اهم حاجه في المتعه المغامرة حتى الجزء السابع

0

 لقيت نفسي ببص ع كل واحده ف العيله عندنا بسبب الكسره اللي مرات خالي وصلتنى ليها وكنت بحاول فشلت ونجحت

بس شعارى اللي ماشى عليه اهم حاجه في المتعه المغامرة مش مهم انا نمت مع مين من محارمى المهم المتعه اللي حسيت بيها وانا بحاول

وصلت ليهم كلهم و نمت مع كل واحده فيهم وطلعت الشرموطه اللي جواها

الكاتب


القصه دى حقيقيه مع اختلاف فى الاسماء والاماكن القصه دى ما بين 2003 الي 2019 متسلسلة دى البدايه

بس اللي جاى احلي



انا عماد من الشرقيه بس شغال ف اسكندريه

مرات خالي سميره عندها دالوقتى 34 سنه أول واحده ف العيله اكراش عليها

قصتى بتبدأ مع مرات خالى كان عندها لسه 18 سنه يوم الصباحية بتاعتهم كان عندى 11 سنه

أول مره اشوفها بترنج ضيق كنت ع طول بشوفها لابس واسع علشان الموضه كانت واسعه واحنا ف أرياف بردو

جسمها كان رفيع بس بزانها بارزه ومدوره صغيرين طيزها سمبتيك جسم فرنساوى دلوقتي بعد حوالى 16 سنه بقي جسمها مظبوط البزاز كبرت والطياز كبرت أكتر

نرجع للموضوع

بعد 5 سنين خالي كان معاها امنيه 4سنين و ايمان سنه واحد وانا طبعا بروح هناك كتير عشان ساكنين فى نفس القريه

و سميره كان جسمها بيحلو أكتر وانا طول المده دى وانا بهيج عليها أكتر ومش عارف اعمل ليها حاجه عشان العيب والكلام دا

وفى الوقت دا خالي سافر الأردن كان عندى 16 سنه و كان عندى خالى التانى ساكن ف الاسكندريه عشان شغله كان عمل علميه وجدى وجدتى راحو زياره وانا المفروض اقعد مع مرات خالي ف البيت عشان مينفعش تقعد لوحدها

الفرصه جات ليه اخيرا وابقي انا وهيا لوحدها بس هيا عمرها ما بصتلي بصه شرمطه ولا شوفت منها حاجه وحشه كانت ع طول محترمه معايا المهم ع الضهر كدا كانت بتغسل هدوم عندها ف الشقه ونزلت شقه جدى انا كنت قاعد فيها مستنى وقاعد أفكر أنام مع مرات خالي ازاى أيامها مكنتش اعرف حاجه اسمها محاارم انا كنت عاوز تمسكها عشان جسمها كان مثير جدااا

لقيتها داخله الشقه بعبايه بيتى لازقه علي جسمها مبلوله مياه كانت نازله تاخد هدوم من تحت علشان تغسلها انا شوفتها كدا اتجننت وكان نفسي أقوم اخدها حضنى وابوسها وارضع من بزازها بس كنت خايف

خدت الهدوم اللي كانت نازله تاخدها وانا عامل أبص ع جسمها وهيا طالعه من الشقه قفلت الباب وانا قاعد لسه أفكر فيها وفى جسمها

قولت بينى وبين نفسي انا هقوم اطلع ليها فوق واطلب منها انى أنام معاها

كنت خايف وانا طالع كل ما اطلع درجه من السلم أنزل درجتين من الخوف طلعت لقيت الباب مفتوح دخلت لقيتها لسه العبايه المبلوله أول حاجه عينى جت عليها صدرها كان باين حته شوفت كدا زوبرى وقف ع طول

سميره / عاوز حاجه يا عادل ؟

انا / ايوه عاوز حاجه بس الموضوع دا يبقي سر بينى وبينك

سميره/ بتعجب موضوع ايه !!!

انا ف اللحظه دى كنت عاوز أنزل تانى أهرب خوفت اقول لها حاجه بس اتجرأتانا عاوز أنام معاكى الدنيا وقفت للحظه وانا مستنى رد فعلها

سميره / انا مرات خالك مينفعش انت ازاى كدااا وازاى بتفكر كداا انت اكيد مجنون وطردتنى من الشقه وقفلت الباب وفضلت مستنيه لما انا مشيت ونزلت قفلت ورايا

في اللحظه دى كان نفسى الارض تنشق وتبلعنى لحد يعرف إللى حصل دا من أمى او مرات عمى عشان كانت قريبه مرات خالى وهيا اللي رشحتها لخالي كنت خايف من رد الفعل

روحت البيت لقيت مرات عمى نازله كان اسمها إلهام

انا/ رايحه فين

إلهام /عند مرات خالك

انا /ليه فيه حاجه انا لسه جاى من هناك عملت فيها عبيط

إلهام /معرفش بتكلمنى وبتعيط انت عملت حاجه

انا / لا روحت معاها فتحت الباب دخلت إلهام وقفات الباب ف وشى طبعا إلهام قالت للبيت عندنا وبقيت عال عليهم انى كنت عاوز ينام مرات خالي وقعدت فتره ف البيت مش يخرج بسبب الموضوع داا بس القعدة ف البيت زودت عندى شهوة المحاارم

بسبب جسم مرات عمى إلهام

وأمى امانى ام طيز ملين

واختى علياء قبل الجواز وبعد الجواز

ومرات عمى التانى بسمه

خالتى اللي عايشه ف اسكندريه

ولسه بفكر أنام مع مرات خالي سميره


شخصيات هتعرفوها فى المرات الجايه


الجزء الثانى



مكنش فى دماغي انى أمارس معاهم الجنس فى الحقيقه عشان كل يوم كنت ينام مع كل واحده فى خيالي

الكاتب





طبعا إلهام قالت للبيت عندنا وبقيت عال عليهم انى كنت عاوز انام مع مرات خالي وقعدت فتره ف البيت مش يخرج بسبب الموضوع داا بس القعدة ف البيت زودت عندى شهوة المحاارم


كان عندى 16 سنه ف الوقت دا وطبعا سن مراهقة فضلت قاعد ف البيت

كان بيتنا بيت عيله جدى وجدتى تحت

انا وامى وابويا واختى ف شقه

عمى ومراته إلهام وبناتهم ايه ودنيا ف الشقه اللي قصدنا

عمى التانى ومراته بسمه وابنهم كريم ف الدور اللي فوق

بعد موضوع سميره مرات خالي وكل اللي عرفوا الموضوع معاملتهم اتغيرت معايا

وانا عمال أفكر ايه المشكله فى انى اعمل كدا ولسه كله اتغير معايا فجأه وايه الغلط فى اللي عملته موصلتش لحل غير انى اراقبهم كلهم وابص علي جسمها بصه تانيه خالص زى اى واحده جسمها حلو كنت حابب اعرف جسمهم أكتر من فوق الهدوم كنت عاوز اعرفه وهوا ملط

شقتنا مكونه غرفتين نوم واحده لى ابويا وأمة والتانيه لاختى و غرفه جلوس كنت بنام فيها

ابويا زى اى موظف بروح الشغل ويجى ينام بدرى

أمى امانى الملبن 41 سنه فى جسم إلهام شاهين كدا

بس طيزها وبزازها اكبر شويه

اختى علياء 19 كانت مخطوبه وفاضل علي جوازها سنه بس فخدتها كانت ضانى وبزازها كبار جسمها كله ملبن فى ملبن

كنت راجع بليل من برا دخلت شقتنا لقيتها اسكت هوس كله نايم فقررت أدخل استحمى ودخلت اجيب هدوم من غرفة اختى عشان الدولاب فيها هيا كانت بتنام علي ضوء خفيف عشان كانت بتخاف تنام ف الضلمه دخلت عليها الغرفه لقيت اختى نايمه لابسه قميص واسع ورجليها مكشوفة لحد فخدتها الضانى وصدرها نصه باين قربت منها اتفرج علي جسمها عن قرب كنت عاوز المسها بس كنت خايف لتصحى واتفضح تانى اخدت الهدوم وخرجت على طول

صحيت تانى يوم لقيتهم بينضفو ولابسبن هدوم البيت وأمة رافعه الجلابيه بتاعتها لحد فخدها وبتمسح الارض واختى كانت لابسه برمودا وبدى ضيق اووى على جسمها وانا دخلت المطبخ اعمل سندوتش وشتى عشان افطر وواقف مستنية الميه تعلي وأمة بتحب تملى مياه عشه بتمسح وتحك فى فيها من غير ما تقصد طبعا بس انا نيتى كانت شمال و زوبرى ابتدى يوقف فقعدت علي الكرسي واتفرج علي جسمها رجليها الباينه وطيزها الملبن كان نفسي أقوم أقف وراها كل لما اشوف طيزها بتتحرك قدامى وأدخل زوبرى فى طيزها بس اكتفيت بالمشاهدة بس خرجت ف الصاله وطبعا أمى امانى ام طيزها ملين موطيه قدامى بتمسح هيا واختى وصدرها باين من الجلابيه اللي لابسه وانا اهيج أكتر كنت عاوز انيك اى حد ف الوقت دا المهم هما خلصت تنضيف وانا طلعت ع السطوح بتاعنا اشرب سيجاره لقيت بنت عمى آيه كان عندها 12سنه بس صدرها يدى علي 24سنه كانت بتلعب هيا وأختها ع السطوح قعدت العب معاهم انى بخطفهاوأختها دنيا كانت 4سنين تدور علينا الفكره دى كانت بتاعتك طبعا عشان استفرد ب آيه وانزل فيها كل الهيجان اللي عندى من طيزها أمى وبزازها واختى المهم لعبنا ودخلنا اوضه فوق السطوح وقعدت اهزر معاها المس جسمها لقيتها مش بتتكلم والحياه حلوه مسكت ايديها وحططها على زوبرى لقيتها بتقولي عيب كدا مش العب معاك تانى

قولتها انا بعد ما خطفتك اتجوزتك نكمل لعب ونلعب عريس وعروسه ولا لا

قالتلي يلا نلعب

أخدتها في حضنى وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها ورفعت البدى اللي لابسه وفضلت ارضع فى بزازها وطلعت زوبرى وخليتها تمصه ليه كنت بربي شرموطه جديده للمستقبل نزلت شهوتى ولبست هدومها قولتها دا سر بينى وبينك عشان ميحصلش مشكله لينا احنا الاتنين فهمت كلامى

و نزلت وانا فضلت قاعد علي السطوح أبص علي الجيران الليبى لتنشر غسيل واللي بتاكل الطيور واللي طالعه تتمنيك وخلاص قعدت ساعه كدا نازل من علي السلم سمعت صوت مرات عمى بسمه 20سنه حاجه كدا فرنساوي عود ابن حرام جسمها رفيع بس مفيش فيه غلطه

كانت بترضع ابنها كريم و شباك اوضه النوم بتاعت عمى كان علي السلم ومفتووح شويه بصيت من الشباك لقيتها من غير هدوم خالص وسانده صدرها ع السرير وشايله ابنها بيرضع وايدها والتانيه علي كسهاا........


الجزء الثالث


مكنتش اعرف يعنى ايه شهوة وأى اى حاجه من الحاجات دى بس كنت منبهر من اللي بتعمله بسمه بس ليه مرات خالي رفضتنى موصلتش لحل فى الوقت دا !!!


وانا نازل من ع السطوح لقيت مرات عمى بسمه 20 سنه متجوزه عمي من 3 سنين ومعاها كريم سنه واحده جسمها فرنساوي كل حاجه فيها مظبوطه مفيش في جسمها غلطه كانت من غير هدوم خالص وسانده صدرها ع السرير وشايله ابنها بيرضع وايدها والتانيه علي كسها بتلعب فيه وانا واقف عندى مبهرة من اللي بشوفه ايه دا وليه هيا بتعمل كدا مكنتش عارف كتير عن الجنس بس تلقائي أول حاجه عملتها ايدى علي زوري وطلعته وبعد العب فيه عشان كان وينفجر من اللي شوفته فضلت العب ف زوبرى لقيتها خلصت رضاعه وابنها نايم وقامت انا قولت أنها شافتنى وانا ببص عليها فا فضلت العب ف زوبرى قلت ف بالي ان خلاص كدا هيا كدا شافتنى أكمل لحد ما انزلهم وهيا تيجى تمص فيه وبعدين انيكها كنت مراهق بقي لقيتها داخله الاوضه تانى معاها خياره وقعدت ع السرير وفتحت رجليها وحطت الخياره في بوقها تمص في الخياره وايدها علي كسها تلعب فيه بصوابعها وبعدين نزلت الخياره علي كسها ايديها علي بزازها وتلعب بالخياره في كسها فضلت تلعب شويه وبعدين دخلت الخياره جوا كسها وتدخلها وتطلعها سمعت اهااات بشرمطه كنت لسه ضارب عشره عليها طلعت زوبرى تانى وقعدت العب فيه وهيا تلعب بي الخياره ف كسها وايدها علي بزازها لحد ما نزلت شهوتها وانا ضربت تالت عشره فى نص يوم وآمال هعمل ايه بليل

نزلت اتغديت وانا كل تفكير فى اللي شوفته النهارده أكدت ليا ان الجماعه والشهوة أقوى من اى حاجه فى الدنيا لما بتيجى محدش بيعرف يسيطر علي نفسه وأن اللي عملته مع مرات خالي سميره ورفضته كانت ممكن تقبله فضلت أفكر ازاى اوصلهم المرحله اللي وصلت ليها مرات عمى بسمه وأنام معاهم كلهم .

خلصت الغدا ودخلت استحمى بعد المجهود اللي عملته وأنام عشان اصحي أبص علي أختي بليل وهيا نايمه حظى الوحش انى صحيت لقيت اختى صاحيه لسه بتكلم خطيبها راحت عليا فخاد اختى النهارده نمت وصحيت تانى يوم مكنش حد ف البيت أمى و اختى راحو عند جدى وانا لوحدى ف الشقه طلعت عند شباك مرات عمى لقيته مقفول نزلت تأتى عند مرات عمى إلهام اشوف آيه بنتها نطلع علي السطوح نفرفش شويه خبطت علي الباب فتحت ليا إلهام مرات عمى كانت لابسه عبايه بيتى نص كم

كانت زعلانه منى عشان اللي عملته مع مرات خالي سميره ملقتش آيه بنتها ولا دنيا كانو عندى جدى وجدتى ف الشقه اللي تحت وعمى كان ف الشغل لما دخلت ملقتش حد جات ف بالي فاكره انى اتحرش بيها اشوف رد فعلها هيبقي بحجه انى اصالحها علي اللي عملته. مع سميره .....


الجزء الرابع





دخلت الشقه ملقتش حد هناك غير إلهام 32 سنه مرات عمي احلي حاجه فيها النص إللى تحت من اول وسطها العريض فسخ طيزها الكبيره وفخادها المربربين بس بزازها كبار بس مش اوى

دخلت قعدت في الصاله وهيا دخلت تعملي شاى ورجعت بختك الشاى قدامى شوفت بزازها لمدة ثانيه خلصت زوبرى يقف على طول قعدت بعيد عني بشويه قولت لها

انتى لسه زعلانه منى انا مكنتش اقصد اللي قالت عليه سميره

إلهام . لا انا مش زعلانه ولا حاجه بس انت صغير علي الكلام ده ومش تفهم معناه ايه انت زى ابنى وانا خايفه عليك

انا . روحت قعدت قعدت جنبها علي حرف الكرسي وحاطت ايدى علي وبحسس علي كتفها وتسمى لازق في جسمها وبوستها من دماغها وأقولها **** يخليكى ليا انتى أمى التانية عملت كدا عشان كنت عاوز المس جسمها وانا قاعد كد ا كوع ايديها خبط فى زوبرى من غير ما تاخد بالها لقيتها اترعشت رعشه خفيفه وانا عامل فيها مش هنا فضلت كدا دقيقه لحد هيا ما قامت وقالتلي انا

هقوم أكمل تنضيف بس كانت مش علي بعضها كان نفسي اعمل معاها حاجه تانى بس حظى كان وحش معاهم او مكنتش لسه فاهم حاجه عن الجنس كنت 16 سنه لسه

....

عدت ايام وشهور وليالي والوضع اتغير خالص والنت انتشر بقي في كل بيت وداوال ساعدنى شويه اشتغلت وسافرت بعيد عنهم عشان انساهم معرفتش عرفت نسوان وبنات وكنت بنام معاهم اتفرجت علي افلام سكس واللي كان بيشدنى سكس المحاارم بس مكنش في متعه كنت حابب محارمى أكتر وكنت حاسس ان المتعه معاهم

عدى حوالي 8 سنين وصلت لي 24 سنه ولسه بفكر في جسم أمى اللي بقت 49 سنه وبقت محرومة من الجنس بسبب ابويه اللي هنج وبقي بركه 60

واختي اللي اتجوزت وجوزها سافر من سنه وهيا قعدت عندنا ف البيت

إلهام مرات عمى اللي بقت 40 سنه بنتها آيه متجوزه جديد بس مبقاش تلزمنى عشان بقت شرموطه لأى حد

بسمه مرات عمى التانى بقت 28 سنه لسه تعبانه وجابت دنيا بنت عمى ترحها عشان طلعت بتحب العيال

مرات خالي اللي جسمها ظبط اوى اوى اوى وخالي اللي خليته يعرص ليه علي مراته عشان اجيب له ترمادول

كنت شغال ف اسكندريه ومشيت من الشغل فتره رجعت البيت وكنت عاوز أدخل الحمام عبال ما سلمت على جدى قبل ما طلعت شقتنا كان زوبرى وقف لقيت أمى في البيت و اختى كانت نايمه سلمت علي أمى امانى كانت لابسه قميص نص كم مفتوح من عند رجليها وكانت الزراير مفتوحه لنصها بس طيزها كانت عامله زى الچلي وهيا بتتحرك وبحضنها زوبرى خبط فيها واحنا حضنين بعض لقيتها طولت فى الحضن وبدأت تقرب عليا وتضمنى عليها أحلي دقيقتين فى حياتى وانا حاضن وبزازها لمسه صدرى وزوبرى بيحك في كسها وايدى علي ضهرها وحاطط وشى على رقبتها من الجمب علي أساس انى واحشها وكدا بس انا استغليت الموقف بعدين شويه وهيا مش على بعضها واتوترت فى الكلام وسابتنى ودخلت المطبخ تعملي آكل وانا دخلت الحمام استحمى وكدا

جهاز الأكل وقعدت علي الارض عشان اشوف بزازها وهيا بتوطى تحط الأكل بصت في عينى لفتنة ببص علي صدرها الملبن قعدت قدامى جت قعدت قدامى نص رجليها باينه والقميص هيتقطع على جسمها وصدرها وهيا بتوطى تأكل انا شايفه زوبرى وقف غيرت قعدتى عشان يبقي باين ليها لقيتها بتبص عليه وعماله تتحرك كتير زوبرى هيجها فرحت بينة وبين نفسي لقيتها قامت فجأه ودخلت الحمام وانا زوبرى هينفجر عاوز اضرب عشره روحت أبص عليها من خرم الباب لقيتها رافعه القميص وبتلعب في كسها وتفرك فى جسمها كله ايه أول مره اشوف أمى كدا شكلها محرومة جااااااامد فضلت تلعب لحد ما نزلت العسل من كسها وانا رجعت عند الأكل ودخلت الحمام بعدها ضربت عشره شويه و اختى صحيت سلمت عليها

دخلت نمت صحيت مش متاخر أوى علي 11 بليل داخل الحمام سمعت صوت من اوضه أمى وابويا بس روحت متاخر مسمعتش غير...

أمى / انت كدا خلصت

ابويا / ايوه خلصت

أمى / احاا انت بقالك شهر مش لمستنى وادي دلوقتى تقولي خلصت

ابويا / وطى صوتك لحد بسمع من العيال

أمى / هوا دا اللي همك ووشها قلب وبدأت بتعيط وابويا سابها وقام يشرب سيجاره في البلكون وانا روحت اوضتى أفكر انى انيك أمى بعد اللي حصل معايا النهارده الصبح واللي حصل مع ابويا بليل معقول أمى محرومة للدرجه دى وابويا طلع آخره 3 دقايق معاها مكنتش عارف استفرد بأمى علي طول ابويا كان موجود لا اختى تبقي موجوده بس بدأت تلبس حاجات بتبين جسمها أكتر وعنيها علي فى الراحه والجايه بعديها بكام يوم صحيت من النوم لقيت أمى و اختى ف شويه وأختى خرجت وانا أمى بس في الشقه فرصتى جاتلي هستفرد بيكى يا امانى النهارده قولت لها

جعان ي أحلي امانى في الدنيا

أمى / لقيت احلي امانى دلوقتي عشان جعان

انا / طول عمرك احلي امانى وعينى علي جسمها من فوق لتحت راحت جهزت الأكل وانا مستنيها علي الارض قعدتى المفضله

دخلت عليا بالأكل كنت بعدل فى زوبرى في البنطلون عشان تشوفه وهيا قاعده

عملت نفسها مش واحده بالها ودخلت وهيا بتوطى تحط الأكل فضلت موطيه شويه مكنتش لابسه سنتيان وشايف بزازها كلهم عرفت ان أمى هيجانه قعدت أتكلم معاها وادلع فيها شويه خلصت آكل قبلها كنت عاوز أقوم قبلها عشان اشوف زوبرى أكتر دخلت غسلت ايدى وراجع لقيتها بتشيل الأطباق وهيا موطيه قربت بي جسمى على جسمها من الجمب بحجة انى اشيل معاها الأطباق لقيت جسمها سخخخخخن دخلت الأطباق المطبخ دخلت وراها بحجة انى اساعدها وقفت عند الحوض وانا وقفت جمبها اتكلم معاها وهيا بتغسل بس وشى ليها وهيا وشها الحوض هيا تبص بطرف عينها علي زوبرى تلاقيه واقف تفضل تتهز ومش مركزه لحد ما ايديها لمست زوبرى وهيا بتجيب حاجه قالتلي مقصدش عملت فيها عبيط

مش تقصدى ايه وقمت مقرب عليها وحضنها من الجمب زوبرى لامس جمبها اليمين لقيتها بتشيل ايدى بس بصيغة احضنى جامد بس بعدتنى بردو

قولت لها انا عارف انك محرومه من الجنس عشان ابويا مبقاش يسد معاكى زى زمان وهيا بين الحزن. والشهوة سابت نفسها شويه قربت منها تانى لقيتها غمضت عنيها بدموع

قومت لافف وراها ودخلت زوبرى بين فلقتين طيزها الملبن وبقولها فى دونها انا مقدرش اشوفك تعبانه ومش أقف جمبك انا هيرحك من التعب

نزلت ايد علي كسها وايدى التانيه دخلتها جوا صدرها طيزها بتتحرك مع حركة زوبرى عرفت انها ساااحت على الاخر لفيت وشى لى وشها لقيتها مغمضه عنيها قمت ماسك ايديها احطها جوا البنطلون وفضلت احرك ايديها علي زوبرى لحد ما هيا لعبت فيه من نفسها رفعت القميص بتاعها ودخلت صوابعي ف كسها وطلعت بزازها وفضلت ارضع منهم وهيا شغاله اااه ااااه وتعض علي شفايفها وتلحس فيهم بلسانها دخلنا علي الاوضه دخلت قعدت وانا قعدت جمبها حطيت ايدى على كتفها وقريت منها بعدتنى بايديها شويه لقيتها بتقول

أمى / انا خايفه من اللي بنعمله دا

انا / ازاى تخافي وانا جمبك اتاكدت انها خلاص سلمت ودخلتى عليها النهارده

وقعدت اتكلم معاها ان فى حاجات زى كدا بتحصل وحاولت اقنعها بس وانا بتكلم حطيت إيدى بين رجلها واحسس عليهم ما رفعت القميص ووصلت لكسها وخرجت زوبرى ومسكت ايديها وحططها على زوري فضلت

فضلت تعض علي شفايفها انا وقمت نايم فوقيها دماغى كانت عند صدرها

طلعت بزازها فضلت ارضع منهم ايدى جوا كسها وهيا تتأوه بى أهااات.اه اه اه يا كسي اه وتتلوى على السرير وزبرى بين فخادها وهيا بتقفل برجلها عليه بطلت دماغى عند كسها حسيت انى داخل كهف من فخادها نزلت بدماغي عشان اوصل لامس المستخبي دخلت لسانى كله فى كسها وهيا مسكت ضهر السرير بأيد ايديها التانيه علي بزازها وبتفرك فيهم وانا بلحس بلسانى كله كنت بنيكها بلسانى لحد ما نزلت عسل من كسها خليتها تقلع هدومها كلها وانا خلعت هدومى كانت لسه بتقرف من المص قولت مش مهم نبقي نعلمها نامت علي ضهرها وفتحت رجليها ومشيت زوبرى علي كسها من برا وبدخله واحده واحده وكل ما أسمع اه من أمى أدخله شويه تقول أه أدخله شويه لحد ما دخلته كله في كسها وسمعت أخلي ااااه مسمعتهاش من واحده شرموطه قبل كدا .......


صرخت اوووى أول ما دخلته فى كسها وقمت نايم فوقها زوبرى جوا كسها بطلعه وأدخله

وهيا بتقول اه. اااه ام نيكنى جامد احشره.كله جوا اااااه اووووى اووى دخله اح سكس مولع اااه اااه أح اح وكل ما تطلع صوت انا اهيج عليها أكتر وايديها علي طيزى وتشدنى عليها جاااامد

قمت مقرب وشي منها وفضلت امص في شفايفها عشان امتعها فى كل جسمها لحد نزلتهم علي بطنها ودخلنا الحمام نستحمى وخلصنا ودخلت الاوضه غيرت هدومى وهيا لبست قميص تانى وقعدنا عادى لحد ما اختى رجعت ابويا راجع وخرجت ورجعت بليل كان كله نايم بس ع الساعه 3 كنت لسه اصحى لقيت اختى صحيت دخلت الحمام بحسبها هتستحمى بس رجعت بسرعه ونور الاوضه نور وانا رروحت أبص عليها

...

...


الخامس



...

أختي علياء اتجوزت وقلوظت دخلت الحمام وخرجت علي طول ونورت النور بتاع الاوضه خرجت من اوضتى علي طول أبص عليها لقيتها ماسكه تليفونها ويتكلم حد شات وبعد شويه لقيتها تقلع البادى ولابسه سنتيان وبتصور صدرها لحد انا افتكرت بتكلم جوزها وبتصور نفسها له وبعدين قلعت البنطلون وفضلت تصور طيزها وكسها وانا وقف ورا الباب اتفرج والعب في زوبرى وبعدين اللي بتكلمه رن عليها فيديو بس مكنتش سامع صوتها فضلت تلعب في كسها لحد ما نزلت شوفتها بس اختى كانت في حاله شهوة أكتر من أمى كنت عاوز أدخل عليها بس فكرت شويه لحد ما افتكرت مرات خالي واللي عملته معايا في الأول خوفت تطلع بتكلم جوزها ويبقي انا اللي وحش عرفت ان كلهم زى بعض عاوزين حد يريح تعبهم ا قعدت اسبوع اراقبها وبتتعامل معايا عادى بس مش بتبين انها محرومه من الجنس كانت مش بتخرج من البيت ومش عارف هيا بتكلم مين معرفتش أفتح الموبايل بتاعها كانت عمله باسورد وكل يوم في نفس الميعاد تعمل كدا تتأكد ان كله نايم وتتكلم فيديو وتتصور وهيا قالعه وتلعب في نفسها وتستحمى وتنام بس كنت بصبر نفسي مع أمى لحد ما اوصل لاختى بس أمى متعرفش حاجه عن اللي اختى بتعمله بليل وعدى كام يوم لحد ما لقيتها خارجه بقولها رايحه فين قالت ليا توصل الشقه بتاعنا اجيب حاجات وأرجع بليل كانت متجوزه في بلد جمبنا بتركب ليها عربيه ربع ساعه

شكيت ان فيه حاجه عشان لو كانت هتجيب حاجه كانت قالتلي وامى راحت تشترى حاجات طلعت علي السطوح لقيت إلهام فوق بتاكل الطيور سلمت عليها قالت ليا

ايه يا عم محدش بيشوفك ولا بتيجى تزورنا زى زمان افتكرت وقت ما كنت قاعد جمبها علي الكرسي وهيا كانت هتسلم بس قامت

قولت لها موجود بس مش بخرج كتير من البيت

إلهام . هتسافر تانى امتى

أنا قاعد معاكى شويه لحد تزهقو منى

إلهام بضحكه خفيفه مش هنزهق منك أبدا خليك هنا مش تسافر تانى احسن بدل البهدلة دى مكنتش تعرف انا يشتغل ايه بالظبط غير انى شغال في فندق في اسكندريه

أنا هشوف كدا عشان انا زهقت من الشغل

إلهام هوا انت بتعمل ايه في الشغل بتاعك دا فكرت للحظه وقولت لها بعمل مساچ للحريم اللي بتيجى الفندق دى كانت كدبه بس قولت اهو اسخنها شويه

وأحاول أخلي الكلام في حريم ممكن تسخن

الهام ازاى يعنى

انا بيقلعو هدومهم وينامو علي بطنهم وانا احسس علي ضهرهم بى زيت معين وقعدت افشخ ليها في الموضوع لحد ما زوبرى وقف من الكلام بتاعى وهيا ابتدت تندمج معايا وكنت مستنى السؤال دا والمساچ دا ليعمل ايه في الجسم بس بصوت

انا كنت مجهز الرد ، بيريحك لو جسمك تعبان ويفك جسمك و العضلات وانتى عضلاتك كتير بصراحه

ضحكت بشرمطه وقالتلي وانا مالي انا زوبرى وقف من الضحكه

قولت لها انت ست الستات وعينى على جسمها كله من فوق لتحت

لقيتها بتقولي بيريح الرجلين المساج اصل رجلي كنت واقعه عليها لو عملت رجلي هترتاح

قولت لها مش رجلك بس انتى كلك هترتاحى حسيت انها فهمت انا عاوز منها ايه

قالتلي طب بكرا تعالي الصبح عشان مش يبقى حد في الييت ويبقي شكلنا وحش ويفهمو غلط

قولت لها براحتك بكرا اجيب زيت اجيلك وخلصنا كلام ونزلت شقتها وانا فضلت أبص علي النسوان من علي السطوح شويه نزلت كانت أمى جات وابويا رجع من الشغل قعدت شويه اختى رجعت بس مش جايبه حاجه زى ما قالتلي شكيت انها كانت بتقابل حد

بس كنت قاعد أفكر في إلهام يا ترى عرضها شريف ورجليها بتوجعها ولا بتتمنيك وخلاص الجو بقي ليل وانا لسه بفكر لقيت أمى داخله عليا الاوضه واول ما دخلت قلعت القميص علي طول وداخله تبوس فيا علي طول

بقول لها مش متعودة تجى بليل

لقيتها بتقولي ابوك كان رافع حبايه وطلبت معاه ينيكني النهارده وزى كل مره انا اللي أتعب بس ابنى حبيبي هيرحنى

قولت لها ماليش غيرك فى الدنيا دى اريحك حطيت ايدها علي زوبرى وفضلت تمشي ايديها عليه لحد ما وقف علي الاخر وشفايفها علي شفايفي هيقطعو بعض وايدى بتلعب ف كسها طلعت زوبرى ونزلت عليه تمصه لوحدها كانت اول مره تمصه غير وانا بنستحمى مع بعض

اخدت راسه في بقوها وتطلع أصوات اممممممم امممممممم ..وبقت زي اللبوه الشرموطه الهايجه اه اه اااه ااه اححححححح زوبرك جامد ي دولا راحت راكبه على زوبرى وانا نايم علي ضهرى ودخلت زوبرى في كسيها..ورميت بزازها علي صدرى بتدعكهم في شعر صدرى اووووووووو اوووووووووو مديت ايدى علي طيزها احسس عليها وشويه ابعبعصها فى خرم طيزها أدخل صوابعى. واحد واحد لحد وعماله بتنطط علي زوبرى لحد ما جتني بضربها علي طيزهااا وهيا تصرخ من غير صوت عشان محدش يسمع الشهوه نزلت تمص لبنى اتفاجئت لما عملت كدا بس حسيت انها بقت شرموطه رسمى وعرفت منها انها كانت تتفرج علي سكس من علي موبايل ابويا

بقولها عاوز انيكك في طيزك اصلها كبيره اووى وخساره انها متتنكش

قالتلي لا

قولت لها جربي وهنخسر ايه يعنى

قالتلي المره الجايه بقي لابوك او اختك يصحو ونروح فى داهيه

نمت وصحيت تانى يوم اروح لي إلهام بس كنت خايف لتكون مفيش في دماغها حاجه بس جيت زيت ***** وطلعت الشقه فتحتلي الباب كانت لابسه قميص بيتى نص كم بس واسعه اووى معرفش


السادس


فتحت الشقه كانت لابسه عبايه واسعه وانا لابس بنطلون ومش لابس بوكسر عشان زوبرى يبقي واخد راحته ف البنطلون

دخلت وسلمت عليها جابت حاجه اشربها وقعدت قدامى تشتكى من رجليها اللي بتوجعها قولت لها ايه رايك انى اعملك مساج في ضهرك الأول وبعد كدا اعمل رجلك كدا هترتاحى أكتر اترددت شويه بس اقنعتها وفضلت احور عليها أن الضهر هوا أساس وجع الرجل وكلام زى دا ولازم ابدا بضهرك هترتاحى أكتر

لقيتها وافقت

قولت ليها ادخلي افعلي العبايه دور ولفي بشكير علي جسمك

سمعت كلامى بس لفت فوطه اصغر من البشكير مغطيه صدرها لحد فخادها بس طيزها العريضه كانت شدانى اووى زوبرى وقف من المنظر كان باين فشخ في البنطلون وهيا لاحظت داا قولت لها نامى علي بطنك وغطى نفسك يا لولو وانا مش هبص اهوو لقيتها ضحكت وقالتلتى انا زى أمك

الكلمه دخلت فى دماغي افتكرت انها عرفت حاجه من اللي يعملها مع أمى

سرحت دقيقه ف التفكير عشان انا كنت عاوز نايم كل واحده من غير والتانيه ما تعرف عشان ميحصلش مشاكل ونتفضح كلنا

لقيتها بتقولى مالك قولت ليها لا مفيش يلا نامى علي بطنك وهيا بتفك الفوطه وانا عامل نفسي انى مش ببص شوفت بزازها حطيت ايدى علي زوبرى تلقائي شافتنى بطرف عنيها وانا بعمل كدا خلصت وغطت نفسها وانا قلعت التيشرت وفضلت بالبنطلون بس كشفت ضهرها من فوق وحطيت شويه زيت .بدأت احسس علي رقبتها وانزل شويه شويه علي ضهرها كشفت ضهرها كله لحد طيزها وبدات اوزع الزيت علي ضهرها لحد ما سابت نفسها خالص وبدات أتكلم معاها عشان اهيجها بالكلام

اقول لها على فكره يا لولو انتى ضهرك احسن ضهر اشتغل عليه

قالتلي ممممم مكنتش عاوزه تتكلم كانت مستمتعه باللي بعمله

فضلت احسس علي ضهرها ولما اوصل عند طيزها انزل الفوطه حته صغيره عشان اشوفها أكتر بس هيا كانت تلمس زوبرى عشان نايمه علي الارض وانا واقف علي ركبي بقت نص طيزها باين من فوق

نزلت علي رجلها وبدأت احط زيت علي السمانه المقلوظه بتاعتها واحسس عليها واطلع شويه شويه علي فخادها وعمال احسس عليهم وهيا مستمتعه وطلع اصوات كل ما احط ايدى بين فخادها وهيا تفتح رجلها شويه بشويه اممممم

كل ما اطلع فوق شويه أرفع الفوطه الفوطه لحد ما وصلت لى طيزها كشفت جسمها كله قدامى كان الزيت عامل منظر ابن متناكه علي جسمها طيزهاا كبيرة اووى كملت مساج بين فخادها

وقومت قلبها علي ضهرها كانت مستسلمه خالص اللي بعمله فتحت رجلها ونزلت بوشي عمال اعافر لحد ما وصلت لكسها بلسانى وفضلت الحس فيه بلسانى وهيا نايمه ومغمضه عنيها تعض علي شفايفها وبدات تطلع اه اممممم اه اه اممممم اه اممممم اه اه اه

لحد ما ارتعشت ونزلت شهوتها روحت نايم جمبها ورافع رجلي اليمين علي رجلها زوبرى بحكه في جسمها ايد علي كسها وايدى التانيه علي صدرها بلعب فيهم وقربت من وشها كانت مغمضه عنيها لمست شفايفى بشفايفها لقيتها سايبه نفسها خالص وفضلت العب فيها لحد ما ضربت عشره واحنا بنعمل كدا وكنت لسه لابس البنطلون والبنطلون بتاعى اتغرق ورجلها نزل عليها لبنى وقمت ودخلت الحمام اغسل وهيا قامت تجيب غيار وتستحمى مردتش أدخل معاها عشان مطلبتش منى طلعت من الحمام لابسه قميص نوم ستان حماله ومفتوح من الجنبين لقيتها بتقولي انت طلعت جامد يا واد يا عادل أدخل استحمى وانا بقي اللي اعملك مساج فرحت اووى انى خلاص وصلت لي تانى واحده من محارمى وخلاص هنيكها وعرفت ان كل واحده فيهم محرومة بس عاوزه اللي يطلع الكبت اللي جواها جابلتلى شورت البسه خلصت وطلعت كانت دخلت اوضه النوم قاعده بتسرح شعرها ورجليه باينه عشان القميص مفتوح من تحت وانا داخل بلعب فى زوبرى دخلت وقفت وراها واحك زوبرى في ضهرها وايدى يتحسس علي رقبتها وانزل بايدى لحد ما وصلت لبزازها وفضلت اقفش فيهم من فوق القميص

قامت قايمه ووافقه قدامى طلعت زوبرى من الشورت وقريت عليا وحضتنى زوبرى بيحك في كسها من فوق القميص وفضلنا كدا شويه لحد ما لقينا نفسنا علي السرير نيمتنى علي ضهرى ونزلت علي زوبرى ومسكته تلحس فيه وتقولي زوبرك زى ما هوا يا عادل

انا انتى شوفتيه أمتي

إلهام يوم ما كنت قاعد جمبي ع الكرسي زوبرك كان واقف وخبط بايدى فيه غصب عنى بس تعبنى يومها جااامد

كملت لحس ودخلت راسه في بوقها كنت هجيبهم فضلت تمص فى زوبرى شويه وقلعتنى الشورت وقامت قاعده عليه وقمت قالعه القميص وعمله اه اه اه اححححححححح اه كسي اه ممممم

اح ريحنى يا دوله لحد ما نزلتهم ونزلت شقتنا وانا مبسوط انى نمت مع إلهام وكسبت شرموطه جديده ...


الجزء السابع..


خلصت مع إلهام روحت شقتنا كانت اختى بس اللي في البيت كانت لابسه قميص نص كم بس ماسكه علي جسمها بتتفرج علي التليفزيون خليتها تقوم تعملي آكل وانا قعدت أفكر في اللي عملته وياترى صح ولا غلط وانا بفكر لقيت اختى دخلت بالأكل حطت الأكل قدامى كانت لازم توطى شوفت بزازها نسيت كل اللي بفكر فيه وافتكرت انى لسه قدامى مشوار

أكلت وخرجت كنت رايح لجدى اشوفه لقيت خالي هناك وانا مش بكلمه من يوم ما كنت عاوز أنام مع سميره مراته عشان سميره قالت له

قعدت مع جدى شويه وانا ماشي لقيت خالي بينادى عليا كان اول مره يكلمنى من سنه كدا عشان علاقات بيه مش كويسه قالي عاوز اطلب منك طلب بس بينى وبينك قولت له عاوز ايه

قالي عاوز شريط ترمادول هوا كان عارف انى بشرب حشيش. بس كانت عجيبه موضوع الترمادول دا فكرت شويه وقولت له حاضر هشوف واقولك لقيته بياكد عليا اووى شكيت أنه بيستعمله للجنس بس طلع داخل علي إدمان الترمادول جبت شريط وكلمته بليل كان هوا وبنته ايمان الصغيره 17 سنه زى امها سميره وهيا صغيره دخلت الشقه قعدت أتكلم معاه بعد شويه وانا ماشي قالي عاوز كمان شريط بكرا وبياكد بردوو

و انا نازل من علي السلم قابلت سميره طالعه شقتهم اول ما شوفتها رجعت ذكريات 16 سنه يوم ما كنت عاوز أنام معاها بس كنت لسه مش فاهم حاجه عن الجنس طلعت من غير سلام ولا كلام بس لفت نظرى جسمها اللي بقي جسم عربي اصيل

مربرب بس مش اوى كنت عاوز اتحرش بيها بس خفت اغلط نفس الغلط معاها واتفضح عدى كذا يوم وانا حياتى ما بين تفكير وتفريش انا وامى واحنا ف البيت ولسه مش عارف اختى بتكلم مين

كنت صاحى من النوم أمى كانت بتجيب طلبات من السوق خرجت من الاوضه لقيت اختى بتغير هدومها بس سايبه الباب مفتوح كانت لابسه سنتيان وكلوت ولسه بتكمل لبس بس اللي لفت نظرى ان في كذا قميص نوم نوم علي السرير كانت بتختار اتعمدت انها تشوفى عشان أبص عليها من خرم الباب روحت ناحيه الباب شافتنى قامت قافله الباب بسرعه نزلت على خرم الباب لقيتها بتكمل لبس وحطت قميص نوم أسود في الشنطه عرفت انها راحه تتناك دخلت اوضتى تانى لبست بسرعه عشان اشوفها رايحه فين مشيت وراها لحد ما وصلت عند بيت في آخر البلد ولقيت واحد من البلد مستنيها ودخلو بيت وانا استنيت لحد ما نزلت سبقتها علي البيت كنت عاوز استفرد بيها بس لقيت أمى رجعت كنت خلاص اتعودت اول ما أدخل بيتنا والاقي انى بس احضنها وابوسها واحسس علي طيزها

بعد شويه اختى جت وباين علي وشها انها مبسوطة عدى اليوم بليل كنت مستنى اختى تصحى عشان تتكلم ف الموبايل استنيت لما صحيت روحت علي خرم الباب لحد ما تقلع هدوم النوم وتلبس حاجه خفيفه بعد شويه لبست قميص نوم شفاف و لابسه تحته كلوت بس خبطت علي الباب

علياء كنت عاوزك في موضوع ضرورى فتحت الباب كانت لبست روب طويل علي القميص وقالت لي موضوع ايه

قولت لها تعالي تدخل بس لأمك او ابوكى يصحو. دخلنا الاوضه وقعدت علي السرير وانا قعدت جمبها ويقول لها

انتى كنتى فين النهارده الصبح وشها قلب جميع الالوان

قالت كنت عند جدى بس كان شكلها خايف لا اللي فى دماغها يطلع صح وطلع صح

قولت لها ايه اللي جاب جدك لأول البلد ومين اللي كان مستنيكى وطلعتى معاها البيت

وشها قلب ودموعها نزلت معرفتش تتكلم غير انها تعيط وبس

قولت لها متخافيش اكيد انا مش هفضحك ولا حد هيعرف حاجه بس تحكى ليا ليه عملتى كدا وفضلت تحكى ان بعد ما جوزها سافر لمده بدأت أتعب من أمى لوحدى وجوزى قليل الكلام معايا وكل ما أكلمه ونيجى نسخن يغير الموضوع او يقفل تعبت اوى وكنت يريح نفسي بنفسي لحد ما زهقت كان نفسي يبقي جوزة معايا اويهتم بيا شويه بس مش تقول لحد عشان خاطري

قولت لها خلاص مش هقول لحد بس لو عاوزه حاجه قوليلي اكيد انا أكتر واحد هيخاف عليكى ومسحت دموعها وخلتها تضحك قبل ما أقوم بس سبت الموبايل علي السرير عشان ارجع بعد ما تقلع الروب عشان أدخل الاوضه تانى كنت عاوز أكسر حاجز الكسوف وتبقي عادى

خرجت وقفات الباب وبصيت من خرم الباب لحد ما قلعت الروب لما تبعد شويه عن السرير عشان مش تلاقي حاجه تغطى بيها جسمها ودخلت تانى بقولها نسيت موبايلي عندك

اتكسفت أول ما دخلت فضلت تبص جمبها اشوف حاجه تغطى بيها جسمها قامت حطت ايديها علي صدرها

قالت لي بسكوف خش خده

وانا عينى علي جسمها بصه مشتاق دخلت اخدت الموبايل وخرجت روحت اوضتى تانى يوم صحيت من النوم داخل الحمام لقيت أمى فى المطبخ كنت بحسب انا وهيا بس فى البيت دخلت المطبخ كانت واقفه عند البوتاجاز وقفت وراها زوبرى بيتعلم الغطس في طيزهاا وايدى علي لفه على بطنها وابوسها من رقبتها وأقولها زوبرى نفسه يدخل في طيزك قالتلي لم نفسك ي خول شويه اختك هنا

قولت لها مش انا اللي عاوز زوبرى هوا اللي عاوز

ضحكت بشرمطه قالتلي منا حاسه بيه اهوو وترجع بطيزها علي زوبرى

قولت لها بشوقك ي منمونه لنا لقاء

خرجت دخلت الحمام ضربت عشره ع الصبح كدا وخرجت الصاله قعدت افطر و اختى خرجت بعد شويه ولا بسه استرتش ضيق اووى وبادى ضيق من عند بطنها بس مفتوح من عند صدرها جات تفطر معايا فضلت ساكته بقولها القمر ساكت ليه

قالت ليا مفيش ليا صاحيه بس

خلصت فطار وقولت لاختى انا طالع علي السطوح عاوزه حاجه كنت طالع اشرب سيجاره حشيش

قالتلي استنى انا جايه معاك

قولت لها اعملي شاى وتعالي طلعت فوق وهيا جات بعد شويه فطلعت سيجاره الحشيش اشربها مع الشاى

فسألتنى هوا الحشيش بيعملك ايه ؟

انا . بيفدنى في حياتى الشخصيه .

علياء . ازاااى؟

انا . فضلت احكيلها عن حريم كنت أعرفهم قبل كدا ويشرب الحشيش قبل ما اعمل معاهم حاجه

علياء . يا ريت جوزى كان بشرب حشيش

انا . ههههههههههه ليه هوا ي ي ي ولا ايه

ضحكت وعرفتنى ان جوزها عندى غضروف ودا مأثر عليه فى الجنس

انا . ازاى واحد يبقي معاه القمر دا ويفكر في غضروف وبيض علي صدرها وهيا شافتنى قامت مغيره الموضوع


وقعدنا نتكلم شويه عن حال الاسره و كانت بتكره مرات خالي والكلام جاب بعضه ولقتها بتكلمنى في وبتشتكى منها وكدا ما صدقت انها جابت سيره مرات خالي وفضلت أحكى لها عن اللي حصل بيتى وبينها زمان بس من خيالي كنت عاوز اخليها تبقي فرى وأنها لما اتناكت من واحد غير جوزها دا عادى

انا . تعرفي ان سميره زمان اتبلت عليا وقالت انى كنت عاوز أنام معاها

علياء . ايوه كنت سمعت إلهام بتقول لماما

انا . تعرفي بقيت انها هيا اللي كانت عاوزه انى أنام معاها بس انا موافقتش

عليا باستغراب ازاااى؟

انا . زوبرى كان وقف وانا قاعد بتخيل الحوار اللي هحكيه لها كنت عند جدى وقاعد بتفرج علي فلم لقيتها نازله لابسه قميص بيتى ضيق وعماله توطى قدامى وترفع القميص لحد ما حماده وقف

علياء . حماده مين ؟

انا . حماده وشاورت علي زوبرى هيا بصت عليه لقيته واقف

علياء . ها وبعدين

انا . وبعدين طلعت شقتها و نزلت تانى بس لابسه قميص نوم قصير وصدرها باين وجت قعدت جمبي وكانت تمسك حماده


لقيتها بتبص تانى بس المره دى طولت شويه وبدات تتوتر وتبل في شفايفها

وبعدين قمت باعد عنها وخوفت منها كنت لسه صغير وهيا عملت الحوار دا عشان مش افضحها بس لو عملت كدا دلوقتي كنت خلفت منها ضحكت وكانت بتبص علي زوبرى وسرحت فيه شويه وانا ببص على جسمها وصدرها وبعدين قومت وقفت عشان تشوف زوبرى بوضوح أكتر وهيا بدات تتحرك كتير نزلت ايدها بتلعب فى كسها من علي الاسترتش بس كنت عامل مش واخد بالي وقالت ليا انا نازله كنت عارف هيا نازله ليه نزلت وراها كانت أمى راحت عند جدى ومفيش غيرى انا وهيا اللي في الشقه دخلت اوضتها وقفلت علي نفسها اتاكدت انها داخله تنيك نفسها

بصيت من خرم الباب لقيتها سانده ضهرها علي السرير وحاطه ايدها تحت الاسترتش بتلعب فى كسها و وقلعت البادى وطلعت بزازها من الستنتيان وبايدها التانيه بتلعب في بزازها استنيت شويه وخبطت عليها لقيتها اتضحت بتقول مييين بس بصوت ممحون قولت لها انا

علياء . عاوز ايه يا عادل

انا . افتحى اقولك علي حاجه

استنيت شويه لقيتها فتحت بس لابسه روب ومش لابسه حاجه تحته غير السنتيان بس مكنش مقفول كويس شايف بزازها ما دخلت ابتدت تراقب زوبرى وهوا واقف

دخلت وأقولها امتى كنتى بتعملي ايه

علياء وانت مالك يا رخم

انا اصل كنت سامع صوت قولت دا حد بيعمل فيكى حاجه

علياء. لا يا رخم محدش كان بيعمل حاجه

انا . وآمال الصوت دا ناتج عن ايه

علياء . وشها أحمر واتكسفت وقالتلي مش هقولك

انا مسكت ايديها شدتها نحيتى ولافف ايدى علي ضهرها هياوقولت اتخضت من اللي حصل بس اول ما زوبرى امس جسمها ابتدت تهيج وهيا اللي تحط فيه

وقولت لها مش اتفقنا لما تبقي تعبانه تعرفينى وهيا مافيش كلام قمت بايسها من خدها معملتش حاجه فضلت ابوس في وشها كله لحد ما نزلت لشفايفها واقول لها عارف انك تعبانه ونفسك تلاقى حضن ترمى تعبك فيه

وانا هيرحك النهارده علي الاخر .

فتحت الروب بتاعها نزلت ابوس في صدرها وطلعتهم من السنتيان


وبعدين نزلت بايدى لكسها وفضلت احسسلها على كوسها وهى صوتها براحه بتأن وتقولى كفايه مسكت ايدها وحطيتطها على زبى من فوق البنطلون وهى بدات تتحسس زبى بعدها بشويه لاقيتها هى اللى دخلت ايديها جوا البنطلون وتحسس علي زوبرى نزلت الروب ونيمتها على السرير ونمت فوقها براحه من غير ما ادخلوو وفضلت ابوس وادعك بزازها وهمست فى ودنها وقلتلها مبسوطه قالتلى اممم قلتلها ادخله مانطقتش قلت هى مكسوفه منى اكيد شويه ومن كتر شهوتها لاقيتها مسكت زبى وقربته من كسها وحكت بيه كسها عرفت انها خلاص مش قادره وعاوزه زبى يدخل فيها دخلته وفضلت انيك فيها وهى راحت فى عالم تانى بس انا المهم خرجت زبى براحه لاقيتها قالتلى دخله دخله قلتلها عوزاه تتناكى قالتلى اااه مدخلتوش وقلتلها انتى عاوزه ايه قالتلى انا انا عاوزه اتناك مش قادره انا تعباااانه نيكنى بقي ي عادل دخلته براحه تانى فضلت تقول ااااااااااه اممم امممم اممم دخله جامد عشان خاطرى ااااااه دخله ااااااه كله نكنى جاامد

انا . انيكك فين هيا نكنى في كسي دخلته جامد وفضلت انيك فيها لحد ما كنت هنزل شهور طلعت زوبرى ونزلتهم علي الارض لقيتها مبسوطه اوووى وقامت وحضتنى وفضلت تبوس فيا نستحمى وانا دخلت اوضتى لحد ما هيا تخلص الحمام .....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه