مساء الخير أو صباح الخير حسب توقيت قرأت القصه
انا ابراهيم الجعفري معالج وبعمل اعمال جلب وسحر
في يوم كنت واقف في البلكونه عندي وببص في البلكونه اللي قصادي لقيت جارتي ماسكه التليفون ومخرجه بزازها وبتدعك فيهم وشكلها بتكلم حد وبتعمل سكس فون معاه دماغي اشتغلت معاها وقولت بقي انتي اللي عامله فيها طاهره ومحدش لمسك من ساعة ما جوزك ما مات انا هجيبك عندى هنا وهنيكك واكسر عينك يالبوي وبالفعل دخلت الخلوه بتاعتي اللي بشتغل فيها وقمت محضر واشتغلت عليها بالشمع وهيجتها عليا وظبط كل حاجه مش باقي غير حاجه واحده اني ارشلها شوية مياه تعدي عليهم عشان تكون تحت زبي اقصد تحت طوعي مفكرتش كتير عشان طبق الدش بتاعي فوق السطح بتاعهم فقولت لصاحب البيت عندهم اني هطلع اغير السلك بتاع الدش عشان فيه كم قطع ومش شغال بالفعل طلعت بعد المغرب وانا طالع كانت المياه في كيس وخرمته وقمت مفضي علي عتبة شقتها نقط كدا تخطي عليها وكملت لفوق وشربت سيجاره ونزلت ورشيت تاني وانا نازل ورجعت شقتي هي كانت بتنزل من بيتها الصبح تروح الشغل مكنتش عارف مواعيدها اوي فطلعت الساعه 6 الصبح قعدت عالقهوه مفيش نص ساعه ولقيتها خارجه وقفة في المطعم تاخد سندوتشات قولت تمام كنت عاوز عيني تيجي في عينها فدخلت المطعم اخد فطار وقولت صباح الخير عشان يكون عادى السلام للكل المهم الكل رد وهي بصت ايه معقول نازل بدرى فقولتلها لا انا مطبق وجاي اخد فطار وارجع انام هزرنا شويه انا وهي وأصحاب المطعم وقمت واخد بعضي وراجع البيت دخلت انام وقولت كدا تمام المفروض النتيجه تظهر بكره او بعده نمت وصحيت علي بعد العصر اخدت دش ودخلت البلكونه أشرب سيجاره لقيتها في شقتها لابسه قميص نوم قصير وايدها نازله دعك في كسها معملتش صوت وقمت راجع وبعدين طلعت خبط في باب البلكونه عشان تعرف اني طالع فعدلت نفسها بس فضلت بالقميص فشافتني وقالت معقول قبل ما اروح الشغل واول ما ارجع قولتلها دا حظي انا بس ايه القمر دا قالت بس بقي متكسفنيش فقالتللي بتفهم في الدش قولتلها اه قالت ممكن تبقي تيجي تشوف الدش عندي مش شغال ليه قولت حاضر هشرب الشاي واجيلك قالت لا تعالي هتملك شاي هنا عشان عاوزه اشوف المسلسل الهندي قولتلها حاضر نزلت ورحتلها فتحت وهي بنفس القميص بس حاطه طرحه علي كتافها واول ما قفلت الباب شالتها تاني فقمت باصص كده وقولت معقول ايه الجمال دا كان جسمها ابيض وبيلمع فقالت بس بقي بتكسف فبصيت في عينها لقيتها خلاص مستويه قالت هعملك الشاي
قولتلها فين الرسيفر قالت جوا هنا دخلت لقيته شغال تمام
فبقولها فين القنوات البايظه قبل ما اخلص كانت لاصقة في ضهري ببزاها وبتقولي انا اللي تعبانه وبايظه بقولها عيب كدا يا هند قالت هو ايه اللي عيب دا انت من ساعة ما كنت معايا في المطعم الصبح وانا هموت وانام تحت زبرك قولت في عقلي تمام الشغل اشتغل تمام
فبقولها الناس بتقول ايه مينفعش لقيتها لفت خدت شفايفي في بوسه انا نسيت نفسي فيها قمت رافعها ونمت بيها عالارض وفضلت ابوس في شفايفها وأيدي نازله تحسيس علي رقبتها وبزازها ونازل عليهم بشفايفي وبقلعها القميص قامت قطعاه وقالت مش قادره نيكني قولتلها طلعي زبري ياشرموطه ومصيه في ثواني كانت نزلتلي بنطلوني ومسكت زبري وقعدت تبوس فيه وتوشوشه وتلحس في عروقه وقامت فتحت بقها وخدت رأسه وطلعته وبتقولي خلي زبرك حنين عليا انا كسي قفل من قلة النيك قولتلها كملي يامتناكه اتشتمت هاجت ونزلت مص وبوس في زبري قمت ماسك رأسها وفضلت انيك في بقها بزبري وادخل نصه في بقها احسها بتطلع في الروح اقوم مخرجه قالت ابوس رجلك نكني مش قادره قولتلها قدامي عالسرير ياشرموطه قامت دخلت علي سريرها ونامت وانا طلعت فوقيها ونازل فيها بوس وهي خلصانه تحت مني وفاتحه رجلها وكل شويه تقرب كسها من زبري وانا أبعده لقيتها اتجننت قالتلي ابوس رجلي نكني وطفي النار اللي في كسي هموت دخله قولتلها امسكيه بايدك ودخليه مسكت زبري وحطت راسها على كسها وانا ثابت وهي فضلت تحك كسها لحد ما الرأس دخلت قمت زاقه كلها جزاها صرخت جامد قمت كاتم بقها بشفايفي وهي مبرقه وتحسس علي كسها جوالين زبري وهديت ولقيتها بتقولي كده تفشخني معبرتهاش ونزلت رزع فيها وقمت خليتها تغير الوضع وتلف وتوطي وانا قمت وراقها ورزعته جامد وفضلت ارزع واضرب علي طيازها جامد وهي كل اللي عليها انا هنزل انا بجيب طيزها كان شكلها يهيج وهي حمره مكان ايدي وبترقص كل ادخل واخرج زبري في كسها فبعبصتها هاجت قوي وقالت بلاش لسه ضيقه مسمعتش كلامها وفضلت ارزع فيها واضرب علي طيازها وادخل ضوابعي وهي تهيج وتنزل لحد ما صوتها راح قمت بصيت عالتسريجه لقيت كريم مرطب للبشره قمت جايبه ودهنت زبري وطيزها وهي مرميه عالسرير مش قادرة تتحرك وطلعت فوقها وقمت حاطط زبري علي طيزها وريحت سنه لقيتها اتخدت وبتقول لا كنت متحكم فيها ودخلت نصه في طيزها فضلت تقول طلعه فضلت ابوس في رقبتها والعب في كسها بايدي لحد ما هديت وحسيت أن هي اللي بترجع بطيزها علي زبري قمت مدخل باقيه صرخت سببته وكملت بوس ولعب فيها هديت وقالت نيكني كانت دي الإشارة لفشخ طيزها فضلت ارزع فيها مكملتش خمس دقائق ونزلت وكل ما أنزل نقطه في طيزها تقولي نار جوا وسيبته جواها لحد ما نزلت كل اللي كان فيه وطاعته منها حطت أيدها علي طيزها وقالت بالهوي دي اتفشخت قمت بايس شفايفها وقولتلها دي اتمتعت باستني وقالت بحبك قولتلها يلا عشان اتشطف وانزل عشان الناس وبالفعل خلصت ونزلت وهي طول الليل تكلمني وتقولي طيزي وكسي اتفشخوا مش عارفه اقعد ولا ارتاح لحد ما نمت وهي بتكلمني وبكده يكون الجزء الاول انتهي لو عجبتكم قولولي وانزلكم باقيها وعلي فكره دي قصه حقيقيه حصلت معايا وأحداثها مستمرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق