على سرير واحد ـ حتي الجزء الرابع

3

فى البداية القصة دى حدثت بالفعل مش تأليف


أنا اسمى عبده 35 سنه لسه ما اتجوزتش أعيش في أسرة ريفية مكونة من أب 60 سنه وأم 57 سنه وأخت مطلقة 40 سنه

البدايه كانت سنة 2000 لما كنت في الثانوى

بيتنا مكون من اوضتين وصاله وحمام ومطبخ. اوضة بينام فيها ابويا وأمي واوضة لأختي. وأنا بنام على كنبه في الصالة. المهم في يوم من أيام الشتاء صعبت على أمي علشان هى حنينة أوي لقيتها بتقولي تعالى نام معانا في الاوضة الصالة برد عليك. وفعلا سمعت كلامها ونمت معاهم في الاوضة . أبويا نايم في النص وأمي في طرف السرير وأنا جنب الحيط. وكان يوم الثلاثاء. وجه يوم الخميس صحيت من النوم على صوت هز السرير جامد وبدأت اترجم إللي بيحصل ابويا بيمارس معاها . وكان بوضع النوم على الجنب وشهم في وش بعض وسمعت صوت حلو أثناء النيك زي فرقعة . دخول وطلوع الزوبر في الكس . كان كل همي نفسي اشوف بس هما متغطيين ببطانية. فضلوا على كده ربع ساعة. بعدين لقيتهم ناموا . وأنا حصلي إثارة جامدة. وضربت عشرة وخايف أنام يمارسوا من غير ما أتابع. النوم أصلا راح من عيني. وفعلا قرب الفجر حسيت بأبويا بيرفعها الجلابية وهي قالت أح اول مدخله. وماسمعتش صوتها تاني. مكانتش بتتكلم وتطلع صوت وهي بتتناك . المرة التالته كان الساعة 7 الصبح برضو ناكها ربع ساعة وأنا طبعاً رفعت البطانية شوية علشان اشوفها لقيتها قايمة ووراكها بيضاء شمع. ومتفرهده وشعرها منكوش وبتشم ايديها. الحركة دي هيجتني . أمي إسمها روحية. بعدين طلعت على الصالة. أنا هايج . طلعت وراها في الصالة وقعدت على الكنبة ومسكت كتاب كأني بذاكر . وعيني عليها لقيتها لابسه جلابيه خفيفة على اللحم طيازها بتتمرجح يمين وشمال. بتسخن مايه على البابور وبتوطي وتقوم . طيزها بلعت الجلابية. هيجت اكتر . أبويا راجل فلاح وبخيل جدا. مكانش مركب باب للحمام. ولاحتي ستارة . هى دخلت تستحمي وأنا قولت اعدي من قدام الحمام وابص بطرف عيني. ولمحت جسم يضرب نار. طياز كبيره وبيضاء كان ظهرها للباب قلبي كان بيدق على اخرة مش عارف من الخوف ولا الشهوة. وطت تغسل رجليها شوفت كسها من وراء زى الفرسه حاجه تهبل . مشافش لحمه شاف كس أمه....... وكنت أول مرة اشوف جسم ملط 

الجزء الثاني

بعد ما أمى خرجت من الحمام دخلت اوضتها تعلق جلابية النيك وراء الباب.. كل همي إن أمسك الجلابية واشمها وأشوف اللبن .. المهم بدأت تجهز الفطار وابويا دخل يستحمي بعد ما سخنت له المايه .. خرج وفطرنا وهو راح الغيط وأمي طلعت على الظهر السطح تأكل الفراخ والبط وأنا دخلت اوضة النوم لقيت جلابيات النيك بتاعة أمي غرقانه لبن أصفر خفيف وبتاعة ابويا غرقانه لبن تقيل شويه.. وريحتهم غريبه.. فنص الأسبوع ناكها وأنا بتابع .. وفكرت ففكرة أعمل خرم في البطانية بتاعتي.. وفعلا عملت الخرم وبعد أول نيكة شوفت أمي بتقوم من جنبه علشان تدخل الحمام.. سمعت صوت كسها وهي بتعمل حمام مايه .. بيكون فيه صوت .. ولاحظت كمان إن هي مش بتغسل بمايه كسها بعد الحمام.. على أساس أنها كده كده بتتناك.. وطبعا هي نظيفه جدا.. يعني على غير نيك بتغسل كسها.. المهم رجعت ونامت .. هما مكانوش يعرفوا يعني ايه مص ولحس.. ناكها قرب الفجر حسيت بأبويا بيرفعها الجلابية.. وناكها الصبح.. وبعد أبويا ماقام من على السرير لمح الخرم الصبح وقال لأمي الحقي الواد عامل خرم في البطانية.. أمي سكتت ومرددتش خالص .. فضلت نايم جنبهم كتير واضرب عشرات واتخيل .. وبعدين قولت لنفسي لا أنا كده هسقط .. عايز اذاكر.. وطلعت في الصالة.. ونمت على الكنبة.. وبدأت اذاكر.. بس في يوم صحيت على صوتها وهي بتبكي جامد وقومت وقربت من اوضتهم وسمعتها بتقوله بيوجعني وركزت اكتر وعرفت هما بيعملوا ايه

الجزء الثالث


صحيت من النوم على صوت عياط من اوضة النوم بتاعة ابويا وأمي قربت من باب الاوضه وسمعت أمي بتعيط وبتقول بيوجعني وركزت اكتر سمعتها بتقوله طلعه كفاية كده بيحرقني من وراء.. اوبا زوبري بقى حديدة وضربت عشرة ونمت وصحيت الصبح على حركتها في الصالة داخلة تستحمي كان الكلام ده في شهر مايو.. في الصيف. لابسه جلابية النيك الخفيفة وطيزها طالعه نازله ملبن دخلت الحمام وسمعت صوت الدش وقومت عملت نفسي معدي ولمحت أحلي جسم بس كان باين عليها مش مبسوطه. زي كل مره وده تقريباً بسبب الألم بتاع نيك الطيز. بصراحة هي طيزها مغرية قوي . المهم خلصت امتحانات اخر العام وكالعادة بنلعب كورة في الصيف وروحت البيت متأخر شويه وابويا كان لسه مجاش ودخلت اوضة أمي أنا ليا في اوضتهم دولاب صغير فيه الكتب بتاعتي.. دخلت أجيب حاجه بالليل واتفاجئت من اللي شوفته.. أمي نايمة بقميص نوم مرفوع لغاية وراكها .. جسمها ابيض ورجليها مليانه ولقيتها مش لابسه كلوت وكسها باين قدامي بدأت انهج وزوبري وقفت وعايز أعمل أي حاجة وخايف بصراحه.. كل اللي قدرت اعمله انى أقرب منها براحه واشم كسها.. وكانت ريحته حلوه اوي وغريبه تهيج .طلعت وضربت كذا عشرة ونمت وتمر الأيام وفي يوم مشئوم راجع البيت بعد ماتش كوره وهلكان من التعب كان المغرب ودخلت اوضة أمي لقيتها ممده على السرير قولتلها انام على السرير شويه قالت نام .. ومفيش في نيتى حاجه و****... وبعدين ماحسيتش بفسي غير وزبرى لازق في طيزها وقومت مدخل ايدي من تحت الجلابية ومن تحت الكلوت وبقت ايدي على كسها وشعرتها لقيتها انتفضت.. قولتلها كمان طيزك كبرت ليه كده.. لقيتها بتقولي مالك فيك إيه إنت تعبان.. قولتلها مفيش حاجه.. وقومت جرى طلعت على الصالة ونمت على الكنبة بس مرعوب من إللي حصل ومش فاهم ده حصل ازاي كأني بحلم .. شويه ولقيتها جايه بتقولي تاني مالك فيك إيه إنت تعبان قولتلها مفيش حاجه.. في الليلة دي نمت نوم أرق وأول النهار ماطلع لقيتها بتنادي عليا وطلعنا على السطح ودخلتني عشة الفراخ وقفلت الباب...

الجزء الرابع


بعد ما طلعنا السطح ودخلنا عشة الفراخ وأمي قفلت الباب قالتلي ايه اللي عملته امبارح ده.. قولتلها عملت ايه

قالتلي إنت هتستهبل .. دى جات على ومكملتش الكلمة.. ( كانت عايزه تقول كسي )

قالتلي اللى حصل ده لو اتكرر أنا هدبحك واشرب من دمك .. ونزلنا وفضلت شهرين مقطعاني وتعاملنى بقرف .. بصراحه أنا طلعتها بقى من دماغي وخوفت من رد فعلها ونسيتها خالص

لغاية بعد سنه تقريباً داخل بالصدفة شوفت أختي في الحمام بتستحمي.. الحمام من غير باب ولا ستارة بزاز مشدودة كسها مبطرخ طيزها بيضه ومدورة وعمالة تغسل بالصابون جسمها لغاية ما نزلت على كسها وتدعك فيه وأنا زوبري وقف وبدأت أركز معاها كل ما تدخل تستحمي.. واشم كلوتاتها..


وفي يوم رجعت البيت على الساعة 11 بالليل ودخلت اوضتها لقيتها في سابع نومه مش عارف أمسك نفسي من الشهوة وقومت نايم وراها على السرير وساحب العباية لفوق ولقيت احلى طيز حسست عليها وعلى الفلق زوبري بقى حديده قومت منزل الكلوت براحه وشميت طيزها.. ريحه حلوه اوي هيجتنى تفيت على زوبري وبدأت ادخل بين الفلقتين طيزها ناعمه أوي لدرجة إن زوبري بيزفلط ويطلع ونزلت كمية لبن بين طيازها ومسحت بقماشه ورفعت الكلوت ونزلت العباية وخرجت حاسس بندم وخوف .. كررت الموضوع ده معاها حوالي 10 مرات.. اخر مرة صحيت مخضوضة وقفشتني ومتكلمتش وأنا مش عارف اعمل قولتلها نامي أنا لقيتك عريانه وبغطيكي .. روحت علشان أنام مجاليش نوم ياتري هيحصل ايه والنهار طلع لقيت أمي متغيرة ووشها باين عليه الزهق عرفت إن البنت حكتلها ومعادتش بتقولي تعالى علشان تأكل ولا أي اهتمام.. وقالت لأختي تاني يوم ماتلبيسيش يابت لبس خفيف وقاصدة تسمعني وبدأت بعد الموقف ده أبعد عن أختي خالص.. بس أمي عملت حاجه غريبه.. بدأت تبات مع أختي في اوضتها.. وفي يوم خميس الساعة 6 الصبح لقيت ابويا دخل اوضة اختي علشان ينيك أمي وفعلاً ناكها وأنا نايم في الصالة وسامع الرزع لدرجة إن سمعت اختي بتضحك من الرزع .. ولقيت أمي طالعه ودخلت الحمام لقيت طيزها فى الجلابية فردة طالعه وفردة نازله قولت هتستحمي .. لقيتها بتعمل حمام مايه وسمعت صوت كسها وهى بتشر ماية ومغسلتش كسها بعد الحمام وطلعت ونامت لقيت ابويا سابها تفك مايه بس لسه مكمل نيك


بصراحه أنا استمتعت

سكس لايف

انتظروا الجزء القادم

تطور الكلام مع امي

التعليقات

  1. انت ممكن تجوزنى اختك

    ردحذف
  2. ياريت اتجوز اختك وتخليك انيكها معايا فى سرير واحد ونبدا عليها

    ردحذف
  3. أنا ممكن الحس كس اختك وانت مدخل فيها زوبرك وبتنيكها وممكن أنا انيك فى طيظها وانت تنبك كسها فى نفس الوقت

    ردحذف

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه