انا شريف 16 سنة , مصري , أنا عاشق لأقدام الفتيات والسيدات وأحب لعقها وأحب العبودية والسيطرة
وأزدادت شهوتي في تقبيل الأقدام حتي أصبحت لو وجدت أمرأة أمامي بأقدام عارية أرتجف ولن أستطيع تمالك نفسي
سأحكي لكم قصتي مع جارتي ندا
*********************************** **********
أمرأة متوسطة القامة شقراء ذو شعر أصفر اللون وجسد ناعم جدا وعيونها زرقاء مثل الأحجار الكريمة وكانت تسكن قبالتي وكنت أقابلها معظم الأيام عند ذهابي للمدرسة وكنت أراها واقفة أمام الباب وترتدي حذائها ولا أكاد أن انظر لأقدامها الدفية حتي أشعر بالدورار وأكاد أن أفقد توازني حتي أسترق تلك الأقدام البيضاء الذهبية ذو الأظافر الطويلة والمقاس الجذاب ولكني أكتفي بالتحية فقط وأقف واضعا وجهي علي الأرض وكأنني خاجل منها ولكنني أنظر لأري أقدامها الغالية كقطعة من الجنة وأتخيل اليوم الذي سأوضع بطون هذه الأقدام علي قلبي حتي أكون مقيدا تحت تلك الأصابع .
مثل كل المرات عندما تقابلنا سويا كنا ننتظر المصعد وأنا أيضا أسترق النظر لتلك الماسة التي تسكن ظهر الأرض وتلك الحذاء ذو الكعب العالي المطلي باللون الذهبي المزرقش الذي أود طعن كعبه بفمي , أستمريت في أحلامي حتي جاء المصعد ثم فتحت الباب وقلت لها بوقار :
أتفضلي يا أستاذة ندا
قالت لي :
شكرا
ودخلت خلفها وما هي إلا بضع ثوان حتي تعرقلت بداخل المصعد حتي تلألأ الخلخال الذهبي وتطاير الحذاء اليمني لها حتس بانت أقدامها , كدت أن أمسك نفسي بقوة ثم تلغثمت يراودني عقلي ويغالبني الضعف وحبي للأقدام حاولت التماسك عن تقبيلها إلي أقصي حد من الممكن وحاولت السيطرة علي وجههي الذي لاذ بالأحمرار ثم جلبت قطعة الحذاء
مدت يدها لكي تأخذه مني أوقفتها قائلا :
زي ما أنتي حضرتك
وأدخلت الحذاء في بطن قدمها ثم تحسست علي تلك القدم حتي شعرت بلذتها وسخونتها وأشتداد وترها الناعم كم أكره هذا الحذاء الذي تزين بيه أقدامها ياليتها تركت هذا الحذاء وربطتني بطوق معلق في أقدامها وسارت بي في الشوارع كنت أشعر باللذة وحب اللعق
لم تقل شئ وسارت ثم أغلقت خلفها باب العمارة
أدر انها لاحظت قليلا حبي للأقدام بما فعلته اليوم وهذا تبينته من خلال نظراتها الخبيثة الآمرة لي بفعل المزيد من علامات تدل علي عبوديتي لها ولكني لست أبال بهذا علي الأطلاق .
بعد بضعة أيام من هذه الواقعة رن جرس بيتنا ليتفاجئ أخي الصغير بأنها الطارقة فقالت له :
شريف موجود
قال لها أخي :
ايوة موجود
ثم قالت له في طلب :
عاوزاه ثواني
ناداني أخي ثم هرعت ماثلا أمامها في وقار وقلت :
حضرتك كنتي عاوزاني في حاجة
قالت لي :
أيوة
ثم أكملت :
عاوزة منك خدمة في شوية ورق عندي مكتوب بخط الأيد وعاوزة منه نسخة مطبوعة ممكن لو مفيهاش تعب عليك تجيب اللاب توب وتيجي تقعد معايا ونكتب الحاجات دي عشان لابي في الصيانة
طارت أجفاني من الفرحة شعرت بلحظة نتصار حينها وقلت في تودد :
طبعا حضرتك أسبقيني وأنا جي وراكي علي طول
وغادرت المكان وهممت أنا وأخذت حاسوبي لأقابل صاحبة اجمل قدمين في الكون .
دخلت وحييتها وردت لي التحية ثم أشارت إلي كنبة يقابلها منضدة كيبرة بعض الشئ وقالت لي :
ماشي هانقعد هنا
جلست أنا وجلست هي بجانبي واضعة قدم علي الأخري , كانت ترتدي حينها شبشب صباع يظهر أقدامها البيضاء الناصعة جدا بفعل الضوء والاظافر الطويلة الغير مطلية , فتحت حاسوبي ومازلت مطرقا نظراتي إلي أقدامها محاولا تمالك أعصابي ومقاومة شهوتي بأقذر الاسلحة
اثناء منتصف العمل وأنا مازالت عيني اليمني علي الحاسوب واليسري تتمتع بنسيم أرجلها حتي أوقفتني مشيرة إلي جزء من أقدامها ناحية الركبة :
شفت أثر الوقعة لسا موجود
نظرت له ثم قلت لها بأمتنان :
جت علي قد كدا
لم يكن قصدي أن أقول هذا ولكنني متوتر الأن كل شئ في جسمي يهتز , يرتجف , لن أستطيع التوازن
شعرت هي بككل ذلك وفهمت كل شئ ينكو بداخلي ولكنها تسقيني جمرات من النار حتي أتلهب وأهوي وأقبل وتضحك هي , مازلت أعمل بالحاسوب وهي تفتعل حركات بأقدامها مثل تقبضها وتبسطها كان جسدها يهتز وأنا أهتز معها حتي أنتصب زبي وكنت أرتدي يحينها سويت بانس فكان ظاهرا جدا أمامها أنه أنتصب فعرفت أنني لم أكن قادرا علي التحمل مرة أخري بضع من الدقائق وأستسلم سأتخلي عن كرامتي سأبيع كل شئ كي لأنعم بشهوتي التي تقنط ببطون ماستيها , رفعت أقدامها الاثنين علي المنضدة متحججة لي قائلة :
معلش لو كنت دايقتك بس بسبب الوقعة ولازم أفرد رجلي
أحمر وجهي بعض الشئ وقلت لها بتودد :
مافيش حاجة أنا مقدر دا
وأخذت تلعب بأقدامها أمامي حتي أحمر وجهي كثيرا وصار الدم وكأنه يفور منه وأهتزت يداي ولم اعد قادرا علي الكتابة كنت أكتب علي الكيبورد وأتحجج بأنني أحتاج أضغط علي أي زر في نهايته حتي تكون يداي مقتربة بعض الشئ من قدميها وأتحسسها بيداي قائلا لم يكن قصدي
وبالفعل فعلت هذا ولكنني لم أعود مرة أخري ظللت مطرقا يداي علي أقدامها وكأن يداي شُلت عن الحركة لم أستطيع أن أخركها قط حتي ظفرت هي بنظرة أبتسامة وأنتزعت يداي عن أوصال أقدامها وقالت لي :
الكيبورد أهو مش علي مشط رجلي
ثم عادت تظراتها إلي النظرة الآمرة تحتل بحر عيونها الأزرق حينها أدركت أنها ستقوم بدور المسيطرة وأنا العبد
تركت حاسوبي وقمت جالسا علي ركبتاي في مقابل قدميها لأول مرة أري بطونها بوضوح ثم أرتعشت بكثرة وألتقط أنفاسي بصعوبة بالغة حتي لم أعد أستطيع أن ألتقط أنفاسي وساقني الخشوع لدرجة أنني لم أستطيع أن أنظر لوجهها أكتفيت بالتأممل في منظر الأقدام فقط فقلت لها في خضوع :
أنتي لية بتعملي معايا كدا لية
قابلت كلامي بسخرية ثم قالت :
عشان أنت كلب والكلب أخره زيك كدا يبقي واقف علي ركبته أخره يبص لبطن رجلي عشان بطن رجلي انضف من أي حاجة هو شفها
نظرت إلي الأرض قائلا بأرتعاش شديد :
طبعا حضرتك
قالت لي بصوت عالي :
أسمي هانم يا عبد
هززت رأسي متفهما ثم أشارت بيديها اليمني طالبة مني أن أجلب لها تلك الوسادة ثم هويت علي يديها قبلتها والدموع تتساقط من عيني :
أرحميني يا هانم مش قادر أستحمل عن كدا انا مستعد أعملك كل حاجة مستعد اكون تحت رجليكي لحد أخر يومفي عمري مستعد أني أكون مسجون في قفص طول حياتي طول ما أنا شايف رجليكي قدامي ب**** عليكي ما تحرميني من شرف لحسها أنا مستعد دلوقتي أقول لكل العالم أني خدامك وأنك لو هاتقتليني مقابل بوسة واحدة لرجليكي أنا موافق , وأنهالت دموعي وهويت أنا علي يديها أقبلهما حتي تعفو عني وتسمح لي بأن أتنسم رحيق رجليها
ضحكت ضحكة عميقة وقالت : تعالي مكانك قدام رجلي يا كلب وماتعليش نظرك عن كدا
بدون كلام جئت قبال أقدامها وهممت أن اقبل حتي رفعتهما عن مستوايا , أخرجت لساني لاهثا حتي أستقبلهما في حين هي تضحك قائلة : لسا مش دلوقتي عشان تنول شرف لحس رجليا لازم تعمل حاجات كتير أووي أنت مش بتخدم أي حد
قلت لها باكيا : أنا مستعد أعمل أي حاجة بس أنول شرف رجليكي وأسرعت حتي اقبل يدها مرة أخري , صاحت بصوت عال : مكانك
ودلوقتي هاتروح لحد المطبخ تجيب الحبل وتجيلي هنا وأنت بتحبي مفهوم
أسرعت حابيا علي ركبتاي جلبت الحبل وجئت إليها ثم وقفت واضعة قدمها ناحية فمي بقصد هممت أن اقبلها حتي ضربتني في بطني قائلة :
مش قلتلك لسا يا حيوان يا هيجان بكرة أنا هوريك وأخليك ماتنطقش غير بأسمي في الشوارع يا عبد
ثم أخدث يداي ووضعتهما فوق ظهري وربطتهما بالحبل وجائت بباقي الحبل وربطت قدماي وجرتني حتي وقفت في منتصف الصالة وجلست هي واضعة قدم علي الأخري علي الكرسي في نهاية الصالة وقالت :
ودلوقتي أنت هتيجي لحد هنا بتزحف علي بطنك لحد ما توصل لأنضف رجل هاتشوفها في حياتك وتلحسها هي والشبشب مفهوم
مازالت دموعي علي وجنتاي وقلت : مفهوم
زبي يحتك بالأرض ويزيد في شهوته وهيجانه وأتسرع أنا حتي مثلت أمامها أقدامها تعلو وجهي كلما جأت أقبل ترفعها لعلي ببضع سنتيمترات قليلة حتي أتلهث وأرجوها أن تهبطها ثم توافق وترفعها مرة أخري كدت في حالة جنونية من الصراغ حتي أوقفتهما أخيرا وجلست تتحدث علي هاتفها المحمول وأنقضضت أنا علي قدميها أقبلهما بشراسة شديدة بعدماا كانت شهورة دفينة في قلبي أصبحت علي العلن أصبحت أتلهم أقدامها بشراسة لطاقة الشهورة التي فجرتها عندي أنقضضت ثلاث ساعات علي هذا الوضع وهي لا تبال بوجودي علي الأطلاق وأنا ألعق وألعق وتزداد شهوتي أكثر حتي أنتهيت تماما ووصلت لمبتغاي الأعلي وهو تلك الأقدام التي لم أري مثلها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق