‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس. إظهار كافة الرسائل

قصة فى حى شعبى

0

تتميز المناطق الشعبية دائما بقدرة أهاليها على استثمار أي متر مربع في أراضيها لكي

يصنعوا منه منزلا يتسع لأسرة أو أسرتين أو ثلاثة غالبا يجتمعون في ثلاثة غرف في

ظروف معيشية يستحيل على غير المصريين التكيف معها .. لو كان لكل شعب عبقريته

يظل الشعب المصري هو الشعب الوحيد الذي يستطيع أن يتفاوض مع غلاء الأسعار و

انحسار رقعة المباني و ارتفاع أسعارها لكي يخرج من هذه المفاوضات باتفاقية سلام

تضمن له حقوقه في مواجهة كل هذا العدد من الأعداء بمهارة يحسده عليها العالم

أجمع .. و هنا في حي باب الشعرية حيث ولدت و تربيت في بيت بسيط جدا فوق

مستوى تخيلك أو تخيل أي انسان اخر .. كنت أصغر أطفال الاسطى عبده الدباغ سمكري

السيارات الشهير بباب الشعرية و ضواحيها ..ما من سيارة تستعصي على الاصلاح الا و

تجد طبها و دوائها في ورشة أبي الذي دائما كنت أسمع جدتي رحمها **** تصفه ب

"الكسيب" و هي تلومه كعادتها على اهدار قوت يومه في الجلوس على المقهى

الكائن بناصية الحارة الضيقة التي يحتل منزلنا اخرها .. في سنوات طفولتي الأولى كنت

محط اهتمام والدتي الست فوزية التي كانت تصف قدومي للعالم ساعات الصفا مع

نسوان الحارة ب "الغلطة" التي لا تعرف كيف حدثت .. و كلما نظرت الى ترتيبي وسط

أخوتي كنت أصدق هذا القول جدا فأنا الرابع

مضطره اتناك

0

امتدت كف العجوز الذى اشتعل رأسه شيبا و فى الثامنة والخمسين من عمره

إلى فخذى وأنا الى جواره وهو يقود سيارته الكبيرة الثمينة ، ارتعشت

وضممت أفخاذى وامتدت يدى لتمنع أصابعه من تدليك فخذى والوصول إلى كسى

الكبير المزنوق بينهما فى البنطلون الخفيف الناعم المثير الذى ارتديته

لأزيد إثارته وأطماعه الجنسية ... ، منعت يدى ورددتها إلى حقيبة يدى

أتشبث بها وأضغط عليها ، ومنعت لسانى أيضا من الإعتراض ، فلقد تذكرت آخر

مرة اعترضت على يده التى تنتهك أفخاذى وكسى فى نفس مقعدى هذا من سيارته

، وقلت له أننى لا أريد ممارسة الجنس وطلبت منه أن يعامل جسدى باحترام ،

تغيرت يومها ملامحه وساد صمت قصير ، وسرعان ما تعلل بانشغاله بعمل

مفاجىء ، ورمانى فى طريق منعزل بأقصى مدينة القاهرة ، وذهب مبتعدا

بسيارته ، وانقطعت اتصالاته بى ما يقرب من عام كامل ، فلم يعد يعطينى

شيئا ، انقطعت هداياه الثمينة ، والنقود ، والأطعمة ، والملابس ،

والدعوات الى الأماكن الفخمة والمطاعم والمسارح ودور السينما ، وحتى

أم سنية الشغالة

0

كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف مؤخرتها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ، ولم يكن غريبا علي سعاد أن تأخذ اختها الصغيرة للحمام وتدعك لها جسدها ولكن الغريب أن سعاد صارت تطلب من سنية ان تدعك لها جسدها وبالذات الأماكن الحساسة وباصابعها حتي تصدر رعشة غريبة فتأمرها بالتوقف . ومرت السنوات وكان على كل فرد في العائلة أن يتدبر حاله

فلاحه من اوروبا

0

الفلاحه

من عادات الناس وخاصه من الاصول الريفيه تخزين السمن البلدي بالشتاء والصيف . وكانت تمر علينا بالشتاء فلاحه عندها بنت كانت صغيره البنت شقراء كانها مولوده باوربأ . البنت كانت جميله بس مش نظيفه . كنت دائما انظر للبنت وهي كانت صغيره بسن 12 عاما واتعجب من الجمال اللي من غير ثقافه.

كانت والدتي تتعامل مع الام دائما وكانت الفلاحه تحضر لنا الزبد البلدي الاصلي من داخل الصعيد الجواني . ونظرا لكبر سن والدتي كانت الفلاحه الام تتواجد يوم باكمله حتي تسيح الزبد وتصفيه وبيكون سمن رهيب بخلي للاكل طعم ورائحه وصحه .

كنت انا انظر للفلاحه علي انها ست مكافحه وبتحاول تخدم امي المريضه .

مرت الايام وتخرجت من الجامعه ودخلت الجيش .

وبيوم اجازتي من الجيش وجدت الفلاحه الام . ورحبت بيها . وفي وسط الكلام سالتها عن بنتها الصغيره قالت دي مش صغيره دي كبرت الان وعرسها الشهر القادم واحلوت ولفت وادورت حسب كلام الفلاحه وخطبها ابن عمها حسب شرع الصعيد هناك . ان لحم البنات لازم ياخد من داخل العائله

انتهت السنه وخلصت الجيش وكنت بالبيت طول الوقت منتظر عقد عمل للسفر للخارج او العمل باحد الشركات الاستثماريه .

امي زاد عليها المرض وكنت بلبس علشان اخرج . فقالت انتي رايح فين ده الست بتاعه الزبده جايه ولازم تنتظرها علشان تقف معها بتسييح الزبده . قلت ايه ده انا لا اعرف بالزبده ولا بتسييح الزبده .

نسوان فوق البركان - كامله

0

أنا حمادة .... شاب زى ملايين من شباب مصر .... شبابى ضايع فى الدراسة و المذاكرة عشان أدخل كلية كويسة .... و مجهودى رايح فى الثانوية العامة .... و صحتى ضايعة فى التعليم فى الجامعة ... كل ده عشان أعرف أشتغل شغلانة كويسة و أبقى بنى آدم ..... و عشان أنا عارف مصلحتى كويس من صغرى ... ذاكرت .. و نجحت و دخلت كلية من كليات القمة .... و إتخرجت و إشتغلت و بقيت بأقبض مرتب كويس جدآ ..... و فى زحمة الحياة و الكفاح ... كنت دايمآ مش واخد بالى من إنى عندى مشكلة جامدة جدآ .... مشكلتى كانت إنى عندى حالة دائمة من الهيجان الجنسى .... دايمآ محتاج للجنس .... محتاج أنيك تلات أو أربع مرات يوميآ على الأقل ... و لو ما نكتش بأبقى عامل زى التور الهايج ... و ممكن أتهور و أنط على أى واحدة ست ماشية فى الشارع و أحشر زبى فيها ....و خصوصآ إن زبى حلو و كبير... 22 سنتى تقريبآ .... بإختصار ... لما بأهيج مش بأفكر بعقلى ... بأفكر بزبى ....

جاسر ومرات اخوة الشرموطة

0

انا سميرة وعمري 20 سنه جميله وجسمي مربروب ومتوسطة الطول ومتزوجة ,قصتي بدات لما انتقلنا لبيت اهل زوجي الكبير لكي نعيش معهم ,ويسكن بالبيت امه العجوز واخوه جاسر البالغ من العمر 28سنه شاب موظف واعزب ,البيت كان كبير جدا وله حوش واسع وزوجي يعمل بالجيش ويغيب كثيرا وانا بنت على نياتي ورقيقه وحبوبه ,المهم بيوم جت اخت زوجي عندنا ومن ثم أخذت امها معها ,وبالمغرب اتصلت بزوجي فقال انه بيرجع بعد 3ايام ,وبالساعة التاسعة ليلا الجو غيم وبرق ورعد ثم مطر فانطفأ النور واظلم البيت فطلعت انا للحوش وكنت خائفه جدا لاني احسب اني لوحدي بالبيت وانا طبيعتي اخاف جدا ,وشوي كنت جالسة تحت المطر واتمتع بالجو وغرقت ملابسي ياااه احب الاجواء هذه وبينما كنت تحت المطر جاء جاسر اخو زوجي ففزعت منه لأنني كنت أتخيل عدم وجود أحد بالبيت ..

5 نكوني انا وصحبتي

1

 اهلا انا اية عندي عشرين سنة في يوم من الايام الجامعة طلبت منا لبس موحد عشان ريحين حفلة كام البس بنطلون ابيض وقميص ابيض وطرحة حمرة روحنا الحفلة ودي اكل مرة في حياتي البس بناطيل وكان البنطلون ديق اوي لدرجت ان كان في شاب وسط الزحمة خبرطني بزبرو وقالي انا اسف مكنش قصدي كان الشباب هيموتو من البنطلون روحنا الحفلة انا وصحبتي وخلصنا الظهر وروحنا ركبنا سرفيس كان زحمة اوي رجعنا ورى انا وصحبتي وكان ورانا شاب اسمر بغد فترى حسيت بحاجة بتتحك في طيزي من ورة كان السرفيس زحمة جدا معرفتش ابص ورة اشوف اي دة الحك بدا يزيد عرفت ان خلاص دة واحد بيتحرش بيا بس بصراحة كنت مستمتعة بعد منزلنا من السرفيس ركبنا عربية الولد ركب ورنا كان في زحمة صحبتي مسكت ايدي ودخلت والولد ورنا داخل اتاري في ناس ورا مكونش نزلو لسة بنرجع عشان ننزل لقيت زبر الواد دخل بين وراكي كان طويل واسمر وطخين وبرجع راح زبو ضرب عشرة علي كسي وعلي طيز صحبتي طبعا زعقت وزهقت وصحبتي هدتني وجبنا منديل ومسحنا لبن بتاعو لكن البنطلون بقع اصفر من اللبن ركبنا ونتفاجئ ان العربية كلها صبيان مفيش غرنا بس بنات والصبيان كان شكلهم يخوف مشينا والراجل بتاع العربية ركن علي جنب ونزل يجب طلب بس مشي بعيد لما لقيني دة حصل وقلت لصحبتي يلا بينا ننزل ونركب توكتوك كنا قريبن من الموقف لسة بننزل وبواطي انا وصحبتي شاب شاف طيزي بظة من البنطلون وشاف البقعة الصفرة قام شدني وصحبة التاني شد صحبتي وقعدنا علي زبارهم الواد قلعني البنطلون وقلعني الكلوت ولسة راحة اصوت لقيتة دخل زبو كلة في كسي ونزل نيك وانا اتوجع وهو مش راحمني نيك وخبط وشتيمة لحد منكني نيكة بيطلع زبرة لقيت كسي جاب سبعة ونص علي آخرة راح لفني وحط

حكاية الجارة الجديدة و الختم ( خمسة اجزاء )

0

أنا ساكن في بيت عيلة بس فيه كام شقة فاضية عملهناهم للإيجار اهه نلم فلوس

بدل الركنة في الدور الأرضي شقة فاضية وصل ليها ساكنة جديدة وقعدت معانا

علشان تتفق اولا هي ست عادية ست بيت لابسة جيبه و قميص فوقها وعليهم طرحة

وشها زي القمر بزازها مش كبار اوي لكن طيزها حلوة اسمها ورده وهي ورده كانت حوالي

أربعين سنة حاجة كده شبه الهام شاهين معاها أمها ست كبيرة

بس مهتمة بنفسها شوية مكنتش مصدق انها أمها

شكلها صغير جدا بس مكنة تهيج التخين ولابسة عباية وعاملة ميكب ولا أجدعها بنت

في الجامعة اسمها سهام ستين سنة أرملة هي وبنتها ورده ومعاهم بنتين أسعاد و نوال الاتنين

واحدة عندها تمنتاشر سنة والتانية ستاشر سنة بس فرستين

في القعدة معظم اهلي مش راضيين على الشكل العام بس لما وردة حكت

انها أرملة وجوزها مات في السعودية وجاية في حالها تعيش

ستات العيلة صعبت عليهم وقالوا يجربوا شهر وانا اقنعتهم بده علشان الشقة

تجيب فلوس بس بصراحة انا كان عيني على سهام الست الكبرية فرسة

والشقة كانت عايزه توضيب في شوية حاجات وانا مسؤل عن الصيانة في العمارة

سكنوا بعد ما خلصت توضيب الحاجات دي... عدى اسبوع وهما فعلاً شكلهم ناس

في حالهم محدش سامع ليهم صوت وكل اللي بينا لو فيه حاجة عايزينها اصلحها لهم

واخد منهم الإيجار شوية بشوية بقت العلاقة بينا صداقة مع وردة

اللي كانت بتلبس قمصان نوم مقفلة قدامي بس تحس ان تحتهم فرس جامح

كنت بخلص شغلي اعدي عليهم اشوف لو عاوزين حاجة واطلع البيت وساعات اجيب

لهم عشاء معايا... ومره عزموني على العشاء و وردة حكت لي حكايتها

وأنها اتجوزت صغيره عشرين سنة وخلفت البنتين الصغيرين دول وجوزها عمل حادثة أثرت عليه

مبقاش يقدر يمشي وطبعا بقت بتنقله من كل حركة وأمها في وسط الكلام قالت بقى

زي قلته جتته على فرش وبنتي زي ما انت شايف من وهي عندها خمسة وعشرين سنة

بتخدمه لغاية ما ربنا افتكره وانبنتها بتدور على شغل علشان تصرف عليهم

عدى اليوم ده وجيت الشركة في يوم عايزة موظفين جه في بالي وردة

كلمتها تحضر ورقها وتيجي الشركة وظبطها لغاية ما خدت الوظيفة

شكرتني جدا و قالت إنه جميل في رقبتها...

كام يوم بعدها وانا راجع بعد الشغل

لقيت امها والبنتين مسافرين علشان رايحين لقرايبهم علشان فرح عيقعدوا فيه اسبوع كده لأنهم

من زمان مارحوش ليهم من ساعة ما سافروا وو وورده

هتقعد علشان لسه متعينة مش هينفع تغيب لأي سبب

المهم الكلام ده كان قرب المغرب خرجت في كام مشوار كده وجبت عشاء كالعادة

ورجعت اديه لورده عزمت عليا وبصراحة اتلككت ودخلت

قعدنا نتكلم وحكيت لها عن حياتي واني عازب

كانت لابسة روب وعلية طرحة وقاعدين عادي

سألتني ما اتجوزتش ليه.. قولت لها بصراحة

انا مش عايز اتجوز انا عايز اعيش شوية براحتي

قالت شكلك كده بتحب أو فيه في دماغك حد

قولت لها اني مش بفكر في الجواز وسالتها ليه مااتجوزتش

وهي جميله وزي القمر والف راجل يتمناها حسيت انها

بدأت تسخن في الكلام بس بزعل.سالت بجد انا لسه جميلة

.. إنها اترملت وهي

في عز شبابها وان جوزها كان صالونات ومحبتش حد

وعايزه تعيش براحتها... قولت لها بتفكري زيي

هزت رأسها وقالت ايوه

قامت تعمل الشاي

وفجأة سمعت حاجة وقعت وسمعتها بتسرخ الحقني يا أستاذ إبراهيم

جريت لقيتها واقعة على الأرض ورجليها المرمر مسكاها وبتتوجع

شيلتها واخدتها على السرير وقولت لها سلامتك الف سلامه

يا ورده... حسست على رجليها قالت لا بتوحعني اه بلاش كده

مش بقولك انا حظي وحش... كده هترفد من الشغل مش هقدر امشي

قمت نزلت الصيدلة وجيت ليها مرهم ودخلت دهنت بيها رجليها

لغاية ما أتحسنت وقالت لي تعبتك معايا رديت تعبك راحة

الاهبل محارم نار

0

 روح يا زفت تعالى يا زفت اعمل يا زفت يا زفت يا زفت

أنا فرج وحيد ابويا ٢٠ سنة دبلوم صنايع

امى ماتت وانا صغير و ابويا اتجوز واحده تانية

ياسمين ٣٨ سنة طلعت مبتخلفش و مفترية على طول متعصبة بس ايه حلوة اوي ملبن و طلباتها مبتخلصش

ابويا فرحات ٥٩ سنة اتجوز ياسمين علشان تاخد بالها منى بس هي مستلمانى من اول يوم روح يا زفت تعالى يا زفت و اجيبلها طلبات و اروح معاها مشاوير السوق علشان اشيل طبعا و ابويا مبيقدرش عليها اصله **** نمر من زمان و كبيره يحسس

بيتنا عبارة عن شقة اوضة و صالة و مطبخ تحس انه تربة و حمام بلدي اصغر منه و انا بنام برة في الصالة عالكنبة القديمة الخشب

كل يوم بسمعها متعصبة عليه و مبهدلاه و شخصيته الضعيفة معاها هي سبب انها مبهدلانى من زمان مش عارف هو اتجوزها ليه اصلا

الجواهرجى هيجته على مراتى .. اوعى تفوتك

0

 بعد ما عشقت التحرر من المنتديات والقصص وكان لينا تجربة مع اخت مراتى وجوزها ونزلت القصة وماكملتش لعدم التفاعل بس ماعلينا

مراتى جسمها ملبن وطرى ويهيج زوبر الكتكوت زى مانتوا عارفين لو متابعين حسابى

كنت جربت انزل صورها واستمتع بهيجان الناس وتعليقاتهم على صورها واتخيل مع اى حد اتعرف عليه انه بينكها معايا او بينكها وانا بتفرج وبعدين التجربة اللى حصلت مع اختها وجوزها قولت انا عايز تغيير مع حد غريب لان بعد فترة الملل رجع تانى خاصة بعد ما اختها وجوزها سافروا الخليج وبينزلوا كل سنة مرة

فى يوم كانت الحكاية عالية اوى معايا روحت منطقة راقية على الساعة 4 العصر وبصيت بصة على محلات الدهب لاقيت محل شيك وفى شاب وسيم ودخلت محل الجواهرجى وكنت لابس كاب ونظارة شمس اخفى معالم ملامحى عشان الكاميرات ومايعرفش يجيب صورتى ويطلعنى ترند

وقولتله مساء الخير ... مساء النور يافندم وكان المحل فاضى بسبب ركود البيع والشرا بسبب سعره وكان واحد فى عمر 35 سنة ابيض وسيم ومشعر ولابس سلسلة وشعر صدره ولا ابو الليف ...

قولتله كنت عايز حاجة حلوة تتلبس فى الرجل انسيال حريمى او خلخال !!! كده يعنى

قالى حضرتك عايز حاجة معينة او وزن معين قولتله مش عارف اصل انا والمدام بننزل مع بعض لما نشترى دهب بس انا حابب اعملها مفاجأة عايز عيار 21 قالى بس الحاجات دى بتبقى غالبآ عيار 18 وفيه بيبقى باحجار الزركون و مطلى بالمينا فى حاجات كتير لو تحب اوريك

ورانى كذا حاجة قولتله انا محتار بصراحة وانت حيرتنى حاجتك جميلة بس مش عارف اى حاجة تليق عليها !!! كلمة رميتها بخبث

قالى بصراحة يافندم الذوق بيرجع برضو انه يليق عليها او لاء يعنى ممكن حاجة جميلة وما تبقاش حلوة وممكن حاجة سمبل وتبقى جميلة ... لون البشرة بيحكم و ال ال ااا ال لفة الرجل او العرقوب بيحكم كده يعنى

قولتله انت حيرتنى بصراحة انا ماعرفش ايه يليق او لا قالى تحت امرك شوف حضرتك اللى يناسب وانا تحت امرك يعنى انا اسف لون بشرة المدام ايه لان لو بيضا بيليق معاها العريض والرفيع اى شغل بيليق معاها و لو سمرا مش ينفع معاها الشغل السمبل بيكون شغل حلو وظاهر كذلك لفة الرجل كذلك بتحكم وكمان حضرتك بيفرق ستايل اللبس يعنى بتلبس قصير بيتلبس طويل بنطلون او جيبة او عباية كل لبس برضو وليه ستايله...قولتله هى بيضا بس مش اوى بس رجليها بيضا وملفوفة قالى ممتاز وبالنسبة للبس هى بتلبس بنطلونات وجيب عادية ممكن تبقى مبينة جزء من فوق الكعب وبتلبس عبايات برضو قالى ممكن ناخد الحتة دى جميلة قولتله انا عايز حاجة تاكل من رجليها حتة بصراحة قولتله لما بنيجى نركب باص او عربية اكيد لو لابسة جيبة او عباية جزء من رجليها بيبان يعنى سمانتها ممكن تبان فعايز يبقى حاجة شيك ورقيقة تحلى رجليها ورجليها تحليها فاهمنى فقولتله ثوانى اسهلها عليك

ففتحت التليفون وريته صورة رجليها وقولتله بس مع انا محرج بس دى رجليها

ام شادية وطيازها اللي مجننه الشارع

0
قصص سكس بلدي جديدة لقحبة بلدي تلبس عبايات بلدي سوداء مخصرة وتعمل فيديوهات سكس ستان  عشان تفضي بيضان الشباب من اللبن
ام شادية دي ست فلاحة مربربه شوية و جسمها زي الجيلي وهي ماشية في الشارع طيازها بتلعب من ورا
غالبا لما بتبقي ماشية قدامي بلاحظ ان كل العيون في الشارع تتمتع باختلاس النظر لفرادي طيازها وهي بتلعب
اسمي جمال عندي 23 سنة وساكن قدام ام شادية وبالمناسبة كمان هي صاحبة العمارة اللي انا ساكن فيها
بنتها شادية اكبر مني بسنة ومتجوزة صاحب المحل اللي انا شغال فيه كنت بعشق شادية دي لما كنت صغير

حمايا يدخل عليا في ليلة دخلتي ويفشخني نيك احمل منه

0
 قصص سكس مصري – احب في الاول اعرفكم بنفسي انا اسمي زينب عندي 21 سنة وكنت شغاله في ورشة خياطه وهناك اتعرفت علي حسين صاحب الورشة
وطبعا لاني كنت محتاجه فلوس عشان اعرف اصرف علي امي واختي الصغيرة فكنت مطبعة اوي لاي كلمة تتقال ليا
اول يوم ليا في الورشة كنت خايفة من اللي بيحصل حواليا حسين كان ماشي يخبط في طياز النسوان وتحرش بمناطق حساسه في جسمهم
وانا واقفه لقيت حسين قرب من صاحبتي رجاء وكانت واقفه جنبي عالترابيزة بنكيس الهدوم سطحها قدامي عالترابيز والبنات كلها واقفه مفيش واحدة اتكلمت

جارتي المحرومة وفتح طيزها لاول مره

0

 جارتي اسمها مدام علياء وساكنة في الشقة اللي قدامي بالظبط ربة منزل عندها ولد واحد في اولي ابتدائي وسنها 42 سنة وجوزها كان مشغول باستمرار انا مكنتش بشوفه غير في الاعياد وكانت مدام علباء دايما قاعدة لوحدها ,اما انا اسمي احمد و شغال مدرس عندي 34 سنة ومش متزوج وفي عمري ما مارست الجنس مع ست ابدا لأني كانت فوبيا من الامراض الجنسية ,مدام علياء طلبت مني اني اساعد ابنها في دراسته في مقابل مادي ,وفي يوم بعد ما خلصت الدرس مع ابنها قعد عندي يلعب شوية علي البلايستيشن اللي عندي ونام في النص فشيلته ونيمته عندي عالسرير ,امه قلقت عليه لحسن يكون خرج من عندي وتاه ,فجت عندي الشقة عشان تسألني علي ابنها ولما عرفت انه نايم عندي اطمنت ,انا بصيت علي عينيها لقيتها مدمعة وعرفت انها كانت بتبكي

طياز ام علاء الغسالة

0

انا اسمي حسين متزوج وعندي 45 سنة وزوجتي عندها 30 سنة زوجتي متعودة انها يوم الخميس تروح عند امها في الصبح وتاخ العيال معاها وتستدعي ام علاء الغسالة عشان تنضف الشقة وتمسح البلاط وتغسل الملابس والاطباق وشغل البيت والكلام دا كله وفي يوم خميس راحت زوجتي لامها وانا كنت غايب من الشغل وجت ام علاء عندنا عشان تنضف البيت والكلام دا انا من زمان وانا معجب بام علاء وخصوصا طيازها احب اوصفهالكم في الاول ام علاء ست كبيرة يعني عندها 50 سنة تقريبا قصيرة وتخينة واتخن خاجه فيها طيزها عريضة جدا ومن زمان وانا نفسي انيكها بس المشكلة انها زوجة اعز اصدقائي الحاج سيد صديقي من زمان وجارنا كمان وكمان ابنها الكبير شغال معايا في الشغل يعني عارف العائلة كلها المهم في اليوم دا كانت هي موطيه في الحمام عشان تمسح البلاط وطبعا رافعة طيزها لفوق وانا قاعد في الصالة بتفرج عالتلفزيون بس في نفس الوقت شايفها وهي في الحمام وطيزها عماله تترج قدامي زي كوبايات الجلي المنظر خلي زبري وقف وانا قاعد مكاني

حبيبتى الباردة نكتها فى طيظها

0

 الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس

حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت **** وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه

اجمل دخله

0

 مساء الخير او صباح الخير على حسب التوقيت الا بتقرو فى القصه أعزائي أعضاء المنتدا الكرام انا نرمين 25سنه مخطوبه لا احمد حبيبى سنه31سنه حكياتى فى منتها الغرابه لو حكيتها لا اى حد عمرو مهيصدقها انا واحمد اتخطبنا 3سنين شوفنا فيهم الويل من الاشتياق والحنين لبعض وكان نفسنا يتقفل علينا باب واحد حتى لو لمده ساعه واتفقنا نعمل الجواز فى يوم عيد الحب علشان حيتنا كلها تفضل حب فى حب نفس التفكير كان عند نشوى 27سنه وخطيبها جلال 35 ولبنى 29سنه وخطيبها رامز 31انا ولبنى ونشوى صحاب وجيران وعرفنا وعرفنا خطابنا على بعض ومعنا واحده كمان دى جاره احمد اسمها علا 26ومخطوبه لا ابن عمها تامر32سنه اتفاقنا كلنا نعمل فرح فى تايلاند وفعلان حجزنا سويت واحد بس السويت غرفتين وريسبشن وحمامين قولنا مش مهم اكيد هنتصرف وصلنا الفرح الساعه 10الصبح ونزلنا اتفرجنا على البلد ورجعنا اتغدينا وطلعنا السويت انا عن نفسى كونت بقول امتا هقعد انا واحمد لوحدنا علشان اطفى عطش البعد ويحضنى واحضنه وبعد كده لقيت نفس الكلام جى فى دماغ كل بنت من البنات قعدنا كلنا فى الريسبشن وكل واحد جنب عروستو قاعد يحسس عليها ويبوس فيها وكل البنات طبعان مكسوفه لانها بتتباس أقدام الناس وفجاه احمد اقترح اقتراح قال اى رأيكم يا جماعه نعمل دخلتنا فى وقت واحد قصاد بعض انا والبنات بصينا لبعض وقولنا مش ممكن مينفعش نعمل حاجه زى كده قصاد حد الشباب ضحكت وقالت بصراحه فكره تجنن طبعان انا والبنات اعترضنا وقولنا مش ممكن لقينا الشباب كل واحد راح لعرستو قعد يقفش فيها ويبوس ويحسس لغيت مكل بنت ساحت على الآخر احمد قعد يسيحنى لغيت ما لقيت نفسى دوخت راح مقلعنى الفستان والطرحه والبرا والاندر لغيت ما لقيت نفسى عريانه خالص وهو قلع كل هدومه كل الا فاكراه انى قعدت ادعك فى زوبرو وهو بيحسس على كوسى بضرب بطرف عينى لقيت كل البنات قالعين وكل الشباب كمان واحمد بيقول يلا يا

متزوجة اول مرة تخون

0

 لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي!

وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه ( علي ) وكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( علي ) وفي يوم من الأيام أخبرني ( علي ) بقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة

ذهب لزيارة صديقه!

انا والارمله الخمسينيه المربربه

0

 قبل ماحكي قصتي احب أعرفكم بإبطال القصه انا وائل دكتور عظام من مدينة نصر عمري 28 سنه رياضي وسيم جدا في يوم وانا في العياده دخلت عليا مريضه بوجع في قدمها اليمني اسمها نهال 51 سنه وعرفت دا وانا بسالها كمريضة عن حياتها المهم نسيت اوصفلكم نهال هي 171 سم ووزنها 85 ممتلئه قليلا في الأرداف صدرها ممتلئ فيها شبه كبير من ليلي علوي كشفت عليها وعرفت انها عندها اجهاد لانها بتروح تجري كتير في النادي طلبت منها راحه وكريمات هيموكلار ومساج خفيف قالت لي انها عايشه لوحدها ومعندهاش حد يعمل مساج طلبت منها اخلص العياده وتكلمني وانا اوصف لها كلمتني بالليل لما روحت وقالت لي دكتور انا مستعده للمساج بصراحه صوتها رقيق وانا اساسا بحب السن دا طلبت منها انها تضع الزيت علي رجليها من اعلي وركها وتدهن وتحرك أيديها وتحرك كمان براحه براحه وفضلت اشرح لها حسيت ان بتاعي وقف وسمعت نفسها بدا يعلي وحسيت انها بدأت تزوم وتنهج جامد طلبت انها تقابلني وحست أني هائج قالت لي دكتور انا تعبانه طلبت عنوانها ومن حظي الحلو انها جمبي في اول عباس اخدت

اغتصبوني بس متعوني

0
 هاي ازيكو
اللي حصل انهارده ده مش علي لساني او محصليش ده حصل مع واحده صاحبتي اسمها هدي , هي عندها 31 سنه مطلقه مش طويله بس بيضه و جسمها رفيع و بزازها كبيره و طيظها كبيره برده قبل الجواز كانت بتتناك خلفي بس طبعا بعد الجواز بطلت و من ساعه ما اطلقت مفيش راجل لمسها كانت بتتعرف علي الناس من الفيس و في اخر لحظه بتقلق تقابلهم هي اصلا بتعشق الجنس و كانت بتشتكي دايما ان جوزها مكنش بيكفيها كان بيعمل مره بس فاليوم و هي بتبقي عاوزه 3 او 4 مرات مثلا المهم قررت تسافر اسكندريه تقعد هناك خصوصا ان صحابها مسافرين بيصيفو فاجرو شقه 5 ايام .....
و انا هكحي اللي خصل بالظبط علي لسانها .

للجمعية فؤائد

0

 الحالة كانت مستورة معايا وكان في الشغل بيبدأوا جمعية قولت يمكن تنفع بعدين

دخلتها وبعد كام شهر الدنيا وقفت معايا واحتاجت الجمعية كلمت اللي دخلتني فيها

قالت هكلم لك اللي ماسكة الجمعية... فعلا كلمتها وقالت لها.. ووافقت اخدت رقمها

علشان أشكرها.... كلمتها كتير مش بترد دلوني على مكتبها ورحت لها مع اللي دخلتني

طلع أسمها دلال وهي نسخة من دلال عبد العزيز في عزها الجسم الكرفي الحنين الابيض

تحس انك قدام سندويتش مربى بالقشطة بيضاء جداً و وشها قمر لابسة بنطلون

مش ملاحق على حجم طيزها وعليه بلوزه لاممه بزازها بالعافية ومحجبة

شغالة مديرة في قسم المبيعات حته كده أربعين سنه .. عرفتنا على بعض وسابتنا اللي عرفتني عليها

قعدت اتكلم معاها واشكرها وهي قالت إنه كان دورها الشهر ده بس لما حكوا ليها

اني مزنوق وافقت وأخذت دوري هي يعني بدلت الأدوار..قولت لها اني حاولت

اكلمها في التليفون علشان أشكرها بس تليفونها مش بيرد. قالت إنها مش بترد على

أرقام غريبة... قعدت معاها اتكلم بتاع ربع ساعة وسييفنا أرقام بعض.. وعدت ايام

وانا مش عارف انسى دلال وحلاوة دلال.. عرفت بعدها انها متجوزه ولسه راجعة

من إجازة وضع وعرفت حاجات كتير عنها وبتحب ايه وبتكره ايه بس كل الكلام

بيقع في حجري هما اللي بيحكوا... المهم بدأت اتلكك وأكلمها على التليفون وانا بعيد

عن شغلها... بمرور الوقت بقينا أصحاب وكان لسه وقت على قبض الجمعية... لاقيتها

بتكلمني في يوم بعد الشغل... هيما أنا جمعت الجمعية خلاص انت ممكن تعدي عليا

تاخدها وفعلا خدت العنوان وكلمتها وانا على الباب فتحت لي لابسه إسدال وبتقول

لي اتفضل ما يصحش كده.. انت ضيفنا... وفعلا دخلت كان ابنها الصغير على الكنبة نايم....قعدت

قدمت ليا قهوة وأخذت الفلوس وقعدنا نتكلم شوية سألتها عن جوزها قالت إنه مسافر

من حوالي ست شهور وحتى ما شافش ابنه لغاية ما احنا بنتكلم.. استغربت جدا

اخدت الفلوس وكملنا كلام وقالت إنها كانت تعرفني من زمان وأنها صاحبة نانسي (حبيبتي)

وياما نانسي حكت لها عني وقدنا نتكلم كتير وقت عدى ساعتين لقيت نفسي اتاخرت

قالت انت بيتك فين قولت لهافين عنواني.. قالت **** ده احنا جيران كمان استأذنت قالت لي اهه احنا

جيران ابقى خلينا نشوفك... نزلت وانا كلامها انها صاحبة نانسي مش بيخرج من دماغي

واشمعنى نانسي؟ مااحنا نعرف ناس كتير... حسيت انها عايزة حاجة بس مش قادرة تتكلم

المهم الكلام بينا بدأ يزيد وبدأت مثلا تطلب حاجات للبيت عندها وانا اجيبلها واحاسبها

لغاية ما في يوم كلمتني وكانت عايزة عشاء وقالت إنها نفسها في سمك وجمبري

وطلبت كمية كبيرة.. مش بتاعت واحدة هتتعشى لوحدها... كان يوم خميس

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه