اللي بينّا مش ممنوع ـ حتي الجزء الرابع

0

الجزء الأول: "الجذب اللي بدأ يتحرك"

كريم وهاجر، توأم عمرهم 22 سنة، كانوا دايمًا أقرب من أي أخوات عاديين، بس في الفترة الأخيرة، الرابط بينهم بدأ يتحول لشيء أعمق، أخطر، ومليان إثارة. في بيتهم الصغير في حي شعبي بالقاهرة، كانوا بيتقاسموا أوضة واحدة من وهم صغيرين، وأمهم، الخياطة اللي بتخرج بدري كل يوم، كانت دايمًا بتسيبهم لوحدهم. كريم، طويل ورفيع، بشرته قمحاوية، شعره أسود قصير، وجسمه مشدود بعضلات خفيفة بتبرز لما بيلبس تيشيرتات ضيقة. هاجر، جسمها مليان ومثير، بشرتها قمحاوية زي أخوها، شعرها الأسود الطويل ناعم زي الحرير، صدرها كبير وبارز بيتراقص مع كل حركة، وسطها عريض زي ساعة الرمل، وفخادها ملفوفة بتلمع زي الرخام.

في صباح يوم خميس، كريم صحي بدري، لبس تيشيرت أبيض ضيق بيبرز صدره، وبنطلون بيتي رمادي لازق على رجليه، وقعد في الصالة يراجع مذكراته للجامعة. هاجر صحيت بعده، خرجت من الأوضة لابسة عباية بيتي قصيرة لونها أخضر غامق، شفافة شوية بتظهر تفاصيل جسمها من تحت، ومن غير أي ملابس داخلية. شعرها كان متلخبط من النوم، وراحت تقعد جنبه على الكنبة. قالتله بصوت ناعم: "صباح الخير يا كريم، نمت كويس؟" كريم بصلها، شاف عينيها البني الغامق اللي زي مراية لعينيه، بس عينيه نزلت غصب عنه على صدرها البارز اللي بيتراقص تحت العباية. رد بصوت فيه حرارة خفيفة: "صباح النور يا هاجر، آه، بس شكلك النهاردة حلو أوي."


هاجر ابتسمت، عدّلت قعدتها، العباية اترفعت شوية من تحت، فخادها الملفوفة بانوا زي تماثيل بتلمع، وكريم حس إن دمه بدأ يسخن. قالها: "إحنا توأم، دايمًا مع بعض، بس أحيانًا بحس إنك قريبة مني بطريقة مختلفة." هاجر بصتله بنظرة طويلة، وقالت: "وأنا كمان يا كريم، بحس إنك مش بس أخويا، إنت حاجة بتتحرك جوايا." قربت منه شوية، إيدها لمست إيده بطريقة ناعمة، وكريم حس إن جلدها زي نار هادية بتكويه.

راحت المطبخ تعمل قهوة، وكريم كان بيراقبها، العباية الخضرا كانت لازقة على وسطها العريض وهي بتميل تاخد القهوة من الرف، صدرها البارز ضغط على القماش، وفخادها بتلمع مع كل حركة. رجعت وقعدت جنبه، رجليها لمست رجليه تحت الترابيزة، وقالتله: "كريم، إنت النهاردة شكلك مش مركز، فيه حاجة؟" كريم بصلها، عينيه غرقت في جسمها، وقال: "لا يا هاجر، بس إنتِ اللي بتخلّيني أفكر فيكي أكتر من المذكرات." هاجر ضحكت بصوت ناعم، وقالت: "طب خلّيني أساعدك، إحنا توأم، لازم نكون مع بعض في كل حاجة."

في الليل، بعد ما أمهم رجعت ونامت، كريم وهاجر قعدوا في أوضتهم يراجعوا سوا. كريم كان لابس تيشيرت أسود وبنطلون بيتي، وهاجر غيرت لعباية قصيرة لونها أسود شفافة، بتبرز صدرها الكبير وفخادها المليانة من تحت. قعدوا على السرير جنب بعض، المذكرات بينهم، بس عينيهم كانت بتروح لبعض أكتر من الورق. لما هاجر مالت تاخد قلم من الترابيزة، العباية اترفعت من ورا، فخادها بانوا بشكل واضح، وكريم حس إن جسمه بيسخن. قالها بصوت واطي: "هاجر، جسمك بيجنني النهاردة." هاجر بصتله، عينيها لمعت بإثارة، وقالت: "وإنت يا كريم، بحس إنك بتبصلي كأنك عايز أكتر من أخويا."

قربت منه، إيدها لمست صدره فوق التيشيرت، وكريم حس إن قلبه بيدق بسرعة. مد إيده يلمس شعرها، نزل إيده على كتفها، وقال: "هاجر، نفسي أحس بيكي أكتر." هاجر همست: "وأنا كمان يا كريم، بحس إني عايزة أقرب منك بطريقة ما أعرفهاش." العباية كانت لازقة على جسمها، صدرها بيطلع وينزل مع نفسها السخن، وكريم حس إن الجذب اللي بينهم بدأ يتحرك زي نار بتكبر.

الساعة بقت 11، وهاجر قالت: "يلا ننام يا كريم، بس النهاردة حاسة إني عايزة أفضل قريبة منك." كريم قام يطفي النور، وهاجر نامت جنبه على السرير، العباية مرفوعة شوية، وجسمها المليان كان باين في الضلمة. كريم بصلها، حس إنها زي حلم مش عايز يصحى منه.


.......

الجزء الثاني (معدل): "النار اللي اتولدت"

كريم وهاجر، بعد ما الجذب اللي بينهم بدأ يتحرك، كل لحظة بتمر كانت بتخلّي الرغبة الجنسية جواهم تتحول لنار مش بتطفي، نار بتاكل كل الحدود وتسيحها زي الشمع. الجمعة الصبح، أمهم خرجت بدري لشغلها، والبيت الصغير في الحي الشعبي كان هادي زي الصحرا في الليل، بس جواهم كان فيه بركان بيفور، صوت تنفسهم المتقطع هو اللي بيملّى المكان. كريم صحي الأول، لبس تيشيرت أسود ضيق بيبرز عضلات صدره الرفيعة اللي بتترج مع كل نفس، وبنطلون بيتي رمادي لازق على فخاده المشدودة، زبه الطويل كان مرسوم شكله تحت القماش، نايم على فخده الشمال زي ثعبان مستعد يفوق. قعد في الصالة يشرب قهوة، عينيه بتلف حواليه زي الصياد اللي بيدور على فريسته.

هاجر صحيت بعده، دخلت الحمام تاخد دوش، المية السخنة نزلت على جسمها المليان، بتلمع على بشرتها القمحاوية زي الزيت على الرخام. خرجت لابسة عباية بيتي قصيرة لونها موف غامق، شفافة زي الوشاح الخفيف، بتكشف كل تفصيلة في جسمها المثير: صدرها الكبير المليان كان بيتراقص مع كل خطوة، حلماتها البني الغامق منتصبة زي الجواهر بتخترق القماش، وسطها العريض كان بينحني زي قوس الرغبة، طيزها الملفوفة الطرية كانت بتترج زي الجيلي تحت العباية، وفخادها الناعمة المليانة بتلمع زي الزبدة السايحة من المية. شعرها الأسود المبلول كان نازل على كتافها وضهرها زي سيل حرير، وريحة جسمها النظيف كانت زي عطر الشهوة بيسرق العقل.

راحت المطبخ تعمل عصير، وكريم كان بيراقبها بعينين زي الجمر اللي بيحرق كل حاجة قدامه. لما مالت تاخد البرتقال من التلاجة، العباية اترفعت من ورا، ومن غير أي حاجة تحتها، طيزها المليانة اتعرت بشكل كامل: خدودها الملفوفة كانت زي الوسايد الساخنة، ناعمة زي الحرير المبلول، بتفترق بشكل يجنن، وفتحتها الضيقة بتلمع من الرطوبة زي نقطة شهد في قلب وردة. كريم حس إن زبه انتصب زي العمود تحت البنطلون، راسه بتخبط في القماش من قوة الرغبة، ودمه بيغلي زي الحمم. قام وقرب منها في المطبخ، وقف وراها، زبه المنتصب لزق في طيزها من فوق العباية، وحس بنعومتها الطرية وهي بتترعش تحته. قال بصوت خشن مليان شهوة: "هاجر، طيزك دي بنت متناكة، بتخلّيني أهيج زي الكلب، عايز أفشخك دلوقتي."


هاجر لفتله، صدرها الكبير ضغط على صدره، حلماتها المنتصبة خزت التيشيرت بتاعه، وحسّت بزبه المنتصب بيخبط بين فخادها. ردت بصوت ناعم مليان متعة: "آه يا كريم، زبك ده بيجننني، نفسي أحس بيه، خدني زي ما إنت عايز." مد إيده، كفّص صدرها من فوق العباية، أصابعه عتصرت حلماتها المنتصبة زي العنب السخن، وهاجر تأوهت بصوت عالي: "آه يا كريم، كده، حسسني بيك أكتر." كريم نزل إيده على طيزها، ضربها بقوة، خدودها المليانة اترجت زي الموج تحت كفه، وصوت الضربة صدّى في المطبخ. قالها: "طيزك دي عايزة زبي يربيها يا شرموطة." هاجر شهقت: "آه، اضربني تاني يا كريم، نفسي أحس بقوتك، طيزي بتترجالك."

كريم باسها على شفايفها بعنف، لسانه غاص في بقها، يلحس لسانها الناعم ويعض شفايفها المليانة، وهي بترد بنفس الجوع، إيديها بتفرك صدره من فوق التيشيرت، أظافرها بتخدش جلده بخفة. بعدت عن شفايفه، بصتله بعينيها اللي غرقت في الرغبة، وقالت: "كريم، نفسي أحس بزبك في طيزي، بس سيبني بنت، عايزة أترعش من ورا." كريم حس إن جسمه بيترعش من الهيجان، قلّع التيشيرت بسرعة، صدره المشدود بان، عضلات بطنه الخفيفة بتلمع بعرق لزج، وحلماته الصغيرة منتصبة زي نقط صغيرة على جلده القمحاوي.

شدها للكنبة، قعدها على ركبها ووشها للحيطة، طيزها المليانة اتعرت قدامه وهو بيرفع العباية لفوق وسطها. خدودها الملفوفة كانت زي الوسايد الحمراء، ناعمة زي الزبدة الساخنة، فتحتها الضيقة بتلمع من العرق والرطوبة زي جوهرة في قلب النار. قالها: "هاجر، طيزك دي حلمي، عايز أنيكك من ورا لحد ما تصرخي." هاجر تأوهت: "آه يا كريم، دخله في طيزي، نفسي أحس بيك جوايا." كريم قلّع البنطلون، زبه الطويل المنتصب بان، عرقه الناعم بيبرز زي الماس، راسه الحمراء بتلمع زي الجمر من الرطوبة، وكان واقف زي السيف جاهز يطعن.


ركع وراها، بزق على إيده، ودلّك فتحة طيزها بأصابعه، جلدها الناعم بيترعش تحت لمسته، وهاجر تأوهت: "آه يا كريم، دخلها بقى، طيزي بتحرقني، عايزاك." كريم حط راس زبه على فتحتها الضيقة، ضغط ببطء، وحس بمقاومتها وهي بتتمدد حوالين راسه زي كف نار. هاجر صرخت: "آه، بيوجعني يا كريم، بس كمل، عايزة زبك كله!" زبه بدأ يدخل، الفتحة الضيقة بتتمط حوالينه، وحس بنعومتها الساخنة وهي بتضغط على زبه زي المخلب. بدأ يتحرك، يدخل ويطلع براحة في الأول، وطيزها المليانة بتترج زي الموج مع كل دفعة. هاجر كانت بتتأوه: "آه، آه يا كريم، زبك بيملّيني، نيكني أكتر!"

كريم مسك وسطها العريض بإيديه الاتنين، أصابعه غرزت في لحمها الناعم المليان، وبدأ ينيكها بقوة، زبه بيغوص في طيزها للآخر، خدودها الطرية بتخبط في فخاده مع كل طعنة، وصوت لحمهم بيترن زي المزيكا. العرق كان بينزل على ضهرها زي الشلال، وصدرها الكبير بيتراقص تحت العباية زي جبال بتتنفس، حلماتها المنتصبة بتخبط في القماش مع كل حركة. قالها: "هاجر، طيزك السخنة دي بنت متناكة، بتخلّيني أجن، عايز أفشخك للصبح." هاجر ردت بصوت متقطع من الأهات: "آه يا كريم، زبك حياتي، نيكني أكتر، طيزي بتترجالك!"

غيّر الوضع، لفها على الكنبة، قعدها على ضهرها، رفع رجليها لفوق كتافه، فخادها المليانة اتفتحت قدامه زي الكتاب، طيزها الملفوفة بانت بشكل كامل، خدودها الحمراء من الضرب بتترج، وفتحتها الضيقة بتلمع من العرق زي الوردة السخنة. زبه كان زي الحديد، حطه على فتحتها تاني، ودخله بقوة، هاجر صرخت: "آه يا كريم، زبك بيقتلني، كده، حسسني بيك!" بدأ ينيكها بسرعة، زبه بيطعن طيزها بعمق، فخادها الناعمة بتترعش على كتافه، وطيزها بتترج زي الجيلي مع كل دفعة. صدرها الكبير كان بيطلع وينزل زي البحر في العاصفة، العباية اترفعت لفوق صدرها، وحلماتها البني الغامق كانت منتصبة زي الرماح، بتلمع من العرق.


كريم نزل إيده على فخادها، عتصر لحمها الطري، وقال: "هاجر، طيزك دي عايزة زبي يعيش جواها، يا بنت الكلب." هاجر تأوهت: "آه يا كريم، زبك بيجننني، نيكني كده، مش عايزة توقف!" غيّر الوضع تاني، قام وقف، وشدها ليه، لفها على بطنها على الكنبة، طيزها اتعرت لفوق زي الجبل الساخن. دخل زبه في طيزها من ورا وهو واقف، وبدأ ينيكها بقوة، إيده بتضرب خدود طيزها المليانة، وهي بتصرخ: "آه، آه يا كريم، زبك بيملّاني، كده، طيزي بتحبك!" كريم حس إن زبه بيترعش من المتعة، العرق بينزل على صدره المشدود، وزبه بيغوص في طيزها زي السيف في اللحم.

بعد دقايق، هاجر اتشنجت، جسمها المليان ارتعش زي الزلزال، وصرخت: "آه يا كريم، أنا جبت، طيزي بتحرقني منك!" كريم حس بطيزها بتضغط على زبه زي الكماشة، وبعد ثواني، طلّع زبه، وجاب لبنه السخن على خدود طيزها الحمراء، اللبن بينزل زي الخيوط البيضا على جلدها الناعم. هاجر كانت بتتنفس بسرعة، العرق مغرق جسمها، وطيزها لسه بتترج من المتعة.

في الليل، بعد ما هديوا، قعدوا جنب بعض على السرير في أوضتهم، هاجر لسه بالعباية المرفوعة، طيزها الحمراء من النيك باينة، وكريم عريان من فوق، صدره بيلمع بعرق خفيف. بصوا لبعض، وكريم قال: "هاجر، إحنا غلط، بس طيزك دي حياتي، مش عايز أبعد عنها." هاجر بصتله بعينيها اللي غرقت في المتعة، وقالت: "آه يا كريم، زبك ده كل اللي نفسي فيه، طيزي بتحبك أوي." قربت منه، حطت إيدها على صدره، وهمست: "نفسي نكررها تاني." كريم شدها ليه، باسها على شفايفها، وقال: "هنكررها يا هاجر، لحد ما ننسى الدنيا." ناموا جنب بعض، النار اللي اتولدت بينهم لسه بتتنفس.

......


الجزء الثالث "الراحة اللي بتحلم"

كريم وهاجر، بعد ما النار اللي اتولدت بينهم غرقتهم في متعة الجنس الخلفي، كانوا مبسوطين أوي بالقرب اللي وصلوا ليه، بس اليوم ده كان هادي شوية. هاجر كانت تعبانة، طيازها لسه حمراء وبتوجعها من النيك القوي اللي حصل امبارح، جسمها المليان كان محتاج استراحة بعد ما كريم طلّع عينها من ورا. السبت الصبح، أمهم دينا خرجت بدري لشغلها في البنك زي عادتها، والبيت كان هادي، بس الجو بين كريم وهاجر كان فيه حنية ممزوجة بهيجان خفيف زي نسمة ساخنة. كريم صحي، لبس تيشيرت أبيض ضيق بيبرز صدره الرفيع المشدود اللي بيترج مع كل نفس، وبنطلون بيتي أسود لازق على فخاده، زبه الطويل مرسوم تحته زي عصاية نايمة مستنية اللمسة اللي توقظها. قعد في الصالة يشرب نسكافيه، عينيه بتلمع برغبة ناعمة.

هاجر صحيت بعده، كانت بتمشي بخطوات بطيئة زي السلحفاة، طيازها بتتوجعها مع كل حركة، لبست عباية بيتي قصيرة لونها أحمر ددمم الغزال، شفافة زي الستارة الخفيفة، بتكشف جسمها المثير: بزازها الكبار المليانين بيترجوا براحة، حلماتها البني الغامق واقفة زي الزراير تحت القماش، وسطها العريض بينحني بتعب، وطيازها الملفوفة كانت متورمة شوية وحمراء من النيك اللي فات، فخادها الناعمة بتلمع زي الزبدة بس كانت بتحركهم بحذر. راحت المطبخ تعمل شاي، وكريم كان بيراقبها، شافها وهي بتميل براحة تاخد الشاي من الرف، العباية اترفعت شوية من ورا، طيازها الحمراء بانت، خدودها المليانة كانت ناعمة زي الوسايد بس متأثرة، وفتحة طيزها الضيقة كانت محمرة ومتورمة زي الوردة اللي لسه متفتحة.

كريم قام وقرب منها براحة، لزق فيها من ورا بحنية، زبه المنتصب خبط طيازها من فوق العباية بخفة، وقال بصوت ناعم: "هاجر، شكلك تعبانة أوي النهاردة، طيازك لسه وجعاكي من زبي امبارح يا لبوة؟" هاجر لفتله، بزازها لمست صدره بشويش، وحسّت بزبه بيخز فخادها. ردت بصوت ضعيف مليان تعب: "آه يا كريم، طيازي مولعة منك، مش قادرة أتحرك كويس، بس نفسي أريحك زي ما إنت عايز." كريم بص في عينيها، شاف التعب والحب فيهم، ومد إيده لمس خدها براحة، وقال: "خلاص يا هاجر، النهاردة أنتِ ترتاحي، بس لو عايزة تريحيني، شفايفك كفاية عليا."


هاجر ابتسمت بتعب، وقالت: "آه يا كريم، نفسي أمص زبك، عايزة أحس بيك من غير ما أوجع نفسي أكتر." كريم شدها براحة للكنبة، قعد، وهي قعدت جنبه ببطء، طيازها لمست الكنبة بحذر عشان الوجع ما يزيدش. كريم قلّع البنطلون بسرعة، زبه الطويل المنتصب بان، راسه الحمراء بتلمع زي الجمر من الرطوبة، عرقه الناعم بيبرز زي خيوط الماس، وكان واقف زي السيف مستني لمستها. هاجر بصتله بعينيها اللي لمعت برغبة خفيفة، ونزلت على ركبها قدام الكنبة براحة، جسمها المليان كان بيترج بشكل هادي، وهي بتحاول تتحرك من غير ما تتعب طيازها.

مسكت زبه بإيديها الناعمة، أصابعها لفت حوالينه زي الحرير، وبدأت تدلكه براحة، راسه بتتجاوب مع لمستها زي الزرار السخن. قالتله: "آه يا كريم، زبك ده حلو أوي، نفسي أحطه في بقي." قربت شفايفها المليانة منه، لسانها لمس راسه بخفة، وحسّت بحرارته السخنة على لسانها. كريم تأوه: "كده يا هاجر، مصيه يا لبوة، شفايفك السخنة دي تكفيني." هاجر فتحت بقها، زبه دخل بين شفايفها الناعمة، وبدأت تمص براحة، لسانها بيداعب عرقه من تحت، وهي بتتأوه بهدوء: "آه يا كريم، زبك بيجننني، طعمه حلو أوي في بقي."

كريم مسك شعرها براحة، حرك راسها بشويش، زبه بيدخل ويطلع بين شفايفها زي العسل السايح، وهو بيتأوه: "آه يا هاجر، كده، مصيه يا بنت المتناكة، بقك السخن بيريحني." هاجر كانت بتمص بتركيز، عينيها بتبص لفوق ناحيته، شفايفها بتترعش حوالين زبه، وإيدها بتلعب في بضانه المليانة بخفة، أصابعها بتداعبها زي الريشة. زبه كان بيترعش في بقها، وهي بتتأوه: "آه يا كريم، نفسي أحس بلبنك، زبك ده أحلى حاجة." كريم حس إن المتعة بتكبر، وقال: "هاجر، هجيب يا لبوة، مصي أكتر!" هاجر زادت سرعتها شوية، لسانها بيدور حوالين راسه زي الدوامة، وبعد دقايق، كريم جاب لبنه السخن في بقها، وهي بلعته براحة، وقالت: "آه يا كريم، لبنك حلو أوي، ريحتني وأنا تعبانة."

قعدوا جنب بعض على الكنبة، هاجر حطت راسها على كتفه، وكريم بص لها، وقال: "إحنا مبسوطين أوي مع بعض يا هاجر، مش كده؟" هاجر ردت بصوت ضعيف: "آه يا كريم، زبك ده حياتي، حتى وأنا وجعانة بحب أريحك." كريم ابتسم، وحط إيده على فخادها براحة، وقال: "بس تعرفي، بدأت أفكر في ماما دينا، هي محرومة من المتعة من ساعة ما بابا مات." هاجر بصتله، عينيها لمعت، وقالت: "آه يا كريم، أنا سمعتها مر внутри الحمام، صوتها كان بيطلع وهي بتلعب في كسها، ومرة شفتها من خرم الباب، شكلها محتاجة زب يفشخها."


دينا، أمهم: دينا ست 42 سنة، شغّالة في البنك، ست قوية ومهتمة بنفسها أوي بعد ما جوزها توفى من 5 سنين، كانت بتصحى كل يوم بدري، تلبس بدلة شيك للشغل، بنطلون قماش بيبرز طيازها الكبيرة وبلوزة ضيقة بتظهر بزازها المليانة، وفي البيت بتحب تلبس جلابيات ناعمة بتكشف تفاصيل جسمها. جسمها مليان ومظبوط زي تمثال فرعوني، بزازها كبار زي الرمان الناضج، طريين وثقيلين بيترجوا لما بتمشي، حلماتها واسعة بني غامق زي العنب الكبير، بتطلع من تحت القماش لما بتبقى هيجانة. وسطها عريض زي الجردل، بطنها ناعمة وفيها شوية كرش خفيف بيخلّيها مثيرة، طيازها ملفوفة وكبيرة زي الوسادة السخنة، بتتهز تحت الجلابية زي الجيلي لما بتقعد أو تقوم، فخادها مليانة وطرية زي العجينة المغموسة في الزيت، وكسها دايمًا محلوق وناعم، بيلمع زي الشهد لأنها بتحب تهتم بيه بكريمات وتعطره بريحة الفانيليا.

وشها حلو زي القمر، خدودها مليانة وناعمة زي التفاح الأحمر، شفايفها مكلبظة ودايمًا بتحط روج أحمر يخلّيها زي الفراولة السخنة، عنيها بني فاتح بتلمع زي العسل لما بتبص في المراية، وشعرها أسود ناعم بتربطه ديل حصان في البيت أو تسيبه يغطي ضهرها زي الستارة. دينا كانت بتربي عيالها لوحدها، بتصحى بدري تجهز الفطار، تلبس الكعب العالي وتخرج للشغل، وترجع بليل تعبانة، بس دايمًا بتحافظ على أناقتها، تتحمم وتلبس جلابية نوم خفيفة تكشف فخادها وبزازها من غير قصد. كانت بتحب تقعد قدام التلفزيون بالليل، تشرب شاي وتفكر في أيامها مع جوزها، ومن كام سنة بدأت تمارس العادة السرية في الحمام أو أوضتها، تحسس كسها وتعتصر بزازها عشان تفرغ الشهوة اللي بتحرقها.


تاني يوم الصبح، كريم وهاجر صحيوا بدري، سمعوا صوت دينا في الحمام، آهاتها الخفيفة كانت بتطلع زي المزيكا المكتومة: "آه، آه، يا ريت حد يريحني، كسي مولع أوي." كريم زحف براحة لباب الحمام، فتحه بشويش، وشاف دينا قاعدة على الأرض، الجلابية مرفوعة لفوق بزازها الكبار، بزازها المليانة كانت بتترج زي الجيلي وهي بتعتصر حلماتها الواسعة بإيديها، إيدها التانية بتلعب في كسها الناعم، أصابعها بتدخل وتطلع بسرعة، وكسها المحلوق كان بيلمع من الرطوبة زي الشهد السايح. طيازها الكبيرة كانت متعصرة على البلاط، خدودها المليانة بتترج مع كل حركة، ووشها كان متعرق، شفايفها المكلبظة مفتوحة وهي بتتأوه: "آه، نفسي في زب يفشخني، مش قادرة أستحمل." هاجر قربت جنب كريم، همست: "آه يا كريم، شفت بزازها وطيازها؟ دينا جسمها يجنن، كسها مولع، لازم نضمها لينا." كريم حس إن زبه بدأ يقوم على المنظر، وقال: "آه يا هاجر، دينا محتاجة متعتنا، هنفكر نجيبها معانا إزاي."

الجزء الرابع "الخطة اللي بتكبر"

كريم وهاجر، بعد ما عاشوا متعتهم المحرمة، كانوا في قمة السعادة بالقرب اللي وصلوا ليه، بس بدأوا يحسوا إن فيه حاجة ناقصة: دينا، أمهم اللي شافوا شهوتها المكبوتة، كانت لازم تبقى جزء من عالمهم. الأحد كان يوم إجازة، دينا في البيت، وكريم وهاجر قرروا يستغلوا اليوم ده عشان يقربوا منها، يهزروا معاها، ويحطوا أول خطوة في خطة دقيقة بدأت تتشكل في دماغهم، خطة تجمع بين الذكاء والرغبة عشان يضموا دينا ليهم بشكل طبيعي وممنهج.

الصبح، كريم صحي بدري، لبس تيشيرت رمادي خفيف بيبرز صدره المشدود اللي بيترج مع كل نفس، وبنطلون بيتي أسود لازق على فخاده، زبه الطويل كان مرسوم تحته زي خيال نايم مستني اللمسة المناسبة. نزل الصالة، شاف دينا قاعدة على الكنبة بتشرب قهوة، لابسة جلابية بيتي لونها بيج ناعمة، القماش خفيف بيكشف جسمها المليان: بزازها الكبار زي الرمان الطري كانت بتترج لما بتحرك إيدها، حلماتها الواسعة بني غامق بتطلع من تحت الجلابية زي نقط بارزة، وسطها العريض كان بينحني وهي بتمد تاخد الريموت، طيازها الملفوفة كانت متعصرة على الكنبة زي وسادة ساخنة، وفخادها المليانة بتلمع زي العجينة المغموسة في الزيت لما اترفعت الجلابية شوية. وشها كان متورّد، خدودها المليانة زي التفاح الأحمر، شفايفها المكلبظة لابسة روج أحمر خفيف، وعنيها البني الفاتح كانت بتلمع وهي بتبص للتلفزيون.


كريم قعد جنبها، قال بصوت مرح: "صباح الخير يا أحلى ماما في الدنيا، قهوتك دي ريحتها فايحة في البيت كله!" دينا ضحكت، خدودها احمرت شوية، وقالت: "صباح النور يا كريم، عايز كوباية؟ أعملك واحدة أحلى من دي بإيديا." كريم ابتسم، وقال: "أكيد يا ماما، إيدك السحرية دي ما فيش زيها." دينا قامت، مشيت للمطبخ، طيازها الكبار بتتهز تحت الجلابية زي الموج في البحر، وكريم بص لها بعينيه، حس إن زبه بدأ يتحرك تحت البنطلون، بس ضحك في سره وقال لنفسه: "يا دينا، لو تعرفي الخطة اللي بنحضرها ليكي."

هاجر صحيت بعده، كانت أحسن من الأيام اللي فاتت، الوجع في طيازها بدأ يخف بعد النيك الخلفي القوي، وجسمها بقى يستحمل حركة عادية، لبست عباية بيتي قصيرة لونها أخضر زيتي، شفافة بتكشف جسمها: بزازها الكبار بيترجوا بشكل ناعم، حلماتها واقفة زي الزراير، وسطها العريض كان بيتحرك بسهولة أكتر، وطيازها الملفوفة كانت لسه حمراء شوية بس مش متورمة زي الأول. نزلت الصالة، قعدت جنب كريم، وقالت بصوت ناعم: "صباح الخير يا ماما، شكلك حلو أوي النهاردة زي القمر." دينا رجعت بالقهوة لكريم، ابتسمت لهاجر، وقالت: "صباح النور يا حبيبتي، وإنتِ اللي زي الوردة اللي بتفتح كل يوم." هاجر بصت لكريم بنظرة سريعة، كأنها بتقوله: "شفت ماما جسمها وروحها حلوين إزاي؟"

اليوم بدأ عادي، دينا دخلت المطبخ تجهز الغدا، كانت بتقطع بصل وطماطم، بزازها الكبار بتتراقص تحت الجلابية وهي بتحرك السكينة، وكريم راح يساعدها، قال بمزاح: "يا ماما، أنا هقطع البصل بدالك، عينيكي الحلوة دي ما تدمعش، مش كفاية الشغل بيرهقك." دينا ضحكت، حطت إيدها على كتفه، وقالت: "**** يخليك يا كريم، إنت دايمًا بتريحني." كريم حس بدفا إيدها على جلده، وبص لها بنظرة فيها حنية وشوية رغبة، وقال: "إنتِ اللي تستاهلي الراحة يا ماما، إحنا عايزينك دايمًا مبسوطة." هاجر دخلت بعده، قعدت على كرسي المطبخ، رجليها متعادلة، وهي بتبص لدينا وكريم بيضحكوا سوا، قالت: "آه يا ماما، كريم بيحب يدلعك، وأنا كمان عايزاكي دايمًا تضحكي كده." دينا بصتلهم، عينيها لمعت بحنان، وقالت: "إنتوا اللي بتخلوني أضحك يا عيالي."

الغدا كان سمك مقلي، سلطة، وأرز بالشعرية، قعدوا على السفرة، دينا في النص، وكريم وهاجر على الجنبين. كريم قال بمزاح: "يا ماما، السمك ده تحفة، إيديكي زي السكر، بس لو أكلنا معاكي كده كل يوم هيبقى أحلى." دينا ضحكت، وقالت: "يا واد يا كريم، بتعرف تلعب بعقلي بكلامك الحلو!" هاجر زادت: "آه يا ماما، إحنا بنحبك أوي، لازم نقعد معاكي كده دايمًا، البيت من غيرك ما يسواش." دينا بصتلهم بحب، وقالت: "وأنا كمان يا عيالي، إنتوا اللي بتخلوني أحس إن الحياة لسه فيها طعم." كريم وهاجر تبادلوا نظرة متفقة، كأنهم بيقولوا: "الخطوة الأولى نجحت، لازم نكمل."

بعد الغدا، دينا قعدت تتفرج على مسلسل تركي، وكريم وهاجر قعدوا جنبها، كريم حط راسه على كتفها براحة، وقال: "يا ماما، إنتِ دايمًا بتريحيني لما أقعد جنبك كده." دينا حطت إيدها على شعره، داعبت خصلاته السودا، وقالت: "وإنت يا كريم زي حضني اللي بيرجعني لنفسي." هاجر قربت من الناحية التانية، حطت إيدها على فخد دينا براحة، وقالت: "إحنا بنحبك أوي يا ماما، عايزينك دايمًا تحسي إنك ملكة معانا." دينا ابتسمت، حسّت بدفاهم، وقالت: "**** يخليكم ليا، إنتوا كل اللي عندي."


في الليل، دينا دخلت تنام، وكريم وهاجر قعدوا في أوضتهم يتكلموا عن الخطة. كريم كان لابس تيشيرت أسود وبنطلون بيتي، وهاجر لابسة العباية الخضرا، طيازها بدأت تخف من الوجع، وكانت بتتحرك عادي. كريم قال: "هاجر، شفتي ماما النهاردة؟ كانت مبسوطة أوي معانا، ده أول خطوة." هاجر ردت: "آه يا كريم، دينا محتاجة حبنا، بس لازم نضمها لمتعتنا، جسمها ده يستاهل يتحس." كريم بص لها، وقال: "فكرت في خطة، هنعملها على مراحل: أول حاجة، هنقرب منها أكتر، نهزر معاها، نلمسها بشويش زي النهاردة، نعملها مساج لما ترجع تعبانة من الشغل، ونخليها تحس إننا عايزين نريحها. تاني حاجة، هنخليها تشوفنا في لحظة بينا، يمكن أنا وإنتِ بنبوس بعض أو لما تمصيلي زبي، عشان تهيج وتبدأ تفكر فينا كده. تالت حاجة، هنلمحلها بكلام ناعم، زي ‘إنتِ لسه شباب يا ماما، لازم تحسي بالحياة’، ونبصصها بنظرات تخليها تحس إننا شايفينها ست مش بس أم."

هاجر ابتسمت، وقالت: "فكرة حلوة يا كريم، وأنا ممكن أعمل نفسي بلبس حاجة خفيفة قدامها، أوريها جسمي عشان تحس إنها زيي، وتهيج أكتر. ولو شافتني بمص زبك، ممكن تتحرك جواها حاجة." كريم قرب منها، باسها على شفايفها براحة، لسانه لمس شفايفها الناعمة، وقال: "إنتِ بقيتي أحسن النهاردة، مش كده؟" هاجر ردت: "آه يا كريم، طيازي خفت، بس لسه مش عايزة نيك قوي، نفسي أمص زبك بس." كريم قلّع البنطلون، زبه المنتصب بان، راسه الحمراء بتلمع، وهاجر نزلت على ركبها، مصته بشويش، لسانها بيداعب عرقه، وهي بتتأوه: "آه يا كريم، زبك حلو أوي في بقي." كريم حط إيده على راسها، جاب لبنه في بقها بعد دقايق، وهي بلعته، وقالت: بحبك اوي يا كريم تاني يوم الصبح، دينا كانت في الحمام، كريم وهاجر سمعوا صوتها، آهاتها الخفيفة: "آه، كسي مولع، نفسي في حاجة تريحني." كريم زحف للباب، شافها عريانة، بزازها الكبار بتترج وهي بتعتصرهم، كسها الناعم بيلمع وإيدها بتلعب فيه، طيازها متعصرة على البلاط. هاجر همست: "شفتها يا كريم؟ الخطة لازم تبدأ بسرعة." كريم رد: "آه، هنبدأ من بكرة، نمسك إيديها، نعانقها أكتر، ونخليها تشوفنا قريب. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه