انا اسمي يسرا و احب الزب الى درجة لا يمكن لاحد تخيلها و لن ارضى الا بممارسة نيك قاسي بكل قوة و ياحكي لكم اليوم عن قصتي مع المجنون الذي لمحته من النافذة في ذلك اليوم . كانت الساعة تشير الى السادسة صباحا و الشارع خالي من المارة تماما و بما اننا كنا في فصل الصيف فقد كانت الاجواء منيرة تماما و فجاة لمحت احد المجانين المتشردين يمشي وحيدا و بمجرد ان وقف تحتي في النافذة لم اعره اي اهتمام و هممت بالدخول و غلق النافذة لكني لاحظته يلمس منطقة زبه فجذبني ذلك المنظر و انتظرت لارى ماسيحدث و بعدها ادخل يده داخل سوستة بنطاله التي كانت ممزقة واخرج زبه كي يتبول و صار قلبي ينبض شوقا لاكتشاف ذلك الزب و تحركت في داخلي رغبة نيك قاسي معه رغم انه كان متسخ . و بعدها بدا يتبول لكني من سوء حظي لم اشاهد زبه لانه كانت ملتفت الى جهة اخرى و هذا ما زاد رغبتي و مباشرة بعد ذلك وضعت ردائا خفيفا على ظهري و نزلت الى باب العمارة كي احضره الى البيت و لما وصلت وجدته ينظر الي فناديته فاقترب مني و كان مندهشا جدا و صامتا دون اي كلمة و اعجبني جسمه القوي و عرفت انه سيمتع كسي باحلى نيك قاسي و امسكته من يده و جذبته معي الى البيت و بدانا نصعد سلاسل العمارة و انا اراقب زبه الذي كان يظهر الشعر الكثيف تحت بنطاله الممزق و سوستته المفتوحة و ظل قلبي ينبض طوال طريق الصعود مع العلم اني اسكن في الطابق الثاني فقط لكني احسست ان الطريق كان طويلا من شدة لهفتي الى الزب و النيك
كنت انظر اليه و نحن نصعد العمارة و اراقب منطقة زبه و سوستته المفتوحة و كان شعر زبه ظاهرا و ذلك ما زاد شهوتي عليه و من حسن حظي ان اغلب الجيران كانوا نياما و عمارتنا قليلة الحركة . لما ادخلته الى الشقتي اجلسته على كرسي ثم احضرت له من الثلاجة قطع الجبن و السمك المعلب و الخبز ثم ناولته كوبا من القهوة و عضير البرتقال و كان ياكل بكل نهم و كان ظاهرا انه لم ياكل منذ مدة و بقيت الح عليه كي يتكلم لكنه ظل صامتا و ينظر الي فقط . لما اكمل طعامه اقتربت منه ثم نزعت ردائي و بقيت بستيان ابيض شفاف و كانت بزازي ظاهرة جدا و حتى المحيط الوردي الذي يلف الحلمات كان ظاهرا جدا ثم اقتربت منه اكثر و حاولت الاحتكاك به و هنا قام و نظر الى بزازي و احسست ان بنطاله بدا ينتفخ من جهة زبه ثم لمس زبه و نظر الي و تبسم مرة اخرى حتى نزل اللعاب من فمه و مباشرة بعد ذلك اخذته الى الحمام و بدات اعريه كي يستحم و بعدها يشبع كسي نيك قاسي . لما كنت اعريه اكتشفت جمال جسمه و كان رجلا في حدود الاربعين من عمره و عليه لحية و شنب كبير و صدره مشعرا جدا اما زبه فكان كالغابة حتى ان خصيتيه ثم تكونا ظاهرتين من كثافة الشعر ثم فتحت الماء الدافئ فوقه و بدات امرر الشامبو على شعره الكثيف ثم غسلت صدره و ظهره و فلقتي طيزه و لما ملات يدي بالصابون و رحت اغسل له زبه قذف علي المني بطريقة لم يسبق لي رؤيتها في حياتي فقد كان خصيتيه مملوئتين بالمني كثيرا و كان المني يتطاير مثل خيط ابيض مربوط بين زبه و بين يدي و هنا هجت اكثر و عرفت اني ساجرب نيك قاسي مع رجل ليس ككل الرجال
بعد ان قذف المجنون المتشرد تدلى زبه بين رجليه و كان حجمه كبيرا جدا و مغريا الى درجة انه يفوق العشرين سنتيمترا بكل سهولة و حتى راسه كان كبيرا جدا و بلون وردي فاتح و له خصيتين كبيرتين و من جهة زبه السفلى انبوب غليظ جدا من الخصيتين الى الراس اما من الجهة العليا فعليه عرق غليظ جدا و باقي الزب له عروق متشعبة . ثم اكملت غسله و ملاته بعطر زوجي الذي كان غائبا و مسافرا الى سويسرا في مهمة رسمية و بعد ذلك امسكت شفرة الحلاقة من نوع جيلات و حلقت له زبه و خصيتيه حتى صار مثل زب الاطفال وهناك بدت حلاوته و زادت شهوتي بطريقة غير طبيعية و رغبتي الى نيك قاسي معه ثم لففت عليه المنشفة و اخذته الى غرفة نومي و كان ظاهرا عليه انه لم يسبق له ان دخل الى شقة بمثل هذه الرفاهية و الاناقة طوال حياته. بعد ذلك نزعت عنه الفوطة و تركته عايا ثم نزلت ارضع زبه الذي كان مرتخيا و كبيرا جدا داخل فمي و كنت امضغه مثل العلك لانني احب الزب كثيرا و لا اصبر على نيك قاسي مع الرجال من امثاله فهو كان عكس زوجي الذي كان له زب متوسط الحجم و نادرا ما ينيكني بسبب ظروف عمله . و لما بدا يسخن امسك راسي و ضمه بقوة الى زبه ثم تعالت انفاسه و بدا يلهث و يتاوه بقوة و قمت اقبله من فمه و لم يكن خبيرا في التقبيل و كل ما كان يفعله هو فتح فمه و محاولة مص شفتاي و لكن طريقته الهبتني كثيرا ,,, بقيت اعانقه و اضمه ثم انتصب زبه الذي كان يحتك مع بطني و يلمس سرتي و بعدها تمددت على السرير و فتحت رجلاي حتى ظهر كسي الذي كان محلوقا و ناعما جدا و لما حاول ادخال زبه فيه المني كثيرا لان زبه كبير و كسي غير معتاد على زبر بذلك الحجم الرهيب و امسكت راسه و قربته ناحية صدري حتى يرضع بزازي . امسك حلمتي اليمنى بفمه و كنت خائفة ان يعضني ذلك المجنون اثناء نيك قاسي معه لكنه شعر بحلاوة الثدي و ظل يرضع بكل نعومة ثم ادخل زبه كاملا و بدا يضخ بكل قوة حتى شعرت انني ساصاب بدوار من قوة النيك معه . في نفس الوقت كنت المس له طيزه و اتحسس على تلك الفلقتين التان كانتا جد صلبتين و مملوئتين بالعضلات بينما كان يكمل النيك و زبه داخل خارج في كسي في نيك قاسي و ساخن جدا و كنت اعرف انه لن يخرج زبه حين يصل الى القذف لانه شخص مجنون لذلك تناولت قرص منع الحمل قبل بداية النيك . بعد حوالي خمسة دقائق بدا يصرخ فعرفت انه سيقذف و شعرت بالمني الدافئ يغلي داخل كسي فاحسست معه بارتعاشة ساخنة جدا هزت كامل جسدي و ارتخيت كلية و تمددت بعدها على السرير و المجنون فوقي قد سحب زبه الضخم و هو جد منتشي باحلى نيك قاسي و الذي لا اعلم ان كان تذوق مثله من قبل ام لا. بعدما ناكني المجنون احلى نيك قاسي و متع كسي بزبه الكبير بقيت انظر اليه و انا متعجبة كيف لرجل بمثل هذا الزب و القوة الجنسية يعيش متشردا بينما زوجي العاجز و الضعيف جنسيا يعيش معي حياة الرفاهية الى درجة اني تمنيت لو كان هو زوجي و يمتعني في كل ليلة بذبك الزب . بعد ذلك احضرت له كوب اخر من العصير و بقيت اتحسس على ظهره و على زبه المرتخي و اعجبني كثيرا زبه الذي كان مملوءا بالمني و فتحة زبه عليها قطرة مني كبيرة اقتربت منه و لحستها بفمي و بعد ان اكمل كوب العصير قام و اتجه الى زاوية الغرفة و امسك زبه فعرفت انه سيبول مرة اخرى فسارعت باخذه الى الحمام و ادخلته الى البانيو و جلست اقابل زبه و فتحت فمي ثم بدا يبول داخل فمي و كان بوله غزيرا و دافئا جدا الى درجة جعلت كسي يترطب بسرعة من الشهوة ولما اكمل فتحت الحنفية و تركت البانيو يمتلا ثم جلست انا و هو عليه و رحت ادلك له ظهره الذي كان صلبا جدا و بقيت ارضع حبمات صدره المشعرة و ادخلت يدي تحت الماء و لمست زبه فوجدته مرتخي ثم طلبت منه القيام و ملات يدي بالصابون و رحت استمني له بيدي الناعمة كي الهبه لينيكني نيك قاسي اخر ثم وضعت زبه بين بزازي الكبيرة و شعرت انه بدا يتجاوب معي حين انتصب زبه و صار مرفوعا الى سرته مرة اخرى و كل هذا و لم يتحدث معي رغم اني كلت في كل مرة اتفوه امامه بكلمات ساخنة جدا و اظل اذكره ان له زب تشتهيه كل النساء .
اكملنا الحمام معا و اخذته مرة اخرى الى المطبخ و كان وقت الغذاء قد حان و قدمت له اشهى الماكولات و كان ياكل بنهم شديد ثم اقتربت منه مرة اخرى و بدات اتحسس على زبه و لكنه لم يلتفت الي و حاول ابعاد يدي عن زبه وعرفت انه تعب من نيك قاسي معي لانه لم يكن يتغذى جيدا لمدة طويلة و لذلك تركته يكمل طعامه ثم اخذته مرة اخرى الى غرفتي و تركته يرتاح على السرير . بينما كان ياكل كنت امارس التعري امامه على طريقة الستريب تيز و اضم بزازي الكبيرة بكلتا يداي و اقرب حلماتي الى فمي لكي امصهما و في كل مرة اراقب زبه و حالة انتصابه و كنت ادور و انحني حتى تظهر فتحة طيزي و كسي من تحتها و احسست اني اتمحن كثيرا حين ارى ذلك الزب الضخم امامي مرتخي رغم انه ناكني به و ادخله كاملا في كسي . لم اقاوم حلاوته فاقتربت منه مرة اخرى ثم نزلت ارضع له زبه في نيك قاسي جدا و كنت امص له خصيته التي كانت حمراء و جلدتها تلمع لانني حلقتها له منذ اقل من ساعتين و لم استطع ادخالها كاملة الى فمي لانها كانت كبيرة . اخيرا بدا زبه ينتصب و نظر الي وابتسم ثم منحته قبلة ساخنة في فمه مرة اخرى و ملات رقبته بالعطر الفرنسي الراقي و رحت الحسه و امص رقبته حتى احمرت و هنا هاج و صار ينيكني نيك قاسي بكل قوة و كانه لم يكن هو نفس الرجل الذي كنت العب له بزبه و هو مرتخي منذ قليل حيث امسكني بقوة رهيبة جدا لم اعتدها في حياتي ثم ادخل راسه بين فخذاي و مص شفرتي كسي مصة قوية احسست انه سيمزقهما و خفت كثيرا من يعضهما لانه رجل مجنون و ليس معتادا على النساء
لكنه كان يمص بقوة و حاول مسك البظر بشفتيه و استغربت جدا كيف يعرف هذه الطريقة التي لم يعرفها حتى زوجي الرجل المثقف الواعي و بعد ذلك عاد الى بزازي و امسك حلماتي بفمه و كان يمص بكل قوة ثم ينظر اليهما و يرى درجة بروزهما من كثرة المص . و لما راى حلماتي بارزة بوضوح ادخل زبه بين بزازي و بصق على الراس مث صار ينيكني نيك قاسي من بزازي و يتاوه و نسيت في تلك اللحظات انني مع رجل مجنون و احسست اني مع ممثل بورنو خبير ثم انتفخ زبه بطريقة مخيفة جدا حيث صار اكبر من المرة الاولى التي قذف فيها و اكبر من المرة الثانية و ازدادت عروقه بروزا و راسه احمرارا و انتفاخا و اعاده الى كسي و ادخله بقوة كبيرة جعلتني اصرخ باعلى صوتي مثل المجنونة و اكمل النيك و صار يضخ بزبه في نيك قاسي داخل كسي و فمه مملوء باللعاب و كنت انا اعرق بشدة و احاول الصعود الى وجهه كي اقبله لكني في كل مرة ارفع راسي يدفعني بزبه من كسي فاعيد الاستلقاء على ظهري . كنت احس بحلاوة لم يسبق لي تذوقها طوال حياتي مع زوجي حين ناكني هذا المجنون و كان زبه يلف جدران كسي من كل الجوانب حيث لم تكن هناك اي فراغات داخل كسي من ثخانة زبه و احسسته يسد فتحتي و كلما حركه سمعت صوت زيط زيط زيط و لما اسرع في الضخ ظننته سيقذف لكنه لم يفعل و اخرج زبه كي يرتاح قليلا ثم اعاده الى الداخل
كان هو ايضا منتشي بحلاوة نيك قاسي مع جسمي لذلك لم يرد القذف المبكر بل كان يرغب ان يستمتع لاطول فترة ممكنة معي ثم دفعته كي اقلبه على ظهره و اركب فوق زبه لكني لم استطع لانه كان اقوى مني الى ان فعلها بمحض ارادته و تقلب على ظهره فاسرعت بالركوب فوق زبه واحسست نفسي ثقيلة نوعا ما لانني تعبت من اهتزازه فوقي بجسمه الضخم و زبه الذي سد فتحة كسي . و بقيت راكبة فوقه في نيك قاسي و سكس ممتع جدا و كنت اخرج كسي كاملا ثم اعاود ادخال زبه فيه بطريقة مثيرة جدا بينما كان المجنون يمرر يديه على فلقتي طيزي و يمسحهما كلية ثم يرفع يديه الى ظهري و يعيد انزالهما حتى اسفل قدماي و كان حلمي ان ننهي النيكة بقذفات المني على وجههي لكني كنت متيقنة انه سيقذف داخل كسي لانه لم يكن يسمع كلامي بل كان ذائبا في النيك و لم يتكلم منذ دخوله الى بيتي . لم يكن لدي اي خار و لكني تعمد الهمس في اذنه وقلت له حين تجيئ محنتك اقذف المني على وجهي كي الحسه ولم اكد اكمل الجملة حتى دفعني بقوة و قام يجري حتى وصل زبه الى امام وجهي و امسكه و شعرت انه سيقذف حين احمر راسه و انتفخ بطريقة غريبة ثم انفتحت فتحته و توسعت و هنا اخرجت لساني و امسكت زبه بيدي و بقيت ادلكه حتى بدات قطرات المني المتخثرة تنزل على وجهي حتى ملاني بالمني الكثيف بعد نيك قاسي امتعني به المجنون في يوم لا يمكن ان يمحى من بالي ابدا. بعد ذلك اعطيته اوراق نقدية و شكرته ثم تركته يغادر و كلما تذكرته هاجت نفسي و تمنيت لو يظهر من جديد حتى يمتع كسي و يلهبني في نيك قاسي مثل ذلك اليوم فاين انت يا مجنوني الذي جعلتني مجنونة بك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق