قصة النجار و مهمته المستحيله مع حماته

0


انا عادل 27 سنة متزوج من حوالى عام او اكثر اعيش بالشرقية لكنى اعمل فى دمياط و اخذت زوجتى معى لاكون قريب من الع افضل من تكون زوجتى بعيده عنى …

كنت انزل البلد كل فترة لارى اخوتى و اقاربى .. حملت زوجتى و كانت فى الشهور الاولى و نصحنا الدكتور بالا تقوم بمجهود فكنت دائما بجوارها كنت اعمل فى معرض للموبليا و كان يعمل معى ايضا اخو زوجتى و لها اختين متزوجين و اخت لم تتزوج بعد تعيش مع حماتى فى قريتنا ..

فى يوم وصلتنى دعوة فرح لابن عمى بالبلد و كان لازم احضر الفرح بدعوى التهنئة و النقوط عليا .. لكن لا استطيع اخذ زوجتى معى و لا اقدر اتركها لوحدها فاتصلت بحماتى ان ترسل اخت زوجتى الصغيرة تجلس مع زوجتى يومين حتى اعود من الفرح .. بالفعل وصلت اخت زوجتى صباح ما نويت السفر


و انا فى الطريق من دمياط لقريتنا بالشرقية اخذت افكر فى اشياء كثيرة و كيف انى محروم من الجنس بسبب تعب زوجتى من الحمل و انا من طبيعى احب الجنس جدااا و احب ممارسته يوميا ..

و لاحت حماتى و انا افكر فى الجنس و كيف انها لا تتعدى الثامنة و الثلاتون و توفى زوجها و هى ما تزال فى عز شبابها و افتكرت صديقى مجدى و هو يحدثنى عن البرشام الذى يثير المرأة و يجعلها فى حالة اثارة كبيرة و محتاجة للجنس قولت لنفسى ماذا يضر لو جربته مع حماتى و بالفعل اخرجت الموبايل من جيبى و اتصلت بمجدى و سالته عن اسم البرشام و كتبته على الموبايل و لما نزلت من السيارة روحت صيدليه يقف بها شاب و قولت له محتاج لبرشام طلبه منى صديق و فتحت الموبايل لكى يقرأ الاسم و عملت نفسى لا أعرف البرشام و لا اعرف لماذا طلبه صديقى سألنى الصيدلى صديقك متزوج قولت له ايوه متزوج ..

اخذت البرشام و خرجت من الصيدلية و انا أقول لنفسى اى محاولة يا البرشام يكون بجد و يعمل نتيجة او لا يوثر و يا دار ما دخلك شر

كان مجدى معرفنى ان مفعوله بعد حوالى ساعتين وصلت لبيت حماتى بعد المغرب رحبت بى و سالتى عن اخبار زوجتى كان معى كانز اشتريته مخصوص للمهمة و اثناء ما حماتى دخلت المطبخ فتحت الكانز و وضعت به برشامتين و ذهبت لها قابلتى فى الصالة فقولت لها الجو حار جدا و انا اشتريت الكانز من المحطة و انا جاى اعطيت لها واحد و شربت الاخر و كنت انظر لها و هى تشرب و اتكلم عن زوجتى و تعبها من الحمل و ازاى انا كمان تعبان لكى اوفر الراحة لزوجتى و هى تصبرنى و تقول معلش هانت كلها كام شهر و يجى النونو و انا بدات المح لها و اقول الاولاد كبروكى بسرعة و هى تضحك و تقول خلاص بقى هناخد زمنا و زمن غيرنا ..


استأذنت منها لكى اذهب للفرح و قالت لا لازم تيجى تبات هنا اكيد عند عمك البيت فيه ناس كتيرة بسبب الفرح و الهيصة قولت لها هقعد شوية و اجى …

خرجت من بيت حماتى و انا انظر فى الساعة كانت حوالى التاسعة قولت حلو قوى اقعد عند عمى ل 11 او 12 و ارجع خصوصا اننا فى الصيف و الناس بتسهر ..كان دائما معى فى المحفظة برشامة فيجا و ترامادول اخرجتهم من جبيى عند او ثلاجة قابلتنى قبل ما ادخل بيت عمى ..

جلست مع ابن عمى نضحك و نرقص و نغنى للعريس و انا استرجع مع اصدقائى بالقرية ايام الطفولة

و جاء و قت العشاء قومت مع العريس و الاصدقاء اتعشينا و و حوالى الحادية عشر و نصف استاذنت و قولت لهم هروح انام لانى تعبان من السفر و هكون بكرة من بدرى عندهم عشان تكون الدخلة و السهرة الكبيرة اصر عمى ان ابيت معهم لكنى اتحججت بان حماتى لوحدها و هى تنتظرنى كمان البيت هنا زحمة من كثرة المدعويين

خرجت من بيت عمى و انا افكر يا ترى البرشام عمل ايه مع حماتى الوقت وصلت منزل حماتى بنادى عليها فتحت الباب و دخلت المنزل و كنت مستعجل اعرف نتيجة البرشام لكنى لم يظهر شىء عليها قالت اتعشيت قولت ايوة قالت يخص عليك وانا كنت مجهزة لك عشا قولت فى سرى مش تستعجلى نأكله بعد ما أكلك …

قالت خالص اعمل لك شاى قولت لها مش هتنامى قالت لا انا هسهر شوية والا انت عاوز تنام قولت لها لالالا انا متعود على السهر قولت لها هدخل اخد دوش لما تعملى الشاى لان الجو حاااااااار جدا قالت ماشى

دخلت الدوش طبعا كانت برشامة الفيجا ظهر اثرها على زبى و كان منتصب على الاخر قولت ابدا انا اجس نبضها لان حتى لو البرشام عملت عندها حاجة مش معقوله هى اللى هتبدأ .. خرجت من الحمام و انا لا أتردى الا الحملات و الشورت و كان زبى واضح جدا من الشورت و منتصب جدا و روحت لها المطبخ كانت بتصب الشاى

اول ما لمحتى بالمنظر ده و انا عملت فيها عبيط ولا كانى عامل حاجة و قولت لها ايه الحر ده انا دايما كده فى الشقة عندى دايما بالشورت و الحملات ولا يضايقك يا يا حماتى قالت لالا يا حبيبى خليك على راحتك انت مش غريب ..

كلامها شجعنى و قولت لها و احنا بنشرب الشاى معقوله ياحماتى فى الحر ده و انت لابسه كده .. كانت لابسه جلباب بلدى و على راسها ايشرب كبير .. قالت عادى اتعودت على كده قولت لها اتعودتى ايه اللى اعرفه يعنى انت مش كبيرة اوى فى بنات فى سنك كده لسه مش اتجوزا بس انت اللى اتجوزتى بدرى اوووى انا عارف كنت مستعجله على ايه و اضحك و هى تضحك و الاحظ بين الحين و الاخر نظرتها لزبى المنتصب بالشورت ..


كانت حماتى بيضا و جسمها ملفوف و كانت تهتم بنفسها و يظهر ده على حواجبها و لفة رجلها من تحت او هنشها المدور عندها تقف

قولت لها و انا ابتسم بجد حرام كده معقوله تلبسى كده كان عندك خمسين سنة يا ستى البسى و افرحى مدش واخد منها حاجة دا انا سمعت دكتور فى التليفزيزن بيقول النكد و الحزن بيقصر العمر عاوزك تلبسى كده و تدلعى نفسى هو الواحد هيعيش كام مرة ..

قالت بس يا عادل هلبس ليه و لمين قولت لها البسى و ادلعى لنفسك انتى مش لازم لحد مقعوله حتى فى الحر ده و انتى لوحدك و لابسه كده و تنامى فى الهدوم دى طب اقول لك و حلفت و انا اضحك لازم حالا تقومى تلبسى احلى قميص عندك و هتشوفى انت كان عندك عشرين سنة و مسك ايدها و بشدها و هى تضحك اوى اوى و تقول تخرب عقلك يا عادل ضحكتى قميص ايه اللى البسه قولت لها ايه مش عندك قمصان نوم و الا ايه قالت عندى كتير بس مش ينفع هو انا لسه صغيرة حست من كلمها شوية ضغط و كله هيبقى تمام


شدتها من ايدها اووووى و اخدتها عند الدولاب و قولت لا يلا خدى قميص و على الحمام خدى دوش و البسى و تعالى ضحكت و قالت يووة فكرتى بزمان لما كان حماك بيعمل كده و يشترط انى البس قميص ضحكت و قولت لها طب يلا و مع تصميمى و انى هزعل بجد و انها لازم تشوف نفسها لان الحزن وحش على صحتها وافقت و قالت طب اختار لى قميص انت دورت فى الدولاب و روحت على قميص احمر قصير و قولت لها ده قالت لالالا ده قصير اوى اوى قولت لها طب و ماله هو للخروج ده هنا فى الشقة المهم اخدته و دخلت الحمام و انا انتظرها و كل شوق لاتمم المهمة المستحيلة …

خرجت من الحمام و هى تضحك و تدارى وشها من الكسوف و انا انظر لها لارى اجمل امراة جسمها ممشوق و صدرها واقف ناهد و سرتها تظهر من تحت القميص و شعرها مبلولة بالماء ضحكت و صقفت على ايدى و قولت ايوه كده هلك هلاك اظهر يا قمر طب صدقينى اجمل من عروسة فى ليلة دخليتها و قربت منها و مسكت ايدها و و قولت تسمحى لى بالرقصة دى يا عروسة ضحكت و قالت يخرب عقلك يا عادل انت عسل بجد هونت عليا كتير يا ريت كنت قريب مننا ..

قولت لها ممكن بقى تجيبى ايدك و تنسى كل حاجة قولنا الواحد مش بيعش غير مرة واحدة .. اخدت ايدها و قربت منها و كانى هرقص معها بجد .. هى فعلا جميلة سكسية على الاخر قربت منها و امسك ايدها و اخليها تلف قادمى و انا اتعمد انى التصق بها لغايه ما زبى المنتصب لمس مؤخرتها .. قالت بس يا عادل ظهرى تعبتى اوى اوى .. انا قولت بس فكرة لانى مش عاوزة حاجة عادية قولت هنيكها من غير ما اطلب منها واحدة واحدة …


قولت لها تعرفى يا حماتى انت بس شوية مساج و تدليك و هتكون تمام التمام قالت ازاى قولت لها يعنى اكيد ظهرك تعبك من الوقفه فى المظبخ و شغل البيت التدليك ده هيفك العضلات و هترتاحى خالص

قالت و فين بقى التدليك ده قولت لها انا اعمله لك ده سهل خالص بس تسمعى الكلام مش تطلعى روحى زى موضوع القميص قالت بعد الشر عليك حاضر هسمع الكلام يعنى هتعمل فيها دكتور بقى ضحكت و قولت ايوه و لازم تسمعى كلام الدكتور

قولت لها تعالى و اخدتها اوضة نومها و قولت لها يلا نامى على السرير قالت حاضر لما نشوف اخرتها كانت بالقميص الاحمر القصير و رجلها و فخدها يظهر بوضوح قولت لما اطلب حاجة اشوف رد فعلها قولت لها ممكن تقلعى السنتيان قالت ليه بصيت لها و قولت قولنا ايه قالت حاضر و فعلا خرجت لما قلعت و دخلتها و هى نايمة على ظهرها و صدرها باين كله تقريبا الا الحلمة قولت لها نامى على بطنك .. و رفعت القميص و شوفتها الاندر الصغير عليها و ظيرها الكبيرة الجميلة البيضا المدورة و مشيت ايدى على ظهرا بشويش و قولت لها عاوزك تقولى ااااه عشان مع ضغط ايدى و كلمة ااااااه اكيد هترتاح قالت ماشى لما ايدك تيجى على مكان الوجع هقول اااه و بدات امشى ايدى و اضغط بشويش و فى مكان فوق ظيرها و اسفل ظهرها قالت اااااه ضغطت جامد شوية الاه زادت و مع الوقت بقت تقول اه طول ما ايدى على جسمها ..

تعدت انزل على فخدها و ادلكه و من فوق امد ايدى لغايه ما تلمس صدرها لكنى لم اقترب منه اكثر حتى اشوقها و اسخنها طلبت منها تنام على ظهرها و لما اتعدلت على ظهرها كان كسها واضح منتفخ تحت الاندر و اثار بلل عليه عملت انى مش واخد بالى و قعدت جبنها و ايدها مفروده على السرير و انى ادلك و اروح شمال و يمين حتى قربت زبى من ايدها المفرودة على السرير لكنها لم تبعد يدها قولت حلو البرشام اشتغل و سخنت ..


بدات ادلكها بطنها و افركها و هى تقول اااه لكنها اااااااه مختلفه اكيد بقت ممحونة و انا ازيد فى الفرك قولت لازم اسخنها على الاخر و انيكها من غير ما اطلب منها نزلت بايدى على سرتها و سوتها و ايدها لامسه زبى و حست كانها بتحركها بشويش كانها نفسها تدعكه لكنها منتظرة البداية منى و انا ولا كانى هنا ..

قربت بايدى من سوتها فوق كسها افركها و لم المس كسها و نزلت شوية على فخذها و انا ادلك و افرد ايدى فيلمس صباعى الكبير كسها من بعيد قولت اعذبها اكتر فطلب منها تنام فى وضع الحضان تسند على ايدها و رجلها و ظهرها لفوق و وقفت ورا ظيرها بالظبط بين رجلها المفتوحه و قعدت ادلك فى ظهرها المرتفع و هى مازلت ممحونة و تقول ااااااااه و كنت حاسس انها على الاخر

انا مع التدليك بقيت اقرب منا من ورا و جسمى يلمس جسمها و زبى خلاص بقى يخبط فى ظيرها من ورا و اقرب و ارجع تانى كانى بعمل مساج بجد و بايدى من بين رجلها اقرب من كسها و المسه مرة و ارجع لما حست ان الاندر بتاعها غرقان قولت خلاص الفريسة جاهزة للاكل قولت اهجم بقى عليها قربت خالص من ظيرها و زبى بقى لامس فقله ظيرها و بضغط اوى و هى لقيتها زى اللى بتتعدل و زبى بقى بين فتحة ظيزها بالظبط و وقفت على كده لقيتها بترجع لورا على زبى بدات اهجم برضو براحة و ادخل ايدى من فوق فى الاندر و افرك لها ظيزها قالت الاندر مضايقك و انت بتدلك اقلعه قولت فى نفسى دى دابت خالص حرام بقى كفاية عليها كده قولت لها ماشى احسن برضو عشان اعرف ادلك كويس لان مكان الاندر لازم يدلك عشان على اللى ماسك عظمة الظهر قالت طب اتعدل و اقلعه والا تنزله انت قولت لا ماشى هنزله لك انا ..


بدات انزل الاندر براحه براحة و ظيرها البيضا الجميلة كنت هجم عليها بس قولت شوية و نزلت الاندر كله و بمد ايدى ادلك لها لقيتها غرقان على الاخر و زبى رجع تانى بين فتحة ظيزها و حست انها متعمدة و انا طبعا ساند على ركبتى و واقف وراها مباشرة و زبى تقريبا دخل ظيرها لقيتها بتقول ما تقلع الشورت بتاعك اكيد مضايقك و انت قاعد كده قولت لها انتى شايفة كده قالت ايوه هتكون على راحتك اكتر قلعت الاندر و قولت لها نكمل والا ارتحتى قالت لا نكمل ايدك حلوة اوى و بتريحى رجعت وقفت و هى فى نفس الوضع و زبى بقى حر من غير حاجة و انا بتعدل لقيتها رجعت قوى بظيرها فدخل زبى بين ظيزها و زادت فى كلمة اااااااااااه و صرخت يخرب عقلك ده زب والا خابور هو كبير اوى اوى ليه كده يكون فى عونها بنتى

قولت خلاص بقى و قعدت ادخله و اطلع براحة بين ظيزها و هى مستلسمة و كانت بتهز ظيزها و انا بدخل و بطلع لغايه ما زبى قرب من شفايف كسها الغرقان و بحركة منها زبى دخل كسها الساخن المولع و خرج من صوت كانها مش اتناكت قبل كده و قالت ااااااااه اااااااح كمان كمان انا بحس براحة كمان كمان اعمل كمان و ترقص ظيرها و زبى فى كسها ..


بدات اعمل بقوة و مسكتها من ظيرها بايدى اشدها عليها و ادخل زبى فيها بكل قوة و هى تصرخ و تقول كمان كمان و انا مستمر بكل قوة و و ضربتها على ظيرها بايدى فرحت و قالت كمان اعمل فيا كل حاجة انا تعبانة من زمان كمان

و قعدت اضربها و اشتمها و اقول لها يلا يا متناكة يا شرموطة يا لبوة و هى مبسوطة و تقول ايوه كده اضربى و اشتمنى ايوة انا متناكة انا من اللليلة المتناكة بتاعتك انت و بس يا دولة يلا كمان

و انا مستمر فى النياكة ادخل زبى و خرجة و قربت انزل قولت لها هنزل قالت نزل فى كسى اروى كسى العطشان قولت لها يحصل حمل و الا حجة قالت مش تخاف من يوم ما ركبت اللولب مش شلته قمت منزل فى كسها دفاعت من مية زبى الساخنة و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى ايه ده احساس عمرى ما جربته

و اتعدلت و انا نمت على ظهر و هى قعدت تمص فى زبى لما وقف و نكتها تانى و تالت و نزلت فى كسها مرتين و مرة فى ظيزها و نمنا و كنا فى الصباح على موعد اااااااااخر ……

انتهت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه