يوم موت حمايا

0
 القصة دى زى ما صاحبى حكاهالى بدون زيادة او نقصان
صديقى اسمه عادل مهندس مدنى تزوج من اسرة ريفية بنت بياض قشطة عيون خضرا جسم ملفوف رجلين مربربة طياز مدورة تقدر تتخيل شكلها من تحت الهدوم صدر صغير مشدود مش مدلدل بتلبس عبايات مودرن و طرحة او دريسات تركى بتاعة المحجبات والدتها زى ما شفناها فى الفرح ***** عيون خضرا من تحت ال**** تقريبا جسمها زى بنت جسمها بس هى مليانة عن بنتها و صدرها مدلدل من الرضاعة عادل كان بيشتكى ان علاقته بمراته عادية لا مص و لا لحس شوية بوس و احضان و ارزع فى السقف 
نزلوا مرات عادل مدرسة ابتدائى اسيب عادل يتكلم
فى يوم الفون بتاع مراتى رن الساعة ٢ بالليل و لقيت مراتى انهارت اخدت من ايدها
 التليفون عرفت من اخوها ان حمايا مات جهزنا العربية و سافرنا بسرعة للقرية حمايا ٦٠ سنة و حماتى ٤٥ سنة جوزوها صغيرة ١٢ سنة تقريبا خلفت ٦ عيال ٥ صبيان و مراتى رحنا البلد لقيت حماتى منهارة بعد الدفنة و العزا و فى اليوم التالت و احنا بنستعد علشان نروح حماتى وقعت من طولها ولادها جابوا دكتور بسرعة قال حالة انهيار عصبى انا هديلها حقنة مهدئة هتنام كتير بس لازم حد يتابعها و ياخد باله منها اخوات مراتى كل واحد روح بيته و سابونا على اساس اننا بنبات معاها و مراتى هتاخد بالها من والدتها مراتى قالتلى عادل مش هيتفع ماما تنام بعباية الخروج ساعدنى نغير هدومها قلتلها مش هينفع قالتلى دى زى والدتك سندتها و اول مرة المس جسم حماتى اوووووف طرى ملبن من ملمس جسمها زبى اعلن تمرده و هاج و وقف اول مرة على حماتى اللى عمرى ما فكرت فيها جنسيا قلعناها الطرحة و العباية السودا و بقت بالكومبليزون الاسود اللى لابساه تحت العباية احا يا حماتى على بياض لحمك المربرب مع الكومبي الاسود مراتى قالتلى مش هينفع تنام بالبرا هيعملها تسلخات ساعدنى نخلعها الكومبي و البرا احا هو انا ناقص دا انا زبى على اخره قلعناها الكومبي و البرا و بقت بكلوت احمر و انا حسيت ان زبى هيقطع الهدوم من شكل حماتى العريانة جسم ابيض مدور و ملفوف صدر صغير مدلدل سنة افخاد مربربة كس مبين فى الكلوت شعر بنى فاتح عيون خضرا مراتى جابت عباية نص كم بتاعة حماتى و لبسناهالها المهم مراتى كانت مرهقة جدا قلتلها انا مش جايلى نوم نامى انتى و انا هبأه اطل على ماما كل فترة غيرت و لبست بيجاما نص كم و انا قاعد فى الصالة جسم حماتى مش مفارق خيالى شيطانى قال لى هى واخدة حقنة مهدئة مش هتحس بحاجة قمت فتحت باب اودتها و شغلت النور و هى نايمة فى العباية البيتى نص كم مسكت لحم دراعها طرى و ناعم اوى قربت وشى من و شها و فضلت ابوس فى شفايفها و امص فيهم نزلت ابوس فى رقبتها و الحسها و رفعت العباية صدرها بأه ادامى حلمات فاتحة و صدر ابيض يجنن نزلت و اخدت حلمتها فى بؤى و قعدت امص فى حلمات بزها و زبى هيفرتك هدومى نزلت على سرتها الحس فيها و ابعبص فيها و نزلت ع الكلوت الاحمر و خلعتهولها خالص بقت حماتى عريانة عباية النوم فوق صدرها و من بزها لحد صوابع رجليها ادامى نزلت مسكت رجلها و قعدت ادعك فى صوابع رجليها و ابوس فى رجليها و امص صوابعهم و طلعت على السمانة ابوسها و اعضعض فيها و طلعت على فخدها ابوس فيه و اعضعض فى لحمه لحد اما لقيت نفسى عند كسها اخدت زنبورها جوا بؤى امص فيه و اعضعص شفايف كسها بشفايفى و ادخل لسانى جوا كسها حسيت انى خلاص مش قادر لازم انيكها طلعت زبى من البنطلون و حاولت ادخلو جوا كسها كان ناشف لانها تحت تأثير الحقنة المهدئة جريت على المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بشوية منه زبى و دخلتو فى كسها و قعدت اظط ما طولتش من حلاوة كسها دقيقة و نزلت فضلت نايم عليها و زبى جواها بعد اما نزلت لحد اما زبى نام طلعت زبى و نزلتلها العباية و سبتها من غير كلوت طالما جسمها مستور و رحت الحمام شطفت زبى و قعدت فى الصالة شوية جسم حماتى و شكله فى دماغى لسة هجت تانى و زبى وقف ع الاخر رحت داخل الاودة رفعت لها العباية و وقفت اتفرج على جسمها افتكرت انى ما سوفتش طيزها قلبتها على بطنها و اوف على دى طيز مدورة و مربربة مسكت الفلقتين بعدتهم عن بعض لقيت ادامى خرم طيز وردى ضيق ما اتلمسش من جماله نزلت الحس فيه الحس و اعضعض فى فلقات اطيازها بشفايفى و ابوسها و احس خرم طيزها جريت ع المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بيه خرم طيزها و بعبصتها و دخلت صباعى جوا خرم طيزها علشان الينه لسة فابريكة هههه و دهنت زبى بالزيت و قلت هيا تحت تأثير المهدئ مش هتحس بحاجة و حطيت راس زبى على خرمها الضيق و رميت تقل جسمى عليها زبى دخل شحط بسبب الزيت و فضلت انيك طيزها لحد اما نزلت جواها جبت مناديل ورق و مسحت الزيت من على طيزها و عدلتها على ضهرها و عدلت هدومها و لبستها الكلوت و رحت نمت جنب مراتى

طنط سوميه وازي وصلتني لامي - السلسلة الأولى - (10) أجزاء

0

 الجزء الاول

أنا بيتر حاليا وانا بحكي معاكم الحكاية ديه عمري 35 سنة ومازالت هذه الحكاية مستمرة لاني دي حياتي
أوصفلكم بقي نفسي أنا شاب مصري مهتم بنفسي وجسمي مش بلعب رياضه ومش هقولكم اني زبي طوله 50 سنتي وأني بطل خارق وبنزل أثنين كيلو لبن لا أنا زي أي شاب عادي محافظ علي نفسي وجسمي بأكل كويس ومنظم نومي وبحاول أحافظ علي نفسي وصحتي
الحكاية بداءت لم كنت عندي أربعه عشر سنه انا اتولدت في الغردقة أبويا من محافظه ما في الصعيد أبويه دكتور شاطر اتولد في الصعيد ولم كبر جاءه القاهرة ودرس الطب فيها واتعرف علي امي واتجوزها ولظروف الشغل اتنقل الغردقة واتولدت انا هناك اما امي فهي درست في كلية التربية لم أتجوزت أبويا وراحو الغردقة اتعينت في مدرسة ابتدائي وكنا عايشين في منزل في حي مخصص للمغتربين وكان لكل أسره منزل مكون من دوريين وحديقة حي مقفول ذي كمبوند مخصص للمغتربين وكان بيعيش بجورنا بعض الاطباء والمدرسين والموظفين المغتربين من خارج الغردقة
ابويه دكتور وكل اهتمامه بشغله وترك تربيتي لأمي اللي سابت اهلها وراحت عاشت مع أبويه
وانا في مرحلة المراهقة كنت بمارس بعض العاب الرياضية زي الجري او رفع اثقال بلعب صنعته انا بنفسي وده ساعدني علي اني يكون جسمي مقسم وده خلي جسمي اكبر من سني
وكنت حاسس اني كبير علي اللعب مع اصحابي اللي في سني
وكنت وحيد مش بحب اللعب مع حد وكان كل وقتي المذاكرة واللعب مع نفسي
لحد ما في يوم بداءت علامات البلوغ تظهر علي وشنبي ظهر وبداءت احس بمتعه لم زبي يوقف او احرك ايدي عليه واداعبه
ولكني لم امارس العادة السرية لاني ابويه في بعض احاديثه معي كلمني في الموضوع ده ونبهني عن مخاطر العادة السرية
وكنت بحاول احافظ علي صحتي زي ما ابويه علمني
وفضلت محافظ علي نفسي لحد ما كان عندي سته عشر سنه
وفي يوم جربت اول متعه جنسيه في حياتي واللي فتحت لي الباب اني يكون النيك هو شي اساسي في حياتي
وتعالوا بقي احكي ليكم ده حصل ازاي ومع مين وديه اول بطله في قصتي وحياتي
طنط سوميه صديقة ماما وجارتنا كانت متعودة تزور ماما دايما
هي ست بيت منقبها ومتجوزها من الاستاذ سيد مدير المدرسة الابتدائي اللي امي بتشتغل فيها وهي مغتربها من المنصورة واتجوزة وراحت عاشت مع جوزها في الغردقة اما عن شكلها ووصفها فهي كانت طويله وبيضها وعيونها زرقاء شعرها طويل وناعم لون شعرها دهبي تحسها شقراء بزاز مشدودها لأنه مخلفتش ومفيش ترهلات في جسمها وطيازها مرفوعة ومشدودها
كانت دايما متعودها تزورنا وكانت لم تيجي تزورنا تقلع ال**** والعباية وتقعد براحتها ابويا مش موجود وانا *** وامي صاحبتها عادي يعني اني اشوفها لابس بنطلون استيرتش وعليه بدي مفتوح
او اني اشوفها لابسه قميص نوم بيتي
وطنط سوميه كانت بتعتبر بيتنا بيتها مفيش اي احرج انها تأخذ راحتها قدامنا
وكنت متعود اني اشوفها كده بس اليوم ده كان يوم مش عادي انا بيتر الطفل زبي بقي بيقف وبيشتهي النساء
وفعلا رجعت من المدرسة لاقيت طنط سوميه ذي كل يوم ما بتكون عندنا لابسه قميص نوم بيتي قطن وكنا في شهر خمسه بدايه الصيف وده عادي بس اللي مش عادي اني طنط سوميه كانت بتساعد ماما في غسيل السجاد وكانت هدومها مبلولها وقميصها مبلول ولازق علي جسمها وكلتها مرسوم تحت القميص
وانا دخلت البيت لاقيتها كده هيجت عليها وفضلت باصص عليها ومتنح وهي لاحظت اني ببص عليها بس متكلمتش
وفضلت اليوم كلها وهي موجودها اتعمد اخرج من اوضتي علشان ابص عليها واشوف بزازها وحلمات بزازها البني اللي كانوا ظاهرين لم كانت بتوطي تغسل السجاد مع ماما
وطلبت من ماما اني اساعدهم في غسيل السجاد ماما زعقت لي
ورفض وانا فضلت اخرج كل شويه من الاوضة علشان ابص عليها واشوف بزازها وطيازها المرسومين تحت الهدوم
وبعد ما خلصت طنط سوميه غسيل السجاد مع ماما دخلت الحمام علشان تستحم
وانا خرجت من اوضتي وكنت ببص عليها من خرم الباب بتاع الحمام وشوفت جسمها كلها عريان وهو مبلول بالصابون وهي كانت بتدعك جسمها وهيجت اكتر لم شوفتها بتدعك كسها بالليفة وتنضف جسمها وخلصت طنط سوميه وبداءت تنشف جسمها وانا واقف اتفرج عليه واول ما خلصت وجاءت تخرج من الحمام انا جريت علي اوضتي تاني وعده اليوم وصورة جسم طنط سوميه في دماغي
ونمت بالليل وحلمت بطنط سوميه وجسمها وحسيت وانا نايم بزبي متصلب وواقف ومشدود وحلمت بانني برضع من حلمات بزاز طنط سوميه وده خلي زبي يعتصر ويسيل لبني في الحلم وشعرت بشعور جميل اوي وهو زبي بينزل لبنه ويسيل
وحسيت ببلل وصحيت من نومي لاقيت هدومي مبلولة ولأزجه خوفت جدا وقمت مفزوع وجريت علي الحمام قلعت هدومي ولمست هذا المادة بأيدي لاقيتها لازجها وغزيره وافتكرت كلام ابي عن السائل المنوي واتجراءت وقربت صباعي من فمي ادوق طعم هذا الشي وجد طعمه مسكر وسائل لازج ورائحته جميله غسلت زبي وغيرت هدومي ورجعت نمت تاني
ولكنه كان شعور رائع ولم استطع النوم واستمرت احلامي بطنط سوميه وتخيلاتي لها وتغيرت نظراتي لها وبداءت ان اشتهي جسدها واتعمد لمس يدها او ان امر بجوارها واحتك بجسدها وكانت تحرشاتي به تبان انها بريئة ولكن هذه التحرشات هي كانت ما تصبرني وتجعل زبي ينتصب وامارس العادة السرية او الاحتلام
ولم اتجراء ان افعل اكثر من ذلك ولكنني لاحظت اني طنط سوميه بداءت تغير من طريقة تعاملها معي او هكذا هيئ لي لأني طنط سوميه بداءت تلبس لبس اكثر اثارة ومكشوف اكثر من الاول حتي طريقة كلامها معي تغيرت ونظراتها
ولكنني كنت اخشي ان يكون هذا في خيالي فقط ولكنني استمريت في التلصص عليها عندما تكون موجوده عندنا
واستمر الحال هكذا ثلاث شهور انا اشتهي طنط سوميه في الحقيقة وفي احلامي
لحد ما اقترب العيد وطلبت طنط سوميه من امي ان اذهب معها لافك لها الستائر واعيد تركيبها
وفعلا ذهبت معها لبيتها وكنت اسير خلفها لأمتع عيني بطيزها التي تهتز وهي تسير واكتشفت وانا اسير خلفها انها لا ترتدي كلوت تحت ال**** وكانت طيازها تهتز بشدة جعلت زبي ينتصب وانا اسير خلفها وكنت احاول ان اداري زبي بالتيشرت
ودخلت المنزل وتركتني طنط سوميه في الصالة انتظرها وانا انتظر واتخيلها واحلم بها وبعد عشرت دقائق
لاقيت طنط سوميه جاءت لتجلس بجواري ولاقيتها قلعت ال**** وجلبابها وترتدي شورت ليجن ابيض ملتصق علي جسدها ولا ترتدي اندر تحتها وكان كسها المنفوخ ظاهر ومرسوم تحت الشورت وكانت ترتدي بدي ابيض مفتوح علي شكل سبعه من الصدر وقدمت لي عصير
وجلست بجواري وكانت فخادها تلتصق برجلي وهجت بشده
ولاقيت طنط سوميه حطت ايدها علي زبي وبتقولي قولي بقي
ده واقف كده ليه
سكت ومعرفتش ارد عليها
سوميه / ياولد رد ومتكسفش وكانت هي بتتكلم وايدها بتحرك علي زبي
وفضلت ساكت مش عارف اقول ايه
سوميه / ياولد انطق
انا / بصراحه معرفش هو لم بشوفك بيحصل كده
سوميه / بيقف كده لوحده
انا / اه ومعرفش ليه
سوميه / اقولك انا يابيضه بص بقي ياواد ومسكت زبي جامد وبتحركه لفوق وتحت ده بيقف كده لم انت تهيج عليها صح
انا / بصراحه اه لم بشوفك بحس بجسمي بيسخن ولاقيه واقف لوحده كده
سوميه / طب ياعسل انت تعرف انه لم يقف كده المفروض متسبهوش كده لازم تريحه
انا / ازاي
سوميه / هقولك واوريك ازاي بس متقولش لماما علي حاجه وهي تقول لبابك وبابا يزعل علشان صحتك مش هو كلمك علي الموضوع ده وقالك متعملش كده وتلعب فيه علشان صحتك
انا / ايوه هو قالي كده
سوميه / يبقي اللي نعملها متحكهوش لحد
انا / حاضر
وطلعت طنط سوميه زبي من البنطلون وفضلت تلعب فيها وتحركها لفوق وتحت وتدعك في بيضاني وتلعب في راس زبي وتشده وتهزه وفضلت اكتر من ربع ساعه تعلب في زبي وانا منزلتش لبني
سوميه / ايه ياواد كل ده عماله العب في زبك ولسه منزلتش ليه
انا / معرفش وسرعت سوميه في اللعب في زبي وبردك منزلتش
وراحت طنط سوميه نزلت قدام زبي وحطتها في بوقها وفضلت تدخل وتخرج زبي ولكن من سخونة بقها علي زبي نزلت لبني في بوقها وكان لبن كتير اوووي
سوميه /امممممم اممممم
اخيرا نزلت ده انت تحفة انا من النهاردة مش هسيبك
وشربت سوميه لبني كله
سوميه / طعم لبنك مسكر وحلو انا مبسوطها منك
وانا كنت مبسوط اوي اني طنط سوميه اتبسطت مني
سوميه / بص بقي متقولش لحد علي اللي حصل ده ولو فضلت شاطر كده انا هعلمك حاجات جديده واخليك مبسوط
انا / حاضر ياطنط
ومشيت من عند طنط سوميه وانا مبسوط اووي اني طنط سوميه اتبسطت مني

وانا صغير(قصة قصيرة)

0
عندما كنت طالبا بالصف الاول الاعدادى بدأت فى
الاحساس باعراض البلوغ التى لم اكن اعرفها من قبلو كنت اعيش مع امى الارملة وحدنا, بدأت ارى امى
بشكل مختلف عما قبل, بدأت ارى أشياءا لم اكن اتخيلها, يجب ان اخبركم كم هى جميلة و مثيرة,
قصيرة القوام ممتلئته , ذات صدر اجمل من جميل و مؤخرة كمتلئة بلا ترهل. كانت تجلس فى المنزل
فى الايام الحارة بالملابس لبداخلية عباة عن كومبليزون على جسدها العارى دون ان تخجل منى فهى لم تكن
تعلم انها تثير تلك المشاعر المبهمة داخلى كنت انام معها فى نفس الفراش و ذات ليلة كنت نائما و حدث لى
انتصاب شديد و انا ملتصق بها, استيقظت فوجدت قضيبى الصغير ملتصقا بمؤخرة امى التى يغطيها قميص
النوم الشفاف و من تحته الكلوت الرقيق فقط, لا اغرف لماذا لم ابتعد , كان الضعور رائعا
, خليك من اللذة الجسمانية و الرهبة النفسية الا اننى لم ادع الرهبة تمنع اللذة قمت برفع القميص عن مؤخرتها
بيد مرتعشة بينما صوت نفسها المنتظم يخبرنى انها مستغرقة فى النوم, عندها اصبحت مؤخرتها عارية
الا من الكيلوت الخفيف الصغير الذى بالكاد يغطى الشق بين ردفيها ثم انزلت البنطلون الى ركبتى و اخذت
لقترب بهدوء حتى لامست مؤخرتها برأس قضيبى الصغيرو اخذت احتك بها حتى شعرت يشعور غريب
و بتقلصات تجتاح جسدى ثم قذفت المنى على ردفها الايمن و سال المنى حتى بلل الكيلوت ثم قمت بتغيطها
و رفعت بنطالى و بعد دقائق استغرقت فى النوم, لم يحدث شئ فى الصباح الا اننى كنت انحاشى النظر
اليها و بعد قضاء يوم عادى فى المدرسة عدت الى المنزل عازما ان انام فى فراش منفصل. لال انه
عند اقتراب ساعة النوم رفضت امى هذا الطلب و قالت لا حتى تسطيع الاستيقاظ معى فى الصباح و لأنها
لا تستطيع النوم بدونى. فى هذه الليلة كنت قد هاهدت نفسى الا اكرر ما حدث الا اننى لم استطع النوم
وجدتنى مدفوعا بنفس الشعور السابق لأن ارفع قميصها,,,,,, و للمفاجأة لم تكن ترتدى كيلوت
فى هذه الليلة,وضعت يدى على فخذها وانا انصت لصوت تنفسها فلم يحدث شئ عندها ازددت جرأة
و اخذت ارفع يدى الى اتجاه ما بيت فخذيها حتى فلامست اطراف اصابعى شعر عانتها. لم تستيقظ
و لم يحدث شئ عندها لامست الشفرين الكبيرين و لدهشتى احسست بأنهما شديدى السخونة و رطبين
الى اقصى درجة, لم يستطع عقل الطفل ذو الاثنا عشر عاما ان يستوعب ما حدث الا اننى ادخلت
اصبعا داخل كسها و اخذت استكشف هذا العالم بين فخذي امى, رباه كم كان الشعور رائعا حتى
اننى اتذكر الان كل شئ بل اكاد اشم رائحة كسها على اطراف اصابعى الان عند هذه اللحظة استدارت
و هى نائمة و واجهتنى , تسمرت من الخوف الا انه بعد ثانية مرت كسنة تأكدت انها لاتزال نائمة كان
وضعها الجديد مناسبا تماما لألامس كسها برأس قضيبى الصغير عندها كان الاحساس رائعا و بعد عدة
دقائق قذفق بين شفريها و و بع القذف نمت الى الصباح. فى الصباح لم يحدث ما يريب الا اننى كنت
خائفا و قررت ان انام وحدى حتى لا يتكرر ما حدث مرة اخرى. الا انها رفضت تماما فى المساء
فكرة ان انام وحدى ,لم استطع النوم من شدة الاثارة و ان كنت قد عاهدت نفسى الا المسها ثانية الا
انها مدت يدها و هى نائمة لتستقر فوق قضيبى المنتصب فلم اشعر بنفسى الا و انا امد يدى و المس ثديها
الايمن الذى كان امامى و اخذت اتحسسه , ثم وضعت يدى الاخرى على كسها الدافئ الذى كان مفتوحا
و لدهشتى حدث ما لم اكن اتوقعه ,فقد بدأت امى تداعب قضيبى المنتصب بيدها اثناء مداعبتى لكسهاثم
مدت يدها تحت السروال و مسكته و اخذت تدلكه بينما انا متسمر من الخوف حتى اننى توقفت عن مداعبة
كسها فاذا بها تقول لى ( اقلع) و اخذتنى فوقها و بأت تصدر اصواتا و انا انيكها غير مدرك ان ما
افعله اسمه نيك حدث هذا و انا فى الثانية عشرة و اليوم انا فى الثلاثين و امى فى الخمسين و انا متزوج
الا اننى كل يوم خميس اذهب لأنام عند ماما اقصد مع ماما

انا وامي والطبيب

0
 انا سامي عمري 19 سنه كلية تجاره وامي 39 سنه ذات قوام ممشوق وجمال ملهوش مثيل كانت امي من النساء اللاتي تحببن النيك كثيرا وكنت اسمعا هي وابي دائما وهو بينكها واعمل نفسي نائم وكان بينكها اكثر من 5 ايام في الاسبوع لدرجة اني بدأت اتخيل نفسي وانا بنيكها واجيب في كسها وفي يوم العلاقه اتوترت بين امي وابي لم اصدق ذلك وبدأ يغيب في الشغل ويتأخر عن البيت فسألت امي مره و2 و 3 واخيرا اجابت سامي انا عايزه اذهب لدكتور امراض نسا وابوك مش موافق , وافقت ورحوت معاها.
وهناك دخلت للدكتور وبدأ يسأل عندك كام سنه و اتفضلي قوليلي عايزه اه , اتحرجت في البدايه وبعد كده سألتها تحبي اخرج قالت لأ.
هي: انا يا دكتور علاقتي مع جوزي كويسه بس من فتره بدأت العلاقه الزوجيه تتوتر وفترة الجماع تقصر اكثر من الاول وكل واحد فينا بيقول ان هو سليم فحبيت اسألك هو العيب مني دلوقتي ولا منو وغير كده عايزني احمل واخلف تاني.
وحاسه ان . ان ... عضوي بيوجعني
هو : فجيتي علشان تعرفي اولا العيب من مين وثانيا تعرفي هل ممكن تحملي ولا لأ وتطمني على نفسك
هي: اه صح
هو : اتفضلي على السرير
امي كانت لابسه عبايه لأنها مكنتش معتقده ان الدكتور هيكشف عليها وكانت مسكوفه جدا وهي بتقوم وتروح علشان تنام على السرير اما بالنسبه نسيت ان امي هتنكشف على حد غريب غير ابويه وكل الي كان في بالي اني هشوف جسم امي .
بدأ الدكتور يرفع العبايه من عند رجل امي ببطئ لغاية فوق صدرها كانت امي لابسه لباس فتله مبين جزء من كسها الكبير لونه احمر وكسها كان وردي ومنفوخ وفي شوية شعر صغيرين و سنتيان لون احمر ماسك على صدرها جامد وحلماتها باينه وبرزه والدكتور بدأ يحسس على بطنها ويكشف وبعد كده بدأ ينزل على كسها وخلعها الباس وبدأ يحسس بصوابعه ويفتح كس امي قدامي ويشوف شفراته و شوفت ملامح وش امي وهو بيتغير وحسيت انها بدأت تشتهي ومعجبه بالي بيحصل والدكتور زبره بدأ يكبر وينتفخ و فجأه امي صوتت فخرج ايده بسرعه وبعد كده بدأ يشيل السنتيانه من على صدرها علشان يتأكد لو فيه حبوب او حاجه وبعد كده سبها ورجع جلس على الكرسي.
وسألها : انتي ليه مؤلتليش ان كسك ملتهب من جوه
هي : انا كنت فاكره ان الوجع علشان ان جوزي بينكني وقوته هي الي عمله كده
هو: على فكره قضيب جوزك مش كبير انا لحظت ده لما دخلت صوابعي فكسك , وصعب انك تحملي كمان علشان الحيوانات المنويه بتاعتو حتي لو كفايه مش هتوصل في الوقت المحدد مع السن الي هو فيه دلوقتي (49 سنه)
هي : طب والعمل يا دكتور ده فاكر ان هو كويس علشان لما كنت بصوت جامد
هو: انا دلوقتي هكتبلك على مرهم تدهني منه لمدة عشرة ايام تقريبا مره بالصباح ومره في الليل و لازم حد يدهنهولك علشان انتي مش هتستحملي من الوجع ومرهم تاني علشان في بداية حبوب هتظهر على صدرك .
هي: ازاي يا دكتور مين هيدهنهولي انا جوزي لو عرف اني روحت لدكتور هيقتلني خلاص ابنك كلمي اختك .
هي: اخواتي الاثنين مسفرين اسبوعين مصيف .
هو : خلاص مفيش حل غير ان ابنك هو الي يدهنهولك ده ابنك ومفيش كسوف منه في الحاله الي زي كده انتي مريضه مفيش حياء من حاجه وبدء يشرحلي ازاي هدهن المرهم على الالتهاب .
طبعا انا اندهشت وفي نفس الوقت كنت فرحان اني هلمس كس امي وصدرها.
روحنا البيت بعد ما اشترينا الحاجه المرهمين الي كتب عليهم واحد لصدرها والثاني لكسها و دخلت اوضة النوم بس ابويا كان جه ونامت وانا دخلت اوضتي بفكر هنعمل اه تاني يوم
تاني يوم امي فطرت ابويا ونزل الشغل , وانا صحيت وفطرت وروحت الكليه ورجعت , وبدأت اتكلم معاها يلا يا ماما علشان المرهم الصباحي فلقيتها في اوضة النوم ولابسه قميص نوم يهبل لونه اصفر كناري وشفاف مبين كل ال تحتيه
قلتلها يلا علشان المرهم قلتلي انا هحاول علشان مينفعش انك تعمل حاجه زي كده انا امك قلتلها الدكتور قال مش هينفع فصممت سبتها شويه وسمعت صوت صراخ دخلت الوضه لقيتها بتعيط من الوجع خدت المرهم بسرعه ودهنت بيه مكان الجرح براحه علشان متتوجعش اوي لقيتها استسلمت وغمضت عينيها وبعد كده دهنت صدرها وخرجت ونفس الموضوع بالليل قبل ابويا ميجي
بعد 4 ايام امي اتعودت على اني ادهنلها المرهم بدأت هي الي تندهلي وتقفل باب الغرفه بعد ما ادخل بس في اليوم ده بدأت احس ان امي بدأت تحب الي انا بعمله مش دهان المرهم لأ لعبي في كسها لأني بعد مخلصت دهان المرهم بدأت العب واحسس على كسها من بره وادخل صوابعي جوه واخرجها كأني بدهن و اسمع صوتها وهي تتنهد و صوت المتعه بيطلع منها ابدأ احسس براحه على بظرها شويه واسيب علشان متخدش بالها ورحت على صدرها بدأت ادهن المرهم واحسس براحه اوي عليه وافعص وامسك في بزازها وامسك حلماتها ولف بصواعي على بزازها من الجناب في اليوم ده حسيت اني في موعد مع نيك امي قريبا

الام الريفية وابنها الممحون

0
 نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتنا الكثير منها وقصتي بدات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وكانت امي هي التي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسع وامي في الثلاثين من عمرها صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الى خصرها وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطة امي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس وذات صباح ايقظتني واخذت البقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب مني اعادته للبيت وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفه ولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت مني وتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابت له وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها وانا مذهول وامي قرب الحمارة تنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها وخلال لحظات قليلة نزل عنها وايره يقطر بالمني الاصفر والحمارة تفتح كسها وتغلقه وسال منها المني كانها تبولت فيما امي جلست ارضا ترتجف ووقعت عيني بعينها فابتسمت ثم وقفت وعبست وصرخت بي (هاذا لشو جبتو لهون ولا .. وبعدين ما عأساس رحت تدرس انته شو اللي جابك ) فقلت لها جدي اعطاني اياه وطلب مني اعادته للبيت فقالت (ياللللا لكان اربطو هناك وروح جيبلو سطل مي يشرب) وخرجت ولما عدت وجدته عاد ينهق من جديد ويتفلت من الرباط واستطاع الافلات وتوجه نحو الحمارة ولم تقاومه هذه المرة بل استدارت له وارتفع فوقها وادخل ايره بها وصار يدخله ويخرجه لاكثر من عشر مرات وهي تفتح فمها وتغلقه هذه المرة
ونزل عنها وفتحت الحمارة كسها واخرجت مادفق بها من المني وصارت تفتح كسها وتغلقه ونحن ننظر اليهما وانتصب ايري ورفع السروال كالخيمة فيما امي جلست مجددا على الارض ترتجف وقد اصفر وجهها واخيرا تبسمت وقالت بصوت مخنوق متقطع (طلعو من هون وروح اربطو تحت الشجرة مش رايح يحل عنها اليوم) واخرجته وربطته تحت الشجرة وعدت لاجد امي مازالت تجلس مكانها وتقدمت منها فمدت يدها الي وقالت (وقفني حبيبي واللللا هد حيلي يخرب بيتو ماأقواه) ولم افهم حينها قصدها ومددت يدي 
واوقفتها فقالت (يالللا حبيبي روح انته ادرس شوية بالبيت وانا جاية وراك اسوي فطور) وجاءت بعد قليل وهي تبتسم وحضرت افطارا وافطرنا وبعد الافطار قالت لي (ماما حبيبي
 روح حط سطل ميه للحمارة واللللا نسيت اسقيها حرام) واخذت السطل ونزلت ال
 الاسطبل وسقيت الحمارة وفيما هي تشرب لا أدري كيف خطر ببالي ان المس كسها (/ ولما لمسته ارتجفت ثم فتحته باصابعي ولم تتحرك وقررت ان اجرب وضع ايري بها فخلعت سروالي كاملا وقلبت سطل الماء ووقفت عليه خلفها وادخلت ايري بها ولم اخرجه لانني لم اكن اعرف معنى الادخال والاخراج يومها وكانني نسيت نفسي ولم انتبه الا وامي تفتح الباب وتصرخ بي (ولا شو عم بتسوي اللللا لا يعطيك عافية) ولا اعرف كيف اخرجته منها ورحت ادور يمينا ويسارا البس سروالي وتعثرت به عدة مرات ووقعت على الارض وتقدمت مني وصفعتني بشدة على وجهي مرتين وقالت (الللا لا يعطيك عافية قدامي عالبيت لشوف) ومشيت امامها الى البيت واشعلت بابور الكاز ووضعت عليه سخانة الماء ثم رفعت ثوبها
وربطته على خصرها وجلست بالعتبة وقالت (اشلح ثيابك ولا وتعال لهون اتحمم) وبدات اخلع ثيابي وانا خجل منها وامتقع وجهها عندما خلعت السروال وبان ايري امامها وكانها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول فانا لم اخلع امامها منذ سنوات وتقدمت منها وجلست امامها وخباته بين افخاذي وبدات تصب علي الماء الساخن وتضربني وتشتمني بين الحين والاخر ثم فتحت رجلي وبدات تفرك ايري بالليفة وتقول (مستحي .. خجول .. مااستحيت على حالك وانته واقف ورا الحمارة) ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي وبينهما وامسكت ايري بيديها فحاولت منعها فصرخت بي (ايدك عنو.. الحمام إلو هاذا من القرف اللي عليه الللا لا يوفقك على هالشغلة) وفركته بالليفة واطالت الفرك ثم صارت تفركه بدون ليفة بيديها فقط وانتصب بين يديها انتصابا كاملا وهي تداعبه وصارت شفتاها (/ ويداها ترتجفان ولاحظت ان الامر قد خرج عن التنظيف ولكنني لم اعترض خوفا منها الى ان انتهت منه ونشفتني بيديها ولبست ثيابي وجلست قربها خجلا فقالت لي (يا امي الحمارة كلها وسخ وقرف اوعدني انك مابقى تقرب عليها) فوعدتها واعتذرت منها وانا مطرق وفي المساء فرشت لي قربها على غير العادة وبعد ان نامت اخواتي خففت نور السراج ونمنا كل في فراشه ثم اقتربت مني وقالت (حكلي بظهري ما بعرف شو قرصني بظهري) ورفعت ثوبها ولم تكن تلبس سروالها وبانت طيزها تلمع تحت النور الخافت وصرت احك ظهرها وهي توجه يدي الى اسفل ظهرها ثم طلبت مني ان اجلس على ظهرها وافرك كتفيها وجلست على طيزها وفركتها وصار ايري بين اردافها منتصبا وصرت العب باردافها وكانه اعجبها هذا اللعب ثم انقلبت على ظهرها وصرت افرك كتفيها من الامام وامسكت يدي ووضعتهما على بزازها وفركتهما بيديها وانا اجلس على كسها لا انظر اليه ولا اتراجع خجلا فطلبت مني ان انام قربها واستمر بحك ظهرها ونمت خلفها وبقيت احك ظهرها وتمسك بيدي وتضعهما على بزازها ولم افهم عليها ماذا تريد واخيرا تعبت فتركتها وعدت الى فرشتي وقلت (اففف تعبت ) فاستدارت نحوي وصفعتني بقوة على وجهي وقالت (ابو الحمرررررررة .... تعبت ..... ماتعبتش من الحمارة....) ولم افهم قصدها ايضا (ابوالحمرررة لقب لمن ينكح الحمير) افقت صباحا ولم اجدها فنزلت اليها في الاسطبل اسالها غاضبا لماذا لم توقظني فامتصت غضبي ببسمتها وقالت (تعال حبيبي ساعدني شوية خلينا نخلص بكير ونطلع) وصرت اساعدها ولاحظت ارتباكها واختناق صوتها ثم قالت وهي تبتسم (روح جيب الحمار خللي ياكل مع امو بس دير بالك لايفلت مثل مبارح تجرصنا) وتبسمت ووجهها محمر وشفتاها ترتجفان وخرجت وعدت بالحمار وما ان دخلت به حتي صار ينهق ومضى يركض ويسحبني خلفه وايره منتصب واستدارت له الحمارة وارتفع فوقها وادخل ايره بكسها وصار يدكها بعنف وقوة والحمارة تفتح فمها وتغلقه وارتخت قدماها فجثت على قائمتيها الاماميتين وهو مازال يدكها وامي تنظر اليهما ثم جلست على الارض وشفتاها ترتجفان ونزل عنها اخيرا وايره يقطر بالمني والحمارة افرغت من كسها وصارت تفتحه وتغلقه بحركات مثيرة فيما كان ايري منتصب بشكل واضح وامي تنظر اليه ثم قالت (طلعو لبرا وحطلو اعلف تحت الشجرة ولا بقى تجيبو لهون يخرب بيتو ما اقواه) واخرجته وعدت اليها فاوقفتها وهي ترتجف وقالت (روح حبيبي شعل البابور وسخن ميه مشان نتحمم وانا جاية وراك)

النيك العنيف من متشرد

0
 انا اسمي يسرا و احب الزب الى درجة لا يمكن لاحد تخيلها و لن ارضى الا بممارسة نيك قاسي بكل قوة و ياحكي لكم اليوم عن قصتي مع المجنون الذي لمحته من النافذة في ذلك اليوم . كانت الساعة تشير الى السادسة صباحا و الشارع خالي من المارة تماما و بما اننا كنا في فصل الصيف فقد كانت الاجواء منيرة تماما و فجاة لمحت احد المجانين المتشردين يمشي وحيدا و بمجرد ان وقف تحتي في النافذة لم اعره اي اهتمام و هممت بالدخول و غلق النافذة لكني لاحظته يلمس منطقة زبه فجذبني ذلك المنظر و انتظرت لارى ماسيحدث و بعدها ادخل يده داخل سوستة بنطاله التي كانت ممزقة واخرج زبه كي يتبول و صار قلبي ينبض شوقا لاكتشاف ذلك الزب و تحركت في داخلي رغبة نيك قاسي معه رغم انه كان متسخ . و بعدها بدا يتبول لكني من سوء حظي لم اشاهد زبه لانه كانت ملتفت الى جهة اخرى و هذا ما زاد رغبتي و مباشرة بعد ذلك وضعت ردائا خفيفا على ظهري و نزلت الى باب العمارة كي احضره الى البيت و لما وصلت وجدته ينظر الي فناديته فاقترب مني و كان مندهشا جدا و صامتا دون اي كلمة و اعجبني جسمه القوي و عرفت انه سيمتع كسي باحلى نيك قاسي و امسكته من يده و جذبته معي الى البيت و بدانا نصعد سلاسل العمارة و انا اراقب زبه الذي كان يظهر الشعر الكثيف تحت بنطاله الممزق و سوستته المفتوحة و ظل قلبي ينبض طوال طريق الصعود مع العلم اني اسكن في الطابق الثاني فقط لكني احسست ان الطريق كان طويلا من شدة لهفتي الى الزب و النيك
كنت انظر اليه و نحن نصعد العمارة و اراقب منطقة زبه و سوستته المفتوحة و كان شعر زبه ظاهرا و ذلك ما زاد شهوتي عليه و من حسن حظي ان اغلب الجيران كانوا نياما و عمارتنا قليلة الحركة . لما ادخلته الى الشقتي اجلسته على كرسي ثم احضرت له من الثلاجة قطع الجبن و السمك المعلب و الخبز ثم ناولته كوبا من القهوة و عضير البرتقال و كان ياكل بكل نهم و كان ظاهرا انه لم ياكل منذ مدة و بقيت الح عليه كي يتكلم لكنه ظل صامتا و ينظر الي فقط . لما اكمل طعامه اقتربت منه ثم نزعت ردائي و بقيت بستيان ابيض شفاف و كانت بزازي ظاهرة جدا و حتى المحيط الوردي الذي يلف الحلمات كان ظاهرا جدا ثم اقتربت منه اكثر و حاولت الاحتكاك به و هنا قام و نظر الى بزازي و احسست ان بنطاله بدا ينتفخ من جهة زبه ثم لمس زبه و نظر الي و تبسم مرة اخرى حتى نزل اللعاب من فمه و مباشرة بعد ذلك اخذته الى الحمام و بدات اعريه كي يستحم و بعدها يشبع كسي نيك قاسي . لما كنت اعريه اكتشفت جمال جسمه و كان رجلا في حدود الاربعين من عمره و عليه لحية و شنب كبير و صدره مشعرا جدا اما زبه فكان كالغابة حتى ان خصيتيه ثم تكونا ظاهرتين من كثافة الشعر ثم فتحت الماء الدافئ فوقه و بدات امرر الشامبو على شعره الكثيف ثم غسلت صدره و ظهره و فلقتي طيزه و لما ملات يدي بالصابون و رحت اغسل له زبه قذف علي المني بطريقة لم يسبق لي رؤيتها في حياتي فقد كان خصيتيه مملوئتين بالمني كثيرا و كان المني يتطاير مثل خيط ابيض مربوط بين زبه و بين يدي و هنا هجت اكثر و عرفت اني ساجرب نيك قاسي مع رجل ليس ككل الرجال
بعد ان قذف المجنون المتشرد تدلى زبه بين رجليه و كان حجمه كبيرا جدا و مغريا الى درجة انه يفوق العشرين سنتيمترا بكل سهولة و حتى راسه كان كبيرا جدا و بلون وردي فاتح و له خصيتين كبيرتين و من جهة زبه السفلى انبوب غليظ جدا من الخصيتين الى الراس اما من الجهة العليا فعليه عرق غليظ جدا و باقي الزب له عروق متشعبة . ثم اكملت غسله و ملاته بعطر زوجي الذي كان غائبا و مسافرا الى سويسرا في مهمة رسمية و بعد ذلك امسكت شفرة الحلاقة من نوع جيلات و حلقت له زبه و خصيتيه حتى صار مثل زب الاطفال وهناك بدت حلاوته و زادت شهوتي بطريقة غير طبيعية و رغبتي الى نيك قاسي معه ثم لففت عليه المنشفة و اخذته الى غرفة نومي و كان ظاهرا عليه انه لم يسبق له ان دخل الى شقة بمثل هذه الرفاهية و الاناقة طوال حياته. بعد ذلك نزعت عنه الفوطة و تركته عايا ثم نزلت ارضع زبه الذي كان مرتخيا و كبيرا جدا داخل فمي و كنت امضغه مثل العلك لانني احب الزب كثيرا و لا اصبر على نيك قاسي مع الرجال من امثاله فهو كان عكس زوجي الذي كان له زب متوسط الحجم و نادرا ما ينيكني بسبب ظروف عمله . و لما بدا يسخن امسك راسي و ضمه بقوة الى زبه ثم تعالت انفاسه و بدا يلهث و يتاوه بقوة و قمت اقبله من فمه و لم يكن خبيرا في التقبيل و كل ما كان يفعله هو فتح فمه و محاولة مص شفتاي و لكن طريقته الهبتني كثيرا ,,, بقيت اعانقه و اضمه ثم انتصب زبه الذي كان يحتك مع بطني و يلمس سرتي و بعدها تمددت على السرير و فتحت رجلاي حتى ظهر كسي الذي كان محلوقا و ناعما جدا و لما حاول ادخال زبه فيه المني كثيرا لان زبه كبير و كسي غير معتاد على زبر بذلك الحجم الرهيب و امسكت راسه و قربته ناحية صدري حتى يرضع بزازي . امسك حلمتي اليمنى بفمه و كنت خائفة ان يعضني ذلك المجنون اثناء نيك قاسي معه لكنه شعر بحلاوة الثدي و ظل يرضع بكل نعومة ثم ادخل زبه كاملا و بدا يضخ بكل قوة حتى شعرت انني ساصاب بدوار من قوة النيك معه . في نفس الوقت كنت المس له طيزه و اتحسس على تلك الفلقتين التان كانتا جد صلبتين و مملوئتين بالعضلات بينما كان يكمل النيك و زبه داخل خارج في كسي في نيك قاسي و ساخن جدا و كنت اعرف انه لن يخرج زبه حين يصل الى القذف لانه شخص مجنون لذلك تناولت قرص منع الحمل قبل بداية النيك . بعد حوالي خمسة دقائق بدا يصرخ فعرفت انه سيقذف و شعرت بالمني الدافئ يغلي داخل كسي فاحسست معه بارتعاشة ساخنة جدا هزت كامل جسدي و ارتخيت كلية و تمددت بعدها على السرير و المجنون فوقي قد سحب زبه الضخم و هو جد منتشي باحلى نيك قاسي و الذي لا اعلم ان كان تذوق مثله من قبل ام لا. بعدما ناكني المجنون احلى نيك قاسي و متع كسي بزبه الكبير بقيت انظر اليه و انا متعجبة كيف لرجل بمثل هذا الزب و القوة الجنسية يعيش متشردا بينما زوجي العاجز و الضعيف جنسيا يعيش معي حياة الرفاهية الى درجة اني تمنيت لو كان هو زوجي و يمتعني في كل ليلة بذبك الزب . بعد ذلك احضرت له كوب اخر من العصير و بقيت اتحسس على ظهره و على زبه المرتخي و اعجبني كثيرا زبه الذي كان مملوءا بالمني و فتحة زبه عليها قطرة مني كبيرة اقتربت منه و لحستها بفمي و بعد ان اكمل كوب العصير قام و اتجه الى زاوية الغرفة و امسك زبه فعرفت انه سيبول مرة اخرى فسارعت باخذه الى الحمام و ادخلته الى البانيو و جلست اقابل زبه و فتحت فمي ثم بدا يبول داخل فمي و كان بوله غزيرا و دافئا جدا الى درجة جعلت كسي يترطب بسرعة من الشهوة ولما اكمل فتحت الحنفية و تركت البانيو يمتلا ثم جلست انا و هو عليه و رحت ادلك له ظهره الذي كان صلبا جدا و بقيت ارضع حبمات صدره المشعرة و ادخلت يدي تحت الماء و لمست زبه فوجدته مرتخي ثم طلبت منه القيام و ملات يدي بالصابون و رحت استمني له بيدي الناعمة كي الهبه لينيكني نيك قاسي اخر ثم وضعت زبه بين بزازي الكبيرة و شعرت انه بدا يتجاوب معي حين انتصب زبه و صار مرفوعا الى سرته مرة اخرى و كل هذا و لم يتحدث معي رغم اني كلت في كل مرة اتفوه امامه بكلمات ساخنة جدا و اظل اذكره ان له زب تشتهيه كل النساء .

اغتصاب امي

0
انا كنت اعرف ان امي صفية شرموطة وبتتناك في معسكر للجيش خارج المدينة واعرف الضابط هاني اللي ينيكها في المعسكر مع 6 من اصحابه والضابط بينه وبين عائلة ابوي ثأر وحقد قديم .. ابتدت المشكلة بسبب خلاف على قطعة ارض بين ابي ووالد هاني الضابط والتي انتهت بسجن ابي سنتين .. قبل سبع سنوات تقريبا عندما كانت امي مع السائق امام نقطة تفتيش وكان قائد الفرقة التي تقوم بتفتيش السيارات هو الضابط (هاني ) والمتعطش للثأر من عائلتنا والأنتقام من ابي المسجون لقد امرت امي السائق ان يهرب من نقطة التفتيش وبعدها علم هاني انها امي وكانت فرصة رائعة لهاني وفريسة سهلة له لأنه يعلم اننا عائلة ضعيفة ولايوجد في بيتنا رجال بعد انتقال عمي الى مدينة اخرى .. ثم لحق هاني وثلاثة من جنوده بسيارة امي وسائقها الغبي .. لقد وصلت امي البيت بسرعة وقامت بأغلاق الابواب ثم دخلت وامرتني انا واختي بأن نبقى داخل غرفة نومنا وكان عمرى وقتها15سنة واختى هدى 20 سنة.. ثم بعد لحظات رأت امي هاني وجنوده يتسلقون السور ويتسللون داخل البيت لأقتحامة والقبض على امي .. ثم امرتنا امي انا واختي هدى مرة اخرى ان نختبيء في غرف نومنا .. لكن اختي هدى اصرت على ان تبقى مع امي وتدافع عنها ضد هاني .. لكن امي اخذت اختى هدى بمكان بعيد عني لكي لااستمع لما يدور بينهما لكنني كنت اسمعهما لأني كنت مختبئا وراء الكنب .. فقالت امي لأختي : ارجوك ياهدى اختبئي فأنتي فتاة عذراء وجميلة وجسمكي المملوء هو مغري لهؤلاء الوحوش الذين لن يرحموا فتاة مثلكي سينهشون لحمكي ويتلذذون في اغتصابكي فأنتي فتاة غير مفتوحة وحفل زفافك بعد شهرين هيااا اذهبي وانا سأتفاهم معهم رغم انني اعرف ان الضابط هاني لن ينسى ثأره من عائلتنا ولكن لاعليكي هيا اذهبي بسرعة .. لقد رأيت دموع امي وعلمت من دموعها انها ستصبح متناكة وقحبة ..

سكس منقبات مع بتاعت النضافة

0
 اولا انا حمزه مهندس مصرى شاب ٢٩ سنه مهندس على كلام زمايلى انى شاطر جدااا فى شغلى و خصوصا انى بشتغل فى شركه محترمه لكن كأى شاب فى سنى و خصوصا لو عنده فحوله فى جسمه و وسيم بعشق حاجه اسمها نيك و مقتنع ان اجمل حاجه فى الدنيا الست و زبك فى كسها المهم عشان مطولش عليكم انا عادى كل يوم بروح الشغل و لانى مسؤل عن حاجات معينه فى الشغل فبتأخر و مبيبقاش حد فى الشركه غير ممكن المديره بتاعتى و دى انا نمت معاها اكتر من مره لانها غالبا طول اليوم سكرانه و محرومه ٤٥ سنه لكن اللى عمرى ما فكرت فيها هى العامله اللى بتنضف الشركه خصوصا انها منقبه و و بتلبس افارول بتاع العيال ده بيكون واسع مبشوفش منها حاجه المفاجأه النهارده كان يوم عادى جدااا كان مطلوب منى شغل اراجعه عشان المديره اوافق عليه فكل الموظفين روحو الساعه تلاته عادى و

تحول عائلة والبداية كانت الام خمسة اجزاء

0
 هبتدي بالشخصيات اللي أسماءهم مستعارة
الام نادية 39عام من السيدات الشعبية فكانت قصيرة ولها مؤخرة مليئة بالدهون وصدر متوسط وكانت شقراء
الابن امير 18عام كان سمين مثل امه ولكنه كان عريض وكانت له طيز كبيرة وصدر صغير
الاخت الوسطي سارة 15 عام كانت تختلف عن باقي العيلة فكانت متوسطة الطول ولها جسم منحوت وطيز مستديرة وصدر متوسط مشدود وكانت بيضاء
الاخت الصغري دنيا 11سنة كانت نفس جسم الام ولكنها كانت طويلة
تزوجت نادية في سن 20عام من زوجها سعيد صاحب ال33عام وكان ميكانيكي يعمل في احد ورش المناطق الشعبية وتزوج نادية وسكنوا في منطقة شعبية ايضا وبعد الزواج بفترة ليست ببسيطة حملت الام في الابن نتيجة ممارسة جنس يومية وبشراهة من ناحية الاب وكان فتحة خير علي الاب حيث افتتح ورشة وبدأ الرزق يزيد وبدأت حياتهم تصبح ميسورة ولكن مع مرور الوقت تنجب الام باقي البنات واصبح الاب يكبر ويشيب والام في شبابها واحست ببعض الحرمان في الحقوق الزوجية فكان الاسطي سعيد راجل يذهب لعمله في العاشرة صباحا ويعود بعد منتصف الليل وبدأت حياة الزوجين الجنسية يتخللها بعد الخمول الجنسي وكبر الاولاد ودخل الابن الاكبر المدرسة والوسطي الحضانة وبدا نادية ترغب في اشباع حاجاتها الجنسية ولكن سعيد قد كبر في السن واصبح ضعيف جنسيا فلا ملجأ للام نادية سوي العادة السرية لانها لم تكن مختونة فكانت دائما تشعر بسخونة شديدة ورغبتها في النيك ولكن المججتمع الشرقي والخوف من الفضيحة حتم عليها بعدم اقامة علاقة وظلت العادة السرية ملاذها الوحيد وكانت ترتدي للزوج بعض الملابس المثيرة وقمصان نوم لا تغطي شيئ ولكنه كان ابرز ما يبرع فيه النوم خلفها وكان يدخل زبه في كسها حتي يقزف ولايهمه هي ثم ينام حتي يذهب للعمل صباحا ولكن مع مرور الوقت لم يفلح حتي ظهر في حياتها شاب يدعي فوزي وكان سواق ميكروباص صاحب 35عام وكان من نوعية الرجالة اللي بتعرف تعلق الحريم كانت تقابله يوميا وتركب معه وهي ذاهبة بأمير لمدرسته وكانت تصادف عودتها في الركوب معه وظل حوالي اسبوع كامل تركب مع فوزي حتي اصبح تلقائي يحجز لها الكرسي الامامي وكان في بعض الايام لا يأخذ اجرة منها وكانت نيتها من ناحيته سليمة ولكنه كان مكار يعرف طريقه حتي اصبح في بعض الاوقات وهي عائدة معه كانوا يفطرون سويا حتي بدأت الام تنجذب له تلقائي فطلبت هي منه رقمه وابتسم فوزي ابتسامة النصر واصبحوا يتحدثون يوميا بالساعات الا يوم اجازة الزوج حتي بدأت تشكو له من زوجها ومشاكلهم واعترفت بحبها له في يوم من الايام وفي يوم من الايام سافر زوجها لشراء بعض احتياجات عمله فذهبت في ذلك اليوم بالابن للمدرسة وعند العودة ذهبت هي وفوزي بالميكروباص الي جراج في المقطم ودخلوا جلسوا مع بعض يتهامسون حتي انخرطت شفتاهم وقبلوا بعض بشراهة وخلعت العباية السوداء والتي لم تكن ترتدي تحتها سوي طقم داخلي لونه احمر فخلع لها فوزي واصبحت عارية تمام كما ولدت وخلع فوزي بنطلونه والشورت واصبح عاري واحتضنها وقبل أجزاء من جسمها ونزل علي الحلمة البنية وظل يلحس فيها بشراهة وكان كس الام ملئ بالعسل حتي نام فوزي علي ظهره وقامت جلست فوقه الام وظلت تصعد وتهبط حتي قذف فوزي بداخلها وقذفت الام حوالي 4مرات وبعدما فاقت من النشوة ظلت تبكي ولبست هدومها وودعت فوزي ورحلت في تاكسي وذهبت لابنها تجلبه من المدرسة وظلت تبكي بحرقة ف يالمنزل وغير مستوعبة ما حدث حتي اتصل بها فوزي بعد يومان ولكنها لم ترد عليه وقطعت علاقتها به ومع مرور الوقت توفي الزوج واصبحت تتردد نادية علي امها كثيرا وكانت تترك ابنها في الشارع يلعب وفي يوم من الايام ذهب احمد مع جاره سامي الذي كان يبلغ من العمر16عام واحمد كان 10سنوات فقط وصعوا معا لسطح سامي ولم يكن يوجد احد في بيت سامي وطلب سامي من احمد ان يلعب معه لعبه ولا يقول لاحد ابدا فوافق احمد لشدة حبه لسامي فقال له اقلع خلع احمد شهق سامي لجمال جسده كأنه بنت 11عام وخلع سامي ايضا وناموا سويا علي السرير ثم اعطي احمد ضهره لسامي وظل سامي يحاول ان يدخل زبه ولكن لم ينفع فلجأ للعب في بزازه وبعبصة طيزه وتفريش خرمه فقط وبدا احمد يحس بالمتعة حتي قذف ولبس الاتنين ملابسهم وظل الاثنان يتقبلان حتي حدث شيء………. في الجزء الثاني

متعة جنس المحارم مع حماي

0
 أنا أسمى عزه عندى 22سنه ..وأسم الدلع وزه .. عرفت أن أمى سمتنى وزه علشان جسمى مربرب زى الوز وبأمشى بدلع بأهز جسمى الفاير زى الوزه النتايه وهى بتترقص قدام دكر الوز… وجوزى أسمه كمال أكبر منى بسنه واحده .. وهو وحيد لوالديه .. والدته اللى هى حماتى ماتت وأنا مخطوبه لكمال .. يعنى ييجى من 3 سنين… ووالده ألاسطى صبرى بيشتغل سواق على عربيه نقل كبيره فى شركه نقل بضايع .. جوزونى أهلى كمال علشان جاهز وغنى.ومش راح يكلفهم حاجه حايأخدنى بالهدوم اللى عليا وهو عليه كل حاجه الشقه وكل مستلزماتها من موبيليا وأجهزه… يعنى أهلى مش راح يغرموا ولا مليم .. وأختارتنى والده كمال علشان أنا فقيره ماليش طلبات وممكن أعيش معاهم فى نفس الشقه من غير ما أعترض او أسبب أى مشاكل .. يعنى بالبلدى كده منكسره … أنا لما شوفت كمال كنت عاوزه أرفض .. لكن أمى قالت لى .. ترفضيه أزاى ياهبله .. حد يرفض عريس بالشكل ده وحيد أمه وأبوه حايورث عنهم حاجات كثير .. وكمان فين العريس اللى حا يرضى يتجوزك من غير مايكلفنا حاجه .. ولا أنت ناسيه أننا مش لاقين … ولسه أخواتك صغيرين محتاجين كل قرش ..وكمان ممكن تساعدينا بقرشين بعد ما تتجوزى … وسبب رفضى أن كمال كان جسمه ضعيف جدا ودايما عيان .. زى أمه .. الظاهر انه ورث منها كمان مرضها … رغم أن باباه الاسطى صبرى .. طول… بعرض وصحته جامده قوى رغم أن سنه فى حدود الخمسين .. ..المهم علشان ماأطولش عليكم … بعد سنتين من الجواز مافيش حمل … ماما أخدتنى لآكثر من دكتور .. كلهم قالوا السبب مش من عندى وطلبوا يشوفوا جوزى .. وكان كمال بيرفض ييجى معايا … ولكن بألحاح منى وشويه من الاسطى صبرى حمايا.. وافق كمال … وروحنا للدكتور .. وبعد الكشف والتحاليل.. كتب الدكتور شويه أدويه لكمال بشرط أن ما فيش جنس لمده 15يوم يعنى مايقربش منى خالص ولا أى أثاره جنسيه … علشان زى ما فهمت أن حيواناته المنويه ضعيفه خالص وقليله عن العدد المطلوب بكثيييييييير … ده اللى فهمته .. معلش أصلى مش متعلمه قوى .. أنا ساقطه أعداديه … وكمال معاه دبلوم…

ناك ماما و ناكني معاها و بعدين مارست الجنس مع ماما الهايجة

0
  راح احكيلكم قصة لواط محارم في وقت واحد عن راجل ناك ماما قدامي و بعدين ناكني و مارس علي اللواط  و انا نكت ماما لما شفتو ينيكها قدامي و كان يحب نيك النساء و الاولاد يعني لا يفرق بين الطيز و الكس و أنا اسمي فؤاد سني 17 سنة من يوم عرفت نفسي و ماما تغير هدومها امامي بشكل عادي حتى لما تحمم هي كمان بتستحم معايا و لما تدخل وحدها الحمام ما تغلق الباب وراها و يمكن اي واحد بيشوفها انا و ماما ” نعيمة ” سنها 40 سنة ساكنين لوحدنا عشان بابا مسافر من مدة زي ما خبرتني ماما  . و كان من حين الى آخر ضيوف بيزورونا اغلبهم رجال بس ما يتعدى عددهم 4 كل مرة واحد فيهم و مرات متقطعة من بين الاربعة رجال كان فيه واحد منهم شاب وسيم شكلو مميز جدا  و هو اللي ناك ماما و كان الوحيد الي يسلم عليا لما يزرنا و يحكي معي و يسألني عن الدراسة و ظروفي و الخ  . كنت ارتاح كثير معه و هو كمان كان كثير حنين معي في بعض المرات بقدملي هدايا و حتى تصرفاتو مع ماما شكله بحبها مش زي الاخرين و كان الوحيد ايضا لما يكون في غرفتها يترك الباب مفتوح و بما اني اشوف جسم ماما بشكل عادي كانت اول مرة اشوف رجل يلعب فيه و ايبوسو و عرفت ان هذا الي ناك ماما كانت تحبه و الامر دا حرك في نفسي شيء غريب حتى اني اصبحت احب كثير جسم ماما و احاول اتلمسها مادام الامكانية موجودة حيث بالليل انام جنبها و المهم في احد المرات الراجل الوسيم دا اسمه هاني زرنا البيت و ماما كانت غائبة  . و رحنا نتكلم مع بعض في انتظارها مش عارف كيف خبرتو انو حنين كثير و نفسي لو يتزوج ماما عشان هي كمان بتحبو هو ابتسم و قال ليش لا حبيبي و خبرتو انو حلو و ماما حلوة ممكن يكونو زوجين احلى ابتسم كمان و خبرني اني كمان حلو و هو بينظر الي بحنان و حب  . انا وقتها انكسفت و طلب مني ليش الكسوف و عشان اتهرب من السؤال وقعت في مصيبة اخبرتو اني اشوفو لما يكون معاها بالغرفة و اشوف الي يعملو يعني لما ناك ماما من قبل و هو ضحك و قال بتشفنا نعمل ايه انكسفت و جاوبتو كل شيء و هو ضحك و قال انت تعمل ايه وقتها ..جاوبتو بصراحة انا احب كثير الي تعملوه خاصة لما تمصمص شفيفها الحلوة و تخليني نفسي فيها و زبي ينتصب

عابد و امه التي دلعته حتى صار عشيقها و نياكها

0
 كان عابد وحيد امه حيث كانت تدلعه منذ الصغر و هذه قصة سكس محارم بينهما و كيف صارا مثل العشيقين يتبادلان النيك على السرير خاصة و ان امه كانت مطلقة مع ابيه و قد عاهدت نفسها الا تنيك مع اي رجل لكن الشهوة فعلت فعلتها بها و كي تنفذ وعدها لم تجد الا حبيبها عابد و ابنها كي تفرغ كل طاقاتها الجنسية و قد تحول دلعها الى جنس و نيك . لما رات ان عابد وصل الى مرحلة الشباب و اكتملت رجولته ظلت تتعمد التعري امامه و في كل مرة ترتدي روب النوم الشفاف و حلمتي بزازها واضحة و احيانا لا تلبس كيلوت و كلما مشت تحركت فلقتيها بطريقة مغرية و ممحنة امام عابد الذي تحول مع مرور الوقت الى مدمن على مشاهدة جسم امه و الاستمناء و  على جسمها اثناء التخيل . و صار عابد يغتنم اي فرصة كي يحتك بامه و يقبلها و يتظاهر انه يعمل ذلك بطريقة عفوية و لكنه في الحقيقة كان يتمحن على سكس محارم معها في كل لحظة كي يكتشف كسها و جسم امه اثناء النيك . و قد بقيت الام دون تذوق زب طوال خمسة عشر سنة و هي على مشارف الاربعين و في احد الايام كانت الام نائمة و احست ان عابد يقترب منها و تظاهرت انها لم تره و بقيت تراقبه بنصف عينها الى ان شاهدته يخرج زبه و يستمني و هو يعض على شفتيه من الشهوة و لهفته الى سكس محارم معها و اثناء ذلك تقلبت الام و هي تتظاهر انها مازالت نائمة و كشفت عن طيزها حيث كانت تضع سترينغ وردي على طيزها يكشف فلقتيها بالكامل . و انتظرت حتى وصل الابن الى مرحلة متقدمة من الشهوة و هنا فتحت عينيها و تظاهرت انها مصدومة بحيث وضعت يدها على صدرها ثم صرخت صرخة خفيفة و هنا اخفى عابد زبي و فر الى غرفة اخرى و اغلق الباب على نفسه و هو يبكي من الخوف و الخجل  و حتى تضعه امه في احسن الظروف فلم تتبعه بل تركته حتى يهدا و اخذت له طعام العشاء الى غاية غرفته و عادت الى غرفتها . و في منتصف الليل ذهبت اليه في غرفته و هي تلبس ستيان و سترينغ بلون موحد ابيض شفاف و طرقت على بابه طرقات خفيفة مغرية و لكنه لم يفتح الباب و هنا تحدثت و قالت له افتح يا ابني انا حضرت لك مفاجاة و انا لست غاضبة منك و لم تكد تكمل حديثها حتى انفتح الباب امامها ليجدها عابد في وضعية شبه عارية و كانها تقدم له جسمها كهدية في تلك الليلة حتى يمارسا سكس محارم بكل قوة و ينزع كل واحد منهما محنته

سكس محارم مع امي بعد ان رايتها تخون ابي و تنيك مع جارنا

0
 انا عماد عمري تسعة عشر سنة و اعيش رفقة ابي و امي و اختي الصغيرة و امي امراة ذات جمال كبير جدا و هي بطلة سكس محارم معي في هذه القصة و ساحكي لكم بالتفصيل كرونولوجيا الاحداث و كيف وجدت نفسي مع امي على الفراش انيكها بكل قوة . ابي يعمل مديرا لامن و يغيب عنا احيانا بالشهور خاصة حين تكون الاوضاع الامنية مضطربة و و اختي تدرس و انا طالب في الجامعة مما جعل امي تبقى طوال الوقت وحيدة في البيت و كنت في البداية لا اهتم بشكل امي و بجمالها و لكني حين بلغت صرت اشتهي كسها و اتخيلها مع ابي و هما يتناكان في غرفتهما و احيانا اسمع اهات الجنس بينهما و انا اتعذب لكني لم اراهما من قبل في وضعية نيك . و نحن نسكن في عمارة من ثلاث طوابق فقط و كل اهل العمارة من اطارات الدولة و اصحاب المناصب المرموقة و كان لنا جار في ذلك الوقت يعمل في السلك الدبلوماسي و اسمه فؤاد و كان رجلا وسيما في الخامسة و الاربعين من عمره و زوجته متوفية و لم يتزوج بعدها و في احدى المرات شاهدته يطل من النافذة و هو يلبس بيجامة و قميصها مفتوح و صدره عاري و الشعر بارز منه و قد لفتني منظره و كنت اراقبه من وراء الستار و اذا بي اتفاجئ من منظر رهيب كان سببا رئيسيا لعزمي على سكس محارم مع امي  حيث رايتها تطل من نافذة غرفتها و هي تلوح له بيديها باشارات جعلتني اقرر اكتشاف حقيقة الامر و خرجت بعدها من البيت لكني لم اتوجه الى الجامعة بل بقيت في حديقة الحمارة مختفي وراء احدى الاشجار و انا اراقب الوضع  و قد عزمت على سكس محارم مع امي بقوة . بعد ذلك احسست ان هناك وقع اقدام في العمارة و كان فؤاد يسكن في الطابق الاول بينما نحن في الثالث فدخلت مسرعا الى العمارة و اذا بي اجده يصعد الى غاية بيتنا و فتحت له امي الباب و احتضنته قبل ان تدخله و اغلقت الباب فعرفت انها تخون ابي مع جارنا و قررت ان انيكها  في سكس محارم عوض ان اخبر ابي فيقتلها و يرتكب جريمة و نتشرد انا و اختي و رغم اني كنت اريد ان اراهما بعيني الا ان دخول جارنا الى بيتنا و امي وحيدة بلباس النوم ليس له الا غرض واحد 
و هو النيك و ممارسة الجنس بينهما

نكت مرات عمي

0

 

زوجة عمي امرأة كبيرة بالعمر خمسينية لكن يبدو عليها اكبر من ذلك لكن عليها صدر كبير وطيز كبيرة وانا صغير كانت ترتدي الملابس الفضفاضة وعمي كان لا يستطيع القدوم الى البلد لوجود بعض المشاكل في اوراقه المهم انها كانت هي وابنتها فقط في المنزل وكل اولادها متزوجون وانا كنت احضر لهم كل شئ يطلبونه وبدأت قصتي بيوم طلعت لها لاني ذاهب الى السوق اريد ان ارى هل ينقصها شئ واذا بها بدون ملابس خارجة من الحمام ومؤخرتها الكبيرة وكسها عليه بعض الشعر ارتبكت وانسحبت بهدوء وطرقت الباب بعد وقت قليل اتت وقالت من قلت انا ذاهب الى السوق هل تريدين شيئ قالت انتظر وتركت الباب مفتوح وعادت الي اعتطني النقود وورقة مكتوب عليها ماذا تريد وهنا وقعت المنشفة عنهاوظهر جسدها مت الامام صدرها كبييير جدا وكسها منتوف من الامام من الصدمة لم اعد اتحمل وانا انظر رفعت المنشفة حكتلي مبسوط يلا غور بسرعة من وجهي ذهبت وانا افكر فيها مع اني لم افكر بها ابدا في حياتي كنت افكر ببنتها انيكها بيوم طلعت الصبح وبنها بالمدرسة فتحت الباب وكانت نايمة على بطنها وطيزها. مكشوفة ووجهها على الجهة الثانية طلعت زبي وصرت افرك فيه لحد ما كبيت كلو اجا بنص طيزها وانا نسيت حالي كنت بدي امسحو بعدين حكيت بتصحى لا ونزلت بسرعة بعد شوي فكرت شو ممكن تعمل لو صحيت وشافت على طيزها بتفضح الدنيا هاي مجنونة المهم طلعت عالسطح وقعدت مقابل شباك الحمام وانتظرت ساعتين فجأة دخلت على الحمام بدون ملابس والشباك مفتوح وصارت تفرك بكسها استغربت انا وتسلط الماء على كسها قلت عمرك قرب عال60 اه مهوعمي حارمك المهم قررت انيكها كيف ما بعرف بعد فترة قصيرة امي ذهبت الى بيت خالي في منطقة بعيدة قالت ابقى بجوار زوجة عمك لانه لا احد لديهم قلت حاضر انا دائما وابي ذهب مع امي واخواتي وبقيت في المنزل فكرت هنا كيف افعلها اليوم وهنا ذهبت الى غرفة جدي وجدت حبوب المنوم عنده اخذت شريط كامل وعملت عصير ووضعت به المنوم وقلت 

لزوجة عمي عملت هاذا العصير واشتهيته لكم .

حسام وامه الشرموطة

0

 انا حسام 20 سنة من اسكندرية عايش انا و امي وبابا في شقة في عمارة كبيرة في مكان مشهور في اسكندرية بابا راجل موظف عنده 50 سنة وصحته علي قده وماما 44 سنة بس ايه فرسة جسمها ابن متناكة طيزها كبيرة اوي ودي احلي حاجة فيها الطياز الكبيرة اللي تقعد تترجرج طول ما هي ماشية في الشقة ولما العباية اللي هي لبساها تتحشر بين الفلقتين بيكون منظر ابن وسخة بروح اضرب عشرة علطول علي الطياز دي وعلي فكرة طيزها مش من النوع الكبيرة اوي زي في الستات الطخينة لا هي في حجم طيز سارة جاي كده حاجة يعني تستاهل انها تتركب طول اليوم وبزازها كبيرة ومدورة ودايما نصهم بيكونوا طالعين من العباية وهي أصلا بيضة ف بزازها بتكون زي الجيلي ولما توطي وبزازها تبان وطيازها تكون عريضة قدامك تبقي عاوز تنط عليها تفشخها واللي يحصل يحصل .

المحامي والنساء ـ حتي الجزء الخامس

0

 مساء الخير..
قصه حقيقيه ١٠٠%
انا احمد محامي ٤٠ سنه اسكندراني بدات حكايتي اول ما اتخرجت واشتغلت في المحاماه في كلفني الاستاذ اللي بتدرب عنده بحضور جلسه احوال شخصيه في بورسعيد وبلغني ان الموكله صاحبة القضيه هتسافر معايا كلمتها واتفقنا على معاد السفر كان يوم الخميس الصبح بعد الفجر وفي يوم السفر لقيت عربيه شيروكي وقفت ادام وسيقاها طوربيد صاروخ بمعني الكلمه جسمها مرسوم طولها حوالي ١٦٥ ووزنها ٨٠ تقريبا وسنها ٤٠ سنه في الوقت دا كان سني حوالي ٢٣ سنه زوبري تاعبني ٢٤ ساعه عاوز اي خرم يرتاح فيه خصوصا ان بقالي فتره طويله ما نكتش ..
وقفت ادامي ماري بعربيتها الشيروكي السودا وركبت معاها كانت زي البسكوته في رقتها وانوثتها البرفيوم بتاعها سطلني من اول ما ركبت كانت لابسه بنطلون جينز وبادي كت هيتفرتكو عليها بدات الكلام معاها عن ظروف القضيه وايه اللي هيتم فيها انا كنت عارف ان قضيتها طلاق للعجز الجنسي ضد جوزها بدات تحكيلي انه من اول جوازهم وليلة الدخله معرفش يفتحها بزوبره اللي كان صغير عن الطبيعي لا يتعدي ال٩ سم وانتصابه ضعيف وسريع القذف و فتحها بصوابعه وحاولت معاه بكل الطرق انه يتعالج او يشوفله حل كلامها صحي مارد تخين وطوله ١٩ سم ورفع بنطلون البدله اللي كنت لابسها كان نفسي المسها بس اتحكمت في نفسي مينفعش انا ابدا ..
وصلنا المحكمه وحضرنا الجلسه و ركبنا العربيه على اساس اننا راجعين اسكندريه لقيتها بتقولي لو معندكش مانع انا هروح شقتي في بورفؤاد اجيب حاجات منها قلتلها مفيش مشكله احنا كده خلصنا شغل وبكره اجازه معاكي لبكره 😂
وصلنا عند عماره شيك وقالت لي اتفضل مكدبتش خبر ونزلت معاها ركبنا الاسناسير وطيزها ادامي كنت هموت والمسها بس سيطرت على رغبتي اللي مقدرتش اسيطر عليه كان زوبري اللي اعلن احتجاجه على الكبت ده حاولت اداريه بان اكتر قفلت جات البدله عشان اداريه دخلنا شقتها المؤثثه باثاث فاخر وكل ركن فيها ينم عن الثراء و الذوق الراقي قعد في الصاله وهي استاذنت ودخلت جوه بعدها بشويه لقيتها طالعه ولابسه هوت شورت وباضي حملات نص بزازها طالعه منها كانهم هما كمان بيحتجوا من الحبس وجايبه معاها ازازة فودكا شكلها يفتح نفس اللي ما بيشربش قالت ليك في الشرب قلتلها هنشرب ازاي واحنا لسه ورانا سفر قالت لي ما انت قلت معاكي لبكره ولا كانت عزومة مراكبيه قلتلها لا عند كلامي واتصلت بالمكتب بلغتهم باللي حصل في الجلسه واتصلت بالبيت عندي بلغتهم اني قابلت ناس اصحابي من ايام الكليه وهبات عندهم واجي بكره بليل او السبت الصبح
حسيتها فرحت وقالت لي مش جعان قلتلها بصراحه واقع من الجوع لقيتها اتصلت بمطعم كبير طلبت اكل كله فوسفور اتاكدت انا ماري هتغتصبني اليوم ده 😂
صبت كاسين وشربنا وشربنا تاني وتالت انا دماغي بدات تتقل بس لسه ما روحتش هي بدات تروح وتتكلم
ماري : انت عارف يا احمد انا مكنتش عاوزه الامور توصل بيني وبين جوزي للحد ده بس هو اللي اجبرني عاى كده
انا :ازاي
ماري : بعد كل اللي عملته معاه وصبري على عجزه و احتياجاتي اللي كانت بتعذبني طول الوقت هو كان قضيبه صغير وانتصابه ضعيف كان اول ما يحصل معاشره بعد دقيقه يقذف ويسبني اتعذب تعبت جدا وجالى التهابات مستمره وكل الدكاتره قالوا لازم علاقه طبيعيه مشبعه
صبت كاسين وشربنا
ماري : المصيبه اني اكتشفت انه شاذ سالب الرجاله بتعمل فيه كانه ست في يوم كنت مسافره ورجعت من السفر من غير ما اقوله دخلت سمعت صوته بيتوجع دخلت لقيت واحد صاحبه نايم فوقه وبيمارس معاه وجوزي المحترم بيقوله دخله فيا جامد عاوز احس اني مراتك بجد اتسحبت وجبت كاميرا الفيديو وبدات اسجل و فضلت واقفه لغاية ما صاحبه نزل جواه ودخلت عليهم صوتت وزعقت وقلتلهم انا هلم عليك الناس يا شواذ يا ولاد الكلب صاحبه زقني واخد هدومه وطلع يجري وساعتها شوفت بتاعه اللي كان ضعف بتاع جوزي الخول عرفت ساعتها اني ضيعت عمري مع الكلب ده وقلتله انا هفرج اهلك كلهم عليك يا وسخ يا حقير نزل يبوس رجلي ويقولي هعملك اللي انتي عاوزاه قلتله تكتبلي الشقه دي وشيك بمليون جنيه وتختفي من حياتي نهائي ولما تعمل كده هحرق شريط الفيديو ادامك وفعلا اخدم هدومه ومشي ونفذ كل اللي طلبته منه
انا :وليه رفعتي قضيه مادام نفذ كل طلباتك
ماري : لازم ارفع قضيه عشان اخلص منه ودا كان بالاتفاق معاه انت عارف احنا معندناش طلاق
رجعت بضهرها لورا وبصت لي بعيون دبلانه ودامعه وقالت احمد انا تعبانه اوي ممكن تريحني
انا باستعباط: اريحك ازاي
ماري : تريحني باللي كان واقف من ساعة ما ركبت العربيه وكانت بتعدله في الاسنسير وانت عينيك بتاكلني من ورا
اتاكدت ساعتها ان ماري هتبقى ملكي لمدة يومين بعد ما حطت ايدها على رجلي وبتقرب من زوبري اللي كان خلاص هيقطع البنطلون من هيجانه حسست عليه وهي بتبص لي وتقولي ما تقلع البدله دي هجيبلك حاجه تلبسها وقامت تقلعني وهي بتبوس شفايفي وشعر صدري لغاية ما طلعت زوبري نط في وشها وهو واقف زي عامود خرسانه
منال : يلهوووي ايه ده دا هيموتني انا بالنسبه لسه عذراء دا اكبر من بتاع جوزي الخول وصاحبه انا مش هسيبه الزوبر دا
دي كانت اول مره تتخلي عن الفاظها المؤدبه وتتحول في ثانيه لمومس رخيصه مدمنه ازبار وكلبة سرير ..
مسكته فضلت تدعكه بايديها قلتلها مصيه مسكته زي اللي لقي كنز مص ولحس ولحس البيوض من تحت وهي بتقول من النهارده انا كلبتك خدامة زوبرك هعملك كل اللي تحبه وتمص وتشفطه لغاية ما بوصل زورها وعينيها تدمع بس كان جالها حالة شبق غير عاديه سعار جنسي قلعت البضي وظهر لي اجمل بزاز شفتها بعمري حجمهم متوسط مشدودين وحلمات وردي اصغر من حبة العنب بهالات كبيره اوووف على جمالهم مسكتهم واخدت زوبري بينهم وفضلت انيكها في بزازها
ماري : انا شرموطتك النهارده اعمل فيا اللي انت عاوزه انا كلبة الزب ده انا عبدته متعني يا احمد انا عاوزاك اوووي قلتلها عاوزه ايه قالت لي نيكني يا احمد متعني اديني الزوبر ده كلامها فور اللبن في زوبري ولقيته بيضرب طلقات لبن على وشها وشعرها وبزازها كنت بجيب لبن من ضوافر رجلي قعدت تلحس اللبن من على زوبري ومن على بزازها زي المجنونه وتقولي انا اول مره امص بجد انا كنت بقرف من جوزي حتي قبل ما اعرف انه خول بس من النهارده لبنك دا بتاعي
شويه الاكل وصلت دخلت اخدت دش وطلعت لقيتها مجهزه السفره بكل انواع الفسفور اكلنا و جابت بيره شربنا وهي فحضني وبعدها جابت الفودكا بس قلتلها دي مش هشربها غير من هنا وايدي على كسها
انا : قومي اقلعي الشورت براحه
وفعلا بدات تنزله براحه زي ممثلات الاغراء لغاية ما ظهر اوله رحت ماسكه منزله مره واحده ونزلت على ركبي عشان اتعرف على اجمل كس شوفته في حياتي ابيض زي التلج مفيهوش شعره واحده وكانها لسه ما بلغتش شفايفه الخارجية مكتنزه ومبطرخه وزمبورها وشفايفها الداخليه طالعين منه لونهم احمر زي الدم قعدتها على الكنبه ودلقت شوية فودكا على كسها و هجمت عليه لحس وبعبصه لقيته ضيق اوي كانها فعلا لسه بكر وانا بلحس لقيت ماري بتقع على الارض وبتترعش رعشه عمري ما شفتها وكسها بيضرب نافورة عسل ريحته تجنن مقدرتش امنع نفسي ادوق طعمه واشمه زي المدمن اللي بيشد هيروين ولقيت زوبري شد تاني شيلتها ودخلنا اوضة النوم رميتها على السرير وفتحت رجليها وفرشت كسها بزوبري وهي كل اللي بتقولي احححح ااااه نيكني ابوس ايدك هموت عاوزه زوبري وبتقرب بكسها عشان تاخده جواها بدات ادخل راسه في اجمل كس ناعم وضيق نييك وهي بتتوجع وبتقولي دخله فيا يا احمد افتحني انا لسه بكر افشخ كسي عشان خاطري قعدت ادخله براحه لغاية نصه وفضلت اطلعه وادخل نصه بس لغاية ما لقيتها بتلف رجليها ورا ضهري وبتشدني عشان ارشقه كله في كسها اول ما رشق كله لقيتها بتصوت بصوت مكتوم وبتقولي انا المتناكه بتاعتك انا شرموطتك نيكني جامد نيكني افشخ كسي وهي بتترعش تاني وبتغرق زوبري بعسلها
نيمتها على بطنها وزقيت زوبري في كسها من ورا وفضلت ارزع فيها جامد وهي تصوت وتقولي انا عمري ما اتمتعت كده نيكني جامد اااه اااه احححح بجيب يا احمد بجيب انا بترعش اوووي نمت فوقها شويه وزوبري كله راشق فيها واخدت عسل من كسها على صابعي ولعبت في طيزها وبدات ادخله فيها هي بصتلي بعيون دبلانه وبتقولي بلاش هيوجعني قلتلها لازم افتح طيزك كان خرمها وردي وضيق فضلت العب فيه وابعبصها لغاية ما اول صابع دخل ودخلت التانيه لقيت ماري بتجيب تاني رحت مطلع زوبري من كسها وغرقان بعسلها وزقيت راسه اتوجعت بس قالت لي دخله كمان اوجعني في طيزي الوجع معاك ممتع نيكني دخل زوبرك كله فطيزي انا شرموطه بعشق زوبرك نيكني جامد اححح زوبرك عامل زي سيخ النار في طيزي بس حلو نيك يا حبيبي نيك دخل زوبرك فطيزي عاوزك تغرقها بلبنك نيك نيك طيزها كانت ضيقه نيك وسخنه اوي كان في فرن جوه لقيت نفسي خلاص هجيبهم قلتلها عاوزاهم فين قالت جوه فطيزي وضربت نافورة لبن في طيزها ونمت فوقها محستش غير الساعه ١٠ بليل وهي بتصحيني وبترضع في زوبري تاني..
فضلت يومين ارزع في ماري اليومين لغاية ما سافرنا وفضلت علاقتي مستمره معاها لغاية ما اتحكملها بالطلاق وبعدها سافرت بره مصر واتقطعت اخبارها لغاية ما كلمتني مره وعرفت انها اتجوزت بس برضو زوبر جوزها الجديد رغم ان حجمه كويس بس اصغر من زوبري اللي عمرها ما هتنساه..
دي كانت الحكايه الاولي ارجو التشجيع لان عندي حكايات كتير لسه هحكيها ...

الجدة و الحفيدة

0

 دي امرأه مش مصريه دي ايطاليه حقيقيه

كانت تعيش في شقة ابنها من زوجها المصري المتوفي في احد الاحياء الراقيه في عماره من العمارات بتاعة زمان الي سقفها عالي و سلمها عالي و ابنها كان يعمل مهندس في شركه بترول كبري و مش مصريه و لكن لها استثمارات في مصر وهو يعمل بيجي فرعها في مصر كثيرا و زوجته ايطاليه و لهم ابنه شابه صغيره تخطت مرحلة البلوغ و لسفر ابنها الكثير كانت دائما وحدها مع حفيدتها اسم بطلتنا مدام جوليا و حفيدتها اسمها نادين الي عرفته ان الي سماها نادين جدها المصري .. نادين بنت زي القمر طبعا طالعه لأمها و ابوها و دمها خفيف و عاشت فتره في ايطاليا ثقافتها تميل الي الثقافه الغربيه اكتر سبب معرفتي بيهم اننا اجرنا الشقه المقابله ليهم كمكتب اداري لشركتنا و كنت انا مدير المكتب ده و كان مكتبي فيه بلكونه علي الشارع و جنبه علي طول بلكونه شقة جوليا كنت كتير اخرج اقف في البلكونه الاقيها قاعده في بلكونتهم كنت اسلم لما وجوهنا تيجي في وش بعض هي بتتكلم عربي ضعيف جدا و مش بتعرف تقرأ او تكتب عربي طبعا و نادين بتتكلم عربي لكن في الايطالي احسن بكتير بداية حديثنا كنت خارج اقف في البلكونه لاقيتها كالعاده قاعده و قامت بتتكلم معايا نص كلامها مش فاهمه فطلبت منها تكلمني من الباب افضل خرجت وقفت علي السلم و خرجت و فهمت منها ان امبارح نسيو تكييف غرفه مفتوح و روحو و هي كانت خايفه يعمل مشكله في الكهربا او يسبب حريق شكرتها و فضولي خلاني اسئل عن بلدها لان طبعا كان باين من كلامها انها مش مصريه و حكت لي حكايتها زي ما حكيتها ليكم فوق لاننا وقفنا حوالي نصف ساعه نتكلم مش عارف ايه الي خلانا نقف نرغي كل ده طلبت تليفون يكون معاها لو حصل شئ تاني اديتها رقمي و عدت الايام و ما حصلش اي اتصال و في يوم كان عندي موعد في وقت متأخر في كافيه جنب الشركه كسلت اروح و قعدت بعد ما الموظفين خرجو دخلت قعدت في البلكونه و هي خرجت لاقيتني قاعد سئلتني قاعد ليه لدلوقتي قلت ليها عندي موعد و لسه امامه ساعتين عزمتني علي فنجان قهوه و اصرت فروحت و قعدت و قابلت حفيدتها و عملو قهوه و قعدنا نتكلم كلام عادي جدا و اتعرفنا علي بعض اكتر و اكتر و مشيت روحت موعدي و روحت و تاني يوم شوفتها في البلكونه كالعاده و قعدنا نتكلم كل ما اخرج و كل ما الاقي نفسي مش فاهم كلامها اخليها تكلمني فون علشان افهم منها كويس لان برضه البلكونه بعيده شويه و دوشة الشارع مش مخلياني اسمع كويس و هي كمان العربي بتاعها ضايع فباخد وقت للفهم و هنا بدات تاخد تكلمني فون و اقترب رأس السنه و طبعا دول متعودين يحتفلو بالمناسبه دي سئلتني هاتعمل ايه في رأس السنه قلت ولا حاجه عزمتني اقضيه معاها هي و حفيدتها و بعض الاصدقاء ليهم فوافقت و خلصت شغلي و استنيت في المكتب و هي كانت عارفه اصرت ادخل عندهم و فعلا دخلت لاقيت اجواء الاحتفالات و الزينه و شجرة الكريسماس و اكل و عصائر و ركن كده لاقيت فيه زجاجات خمور بدأت الضيوف تيجي و طبعا كانو معظمهم ايطاليين كان فيهم بس راجل و مراته مصريين ومعاهم بنتهم و اتنين ايطاليين و زوجاتهم قعدنا اتعرفنا ببعض و طبعا انا مش فاهم الي بتكلمو فيه لان معظم كلامهم ايطالي و كلامي مع المصريين و الست و حفيدتها و كانو احيانا يترجمو لي الي بيتقال و طبعا فيه ناس شربت خمور بس مش لدرجة السكر و هي نفسها شربت كام كأسي نبيذ .... و اقتربت الساعه من منتصف الليل و باقي خلاص دقائق كل واحد اخد مراته في حضنه علشان يبوسها اول ما الساعه ١٢ تدق فقلت يعني كله هايبوس و انا لأ فقالت انا كمان مش حد يبوس انا زيك كده و ضحكت فقلت بهزار خلاص انا ابوسك و انتي تبوسيني قالت اوك و فتحت ذراعها علشان تحضني حضنتها و انا عادي جدا حتي البوسه في دماغي هابقي بوسه خطف و خلاص دي ست كبيره و عجوزه يعني مش هاتبوس بوسه عشاق يعني جت الساعه ١٢ و كله باس مراته و انا بابوسها لاقيتها بتبوس بجد و بتطول في البوسه و بتلعب بلسانها في البوسه خلصنا البوسه و انا مستغرب قوي و هي عادي خالص بس بدات تاخد عليا اكتر و رقصت و كانت بتتعامل معايا كأننا زوجين او اخوات معامله ناس اهل روحت و انا بافكر في الي حصل و البوسه هي الي شغلاني قوي و عايز اعرف دي بوسة شهوه و لا بوسه جت كده لانها بوسه كانت كلها شهوه تاني يوم كنت اجازه كلمتني في التليفون و قعدت تحكي معايا و سئلتها عن البوسه قالت انها كانت مبسوطه و ان البوسه بتاعتي عجبتها قوي و انها كانت محتاجه البوسه دي جدا لانها من زمان عايشه وحدها و جوزها كان مريض لسنوات قبل وفاته و عندها حرمان عاطفي و جنسي و ده الي خلاها تبوسني كده مش عارف ليه خلاني اجاريها في الكلام و قفلنا لاقيتني بفكر في كلامها و لان عمري ما مارست جنس مع كبار سن و كنت شوفت شويه افلام جنس كان بطلها عجائز و كنت بحب اتفرج عليهم كنوع من التغيير و الزهق من كتر الفرجه شدتني التجربه لاقيت نفسي باكلمها في التليفون و بعاكسها بطريقه شيك كده و قلت ليها بصراحه اني بوستها مش عايزه تطلع من دماغي و اني معجب بيها من وقتها قعدت تقولي انها اكبر مني بكتير و انها امرأه عجوزه بقيت اقولها عجوز لكن احساسك لازال صغيرا و بدات تتجاوب معي و بقينا نكلم بعض كتير من البلكونه او تليفون و كنت باقعد بعد الشغل ادخل عندها نتكلم لغاية ما جه اليوم الي غير علاقتنا كان يوم خميس و صادف انه عيد ميلادي و في وسط كلامنا سوا قلت ليها النهارده عيد ميلاد فطلبت انها تحتفل بيه و عزمتني عندها بعد الشغل فعلا دخلت بعد ما الكل مشى لاقيتها جايبه تورته صغيره كده و طفينا الشموع مع حفيدتها و بعدها حفيدتها خرجت مع اصحابها و سابتنا لوحدنا و شربنا كأسين نبيذ للاحتفال بعيد ميلادي و قالت انها ستعطيني بوسة عيد ميلادي و بوسنا بعض بوسه طويله حسيت منها انها هايجه بقيت احسس عليها و انا بابوسها و هي تندمج معايا اكتر و تتجاوب بقيت احسس علي بزازها و خلاص البوسه كانت بتقولي عايز تنيك انا جاهزه و نزلت بإيدي علي كسها احسس عليه لاقيتها مسكت زبري تحسس عليه خرجت زبري من البنطلون هي شافته نزلت تمص فيه قعدت تمص فيه جيت اقلعها هدومها قالت مش هنا و دخلنا غرفة نومها و حضنتها و قلعت هدومي و قلعتها هدومها و نزلت علي كسها الحسه لاقيتها هاجت قوي و سخنت قمت نمت فوقها و دخلت زبري فيها و هي اوه اوه و قعدت تتكلم ايطالي و طبعا انا مش فاهم حاجه بس الي فاهمه انها هايجه و عايزه تتناك و بقيت انيك فيها و هي هايجه و بتتمتع معايا قوي لغاية ما ارتعشت و جابتهم و انا جبتهم و لاقيتها بتقولي عيد ميلاد سعيد حبيبي ارجو تكون انبسطت كأنها بتقولي دي هدية عيد ميلادك قامت دخلت الحمام و انا بعدها لبسنا هدومنا و قعدنا نتكلم انها لم تمارس الجنس منذ اكتر من ١٨ سنه لان زوجها كان مريض لمدة ٣ سنوات و توفي من ١٥ سنه و ان حفيدتها ولدت في ايطاليا قبل وفاته بعام واحد و لم يراها لانه كان هنا في مصر و هي معه في مرضه و هو من طلب ان تسمي بهذا الاسم و ان ابويها دائما مسافرين و ان البنت علاقتها بيهم محدوده لسفرهم المستمر لبلاد كثيره و انها كثيرا ما تاخدها الي ايطاليا في الاجازات سهرت معاها شويه و سيبتها و روحت و بقيت كل كام يوم ادخل عندها امارس معها الجنس لانه عجبني و لان تعطشها للجنس و احساسها بأن فيه حد معجب بيها برغم سنها كان بيخليها سعيده و تحاول تسعدني اكتر ... لو عحبتكم ارجو دعمكم لاكمل القصه

ذكرياتى مع المديرة ـ سبعة أجزاء

0
 المديرة الشرسة
الجزء الاول
دخلت المديرة علينا بالمكتب كنا اربعه مهندسين انا احمد اكبرهم سنا ومعى ماريان وفاطمه وجرجس كان الكل منهمك امام الكومبيوتر الا انا كنت امدد رجلى على كرسى و اغمض عينى فلم انم الا ساعتان بالامس فلم اشعر بمدام ساندرا وهيا امامى الا عندما شممت العطر الانثوى المثير التى دائما تتعطر منه فتحت عينى ببطء فوجدتها عابسه جداا وبتتكلم بصوت عالى وعصبيه خلت شعرها الاشقر تتهتز حوالين وشها الابيض اوى
انت ياباشمهندس جاى متأخر وكمان نايم ايه الشغل ده وبعدين معاك دى موش اول مرة
اسف يامدام بس كان عندى ظروف ومانمتش كويس امبارح وعلشان كده اتاخرت
كلنا عندنا ظروف انا مبارح كان عندى ظروف بس جيت بدرى وباشتغل اهو انا موش عارفه اعمل معاك ايه يعنى لا كلام نافع
ولا خصم لولا انك مهندس شاطر كنت زما نك بره الشركه دى انا موش فاتحاها للاعمال الخيريه
ياافندم اكيد باوعدك........... اكيد بتكون اخر مرة
سمعت منك كتير الكلام ده انا اللى باوعدك دى اخر مرة اكلمك فيها حيبقى بعد كده رفد على طول والنهارده مخصوم منك فهمت
كان جميع زملائى صامتون وهيا تستدير وهيا تقول اخر كلماتها وصوتها يصل لكل الشركه وانا اشعر بسخونه بوجهى وقمت منتفضا
( تانى خصم ) قامت فاطمه وماريان يواسونى وجرجس جلس مبتسما وقال ماانت اللى كل يوم تتاخر امال لو ماكانش عندك عربيه موش بتيجى بالمواصلات زينا نظرت اليه ماريان وكانها بتقولوا اخرس انا كنت هائج ومائج وباقول بنت الكلب بتتنطط على ايه انا اشتغل فى احسن شركه ومسكت ورقه وكتبت طلب اجازة النهارده مادام بالخصم اروح ارتاح احسن وقلت لماريان تروح للزفته المديره وتمضيها جاءت فاطمه جلست بجانبى وانا اشعلت سيجارتى الثالثه من وقت ان دخلت المديره عليا بتقولى يااحمد بطل تدخين انت على فكرة انت محتاج تتجوز ضحكت بصوت عالى اتجوز علشان حد يصحينى ويبقى عندى مديرة بالبيت ومديرة بالشغل وانتو كلكم متجوزين مرتاحين يعنى , رجعت ماريان وقالتى مدام ساندرا وافقت بالعافيه لما قلتلها انك تعبان الا صحيح انت كنت سهران امبارح فين ونظرت لفاطمه وضحكوا لانهم يعرفوا ان السهرة عندى لابد ان يكون فيها ست ونيك لان كل واحده فيهم مجربه سهراتى رن الموبايل وانا بارد علشان ماحدش يفهم الموضوع . لا موش جاى انا متعصب من اللى حصل ..........وكمان تعبان من امبارح ........ بس اكتم خلاص حاجيلك بس بعد ساعه كده اتشطف واغير هدومى .............. طيب خلاص يوووووووووووووه داانت زفت وحابهدلك حاطلع عليك الغلب كلو ........ بتضحك طيب اما نشوف .... قفلت الموبايل لاقيتهم كلهم فاتحين بقهم وموش فاهمين حاجه قلتلهم ايه واحد صاحبى حالاعبه شطرنج ماريان قالتلى شطرنج برده وهمست باذنى ولا حتلعب شلح يامفترى وضحكت,و فاطمه قالتلى بدل ماتروح ترتاح لو متجوز مراتك كانت خلتلك ترجع على البيت على طول وهمست باذنى ولا ابقى جيلك الصبح اصحيك زى زمان وضحكت قلتلها اصلك فالحه اوى ماهو جوزك متلطع على القهاوى كل يوم سلام بقى اشتغلوا كويس علشان الهانم تنبسط وخرجت ركبت العربيه التعبانه بتاعتى يدوبك دخلت الشقه االصغيره بتاعتى غرفه وصاله وحمام وقفت قدام المرايا حسيت بتعب بصدرى اكيد من السجاير رغم جسمى الطويل والمتناسق ولعبى الرياضه المستمر لكن حاسس بارهاق وعيونى البنيه فيها احمرار وشعرى الاسود الناعم لمحت بيه شعرتين بيض رغم انى يدوبك داخل على الاربعين وفكرت لما جيت من اسكندريه علشان اشتغل هنا واجرت الشقه دى فى امبابه والحياه نزلت بيا وطلعت وانا عمرى مافكرت بالجواز لان نسوان مصر اللى قابلتهم كلهم نسوان نيك وكان عاجبهم جسمى ولونى الاسمر وشعرى الناعم الموبايل رن تانى بصيت اه الشرموطه مستعجله مارديتش بعتتلى رساله بتقول انا وصلت يالا بسرعه بعدت مااخدت حمامى ولبست نزلت على العربيه وخرجت على الزمالك وقفت بعيد عن البرج الكبير اللى مليان مكاتب وعيادات ونزلت ركبت الاسانسير للدور الاخير طلعت المفتاح وفتحت الشقه بالراحه ودخلت بهدوء لمحتها بشعرها الاشقر الطويل وجسمها الابيض الاوروبى ولابسه مريله المطبخ فوق قميص النوم بدون اى حاجه تحت كعادتها دايما, اكيد بتحضر فطارى المعتاد قربت منها و فتحت سوسته البنطلون وخرجت زبرى اللى كان نص واقف وبسرعه رفعت القميص ودفست زبرى جامد بخرم طيزها المليانه لحم صرخت ياخرابى بالراحه بيوجع اوووووووووووووووى يااااااااااااااااااحححححححححححححمد قلتلها بس ياشرموطه حاطلع عليكى كل اللى عملتيه فيا الصبح انا يالبوة تزعقيلى قدام موظفينك لفت وشها والدموع ماليه عيونها الزرق بس موش كده فشختنى طيزك بتوجعنى من امبارح وانت عارف انا بحب ابهدلك علشان تطلع عين ابو كسى وخرمى طيى وتبهدلهم بالجامد قلتلها ده لسه نايم امال لما يقف حتقولى ايه مسكت شعرها باشده زى اللجام للفرسه وبادخل زبرى طالع داخل بخرم طيزها وباضربها على الفلقتين الملبن وهيا بتصرخ اااااااااااااااه احووووووووووووه ماينفعشى كده طيب افطر الاول انت جاى على طيزى على طول قلتلها ماهو لازم اادبك على مرقعتك يامدام مديت ايدى وزبرى شغال بطيزها ومسك بزازها الكبيره فوق القميص وقرصت حلماتها اححححححح حلماتك واقفه ياهايجه ....اااااااااااااه احححححح من عمايلك يامجرم خلاص خرمى نار اديلو اكتر نيكنى افشخنى املانى لبن باموت فى عنفك وقله ادبك نيك مديرتك اللبوة ادبها وخليها تحت زبرك عبده له اشتمنى اكتر احيييييييييييييه خرمى ولع يالاااااااااا زبرك مديرى وسيدى وطيزى خدامته كلامها ولعنى وزبرى اتنفض احححححححححح يالبوة حاجيب حاملاكى لبن اااااااااااااااااااااه ونزلت لبنى بخرمها احححححححح لبنك نار اووووووووف وراحت زقانى وطلعت زبرى من خرمها وبتقول عايزه امصه والحس لبنك وانضفه من قرف طيزى اححححح نزلت مص مص لما بقى نضيف بس كان لسه واقف مسكته وشدتنى قعدتنى على كرسى المطبخ وحضنتنى من قدام وركبت عليه اتزفلط زبرى جوه كسها وهيا لسه بمريله المطبخ مديت ايدى اطلع بزازها وهيا بتتنطط على زبرى اللى وصل لاقصى حجمه 20 سم وتخين ع الاخر ........اثبتى ياشرموطه عايز بزازك ااقطعها ........طلعهم خدهم مصهم انا شرموطتك وبزازى ملكك هندسنى ياباشمهندس هندس بزازى وكسى وطيزى احححححححححح اوعى تجيب انا عايزة اتناك واجيب عشرين مرة قبلك قلتلها اجيب تانى ازاى لسه بدرى انا لسه جايب وكمان في حفله امبارح اللى مليتك لبن 4 مرات انتى مابتشبعيش ....احييه حد يشبع من لبنك ومن زبرك ومن نيكك اوووووووووف باترعش بانتفض حسيت بشهوتها مغرقه زبرى وهيا نازله مص بشفابفى ولحس برقبتى لما هديت خالص وبتلعب بشعرى وتقولى باعشقك وقامت وزبرى كان على اخره قالتلى الافطار جاهز على السفرة ومسكت ايدى ومشينا للسفرة كل حاجه موجوده ايه رايك ...... مسكتها من وسطها ونيمتها جنب الافطار على السفرة وقولتلها الاول افطر من كسك رفعت المريله والقميص وبصيت على الكس اللامع الابيض بشعر خفيف على الشفايف وزنبور طويل واقف مسكته قرصتها منو صرخت بالراحه يا مجرم لحوسته بلسانى ونزلت على شفايف كسها لحس ومص وهيا ماسكه راسى وبتدخلو اكتر دخلت لسانى يلاعب شفراتها وصابعى بيحك بزنبورها جامد وبعدين بالراحه بادخل لسانى جوه كانو بينيكها اووووووووووف لسانك نار زى زبرك ايه ياراجل انتى بتنيكنى بكل حته فيك وفى كل خرم فيا افتكرت خرم طبزها دفست صابع ايدى التانيه بالخرم اتنفضت وانا بالحس وانيك كسها وابعبص خرمها وهيا بتوحوح اوووووووووف ايه ده انا ولعت حاجيب قولتلها جيبى عايزة اشربهم ااااااااااه اتهزت واترجت السفرة وشدت دماغى عليها وهيا بتخربش بهدومى على جسمى ولقيت شلال نازل من كسها على بقى اووووووف نار ولعتنى كل ده انا موش عارفه من غيرك كنت حابقى ايه قولتلها كنت حتبقى مومس يامدام ساندرا هههههههههههههه قلتلى انت بتقول فيها وضحكت قومت وانا لسه مانزلتش بس كنت جعان موت قعدت اكل وهيا ولعت سيجارة وقالتلى على فكرة انت نستنى الدنيا ونستنى اى حد كنت اعرفه حتى جوزى اللى كتب لى الشركه دى علشان يتجوزنى لانى مارضيتش اتناك منو انا مجنونه نيك اى حد اعرف انو جامد وعنيف كنت افتحلو رجلى واخليه يغتصبنى بس بمزاجى ولعت سيجارة وقلتلها ازاى ده قالتلى كنت اتدلع واتشرمط ولما يحاول يمد ايده اعمل شريفة عليه ولما يكون هو من النوع الجامد والعنيف المسائل تضرب فى دماغه ويغتصبنى ضحكت وقولتلها زى ماعملتى معايا وخلتينى اغتصبك فى مكتبك قالتلى ايوه دلعتك شويه وبعدين نرفزتك وكنت مستنيه حتعمل ايه لاقيتك اسد هههههههههههه ..كنا عريانين ملط وكان زبرى قد هدا قليلا قالتلى انت عارف مين اول واحد اغتصبنى قولتلها مين قالتلى ابويا . انا برقت وعنيا طلعت وكمان زبرى شد على الاخر احححححححححح يابنت المجنونه ازاى ده قالتلى وهو اللى خلانى اعشق ال****** والعنف قولتلها احكيلى قالتلى واسيب زبرك اللى بقى زى العمود لمين ومسكت بيضانى وشدت عليها وهيا بتخربش زبرى بضوافرها الطويله وبتقولى اصل ابويا كان عامل زيك كده زبر نار وبيضان تتمص لمده سنه ماتشبعش منا كلامها ولعنى اكتر وهيا بتنفخ على راس زيرى الهوا من بقها شعلله اخدت تلعب بزبرى كنها بتضربلى عشره ايدها طالعه نازله وضوافرها المعموله مانيكير احمر دموى غامق بيجننوا قولتلها حتضربيلى عشرة يالبوة قالتلى حاضربك عشرة وعشرين والدنيا كلها حطت صابع ايديها التانيه جوه كسها وطلعته ومشته على شفايفى ....دوق طعم كسى المتناك منك المليان بحليبك زى بابا ماكان بيدوقنى حليبه انا الهيجان ضرب فى نافوخى روحت شايل ايديها من على زبرى اللى كان نار مولعه واحمر اوى وقلبتها على بطنها على الارض ومسكت ايديها من ورا ورابط ايديها ببعض وهيا بتصوت يامفترى عايز تنيكنى انا ست متجوزة ابعد عنى قلتلها بس ياشرموطه ارفعى طيزك خلينى انيكك من كسك وانا فوق لحمك السخن رفعت طيزها بان كسها الاحمر الوردى وعليه شعر اشقر صغير وبدات العب براس زبرى على خرم طيزها وانزله على كسها صرخت بتعمل ايه حتجننى دخلو بقى انا ماسمعتش قفلت رجليها ودخلته بين فخادها بافرش كسها داخل طالع وحوحت جامد احححححححححححح اااااااااااااااااه يامفترى نيكنى بقى طلعته من بين فخادها ومشيته بين فلقه طيزها وانا ضاغط على طيزها بصتلى بعيونها الزرق الممحونه ولعت كسى وخرمى يالا بقى يا ا دفشته جامد بكسها وهى بتكمل اااااااااااااااااااه اوووووووووف احححححححححححححححمد كمان اكتر شبعنى نيك دخلو لالالا طلعه بيفشخنى لالالالا اوعى تطلعه اموتك دخلو تانى اححححححححح يخرب بيت زبرك ماله بقى زى السيف بيقطع كسى اااااااااااااااااااه وانتفضت واتهزت وهىا على الارض جامد ولاقيت زبرى غرقان من عسل كسها بدات اتحرك بالراحه شويه لغايه مالاقيتها بتقول اححح كمان تانى املانى نيكنى حبلنى اوووووووووووف فبدات اسرع واسرع لما حسيت انها بدات ترتعش هديت شويه قالتلى حرام عليك فضلت بالراحه انيك كسها وبعدين اسرع واسرع صوتت تعبت تعبت اااااااااااااااااه منك يخرب بيت نيكك انت احلى من بابا وهو بيغتصبنى كلمه بابا ولعتنى لاقتنى باترج وانتفض واجيب لبنى كلو اااااااااااه بالبوة كسك مص زبرى ماردتش لان نفسها كان رايح وانا كمان نمت على ضهرها باعض لحمها وباخربشه وحسيت انى فى دنيا تانيه حبيت ااقوم قالتلى استنى لحمك مدفينى دعكت جسمى بجسمها وبوستها برقبتها ابتسمت وقالتلى ايه الهيجان ده ياباشمهندس قولتلها جبك الوضع ده قالتلى طبعا جنان بس موش جديد بابا كان بيعمله دايما ولعت سيجارة وقولتلها معاكى قالتلى اه بس اول مرة شفته كان بيعملو مع الخدامه بتاعتنا ضحكت واضح طالعه لابوكى حب النيك بدمكم قلتلى اه ماتيجى بقى نروح الحمام محتاجه نيكه بالبانيو زى امبارح قولتلها اتهدى يامدام ساندر ا كده موش حاعرف اشتغل بالشركه وعندى مديرة شرموطه مستقصدانى ضحكت ضحكه شراميط الشوارع وقالتلى اكيد عايزه تتناك وكسها بيحرقها قلتلها اه متناكه مابتشبعش بس انا موش حانولك زبرى الا لما تحكيلى حكايه ابوكى ومين تانى ناكك يالبوة قالتلى شوف مافيش حد ماناكنيش بعيليتنا وكلو كان ****** برده بس بمزاجى ضحكت وقولتلها وبعد ال****** قالتلى كنت باتناك من اللى يعجبنى وبس لغايه لما عرفتك من اول ماشفتك بالشركه وانا نويت عليك وكنت مفكرة مرة وخلاص بس انت نستنى الدنيا واى حد تانى قولتلها وجوزك قالتلى ماانت شايف اغلب الوقت باوروبا وبييجى يومين كل شهر يضربلو زبرين عل الماشى وانا حاسه انو بيعبصنى قولتلها طيب يامتبعبصه احكى رفعت رجلها وقالتلى هو ينفع الا وانت بين فخادى وبتلحس كس شرموطتك وفتحت فخادها المرمر نزلت على كسها لحست مرة واخدت نفس سيجارة ونفخت فيه قالتلى احا انت بتولعه زياده خدت منى السيجارة وانا نزلت لحس بكسها المليان وقالتلى شوف ياسيدى انا بلغت لما كنت 13 سنه وكان ابويا تقريبا قدك كده وكانت ماما بتشتكى دايما انو بيخونها مع اننى كنت باسمع صوتها بتوحوح كل ليله من النيك طبعا ماكنتش اعرف اوى بس فهمت بعدين وفى يوم قمت بالليل لاقيت صوت بالمطبخ كان عندنا خدامه سمرا اوى بس ايه جسمها مليان بزاز كبيرة وطيز مدورة وعاليه وبتنام بالمطبخ اتسحبت وبابص اشوف ايه الصوت ده لاقيت هانم وده اسمها بتقول لا لا ياسيدى بلاش بلاش قلت مين سيدها ده بابا ولا حد من اخواتى الاتنين قربت شويه لاقت باب مطلع زبره الكبير زى زبرك ده كده وبيقولها تعبان يابت يا هانم الوليه مراتى تعبت من مرتين بس تعالى مصى بس لغايه ماجيبهم وخلاص وماسك راسها بينزلو على زبره,,, لقيت ساندرا سكتت وبدات تترعش من كتر لحسى اللى كان بالجامد من كتر هيجانى, عضيتها من زنبورها صرخت قولتلها كملى يالبوة وانا بالحس قالتلى ماهو موش قادرة لسانك جنن كسى وخلاص اححح حاجيب اوووووووووووووف يخرب بيت جنانك شربت عسلها كلو وبصيتلها وهيا مغمضه عينيها وقولتلها ها وبعدين اتنهدت جامد وقالتلى فجأه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,
 بلااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااش

كسرت عين جارتي

0
 مساء الخير أو صباح الخير حسب توقيت قرأت القصه
انا ابراهيم الجعفري معالج وبعمل اعمال جلب وسحر
في يوم كنت واقف في البلكونه عندي وببص في البلكونه اللي قصادي لقيت جارتي ماسكه التليفون ومخرجه بزازها وبتدعك فيهم وشكلها بتكلم حد وبتعمل سكس فون معاه دماغي اشتغلت معاها وقولت بقي انتي اللي عامله فيها طاهره ومحدش لمسك من ساعة ما جوزك ما مات انا هجيبك عندى هنا وهنيكك واكسر عينك يالبوي وبالفعل دخلت الخلوه بتاعتي اللي بشتغل فيها وقمت محضر واشتغلت عليها بالشمع وهيجتها عليا وظبط كل حاجه مش باقي غير حاجه واحده اني ارشلها شوية مياه تعدي عليهم عشان تكون تحت زبي اقصد تحت طوعي مفكرتش كتير عشان طبق الدش بتاعي فوق السطح بتاعهم فقولت لصاحب البيت عندهم اني هطلع اغير السلك بتاع الدش عشان فيه كم قطع ومش شغال بالفعل طلعت بعد المغرب وانا طالع كانت المياه في كيس وخرمته وقمت مفضي علي عتبة شقتها نقط كدا تخطي عليها وكملت لفوق وشربت سيجاره ونزلت ورشيت تاني وانا نازل ورجعت شقتي هي كانت بتنزل من بيتها الصبح تروح الشغل مكنتش عارف مواعيدها اوي فطلعت الساعه 6 الصبح قعدت عالقهوه مفيش نص ساعه ولقيتها خارجه وقفة في المطعم تاخد سندوتشات قولت تمام كنت عاوز عيني تيجي في عينها فدخلت المطعم اخد فطار وقولت صباح الخير عشان يكون عادى السلام للكل المهم الكل رد وهي بصت ايه معقول نازل بدرى فقولتلها لا انا مطبق وجاي اخد فطار وارجع انام هزرنا شويه انا وهي وأصحاب المطعم وقمت واخد بعضي وراجع البيت دخلت انام وقولت كدا تمام المفروض النتيجه تظهر بكره او بعده نمت وصحيت علي بعد العصر اخدت دش ودخلت البلكونه أشرب سيجاره لقيتها في شقتها لابسه قميص نوم قصير وايدها نازله دعك في كسها معملتش صوت وقمت راجع وبعدين طلعت خبط في باب البلكونه عشان تعرف اني طالع فعدلت نفسها بس فضلت بالقميص فشافتني وقالت معقول قبل ما اروح الشغل واول ما ارجع قولتلها دا حظي انا بس ايه القمر دا قالت بس بقي متكسفنيش فقالتللي بتفهم في الدش قولتلها اه قالت ممكن تبقي تيجي تشوف الدش عندي مش شغال ليه قولت حاضر هشرب الشاي واجيلك قالت لا تعالي هتملك شاي هنا عشان عاوزه اشوف المسلسل الهندي قولتلها حاضر نزلت ورحتلها فتحت وهي بنفس القميص بس حاطه طرحه علي كتافها واول ما قفلت الباب شالتها تاني فقمت باصص كده وقولت معقول ايه الجمال دا كان جسمها ابيض وبيلمع فقالت بس بقي بتكسف فبصيت في عينها لقيتها خلاص مستويه قالت هعملك الشاي 
قولتلها فين الرسيفر قالت جوا هنا دخلت لقيته شغال تمام

انا وجارتي

0

 انا وجارتي

مبدأيا هعرفكم على نفسي وعلى ابطال القصة دي وحابب اقولكم ان القصة دي حصلت فعلا مع اختلاف اسماء الابطال بتوعها بس مش هطول ويلا نبدأ
انا : طارق 26 سنة من الجيزة جسمي رياضي وشكلي حلو الى حد ما وزبي 19 سنتي وتخين وعروقه بارزة
ڤيڤيان : 42 سنة طيازها مربربة وكبيرة وبزازها ملبن جسمها مش رفيع ومش تخين حاجة وسط كدا تحب انك تنيكها
هاني : ابن ڤيڤيان عنده 19 سنة ودا هنعرف دوره اما يجي في القصة
نبيل : جوز ڤيڤيان ودا ظهوره هيبقى قليل وهنعرف دوره بعدين بردو
الجزء الاول
بتبدأ القصة في يوم وانا في شقتي وبالمناسبة انا عايش لوحدي عشان ظروف شغلي ومواعيدي الغير ثابتة وهيا شقة في برج 10 ادوار وانا في الدور التاسع ، انا شغال مهندس ديكور وبشطب شقق للناس وكدا ، المهم ان يومها انا صحيت عادي وكنت لسا بجهز عشان هخرج اروح مشوار وسمعت صوت دوشة برة قدام باب الشقة فخرجت اشوف في ايه برة واما خرجت شوفت احلى طيز ممكن حد يشوفها بجد ، كانت لابسة بنطلون جينز قافش على طيزها اوي وبلوزة ستان فوشيا وشعرها احمر ناري كانت جامدة بكل ما تحمله الكلمة من معاني وكان معاها جوزها وابنها والبواب اللي كان بينقلهم الحاجات في الاسانسير
انا : صباح الخير ازيك يا عم محمد ، صباح الخير يا جماعة
عم محمد : صباح الخير يا بشمهندس
كلهم ردو ومديت ايدي اسلم عليهم
انا : انا طارق جاركم هنا في الدور اهلا وسهلا بيكم
نبيل : ازيك يا بشمهندس
هاني : اهلا وسهلا بيك
ومديت ايدي اسلم على ڤيڤيان وسلمت عليا وهيا مبتسمة وبتقولي : ميرسي لذوقك
انا سرحت في جمال ضحكتها وقلتلها : العفو على ايه
قلتلهم لو احتجتو اي حاجة متتكسفوش بقى وسيبتهم ودخلت عشان اكمل لبس
بعد 10 دقايق لقيت حد بيخبط فخرجت اشوف مين فلقيت نبيل
نبيل : معلش لو ازعجتك بس عم محمد كان قالي ان انت مهندس ديكور وبصراحة الشقة فيها شغل كتير فكنت عاوزك تبص عليها وتقولي هتكلف كام
انا : ولا ازعاج ولا حاجة يا استاذ نبيل وتحت امرك طبعا
خرجت معاه ودخلت الشقة وهما كانو لسا قاعدين في الصالة فدخلت سلمت عليهم وبدأت اخد لفة في الشقة عشان اشوف محتاجة شغل قد ايه وكان اخر حاجة دخلتها اوضة النوم وكانت شنطة الهدوم بتاعت ڤيڤي مفتوحة ومحطوطة عالسرير وانا بلف في الاوضة خدت بالي ان في اندر احمر على وش الشنطة في الجنب كدا فقربت وبصيت عليه لقيته كبير فقلت اكيد هيبقى جامد عالحتة المدورة دي
فسمعت صوت من ورايا بيقولي هو ايه اللي هيبقى جامد وعلى ايه
لفيت لقيتها ڤيڤي وبتضحك وهيا بتتكلم فانا ارتبكت لحظة كدا وقلتلها وانا بضحك لون جه في دماغي على حتة في الاوضة هنا
ڤيڤي : تمام يا بشمهندس ومعلش لو تعبناك معانا
طريقتها في الكلام لوحدها تهيج اصلا وجسمها الابيض مع شعرها مخلينها كتلة اثارة متحركة
انا : تعبك راحة يا مدام ڤيڤيان
ڤيڤي : بلاش رسميات قولي يا ڤيڤي بس
انا : خلاص وانتي كمان قوليلي يا طارق بس
ڤيڤي وهيا بتضحك : تمام يا طروقه
انا : طالعة من بوقك زي العسل يا ڤيڤي
ضحكت بدلع كدا وسابتني وطلعت وانا زبي كان بدأ يقف فداريته وخرجت بعدها بكام دقيقة
انا : بص يا استاذ نبيل الشقة هتحتاج شوية شغل بس مش كتير ومش هيكلف بردو كتير
نبيل : طب كويس هتكلف قد ايه طيب يا بشمهندس
انا : متشيلش هم التكاليف انا هعملهالك واعتبر دي هدية بمناسبة الجيرة الحلوة دي قلت كدا وبعدين بصيت ناحية ڤيڤي من تحت لتحت وهيا خدت بالها وابتسمت
نبيل : تسلم يا بشمهندس بس اعذرني لازم اعرف الحساب كام وادفعهولك
انا : صدقني ما هيحصل ابدا انا قلتلك دي هدية
نبيل : عشان خاطري يا بشمهندس انا مش بحب كدا فعلا خصوصا في الشغل فقولي هتكلف كام
انا : طب خلاص نقسم البلد نصين وهاخد منك نص التكلفة بس ودا اخر كلام
نبيل : خلاص تمام يا بشمهندس وشكرا على زوقك
انا : هستأذن انا بقى ودا رقم تلفوني عشان لو احتاجت اي حاجة وهبقى ابلغك بالتفاصيل بتاعت الشغل بعدين
نبيل : تمام يا بشمهندس ومعلش على تعبك معانا
انا : بلاش رسميات قولي يا طارق بس
نبيل : تمام يا طارق
سلمت عليهم و وانا بسلم على ڤيڤي ضغطت على ايدها براحة وغمزتلها وهيا ضحكت بخباثة كدا وسبتهم ونزلت روحت الشغل
فضلت شغال اليوم دا وكنت راجع هلكان يدوب رجعت الشقة وغيرت وكلت ونمت وانا طبعا بقعد براحتي في الشقة فبلبس شورت بس عاللحم وفجأة لقيت الباب بيخبط جامد وروحت افتح الباب لقيت ڤيڤي شكلها مخضوض جامد وبتقولي .....

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه