‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس محارم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس محارم. إظهار كافة الرسائل

الواد و امه

0

القصه دي حقيقيه و حدثت بالفعل

في البدايه اعرفكم بيا انا واحد باعشق الجنس بكل شئ فيه و عارف ان كل شئ في الجنس له طعمه الحلو و الا ماكنش حد حب ممارسته و الي حصل ده شئ ممكن تتعجب له لكن حصل بالفعل من حوالي سنتين كنت معزوم علي فرح شعبي و في الفرح تعارفت علي ناس كتير ستات و رجاله و لاقيت ست كده مركزه معايا شويه و كل ما انظر اليها الاقيها تبتسم فتجاوبت معاها و بالطريقه طلعت كارت ليا و طبعا فيه تليفوني ووقعته علي الارض بالقرب منها و انا ماشي فلاقيتها بالراحه كده وطت و اخدته و خلص الفرح و روحنا و لاقيت تليفون بيرن عليا حوالي ٣ الفجر رديت لاقيت صوت واحده بتتكلم بصوت واطي و تسئلني انت نمت ؟ حسيت انها هي فقلت لا انا كنت مستنيكي فضحكت و قالت يعني القلوب عند بعضها المهم قالت لي هاكلمك بكره الضهر علشان اكون وحدي انا بس حبيت اقولك تصبح علي خير قفلنا و فعلا اتصلت في ميعادها عرفت انها مطلقه و عايشه مع ابنها الوحيد عنده ١٤ سنه و انهم مالهمش غير بعض و قريبين قوي من بعض و حسيت من كلامها عنه انه عيل توتي خالص المهم علاقتنا اتطورت لغاية و كانت المشكله نتقابل فين و ازاي و في مره قالت لي ان ابنها هايروح يبات عند ابوه النهارده و كان ابنها مش بيحب ابوه خالص و لا بيحب يروح عنده لارتباطه الشديد بأمه بس ابوه كان بيلح عليه و الولد وافق و اتفقنا نعمل ليله جامده فعلا روحت ليها لاقيتها لابسه قميص نوم تحفه و هي جسمها فرسه فيه و لون جسمها الخمري ده و تناسق جسمها كان روعه حضنتها في جمالها و بوستها بوسه كنت باكلها فيها و قعدنا كده وقت و احنا واقفين جنب الباب بعدها دخلنا لاقيتها مجهزه قاعده في غرفة النوم و حاطه فاكهه و انا كنت جايب معايا بيره و سجاير ملفوفه حشيش فتحت لكل واحد علبه بيره و ولعت سيجارة حشيش و قعدنا علي السرير نشرب و نبوس و نقفش حسيت انها محرومه دلع و شرمطه خلصنا السيجاره حسيت انها راحت مني خالص قمت منيمها علي السرير و قعدت ابوس فيها و نزلت ارضع في بزازها و احسس علي جسمها و هي الاه طالعه منها جامده قوي و بدات العب في كسها من فوق الاندر لاقيت الاندر غرقان عسل نزلت قلعته لها و بدات الحس فيها و هي بدأت تصرخ و بدأت انيكه بلسانه و هي بدأت تتكلم و تقول اح يا كسي يا ابن المتناكه هايجنني نيكه قطعه هايموت المتناك عليك قلت اولعها اكتر مديت ايدي جيبت موزه قشرتها و انا بالحس في كسها بدات العب بيها في كسها و ادخل الموزه في كسها و هي بتتلوي و تصرخ و تقولي بتعمل ايه يا مجنون كده هاموت في ايدك و بدأت تخربش فيا من جننانها و تمسك في السرير و تتلوي و تصرخ و تقولي هاموت هاموت قمت قايم مدخل بتاعي فيها مره واحده شهقت جامد و اتجننت اكتر و بقت تتلوي و تصرخ و انا ارزع فيها قامت مره واحده و زقتني نيمتني علي السرير و قعدت علي زبي و تطلع و تنزل و تصرخ و تقول اه و يا كسي يا ابن الجعانه هاتموت و تتناك و ترزع لغاية ما لاقيتها بتصرخ و بدأت تترعش و جسمها اتشنج امت منيمها و دخلت جامد فيها و قصدت اجيبهم معاها علشان يكيفوها اكتر لاقيتها بتقول ااااااااح نار بتطفي نار جيبناهم و نمت جنبها من التعب لاننها كنا في معركه مش نيكه بعدها قامت تدخل الحمام لاقيتها وقفت في الصاله و ندهت عليا خرجت لاقيتها بتقولي ان محمد ابنها كان هنا .. قلت ليها عرفتي منين قالت دي مفاتيحه علي الترابيزه دخلنا نجري نلبس هدومنا و لمينا الدنيا و قالت لي امش دلوقتي مشيت

هند زوجة أبي قصه من اربعة اجزاء

0

 الجزء الاول


اسمى يوسف عندى 22 سنه من القاهره طولى 178سم ووزنى حوالى 79كجم لون بشرتى قمحى وعينيا عسلى ولون شعرى اسود عايش انا و والدى (محمود 54 سنه صاحب شركه دعايه واعلان) لوحدنا بعد موت والدتى حياتنا كانت عاديه جدا لحد ما لاقيت والدى جى فى يوم وبيقولى انه هيتجوز من واحده يعرفها عشان لازم تكون فى البيت واحده ست تاخد بالها مننا وطبعا انا معترضتش ولا قولتله حاجه وفعلا بعد مرور حوالى شهر كان فرح والدى على (هند 38 سنه طولها وجسمها متوسط وبزازها متوسطه وطيزها كمان متوسطه لون بشرتها ابيض وعينيها خضرا وشعرها اسود) كانت هند جميله الى حد ما ومكدبش انها كانت عجبانى كا ست بس فى الاول وفى الاخر هى بقى مرات ابويا المهم بعد الفرح ما خلص ابويا خد هند وسافر قضى اسبوعين فى الغردقه ورجع وبقيت انا و والدى وهند مرات ابويا عايشين فى بيت واحد ورغم كده كان فى الاول دايما حاجز بينى وبين هند لحد ما عدا على جواز ابويا حوالى 4 سنين وكنت بلاحظ دايما فى الفتره الاخير تأخير ابويا المستمر فى شغله وبياته كتير بره البيت ودى ماكنتش عاده فى والدى بس كنت بعذره بسبب شغله لحد ما جينا فى يوم وكنت قاعد بتعشى انا وهند مرات ابويا وكان واضح عليها انها متضايقه اوى ولاقيتها مسكت التليفون وبتتصل بوالدى



هند بعصبيه:-انت مش المفروض تكون هنا من ساعه؟



هند:-يعنى ايه هتبات فى الشغل؟



هند:-ماشى يا محمود براحتك

غرابة الأمر ـ ثمانية أجزاء

0


(ملحوظة:- الكلام دا قبل التكنولوجيا و الفون، اقصي حاجه كانت حديثة هي التلفزيون و الفون الأرضي ، وكان الناس الغنية بس هما اللي بيجبوه، والراديو كان اللي حالتهم المادية كويسة اوي هما اللي بيجبه)

كنت انا في العشرين من عمري عايش مع جدي و جدتي، عشان امي و ابويا ماتو في حادثة قطر وانا عندي 10 سنين، كانو بيحبه يسافرو كتير وانا بسبب خوفي من القطر كنت مش بسافر معاهم،

(اعرفكم بنفسي انا سمير طبعآ اسم مناسب بالنسبة لجيلي، طولي 175 سم، قمحاوي البشرة زي والدي، شكلي مش وسيم بس مقبول، معاي ثانوية عامة)


(الجزء الاول) ​


صحيت الصبح الساعة 8 صبحت علي جدي اللي بيسمع ام كلثوم في الراديو كالعادة

انا:: صباح الخير يعم جابر،

جدي:: انت صحيت، ستك بتقولك افطر و جهز نفسك عشان تروح معاها زي كل اسبوع

(جدي جابر، 66 سنه، قمحاوي البشرة، جدي كان بيحب يكبر دماغة، ويحب يكون مبسوط كل الوقت، لدرجة باع حتة ارض مخصوص عشان يجيب راديو يسمع عليه اغاني برحته بدل ما يقعد علي القهوة)

انا:: مش رايح في حته، انا كرهت المشوار دا بقي

جدي:: كدا انا برائة، عشان لما ستك تزعق مليش دعوة بيك

انا:: راجل يا جدي

جدي:: بتقول ايه ياض انت؟!

انا:: بقول يلا نفطر يا جدي

بعد ما فطرت انا و جدي لاقيت ستي دخلة من باب البيت ومعاها طلابات من السوق

ستي:: انت لسه ما لبست ياود يا سمر يلا عشان نلحق ناجي قبل نص الليل

(ستي عفاف، 61 سنة، بيضة، مليانة سنه، شخصيتها قوية، مبتحبش حد يكسرلها كلمة، و رغم سنها إلا انها بتتمتع بصحة و قوة كأنها في الاربعين)

انا:: يا ستي انا مش بحب اسافر الأرياف وانتي عارفة، دانا مش بحب اسافر اساسآ، لولا كدا كنت زماني مع المراحيم، امي و ابويا

ستي:: قدرهم، ويلا اخلص مش كل اسبوع في الموال دا

قمت غصب عني لبست و جهزت نفسي، و ستي ادتني شنطة صغيرة فيها حاجات معرفش ايه هيا و بتنبه عليا مفتحهاش ابدآ، وبصراحة انا من اخر مرة فتحتها و لاقيت ريشة غراب سودة و اكياس فيها بخور وحاجات تاني، محبتش اكررها،

ركبنا القطر انا و ستي و بعد خمس ساعات نزلنا البلد اللي ستي ديمآ بتنزل فيها،

هي ارياف زرع و حمير و مواشي، و الكهربا مش واصلة البلد كلها، و البيوت بالطوب اللبني، و نادر ما تلاقي مسلح

كنا بنروح عند واحدة اكبر من ستي بحاجة بسيطة، اسمها ام فطين، بيتها دور واحد و صغير شوية، اول ما بدخل بيتها بدايق و بحس بخنقة،

و في علامات رسمها علي الخيط بالأحمر و الأسود، ستي كانت تخليني اقعد في الصالة و هي تدخل معاها الأوضة، باب الأوضة مخرم و مخلع، يعني لو وقفت عنده عشان اسمع هيشفوني، و من بعيد مش بعرف اسمعهم بيقوله ايه، بس اللي اعرفه ان ام فطين بتطلب منها متنساش الطلابات اللي قلتلها عليها قبل ما نمشي كل مرة ، بس المرادي مطلبتش منها حاجة خرجت انا و ستي بعد ساعتين من عند ام فاطين و دار بيني و بين ستي حوار

انا:: انتي بتصدقي في الدجل و الكلام الفاضي دا يا ستي

عفاف (ستي):: وانت ايه عرفك اني بعمل حاجه زي كدا؟

انا:: يا ستي انا مش صغير و فاهم كل حاجه، انا عايز اعرف انتي محتاجة ايه منهم اصلآ ؟!

ستي:: ملكش دعوة بالكلام دا،

انا:: طيب فهميني علي الأقل عايزة توصلي لأيه؟

ستي:: قولتك ملكش دعوه

انا:: خلاص يبقي مش جاي معاكي تاني

ستي:: يعني انت عايزني اسافر لوحدي؟

انا:: ماهو انا مش كل اسبوع اسافر معاكي وانا مش فاهم انتي بتعملي ايه ولا حتي هنخلص امتي احنا بقلنا سنة و نص علي الحل دا

ستي:: انا مش عايزة اقولك لمصلحتك، ومش عيزاك تتأذي،

انا:: اتأذي ايه، دول جماعة نصبين و دجالين، و ام فاطين دي انا شايفها عايشة الدور وانتي مصدقها

(وقبل ما اكمل الكلمة كنت هتكعبل ع وشي)

ستي:: اعتبر اللي حصلك من شوية دا تحذير عشان بتغلط في ام فطين،

انا:: ولا تحذير ولا حاجه انا بس ماختدش بالي من الحجر

ستي:: حجر! ... بوص وراك كدا و اتأكد ان كان في حجر

عيلة جاري ـ سبعة أجزاء

0

 الجزء الأول


كان ليا جار صنايعي ماليش علاقه بيه ساكن في البيت المجاور لينا و يفصل بينا ممر حوالي ٣ متر و غرفة نومي تطل علي هذا الممر و كان امامي مباشرة غرفة نوم اولاده و هما بنتين و ولد كلهم في المرحله الثانويه بس الولد هو الوسطاني و كانت عندهم تسريحه محطوطه جنب الشباك من شباكي اشوف منها الغرفه كلها و جزء كبير لو وقفت بزاويه في الشباك بتاعي من الصاله و كان شباكهم جنب التسريحه دي و دايما فاتحينه علي ان مافيش حد كاشفهم و كنت اشوف منها احيانا كتير البنات و هي بتغير هدومها او نايمين علي السرير و كان واضح انها غرفة البنات و شقتهم غرفتين و صاله يعني غرفه للاب و الام و غرفه للبنات و تقريبا الولد بينام في الصاله .. المهم في يوم لاقيت جاري ده بينادي عليا و انا داخل بيتي و دي اول مره اكلمه فيها لاقيته بيطلب مني اطلع معاه لانه مش بيعرف يقرأ و يكتب و عايزني اظبط له حاجات علي الدش و مش عايز عياله تعرفها شكيت و لكن اتكسفت و طلعت معاه مالاقيتش حد في الشقه و عرفت انه مركب القمر الاوروبي جايب رسيفر فاتح قنوات السكس و عايزني انزله له و اعرفه ازاي يدخل عليه و فين الافلام الي عليه و اجمعهم ورا بعض المهم عملت له الي هو عايزه و من كلامه عرفت انه راجل علق و كل همه مزاجه و خلاص المهم لاقيته عايز يصاحبني بقي و اخد تليفوني و كل يوم اجازته يتصل بيا و يصر اني اطلع اقعد معاه شويه و بدات اتكلم مع اولاده و مراته و ياخدو عليا كمان و في يوم صحيت من النوم متأخر كسلت اروح شغلي و جيت افتح شباك غرفتي و يادوب بافتح حته و عنيه جت في شباك جاري لاقيت التليفزيون شغال و فيه فيلم سكس استغربت ان الراجل ما راحش شغله فقلت في اجازه و بصيت كويس كده من غير ما افتح الشباك قوي لاقيت بنته الصغيره نايمه علي الارض علي ظهرها و حاطه مخده بين رجليها و رافعه رجليها زي الفيلم و كان واحد نايم فوقها و هي بتدعك نفسها بالمخده انا شوفت كده اتسمرت مكاني و حسيت زبري وقف زي الحديده و قعدت اتفرج عليها حوالي نص ساعه و بعدها قامت و غيرت المحطه علي النايل سات عرفت ان عياله عرفو قنوات السكس و بيتفرجو المهم بدأت اراقبهم من ورا الشباك كل يوم و في اوقات مختلفه و في يوم لاقيت برضه فيه فيلم شغال بس المره دي كان ابنهم بيتفرج معاه واحد صاحبه و بينيكو بعض انا لاقيت نفسي هجت عليهم قوي و فكرت اعمل ايه علشان انيكهم .. بقيت اراقبهم و كل ما الاقي حد بيعمل حاجه اصوره علي الموبايل و في يوم جاري طلب مني حاجه فقلت له ابعت حد ياخدها فبعت لي ابنه و انا اول ما شوفت الواد و كنت وحدي هجت عليه و لاقيت زبي وقف زي الحديده دخلته و قعدت ادردش معاه و قلت اخلص علي طول وريته فيديو ليه و هو بيمارس مع صاحبه هو اول ماشاف الفيديو اتخض و بقي مش عارف يقول ايه او يعمل ايه انا طمنته و قلت له سرك في بير و قعدت اطبطب عليه و احسس عليه و احضنه و هو مستسلم و خايف لغاية ما ضميته قوي و بوسته بوسه طويله و هو مستسلم ليا قمت مطلع زبري و خليته يمصه و يلعب فيه و هو بدأ يسخن معايا قلعته هدومه و نزلت علي جسمه ارضع بزازه و ابعبص خرم طيزه لاقيته مفتوح نكته و جيبتهم في طيزه و اتفقت معاه يجيلي تاني يوم الصبح نتكلم و فعلا تاني يوم جه و عرفت منه انه بيمارس مع صحابه من فتره و انه بينام في الصاله باليل و انه كتير بيبص علي ابوه و امه من خرم الباب بالليل و بيشوف ابوه و هو بينيك امه و حكي لي ان اخته الكبيره ماشيه مع واحد من الشارع و انا وريته فيديو لاخته الكبيره و هي بتغير هدومها في الغرفه و فيديو لاخته الصغيره و هي بتلعب في نفسها و عرف انا براقبهم منين و اخدت تليفونه و بقيت اكلمه كل يوم يجيلي انيكه و نتكلم فقلت له انا عايز انيك اخواته فلاقيته مافيش عنده مانع لان كمان علاقتي بيه اتطورت قوي و بقي يحكيلي كل حاجه و اي حاجه لدرجه انه كان بيصور لي امه و اخواته من غير ما ياخدو بالهم و يفرجني علي الصور و بقي ديوث عليهم و حتي الكلام عنهم بقي بيهيجه قوي .... اتمني تكون قصتي عجباكم ياريت تفاعلكم علشان اكمل

امي وكاميرا الفيديو

0

 كان عمري 23 عام حي الربوة ، ـــقصتي واقعية كانت عام 1421حسب ذاكرتي أسرتنا تتكون من سبعة (بنات واولاد )وابوي رجل اعمال وعقار معروف 60 عام وامي 47 سنة لا تعمل مع انها متعلمة بيضاء قصيره مليانة شعرها قصير مرة علشان شعرها خشن وجمالها وسط تهتم بنفسها كثير ؛ كان عندنا خدامتين وسائق خاص مع ابوي وسائق ثاني باكستاني للعائله اسمه نذيرخان ـ وانا كنت اخر سنة بالدراسة وكنا نعرف ان امي توصل اخواتي الصغيرات كل صباح للمدرسه مع السائق وترجع للبيت وحدها معه .

انا كنت اخرج للجامعه الصباح مبكر جدا ونفس الوقت يوميا وفي يوم من الايام تأخرت نص ساعة والاهل يفتكرون اني ذهبت للجامعة . كانت الساعه 7:30 وانا خارج من الحارة شاهدت سيارتنا الصالون بالطريق العام فيها امي والسائق طبعا وراجعين للبيت علشان مدارس اخواتي البنات الصغار قريبة ولكن السياره لم تدخل لشارع البيت واستمرت تمشي بعيد واستغربت انا وقلت يمكن امي محتاجه شي من السوبر ماركت ! ومشيت انا للجامعه

بعدها باسبوعين تأخرت مره اخرى والبيت خالي بهالوقت ونزلت افطر وكنت متأخر جدا الساعة 8 وبحثت عن امي لم اجدها وسألت الخادمه قالت : ماما يجي بعد نصف ساعة يعني ثمانية ونصف او تسعة واستغربت جداا وقلت ليش للخادمة : قالت مافي معلوم !!

بعدها صرت ادق على البيت كل يوم الساعه 8:30 وأسأل عن امي ؟ تقول احيانا الخادمة لسه مايجي ومره دقيت ردت امي يعني يوم تتأخر ويوم تجي علطول للبيت !

انا بدأ الفار يلعب بعبي مثل مايقولون علشان تكرر هالشي وامي صارت تسألني ليش وش عندك تدق تقريبا يوميا ؟؟ انا قلت لها عندي وقت بين المحاظرات واتصل اوصي الشغالات ينظفو غرفتي

وقدرت اخرج بهالجواب من سؤال امي !!

بعدها بيوم طلعت مبكر من البيت ووقفت اخر الشارع وخرجت سيارتنا الصالون تأخذ البنات الصغار للمدارس وانا اراقب . راح 10 دقائق ورجعت السياره للبيت ورحت انا للجامعه

ومن بكره وقفت بنفس ركن الشارع ومرت سيارتنا الصالون ولكن لم تدخل للحاره ولحقتها

من بعيد واستمرت تمشي وانا خلفها من بعيد وخرجت للطريق الدائري واتجهت لطريق الدمام !

وانا خلفها وبعد قليل وقريب من استراحتنا دخلت السيارة شارع استراحتنا وانا ماستطعت اروح وراهم لآنهم يشوفوني , وتوقفت بعيد ودخلت السيارة الاستراحه !!!

بعد نصف ساعة وانا واقف بعيد خرج الصالون وكنت بعيد ومتابع ! و10 دقائق واحنا بالبيت وانا استغربت مو مصدق عيوني ! واسأل نفسي يمكن امي حضرت للاستراحه تاخذ شي ؟؟ او

راقبت امي كم يوم حصلتها يوم تروح الاستراحه ويومين لا واحيانا تطلع مع السائق وترفض البنات يروحو معها للسوق او زيارة صديقاتها !!

امي كانت صاحبة شخصية قويه جدا حتى مع ابوي , وماقدرت انا افتح معها الموضوع لخطورته

وعلشان انا ضعيف الشخصية قدامها ,, مثل كل البيت

مرت ايام وانا افكر بالموضوع وأنشغل بالي كثير خاصتا انا اجي للبيت فقط علشان انوم بس

كانت الجامعة واستراحة اصدقائي اخذة كل وقتي ,,,,,,,,,,

أمى الصعيدية

0

 علوان صعيدى عمرى 22 سنة هحكى القصة دى حصلت و انا عمرى 15 سنة انا وحيد امى و ابويا وعيت على وش الدنيا لقيت نفسى ابن لأب مسن و أم لسة فى عز شبابها مش هقول ان امى ملكة جمال و الكلام ده لا خالص امى سمرا ضخمة طيز ضخمة تهتز يمينا و شمالا طويلة بزاز كبار مدلدلة بطن مترهلة نازلة على كسها فخدها تخين جدا و دراع مكبس لحم وزنها 120 كيلو و طولها 173 سم عرفت بعد كده انهم جوزوها لابويا بالرغم انه كبير زوجة تانية لأنها مش جميلة و عندها مشاكل فى الغدد سببت ضخامتها و طولها بالطريقة دى ليا اخوات من ابويا 3 رجالة و بنتين امى قاسية جدا و لدرجة انى كنت بخاف منها و بالرغم انى وحيدها كانت بتعاملنى بقسوة بحجة انى علشان ابقى راجل و ابويا بيبات عند امى ليلة و عند مرتو التانية ليلة كان لينا بيت مستقل عن البيت التانى فى مكان مطرف فى البلد و كان لينا جار اسمه عم سيد ابويا مات و انا عندى 10 سنين و أمى ازدادت قسوتها و تحكمها فيا كنت بهابها و اخاف منها جدا

تبادل الامهات

0

 لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه ..


تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه قبل الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره قبل زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب.

امي المحرومة تريد اشباع رغباتي

0

 امى سيده جميله جدا كما يقول الجميع منذ صغرى , فهى متناسقه الجسم شديده البياض و عيناها عسليه فاتحه , وهى من صغرها تصبغ شعرها باللون الاشقر رغم انها محجبه . انا اسمى طارق وحاليا وفى العام الدراسى الجامعى الثانى فى كليه الهندسه ولان والدى توفى لما كان عمرى خمس سنوات وانقطعت علاقتنا تقريبا بعائلته , لذلك لم اعرف عائله لى سوى عائله امى. وعائله امى من اصل فلاحى وجدى مازال يرتدى الجلابيات الفلاحى حتى الان ونساء العائله كلها يرتدون العبايات ولا يعرفون الفساتين الا فى الافراح. ولان عائله امى مستقره فى القاهره منذ فتره طويله وتعمل فى مجال المقاولات , فنحن ميسورين الحال جدا رغم قله المستوى التعليمى للجميع , فلم يدخل التعليم الجامعى سوى خالى الوحيد و اصغر خالاتى ” سوسن ” ولكنهم كانا يدرسون فى معاهد قليله المستوى اما اكبر اثنين من خالاتى وهم ” هدى ” و ” صباح ” فلا يعرفون القراءه والكتابه اما بالنسبه لامى ” ماجده ” فلقد تركت التعليم بعد الثانويه العامه. ولان امى منذ صغرها تعرف انها اجمل اخواتها وكانت الجميع يدللها جدا و تحب ان تلبس الضيق والمفتوح مما كان يسبب لها مشاكل مع خالى الوحيد , لذا فلقد زوجوها بالرغم عنها لما كان عمرها 18 عاما , ولقد كان والدى يعشقها وينفذ لها كل طلباتها ولكنه لم يسمح لها ابدا بارتداء اللبس القصير والمكشوف لانه كان يغار عليها جدا بل انه البسها ال**** , ثم انجبتنى انا ثم اختى الصغيره ” ريهام ” . ولكن نتيجه حادث سياره كبير توفى ابى بعد زواجه بأمى بست سنوات تاركها ارمله فى الرابعه والعشرين من عمرها و معها ولد وبنت. ورفضت امى بعد وفاه ابى ان تعود لتستقر مع جدى وجدتى فى بيتهم , ووجدتها فرصه لتعيش بحريتها كما تريد من صغرها فهى مازالت فى عز شبابها , ولان امى لا تعمل فلقد كان جدى وجدتى يوفرون لنا كل مانريد .

هيجاني وحرمان امي خلاها تضعف وتخليني انيكها حتى الجزء الرابع

0

 انا كريم عمري 32 سنة من مصر متزوج من يارا 28 سنة، بس يارا شغالة في دبي و بتنزل شهر في السنة، لما اتجوزنا من سنة قعدت معايا شهر شفنا فيهم كل انواع المتعة من لحس ونيك ومص وكل حاجة تخطر على البال، سافرت يارا بعدها وبدأت معاناتي، أنا سبت شقة الزوجية وقعدت مع اهلي لصعوبة تدبيري للحياة لوحدي من اكل وشرب وتنظيف، عشت مع ابويا وامي اللي دايما بيتخانقوا، أبويا مجدي 66 سنة بالمعاش، وامي نادية 58 سنة بس جسمها ميديش السن ده، لسه بزازها مكورة و جسمها مشدود و طيز مليانة شوية، المهم أبويا وأمي في خناق مستمر بسبب كل حاجة بتحصل، انا عارف ان سبب كبير من اسباب المشاكل دي ضعف ابويا في المعاشرة الجنسية و انه مبقاش بيعرف يكيفها بسبب سنه ومرضه، المهم انا كنت في فترة هيجان بسبب اني بقالي 5 شهور مبشوفش مراتي ونفسي أنيك خلاص مش قادر،

مرة كنت بتخيل اني بنيك مراتي ونايم على سريري وقافل الباب وبضرب عشرة وخلاص قربت اجيبهم أمي فتحت الباب ودخلت عشان تقولي ان العشا جاهز، وبسبب ان الباب جنب السرير وانا كنت بقالي كتير مشفتهمش اللبن نطر جامد وصل لصدرها ودقنها ورقبتها، انا بفتح عيني لقيت المنظر ده بقيت عاوز الارض تتشق وتبلعني من الاحراج، وقفت متنحة فترة وبتبص على بتاعي اللي واقف زي الحجر وتقريبا ناسية انه زبر ابنها اللي بتبص عليه.

اتلجلجت في الكلام وقالت انا اسفة انا كان المفروض اخبط وجرت اخدت منديل وطلعت برة الاوضة وانا كل ده مش مجمع اللي حصل و مش عارف انطق بكلمة.

قمت اتعشى عشان محدش ياخد باله من حاجة وكنت محرج جدا وانا قاعد قدامها، المهم ابويا كان قاعد بياكل قبلنا خلص اكل وقام، المهم وانا ببصلها كان فيه نقطة لبن على صدرها لسه متمسحش، قلتلها انا اسف جدا على اللي شفتيه انا كان لازم اخد احتياطاتي، امي اتحرجت وقامت تجري ولا كأنها سامعاني وقالت لما تخلص اكل شيله في التلاجة، وهي بتقوم لحت امسك ايديها وشوشتها في ودانها قلتلها في نقطة متمسحتش، المهم بصت على صدرها لقت فعلا لسه فيه بواقي، راحت مسحاها بمنديل من على الترابيزة وجري على اوضتها

خلص اليوم وعدى كذا يوم واحنا بنحاول اننا منتعاملش مع بعض من الاحراج اللي شفناه، وفي يوم كنت راجع من برة متأخر ومعدي من قدام اوضتهم لقيتها هي وابويا بيتخانقوا وبيقولها انا الراجل تسمعي الكلام، قالتله دا كان زمان ، يا راجل دا انا عاملة البدع وانت ولا هنا، عمالة البسلك قمصان نوم تهيج اللي ميهيجش و انت ولا هنا تاخد فياجرا تجيبهم قبل ما تلمسني، حرام عليك تعبت.

انا سمعت الكلام ده ولقيت بتاعي تلقائيا بيقف مع اني عمري ما كنت بفكر فيها، بشكل شهواني، دخلت اوضتي من غير ما اعمل صوت وقلت انام، الليلة دي كل تفكيري راح لجسم امي وهيجانها اللي تاعبها و زبري عمال يقف اكتر كل ما افكر في تفاصيل جسمها، معرفتش انام يومها وكذا يوم بعدها لحد ما بقيت بضرب عشرة واتخيل اني بنيكها عشان اعرف انام، وكنت بروح شغلي متأخر ومبنامش كويس لحد ما جه يوم الخميس رجعت من الشغل وكان باين عليا الارهاق وقلة النوم، وبابا مكانش في البيت، وماما قاعدة قدام التليفزيون

سلمت عليها وبوستها من خدها لقيتها بصالي بزعل ومش عاوزة تتكلم قلتلها انا عارف انك زعلانة مني بس انتي عارفة اني متجوز ومش عارف اشوف يارا واللي شفتيه ده من تعبي واني مش عارف افرغ طاقتي والراجل بعد الجواز بيبقي في اشد طاقته الجنسية وشهوتي كانت اكبر من سيطرتي عليها، كل ده هي بتسمع وباصة في الارض، حطيت ايدي على كتفها وقلتلها ماما انا تعبان وشبه مباكلش ومبنامش من اللي بيحصلي بسبب بعد يارا عني، وده عاملي مشاكل كتير في شغلي و مهدد بالرفت لعدم تركيزي، لقيتها واخداني في حضنها وقعدت تعيط وتقولي معلش يا حبيبي بس ظروف شغلك وشغلها كده قلتلها بس انا متدمر يا ماما ومش عارف استحمل، قالتلي يا ريت كنت اقدر اساعدك، قلتلها انا عندي حل بس لو توافقي قالتلي قول لو اقدر اساعدك هساعدك، قلتلها انا عاوز احس بجسم ست في ايدي، بدأت تتعجب وتقولي وانا هساعدك ازاي في ده؟ قلتلها ممكن انا ويارا كنت دايما بحب انام على ضهري وهي تقعد فوقي واكل بزازها لو ينفع اعمل كده معاكي مش هنسالك الجميل ده عمري، قلبت وشها ولسه بتزعق قالتلي انت مجنون؟ دموعي نزلت قلتلها ارجوكي انا حياتي بتدمر ومش عارف اكمل لا في شغل والا اكل ولا نوم؟ عينيها دمعت وقالت انا امك مينفعش نعمل كده، قلتلها انا عندي الحل هنغمي عينينا عشان مانشوفش بعض قعدت تفكر شوية قلتلها ارجوكي انا تعبان مش قادر، قالتلي خلاص هتحب نبدأ امتى؟ قلتلها دلوقتي يا ريت، قالتلي ماشي بس هي مرة ومش هتتكرر قلتلها اللي تشوفيه، جبتلنا غطا العينين اللي بلبسه وانا مسافر عشان اعرف انام، راحت اوضتها ورجعت لابسه قميص نوم اسود قصير وعليه روب زبري وقف اول ما شفتها وكنت هنط اغتصبها لولا مسكت نفسي بالعافية انا اقنعتها بصعوبة مينفعش اطيرها مني، ممت على سريري عريان قالتلي غطي نفسك انا مش هاجيلك وانت قالع كده، قلتلها يا ماما عشان مغرقش هدومي، قالت طيب هات غطا ونتغطى احنا الاتنين قلتلها ماشي، قلعت الروب وطلعت بقميص النوم على حجري قعدت قلتلها مش هتقلعي عشان هدومك متتوسخش؟ قالت لا انا هبقي اغسلها، قلت ماشي واخدت غطا العين وقالتلي غطي عينك انت كمان، انا وهي لبسنا غطا العين وبعد 5 سواني كنت شايله عشان اشوف بزازها، انا عاوز اكل بزاز امي مش مراتي بس مقدرش اقول كده طبعا، المهم قعدت العب في بزازها براحة لحد ما طلعتهم من قميص النوم وبقو مدلدلين فوق بقي، اخدت البز الشمال في بقي وايدي اليمين ببتلعب في البز التاني وايدي التانية حاضناها وبشدها عليا، في دقيقتين كانو حلماتها واقفين ومظاهر الهيجان بانت عليها، وزبري وقف زي الحديدة وكسها فوقيه مفيش بينه وبين زبري غير كلوتها اللي حسيته بدا يتبل من الهيجان وانا بهحرك جسمها على زبري

بدأت اخد البز التاني في بقي وايدي الاتنين بقو على ضهرها وهي بقت في عالم تاني وايدي الاتنين بيحسسو على ضهرها طالع نازل وأيد وصلت لفخدها من الجنب والايد التانية ورا راسها بتلعب ورا ودنها ولساني بياكل في بزازها وشغال لحس، وواحده واحده طلعت من بزها لصدرها لرقبتها لحس وهي متجاوبة معايا واحدة واحدة لقيتني ببوس دقنها ومنها شفايفها ومنها لسانها و بدأنا نبوس ونلحس لسان بعض، و وسطها بدأ يتحرك اسرع وكلوتها بقا غرقان، ايدي بقت ماسكه طيازها وبحركها على زبري، لقيت ماما صوتها علي وتتأوه اكتر وبتترعش ورفعت جسمها لفوق شوية وكسها معرقني وبتنزل تاني كان زبري دخل بين كس ماما والكلوت، احساسه وهو غرقان هيجني وهيجها خلاني جبت دفعات لبن كبيرة بين كسها والكلوت وصوتنا احنا الاتنين على وجبناهم مع بعض

حضنا بعض جامد واحنا بنجيبهم ولما خلصنا رفعت الغطا بتاع العين واكتشفت اني مش مغمي عينيا، اتخضت جامد ولمت هدومها وطلعت تجري علي اوضتها..

لبست بوكسر وطلعت وراها على أوضتها لقيتها على سريرها بتحاول تغطي نفسها وبتعيط.



عم شحاته من خمسة أجزاء

0

 كنت فى السادسة عشر من عمري ولي اخت واحدة في الثالثة عشرة من العمر نعيش مع امى فى شقة من غرفتين وكان ابي مسافر للعمل في احدى الدول العربية .

كانت امى بيضاء ممتلئة القوام قليلا جميلة الوجه تعتني بزينتها على الدوام حتى لو لم تخرج من البيت لايام وكنا قد تعودنا انا واختى ان لا نعصي لها امرا .

كانت أمى دائما تأمرنا أن ندخل غرفتنا ولا نخرج منها أبدا مرات كل أسبوع وكنا نطيع طاعة عمياء .

كنت أسمع صوت الباب الخارجى يفتح ثم يغلق بعد الحبس في حجرتنا .

كنت في هذه السن قد بدأ يشغلنى التفكير في الجنس وكانت أمي مثالا لما أتخيله .

في مرة قررت أن اتلصص لأعرف ما يحدث فطلبت من أختى أن لا تخبر أمي ولن أطيل .

اقتربت من باب غرفتها المغلق وقد بدأت أسمع تأوهات خافته صادرة من غرفة أمي .

وأنا أمشى على أطراف أصابعي وضعت عيني على ثقب الباب لأرى عم شحاتة السائق الذى ينقلنا حيث نريد وكان وجهه الى الباب بينما كانت أمي مستلقية على ظهرها بينما كان الأسطى شحاته يقف الى جانب السرير وقد سحبها حيث يكون كسها على حافة السرير وهى تتلوى مع أنات خفيفة بينما كان العرق يتصبب من جبهته .

لم أطل النظر فقد انكشف لي كل شيء وعدت الى غرفتي تائها لا أدري ماذا أفعل .

حين وجدتني أختي عبلة صامتا مشتت الذهن سألتني

-مالك شفت ايه ؟

ولكني لم أرد.

أعادت عبلة السؤال فنطقت شفت عمي شحاته بينيك ماما استريحتي.

بخبث قالت يعنى ايه بينيك ماما ؟

بغيظ قلت لها يعنى حاطط زبره في كسها .

وهى تدعى البراءة سألت يعنى ايه زبر ؟

اشتد بى الغيظ وأنا اقول وقد عريت زبري يعنى دهو اللى اسمه الزبر .

قالت بس ده يدخل ازاى وامسكت به وقد كان مرتخيا فبدأ فى الإنتفاض

ظلت قابضة عليه وهو يواصل الانتفاض وقد أظهرت استغرابها من تمدده حتى كان كالوتد الحديدي .

سألت يعنى ده لو دخل الكس يبقى حلو ؟

قلت لها تعالى شوفي ماما وانت تعرفي حلو ولا لا .

قالت و هي تبدي الخجل طيب ما تدخله فيا كدة عشان اعرف حلو ولا لا ؟

قلت انت هبلة يابنت ده يعورك انت لسه صغيرة ؟

سكتت عبلة وبدا عليها الحزن .

كانت أختى قد ازدادت فى عينى جمالا على جمالها الذى يمتدحه كل من يراها وبدأت رغبتى فيها .

قلت لها عندي فكرة

-فكرة ايه؟

هحطه على كسك من برة ومش هدخلة

سرعان ما تجردت عبلة من الكلوت الذى تلبسه ورفعت جلبابها لأرى أجمل أرجل وأفخاذ وأجمل بطن أهاجنى جدا فوضعت قضيبى بين شفرتيها و ظللت احرك قضيبى بينهم حتى راحت أختى فيما يشبه الغيبوبة فارتمت على السرير وقد بدا كسها بكل تفاصيله امامي وأصبح قضيبي مواجها لفتحة كسها فحركت رأس زبري على فتحتها وعلى زنبورها وانا حريص على ان لا افقدها عزريتها .

بينما احركه وهى تتلوى انزلق قضيبي داخلا فى عمق كسها بلا ألم أو دماء فأكملت الضربات في كسها وهى تتلوى وتسمعنى ما يزيد هياجى .

-النيك حلو قوى يا سامي نيك كمان كمان ياسامى زبرك حلو حلو قوى .

حين أحسست بقرب نزول اللبن من زبري سحبته سريعا حتى لا اقذف في كس أختي فقامت كالمجنونه ووضعت زبري في فمها حتى امتلأ فمها بلبنى .

كان اللبن ما زال من فمها يتساقط حتى سمعت صوت أمي وهى تصرخ

يخرب بيتكم بتعملوا ايه؟


كنت مازلت أقف عاريا منكشفة أردافي بينما كانت أختى قد انسدل عليها جلبابها فلم يظهر فيها شيء الا تلك القطرات التى تسيل من فمها .

التفت من رعب فظهر قضيبى الذى بدأ ارتخاؤه وان لم يرتخى تماما :

صرخت أمي في دهشة وغضب :

ايه ده كنت بترضع اختك من زبك يا قليل الأدب , وانت يا صايعة بدري عليكي دانت لسه مفعوصة أعمل فيكو ايه من النهاردة مش هسيبكو مع بعض أبدا دنا عشت طول عمرى أربيكم على الشرف والأدب تطلعو انتم الاتنين قللات الأدب ومع مين دى أختك يا قليل الأدب يابن الكلب .

صمت لا أستطيع الكلام حتى لو كان في رأسي الكثير من الكلام .

فى غضب سألت :انت شفت كس أختك يا واد ؟ لمسته اوعى تقول انك لمسته1

فى جهد قلت : لا مشفتوش ولا لمسته .

أتتني الجرأة أن اتكلم :خلاص أنا هاجي معاكي فى اوضتك واسيب عبلة فى أوضه وحدها

ردت عبلة بسرعة أنا بخاف أنام لوحدى نعيش كلنا ف أوضة ماما

ارتبكت أمي للحظات ثم قالت بس ساعة ما أحب أستريح تخرجو انتم الاتنين برة الشقة .

فى خبث سألت : يعنى نقعد على الباب يا ماما واللى طالع واللى نازل يقول ماما طرداكم بره ليه

سكتت ماما ولم ترد للحظات ووجدت ان الفكرة ليست جيدة ثم قالت خلاص اوعدوني متعملوش كده تانى

سألت بخبث أيضا : هو لازم يا ماما نقفل علينا الباب, نسيبه مفتوح عشان تطمني خالص

كانت أختى لا تستطيع كتمان ضحكة تجاهد الا تحدث صوتا .

انسحبت أمي متجهة صوب حجرتها صامته فأشرت لعبلة أن نتبعها .

كان سرير أمى لم يرتب بعد وقطرات من بقع مازالت فى نفس الموضع الذى رايت كسها عليه.

اشرت لعبلة دون أن أنطق ولم تلحظ أمي فحاولت كتمان ضحكتها .

وأنا أتجول ببصري لمحت مفاتيح سيارة عم شحاته نسيها قبل أن يغادر فكانت الفرصة ان أسأل أمي:هو عم شحاتة نسى المفاتيح يا ماما ولا لسه راجع ؟

ردت فى تردد : عم شحاته ايه لا مش مفاتيحه ايه اللى هبجيبه هنا ؟

لم نكد نكمل حديثنا حتى رن جرس الباب وكانت امى ممسكة بالمفاتيح فجرت للباب فلحقتها وكان الذى بالباب عم شحاتة حيث دست في يده المفاتيح وهى تقول اهلا يا حاج شحاته خير ؟

رد عم شحاته فى خبث : لا بس كان فيه موضوع عاوز اكلم حضرتك فيه وآخد رأيك بس موضوع سر مش عاوز حد يعرفه .

التفتت امى ناحيتى وقالت فى لغة آمرة :

ادخل انت واختك واقفله عليكم الباب وزى ما قلتلكم بلاش شقاوة مفهوم!

رحلة العمر (احد عشر جزء)

0

 انا اسمي احمد عمري حاليا ظ¤ظ¥ سنة من تونس دي حتكون مشركتي الاولى في المنتدى اتمنى تعجبكم القصة

قصتي مع الجنس ابتدت من و انا عندي ظ،ظ¨ سنة و من هناك* اتغيرت نظرتي للناس و الدنيا عموما في سن ظ،ظ¨ كان طولي ظ،ظ¨ظ** و كنت مهتم بجسمي اوي و العب رياضة كتير

عشان كدا جسمي كان جذاب و اصلا انا وسيم في في مظهري

ابطال القصة دي حيكونوا و دي اعمارهم لما بلشت القصة

امي منى ظ¤ظ¥ سنة

ابويا محمد ظ¥ظ*سنة

ملاك اختي ظ¢ظ¥ سنة

*امل جارتنا ظ£ظ¢ سنة و تشتغل مشرفة في مصنع نسيج و هي تشتغل عشان تكون علاقات و تضيع الوقت لان هيا مش محتاجة فلوس و دا عشان* متزوجة من عمو محسن ظ¤ظ* سنة و يشتغل مدير نزل في مدينة سياحية قريبة مننا و هو اصلا من عيلة ثرية

دول شخصيات الرئيسية في قصتنا و الباقي حنعرفهم لما يجي دورهم**

تدت قصتنا لما كان عمري ظ،ظ¨ سنة و كنت فيظ¤* ثانوي (الثانوية العامة )لان حالتنا المادية ميسورة كنا بأدرس في مدرسة خاصة* انا و اختي قبلي و عيلتنا بتسكن في منزل عبارة عن فيلا صغيرة يتكون من طابقين. طابق سفلي فيه غرفة بابا و ماما و المطبخ و حمام كبير وصالة و غرفة الطعام و طابق العلوي فيه غرفنا انا و اخواتي و غرفة الضيوف

في يوم كنت رجعت من المدرسة و دخلت غرفتي أخذت كمبيوتر تبعي و أخذت امارس هوايتي المفضلة و هي تهكير كنت في تلك السن أعشق كل ملو علاقة بتكنولوجيا و لحظة و سمعت تليفوني بيرن أخذتو كان عمو محسن هو يلي بيتصل كان عيزني اروح بيتو عشان كان في ورقة في مكتبو محتاج منها رقم عايزوا كانت ساعة ظ¢ظ¢ بالليل و قالي انو طنط امل في الشغل و هو محتاجوا ضروري و دلني على

مكان المفتاح الي تركينو لضرورة في مكان ميبنش للحد

*(انافي سن ظ،ظ¨ كنت فتى خجول و متفوق في دراستي عشان كنت عايز احقق حلمي و اني اصير مهندس برمجياتsoftware engineering

و اسس شركتي الخاصة ليس لدي تجارب عاطفية بس كان الجميع يحبني** عشان اخلاقي و كنت ككل مراهق بتفرج* كتير على السكس و اعشق الجنس بس خجلي كان منعني اني اعمل علاقات جنسية)

نزلت من غرفتي لقيت ماما و ملاك اختي يتفرجوا في تلفزيون سلمت على ماما و قلتلها خمس دقايق و جاي حروح بيت عمو محسن خرجت من بيتنا و دخلت بيت عمو محسن عن طريق الباب الفاصل بين الجنينة تباعنا و الي تبع عمو محسن و دا باب فتحناه بين بيوتنا عشان نروح عند بعضنا من غير ما ننزل الشارع أخذت المفتاح و فتحت الباب و كنت رايح المكتب بس سمعت صوت جاي من طابق العلوي فكرتو حرامي أخذت سكينة من المطبخ و طلعة فوق لما طلعت السلم صوت صار اوضح دا صوت آهات و دا صوت طنط امل انا عرفوا كويس قربت من أوضة بشويش و سمعت صوت راجل كمان بيقول :

-انزلي* ارضعي زبي كويس يا شرموطة المصنع

الصوت دا كمان انا عارفوا كويس دا صوت.........

اتمنى الجزء الاول يكون عاجبكم دا كان مقدمة و ما فيهوش جنس القصة حتكون طويلة و فيها كل انواع الجنس


انزلي* ارضعي زبي كويس يا شرموطة المصنع

الصوت دا كمان انا عارفوا كويس دا صوت بابا ايوا دا صوت بابا انا عرفوا كويس* (نسيت اقولكم انو بابا يبقا مدير المصنع الي تشتغل فيه طنط امل و نائب رئيس مجلس الإدارة مجموعة المصانع الي في كل أنحاء البلد و كمان في عندهما مصانع برا البلد و بابا عندوا ظ£ظ*% من أسهم هذه المجموعة و كمان عندنا ضيعة في الارياف و عمارة مأجرينها في وسط العاصمة و بابا هو الي دخل طنط امل تشتغل مشرفة عل العمال في المصنع) و طنط بترد عليه انا شرموطتك و شرموطة زبك الي مكيفني ديما و نزلت ترضع . انا كنت فتحت الباب بشويش و بقيت بتفرج كانت طنط امل نزلت على ركبها و بترضع زب بابا الي كان كبير و واقف على اخرو و مسك رأسها و بقى بينيك بقها و هي ريقها بينزل شلالات من بقها و بتتخنق انا أخذت تليفوني و بقيت بصور الي بيصير بابا وقف طنط امل على طرف سرير و قلها افتحي طيزك يا شرموطة عشان اعرف انيكك منها

-امرك انا شرموطة و لبوة و بتناك من طيزي انا عيزاك تكيفها و تفشخها اححححح كيفني يا حبيبي و كان بابا بلش يرزع في طيزها و هي بتخرج آهات تذوب الحجر دي ملكة جمال ياما ضربت عليها عشرات دا اجمل جسد شوفتو في حياتي و كنت ديما اتخيلو عامل ازاي تحت هدوم طنط امل دي عندها طيز متوسطة بس مدورة و مرفوعة توقف زب الخول و بزاز كمان متوسطة اد البرتقالة مشدودة و شعر اصفر حرير و عنين بني و شفايف تتاكل اكل هيا شبه الممثلة الاباحية** فجسمها cory chase

في لحظة اني كنت سرحان في جسمها كانت طنط شفتني و انا بصورها و انا مش واخذ بالي لما فقت من سرحاني لقيتها شايفاني و بتبتسملي اتخضيت قفلت تليفوني و روحت المكتب تبع عمو محسن صورت الورقة و بعثتلو صورة و رجعت بيتنا لقيت ماما طلعت نامت بس ملاك اختي فضلت مستنيني لإني تأخرت و مخذتش بالي و هي قلقت عليا ملاك دي اسم على مسمى هيا فعلا ملاك لما تشوفها بتبتسم نفسيتك بترتاح دي احن شخص عرفتو

*(وصف ملاك هيا عينيها زرق و شعر اشقر بزازها كبيرة شوية و طيز متوسطة شبه الممثلة الاباحيةjane** Molly عشان تعرفو تتخيلوها نفس الجسم )

قعدت معها شوية تكلمنا و بابا دخل البيت ملاك قالت

-مساء الخير بابا

-انتو لسا صاحيين

-اه كنت بتحدث انا و احمد و حنطلع ننام

-يلا عشان المدرسة الصبح

-ماشي بابا تصبح على خير

-و انتو من اهلو

و طلعت على اوضتي من غير مأكلم بابا و لا كلمة عشان كنت زعلان منو عشان بيخون ماما مع طنط امل بس مقدرتش اتكلم معاه دخلت اوضتي مسكت تليفون اول حاجة جات في بالي اشغل الفيديو و اتفرج عليه حسيت بزبي وقف على اخرو احتراما لهذا الجسد فخرجتو و بقيت اضرب عشرة على طنط امل و هي بتتناك من بابا لحد منزلت لبني . قفلت تليفون و غمضت عيوني و بلشت افكر حاعمل اي مع طنط امل دي شفتني و انا بتفرج عليها و بابا مكلمنشي تبقى مقلتلوش عني هي ناوية على اي و رحت في نوم صحيت الصبح على صوت ماما بتصحيني عشان المدرسة فقت فتحت تليفون لقيت مسج علواتس فتحتو اتخضيت*

*المسج كان من طنط امل كانت كاتبة عشان تضرب عشرات براحتك على الشرموطة جارتك وانا مستنيك لما تخلص تتفرج تعالا* و كان معاه فيديو لما فتحتو بانت اوضة نومها دي مركبة كاميرا في اوضة النوم و مصورة ليلة البارح مع بابا و بعثالي الفيديو كامل من اول ما بلشت الليلة لحد ما بابا جاب لبنو في بقها

فجأة ماما دخلت اوضتي و بتقولي انت لسى في السرير يلى تفطر الوقت تأخر قومت اخذت دش و لبست هدومي و طلعت فطرت اخذت شنطتي و انا ماشي تليفوني رن مثل ما توقعت طنط امل كانت شايفني من البلكونة تباعها قلتي اوصل لاخر الشارع و لف و ارجع كنت مضطر اسمع كلمها عشان افهم هي عايزة اي مني روحت على اخر الشارع اطمنت انو مفيش حد شايفني و رجعت لقيت باب بيتهم مفتوح دخلت و قفلت الباب و نديت على طنط امل قالتلي انها فوق اطلعلي طلعت لقيتها في اوضة نومها قاعدة* فوق السرير و لابسة قميص نوم احمر يا دوب مغطي نص فخذها من غير اندر و لا برا و حطا رجل فوق التانية انا شوفتها تنحت في جمال جسمها هي بيضة قشطة و مع قميص احمر يا لهوي فضلت متنح فيها لحد مفوقت على صوتها بتقولي

- حتفضل واقف كدا كتير متيجي اقعد جمب طنط امل

مشيت لحد السرير و انا مش مصدق نفسي اني في اوضة نومها و قاعد معها في السرير و هي كدا

- ههههههه ها قولي بقا اي رأيك فيا ليلة مبارح و انا بتناك من ابوك

انا كنت مش مصدق برودة دمها و هي بتقولي كدا و هي مبتسمة

- انتي زاي كدا ازاي تعملي كدا مع بابا و تخوني زوجك و ماما الي معتبراك زي اختها

- انا اعمل اي شي* عاجبني مع اي حد مفيش حد عندو عندي حاجة

-ازاي انت ست متزوجة يعني المفروض تحترمي زوجك

- بلا زوج بلا نيلة دا انا باشوفو مرة كل شهر يجي يحط زب يلي ادا تمرة دقيقة و ينطر لبنو و ينام و عشان ابسطهالك محسن عارف بكل حاجة انا بعملها و مبسوط كمان اي رأيك

- لا مستحيل في زوج يعرف انو مراتو بتخونو و يبقى مبسوط

- خلينا بقى من محسن دلوقتي انت اي الي جابك امبارح و ازاي دخلت البيت و شفتني و انا بتناك من باباك

لما سمعت كلمة بتناك من باباك زبي وقف جوا البنطلون و* بقى عامل خيمة فيه و لان بنطلون الزي تبع* المدرسة كان قماش و خفيف اوي زبي بقى ظاهر اوي و طنط امل لاحظاتو و عينها برقت و انا وجهي احمر و وقفت كنت عايز اخرج بس هيا مسكتني من ايدي و حطت ايدها تانية فوق زبي اتخضيت ملي هيا بتعملو عشان دي كانت اول مرة حد يلمس زبي بس عرفت ازاي تخليني اهدى وقفت جنبي و حطت ايدها على شعري و بقت بتقولي اهدى حبيبي* اقعد انا لسى عايزك

- عايزني في اي

-اقعد بس و انا حقولك

-ماشي

قعدت و رفعت وشي لقيت مفاجأة عمري متخيلتها* طنط امل قلعت قميص النوم و وقفت ملط قدامي بحلقت في جسمها اوي و كنت عايز انط عليها اكلها اكل بس مسكت حالي عليها بس هيا قطعت عليا تفكيري و قالتي

- بصراحة انا عايزة حابة اجرب حاجة خام من زمان و انت امور و انش**** تكون فحل زي ابوك

انا مكنتش عارف اعمل حاجة كنت بس عايز امتع نظري* بالجسم الملبن الي قدامي فجأة زقتني على السرير من كتفي انا كنت في عالم تاني من حاسس بحاجة حواليا كنت اول مرة اشوف جسم ست ملط و مين طنط امل يالي توقف كل ازبار البلد و هي مشيا كنت ظهري ممدود عالسرير و رجلي برا على ارض كنت مغمض عيني و كنت بس عايز اتمتع باللحظة طنط امل نزلت على ركبها قدام زبي و بدات تحرك ايدها على زبي من فوق الهدوم و تنزل بأيدها على فخذي و بعدين ترجع تاني و هي مركزة في وشي و شايفة النشوة الي انا فيها هي عايزني انساق ورا شهوتي و مافكرش في حاجة تاني و انا صراحة سبت نفسي ليها و كنت في عالم تاني عالم مليان بالنشوة و المتعة .طنط امل بلشت تلعب بزبي و تلحسو من فوق الهدوم و بايدها تانية بتفك حزامي و فلحظة قلعتني جزامة و مسكت بنطلون و قلعتني اياه و البوكسر كمان و بقيت ملط من تحت .طنط امل نزلت تاني على ركبها و مسكت زبي في ايدها و بقت بتطلع و تنزل بايدها عليه و نزلت بشفايفها على بيوضي و اخذت تحرك لسانها عليهم و بلشت تطلع بلسانها و بتمشيه على زبي للحد راس و هي عينها في عيني و قالتي مبسوط عاجبك الي بعملو رديت عليها أه اوي

-عايزني اكمل

-اه ارجوك

-ماشي

و رجعت حكت شفايفها على راس و بلشت تمصو تنزل عليه تاخذو كلو فبقها و تطلع رغم ان زبي كان كبير و تخين بس هيا بتقدر تاخذو كلو في بقها و فضلت تمص بخبرة و انا كنت حساس بأحساس ممتع اوي اول مرة اوصل لدرجة دي من نشوة و عشان كانت اول مرة اخذت في ايدها خمس دقيق و قلتلها خالص حأجيب قالتلي هاتهم في بوقي و اخذت زبي كل في بوقها و بلشت شلالات لبن تنزل مني اول مرة انزل الكمية دي و كان اللبن بيوقع من بوقها و ينزل على بزازها و هي اخذت تمسح اللبن من عليها و تحطو فبوقها و قالتلي طعمو حلو اوي و رجعت خذت زبي نظفتو في بوقها و قالت يلا نخذو دوش عشان نكملو الجولة التانية .دخلنا الدش و هي فتحت الميا و بلشت تحميني و تفرك في جسدي و زبي و تنظفو كويس انا سخنت اوي و انا شايف طنط امل ملط معي تحت دش مسكتها بقوة و اخذتها في زاوية دش و اخذت شفايفها في حتت بوسة و فضلنا خمس دقايق كدا و بعدين مسكتها من شعرها و قلتلها انزلي ارضعي زبي كويس يا شرموطة

نزلت على ركبها و خذتو فبوقها و انا قررت اني اكون انا المسيطر عليها و بلشت انيك بقها بقوة للحد ما بتختنق و اطلعوا عشان تاخوا نفسها و ارجعوا تاني بعدين اخذتها على الاوضة زقيتها عالسرير و نطيت و بلشت اطبق يالي كنت اشوفو في السكس اخذت شفايفها و بقيت ابوسها و ايدي بتفرك في بزازها و نزلت بلساني لرقبتها و ببوس رقبتها و وبعدين مسكت بزها اليمين و اخذت احرك لساني فوقو في شكل دواير للحد موصلت لحلمتها لما مسكتها بشفايفي خرجت منها ااااه هجتني عليها اكثر و اخذت اكل بزازها اكل و هي اهاتها بلشت تعلى تركت ايدي تلعب ببزازها و نزلت بلساني على بطنها للحد اول كسها اول مرة اشوف كس بجمال دا انا شفت الالاف افلام سكس عمري مشفت زايو نزلت عليه بلساني و اول ملمست زنبورها جسمها بلش يتشنج و اهات تطلع منها و تصرخ هجيب و نزلت شهوتها و هديت شوية .رجعت الحس كسها و كنت اطبق كل الي تعلمتو مالسكس عليها و رجعت اهاتها تملا الوضة اااااااه ايوا كدا الحس كس طنطك امل ايواااااااا يا حبيبي كمل الحس كس الشرموطة اااااااه اااااح كمل كدا ايوااااااا ارحمني بقى و دخلو بترجاك دخلوا اااااااه في كس المتناكة يلااااااااا

وقفت و بلشت افرشها بزبي امشيه و اجيبوا فوق كسها و هي تترجاني عشان انيكها و بديت ادخل الراس بس و اخرجها وهي تشهق كأني روحها بتطلع و تقولي ارجوك ابوس رجلك نيكني ااااااه نيك المتناكة جارتك و دخلت زبي فيها مرة وحدة فصرخت حتت صرخة حسيت انو الحي كلو سمعها و بلشت انيكها بقوة وهي تقولي ااااه براحة ااااااااي براحة اااااه يا كسي و كنت شايف المتعة في عينها و انا كنت اعذبها في النيكة وقفت و سحبت زبي منها و هي شهقت و قلتي لي وقفت كمل بترجاك انا محتجاه اوي يلا و رجعت افرش كسها و هي لا دخلو عايزاه جو ابوس ايدك ااااااه دخلو و دخلتو تاني و هي بلشت تتشنج تاني ااااااه هجيب اااااه و جبتهم تاني و انا رجعت انيك و هي النايمة على ظهرها خمس دقيق و قالتلها خذي وضع الكلبة يا كلبة قامت قعدت على ركبها و ايديها و قالتلي يلا نيك كلبتك و شرموطتك و خدامة زبك بصراحة طيزها كانت مغرية اوي و هي كدا فحطيت زبي فيها و رجعت انيكها و هي اااااه نيكني اايواااا دخلوا يلااااااا نيك خدامتك و متناكتك انت و ابوك ااااااااااه نيك الكس يلي ناكو ابوك امبارح اوووووووف ااااااححححح نيك اسرع* اااااه عايزك تقطعو كس الشرموطة فضلت انيك فيها عشر دقايق و كنت خلاص هجيب قلتلها هجيب قاتلي و انا كمان هاتهم في كسي عايزة احس بيهم جوا . جبتهم في كسها و اترميت على السرير مالتعب و حسيت بمتعة عمري محسيتها و بعدين افتكرت حاجة مهمة اوي ازاي نسيت انا نسيت انوا

دكان العطارة والعيلة ثماني اجزاء كاملة

0


الجزء الاول


اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا

انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي

عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .

امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي

و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي

من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .

اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .

المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .

كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق

حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير

بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي

فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك

انا : هو الي غلط فيا اسكتله

فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع

انا : اهو بقي الي حصل

فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه

انا : ...

فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك

اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .

فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني

امي : ابني حبيبي انت كويس

انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا

الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني

و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .

بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا

امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير

انا : ...

امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك

امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني

خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت

وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه

عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .

تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه

جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام

انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني

جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين

انا : شكرا يا خال

و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .

في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا

( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )

انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .

دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا

انا : نورتي الدكان يا مراة خالي

ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات

انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك

ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل

انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي

ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان

انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه

ادتني ورقة فيها طلبات كتير

انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك

ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا

جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه

انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم

ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا

انا : يبقي اوصلك انا

ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا

انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني

و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .

دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .

قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه

الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر

انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .

صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية

( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )

انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .

باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .

عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها

الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم

انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي

الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير

انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش

عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان

انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني

( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )

انا : طلباتك ايه يا عبير

عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي

انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه

عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش

انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة

عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه

انا : اسمي محمود

عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا

انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش

عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا

انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي

ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة

انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني

عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي

جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت

انا : هو فيه حلين ملهمش تالت

عبير : و ايه هما

انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة

عبير : و لو معملتش حاجة

انا : تجيلي اعرفك الحل التاني

عبير : و متقولش ليه دلوقتي

انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك

عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك

جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي

انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة

عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود

هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .

بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني

امي : محمود يا ولا محموووود

انا : ايه يا ماما سيبيني انام

امي : خالك علي التليفون عايزك

انا : طيب هاتي

كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان

انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال

جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة

انا : مرات خالي مين

جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش

انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال

جابر : طب اديني امك و كمل نوم

اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت

انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين

امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك

دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة

انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل

امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك

انا : كلمني امته

امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك

انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا

امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف

انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم

امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه

كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع

ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين

انا : لا مفيش

ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب

دخلت و هيا قفلت الباب ورايا

انا : اصلي افتكرت حاجة كدا

ضحي : ههههههه حاجة ايه دي

انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه

ضحي : تعال اقعد الاول

مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة

ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت

انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين

كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل

ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك

انا : ماشي

دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي

شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها

انا : نبدأ فين

ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه

كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة

ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي

قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي

ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي

انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها

هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد

ضحي : اااااااا الحقني يا محمود

انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع

انا : ايه الي حصل

ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه

انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان

انا : هنا

ضحي : تحت اكتر عند ايدي

انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا

ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة

انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها

ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود

انا : اعمل ايه

ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة

قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي

ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل

قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج

ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج

فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه

ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه

انا : مين يدهن انا ازاي

ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم

بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر

ضحي : مش قادرة اقف

انا : نعمل ايه

ضحي : شيلني للاوضة

انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )

ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني

و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم

ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول

فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم

ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا

جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .

بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها

انا : و دلوقتي اعمل ايه

ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه

قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف

ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير

انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا

ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر

نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي

ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت

اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها

انا : كدا يعني

ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب

انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي

رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق

ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك

قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه

ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد

انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول

انا : ورا ولا قدام

ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة

انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها

ضحي : براحة يا محموووووود

قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي

ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه

انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي

بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي

ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني

انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا

فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس

انا : اااااه انا حاجيب مش قادر

ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف

طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....


نوره واخوها خالد وعائلة زوجها كامله

0

 انا اسمي خالد عمري 22سنة ساكن في قرية تبعد عن حفر الباطن تقريبا 300كيلو قريتنا صغيره عندنا بيت شعبي بس كبير مقسوم قسمين قسم لنا ويتكون من اربع غرف غرفه وفيها امي اسمها سعاد عمرها 45سنه لانو ابوي متوفي وغرفه وفيها اخوي محمد وعمره 27سنه ومتزوج واسم زوجته نجلاء عمرها20سنه وغرفة فيها اخواتي الثنتين الكبيره اسمها شيخة وعمرها 24سنه مطلقه لوفاة زوجها والصغيره اسمها العنود وعمرها 19سنه وغرفه فيها انا وزبي المسكين والقسم الثاني من البيت ساكن فيه عمي حسين عمره 32سنه وزوجته نورة وعمرها 25سنه ولحد الان ماخلفو اولاد عمي واخوي محمد شغالين في الرياض ولانشوفهم الا البشهر مره لمدة خمس ايام ويروحون لظروف شغلهم يعني انا المسؤوال عن البيت وانا املك سياره من نوع جيب صالون موديل 97تويوتا وكذالك ونيت وكذالك وايت ماء احيانن اشتغل عليه وانا كثير القنص وروحات والسهرات وعندنا مزرعه كبيره وفيها راعي سوداني اسمه ابو احمد عمره 35سنه وجانب البيت في حظيرة غنم مسؤال عنها الراعي اسمه فاروق سوداني عمره 33سنه ساكن مع ابو احمد في بيت بوسط المزرعه وهم اصحاب لايتفارقى طبعا بيتنا يبعد عن القريه 3كيلو لانو ابوي اسس البيت مايحب ان يخالط احد يعني عندنا خير ولله الحمد حياتنا حلوه وقلاقتي مع امي وخواتي وزوجة اخوي مره حلوه وقويه الا زوجة عمي نوره كانت كل ماشافتني كأنها شايفه عدوها بس هي ماتبين ذلك لكن انا الاحظه في عيونها وطريقة كلامها معي لما نبقى مع بعض لوحدنا المهم و مره من المرات كان وقت العصر كنت منزل من ظهر الونيت شعير للغنم لانو حظيرة الغنم جهت بيت عمي وبجانب الباب عمي فيه حنافيه ماء للغنم كنت جالس بجانبها استناء العامل ينزل الشعير شوي الا واسمع اللي يدق الباب ناظرت من خلف الحنافيه شاهدت عامل عمي اسمه شانور باكستاني الجنسيه عمره 30سنه طويل القامه اسمر البشره قوي البنيه يشتغل في محل عمي خياط نساء لا وتفتح الباب له زوجة عمي نورة قال لها هذا ثوبك طولته لك قالت له لايكون قصير قال اذا قصير اجيلك بكره اخذه منك قالت لا اذا ماناسبني اجيبه لك البيت

بنت الرابعه عشر وابوها

0

 كنت اعيش في اسرة فقيرة وتزوجت بما يشبه الصفقة لرجل خليجي غني جدا انقاذا لعائلتي من الفقر ولم يكن عمري يومها يتجاوز اربعة عشر عاما وعمر زوجي خمسون عاما وكان شرط ابي عليه ان لا اسافر الى بلده وان اكمل تعليمي ونفذ شروط ابي واشترى بيتا باسمي في العاصمة واشترط على ابي ان يسكن معي بغيابه وتمت الصفقة وتم زفافي اليه في بيتي الجديد

أمي الراقصه مثيرررره جدا

0

 الليل طويل ... وأنا أستعين عليه بممارسة العادة السرية ... وذلك بعد أن خرجت أمى نوال 42 التى تعمل راقصة بأحد النوادى الليلية الشهيرة ... وقد تركت لى بعض الاكل واللحم بالثلاجة بينما هى خرجت لتعرى لحمها أمام السكارى بالملهى ... امارس العادة السرية ثم اتناول الاكل واللحم ثم أشعر بالدفء ... هذا ما أقوم به ليلتى .

لم أستطع النوم .. لقد مللت من حياتى .. حيث أمى تقوم بالإنفاق علينا أنا وأختى ابتسام 21 سنة , وأنا لا أقوم بأى دور بالرغم من بلوغى سن 26 سنة .. وهناك أصدقاء لى تزوجوا وأنجبوا 3 أولاد .. وأنا مازلت كالطفل أعتمد على أمى .

انا واختي من الطفولة عشرة اجزاء

1

 الجزء الاول

اسمي ابراهيم عمري حاليا خمسون سنة واختي احلام اصغر مني بسنتين وبدأت قصتي وقت أن كان عمري ظ،ظ* سنين وكنا ولا زلنا نسكن في حي شعبي بالقاهرة وكنا كباقي الاطفال نلعب مع اطفال من الأهل والجيران وفي يوم من الايام اتفقنا نلعب عريس وعروسة وكنا في المساء والإضاءة ضعيفة جدا في الشوارع في ذلك الوقت من فترة السبعينات وكان الاتفاق أن أكون أنا العريس واختي العروسة وفعلا جلسنا بجانب بعض كأننا في الكوشة والأطفال حولنا يغنون لنا وفجأة تظهر الأمهات وكل ام تأمر ابنها او بنتها بالدخول للمنزل خوفا من لدغة عقرب لعدم نظافة الشوارع والحارات الشعبية في هذا الزمن وبالطبع دخلنا انا واختي احلام منزلنا واغتسلنا من آثار اللعب وتناولنا العشاء مع الاب والام وباقي الإخوة الذين هم اخين اكبر مني واخت كانت اكبر مني أيضا ولكن متزوجة وكانت الشقة عبارة عن غرفة للوالدين وغرفة لاخوتي الكبار وغرفة ننام فيها انا واختي والصالة هي مكان الجلوس والأكل وكان ليس لدينا تليفزيون فكان النوم مبكرا لأن ابي واخوتي يستيقظون مبكرا للذهاب للعمل وفي هذه الليلة كنا مغتاظون من امي لأنها ادخلتنا المنزل دون أن نكمل لعبنا وجاء وقت النوم وجميعنا ذهبنا لغرفنا ولكن انا واحلام ليس لدينا رغبة في النوم وبدأ الحوار بيني وبين احلام كالاتي:

احلام :مش كانت امك تسيبنا نكمل لعب واحنا اهو مش عارفين ننام

انا: صح كانت اللعبة حلوة وكانت الاغاني حلوة طيب تيجي نكمل لعب هنا لوحدنا

احلام: ماشي بس احنا منعرفش العريس والعروسة لما بيتجوزوا بيقولوا ايه ولا يعملوا ايه

انا: مش ابوكي وامك متجوزين تعالي نتفرج عليهم ونعمل زيهم

احلام: تعالي بس بالراحة احسن يشوفونا

خرجنا انا واحلام بالراحة وعند باب غرفة ابي وامي وقفنا وكان الباب بدون اي شيء يقفله فكان موارب والمساحة المفتوحة تسمح لنا برؤية ما يفعلون والهدوء يسمح لنا بالإستماع جيدا لما يقولونه ووقفنا نشاهد ونسمع وكانت صدمة لنا أن شاهدنا امي نايمة على ظهرها ونصفها السفلي عريان وابي كذلك ونايم علي امي ويطلع وينزل وامي تقول احححح نيكني جامد يا حبيبي وابي كذلك يقول اححح كسك سخن مولع وهي تقول احححح كسي سخن من نار زوبرك نيكني كمان ويبوسوا بعض من الشفايف ولاحظنا لحظات عنف غير مفهومة لاطفال في عمرنا وبعدها نزل ابي من علي امي واحنا جرينا علي غرفتنا واصطنعنا النوم وسمعنا صوت باب الحمام المزعج يفتح وبعدها بفترة قفل باب الحمام وساد الهدوء التام في الشقة فعلمنا أنهم ناموا وقمت اتاكد من هذا وفعلا وجدتهم ناموا وذهبت غرفتي ونمت بجوار احلام التي سألتني عن أبي وامي هل ناموا فقولت لها ناموا خلاص تعالي نلعب زيهم قالت ماشي قولتلها نامي على ظهرك وانا قلعت بنطلون البيجامة الشعبية ورفت الجلبية الشعبية التي ترتديها احلام وقولتلها اعملي زي امك بالظبط وقولي زيها وفتحت رجلها وثنتهم وانا دخلت بين رجلها ونمت عليها واقلد ابي في كل الحركات التي شاهدتها وهي كذلك تقلد امي وبدأت ابوسها من شفايفها بدون علم أو خبرة طبعا وهي تحضني وتقول احححح نيكني جامد وزوبرك سخن وكل الكلام الذي سمعناه وبعد ذلك قولنا كفاية وننام وبلاش نقول للعيال أننا كملنا لعب هنا احسن يزعلوا أننا بنلعب لوحدنا ووزيادة في التقليد الجاهل حضنا بعض ونمنا كالازواج فعلا واستمرينا كدا كل يوم نتجسس علي ابوينا ونشاهد ما يفعلون وندخل غرفتنا نقوم بالتقليد لمدة اكتر من سنتين ودخلنا مرحلة أخري من الطفولة هي أنني العب مع الذكور وهي مع الإناث اللعب العادي سواء الكرة أو اي لعبة اخري والإناث تلعب ألعابهم حتي وصلت للشهادة الاعدادية وهي كانت ضعيفة جدا دراسيا فتركت التعليم وبدأت تساعد امي في شغل البيت ودخلنا مرحلة المراهقة وبدأنا مرحلة جديدة نعرفها في الجزء القادم وكلي أمل أن اعرف رايكم في أول تجربة للكتابة في موقعنا المحبوب نسوانجي

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه