انا عماد عمري تسعة عشر سنة و اعيش رفقة ابي و امي و اختي الصغيرة و امي امراة ذات جمال كبير جدا و هي بطلة سكس محارم معي في هذه القصة و ساحكي لكم بالتفصيل كرونولوجيا الاحداث و كيف وجدت نفسي مع امي على الفراش انيكها بكل قوة . ابي يعمل مديرا لامن و يغيب عنا احيانا بالشهور خاصة حين تكون الاوضاع الامنية مضطربة و و اختي تدرس و انا طالب في الجامعة مما جعل امي تبقى طوال الوقت وحيدة في البيت و كنت في البداية لا اهتم بشكل امي و بجمالها و لكني حين بلغت صرت اشتهي كسها و اتخيلها مع ابي و هما يتناكان في غرفتهما و احيانا اسمع اهات الجنس بينهما و انا اتعذب لكني لم اراهما من قبل في وضعية نيك . و نحن نسكن في عمارة من ثلاث طوابق فقط و كل اهل العمارة من اطارات الدولة و اصحاب المناصب المرموقة و كان لنا جار في ذلك الوقت يعمل في السلك الدبلوماسي و اسمه فؤاد و كان رجلا وسيما في الخامسة و الاربعين من عمره و زوجته متوفية و لم يتزوج بعدها و في احدى المرات شاهدته يطل من النافذة و هو يلبس بيجامة و قميصها مفتوح و صدره عاري و الشعر بارز منه و قد لفتني منظره و كنت اراقبه من وراء الستار و اذا بي اتفاجئ من منظر رهيب كان سببا رئيسيا لعزمي على سكس محارم مع امي حيث رايتها تطل من نافذة غرفتها و هي تلوح له بيديها باشارات جعلتني اقرر اكتشاف حقيقة الامر و خرجت بعدها من البيت لكني لم اتوجه الى الجامعة بل بقيت في حديقة الحمارة مختفي وراء احدى الاشجار و انا اراقب الوضع و قد عزمت على سكس محارم مع امي بقوة . بعد ذلك احسست ان هناك وقع اقدام في العمارة و كان فؤاد يسكن في الطابق الاول بينما نحن في الثالث فدخلت مسرعا الى العمارة و اذا بي اجده يصعد الى غاية بيتنا و فتحت له امي الباب و احتضنته قبل ان تدخله و اغلقت الباب فعرفت انها تخون ابي مع جارنا و قررت ان انيكها في سكس محارم عوض ان اخبر ابي فيقتلها و يرتكب جريمة و نتشرد انا و اختي و رغم اني كنت اريد ان اراهما بعيني الا ان دخول جارنا الى بيتنا و امي وحيدة بلباس النوم ليس له الا غرض واحد
و هو النيك و ممارسة الجنس بينهما
و بقيت انتظر هناك لمدة ساعتين حتى انفتح باب البيت و خرج فؤاد و هو ظاهر عليه انه استمتع مع امي في النيك و في المساء دخلت البيت و وجدت امي تحضر لنا العشاء و كان لا شيئ قد حدث و حضرت نفسي كي انيكها و نمارس سكس محارم مع بعض حيث دخلت عليها في اليلي و هي نائمة وحيدة بقميص نومها الشفاف و تفاجات حين وقفت امامها و احتضنتها و قبلتها من شفتها و حاولت صدي لكني ضغطت على ظهرها حتى الصقتها بجسمي و اكملت التقبيل و هي متعجبة ثم تركتها و سالتها قائلا اينا اكثر حرارة في التقبيل انا ام جارنا فؤاد و هنا احسست ان امي انعقد لسانها و تسمرت في مكانها و لم تجد ما تجبني به و اخرجت لها زبي المنتصب ثم سالتها ان تخبرني من زبه اكبر زبي ام زب فؤاد و هنا جلست امي على ركبتيها و هي تبكي و تخبرني انها تحبني و تحب ابي و ان فؤاد ليس الا صديق و اخبرتها انني شاهدته يدخل الى البيت و انتظرته ساعتين حتى خرج و بدات تبكي ثم امسكتني من زبي و قالت ابوس زبك لا تخبر ابوك و اتفقت معها ان نمارس سكس محارم كلما كانت لي رغبة فيالنيك مقابل الحفاظ على وحدة الاسرة . و بدات امي ترضع زبي و كانت خبيرة في المص و اخبرتني ايضا ان زبي كبير مثل زب ابي و هي تمسكه بيدها و تحاول لف اصابعها عليه و انا احس بمتعة كبيرة من شفتها الساخنة التي تلفها على زبي ايضا ثم مددتها على سريرها و فتحت رجليها و لحست كسها الشهي و ادخلت اصابعي و احسست ان كسها ذلك اليوم كان قد شبع من الزب من كثرة ما ناكها جارنا فؤاد لكني كنت مخطئا لان امي لم تشبع من الزب و لما ادخلت زبي وجدت كس امي واسعا جدا من كثرة النيك مع ابي و جارنا فؤاد و ربما مع رجال اخرين لهم ازبار كبيرة . و ما هي الا دقيقة او اثنين حتى تدفق المني من زبي داخل كس امي و انا الهث بقوة فوقها بانفاس عالية جدا من الشهوة التي اشتعلت بداخلي في سكس محارم مع امي المثيرة
و لحظتها لم تصدق امي ان ابنها قد ناكها و كانت تنظر الي نظرات استغراب لكني لم اتركها ترتاح بل امسكتها من شعرها و قربتها الى زبي و طلبت منها ان ترضع زبي رغم ان زبي كان مرتخيا و دون لذة الا ان رغبة الانتقام منها لخيانتها ابي جعلتني اصر على اذلالها بالنيك و الزب . و كلما مصت امي زبي كلما كنت اصفعها على طيزها و اضغط على حلمتها في سكس محارم قوي جدا و رغم انها تالمت الا انها اعجبت بفنون النيك التي كنت اجربها عليها و التي كنت اراها في افلام البورنو و ادخلت زبي مرة اخرى في كسها و رفعت رجليها حتى لامسا بزازها الحلوة و فتحتهما جيدا ثم بصقت على كسها و لحسته و ادخلت لساني فيه ثم اسقطت زبي على الكس بكل قوة و امي تصرخ و اخترقته و كنت اضخ عليها بطريقة دائرية حيث اشكل بزبي دوائر داخل كسها كي اضمن احتكاكه مع جدران الكس كاملا لانها كما اخبرتكم ذات كس واسع لا يليق الا لمن له زب ضخم جدا . و بدات امي تصل الى مرحلة اللذة و هنا بدات تطلب مني المواصلة و هي تتاوه و تقول احححححححح يا ابني لا تتوقف زبببببببك مثير هيا اكمل النيك و انا هنا صرت انيكها بقوة في سكس محارم قوي جدا حيث كنت اضخ زبي بسرعة كبيرة و اسمع صوت التصفيق و اهات امي الحارة و من حلاوة النيك مع امي لم استطع سحب زبي اثناء القذف و بدات ادفع به داخلا حين كان يقذف و انا اصيح فوقها بكل محنة و شهوة احس بالمني يخرج من زبي ثم يصبح زلجا داخل كسها و يساعد زبي اكثر على الترحك هناك لكن الشهوة فقدتها و انطفات بعد النيكة الثانية و من ذلك اليوم و انا امارس سكس محارم مع امي دون علم ابي و تركتها تنيك مع جارنا بكل راحة لانها تحب زبه ايضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق