أمى الصعيدية

 علوان صعيدى عمرى 22 سنة هحكى القصة دى حصلت و انا عمرى 15 سنة انا وحيد امى و ابويا وعيت على وش الدنيا لقيت نفسى ابن لأب مسن و أم لسة فى عز شبابها مش هقول ان امى ملكة جمال و الكلام ده لا خالص امى سمرا ضخمة طيز ضخمة تهتز يمينا و شمالا طويلة بزاز كبار مدلدلة بطن مترهلة نازلة على كسها فخدها تخين جدا و دراع مكبس لحم وزنها 120 كيلو و طولها 173 سم عرفت بعد كده انهم جوزوها لابويا بالرغم انه كبير زوجة تانية لأنها مش جميلة و عندها مشاكل فى الغدد سببت ضخامتها و طولها بالطريقة دى ليا اخوات من ابويا 3 رجالة و بنتين امى قاسية جدا و لدرجة انى كنت بخاف منها و بالرغم انى وحيدها كانت بتعاملنى بقسوة بحجة انى علشان ابقى راجل و ابويا بيبات عند امى ليلة و عند مرتو التانية ليلة كان لينا بيت مستقل عن البيت التانى فى مكان مطرف فى البلد و كان لينا جار اسمه عم سيد ابويا مات و انا عندى 10 سنين و أمى ازدادت قسوتها و تحكمها فيا كنت بهابها و اخاف منها جدا

 لحد اما يوم رجعت من المدرسة بدرى كان عندى 15 سنة سمعت صوت وحوحة اح وح وح اح دخلت لقيت امى عريانة ملط و حاطة مخدة تحت طيزها و عم سيد جارنا راكب فوقيها ملط و عمال ينيك فيها انا اتجنيت من المنظر و فى لحظة امى المتحكمة المتسلطة سقطت هيبتها و سقطت من نظرى جريت على الحمام و اللى عندو فى بيتو قاعدة بلدى هيفهم فيه خرطوم صغير للتشطيف بعد دخول الحمام الشخاخ يعنى فى حنفية قريبة من الارض اخدت الخرطوم و رجعت على اودة امى و هو عم سيد راكب فوقيها رحت لاسعه بالخرطوم جه على قفاه من قوة الضربة انها كانت بغيظ وقع مسورء ( مغمى عليه ) اتنطر من على امى و وقع جمبها على سريرها أمى لقتنى أدامها و الشرار طاير من عنيا تزلت ضرب فى امى بالخرطوم على بزازها و بطنها و كسها و افخادها و جبت حبل و ربطها و ربطت عم سيد عريانين جمب بعض و جبت الكزلك بتاع ابويا و قعدت جمبهم و امى تقولى هتجتلنا يا ولدى هتجتل امك و تنوح و تولول لحد اما فاق عم سيد قلت له لو عتبت البيت ده تانى هجتلك و لازم ترحل من البلد فضل يهزأ منى و يقول ارحلوا انتو قلت له انا هعورك فى طيزك بالكزلك علشان ابقى علمت عليك لو فتحت خاشمك هقول انك بتتناك و انا نكتك و 

عورتك فى طيزك عورتو فى الفلقة اليمين و لبس هدومه و مشى

 بعدها امى القاسية ما كانتش تقدر ترفع عينها فى عينى و كنت اناديها و احنا لوحدنا يا شرموطة الشيطان لعب بدماغى و قلت الراجل ده هييجى ينيك امى و انا مش موجود فى البيت خصوصا ان بيتنا مطرف و احنا فى قرية فى الجبل قلت افضحه و اقول انى كنت بنيكه ة عورته فى طيزه انكر الكلام و قال انه كان بينيك امى اتعصبت عليه قدام الناس و قلتلهم كداب انا معوره فى الفلقة اليمين بالورب كده و بينت للناس شكل التعويرة و طلبت من اصحابى يكتفوه و يشلحوه بان اثر الجرح فى طيزه و مرتو طلبت الطلاق و رحل من القرية أمى عينها اتكسرت قدامى الشيطان وزنى و قالى ان لازم اكسر عينها اكتر انيكها قعدت افكر انيكها كيف و ابدأ معها كيف انا طول زبى الاسمر 16 سم و هو واقف روحت لقيتها لابسة عباية سودا صعيدى ع اللحم و حلماتها بارزة منها و لا سوتيانة و لا قميص قلتلها جهزيلى الطفاح يا شرموطة ولولت و تمتمت بكلام و هى مكسورة و حزينة و قامت تجهز الاكل لقيت اطيازها بتتهز كل فردة لوحدها عرفت انها مش لابسة لباس قلت لها انجزى يا متناكة ردت بقسوة مش كفاية كده انا أمك و لازم تبطل الكلام ده قمت رزعتها بالقلم و قلتلها ليكى عين تردى يا شرموطة و شديتها من فتحة العباية قطعتها من عند صدرها انا اصلا كان زبى نايم عمرى ما فكرت فى امى بطريقة جنسية غير ذلك ضخامة جسمها مش من النوع المفضل عندى لما العباية اتقطعت من عند صدرها بزازها بانت فلملمت العباية عليها و عى بتحاول تستر نفسها و جرت على اودتها و هى جسمها كله بيترج جريت وراها قلتلها بتكسفى اياك و جسمك اللى بان قدام راجل غير ابوى و رحت شادد العباية مكمل عليها قطع لحد تحت جسمها كلو بان من قدام كل ده و انا خايف و مرعوب مش عارف ابدأ معاها ازاى مسكت صدرها و تصنعت الغضب و قلتلها بتنكسفى و بزازك دول كان راكب عليهم سيد ايدى مسكت جزء من بزها الضخم الصراحة كنت اول مرة امسك بز مرة من طراوة بزها زبرى بدأ يقف حاولت امسك كسها اصطدمت ايدى فى بطنها المترهل المتدلى و تصنعت الغضب و قلتلها و سيد ناك كسك و ليكى عين ترفعى صوتك و رحت رازعها قلم تانى انهارت و وقعت على السرير على ضخرها تبكى و تولول و تندب حظها و هى فاتحة رجليها كنت اول مرة اشوف كس امى احمر نار وسط السمار هجت من المنظر و زبرى شد للاخر ما كدبتش خبر بدون مقدمات حطيت طرف الجلابية فى حنكى و خلعت اللباس و رزعت زبرى فى كس امى شهقت شهقة غريبة و رفعت يدها من على وشها و هى بتحاول تقاوم و تبعدنى عنها كتفت ايديها بايديا و نزلت رزع فى كسها و امى عينيها مبحلقة من الذهول لحد اما نزلت لبنى فى كسها و قمت من عليها و مسحت زبى فى بطنها و لبست اللباس و خرجت رجعت بالليل لقيت امى قاعدة ع الكنبة فى الصالة لابسة عباية بيتى مفتوحة من الصدر مبينة الشق بين بزازها قالت لى بصوت مكسور اجهزلك العشا قلتلها ما ليش نفس و دخلت اودتى دخلت ورايا و قعدت جمبى ع السرير و خدتنى فى حضنها كانت اول مرة امى تاخدنى فى حضنها و قالتلى غصب عنى اللى حصل بينى و بين سيد كان واخد على ابوك ايصالات امانة و علشان اخدهم منو كنت بجيبو ينيكنى و كل مرة يدينى ايصال لحد اما سددت الدين نيك بعد كده كان بييجى ينيكنى و يهددنى انه هيفضحنى و انا فى حضن امى من طراوة جسمها الملبن زبرى هاج كأنك حاضن مرتبة سفنج بستها فى خدها قرب شفايفها راحت بايسانى فى شفايفى امى ثقافتها الجنسية منعدمة زى نساء الصعيد بس انا كنت بدخل ع النت و اتفرج على سكس دخلت ايدى فى فتحت العباية اللى عند الصدر و طلعت بز امى حلمات بنى غامق و نزلت رضاعة فيه أمى هاجت و قعد توح احححح وحححح وحححح تحس ان حنش بيوح تحتك و انا بمص حلمتها مسكت زبرى و قالتلى يا واد يا علوان كل ده زبر ده كبير يا ولدى انا هجت قمت من حضنها و قلعت الجلابية و الفانلة و اللباس هى قلعت العباية كانت ع اللحم رجعت لحضنها تانى ارضع بزها الضخم و هى تلعب فى زبرى بايدها الخشنة و تتغنج قمت من حضنها و حطيت زبى بين ابزازها و قعدت انيك بزازها و هى توح نيمتها على ضهرها و حطيت مخدة تحت طيزها كسها برز قدامى احمر نار وسط سمار نزلت على كسها الحس الحس امى مطاهرة قعدت الحس و ادخل لسانى جوا كسها و هى كسها صار لزج من الافرازات رحت راكب فوقيها و راشق زبى فى كسها راحت طابقة رجليها على ضهرى و كسها ضاقت و نزلت عسلها و حسيت بانقباضات كسها انقباضات كسها هيجتنى رحت نازل فيها نيك بعنف و هى توح احححح زحححح وححححح وححححح لحد اما جبت لبنى فى كسها نزلت من عليها و انرميت على ضهرى جمبها ع السرير اتقلبت على بطنها متظر اطيازها الضخمة هيجتنى قمت ابوس فى طيزها و اباعد بين فلقاتها الضخمة لقيت خرم ضيق بين جبلين حاولت الحسه بلسانى معرفتش اوصل ليه من اكوام الشحم فى الفلقتين رحت بالل زبرى بلعابى و تفيت على خرمها و بالرغم ان زبرى كبير وصلت الراس للخرم بالعافية و قعدت احك زبى و انيك اطيازها بين الفلقتين لحد اما جبت لبنى على خرم طيزها و من يومها و امى بقت شرموطتى و لبوتى بتستنانى كل يوم علشان انيكها. ملحوظة جسم أمى شبه الصورة اللى فوق

ارجو ان تكون اعجبتكم