نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتنا الكثير منها وقصتي بدات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وكانت امي هي التي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسع وامي في الثلاثين من عمرها صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الى خصرها وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطة امي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس وذات صباح ايقظتني واخذت البقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب مني اعادته للبيت وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفه ولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت مني وتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابت له وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها وانا مذهول وامي قرب الحمارة تنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها وخلال لحظات قليلة نزل عنها وايره يقطر بالمني الاصفر والحمارة تفتح كسها وتغلقه وسال منها المني كانها تبولت فيما امي جلست ارضا ترتجف ووقعت عيني بعينها فابتسمت ثم وقفت وعبست وصرخت بي (هاذا لشو جبتو لهون ولا .. وبعدين ما عأساس رحت تدرس انته شو اللي جابك ) فقلت لها جدي اعطاني اياه وطلب مني اعادته للبيت فقالت (ياللللا لكان اربطو هناك وروح جيبلو سطل مي يشرب) وخرجت ولما عدت وجدته عاد ينهق من جديد ويتفلت من الرباط واستطاع الافلات وتوجه نحو الحمارة ولم تقاومه هذه المرة بل استدارت له وارتفع فوقها وادخل ايره بها وصار يدخله ويخرجه لاكثر من عشر مرات وهي تفتح فمها وتغلقه هذه المرة
ونزل عنها وفتحت الحمارة كسها واخرجت مادفق بها من المني وصارت تفتح كسها وتغلقه ونحن ننظر اليهما وانتصب ايري ورفع السروال كالخيمة فيما امي جلست مجددا على الارض ترتجف وقد اصفر وجهها واخيرا تبسمت وقالت بصوت مخنوق متقطع (طلعو من هون وروح اربطو تحت الشجرة مش رايح يحل عنها اليوم) واخرجته وربطته تحت الشجرة وعدت لاجد امي مازالت تجلس مكانها وتقدمت منها فمدت يدها الي وقالت (وقفني حبيبي واللللا هد حيلي يخرب بيتو ماأقواه) ولم افهم حينها قصدها ومددت يدي
واوقفتها فقالت (يالللا حبيبي روح انته ادرس شوية بالبيت وانا جاية وراك اسوي فطور) وجاءت بعد قليل وهي تبتسم وحضرت افطارا وافطرنا وبعد الافطار قالت لي (ماما حبيبي
روح حط سطل ميه للحمارة واللللا نسيت اسقيها حرام) واخذت السطل ونزلت ال
الاسطبل وسقيت الحمارة وفيما هي تشرب لا أدري كيف خطر ببالي ان المس كسها (/ ولما لمسته ارتجفت ثم فتحته باصابعي ولم تتحرك وقررت ان اجرب وضع ايري بها فخلعت سروالي كاملا وقلبت سطل الماء ووقفت عليه خلفها وادخلت ايري بها ولم اخرجه لانني لم اكن اعرف معنى الادخال والاخراج يومها وكانني نسيت نفسي ولم انتبه الا وامي تفتح الباب وتصرخ بي (ولا شو عم بتسوي اللللا لا يعطيك عافية) ولا اعرف كيف اخرجته منها ورحت ادور يمينا ويسارا البس سروالي وتعثرت به عدة مرات ووقعت على الارض وتقدمت مني وصفعتني بشدة على وجهي مرتين وقالت (الللا لا يعطيك عافية قدامي عالبيت لشوف) ومشيت امامها الى البيت واشعلت بابور الكاز ووضعت عليه سخانة الماء ثم رفعت ثوبها
وربطته على خصرها وجلست بالعتبة وقالت (اشلح ثيابك ولا وتعال لهون اتحمم) وبدات اخلع ثيابي وانا خجل منها وامتقع وجهها عندما خلعت السروال وبان ايري امامها وكانها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول فانا لم اخلع امامها منذ سنوات وتقدمت منها وجلست امامها وخباته بين افخاذي وبدات تصب علي الماء الساخن وتضربني وتشتمني بين الحين والاخر ثم فتحت رجلي وبدات تفرك ايري بالليفة وتقول (مستحي .. خجول .. مااستحيت على حالك وانته واقف ورا الحمارة) ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي وبينهما وامسكت ايري بيديها فحاولت منعها فصرخت بي (ايدك عنو.. الحمام إلو هاذا من القرف اللي عليه الللا لا يوفقك على هالشغلة) وفركته بالليفة واطالت الفرك ثم صارت تفركه بدون ليفة بيديها فقط وانتصب بين يديها انتصابا كاملا وهي تداعبه وصارت شفتاها (/ ويداها ترتجفان ولاحظت ان الامر قد خرج عن التنظيف ولكنني لم اعترض خوفا منها الى ان انتهت منه ونشفتني بيديها ولبست ثيابي وجلست قربها خجلا فقالت لي (يا امي الحمارة كلها وسخ وقرف اوعدني انك مابقى تقرب عليها) فوعدتها واعتذرت منها وانا مطرق وفي المساء فرشت لي قربها على غير العادة وبعد ان نامت اخواتي خففت نور السراج ونمنا كل في فراشه ثم اقتربت مني وقالت (حكلي بظهري ما بعرف شو قرصني بظهري) ورفعت ثوبها ولم تكن تلبس سروالها وبانت طيزها تلمع تحت النور الخافت وصرت احك ظهرها وهي توجه يدي الى اسفل ظهرها ثم طلبت مني ان اجلس على ظهرها وافرك كتفيها وجلست على طيزها وفركتها وصار ايري بين اردافها منتصبا وصرت العب باردافها وكانه اعجبها هذا اللعب ثم انقلبت على ظهرها وصرت افرك كتفيها من الامام وامسكت يدي ووضعتهما على بزازها وفركتهما بيديها وانا اجلس على كسها لا انظر اليه ولا اتراجع خجلا فطلبت مني ان انام قربها واستمر بحك ظهرها ونمت خلفها وبقيت احك ظهرها وتمسك بيدي وتضعهما على بزازها ولم افهم عليها ماذا تريد واخيرا تعبت فتركتها وعدت الى فرشتي وقلت (اففف تعبت ) فاستدارت نحوي وصفعتني بقوة على وجهي وقالت (ابو الحمرررررررة .... تعبت ..... ماتعبتش من الحمارة....) ولم افهم قصدها ايضا (ابوالحمرررة لقب لمن ينكح الحمير) افقت صباحا ولم اجدها فنزلت اليها في الاسطبل اسالها غاضبا لماذا لم توقظني فامتصت غضبي ببسمتها وقالت (تعال حبيبي ساعدني شوية خلينا نخلص بكير ونطلع) وصرت اساعدها ولاحظت ارتباكها واختناق صوتها ثم قالت وهي تبتسم (روح جيب الحمار خللي ياكل مع امو بس دير بالك لايفلت مثل مبارح تجرصنا) وتبسمت ووجهها محمر وشفتاها ترتجفان وخرجت وعدت بالحمار وما ان دخلت به حتي صار ينهق ومضى يركض ويسحبني خلفه وايره منتصب واستدارت له الحمارة وارتفع فوقها وادخل ايره بكسها وصار يدكها بعنف وقوة والحمارة تفتح فمها وتغلقه وارتخت قدماها فجثت على قائمتيها الاماميتين وهو مازال يدكها وامي تنظر اليهما ثم جلست على الارض وشفتاها ترتجفان ونزل عنها اخيرا وايره يقطر بالمني والحمارة افرغت من كسها وصارت تفتحه وتغلقه بحركات مثيرة فيما كان ايري منتصب بشكل واضح وامي تنظر اليه ثم قالت (طلعو لبرا وحطلو اعلف تحت الشجرة ولا بقى تجيبو لهون يخرب بيتو ما اقواه) واخرجته وعدت اليها فاوقفتها وهي ترتجف وقالت (روح حبيبي شعل البابور وسخن ميه مشان نتحمم وانا جاية وراك)
وخرجت الى البيت افكر لماذا طلبت احضار الحمار وهي تعرف ان الموقف سيتكرر ولماذا ضربتني في الليل ولكن لم اعرف لماذا كانت ترتخي وتجلس ارضا اثناء النيك واشعلت البابور وجاءت بعد قليل وفور دخولها اغلقت الباب خلفها بالمفتاح وقالت (ياللللا اشلح وتعال احممك) فقلت لها (اممممم مبارح تحممت) فصرخت بي قائلة (باللللا شو ابو الحمرررررررة مبارح تحممت ... سبع تيام بدك تحمم لتنظف من الحمررررة.. يالللللا اشلح خلصني ) وخلعت ثيابي وقرفصت امامها وبدات تفركني بقوة ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي ثم ايري ثم وضعت الليفة ارضا وصارت تلعب بايري وتداعبه وانتصب بين يديها وهي تقول مازحة (كل هالزب عليك ياازعر..ولا هاذا شو بتسوي فيه كللو ) وصارت تفرك خصواتي بنعومة ثم تمسك ايري وتنزله الى اسفل وتتركه فيرتفع الى اعلى بقوة ويهتز وصارت شفتاها ترتجفان وفجاة قامت وخلعت ثيابها وقرفصت امامي وقالت (ياللللا حبيبي افركني مثلما فركتك نظفني مليح لغديك احلى غدا اليوم) وصرت اسكب عليها الماء وافركها وايري يلوح امام وجهها والماء والصابون ينزل من كسها المفتوح قليلا الى الارض وهي تفرك شعرتها السوداء وتدخل اصبعها بكسها احيانا وتشده بين اصابعها ثم وقفت وطلبت مني ان افرك فخذيها واشد جيدا وصرت افركهما فاخذت مني الليفة ورمتها ارضا وقالت (بس بايديك ماما افركني بلا ليفة حبيبي) وصارت تضع يدها على يدي وتفركها على كسها وتقول (شد هون مليح حبيبي شد) ثم استدارت واستندت الى الخابية وارجعت طيزها الى الوراء وصرت افرك ظهرها وهي تتاوه وتقول (اي شد حبيبي شد بين كتافي افركلي بزازي بعد) وصرت افرك بزازها وارتطم ايري بطيزها فشهقت وقالت (ولا هاذا بعدو واقف.. اصحى تفكرني الحمارة هلق) ثم استدارت نحوي وامسكته بيدها وصارت تلعب به للامام والخلف وقبلتني وقالت (ماما بتوعدني اذا بخليك تفوتو فيني هلق ما تجيب سيرة لحدا حبيبي.. عن جد ماما عم احكي ) ووضعته بين فخذيها على كسها وحضنتني وصعقتني المفاجاة فاستدارت ثانية واستندت الى الخابية ووضعت يدي على خصرها وامسكته بيدها ووضعته بين اردافها من الخلف ثم ارجعت طيزها فانزلق بداخلها فشهقت شهقة ملؤها الاثارة وقالت (اتحرك شوباك طلعو شوية) واخرجته منها فقالت (فوتو ليش طلعتو) فادخلته ثانية وكانها فهمت انني لا اعرف ماذا سافعل فوقفت ورشت علينا الماء وقالت (انته الهيئة مش عارف شلون لازم تسوي)
واخذتني من يدي وتمددت في ارض الغرفة وفتحت رجليها وقالت (اقعد هون حبيبي بين رجلييه ونام فوقي وفوتو مليح) ونمت فوقها فاخذت شفتي بين شفتيها ومصتها قليلا فقرفت منها وادرت وجهي عنها وقلت لها (بلا ما تعضيني.. قرفتيني ) فضحكت وقهقهت وقالت (طيب حبيبي مابقى اعضك بس فوتو خلصني) وادخلته فيها ولم اتحرك فقالت (حبيبي فوتو شوية شوية وطلعو ورد فوتو وخليك هيك عم تسوي تفوتو وتطلعو لحتى اقولك بس) وصارت تحضنني وتتحرك تحتي وتتاوه وخفت منها وهي تتالم تحتي وتضغطني من طيزي فوقها وتدفع خصرها للاعلى تحتي حتى صارت تلهث وارتخت واغمضت عينيها وما زالت تحضنني وتتلمس ظهري وتقول (دخيلك حبيبي خليه فايت بس شوية بعد وشد وبلا ما تتحرك) وبعد قليل فتحت عينيها وقالت (ياللللا بقى يابطل هلق حط رجلييه عاكتافك وامسكني من اكتافي وصير فوتو وطلعو لحتى تحس انو ظهرك صار يرجف) ورفعت رجليها على اكتافي وامسكتها من كتفيها وصرت ادخله واخرجه بهدوء فقالت (مش هيك حبيبي طلعو شي نصو وفوتو بسرعة وشد علييه قد ما بتقدر) ونفذت ما علمتني ووجدت لذة مختلفة هذه المرة وكلما تاوهت شديت عليها اكثر فتتاوه اكثر وصرت الهث واحسست باحساس غريب ايري ينتفض وليس ظهري كما افهمتني فانزلت رجليها ونمت فوقها فاذا بها تخرجته منها بسرعة وتمسكته بيدها وقد خرجت منه نقطة واحدة بيضاء فلحستها بلسانها وقالت (ايواااااا... هلللق بلشنا نعرف ننيييييييك..... تقبرني انشاللللا ) ثم حضنتني من جديد وامسكته وادخلته بكسها وقالت (يالللا بقى هلق حبيبي فرجيني الشطارة لانشوف شد علييه قد ما قدرت ولا تخاف حبيبي كل ما شديت اكثر بتبسطني اكثر) ومصت شفتي ثانية فادرت وجهي عنها وقلت لها (بس بلا بوس) فضحكت وقالت (ولك تقبرني ليش شو الها طعمة هالنيكة كلها بلا هالبوسة ) وصرت ادكها بقوة وكل ظني بانني انتقم منها فيما هي تتلذذ وتتاوه تحتي ثم قالت (زيح شوية لقلك) وطوبزت وقالت (هيك فوتو من هون وامسكني من خصري وشد قد مافيك وجعني حبيبي مش عم يوجعني كتير هيك) وبدات ادكها بقوة وهي تشتد بتاوهاتها الى ان جاء ظهرها فارتخت بين يدي وانقلبت على ظهرها ونمت فوقها وادخلته فيها من جديد واستمريت ادكها وهي تغمض عينيها وترجوني ان اتوقف وانا ازداد قوة وعنفا بدكها الى ان عاد ذاك الاحساس الغريب ثانية فارتخيت ونمت فوقها وايري ينتفض في كسها وهي تتلمس ظهري برفق وحنان وقبلتني على فمي وقالت (شو معلم .. مبين صرت تعرف تنيك وبطلت ترد علينا) وحضنتني بقوة اكثر وقالت (ولك تقبرني انشالللا ما اطيبك وما اشطرك) ثم انزلتني عنها وقامت شطفت
كسها وانا انظر اليها وقالت (يالللا حبيبي تعال غسل زبك والبس لبين ما اروح اجيب غدا)
وخرجت ثم عادت تحمل كيسا كبيرا فيه لحما كثيرا على غير العادة وخضار وفواكه
وحضرت الغداء وحضرت اخواتي من المدرسة وتغدينا معا وبعد الغداء قالت لاختي الكبرى (ماما حبيبتي خدي ا***** وروحي لعند خالتك بدنا نسهر عندها بكرا الجمعة) وخرجت اختي وبقينا وحدنا فتمددت ووضعت راسها على فخذي وصارت تلعب بايري وانتصب بين يديها تحت السروال وقالت (شو ولا ازعر مبين موقف معك ماشبعت) فخجلت منها ولم ارد عليها فقامت واغلقت الباب بالمفتاح وجاءت الي تتمايل وبطحتني الى الخلف بهدوء ونامت فوقي وحلت دكة السروال واخرجت ايري منتصبا وصارت تلحسه وتدخله بفمها وامسكت يدي وادخلتها تحت ثوبها الى كسها وقالت (افركو حبيبي فوت اصبعك فيو لجوا قد مابتقدر) وصرت العب به باصابعي وافتحه واغلقه واتخيل كس الحمارة ثم استدارت ونامت فوقي وادخلته بكسها وحضنتني وقالت (ايواااااه هلق حبيبي بدي اشتغل متل مابدي ماتزعلني منك هه بدي ابوسك) واخذت شفتي بين شفتيها ومصتها ولكني وجدت لذة مختلفة هذه المرة وصرت ابادلها القبلة وابوسها بين بزازها وادكها من الاسفل بقوة وهي ترتفع وتنزل علي بقوة واستمتعت كثيرا وهي فوقي وجاء ظهري وظهرها معا وارتخت فوقي تقبلني بشهوة واثارة وانا مستمتع تحتها ثم قامت عني واغتسلنا وقالت (روح حبيبي جيب البقرات وانا نازلة احطلهن علف واحلى سهرة الليلة بدي اسهرك) وقمت واحضرت البقرات ودخلت عليها في الاسطبل وفيما هي تضع العلف امسكتها بخصرها ورفعت ثوبها وكانت بدون سروال وادخلت ايري بكسها من الخلف وهي واقفة وصارت تتمنع عني وتقول (ولك اوعا لاييجي حدا علينا) ثم استندت بيديها على حافة المعلف وصرت ازداد قوة وجاء ظهري بسرعة وانزلت ثوبها وجلست على حافة المعلف وهي تنظر الي وتبتسم وتقول (ياحبيب روحي كل هالقد حميان.. طيب الليلة بفرجيك) وخرجنا معا الى الغرفة فسخنت ماء واخرجت لي شفرات وقالت (هاية الشعرة بدك هلق تحلقها وتنظفلي حواليه) وصارت تساعدني بحلاقتها ونظفتها جيدا ثم اخرجت من كيس في الخزانة شيئا وخلعت ملابسها وصارت تمطه وتطويه وتعجنه ثم وضعته على كسها وصارت تفركه بسرعه وتتاوه وتتالم وتقول (بدو يوجعني مشان نبسطك شو بدنا نسوي.. بدنا نرضيك ونظفلك اياه مشان تنبسط مليح بلكي بترضى علينا) ثم اكملت لعبتها تحت ابطيها وفخذيها وبدا كسها مثيرا نظيفا ابيض محمر قليلا فاصبحت بغاية الاثارة والجمال والرقة فقلت لها (ما بدنا نروح نسهر ببيت خالتي) فنظرت الي وغمزتني بمنتهى الاثارة والغنج وميلت رقبتها وقالت (اهههييه ..شو تفضلت حبيبي عن جد عم تحكي.. الي ساعة بنتف شعرتي ونظفت فخاذي ونعمتلك اياهن وعم بتقوللي بدنا نروح نسهر) وتقدمت مني تتمايل بغنجها ودلالها وقبلتني وهي تحضنني وقالت (الليلة ليلتك.. الليلة انته عريسي اللي بدو يهنيني ويعوضني عن كل الايام اللي راحت علييه) وخففت ضوء السراج وعادت تحضنني وتقبلني وتفرك ايري حتى انتصب فحلت دكة السروال وامسكت ايري واجلستني ثم نيمتني الى الخلف وصارت تقبلني على صدري الى بطني الى ايري وادخلته بفمها وصارت تبلعه كاملا فيما صار راسي بين فخذيها وكسها الناعم فوق فمي مباشرة وانزلته علي قليلا فزحت عنه وصرت اداعبه باصابعي فارخته علي اكثر وقالت (بس بوسو بوس ماما والحسو وشوف شوطيب واذا ما عجبك بلاه تقبرني دخيلك حبيبي جرب بس شويه وخليني مبسوطة) واستجبت لها كي اجاملها وقبلته ثم لحسته فوجدت طعمه حلوا من اثر السكر وصرت الحسه اكثر واكثر ودون ان اقصد وجدت نفسي الحسه من الداخل وافتحه واغرز لساني به وامصه بين شفتي فيما ايري كان يصل الى اعماق حلقها وشفتاها تداعبان شعرتي المحلوقة ثم تخرجه وتلحس خصواتي ثم تعود وتبلعه وجاء ظهرها بفمي عدة مرات ودفق ايري بفمها عدة نقاط وكانت لذتي هذه المرة ايضا مختلفة عن كل المرات السابقة فاخرجته من فمها وظلت تلحسه وهي تفرك كسها بفمي وذقني وانا ادخل ابهامي به وعاد الانتصاب معي مجددا فاستدارت ونامت فوقي قليلا ثم قلبتني فوقها وقالت (وهلق حبيبي فوتو كللو كلللو كللو ولا بقى تطلعو للصبح خلي يشبع ويشبعني) ثم هي رفعت رجليها وقالت (هيك فرجيني الشطارة) وفتحت رجليها وادخلته بكسها بقوة وعنف وصرخت (آآآآآآآه دخيلك حبيبي... آآآه شوية شويه موتتني) واستمريت ادكها بقوة وهي تتلوى وتتاوه وتئن ثم انزلت رجليها وطوبزتها وصرت ادكها بهدوء واتفنن بنيكها ثم نيمتها على جنبها ونكتها بكسها من الخلف ثم نمت فوقها وصرت اقبلها على فمها وبين نهديها وعلى رقبتها الى ان جاء ظهري وارتخيت فوقها وايري لازال يتنفض بداخلها وهي تتاوه وتفرك ظهري نزولا الى طيزي وتحرك خصرها يمينا ويسارا واحسست كانني افرغت فيها شيئا كثيرا وبقيت انام فوقها الى ان تململت قليلا فنزلت عنها ونمت بجانبها فحضنتني وغطتني ونمنا متعانقين حتى الصباح وافقت قبلها ووجدت نفسي بحضنها ودون مقدمات قلبتها على ظهرها وهي نائمة ورفعت رجليها وادخلت ايري بكسها بقوة وعنف دفعة واحدة وفتحت عينيها مشدوهة وقالت (ولو ولك ياأمي حبيبي هيك دفش موتتني.. بللو بشوية بزاق ولك حبيبي علشو مستعجل) وانزلت رجليها ونمت فوقها وهي تحضنني وتقبلني وتتحرك تحتي وتتاوه الى ان جاء ظهري فارتميت فوقها خائرا احضنها وراسي بين بزازها وهي تفرك شعري وتقبلني وتقول (تقبرني انشاللللا حبيبي هيك نيمني على نيك وفيقني على نيك) وبعد قليل قمنا تحممنا وذهبت الى اللحام واحضرت بعض السودة والكلاوي وافطرنا وهي تقول لي (ايه حبيبي اتغذى تقبرني كل ما اكلت من هاذا اكثر كل ما صرت تنيك اشطر) وتوالت الايام ونحن بمنتهى السعادة وبعد سنتين تركت المدرسة وسافرت الى ابي وصرت احضر شهرين في العام نقضيهما بسعادة وهناء وبعد حوالي ثلاث سنوات تزوجت وانقطعت عنها كليا ومرت سنين عمرنا منزلا كبيرا وعشنا معا وكانت تفتعل المشاكل مع زوجتي ليخلو لها الجو ولكن دون فائدة وتوفي ابي وبعدو وفاته بخمس سنوات تقريبا توفيت زوجتي اثناء الولادة ومرت بضعةايام وفي ليلة بعد ان نام اولادي دقت علي الباب ودخلت وجلست قربي وسالتني هل ساتزوج ومن هي فقلت لها هذا الام (/ سلبق لاوانه ولم يحن وقته بعد فاقتربت مني وقالت بغنجها القديم بكير قديش يعني حبيبي يعني قديش فيك تصبر بلا نيك فقلت لها بصبر قد ما اقدر فقالت قد ما بتقدر ليش فيك تصبر قدي حبيبي الي اليوم اكثر من خمس سنين ماشفت شكل الاير ومن يوم انته بطلت تنيكني واستغنيت عني بعدني ما استهنيت بنيكة وصارت تسيل دموعها فيما كانت تمد يدها الى ايري وتداعبه ثم حضنت راسي بين نهديها وتنهدت تنهيدة طويلة وقالت وبعدين حبيبي مش رح تشفق علييه دخيلك حبيبي ارحمني واللللا مشتهية ومشتهيتك انته بالذات وانته مطنشني كل هالسنين ومش سائل عني فطحتها الى الخلف بهدوء ومديت يدي بين فخذيها فاذا بها جاهزة كليا بدون كلسون وكسها محلوق ونظيف وافخاذها ناعمة ورحت اقبلها ونمت فوقها فقالت استنى حبيبي شوية عليش مستعجل خليني امصمصلك اياه ولللا بس بدك تخلص وراحت تمصه ومصيت لها كسها فوجدتها الذ واطيب من تلك الايام ورفعت رجليها ودكيتها واستعدنا كل ذكريات الماضي وقضينا ليلة ممتعة حتى الصباح وما زلنا معا منذ حوالي سنة ولم اتزوج بعد لانني اخشى ان افقدها كما فقدتها بزواجي الاول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق