الواد و امه

0

القصه دي حقيقيه و حدثت بالفعل

في البدايه اعرفكم بيا انا واحد باعشق الجنس بكل شئ فيه و عارف ان كل شئ في الجنس له طعمه الحلو و الا ماكنش حد حب ممارسته و الي حصل ده شئ ممكن تتعجب له لكن حصل بالفعل من حوالي سنتين كنت معزوم علي فرح شعبي و في الفرح تعارفت علي ناس كتير ستات و رجاله و لاقيت ست كده مركزه معايا شويه و كل ما انظر اليها الاقيها تبتسم فتجاوبت معاها و بالطريقه طلعت كارت ليا و طبعا فيه تليفوني ووقعته علي الارض بالقرب منها و انا ماشي فلاقيتها بالراحه كده وطت و اخدته و خلص الفرح و روحنا و لاقيت تليفون بيرن عليا حوالي ٣ الفجر رديت لاقيت صوت واحده بتتكلم بصوت واطي و تسئلني انت نمت ؟ حسيت انها هي فقلت لا انا كنت مستنيكي فضحكت و قالت يعني القلوب عند بعضها المهم قالت لي هاكلمك بكره الضهر علشان اكون وحدي انا بس حبيت اقولك تصبح علي خير قفلنا و فعلا اتصلت في ميعادها عرفت انها مطلقه و عايشه مع ابنها الوحيد عنده ١٤ سنه و انهم مالهمش غير بعض و قريبين قوي من بعض و حسيت من كلامها عنه انه عيل توتي خالص المهم علاقتنا اتطورت لغاية و كانت المشكله نتقابل فين و ازاي و في مره قالت لي ان ابنها هايروح يبات عند ابوه النهارده و كان ابنها مش بيحب ابوه خالص و لا بيحب يروح عنده لارتباطه الشديد بأمه بس ابوه كان بيلح عليه و الولد وافق و اتفقنا نعمل ليله جامده فعلا روحت ليها لاقيتها لابسه قميص نوم تحفه و هي جسمها فرسه فيه و لون جسمها الخمري ده و تناسق جسمها كان روعه حضنتها في جمالها و بوستها بوسه كنت باكلها فيها و قعدنا كده وقت و احنا واقفين جنب الباب بعدها دخلنا لاقيتها مجهزه قاعده في غرفة النوم و حاطه فاكهه و انا كنت جايب معايا بيره و سجاير ملفوفه حشيش فتحت لكل واحد علبه بيره و ولعت سيجارة حشيش و قعدنا علي السرير نشرب و نبوس و نقفش حسيت انها محرومه دلع و شرمطه خلصنا السيجاره حسيت انها راحت مني خالص قمت منيمها علي السرير و قعدت ابوس فيها و نزلت ارضع في بزازها و احسس علي جسمها و هي الاه طالعه منها جامده قوي و بدات العب في كسها من فوق الاندر لاقيت الاندر غرقان عسل نزلت قلعته لها و بدات الحس فيها و هي بدأت تصرخ و بدأت انيكه بلسانه و هي بدأت تتكلم و تقول اح يا كسي يا ابن المتناكه هايجنني نيكه قطعه هايموت المتناك عليك قلت اولعها اكتر مديت ايدي جيبت موزه قشرتها و انا بالحس في كسها بدات العب بيها في كسها و ادخل الموزه في كسها و هي بتتلوي و تصرخ و تقولي بتعمل ايه يا مجنون كده هاموت في ايدك و بدأت تخربش فيا من جننانها و تمسك في السرير و تتلوي و تصرخ و تقولي هاموت هاموت قمت قايم مدخل بتاعي فيها مره واحده شهقت جامد و اتجننت اكتر و بقت تتلوي و تصرخ و انا ارزع فيها قامت مره واحده و زقتني نيمتني علي السرير و قعدت علي زبي و تطلع و تنزل و تصرخ و تقول اه و يا كسي يا ابن الجعانه هاتموت و تتناك و ترزع لغاية ما لاقيتها بتصرخ و بدأت تترعش و جسمها اتشنج امت منيمها و دخلت جامد فيها و قصدت اجيبهم معاها علشان يكيفوها اكتر لاقيتها بتقول ااااااااح نار بتطفي نار جيبناهم و نمت جنبها من التعب لاننها كنا في معركه مش نيكه بعدها قامت تدخل الحمام لاقيتها وقفت في الصاله و ندهت عليا خرجت لاقيتها بتقولي ان محمد ابنها كان هنا .. قلت ليها عرفتي منين قالت دي مفاتيحه علي الترابيزه دخلنا نجري نلبس هدومنا و لمينا الدنيا و قالت لي امش دلوقتي مشيت


 و بعدها كلمتها قالت لي انها كلمت ابنها و هو جاي بس بلاش اكلمها الا لما هي تتصل بيا المهم مر ٣ ايام و لاقيتها بتكلمني و قالت فعلا ابنها جه و احنا ما كناش حاسين بيه و دخل و شافنا لاننا كمان ما قفلناش باب غرفة النوم علينا و انه لسه في صدمته و زعلان فقلت ليها و هاتعملي ايه معاه قالت هو بيحبني و هايقدر قفلنا و بعدها بيومين كلمتني و قالت لي انها فهمت ابنها اننا بنحب بعض و هانتجوز بس مش دلوقتي و هو عايز يشوفك و يقعد معاك فقلت ليها هايعمل فيها حمايا و هزرنا و اتفقت ازورهم و فعلا زرتهم لاقيته ولد امور قوي و تحس انه بنوته خالص قعدت معاهم و بدأنا نتكلم و نهزر و هو بدأ يفك معايا و لاقيتها بتفتح الي حصل و تقولي انه تفهم الموضوع و انه مش زعلان بصراحه حسيت انها فرصه اننا نعمل الموضوع بعلمه فبدأت اتقرب منه اكتر و نتكلم في احتياجات الراجل و الست و هزرت معاه باقوله اكيد انت كشاب بتحس بالي انا باحس بيه قالي طبعا فقلت طب بتعمل ايه قالي ولا حاجه فقلت اكيد بتضرب عشره ضحك و امه ضحكت و قالت له صحيح انا عمري ما سئلتك عن الموضوع ده مع اننا مش بتخبي علي بعض حاجه قالها دي مش بتتقال و ضحكنا كلنا و قلت له خلاص ابقي قولها و سيبها تتصرف مادامت عايزه تعرف حتي دي و ضحكنا و هي قالت اتصرف اعمل ايه قلت مالناش دعوه انتي الي ورطتي نفسك و ضخكنا حيت امشي قالو لي اتعشي معانا و اصرو علي ده قامت هي تعمل العشا و انا قعدت معاه وحدنا فتحت معاه مواضيع كتير هايفه و هزار و قلت له اخبار الافلام السكس ايه ما تفرجنا علي حاجه كده احنا قاعدين وحدنا فتح موبايله و جاب موقع سكس و جاب فيلم اتنين رجاله علي واحده ست فيهم واحد سالب و احنا بنتفرج قالي علي فكره البيره الي انت سيبتها المره الي فاتت لسه موجوده فقلت له كويس نشرب منها علي العشا تحب تشرب معايا قالي ماما هاتزعق قلت له مالكش دعوه انا هاخليها توافق بعد شويه و احنا بنتفرج حسيت انه سخن قوي و خصوصا في مشهد السالب بينيك الست و الراجل التاني بينيك في السالب فسئلته لما شوفتنا هجت برضه فبص ليا و سكت شويه فقلت له سؤال عادي احنا خلاص بقينا اصحاب فقالي ساعتها لا كنت هاتجنن بس بعدها لما افتكرت هجت شويه فقلت اوعي تكون ضربت علينا عشره فضحك و كملنا فرجه بعدها امه دخلت قالت العشا جاهز يالا فقلت له هات البيره فقالت انت هاتشرب بيره علي الاكل فقلت كلنا هانشرب قالت لا مش هاينفع فقلت ليه خايفه تسكرو ؟ و ضحنا قالت يمكن قعدنا و فتحت لكل واحد علبه امه قالت محمد هايشرب قلت من نفسه و غمزت لها فسكتت اتعشينا و قمنا نقعد و كانو لسه بيشربو البيره و محمد بدأ يسكر فقلت له كفايه و جت امه قعدت معانا و بدأنا نهزر و هو مش الشرب بدأ يتكلم في الي شافه و يقول لامه صوتك انا كنت حاسس ان الجيران سامعينه و نضحك فقلت له علي فكره انا هجت و تعبت كفايه كده قالي انا كمان و بيضحك فقلت حلو اهو ابنك تعب هاتعملي ايه بقي قالت هاعمل ايه قلت ماليش دعوه احنا اتفقنا هو قال صح فقلت تعالي نقعد علي الكنبه جنبها و نشوف هاتعمل ايه


 و قعدنا انا من ناحيه و هو من ناحيه و هي في النص و نصحك و انا باقولها ريحيه مش ده ابنك تقولي اريحه ازاي فقلت انت مطالبه تريحينا احنا الاتنين فهو قال صح حسيت ان الواد سكران و هايج قلت استغل الفرصه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي و قلت شوفتي قالت كده هاتهيجني قمت حاضنها بجنبي و قلت لها وحشتيني قوي قالت و انت قمت بايسها و ابنها بيبص علينا فمسكت ايدها التانيه و حاططها علي زب ابنها لاقيتها بتقولي لا قلت علشان يسكت فقالت مش هاينفع فرد هو و قالها اشمعني انا ما انتي بتعملي كده معاه عادي قالت له انت ابني قالها علشان نبقي ستر و غطا علي بعض كلنا فقلت لها معلش دي فرصه و ركزي معايا قمت بايسها و قافش في برارها حسيت انها سخنت قمت ماسك ايديها تاني و حاططها علي زب ابنها فمسكت فيه و قعدت تلعب فيه و هي في حضني و انا بالعب في كسها الي بقي نافوره و مغرق الاندر و ايدي قمت ساحبها و داخل بيها علي غرفة النوم و ابنها ماشي ورانا رميتها علي السرير و نمت فوقها اقطع فيها و هي ولعت بدأت اقلع ليها هدومها و هي في دنيا تانيه و قلعت بدأت الحس كسها و هي نار و نتصرخ و تقول كسي مولع نار فيه عايز اتناك ابنها كان واقف جنب السرير بيلعب في زبه جبيته نزلته علي كسها يلحس فيه و انا طلعت ابوس فيها و هي في دنيا تانيه و عامله زي التور الهايج خليتها تمص في زبي لاقيتها بتاكله مش بتمصه لدرجه انه كان بيوجعني قوي و خليت ابنها يقلع كل هدومه و شاورت له ينيكها و فعلا دخله فيها و زبه كان مش كبير بس هي حست بيه و سابت زبي و قبل ما تفوق قمت نايم فوق ابنها و بدأت افرش له في طيزه و هو نايم فوقها و هي مستسلمه خالص قمت قاعد جنبهم و بدأت ابعبص ابنها في طيزه و ادخل صباعي في طيزه و ابل صباعي لغاية ما دخل و هو بيتوجع بس مش عايز يقوم من فوق امه و دخلت الصباع التاني و هو بيصرخ و هي هايجه قمت جايب كريم لاقيته غرقت بيه زبي و خرم طيزه و دخلته فيه و قمت جايبه من فوق امه منيمه علي بطنه و نمت فوقه و باقفش في امه و العب في كسها هي شافت كده قالت بتعمل ايه فلم ارد عليها و دخلت زبي في طيز ابنها صرخ و هي قامت تقولي لا بلاش كده قوم من علي الواد قلت خلاص هو دخل فيه هو بيقول بيوجع قوي اه وجعني و هي تقولي قوم من علي الواد قبل ما اقوم قمت مدخله و مخرجه مرتين تلاته جامد كده علشان اوسعه و قمت من عليه نمت فوقها قعدت ارزع فيها و هي تقولي ادي جامد جامد لغاية ما جيبناهم سوا و نمت جمبها و الولد لسه نايم علي وشه ما قامش فقلت له قوم براحه و هي زعقت ايه الي عملته في الواد ده حرام عليك قوم يا حبيبي وريني و بتبص علي طيزه لاقيت ددمم خارج منها بصت لي و لسه هاتتكلم فقلت له قومي تعالي اخدته شطفته و لبسته و بعدها قلت لها كده نعمل كل الي احنا عايزينه فقلت له مبسوط فقالي طيزي نار فيها بس انبسطت فقلت لها شوفتي .. و بقينا بقي نتقابل كتير انيكه و انيكها و هو ينيكها و عشنا مع بعض فتره طويله لغاية ما اتنقلو لظروف عائليه لقرية ابوها و الاقامه هناك و انقطعت بعدها كل اخبارهم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه