عندما كنت طالبا بالصف الاول الاعدادى بدأت فى
الاحساس باعراض البلوغ التى لم اكن اعرفها من قبلو كنت اعيش مع امى الارملة وحدنا, بدأت ارى امى
بشكل مختلف عما قبل, بدأت ارى أشياءا لم اكن اتخيلها, يجب ان اخبركم كم هى جميلة و مثيرة,
قصيرة القوام ممتلئته , ذات صدر اجمل من جميل و مؤخرة كمتلئة بلا ترهل. كانت تجلس فى المنزل
فى الايام الحارة بالملابس لبداخلية عباة عن كومبليزون على جسدها العارى دون ان تخجل منى فهى لم تكن
تعلم انها تثير تلك المشاعر المبهمة داخلى كنت انام معها فى نفس الفراش و ذات ليلة كنت نائما و حدث لى
انتصاب شديد و انا ملتصق بها, استيقظت فوجدت قضيبى الصغير ملتصقا بمؤخرة امى التى يغطيها قميص
النوم الشفاف و من تحته الكلوت الرقيق فقط, لا اغرف لماذا لم ابتعد , كان الضعور رائعا
, خليك من اللذة الجسمانية و الرهبة النفسية الا اننى لم ادع الرهبة تمنع اللذة قمت برفع القميص عن مؤخرتها
بيد مرتعشة بينما صوت نفسها المنتظم يخبرنى انها مستغرقة فى النوم, عندها اصبحت مؤخرتها عارية
الا من الكيلوت الخفيف الصغير الذى بالكاد يغطى الشق بين ردفيها ثم انزلت البنطلون الى ركبتى و اخذت
لقترب بهدوء حتى لامست مؤخرتها برأس قضيبى الصغيرو اخذت احتك بها حتى شعرت يشعور غريب
و بتقلصات تجتاح جسدى ثم قذفت المنى على ردفها الايمن و سال المنى حتى بلل الكيلوت ثم قمت بتغيطها
و رفعت بنطالى و بعد دقائق استغرقت فى النوم, لم يحدث شئ فى الصباح الا اننى كنت انحاشى النظر
اليها و بعد قضاء يوم عادى فى المدرسة عدت الى المنزل عازما ان انام فى فراش منفصل. لال انه
عند اقتراب ساعة النوم رفضت امى هذا الطلب و قالت لا حتى تسطيع الاستيقاظ معى فى الصباح و لأنها
لا تستطيع النوم بدونى. فى هذه الليلة كنت قد هاهدت نفسى الا اكرر ما حدث الا اننى لم استطع النوم
وجدتنى مدفوعا بنفس الشعور السابق لأن ارفع قميصها,,,,,, و للمفاجأة لم تكن ترتدى كيلوت
فى هذه الليلة,وضعت يدى على فخذها وانا انصت لصوت تنفسها فلم يحدث شئ عندها ازددت جرأة
و اخذت ارفع يدى الى اتجاه ما بيت فخذيها حتى فلامست اطراف اصابعى شعر عانتها. لم تستيقظ
و لم يحدث شئ عندها لامست الشفرين الكبيرين و لدهشتى احسست بأنهما شديدى السخونة و رطبين
الى اقصى درجة, لم يستطع عقل الطفل ذو الاثنا عشر عاما ان يستوعب ما حدث الا اننى ادخلت
اصبعا داخل كسها و اخذت استكشف هذا العالم بين فخذي امى, رباه كم كان الشعور رائعا حتى
اننى اتذكر الان كل شئ بل اكاد اشم رائحة كسها على اطراف اصابعى الان عند هذه اللحظة استدارت
و هى نائمة و واجهتنى , تسمرت من الخوف الا انه بعد ثانية مرت كسنة تأكدت انها لاتزال نائمة كان
وضعها الجديد مناسبا تماما لألامس كسها برأس قضيبى الصغير عندها كان الاحساس رائعا و بعد عدة
دقائق قذفق بين شفريها و و بع القذف نمت الى الصباح. فى الصباح لم يحدث ما يريب الا اننى كنت
خائفا و قررت ان انام وحدى حتى لا يتكرر ما حدث مرة اخرى. الا انها رفضت تماما فى المساء
فكرة ان انام وحدى ,لم استطع النوم من شدة الاثارة و ان كنت قد عاهدت نفسى الا المسها ثانية الا
انها مدت يدها و هى نائمة لتستقر فوق قضيبى المنتصب فلم اشعر بنفسى الا و انا امد يدى و المس ثديها
الايمن الذى كان امامى و اخذت اتحسسه , ثم وضعت يدى الاخرى على كسها الدافئ الذى كان مفتوحا
و لدهشتى حدث ما لم اكن اتوقعه ,فقد بدأت امى تداعب قضيبى المنتصب بيدها اثناء مداعبتى لكسهاثم
مدت يدها تحت السروال و مسكته و اخذت تدلكه بينما انا متسمر من الخوف حتى اننى توقفت عن مداعبة
كسها فاذا بها تقول لى ( اقلع) و اخذتنى فوقها و بأت تصدر اصواتا و انا انيكها غير مدرك ان ما
افعله اسمه نيك حدث هذا و انا فى الثانية عشرة و اليوم انا فى الثلاثين و امى فى الخمسين و انا متزوج
الا اننى كل يوم خميس اذهب لأنام عند ماما اقصد مع ماما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق