شغل ومتعقد شويه....

أم صاحبى الارملة

0

كانت أم واحد زميلي في الثانويه كانت صغيره في السن وجميله اوي هي قصيره وعنيها خضرا وبيضه ومقلوظه

كانت حلم لكثير من اصدقائنا ايام ثانوي كنت بحاول اتقرب منها واقف أتكلم معاها

وكنت أنا واصحابي دائما بنتكلم عنها وعن جمالها وازاي جوزها يسيبها ويسافر وكل سنه ينزل شهر ويرجع تاني

لغايه ما خلصنا ثانوية عامة وكل واحد راح جامعه في محافظه شكل

ومبقتش اعرف عنها أي حاجه

لغايه ما في يوم قابلتها في هايبر ماركت كبير واقفه بتحاسب الكاشير انا عرفتها من اول نظره وهي كمان عرفتني اخبارك ايه يا ام فلان بخير وتمام وانت اخبارك ايه بخير وتمام

وبعد الترحيب انتهت المقابله أننا اخدنا ارقام بعضينا ومشينا

يدوب وصلت البيت بفتح الفلون لقيتها باعته علي الواتس بتعلق علي صورتي الشخصيه وبتقولي احلويت كتير اوي عن زمان

رديت عليها وقولتلها وانتي كمان احلويتي اوي عن زمان ردت ب ايموشن مكسوف وبالتالي بطل كذب

قولتلها و الل... احلويتي اكتر من زمان بس متغيره شويه وخاسه شويه

قالتلي منا بقالي سنه ونص في عذاب قولتلها عذاب ايه خير قالتلي أن جوزها نزل من الخليج وكان تعبان عنده مشاكل في القلب وفضل سنه ونص من دكتور لدكتور لغايه ما مات من خمس شهور فاتوا

الاء ام احمد

1

 ابطال القصه

أنا: احمد ٢٧سنه مهندس برمجيات وهكر على ادي(جسمي رياضي شعري ناعم و وسيم وبهتم بالحجات الغريبه)

أمي: آلاء ٥٥سنه (بس تبصله مديهاش اكتر من ٢٠ حاجه كده لوز الجنزبيل بزاز كبيره طيز متوسطة بس ايه مهلبيه عندها شعر احمر وعنين اخضر)

أبويا ميت من وأنا عندي ١٠ شهور وسيلتا فلوس كتير اوي أنا وحيد أمي فكانت بدلعني ومكنتش تحب أي حد يكلم عليا نص كلمه المهم في يوم نزل عشان افطار وأروح الشركه (أنا عندي شركة برمجيات)لقيتت أمي سيبالي جواب (أنا عند خالتك هتلقي الاكل في التلاجه) كلت ورحت الشركة وأنا في طريقي لهناك لقيت الست ال أنا متعود اشتري منها القصص الغربيه اسمه زينب

أنا: ايه يا زينب في قصص جديده

زينب: اه ده(وشورت على كتاب الغلاف لنونه احمر بيشد الإنتباه عجبني شكله وكان مكتوب عليه الملك المفقود)

أنا: شلكه حلو بكام(وأنا متعود إن الأسعار عنده رخيصه يعني اغلى كتاب جبتو من عنده كان ب٩)

زينب:١٥٠٠وصدقني كده رخيص

أنا (مستغرب): إيه ليه كل ده

زينب: صدقني مش هتندم

بصراحه الكتاب كان عجبني فقلت ماشي وديته الفلوس خدت الكتاب وكملت على الشركه

زينب دخل عليها واحد مجهول الهويه بعد م أنا مشيت

هو: متأكدة أن هو ولا هتود الواد في ستين داهيه لو دخل مش هيطلع لو مش هو

زينب:متخفش أنا متأكدة إن هو.

هو: ماشي همشي وركي الوردي****يستر

#(نرجع عندي)#

طلعه المكتب وطلبط قهوه ودخلته السكرتيرة (كريمه)

كريمه:اتفضل يا فندم .وجات حطت القهوة قمت مدله بعبوص طلعت ااه بنت وسخه وقفت زبي اكتر مكان واقفح

أنا:وحشتني الطيز المهلبيه دي من امبارح يا شرموطه.

هي(عضه على شفيفها وحطت يدها على زبي) :وأنت كمان وحشتني اوي.

انا: أنا برضو يا متناكه

كريمه: م أنت وهو واحد

أنا: روحي مش النهارده معلشي

هي:ليه بس ده حتى حنكش بين عليه تعبان

شلت اديه من على زبي وطلعته برا وكملت اليوم ورجعت البيت لقيت أمي بسته من بقه (اه أنا بنيك أمي من وأنا عندي ١٨سنه بس دي مش قصتنا)اعت في البسه شويه وبعدين قلتله

أنا: وحشتني يا ابو شفايف كريز كده تسبي ومتخلنيش اصتبح بوش القمر.

أمي: معلش يا حبيبي أصل خالتك كنت عايزني في موضوع ضروي

حسن اليتيم ناك خالته وبناتها الإتنين وهو عايش معاهم

0

 هذه قصة حقيقية لشاب يتيم (حسن 20 سنه) يتيم الأب والأم عايش مع خالته هدى 39 سنه الأرملة (وكأنه إبنها) وبناتها الإتنين حنان 20 سنه وسوسو 17 سنه.


وكان حسن قد ماتت أمه وأبوه في حادث سيارة وهو صغير في عمر 4 شهور وأخذته خالته الصغرى هدى المتزوجة حديثاً ليعيش معها في البيت كأنه إبنها ولتكمل رضاعته لأنه أصبح وحيداً بلا أب وأم، وكانت هدى لديها بنوته صغيره (حنان) في عمر 6 شهور مازالت في فترة الرضاعة، وبذلك أصبح حسن وحنان بنت خالته إخوات في الرضاعة، وبعد أقل من 3 سنوات أنجبت هدى إبنتها الثانية سوسو ثم بعد سنتين مات زوجها بمرض السرطان.

وبعد وفاة زوجها لم تتزوج هدى وعاشت مع إبنتيها حنان وسوسو بالإضافة إلى حسن الذي أصبح وكأنه إبنها التالت وبيناديها (ماما).

وكانوا ميسورين الحال مادياً من ميراث كبير تركه زوجها، وكانوا متحررين في حياتهم شوية.

وظلت هدى محتفظة بجمالها وأنوثتها وقوامها الرشيق وكأنها مازالت في العشرينات من عمرها حتى وهي الآن في عمر 39 سنه.

وظل حسن في طفولته معتقداً أن هدى هي أمه الحقيقية وحنان وسوسو إخواته الحقيقين حتى وصل لعمر 6 سنوات عرف الحقيقية من إختلاف إسمه الثلاثي عن أسماء إخواته البنات في المدرسة، وعاد إلى البيت يبكي مُنهاراً فأخذته خالته هدى في حضنها وعرفته الحقيقة كاملة وإنها هي أمه التي أرضعته وربته وأن حنان وسوسو هما إخواته في الرضاعة وكأنهم إخواته الحقيقين ولذلك هو بينام معاهم في نفس الغرفة لإنهم يُعتبروا إخواته فعلاً، وإستمرت فترة إنهيار حالة حسن النفسية والإكتئاب فترة شهر حتى تأقلم على هذا الوضع ورضي به وخاصة أنه لا يعرف من الدنيا إلا أسرته ماما هدى وإخواته البنات حنان وسوسو، وعادت روح المرح للبيت وصار كل شىء عادي.

أمه بتغريه وتتعرى أمامه لينيكها ويمتعها

0

 قد يستغرب البعض حين يسمع أن أمي الممحونة تغريني حتى أنيكها، لكن حين تقرأوا قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهموا الموضوع.

فأنا شاب عمري 19 عاماً فقط و لم أقدم على أي علاقة غرامية من قبل وأنا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و أعيش مع أمي المطلقة بعدما تزوجت أختي منذ سنتين .

وقد وجدت نفسي مع أمي لوحدنا و أمي جميلة جدا وجسمها سكسي جداً وكأنها في العشرينات من العمر، ورغم إن عمرها الآن 39 عاما لكنها تبدو مثل البدر ومنذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان أمي صارت ترتدي ملابس فاضحة جداً تكشف سيقانها وصدرها و عبثاً حاولت تحويل نظري عن جسم أمي لكن فتنتها وجمالها وأنوثتها الطاغية كانت دائماً تجذبني رغم إني أحب أمي و أحترمها .

عمتى وأول معرفتى بالجنس

0

 دى قصتى مع نيك المحارم وكانت اول باب ليا لدخول عالم السكس

كل الاسماء اللى هقولها مزيفة مش حقيقية

___________________________________________________________

اسمى محمود عندى حاليا 21 سنة طالب فى كلية الهندسة جسمى كويس ومش وسيم قوى يعنى وقصتى بدأت مع عمتى اللى مش بتخلف هى اسمها فاطمة وبتحب قوى اسم بطة الدلع بتاعها ويمكن معظمنا نسى اسم فاطمة دا من كتر ما احنا اتعودنا على اسم بطة وهى كانت بطاية فعلا جسمها مشدود ولونها قمحاوى شويه وبزازها مشدودين وطيزها مرفوعة عندها كرش بسيط بس كان مخلى جسمها فاجر حرفيا .

تبدأ القصة لما كان عندى 15سنة و وكنت عايش فى قرية ارياف واهلى ناس كويسين ومعروفين بالاحترام وتربيتهم لينا بس انا كانت نشأتى مختلفه شويه لما كنت فى ابتدائى كان عندى واحد صاحبى هو الوحيد اللى معاه فون كنا مروحين من المدرسة لاقيته قالى تعالى اوريك حاجة ودخلنا شارع ضيق كدا وفتح فونه وشغل فيلم سكس وكان عنوانه شاب ينيك أمه مهمهوش اسم الفيلم واتفرجنا وحسينا بفرحة شديدة ودا كان اول مرة اشوف جسم واحدة مرت الأيام ولما دخلت اعدادى كان عندى فى يوم درس فى المدرسة وانا طالع فوق سمعت صوت كدا جار من فصل روحت ناحيته وبصيت من الشباك لقيت واحد صاحبى ماسك بنت عندنا فى الدفعة ومقلعها هدومها ونازل بوس وتقفيش فى بزازها بصراحة هجت قوى والبت سايبه نفسها خالص ومرة واحدة نزلت مصت زبره قعدت اتفرج ربع ساعة بحد ما افتكرت إنى اتأخرت عن الدرس طلعت فونى صورتهم فيديو دقيقة كدا وطلعت وانا عارف البت دى واهلها المهم عدى الموقف وانا مش قادر انسى اللى شوفته كنت ساعتها اتعلمت العادى السرية بس عرفت انها مؤذية مارضيتش اعملها المهم خلصت اعدادى ودخلت ثانوى وفهمت اكتر عن الجنس والعلاقة بين الراجل والست.

اختي العاقر

0

 انا نادية سيدة في الخامسةوالعشرين من عمري امتلك قلب لم يعرف العالم مثله من فرط مشاعره

تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرني باربع سنين كانت حياتي الزوجية ف يبدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي اتي ما كدر صفو هه السعادة

تاخر انجابي كثيرا ذهبت للاطباء كثيرا حتي تيقنت انني لن اري اطفال ينادونني بكلمة ماما ضاق زوجي كثيرا بهذا الوضع وبدات حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا

انتقلت للعيش في بيت ابي انسانة كئيبة معقدة تملئني الاحزان حاول اهلي اخراجي من هذا الوضع كثيرا لكن بائت كل محاولاتهم بالفشل نسيت ان اقول لكم اني اعيش في بيت اهلي مع ابي وامي واخي الاصغر عصام والذي يصغرني بسنتين عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغيرت فيه خريطة حياتي تماما

واسمحولي ان احكي لكم عن هذا اليوم

في الصباح خرج ابي ومي للعمل وفي حوالي العاشرة رن جرس الهاتف فاذا بامي تخبرني ان احد اقاربنا في الماحافظة البعيدة قد توفي وانهم سيسافرون للعزاء والااقامة هناك ثلاث ايام واوصتني باخي خيرا

ولكني لم اكن بحاجة لتلك الوصية

جاء اخي من الخارج وحضرت له الغداء واخبرته بما حدث ودخلت غرفتي استرجع احزاني كعادتي

فاذا بعصام وهذا اسم اخي يدخل علي الغرفة وقال لي عايز اتكلم معاكي شوية يا ليلي قلتله خير يا عصام

قاللي لحد امتي هتفضلي في حياتك دي وبداءت محاولات جديدة لعصام لاخراجي مما انا فيه وبعد ان ظل يمتدح كثيرا في اخلاقي وجمالي وبعد ان اخبرني انني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي من الرجال ويطلبون من هم مثلي للزواج بدات مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة اخري

وقد قال عصام كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو ا نني لن اتحمل الوحدة طول العمر وساح تاج يوما لرجل يملاء فراغي العاطفي

ولم يتركني عصام الا بعد ان تاكد اني بدات افكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر

ولانه شاب شديد الجاذبية فقد انصعت لكلامه جيدا و طلب مني ان ارتدي ملابسي لنخرج ونغير جو كما قال رفضت في البداية وبعد الحاح وافقت وفعلا وكان لاول مرة احس بشيء جديد في حياتي وارتديت ملابسي وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء وفي طريق عودتنا للبيت كان عصام يسمعني من النكت ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وها قد وصلنا دخلنا الشقة ودخلت لاغير ملابسي وبينما انا اتفحص ملابسي جاتني فكرة ان اجلس في البيت بملابس خفيفة قلليلا فاانا لدي اليوم رغبة فظيعة في الحياة و فعلا ارتديت ملاببسي وخرجت لاجد عصام يجلس في الصالة يشاهد التلفاز وما ان راني حتي اطلق صفرة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي لن اخفي عليكم هزت هذه الكلمة مشاعري كثيرا وهزني اكثر ما سمعته من عصام من وصف لجمالي ورشاقتي فضحكت ايضا وجلسنا نتجاذب اطراف الحديث حتي راينا في التليفزيون كليب خارج قليلا فضحك عصام وقال شوفي البنات هوا ده الرقص ب جد

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه