حماتى و العيله الهايجه - الجزء التالت

0



انتهت حكايتنا عن العيله الهايجه و هى حكاية واقعية مفيش أى مبالغه و كل الاحداث بالتفاصيل و كنا وقفنا فى الجزء التانى الى فات عن رواية صاحب القصة الى بيقول بعد الى حصل لمراتى المستقبليه نيفين على ايدى و تعبت من كتر الهيجان و روحتها و كنت بايت عندهم فى اليوم ده عشن اتطمن عليها و كانت حماتى خليتنى ابات فى أوضتها لوحدى و اديتنى هدوم بتاعت حمايا ****يرحمه كانت هدوم واسعه و خفيفه بيتى أظن انه كان مخصص الهدوم دى للنيك المهم غيرت هدومى و نيمت و كل ماتقلب البنطلون كان بينزل منى لأنه كان واسع محستش بنفسى و روحت فى النوم و صحيت على ان فى حد مطلع زوبرى و نازل مص فيه و بفتح عينيا بالعافيه و كانت الصدمه.......


لقيت نيفين قالعه نصها التحتانى و مطلعه بزازها من فوق الهدوم و نازله مص فى زوبرى بكل هيجان بقولها يابنتى متعبتيش من الى حصل امبارح هزت راسها و زوبرى فى بؤها قولتلها طيب اصبرى نروح الشقه احسن حد يدخل علينا راحت طلعت زوبرى من بؤها قالتلى كلهم نايمين و دول لو حد اغتصبهم و هما نايمين مش هيحسوبصراحه الكلمه هيجتنى و سيبتها تكمل مص و تطلع زوبرى من بؤها تحطو بين بزازها الى كبرو اوى و ناعمين اوى من شدة المتعه و الهيجان عينيا غمضت و سيبتها تموص و بزازها سخنه و بؤها مولع زوبرى اتضخم و بقه زى الحديده لقيتها بتقولى عوزه لبنك يغرق وشى و بزازى بفتح عينيا ارد عليها الاقى بنت اختها الكبيره واقفه على باب الأوضه بتتفرج و نازله حفر فى كسها من تحت البنطلون و لسه هقوم عشان اقفل الباب الى كان مفتوح لقيت مراتى بتشدنى من زوبرى روحت ساكت و المنظر هيجنى اكتر و خصوصا ان بنت اختها جميله جدا و بيضه اوى فاضلها ٢فولت و تنور و عودها فرنساوى و طويله اكبر من سنها و جسمها كيرفى و كل هدومها الى بتلبسها صغيره و ديقه و امها دايما بتلبسها استريتشات شفافه مبينه لحم فخادها الابيض و رسمة جسمها و طيزها البارزه المدوره و كسها الصغير المنفوخ و سعرتها الصغيره خارجه من بين انسجة البنطلون و ده كان شكلها على طول كانت تهيج و كمان اسلوبها علق اوى معايا دايما رغم انها كانت طفله ١٤ سنه بس تهيج و كنت بلاحظ هيجان الكل عليها حتى امها و خالاتها و اخوها الصغير بعد ما مراتى خلصت مص و نزلتهم كالعاده على وشها و بزازها و دعكت بيهم بزازها و دخلتها فى الهدوم لمحت حبيبه بنت اختها اترعشت و هى واقفه و مقدرتش تمسك نفسها خبطت فى باب الاوضه و راحت جريت على بره روحت انا ضاحك و نيفين اتخضت بتقولى ايه الخبط ده كان فى حد بيبوص علينا دى اكيد سوزان الهايجه قولتلها لأ دى بنتها لقيتها بتوزع لبنى على وشها كله بقولها بتعملى ايه قالتلى بعمل مسك بلبنك بحب اعمل بيه مسك بيخلى وشى ينور قولتلها طيب روحى شوفى البت الى كانت واقفه من بدرى بتتفرج علينا ونازله دعك فى كسها احسن يجرالها حاجه ولا تصحى حد و تفضحنا دى مهما كانت طفله راحت ضاحكه و قالتلى متخافش علاجه عندى بقولها يعنى ايه روحى امسحى وشك و شوفى البت قالتلى لا بحب اللبن ينشف على وشى ادحل انت اتشطف و انا هشوف حبيبه راحت عدلت هدومها و خرجت من الاوضه و انا خرجت وراها دخلت الحمام اتشطفت و خرجت من الحمام رايح الصاله و شوفت منظر خلا زوبرى دلدل لقيت نيفين ماسكه حبيبه زنقاها و بتبوسها بوس عشاق و بتاكل شفايفها و هى ماسكه بزاز نيفين الى مطلعاها من الهدوم و نيفين منزله البنطلون مبين كس حبيبه و طيزها وايد نيفين على كس حبيبه بتفركه براحه اوى و حبيبه عماله تتلوى و طلعت بنفس الايد على بزازها من تحت التيشرت تدعكلها فى بزازها و تفرك حلماتها و نيفين تدخل لسانها فى بؤ خبيبه و حبيبه بتموصلها لسانها و انا زوبرى هيفرتك البنطلون بتاع حمايا و براحه ايد نيفين نزلت على طيز حبيبه البيضه الاشطه المنوره المدوره البارزه و دخلت صوباعها بين فلقتينها و راحت حبيبه مبرقه عينيها راحت نيفين ماسكه راس حبيبه سبتتها جامد و نازله بوس فيها و فجأه راحت رازعه صوباعها فى خرم طيز حبيبه حبيبه فضلت تأن بصوت مكتوم وعينيها مبرئه بس مش قادره تقاوم و كمان نيفين قفشاها من شفايفها عسان متصرخش و بدأت تحرك صوباعها براحه فى طيز حبيبه لقيت حبيبه ساحت ولونها اتحول للبينك وسابت خالتها تعمل فيها الى تعمله و فضلت نيفين تزود فى سرعة صوباعها فى طيز حبيبه بتنيكها فى طيزها بصوباعها لقيت جسم حبيبه عمال يتنفض جامد و تشخر شخر مكتوم و هى شفايفها كتومه بشفايف خالتها و عماله رعشتها تزيد و عسلها يسيل على فخادها بكميات كبيره و نيفين مكمله و فاشخه طيز بنت اختها نيك بصوباعها لخاي ما حبيبه نزلت على الكنبه جسه هامده مش قادره تتحرك مبتسمه و وبترجع براسها لورا و بتسحب راس خالتها تحط وشها بين بزازها من فوق التيشرت الى اكتشفت ان مفيش تحته اى حاجه و حلماتها واقفه زى بظر الامهات و نزلت نيفين تبوسها على بزازها من فوق الهدوم و على سرتها و كسها و تلحس كسها لحسه واحده بعنف جامد يتنفض فيها تانى جسم حبيبه كله و تقولها انا بعشق يا نيفين تقولها يعنى اتكيفتى يا قلبى حبيبه تقولها اوى بس نفسى فى زوبر خطيبك فى طيزى نيفين قالتلها كسمك بعينك يا هايجه يا بنت الهايجه


حبيبه : على الاقل هحافظلك عليه بدل ميروح منك و ترجعى تانى تعطى مع كل واحد شويه

نيفين : و مين بقه الى تاخده منى ي لبوه

حبيبه : ماما مقطعه نفسها من تحت عليه و بسمعها كل يوم بالليل و هى بتقول اسمه

نيفين : امك طول عمرها هايجه بنت وسخه حتى ستك هايجه على الواد و بتقول لو كان ينفع اتجوزه انا حتى ولو فى السر بس خافت من خالك. بتعملى ايه يابت

حبيبه : بتلحس صوابعها.. بدوق عسلى تصدقى طعمو حلو

نيفين : دوقينى كده


روحت سايبهم و رجعت الاوضه و انا نازل دعك فى زوبرى من الهيجان على الى شوفته و سمعته احه شاكلى كده دخلت بيت دعاره و مش هبطل نيك. احه ايه العيله النجسه دى بس البت حبيبه أشد و اجمل واحده فيهم لقيت نفسى قاعد على السرير و مطلع زوبرى عمال ادعك فيه فوقت على تليفونى بيرن

ألو إيه يا اسلام. آه لسه صاحى. ليه. لسه مخلصتش توضيب الشقه. خلاص هجيلك النهرده... دخلت حماتى : صباح الفل يا لولو تشرب شاى ولا شاى بحليب. ماشى يا ماما بحليب بس سكر زياده. ألو إيه يا اسلام معلش اه انا عند نسايبى بتقول مين جى معانا الشقه. ندى جايه. ليه. ماشى ياعم ساعتين تلاته و اكون عندك سلام.


هى حماتى كانت بتتلبون ليه كده و هى بتكلمنى ولابسه قميص عريان و قصير و نص بزازها بره

يا نهاراسود كل ده و زوبرى بره وواقف كده

بت يا نيفين. تعالى. وراكى ايه النهارده

نيفين : رايحه الجامعة و اتأخرت كمان عندى سيكشنين و محاضرتين

انا : يخربيت اهلك. كنت عايز اعمل واخد كمان بس انتى طلعتى سحاقيه انتى و بنت اختك

نيفين : انت شوفتنا يابن الذينه. بس ايه رأيك

زوبرك وقف على مين بقه انا ولا هى

انا : على كسمك. اوعى خلينى البس و البسى عشان اوصلك انا رايح امبابه اشوف اسلام. اه على فكره اومك شافت زوبرى واقف و انا بكلم اسلام فى التليفون و شكلها سخنت

نيفين : اللبوه هايجه عليك بس وحيات امك لو نيكتها هى ولا أى حد عندنا لاقطعلك زوبرك. انا هروح البس و لم زوبرك شويه


لبست هدومى و حماتى جت ادتنى الشاى بحليب و كل ده زوبرى مش عايز يهدا و واقف نص واقفه ولا الى واخد فياجرا و كل مافتكر حبيبه و جسمها و نظرة حماتى زوبرى يشد لدرجة انى شربت الشاى بحليب و اخدت مراتى المستقبليه و نزلت بقولها بقولك ايه تعالى نطلع الشقه مش قادر زوبرى مولع و على كلامك كده مش هشوفك تانى النهارده قالتلى مينفعش انت ناسى انى مبروحش من ساعة معرفتك و انا خلاص داخله على امتحانات و الحضور عليه درجات قولتلها خلاص امشى و وصلتها الجامعة و طلعت على امبابه و روحت لإسلام الشقه و فضلنا نظبط شوية حاجات فى الكهربا و السباكه و باب الشقة بقوله ايه ياعم مش هنشرب شاى قالى من عينى ثانيه واحده الكلبه تيجى تعملنا شاى قولتله مين دى قالى ندى مراتى المستقبليه روحت ضاحك وسكتت راح متصل بيها الو انتى فين يا حيوانه تعالى بسرعه الراجل عايز يشرب شاىفى هنا سخان و كوبايات و سكر هاتى معاكى باكو شاى اخلصى غورى فداهيه

انا : يابنى دى مراتك بتكلمها كده ليه

اسلام : ياعم دى لبوه بنت وسخه انت متعرفش حاجه بس بحبها

انا : براحتك بس خف عليها شويه. انت مقولتليش انت عرفتها ازاى انا صحيح قابلتها كام مره و عرفت ابوها و امها و دخلت عندهم مرتين تلاته معاك و لغاية دلوقتى معرفش انت عرفتها منين رغم انى بشوفك بتكلمها و بتقابلها بقالك ٣ او ٤ سنين


اسلام : هحكيلك ياعم. فاكر لما قولتلك انى بعد ماسيبت الشغل عند الشيخ بتاع الفول الى كنت بنيك ابنه و ينيكنى فى المستوقد بتاعه و كنت عامل جمعيه و قبضتها و مشيت من عنده روحت اتصاحبت على امير صاحبنا كان شغال على توك توك ولعب فى دماغى انى اشترى توك توك و روحت دفعت فلوس الجمعيه و دورنا التوكتوك انا و هو و التوكتوك جاب توكتوك و بقيت انا شغال على واحد و هو شغال على التانى و القرش جرى فى ايدينا و بقينا كل يوم نشرب مخدرات و ناخد حريم من الزباين الى بيركبو معانا ننيكهم فى التوكتوك فى حته مقطوعه او فى بيوتهم و بقينا كل يوم على كده و جه امير فى يوم قالى احنا بقالنا شهر مش بننيك و انا تعبان و على اخرى لو قفشتك فى الضلمه هنيكك انت قولتله عايز ايه يعنى انا بطلت اتناك متشوفلنا مراه ننيكها قالى و المكان يا فالح و كمان العمليه ناشفه الشراميط كلهم مش باينين المهم جه بالليل و قالى عاملك مفاجأه هننيك بكره اخر النهار و براحتنا قولتله فين قالى لقيت فى شقه هنا فى امبابه فيها كام بت صغيرين مدوراهم واحده اسمها صباح الى كانت رقاصه فى الافراح قولتله مش مهم المهم بكام قالى ياسطه ب٢٠ جنيه بس تخش تحضن و تبوس و تعمل الي انت عوزه ولو البت كيفتك راضيها بخمسايه ولا حاجه وروحنا يامهلم و دفعنا ٦٠ جنيه عسان ناخد ٣ بنات ننيكهم كانت بت اسمها ساره و بت اسمها منى و ندى


انا اتصدمت و بقوله ندى مراتك قالى اه اسمع بس قولتله كمل

قالى امير خد ندى و دخل عمل الاولانى و خلص و جه عند التانى راحت معيطه راح طالع مديهالى قالى خد انت دى يا اسلام و انا هات دول راح واخد منى و ساره كنت انا منى يدوب دعكتلى عشن اسخن روحت انا واخد ندى و عملت اول واحد و كيفتنى بصراحه بس كنت ملاحظ انها ساكته و مرعوبه روحت ناده على امير قولتله ابعتلى واحده من عندك قالى خد البت دى لسه منيكتهاش نيمت ساره و بقيت انيكها و ندى بتتفرج و ساكته روحت موقف و سحبتها عملت التانى و قولتلها استنى شويه رجعت تانى انيك ساره و خلصت لقيت ندى شغاله عياط بقولها مالك حد زعلك قالتلى لأ انا مش بتاعت كده انا مش شرموطة انا بعمل كده عشن عوزه فلوس و ظروفنا صعبه اوى ابويا مش سائل فينا و امى بتشتغل و ابويا لما بييجى بيضربها و ياخد منها الفلوس بصراحه صعبت عليا كان معايا ١٥ جنيه اديتهملها و كان امير خلص و مشينا و بقينا نروح كل يوم و كانت الشقه زحمه اوى و الناس بالطوابير و واقفين فى الشارع كانت شقه دور ارضى ساعات ملاقيهاش و لما الاقيها تروح بصالى و مبتسمه و تجيلى اقولها لا خليكى و ابعتيلى وحده على مزاجك و هراضيكى و بعد مخلص اديها ٢٠ جنيه غير الحساب و امشى و بعد كده لقيتها اول ماشافتنى عيطت بقولها مالك قالتلى انا بستناك كل يوم و ابقه عامله حسابى انك حتنيكنى و بتاخد واحده غيرى هو انا معجبتكش ساعة منمت معايا قولتلها خلاص تعالى انتى و وحده معاكى النهارده و بعد منخلص عوز اتكلم معاكى فى اليوم ده عملت كل الاوضاع و عملت كل حاجه فى الجنس حته الى كانت معاها مارست معاها و سيحتها و هيجتها على الآخر عشن تمتعنى و بعد مخلصنا خدتها ومشيت و قعدنا عند بتاع العصير و عرفت ظروفها فقولتلها خلاص انتى من النهارده ملزمه منى تاخدى كام و تبطلى قالتلى انا حلمى ابقى معايا ٣٠ جنيه كل يوم عشن اساعد امى و اتفت معاها متروحش الشقة دى تانى بقيت كل يوم اقبلها اديها الفلوس و عجبتنى و اتعلقت بيا و بقينا كل يوم تليفونات و حب لغاية مارتبطنا رسمى و انت عارف الباقى


كل ده طبعا هو بيحكيلى و انا مصدوم يعنى الى عامله بنت ناس دى اصلا شرموطة و تعرفها من شقة دعاره عشان كده جسمها جغرافيا طيزها كبيره شويه و بزازها كبيره شويه و وراكها مليانه لونها برونزى و علقه اوى زوبرى بقه زى الحديد بس عشان قاعدين على الأرض مش باين لقيت الى داخله من باب الشقه بجلابيه بيتى خفيفه شويه و مقسمه جسمها بس حاسس انى شايفها ملط طبعا زوبرى مولع و مش واخد بالى انه فاشخ البنطلون و هى طبعا بحكم شغلتها القديمه مركزه مع زوبرى و انا لسه مفوقتش من الى حكاهولى جوزها سلمت عليها و دخلت تعمل الشاى و انا واسلام شربنا الشاى بعد كده

انا : يابني كده ناقص حاجات للكهربا و السباكه عايزين نركبها خلى حد يجيبهالنا خلينا نخلص

اسلام : ياعم يعنى مين هايجيب هاروح انا و خلاص و كمل انت النجف معاك العده و معاك السلم و معاك ندى عشن لو عوزت حاجه. انا نازل يا ندى خلى بالك معاه عشن لو احتاج حاجه ولو عوزتو حاجه كلمونى


نزل اسلام و فضلت انا و ندى لوحدنا فى الشقه و الى هى فى آخر دور و مفيش جيران و زوبرى هيفرتك البنطلون الاحداث النهارده كتير و الهيجان مولع اليوم من اوله و مولع فى زوبرى من اول نيفين و حبيبه و بعد كذه حماتى و لغاية ندى الى هى المفروض مرات صحبى و الى طلعت شرموطة و اتناكت من واحد صاحبنا بعلم جوزها و صحبى هيتجوزها و جات فى بالى صورتها و هى بتتناك من أمير و لبنه فى كسها و طيزها و بعد كذه اسلام ينيكها بلبن امير كان كل الصراع ده بيدور فى دماغى و انا واقف على السلم بعلق النجفه يدوب خلصت النجفه و دماغى ابتدت تسكت من الصراع و احس بزوبرى بيتمص ابوص لتحت انا عارف نيفين مجنونه ممكن تيجى و تموصلى قدام اى حد و ميهمهاش لقيت ندى فاتحه صدرها و مطلعه نص بزازها و و نازله مص فى زوبرى تدعك بايديها و تدخل زوبرى لغاية زورها و تطلعو بمنتهى الهدوء و الاحترافيهو تطلعو خالص تلحسو كله و تدعكه بايدها وتلحس بضانى و تموصها لغاية مولعتنى بدأ زوبرى ينبض عرفت بخبرتها انى هجيبراحت واخداه كله في بؤها مص و شفط و بؤها كان سخن و طرى و مليان لعاب حاسس انى بنيك كسو فجأه فضلت انطر لبنى فى بؤها و مبتنزلش نقطة لبن من بؤها نزلت كميه كبيره اوى مع دعكها ازوبرى بمنتهى الحنيه بإيدها الطريه اوى و بقصد سيلت شوية لبن من بين شفايفها عشان ينزلو على بزازها الى نصهم بره الهدوم و بلعت الباقى فى بؤها و فضلت تنضف زوبرى بلسانها و تشفط كل لبنى الى فى مجرى البول و بلعت لبنى كله و كأنى مفيس حاحه نزلت جوه و راخت مدخله ايدها جو الهدوم تدعك بزازها بلبنى من جوه الهدوم من غير متخرجهم بس منظر بزازها كانت تحفه مدوره دايره كاملع فى نصهم بالظبط و بالمقاس هالة حلماتها البنى المدببه بأطراف بينك ما انا واقف فوق السلم و شايف فضلت تدلك بزازها بلبنى لغاية ما لاحظت ان بزازها اتنفخت و كورت و حلماتها واقفه اوى زى زوبر الطفل الصغير لقيتها بتقولى عايز تانى ولا خلاص قولتلها هو ايه قالتلى لقيتك تعبان صعبت عليا قولتلها لأ خلاص قالتلى ايه هى نيفين مقصره معاك ولا ايه قولتلها ما انتى عارفه احنا لسه مدخلناش قالتلى و ايه يعنى هو احنا النهارده لازم ندخل عشن نريحكم مش لازم انا اصلا كنت جايه و عامله حسابى بقولها على ايه قالتلى قولت لو فى حد تعبان اريحه زى معملتلك كده و لو عاوز حاجه تانى تعاله قولتلها بقولك ايه اهدى كده كفايه الى حصل انتى مرات صحبى و مينفعش يعنى مرات اخويا قالتلى على فكره احنا محصلش بيننا حاجه دى تصبيره ليا اتا على بال مانت تنزل انا و اسلام هنا كل يوم بنريح بعض و كل يوم احى جهزه و متفكرش ان اسلام هيزعل لو عرف انى بريخك بالعكس و بنرفع جلابيتها و هى بتتكلم كنت انا نزلت من على السلم و قاعد على جردل و هى واقفه قدامى و بتتكلم و فخادها ابتدت تظهر و شلحت الجلابيه لغاية وسطها سايبين باب الشقه مفتوح و باب الاوضه مفتوح و انا قاعد ضهرى لباب الشقه و هى واقفه قصادى و كنت خلاص بقيت شايف فخادها عريانه قدامى مش لابسه حاجه تحت الجلابيه و مش لابسه اندر كمان شوفت اول كسها الى فعلا سكله شيك جدا و عليه شعريات خفاف لونهم اصفر و بتتهز و هى واقفه يمين و شمال و هى بتشلح براحه و شوفت طيزها من الجناب لحمها ولع زوبرى و لونها البرونزى مع غنجها و علوقيتها فى الكلام زوبرى وقف اوى فجأه لقيت إسلام واقف بيننا بيقول ها خلاص خلصتو انا اتصدمت من وجوده المفاجئ و هى لسه منزلتش الجلابيه بتقولو اخص عليك يا اسلام خضيتنى و انا عارف انه مستحيل يكون دخل المسافه دى كلها و هى ماشافتهوش و هو يكوت وصل كل المسافه دى و مشافهاش و هى مشلحه الجلابيه و وراكها و كسها عريانين راحت منزله الجلابيه و هو جاب الحاجه الى معاه و خلصنا التركيبات كنت بكلم مراتى فى التليفون اتطمن عليها لقيت ندى ماسكه زوبر اسلام من فوق الهدوم بتدعكه و بتبوسه من رقبته ضحكت و خلصت تليفونى و روحت عليهم هو مش واخد باله ضهره ليا و هى إيدها اليمين بتدعك فى زوبره و ايدها الشمال بتلعب فى طيزه و نازله لحس فى رقبته و بوس فقولت اقف وراه على طول عشن تشوفنى كويس و تلم نفسها راحت ماده ايدها مسكانى من زوبرى جامد و راحت غمزالى قولتله طيب كده يا معلم خلصنا يلا نمشى قالى ثوانى ادخل الحمام و ننزل يدوب ادانا ضهره و لقيتها بتحضنى اوى و بتلحس فى رقبتى و بتحط ايدها على طيزى روحت قافش ايديها و مكتفها ورا ضهرها و روحت رافع ايديا الاتنين قافش بزازها من فوق الهدوم اعصرهم جام راحت متشعلقه فى رقبتى و بقت شفايفها الكبيره الملبن على شفايفى فجأه لقيت جوزها واقف جنبى بيقولى يلا يا معلم عشن ننزل روت منزل ايدى بسرعه من المفاجئه و كأنه مشافش حاجه نزلت روحت طلعت على الشقه و انا بفكر فى الشرموطة ندى لقيت اسلام بيتصل يشوفنى و صلت ولا لسه و عرف انى


 وصلت و لقيته بيقولى على ** تكون اتنبسطت النهارده لقيتنى بقوله اه طبعا اتبسطت بقولك ايه يا اسلام هى ندى عندها كام سنه قالى عندها ١٦ سنة روحت شخرت قولتله احه دى مرا انت بتشتغلنى قالى و حيات ** يابنى و العيش و الملح ندى ١٦ سنه و من ساعة معرفتها و هى نفس الجسم ولا زادت ولا قلت بس ايه رأيك قولتله بصراحه جامده و تتهنى بيها قفلت معاه و طلعت من الشباك اتفرج على سمر جارتى البيضه المجنونه الى جوزها مسافر و هى مش حرمانى من جمالها و جمال لحمها العريان ٢٤ ساعه بدون توقف بقيت حافظ كل تفصيله فى جسمها و بهيج عليها كل يوم و انا بسمعها بتعمل مكالمات سكس فون مع شباب كل يوم واحد شكل و كل اسبوع او مرتين فى الاسبوع تعمل مكالمه استعراضيه فاتحه الكام و بترقص عريانه او بلانجرى او بتفرك كسها لغاية متشخر و تجعر و صوتها يعلى او تدخل حاجات فى كسها و طيزها لغاية ماتشخر جامد و جسمها يتنفض و عرفت بعد كده ان ده سلو نسوان المنطقة و غالبا اجوازهم عارفين بس مستحملين عشان نسوان دار السلام و حدايق المعادى اصيع نسوان يعملو الغلط و الحرام كله و محدش يقدر يثبت عليهم حاجه و مقنعين فى أداء البراءه بامتهان و براعه فضلت مع سمر جارتى من ساعة ما وصلت من ٩ بالليل لغاية ١١ و انا خلاص مولع و زوبرى على آخره قولت كفايه كده انا تعبت و ادخل اريح و زوبرى شادد اوى مش قادر البس عليه حاجه يدوب غفلت مكملتش ١٠ دقايق و الباب خبط قومت و انا نعسان و مش حاسس بزوبرى الى طالع من البنطلون ماشى قدامى مسألتش حتى مين بيخبط روحت فتحت الباب و عينيا مغمضه و رجعت كملت نوم و لقيت ايد ناعمه بتتسحب و بتدعك زوبرى محستش بنفسى الا و انا مزنوق عايز ادخل الحمام قومت لقيت الى قاعده جنبى لابسه قميص نوم و فارشه اكل و ازازة لبن و ازازة حاجه ساقعه و الاكل جمبرى و سبيط و كابوريا و سمك و قاعده بتبوصلىجريت على الحمام و رجعت ابوص فى الساعه لقيتها ١٢و نص بعد نص الليل افتكرت انى كن نايم و زوبرى واقف و طالع من البنطلون لقيت زوبرى نايم و نضيف و جوه البنطلون


إيه يا ماما فى حاجه ولا ايه

حماتى : لا مفيش انا بس عوزه اقعد معاك شويه عوزه ادردش معاك حبتين و نقعد ساعتين صراحه و متكدبش عليا

انا : فى ايه يا ماما قلقتينى

حماتى : لا متقلقش مفيش حاجه و غلاوتك و بعدين و احنا لوحدينا عوزاك تدلعنى و سيبك من ماما و حماتى دى عوزاك تقولى يا منمن دلع منى

انا : منى مين انتى مش اسمك صبريه

حماتى : صبريه ده فى البطاقه بس و بعدين اسم قديم أوى انا من صغرى بيقولولى منى و انا بحب اسم منى ليه زكريات معايه كتيربحبه اوى و عوزاك تدلعنى


الكلام كله كان بغنج و راحت قامت لفت دراعاتها حولين رقبتى و تقولى وحيلتى ي حبيبى و راحت بيسانى من خدودى و لقيت بزازها فى صدرى و مش لابسه سنتيال و كل ده انا شايف فرق بزازها الكبار و بزازها بتترج يمين و شمال زى أكياس اللبن غير انها بيضه و فى اليوم ده كانت زى القمر مع انى ولا مره هيجت عليها ولا شوفتها غير انها حماتى و زى امى مش اكتر بس عارف انها بتهيج عليا. روحت قايلها ايه الأكل الى انت جايباه ده كله قالتلى لزوم السهره انا جايه اسهر معاك النهارده و ادردش و افضفض معاك براحتى و كمان عشان تتغذى انا عارفه ان البت واخده صحتك ولسه هتحتاج غذا كتير اول حاجه تعاله نقعد ناكل و ندردش و احنا بناكل و قعدنا قالتلى بص يا سيدى عوزه اطلب منك طلب قولتلها انتى تؤمرى يا ماما قالتلى لأ كده ازعل منك اسمى منى و انا معاك لوحدينا احنا اصحاب و الكلام بيننا على المفتشر مفيش كسوف قولتلها ماشى يا منى قالتلى قبل أى كلام عوزه اطلب منك انك متفتحش نيفين لغاية ليلة الدخله انا عارفه انكم بتنامو مع بعض ماشى قولتلها ماشى بس مش يمكن انا فعلاً فتحتها و انتى متعرفيش زى مانتى عارفه انى بنام معاها قالتلى لأ متهيأليش انك فتحتها قولتلها طب انتى عارفه ان بنتك كانت بتنام مع رجاله قبل معرفها قالتلى كويس انك عارف وده الموضوع الأهم عوزاك تتأكد إذا كانت مفتوحه ولا لأولو طلعت مفتوحه استر عليها دى يتيمه و انا متعشمه فى انسانيتك انا عارفه انها هايجه من صغرها من وهى عندها ٥ سنين وهى بتفرك كسها طول الوقت لغاية النهارده و ابوها كان دايما يضربها و مكانتش بتبطل لعب لدرجة انه أكتر من مره يسخن المعلقه على النار و يلسعها فى ايدها بقت تمسك المخده او اى حاجه و تفرك كسها برضه و لدرجة انه لسعها فى كسها و بعد اللسعه ماراحت رجعت تانى تفرك فى كسها و ملقيناش ليها حل قولتلها اقولك على حاجه بس متزعليش قالتلى قول انا عمرى مزعل منك قولتلها بصراحه انا شايفها وراثه انتى شبقه و بناتك طلعينلك لقيت وشها احمر بخجل و راحت مبتسمه قالتلى بصراحه انا من صغرى مش بعرف انام الا اما جسمى يهلك من العب يعنى حد يفضل يلعب فى جسمى و بالذات الاماكن الحساسه الى بتثيرنى او حد يتحرش بيا او ان حد ينام معايا قولتلها احكيلى بصراحه يا منى حد لعب فيكى و انتى صغيره راحت ساكته حطت وشها فى الأرض قولتلها احنااتفقنا ان دى قاعدة صراحه و مفيش كسوف فضلت ساكته قولتلها كده طب ثوانى روحت قايم قالع هدومى و نزلت قعدت قدامها بالبوكسر بس قولتلها يابت قولي متكسفيش منى و اتطمنى سرك فى بيرلو مكسوفه قومى اعملى زيى و اقلعى عشن نعرف نتكلم قالتلى بصوت هادى اقلع ايه انا لابسه القميص على اللحم مفيش تحته حتى ولا كلوت ولا سنتيال اتحرجت روحت قالبها هزار يابت طيب احكى قولى مش انا صاحبك روحت مادد ايدى ماسكها من دقنها و رفعت و شها قولتلها احكى يا منى متبقيش غلسه يعنى محدش مسكك من هنا قفشلك هنا روحت ماسكها من بزها اليمين ماسكه خفيفه و قافش حلمتها الشمال بقرصه خفيفه و انا بضحك راحت ضحكت و قالتلى يعنى لسه بقولك لزم حد يلعب فيا و يهرى جسمى لعب عشان اعرف انام قولتلها طيب احكيلى بقه قالتلى هحكيلك بس عشن خطرى بلاش بتاعك يوقف احسن مش بستحمل قولتلها متخافيش مع انى معتقدش انه يشوف الجمال ده كله و يفضل نايم يلا احكى قالتلى كنا زمان عايشين انا و اخواتى فى اوضه واحده كلنا انا و اخويا و اختى و ابويا و امى و احنا بننام فى الارض و ابويا و امى على السرير و كنت انا بس الى نومى خفيف اوى و اصغر اخواتى و كنت دايما اشوفابويا كل يوم بينام مع امى بيعملو علاقه كان كيفه يقلعها ملط و يعمل معاها و كان عنيف اوى كان ممكن يفضل يعمل ٤او ٥ او ٦ ساعات كان صعيدى طول بعرض و امى زى العجينه الطريه تحته اول ماصحى على صوتهم اروح قالعه الجلابيه و افضل ملط و افضل اشد فى صدر و حلماتى و لمؤخذه طيزى و جسمى يفضل يتنفض فضلت سنين على كده و هما مش


 واخدين بالهم خالص لغاية جيت فى يوم قولت لازم اشوف عن قرب هما بيعملو ايه كنت مفكره ان الموضوع كله عباره عن انهم بيدعكو جسمهم فى بعض بس حسيت ان لا فى حاجه انا مش عرفاها و قربت كان طولى يدوب فى مستوى السرير لغاية ملقيت ان لا موخذه ابويا مدخل عمود طالع من بين رجليه جوه فتحه عند امى و ساعتها كنت قالعه الجلابيه يذوب حطيت ايدى على بتاعى و جسمى فضل يتنفض اتخضيت على نفسى اغمى عليا كل ده و هما مش حاسين بيا صحيت لقيت الدنيا ساكته و كبهم فى سابع نومه مفيش غير صوت شخير لقيت عمود ابويا واقف شكل يخض مسكتو حسيت انى اتكهربت روحت على امى لقيتها نايمه ملط معرفش ليه لما شوفتها عريانه كده حسيت برعشه ف جسمى و خصوصا بما بصيت بين رجليها ولقيت فاتحه كبيره اوى عندها و غرقان مياه بيضه بتنزل من الفاتحه دى معرفش ازاى مديت ايدى اخدت من المياه دى عوزه اعرف ايه دهبشمو حسيت بجسمى بيترعش طيب عوزه ادوق اعرف طعمو ايه بدوقوه لقيته مسكر على مالح و فيه مزازه حسيت طعمو حلو و عجبنى بقيت انزل ببؤى بين رجلين امى اشرب الى نزل منها ده و بقيت كل يوم اول ميبتدو اقلع و استناهم و لما اتأكد انهم نامو اروح اشرب الى نازل من فرج امى و العب فى العمد بتاع ابويا و فضلت سنه بعمل كده جيت فى آخر مره لقيت انى جسمى كبر و صدرى كبر اوى و دلدل اخدت عمود ابويا بين صدرى و الموضوع عجبنى بقيت عوزه اعمل زى امى الى كان شكلها بيخلينى احس باحساس حلو اوى بقيت العب مع العيال فى الشارع و انا كل مشوف واحد عوزه اشوف لمؤخذه العمود بتاعو و احطو فى فرجى و اقف على جنب أفضل افرك فى بتاعى لغاية فى مره شافتنى جارتنا كانت بتحبنى اوى كانت بتشتغل مدرسه و كانت مش بتخلف و عايشه مع جوزها كان موظف و كانو ناس محترمين اوى ندهت عليا و قالتلى تعالى يا منى عوزاكى روحت و قعدت معاها قالتلى انا هكلم امك انك تعيشى معايا و ان هعملك زى بنتى و الى كنتى بتعمليه ده عيب متلعبيش فى فرجك تانى فى الشارع و خدتنى تحمينى ونزلت على فرجى و لمؤخذه طيزى تغسلهم و اول ملمست فرجى لقيت نفسى مسكه ايدها و حطاها على فرجى و بدعك بيها فى اقل من دقيقه و جسمى اترعش قالتلى انتى حالتك صعبه اوى انتى محتاجه تتجوزى بس انتى لسه عيله صغيره يخربيتك شكلك كده فى حاجه عندكم مش مظبوطه انتى فى حد عندكم بيمد ايده على جسمك قولتلها لأ بس بشوف ابويا و امى مع بعض و محمد اخويا و اصحابى بيلعبو معايا عريس و عروسه و حكيتلها الى بيحصل بين ابويا و امى و فرج امى الاحمر النضيف الواسع و عمود ابويا الاسود الطول بعرض حسيتها سخنت و قالتلى خلاص انتى تعيشى معايا و سيبك منهم و راحت كلمت امى و امى وافقت عشان عرفاها مش بتخلف و عارفه هى بتحبنى أد ايه و بقيت احب اشوفها و هى فى البيت بقمصان النوم و افضل امدح فى جمالها و جوزها كان فرحان اوى بوجودى و بيجيبولى هدوم و حاجات حلوه و عشان اهلى كانوفقرا اوى كنا محرومين من حاجات كتير و بقيت كل يوم اسمع اهاتها و هى مع جوزها بالليل و اقلع هدومى و افضل العب فى جسمى لغاية مترعش بسحاسه انى مش مبسوطه عوزه اجرى على امى و اشرب الى بينزل من فرجها و


 فى يوم كنت بستحمه و دخل عليا جوز الأبله و هو عريان و كان جسمه حلو عموده ابيض و راسه حمرا قالى انا اسف نسيت انك هنا طيب سايبه باب الحمام مفتوح ليه قولتلو اصلى بخاف جرى لبره و حسيت انه عجبنى و عوزه اشوفو بيعمل ايه مع الابله و جينا بالليل سمعت اهات الابله و روحت فتحت الباب براحه خالص فاتحه بسيطه و لقيتهم عريانين هما الاتنين و هى على ايديها و رجليها و هو وراها ماسكها من وسطها و عمال يرجع ورا و يدخل قدام نزلت من غير ميحسو على ايديا و رجليا اتسحب لغاية مروحت عند اخر السرير و لقيت عموده داخل فيها فى فتحت الشرج و عمال يدخل و يطلع عموده فيها و انا عجبنى اوى جسمه الابيض و جسمها القمحاوى الغامق و صدرها المدلدل و تقوله عوزه براحه يا حمدى على قد متقدر اوعه تخرجو نزلهم جوه انهرده و هو يقولها وطى صوتك عشن البت الى عندنا دى مع انها مهيجانى قالتلو اسكت دى طلعت حكايه راح قايلها اقولك على حاجه انا شوفتها ملط فى الحمام و جسمها هيجنى قالتلو عارف انها مهيجانى انا كمان قالها خلاص تيجى اتخيلك انى بعاشرها هى قالتلو موافقه و بقت تتكلم زيى و تقولو براحه ياعمو دخلو كله يا عمو انا عوزه تمتعنى يا عمو و هوبقه يضربها على طيزها و يقولها براحه اهو يا منى يا قلب عمو و فضلو على كده لغاية ماهى صرخت و ترعشت قالتلو روح بسرعه اغسلو تعاله انا عوزه تانى بس فى الناحيه التانيه جرى بسرعه خرج من الاوضه و رجع تانى و هى على نفس وضعها راح ظارف عموده مره واحده فى فرجها الى كان اصغر من فرج امى و كان غامق و هو فضل يدخل فيها و يخرج لغاية ما صوت نفسه بقى عالى و اترعش و هى اترعشت وراه و نامو هما الاتنين جنب بعض على ضهرهم و انا نازله فرك لما خلاص هتجنن و اول مسمعت صوت شخيرهم طلعت بين رجلين عمو حمدى جوز ابلتى اموص عموده الى كان عليه مياه تقيله لونها ابيض شفاف و طعم مختلف رو حت مدخلاه فى فرجى بعد ما بقه ناشف وواقف و انا نازله بلسانى على فرج ابلتى بشرب المياه الى نازله منها و نزلت اوى على العمود الى فى فرجى و حسيت بوجع جامد جيت اقوم اعصابى سابت روحت نازله عليه مره واحده حسيت انى فى حاجه عملت فرقعه جوه فرجى و زى مايه نازله منى بقوم براحه لقيت عموده عليه ددمم اتخضيت و قومت جريت و انا مرعوبه بقول يلهوى انا عورت العمود بتاعو و معرفش ان ده دمى انا مش هو دخلت الحمام اتشطف لقيت كلوت بتاع ابلتى قديم كده روحت وخداه و رجعت مسحت الدم من على عموده الى بقى طرى عن الاول


 حسيت انى اترعبت زياده و قولت ده مات رجعت نمت فى مكانى على الكنبه فى الصاله و صحيت الصبح على صوت اهاتو باب اوضتهم موارب ببوص لقيت عمو حمدى داخل فى ابلتى من ورا و هى وشها نحيتى و صدرها عمال يترج راحت بصالى و مبتسمه و غمزتلى انا تكسفت و جريت على بره و بعد يجى ربع ساعه لقيته خارج من الاوضه بالجلابيه على الحمام و رجع لبس و نزل لقيت ابلتى بتقولى و هى خارجه من اوضتها ملط ايه الى مصحيكى بدرى كده قولتلها صحيت على صوتكم راحت جت قعدت على جرسى خشب و فاتحه رجليها و مياه نازله من فرجها و راحت شدانى قلعتنى الجلابيه الى دايما على اللحم و مفيش تحتها حاجه و شدتنى من راسى بين رجليها قالتلى يلا حبيبتى عوزاكى تكملى الى كنتى بتعمليه بالليل و عمك حمدى مبسوط منك اوى و هيجيبلك حاجات حلوه بالليل و هو جاى و نزلت شربت مياه فرجها كلها و فضلنا طول اليوم ده قاعدين فى الشقه عريانين كل شويه تشدنى انزل الحسلها لغاية متترعش و تشربنى ميتها و تفضل تبوسنى من شفايفى و تقولى مستحيل تكونى ١١ سنة و فضلنا سنة عايشين مع بعض كل يومين تلاته استنى وقت العلاقه بينهم و اتسحب بعد مينامو و اجرى على فرجها اشرب ميته و اموص العمود و ادخلو فى فرجى و كل اسبوع اروح ابات عند امى يومين و استنه بالليل عشن الحس فرجها لغاية فى يوم دخلت عند امى لقيتها فى الحمام و فى راجل غريب قاعدو مفيش غيرهم فى الاوضه وقفت ابوصله و بقوله انت مين و امى فين لقيته بيبتسملى بحنان كده و بيقولى انتى صبريه قولتله اه مين انت بقه قالى انا اعتبر خالك ابن خال امك تتالى سلمى عليا و خرجت امى من الحمام و عملتلو شاى و جت قعدت قصاده و قالتلو بس انت لسه شقى زى ما انت يا محمد قالها اعمل ايه الى يشوف واحده زى القمر و مايتشاقاش يبقه جاحد و ماشاء ****بنتك طلعالك قمر زى امها و انا كل ده قاعده على رجله و حاسه انى مبسوطه راجل طول بعرض لابس قميص فسكوز و صدره مفتوح و بنطلون شريستون و خواتم و شكله غنى و احنا الفقر بياكلنا لقيته بيدينى ربع جنيه بيقولى ابقى هاتيلك كرامله وانا ابويا كان بيشتغل ٣ ايام عشان يجيب ٣٠ قرش لقيتنى بحضنه جامد و ببوسه من خدوده و بقوله بحبك اويا عمو و جريت اجيب حلويات و رجعت لقيتهم عمالين بيضحكو و فجأه لقي امى بتقولى ايه رأيك تشتغلى مع خالك قولتلها يا ماما انا لسه عندى ١٢ سنة لقيته رد عليا متخافيش شغل مش متعب و هديكى ١٥ قرش فى اليوم و كل ما تبسطينى هروقك فرحت اوى و روحت معاه كانت ورشة خياطه كبيره فى العتبه ودى كانت بدايتى و شهرتى بمنى مراجيح كنت أشهر واحده فى العتبه و الموسكى فى السبعينات كانت كل شغلتى فى الورشه انى اريح خالى اقعد على حجره طول الوقت و قبل مامشى اموصله العمود لغاية مينزل لبنه و بعد كده بقيت السطوات كانو الى تعبان ياخدنى فى المخزن يفرشلى و ينزل لبنه عليا و يدينى الى فيه النصيب لقيتانى بروح كل يوم بمبلغ كبير بقيت اروح الورش الى حولينا اهيج الصنايعيه يقفشنى و ياخدنى المخزن يرفع الجيبه و يدخل العمود يعشرنى و ينزل لبنه على الارض و يلعب فى صدرى او يرضعه و بعد ميخلص يدينى جنيه كنت كل يوم اروح اخلص شغل الورشه تنضيف و ترويق و اكل و شرب و بعد كده الى عوزنى ياخدنى المخزن اريحه و اخد الى فيه النصيب و الف على الورش الى حولينا و الى فى طريقى اشوف الى محتاج يرتاح و اريحه و يظرفنى الجنيه فى صدرى و اروح مروحه و امى كانت مبسوطه اوى ان اصغر وحده هى الى بتصرف على البيت و كنت اقل يوم بروح البيت معايه ١٥ جنيه بس هى دى حكايتى


دا انتى طلعتى حكايه يا منى بس باين على جسمك اوى بس بصراحه عندهم حق انتى زى القمر بس انتى فعلا كنتى اسمك منى مراجيح قالتلى لأ غيروه بعد كده خلوه منى كله بجنيه

و عرفتى جوزك ازاى........

دى حكاية تانيه ابقه احكيهالكم فى الجزء الجاى و حياتى مع العيله الهايجه و حماتى و بناتها الى لسه فيها كتير اوى اكتر من الى حكيته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه