الجزء الأول
انا شهد وقصتى بتبتدى وانا ف سن الثانوية 17 سنة ، السن اللى بتبتدى البنت تكبر وتعرف يعنى ايه جنس وازاى جسمها بيدفعها للتفكير ف الجنس ، واساس قصتى بيبدأ من هنا ، كنت ف الوقت ده بنت بريئه ومحترمه ومحافظه ع نفسها وتعاملى مع الناس برا عيلتى ف حدود لأقصى ما يمكن وده خلانى اتعامل مع تغير السن ده ورغبتى ف انى استكشف يعنى ايه جنس بقت بينى وبين نفسي ، كان عندى شغف كبير انى اعرف الجنس ده يعنى ايه؟ وليه اصلا؟ وبيحسوا ب ايه؟ وليه اجسام البنات مختلفه عن بعض؟ ليه والشباب بيحبوا البنات اللى فيها تفاصيل معينه؟
ابتديت اراقب الناس بينى وبين نفسى وبتعامل عادى قصادهم كأنى مش مهتمه بحاجه واشوف تفاصيلهم وطريقه كلامهم (صحابى ف المدرسه وقرايبى واهلى)
وكان صحابى ف المدرسه كتير بيتكلموا عن الجنس وبيهزروا وانا بسمع وبفهم اكتر بس مبشاركش ومحدش يعرف عنى اهتمامى الزايد بالموضوع ده ، لحد ف يوم سمعت صحابى بيتكلموا بجرأه وواحده بتقول (شوفتى زب استاذ عماد كان واقف ازاى يابت) وتضحك بطريقه واحده شرموطه وصاحبتى التانيه بترد عليها عادى وبتقولها (مهو كبير ومش متجوز وتلاقيه معبى لبن قد كده) انا معرفش ليه ابتسمت مع انى مكنتش فاهمه حاجه ولا يعنى ايه لبن ، بس يمكن علشان عرفت حاجه ليها علاقه بالجنس وهقدر من خلالها اعرف اكتر
وكان عندى واحده صاحبتى قريبه منى اسمها هدى ف بسألها اني سمعت البنات بيقولوا كذا ومش فاهمه يعنى ايه ، وقولتلها انا عارفه انها حاجه عيب بس عايزه افهم علشان مبقاش عبيطه بس متقوليش لحد
وشرحتلى كل حاجه وكانت بتتكلم بجرأه اوى ومن كلامها اللى علق معايا (احنا البنات بنحب الازبار الكبيره وبنحب اكتر نشوف الولاد هايجين علينا حتى لو بنبين عكس ده) اول ما سمعت كلامها فكرت ولقيت ان احساس ان حد يبقى بيرغب فيا ده هيفرحنى فعلا وهيحسسنى بأنوثتى لو حصل معايا بس كان لازم مغيرش نظرة صحابى ليا وقولتلها لا دى قله ادب وشكرا انها عرفتنى كل حاجه.
بعد اللى عرفته هوسي بالجنس زاد اكتر وبقيت غصب عنى انزل بعينى ع مكان زب اي راجل اشوفه من غير ما حد ياخد باله وبقيت اعرف ان حتى لو الراجل مش مثار بس حجم زبه ف البنطلون مالى المكان ده اكيد زبه هيبقى كبير ، هتضحكوا عليا بس انا كنت ساذجه ف الوقت ده وكنت بفضل اركز علشان الاقى اكبر زب وافضل اقارن بينهم واتخيل منظرهم تحت البنطلون
واكبر زب شوفته كان جارنا اللى اكبر منى ب 6 سنين (سعيد) انا شوفته كتير قبل كده بس لما لمحت زبه وشوفت حجمه بقيت افكر فيه بحب ، يمكن هوسى بالجنس خلانى احب شخص لمجرد زبه ! لقيت نفسي بفكر فيه دايما ولما عينى بتبجى ف عين سعيد ببتسم غصب عنى وهو كمان لقيته معجب بيا من نظراته وانه دايما وقت رجوعى من المدرسه يبقى موجود علشان نشوف بعض ، كنت اوقات بتضايق من نظرة الناس لجسمى علشان انا جسمى ملفت شويه
لون بشرتى أبيض اوى وشفايفى بارزه سنه ومليانه وشفايفى اكتر حاجه ملفته ف وشى واللى كنت بسمع معاكسات كتير بسببها وجسمى طرى جدا ووسطى رفيع مخلى شكل بزازى المليانه ملفت اكتر وفخادى ورجلى ف الوقت ده كانت ملبن زى ما كنت بسمع من المعاكسات واللى كنت بتضايق من نظرات الشباب ع بزازى او طيزي بس لما كنت بشوف سعيد بيبص عليا كنت ببقى فرحانه جدا ، ف الوقت ده كان جسمى شبه ممثلة البورن Kelly payne
لحد اليوم اللى لقيت سعيد واهله عندنا علشان يخطبونى وفعلا وافقت وكنت مبسوطه جدا ، سعيد من الصعيد وعايش بقاله 8 سنين ف القاهره ، شخصيته واسلوبه الحاد كان وقتها مصدر سعادتى وانى اتشد ليه اكتر بس كان اسلوبه الحاد ده بيعمل مشاكل بينه وبين كتير من اهلى
انا عايشه مع ابويا وامى واخويا اللى كان 3 سنين ، واختى الكبيره الهام متجوزه ، عيلتى كانت هى اهم حاجه ف حياتى واقرب ناس ليا واللى مكنتش متخيله ابدا انى ابعد عنهم
مره من المرات اللى سعيد كان عندنا ف البيت وقت الخطوبه وقاعدين لوحدنا بنتكلم حسيته وهو ماسك ايدى انه مش متوتر ولقيت عينى لوحدها كالعاده بتيجى على مكان زبه اللى لقيته منفوخ اووى اكتر من اى مره شوفته فيها وانا ببص عليه ولقيت قلبى دق جامد اوى وخايفه ان حد يدخل ويشوفه لانه كان ملفت اوى ، بس سعيد كان عارف الأصول ومقتصر على احساسه ده وبيكتم هيجانه زيى ومش بيعمل اى رد فعل خارج ، واستمر الوضع ده كده وكنت ببقى مبسوطه لما اشوف هيجانه ده عليا وهو ماسك ايدى او بيحرك ايده براحه اوى وهو بيحسس عليها
لحد اليوم اللى كنت مستنياه واللى فكرت فيه ف خيالي كتير اوى واللى هو يوم فرحى ، سعيد حقيقى كان مختلف وكان هيجانه جباار ، يوم فرحنا بالليل بعد ما وصلنا شقتنا وعلى عكس تفكير اهل الصعيد انهم ف الاول يشوفوا عذريه البنت ويبقى ده محور اهتمامهم وبعدين يبدأوا ف النيك ، لكن سعيد كان اسلوبه متحضر وكان بيحب الجنس لأقصى درجه
من اول ما دخلنا الشقه وابتدى يداعب فياوهو حاضنى وببكلامه اللى كنت بحس بخشونه صوته وحنيه كلامه انهم بيتملكوا قلبي وبروح ف عالم تانى وبتزيد شهوتى ولما لقانى بتجاوب معاه وانا معرفش عملت كده ازاى لقيت غريزتى بتخلينى احرك ايدى ع ظهره ورقبته وهو حاضنى وابوسه ف رقبته وهو بيبوسنى ف شفايفى وكنت بتجاوب معاه اوى كأنى خبره وهو كان مساعدنى انى اطلع كل اللى جوايا لحد ما اتجننت وخلاص بقيت عايزاه يفعص ف جسمى روحت واخده ايديه حطاها ع بزازى وفركت بزازى ب ايده ودى كانت اشاره ليه انه يهجم عليا زى المجنون ويفعص بزازى اووى ويمشى بيا وجسمه لازق ف جسمى وانا حاسه بزبره الكبير واقف وبيخبط ف كسى وراح لازقنى ف الحيطه وانا ماسكه رقبته ب ايديا الاتنين وبيبوسنى جامد اوي وبيشد فستانى قلعهولى ف ثوانى بعنف وانا كنت مبسوطه ب ده اوى بقيت قدامه بالبرا والاندر بس ولقيت نفسي بفتحله زراير القميص وهو بقى يقلع بسرعه لحد ما بقى عريان وزبه واقف بطريقه بنت وسخه واللى لحد اللحظه دى مكانش فى فرصه انى انزل عينى واشوفه من اللى بيعمله فيا كنت بحسه وهو بيخبط فيا بس ولقيته بيسحب البرا لتحت من غير ما يقلعهالى وبيخرج بزازى منها وراح مقفش فيهم وبينزل ع حلمط بزازى الاتنين يمصهم اووى لدرجه ان غصب عنى طلعت منى ااااه لقيته بصلي ف عينى اوى وضحك وزى ما يكون اتبسط من الكلمه وراح راجع تانى يمص بقوه اكتر وانا بقول اااه راح شايلنى مره واحده ونزل بيا ع السرير وهو بين رجلى وبيبوس ف شفايفى اووى ولقيت ايده بتجيب الاندر بتاعى ع جنب وبيدخل راس زبه اللى كنت حاسه ان خرطوم كبير بيدخل ف كسي بقيت ببرق وانا بصاله ف عينه وفاشخه رجليا ومستسلمه وف نفس الوقت كنت خايفه ولقيته بيضغط اكتر ودخل حوالى نص زبه واللى ساعتها كنت خلاص اتفتحت ونفسى بقى عالى اووى وحسيت بحرقان وهيجان رهيب وهو خد باله وفضل سايب زبره جوايا وهو بيبوس فيا وبيدعك بزازى لحد ما الوجع راح
وراح قايلى (سمعينى اهاتك بقى يا حبيبتى) وراح مدخل زبه كله ف كسي لقيت نفسي بقول ااااااه وببص ع زبه اللى بيشق كسي وكبيير اوى ، زبره كان زى الافارقه منفوخ وطويل وعريض اوى وفضل بيطلعه وبيدخله فيا وانا بصوت راح كاتم بوقى ب ايده وفضل ينيك فيا جامد اوى اوى وانا ف عالم تانى وعماله اتأوه تحت ايده وبضغط برجلى على ظهره ازنقه فيا اكتر ولقيتنى بتشنج وبيطلع من كسى مياه كتير اووى كان اول مره اعرف انى لما بجيب شهوتى بطلع مياه كتير اوى كده وراح شايل ايده من ع بوقى وبايسنى وقالى سمعينى صوتك يا شاهى انا كنت بتمنى اتجوز واحده هايجه كده وكنت بتخيل انك بتتأوهى تحتى
انا هيجت اكتر من كلامه وبقيت بقوله نيكنى يا سعيد نيكنى يا حبيبى اااااااه راح اتشنج اووى وفاعص بزازى وهو بيجيب لبنه ف كسى وكان كتيير اوى حسيت ان كسى مولع وبينطفى وفضل كسى بينقط لبن ف اول يوم فرحى اللى كانت البدايه لأحداث جايه كتير . .
((انا عارفه ان الجزء ده هيبقى ممل شويه ف سرد الاحداث بس التفاصيل دى مهمه ف فهم شخصية شهد ، وازاى الشخصيه دى هيبقى ليها تأثير ف علاقتها بعدين ك أم ، واتمنى من اللى هيقرا القصه من المشرفين والأعضاء انهم يساعدونى بآرائهم ف التعليقات اللى ع اساسها هعرف اكمل قصتى))
الجزء الثانى
وقفت ف الجزء اللى فات لما سعيد جوزي ناكنى يوم فرحى وجاب شهوته ف كسي واللى اتسببت ف انى بقيت حامل بعد اسبوعين بس من الجواز .. وف خلال الإسبوعين دول كنت انا وسعيد كنا بنعمل حاجه ف النيك واتعلمت منه حاجات مكنتش اعرفها زى العاده السريه وكان بيهيجنى وهو بيعلمنى قبل ما ينيكنى ويفضل يخلينى اجيب شهوتى اللى كانت بتغرقه كذا مره ورا بعض واللى كان مجنون بيها وعلمنى الجنس الفموى وخلانى امص زبه اللى كان بيدخل نصه او اكتر شويه ف بوقى بالعافيه من كبرحجمه
ف الأول كنت رافضه فكرة انى امص زب وادخله ف بوقى بس هيجانى كان بيزيد يوم بعد يوم بسبب جنان سعيد وفحولته اللى ساعدت شهوتى انها تكبر وهو كان بيعرف ازاى يقنعنى ف الوقت المناسب ب أى فكره مجنونه وخلاص بقى عارف ان عندى قابليه انى اتجنن معاه اكتر واكتر
بعد ما عرفت بحملى كنت فاكره انى هتحرم من الجنس وعايزه اقولكوا بقيت اهيج اكتر واكتر وانا حامل واحساس ان حاجه جوايا بتتكون بسبب شهوه جوزى اللى جوايا ف رحمى كانت مخليانى اعشق سعيد اكتر ف اول فترة الحمل .. على عكس اللى بيحصل مع ستات كتير لما بتحمل
كنت اول 3 اسابيع هموت وسعيد ينيكنى بس مش عايزه اعمل حاجه خطر تبوظلى حملى بقيت امصله واخليه يهيج اوى من غير ما يجيب لبنه وكل ما يبقى قرب .. اسيبه لحد ما يهدى شويه وبعدين اهيجه تانى وكنت بستمتع اووى بمنظر زبه وهو منفوخ وظاهر قدامى ويبقى هينطر لبنه خلاص .. كنت بغلى جوايا لمده شهرين ع الوضع ده لحد ما فتره الخطر راحت واللى كنت بتعذب فيها من منظر سعيد وانا مش قادره اخليه ينام معايا وهو كمان كان ماسك نفسه بالعافيه
بعد شهرين من الحمل جالى يوم كنت هايجه فيه اووى بشكل ميتوصفش كان سعيد لسه جاى من شغله (سعيد كان شغله ف التجاره وراثه عن ابوه وكان شاطر فيه جدا) ورجع من الشغل اول ما دخل الشقه كنت لابسه الروب وتحتيه قميص نوم واندر نبيتى من غير برا وبزازى منفوخه وماليه الجزء اللى مدارى بزازى ف القميص وفرق بزازى باين وفضلت اهزر واتدلع عليه وهو عارف انى هايجه بس مش عايز يسيب لى نفسه ويجارينى ف اللى عايزاه وراح سايبنى وداخل ياخد شاور
انا اتجننت خلاص بقى كسي جايب ميه ومكانه ف الاندر بتاعى فيه بلل وروحت قالعه الروب وقميص النوم والاندر ودخلت عليه لأول مره وهو بياخد شاور .. سعيد مكانش متوقع خالص وأول ما فتحت الباب بصيت ع زبه كان نايم وراح قايلى (يا حبيبتى استنى قربت اخلص وادخلى خدى الشاور على راحتك) مردتش عليه وبصيتله ف عينيه ودخلت حضنته من ظهره ولفيت ايدي حوالين صدره وفضلت احركها ع صدره ولقيت سعيد ابتدى نفسه يعلى شويه ببص ع زبه لقيته بيكبر كأن حد بينفخه زى البالونه تدريجى .. قولتله وانا مقربه من رقبته (مش نفسك نعمل واحد هنا يا حبيبى ههههه)
كان هو اللى معلمنى يعنى ايه (واحد) وكنا دايما بنتخيل اننا بنعمل سكس ف اماكن كتير وبنتجنن ف الافكار بس مكناش لسه عملنا اى حاجه منهم ، لما قولتله منفسكش نعمل واحد ف الحمام وانا بمسك زبه اللى تعبان بقاله شهرين وكنت خلاص اتغرقت مياه من الدش راح شاددنى قدامه ورافع رجلى الشمال بحركه واحده وقام رازع زبه مره واحده ف كسى وفضل يخبط اوووى زى الثور الهايج ومخلى لحم طيزى يخبط ف الحيطه وبيعمل صوت ابن وسخه مع صوت خبطه ف وراكى .. كانت نيكه بعد عطش وبعدها بقيت وانا حامل بمرور الوقت انام مع سعيد لحد اخر شهرين حمل واللى كان غصب عنى مكنتش قادره وجوايا ان نفسي اتناك وبعد الجواز ب اقل من سنه كنت خلفت ابنى الأول وسعيد سماه (سيد) وكنت فرحانه بيه اوى زى اى أُم .. ولكن سيد كان ليه دور ف زياده شهوتى اكتر بسبب رضاعتى ليه .. كان بيجننى وهو بيرضع من بزازى ويعضعض ف حلمتى وانا الحركه دى بتخلينى من غير تفكير اهيج وكنت بعد الحمل يوميا بعمل سكس مع سعيد بسبب رضاعتى ل سيد
قدرت انا وسعيد لمدة 3 سنين ف ظل جناننا ف النيك انى مخلفش تانى باستخدام موانع الحمل وخصوصا انه كان بيعشق يجيب جوايا لحد ما ف يوم عرفت انى حامل ومكناش متوقعين انه يحصل وبعد 9 شهور كنت خلفت توأم (كريم و هدى)
حياتى اللى فاتت كانت بالنسبالى شهر عسل بس استمر لسنين لحد ما خلفت التوأم والوضع اتغير تماما ، واللى حصل كان خناقات سعيد مع اهلى بسبب تفاصيل بعيده عن محور القصه وكان اساسها عيلة سعيد وتعاملهم السئ مع اهلى والمشاكل دى اتطورت مع الوقت بقى ويحصل تنشنات كتير .. والوضع ده استمر سنتين وكنت خلالهم بحاول اوفق بين أهلى وبين سعيد ومحطوطه ف النص ف وسط المشاكل وده مكانش عاجب سعيد وخلاه يتغير معايا
ف خلال السنتين دول كل حاجه اتغيرت وبقت علاقتى ب سعيد ف السكس مش زى الاول مبقاش فيها حب وبقت تقضية واجب ، وكنت كل فتره بكون هيجانه ونفسي اروح اهجم عليه بس بسبب التنشنات اللى بيننا افضل كاتمه ف نفسي ، واستمرت المشاكل لحد ما انتهى الموضوع بطلاقى من سعيد بعد 6 سنين من جوازى ، عيلة سعيد كانت كبيره ومفتريه والمشاكل اللى حصلت خلتنا نرضى بشروط للطلاق والشروط دى كانت عقده حياتى واللى بعدتنى عن ولادى
سعيد قرر انه ياخد سيد وكريم معاه ويروح الصعيد وينقل كل شغله هناك بعد طلاقى ويسيبلى هدى بس ، متخيلين ازاى أم تبقى مضطره تبعد عن ولادها اللى الكبير 5 سنين والصغير سنتين ونص ! وعلشان تحمى اهلها من عيلة طليقها وشرهم ، دى كانت اصعب فتره مريت بيها ف حياتى وكنت طول الوقت بعيط وحزينه ووصلت لمرحلة اكتئاب ، واللى زود عليا قهرتى ان سعيد بعد ما راح الصعيد منع عنى خالص انى اتكلم مع عيالي وبقى حابسهم دايما ف البيت تحت عينه وعلشان كان لوحده وخايف عليهم وبعدين اتجوز هناك واحده علشان تساعده ف تربية الأولاد
اللى هون عليا وجالى زى طوق نجاه هو سميرة اخت سعيد وعمة العيال ، واللى ساعدتنى انى اتكلم مع ولادى من ورا أبوهم كل فتره وعلمت سيد بعد كده ازاى يستخدم الموبايل ويسلي نفسه بيه طول حبسته ف البيت وعلشان حاسه بيا كأم زيى
سعيد كان مسافر البلد وسيد 5 سنين وواعى وفاكرنى كويس ومتعلق بيا واللى كنت دايما بخليه قريب من اخوه كريم وانهم مينسونيش ، متخيلين الوجع ان تكلمى ولادك من بعيد مئات الكيلوات ومش عارفه تحضنيهم ولا تعيشي معاهم واللى هيفهمنى أكتر الامهات اللى هيقروا كلامى وبقيت ادى كل حبى وحنانى ل هدى بنتى كأنى بعوض حرمانى من ولادى وبخرجه ليها هى
حياتى الجنسيه مع سعيد كانت مليانه نيك وشهوه وتهييج لأقصى درجه واللى خلانى بعد انفصالى عنه مشتاقه اوى للنيك ومع حزنى وكتمانه جوايا بقيت بركان شهوه وهينفجر ، انا اتجوزت بدرى وكان اختيارى لسعيد خصوصا علشان صعيدى وحجم زبه وهيجانه وانه هيلبى رغباتى واللى فعلا فاجئنى ب اضعاف طموحاتى وخلانى مش مستحمله استغنى عن الاحساس ده
بعد 6 شهور من طلاقى كنت قافله على نفسى ، اه هديت شويه من عياطى الدائم بس شهوتى كل يوم من غير نيك كانت بتحولنى ل ست حزينه هايجه وصدقونى ده احساس صعب اوى على اي ست وكفيل يغير ف شخصيتها حاجات كتير اوى واللى خلانى اعمل العاده السريه لوحدى لأول مره وغصب عنى كنت بفكر ف زب سعيد واتخيل كل التخيلات اللى كنا بنتخيلها سوا واللى معظمها ملحقناش نعملها وكانت العاده السبيل الوحيد اللى بفرغ فيه شهوتى وكبتى واللى مع الوقت بقيت بتأخر ف انى اجيب شهوتى وانى ببقى محتاجه زب حقيقى معايا
وف يوم كنت بكلم ولادى ع النت لما كانت عمتهم بتنزل تقعد معاهم ف اوضتهم وبعد ما خلصت كلام معاهم لقيت رساله من ابن عمى (محمود) بيسلم عليا وباعتلى آآد ، (وابن عمى ده كان بيحبنى قبل ما اتجوز وسعيد وكتير كان بيحاول يقربلى بس زى ما قولتلكوا كان اهتماماتى على الشخص اللى هيساعدنى ف خيالاتى الجنسيه وكان محمود ضعيف جسمانيا ومعندوش عضلات على عكس سعيد) ولكن كنت ف فتره ضعف وحزن ولقيت نفسي برد عليه واعترفلى انه لسه بيحبنى وانه عايز يعمل اى حاجه علشانى وهيتقدملى وعايز ياخد رأيى
انا كنت ف حيره من حاجات كتير .. شهوتى اللى متغلبه عليا ومخليانى محتاجه لزب يريحنى بعد هجر سعيد وبين ولادى اللى باعدين عنى وبين جوازى ده اللى معرفش هيبقى قرار صح ولا غلط ، وبعد تفكير استقريت انى اوافق واقتنع انه بيحبنى وهيعوضنى ولو بسيط ويواسينى ، وجنسيا قولت ممكن يكون عكس ما يبان عليه وان اكون غلطانه ويقدر يساعدنى ف مشاكلى الجنسيه اللى تعبانى
وبالفعل اتجوزت محمود بعد موافقه أهلى على الخطوه دى وكان سؤال دايما بيتردد ف بالى خلال فترة قبل كتب الكتاب هل محمود هيقدر يكفى حرمانى وشوقى للنيك ولا حياتى هتمشى ازاى بعد كده . .
(( مستنيه آرائكوا وتوقعاتكوا .. لسه الاحداث الأهم هتيجى ف الأجزاء القادمه .. وشكراً لأى حد بيقرا وبيكتبلى رأيه بمنتهى الصراحة ))
الجزء الثالث
جوازى من محمود كان خطوه للاستقرار زى اى جواز تقليدى ، بس بالنسبالى كان جواز برغبه وشهوه للجنس اكتر من بحثى عن الاستقرار وده خلانى استعجل ف الجواز وبالفعل بعد اقل من شهر كنا اتجوزنا واتنقلت معاه لبيت جديد انا وهدى بنتى وكانت اول ليله فيه هى الليله اللى مستنياها علشان اطلع شوقى للنيك والشقاوه اللى كنت بعملها مع سعيد زمان ولكن الاحداث حصلت على عكس ما تخيلت واول علاقه بينى وبين محمود كانت لحظة يأس للى جاى من حياتى ويومها لما شوفت زب محمود وكان نايم جاتلى صدمه وكنت وقتها بقارنه ب زب سعيد بس هيجانى خلانى ميأسش ولا ابينله نظرتى دى وف نفس الوقت محمود كان بيتعامل ببطء وبرود ومش بالهيجان اللى متعوده عليه من الراجل وفضل يبوس فيا ونفسه عالى اوى فحاولت اهديه واساعده ف اول مره يعمل علاقه وبدأت ادعكله ف زبه ب ايدى ونزلت مصيتهوله لحد ما انتصب وحجمه الى حد ما بقى متوسط وساعتها انا كنت هيجت وعايزه زب يتحرك بين شفايف كسى واحس بيه وهو بيدعكهم وبيدخل فيا قولتله (محمود يلا انا تعبانه اوى وعايزاك تنيكنى) هو اتفاجئ شويه من جرأتى ف الكلام وطلبى بالالفاظ دى بس متكلمش وروحت نمت ع السرير وجه نام فوقيا وابتدى يدخل زبه ف كسي واللى ف الاول كان كسي متغرق ومقفول علشان بقالى فتره كبيره مدخلش فيه زب بس بمجرد ما دخل زبه ونفسه ابتدى يعلى وهجم عليا بوس ف شفايفى وتقفيش وانا اتجننت معاه وابتديت اتحرك بوسطى تحت زبه وفجأه لقيته جسمه اتشنج وجاب لبنه ف كسي بسرعه ف اقل من 4 دقايق من بدايه النيك
فضلت متنحه ف السقف وهو بيقوم من عليا وزبه بيخرج من كسي ومصدومه وهيجانه ف نفس الوقت ومش عارفه اعمل ايه وبقى بيكلمنى وبرد عليه وانا ف عالم تانى وبعدين دخل ياخد شاور وانا فضلت ع السرير ف حسره وبفتكر اول علاقه كانت بينى وبين سعيد وازاى يومها جبت شهوتى 3 مرات وسعيد كان مبطلش نيك فيا
فوقت ع نفسي لما محمود خرج من الحمام ودخلت انا كمان اخد شاور واستسلمت للواقع بعد ما اصابنى اليأس من ضعف جوزى قصاد هيجانى اللى بيطلب أضعاف الأداء والوقت اللى قضيته مع محمود ومحتاجه جنان وجرأه اكتر بكتير من شخصية محمود وبعد اسبوع كان محمود نزل شغله والى بيخليه برا البيت وقت طويل واوقات بيفضل برا أيام وكنت كل ليله اقعد لوحدى وافتكر أيام زمان وف يوم وانا نايمه على سريرى سمعت صوت من جيراننا وركزت لقيت صوت آهات وصوت واحده بتتناك وفضل الصوت حوالى ربع ساعه يروح وييجى وانا قلبي يدق واتعب واتحسر اكتر ، وتانى يوم ف نفس الوقت سمعت نفس الآهات اصابنى احساس بالغيره والهيجان ان جارتنا ليومين ورا بعض تحت جوزها وبيمتعها وبيخليها تخرج اهاتها العاليه دى وكنت نايمه ع سريري بقميص نوم اسود ساتان واندر اصفر تحتيه وبفتح رجلى وانا سانده ع مخده السرير لقيت الأندر غرقان من مية كسي مقدرتش استحمل وايدى الشمال اتحركت لوحدها تدعك ف بزازى من فوق القميص ونزلت ب ايدى اليمين احسس ع الاندر بتاعى فوق كسي وبضغط بصوابعى المقفوله فوقيه من كتر المية اللى ف كسي خرجت من يمين وشمال الاندر وغرقت صوابعى لدرجه انى شيلت ايدى وببعد بين صوابعى كان نازل منى سائل لزج اوى زى لبن الرجاله بسبب قعدتى وقت كبير اوى من غير ما اتناك ، نزلت الاندر لحد ركبتى بعد ما تنيت ركبتى وانا نايمه ع ظهرى ف الوضع اللى الاندر كأنه متعلق قدام وشي على ركبتى وبدأت احط صباعى الوسطانى بين شفايف كسي وبفتحهم وبنزل بيه لتحت لآخر كسي ، عايزاكوا تتخيلوا منظر الكس اللى بيبقى غرقان شهوه وشفايفه لازقين ف بعض وبيتفتح بصباعى وشفايف كسي بتقفل عليه وابتديت ادخله واحده واحده وانا بتخيل ان اللى سمعاه من جيراننا بيحصل معايا وان فى زب بيفتح شفايف كسي وبيدخل فيا ودخلت صباعين وبعدين تلاته وابتديت انيك ف نفسي اووى وانا بفعص ف بزازى وبقيت بصوت مع جارتنا اللى سمعاها وبقول اااه بصوت واضح وممحون وفضلت حوالى 5 دقايق من الدعك ف كسي الشرقان لحد ما نطرت كمية مياه غرقت السرير ونطرت على اندرى وانا بقول ااااه بصوت عالى مطلعتوش من اخر مره اتناكت فيها من طليقى وبعديها فضلت قاعده ع السرير وبفكر اعمل ايه مع محمود وقررت انى اساعده يتحكم ف نفسه وانه يطول قبل ما يجيب لبنه وانى امصله زبه لحد ما يهيج ويقرب يجيب وبعدين اهديه ونفس الوضع وهو بينيكنى لما يقرب يجيب اخليه يوقف نيك لحد ما يهدى شويه وفعلا كلمت محمود من غير ما احرجه وقولتله انى ببقى عايزه العلاقه تطول وانى هعمل كل اللى اقدر عليه علشان يطول معايا وادائه يتحسن ، وكان الى حد ما بيتحسن ف كل مره ف موضوع الوقت بس ما زال الانتصاب وحجم زبه مش اللى بيخلينى اصوت وانا تحته من الشهوه ، الست الهايجه بتبقى عايزه عنف وتحس بهياج اللى بينيكها وده بيتترجم ف ازاى وقت النيك بيخبط فيها وان زبه يبقى كبير قادر يوصل لمناطق شهوتها اللى جوا كسها
وبعد 4 شهور كنت بقيت حامل من جوزى وبعد 9 شهور خلفت منه (علي) وف الوقت ده كان ولادى اللى ف الصعيد سيد 8 سنين وكريم 4 سنين ، وهدى توأم كريم اللى عايشه معايا 4 سنين ، وبعد ولادتى ل علي ابنى ورضاعتى ليه اللى بتخليه يمص ف حلماتى والحركه دى بتجننى وبتخلينى نار من ساعة ما كنت برضع ولادى ال 3 زمان وفضلت اول 3 شهور بعد الخلفه جوزى مبينامش معايا بحجه خوفه عليا وكنت بطلع احتيادى طل فتره بالعاده مع نفسى
وف يوم منت بكلم ولادى سيد وكريم اللى ف الصعيد فيديو واللى كنت دايما بكلمهم كل سبت لما ابوهم بيسيبلهم الموبايل يلعبوا عليه وبيكلمونى من وراه وكنت ف يوم بوريهم اخوهم الصغير اللى شوفت فرحتهم ف عيونهم وبعدها شوفت عياطهم اللى قطع قلبي بسبب بُعدهم عنى وان نفسهم اروحلهم واقعد معاهم وانا مش عارفه اعمل ده ، منظرهم وهم بيعيطوا وهم بُعاد عنى كان بيحرق قلبى وبيخلينى ادعى على ابوهم وعيلته لظلمهم ليا ولولادى
وفى الوقت ده كانت علاقة الجنس بينى وبين محمود قليله واصابها الروتين اللى بحسه ف أدائه طول فتره النيك وعدم تقبله لأى محاولة تجديد منى زى اننا نغير مكان النيك ف الشقه او اننا نعمل اوضاع جديده او غيره وانتصابه مبقاش يكفينى خالص وكانت اقرب حد ليا على غير المتوقع هى سميرة اخت طليقى واللى بقى ليها مكانه ف حياتى وقلبى بسبب مساعدتها ليا ف حياتى واللى حاولت كتير مع سعيد طليقى علشان يخلينى اشوف ولادى بس كانت دايما محاولاتها بتفشل معاه ، حكيت لسميرة عن ضعف جوزى معايا وانى ببقى عايزاه اشد ويطول معايا واقترحت عليا انى اخليه ياخد حبوب فياجرا واللى اقنعت بيها محمود وفعلا بقت تجيب نتيجه من ناحية الانتصاب ولكن ما زال عدد المرات اللى بنمارس فيها الجنس قليله بس كنت متقبله الوضع وتكيفت معاه بعدها لمدة 4 سنين بس ف خلال اخر سنتين مرات النيك كانت بتقل اوى ممكن مره كل اسبوعين او اكتر وده كان بيخلينى الجأ للعاده السريه كتير اوى
ف الوقت ده كان سيد 12 سنه ودخل الاعدادى وكريم وشهد 8 سنين وعلي 4 سنين ، سيد بقى شاطر ف دراسته وابتدى يكبر ويدخل مرحلة البلوغ وجسمه كان سابق سنه من حيث الطول وعرض كتافه وكان بيعرف يتكلم صعيدى بحكم مكان عيشته وقاهرى من كلامه معايا طول السنين اللى فاتت وسيد مكانش بيبين كلامه بالقاهرى قدام ابوه علشان ميعرفش انى بتواصل معاه
وكريم بقى ف ابتدائي وده كيوت العيله بس اكتر واحد كان مقفول عليه من ابوه طول الوقت ومخليه ميلعبش ولا يختلط ب اصحابه الا ف المدرسه والدروس وده كان مخليه انطوائي الى حد كبير .. وهدى حبيبتى اللى ف ابتدائي بردو وعايشه معايا مع جوزى و(علي) اللى لسه صغير 4 سنين
وبعد مرور الوقت ده باستخدام حبوب الفياجرا واللى مبقتش تساعدنى بسبب ان محمود بقى ينام معايا قليل جدا ويأست من انى احاول اغيره وازود شهوته وكنت بتكلم مع سميرة ف الموبايل وبشكيلها وبفضفض معاها وبنهزر راحت قالتلى (يا اختى ما تعملى زى ما كل الستات اللى معندهاش رجاله بتعمل) قولتلها والستات بتعمل ايه يا سميره .. قالتلى(بتنيك نفسها بالخيار او اى حاجه تشبه للزب وتعوضها عن الراجل) قولتلها لا انا رافضه من زمان الجأ انى ادخل حاجه زى كده فيا يا سميرة ، قالتلى (مش احسن من الحال اللى انتى فيه ده ؟ واهو تصبرى نفسك واتفرجى ع سكس بقى ولا مبتشوفيش هههه) قولتلها لا عمرى ما اتفرجت خالص ده هو بس لما بدخل ع النت واشوف اعلانات بالغلط لناس عريانه وكده ، فقالتلى (جربى يمكن تساعدك وانتى بتعملى اللى قولتلك عليه وتتبسطى ب ده ولا الحوجه لجوزك يا اختى)
فكرت بينى وبين نفسى تانى وبصراحه اللى سميره قالته شدنى اوى وانا دايماً بتشد لأى حاجه جديده عليا وغريبه وحبيت انى اجرب الفكره دى واعرف ايه اللى الستات بتعمله ف افلام السكس ودخلت بعدها كتبت على جوجل (افلام سكس) وكنت لسه مش متمرسه ف ازاى اقدر اوصل لافلام السكس القويه واللى بيكون فيها قصه وسيناريو بين الأبطال فكان بيجيلى مقاطع سكس بتبتدى بالنيك ع طول وكنت بشوف البطل والبطله هيجانين اوى ع بعض زى ما انا بتمنى وفتحت فيلم كان البطل فيه زبه كبير اوى واللى بقالى كتير اوى مشوفتش زب بالحجم ده لقيت كسي بياكلنى اوى وجريت ع المطبخ جبت خياره كبيره ولقيت نفسي مبسوطه اوى وانا بعمل حاجه جديده وبشوف قدامى اللى بتمناه ف حياتى ، قلعت هدومى كلها ف اوضتى بقيت عريانه وشغلت الفيديو لقيت البطل بيدخل زبه مره واحده ف البطله للاخر وف نفس الوقت روحت مدخله الخياره ف كسى كلها ما عدا الحته اللى مسكاها منها وطلعت منى اااه تلقائيه كانت اعلى من اللى البطله بتاعه الفيلم طلعتها وكان بقالى كتير مدخلتش حاجه كبيره ف كسي عن زب محمود جوزى كنت عماله ادخل الخياره واطلعها وبتخيل ان الخياره دى البطل وبينيكنى بزبه الكبير ده وبقيت بحرك كسي وبرفع وسطى وانزله طيزى تخبط ف السرير وتترج هى ولحمى كله من الهيجان وخلاص هجيب روحت مطلعه الخياره وجسمى اتشد اوي وبقيت بترعش لدرجه ان وسطى اترفع وبقيت نايمه كتافى من ورا ورجلى بس اللى لامسين السرير وجسمى كله مرفوع وبجيب squirt خلت كسي يفضل يفتح ويقفل وهو بيخرج مياه كتير اوى ، الاحساس ده خلانى ف قمة المتعه والفرحه وان اخيرا حاجه جديده اعملها واعرف اطلع فيها جنانى . .
- استنونى الجزء الجاى فيه أحداث مهمه وايه هيبقى دور افلام السكس ف حياتى الجايه
(( منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء الرابع
فى الجزء ده هتكلم عن الاحداث اللى غيرت حياتى وغيرت فكرتى عن حاجات كتير اوى واللى كانت بدايه لعالم جديد الجنس فيه اكبر من فكرة راجل وست مع بعض وبينهم علاقه مشروعه واكبر من ست هيجانه ونفسها جوزها يحس بيها ويكون عنده نفس شهوتها علشان يمتعها ويكفى احتياجها ، هتكلم عن حرب التفكير والصراع اللى بقى جوايا بين انى اتصدى للممنوع والمُحرَّم وبين شهوتى اللى فكرة (الممنوع) خلتها أضعاف واستولت على احساسي وحياتى وكونت مُعاناتى الحقيقية.
بعد مرور 10 سنين بقى سني 40 سنة ، 10 سنين مرت وولادى بيكبروا منهم اللى قصاد عينى ومنهم اللى بشوفهم ف الفيديو وبتواصل معاهم على النت ، مع مرور الوقت كنت بتمرس أكتر السوشيال ميديا وازاى اتعامل مع النت ، وحياتى الجنسيه بقت مضطربه لأقصى حد ، استمتاعى بقى يتلخص ف قاعدتى لوحدى وانا بسرح بخيالى لما بتفرج على افلام سكس واللى بقيت اعرف ازاى ابحث واجيب الافلام الكامله واللى جودتها اعلى وبقيت بتابع بورن ستار معينين رجاله وستات ، تخيلوا 10 سنين سيطر فيها ادمانى لأفلام السكس والفرجه على ازبار البورن ستارز الكبيره اللى بتمناها والنيك اللى مليان اثاره وانا مش عارفه اعمل ده ف حياتى الروتينيه وجوزى اللى مش مهتم بحاجه زى كده ، كنت شوفت فيلم لعامل صيانه راح بيت يصلح فيه حاجه ف الحمام وست البيت كانت بتهيجه وبتلبس لبس سافل يبين بزازها ولحمها لحد ما هجم عليها وهى ف الحمام وناكها وجوزها موجود ف نفس البيت ، كنت بتضايق من تفكيرى انا كنت ببقى حابه اعمل ده كنت عايزه اقول لجوزى انت خول وانى تعبانه وعايزه دكر وعايزه اقوله سيبنى اروح اتناك مبقتش قادره استحمل اكتر من كده وانى عايزه اشوف ف عين الرجاله نظره هيجان ليا ولجسمى بس انا تربيتى وحياتى اتعودت معملش حاجه غلط ، شقاوتى وكل تفكيرى الجنسي وجنونى كنت بعمله مع شريكى ف الحياه وجوزى وكان صعب عليا افكر ف حد تانى ، بس مبقتش مستحمله خلاص عايزه كف ايد راجل يفعص بزازى بشهوه عايزه عين تبص لجسمى بنجاسه انه مشتهينى وعايز ينيكنى ، وبقت شهوتى دى بتظهر عليا غصب عنى لما محصل بييجى عندى البيت بلاقيه بيبص ع جسمى وفاكر انى مش واخده بالي ، ف الوقت ده كان جسمى كله انوثه بشكل ملفت والسن بتاعى ده بيخلى الواحده جسمها طرى اوى ، خدودى بقت مليانه بزازى بقت كتلتين كبار ملبن عايزين اللى يفعص ويحك فيهم وطيزى اللى بقت مرفوعه وكبيره وفخادى كلها لحم مشدود وف نفس الوقت بيترج من كتر طريانه ودى صور لبورن ستار شبهى جدا ف السن ده //ford-smavto.ru/mtnakaa/showthread.php?t=505429
بقيت الاحظ رجاله كتير بتبص ع جسمى منهم قرايبنا ف الأفراح واللى عينهم ميتنزلش من على بزازى وطيزى وببجاحه اوى والحك اللى بيحكوه فيا ف الزحمه وجسمى كانت بيسخن اكتر كل ما راجل بيلمسنى ، بس لأ انا محترمه ومش معقول افكر اخون جوزى ، اللى خلانى استحمل 10 سنين بفرك وبفشخ وبنيك ف نفسي مش هاجى دلوقتى وابقى شرموطه وافكر ف راجل غريب لأ ، انا لازم اتحكم ف نفسي كويس واراجع نفسي
ف الوقت ده سيد بقى عنده 22 سنه بقى شاب لأ ده بقى راجل كبير خلاص طول بعرض وعضلات وبقى أمور اوى وكان مهتم بجسمه اوى طالع لأبوه بس اطول واقوي كعضلات اكتر ، دخل الكليه واتحرر من سجن سعيد اللى كان عامله عليهم ف البيت وبقى ليه اصحابه الولاد والبنات واتغير كتير بعد ما دخل الجامعه وبقى مرح اكتر ومتفتح ع الدنيا وشقى ف كلامه ع البنات والمزز وهزاره وكنت فرحانه اوى بيه وانه مبسوط وبقى راجل وماسك نص شغل سعيد ف التجاره مع دراسته وجامعته (وبقى مدمن سكس من كتر قاعدته لوحده من اول ما بلغ وده اللى عرفته بعدين)
وكريم ساعتها كان 18 سنه ولسه مخلص ثانويه عامه وداخل كليه وكريم كان عكس سيد خالص انطوائي بشكل كبير على نفسه بسبب قفل سعيد عليه دايما واللى خلاه برئ جدا ومش عارف حاجات كتير ف الدنيا غير دراسته وتفاصيل يومه اللى معظمها ف البيت وكان كريم جسمه يشبه سيد جدا من حيث الطول والعرض ولو كان اقل شويه ف عضلاته
وهدى اللى بقت فورتيكه وجسمها ابتدى يتلف وتبقى انثى بمعنى الكلمه وبتفكرنى بنفسي وانا ف سنها وخلاص داخله جامعه بردو مع كريم ، و (على) وقتها كان 17 سنه ف ثانويه عامه وكان مجنون لعب كوره وجرى وحديد من وهو صغير ومهتم بنفسه وجسمه اوى عكس أبوه وعلى طول مع صحابه برا البيت
تواصلي مع سيد وكريم بقى أكتر طول ما هم بيكبروا وبقوا يعرفوا ازاى يكلمونى من غير مشاكل بسبب أبوهم واللى كنت مفهماهم كويس انهم ميجيبوش سيرتى ف اى كلام علشان ميقطعش تواصلي بيهم وكان كل ما بيكبروا بيزيد شوقهم ليا وشوقى ليهم انى اروحلهم ويشوفونى واشوفهم واخدهم ف حضنى واعوضهم عن السنين اللى هم بعدوا فيها عنى ، بس دى كانت أحلام بتنتهى باليأس بسبب الواقع اللى احنا فيه.
ف يوم كنت ف البيت ولابسه عبايه بيتى خفيفه لحد تحت ركبتى بشويه وكعادتى لما احب اتفرج ع سكس ادخل اوضتى اقلع واقعد بالبرا والاندر بس وببقى نايمه ع السرير ومعايا اللابتوب وهشغل سكس زى كل يوم ، كان اندر وبرا لونهم ابيض وناعمين اوى وانا كنت عارفه كذا موقع بدخل عليهم بينزلوا افلام جديده بس اليوم ده افتكرت موقع كنت بدخل عليه زمان فيه مقاطع قصيره ف قولت ادخل اشوف فيه ايه ، دخلت وبدور لفت انتباهى عنوان لفيديو (ولد وامه ف الحمام) دوست وفتحت الفيلم لقيت واحده ست كبيره ع الارض قاعده على ايديها وركبتها وشاب صغير راكب عليها وعمال ينيك فيها بشهوه اوى على عكس اى فيلم سكس شوفته ف حياتى ، انا برقت طلعت منى احااا بصوت عالى مبقتش فاهمه احساسي وقتها وبكدب نفسي ، معقول ده ابنها !! ازاى اكيد لأ ، وبلوم نفسي انا ايه تفكيري ده اكيد العنوان ميقصدش كده وحسيت بسخونه ف جسمى مش طبيعيه وقلبي بقى يدق اووى ، انا عمرى ما كنت كده حتى ساعه اول يوم جوازى مكنتش بالتوتر والخوف ده كل الاحاسيس دى واكتر بكتير مرت عليا كأنها وقت طويل اوى وهى لحظه حسيت فيها ان صوت الفيلم انقطع وكنت بفكر بعيد عن الواقع وفوقت ع صوت الست اللى ف الفيلم وهو بتتأوه تحت الشاب ، كانوا اجانب بس عنوان الفيلم بالعربى وابتديت اشك واقول اكيد الفيلم مش قصدهم بيه كده وده العنوان بس ف ردت عليا بطلة الفيلم وهى بتقول للشاب
(Fuck me son, fuck your mom hard)
ده ابنها !!! معقول حد يعمل كده ف امه وازاى دى تسمحله يعمل فيها كده وازاى هتقوله كده بالجرأه دى ، مش معقول يكون ف الحقيقه بيحصل كده لأ ، اكيد فى حاجه غلط ، محدش هيفكر كده ف امه ولا فى أم هتفكر كده ف ابنها ، كنت عرقانه وحاسه بكسي بقى سخن اووى وكنت وقتها ضامه فخادى الاتنين اوووى وكسي مدفون بينهم من غير ما احس وبفتح رجلى لقيت اندرى كله غرقان حرفيا تخيلوا اندرى الأبيض بقى مبلول وشفاف كله على كسي ما عدا الجزء اللى عند وسطى لونه لسه ابيض ومنظر الأندر وسخ بجد ، مجبتش ابداً كمية المياه دى من غير ما المس كسي خالص ومش قادره اسيب رجلى مفتوحه عايزه افضل ضماها واحركها واخلى كسي يفرك ف نفسه ، فوق الفيلم لقيت Tag اسمه (أفلام سكس محاارم) ، معقول فى افلام كتير زى كده ! دوست عليه ولقيت عناوين لأفلام منتهى السفاله (أب وبنته)(ام وابنها)(أخ واخته) وغيرهم و Tags فوق ف الصفحه كتير زى(mom,son) وكان فى كلام معرفوش زى taboo او incest واللى ترجمته وعرفت ان معناها محاارم او ممنوع ومحظور ، مش هكدب عليكوا على قد صدمتى ف اللي بشوفه كان عندى شغف انى اعرف اكتر وحسانى مستمتعه انى ببحث عن حاجه مش طبيعيه وجديده وسخونيتى ودقات قلبي السريعه مخلينى مش وعييى اصلا بقيت افتح فيلم ورا فيلم والعناوين تصدمنى وكان بيشدنى اوى منظر الست اللى تبقى كبيره ومعاها شاب كله عضلات وباين هيجانه اوى وفحولته عليها بس ده ابنها والشهوه دى غلط ! كنت مولعه مسكت مخده حطيتها بين فخادى وانا بتفرج ع فيلم لواحده نايمه ع ظهرها وابنها نايم عليها ورافع رجليها مشوفتش ف حياتى منظر وسخ كده ده زنا محاارم ازاى ، بقى الواد يرزع فيها وهى تصوت انا بقيت بنيك المخده بكسي مش بس بفركها مبقتش عارفه انا هايجه ولا مالى موصلتش لنص الفيلم وكنت ولعت واتجنت كسي بقى نار مسكت المخده رميتها وبعدت اندرى ع جنب وفرشته ب ايدى جامد اوى مكملتش ثانيتين وكان كسي بيعمل صوت بلل ابن وسخه ومش قادره فضلت افرش بسرعه اوى مش عارفه اتحكم ف نفسي لدرجه ان خرج منى squirt اقل ما يتقال عليه ابن متناكه كتير اوى اووى وفعات ورا بعض وكل ما كسي يوقف اجى ادكه ب ايدى اجيب تانى ، جبت كتيير اوى مكنتش ف وعيى ولا عارفه عملت كده ازاى ، فوقت بعد ما هديت ومنظرى متبهدل خالص وعرقانه وحاسه انى دايخه ، محستش بالاحساس ده خالص معرفش مالى ولا ايه وصلنى لكده وجوايا بلوم نفسي انى عملت كده وانى اتفرجت ع الافلام دى ، اكيد الحاجات دى مش حقيقيه ولازم ابعد الأفلام والافكار دى عنى . .
حاولت اشغل نفسي باقى اليوم ف شغل البيت علشان ابعد الفكره دى عن بالى وقبل ما انام سرحت غصب عنى وانا نايمه ع المخده جوايا 100 سؤال ، اللى شوفته بين ام وابنها ده ممكن يحصل ؟ ولو حصل ايه احساس كل واحد فيهم ف اللى بيعملوه ده ؟ وايه اللى وصلهم للمرحله دى ؟ ومعقول لو ده حصل هيبقوا مبسوطين ؟ وهو انا ليه جسمى سخن وهيجت وجبت شهوته بالعنف والكميه دى ؟ معقول اكون انا هيجت ع اللى حصل !؟ معقول انا اعمل كده مع حد من ولا... ! ، مجرد التفكير ف ده يصدمنى ويفوقنى من سرحانى واحاول اطرد الفكره دى من دماغى بعد ما اتضايقت بجد من نفسى وفضلت اتقلب وافكر ف اى حاجه تانى لحد ما نمت بعد حوالى ساعه من الفرك ومحاولات النوم
كنت متخيله ان الموضوع هيتقفل على كده ، مكنتش اعرف ان شهوتى هتتغلب عليا وعلى عقلى وفهمت ده لما تانى يوم لقيت نفسي من ساعه ما صحيت زى اللى وراها ولازم تعملها وانى عماله اشغل نفسي ف البيت وشغله بس من جوايا مش ده اللى انا حساه ورايا ومعلق ف دماغى ، قولت هدخل اتفرج ع سكس وافصل وخرج من التفكير ده ومش هقرب ناحية المحاارم دى وهعمل زى الاول واتفرج ع افلام سكس عاديه مفيهاش العلاقات دى ، دخلت ونمت على سرير وفتحت اللاب ودخلت ع واحد من مواقع البورن المشهوره اللى بتنزل افلام جديده وشغلت فيلم زى اللى كنت متعوده عليه بس محستش باللى كنت بحسه ومش مشدوده للفيلم ، احتارت من نفسي هو فى ايه ! ، شغلت فيلم تانى وبردو كنت عايزاه يخلص وبتفرج وانا هايجه شويه بس مش حاسه انى مشدوده ومبسوطه ومثاره زى كان بيبقى حالي ف قولت لما اعمل سيرش ف الموقع ده ع اللى شوفته امبارح اللى هو incest او taboo علشان الموقع ده كله اجنبى ، وظهرلى ف الموقع ده افلام اول مره اشوفها عليه ، ازاى مكنتش باخد بالى منها وكنت بفتح الافلام من صورتها وشكل الابطال اللى فيها بس ، عناوين الافلام كانت حاجه تشد الواحده بجد ، كانت ترجمة عناوين الافلام بتفهمنى ان الفيلم ده معمول فيه قصه ، مش بس واحد بينيك محارمه ، عارفين احساسي زى اللى لقت مغارة كنز وعايزه تدخل تستكشفها كلها وتعرف كل شبر فيها ايه ، خلاص الفكره رشقت ف دماغى واستقرت وبقيت مهووسه بيها ، كانت لازم اواجه نفسي ب ده لمجرد انى شوفت عناوين الافلام وان ليها قصه كسي اتبل ولقيتنى هيجانه ده انا مفتحتش لسه فيلم واحد ولا شوفت منظر لنيك بين واحد وواحده ! ، دخلت عملت سيرش على افلام المحاارم الاجنبيه كلها ووصلت لمواقع متخصصه بس ف النوع ده من الأفلام وظهرلى افلام كتييير اوى ولبورن ستارز كتير والموقع مقسم افلام المحاارم ل 3 اقسام (الأب - الاخت – الأم) شهوتى خلتنى اختار قسم الامهات وانا كلى لهفه اتفرج ع الافلام ، عجبنى فيلم اوى كانت ترجمته (النوم جنب أمى ف الفندق) واللى كان فيه الام والابن مسافرين سفر بعيد وكان لازم يباتوا ف فندق ليله وبعدين يكملوا السفر وكان الفندق مفيهوش غير اوضع واحده والاوضه دى بسرير واحد واللى اتفاجأوا ب انها بسرير واحد بعد ما دخلوها وطلعوا الفندق وكان مفيش وقت انهم يلغوا الحجز ويشوفوا فندق تانى والام قالت لابنها ان عادى ده ابنها ويناموا سوا ، وبالفعل ناموا وف وسط ما هم نايمين شهوه الام غلبتها وهاجت وبقت تفرك ف السرير ولقيت نفسي وانا بتفرج ونايمه ع السرير عماله افرك زيها ، وبعدين لقيت الام اللى مديه ظهرها لأبنها بترجع بظهرها واحده واحده لحد ما زنقت فيه ، دى خلاص بقى فلق طيزها ملامس ل زب ابنها !! ده زبه واقف ، ازاى وهو المفروض نايم ، الام تفضل تحرك وسطها وطيزها لفوق وتحت ، دى بتفرش زبه عليها والوسخه مش لابسه غير اندر تحت وهى نايمه معاه ، لحظه ! ده ابنها كمان بيتحرك وهى نفسها بقى يعلى وانا بقيت افرك ف السرير ومركزه اووى ولقيت ابنها بيقرب صدره منها من غير ما يتكلم وبيحضنها وهى مفتحتش بوقها بكلمه ! بقي حاضنها اوى ورفع ايده ع بزازها ده بقى يعصرلها بزازها وهو بيتحرك ب زبه على كسها فوق اندرها ، انا بقيت بعصر ف بزازى اووى ومتنحه وسرحانه مع الفيلم ولقيت نفسي بفكر معقول حد يعمل معايا زى اللى بيحصل ده معقول سيد يمسك بزازى ويحك فيا كده ! لقيت نفسي وانا قافشه ف بزازى وهايجه ومبرقه وبقول ’احاااااا سيد !’ . .
(( منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه))
الجزء الخامس
ايه اللى انا بعمله ده. هو انا اتجننت ! افكر ف ابنى ازاى بطريقه وحشه كده. وصل بيا هيجانى انى افكر بالوساخه دى ، ابنى طيب وميتساهلش منى افكر فيه كده ولا يستاهل يبقى امه تفكيرها يكون بالوساخه دى ، كل الاحاسيس والافكار دى نورت ف دماغى لثانيه وانا بقول احااا وانا بدعك ف جسمى وكنت ف قمة هيجانى وكان لازم افوق واوقف الطريق اللى انا ماشيه فيه ده ، انا كنت الأول ببعد عن اى حاجه تخلينى اخون جوزى حتى ف خيالى وللأسف كنت بضعف لما بفكر ف ممثلين السكس كأنى نايمه مع واحد منهم ، لكن دلوقتى مينفعش لازم غصب عنى اتصرف ، لازم اشوف حل لهيجانى ده والاقى حاجه تشدنى تانيه واعرف اخرج فيها طاقتى وشهوتى ، قومت وانا ف قمه التضارب بين كسي اللى بينقط شهوه وبين عقلي اللى بيقولى فوقى ودخلت اخد شاور واهدى نفسي وتفكيرى وكملت يومى وانا عامله زى التايهه وسرحانه ف اللا شئ وكل ما دماغى تبدأ ترجع للتفكير انى اعرف اكتر عن المحاارم احاول اسيطر عليها ومفكرش واوقف دماغى ، بقى صراع بينى وبين نفسي ومش عارفه اخره اللى انا فيه ده ايه
دخلت اغسل الهدوم الوسخه ف الحمام وبرتبها قبل ما ادخلها الغساله وجه ف ايدى بوكسر ابنى (على) فضلت مسكاه كده حوالى 10 ثوانى ومتنحه فيه ومبفكرش ف حاجه حقيقى ، بس لقيت نفسي بقربه من وشي وبشم المكان اللى الزب بيبقى محشور فيه ، وغمضت وانا بقربه اكتر وبضم فخادى الاتنين ع بعض اوى وانا مغمضه عينى تخيلت واحد من ولادى مش محدده ملامحههو مين. كان ملط وزبه واقف قصاد وشي اااااه ، فوقت وانا ببرق وبرجع لوعيي وحسيت بخنقه اوى وانى متكتفه وعايزه اعيط واصرخ وسيبت الغسيل زى ما هو وخرجت دخلت اوضتى وقفلت ع نفسي وكان محمود بايت ف الشغل بقاله يومين ، قفلت ع نفسي وفضلت امشي ف الاوضه رايحه جايه ، قولت مبدهاش بقى انا عايزه ارتاح من فضولى واعرف كل حاجه واريح . .
فتحت اللابتوب وقعدت مربعه ع السرير وكتبت ف السيرش (جنس محاارم حقيقى) وكنت عايزه اعرف فى كده فعلا ف الحقيقه ولا لأ ، عملت السيرش وجالى مواقع لأفلام محاارم كتير ولفت نظرى عنوان (قصص سكس محاارم) ليه علاقه باللي بدور عليه. ف دخلت ع الموقع وبقيت بدور ع القصص اللي فيها علاقه مع الام ، لقيت امهااات بتحكى عن هياجها ناحيه ولادها ، وولاد بتحكى قد ايه نفسهم ينيكوا امهاتهم وتحرشاتهم بيهم وخيالاتهم وفى اللى بالفعل ناكوهم وبيحكوا عن ده بجرأه وسفاله اوى. معقول فى كده !! ، دخلت على قصه وابتديت اقراها واسرح مع الكلام واحده واحده واتخيل مع الكاتب وصف الشخصيات والاحداث بكل تركيز لدرجة انى اتعلقت بشخصيات القصه من غير ما احس وبقيت وانا بقرا بتمنى للي بيحكى يوصل لمراده ومستنيه ده ف اخر سيناريو القصه ، بقيت مستغربانى ازاى بفكر كده وازاى بستمتع بالقصه دى اصلا. اللى كاتبها كان ولد وكان بيحكى عن تحرشاته ب امه ف البيت اللى بتبان مش مقصوده. كان بيحسس ع لحمها ويتجسس عليها وبيدخل الحمام يضرب عشره وهو بيتخيل امه ! ، اتنهدت كده وبقيت بكلم نفسى انا بقيت احب الحاجات الغريبه اللى مش تقليديه والممنوعه ولا بحاول اهرب من روتين حياتى الممل ولا حنينى اني يكون معايا راجل يهد شهوتى ، قطع تفكيرى محمود اللى رجع من شغله واضطريت اقفل القصه ف نصها وانا متشوقه لأحداثها اللى علقت ف دماغى اوى
بعد الاحداث اللى حصلت اليومين اللى فاتوا بقيت حرفيا مش ع بعضى ببص ع نفسي ف المرايه حاسه ان اللى ف المرايه دى واحده ست فى حاجه بتاكلها ومتوتره مش ع بعضها وخايفه ده يبان عليا. جه الليل وقبل ما ننام انا ومحمود. كنا ع السرير ودماغى عماله تفكر ف احداث القصه اللى قريتها وعماله اتخيل السيناريوهات اللى ممكن تحصل بعد اخر حاجه وقفت عندها بعد تحرشات الواد بأمه وازاى هى ساكته ومعرفش فاهمه ولا مش فاهمه وكل ما اوصل بخيالى ان يحصل نيك ابقى متوتره وشهوتى بتزيداكتر بس مكنتش بكمل خيالى ان الواد ينيك امه فعلا ، كنت بوقف تفكيري قبلها. وكل ما اوقف تفكيري ارجع تانى اعمل سيناريو مختلف واوصل بخيالى انه هينيكها بردو. انتوا متخيلين الحاله النفسيه اللى بقيت فيها .. لقيت نفسي بقرب من محمود وبلزق فيه وبهيجه من غير اى مقدمات وعايزاه يقوم ينيكنى دلوقتى. كنت مبتكلمش وسرحانه وعماله ابوس فيه وف رقبته واحسس ع جسمه وانا بقلعه وبقلع نفسي وبقعد عليه وهو نايم ع ظهره مش سمحاله يدى رد فعل ولا يرفض اللى بعمله ، بقيت قاعده ع رجله تحت زبه بدعكه جامد اووى ب ايدى لحد ما وقف وطبعا كان زى كل مره مش بالانتصاب الكافى بس مكنتش قادره افكر غير ف اني ادخله فيا وركبته ودخلته ف كسي وفضلت اتنطط عليه وانا مغمضه وكنت عماله افكر ف السناريوهات اللى فكرت فيها كلها للقصه. قومت من ع محمود ونمت ع ظهرى وشاورتله انه ييجى فوقى ولفيت رجلى حوالين وسطه وبقى بينيك فيا ببطء وانا عماله ادعك ظهره اللى ايدى مكلبشه فيه وكنت على اخرى ولسه مغمضه ولما وصلت بخيالي ف السيناريو اللى بتخيله ان الواد وامه ف الوضع اللى انا فيه ده وقلبي بقى يدق بسرعه اوى. بقيت بتخيل انه بقي ينيكها خلاص. وببص ع وش محمود لقيتنى بتخيل ابنى سيد هو اللى فوقيا خخخخ انا شخرت ودوست بكعب رجليا ع ظهر محمود خليته بقى يخبط ف كسي اوى وصوتى علي اوى وانا بقول اااااه وخلاص مش قادره بقفش وبقطع ف بزازى ومحمود مستحملش هيجيب لبنه خلاص. اول ما خرج زبه وبيجيب ع كسي من بره انا شخرت بصوت عالي وجبت squirt غرقت زب وبطن محمود ، الاحساس اللى حسيته ف النيكه دى محستوش قبل كده اول مره اجيب squirt ف الوقت القصير ده ومش من هيجان الزب اللى بينيكنى لأ ده من التفكير بتاعى الوسخ ، اترميت ع السرير متنحه للسقف ومحمود بيقولى اول مره يعنى الاقيكى بتشخرى يا شاهى وبيهزر ، انا كنت ف عالم تانى ومش قادره اتكلم وفضلت ساكته شويه ومصدومه من نفسي. انا تخيلت حد تانى وانا نايمه مع جوزى ومش اى حد ! ده واحد مينفعش خالص ييجى ع بالي بالطريقه دى. ده ابنى .. ، قومت دخلت الحمام ع اساس انى اخد شاور واول ما دخلت لقيت دموعى بتنزل ومتوتره اوى ، حاسه انى عملت حاجه غلط وحاسه انى مبسوطه ومتضايقه ف نفس الوقت انى مبسوطه بحاجه غلط عملتها
خدت الشاور ونمت وصحيت ع خبر غير حياتى كلها (سعيد طليقى مات !) ، لقيت سيد بيكلمنى والزعل باين ف صوته وبيقولى ان سعيد مات ف حادثه وهو ف مشوار سفر تبع الشغل والعربيه اتقلبت وخدوه ع المستشفي ومات هناك والعزا هيبقى لمده 3 أيام وانه بيطلب منى اجى علشان العزا وانه كلم عيله ابوه ووافقوا ، جهزت انا ومحمود الشنط علشان نسافر العزا وخلينا علي وهدى يقعدوا مع ف البيت ف القاهره ، انا مكنتش عارفه انا زعلانه لموت سعيد ولا فرحانه انى اخيرا هقدر اشوف ولادى بس انا حقيقى كنت فرحانه ، وصلنا تانى يوم الصعيد كان سعيد اتدفن قبليها بيوم والعزا هيستمر 3 ايام بالليل ، اول ما وصلنا البيت اللى بيسكن فيه ولادى ومراة ابوهم دخلنا واستقبلنا سيد وجنبه كريم اللى اتفاجئت بيهم ، بقوا رجاله كبار. جريت عليهم وحضنتهم اوووى بقيت ضماهم اوى ولقيت دموعى بتنزل اخيرا اجتمعت بولادى بعد فراق اكتر من 15 سنه وقابلت اخت سميره اخت سعيد وشكرتها على كل اللى عملته معايا وهونت عليا فراق ولادى وعلمتهم ازاى يتعاملوا مع النت من وهم صغيرين ويتواصلوا معايا ف اقل فرصه ممكنه ، سلمنا ع بعض وقعدنا نستريح من الطريق وسألت سميره ع الحمام منين علشان ادخل اغسل وشي ، قالت لسيد قوم دخل امك الحمام يا سيد ، كنت مبسوطه من الكلمه اوى اللى حسستنى بالامومه اللى محرومه منها ناحيتهم ، وصلنا عند باب الحمام وقولتله وحشتونى اوى يا سيد وانا بعيط فجأه تانى. قالى انتى اللى وحشتينى اوى يا ماما وراح حاضنى اوى حسيت انى بنته مش امه ومحتوينى بحضنه. حطيت دماغى ع صدره ولفيت ايدى حوالين ظهره ، كان حضن برئ جدا لحد ما خاننى تفكيري من احساسي لأيد سيد اللى ملفوفه على اخر ظهرى وفارد كف ايديه الاتنين عليا وصوابعه ع اول لحم طيزى ، معرفش ازاى فكرت كده بس استجمعت نفسي وانا بقوله يلا روح وانا مش هتاخر ودخلت الحمام غسلت وشي وانا عارفه ان مش وقته الاضراب اللى فيا ده ، بس بلف لقيت بوكسر وسط هدوم متوسخه لقيت نفسي ماشيه ناحيته وبمسكه وعماله احرك صوابعى ع قماشته ومش عايزه اقربه من وشي وفضلت سرحانه كتير وفوقت ع صوت محمود بينادى علشان يدخل يغسل وشه. رميت البوكسر من الخضه ف سبت الغسيل وغسلت وشي بسرعه وخرجت قعدت معاهم وفضلت قاعده مع سيد وكريم واسمع منهم كل حاجه عن حياتهم باستفاضه وفتحت موضوع مع قرايب سعيد (اللى معظم الناس الرجاله الكبار اللى اذونى زمان كانوا ماتوا) ان ولادى ييجوا يعيشوا معايا ف القاهره وانهم بقوا رجاله كبار وليهم الرأى ف حياتهم واهل سعيد معترضوش على ده. وكانت المشكله بس ان تجاره سعيد كلها مينفعش تتنقل مره واحده للقاهره ولازم سيد اللى كان ماسك معظم الشغل مع ابوه يفضل متابعها ف الصعيد لحد ما ينقلها القاهره وكمان مرات سعيد اللى راحت بيت اهلها ومستنيه يخلص تقسيم الورث وطبعا كل ده هيحتاج وجود سيد ف البلد. وكريم هيروح معانا القاهره
حضرنا العزا وزيارتنا للصعيد كان وقتها ضيق علشان شغل محمود وهنمشي تانى يوم الصبح ، وبالليل سيد جه وقال لمحمود اننا هنبات ف اوضته وانه هينام مع كريم. صحينا الصبح محمود لبس الأول هدومه وخرج يقعد برا وانا المفروض البس واخرج علشان نمشي. لبست وظبطت كل حاجه وخلاص هنزل جت عينى ع الكومبيوتر اللى سيد بيكلمنى من عليه معرفش ليه روحت عنده وشغلته ، اللى بيتعمق اوى ف السكس وخصوصا اللى عنده هوس ف المحاارم بيبقى عنده شك جواه ولو بسيط ف حاجات كتير حواليه. معرفش ده الدافع اللى خلانى افتح الكومبيوتر ولا غريزتى كأم انى اتابع ابنى. دخلت واول حاجه دورت فيها سجل المتصفح بتاع النت. يالهووووى ! يالهوى! دى مواقع سكس. دخلت عليها ، دى نفس المواقع اللى بدخل عليها. دى مواقع افلام محاارم. رجعت تانى للسجل بتاع المتصفح لقيت كل الأفلام عن سكس الامهات. مبقتش مصدقه اللى شيفاه معقول ده اللي بيشوفه سيد ، سمعت صوت محمود بيندهلى بيستعجلنى علشان انزل قفلت المتصفح ولسه هقفل الكومبيوتر لقيت فولدر برا مكتوب عليه (ماما) فتحته لقيت صور كتير اوى ليا متاخده من الفديوهات اللى كنت بكلمهم فيها بقيت ماسكه الماوس ومبرقه ف الشاشه وبقول لنفسى ان اكيد مش ف باله حاجه وحشه وانه مسجلهم علشان يشوفنى لما اوحشه علشان انا بعيد عنهم من سنين كتير. اكيد سيد مش زيى انه يتجرأ يفكر ف حاجه وسخه زي ما انا عملت لأ. محمود يفتح الباب ويقولى يلا هنتأخر. اتخضيت وقفلت الفولدر ع طول وقفلت الكومبيوتر ونزلت مع محمود ولقيت كريم لابس ومجهز شنطته وسيد جنبه ، تصدقونى انى اول ما شوفت سيد بصيت ع زبه ! انا معرفش ازاى بقيت وسخه كده. حاولت استجمع نفسي وسلمنا ع بعض قبل ما نمشي وقولت لسيد ان هنتكلم كتير من هنا ورايح وان اكيد ف اقرب فرصه هنشوف بعض وانا ماشيه خدته ف حضنى ولقيته بيضمنى اوى وكفه بيفعص ف ظهرى ، معرفش انا ليه بفكر كده انا بحين بقرب جسمى علشان احس ب زبه واقف ولا لأ ، ومش عايزه الحضن ده يخلص ، مقدرش اقول الحضن ده جنسي لا انا بحضنه ببراءه بس جزء منى خارج عن سيطرتى وبيفسر كل حاجه طبيعيه بشكل وسخ واحنا بنبعد عن بعض حسيت ب كوع سيد بيحك ف بزازى من بره وبيسحبها مكنتش عارفه ابص ف عينه احسن يظهر ضعفى ابن الوسخه اللى مش عارفه اسيطر عليه ده ولفيت ع طول ومشيت مع محمود من غير ما ابص ورايا. وصلنا القاهره كنت اتجننت معرفش ليه وهيجانه اوى واول حاجه عملتها انى دخلت اخد خياره من المطبخ وداريتها ف هدومى ودخلت الحمام اخد شاور ، اول ما دخلت قلعت هدومى كلها رميتها ع الارض. كان كسي غرقان اوى مسكت الخياره دخلتها مره واحده من غير ما افرش كسي ولا اى حاجه وبقيت بدخلها جامد اوى وبسرعه اوى وكاتمه صوتى علشان مصوتش. بقيت بنيك نفسي وشريط اللى حصل معايا ف اليومين اللى سافرنا فيهم وقعدنا فيهم ف الصعيد واللى شوفته بيعدى قدامى ، مبفكرش ف حاجه جنسيه ، بس هيجانه وعماله اهرى ف كسي معرفش ليه ، بقيت ادخل الخياره بعنف اوى لحد ما جيبت شهوتى وجيبت كتير اوى اوى ، عارفين لحظه الصمت والندم. انا كنت كده ومش عارفه ايه اللى بعمله ده ، انا اول حاجه عملتها بعدد ما وصلت بيتى انى جريت علشان اعمل كده ف نفسي. نهايه اللى انا فيه ده مش كويسه . .
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء السادس
بعد اللى عملته اول ما رجعت من السفر خللى نفسيتى صفر وبلوم نفسى ع تفكيرى طول الوقت اللى ميصحش اى أم تفكر فيه ، تركيزى طول منا لوحدى اصبح مشتت وقررت انى اشغل نفسي دايما على قد ما اقدر ومقعدش لوحدى وساعدنى ف ده شوقى لكريم ابنى اللى جه واخيرا عايش معايا وجنبى. كريم منطوى وخام اوى على عكس اى شاب ف سنه بيبقى شقى و ف فتره المراهقه وعنده شغف لحاجات وحشه ويبقى عايز يجربها ، لكن كريم كان قليل الكلام حتى مع ابوه قبل ما يموت واى حد من صحابه وقرايبه ، الوحيد اللى كان قريب منه شويه هو سيد ودلوقتى هو بعيد عنه. ف بقى وحيد تماما ومنطوى على نفسه مع ان اللى يشوف كريم وشكله وشدة جسمه ميقولش عليه منطوى ولا بيتكسف ياخد على اى حد. كنت زعلانه اوى ومش عايزاه يفضل منعزل كده. ع الاقل هحاول اعمل كل اللى اقدر عليه علشان اعلمه ازاى يتعامل مع الناس بجرأه اكتر وياخد عليهم ويكون شخصيه ليه هو. كنت عارفه ان ده صعب اوى وانه ناتج عن احداث استمرت سنين بسبب تربيه سعيد ليه. بس انا هساعده وواحده واحده هيتعامل طبيعى مع اى حد. وهبدأ بنفسي واخليه قريب منى واطمنه واديله الحريه الكامله ف تصرفه وانه ميحسش بالضغوط اللى كان ابوه مقيده بيها. قعدت مع كريم ف اوضته وفولتله ان الحياه اللى فاتت عدت وخلاص هنبدأ صفحه جديده وان ميخافش من حاجه واى حاجه يتمناها بس يقولى عليها واننا هنتعامل زى الصحاب اللى ف المدرسه وييجى ف اى وقت يحكيلى اى حاجه عايزها وانه مش هيلاقى منى اى عصبيه وانه طالما عارف الصح من الغلط انا مش هتحكم ف شخصيته وهسيبه يبنى شخصيته لوحده وانى بس هقول رأيى لو في موقف معين محتاج ده (وحاولت اكسب انتباهه وحبه وانه يتطمنلى علشان اقدر افك عقدته دى بعد كده) وحسيت من ملامح وشه انه مرتاح من كلامى وحضنته بكل حنيه. وانا قايمه امشي لاقيت ابتسامه مرسومه ع شفايفه واللى ادتنى اشاره انى هيتجاوز المشكله دى مع الوقت.
بعد موت سعيد لازم كل حاجه تتغير وعلاقتى بكريم وسيد تبقى زى اخواتهم هدى و علي معايا. فى مسافات بيت علاقتنا لازم الفتره الجايه اعمل كل اللى اقدر عليه علشان نبقى اسره قريبه من بعض وكانت اول خطوه عملتها مع كريم. لكن سيد مش عارفه اتصرف ازاى. بعد اللى شوفته على الكمبيوتر بتاعه واهتماماته الزايده اوى دى عن السكس والافلام و.. والمحاارم ! ، سيد عكس كريم خالص. سيد خرج من الكبت اللى سعيد كان عامله وانفجر ف الحاجات دى. محتاره ومش عارفه اتصرف ازاى معاه والاسوأ من ده كله هو ازاى خيالي انا سمحلى اتخيل سيد ممكن يعمل معايا حاجه زى دى. ازاى اصلا اهيج على ده ازاااى. فكرت كتير وكتير لحد ما استقريت على اكتر حاجه شوفتها عقلانيه وهى انى اعمل مع سيد زى ما عملت مع كريم واحاول اوصل لاهتماماته او اعرف اسيطر على هوسه بالحاجات اللى ليها علاقه بالسكس دى.
كنت اليوم ده هنزل اشترى حاجات للبيت وقولت لما ارجع هكلم سيد وابتدي اعمل اللى فكرت فيه. رجعت من برا واتصلت ب سيد واول ما فتح كان الحوار:
انا عارفه ان تعاملى مع سيد هيبقى صعب وانى اقرب منه خصوصا بعد اللى عرفته ده هيخلى الموضوع أصعب يمكن اكتر من علاقتى مع كريم. بس ده واجبى عليهم كـ أم. قومت علشان اظبط الأكل والحاجات اللى جيباها ف المطبخ وماشيه ف الطرقه اللى بتوصل للمطبخ والحمام وسمعت صوت حد بياخد شاور ف الحمام ناديت علشان اعرف مين. كان كريم هو اللى جوا. سيبته ودخلت اعمل شغل البيت العادى ف المطبخ وشويه لقيت كريم بيخبط ع الباب من جوا وبيقولى (ماما انا اسف ممكن تجيبيلى فوطه علشان انا اخدت هدومى ولسه معرفش مكان الفوط والحاجات هنا) رديت عليه (ثوانى يا حبيبى هجيبهالك حالا) روحت جيبتله الفوطه وخبطت ع الباب قولتله (الفوطه يا كيمو). فتح الباب وهو بيبتسملى ابتسامه بريئه وانا بديله الفوطه وهو بيقولى (معلش يا ماما تعبتك). ف الوقت ده كنت عينى بتلمح زبه اللى مدلدل بين رجليه ويدوبك هو اللى باين من الباب. انا بقيت متنحه حرفيا وباصه ع زبه اللى كبير اوووى وهو لسه مش واقف !. كرر تانى جملته(ماما معلش تعبتك). رديت عليه (لا يا كيمو متقولش معلش دى تانى انت حبيبى وتطلب عينى ف اى وقت). بيقفل الباب ويدخل يلبس وانا رجلىا كمان لوحدها بتقفل وفخادى بتتضم ع بعض ومش مستوعبه اللى شوفته من كريم. بقى راجل اووى وجسمه كمان حلو بس مفكرتش ابدا ف شكل زبه قبل كده. كريم ساذج لدرجه ان ميخليش حد يفكر انه يبقى شايل حاجه زى كده بين رجليه. انا مشوفتش زب حقيقى بالحجم ده من أيام سعيد جوزى لما اول مره شوفت زبه مدكوك ف البنطلون واول مره شوفته قدامى بعد ما اتجوزنا. انا بقيت ماسكه كسي ب ايديا علشان ميهيجش وينقط ومش عايزانى اهيج تانى ع كده بعد ما قررت ابعد عن المحاارم خالص.
دخلت الاوضه وكلمت سميره اتطمن عليها واشغل تفكيرى شويه . .
انا بجد بقيت محتاجه لواحد زى اللى سميره بتقول عليه. يبقى شاب وكله رغبه وشده انه يهدنى ااااه مبقتش قادره عايزه احس بزب كبير تانى بس عمرى ما هسلم نفسي لحد يفضحنى. ايوه شهوتى سيطرت عليا زى كل مره وزى كل مره هعمل اللى بلاقيه بيساعدنى ف هيجانى. هدخل اتفرج ع سكس ومش هضحك ع نفسي تانى انا عارفه انى مش هدخل الا ع المحاارم ، كل ده بيدور ف بالي وانا بتحرك كأنى لعبه وحد بيتحكم فيا وبفتح اللابتوب بس حبيت انى ادخل واشوف قصه جديده لواحده هى اللى بتحكى. دخلت على قصه وكان فيها أم سنها قريب من سنى وكان جوزها متوفى وهحرمانها وهيجانها اللى وصفته قريب اوى من احساسي. الام دى كانت بتتعمد تلزق ف ابنها بغير قصد وتبينله صدرها او رجليها علشان يفكر فيها وتخليه هو يتعب اكتر ف كل مره ويبتدى يتحرش بيها ويلزق فيها وهى بتعمل نفسها مش واخده بالها وتسيبه يهيج عليها وهى تستمتع ومش بتبين ده وبتريح غريزتها ، وانا بقرا كان زب كريم مش عايز يتشال من بالي وعايزه اوى ابقى مكان بطلة القصه دى. يالهوى يانا كسي بيدق كل ما اتخيل. وجاتلى فكره انى احس بزب كريم ده ب اى طريقه. وكريم طيب واكيد مش هيفهم حاجه. بس لازم الاقى حجه اقدر اعمل ده من غير ما يفهمنى غلط. انا عارفه انى بستغل طيبة ابنى بس انا تعبانه ومنظر زبه مجننى بجد عايزه امسكه اوى. ولقيت حجه اقدر بيها اعمل ده واتمنى يبقى كل حاجه زى منا مخططالها ومحدش يعرف حاجه عنى. هتبقى مصيبه. ف اللحظه دى كنت بتمنى سيد ابنى يبقى بيفكر فيا وهو بيتفرج ع افلام المحاارم بتاعته. معرفش ليه جه ع بالى مع انى كنت بفكر ف كريم وهعمل ايه معاه.
من زمان وانا بتابع افلام اجنبى رومانسيه واكشن وكنت بحب اللقطات الجنسيه اللى ف الافلام اللى بتكون كلها سخونه وعنف شويه واللى بيكون فيها النص الللي تحت مش ظاهر وبيخلى اللى بيتفرج عنده فضول يتخيل المنظر وهم زانقين بعض او بينيكوا بعض.
روحت لكريم اتكلم معاه ف اوضته وقولتله (ها بقى عايز تعمل ايه ف اوضتك وعايز تطلب ايه اجيبهولك يا حبيبى ؟) رد بخجل كالعاده (لا مش عايز حاجه يا ماما. انا هعدل ع الاوضه بس وارتبها كمان شويه) علشان افكه شويه قولتله (لأ مفيش خجل من ماما لازم بعد كده اللى عايزه تقولى عليه وانا هساعدك فيه. طب ايه رأيك علشان اشجعك ومتتكسفش انت هتطلب طلب وانا هعمله. وانا هطلب طلب وانت هتعمله ونبقى كده خالصين. ايه رأيك يا كيمو؟) رد عليا(تمام انا موافق اطلبى انتى الأول). قولتله(لأ يا كيمو الاتفاق ان انت هتطلب الاول متخمش. يلا فكر انت نفسك ف ايه من زمان وقولي) فكر شويه وقالى(انا من زمان كان نفسي اشترى لابتوب بتاعى لوحدى وموبايل جديد يا ماما). قولتله(بس كده يا كيمو. سهله بكره ننزل انا وانت نشتريهم سوا ونظبط الأوضه بتاعتك يا حبيبى). رد عليا(نفسك ف ايه انتى بقى هتطلبيه يا ماما ؟) قولتله(بص بقى يا كيمو انا من زمان وانا صغيره كان نفسي اوى ابقى ممثله مشهوره وامثل وبقيت كل ما اشوف فيلم ابقى زعلانه وعايزه ابقى مكان البطله وفى مشاهد بالذات ببقى نفسى امثلها اوى ومحدش يعرف خالص انى كنت عايزه ابقى ممثله. ده سر بينى وبينك علشان تعرف اننا بقينا اصحاب خلاص. ف ايه رأيك نمثل انا وانت سوا كل المشاهد اللى كنت نفسي امثلها. ولو مش عايز قولى يا كيمو مش هطلب حاجه) رد على طول(لأ يا ماما عايز اعمل اى حاجه تفرحك ونفسك فيها) قولتله(بس أهم حاجه محدش يعرف ده سر بيننا احنا الاتنين وبس يا كيمو. والمهم دلوقتى ان البطل اللى ف الفيلم بيكون عنده عضلات وقوى) رد عليا(متقلقيش يا ماما مش هقول لحد خالص. منا قوى اهو وعندى عضلات حتى شوفى) وقف ونشف عضلاته وجسمه فعلا ناشف اوى وبقيت مبسوطه اوى انى قربت من اللى مخططاه. وقولتله(بص يا كيمو ده تمثيل مش حقيقه وكل اللى هنعمله اننا هنشوف مشهد من فيلم وهنحفظ اللى بيحصل فيه وهنمثله سوا بكل تفاصيله الصغيره مهما كان اللى فيه تمام ؟) رد(تمام. يلا دلوقتى نمثل مشهد) ضحكت وبقوله(مستعجل اوى هههه يلا نشوف شويه مشاهد ورا بعض واللى هنبقى نعملها بعد كده وهنختار منهم واحد دلوقتى). كنت محضره مشاهد بتجننى لواحده ف المطبخ وحبيبها ييجى يحضنها من ورا ويلزق فيها اوى ويبوسها من رقبتها وقبل ما نكمل باقى المشاهد لقيت كريم بيقولى(ده حلو يلا نمثل ده) قولتله(استنى نشوف كله الاول ونختار) رد(لأ ده حلو ده حلو). عيدناه حوالى 5 مرات او اكتر وبدأنا التمثيل وانا قلبي بيدق اوى ومستنيه احس الاحساس الوسخ ده. كان فى ترابيزه روحت وقفت قدامها كأنها ترابيزه المطبخ وبعمل عليها حاجه ولقيت كريم جاى من ورايا ووقف ورايا من غير ما يلزق فيا لمده 5 ثوانى وكان متردد بصيتله بطرف عينى ف عينه بإشاره انه يكمل وبصيت قدامى تانى لقيته فاجئنى بجد مع انى عارفه المشهد ولزق فيه وبيلف ايديه حوالين وسطى وتحت بزازى بالظبط وااااه حسيت ب زبه اللى دخل ببنطلون الترنج بتاعه بين فلقتين طيزى من ورا وانا كنت لابسه تيشيرت بنص خفيف زى البطله اللى ف الفيلم من غير برا وشكله اصلا قذر بسبب بزازى الكبيره حره جوا التيشيرت وبنطلوت استرتش خفيف واللى كنت قاصده البسه علشان احس بكل تحسيس من كريم عليا. لقيت نفسي بقول بالتمثيل مع انى كنت حساها فعلا(اااه كريم خضتنى يا حبيبى) قال(وحشتينى يا حبيبتى) فاجأته برد برا سيناريو المشهد(لأ قولى يا ماما يا حبيبى) رد(اقولك يا ماما عادى) قولتله (اااه) وحطيت ايدى ع ايديه اللى حوالين وسطى. ف رد ع طول(وحشتيينى اوى يا ماما). انا مبقتش مستحمله والكلمه كهربتنى وخلت كسي يتبل وبقيت بحرك وسطى لفوق ولتحت وانا حاسه بزبه بيكبر اووى. وكريم قرب من رقبتى وهو بيقولها وابتدى يبوس فيها برقه اوى زى المشهد وحسيت نفسه بيعلى شويه. وانا بتحرك اكتر تحت زبه اللى بقى واقف اوووى بين رجليا وعمال يحك ف كسي من فوق الاسترتش. كريم بقى زى اللى متحكم فيا ومتملكنى بجسمه وحضنه اللى حاضنهولى. اللى حساه ده بجد ! كريم بقى يتحرك بوسطه غصب عنه وبيخبط ف كسي اااه. هيجت واتجننت اوى وقولتله بصوت ممحون اوى(كيموو) قالى بصوت رايح وبينهج(ايوه يا ماما). قولتله(كل مره هنمثل مشهد لازم نضيف عليه ونخليه احلى من الفيلم كمان)قالى(طب نعمل ايه يا ماما مش عارف) قولتله(هتتعلم بعد كده بس دلوقتى سيبنى انا اكمل المشهد وانت كمل زى ما انا بعمل)وروحت ماسكه ايده اللى تحت بزازاى رفعاها خليت كفين ايديه على بزازى فوق التيشيرت. حاول يسحب ايده بصيتله انه ميخافش ورجعت ايده تانى ع بزازى وروحت فعصاها اوى ف بزازى اووووف ع الاحساس ده. قولتله بصوت هيجان اوى(اعمل كده يا كيموو) وسيبت ايده وبقى بيفعص ف بزازى احااا وزبه مش راحم تهييج ف كسي اللى خلاص هيجيب رجعت ايدى ورا مسكته من وسطه وبقيت بضمه عليا وابعده واضمه تانى يخبط ف طيزى وزبه بيخبط ف كسي حرفيا. حسيت ب كريم بقى يخبط بنفسه جامد اوى فيا وبيمسك ف بزازى اوووى وجسمه اتشد. مبقتش مستحمله اللى بيحصل ده وجيبت ف الاندر بتاعى وانا بضم رجلى اوى ع زب كريم اللى بقى بينيك ف كسي وفخادى اللى عاصره زبه وبيقول ااااه مكتومه وبيجيب لبنه لأول مره على كسي اللى غرق هدومه من ميتى. فضلنا ننهج واحنا لازقين ف بعض ومش مصدقه اللى حصل ده احا بجد. كريم لقيته بيعتذر وبيقولى(انا اسف يا ماما معرفش عمل ايه والتمثيل خلانى مش عارف بعمل ايه) لفيت وبوسته من خده وقولتله (يا حبيبى احنا قولنا احنا بنمثل المشهد وده بيننا احنا ومحدش هيعرف ده يا كيمو. يلا دلوقتى غير هدومك من غير ما حد يشوفك ونتكلم بعدين). خرجت من اوضه ابنى وانا كسي غرفان اوى ولبنه اللى لازق مكان كسي ولسه التيشرت داخل بين فرق بزازى مكان تفعيصه فيه. دخلت خدت دش وانا بسترجع كل اللى حصل ف دماغى وبحاول استوعبه . .
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا جدا يا حبايبى مهما كانت اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
وبشكركوا جدا على تفاعلكوا وتعليقاتكوا لأول كتابه ليا اللى بتبسطنى وبتخلينى مبسوطه بجد.
الجزء السابع
انا عارفه ان كتير من اللى بيقروا قصتى هيغلطنى ف اللى عملته وانى استغليت ابنى كريم اللي عمره ما فكر ف الجنس قبل كده ولا عمره استمنى وضرب عشره حتى. منظر زبه مقدرتش اقاوم انى محسش بيه ملكى انا بعترف. انا ست شهوتها نار لأكتر من 20 سنه. وكل ما الوقت بيعدى ببقى شرقانه اكتر واكتر. ممكن اكون كنت مضطربه ومش راضيه عن اللى هعمله مع كريم قبل ما اقوله ع موضوع التمثيل. لكن ساعه ما حسيت بزبره وهو واقف عليا انا. امه اللى خلفته من رحمها. وحسيت بحك زبه علي كسى بالطريقه اللى حصلت دى واللى خلتنى اتجننت وعملت حاجات مكنتش محضره انى اعملها. انا كنت بس عايزه المس بس زبه وعروقه اللى مهيجه امى دى لما شوفته اول مره ف الحمام. مكنتش متخيله انى هخلى ابنى يجيب لأول مره ف حياته لبنه بين لحم فخادى انا واخليه يهيج بطبيعته عليا ويبقى بيتحرك بنفسه وهو مش ف وعيه ولا مدرك هو بيعمل ايه لحد ما فاق بعد ما جاب لبنه وحس بالذنب بغريزه الانسان ان فى حاجه غلط. وهو مفيش ف دماغه اى نيه شهوه ناحيتى خالص. واعتذر قبل ما اطمنه ان ده تمثيل واسيبه واخرج بمنظرى اللى كأنى شرموطه كنت ف شقه وطالعه اجرى ! انا نفسي كنت متضايقه. انا مش كده. انا ست محترمه وعمرى ما فكرت اعمل اى حاجه غير مع جوزى. وانى المس زبر تانى حسسنى ب احساس مختلف. مبقتش عارفه احساسي بالذنب اللى مسيطر عليا ولا احساسي بالجنان اللى كان نفسي فيه من وانا صغيره ف الجنس واللى وصل بيا انى المس زبر غير جوزى. وده مش اى حد. ده ابنى !
لما خرجت سيبت كريم وانا عارفه ان بقى جوا دماغه 100 سؤال وعايز يعرف ايه اللى حصل معاه ده واللى خرج منه ومنى وغرقه وكمان احساسه انه عمل حاجه غلط هيسيطر علي تفكيره اللى كان نقى الى اقصي درجه. وبعد اللى حصل فعلا كريم بقى ساكت ومخرجش من اوضته الا للحمام او الاكل بس ومبيتكلمش كتير وحساه مكسوف منى ودايما عينه ف الأرض. بالرغم من التناقضات اللى ف دماغى إلا انى كان لازم اتكلم مع كريم واريح تفكيره علشان ميجيبش نتيجه عكسيه معاه. انا المهم عندى انه يبقى اجتماعى اكتر وخايفه ده يأثر عليا بالسلب. ف دخلت عنده الأوضه كان نايم ع جنبه ف سريره وسرحان واول ما شافنى اتنفض كده وقعد عدل نفسه فهمت انه كان سرحان بردو ف اللى حصل. اتكلمت معاه وقولتله(مالك يا كيمو شكلك زعلان وسرحان كده). كان متردد شويه وقال(لأ يا ماما مش زعلان من حاجه). قولتله(اومال فى ايه مبتخرجش خالص ولا بتقعد مع اخواتك وسرحان كده. مش احنا اتفقنا هنبقى اصحاب ونحكى كل حاجه او اى مشكله معاك). رد عليا(لأ مفيش مشكله معايا. انا بس مش فاهم ايه اللى حصل واللى انا عملته وخرج منى ده. وخايف اكون ضايقتك ومحرج اوى من اللى عملته وانا بلمسك كده). ابتسمتله انه فتح قلبه وحكى اللى كنت متوقعه انه بيدور ف عقله وقولتله(بص يا كيمو احنا اتفقنا اننا بنمثل. يعنى أى حاجه بنعملها ف التمثيل ملهاش دعوه ب حياتنا. ف انا مش هتضايق من التمثيل اللى انت عملته يا حبيبى واللى عندك تحت وخرج منه السائل ده اسمه "زب" وده بيكبر لما بتفكر ف ست بشهوه او انك تتشاقى يعنى معاها هههههه "وغمزتله" او حتى تفكر ف ده بينك وبين نفسك واللى خرج منك يا حبيبى ده طبيعى لما بتوصل لأقصي درجه شهوه واستمتاع. مش انت بردو كنت مستمتع وهو بيخرج منك ههههههه ؟) لقيته ضحك بكسوف شويه وقالى(بصراحه كنت مبسوط كتير وكل ما افتكر ابقى مبسوط بس ببقى خايف) قولتله(لأ تخاف من أيه. انت بقيت راجل خلاص. وعلشان اثبتلك ان الموضوع عادى هنمثل مشهد النهارده واوعدك انك مش هتخاف خالص. بس بعد ما ننزل نجيب طلبك ياعم(اللابتوب والموبايل) ولا نسيت. يلا البس علشان شويه وهيكون محمود رجع وهننزل)
نزلنا انا وكريم ومحمود جبنا الحاجات اللى كريم كان طالبها ورجعنا بالليل قعدنا كلنا ف الصاله وفضل كريم يلعب ف اللاب والموبايل ويشوف الحاجات اللى فيه وكان علي وهدى بيساعدوه انه يعرف كل حاجه كمان. كلنا وكنا قاعدين مبسوطين جدا كلنا وبنهزر وجه ف بالى سيد ابنى اللى مش معانا هنا واللى نفسي كان يبقى موجود وقاعد مبسوط وبيهزر معانا. مسكت الموبايل وبعتله مسدج ع الواتس (حبيبى اخبارك ايه ؟ انت اختفيت من ساعه ما نزلت الشغل امبارح الصبح) سيد مكانش فاتح وقتها. كملنا قعدتنا ضحك وهزار لحد ما الوقت اتأخر وهننام. محمود اول واحد استأذن علشان راجع تعبان من الشغل وانا قولتله يسبقنى وانا شويه وهحصله علشان ننام. قولتلهم كلهم يلا كله يروح ينام بقى وقاموا كل واحد على اوضته. وشيلت مع كريم الحاجات ودخلتها معاه اوضته وقفلت الباب ورايا بالمفتاح لقيت كريم بيقرب منى وبيبوسنى ف خدى وهو مبسوط وبيقولى(شكرا اوى يا ماما انك جبتيلى الحاجات اللى كان نفسي فيها. يلا بقى نمثل انا عايز اعمل الحاجه اللى بتبسطك). سذاجته وانه فعلا عايز يبسطنى لوحدها خلتنى فرحانه كأم بعيد عن أى شهوه جوايا. بس الحقيقه انه مش عارف ان اللى ف المشاهد اللى بنمثلها دى اكتر حاجه فعلا بتبسطنى. انا بحب الجنس بشكل عنيف. بس مكنتش عايزه اتمادى ف المشهد اكتر المرادى. انا عايزاه يتطمن. قولتله(يلا نشوف المشهد ده يا حبيبى). كان مشهد لاتنين بيتفرجوا ع فيلم ع السرير والبنت قاعده على حجر حبيبها وهو حاضنها من وسطها وعمال يحرك ايده ع بطنها وسوتها ويبوسها من رقبتها ويلعب ف شعرها وف الاخر بيبوسها من شفايفها. بس انا قفلت عند قبل ما يبوس شفايفها. كنت عايزاه يتطمن وانا كمان عايزه اخد وقت ف التفكير ومتجرأش اوى كده حتى لو كان تمثيل.
شغلنا اللابتوب على فيلم ع النت ولقيت كريم رجع ع السرير وسند بظهره على المخده ووفاتح ايده بيقولى تعالى. احا ع اللى انا بعمله انا بخلى ابنى ينادينى علشان اقعد على حجره كنت بضحكله وبقرب منه وانا ف سري بقول لنفسي (انا بقيت لبوه اوى) وصلت لعنده ولفيت وقعدت ع حجره كسم الاحساس وانا بنزل بلحم طيزى وظهرى على ابنى وبيفتح رجليه الاتنين تلقائي ورجليا بتدخل بينهم. زب كريم اللى لسه نايم تحتيا حساه اكبر من زب جوزى ف اقصى انتصابه. كان فيلم أكشن اللى شغلته. قولتله(بتحب افلام الأكشن يا حبيبى ؟) كريم كان بيرد عليه وهو بيقرب منى وبيلزق ف ظهرى وبيحاوطنى بدراعاته اللى بقت على وسطى وهو بيقول(بحبها اوى يا حبيبتى). قولتله وانا بتحرك بوسطى على زبه لفوق ولتحت براحه اوى(هنتفرج على افلام كتير بقى يا كيمو على اللاب بعد كده) قرب من ودانى وهو بيرفع ايده الشمال من على بطنى لورا بيسحبها على ظهرى وبيطلع بيها شعرى زى الفيلم وبيسحبه لوره ودانى وبيقولى (بجد يا ماما ؟( وحسيت بزبره بيكبر اووى خلاص بيهيج عليا بسبب حركة لحمى على زبه. بقيت اتحرك اسرع وانا بقوله (ااه يا حبيبى. انا بحب افلام العنف اوى) كريم قرب من رقبتى اوى وايده اليمين بقت بتدعك ف يطنى وخلاص هتلمس بزازى وانا ايدى بتحسس على رجليه من تحت. اول ما باس رقبتى وحسيت بنفسه بيخبط ف دقنى وزبه كان خلاص زى المسمار مدفوس جوا طيزى. هيجت اوى كنت هموت والف اهجم عليه وابوسه ومسيبش شفايفه الا لما نقطع شفايف بعض. كان لازم اقف دلوقتى. عملت حركه ب ايدى كنا متفقين عليها لما نعوز نبطل تمثيل نعملها. وقولتله وانا بقوم من عليه(كفايه تمثيل النهارده يا كيمو. شوفت التمثيل سهل ازاى ههههه. يلا بقى اسيبك تلعب على الموبايل الجديد بس متطولش ونام بدرى ها) اول ما قومت لقيت زبه واقف اوووى مصدقتش ان كل ده كنت قاعده عليه. منظره بجد قذر. متخيلين منظرى وانا بقوم من على حجر ابنى والاقيه واقف بالشكل البشع ده. انا عضيت على شفايفي من غير ما احس. وهو بيقولى وحساه زعلان ان التمثيل وقف(ايوه التمثيل حلو اوى. متخافيش انا هقعد شويه وانام على طول)
وسيبته وخرجت على اوضتى وانا هايجه اوى كنت عايزه ادخل اخلى محمود ينيك فيا للصبح. دخلت اوضتى لقيت محمود نايم. اتضايقت جدا وشهوتى قلت واستسلمت وغيرت هدومى ولبست قميص نوم ازرق غامق على اندر ازرق بس تحتيه وقعدت جنب محمود سانده ع المخده بظهرى. وانا قاعده لقيت مسدج جت ع موبايل من سيد(انا تمام يا ست الكل انتوا عاملين ايه كلكوا ؟). عايزه أقول واكيد الامهات هيفهمونى اكتر ان اول ابن بالنسبه لأى أم بيبقى السند اللى بتعتمر عليه وبيطمنها لما بيكبر. جوزها ممكن يطلقها ويتخلى عنها بس الابن بيفضل ابن مهما حصل وسيد كان بالنسبالى حاجه كبيره وغيابه السنين دى كلها وهو بيكبر بعيد عن عينى كان دايما بيأثر ف نفسيتى جدا.
رديت عليه(كلنا كويسين يا حبيبى ناقص بس تكون معانا. مقولتليش اختفيت فين امبارح). لقيته بيرد(روحت الشغل وكنت مشغول بس طول اليوم). حسيته مخبى حاجه او فى حاجه غريبه. كان لازم علشان ابتدى اتعامل مع سيد ك اصحاب انى انا اللى ابدأ اخليه يتطمنلى. بعتله(بص يا سيد. انا عارفه انا عارفه انى كنت بعيده عنكوا ويمكن معيشتش معاكوا تفاصيل يومكوا ولا خدت بالى منكوا كويس وكان تأثيرى قليل عليكوا بمجرد كلامنا ف التليفون وده خلاكوا انت وكريم بُعاد عنى شويه ومعرفش كل حاجه عنكوا. بس خلاص مبقاش فى قيود تمنع وجودكوا بشكل رسمى معايا من غير ما يحصل مشاكل بين عيله ابوك وعيلتى ولما تيجى هنا زى كيمو كمان هنقرب لبعض اكتر. وكريم هنا ابتدى يفك شويه وبقينا اصحاب خلاص. وعايزه تكون معايا اصحاب وتيجى تحكيلى اى مشاكل او حاجه مضايقاك من غير ما تخاف يا حبيبى ف أى وقت)
بعتله المسدج الطويله دى ولقيته بعد دقيقه رد(يا ماما انتى متعرفيش غلاوتك عندى ايه. انا لما مشيت انا وبابا وكريم زمان منستكيش وكنت كبير مش صغير وكنت فاكرك وطول السنين اللى مشوفتكيش فيها ف الحقيقه وانا ف دماغى الاحساس زمان لما كنا عايشين كلنا سوا ومكنتيش بتخلينى محتاج حاجه وكنت دايما بفتكر لما كنتى بتحضنينى وانا صغير كأنه امبارح. يمكن مجتش فرصه انى اقول حاجات كتير بس حقيقى احنا كنا محتاجينك اوى يا ماما وعلى قد الغيبه اللى غيبتيها عننا على قد منا عايز اجى واعيش معاكى ونبقى اسره مع اخواتى. بس مش هقول مع محمود علشان بصراحه مش طايقه ههههههه)
كنت بقرا كلامه اللى اثر فيا عينيا دمعت بس لما جت سيره محمود ضحكت وقولت ف سرى ومين طايقه ههههه كنت وقتها متضايقه منه انه حارمنى وموصلنى للى انا فيه ده. رديت(ليه بس كده يا سيد. اهو طيب ومش بتاع مشاكل وعايش ف هدوء) سيد رد(هو الراجل يبقى كويس علشان بس مبيعملش مشاكل يعنى. وبعدين متحاوليش ده جوز امى. ف حبيه انتى كفايه لكن احنا لأ ههههه)
رديت(طب سيبك من محمود وقولى اخبارك ايه ومفيش حد كده حاطت عينك عليه ف الكليه وعايزنى اخطبهالك) سيد رد(بصراحه فى بس مش قصه حب وكده) رديت عليه (اومال حاطت عينك عليها ازى لو مبتحبهاش ؟) سيد رد(يعنى هى حلوه وجسمها عاجبنى وشيك ومحترمه وده دلوقتى كل اللى عايزه) حسيت ان فى حاجه او علاقه قديمه مأثره عليه وعلى اختياراته. ف سألته(يعنى انت محبتش قبل كده يا سيد ؟ مش مجرد اعجاب ببنت يعنى). رد(مهو ده اللى خلانى اتعقد من الحب كله وعلاقتنا انتهت بسبب معاملتها الللى كرهتنى ف الحب والارتباط وانا كنت دايما لوحدى ف الموضوع كان مأثر عليا جامد جدا وعلشان كده هختار حد كويس بس مش شرط يبقى حب). زعلت بجد انه مر بعلاقه زى كده وانجرح لدرجه انه يكره يحب حد تانى وكمان بيقول انه كان لوحده وشكله مكانش بيحكى لحد.
رديت(طب ليه يا سيد مكنتش بتحكى مع حد من صحابك مش هقولك كنت تحكيلى علشان انا بعيده وكنت تفك عن نفسك الضغط ده. انا كنت ف سنك وعارفه الشباب ف فتره المراهقه بيبقى صعب عليها ازاى). رد(صحابى مش بيفهمونى كويس وجربت مره احكى مع واحد صاحبى لقيته بيتفه من كلامى ومش مهتم. ف بطلت احكى احسن وافكر لوحدى). رديت عليه(يعنى كنت بتعمل ايه لما كنت بتضايق من مشاكلك مع البنت دى ؟). رد(ف الأول كنت بفضل قاعد مع نفسى افكر واحاول اشتت تفكيرى بس بعد كده اتغيرت خالص). استغربت اتغير ازاى ! رديت(اتغيرت ازاى ؟). رد(لأ مش هينفع اقول يا ماما لأ. بس كل اللى اقدر اقوله ان كان كل ما الوقت بيعدى بتغير اكتر. ويمكن انا وحش جدا مش زى ما انا باين من بره انى كويس) تقريبا انا جمعت هو يقصد ايه. ممكن يكون اهتمامه بالجنس زى ما شوفت على الكومبيوتر بتاعه! على قد منا زعلانه بس عايزه اتطمن عليه وعايزه اعرف شكى ده صح ولا هو يقصد اتغير ازاى. قولتله(احنا مش بقينا اصحاب. اعتبرنى صاحبتك مش امك واحكى براحتك واوعدك انى هحاول افهمك ومش هشوفك وحش خالص مهما حكيت. قولى بقى كنت بتتغير ف ايه؟).
رد(بصراحه يا ماما انا مع القاعده لوحدى وكنت متضايق بقيت اتفرج على سكس ومع الوقت وانا لوحدى بقيت مهتم بيه اكتر واكتر وعرفت عنه كل حاجه وبقيت مدمن سكس. علشان خاطرى يا ماما متضايقيش منى). كنت حاسه ان السكس اللى شوفته عند سيد ده نتيجه لحاجه حصلت معاه وان نفسيته فى حاجه كانت مأثره عليها وبصراحه انا مش عارفه الومه وانا نفسي بعمل كده. بس انا محدش يعرف اى حاجه عن اسرارى دى ومبقتش عارفه ارد ب ايه ولا اقوله انى لما كنت عنده ف البلد شوفت الافلام دى ولا لأ !. بعد تفكير لحظات قولت هبقى صريحه جدا وهخلى ده يطمنه ويشيل تفكيره ف نفسه انه وحش ده. قولتله(بص يا حبيبى سن المراهقه بيخللى الولاد يعملوا حاجات وحشه كتير غصب عنهم وجسمهم بيبقى بيطلب منهم ده. كل واحد عنده اسراره بس انت مش بتأذى حد تانى. انا مش متضايقه منك بالعكس انا مبسوطه انك كنت صريح معايا وانا ببتفهم مش معقده وعلى فكره انا كنت عارفه موضوع الأفلام ده وعرفت صدفه وانا عندكوا ف البلد وشوفت سكس كتير على الكومبيوتر بتاعك) رد بسرعه(بجد ! وليه مزعلتيش وقتها ؟). رديت(زى ما قولتلك انا عارفه ان كتير من الشباب بيعملوا كده بس اهم حاجه انك تعرف تسيطر على نفسك وانك متأذيش حد ولا تطلع الشهوه دى ف حاجه غلط. بس ايه الافلام الوسخه اللى انت كنت منزلها دى يا واد ها ؟ هههههه).
مكدبش عليكوا فكره المناقشه مع حد ف الموضوع ده خلتنى اسأل بخبث كده ومتشوقه اشوف رده. انى بحب الافكار المجنونه دى هتودينى ف داهيه. رد عليا(يالهوى شكلك شوفتى كل حاجه). رديت(ههههه ايوه. ايه عناوين الأفلام دى. انت بتحب الحاجات دى ؟). رد(بصراحه يا ماما موضوع السكس ده كبير اوى وفيه تفاصيل كتير). عملت نفسي مش فاهمه وكنت عايزه اعرف هو بيفكر ف ايه. قولتله(كبير ازاى وايه علاقته بالعلاقات المحرمه اللى شوفتها عندك دى ! ومردتش عليا انت بتحب الحاجات دى ؟). رد( انا ف الأول كنت بتفرج ع سكس عادى وبعد كده بقيت اتعمق اكتر واشوف افلام ليها قصص وكنت بحب اوى القصص اللى الست بتخون جوزها مع واحد. كانت بتهيجنى اوى. انا مش عارف بقول وبحكى كده ازاى ههههههه. انا متكلمتش مع حد قبل كده ف الموضوع ده بس مش حاسس بعبء وانا بحكى معاكى يا ماما. المهم كنت لما بهيج ع الافلام دى كنت بضرب زى الولاد عشره ف الحمام. وبعد وقت بقيت اتفرج اكتر ع الافلام دى وبقيت اضرب واجيب ممكن مرتين ف اليوم. بقيت مدمن كل يوم. لحد ما بعد كده عرفت افلام المحاارم دى زى ام مع ابنها او اب مع بنته او اخ مع اخته وفاكر اول مره اتفاجئت جدا من العلاقه اللى بين ابطال الفيلم واتفاجئت اكتر لما وسط السكس جبت كتير اووى يا ماما. كنت عمرى ما جبت كده. بقيت مجنون وطول الليل بفكر ف الفيلم اللى شوفته ومن وقتها بقيت مبشوفتش غير افلام المحاارم دى وبقت تهيجنى اوى. بقيت بضرب عشره 5 مرات ف اليوم دلوقتى. انا كتبت كل ده ومش عارف ابعته ولا لأ . .)
يالهوووى ده سيد زيى. بيجيب 5 مرات احاااا. انا بقرا الرساله بتاعته وسخنت معرفش ليه وتخيلت منظره وهو بيعمل الحاجات اللى بيحكيها دى وغصب عنى حطيت مخدى بين رجلى بقيت افركها ف كسي. بعتله(5 مرات !! لأ ده احنا لازم نجوزك بقى ههههه حرام صحتك وولادك اللى بيموتوا دول. "انت طلعت شقى اوى" بس ليه كل اللى شوفته عندك ابن مع امه يا سيد ؟ انت بتحب افلامهم ؟). خلاص معاملتى مع سيد مبقاش فيها حدود وخصوصا ان كل واحد شهوته بتأثر عليه وعلى اسلوبه وبتخليه مش واعى بنفسه بس انا مش فاهمه لحد دلوقتى هو بيحب افلام المحاارم وبس ولا معقول بيفكر فيا وبيتخيلنى وهو بيتفرج ويهيج على امه !. رد(ههههه لأ اعجبك يا ست الكل. نوع الافلام ده الوحيد اللى اول ما بشوفه بهيج وببقى عايز ادخل ف الفيلم اكمل انا. بيخلينى هنفجر). حسيت سيد هاج وعايز يجيب ومينفعش اكمل كلام معاه كده. ف الأول والاخر فى حدود لازم اعملها ف حاجه زى كده طالما بقينا اصحاب. رديت(بكره تتجوز وتنسي الأفلام دى كلها). رد(مستحيييييل. حتى لو اتجوزت مش هقدر استغنى عن الاحساس بتاع الافلام دى). انا حقيقى فهماه اوى وحسيت نفس احساسه بس ده حرام ومينفعش.وعايزه اقوله يقلل ضرب عشرات بس من جوايا مبسوطه انه بيفكرنى بقوه وهيجان سعيد وسيد اضعاف اضعاف سعيد بالطريقه دى. رديت(طب يلا نام الوقت اتأخر و وراك شغل الصبح. وشكرا انك حكيتلى بصراحه يا حبيبى واللى حكيته ده هيفضل سر ومش هنتكلم فيه تانى. بس المهم انك زى ما قولتلك تتحكم ف نفسك شويه تمام ؟). رد(تمام يا ماما. تصبحى على خير). رديت( وانت من أهل الخير يا حبيبى)
قفلت الشات بينى وبين ابنى ومكنتش حاسه بنفسى. شيلت المخده لقيت الاندر بتاعى غرقاااان غرقاان والمخده اتبلت. كنت هايجه اوى بجد. معرفش عملت كده ازاى. قومت من ع سريري وانا بقميص النوم ومفيش تحتيه غير الاندر اللى غرقان. غيرت اندرى ولبست واحد لبنى وخدت اللابتوب بتاعى ودخلت على اوضة كريم. كانت رجلى وشهوتى اللى بيمشونى دخلت كان كريم لسه قاعد ع السرير وبيلعب ف موبايله. اول حاجه بصيت عليها زبه اللى كل ده لسه واقف مدكوك ف بنطلونه ! اول ما شافنى بقميص النوم برق وعينه بقت بتاكل ف جسمى من غير ما يحس بس متكلمش ولا كلمه.
قولتله(كيمو انت منمتش لسه ليه ؟). قالى(مش عارف انام). قولتله(ولا انا. ايه رأيك طالما قاعدين فاضيين نمثل تانى ؟). رد بسرعه(ايوه ياريت يا ماما انا بقيت احب التمثيل زيك بردو). كنت خلاص عايزه زب ينهش ف كسي. لو كان واحد غريب وفاهم كنت قولتله ف الوقت ده قوم نيك فيا مترحمنيش. كان في فيلم سكس شوفته محاارم لواحد وامه. امه طلبت منه يساعدها وهى بتلعب يوجا بس الولد لازم يبقى عريان وكان حرفيا راكبها موطيه وحاضنها وبعديها نيمها ع الارض ونام فوقيها.
وريت الفيلم لحد هنا لكريم اللى لقيته مبسوط اوى بالفيلم وبيقولى(قصته جديده الفيلم ده حلو. بس ده عريان خالص يا ماما). قولتله(ده تمثيل يا حبيبى وبعدين انا ماما. ولا عايز تغير المشهد؟). استنى كام ثانيه وهو محرج شويه وقالى(لا تمام ده حلو). قولتله (يلا نبدأ). ومشيت لحد نص الأوضه وانا حرفيه بتدلع على ابنى ومدياله طيزى اللى نصها عريان من قميص النوم يبص على لحمى اللى وقف زبه وهو بيقلع. احا على زبه لما قلع بنطلونه وبقى مدلدل بين رجليه. انا مش متجوزه راجل لأ. وفتحت رجلى ووطيت لمست رجلى بايديا. ولقيت كريم جاى ركب عليا اوووف انا حسيت بميه كسي وهى بتبل الاندر بتاعى وكريم بيركب عليا وبيحضنى. انا بمجرد ما شوفت الفيلم كنت بهيج اوى عليه. لكن دلوقتى ده انا اللى ابنى راكب عليا وزبه عريان محطوط عليا. كنت عايزه اشخر واصوت. قولتله(كيمو احضنى اوى. خللى ماما متثبته اوى يا حبيبى). بقى حاضنى اوى وجسمى مفعوض ف جسمه واول ما زبه داس على اندرى طلعت منى (ااااااه يا كيمو) كسي كان زى الملبن تحت زبه اللى بيدوس عليه. قولتله(حبيبى انت لازم تتحرك بوسطك من تحت وانا احاول اثبت نفسي علشان التمرين). كنت عايزه احس بزبه وهو بيفرشنى. وبقى زبه داخل بين رجلى وواقف اوى وابتدي يحركه ويخبط ف كسي. وبيقولى(كده يا ماما ؟). قولت(اووف ااااه اجمد اجمد). كريم هاج اوى وبقى بيرزع فيا اوى خللى بزازى تطلع من القميص. بيرجع ويخبط زبه ف كسي اووى اللى غرق اندرى على زبه. بزازى بقت تترج تحتيا ومقدرتش من الهيجان ادخل بزازى كان نفسي زبه بالغلط يدخل ف كسي اااااااه. قولتله(يلا نغير التمرين). نمت ع ظهرى ودخلت بزازى جوا ورجعت رجلى لورا ومسكتهم ب ايدى حوالين رقبنى وقميصى اترفع اووى من على وسطى. بقيت كأنى فاتحه كسي لابنى علشان ييجى يزنى فيا. كريم نام عليا وزبه بقى بالطول نايم على كسى. وبقى بينيك فيا زى الفيلم. لو حد دخل وشافنا هيقول ده بينيك فيا. صوتى على اووى وانا بقول اااه كمان يا كيمو. بقيت كأنى بتناك. وكريم كمان بقى بتأوه بصوت واطى وهى نايم عليا وبيفرش فيا. سيبت رجلى ولفتها حوالين ظهر كريم اللى بقى يخبط اووى ف كسي وبزازى بتترج جوا ولحم بزازى مدلدل يمين وشمال القميص وبقيت اضمه اكتر عليا وانا خلاص هجيب وكريم زبه بقى منفوخ اووى وخلاص هيفرقع. ضميته بأيدى من رقبته اووى وانا بجيب عليه شهوتى بغرقه وبقوله(نيك اووى يا كيمووو ااااه). ولقيته فعص بزازى اووى بايده من فوق القميص وبيتنفض وبيجيب لبن كتير اوى اووووى على اندرى وبطنى وبزازى. قربت منه وبوسته من خده وقولتله(شكراً اوى يا حبيبى). انا فعلا مكنتش هعرف انام من غير ما اجيب كده. قالى(المشهد ده حلو اوى يا ماما) ابتسمت وقولتله(يلا دلوقتى ادخل نظف نفسك والبس ونام يلا). ودخلت اوضتى بلبن ابنى عليا ودخلت الحمام اللى ف اوضتى اغير هدومى ورجت نمممت . .
((منتظرة تعليقاتكوا وآرائكوا يا حبايبى اللى بتفيدنى اطلع بالقصه بالشكل اللى انتوا حابينه ))
الجزء الثامن
صحيت تانى يوم الصبح مش مستوعبه اللى حصل امبارح. كان محمود نايم جنبى ومعندوش شغل النهارده. كنت نايمه لسه ف السرير ومتنحه للسقف وبسترجع كل اللى حصل الفتره اللى فاتت من اول موت سعيد وسفرى للبلد ومقابلتى لولادى. وبعدين اللى شوفته عند سيد. ولما رجعت وخدت كريم معايا. وبصة سيد ليا وانا بقيس العبايه وبوريهاله. ولما شوفت زب كريم وحجمه بالصدفه ف الحمام. (كنت باخد نفسي بتنهيده وانا بفتكر). ومحاولتى ف انى اقرب من ولادى واللى مع كريم قلبت منى باستغلال لطيبته وسذاجته واستغلال زبه وسخونه الفكره ان زب ابنى يبقى لازق فيا وكلامى مع سيد اللى وازاى وصل بينا الكلام ان نبقى واخدين ع بعض ونتكلم ف حاجه زى افلام السكس والمحاارم وحبه ليها. واللى دايما كنت بحاول اسيطر ع حبى للفكره علشان مبقاش ضحيه ليها. بس مستحملتش وهيجانى سيطر عليا بعد كلامى مع سيد عن المحاارم. كنت بمنع نفسي انى اقوله "انت لما بتتفرج بتهيج على ماما يا سيد ؟".
ممانعتى دى خلتنى بعد ما قفلت معاه كنت ممكن ادخل على كريم اسمحله بعد ما شهوتى اتجننت خالص انه يدخل زبه فيا. بس حاولت اسيطر على نفسي وموصلش للمرحله دى. كفايه جنان ان زب كريم كان عريان قصادى ويعتبر بينيك فى كسي من فوق الاندر وجاب لبنه عليه. ده لوحده منتهى الجنان اللى مكنتش اتخيل انى اسلم نفسي لفكره شهوانيه محرمه زى كده. اللى بيحصل ده مخللى شهوتى نار وكل يوم فكره المحاارم بتترسخ ف دماغى اكتر وده بيزود جنانى اكتر. بعد ما حسيت بزب كريم بيفرش ف كسي رايح جاى امبارح بقيت عايزه زبر يدخل فيا. مكنتش قادره. محمود كان قلق وصحى وكان لازم اخليه ينيكنى بالليل ع الاقل. لازم علشان اهدى ومتجننش اكتر. بعد ما صحينا وقولتله صباح الخير وكده. قولتله( هقوم اعمل اصحى الولاد واعمل الفطار ومتنساش بقى بالليل متعملش زى امبارح مش هسيبك النهارده). كان لازم اقوله من بدرى علشان يعمل حسابه وياخد الفياجرا علشان ع الاقل يعرف يطول شويه ويتعامل. ضحك وقالى(انت على طول هايجه كده يا شاهى). قولتله(ايوه واكتر من اى وقت ههههه)
وسيبته وخرجت اصحى العيال. لقيت علي كان صحى وداخل الحمام. بس اول مره الاحظ ان علي زبه واقف. كان واقف ف بنطلونه لفوق كده زى ما يكون بيحاول يداريه. وبقوله صباح الخير. رد عليا وهو مستعجل وتقريبا مش عايزنى اخد بالى من زبه اللى واقف ده ودخل الحمام. دخلت صحيت هدى ودخلت اصحى كريم مكانش عايز يصحى. شكله فضل سهران امبارح لبليل اوى منامش. معقول فضل يفكر ف اللى حصل. امبارح كان التمثيل اللى عملناه اوفر اوى اكتر من اى مره قبل كده وكمان الوضع بتاعنا كان وحش اوى. ده وضع نيك رسمى مش بس تحسيس. كنت عايزه المس زبه اوى وانا بحاوب اصحيه بقيت بنعزه ف زبه وانا بقوله (قوم يا كيمو يلا) كان زبه نايم ومالى البوكسر بتاعه. رد وهو نايم(عايز انام شويه كمان ملحقتش انام). صعب عليا بصراحه وكمان هو مش متعود انه يجيب لبنه وده اكيد مخليه همدان.
ف سيبته ينام شويه على ما احضر الفطار وابقى اصحيه بعدها. عملت الفطار وكان عدى شويه وقت. وحطيت الاكل ع السفره ودخلت تانى اصحى كريم اللى قال قايم اهو خلاص. قعدنا كلنا ع السفره. واوضه كريم بابها بيفتح على الصاله ع طول. ف صحى وخرج علشان يدخل الحمام. يادينى ع منظر زبه وهو واقف ف البنطلون. انا برقت كان عامل خيمه كبيره اوى بالطول لبرا مش مخبيه. بصيت ع اللى قاعدين ع السفره. محمود وعلى كانوا قاعدين ع الكراسى اللى ظهرها لأوضه كريم ف مشافوش المنظر ده. وهدى كانت قاعده جنبى ببص عليها لقيتها باصه ع كريم وعينيها متنحه فيه. معرفش باصه ع وشه ولا ع ايه بالظبط. ومعرفش لاحظت ولا لأ بس منظره وحش اووى وكان لازم الحق الموقف قبل ما حد تانى يبص عليه او انه ييجى يقعد بالمنظر ده.
اتحججت انى نسيت حاجه من الاكل وانى هقوم اجيبها. المطبخ والحمام ليهم طرقه توصل ليهم ومحدش من الصاله بيشوفهم. كان كريم بيدخل ولسه مقفلش الباب. دخلت وراه وقفلت الباب علينا وشاورتله بصباعى ع شفايفي شششش انه يسكت. وقولتله(اسمع يا كريم انت دلوقتى كبير مش عيل صغير ومينفعش زبك ده حد يشوفه وهو واقف كده. لازم تاخد بالك لما تصحى من النوم اوقات بيكون واقف لوحده ف تحاول تهدى نفسك علشان ميبانش. وفى اختك هدى بالذات بنت ومينفعش تشوف ده خالص ! وكمان اى حد تانى ف البيت مينفعش يشوف ده. تمام ؟). رد وهو حاسس انه عمل حاجه غلط(تمام هاخد بالى بعد كده يا ماما. بس اعمل ايه عشان اهدى ؟). قولتله(حاول متفكرش ف اى حاجه جنسيه او اى مشاهد من اللى بنمثلها علشان دى اللى ممكن تسبب وقوف زبك ده. وفى اصعب الاوقات لو منامش يبقى لازم تجيب لبنك علشان تهدى. زى ما كنا بنمثل كده وخرج منك. زى ما شرحتلك).
وقتها كان محمود بينادى علشان خدت وقت. فتحت باب الحمام ورديت عليه انى جايه اهو. وبصيت تانى ع زبر كريم لقيته واقف اكتر والغريب انى لقيت كريم باصص على بزازى اوى. وحسيت ف عينه شهوه بإحراج وكسوف. كان لازم يتصرف ف اسرع وقت. قولتله وانا بقفل الباب وبنزله بنطلونه والبوكسر وبيتنطر زبه منهم(بص يا كيمو لو لقيت نفسك مش عارف تهدى هتعمل زى منا هعمل دلوقتى كده لحد ما تجيب لبنك. تمام؟). كنت مسكت زبه ف ايدى واووف ع احساس زبه الكبير ده ف ايدى. كنت عايزه اهجم عليه واللى يحصل يحصل. بس حاولت اسيطى ع نفسي واتخلص من الموقف ده بسرعه. بدأت اتحرك ب ايدى ع زبه بالطول والف بطن ايدى على راس زبه. وهو بيقولى(تمام حاضر) وعلى وشه ابتسامه بتبين قد ايه مبسوط من ايدى اللى ع زبه. عدى حوالى 30 ثانيه بعديها والموضوع بقى خطر وكريم طول الوقت متنح ف بزازى اللى لابسه فوقيها بس عبايه بيتى ضيقه شويه سوده وخفيفه وفرق بزازى باين بسيط منها. لقينى وانا ماسكه زبه ب ايدى اليمين ويعتبر بضربله عشره. وبأيدى الشمال خرجتله بزازى الاتنين. ولأول مره اشوف الشهوه دى ف عين كريم وهو بيبرق فيهم ومد ايده بيحاول يقفشهم. بعدت بزازى وقولتله(لأ مفيش لمس. احنا مش بنمثل هنا). وكملت دعك ف زبه اللى مره واحده لقيت كريم مسك ايدى اللى زبه وبقى بيحركها بسرعه اوى وبيقول ااااه. كنت خايفه حد يسمع حطيت ايدى الشمال ع بوقه وهو بيقول ااااه مكتومه وبيجيب لبن كتير اوى على العبايه بتاعتى وزبه بقى بينبض وبتنفض ف ايدى. مبقتش عارفه اعمل ايه ف اللبن اللى عليا ده. مسحته بفوطه بسرعه بس اثره لسه موجود. بس يبان كأنه حاجه من الأكل او لبن عادى وقع عليا. وسيبته وخرجت وانا هايجه وكاتمه نفسي. وببص ع زبه اللى راسه مبلوله من لبنه وابتدى ينام وروحت جبت طبق وحطبت فيه اكل وكاتشب. ورجعت ليهم قولتلهم ان عماله ادور ع ازازه الكاتشب لحد ما لقيتها وكنت قلقانه احسن يبان عليا توتر او حد يلاحظ حاجه من اللى على هدومى. شويه وكريم جه وقعد معانا وعينه بيحاول يبعددها وانا كمان بحاول مبصلوش كتير علشان متوترش اكتر ولا حد يلاحظ حاجه. بس الغريب انى لقيت هدى بتبص ع كريم كتير. معرفش انا اللى متوتره وعلشان بفكر ف الموضوع بطريقه قلق ان حد يبقى لاحظ زبه. ولا نظره بريئه لأخوها اللى مشافتوش بقالها سنين وطبيعى انها الفتره دى تبقى بصاله وقت اكبر.
خلصنا الفطار وكل واحد اتشغل ف حاجه بيعملها وانا قومت اظبط الهدوم اللى هتتغسل. دخلت الحمام وبطلع الهدوم من الباسكت لفت انتباهى اندرى اللبنى اللى كنت لابساه امبارح وقت ما دخلت على كريم وخليته جاب شهوته عليه. ببص لقيت عليه لبن. بس ده لبن لسه منشفش ! واكيد لبن كريم نشف من امبارح. مسكته وركزت فيه وفعلا فى نقط ناشفه ونقط لسه. معقول كريم جاب ع اندرى ولا مين. وجه ف بالى منظر علي الصبح وبتاعه واقف ومضطرب وهو بيجرى ع الحمام. لا مش معقول علي يعمل كده. انا مشوفتش منه قبل كده رد فعل مش محترم ناحية اى بنت ولا ليه ف المعاكسات ولا الكلام ده حتى. ملوش غير ف الرياضه ولعب الكوره. لازم متسرعش واحاول اعرف واتأكد مين الأول.
جه الليل والكل دخل اوضته علشان ينام ومحمود كمان دخل الاوضه وكنت عارفه انه هيدخل ياخد الفياجرا. ف استنيت شويه ف الصاله وبعدين دخلت الاوضه لقيت محمود نايم ع السرير عريان !. انا استغربت اول مره ادخل الاقيه عريان قبل ما يحصل نيك من ساعه ما اتجوزنا. زبه كان واقف نص وقفه هجمت عليه بعد ما قلعت ملط ركبت فوقيه وبقيت ببوس فيه بنهم وهو بيحاول يجارى جنانى ويبوس فيا بسرعه على قد ما يقدر قصادى. لفيت وبقينا ف وضع 69 وحطيت كسي اللى كان مشعر اوى على وشه واللى اتعودت اسيبه من ساعة ما سعيد كان بيهيج عليه ويتجنن زمان. شعر كسى بيبقى تقيل واسود على لحمى الابيض وكسي بيبقى احمر وسط الشعر الكثيف ده. ابتدى محمود يلحس ف كسي وزنبورى وانا مسكت زبره بشفايفى وابتديت امصهوله وافرك بضانه بظوافرى وبالصدفه برفع عينى. لقيت كريم جاى ع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق