‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس. إظهار كافة الرسائل

الاهبل محارم نار

0

 روح يا زفت تعالى يا زفت اعمل يا زفت يا زفت يا زفت

أنا فرج وحيد ابويا ٢٠ سنة دبلوم صنايع

امى ماتت وانا صغير و ابويا اتجوز واحده تانية

ياسمين ٣٨ سنة طلعت مبتخلفش و مفترية على طول متعصبة بس ايه حلوة اوي ملبن و طلباتها مبتخلصش

ابويا فرحات ٥٩ سنة اتجوز ياسمين علشان تاخد بالها منى بس هي مستلمانى من اول يوم روح يا زفت تعالى يا زفت و اجيبلها طلبات و اروح معاها مشاوير السوق علشان اشيل طبعا و ابويا مبيقدرش عليها اصله **** نمر من زمان و كبيره يحسس

بيتنا عبارة عن شقة اوضة و صالة و مطبخ تحس انه تربة و حمام بلدي اصغر منه و انا بنام برة في الصالة عالكنبة القديمة الخشب

كل يوم بسمعها متعصبة عليه و مبهدلاه و شخصيته الضعيفة معاها هي سبب انها مبهدلانى من زمان مش عارف هو اتجوزها ليه اصلا

الجواهرجى هيجته على مراتى .. اوعى تفوتك

0

 بعد ما عشقت التحرر من المنتديات والقصص وكان لينا تجربة مع اخت مراتى وجوزها ونزلت القصة وماكملتش لعدم التفاعل بس ماعلينا

مراتى جسمها ملبن وطرى ويهيج زوبر الكتكوت زى مانتوا عارفين لو متابعين حسابى

كنت جربت انزل صورها واستمتع بهيجان الناس وتعليقاتهم على صورها واتخيل مع اى حد اتعرف عليه انه بينكها معايا او بينكها وانا بتفرج وبعدين التجربة اللى حصلت مع اختها وجوزها قولت انا عايز تغيير مع حد غريب لان بعد فترة الملل رجع تانى خاصة بعد ما اختها وجوزها سافروا الخليج وبينزلوا كل سنة مرة

فى يوم كانت الحكاية عالية اوى معايا روحت منطقة راقية على الساعة 4 العصر وبصيت بصة على محلات الدهب لاقيت محل شيك وفى شاب وسيم ودخلت محل الجواهرجى وكنت لابس كاب ونظارة شمس اخفى معالم ملامحى عشان الكاميرات ومايعرفش يجيب صورتى ويطلعنى ترند

وقولتله مساء الخير ... مساء النور يافندم وكان المحل فاضى بسبب ركود البيع والشرا بسبب سعره وكان واحد فى عمر 35 سنة ابيض وسيم ومشعر ولابس سلسلة وشعر صدره ولا ابو الليف ...

قولتله كنت عايز حاجة حلوة تتلبس فى الرجل انسيال حريمى او خلخال !!! كده يعنى

قالى حضرتك عايز حاجة معينة او وزن معين قولتله مش عارف اصل انا والمدام بننزل مع بعض لما نشترى دهب بس انا حابب اعملها مفاجأة عايز عيار 21 قالى بس الحاجات دى بتبقى غالبآ عيار 18 وفيه بيبقى باحجار الزركون و مطلى بالمينا فى حاجات كتير لو تحب اوريك

ورانى كذا حاجة قولتله انا محتار بصراحة وانت حيرتنى حاجتك جميلة بس مش عارف اى حاجة تليق عليها !!! كلمة رميتها بخبث

قالى بصراحة يافندم الذوق بيرجع برضو انه يليق عليها او لاء يعنى ممكن حاجة جميلة وما تبقاش حلوة وممكن حاجة سمبل وتبقى جميلة ... لون البشرة بيحكم و ال ال ااا ال لفة الرجل او العرقوب بيحكم كده يعنى

قولتله انت حيرتنى بصراحة انا ماعرفش ايه يليق او لا قالى تحت امرك شوف حضرتك اللى يناسب وانا تحت امرك يعنى انا اسف لون بشرة المدام ايه لان لو بيضا بيليق معاها العريض والرفيع اى شغل بيليق معاها و لو سمرا مش ينفع معاها الشغل السمبل بيكون شغل حلو وظاهر كذلك لفة الرجل كذلك بتحكم وكمان حضرتك بيفرق ستايل اللبس يعنى بتلبس قصير بيتلبس طويل بنطلون او جيبة او عباية كل لبس برضو وليه ستايله...قولتله هى بيضا بس مش اوى بس رجليها بيضا وملفوفة قالى ممتاز وبالنسبة للبس هى بتلبس بنطلونات وجيب عادية ممكن تبقى مبينة جزء من فوق الكعب وبتلبس عبايات برضو قالى ممكن ناخد الحتة دى جميلة قولتله انا عايز حاجة تاكل من رجليها حتة بصراحة قولتله لما بنيجى نركب باص او عربية اكيد لو لابسة جيبة او عباية جزء من رجليها بيبان يعنى سمانتها ممكن تبان فعايز يبقى حاجة شيك ورقيقة تحلى رجليها ورجليها تحليها فاهمنى فقولتله ثوانى اسهلها عليك

ففتحت التليفون وريته صورة رجليها وقولتله بس مع انا محرج بس دى رجليها

ام شادية وطيازها اللي مجننه الشارع

0
قصص سكس بلدي جديدة لقحبة بلدي تلبس عبايات بلدي سوداء مخصرة وتعمل فيديوهات سكس ستان  عشان تفضي بيضان الشباب من اللبن
ام شادية دي ست فلاحة مربربه شوية و جسمها زي الجيلي وهي ماشية في الشارع طيازها بتلعب من ورا
غالبا لما بتبقي ماشية قدامي بلاحظ ان كل العيون في الشارع تتمتع باختلاس النظر لفرادي طيازها وهي بتلعب
اسمي جمال عندي 23 سنة وساكن قدام ام شادية وبالمناسبة كمان هي صاحبة العمارة اللي انا ساكن فيها
بنتها شادية اكبر مني بسنة ومتجوزة صاحب المحل اللي انا شغال فيه كنت بعشق شادية دي لما كنت صغير

حمايا يدخل عليا في ليلة دخلتي ويفشخني نيك احمل منه

0
 قصص سكس مصري – احب في الاول اعرفكم بنفسي انا اسمي زينب عندي 21 سنة وكنت شغاله في ورشة خياطه وهناك اتعرفت علي حسين صاحب الورشة
وطبعا لاني كنت محتاجه فلوس عشان اعرف اصرف علي امي واختي الصغيرة فكنت مطبعة اوي لاي كلمة تتقال ليا
اول يوم ليا في الورشة كنت خايفة من اللي بيحصل حواليا حسين كان ماشي يخبط في طياز النسوان وتحرش بمناطق حساسه في جسمهم
وانا واقفه لقيت حسين قرب من صاحبتي رجاء وكانت واقفه جنبي عالترابيزة بنكيس الهدوم سطحها قدامي عالترابيز والبنات كلها واقفه مفيش واحدة اتكلمت

جارتي المحرومة وفتح طيزها لاول مره

0

 جارتي اسمها مدام علياء وساكنة في الشقة اللي قدامي بالظبط ربة منزل عندها ولد واحد في اولي ابتدائي وسنها 42 سنة وجوزها كان مشغول باستمرار انا مكنتش بشوفه غير في الاعياد وكانت مدام علباء دايما قاعدة لوحدها ,اما انا اسمي احمد و شغال مدرس عندي 34 سنة ومش متزوج وفي عمري ما مارست الجنس مع ست ابدا لأني كانت فوبيا من الامراض الجنسية ,مدام علياء طلبت مني اني اساعد ابنها في دراسته في مقابل مادي ,وفي يوم بعد ما خلصت الدرس مع ابنها قعد عندي يلعب شوية علي البلايستيشن اللي عندي ونام في النص فشيلته ونيمته عندي عالسرير ,امه قلقت عليه لحسن يكون خرج من عندي وتاه ,فجت عندي الشقة عشان تسألني علي ابنها ولما عرفت انه نايم عندي اطمنت ,انا بصيت علي عينيها لقيتها مدمعة وعرفت انها كانت بتبكي

طياز ام علاء الغسالة

0

انا اسمي حسين متزوج وعندي 45 سنة وزوجتي عندها 30 سنة زوجتي متعودة انها يوم الخميس تروح عند امها في الصبح وتاخ العيال معاها وتستدعي ام علاء الغسالة عشان تنضف الشقة وتمسح البلاط وتغسل الملابس والاطباق وشغل البيت والكلام دا كله وفي يوم خميس راحت زوجتي لامها وانا كنت غايب من الشغل وجت ام علاء عندنا عشان تنضف البيت والكلام دا انا من زمان وانا معجب بام علاء وخصوصا طيازها احب اوصفهالكم في الاول ام علاء ست كبيرة يعني عندها 50 سنة تقريبا قصيرة وتخينة واتخن خاجه فيها طيزها عريضة جدا ومن زمان وانا نفسي انيكها بس المشكلة انها زوجة اعز اصدقائي الحاج سيد صديقي من زمان وجارنا كمان وكمان ابنها الكبير شغال معايا في الشغل يعني عارف العائلة كلها المهم في اليوم دا كانت هي موطيه في الحمام عشان تمسح البلاط وطبعا رافعة طيزها لفوق وانا قاعد في الصالة بتفرج عالتلفزيون بس في نفس الوقت شايفها وهي في الحمام وطيزها عماله تترج قدامي زي كوبايات الجلي المنظر خلي زبري وقف وانا قاعد مكاني

حبيبتى الباردة نكتها فى طيظها

0

 الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس

حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت **** وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه

اجمل دخله

0

 مساء الخير او صباح الخير على حسب التوقيت الا بتقرو فى القصه أعزائي أعضاء المنتدا الكرام انا نرمين 25سنه مخطوبه لا احمد حبيبى سنه31سنه حكياتى فى منتها الغرابه لو حكيتها لا اى حد عمرو مهيصدقها انا واحمد اتخطبنا 3سنين شوفنا فيهم الويل من الاشتياق والحنين لبعض وكان نفسنا يتقفل علينا باب واحد حتى لو لمده ساعه واتفقنا نعمل الجواز فى يوم عيد الحب علشان حيتنا كلها تفضل حب فى حب نفس التفكير كان عند نشوى 27سنه وخطيبها جلال 35 ولبنى 29سنه وخطيبها رامز 31انا ولبنى ونشوى صحاب وجيران وعرفنا وعرفنا خطابنا على بعض ومعنا واحده كمان دى جاره احمد اسمها علا 26ومخطوبه لا ابن عمها تامر32سنه اتفاقنا كلنا نعمل فرح فى تايلاند وفعلان حجزنا سويت واحد بس السويت غرفتين وريسبشن وحمامين قولنا مش مهم اكيد هنتصرف وصلنا الفرح الساعه 10الصبح ونزلنا اتفرجنا على البلد ورجعنا اتغدينا وطلعنا السويت انا عن نفسى كونت بقول امتا هقعد انا واحمد لوحدنا علشان اطفى عطش البعد ويحضنى واحضنه وبعد كده لقيت نفس الكلام جى فى دماغ كل بنت من البنات قعدنا كلنا فى الريسبشن وكل واحد جنب عروستو قاعد يحسس عليها ويبوس فيها وكل البنات طبعان مكسوفه لانها بتتباس أقدام الناس وفجاه احمد اقترح اقتراح قال اى رأيكم يا جماعه نعمل دخلتنا فى وقت واحد قصاد بعض انا والبنات بصينا لبعض وقولنا مش ممكن مينفعش نعمل حاجه زى كده قصاد حد الشباب ضحكت وقالت بصراحه فكره تجنن طبعان انا والبنات اعترضنا وقولنا مش ممكن لقينا الشباب كل واحد راح لعرستو قعد يقفش فيها ويبوس ويحسس لغيت مكل بنت ساحت على الآخر احمد قعد يسيحنى لغيت ما لقيت نفسى دوخت راح مقلعنى الفستان والطرحه والبرا والاندر لغيت ما لقيت نفسى عريانه خالص وهو قلع كل هدومه كل الا فاكراه انى قعدت ادعك فى زوبرو وهو بيحسس على كوسى بضرب بطرف عينى لقيت كل البنات قالعين وكل الشباب كمان واحمد بيقول يلا يا

متزوجة اول مرة تخون

0

 لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي!

وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه ( علي ) وكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( علي ) وفي يوم من الأيام أخبرني ( علي ) بقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة

ذهب لزيارة صديقه!

انا والارمله الخمسينيه المربربه

0

 قبل ماحكي قصتي احب أعرفكم بإبطال القصه انا وائل دكتور عظام من مدينة نصر عمري 28 سنه رياضي وسيم جدا في يوم وانا في العياده دخلت عليا مريضه بوجع في قدمها اليمني اسمها نهال 51 سنه وعرفت دا وانا بسالها كمريضة عن حياتها المهم نسيت اوصفلكم نهال هي 171 سم ووزنها 85 ممتلئه قليلا في الأرداف صدرها ممتلئ فيها شبه كبير من ليلي علوي كشفت عليها وعرفت انها عندها اجهاد لانها بتروح تجري كتير في النادي طلبت منها راحه وكريمات هيموكلار ومساج خفيف قالت لي انها عايشه لوحدها ومعندهاش حد يعمل مساج طلبت منها اخلص العياده وتكلمني وانا اوصف لها كلمتني بالليل لما روحت وقالت لي دكتور انا مستعده للمساج بصراحه صوتها رقيق وانا اساسا بحب السن دا طلبت منها انها تضع الزيت علي رجليها من اعلي وركها وتدهن وتحرك أيديها وتحرك كمان براحه براحه وفضلت اشرح لها حسيت ان بتاعي وقف وسمعت نفسها بدا يعلي وحسيت انها بدأت تزوم وتنهج جامد طلبت انها تقابلني وحست أني هائج قالت لي دكتور انا تعبانه طلبت عنوانها ومن حظي الحلو انها جمبي في اول عباس اخدت

اغتصبوني بس متعوني

0
 هاي ازيكو
اللي حصل انهارده ده مش علي لساني او محصليش ده حصل مع واحده صاحبتي اسمها هدي , هي عندها 31 سنه مطلقه مش طويله بس بيضه و جسمها رفيع و بزازها كبيره و طيظها كبيره برده قبل الجواز كانت بتتناك خلفي بس طبعا بعد الجواز بطلت و من ساعه ما اطلقت مفيش راجل لمسها كانت بتتعرف علي الناس من الفيس و في اخر لحظه بتقلق تقابلهم هي اصلا بتعشق الجنس و كانت بتشتكي دايما ان جوزها مكنش بيكفيها كان بيعمل مره بس فاليوم و هي بتبقي عاوزه 3 او 4 مرات مثلا المهم قررت تسافر اسكندريه تقعد هناك خصوصا ان صحابها مسافرين بيصيفو فاجرو شقه 5 ايام .....
و انا هكحي اللي خصل بالظبط علي لسانها .

للجمعية فؤائد

0

 الحالة كانت مستورة معايا وكان في الشغل بيبدأوا جمعية قولت يمكن تنفع بعدين

دخلتها وبعد كام شهر الدنيا وقفت معايا واحتاجت الجمعية كلمت اللي دخلتني فيها

قالت هكلم لك اللي ماسكة الجمعية... فعلا كلمتها وقالت لها.. ووافقت اخدت رقمها

علشان أشكرها.... كلمتها كتير مش بترد دلوني على مكتبها ورحت لها مع اللي دخلتني

طلع أسمها دلال وهي نسخة من دلال عبد العزيز في عزها الجسم الكرفي الحنين الابيض

تحس انك قدام سندويتش مربى بالقشطة بيضاء جداً و وشها قمر لابسة بنطلون

مش ملاحق على حجم طيزها وعليه بلوزه لاممه بزازها بالعافية ومحجبة

شغالة مديرة في قسم المبيعات حته كده أربعين سنه .. عرفتنا على بعض وسابتنا اللي عرفتني عليها

قعدت اتكلم معاها واشكرها وهي قالت إنه كان دورها الشهر ده بس لما حكوا ليها

اني مزنوق وافقت وأخذت دوري هي يعني بدلت الأدوار..قولت لها اني حاولت

اكلمها في التليفون علشان أشكرها بس تليفونها مش بيرد. قالت إنها مش بترد على

أرقام غريبة... قعدت معاها اتكلم بتاع ربع ساعة وسييفنا أرقام بعض.. وعدت ايام

وانا مش عارف انسى دلال وحلاوة دلال.. عرفت بعدها انها متجوزه ولسه راجعة

من إجازة وضع وعرفت حاجات كتير عنها وبتحب ايه وبتكره ايه بس كل الكلام

بيقع في حجري هما اللي بيحكوا... المهم بدأت اتلكك وأكلمها على التليفون وانا بعيد

عن شغلها... بمرور الوقت بقينا أصحاب وكان لسه وقت على قبض الجمعية... لاقيتها

بتكلمني في يوم بعد الشغل... هيما أنا جمعت الجمعية خلاص انت ممكن تعدي عليا

تاخدها وفعلا خدت العنوان وكلمتها وانا على الباب فتحت لي لابسه إسدال وبتقول

لي اتفضل ما يصحش كده.. انت ضيفنا... وفعلا دخلت كان ابنها الصغير على الكنبة نايم....قعدت

قدمت ليا قهوة وأخذت الفلوس وقعدنا نتكلم شوية سألتها عن جوزها قالت إنه مسافر

من حوالي ست شهور وحتى ما شافش ابنه لغاية ما احنا بنتكلم.. استغربت جدا

اخدت الفلوس وكملنا كلام وقالت إنها كانت تعرفني من زمان وأنها صاحبة نانسي (حبيبتي)

وياما نانسي حكت لها عني وقدنا نتكلم كتير وقت عدى ساعتين لقيت نفسي اتاخرت

قالت انت بيتك فين قولت لهافين عنواني.. قالت **** ده احنا جيران كمان استأذنت قالت لي اهه احنا

جيران ابقى خلينا نشوفك... نزلت وانا كلامها انها صاحبة نانسي مش بيخرج من دماغي

واشمعنى نانسي؟ مااحنا نعرف ناس كتير... حسيت انها عايزة حاجة بس مش قادرة تتكلم

المهم الكلام بينا بدأ يزيد وبدأت مثلا تطلب حاجات للبيت عندها وانا اجيبلها واحاسبها

لغاية ما في يوم كلمتني وكانت عايزة عشاء وقالت إنها نفسها في سمك وجمبري

وطلبت كمية كبيرة.. مش بتاعت واحدة هتتعشى لوحدها... كان يوم خميس

عبد جارتي وخادم أقدامها

0

 انا شريف 16 سنة , مصري , أنا عاشق لأقدام الفتيات والسيدات وأحب لعقها وأحب العبودية والسيطرة

وأزدادت شهوتي في تقبيل الأقدام حتي أصبحت لو وجدت أمرأة أمامي بأقدام عارية أرتجف ولن أستطيع تمالك نفسي

سأحكي لكم قصتي مع جارتي ندا

*********************************** **********

أمرأة متوسطة القامة شقراء ذو شعر أصفر اللون وجسد ناعم جدا وعيونها زرقاء مثل الأحجار الكريمة وكانت تسكن قبالتي وكنت أقابلها معظم الأيام عند ذهابي للمدرسة وكنت أراها واقفة أمام الباب وترتدي حذائها ولا أكاد أن انظر لأقدامها الدفية حتي أشعر بالدورار وأكاد أن أفقد توازني حتي أسترق تلك الأقدام البيضاء الذهبية ذو الأظافر الطويلة والمقاس الجذاب ولكني أكتفي بالتحية فقط وأقف واضعا وجهي علي الأرض وكأنني خاجل منها ولكنني أنظر لأري أقدامها الغالية كقطعة من الجنة وأتخيل اليوم الذي سأوضع بطون هذه الأقدام علي قلبي حتي أكون مقيدا تحت تلك الأصابع .


مثل كل المرات عندما تقابلنا سويا كنا ننتظر المصعد وأنا أيضا أسترق النظر لتلك الماسة التي تسكن ظهر الأرض وتلك الحذاء ذو الكعب العالي المطلي باللون الذهبي المزرقش الذي أود طعن كعبه بفمي , أستمريت في أحلامي حتي جاء المصعد ثم فتحت الباب وقلت لها بوقار :

أتفضلي يا أستاذة ندا

قالت لي :

شكرا

ودخلت خلفها وما هي إلا بضع ثوان حتي تعرقلت بداخل المصعد حتي تلألأ الخلخال الذهبي وتطاير الحذاء اليمني لها حتس بانت أقدامها , كدت أن أمسك نفسي بقوة ثم تلغثمت يراودني عقلي ويغالبني الضعف وحبي للأقدام حاولت التماسك عن تقبيلها إلي أقصي حد من الممكن وحاولت السيطرة علي وجههي الذي لاذ بالأحمرار ثم جلبت قطعة الحذاء

مدت يدها لكي تأخذه مني أوقفتها قائلا :

زي ما أنتي حضرتك

وأدخلت الحذاء في بطن قدمها ثم تحسست علي تلك القدم حتي شعرت بلذتها وسخونتها وأشتداد وترها الناعم كم أكره هذا الحذاء الذي تزين بيه أقدامها ياليتها تركت هذا الحذاء وربطتني بطوق معلق في أقدامها وسارت بي في الشوارع كنت أشعر باللذة وحب اللعق

لم تقل شئ وسارت ثم أغلقت خلفها باب العمارة

أدر انها لاحظت قليلا حبي للأقدام بما فعلته اليوم وهذا تبينته من خلال نظراتها الخبيثة الآمرة لي بفعل المزيد من علامات تدل علي عبوديتي لها ولكني لست أبال بهذا علي الأطلاق .

بعد بضعة أيام من هذه الواقعة رن جرس بيتنا ليتفاجئ أخي الصغير بأنها الطارقة فقالت له :

شريف موجود

قال لها أخي :

ايوة موجود

ثم قالت له في طلب :

عاوزاه ثواني

ناداني أخي ثم هرعت ماثلا أمامها في وقار وقلت :

حضرتك كنتي عاوزاني في حاجة

قالت لي :

أيوة

ثم أكملت :

عاوزة منك خدمة في شوية ورق عندي مكتوب بخط الأيد وعاوزة منه نسخة مطبوعة ممكن لو مفيهاش تعب عليك تجيب اللاب توب وتيجي تقعد معايا ونكتب الحاجات دي عشان لابي في الصيانة

طارت أجفاني من الفرحة شعرت بلحظة نتصار حينها وقلت في تودد :

طبعا حضرتك أسبقيني وأنا جي وراكي علي طول

وغادرت المكان وهممت أنا وأخذت حاسوبي لأقابل صاحبة اجمل قدمين في الكون .

دخلت وحييتها وردت لي التحية ثم أشارت إلي كنبة يقابلها منضدة كيبرة بعض الشئ وقالت لي :

ماشي هانقعد هنا

جلست أنا وجلست هي بجانبي واضعة قدم علي الأخري , كانت ترتدي حينها شبشب صباع يظهر أقدامها البيضاء الناصعة جدا بفعل الضوء والاظافر الطويلة الغير مطلية , فتحت حاسوبي ومازلت مطرقا نظراتي إلي أقدامها محاولا تمالك أعصابي ومقاومة شهوتي بأقذر الاسلحة

اثناء منتصف العمل وأنا مازالت عيني اليمني علي الحاسوب واليسري تتمتع بنسيم أرجلها حتي أوقفتني مشيرة إلي جزء من أقدامها ناحية الركبة :

شفت أثر الوقعة لسا موجود

نظرت له ثم قلت لها بأمتنان :

جت علي قد كدا

لم يكن قصدي أن أقول هذا ولكنني متوتر الأن كل شئ في جسمي يهتز , يرتجف , لن أستطيع التوازن

شعرت هي بككل ذلك وفهمت كل شئ ينكو بداخلي ولكنها تسقيني جمرات من النار حتي أتلهب وأهوي وأقبل وتضحك هي , مازلت أعمل بالحاسوب وهي تفتعل حركات بأقدامها مثل تقبضها وتبسطها كان جسدها يهتز وأنا أهتز معها حتي أنتصب زبي وكنت أرتدي يحينها سويت بانس فكان ظاهرا جدا أمامها أنه أنتصب فعرفت أنني لم أكن قادرا علي التحمل مرة أخري بضع من الدقائق وأستسلم سأتخلي عن كرامتي سأبيع كل شئ كي لأنعم بشهوتي التي تقنط ببطون ماستيها , رفعت أقدامها الاثنين علي المنضدة متحججة لي قائلة :

معلش لو كنت دايقتك بس بسبب الوقعة ولازم أفرد رجلي

أحمر وجهي بعض الشئ وقلت لها بتودد :

مافيش حاجة أنا مقدر دا

عائله الدكتور هادي - من خمسة أجزاء

0

 الدكتور هادي جاري دكتور نسا غلبان وفي حاله متجوز من مدام مايسه ست جميله جدا سنها كبير بس مش

باين عليها عندها جسم ممثلات الممثلة الأقرب ليها نورا تحس فعلا أنها رووقه كشكل بس هي شخصية

قويه جداً عندهم بنتين ملك متجوزة ودي فرس عربي أصيل ورثت الجمال عن أمها عشرين سنة فيها شبه كبير

من ايتن عامر وعسله ودمها خفيف والاخت التانيه علا ودي بقى اصغر من في البيت بنوته كدا ستاشر سنة

جميله وعسله وقمر وليها إمكانيات حلوه بالنسبة لسنا ...كانت علاقتي بيهم عادية جداً

لغاية في يوم لقيت مدام مايسه واقعة قدام الباب وانا جاي من الشغل شيلتها لجوه واتصلت بجوزها

وجه جري وشكرني اني لحقتها وبعدها عرفني على عيلته وواحدة واحدة بقيت صديق للعيلة الجامده دي

وفي يوم كان فرح بنت أخت مدام ساميه وجه دكتور هادي يخبط على الباب

هادي : هيما السلام عليكم اولا

أنا : وعليكم السلام يا دكتور أتفضل

هادي :لا تسلم يا حبيبي انا جاي لك في خدمة لو تكرمت

أنا : تأمرني يا دكتور

هادي :الامر لله ...بقولك المدام بنت أختها خطوبتها بكره

أنا :ألف مبروووك يا دكتور بارك للمدام

هادي : **** يبارك فيك بس فيه مشكله علا بنتي عندها امتحانات ومش هتعرف تيجي معانا

فلو ممكن يعني تبقى تعدي عليها لو عازت حاجه بس هي هتقعد جنبك بس لو احتاجت حاجه خليك معاها

أنا :تحت أمرك يا دكتور وتحت امر الدكتورة علا الصغننة

وتاني يوم وبعد نزول دكتور هادي ومراته لقيت صوت على السلم وضحك بصوت عالي

خرجت كانت علا قاعدة ومعها بنت صاحبتها الانتيم أسمها ليلى

علا لابسه بيجامه مبينه تفاصيل جسمها و ليلى لابسه ترينيج سوت و عامله ميكب الاتنين سايبين شعرهم

ليلى دي بنت سمراء بس إمكانيات مش بتاعت سنها تحسها ست كبيره في الجسم بس هي قد علا

أنا : صباح الخير يا بنات

ليلى : صباح الخير يا هيما

علا : هيما صباح الورد انت صحيت

أنا : ايوه ايه صحيتوا بدري كده ليه

علا :المادة كبيرة ولازم نستغل الوقت

أنا :خلاص هدخل أحضر لكم الفطار وتعالوا افطروا وهاتوا الكتب علشان تذكروا

علا :بس كده هنتعبك معانا

أنا لا مفيش تعب روحوا يالا

وفعلاً راحوا جابوا الكتب و لبست ليلى بيجامه من عند علا وعلا عملت ميكب بتاعها

وجم الشقة عندي كنت بخرج لهم الاكل وبتابع مذاكرتهم من بعيد وباب الشقة مفتوح

نزلت أجيب حاجه وطلعت سمعت ضحك جوه قولت اكيد بيفكوا عن نفسهم قبل المذاكرة

كانوا مش حاسين برجوعي اتسحبت كده ولقيت مفاجأة مكنتش متوقعها الاتنين فاتحين على موبيل ليلى

فيلم سكس وعلا بتضحك

علا : اه يا بختها هي إزاي بتعمل كده

ليلى : الواد بتاعه شكله كبير وحلو اااه انا تعبت اقفلي قبل ما نتفضح

علا :لا استنى شويه عاوزه اعرف بيعملوا ايه

ليلى : ايه شكلك نفسك يتعمل فيكي زيها

علا وهي بتهزر رأسها بالموافقة : اوي أوي شكلها مبسوطه اهيه نفسي أشوف بتاع واحد كده

ليلى :اقولك على حاجه عارفه دكتور خالد صاحب بباكي عمل معايا كده وقالي أنه هيظبط الدنيا لو حصل حاجه

علا باستغراب وهي حاطه أيدها على بقها : ليلى .... بجد ولا بتهزري

ليلى بثقة : طبعاً يا بنتي بس بقولك ايه متعه بنت لازينه هو بيوجعني بس لما دخل في الأول سواء قدام ولا ورا

علا : هااااا وتضحك هو حطه ورا يا شرموطة

ليلى : اااه بس بيوجعني أوي لما بيحطه ورا بس متعه اكتر من قدام

دخلت انا اتوتروا وحاولوا يداروا الموبيل

أنا بتعملوا أيه

ليلى : هيما ابدأ مفيش حاجه

علا وهي ميته من الرعب : ابدا ابدا احنا هنقوم نذاكر

أنا :وروني الموبيل ده (بعصبيه )

علا : أخر مره هنقوم نذاكر اهه

ليلى : خلاص و****

أنا وأنا رافع حاجبي : الموبيل يا ليلى

ليلى فتحته ولسه هتقفل الفيلم شديت الموبيل

علا تقريباً جاتلها سكته وحطت أيدها على بقها و ليلى بتداري وشها

أنا : ايه ده انتم اتجننتم ولا ايه مين جابلك الفيديوهات دي

ليلى : أصل ....يا هيما

أنا :هيما ايه وزفت ايه

علا : هيما انا مليش دع**

أنا :انتي تخرسي خالص مش صاحبتك دي ازاي مالكيش دعوة

بدأوا يعيطوا ومعلش والنبي واخر مره ما تقولش لحد

خدت الموبيل منهم وانا لسه متعصب وقولت : مفيش موبيل لآخر اليوم فيه مذاكرة بس

اتفضلوا على السفرة ذاكروا

راحوا من سكات و سامعهم بيتوشوا

علا : عجبك أهه روحنا في داهيه بسببك

ليلى : خلاص بقى شويه ونروح له نتاسف وهو جدع ومش هيسوحنا

علا :تفتكري .......ولا بتطمنيني وخلاص

ليلى :مش عارفه انا خايفه يقول لاهلي

علا : امال انا أقول ايه لو قال لابويا بكره يالاهوي يلاهوي ده يدبحني

أنا :سامع صوت كل واحدة تذاكر من سكات

علا بصوت مبحوح : حاضر يا هيما

ليلى : تمام تمام أهه

أنا جيت وقفت جنبهم : انتم لسه صغيرين على الحاجات دي وانا خايف عليكم

الاتنين حاطين دماغهم في الكتاب

علا : اول واخر مره ومش هتتكرر

ليلى : خلاص حرمنا و**** يا هيما

أنا : وبعدين الحاجات دي وصلتلك ازاي يا ليلى

ليلى : بصراحة واحد اعرفه بعتها لبنت صاحبتي وهي بعتتا ليا

أنا : وطبعاً قولتي تفرجي علا على اللي اتعمل فيكي مع دكتور خالد ها

علا : ايه ده انت سمعتنا يالاهوي يالاهوي وتلطم

ليلى : والنبي ما تفضحني وبدات تعيط وتلطم

أنا : وانتي يا علا نفسك في واحد يعمل كده معاكي ها

سكوت تام وعياااااط وحاطين وشهم في الكتاب

حطيت أيدي على كتفهم اطبطب عليهم

أنا : انا هعتبر ان مفيش حاجه حصلت بس تخلصوا مذاكرة وتنجحوا

وليكوا عندي مفاجأة لو خلصتم

قعدوا يذاكروا لغاية الغداء اللي حضرته ليهم وقعدنا ناكل

أنا وأنا بضحك : ده انتم جيل مهبب ستاشر سنة وبتتفرجوا على سكس ده اول فيلم اتفرج عليه كنت في الجامعة

علا : ايه ده هو انت اتفرجت قبل كده

أنا : طبعاً وعملت قبل كده وأحسن من اللي شوفتيه

الاتنين بصوا ببعض بنظره اعجاب

ليلي : ايه ده بجد عملت كده ولا بتهزر

أنا : اكيد مع اكتر من ست كمان وأكبر مني مكان

علا : بتحسوا بايه كرجالة

أنا : زي ما بتحسوا انتم كستات صح يا ليلى

ليلى بكسوف وهي بتعض شفايفها : امممم بيبقى جامد اوى ولذيذ

أنا : طبعاً ما أنتي خبره اكتر من علا

علا : يا بختكم ....انا كان نفسي أجرب

أنا : وانا وعدت ابوكي مخليش نفسكم في حاجة ...لو عاوزين تعملوا انا ممكن اساعدكم

صوت سرخه فرحه

علا بفرحه هستيرية : ايه ده بجد يا هيما ممكن تعمل معايا

أنا : لو عايزة اعمل معاكي ويبقى سر بينا أنا معنديش مانع خالص

ليلى : طيب وأنا ينفع تعمل معايا يا هيما

أنا : لا خلي خالد ينفعك

زعلت وقالت طيب هتفرج بس

قولت طيب بس بعد المذاكرة يا بنات

قعدوا يكملوا مذاكرة لغاية ما خلصوا على الساعة سته وراحوا قفلوا الباب بتاع الشقه

ودخلوا لأوضة النوم خبطوا

أنا : تعالوا

علا : احنا خلصنا

ليلى : ادخل

تعالي بس اقعدي هناك واتفرجي من سكات

ليلى وهي زعلانه : حاضر أهه

أنا :بت اتلمي للامك

علا وهي بتحط أيدها على زبري من بره : سيبك منها وخليك معايا

بدأت أضم علا واحسس على بزازها الحلوة وطيزها وابوسها لغاية ما ساحت وقلعت همومها

وبقت ملط نيمتها على السرير ونزلت ألعب في كسها والحسه وهي بتتلوى وتتتمع

علا : امممم ااااه اممم انا جسمي قايد نار اههه امم وبتدخل راسي في كسها أكتر

كانت ليلى قلعت البنطلون وبتلعب في كسها الحلو

جابت علا ميتها وبعدها نزلت قدامي ونزلت ليها الشورت وخرج الغدنفر

شافته علا وليلى

علا : احيه بتاعك حلو أوي يا هيما وتضحك

ليلى : والنبي يا هيما امصه عايزه امصه

زقتها علا : لا ده بتاعي لواحدي خلي بتاع خالد ينفعك بتاع هيما لازم يدخل كتكوتي بس

ومحدش يمصه غيري

ليلى : اللي يمص لواحده يزور يا بت

علا : ينفع يا هيما تمص معايا

أنا تعالي يا لبوه

مغامرات راجل فى الخمسين

0

 انا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس

بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة

كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثينيات وأبنتها

مريم حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا

على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة

تهتم... دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من

الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة

ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى

يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى

وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا

وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام

دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة

السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع

كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا

ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم

نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها

والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية

وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا

يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات

والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى

بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب

الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم

ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما

قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت

ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى

الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها

وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها

تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص

قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى

كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز

نيك طيز هيام الفلاحة الشغالة

0

 هيام كانت شغاله عند دكتور اسمه دكتور زكى ساكن فى الدور الرابع فوقنا ولما سافرت زوجته المدرسه للإعاره لسنتين بالخليج ذهب الدكتور زكى للبلد واتى بهيام لتكون شغاله بالبيت عنده .. ولعلمه بتاريخ هيام فى القريه .. وفى يوم قدومها الى العماره لاحظت انها فلاحه قرويه لكنها فاتنه ولها جسم نارى .. كنا نسكن فى مدينه بأطراف القاهره شبه نائيه لا يمشى فيها احدا من بعد الغروب واسبوع يلو الآخر كانت قد استقرت مواعيد هيام للنزول لشراء مستلزمات العشاء فتمشى الى المخبز ومن بعده الى السوبر ماركت ومن بعده الى محل الالبان واحيانا كانت تمر بالصيدليه فى الطريق للعوده للمنزل واستقر مشوار هيام اليومى على موعد ومسار محدد وكانت قد تحولت لموضوع حياتى .. اظل جالسا الى جوار باب شقتنا لحين ما اسمع صوت شبشبها يطرقع على السلم واعرف انها نازله استنى وانزل وراها عشان اشوفها لابسه ايه النهارده واملى عينى فى تفاصيل جسمها

طياز صديقة أمي المربربة عارية أمامي

0

 أول مرة رأيت فيها طياز صديقة أمي هدى كانت عندما تشاجرت مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الي بيتنا لتقيم معنا في هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معي وكانت تحبني كآبنها كما كانت تقول لي نظرا لانها لم تنجب وانا عمري ما تخيلتها اكتر من اختي الكبيرة نظرا لاني انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامي طوال الوقت بملابس النوم وهي عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدأت ملامح جسدها المثير في الظهور لي وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها في غرفتي وهي طبعا لم تلاحظ تلصصي عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز في حياتي واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يومها وبدأت اتخيلها في حضني وانا انيكها وفي احدى المرات ذهبت امي للعمل كالعادة وكانت هدى تنام في غرفتي فبدأت بالتلصص عليها وهي نائمة ولكني لم اقدر علي المقاومة علي مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت باني أقوم بأخذ بعض ملابسي من الدولاب الخاص بي وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عاري وهي كانت ترتدي قميص نوم احمر قصير جدا علي جسمها بدون اي ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبري حتى كاد يفرتك البنطلون

دكتور علاج طبيعي

0

 دكتور العلاج الطبيعى وجارته ضحى

صباح الخير او مساء الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه.

وزى كل مره هنبدأ قصتنا بوصف البطل وبطلنا بيقول اسمى خالد من اسره فوق متوسطه من القاهره عندى 24 سنه لون بشرتى قمحى ولون شعرى اسود وعينيا لونها بنى جسمى رياضى الى حد كبير وحيد امى وابويا يعنى ماليش اخوات وقصتنا بدأت بعد ما اتخرجت من الكليه وبقيت دكتور علاج طبيعى ونظرا لانى بحب الرياضه فا كنت بشارك فى بعض الفرق الطبيه مع انديه فى مصر كأحد المساعدين وفى يوم بعد ما روحت من الشغل لاقيت امى بتقولى انا عاوزه اطلب منك طلب قولتلها اامرى يا امى قالتلى جارتنا ضحى تعبانه والدكتور كاتبلها علاج طبيعى على ضهرها وطبعا يا ابنى انت عارف هى ملهاش حد وجوزها مسافر فا حكيتلى وانا رشحتك ليها للمعلومه(ضحى عندها حوالى 38 سنه جسمها متوسط ومليانه شويه بشرتها بيضا وبزازها فوق المتوسط وطيزخا كبيره وعاليه وجوزها شغال فى السعوديه عشان كده كانت شبه مقيمه عندنا فى البيت طول ما ابويا فى الشغل وساعات كمان بعد ما بيرجع من الشغل وكنت دايما بحس انها بتاكلنى بعينيها لما بتشوفنى او لما باجى اسلم عليها)المهم انا وافقت طبعا لانى مقدرش ارفض طلب لامى وقولتلها انى هنام شويه وهروح انا وانتى لضحى بعد ما اصحى وفعلا دخلت ريحت شويه ولما صحيت كلما امى وروحنا لضحى وطبيعى سألتها ايه اللى حصل قالتلى معرفش انا كنت بروق الشقه وجايه بنقل الكرسى بيتاع الانتريه من مكانه ولما جيت اشيله لاقيت ضهرى طق مره واحده وبقى يوجعنى ومش قادره اتنى جزعى قولتلها وروحتى للدكتور قالتلى اه وقالى متقلقيش دى حاجه بسيطه وكتبلى ادويه وقالى اعملى علاج طبيعى لمده اسبوعين وتعاليلى تانى وفعلا قمت اشوف شغلى وعملت الجلسه مع شويه ضحك وهزار وعلى كده لحد ما خلصت واستمريت اسبوعين اروحلها كل يومين اعملها الجلسه و والدتى كانت معايا كل مره لحد ما الاسبوعين عدو وقعدت 3 ايام مروحش عندها وفى اليوم الثالث كنت نايم فى البيت لواحدى عشان والدى و والدتى كانو بيزورو ناس قرايبنا ووانا نايم لاقيت جرس الباب مش مبطل رن قمت عشان اشوف مسن لاقيتها ضحى واقفه على الباب وماسكه ضهرها وبتقولى ازيك يا خالد والدتك فين قولتلها مع ابويا بيزورو ناس قرايبنا ليه وبعدين مالك قالتلى مافيش ضهرى تاعبنى شويه قولتلها طب اخدك اوديكى لدكتور قالتلى شكرا انا لسه جايه من عند الدكتور قولتلها طب طمنينى قالك ايه قالتلى كتبلى على كريم مساج ادهنه على ضهرى عشان كده كنت عاوزه مامتك قولتلها للاسف هى مش هنا ومن باب الهزار قولتلها طب ما ادهنهولك انا قالتلى وماله هو انت مش دكتور تعالى ادهنلى المرهم كأنها ما صدقت ههههههههههههههههه قولتلها خلاص اسبقينى وانا هشطف وشى عشان لسه صاحى

أربعينية شرموطة

0

 قصة(اربعينيه شرموطه) اسمى مازن 21 سنه شعرى اسود ولون عينيا بنى ولون بشرتى قمحى طولى 190سم و وزنى 88كجم وجسمى متقسم ومعضل بسبب لعبى لرياضه المصارعه الرومانى ورفع الاثقال ملتزم جدا فى حياتى ومعرفش حاجه غير التمرين والدراسخ ومعلوماتى عن الجنس كانت من خلال الفرجه على بعض افلام الجنس او قراءه القصص الجنسيه على موقع نسوانجى الجميل بس مكنتش من النوع اللى بيحب يمارس العاده السريه كتير لانى عارف انها بتضر بالصحه وقصتى دى حصلت بالصدفه لما كنت باللعب ماتش مصارعه عندى فى النادى وكان الماتش دا اللى هيكسبه هيتأهل لبطوله الجمهوريه وبعد ما خلصت الماتش والحكم اعلن فوزى على اللاعب الخصم دخلت اخد دش واغير الهدوم بيتاعتى ولميت الطقمين اللى باللعب بيهم (واحد للتمرين و واحد للماتشات) وخارج عشان اروح ومستنى على الطريق بره اى مواصله اركبها ومره واحده لاقيت عربيه ماركه بى ام دبليو لونها اسود ركنت ادامى والشباك اتفتح ولاقيتها بتقولى لو سمحت وبتنادى عليا انا روحت كلمتها وكنت فاكره واحده بتسأل على عنوان المهم

الزوج الديوث وزوجته وابن البواب والشغاله

0

 

(يقول الزوج فى رساله خاصه عن قصته مع الجنس )قد تزوجت من سنتان من امراءه عادية الجمال ولكنها فائقة الانوثه وكنت اسكن بالطابق الاخير وكانت شقتى تقع تحت السطح مباشرة وهى تاخذ ممر يمين شقتى وشمالك سلم لسطح العماره وكان للممر باب خارجى مثل باب الشقه واى حد من سكان العماره حب يطلع يعمل صيانه مثلا للدش فكان لازم يرن علينا الجرس انا اومراتى تفتح له الباب وكان فى اوقات كتيره فى الصيف نجلس فى هذا الممر نشرب الشاى ونخرج التلفزيون ونستمتع بنسيم الصيف او نصعد على السطح ونجلس واوقات كتيره كنت بنام مع مراتى بره الشقه ونمارس اجمل الجنس وكان بواب العماره عنده شاب ولكن هذا الشاب به عته قليل فعندما نريد اى شىء من اى ماركت نتصل بعم سالم البواب ويطلعها مع ابنه عطا بالاصانصير وعادتنا كانت ماجده مراتى بستقبله بقميص النوم اى كان شكله فكان عطا يخرج لسانه ويبرتم بكلام ويشاور على بزازها مثلا فكانت تضحك وتقولى الواد عطا عينه منى واضحك انا ايضا وبى قليل من المحن وفى يوما كنت طالع الشقه وقبل ان ادخل تذكرت بان انظر على الخزان وهل يحتاج الى نظافه ام لا وفعلا صعدت وسرعان ما سمعت صوت الاصانصير وبصيت من جزء من السطح يكشف الممر وباب شقتى ووجدته عطا فقلت اكيد ماجده مراتى كانت عايزه حاجه وفعلا كان عطا معه كيس خضار ورن الجرس الخارجى للباب وخرجت ماجده وياله من مشهد كانت تردى بيبى دول مشجر احمر فى اسود قصير يدوبك مغطى طيازها وكانت

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه