انا كنت اعرف ان امي صفية شرموطة وبتتناك في معسكر للجيش خارج المدينة واعرف الضابط هاني اللي ينيكها في المعسكر مع 6 من اصحابه والضابط بينه وبين عائلة ابوي ثأر وحقد قديم .. ابتدت المشكلة بسبب خلاف على قطعة ارض بين ابي ووالد هاني الضابط والتي انتهت بسجن ابي سنتين .. قبل سبع سنوات تقريبا عندما كانت امي مع السائق امام نقطة تفتيش وكان قائد الفرقة التي تقوم بتفتيش السيارات هو الضابط (هاني ) والمتعطش للثأر من عائلتنا والأنتقام من ابي المسجون لقد امرت امي السائق ان يهرب من نقطة التفتيش وبعدها علم هاني انها امي وكانت فرصة رائعة لهاني وفريسة سهلة له لأنه يعلم اننا عائلة ضعيفة ولايوجد في بيتنا رجال بعد انتقال عمي الى مدينة اخرى .. ثم لحق هاني وثلاثة من جنوده بسيارة امي وسائقها الغبي .. لقد وصلت امي البيت بسرعة وقامت بأغلاق الابواب ثم دخلت وامرتني انا واختي بأن نبقى داخل غرفة نومنا وكان عمرى وقتها15سنة واختى هدى 20 سنة.. ثم بعد لحظات رأت امي هاني وجنوده يتسلقون السور ويتسللون داخل البيت لأقتحامة والقبض على امي .. ثم امرتنا امي انا واختي هدى مرة اخرى ان نختبيء في غرف نومنا .. لكن اختي هدى اصرت على ان تبقى مع امي وتدافع عنها ضد هاني .. لكن امي اخذت اختى هدى بمكان بعيد عني لكي لااستمع لما يدور بينهما لكنني كنت اسمعهما لأني كنت مختبئا وراء الكنب .. فقالت امي لأختي : ارجوك ياهدى اختبئي فأنتي فتاة عذراء وجميلة وجسمكي المملوء هو مغري لهؤلاء الوحوش الذين لن يرحموا فتاة مثلكي سينهشون لحمكي ويتلذذون في اغتصابكي فأنتي فتاة غير مفتوحة وحفل زفافك بعد شهرين هيااا اذهبي وانا سأتفاهم معهم رغم انني اعرف ان الضابط هاني لن ينسى ثأره من عائلتنا ولكن لاعليكي هيا اذهبي بسرعة .. لقد رأيت دموع امي وعلمت من دموعها انها ستصبح متناكة وقحبة ..
وبالفعل اختبئت انا واختي هدى ونحن نراقب مايحدث !! لقد رن جرس الباب فلبست امي نقابها ثم فتحت الباب وفجاءة اقتحم هاني وجنوده الثلاثة بيتنا وهم يحملون بأيديهم الاسلحة وبعد ان اطمئنوا انه لايوجد رجال في البيت !! قام هاني بقوة ثم ضرب امي صفعة قوية وشتمها بأنها قحبة وشرموطة ثم خلع نقابها بقوة ثم قاموا بأغلاق ابواب البيت جيدا ثم قطعوا اسلاك تليفون البيت واخذوا موبايلها المحمول ثم اقتادوا امي الى غرفة نومها بقوة ثم قاموا بتفتيش الغرفة فأحتجزوا ذهب امي من الخزانة بعد ضربها بقوة وطلبوا من امي ان تدير وجهها نحو الحائط ثم قاموا بخلع ملابس امي وهي تبكي وتتوسل اليهم حتى شاهدت كلوتها الاحمر يمزقه احد الجنود بيديه الى ان اصبحت امي عارية امامهم بجسمها المربرب والمملوء ذو اللون الابيض وكانت مؤخرة وطيز امي ذات الفلقتين المستديرتين السمينتين ترتج وترتعش امام الجنود بشطريها الضخمين حتى رأيتها بخجل انا واختي وهي تتبول من شدة الخوف ثم خلع الضابط هاني ملابسه حتى اصبح عاري ثم امر الجنود بالأنصراف حتى اختلى الضابط هاني بأمي صفية وكان قضيبه وزوبه طويلا وضخما ولها خصيتان كبيرتان وكان اسمر اللون وله شعر كثيف .. لقد رأيته وهو يقترب من امي وهي واقفة ويديها على الحائط ثم ركز قضيبه في مؤخرة وطيز امي ولعابه يسيل وكان ينيك امي ويشتم عائلتنا بأقذر الالفاظ لقد كان قضيبه القوي الشديد يدك مؤخرة امي دخولا وخروجا حتى رأيت خرم مؤخرتها مفتوحا وواسعا كفوهة فنجان القهوة من شدة النيك .. لقد كانت فلقتيها ترتجان بشطريها المستديرتين الضخمتين صعودا ونزولا وكان قضيبه يخترق مؤخرتها بقوة وكان وجه امي محمرا .. وبعد لحظات امسك امي من شعرها ثم شدها بقوة ثم القاها فوق السرير ثم صعد ورائها الى السرير وزوبه منتصبا كالفولاذ ثم قام هاني برفع ساقيها وثنيهما بقوة حتى وصلت ركبتيها الى صدرها ثم قام بركز قضيبة ذو الشعر الكثيف في عمق رحمها وشق اوداج كسها شقا شديدا حتى ارتعشت اشفار كسها ثم بدء يدك عمق كسها بقوة بقضيبه الجبار لقد كانت امي بيضاء البشرة حمراء الوجنتين وكان اصدقاء ابي يزورونه كل يوم في بيتنا لعلهم يلتمسون رؤية امي التي سحرتهم بفتنة جسمها المغري ووجها الجميل .. نعم استمر هاني في نيك امي بشراهة مطلقة واستمتاع ولذة غير مسبوقة لقد رأيته يلتهم اثداء امي بفمه وكأنه ذئبا جائع ويشم مابين ثدييها ويبوس رقبتها ويمص شفتيها ويقبلها من وجنتيها يمينا وشمالا وامي دموعها تسيل وهي تحاول ان تدير وجهها عن هاني لكي لايقبلها اشمئزازا منه .. لن انسى صوت السرير الذي يصدر من كل حركة نيك فوقه صعودا ونزولا ولن انسى اهاااات امي المغتصبة التي تم هتك شرفها في عقر بيتها .. هي لحظااااات حتى انتهى هاني من نيكها وامي تقول له حرااام عليك ياهاني اللي تعمله فيني ثااارك ومشكلتك مع زوجي وليست معي انا واولادي … ليه تقذف لبن زوبك في داخل رحمي !! تبغى تحبلني ياهاني ؟ حرااام عليك ياظالم انا ذنبي اني زوجة عدوك !! لقد كان الضابط هاني يمسح قضيبه بمنديلا ابيض وقد استمتع وتلذذ في نيك امي وقد اشفى حقده القديم من ابي وقام بقذف منيه الابيض في كس امي لكي يجلب لأبي المسجون العااار وان يشكك في شرف امي بل حتى يشكك في نسبي انا واختي لأبي وكان هاني الخبيث يقصد تمزيق عائلتنا واضعافها ..
وعندما اكثرت امي الكلام امسكها من رقبتها ثم صفعها صفعة قوية وبصق بوجهها ونعتها بالقحبة الشرموطة وانها تعمل في الليل داعرة في احد الفنادق لقد رأيت مؤخرة امي المفتوحة وخرمها قد اصبح واسعا وشفرتا كسها التي يسيل منها المني الابيض .. نعم لقد كان هاني قاسيا جدا على امي وقد انتهز فرصته لأشفاء حقد سنوات قديمة وبالفعل عندما انتهى هاني من نيك امي ولبس ملابسه .. خرج من الغرفة ثم اعطى اصدقاءة الجنود الثلاثة الضوء الاخضر في اغتصاب ونيك امي وطمئنهم بأن امي شرموطة ولكنها تتظاهر امامهم بالشرف !! وماهي الا لحظات حتى خلعوا كل ماعليهم من ملابس واصبحوا عراة من غير ملابس وبأزبارهم وعيورهم الغليظة والقوية ثم امروا امي بأن تستحم بعدما ناكها الضابط هاني وبالفعل رأيت امي تمتثل لأوامرهم وقد استسلمت امي لهم واستجابت لطلباتهم ورغباتهم بسبب ان امي لاتريد المشاكل ولا تريد ان تفضح نفسها وكان كل همها هو عدم لفت انظار الجنود لي انا واختي .. وبالفعل استحمت امي وخرجت وكان شعرها الطويل مبلول وكذلك جسمها الذي يقطر منه الماء .. وماهي الا لحظااات من دخول امي غرفة نومها حتى تبعها احد الجنود ثم دخل معها في الغرفة بعدما اغلق ورائه الباب بينما الجنديان الاخران ينتظران خروج صديقهما على احر من الجمر .. وبالفعل بداء الاغتصاب ونيك امي داخل غرفتها من الجندي الاول رغم انني لم ارى مايحدث بسبب اغلاق الباب .. وبعد ربع ساعة تقريبا خرج الجندي الاول وهو يمسح زوبه وقضيبه بمنديلا ابيض بعدما انتهى من اغتصاب ونيك امي .. واثناء انفتاح باب الغرفة رأيت امي من زاوية ضيقة وكانت ممدة على السرير على بطنها وكانت مؤخرتها الحمراء الضخمة قد ذبلت واحمرت كثيرا من كثرة وشدة النيك .. وكانت تنتظر دخول الجندي الثاني عليها لكي ينيكها وهي مستسلمة !! وبالفعل دخل الجندي الثاني واغلق باب الغرفة ورائه !! وكان صديقه الجندي الاخير ينتظر دوره على احر من الجمر !! وبعد مرور 20 دقيقة خرج صديقة وهو يمسح قضيبه بالمنديل الابيض ورأيت امي من خلال انفتاح الباب وهي واقفة تمسح مؤخرتها بالمنديل !! وبسرعة دخل الجندي الاخير ثم اغلق الباب وقام بأغتصابها كبقية اصدقائه ثم خرج وقد انجزوا الجنود مهمتهم وقد اخذ الضابط هاني ثأره من ابي بل شفى حقده وغليله القديم من عائلتنا .. وبعد الانتهاء من هتك واغتصاب شرف امي .. قاموا بالتحقيق مع امي وهي عارية في الصالة ثم طلبوا من امي ان تلبس ملابسها وتأخذ حقيبتها .. ثم اخذ الضابط هاني هوية امي وكذلك جواز سفرها ووثائقها المهمة وقاموا بأحتجاز ذهبها ومجوهراتها لديهم ووعدوها بأعادة كل املاكها واوراقها بعد التحقيق معها في المعسكر وفي حالة برائتها سيرجعون لها كل مالديهم .. لقد توسلت امي لهم كثيرا لكنهم رفضوا .. فما كان من امي الا ان تنفذ اوامرهم بالطاعة وبالفعل لبست ملابسها وكذلك نقابها الاسود الفاتن ثم دخلت علينا امي واخبرتني انا واختي بأنها ستذهب وترجع بسرعة وان لانخاف وطلبت مني انا واختي ان لانخبر ابي او أي شخص كان بما حدث لها من بشاعة اغتصاب وانتهاك للشرف وتدنيس للمحارم وهتك شرف نساء البيت في غياب الرجال .. نعم لقد رأيت امي وهم يضعون القيود الحديدية في يدها والتي تسمى الكلبشات وقد ارتدت امي تنورتها الضيقة والتي تظهر مفاتن مؤخرتها الضخمة ثم اقتادوها وكان يمسك بيديها جنديان وكان الضابط هاني ومساعده يمشيان خلف امي الضحية وهم يضحكون ويتلذذون بمشاهدة مؤخرتها ثم اقتادوها حتى وصلوا سيارة خاصة للبوليس ثم قاموا بأركابها في المقعد الخلفي وهو صندوق محاطا بقضبان حديدية وسياج كالسجن وبعد اركابها تحركت سيارة البوليس بسرعة فائقة متوجهة نحو المعسكر الذي سيتم فيه التحقيق مع امي وهناك سيتم تعذيبها واغتصابها من اكثر من 6 جنود في غرف خاصة للتعذيب والاستجواب وهي بنفس الوقت سجن للمتورطين !! وكيف حبلت من الجنود بأبن حرام وابي في السجن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق