في يوم جاء زوجي ومعه بدرالمجنون وطلب مني مساعدته فقال لي ساعديني نحلق له ونغسله ونبدله ملابس نظيفه فقلت في نفسي نعمل فيه ثواب وبدأت اساعد زوجي من بعيد ل بعيد اقرب الماء وارش عليه وزوجي يدعكه بالصابون انا ورا بدر وزوجي امامه ولما قام يحرك الصابون علي جوانب زبه وتحت كعاله سمعت زوجي يقلي اخرجي حميت المسأله ولماتحركت خارجه من الحمام سرقت نظره وعرفت قصد زوجي ولما خلصنا وخلينا بدر اسم علي مسمي لقيت زوجي سايبني وخارج وقايل لي اكلي بدر علي بال مااروح السوق اجيب مقاضي وارجع فهمست في اذنه وقلت انا خايفه فقال بدر مسكين وعمره ما آذي احد فقلت طيب
فخرج زوجي وبقيت انا وبدر لوحدنا فدخلت المطبخ اجيب اكل لبدر المجنون (/ ولمارجعت لقيته ماسك زبه ويصرخ غديه غديه واذهلني منظر زبه وانا غيرمستوعبه ان يكون معاه زب بهذا الحجم الحميري حيث كان زبه مثل قاروة الكندا دراي وحاولت ان اسيطر علي الموقف حتي لاينفعل ويؤذيني فقلت له تغدي انت بالاول وبعدما تخلص نغديه ولكن لمست انه لايفهم مااقول فوقف وصوته مالي البيت وهويقول نيكها نيكها وزبه يهتز بين فخوذه فخفت يكون يقصدني فقررت الهروب بعمري لكنه كان اسرع مني ورماني علي الارض وركب فوقي بقيت اقله لا لا وحاولت بكل قوتي ابعده من فوقي فلم استطع ان انقذ نفسي اواخلصها من قبضته ورغم مقاومتي العنيفه الا انه بدأ يبوس شفايفي وبمص نهودي فلقيته رمي وجهه ناحية رجلي وبدأ يبوس رجلي من اول صابع رجلي الصغير ويبوس مشط رجلي وارجلى حوالين وسطة وانا اقله لا لا راح فاتح ارجلى وقعد يدخل لسانة بالراحة بطريقة جعلتنى اصوت بصوت عالى جدا وااقلة آه آآه قتلتني بس خلاص اتركني تبقي فضيحه لوشافك زوجي وانت تنيكني فلم يجيبني بشي وكأني احاكي جدار واستمريلتهم كسي وانا اضغط بشفايفي علي بعضها وهو ماسك شحمة كسي ويفحسها ومايسمع انيني ولاصراخي وانا ااقول بسرعة شوية وارتعش من طريقة لحسه واضم راسة بين ارجلى من كتر النشوة واتقلب على بطنى فيلحس لي من ورا فارجع اتقلب على ظهرى علشان يطلع لسانه وهو مش هنا كل ما اتقلب يتقلب بجسمة معايه وبعد كذا لقيتة باعد بين فخوذي وامسك بشفرات كسي وباعدها وداعب بلسانه كسي بعد ما كسى فتح على الاخر وانا ازحف علي ظهري لابعد كسي عن فمه لكنه اخذ يحرك لسانه للاعلى والاسفل وانا اصرخ آح آح يدر آح بدر شهيتني آي بدر اعطنيي فرصه ارتاح وانااخلي زبك يدخل كنت عايزه اخرج من تحته وهو مستمر فى تعذيبي فلقيته يرفع ارجلي فوضعت يدي على كسي وقلت له ارجوك تقوم من فوقي لاتدخله ولماشفته مصمم يدخلة بقيت اصرخ واترجاه يدخله بشويش وشلت يدي من على كسي ومكنتش عارفه ان جنانه هيبدأ والا من فين جاب كل هذي القوه التي جعلت كسي فريسه سهله لكمرة زبه التي مثل راس البس الصغير والتي اخذت شفايف كسي معاها وهي داخله وخلتني صرخت صرخه سمعوها من الشارع وهو يدخل زبه باقصى قوته داخل كسي لمامت وصرت اقول شويه شويه مش قادرة لاتدخل بسرعة وهومش سامعني ومش حاسس غير بزبه مولع نار وعاوز يطفيها فى كسي بس بعد كذا غمضت ومافتحت الا وقد دخل المكنفش حقه كله في كسي وناكني لماسرجت عيوني وكنت ارفع راسي اتفرج لزبه طالع داخل في كسي واهز ورجولي مرفوعه تتأرجح ونهودي تترجرج بعد كذا قام من فوقي وولم اشعر بنفسي الا وقد ركعت واسندت بطني في حرف الكنبه وهو واقف خلفي يداعب ذكره بمؤخرتي ويمسح براس زبه على بوابة طيزي ثم يضعه على بوابة كسي ويمسك خصري ويشدني ناحيته فينطلق زبه مخترقا بوابه كسي وممزقا جدرانه حتى يكتمل كله داخل ويلامس راسه تحت صرتي وتصطدم فلقي باحضانه وانااتأوه وجسمي يندفع للامام وحين يبدأ زبه خروجه ارجع قفاي بعد زبه لا اريد خروجه ولما خلص خرج من عندي وانا مااقدر امشي
وجلست طول الليل افكر واسأل نفسي معقوله بدر برغم جنانه شعر اني عاطشه للزب ورغبانه انتاك بزبه ؟ والا ليش هجم فوقي وليش ناكني من اصله؟ طيب كيف مجنون ؟ وكيف ناكني ساعتين في نيكه واحده ؟ وليش نيكه ممتع ببشكل غريب عمري ماارتحته مع زوجي ؟ وسامته وجسمه الرياضي القوي وزبه وخبرته واسلوبه ماينفع يكون مجنون وجلست انتظر اسبوع ان بدر يدق بابي ويقلي غديه اوعشيه فرغم انه مجنون الا انه شاب شهواني بجنون يموت في البنت الدلوعة السكسية الشهوانية زبه مولع نار مقوم واصل كل من تشوفة يجننها بطوله عرضه يريح الكس بس الطيز لا لانه تقريبا مايدخل الا اذا الوحده مجنونه في النيك يدخلها وتتحمله. وفي ليله فتحت بابي وناديت لبدر وقلت له فينك ؟ البيت فاضي وانا لحالي فصار يصنح هاتيه هاتيه فقلت له ياليت بس اقلك تعال وسحبته لداخل وقفلت ورحت حممته وخرجنا وانا جنبه ابوسه من ساسه لراسه واقله نيكني نيك انا اصبحت بعدك مجنوونه ياطويل الزب ونياك درجه اولي ونسيت انه مجنون فقلت له ممكن تريحني ؟ فلم يسألني كيف ؟ فقلت نيكني حبيبي النيك عمره ماكان محتاج عاقل واخذت امصمص شفايفه ولسانه واعض رقبته علي خفيف واداعب صدره وامص حلماته وبيدي اداعب زبه حتي ذوبته من المداعبه وخليته يحط زبه بفمي وانا اقول اه خرج زبك من فمي واتفل لي في فمي فاخذ يصرخ هاتيه فصرت انااتفل علي زبه وارجع اخذ التفال ثاني من زبه بلساني وارجعه ثاني لزبه وانا اداعب زنمتي وامص له وهويقول اوه وانا اقله كذا جنان وانا احط صباعه علي فتحةطيزي وبعد كذا هومسك نهودي ومصها وشمها وقضمها فقلت مادامه تشجع خلي الباقي عليه ونمت علي ظهري وفتحت رجولي وحطيت راس زبه باب كسي اداعبه وارطب كسي منه فدخله بقوه دفعه واحده خلاني اشهق لماسمعني الجيران وهو يرهزني بسرعه فبدأت ائن ولم اعد اتكلم بل صرخت مش عايزه انتاك وهو يفحرني تحته واناادخله بكسي شويه وبنهودي شويه وبفمي شويه عايزاه يفضي وهو يقضم حلماتي وايزله لزنمتي لانها مجنناني كنت خايفه اظافري تقطعها واناافحسها واحكها بصوابعي ولماقرب زبه من طيزي صرخت طيزي لا كمل في كسي . تسمعني ؟ قول ايوه قبل مااصرخ واحمل البيت علي راسي . قلت لك نيكني . عايزتنيكني بكسي مستعده عايز تنيك فمي ماعنديش مانع المهم عندي تنيكني وبس وكنت عارفه انه مجنون فشتغلت علي زبه لما خليته يقذف وفي ليله كنت راجعه من بيت صاحبتي شيماء وكان الوقت بعد العشا وكنت مصلحه ومعطره وزادت شيماء بخرتني وكان المجنون (/ جالس في ركن الزقاق وكنت محجبه وقلت في نفسي كلها خطوات واوصل بيتي فكشفت وجهي ولم يخطر ببالي ابدآ ان بدر المجنون (/ ينيكني في الطريق فقام ماسك لي اليدين ويشمشم لي الخدين فبقيت اقله لا لا بدر لا بدر احنا في الشارع سيبني اروح فميدني واحذ يداعب نهودي الاثنتين وانا اقله بدر احنا في الزقاق والناس هيلاقوك فوقي فلم يتردد وركز لي الرجلين ودخله في الكس لما لما كسي قال بس وانااقله خرجه وتعال البيت وبدر لايري لايسمع لايتكلم ترجيت توسلت استعطفت فلم يتركني بكيت وصرخت ولطمت خدودي بدون فايده غرست اظافري فيه خربشت عضيت فلم يمنعه كل ذلك من ادخال زبه الي خصيته في اعماق كسي وادركت اني انتاك وخفت يمر اي حد ويراني انتاك بدون صياح لذلك صرخت بطول صوتي استنجد واستغيث خصوصا لماشفت ناس قادمين فماكان منهم الا ان اسرعوا لانقاذي واخراجي من تحته بكل الوسائل فكانوا يحملوه من فوقي فاحتمل معه كأننا انا وهوقطعتين مغناطيس ملتصقين ببعض ويضربوه بقوه دون ان يستطيعوا نزع زبه من كسي وكأن زبه زب كلب عاقد علي كس كلبه وكانوا كلما ضربوه كل ماناكني اكثر وحين فشلوا في تخليصي غطواعلينا ببطانيه وتركوه يكمل ينيكني بعنف وأنا اصرخ وهومستمتع بتعذيبي الجنسي ومايرحمني وبسبب جنان بدر وثاني ليله واحد من اللي شافو بدر فوقي كان مخزن عند زوجي وقام دخل الحمام ولمارجع شافني وانا خارجه لابسه البالطو و***** وتلاقينا في الممر علي باب غرفة زوجي المغلقه حاولت امر قام مسكني بقوة وسد فمي بيده ولزني علي الجدار وهمس في اذني وقلي ولاكلمه وجهك للجدار ويداتك لفوق وحسك اسمع لك حس والا قلت لزوجك ان بدر ناكك واخليه يطلقك فهززت راسي موافقه فترك فمي ورفع البالطو وانزل بنطلوني لركبي وطلع زبه من السوستة ووبدأ يهرسة في طيزي من ورا ورغم انهانيكه علي السريع مش اكثرمن خمس دقايق الاانها كانت نيكه قويه وزوجي داخل المكان مايعرف ان صاحبةيدق طيزمرتة جنب الباب رجعت لغرفتي مسرعه ودخل هولعند زوجي ولماخرج من عندنا استئذنت زوجي وقلت له رايحه ازور وحده صاحبتي وخرجت وفي ليله بعد ماخلصت من الدوره شعرت بكسي يأكلني وصرت اداعبه بصوابعي ولماحميت المسائل دخلت فيه صباع والثاني ومافرغت شهوتي وفوراً جاء ببالي وانا في راسي اروح للرجال في بيته عشان اتفاهم معاه واترجاه يبطل مني واناعارفه انه عايش لحاله ولماوصلت لبيته دقيت بابه وتفاجأت ان اللي فتح لي هوصاحبه اللي كان معاه ليله ماحاولو يخلصوني من تحت بدر وهو ينيكني في الطريق بقيت واقفه ومش عارفه ايش اقله
بس هوماضيع وقت وعلي طول قلي ادخلي اناعايزك فقلت له عايزمني ايه ؟ فقال بدر مش احسن مني عشان تخليه وقبل مايكمل كلامه صرخت في وجهه وقلت بدر غصبني وانت عارف فقال المهم ناكك . ناكك والاماناكك ؟ والاتحبي اكلم زوجك ؟ فصرخت زوجي لا لودري زوجي راح يطلقني فقال وانامش رايح اسكت ببلاش ادخلي انيكك اوقبل ماتوصلي بيتك اكون قايل لزوجك . اخذت ابكي والعن بدر وبدل ان امشي دخلت وقلت له سيبني امشي فقال ومين هيسمح لك أن تمشي قبل أن انيكك مثل ما ناكك بدرفقلت له كله غريمي بدر **** يلعنه فقال : كما قلت لك مش مخليك تخرجي قبل أن انيكك فقلت له : خلاص خلاص طيب. وقبل ان اكمل كلامي مباشرة اعتننقني ودخل شفايفي الى فمه واخذ يقبلها بطريقة جنونية فاستسلمت له اكثروفتحت ازرار قميصه واخذت امص حلمات صدره بطريقة المحترفين وزبه يشتعل وامسك براسي وراح يقبلني في خدودي ورقبتي ومد يديه الى نهودي العارمه واخرجهما فوراً من البلوزة التي كنت ارتديها وانحني يمص حلماتي وكنت قد دهنتهما بصابون له رائحة عجيبة زادت من حدة اثارته واستمر في تقبيلي واضعا يده على فخذي متسللاً الى ما بينهما واهلكني مداعبه وكنت اصرخ واتاوه مما اشعل نار الشهوة في جسده ورفع لي التنورة ووضع يده داخل كلسوني واخذ يلمس لي زنبوري ويفحسه الى ان كهربني واحس باني فقدت المقاومة عند ذلك خرج زبه ووضعه داخل كلسوني وحركني للخلف حتي وضعني على الحائط واخذ ينيكني واقف وضل زبه يمرمابين كسي وفتحةطيزي وعندما ادركتني النشوة تركني وخلع ملابسه وجلس على الكنبه وزبه ممدود وقصده امص له فجئت وانا عاريه تمامآ ونزلت على ركبي ثم انحنيت علي زبه وضعته في فمي واخذت امصه بشغف ودخلته الى فمي حتى اختفى بالرغم من كبر حجمه واستمريت بعملية المص واللحس لكعاله وفخوذه وانا اقذف اللعاب من داخل فمي فارميه على زبه ثم اعاود المص مجدداً واستمريت امصله ثم قمت وقلت له لونفسك تنيكني إلحقني قبل ما اموت فقال لي فين ادخل زبي ؟ فقلت محل مايعجبك وسلمته نفسي فسألني وادخله ؟ فقلت ايوه فامسك زبه ووضعه في كسي وما ان وصل زبه الى كسي حتى فوجئ كم هو مبلل من فرط هيجاني وأحس ان زبه دخل كله في كسي دون استئذان ولم يجد مايمنعه ان يصير داخل خارج بكسي زي المنشار واناافحس نهودي واصرخ نيكني فقال لي وهوينيكني من ناكك ؟ قلت المجنون (/ قال كسك كله رغوه قلت ناكني زبك فقال لي قصدي من اللي كان ينيكك ؟ فقلت انت . انت تنيكني ولا واحد غيرك ينيكني وزبك اول زب بعد زب المجنون (/ يدخل كسي فقال لي وصاحبي ؟ قلت ناكني طيز فسألني وطيزك مفتوحه ؟ فقلت تأكد بزبك وانبطحت على بطني ورفعت طيزي إلى الأعلى حتى بانت فتحتي طيزي وكسي من ورا وبدأ في عملية نيك طويلة وعنيفة وهوواقف علي ركبه وانااصرخ نيكني كمان بليزكمان يه يه اوه مامي وبدأت اتجنن لان رعشتي بدأت وجاءت بشهوته فقذف في طيزي بعد ان غلبته الشهوه وانا في حضنه مثل كوره ممتلئة بالجنس وما أن أخرج زبه من طيزي حتي خرجت من عنده وقلت له لاتقول لصاحبك انك نكتني
بعدها بكم يوم جاءت امي عندنا وطلبت من زوجي ان يسمح لي اروح معاها لبيت اختي لانها تولد وقالت لزوجي اننا انا وهي سنبقي عند اختي خمسه انام وننام هناك فقال لي روحي معاها ولو احتجتوني اتصلي واعطاني فلوس وخرجنا علي طول ولما وصلنا كان زوج اختي في الشغل فقالت لي امي اتصلي به وقولي له يجيب غداء جاهز اتصلت به فرح موت لما عرف ولما رجع لقي زوجته ولدت وجابت بنوته زي القمر زوج اختي عمره خمسة عشرين سنه جميل جدآ اسمه مروان ويومها أصر زوج أختي أن اقيم عندهم بالبيت لبضعة ايام حتي اقوم بالعمل بدلا من أمي وحلف علي, حيث أن منزلهم كبير و به غرفة واسعة مخصصة للضيوف فوافقت وهو في قمة الفرحه.بالطبع لوجودي . وامرني بتجهيز الغدا ولم يسمحلي بالجلوس مع اختي و في أكثر من مرة أراه وهو يلمحني أكثر من مره وانارايحه اواناجايه وفي كل مرة نتلاقى فيها بالنظرات احس انه هياكلني اكل بعيونه وانه مكيف علي مره وحسيت ان نفسه بيني وبصراحه اناكمان كانت نفسي فيه وكنت مكيفه عليه علي الاخر وذااللي خلاني بقيت استعرض بجسمي من بعيد بعيد امامه وانالابسه خفيف ومغري من اللي من شدةحبه للجسم يلصق فيه وكنت راضيه اتغازل منه واغازله من غيرماتحس امي فهو شاب وسيم جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة له شارب . وفي وقت الغدا ماقدرت امي تاكل معانا ولماخلصنا اكل جهزت له الحمام ولماصرت خارجه من الحمام لقيته داخل وزحمني في الباب واناخارجه وهوداخل وحك في طيزي لاني اعطيته ظهري مقابل صدره وفي المساء قالت لي اختي خلي امك تروح واجلسي معنا والامكسوفه من مروان ؟ فقلت لهامروان زي اخويه بس خليه ماينحرج فقالت و**** هواللي قلي اجيبك فوافقت وخرجت وفي الليل بقيت انافي غرفة اختي
وصحيت قرابة الساعة الثانية صباحا فأحسست بالبول وانا لابسه قميص نوم زهري شفاف ومغري للغاية بدون سونتيانة حيث تبدو حلمات نهداي من خلف القماش بشكل مثير للشهوة خرجت من الغرفه وكلهم نائمون في هذا الوقت المتأخر ورحت الحمام ورغم ان نفسي راودتني اروح لغرفة مروان اطمن عليه واكحل عيوني بشوفته الا انني دخلت غرفتي وأطفأت الأنوار وأغمضت عيناي في وبدأت في الإستسلام للنوم فعلا ولكن فجأة وفي سكون الليل أحسست بباب الغرفه ينفتح بهدوء , وأخذ قلبي يدق بشدة وأنفاسي تتسارع حين كنت مستلقبة على ظهري وفتحت إحدى عيناي فتحة صغيرة جدا بالكادتسمح لي بالنظر دون أن تبدو مفتوحه حيث كان ضوء الغرفةخافت جدآ جدآ لكنه كان كافيا لتبين ملامح المقتحم, الذي عندما اقترب من فراشي....لقيته زوج اختي . عقد الخوف والمفاجأة لساني .. . وحين مد يده بهدوء ووضعها برفق علىساق زوجته وكأنه يريد أن يرى إن كانت ستستيقظ أم لا, وشافها ماحركت ساكن فإقترب مني حتى جلس على طرف سريري , وبدأت يده تلامس ساقاي في طريقها للأعلى حتى وصلت إلى فخوذي من تحت القميص فعرفت هو جاي ليه . جاي وفي نيته ينيكني ووجدت نفسي لا شعوريا أفتح له الطريق ليختصرالوقت والمسافه ويصل الي كسي, وحين شرع بنزع كلسوني بحركة سريعة اخذت أساعده برفع طيزي دون ان يشعر وكان الشعور بالشهوه هوالذي دفعني لذلك لاني بدأت أحس بشهوه قويه جدا وبدأت أحس بالإفرازات تتزايد من كسي ,واناميته موت ويده تقترب شيئا فشيئا من كسـي الذي بدأت شفايفه تبعد عن بعضها وكأنهاتقول عايزه انتاك وكنت انابالقوه مانعه نفسي اشهق وهويدخل أحد أصابعه ويمددها بين أشفاركسي زي السندوتش وبصراحه قربني علي الموت حين دفعها لفوق علي باب كسي حتى وصلت إلى بظري كأنها تكحله وبدأ بمداعبه كسي الرطب ولقدكان كسي ناعمآولاشعره مثل خدالطفل الرضيع وزاد الشعور بالشهوه والرغبه وصرت أبتلع ريقي بصوت مسموع,وبدأت اتهيج وأصبحت افتح ولا أقوى على الحراك متمنية ان يدخل صباعه وينخش كسي اوحتي يدخل زبه لقد خلاني اصرخ في اعماق نفسي ليته ينيكني ولم يعد يهمني أن يعرف بأني نائمة أم مستيقظة..كل ما كان يهمني بأن لا يتوقف عن مداعبة بظري و ملامسة
أشفار كسـي الذي يعلن بأني اريد ان انتاك ولكنه توقف فنهضت وتعلقت. في رقبته ورجعته . بين فخوذي بعد أن رفعت ثوبي إلي تحت نهودي وقلت انه سيرفع ارجلي ويجلس بين فخوذي علي ركبه ويبدأ ينيكني ولكنه قام بإدارتي بعيدا عنه حتى أصبحت مستلقية على جانبي الأيسر و استلقى هو على السرير خلفي وأصبح صدره ملاصقا لظهري, وقرب فمه من رقبتي وأخذ يمص رقبتي ويعض حلمة أذني بقوةوقد أعجبني هذا فليس له تفسيرا الا انه ينيكني علي جنب رجل مدوده ورجل مرفوعه , ووجدت نفسي و بشكل لاإرادي أقبض على زبه بقوة وأتحسسه بنهم. وشوق بعد ان أحسست بزبه ملتصق بطيزي ,يا إلهي إن زبه كبير جدا ورأسه منتفخ وكبير اكبرمن كل زب , واخذت اتسأل يا ترى كيف تستطيع اختي ان تتحمل كل هذا الزب ,كانت هذه الأفكار تدور في ذهني فلو دسه في كسـي من ورا
فأنا على يقين بأنه ليس بمقدوري أن أمنع نفسي من الصراخ فهل ارفع رجلي وادس زبه في كسي؟ اوانتظرلمايدخله ؟,فقد اتضحت له الصورة اني اريده أن ينيكني بعد ان راي كسي ينبض وفتحةطيزي تعطي اشارات مثل العيون لماتكون تغمض وتفتح بسرعه مستنيه زبه بكل شوق ولهفه.,فهل كان يريدني ان اصرخ واقول له نيكني ؟ ليش هومش سامع دقات قلي تقول بصوت مسموع نيكني نيكني نيكني ؟ واقترب بفمه من أذني وهمس: تشتيني اخرج ؟ اوتشتيني أريحك أكثر ؟ وعلى الفور قلت له يله نخرج خايفه اختي تصحي وتشوفك تنيكني فهمس في اذني عايزه تنتاكي ؟ فلم اصمد طويلآ من شدة الشهوه ونسيت نفسي وقلت له من دون شعور. إيوه .بس مش هنا وأصبح اللعب على المكشوف فقمنا تسحبنا وخرجنا الي الصاله حتى هجم علي وبدأ يقبل شفتي بطريقة جنونية فبدأت أنا أمص شفتيه أيضاً بشكل جنوني وبسرعة واقله واخيرآ يامروان . فقال نفسي فيك من اول فقمت وهو جالس وعانقته من الخلف وألصقت جسمي بظهره وأحس بثديي وهما يضغطان على ظهره وقلت ايوه اناهاموت بعدك وعليك ثم مديت يدي وامسكت به وأدرت وجهه نحوي وألصقت شفتي على شفتيه فمسك بيدي واقتادتني إليه
وجلسني في حضنه حيث أصبح وجهي مقابل وجهه وأطبق شفتيه على شفتي وبدأت أنا وهو نمص شفتي بعضينا بعنف وفي هذه دفعني وجعلني أستلقي على الكنبه وقام بفك أزرار بنطاله وإنزل السحاب ثم أدخل يده في كلسونه وأمسك زبه وأخرجه فكدت اسقط علي الارض من الشهوه وانا اري زبه علي النورلاول مره في حياتي ثم قام ووقف عند راسي واصبح فوقي بحيث جعل زبه فوق فمي مباشرة فلم اترددوبدأت بمص زبه وكان شعوري رائعاً فعلاً فقد كنت امص زبه وهويلحس كسي واستمرينا على هذا الحال لدقائق طويلة وبدأت أشعر بمادة سائلة تسيل من كسي واناادعك بكسي في فمه ومستمره بمص زبه تارة وتقبيله تارة أخرى وهويأكل كسي وانا أتأوه وأشعر بلذة لم أشعر بها من قبل وما هي إلا لحظات حتى بدأت اصرخ ودفعته فقام وبقيت مستلقيه اعلي ظهري وباعدت بين ارجلي حتى بدا كسي واضحاً تماماً وقلت مروووااان وشاورت له بعيني علي كسي فجاء امامي ونظر إلى كسي فوجده ينبض بقوة ويتقلص وينقبض بعنف
فقال لي : ما هذا ؟ إن كسك ينبض مثل القلب .فوضعت كفي علي كسي الذي شعربالخجل فجلس بين فخوذي وامسك بزبه وقارب بينه وبين كسي وبدأ يمرره على كسي وعانتي الناعمة وانا اتأوه بصوت مسموع, واقله دخله أشتيك تريحني أكثر, وكان لا يزال يداعب كسـي وبظري بزبه ويلحس رقبتي وصدري وحلمة نهدي, وبدأت أفقد السيطرة على نفسي فقلت له فجأة: يله **** يخليك دخله كله ودفعت بكسي بإتجاه زبه.فقد كانت الشهوة التي تعتمر في كسـي وطيزي وجسمي تطغى على أي إحساس آخر.وهو متمدد فوقي وزبه علي كسي وانا ارفع طيزي مباعده بين فخوذي لتضح فتحةكسي اكثر وضوحا ويدخل كل سنتمترمن زبه في كسي ولكن بسرعة وعنف ولماشافني اترجاه يدخله قال لي أنتِي متأكدة انك عايزه زبي يدخل كسك ؟ فقلت : ايوه خليه ينيكني فعاد يداعب رأس كسي بزبه وقليل قليل بدأ يدخله في شفايف كسي ويوجهه الي باب كسي الغارق في العسل ويدله علي الطريق وانا اصرخ طفي نار كسي برد حرارته فقال اهدئي فقلت مش قادره اقاوم رغبة كسي بعدماهاج واصبح ياكلني كسي عايز نيك .ليش تنيكني بشويش وتدخله حبه حبه أقللك ادفع بزبك داخل كسي لما يدخل كله فلم يمهلني ودفع زبه بقوة داخل كسي ثم اخذ يدخل زـه في كسي ثم يسحبه للخارج ثم يدخله أكثر واسرع من المرة السابقة وأنا تحته أصيح من اللذه واقول بصوت يسمعه إيوه يله..حطه كله...نيكني نيكني . واللي خلاني اسوي كذا احساسي فجأة بقلبي يتسارع حتى يكاد يتوقف وجسمي يتشنج ويرتعش رعشة لا أستطيع وصفها...فقد كانت الشهوة قد شـبت في كل أنحاء جسدي, ومما زاد في لذتي وشبقي...إحساسي بزبه الي الكعال داخل كسي وبعد مافضينا وسكنت حركتنا نحن الإثنين , قام من فوقي بسرعة ولبس ملابسه ثم أمسك بوجهي وأمسك بشفتي السفلى بين شفتيه وامتصها بنهم ثم أدخل لسانه في فمي و أعطيته بدوري لساني وتبادلنا المص واللحس وسألني شبعتي والا ازيد انيكك ؟ فقلت له كأنك نكتني نيكةعمري فقال من كملي اشتي انيكك وطبع قبلة على رأسي وهمس في أذني تصبحين على خير, وثاني ليلة نامت امي مع اختي ترعاها وتهتم بطفلها ونمت انا في غرفة الضيوف وتسلل إلي حجرتي بعد أن نامو, وفي تلك الليلة جعلته يلحس لي كسـي ويمتص بظري ويدغدغه بأسنانه حتى جهشت بالبكاء من شدة اللذة وانا اصرخ واقله احبك موت بعدما أوصلني إلى قمة الرعشة الجنسيةبدون مايستخدم زبه ثم خرج لانناسمعنا امي تكح . وفي الليلة ألثالثه جعلته يلقمني زبه في فمي ورحت أمصه بشغف ونهم شديدين وأنا أداعب بظري بيدي اليسرى , وكنت أسمع تأوهاته فأعرف أنه مستمتع تماما بما أفعل , فكنت أداعب رأس قضيبه بطرف لساني وأدخل طرف لساني في فتحة زبه ثم أنزل بلساني وأنا ألحس حتى أصل إلى خصيتيه فألحسهما وأمصهما واحدة واحدة, وعندما أحسست أنه أصبح على وشك الإنزال
أستلقيت على ظهري طامعه يدخله بكسي بس هو جثم فوق صدري مدخلا زبـه ومخرجه في فمي بعنف ويداي تداعبان مؤخرته وخصيتيه حتى يدأ يشتنهي ينيكني فدخل زبه وقذف المني داخل كسي وهو يئن ويتأوه من فرط اللذة والنشوة, وأنا أمتص زبه بكسي وأعصره حتى لا أترك فيه أي قطرة من المني إلا و أنزلها في رحمي . وخامس ليله ناكني من ورا فرنسي بس في طيزي مش في كسي, وفي الصباح سافرت وانا أتحرق شوقا عشان اسكن عندهم طيلة فترة ولادتها وبعد كذا زرت اختي ثلاث مرات وفي كل زياره لمايحط يده في يدي ابقي بدي مااتركها وابقي اتمني ابوسه في خدوه ويبوسني بس مافي فرصه ويقلي نامي عندنا بس ماارضي وفي ليله العصركان زوجي في عرس وكنت بالبيت لحالي وسمعت جرس الباب يدق فتحت لقيت مروان واقف سألني انور موجود ؟ فقلت له راح عرس ومش راجع الاقريب الصبح فقال خلاص ابقي اجيه في وقت ثاني فصرخت فيه تعال تعال فين رايح ؟ والا انا مش صهرتك ؟ فقال صهرتي بس .. ففلت لا بس ولا بسه وسحبته من يده لجوه وحضنته وبسته في خدوده الاثنين فشفته مستحي فكثرت بها حبه وقلت له وانت مش هتبوس صهرتك حبيبتك ؟ وقربت له خدي فباسه علي خجل قربت له الثاني مارضي يبوسه فقلت له عاوزه يزعل والاقصدك انك تحب الاول اكثرمنه ؟ فباسه بوستن فقلت له ياحبيبي يامروان وحلقت بيداتي علي رقبته وجهآلوجه وقلت له مش عارفه اشكرك الزاي ؟ وحكيت انفي بأنفه بس مدري إفتهمله ؟ وبعد كذا سبته وقلت له اجلس لمااعمل لك شاهي ودخلت المطبخ وانتبهت لنفسي ان لباسي كان مبين كل حاجه . تحت وفوق وورا وقدام فضحكت وقلت يله وفيها ايه لوشافني مروان ؟ بعدين ماشافني وخلاص . وخرجت من المطبخ وانا واكنه بس مالقيت مروان دورت الحمام والغرف مافي فايده ساعتهاتجننت وجلست زعلانه لبعدالمغرب وانا ابكي والطم خدودي واقول وانا ايش اللي دخلني المطبخ ؟ كان لام يعني شاهي ؟ ودق جرس الباب فقلت الليله هذي مش فايته علي خير وقمت افتح لقيت مروان جاي فقلت له بزعل وغضب انوثي . مش انت كنت رحت ايش جابك ثاني ؟ والاتحسب نفسك هتذلني بالبوستين اللي بستني ؟ فقال وهويطبطب خدودي ويمطهم جابوني خدودك جاي احرسهم لياخذهم احد وجاي اونسك واسهر معاكي مكنتش مصدقه ولافاهمه بس بعدكذاعرفت ان اختي اتصلت به وانا في المطبخ وقالت له تعال اجلس مع خالتك واكدت عليه فهوخرج راح بيتهم ولماسمعت منه هذا الكلام قلت له لماهوكذا ليش ماقلت لي وانت خارج ؟ فقال كنت عايزاعملهالك مفاجأه فذهبت ورجعت . وجلسنانمزح اناوهو وحسيت انه بدأ يمهد لينيكني فقلت له وانا اضحك . حيلك حيلك انت جاي تونسني والا نيكني .
وفي تلك الليله سهرنا مع بعض وما راح الا لما عراني ووراني شغلي وناكني نيك لمادخنت عيوني وعرفت منه انه اول مره يدخل زبه بكس وصاحبته ماتضرط وانه بحياته ماناك وحده الا وضرطت زي المهره حتي اختي وانه كان يحسب النيك في الطيز مش هقدر عليه وفي يوم اربعينية اختي كانت عامله حفله وعازمه واتصلت بي في الصباح تشتيني احضر فقلت لهازوجي غايب وسافرالعاصمه لمدة ثلاثه اسابيع معاه دوره تدريبيه فقالت اتصلي واستئذنيه وانا اتصل بمروان يمر لك بعد الشغل ويجيبك فأتصلت بزوجي فوافق وقلي خوذي من جارنا كريم خمسه الف وجيبي هديه حلوه لاختك وسلمي لي عليها وعلي زوجها مروان فقلت له حاضر وبدأت اتجهز وبعد ساعه سمعت الباب يدق خرجت افتح لقيت كريم واقف وفي يده الفلوس ويقلي امسكي زوجك حول لك بخمسه الف فقلت له ادخل انا عايزاك ودخلته واغلقت الباب وقلت له اسمع بطل تسوي اللي سويته جنب باب غرفة زوجي افرض كان خرج ولقيك تنيكني كان حصل ايه ؟ فعتذر مني وقال سامحيني مقدرتش امسك نفسي واخذ يبوس كفوفي وخدودي ورقبتي ويتأسف مني لماخلاني ارتميت في حضنه وعانقته زي المجنونه وانا اقول لله غريمي بدر فقال ماأنامجنون اكثرمن بدر حتي شوفي ورماني علي الكنبه وركب فوقي واخذ يمص شفايفي ويحضنني ويبوسني وخلسني ومص كعوبي ونزل رفع ارجلي ولحس كسي لماسيل شهوتي مصت زبه لماخلينه يصرخ ويئن ويتأوه تحت صعقات لساني الكهربائيه وماتصورت نفسي مصاصه بهذه الطريقه الفظيعه وبصراحه كان زبه شباب وحالي ومقوم بقوة وراسه يلمع يطمع حتي انه حين خرجه من فمي لم استحمل وانا ارآه لايدخل كسي فجن جنوني وبدأت انا اداعب كسي وافحسه وادخل صباعي فيه وانخشه متخيلة ذلك الزب فيه وانااتخايل زبه محل صباعي حتي سالت شهوتي علي فخوذي بعد ان غمرت كسي وانا اصيح آه كريييييم نيكني فلما شفته ماناكني جاءفي بالي ادق به باب كسي وادخله وانتاك نيك فرعوني فرجع ودخله ورهزني بسرعة وصراخي مالي الغرفه لانه كان ينيكني وينفضني بمنتهي الروعه بطريقه هستيريه حيث كان زبه ينحت قمة ذروتي في كسي في انتظار ان تنفجرثورتي ليخمدها بالمتعه والرغبه القويه وتلاقي الشهوه واناواثقه انه راح يأشقني الثاني ورا ولماجاني زوج اختي يأخذني عرض علي ينيكني فقلت له في الليل فقال في الليل دور اختك والا ناسيه فقلت انام في بيتك وبعد ماتنيكها وتنام تعال نيكني وفي المسا والبيت مليان ناس كلمني بالتلفون وقلي تعالي غرفة الديوان اختك عند المصلحه تتصلح فقلت له مش جايه يعني مش جايه . والا كليلةالعرس لماقلت لي كلهاربع ساعه واسيبك وجلست تشغلني ثلاث ساعات فقال عايزه تنتاكي؟ . قلت ايوه عايزه تنيكني بس مش في الديوان لوتحب تعال عندي الغرفه الساعه اثنين الليل هتلاقيي مستنياك جنب الباب من داخل انقرالباب ثلاث نقرات بشويش وهفتح لك . فقال وزوجتي؟ فقلت لا ماتخفش تكون في سابع نومه . وقبل مايقفل الخط قلت له الليله هاه . مستنياك .يله باااي . وفي المساءكنت خايفه ومش عارفه كيف اتصرف هل اخلي زوج اختي ينيكني والا انام والااعمل ايه ؟ فقلت لنفسي طيب وانا مالي؟ زبه وهو حر فيه .بس ياتري امتي ينيك اختي ؟ وينيكها ورا والا فدام؟ وينيكها كم مرات ؟ وكيف تتحمله وتقدرعليه ؟ وطال تفكيري حتي دقت الساعه 2 وبعد عشر دقايق تسحبت من غرفتي بشويش وحطيت اذني علي باب غرفة نوم اختي وتأكدت ان صاحبي لن يحضر لاني سمعتهاتقله . اناحطيت لكسي حناءاليوم ونتفت شعره وبخرته وحطيت لشعري اخضرين وتصلحت علي سنجةعشره عشانك عشان ترتاح وتهيج وتنيكني نيك العفاريت . وفعلآفي ذلك اليوم تحنت واكيد نتفت فقال لها راح انيكك لماتعرقي من اذانك واعطفك عطاف وارجلك علي الاكتاف وارهزك واشحن كسك لمايسكب دموع الفرح فقلت يابختها ونظرت من ثقب الباب ورأيت اختي تديه كسها وتقله شمه ولحسه يله كحله بلسانك وامسك شنفوري ومطه لما يحمر واصرخ عاد حطه والصراحه كان كسها ولاشعره وسمين مثل كس المهرةالحامل بس يفتهم انه عطشان لان شحمة كسها الزايده كانت كبيره وواقفه . وشفت زوج اختي ياكل كسهااكل فرجعت لغرفتي ولما دخل لقيني نايمه باطحه عريانه ومغطي بشرشف خفيف وثيابي مكومه جنبي فناداني فلم ارد فخبط علي كتفي بشويش فلم اتحرك فسحب الشرشف لتحت فبان ظهري العاري فباسني فيه عدة بوسات فلم اتحرك فبدأ يمسح ظهري بباطن كفه ومرر صباعه علي عمودي الفقري في رحلة نزول حتي وصل الي فكةطيزي ثم لفوق حتي وصل لتحت رقبتي وتحت حلمة اذني لدرجة انه بعدذلك صار يمسح بين طيزي وفخوذي من ورا ولقي فخوذي مبلوله ولزجه وطيزي بيضاء ناعمه تهتزمثل الجيلي البارد وانا ولاانا هنا عامله نفسي حاطه في نوم عميق وقبل ماينيكني سمع المولود يصرخ دون توقف فغطاني وخرج وكنت انا على احر من الجمر نظرا لهياجي الشديد للجنس وحسيت كسى هاج وبذري وقف على آخره وابتديت العب فى صدري واتاوه ببطئ ويدي بداخل كسي تلعب ببظري وفجاة لقيته رجع لي ويده علي زبه تلعب فيه فنظرت له وقلت مالك؟ انت خايف من زوجتك والا ايه ؟ ولم اتمالك نفسي من كثرة الشهوة وماحستش الا واناارفع ارجلي واقله نيكني وشهقت وهو يدخل لسانه في هذا الكس الشهى وتمنيت ان يظل لسانه داخل كسي الى الابد ونحن في وضعية 69 فكان يلحس كسى وامص زبه المنتصب وسمعناحركه في غرفة اختي وخفنا ان تصحي وتدخل علينا ولم استطع ان اخرج زبه بسرعة من فمي وكان غيرقادر على ترك كسي لكني عدت الي عقلي وأخرجت زبه من فمي وقمت ولبست ملابسي وقبل ان أخرج قلت له انا خارجه اشوفها وانت صرف نفسك وفعلاً وجدتها ترضع الطفل وماخرجت من عندها الا بعد مانامت هي وطفلها ولمارجعت لغرفتي لقيته مستنيني بزبه وصرخت صرخة نشوة وبدأت اتحرك تحته فاستمر بإدخال وإخراج زبه من كسي بحركات متسارعة واناانتاك برغبه وكلماسمعته يقول لي نايكي اصرخ انانيكني من قلبك واناادفع وهو يدفع حتي جاءت رعشته ورعشتي وأفرغ المني في وسط كسي وفاض المني وخرج من كسي وسال على فخوذي فهجم على
خدودي يقبلهماويقول مستعد انيكك بأي وقت تحبي
ورجعت لبيتي وقبل مايرجع زوجي من الدوره التدريبيه اتصل بي وقلي انه جاي هووجده ابو امه وتفاجأت بجد زوجي جاي بالعصرلحاله سألته عن زوجي فقال جاي بكره الصباح دخلته وجهزت له الحمام وفي الليل تعشينا وجلسنا بالديوان وعرفت منه انه راح يجلس عندنا اسبوع كان عمره فوق السبعين بس نمس ينايك افوي من الشباب في سن البلوغ جلس يآذيني وانا اتهربب منه فقد كان يشاهدني جالسة علي طيزي وفخوذي متباعده وعلى مدار الساعة لم ينزل عينه من علي ورايته يداعب زبه بيده اكثرمن مره وخفت يخرجه امامي ويدعكه وانا اشوف اويرآني وانا احط كفي علي كسي لاني شعرت انه قرر ان يكلمني واعتقد انه كان خاف من التسبب في مشكلة فأنا مهما كان زوجه ابن بنته وحين تجرأ وقام الى ان اقترب مني وجلس بجانبي وكنت ارتدي تنورة ذات فتحة طويلة عملت نفسي لم اتنتبه له بس حين دنى من فمي ببطء يقبلني وبالفعل قبلني ضحكت واعتبرت المسأله عادي ومابينت له اني ذبت من قبله فمه وحاولت اعدي الموقف فقلت له مالك ياجدي كيف تقبل فمي وتترك خدودي ؟ والا مش واحشنك ؟ فضمني الى صدره يحضنني ويقبلني في خدودي بشغف ثم بدا بنزل وانا اقول له سيبني مااتفقناش علي كذا فقال ارجوك لاتمنعيني فقلت مش عايزه امنعك بس مش عايزه حاجه كذا والا كذا تحصل بيني وبينك فلم يسمع الكلام واستمر يداعبني فقلت له عايزه اروح غرفتي انام فترجاني اونسه شويه فبقيت معاه وشويه وعملت نفسي نايمه فلقيته توجه لي وجردني من كل الملابس ولامس جسدي الناعم فغطت كسي بكفي فمسح علي نهدي فرفعت كفي من علي كسي وابعدت به يده عن نهدي فوضع كفه علي كسي وأخذ يحسحس كسي حتي ارهقني بمداعبة كسي فشهقت ومكنت وانهرت وتمنيت ان اقله فين زبك ؟ كنت عايزه يخرجه امصه لمدة ربع ساعه ثم وقف وقام بخلع كل ملابسه لم اعترض ولمااراد ان يصبح فوقي عملت نفسي صحيت وصرت اولول واصيح واقله ايش اللي سويته ؟واخذت استر نفسي والومه واعنفه وهويترجاني اهدأ ويحلف انه ماحصل اي شي وانااقول كيف ماحصل وانالقيتك فوقي وعملت نفسي مش راضيه ورحت غرفتي وسكرت الباب من جوه وفي الصباح صحيت وكنت عايزه فلوس اجيب بيض فقلت آخذ من محفضةجدي فخرجت ورحت لجدي لقيته في سابع نومه واردت ان آخذ فلوس من محفضتة فظهرلي زبه في ثوبه ولم يكن يرتدي لباسا تحته فأخذت انظر الي زبه المنتصب زي المجنونه مصدقه ومش مصدقه واتردد في لمسه وشهقت حين خرجنه واصبح في كفي مقوم حجر وأخذت أصابعي تتحسسه من راسه الى الخصيتين وحتى الشعر الابيض الموجود أسفله كأنني استكشف ذلك الزب وحبيت اتأكد ان كان صاحبه صاحي ثم رفعت ثوب النوم القصيرالذي كنت ارتديه وانا عالقه بزبه ثم شلخت وجلست هوائي فوق فخوذه وحاولت ادخل زبه بكسي وبعدما لامس زبه كسي تحرك جد زوجي وخفت ان يصحي فقمت انا مسرعه لغرفتي ولم اخذ فلوس ولم تصبر نفسي ورجعت للديون لقيت الحاج مستيقظ وزبه في يده سويت نفسي مش منتبهاله وبركت علي ركبي ويداتي ادور للمحفضه وكنت باركه امامه ولم اشعربه الاوقد رفع ثوبي لنص ظهري وكنت بلاكلسون ولماشافني مستسلمه فقال لي اريد ان الحس لك كسك من ورا فقلت وماله إلحسه بس لاتنيكني ؟ فجنني تلحيس بدأ يمسح برأس زبي على الشفرين قام بفلخ فلق طيزي وفحس فتحة طيزي بزبه فكدت اموت من كثر الرغبه وانا اشهق قائلة اوه زبك كبير جدا ؟ اوبه تدخله . ولمادخل زبه شويه بطيزي صرخت لا لا هناك يوجعني خرجه ونزله تحت شويه . ققال زبي خدامك فرجع خرجه من طيزي ودخله بكسي وهويقلي كسك وطيزك عسل وانااقله نيكني علي الريق دخل زبك بسرعه وخلص قبل مايحضر زوجي فامسك بخصري واخذ يرهز زبه كله داخل كسي حتي شعرت ان انفاسي تخرج من كسي وانا اشهق لان زبه يملأ كل فراغات كسي ولايترك له مجال فقمت ونمت علي ظهري ورفعت ارجلي لفوق راسي واذا بزبه يعرف طريقه وبدأيدخل وانا اسمع صراخ كسي وفي ثاني ليله كان زوجي وجد زوجي جالسين في غرفة الديوان ودخلت انااسمر معاهم فأمرني زوجي ان اجلس قريبه من جده كانت تنورتي قصيره جدآ وعندما جلست بجانبه ارتفعت ملابسي قليلاً حتى بدا فخذي أكثر وأكثر ولم يبقَ سوى القليل حتى يظهر كلسوني لم يتمالك نفسه وبدأ
ينظر إلى فخذي وزبه يكاد يخترق ثوبه ويخرج منه ماكنتش مصدقه انه رغم كبر سنه وشيخوته مايزال يشتهي النساء وبينما هوكذلك خرج زوجي الي الحمام فشفتها فرصه وهمست له وقلت
مالك هل فخوذي حلوين إلى درجة أن لاترفع عيك ؟ فقال لي : بل فخوذك أموت أنا من أجلهم فابتسمت وقلت له لاتكثر حركات قدام ابن بنتك بعدين يفتهم له فقال جسمك مغطي من امامه ومكشوف الا من ورا ومد يده ودخلها من تحت ووضعها فوق فخذي وبدأ يحك يده بفخذي وصاريلحمس لي على فخذي صعود وهبوط وبين الحين والآخر يصعد بيده للأعلى كما كان يدخل يده بين فخوذي فكنت انااطبق فخوذي على يده حتي لاتصل لكسي واقله خرج يدك زوجي فرب يرجع فيستسلم لي ويتوقف
بس مايخرج يده ويتركها بين فخوذي فابقي انااراقب الباب حتي لايدخل زوجي علينا ويرانا بس الشيبه يعود ويداعبني ولم يتوقف حتي حين قلت له بصوت منخفض: لقد تهيجت أنا كثيراً من الذي تفعله بي ارحمني قليل فقال لي حسي زبي بيدك فرب ينفجر وقبل ماامسك زبه سمعت صوت باب الحمام فقلت له زوجي زوجي فاعاد كل واحد منا يده الي مكانها وجاء زوجي فقال له يا جدي نام عشان عيونك ماتوجعك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق