‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس محارم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص سكس محارم. إظهار كافة الرسائل

على سرير واحد ـ حتي الجزء الرابع

3

فى البداية القصة دى حدثت بالفعل مش تأليف

اول مرا ليه مع مرات عمي

5

دي قصتي مع مرات عمي

انا اسمي احمد و عندي ٢١ سنه جسمي رياضي و بحب اتمرن و و بحب الجنس بزات لمامرات عمي ديما اللي خلتني افجر شهوتي فيها بعد ما عمي مات مرات عمي هوصفها ليكو طويله و بيضه زاي القشطه و جسمها جسم ممسلين البورن بظبط جسم ميلف و عود اي مرات عمي ٣٧ سنه لسه في عز شببها يعني عمي **** يرحمه كان علي طول يوصيني عليها علي طول و كنت اجبلها طلبات و حجات و كانت وخده عليا عشان كنت طول الوقت عندها لحد ما جي في يوم عمي تو*ي و من سعتها الحال اتغير للاحسن ذوت اهتمامي اكتر و واكتر بس بعد طبعا ما عمي عدا عليا الاربعين بتعو و لقيت مرات عمي بقت احسن و عادي خالص المهم في مرا صحيت من النوم خت تمرنتي و اكلت و مكنش في حد هالص في البيت غيري يعتبر و علي فكرا مرات عمي في نفس البيت بتعنا بيت عيله يعني لقيت مرات عمي بترن عليا بتقلي محمد انزل بسرعه في فار في الشقه طبعا اتنفط و نزلت جري عليها فتحتلي و الاقي يجدعان منظر لا يخطر قي بال احد منظر خلا زبري يبقا حديده بجسمها الابيض و بززها اللي لسه فيهم الحيل و لبسه الروب و بززها يجدعان قربو يخرجو برا الروب و اخت بالي من حلمتها علي فكرا هيا اخده عليا جدا معتراني زاي جوزه يعتبر المهم قلتلها في قالت جو في الحمام جريت و ماسك المقشه عشان اشوف فين و انهي حياته راح جري علي قوده النوم جريت وره لحد ما جري غلي المطبخ و بجري و مش واخد بالي رحت اتخبط في مرات عمي و وقت و وقعت عليه و وشنا في وش بعض و ببزها اتعرت و بتاعي واقف من علي الشرت و يعتبر شوفت الاندر الاسود الفتله اللي كنت هموت و اكل اللي تحته و بززها اللي يتكلو اكل بصطلي و بصطلها قلتلي مش تحاسب يواد كدا عريت مرات عمك قلتلها معلش يقمر اعمل اي الفر هد حيلي و مختش بالي منك راحت ضحكت ضحكه ميصه خالص و قالت حلوه قمر دي رحت اتنفط و وقفت علي حيلي و لسه بتاعي عمال يقف و يسد في تفسو لقتها بصت عليه و عملت نفسه مش واخده باله رحت كملت معاه الفار لحد ما مسكت امو بعدها بقا قعدت تشكرني و تقلي كلام طبعا انت

حمادة و امه واخته

3

اسمي حمادة وعمري 18 سنة.. اعيش مع أهلي في بيتنا المتواضع.. ولي اخت اسمها ندى تكبرني بخمس سنوات..وتزوجت ندى قبل عامين


كنت منذ طفولتي انام مع اختي ندى في غرفة واحدة واترك سريري وانام على سريرها..لانني كنت متعلقا بها لدرجة كبيرة لا يتصورها العقل…وكنت احبها اكثر من امي بكثير..ولم اكن اعرف شيئا عن الجنس…وكانت ندى تحضنني بالليل وانام بحضنها طوال الليل….وعندما تزوجت ندى بكيت عليها بمرارة….وايضا ندى بكت لفراقي….وطلبت مني ان ازورها دائما…وزوجها يعلم جيدا انني متعلق بها…وكان دائما يجعلني ابات عندهم ولكن بغرفة اخرى….

حماتى و العيله الهايجه - الجزء التالت

0



انتهت حكايتنا عن العيله الهايجه و هى حكاية واقعية مفيش أى مبالغه و كل الاحداث بالتفاصيل و كنا وقفنا فى الجزء التانى الى فات عن رواية صاحب القصة الى بيقول بعد الى حصل لمراتى المستقبليه نيفين على ايدى و تعبت من كتر الهيجان و روحتها و كنت بايت عندهم فى اليوم ده عشن اتطمن عليها و كانت حماتى خليتنى ابات فى أوضتها لوحدى و اديتنى هدوم بتاعت حمايا ****يرحمه كانت هدوم واسعه و خفيفه بيتى أظن انه كان مخصص الهدوم دى للنيك المهم غيرت هدومى و نيمت و كل ماتقلب البنطلون كان بينزل منى لأنه كان واسع محستش بنفسى و روحت فى النوم و صحيت على ان فى حد مطلع زوبرى و نازل مص فيه و بفتح عينيا بالعافيه و كانت الصدمه.......

من صنع الشيطان - حتى الجزء الرابع

1

احيانا نرتكب اخطاء كبيرة نندم عليها فيما بعد العمر كله، و كم قضينا اياما وليالٍ أرقنا فيها و نحن نتمنى ان نجد فرصة .. ولو فرصة واحدة لتصحيح تلك الاخطاء ..




تفكيرنا الزائد يتحول الى وسواس قهري لتصحيح الأمور .. فنتمنى فعل اي شيء لمحو تلك الاخطاء ..او تصحيحها .. أي شيء !




احيانا نسرح بخيالنا الى درجة نتمنى فيها ان يعود بنا الزمن لمحو تلك الاخطاء ..




ولكن.. ماذا لو تحققت تلك الفانتازيا المستحيلة ..! فهل سنفعل ذلك و ننجح به ؟




■■■■■■■■■■■■■■■




الفصل الأول




ماذا لو ...







انا وخالتي

0

انا عماد من حجه عمري 30 سنه


قصتي مع خالتي زوجة ابي بعد الطلاق


انا متزوج وزوجتي ممرضه واختي من خالتي مخبريه هذا اختي القصه مع امها


حصلت زوجتي واختي على عمل بمركز طبي في صنعاء في همدان وكانت زوجتي حامل بنهاية الشهر التاسع فقلت لاختي ايش رائيك اتصل بامك تجي عند زوجتي حتى تخلص الولاده حق زوجتي وانتي قد انتي تغطي العمل بالمركز والمختبر قالت تمام بعدها اتصلت بخالتي ووافقت.

اللي بينّا مش ممنوع ـ حتي الجزء الرابع

0

الجزء الأول: "الجذب اللي بدأ يتحرك"

كريم وهاجر، توأم عمرهم 22 سنة، كانوا دايمًا أقرب من أي أخوات عاديين، بس في الفترة الأخيرة، الرابط بينهم بدأ يتحول لشيء أعمق، أخطر، ومليان إثارة. في بيتهم الصغير في حي شعبي بالقاهرة، كانوا بيتقاسموا أوضة واحدة من وهم صغيرين، وأمهم، الخياطة اللي بتخرج بدري كل يوم، كانت دايمًا بتسيبهم لوحدهم. كريم، طويل ورفيع، بشرته قمحاوية، شعره أسود قصير، وجسمه مشدود بعضلات خفيفة بتبرز لما بيلبس تيشيرتات ضيقة. هاجر، جسمها مليان ومثير، بشرتها قمحاوية زي أخوها، شعرها الأسود الطويل ناعم زي الحرير، صدرها كبير وبارز بيتراقص مع كل حركة، وسطها عريض زي ساعة الرمل، وفخادها ملفوفة بتلمع زي الرخام.

في صباح يوم خميس، كريم صحي بدري، لبس تيشيرت أبيض ضيق بيبرز صدره، وبنطلون بيتي رمادي لازق على رجليه، وقعد في الصالة يراجع مذكراته للجامعة. هاجر صحيت بعده، خرجت من الأوضة لابسة عباية بيتي قصيرة لونها أخضر غامق، شفافة شوية بتظهر تفاصيل جسمها من تحت، ومن غير أي ملابس داخلية. شعرها كان متلخبط من النوم، وراحت تقعد جنبه على الكنبة. قالتله بصوت ناعم: "صباح الخير يا كريم، نمت كويس؟" كريم بصلها، شاف عينيها البني الغامق اللي زي مراية لعينيه، بس عينيه نزلت غصب عنه على صدرها البارز اللي بيتراقص تحت العباية. رد بصوت فيه حرارة خفيفة: "صباح النور يا هاجر، آه، بس شكلك النهاردة حلو أوي."

الخالة الهايجة وامه المحرومة

0

مى سيده جميله جدا كما يقول الجميع منذ صغرى , فهى متناسقه الجسم شديده البياض و عيناها عسليه فاتحه , وهى من صغرها تصبغ شعرها باللون الاشقر رغم انها محجبه . انا اسمى طارق وحاليا وفى العام الدراسى الجامعى الثانى فى كليه الهندسه ولان والدى توفى لما كان عمرى خمس سنوات وانقطعت علاقتنا تقريبا بعائلته , لذلك لم اعرف عائله لى سوى عائله امى. وعائله امى من اصل فلاحى وجدى مازال يرتدى الجلابيات الفلاحى حتى الان ونساء العائله كلها يرتدون العبايات ولا يعرفون الفساتين الا فى الافراح. ولان عائله امى مستقره فى القاهره منذ فتره طويله وتعمل فى مجال المقاولات , فنحن ميسورين الحال جدا رغم قله المستوى التعليمى للجميع , فلم يدخل التعليم الجامعى سوى خالى الوحيد و اصغر خالاتى ” سوسن ” ولكنهم كانا يدرسون فى معاهد قليله المستوى اما اكبر اثنين من خالاتى وهم ” هدى ” و ” صباح ” فلا يعرفون القراءه والكتابه اما بالنسبه لامى ” ماجده ” فلقد تركت التعليم بعد الثانويه العامه. ولان امى منذ صغرها تعرف انها اجمل اخواتها وكانت الجميع يدللها جدا و تحب ان تلبس الضيق والمفتوح مما كان يسبب لها مشاكل مع خالى الوحيد , لذا فلقد زوجوها بالرغم عنها لما كان عمرها 18 عاما , ولقد كان والدى يعشقها وينفذ لها كل طلباتها ولكنه لم يسمح لها ابدا بارتداء اللبس القصير والمكشوف لانه كان يغار عليها جدا بل انه البسها الحجاب , ثم انجبتنى انا ثم

البركان الثائر

0

أنا حسام شاب جامعي وفي السنة النهائية وعمري يقترب من الواحد وعشرين عاما ..والدي متوفى ووحيد أمي بسمة التي تعمل مديرة بأحد الشركات الخاصة والتي تخطت الثانية والأربعين من عمرها .. وإبنة عمها مي صديقتها الأنتيم وحبيبتها بالرغم من فارق السن الكبير بينها وبين أمي ..فمي تجاوزت الثلاثين عاما بقليل وهي حاصلة على مؤهل جامعي ورفض جوزها أن تعمل بعد الزواج فتركت العمل وتزوجت منذ ست سنوات دون إنجاب ورغم أنها أصبحت ست بيت إلا أنها مهتمة جدا بمظهرها ولا تعترف بالملابس المحتشمة التي تقتل أنوثة المرأة و تحب أن ترتدي الملابس التي تظهر أنوثتها ومعها حق في ذلك فهي جميلة بيضاء البشرة زرقاء العينين وشعرها ذهبي غير مكتنزة على الإطلاق ولكنها بين.. بين..لاهي ممتلئة القوام أو نحيفة تمتلك نهدان كبيران غير مترهلين وساقان ملفوفان جميلان وفخذان مرمريان ومؤخرة مرتفعة بارزة وشفتان كحبتي فراولة وفم صغير ..ولشدة جمالها فهي مغرورة بعض الشيء ذات شخصية قوية ومحبوبة جدا في محيط العائلة وكانت وحيدة والديها المتوفيان ولها خال هاجر إلى إستراليا منذ فترة كبيرة

امي وام صحبي وحبهم في الشباب ـ حتي الجزء السابع

0

دي اول قصه ليا هنا تعبت فيها بس قصه تجنن تحسها وقعيه شويه فيها احداث تشد حاسس انها هتعجبكم اتمني ليكم مشاهده كويسه هيا هتبقي عباره عند سلسله من أجزاءكتير

عرفكم علي الشخصيات ال في القصه وازاي

بقيت ديوث و ازاي ماما اتحولت من شريفه لشرموطه وهيا وام صحبي


انا احمد 20 سنه في تانيه جامعه طخين شويه مش رياضي بحب الاكل شويه


ماما داليا 41 سنه م ن ق به دي الكل في الكل في القصه بدلعها بي دودو ماما بيضه مربربه شويه مش كيرفي بزازها كبيره طيزها كبيره لبسها في الشارع واسع شويه بس طيزها بتبان عشان كبيره شويه ودايما الناس بتبص عليها شهوه انها ***** والكل عاوز يعرف ايه تحت النقا ب ده شكلها يجنن اصلا في ال****


بابا مدحت 55 سنه صحته علي قده شغال في الاسكندرية بيجي كل اسبوع خميس وجمعه


اختي سناء 17 سنه ودي الدلوعه بتعتنا قشطه كدا بيزازها كبيره كبيره طلعه لماما ال يشوفها يقول 25 سنه بابا بيحبها اوووي اي حاجه بتعوزها تحت امرها ما هيا الدلعه بقا وانا غلبان بابا دايما يقولي مش نافع في حاجه غير الاكل نفسه اخلص جامعه واسافر واساعده في مصاريف البيت


هو الحقيقه تعب اووي ونفسي كمان اساعده

صحبي حسن ده مش صحبي يعتبر اخويه نعرف بعض من 15 سنه لما الشقه ال جبنا من يومها واحنا اصحاب جدا اروح عنده يجي عندي مامتي ده الوحيد ال في اصحابي تشيل ال**** عادي وهو موجود


ام حسن مدام ايمان ست ملبن وقشطه 45 سنه بس واخدها بالها من نفسها شويه ارمله جسمها مربربه شويه محافظه علي جسمها اووي كانت عايشه في الخليج مع جوزها بس لما جوزها مات جات هيا والعيال رجعت مصر دي بردو من ابطال القصه مع ماما


اخت حسن هايدي 19 سنه بعشقها بمعني الكلمه نفسي تحبني زي ما بحبها بس مش واخده بالها مني خالص مالهاش دور كبير في القصه


برعي البواب 27 سنه صعيدي اسمراني وناشف اوووي وعنده صحه تهز جبل ابوه مسك العماره يجي عشرين سنه و مااات من فتره وابنه مسك مكانه رغم انو صعيدي بس متعلم بس مهبدل شويه وافتكره برعي ده كووويس عشان ليها في القصه مشاهد كتير وخطيره


مراته بشريه 23 سنه بنت عمه بس غلبانه وصحتها علي قدها مش بتخلف مريضه اتحوزها عشان ابوه قبل ما يمووووت قاله خلي بالك منها واتجوزها مالهاش حد غيرك

الجده - الجزء العاشر

0

انا ابراهيم عندي 21 سنه قاعد مع ستي عندها 70 سنه احب اوصفلكم ستي هي تخينه بززها كبيره وطيزها كبيره وعندها كرش بس صغير مش كبير وكانت ديما مش بتلبس سنتيانه و بتلبس العبايات الفلاحي اما انا مش هقولكم بقا الواد الرياضي مفتول العضلات ولاا اي حاجه من دي.


معلش طولت عليكم في المقدمه نحكي القصه بقاا.


في يوم كنت راجع من الكليه اول مدخلت البيت سلمت علي ستي وبستها من ايدها زي مكنت متعود لاني كنت بعتبرها امي ودخلت نمت عشان تعبان جه واحد صحبي كان عوزني ستي صحتني من النوم طلع صاحبي وكان بيقولي انه جايب واحده عشان ينكوها قولتله انا معاك وقالي انه محضرلي مفاجئه قولتله ماشي هاتها بليل عندك وانا هجيب الحشيش والبيره واجيلك قالي ماشي.


روح وانا قولت لستي انا هكمل نوم وصحيني ع الساعه8 عشان عندي فرح وكده ستي قالتلي ماشي نمت قومت من النوم روحت جبت الحشبش والبيره وكلمت صاحبي قولتله انا جيلك في السكه اهه قالي خلاص اشطا وانا مجهزلك المفاجئه .


رايح علي نار عشان اعرف المفاجئه طلعت عند صحبي وكانت المفاجئه فعلا انه جايب واحده كبيره كده ومخبي وشها بس كان باين عليها انا كبيره عن 50 سنه من ترهلات جلدها وانا بحب السن ده قولتله جبتها ازاي دي يواد قالي ديه المفاجئه التانيه بقا كشفت وشها وكانت المفاجئة انها سته الي معرفه باسم ام هاني وكان اسمها الحقيقي سنيه وقلتله انت اتهبلت ولاا ايه جايب ستك عشان ننكها قالي اصل هي هايجه خالص وعماله تلعب في كسها وفقولت نريحها قولتله انت مجنون عامل فيها ايه قالي حططلها نقط اثاره الشهوه عشان كان نفسي فيها بقالي فتره بعمل كده احط النقط واهيجها خالص.


قالي نعمل عليها حفله وهي موفقه وقال مش انتي موافقه ياا ستي قالت ااه بس ريحوني بسرعه بقااا وانا الشيطان فضل يلعب في دماغي قولت بييني وبين نفسي هو ديوث وراضي وهي عاوزه وماله ننكها.

ماما نامت على بطنها عايزاني أدلك طيزها المربربة

0

اسمي أحمد وهحكيلكم يوم ما ماما نامت على بطنها وصدرت طيزها المفنسة في وشي، أنا طالب جامعي وأمي تعمل موظفة جميلة بيضاء البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي. كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي. أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط في أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري. حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علمًا بأنني وحيد أمي. وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أمًا رائعة مثلك، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني. وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على

حماتي حبيبتي

0

انا اسمي خالد لما كنت في الجامعه اتعرفت علي نهي بنت كانت ملفته للجميع بخفة دمها و جمالها و جدعنتها جدا كانت بنت غريبه تهزر و تضحك و في نفس الوقت جاده جدا في كل شئ و دماغها حلوه و دخلنا بيتها كلنا في اكتر من مناسبه هي كانت بتعيش مع امها لان ابوها متوفي و وحيدة امها و واضح انها من عيله ميسوره جدا و عايشين في شقه كبيره في مكان راقي و كان عندها عربيه المهم بعد تخرجنا الظروف جمعتنا نشتغل في مكان واحد و بحكم قربنا من ايام الدراسه كنا قريبين جدا من بعض لدرجة انه حصل بينا علاقه عاطفيه و حبينا بعض قوي و اتقدمت لخطبتها طبعا امها رحبت لانها كانت تعرفني لكن كان ليهم شرط اني اتجوز معاهم في الشقه لان امها مش عايزه تبقي وحدها و كمان الشقه كبيره بعد تفكير و نصيحه اهلي و عم نهي قالو لي هاتوفر تجيب شقه و هاتوفر في المصاريف و لو خرجت او سافرت هاتبقي مطمن ان مراتك مع امها المهم وافقت و حماتي فرحت قوي حماتي اسمها سعاد و سنها ٥٠ سنه جمالها عادي و جسمها جامد جدا و دمها خفيف جدا المهم اتجوزت نهي و حماتي سابت لينا الشقه اسبوع قعدت عند اخوها فيهم و بعدها رجعت كانت لسه اجازتي انا و نهي فاضل فيها يومين و اول ليله رجعت فيها كانت هي البدايه لان صوتي انا و نهي كان عالي و نسينا ان امها في الغرفه الي جنبنا و هزارنا و اهات نهي كانت عاليه و كلامي معاها كان بصوت عالي ثاني يوم الصبح خرجت من غرفتي لاقيتها في المطبخ بتجهز الفطار و بتبص لي و تضحك قلتلها صباح الفل قالت صباحك عسل و بتضحك قلتلها بتضحكي علي ايه قالت بضحك قوي مافيش فقلت ليها لأ بجد ايه مضحكك قوي كده ضحكيني معاكي قالت صوتكم كان عالي قوي براحه علي البت اتكسفت بصراحه بس ضحكها خلاني اتجاوب معاها في الكلام و قلت لها اعمل ايه بنتك قمر زي امها ده غير انها مبسوطه مش انتي يهمك انبساط بنتك قالت طبعا و ضحكنا و لاقيت نهي جت و قالت ضحكوني معاكم قالتها امك بتقفش عليا و

موضوع عائلي - حتى الجزء الثالث

0

انا رائد حاليا ٢٥ سنة لكن قصتي تبدأ من ٧ سنين اختي ياسمين ٢٣ سنة وهي ياسمين بجد من وهي صغيرة بيضه و عيونها خضرا و طيزها كبيره وبارزة و بزاز واحده بترضع ماما ماجده ٤٨ سنة بس تشوفها تقول ٣٥ سنة مثلا ست بيت شاطره جسمها ميلف بزاز كبيرة و طيز حلوة و بارزة و مع الجسم المتوازن الي مش مرهرت دة
263MUTx.jpg
جسم ماما
263WSsV.jpg

حكاية امل المصرية ـ حتي الجزء الخامس

0

اليوم 31 يناير 2013. والسيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة. “برج السعادة” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص،لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس. وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها. وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها. وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة. وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “تعالا ومصني”. كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد. كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية. وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “برج السعادة” مع ابنتيها – رشا وسمية. وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً. وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً. فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية!بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح. وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة. وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً. فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها. كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها واسعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً. وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها. منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص. كانت مقربة من ابن الجيران أدهم. وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء. وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة. وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس. سألها أدهم ماذا تريد بالضبط. وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه. في البداية رفض لكنها

انا ومرتي وام مرتي

0

قصتي ويا ام زوجتي اسمه نور وعمره 37 سنه وتخبل وعليه ديوس يخبلن وحسمه ابيض يخبل وطيزه هم يخبل واني مخيل علي لمن خطبت بته وماصارت الفرصه وانيجه ورجله اسمه احمد ضابط بل جيش وبته اسمه هدى عمره 19 سنه هم تخبل وبيضه بس امه تخبل فا ازوجت وره الزواجي ب6اشهر صار عدهم مناسبه زواج ازوج ابن خالتهم بيوم الزواج هدى كلتلي ودينه اني وامي للصالون كتله ميخالف وديتهم ورجعت خابرتني العصر ظلتلي تكدر تحي تاخدنه لل قاعه كتله خلي ابدل واجي رحت عليهم اخذتهم اباوع على ام زوجتي طالعه ايجه تخبل وخليه تخم ميكاج اله بشده اني تمنيت بهاي لحضه انيجه وديتهم للقاعه وكلولي روح يم عمك الي هوه ابو زوجتي رحت للبيت كعدنه نسولف لحد ما صارت ساعه بل عشره بليل خابرونه كالو تعالو احنه هم رحنه بسيارتي اخذناهم من قاعه ورحنه للزفه وياهم زفينه العريس ورحعنه للبيت عمي كالو طبو تعشو ويانه طبينه نزعو العبي ومرتي وامه يحضرن العشه بل بدلات ومكيجات على اخر حبايه وام زوجتي لابسه بدله تخبل بحيث مطلعه ديوسه نصهن اني تخبلت عليه حضرو الاكل وكعدنه ناكل واباوع على ديوسه وركبته وجها الي يخبل كملنه عشه كتله لل هدى مرتي يله انروح كالت لا خلي نبات هنا اليوم وعمي هم كلي باتو فا بتنه ورحنه للغرفه زوجتي القديمه طبينه نزعانه ملابسنه وكتله يله خلي نتنايج كالت خاف اهلي يسمعون كتله هسه همه هم راح يتنايجون وصياح امج يوصل يمنه هيه هم كالت اي صحيح امي لمن تنايج تكوم اصيح كقبل لا ازوج جنت اسمعهم كتله يله نيمته على جربايه

علياء اختى الهايجة

0
كنت لسه متجوز و شقتى فى القاهرة و بيت العيلة فى الفيوم .

وكانت جامعة علياء فى القاهرة ف كانت ساعات بتعدى علينا تزورنا .

و بعد شهرين من الجواز روحت البلد عندنا اقضى يومين مع ابويا و امى و علياء اختى و طبعا كنت انا ومراتى فى اوضتى و علياء فى اوضتها و ابويا و امى فى اوضتهم و الدنيا ماشية طبيعى و تانى يوم بليل كنت نايم مع مراتى بنيكها و بعد مخلصنا لبست البوكسر و قولت اخش استحمى و كده بعد الفرهده ديه و انا طالع من الاوضة لمحت علياء بتمد فى خطوتها سريع و دخلت المطبخ عرفت انها كانت بتتصنت علينا لان الساعه كانت ٢ بليل و المفروض انها نايمه و انا الفضول خلانى اخش عليها المطبخ و ياريتنى مدخلت 🥵 انا طول عمرى بشوف علياء بلبس بيت عادى و بشعرها بس اول مرة اشوفها لابسه ترنج عباره عن شورت قطن قصير مبين نص طيازها من تحت و تى شرت مفتوح شكل سبعه من على صدرها و مبين فلقة بزازها اللى هيا شق القمر 😁 . و اول م عنيا شافت جسمها و طيزها و فلقه بزازها نسيت اصلا نفسى و نسيت انا كنت عاوز ايه 😅 .

مرات خالى الاربعينيه ونقابها الذى لا يقاوم -حتى الجزء الثالث

0


صباح الخير او مساء الخير خسب مابتقرا اليوست
اللى عارفنى وتابع قصصى اكيد عارف انى مش بكتب غير تجاربي الواقعيه
وهيعرف برضه انى داسما بحاول ابعد عن دائرة الاقارب فى كل علاقاتى
وده تجنبا للمشاكل او الفضائح وانا حد بيخاف على منظرى جدا قدام الناس
المهم ...
اليوم ده والعلاقه دى حصلت دون ترتيب ودون سعى ليها
اعرفكم ببطلة الحكايه
شوشو مرات خالى 43 سنه فرسه زى الكتاب مابيقول السن الظاهرى لها 30 سنه
ارمله منذ 10 سنين ومتجوزتش بعدهاا عشان كده جسمها لسه زى ماهو
طولها حوالى 171 سم وزنها 75 او اكتر شويه لانها طويله فمش باين وزنها
***** وال**** مخليها فى حته تانيه نقدر نقول كده زى الصوره دى

انا و مرات خالي

0

زوجة خالي المنتقبه اسمها بطه والكل بيقولها بطوط هيا فعلا بطه كانت جميله صدرها كبير وشقرا وعيونها خضرا وطي زها ملبن كبيره وبارزه كانت لما تمشي واحده طالعه وواحده نازله وديما كانت تلبس الهدوم من غير ملابس داخليه طبعا انا ماكنتش ***** عليا لانها اتعودت عليا من وانا صغير لان امي كانت مريضه وهيا اللي كانت بتيجي ديما لانها مابتخلفش كانت معتبراني ابنها وديما تتدلعني وبتيحي ديما تشوف طلباتنا وتقضي حاجتنا لما خالي اتجوزها كنت انا عندي 8 سنين عاملتني كاني ابنها وكنت بكبر ادامها وفاكر انها كانت بتحمييني او بمعني اصح كانت بتتدعك ليا ضهري ديما وواخده بالها مني اووي وكنت بكبر ادامها

حياة مراهق

0

صباح الخير او مساء الخير بتوقيت القارء اول قصة الي بهذا الحساب واريده اقوى قصه بهذا الحساب اني جنت اكتب قصص بس نسيت ذاك الحساب فا بداية خير

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه