جارتي اسمها مدام علياء وساكنة في الشقة اللي قدامي بالظبط ربة منزل عندها ولد واحد في اولي ابتدائي وسنها 42 سنة وجوزها كان مشغول باستمرار انا مكنتش بشوفه غير في الاعياد وكانت مدام علباء دايما قاعدة لوحدها ,اما انا اسمي احمد و شغال مدرس عندي 34 سنة ومش متزوج وفي عمري ما مارست الجنس مع ست ابدا لأني كانت فوبيا من الامراض الجنسية ,مدام علياء طلبت مني اني اساعد ابنها في دراسته في مقابل مادي ,وفي يوم بعد ما خلصت الدرس مع ابنها قعد عندي يلعب شوية علي البلايستيشن اللي عندي ونام في النص فشيلته ونيمته عندي عالسرير ,امه قلقت عليه لحسن يكون خرج من عندي وتاه ,فجت عندي الشقة عشان تسألني علي ابنها ولما عرفت انه نايم عندي اطمنت ,انا بصيت علي عينيها لقيتها مدمعة وعرفت انها كانت بتبكي
فقلتلها “مالك يا مدام علياء في حاجه حصلت ,انتي كنتي بتبكي ولا ايه”
فلقيت الدموع انهمرت من عينيها وبدأت تبكي بجد
وقالتلي “الوحدة يا استاذ احمد ,انا حاسه اني ارملة ,جوزي بشوفه من السنة للسنة وانا تعبت من الوحدة”
فقلتلها “معلش يا مدام علياء انا حاسس بيكي لاني بعاني من الوحدة دي بردو”
وعرضت عليها انها تييجي تسهر معايا في الليل شوية ونتكلم مع بعض عشان نونس بعض ونتسلي شوية فوافقت علطول ,انا بالنسبة ليا دي كانت فرصة ممتازة لأني انا زبري تعب من ضرب العشرات يوميا وكان نفسي انيك حاجه طريه ومدام علياء كانت انسب حاجه ليا لأن انا معجب بيها من زمان لأن امكانياتها كانت عاليه جدا ,مدا علياء كانت من نوع الستات المتحررة في لبسها ,كانت دايما تلبس بنطلونات ضيقة او جيبه محزقة وبديهات بلون الجسم ضيقة وشفافة وكانت محجبة بس من نوع الحجاب اللي بتبقي مبينة نص شعرها من تحت الطرحه
وبزازها من نوع البزاز الكبير بس موش مدلدل لتحت انما بزازها بتبقي واقفه زي المدافع ومرفوعة لفوق وغالبا كنت بقدر اعرف لون السوتيان من تحت البدي لانها غالبا كانت بتبقي لابسه بدي محزق وشفاف وساعات كانت تخرج بالفيزون وكنت بشوف الكيلوت من تحت الفيزون ومتحدد بالكامل وحتي الوردة اللي علي الكيلوت كنت بلاحظها كنت ساعات ابص عليها من العين السحرية عندي في الباب وهي بتتكلم مع الستات قدام باب شقتها وافضل احك زبري علي جسمها الهايج دا ,وفي اليوم دا وعلي الساعة 11 باللي بعد ما نيمت ابنها لبست قميص نوم محزق علي جسمها وبزازها كلها تعتبر باينة باستثناء الحلمات وحته من فوق البزاز , القميص كان متخصر علي جسمها بالظبط وخصوصا ان مدام علياء كيرفي اوي وسطها عريض من تحت انما من فوق داخل لجوه فمديها شكل سكسي لايقاوم شعرها اسود وطويل وناعم زي الحرير ,بعد ما اتأكدت انه مفيش حد علي السلم جت خبطت عليا وفتحتلها علطول ,انا لما شفتها في قدام الباب عيني وقعت علي وسطها المتخصر دا ومقدرتش ازيح عيني عنها غير لما هي ضربتني في دراعي
وقالتلي “ايه يا واد انت هتفضل باصصلي كدا ,انا كدا هسيبك وامشي ,عيب كدا”
فاعتذرتلها علطول ودخلتها الصالة
وقلتلها “تشربي ايه يا مدام علياء”
قالتلي “اي حاجه يا احمد بس موش قهوة”
انا كانت عندي فكرة تاني خالص دخلت المطبخ وجبت ازازة ويسكي عندي وصبيت منها شوية في الكوباية وخليتها شربتهم هي كانت حاسه بطعم غريب وهي بتشرب بس مرضيتش تبين ,مفيش 5 دقايق ولقيتها بدأت تسكر فجبتلها كوباية تاني بس المره دي كترت الويسكي خالص وخليتها شربتهم ,انا شربت معاها بس انا متعود عشان كدا متأثرتش اوي المهم وهي قاعدة علي الكرسي وانا قاعد علي الكرسي اللي جنبيها لقيتها رفعت رجلها وحطيتها علي وراكي ,مديت ايدي علي رجلها وبدات املس عليها وكانت ناعمة جدا وسمانة رجلها مدورة وناعمة اوي خلت زبري يهيج ,فنزلت البنطلون بتاعي لتحت شويه (وكنت ساعتها لابس بيجامة قطن) وطلعت زبري ووبدأت احكه في سمانة رجلها ,مدام علياء شافتني وانا بعمل كدا في رجليها ومتكلمتش بل بالعكس انا لقيتها خرجت بزازها من تحت قميص النوم وبدأت تفرك في حلمات بزازها وطلبت مني اني افركلها بزازها فقربت منها وحطيت ايدي علي بزازها وكانت طريه اوي زي الملبن وناعمة زي الزبدة مسكت حلمة بزها بأيدي وقعدت افركها وهي تتأوه من النشوة مقدرتش اقاوم بزازها فلحست بزازها بلساني وفضلت امصمص حلمة بزازها ,ريحة بزازها وجلدها الناعم دخلت مناخيري وسطلتني اكتر من الويسكي ,فرفعت بزازها الاتنين لفوق وكشف الجلد تحت بزازها دخلت راسي تحت بزازها ونزلت بزازها علي وشي ,بزازها كانت تقيلة لانها كبيرة وريحة جلدها الابيض ودهن بزازها اللي تحت جلدها مخلوط بريحة عرق بزازها الرائع سطلني علطول ,خدتها علي اوضة النوم وقلعتها قميص النوم والكيلوت والسوتيان وبقيت عريانة قدامي وجسمها الابيض بينور ونيمتها علي السرير وطلعت فوقها وروحت ناحية راسها وبوستها بوسه خفيفة في شفايفها ,وزبري كان فوق بطنها بالظبط فقعدت احكه في جلد بطنها الناعم وادخله بين بزازها ,هي لما شافت زبري كبير وتخين سحبتني من زبري ودخلته في بقها وقعدت تمص فيه ,زبري وقف اكتر من سخونة شفايفها وفمها من جوه فسحبت زبري من بقها وعدلتها علي بطنها ورفعت طيزها لفوق ,بالنسبة ليا دي كانت اول مره اشوف ست عريانة حقيقي قدام عيني المهم زبري ساعتها كان واقف لآخره فبدأت احاول ادخل زبري من تحت في خرمها ولقيت علي فجأة مدام علياء بتصوت
وبتقولي بزعيق “آآآه ,ايه دا يا احمد ,حرام عليك ,انت دخلت زبرك في المكان الغلط اوووف”
قلتلها “ازاي يا حبيبتي”
قالتلي “انت دخلته في طيزي وانا موش باتناك في طيزي”
كانت عماله تصوت من الالم
فقلتلها “معلش يا حبيبتي مكنتش اعرف ,انا هخرجه حالا”
قالتلي “لا متخرجهوش مره واحدة عشان ميوجعنيش تاني ,خرجه براحة”
بدأت اخرج زبري من طيزها براحة ,مصارينها “طيزها من جوه” كانت سخنة اوي من جوه وزبري كان منفوخ علي الاخر وفاتح خرم طيزها علي آخره وفتحة طيزها كانت هتتقطع من تخانة زبري وهي عماله تصوت من الالم وانا بخلع زبري من طيزها كأني كنت غارز سكينة في بطنها وبخرجها منها ,المهم سحبت زبري لحد ما بقي معظمه خارج طيزها ومفيش منه جوه طيزها غير الدبوس “طرف الزبر” ودي اتخن حته في الزبر انا بصيت علي زبري لقيت عليه بقع دم وعرفت اني عورتها في طيزها من جوه ,المهم بدأت في خلع بقيت زبري من طيزها لحد ما قدرت اخرجه من طيزها بالكامل واول ما خرجته لقيتها مدت ايدها علي خرم طيزها وبدأت تدعكه عشان يهدي
وقالتلي “لما انت موش عارف كسي من طيزي كنت قولي وانا اوريك”
ولقيتها مسكت زبري بأيديا وهي مازالت نايمة وسحبتني من زبري وبدأت تدخله في خرم تاني من تحت خرم الطيز شوية لحد ما
دخلتلي الدبوس “طرف زبري” في خرم كسها وفضلت تزق في زبري جوه خرم كسها لحد ما كسها بلع زبري بالكامل
وقالتلي “هو دا كسي يا احمد ,يللا بقي عاوزاك تفشخني نيك النهاردة”
انا بدأت ادخل واخرج زبري في كسها بس مكنتش مستمتع اوي لأن كسها مكنش ضيق زي طيزها وكسها مكنش سخن زي طيزها ولما زبري كان في طيزها كنت حاسس ان فتحة طيزها هتقطع زبري من شدة الضغط بتاع فتحة طيزها علي زبري ,ودا خلاني اغير رأيي وبدل ما انيكها في كسها ارجع تاني وانيكها في طيزها ,فحطيت ايدي الشمال علي بقها وثبت ايديها الاتنين بأيدي اليمين وخرجت زبري من كسها ورجعته مره تاني في خرم طيزها وبدأت انيكها في خرم طيزها لحد ما خرم طيزها ورم من النيك ومن الدم اللي خرج منه وفي النهاية قذفت المني جوه مصارينها ,وبعد ما خلصت نيك طيز مدام علياء لقيتها كانت زعلانة مني اوي لأنها اعتبرت ان دا اغتصاب لطيزها وحاولت تخرج بعد ما نكتها بس مقدرتش تمشي من الالم في طيزها فنيمتها علي السرير وعملت لطيزها كمدات ماء ساقع لحد ما طيزها هديت شويه وشيلتها ووديتها شقتها ونيمتها ,بس بعد كدا بدأت هي اللي تعشق نيك الطيز وموش بتخليني انيكها غير في طيزها ولحد دلوقتي علاقتي مستمرة معاها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق