الجزء الاول
انا حسام 20 سنة من اسكندرية عايش انا و امي وبابا في شقة في عمارة كبيرة في مكان مشهور في اسكندرية بابا راجل موظف عنده 50 سنة وصحته علي قده وماما 44 سنة بس ايه فرسة جسمها ابن متناكة طيزها كبيرة اوي ودي احلي حاجة فيها الطياز الكبيرة اللي تقعد تترجرج طول ما هي ماشية في الشقة ولما العباية اللي هي لبساها تتحشر بين الفلقتين بيكون منظر ابن وسخة بروح اضرب عشرة علطول علي الطياز دي وعلي فكرة طيزها مش من النوع الكبيرة اوي زي في الستات الطخينة لا هي في حجم طيز سارة جاي كده حاجة يعني تستاهل انها تتركب طول اليوم وبزازها كبيرة ومدورة ودايما نصهم بيكونوا طالعين من العباية وهي أصلا بيضة ف بزازها بتكون زي الجيلي ولما توطي وبزازها تبان وطيازها تكون عريضة قدامك تبقي عاوز تنط عليها تفشخها واللي يحصل يحصل .
دي امرأه مش مصريه دي ايطاليه حقيقيه
كانت تعيش في شقة ابنها من زوجها المصري المتوفي في احد الاحياء الراقيه في عماره من العمارات بتاعة زمان الي سقفها عالي و سلمها عالي و ابنها كان يعمل مهندس في شركه بترول كبري و مش مصريه و لكن لها استثمارات في مصر وهو يعمل بيجي فرعها في مصر كثيرا و زوجته ايطاليه و لهم ابنه شابه صغيره تخطت مرحلة البلوغ و لسفر ابنها الكثير كانت دائما وحدها مع حفيدتها اسم بطلتنا مدام جوليا و حفيدتها اسمها نادين الي عرفته ان الي سماها نادين جدها المصري .. نادين بنت زي القمر طبعا طالعه لأمها و ابوها و دمها خفيف و عاشت فتره في ايطاليا ثقافتها تميل الي الثقافه الغربيه اكتر سبب معرفتي بيهم اننا اجرنا الشقه المقابله ليهم كمكتب اداري لشركتنا و كنت انا مدير المكتب ده و كان مكتبي فيه بلكونه علي الشارع و جنبه علي طول بلكونه شقة جوليا كنت كتير اخرج اقف في البلكونه الاقيها قاعده في بلكونتهم كنت اسلم لما وجوهنا تيجي في وش بعض هي بتتكلم عربي ضعيف جدا و مش بتعرف تقرأ او تكتب عربي طبعا و نادين بتتكلم عربي لكن في الايطالي احسن بكتير بداية حديثنا كنت خارج اقف في البلكونه لاقيتها كالعاده قاعده و قامت بتتكلم معايا نص كلامها مش فاهمه فطلبت منها تكلمني من الباب افضل خرجت وقفت علي السلم و خرجت و فهمت منها ان امبارح نسيو تكييف غرفه مفتوح و روحو و هي كانت خايفه يعمل مشكله في الكهربا او يسبب حريق شكرتها و فضولي خلاني اسئل عن بلدها لان طبعا كان باين من كلامها انها مش مصريه و حكت لي حكايتها زي ما حكيتها ليكم فوق لاننا وقفنا حوالي نصف ساعه نتكلم مش عارف ايه الي خلانا نقف نرغي كل ده طلبت تليفون يكون معاها لو حصل شئ تاني اديتها رقمي و عدت الايام و ما حصلش اي اتصال و في يوم كان عندي موعد في وقت متأخر في كافيه جنب الشركه كسلت اروح و قعدت بعد ما الموظفين خرجو دخلت قعدت في البلكونه و هي خرجت لاقيتني قاعد سئلتني قاعد ليه لدلوقتي قلت ليها عندي موعد و لسه امامه ساعتين عزمتني علي فنجان قهوه و اصرت فروحت و قعدت و قابلت حفيدتها و عملو قهوه و قعدنا نتكلم كلام عادي جدا و اتعرفنا علي بعض اكتر و اكتر و مشيت روحت موعدي و روحت و تاني يوم شوفتها في البلكونه كالعاده و قعدنا نتكلم كل ما اخرج و كل ما الاقي نفسي مش فاهم كلامها اخليها تكلمني فون علشان افهم منها كويس لان برضه البلكونه بعيده شويه و دوشة الشارع مش مخلياني اسمع كويس و هي كمان العربي بتاعها ضايع فباخد وقت للفهم و هنا بدات تاخد تكلمني فون و اقترب رأس السنه و طبعا دول متعودين يحتفلو بالمناسبه دي سئلتني هاتعمل ايه في رأس السنه قلت ولا حاجه عزمتني اقضيه معاها هي و حفيدتها و بعض الاصدقاء ليهم فوافقت و خلصت شغلي و استنيت في المكتب و هي كانت عارفه اصرت ادخل عندهم و فعلا دخلت لاقيت اجواء الاحتفالات و الزينه و شجرة الكريسماس و اكل و عصائر و ركن كده لاقيت فيه زجاجات خمور بدأت الضيوف تيجي و طبعا كانو معظمهم ايطاليين كان فيهم بس راجل و مراته مصريين ومعاهم بنتهم و اتنين ايطاليين و زوجاتهم قعدنا اتعرفنا ببعض و طبعا انا مش فاهم الي بتكلمو فيه لان معظم كلامهم ايطالي و كلامي مع المصريين و الست و حفيدتها و كانو احيانا يترجمو لي الي بيتقال و طبعا فيه ناس شربت خمور بس مش لدرجة السكر و هي نفسها شربت كام كأسي نبيذ .... و اقتربت الساعه من منتصف الليل و باقي خلاص دقائق كل واحد اخد مراته في حضنه علشان يبوسها اول ما الساعه ١٢ تدق فقلت يعني كله هايبوس و انا لأ فقالت انا كمان مش حد يبوس انا زيك كده و ضحكت فقلت بهزار خلاص انا ابوسك و انتي تبوسيني قالت اوك و فتحت ذراعها علشان تحضني حضنتها و انا عادي جدا حتي البوسه في دماغي هابقي بوسه خطف و خلاص دي ست كبيره و عجوزه يعني مش هاتبوس بوسه عشاق يعني جت الساعه ١٢ و كله باس مراته و انا بابوسها لاقيتها بتبوس بجد و بتطول في البوسه و بتلعب بلسانها في البوسه خلصنا البوسه و انا مستغرب قوي و هي عادي خالص بس بدات تاخد عليا اكتر و رقصت و كانت بتتعامل معايا كأننا زوجين او اخوات معامله ناس اهل روحت و انا بافكر في الي حصل و البوسه هي الي شغلاني قوي و عايز اعرف دي بوسة شهوه و لا بوسه جت كده لانها بوسه كانت كلها شهوه تاني يوم كنت اجازه كلمتني في التليفون و قعدت تحكي معايا و سئلتها عن البوسه قالت انها كانت مبسوطه و ان البوسه بتاعتي عجبتها قوي و انها كانت محتاجه البوسه دي جدا لانها من زمان عايشه وحدها و جوزها كان مريض لسنوات قبل وفاته و عندها حرمان عاطفي و جنسي و ده الي خلاها تبوسني كده مش عارف ليه خلاني اجاريها في الكلام و قفلنا لاقيتني بفكر في كلامها و لان عمري ما مارست جنس مع كبار سن و كنت شوفت شويه افلام جنس كان بطلها عجائز و كنت بحب اتفرج عليهم كنوع من التغيير و الزهق من كتر الفرجه شدتني التجربه لاقيت نفسي باكلمها في التليفون و بعاكسها بطريقه شيك كده و قلت ليها بصراحه اني بوستها مش عايزه تطلع من دماغي و اني معجب بيها من وقتها قعدت تقولي انها اكبر مني بكتير و انها امرأه عجوزه بقيت اقولها عجوز لكن احساسك لازال صغيرا و بدات تتجاوب معي و بقينا نكلم بعض كتير من البلكونه او تليفون و كنت باقعد بعد الشغل ادخل عندها نتكلم لغاية ما جه اليوم الي غير علاقتنا كان يوم خميس و صادف انه عيد ميلادي و في وسط كلامنا سوا قلت ليها النهارده عيد ميلاد فطلبت انها تحتفل بيه و عزمتني عندها بعد الشغل فعلا دخلت بعد ما الكل مشى لاقيتها جايبه تورته صغيره كده و طفينا الشموع مع حفيدتها و بعدها حفيدتها خرجت مع اصحابها و سابتنا لوحدنا و شربنا كأسين نبيذ للاحتفال بعيد ميلادي و قالت انها ستعطيني بوسة عيد ميلادي و بوسنا بعض بوسه طويله حسيت منها انها هايجه بقيت احسس عليها و انا بابوسها و هي تندمج معايا اكتر و تتجاوب بقيت احسس علي بزازها و خلاص البوسه كانت بتقولي عايز تنيك انا جاهزه و نزلت بإيدي علي كسها احسس عليه لاقيتها مسكت زبري تحسس عليه خرجت زبري من البنطلون هي شافته نزلت تمص فيه قعدت تمص فيه جيت اقلعها هدومها قالت مش هنا و دخلنا غرفة نومها و حضنتها و قلعت هدومي و قلعتها هدومها و نزلت علي كسها الحسه لاقيتها هاجت قوي و سخنت قمت نمت فوقها و دخلت زبري فيها و هي اوه اوه و قعدت تتكلم ايطالي و طبعا انا مش فاهم حاجه بس الي فاهمه انها هايجه و عايزه تتناك و بقيت انيك فيها و هي هايجه و بتتمتع معايا قوي لغاية ما ارتعشت و جابتهم و انا جبتهم و لاقيتها بتقولي عيد ميلاد سعيد حبيبي ارجو تكون انبسطت كأنها بتقولي دي هدية عيد ميلادك قامت دخلت الحمام و انا بعدها لبسنا هدومنا و قعدنا نتكلم انها لم تمارس الجنس منذ اكتر من ١٨ سنه لان زوجها كان مريض لمدة ٣ سنوات و توفي من ١٥ سنه و ان حفيدتها ولدت في ايطاليا قبل وفاته بعام واحد و لم يراها لانه كان هنا في مصر و هي معه في مرضه و هو من طلب ان تسمي بهذا الاسم و ان ابويها دائما مسافرين و ان البنت علاقتها بيهم محدوده لسفرهم المستمر لبلاد كثيره و انها كثيرا ما تاخدها الي ايطاليا في الاجازات سهرت معاها شويه و سيبتها و روحت و بقيت كل كام يوم ادخل عندها امارس معها الجنس لانه عجبني و لان تعطشها للجنس و احساسها بأن فيه حد معجب بيها برغم سنها كان بيخليها سعيده و تحاول تسعدني اكتر ... لو عحبتكم ارجو دعمكم لاكمل القصه
انا وجارتي
الجزء الاول في البدايه ده قصتي انا حقيقيه بجد حصلتلي امبارح رابع يوم في العيد انا احمد من اسكندريه عمري 28س عايش مع امي و ابويا بعد ما خواتي...
|
مرحبا أنا زيد أعيش أنا وأخي ياسر وأمي نيرمين وأختي سهى ونور و بابا سعداء عمري 23 سنة وأخي 22 وأختي الكبيرة 19 والصغيرة 18 وماما 38 وبابا 49 ...
|
الفصل الاول سمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعو...
|
الجزء الأول (انا طه محمد الحسن عندي 16 سنة دبلوم زراعة و عايش مع ابويا و امي و اختي ف عمارة ابويا بيشتغل فيها بواب من و انا عندي 5 سنين و ...
|
السلام عليكم ورحمة الله .. انا اسمي احمد شاب 21 عام من احدى القرى المصرية اعيش مع أمي زينب 42 عام .. تزوجت امي من ابي وهي في سن 17 عام كما...
|
جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories
تصميم الورشه