وصولي لامي بسبب اختي الكبيره و ازاي جبت اختي التانيه معانا | السلسه الاولى | ـ حتى الجزء الثامن

0

#1

المقدمه​

معلش المقدمه هتكون طويله شويه بس عشان يبقا فيها كل التفاصيل

انا يوسف من احدي بيوت مدين السويس اعيش انا و امي و اخواتي الاتنين

امي(زينب ٤٥ سنه ١٦٨سنتي بتشتغل مديره في بنك )

اختي الكبيره (نهي ٢٥ سنه ١٧٠ سنتي مخطوبه و خريجه كليه حقوق بس مش بتشتغل )

اختي التانيه ( ليلي٢٣سنه ١٦٥ سنتي خريجه كليه اعلام بتشتغل في جريده لسا مبتدأ)

بابا بقا اتطلق هو و ماما و راح اتجوز واحده تانيه و سافروا و منعرفش عنه اي حاجه غير الفلوس ال بيبعتها لينا كل اول شهر و عنده اخين و اختين بس عايشين في اسكندريه تقريبا منقطعين عنهم مش بنشوفهم كتير

احنا زي ما قولت عايشين علي الفلوس ال بابا بيبعتها لينا كل اول شهر و عندنا قطعه ارض بيجلنا منها بردوا فلوس و عندنا عربيه جابتها عشان المظهر العام و يردوا عشان لو حصل حاجه تعرف تتحرك امي اشترتها من فلوسهاو كانت بتحوش من الفلوس التانيه

احنا ساكنين في بيت تالت أدوار كل دور شقتين احنا عايشين في الدور التاني و باقي الشقق فاضيه ليا انا و اخواتي عشان لما نيجي نتجوز في لكل واحد شقه هو حر يعمل فيها ال هو عايزو

المهم حياتنا عاديه جدا امي بتصحيني الصبح عشان انزل اروح المدرسه و بتصحي اخواتي و بيعملوا فطار و بنفطر و بعد كده بننزل انا و امي و اختي ليلي عشان كل واحد فينا يروح الشغل او المدرسه و بتفضل اختي نهي في البيت او بتنزل تجيب طلبات للبيت و بعد كده بنرجع كلنا بتكون نهي حضرت الغدا نتغدا و بعد كده يا بنخرج سوا يا بنقعد كل واحد في اوضته لحد ما ننام و نصحي نبدأ يوم جديد

الجزء الأول​

بيبدأ اليوم علي صوت امي بتصحيني و بتهزني جامد عشان افوق اروح المدرسه

امي : يصحا يا يوسف عشان تفطر تروح المدرسه

انا : يا ماما سبيني يا ماما عايز انام مش لازم اروح النهارده يعني

امي : ليه هو ال مش لازم قوم يا ولا متعصبنيش

انا : ييي حاضر قايم اهو الواحد ميعرفش ينام في البيت ده خالص

كل ده و انا نايم علي بطني و مستغطي و مكنتش شايفها جيت اقوم و بعدل نفسي و (انا بطبيعتي لما اجي انام بنام بالبوكسر بس )

بشيل الغطا من عليا و ببص لقيت امي بتبصلي و تضحك فا ببص علي مكان ما هي باصه لقيت زبري واقف زي الحديد و عامل خيمه و باين من البوكسر انا طبعا اتحرجت جامد و وشي جاب الوان فا ببصلها لقيتها لسا بتضحك و بصالي و بتقولي و ال*****و كبرت ياولا و سابتني و مشيت طلعت من الاوضه عشان تصحي اخواتي و تعمل الفطار

انا قومت وراها دخلت الحمام غسلت وشي و طلعت روحت الاوضه لبست تيشرت و بنطلون و طلعت من اوضتي ببص ملقتش حد من نهي وليلي صحي قمت دخلت علي امي المطبخ لقيتها لبسه جيبه رمادي لحد الركبه و ضيقه عليها اوي و مبينا طيزها كبيره بغباوه و قميص ابيض و جاكت فوقه و الاتنين أضيق من بعض و مبين بزازها و لا كانها لبسه حاجه و تشوفهم تحسهم بطيختين مدورين عايزين بتاكلوا اكل المهم و دار الحوار كا الاتي :

انا : ايه يا زينب في ايه زينب بتصحيني انا وتسبيهم هما نايمين يعني

امي : زينب ايه يا رمه ما تتكلم عدل ياولا بعدين انا دخلت صحتهم هما لسا نايمين

انا :و مألوا يعني لما اقولك يا زينب ونبي اخلي زوزو في الدنيا ياخواتي ايه العسل و القمر ال عايش معانا في البيت ده يا ناس

امي: بس يا بكاش بردوا هتروح من المدرسه متلفش و تدور كتير

انا :دايما قفشاني كده بس بردوا مزه

امي : امشي من هنا يا وسخ و روح صحي اخواتك امشي

انا :حاضر بس متزقيش بردوا بتبقي مزه و قمر حتا و انتي متعصبه و ديتها بوسه في خدها و طلعت اجري

دخلت علي اوضه ليلي عشان اصحيها ( ليلي دي انتي ال أكبر علي طول الوسطانيه يعني) ببص عليها لقيتها نايمه و لبسه هوت شورت مبين اكتر ما انه مداراي و تيشرت كات و بزازها شبه طالعه منه و كانت نايمه علي بطنها انا بصيت للموقف برقت دقيقتين تالته لحد ما استوعبت ببص لقيت زبري واقف هيخرم البنطلون و يطلع ينط عليها بس فوقت و ركزت كويس و افتكرت انها اختي و مينفعش اعمل حاجه زي كده قمت دخلت عليها و بدأت اصحيها

انا : انتي يا زفته انتي قومي مش ماما صحتك قومي يلا عشان تفطري و تروحي الشغل

ليلي: يا يوسف بس بقا يا يوسف سبني انام

انا : قومي بدل ما اقومك بطريقتي

ليلي : .........

انا : كده طيب

روحت جبت ازازه مايه ساقعه و روحت دلقتهاعليها وهي نايمه 😂

و اووووف يا جدعان علي المنظر المايه طبعا غرقت التيشرت و كل حاجه لقيت بزازها بانت و حلمتها بارزه من التيشرت و هي بزازها اصلن يعني ولا كبيره و لا صغيره بس ملينين اوي تحس انك طول الوقت عايز تمسكهم و تقعد ترضع فيهم بس متسبهمش تاني لكن طيزها كانت كبيره و مدوره و مشدوده لفوق كانت حاجه كده تخليك تتمنا انك تبقي الكرسي ال هي بتقعد عليه عشان تتبسط براحتك بيها

بعد ما دلقت الميه طبعا هي قامت بتزعقو تصوت من عشان الميه بصراحه كانت ساقعه تلج و انا طبعا مش محتاجه كلام طلعت اجري 😂

و روحت علي اوضه اختي نهي بقا عشان اصحيها و نهي بقا جسمها حاجه كده رانيا يوسف من الاخر الفرق بينهم نهي افتح بسيط و بزازها ملينين و كبار عنها روحت بقا اصحيها و لسا بقولها اصحي يلا يا نهي عشان تعملي الفطار مع ماما عشان ننزل و لقيت شبشب في وشي🩴:rolleyes:

انا وقفت مصدوم و روحت مزعق معاها و بصوت عالي و ماما جت عشان تشوف في ايه بقولها اني نهي جي اصحيها حدفت عليا الشبشب و انا معملتش حاجه و بعمل نفسي بعيط و كل ده حصل طبعا عشان و انا جي اصحيها قمت مسكت فرديت طيزها وضربتها عليها ضربة لسوعتها بجد قامت حدفت الشبشب عليا

المهم بعد ما امي خلاص قومت نهي و عملوا الفطار و فطرنا قمنا لبسنا و نزلت انا و امي و ليلي و نهي فضلت في البيت طبعا بقا انا بعمل نفسي بروح المدرسه بس بذوغ منها و اروح قعد مع زميلي علي القهوه اشرب كوبايه الشاي أو القهوه معاها السجاره ولا الشيشة بس مش طول الوقت و اخلص معاهم واخد بعدي و اروح مع معاد مرواح المدرسه جيت اليوم ده و عادي روحت المدرسه و زوغت منها بس ملقتش زميلي ال بعض معاه صحبي اسمه زياد طول الوقت بنبقا مع بعض لما روحت ملقتوش قعدت شويه و بعدها اخدت بعدي و قولت اروح و اقولهم طلعت بدري روحت البيت و دخلت ملقتش نهي قولت يبقا نزلت عشان تجيب حاجات للبيت فدخلت خدت دش و طلعت دخلت اوضتي و قولت انام لحد ما حد يجي نمت و صحيت علي صوت الباب بتاع الشقه بيتفتح قولت يبقا نهي رجعت فا فضلت مكمل نوم بس في نفس الوقت صاحي حاسس ال بره شويه و سمعت صوت باب الحمام بيتفتح و بعدها بشويه مش كتير بس بردوا مش قليل سمعت صوت اااااااااااااه جامد فا انا طبعا خوفت قولت ليكون نهي اتزحلقت ولا حصلها حاجه روحت جري علي الحمام و هنا كانت صدمت عمري ..........اشوفكوا الجزء الجي

.

قصة يوسف وامة حياة كاملة

0

 يوسف وامة حياة كاملة السلسلة الاولي

أبطال القصة , أنا اسمي يوسف العمر 21 سنة طالب بسنة 3 فنون جميلة إختصاص رسم على الخزف طولي 182 صم رياضي نوعا ما رشيق يقال عني كذلك أني وسيم .. تفكيري بسيط وانطوائي لدرجة كبيرة ليس لي أصدقاء أبدا الشخص الوحيد الموجود بحياتي هي أمي بطلة القصة الثانية اسمها حياة عمرها الآن 40 سنة , نعم فأمي تزوجت بسن 18 سنة وأنجبتني وعمرها 19 سنة وتوفي والدي زوجها وإبن عمها وأنا جنين ببطنها لذلك سميت على إسمه ...

هي تشبه لحد بعيد الفنانة المصرية نبيلة عبيد خاصة في شبابها فصورها وهي صغيرة لا يمكن تميزها عنها سواء في الجسم او الوجه مع ان الزمن لم يستهلك منهما كثيرا فهي بقيت محافظة على جمالها ونظارتها رغم حزنها الدائم

زواج أمي المبكر وترملها المبكر وإنقطاعها عن التعليم ووأد أحلامها كلها دفعة واحدة خلق لديها نوعا من الحقد على الظروف يلازمها دوما جعلها تتفاني في تربيتي خلال الجزأ الأول من حياتي التي عشتها في إحدى الولايات الداخلية بتونس حتى نجاحي بالباكالوريا الذي تزامن مع وفات جدي لأبي أين إتخذت أمي قرارا مصيريا ببيع جميع ممتلكاتنا و التنقل للعيش بالعاصمة.

لم تغيّر النقلة من الريف إلى المدينة في طباعي بل زادتني انغلاقا حيث أحسست بالنقص أمام أترابي أبناء المدن في كل شيء فخيّرت الابتعاد عن الناس واقتصرت حياتي لمدة 3 سنوات على الجامعة و البيت وصالة رياضة صغيرة قريبة من شقتنا

أما أمي فقد وجدت في عدم معرفة الناس لها فرصة لإطلاق عنان خيالها للكذب وتأليف قصص عن حياتها.. كنت أجد لها ألف عذر فقد قررّت أن تعيش أحلام صغرها ولو كذبا في مخيلة الناس فأقنعت الجميع من البقال إلى جاراتها في العمارة الفخمة التي سكنا فيها أنها كانت تعيش بالخارج مع عائلتها وأنها جابت كل دول العالم بحكم وظيفتها بوزارة الخارجية وبحكم كون زوجها المتوفى كان إطار ساميا بالوزارة ويعمل بالسلك الدبلوماسي وأنها بعد وفاته قررت العودة للإستقرار بالوطن من اجل مصلحة إبنها ... كانت أسعد لحظات حياتي وهي تصف لجارتها في الزيارات النادرة لشقتنا جمال لندن وباريس وكانت تصف الشوارع والأنهج والمتاحف و المحلاّت بكل مدن العالم بدقة جعلتني أنا إبنها أحيانا أصدّق أنها فعلا زارتها ... ساعدت ثقافة أمي الواسعة وحبها لمطالعة مجلات اللباس و الموضة على إتقان لعبتها دون الوقوع في أي موقف محرج كما أن إدمانها على التلفزيون والمسلسلات أكسبها معرفة واسعة بكل دول العالم فمثلا إكتشف أنها إذا تابعت مسلسلا وكانت اللقطة ان البطلة تدخل نزلا معينا فهي تحفظ تفاصيل النزل وإسمه والشارع المؤدي إليه وما أمامه وما خلفه بدقة غريبة

إضافة إلى إدمانها المسلسلات فقد كانت تدمن المسابقات التلفزية فكانت تشارك باي مسابقة فيها ربح من "من سيربح المليون " الى " الحلم" الى " إربح سيّارة " فهي لم تترك أية مسابقة إلا وأرسلت اليها وشاركت وإتصلت ولكن عبثا لم يسعفها الحظ ولا مرّة ومن هنا تبدأ أحداث قصتنا من إدمان أمي للمسابقات

ففي أواخر فصل الربيع الفارط كنت كالعادة بغرفتي أقوم باحد الأعمال المتعلّقة بالدراسة دخلت عليا أمي الغرفة تمسك هاتفها وتضحك حتى اغرورقت عيناها بالدموع

مالك ما تضحكيني معاكي ؟؟

" بصعوبة" حزّر مين كلمني دلوقتي ؟؟

مش ممكن تكون وزارة الخارجية ؟؟؟

هه يخرب بيتك لا لا ما أنا ستقلت خلاص هههه

ههه طيب مين ؟؟؟ قولي ؟؟؟؟

التلفزيون ؟؟؟

حتشتغلي مذيعة ؟؟؟

يخرب بيت عباوتك انا انفع مذيعة ؟؟

أه وهما حيلاقو زيك فين ؟؟

تسلملي ؟؟ بس بجد التلفزيون كلمني ؟؟

خير ؟؟؟ قولي بقا

أصلي كنت مشاركة في مسابقة وكسبت

لا قولي كلام غير دا ؟؟ كسبتي ؟؟ مبروك ؟؟؟ دي تستاهل حفلة وأخيرا ؟؟

لا حفلة ولا مبروك ولا نيلة ؟؟

وجلست أمي بجانبي تشرح لي أن التلفزيون منذ مدة أعلن عن مسابقة للأزواج الجائزة فيها إقامة لمدة أسبوع في احد النزل الفخمة جدّا وبعض الجوائز الأخرى كوصلات شراء من محلات ملابس معروفة إلخ ... ومن دون المسابقات التي شاركت فيها لا تكسب إلا الشيء الوحيد الذي لا يمكنها الحصول عليه فهي أرملة كما أنها لما قامت بتعمير قصاصة المشاركة وضعت إسم زوجها وعملها الوهمي بوزارة الخارجية ... خلاصة الكلام أنها قامت بتعمير القصاصة بالشخصية المزيفة التي تقمصتها ومن هنا إنقطع سبيل الرجاء أن تحصل على جائزتها وخرجت لتعد طعام العشاء

صراحة رق قلبي لها وخفت أن تعاودها حالة الإكتئاب التي كنا نعيشها في الريف فالحق يقال أنها أصبحت مرحة جدا منذ إنتقالنا هنا وهو ما كان يسعدني أنا كذلك

لحقتها إلى المطبخ أملا في تسليتها و إخراجها من الإحباط الذي سببه صد الحظ لها

بتطبخي ايه يا قمر ؟؟

سد الحنك ؟؟ يا ابو حنك ؟؟

ليه بس ؟؟ تعرفي كلو منك إنت ؟؟ تعرفي لو شاركتي في مسابقة طبخ تطلعي البيريمو بلا منافسة ؟؟

ايوة ما أنا الشغالة بتاعت حضرتك ؟؟

" قمت حاضنها " شغالة مين دا إنتي ملكة الملوك " وبوستها على خدها "

يا إختي عليك وعلى حنيتك ؟؟ يا بخت الي حتتجوزك ؟؟

أنا مش حتجوز؟؟ حد يلاقي زيك وفي حلاوتك وحنيتك و تعرف تطبخ زيك وتهتم بيه ويروح يتهبب يجيب وحدة غريبة ؟؟

هههه داه أنا أمك يا أهبل

من هنا لمعت في رأسي فكرة ولو إني نادرا ما أفكّر او أقترح اي شيء, لكن قلت اقترحها إن لم تعجبها فالمؤكد أنها ستضحكها

بقولك ايه يا ماما ؟؟ هو إنت إسمك إيه بالكامل ؟؟؟

استعبط عليا هو انا ناقصاك

لا قولي بس اسمك ايه بالكامل الي مكتوب في البطاقة

حياة كذا حرم يوسف كذا ؟؟ ليه السؤال السخيف داه ؟؟

وانا إسمي إيه ؟؟

انت حتجنني ؟؟ لا فاكر اسم امك ولا اسمك ؟؟ انت بتبرشم يا ولى ؟؟

هههههه لا لا بس قولي

يوسف كذا ؟؟ لما نشوف آخرتها معاك

يعني تخيلي لو إتصلنا بالتلفزيون ووريناهم البطاقات مش حكون انا ساعتها زوجك ؟؟؟ وممكن نروح ونستلم الجايزة ؟؟

يا سلام ؟؟ يعني لما حيشوفونا مش حيعرفو إنك أبني ؟؟

وحيعرفو منين ؟؟ كل الي ليهم الورق ؟؟ وهما مش طالبين شهادة ميلاد اوحاجة ز دي وانتع البطاقة حرم يوسف يعني مراتي وممكن تعدي عليهم ؟؟ ولو على فرق السن أولا انت مش باين عليكي خالص وثانيا في ستات كثير بيتزوجو شباب اصغر منهم

روح إلعب بعيد أنت عاوز تسجنا

إحنا خسرانين إيه ؟؟ نكلم التلفزيون ونشوف لو كشفو الحكاية أهو إحنا حاولنا

لا لا دي حاجة تخوّف

وأمضينا طوال فترة العشاء وجزأ كبيرا من الليل في هذا النقاش ؟؟ فأمي كان تخاف جدا من أي شيء غير قانوني ؟؟ فأحيانا تغيّر الطريق لان فيه شرطة لا لشيء لكي لا يروها ولكن أمامي إلحاحي وأمام شوقها للكسب و الفوز إقتنعت و بالفعل اتصلنا بالتلفزيون و أعلمونا أن المندوب سيزورنا بعد غد لتعمير الاوراق وتحديد الموعد المناسب للسفر .. مر اليوم التالي عاديا لكنه ثقيل كان إضطراب حياة (فقد إتفقنا أن نعود أنفسنا على مناداة بعضنا بالأسماء المجرّدة كي لا يكشف امرنا بزلة لسان) لا يمكن تجاهله وكنت اشجعها بأننا سننجح

دق جرس الباب .. و تسارعت دقات قلبنا معه ... مندوب المسابقة في موعدة بالتمام ... فتحت أمي الباب ... ومر الموضوع بسلاسة وبساطة مجرّد تعمير بضعة وثائق وإمضاء ورقة وإنتهى الامر عاديا بسيطا لا يشوبه شائبة الا نظرة اشمئزاز من مساعدة المندوب والاكيد انها تفكر أني تزوجت هذه السيدة من أجل مالها وخرج المندوب بعد ان إتفقنا ان السفر بعد يومين واعلمانا ان لا نحظر شيئا معنا فكل مستلزماتنا من لبس وغيره هدية من البرنامج ... مع إغلاق الباب ورائه انطلقنا في الإحتفال انا وحياة و الصراخ والرقص والقفز كالأطفال ... قلبي كان يقفز فرحا لفرحها وكذلك هذه أول مرة في حياتي سأدخل نزل وقد سمعت عنه الكثير ... مر اليومان ببطئ شديد كنا نقاتل الوقت أن يمضي عبثا ... إتفقت أنا وحياة أن يترك كل منا الآخر على حريته هي تتمتع بصالون التجميل والساونا والمسا جوانا العب الألعاب المائية و المسابح ... بصراحة هذه فكرتنا عن العطلة فنحن لا نعرف نزلا ولا دخلناها قبلا ... جائت سيارة ليموزين وقفت أما البيت ركبت أمي بشموخ و السائق يفتح لها الباب فرصة لتثيت صحة كلامها لجارتنا اللواتي وقفن في الشرفات يراقبن الأمر ... الآن اليقين انها كانت تعمل في الخارجية بل وكانت من إطارتها العليا ركبت بجانبها وقد تقمصت امي الشخصية كنت انظر إليها و عقلي يقول " حقا انها كانت تستحق حياة أفظل " مر الطريق سريعا وانا أراوح التفكير بين فكرتين اولهما " ماذا لو عاشت امي حياتها التي كانت تتمنى" وثانيتهما " ماذا سأفعل في أسبوع الأحلام هاذا" دخلنا النزل وانا مشدوه من فخامته وحياة تحاول تنبيهي الا افضحها و أفضح نفسي بانها أول مرّة .

دقائق قليلة مرّة وجاء عون الإستقبال لتعمير الاوراق .. إضطربت حياة لكن الرجل لم يكلف نفسه عناء النظر في بطاقات الهوية ولا في وجوهنا تسلّم الأوراق من السائق وودعنا الاثنان معا بابتسامة عريضة... رأيت البهجة ترقص في عيني امي وخطفت عيناي صورة الفتاة التي توجهت نحونا مرحبة بشوشة تدعونا ان نتبعها بلباقة ... بشاشة ولباقة حاولت عبثا أن أركز ان اجعلهما يدفاعني تركيزي عن لباسها القصير فخضيها البيض تحت الميني جيب الذي لا يستر شيئا ... تغير تفكيري الآن هذا أسبوع المتعة فعلا كانت تمشي وانا أفحص مؤخرتها الصغيرة مع كل اهتزازة تهتزها يهتز قلبي ومشاعري مع كل خطوة تخطوها ... أفقت على لكزة من مرفق حياة تنبهني فيها مكشّرة ... وصلنا اما باب الجناح المخصص لنا ... فتحت الفتاة الباب وطلبت منا الدخول مودعة إيانا بابتسامة غريبة وهي تنظرالينا و قالت " خوذو راحتكم كمان شوية حتيجي المسؤولة عنكم ترحّب بيكم "

دخلنا الجناح, حياة راحة تكتشف الغرفة والفرش والحمام وانا خرجت للشرفة هو ليس جناح بالمعنى هو جزأ صغير منفصل عن مبنى النزل وكأنه مخصص للعرسان كي لا يزعجهم أحد ... كنت سعيدا جدا الشرفة تطل على المسبح والبحر والحديقة الشاسعة والأشجار منظر من الجنة خاصة مع الحوريات الاّتي يحمّرن جلودهن تحت أشعة شمس العصر الدافئة ... سرحت مع هذا المشهد لا أدري لكم من الوقت ... خيالي عجز يوما ان يأتيني بمثل هذه الصور ... أفقت من تخيلاتي على صوت امي تنادي

يوسف تعالى شوف المصيبة

" دخلت مسرعا " فيه إيه ؟؟؟

شوف وقلي رايك إيه في الوحلة دي ؟؟

في إيه الجناح فخم ونظيف وواسع ؟؟

تعالى في سرير واحد بس ؟؟ والدش و البانيو مفتوحين ؟؟ مافيش غير الحمام بيتقفل ؟؟؟

مازلت لم استوعب سبب فزع حياة حتى سمعنا طرقا على الباب ... ودون انتظار الإذن فتح الباب ودخلت إمرأة تقريبا في مثل سن أمي أنيقة تبدو عليها الصرامة والجدية ... نظرت لمدة في وجه حياة ثم فجأة إحتضنتها بقرحة عارمة قائلة " من أول ما قريت اسمك قلت انك هيا " كان إرتعاش ركب امي ومفاصلها يلحظه الأعمي ... وصوت خفقان قلبها يسمعه الاصم وخوفها يشمه المزكوم ... إنفلتت برفق من بين ذراعيها ونظرت إليها نظرة لا تفسر مزيج من الدهشة والرعب وكل مشاعر اهل الأرض فيها وقالت " عفوا ... إنت مين ؟؟" ردت المرأة بحنق فيه بعض العتاب " معقولة ؟؟ مش فاكراني ؟؟؟ انا نجيبة ؟؟؟ زملتك في الثانوية ؟؟؟؟ " قبل أن ترد حياة الفعل التفتت لي المرأة باستغراب وقالت " مين الشاب داه ؟؟؟ " جفاف حلقي غطى على عرقي ورعبي دون الحديث عن امي

وقلت في داخلي " خلاص رحنا في داهية " لقد كشف أمرنا ولا اعلم ما الأفضل السجن او الفضيحة او الهرب

اهم حاجه في المتعه المغامرة حتى الجزء السابع

0

 لقيت نفسي ببص ع كل واحده ف العيله عندنا بسبب الكسره اللي مرات خالي وصلتنى ليها وكنت بحاول فشلت ونجحت

بس شعارى اللي ماشى عليه اهم حاجه في المتعه المغامرة مش مهم انا نمت مع مين من محارمى المهم المتعه اللي حسيت بيها وانا بحاول

وصلت ليهم كلهم و نمت مع كل واحده فيهم وطلعت الشرموطه اللي جواها

الكاتب


القصه دى حقيقيه مع اختلاف فى الاسماء والاماكن القصه دى ما بين 2003 الي 2019 متسلسلة دى البدايه

بس اللي جاى احلي



انا عماد من الشرقيه بس شغال ف اسكندريه

مرات خالي سميره عندها دالوقتى 34 سنه أول واحده ف العيله اكراش عليها

قصتى بتبدأ مع مرات خالى كان عندها لسه 18 سنه يوم الصباحية بتاعتهم كان عندى 11 سنه

أول مره اشوفها بترنج ضيق كنت ع طول بشوفها لابس واسع علشان الموضه كانت واسعه واحنا ف أرياف بردو

جسمها كان رفيع بس بزانها بارزه ومدوره صغيرين طيزها سمبتيك جسم فرنساوى دلوقتي بعد حوالى 16 سنه بقي جسمها مظبوط البزاز كبرت والطياز كبرت أكتر

نرجع للموضوع

بعد 5 سنين خالي كان معاها امنيه 4سنين و ايمان سنه واحد وانا طبعا بروح هناك كتير عشان ساكنين فى نفس القريه

و سميره كان جسمها بيحلو أكتر وانا طول المده دى وانا بهيج عليها أكتر ومش عارف اعمل ليها حاجه عشان العيب والكلام دا

وفى الوقت دا خالي سافر الأردن كان عندى 16 سنه و كان عندى خالى التانى ساكن ف الاسكندريه عشان شغله كان عمل علميه وجدى وجدتى راحو زياره وانا المفروض اقعد مع مرات خالي ف البيت عشان مينفعش تقعد لوحدها

الفرصه جات ليه اخيرا وابقي انا وهيا لوحدها بس هيا عمرها ما بصتلي بصه شرمطه ولا شوفت منها حاجه وحشه كانت ع طول محترمه معايا المهم ع الضهر كدا كانت بتغسل هدوم عندها ف الشقه ونزلت شقه جدى انا كنت قاعد فيها مستنى وقاعد أفكر أنام مع مرات خالي ازاى أيامها مكنتش اعرف حاجه اسمها محاارم انا كنت عاوز تمسكها عشان جسمها كان مثير جدااا

لقيتها داخله الشقه بعبايه بيتى لازقه علي جسمها مبلوله مياه كانت نازله تاخد هدوم من تحت علشان تغسلها انا شوفتها كدا اتجننت وكان نفسي أقوم اخدها حضنى وابوسها وارضع من بزازها بس كنت خايف

خدت الهدوم اللي كانت نازله تاخدها وانا عامل أبص ع جسمها وهيا طالعه من الشقه قفلت الباب وانا قاعد لسه أفكر فيها وفى جسمها

قولت بينى وبين نفسي انا هقوم اطلع ليها فوق واطلب منها انى أنام معاها

كنت خايف وانا طالع كل ما اطلع درجه من السلم أنزل درجتين من الخوف طلعت لقيت الباب مفتوح دخلت لقيتها لسه العبايه المبلوله أول حاجه عينى جت عليها صدرها كان باين حته شوفت كدا زوبرى وقف ع طول

سميره / عاوز حاجه يا عادل ؟

انا / ايوه عاوز حاجه بس الموضوع دا يبقي سر بينى وبينك

سميره/ بتعجب موضوع ايه !!!

انا ف اللحظه دى كنت عاوز أنزل تانى أهرب خوفت اقول لها حاجه بس اتجرأتانا عاوز أنام معاكى الدنيا وقفت للحظه وانا مستنى رد فعلها

سميره / انا مرات خالك مينفعش انت ازاى كدااا وازاى بتفكر كداا انت اكيد مجنون وطردتنى من الشقه وقفلت الباب وفضلت مستنيه لما انا مشيت ونزلت قفلت ورايا

في اللحظه دى كان نفسى الارض تنشق وتبلعنى لحد يعرف إللى حصل دا من أمى او مرات عمى عشان كانت قريبه مرات خالى وهيا اللي رشحتها لخالي كنت خايف من رد الفعل

روحت البيت لقيت مرات عمى نازله كان اسمها إلهام

انا/ رايحه فين

إلهام /عند مرات خالك

انا /ليه فيه حاجه انا لسه جاى من هناك عملت فيها عبيط

إلهام /معرفش بتكلمنى وبتعيط انت عملت حاجه

انا / لا روحت معاها فتحت الباب دخلت إلهام وقفات الباب ف وشى طبعا إلهام قالت للبيت عندنا وبقيت عال عليهم انى كنت عاوز ينام مرات خالي وقعدت فتره ف البيت مش يخرج بسبب الموضوع داا بس القعدة ف البيت زودت عندى شهوة المحاارم

بسبب جسم مرات عمى إلهام

وأمى امانى ام طيز ملين

واختى علياء قبل الجواز وبعد الجواز

ومرات عمى التانى بسمه

خالتى اللي عايشه ف اسكندريه

ولسه بفكر أنام مع مرات خالي سميره


شخصيات هتعرفوها فى المرات الجايه

الام و عيالها و ابوها

0

الجزء الاول:


(الجزء صغير ويعتبر مقدمه للقصه. اتمنى ان ينالوا اعجابكم)


فضل مركز مع جسم امال بنته وهي بتشيل الكوبايه المكسوره من على الارض. مقدرش يبعد عنيه عن الجسم اللي فاشخه من اكتر من خمسه وعشرين سنه. عينه مشبعتش ولا بتشبع من لحمها. من يوم ما كانت خمستاشر سنه لحد ما بقت دلوقتي اربيعين. زبري برغم سنه ده لسه بيعتبرها بتاعته ومش عايز يرتاح من سخونيته . انا خالد، عندي واحد وستين سنه وانا بكتب قصتي. بكتبها لاني كان لازم احكيها لكل واحد هيجان على اهله. انا متجوز امال بنتي من عشرين سنه. متجوزها ومخلف منها ولدين. اسف علشان بقول حقايق مفزعه زي دي. كريم و نادر ولادي من بنتي. عشرين سنه كامله خادعين جوزها انهم من صلبه. كريم عنده تسعتاشر سنه و نادر ستاشر سنه. احفادي واولادي من امال بنتي. اللي خلاني اكتب قصة حياتي هو اني اكتشفت ان رحلة جديده هتبتدي. ولادها خلاص اتجننوا على لحمها. هيجانهم الوسخ عليها فكرني بوساختي زمان معاها. جوز امال راجل اعمال ناجح. مش ثري يعني بس معيش بنتي كويس. وبيحبني زي ما اكون ابوه. ميعرفش اني ناكح مراته وابو عيالها. مواعيد سعيد جوز بنتي مش منتظمه. اوقات كتير بيفضل بره البيت بسبب شغله. والاوقات دي امال بتبقى ليا انا ومراتي انا. انا عايش معاهم بقالي خمس سنين بسبب سني وخوف امال عليا. خمس سنين كلها وساخه .


برغم سن امال دلوقتي ال اربعين بس جسمها ووشها كانها لسه تلاتين سنه. وروحها الحلوه ومياصتها وشرمطتها مصغرينها اكتر بعشر سنين كانها لسه نفس سنها لما لبني نزل فكسها لاول مره ورحمها اتعشر بحيواناتي المنويه. هحكيلكم قصتي وازاي حولتها لشرموطه عاشقة لاي زبر ....

مجــــرد صدفـــــة ـ ثلاثة أجزاء

0

 "مجرد صدفة"




الجزء الأول


لم تعد في حياة "هدى" أمور مزعجة أو مرهقة بعد أن تزوجت إبنتها الكبرى وتركت المنزل وحصل إبنها الأصغر على وظيفة جيدة تستحوذ على كل وقته، وبالطبع رحيل زوجها منذ عدة أعوام،


لم تكن تعمل لذا فكل وقتها تقضيه في شقتها وحدها في فراغ لا ينتهي ولا يقطعه سوا زيارة من إبنتها أو جلسة دردشة مع صديقتها القديمة "منال" أو صحبة الفتاة الثرثارة "حمدية" زوجة "عوض" بواب بنايتهم وأخذ مكان والده بعد كبر سنه ورجوعه لبلدته،


شقة هدى في الطابق الأول بعد الأرضي، لذا فهى أقرب شقة لحجرة حمدية وعوضن ولأن هدى سيدة طيبة ووحيدة فكانت ملاذ حمدية الدائم للهروب من خنقة وضيق حجرتها في بطن سلم البناية،


شابة ثرثارة لا تكف عن الحديث وسرد القصص والحكايات عن كل سكان البناية وسكان الشارع بأكمله،


تصاحب السيدة الوحيدة وتساعدها طوال الوقت ولا تكف عن الشكوى من عوض وغلظته معها وكثرة شجارهم خصوصًا بعد أن ضاقت حجرتهم بإزعاج أطفالهم الثلاثة،


يكاد لا يمر يوم ولا يعلو صوتهم ويسمعه الجميع وينتهي شجارهم بجلوس حمدية مع هدى تبكي وتشكو لها ومن حين لأخر ينتهى الخلاف بينهم بسفرها غاضبة لبلدهم وترك عوض بالأيام حتى يشتاق لها ولأولاده ويذهب ويصالحها ويعودون معه من جديد،


من النادر أن يحدث الشجار بينهم في وقت الصباح،


في الصباح الصغار في المدرسة والبناية شبه خالية ولا يوجد أي شكل من أشكال الإزعاج،


هدى كعادتها تستيقظ مع إبنها "نور" وبعد خروجه لعمله تأخذ حمامها وتجلس لوقت طويل مسترخية في بانيو الحمام،


صوت حمدية وعوض يرتفع معلنًا عن شجار جديد بينهم ويعقبه صوت طرقات على باب شقة هدى وتتوقع أنها لحمدية صعدت لتستنجد بها،


خرجت هدى من الحمام بهرولة بعد أن وضعت البرنص حول جسدها وفتحت لها الباب وتدخل حمدية وهى تبكي بعد أن ضربها عوض،


قبل أن تغلق هدى الباب كان عوض يعبره وهو يتوعد زوجته ويريد ضربها من جديد،


هدى تقف بينهم وتحاول فض الشجار ومنعه من ضربها وحمدية خلفها تحتمي بها بخوف وفزع،


غضب عوض عارم ويحاول الإمساك بزوجته وإبعاد هدى عن طريقه،


حمدية محكمة قبضتها على ذراع الست هدى وعوض يحاول جذبها بعنف وهدى بالوسط لا تقوى على غضبهم وفجأة بلا توقع تجذب حمدية البرنص من شدة خوفها وينفتح بشكل كامل من الأمام ويجد عوض نفسه أمام جسد هدى عاريًا وحمدية لا تدرك ما حدث الا بعد أن طاوعها البرنص بشكل أكبر وأصبح بيدها وصاحبة البيت تتعرى في لمح البصر،


شهقت هدى من المفاجأة الغير متوقعة وتجمدت من الصدمة لثوان قبل أن تفيق وتصيح فيهم بغضب وهى تنحنى وتمسك بالبرنص وتعيده حول جسدها،


عوض يرتبك ويدرك حجم الخطأ ويهرول للخارج ويتركهم بعد أن أغلق الباب خلفه، وحمدية تبكي وتستعطف هدى أن تسامحها،


- أنا في عرضك يا ست هدى تسامحينى و**** غصب عني انا اسفة حقك عليا


- عجبك يا حمدية اللي حصل ده.. ينفع قلة القيمة دي


- في عرضك يا ست ما تزعلي والنبي ما أقصد


رغم صعوبة ما حدث وعظمته، الا أن هدى تعرف أنها مجرد صدفة، لم يقصد أحدهم ما حدث، لكنه حدث،


أقل من دقيقة، لكن عوض خلالها إستطاع أن يراها عارية بالكامل،


هدى تهدئ نفسها بأنه شاب صغير غاضب في عمر إبنتها وحمدية لأكثر من ساعة تعتذر وتطلب منها السماح والمغفرة،


طيبة قلبها وتواضعها معهم من البداية هو من فتح الباب لتكون هى الوسيط بينهم في خلافاتهم والصلح بينهم، ولما لا وهى تجلس بالساعات وحيدة تشعر بالضجر والملل،


حمدية بعد هدوء عاصفة ما حدث تحكي لهدى بهمس أن سبب الشجار رغبة عوض الدائمة في معاشرتها وإستغلال خلو حجرتهم الضيقة من أولادهم،


تشكو لهدى مدى شهوته المتجددة كل يوم وهى تتعب من ذلك ولا تريد فعله مع كل صباح مثلما يريد،


أول مرة الحديث بينهم يأخذ ها المنحنى وتحكي لها عن مشاكل الفراش بينها وبين زوجها،


هدى مازالت نضرة تحتفظ بجمالها، أقل من الخمسين ببضعة أعوام ومازال جسدها بلونه الخمري ينعم بجماله ورونقه ويحتفظ بأنوثته بشكل كبير،


لها نهدان جميلان بارزان تشتهيهم الأفواه وأفخاذ مستديرة ناعمة ومؤخرة رجراجة ممتلئة بجمال وتهتز بكل سهولة مع حركتها معبرة عن شدة ليونتها،


حديث حمدية خصوصًا بعد ما حدث يوقظ مشاعر قد خمدت بداخل هدى منذ سنوات، منذ رحيل زوجها،


الشهوة لا تحتاج لكثير من المقدمات، تشتعل لأبسط الأشياء وكأنها سقطت فوق رأس صاحبها من السماء،


بلا وعي تجد نفسها تتذكر زوجها الراحلن لم يكن صاحب شهوة دائمة مثل عوض،

الواد و امه

0

القصه دي حقيقيه و حدثت بالفعل

في البدايه اعرفكم بيا انا واحد باعشق الجنس بكل شئ فيه و عارف ان كل شئ في الجنس له طعمه الحلو و الا ماكنش حد حب ممارسته و الي حصل ده شئ ممكن تتعجب له لكن حصل بالفعل من حوالي سنتين كنت معزوم علي فرح شعبي و في الفرح تعارفت علي ناس كتير ستات و رجاله و لاقيت ست كده مركزه معايا شويه و كل ما انظر اليها الاقيها تبتسم فتجاوبت معاها و بالطريقه طلعت كارت ليا و طبعا فيه تليفوني ووقعته علي الارض بالقرب منها و انا ماشي فلاقيتها بالراحه كده وطت و اخدته و خلص الفرح و روحنا و لاقيت تليفون بيرن عليا حوالي ٣ الفجر رديت لاقيت صوت واحده بتتكلم بصوت واطي و تسئلني انت نمت ؟ حسيت انها هي فقلت لا انا كنت مستنيكي فضحكت و قالت يعني القلوب عند بعضها المهم قالت لي هاكلمك بكره الضهر علشان اكون وحدي انا بس حبيت اقولك تصبح علي خير قفلنا و فعلا اتصلت في ميعادها عرفت انها مطلقه و عايشه مع ابنها الوحيد عنده ١٤ سنه و انهم مالهمش غير بعض و قريبين قوي من بعض و حسيت من كلامها عنه انه عيل توتي خالص المهم علاقتنا اتطورت لغاية و كانت المشكله نتقابل فين و ازاي و في مره قالت لي ان ابنها هايروح يبات عند ابوه النهارده و كان ابنها مش بيحب ابوه خالص و لا بيحب يروح عنده لارتباطه الشديد بأمه بس ابوه كان بيلح عليه و الولد وافق و اتفقنا نعمل ليله جامده فعلا روحت ليها لاقيتها لابسه قميص نوم تحفه و هي جسمها فرسه فيه و لون جسمها الخمري ده و تناسق جسمها كان روعه حضنتها في جمالها و بوستها بوسه كنت باكلها فيها و قعدنا كده وقت و احنا واقفين جنب الباب بعدها دخلنا لاقيتها مجهزه قاعده في غرفة النوم و حاطه فاكهه و انا كنت جايب معايا بيره و سجاير ملفوفه حشيش فتحت لكل واحد علبه بيره و ولعت سيجارة حشيش و قعدنا علي السرير نشرب و نبوس و نقفش حسيت انها محرومه دلع و شرمطه خلصنا السيجاره حسيت انها راحت مني خالص قمت منيمها علي السرير و قعدت ابوس فيها و نزلت ارضع في بزازها و احسس علي جسمها و هي الاه طالعه منها جامده قوي و بدات العب في كسها من فوق الاندر لاقيت الاندر غرقان عسل نزلت قلعته لها و بدات الحس فيها و هي بدأت تصرخ و بدأت انيكه بلسانه و هي بدأت تتكلم و تقول اح يا كسي يا ابن المتناكه هايجنني نيكه قطعه هايموت المتناك عليك قلت اولعها اكتر مديت ايدي جيبت موزه قشرتها و انا بالحس في كسها بدات العب بيها في كسها و ادخل الموزه في كسها و هي بتتلوي و تصرخ و تقولي بتعمل ايه يا مجنون كده هاموت في ايدك و بدأت تخربش فيا من جننانها و تمسك في السرير و تتلوي و تصرخ و تقولي هاموت هاموت قمت قايم مدخل بتاعي فيها مره واحده شهقت جامد و اتجننت اكتر و بقت تتلوي و تصرخ و انا ارزع فيها قامت مره واحده و زقتني نيمتني علي السرير و قعدت علي زبي و تطلع و تنزل و تصرخ و تقول اه و يا كسي يا ابن الجعانه هاتموت و تتناك و ترزع لغاية ما لاقيتها بتصرخ و بدأت تترعش و جسمها اتشنج امت منيمها و دخلت جامد فيها و قصدت اجيبهم معاها علشان يكيفوها اكتر لاقيتها بتقول ااااااااح نار بتطفي نار جيبناهم و نمت جنبها من التعب لاننها كنا في معركه مش نيكه بعدها قامت تدخل الحمام لاقيتها وقفت في الصاله و ندهت عليا خرجت لاقيتها بتقولي ان محمد ابنها كان هنا .. قلت ليها عرفتي منين قالت دي مفاتيحه علي الترابيزه دخلنا نجري نلبس هدومنا و لمينا الدنيا و قالت لي امش دلوقتي مشيت

هند زوجة أبي قصه من اربعة اجزاء

0

 الجزء الاول


اسمى يوسف عندى 22 سنه من القاهره طولى 178سم ووزنى حوالى 79كجم لون بشرتى قمحى وعينيا عسلى ولون شعرى اسود عايش انا و والدى (محمود 54 سنه صاحب شركه دعايه واعلان) لوحدنا بعد موت والدتى حياتنا كانت عاديه جدا لحد ما لاقيت والدى جى فى يوم وبيقولى انه هيتجوز من واحده يعرفها عشان لازم تكون فى البيت واحده ست تاخد بالها مننا وطبعا انا معترضتش ولا قولتله حاجه وفعلا بعد مرور حوالى شهر كان فرح والدى على (هند 38 سنه طولها وجسمها متوسط وبزازها متوسطه وطيزها كمان متوسطه لون بشرتها ابيض وعينيها خضرا وشعرها اسود) كانت هند جميله الى حد ما ومكدبش انها كانت عجبانى كا ست بس فى الاول وفى الاخر هى بقى مرات ابويا المهم بعد الفرح ما خلص ابويا خد هند وسافر قضى اسبوعين فى الغردقه ورجع وبقيت انا و والدى وهند مرات ابويا عايشين فى بيت واحد ورغم كده كان فى الاول دايما حاجز بينى وبين هند لحد ما عدا على جواز ابويا حوالى 4 سنين وكنت بلاحظ دايما فى الفتره الاخير تأخير ابويا المستمر فى شغله وبياته كتير بره البيت ودى ماكنتش عاده فى والدى بس كنت بعذره بسبب شغله لحد ما جينا فى يوم وكنت قاعد بتعشى انا وهند مرات ابويا وكان واضح عليها انها متضايقه اوى ولاقيتها مسكت التليفون وبتتصل بوالدى



هند بعصبيه:-انت مش المفروض تكون هنا من ساعه؟



هند:-يعنى ايه هتبات فى الشغل؟



هند:-ماشى يا محمود براحتك

غرابة الأمر ـ ثمانية أجزاء

0


(ملحوظة:- الكلام دا قبل التكنولوجيا و الفون، اقصي حاجه كانت حديثة هي التلفزيون و الفون الأرضي ، وكان الناس الغنية بس هما اللي بيجبوه، والراديو كان اللي حالتهم المادية كويسة اوي هما اللي بيجبه)

كنت انا في العشرين من عمري عايش مع جدي و جدتي، عشان امي و ابويا ماتو في حادثة قطر وانا عندي 10 سنين، كانو بيحبه يسافرو كتير وانا بسبب خوفي من القطر كنت مش بسافر معاهم،

(اعرفكم بنفسي انا سمير طبعآ اسم مناسب بالنسبة لجيلي، طولي 175 سم، قمحاوي البشرة زي والدي، شكلي مش وسيم بس مقبول، معاي ثانوية عامة)


(الجزء الاول) ​


صحيت الصبح الساعة 8 صبحت علي جدي اللي بيسمع ام كلثوم في الراديو كالعادة

انا:: صباح الخير يعم جابر،

جدي:: انت صحيت، ستك بتقولك افطر و جهز نفسك عشان تروح معاها زي كل اسبوع

(جدي جابر، 66 سنه، قمحاوي البشرة، جدي كان بيحب يكبر دماغة، ويحب يكون مبسوط كل الوقت، لدرجة باع حتة ارض مخصوص عشان يجيب راديو يسمع عليه اغاني برحته بدل ما يقعد علي القهوة)

انا:: مش رايح في حته، انا كرهت المشوار دا بقي

جدي:: كدا انا برائة، عشان لما ستك تزعق مليش دعوة بيك

انا:: راجل يا جدي

جدي:: بتقول ايه ياض انت؟!

انا:: بقول يلا نفطر يا جدي

بعد ما فطرت انا و جدي لاقيت ستي دخلة من باب البيت ومعاها طلابات من السوق

ستي:: انت لسه ما لبست ياود يا سمر يلا عشان نلحق ناجي قبل نص الليل

(ستي عفاف، 61 سنة، بيضة، مليانة سنه، شخصيتها قوية، مبتحبش حد يكسرلها كلمة، و رغم سنها إلا انها بتتمتع بصحة و قوة كأنها في الاربعين)

انا:: يا ستي انا مش بحب اسافر الأرياف وانتي عارفة، دانا مش بحب اسافر اساسآ، لولا كدا كنت زماني مع المراحيم، امي و ابويا

ستي:: قدرهم، ويلا اخلص مش كل اسبوع في الموال دا

قمت غصب عني لبست و جهزت نفسي، و ستي ادتني شنطة صغيرة فيها حاجات معرفش ايه هيا و بتنبه عليا مفتحهاش ابدآ، وبصراحة انا من اخر مرة فتحتها و لاقيت ريشة غراب سودة و اكياس فيها بخور وحاجات تاني، محبتش اكررها،

ركبنا القطر انا و ستي و بعد خمس ساعات نزلنا البلد اللي ستي ديمآ بتنزل فيها،

هي ارياف زرع و حمير و مواشي، و الكهربا مش واصلة البلد كلها، و البيوت بالطوب اللبني، و نادر ما تلاقي مسلح

كنا بنروح عند واحدة اكبر من ستي بحاجة بسيطة، اسمها ام فطين، بيتها دور واحد و صغير شوية، اول ما بدخل بيتها بدايق و بحس بخنقة،

و في علامات رسمها علي الخيط بالأحمر و الأسود، ستي كانت تخليني اقعد في الصالة و هي تدخل معاها الأوضة، باب الأوضة مخرم و مخلع، يعني لو وقفت عنده عشان اسمع هيشفوني، و من بعيد مش بعرف اسمعهم بيقوله ايه، بس اللي اعرفه ان ام فطين بتطلب منها متنساش الطلابات اللي قلتلها عليها قبل ما نمشي كل مرة ، بس المرادي مطلبتش منها حاجة خرجت انا و ستي بعد ساعتين من عند ام فاطين و دار بيني و بين ستي حوار

انا:: انتي بتصدقي في الدجل و الكلام الفاضي دا يا ستي

عفاف (ستي):: وانت ايه عرفك اني بعمل حاجه زي كدا؟

انا:: يا ستي انا مش صغير و فاهم كل حاجه، انا عايز اعرف انتي محتاجة ايه منهم اصلآ ؟!

ستي:: ملكش دعوة بالكلام دا،

انا:: طيب فهميني علي الأقل عايزة توصلي لأيه؟

ستي:: قولتك ملكش دعوه

انا:: خلاص يبقي مش جاي معاكي تاني

ستي:: يعني انت عايزني اسافر لوحدي؟

انا:: ماهو انا مش كل اسبوع اسافر معاكي وانا مش فاهم انتي بتعملي ايه ولا حتي هنخلص امتي احنا بقلنا سنة و نص علي الحل دا

ستي:: انا مش عايزة اقولك لمصلحتك، ومش عيزاك تتأذي،

انا:: اتأذي ايه، دول جماعة نصبين و دجالين، و ام فاطين دي انا شايفها عايشة الدور وانتي مصدقها

(وقبل ما اكمل الكلمة كنت هتكعبل ع وشي)

ستي:: اعتبر اللي حصلك من شوية دا تحذير عشان بتغلط في ام فطين،

انا:: ولا تحذير ولا حاجه انا بس ماختدش بالي من الحجر

ستي:: حجر! ... بوص وراك كدا و اتأكد ان كان في حجر

عيلة جاري ـ سبعة أجزاء

0

 الجزء الأول


كان ليا جار صنايعي ماليش علاقه بيه ساكن في البيت المجاور لينا و يفصل بينا ممر حوالي ٣ متر و غرفة نومي تطل علي هذا الممر و كان امامي مباشرة غرفة نوم اولاده و هما بنتين و ولد كلهم في المرحله الثانويه بس الولد هو الوسطاني و كانت عندهم تسريحه محطوطه جنب الشباك من شباكي اشوف منها الغرفه كلها و جزء كبير لو وقفت بزاويه في الشباك بتاعي من الصاله و كان شباكهم جنب التسريحه دي و دايما فاتحينه علي ان مافيش حد كاشفهم و كنت اشوف منها احيانا كتير البنات و هي بتغير هدومها او نايمين علي السرير و كان واضح انها غرفة البنات و شقتهم غرفتين و صاله يعني غرفه للاب و الام و غرفه للبنات و تقريبا الولد بينام في الصاله .. المهم في يوم لاقيت جاري ده بينادي عليا و انا داخل بيتي و دي اول مره اكلمه فيها لاقيته بيطلب مني اطلع معاه لانه مش بيعرف يقرأ و يكتب و عايزني اظبط له حاجات علي الدش و مش عايز عياله تعرفها شكيت و لكن اتكسفت و طلعت معاه مالاقيتش حد في الشقه و عرفت انه مركب القمر الاوروبي جايب رسيفر فاتح قنوات السكس و عايزني انزله له و اعرفه ازاي يدخل عليه و فين الافلام الي عليه و اجمعهم ورا بعض المهم عملت له الي هو عايزه و من كلامه عرفت انه راجل علق و كل همه مزاجه و خلاص المهم لاقيته عايز يصاحبني بقي و اخد تليفوني و كل يوم اجازته يتصل بيا و يصر اني اطلع اقعد معاه شويه و بدات اتكلم مع اولاده و مراته و ياخدو عليا كمان و في يوم صحيت من النوم متأخر كسلت اروح شغلي و جيت افتح شباك غرفتي و يادوب بافتح حته و عنيه جت في شباك جاري لاقيت التليفزيون شغال و فيه فيلم سكس استغربت ان الراجل ما راحش شغله فقلت في اجازه و بصيت كويس كده من غير ما افتح الشباك قوي لاقيت بنته الصغيره نايمه علي الارض علي ظهرها و حاطه مخده بين رجليها و رافعه رجليها زي الفيلم و كان واحد نايم فوقها و هي بتدعك نفسها بالمخده انا شوفت كده اتسمرت مكاني و حسيت زبري وقف زي الحديده و قعدت اتفرج عليها حوالي نص ساعه و بعدها قامت و غيرت المحطه علي النايل سات عرفت ان عياله عرفو قنوات السكس و بيتفرجو المهم بدأت اراقبهم من ورا الشباك كل يوم و في اوقات مختلفه و في يوم لاقيت برضه فيه فيلم شغال بس المره دي كان ابنهم بيتفرج معاه واحد صاحبه و بينيكو بعض انا لاقيت نفسي هجت عليهم قوي و فكرت اعمل ايه علشان انيكهم .. بقيت اراقبهم و كل ما الاقي حد بيعمل حاجه اصوره علي الموبايل و في يوم جاري طلب مني حاجه فقلت له ابعت حد ياخدها فبعت لي ابنه و انا اول ما شوفت الواد و كنت وحدي هجت عليه و لاقيت زبي وقف زي الحديده دخلته و قعدت ادردش معاه و قلت اخلص علي طول وريته فيديو ليه و هو بيمارس مع صاحبه هو اول ماشاف الفيديو اتخض و بقي مش عارف يقول ايه او يعمل ايه انا طمنته و قلت له سرك في بير و قعدت اطبطب عليه و احسس عليه و احضنه و هو مستسلم و خايف لغاية ما ضميته قوي و بوسته بوسه طويله و هو مستسلم ليا قمت مطلع زبري و خليته يمصه و يلعب فيه و هو بدأ يسخن معايا قلعته هدومه و نزلت علي جسمه ارضع بزازه و ابعبص خرم طيزه لاقيته مفتوح نكته و جيبتهم في طيزه و اتفقت معاه يجيلي تاني يوم الصبح نتكلم و فعلا تاني يوم جه و عرفت منه انه بيمارس مع صحابه من فتره و انه بينام في الصاله باليل و انه كتير بيبص علي ابوه و امه من خرم الباب بالليل و بيشوف ابوه و هو بينيك امه و حكي لي ان اخته الكبيره ماشيه مع واحد من الشارع و انا وريته فيديو لاخته الكبيره و هي بتغير هدومها في الغرفه و فيديو لاخته الصغيره و هي بتلعب في نفسها و عرف انا براقبهم منين و اخدت تليفونه و بقيت اكلمه كل يوم يجيلي انيكه و نتكلم فقلت له انا عايز انيك اخواته فلاقيته مافيش عنده مانع لان كمان علاقتي بيه اتطورت قوي و بقي يحكيلي كل حاجه و اي حاجه لدرجه انه كان بيصور لي امه و اخواته من غير ما ياخدو بالهم و يفرجني علي الصور و بقي ديوث عليهم و حتي الكلام عنهم بقي بيهيجه قوي .... اتمني تكون قصتي عجباكم ياريت تفاعلكم علشان اكمل

معرفشى حماتى السبب ولا مراتى ؟

0

 انا شاب متزوج من حوالى 8سنين احب زوجتى وهى تحبنى ،وكانت حيتنا سعيده وهادئه ،الا من بعض المشاكل العاديه الموجوده فى اى بيت ،وكانت حماتى بتزورنا كل اسبوع او اسبوعين، وكانت لاقتى معها جيده كانت تعتبرنى ابنها رغم ان لها 3 بنات متزوجات غير مراتى بسى كنت اشعر ان لى معامله خاصه ، كل ده عادى ، وكانت عندم تكون فى بيتى كانت بتكون على راحته ، زى ما تكون فيى بيتها ، يعنى تقلع هدومها وتجلس بعبايه بيتى ، وكانت اوقات كتيره تحب تتفرج على التلفزيون معانا وهى نايمه على السرير اوكانتبه الانتريه ؛ حسب مايكون التلفزيون موجود ؛ لحد مافى يىم كانت نايمه وبتتفرج وانا بلتفت تجها بالصدفه ؛ وكانت نايمه فارد رجل وتانيه الاخره وده كان سبب فى ان الهدوم تترفع شويه ؛ وشوفت رجليها ورغم ان حماتى عندها حوالى 48 سنه ، لاكن رجليها كانت تهبل مدوره وناعمه ومفيش ترهلات ، وانا لما لاحظت كده بدئت ابصلها من غير ماحد ياخد باله غصب عنى رغم اننى كنت مش رادى عن نفسى بسى الشهوه تعبتنى ،وخصوصا ان انا كنت زعلان شويه مع مراتى بسبب الجنس لان مراتى بتحب النيك بطريقه واحده او اتنين وانا مليت من الروتين وكل ما احاول اغير باوضاع جديده ترفض اتدايقنى لدرجة ان فى اوقات من تصرفتها مبكملشى معاها واحنا مع بعض ويمكن ده كان من الاسباب الى خلتنى اتجنن على حماتى , المهم انا لما شفت رجليها عملت انى رايح الحمام

امي وكاميرا الفيديو

0

 كان عمري 23 عام حي الربوة ، ـــقصتي واقعية كانت عام 1421حسب ذاكرتي أسرتنا تتكون من سبعة (بنات واولاد )وابوي رجل اعمال وعقار معروف 60 عام وامي 47 سنة لا تعمل مع انها متعلمة بيضاء قصيره مليانة شعرها قصير مرة علشان شعرها خشن وجمالها وسط تهتم بنفسها كثير ؛ كان عندنا خدامتين وسائق خاص مع ابوي وسائق ثاني باكستاني للعائله اسمه نذيرخان ـ وانا كنت اخر سنة بالدراسة وكنا نعرف ان امي توصل اخواتي الصغيرات كل صباح للمدرسه مع السائق وترجع للبيت وحدها معه .

انا كنت اخرج للجامعه الصباح مبكر جدا ونفس الوقت يوميا وفي يوم من الايام تأخرت نص ساعة والاهل يفتكرون اني ذهبت للجامعة . كانت الساعه 7:30 وانا خارج من الحارة شاهدت سيارتنا الصالون بالطريق العام فيها امي والسائق طبعا وراجعين للبيت علشان مدارس اخواتي البنات الصغار قريبة ولكن السياره لم تدخل لشارع البيت واستمرت تمشي بعيد واستغربت انا وقلت يمكن امي محتاجه شي من السوبر ماركت ! ومشيت انا للجامعه

بعدها باسبوعين تأخرت مره اخرى والبيت خالي بهالوقت ونزلت افطر وكنت متأخر جدا الساعة 8 وبحثت عن امي لم اجدها وسألت الخادمه قالت : ماما يجي بعد نصف ساعة يعني ثمانية ونصف او تسعة واستغربت جداا وقلت ليش للخادمة : قالت مافي معلوم !!

بعدها صرت ادق على البيت كل يوم الساعه 8:30 وأسأل عن امي ؟ تقول احيانا الخادمة لسه مايجي ومره دقيت ردت امي يعني يوم تتأخر ويوم تجي علطول للبيت !

انا بدأ الفار يلعب بعبي مثل مايقولون علشان تكرر هالشي وامي صارت تسألني ليش وش عندك تدق تقريبا يوميا ؟؟ انا قلت لها عندي وقت بين المحاظرات واتصل اوصي الشغالات ينظفو غرفتي

وقدرت اخرج بهالجواب من سؤال امي !!

بعدها بيوم طلعت مبكر من البيت ووقفت اخر الشارع وخرجت سيارتنا الصالون تأخذ البنات الصغار للمدارس وانا اراقب . راح 10 دقائق ورجعت السياره للبيت ورحت انا للجامعه

ومن بكره وقفت بنفس ركن الشارع ومرت سيارتنا الصالون ولكن لم تدخل للحاره ولحقتها

من بعيد واستمرت تمشي وانا خلفها من بعيد وخرجت للطريق الدائري واتجهت لطريق الدمام !

وانا خلفها وبعد قليل وقريب من استراحتنا دخلت السيارة شارع استراحتنا وانا ماستطعت اروح وراهم لآنهم يشوفوني , وتوقفت بعيد ودخلت السيارة الاستراحه !!!

بعد نصف ساعة وانا واقف بعيد خرج الصالون وكنت بعيد ومتابع ! و10 دقائق واحنا بالبيت وانا استغربت مو مصدق عيوني ! واسأل نفسي يمكن امي حضرت للاستراحه تاخذ شي ؟؟ او

راقبت امي كم يوم حصلتها يوم تروح الاستراحه ويومين لا واحيانا تطلع مع السائق وترفض البنات يروحو معها للسوق او زيارة صديقاتها !!

امي كانت صاحبة شخصية قويه جدا حتى مع ابوي , وماقدرت انا افتح معها الموضوع لخطورته

وعلشان انا ضعيف الشخصية قدامها ,, مثل كل البيت

مرت ايام وانا افكر بالموضوع وأنشغل بالي كثير خاصتا انا اجي للبيت فقط علشان انوم بس

كانت الجامعة واستراحة اصدقائي اخذة كل وقتي ,,,,,,,,,,

أمى الصعيدية

0

 علوان صعيدى عمرى 22 سنة هحكى القصة دى حصلت و انا عمرى 15 سنة انا وحيد امى و ابويا وعيت على وش الدنيا لقيت نفسى ابن لأب مسن و أم لسة فى عز شبابها مش هقول ان امى ملكة جمال و الكلام ده لا خالص امى سمرا ضخمة طيز ضخمة تهتز يمينا و شمالا طويلة بزاز كبار مدلدلة بطن مترهلة نازلة على كسها فخدها تخين جدا و دراع مكبس لحم وزنها 120 كيلو و طولها 173 سم عرفت بعد كده انهم جوزوها لابويا بالرغم انه كبير زوجة تانية لأنها مش جميلة و عندها مشاكل فى الغدد سببت ضخامتها و طولها بالطريقة دى ليا اخوات من ابويا 3 رجالة و بنتين امى قاسية جدا و لدرجة انى كنت بخاف منها و بالرغم انى وحيدها كانت بتعاملنى بقسوة بحجة انى علشان ابقى راجل و ابويا بيبات عند امى ليلة و عند مرتو التانية ليلة كان لينا بيت مستقل عن البيت التانى فى مكان مطرف فى البلد و كان لينا جار اسمه عم سيد ابويا مات و انا عندى 10 سنين و أمى ازدادت قسوتها و تحكمها فيا كنت بهابها و اخاف منها جدا

تبادل الامهات

1

 لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه ..


تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه قبل الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره قبل زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب.

امي المحرومة تريد اشباع رغباتي

1

 امى سيده جميله جدا كما يقول الجميع منذ صغرى , فهى متناسقه الجسم شديده البياض و عيناها عسليه فاتحه , وهى من صغرها تصبغ شعرها باللون الاشقر رغم انها محجبه . انا اسمى طارق وحاليا وفى العام الدراسى الجامعى الثانى فى كليه الهندسه ولان والدى توفى لما كان عمرى خمس سنوات وانقطعت علاقتنا تقريبا بعائلته , لذلك لم اعرف عائله لى سوى عائله امى. وعائله امى من اصل فلاحى وجدى مازال يرتدى الجلابيات الفلاحى حتى الان ونساء العائله كلها يرتدون العبايات ولا يعرفون الفساتين الا فى الافراح. ولان عائله امى مستقره فى القاهره منذ فتره طويله وتعمل فى مجال المقاولات , فنحن ميسورين الحال جدا رغم قله المستوى التعليمى للجميع , فلم يدخل التعليم الجامعى سوى خالى الوحيد و اصغر خالاتى ” سوسن ” ولكنهم كانا يدرسون فى معاهد قليله المستوى اما اكبر اثنين من خالاتى وهم ” هدى ” و ” صباح ” فلا يعرفون القراءه والكتابه اما بالنسبه لامى ” ماجده ” فلقد تركت التعليم بعد الثانويه العامه. ولان امى منذ صغرها تعرف انها اجمل اخواتها وكانت الجميع يدللها جدا و تحب ان تلبس الضيق والمفتوح مما كان يسبب لها مشاكل مع خالى الوحيد , لذا فلقد زوجوها بالرغم عنها لما كان عمرها 18 عاما , ولقد كان والدى يعشقها وينفذ لها كل طلباتها ولكنه لم يسمح لها ابدا بارتداء اللبس القصير والمكشوف لانه كان يغار عليها جدا بل انه البسها ال**** , ثم انجبتنى انا ثم اختى الصغيره ” ريهام ” . ولكن نتيجه حادث سياره كبير توفى ابى بعد زواجه بأمى بست سنوات تاركها ارمله فى الرابعه والعشرين من عمرها و معها ولد وبنت. ورفضت امى بعد وفاه ابى ان تعود لتستقر مع جدى وجدتى فى بيتهم , ووجدتها فرصه لتعيش بحريتها كما تريد من صغرها فهى مازالت فى عز شبابها , ولان امى لا تعمل فلقد كان جدى وجدتى يوفرون لنا كل مانريد .

هيجاني وحرمان امي خلاها تضعف وتخليني انيكها حتى الجزء الرابع

1

 انا كريم عمري 32 سنة من مصر متزوج من يارا 28 سنة، بس يارا شغالة في دبي و بتنزل شهر في السنة، لما اتجوزنا من سنة قعدت معايا شهر شفنا فيهم كل انواع المتعة من لحس ونيك ومص وكل حاجة تخطر على البال، سافرت يارا بعدها وبدأت معاناتي، أنا سبت شقة الزوجية وقعدت مع اهلي لصعوبة تدبيري للحياة لوحدي من اكل وشرب وتنظيف، عشت مع ابويا وامي اللي دايما بيتخانقوا، أبويا مجدي 66 سنة بالمعاش، وامي نادية 58 سنة بس جسمها ميديش السن ده، لسه بزازها مكورة و جسمها مشدود و طيز مليانة شوية، المهم أبويا وأمي في خناق مستمر بسبب كل حاجة بتحصل، انا عارف ان سبب كبير من اسباب المشاكل دي ضعف ابويا في المعاشرة الجنسية و انه مبقاش بيعرف يكيفها بسبب سنه ومرضه، المهم انا كنت في فترة هيجان بسبب اني بقالي 5 شهور مبشوفش مراتي ونفسي أنيك خلاص مش قادر،

مرة كنت بتخيل اني بنيك مراتي ونايم على سريري وقافل الباب وبضرب عشرة وخلاص قربت اجيبهم أمي فتحت الباب ودخلت عشان تقولي ان العشا جاهز، وبسبب ان الباب جنب السرير وانا كنت بقالي كتير مشفتهمش اللبن نطر جامد وصل لصدرها ودقنها ورقبتها، انا بفتح عيني لقيت المنظر ده بقيت عاوز الارض تتشق وتبلعني من الاحراج، وقفت متنحة فترة وبتبص على بتاعي اللي واقف زي الحجر وتقريبا ناسية انه زبر ابنها اللي بتبص عليه.

اتلجلجت في الكلام وقالت انا اسفة انا كان المفروض اخبط وجرت اخدت منديل وطلعت برة الاوضة وانا كل ده مش مجمع اللي حصل و مش عارف انطق بكلمة.

قمت اتعشى عشان محدش ياخد باله من حاجة وكنت محرج جدا وانا قاعد قدامها، المهم ابويا كان قاعد بياكل قبلنا خلص اكل وقام، المهم وانا ببصلها كان فيه نقطة لبن على صدرها لسه متمسحش، قلتلها انا اسف جدا على اللي شفتيه انا كان لازم اخد احتياطاتي، امي اتحرجت وقامت تجري ولا كأنها سامعاني وقالت لما تخلص اكل شيله في التلاجة، وهي بتقوم لحت امسك ايديها وشوشتها في ودانها قلتلها في نقطة متمسحتش، المهم بصت على صدرها لقت فعلا لسه فيه بواقي، راحت مسحاها بمنديل من على الترابيزة وجري على اوضتها

خلص اليوم وعدى كذا يوم واحنا بنحاول اننا منتعاملش مع بعض من الاحراج اللي شفناه، وفي يوم كنت راجع من برة متأخر ومعدي من قدام اوضتهم لقيتها هي وابويا بيتخانقوا وبيقولها انا الراجل تسمعي الكلام، قالتله دا كان زمان ، يا راجل دا انا عاملة البدع وانت ولا هنا، عمالة البسلك قمصان نوم تهيج اللي ميهيجش و انت ولا هنا تاخد فياجرا تجيبهم قبل ما تلمسني، حرام عليك تعبت.

انا سمعت الكلام ده ولقيت بتاعي تلقائيا بيقف مع اني عمري ما كنت بفكر فيها، بشكل شهواني، دخلت اوضتي من غير ما اعمل صوت وقلت انام، الليلة دي كل تفكيري راح لجسم امي وهيجانها اللي تاعبها و زبري عمال يقف اكتر كل ما افكر في تفاصيل جسمها، معرفتش انام يومها وكذا يوم بعدها لحد ما بقيت بضرب عشرة واتخيل اني بنيكها عشان اعرف انام، وكنت بروح شغلي متأخر ومبنامش كويس لحد ما جه يوم الخميس رجعت من الشغل وكان باين عليا الارهاق وقلة النوم، وبابا مكانش في البيت، وماما قاعدة قدام التليفزيون

سلمت عليها وبوستها من خدها لقيتها بصالي بزعل ومش عاوزة تتكلم قلتلها انا عارف انك زعلانة مني بس انتي عارفة اني متجوز ومش عارف اشوف يارا واللي شفتيه ده من تعبي واني مش عارف افرغ طاقتي والراجل بعد الجواز بيبقي في اشد طاقته الجنسية وشهوتي كانت اكبر من سيطرتي عليها، كل ده هي بتسمع وباصة في الارض، حطيت ايدي على كتفها وقلتلها ماما انا تعبان وشبه مباكلش ومبنامش من اللي بيحصلي بسبب بعد يارا عني، وده عاملي مشاكل كتير في شغلي و مهدد بالرفت لعدم تركيزي، لقيتها واخداني في حضنها وقعدت تعيط وتقولي معلش يا حبيبي بس ظروف شغلك وشغلها كده قلتلها بس انا متدمر يا ماما ومش عارف استحمل، قالتلي يا ريت كنت اقدر اساعدك، قلتلها انا عندي حل بس لو توافقي قالتلي قول لو اقدر اساعدك هساعدك، قلتلها انا عاوز احس بجسم ست في ايدي، بدأت تتعجب وتقولي وانا هساعدك ازاي في ده؟ قلتلها ممكن انا ويارا كنت دايما بحب انام على ضهري وهي تقعد فوقي واكل بزازها لو ينفع اعمل كده معاكي مش هنسالك الجميل ده عمري، قلبت وشها ولسه بتزعق قالتلي انت مجنون؟ دموعي نزلت قلتلها ارجوكي انا حياتي بتدمر ومش عارف اكمل لا في شغل والا اكل ولا نوم؟ عينيها دمعت وقالت انا امك مينفعش نعمل كده، قلتلها انا عندي الحل هنغمي عينينا عشان مانشوفش بعض قعدت تفكر شوية قلتلها ارجوكي انا تعبان مش قادر، قالتلي خلاص هتحب نبدأ امتى؟ قلتلها دلوقتي يا ريت، قالتلي ماشي بس هي مرة ومش هتتكرر قلتلها اللي تشوفيه، جبتلنا غطا العينين اللي بلبسه وانا مسافر عشان اعرف انام، راحت اوضتها ورجعت لابسه قميص نوم اسود قصير وعليه روب زبري وقف اول ما شفتها وكنت هنط اغتصبها لولا مسكت نفسي بالعافية انا اقنعتها بصعوبة مينفعش اطيرها مني، ممت على سريري عريان قالتلي غطي نفسك انا مش هاجيلك وانت قالع كده، قلتلها يا ماما عشان مغرقش هدومي، قالت طيب هات غطا ونتغطى احنا الاتنين قلتلها ماشي، قلعت الروب وطلعت بقميص النوم على حجري قعدت قلتلها مش هتقلعي عشان هدومك متتوسخش؟ قالت لا انا هبقي اغسلها، قلت ماشي واخدت غطا العين وقالتلي غطي عينك انت كمان، انا وهي لبسنا غطا العين وبعد 5 سواني كنت شايله عشان اشوف بزازها، انا عاوز اكل بزاز امي مش مراتي بس مقدرش اقول كده طبعا، المهم قعدت العب في بزازها براحة لحد ما طلعتهم من قميص النوم وبقو مدلدلين فوق بقي، اخدت البز الشمال في بقي وايدي اليمين ببتلعب في البز التاني وايدي التانية حاضناها وبشدها عليا، في دقيقتين كانو حلماتها واقفين ومظاهر الهيجان بانت عليها، وزبري وقف زي الحديدة وكسها فوقيه مفيش بينه وبين زبري غير كلوتها اللي حسيته بدا يتبل من الهيجان وانا بهحرك جسمها على زبري

بدأت اخد البز التاني في بقي وايدي الاتنين بقو على ضهرها وهي بقت في عالم تاني وايدي الاتنين بيحسسو على ضهرها طالع نازل وأيد وصلت لفخدها من الجنب والايد التانية ورا راسها بتلعب ورا ودنها ولساني بياكل في بزازها وشغال لحس، وواحده واحده طلعت من بزها لصدرها لرقبتها لحس وهي متجاوبة معايا واحدة واحدة لقيتني ببوس دقنها ومنها شفايفها ومنها لسانها و بدأنا نبوس ونلحس لسان بعض، و وسطها بدأ يتحرك اسرع وكلوتها بقا غرقان، ايدي بقت ماسكه طيازها وبحركها على زبري، لقيت ماما صوتها علي وتتأوه اكتر وبتترعش ورفعت جسمها لفوق شوية وكسها معرقني وبتنزل تاني كان زبري دخل بين كس ماما والكلوت، احساسه وهو غرقان هيجني وهيجها خلاني جبت دفعات لبن كبيرة بين كسها والكلوت وصوتنا احنا الاتنين على وجبناهم مع بعض

حضنا بعض جامد واحنا بنجيبهم ولما خلصنا رفعت الغطا بتاع العين واكتشفت اني مش مغمي عينيا، اتخضت جامد ولمت هدومها وطلعت تجري علي اوضتها..

لبست بوكسر وطلعت وراها على أوضتها لقيتها على سريرها بتحاول تغطي نفسها وبتعيط.



قصة النجار و مهمته المستحيله مع حماته

0


انا عادل 27 سنة متزوج من حوالى عام او اكثر اعيش بالشرقية لكنى اعمل فى دمياط و اخذت زوجتى معى لاكون قريب من الع افضل من تكون زوجتى بعيده عنى …

كنت انزل البلد كل فترة لارى اخوتى و اقاربى .. حملت زوجتى و كانت فى الشهور الاولى و نصحنا الدكتور بالا تقوم بمجهود فكنت دائما بجوارها كنت اعمل فى معرض للموبليا و كان يعمل معى ايضا اخو زوجتى و لها اختين متزوجين و اخت لم تتزوج بعد تعيش مع حماتى فى قريتنا ..

فى يوم وصلتنى دعوة فرح لابن عمى بالبلد و كان لازم احضر الفرح بدعوى التهنئة و النقوط عليا .. لكن لا استطيع اخذ زوجتى معى و لا اقدر اتركها لوحدها فاتصلت بحماتى ان ترسل اخت زوجتى الصغيرة تجلس مع زوجتى يومين حتى اعود من الفرح .. بالفعل وصلت اخت زوجتى صباح ما نويت السفر

عم شحاته من خمسة أجزاء

0

 كنت فى السادسة عشر من عمري ولي اخت واحدة في الثالثة عشرة من العمر نعيش مع امى فى شقة من غرفتين وكان ابي مسافر للعمل في احدى الدول العربية .

كانت امى بيضاء ممتلئة القوام قليلا جميلة الوجه تعتني بزينتها على الدوام حتى لو لم تخرج من البيت لايام وكنا قد تعودنا انا واختى ان لا نعصي لها امرا .

كانت أمى دائما تأمرنا أن ندخل غرفتنا ولا نخرج منها أبدا مرات كل أسبوع وكنا نطيع طاعة عمياء .

كنت أسمع صوت الباب الخارجى يفتح ثم يغلق بعد الحبس في حجرتنا .

كنت في هذه السن قد بدأ يشغلنى التفكير في الجنس وكانت أمي مثالا لما أتخيله .

في مرة قررت أن اتلصص لأعرف ما يحدث فطلبت من أختى أن لا تخبر أمي ولن أطيل .

اقتربت من باب غرفتها المغلق وقد بدأت أسمع تأوهات خافته صادرة من غرفة أمي .

وأنا أمشى على أطراف أصابعي وضعت عيني على ثقب الباب لأرى عم شحاتة السائق الذى ينقلنا حيث نريد وكان وجهه الى الباب بينما كانت أمي مستلقية على ظهرها بينما كان الأسطى شحاته يقف الى جانب السرير وقد سحبها حيث يكون كسها على حافة السرير وهى تتلوى مع أنات خفيفة بينما كان العرق يتصبب من جبهته .

لم أطل النظر فقد انكشف لي كل شيء وعدت الى غرفتي تائها لا أدري ماذا أفعل .

حين وجدتني أختي عبلة صامتا مشتت الذهن سألتني

-مالك شفت ايه ؟

ولكني لم أرد.

أعادت عبلة السؤال فنطقت شفت عمي شحاته بينيك ماما استريحتي.

بخبث قالت يعنى ايه بينيك ماما ؟

بغيظ قلت لها يعنى حاطط زبره في كسها .

وهى تدعى البراءة سألت يعنى ايه زبر ؟

اشتد بى الغيظ وأنا اقول وقد عريت زبري يعنى دهو اللى اسمه الزبر .

قالت بس ده يدخل ازاى وامسكت به وقد كان مرتخيا فبدأ فى الإنتفاض

ظلت قابضة عليه وهو يواصل الانتفاض وقد أظهرت استغرابها من تمدده حتى كان كالوتد الحديدي .

سألت يعنى ده لو دخل الكس يبقى حلو ؟

قلت لها تعالى شوفي ماما وانت تعرفي حلو ولا لا .

قالت و هي تبدي الخجل طيب ما تدخله فيا كدة عشان اعرف حلو ولا لا ؟

قلت انت هبلة يابنت ده يعورك انت لسه صغيرة ؟

سكتت عبلة وبدا عليها الحزن .

كانت أختى قد ازدادت فى عينى جمالا على جمالها الذى يمتدحه كل من يراها وبدأت رغبتى فيها .

قلت لها عندي فكرة

-فكرة ايه؟

هحطه على كسك من برة ومش هدخلة

سرعان ما تجردت عبلة من الكلوت الذى تلبسه ورفعت جلبابها لأرى أجمل أرجل وأفخاذ وأجمل بطن أهاجنى جدا فوضعت قضيبى بين شفرتيها و ظللت احرك قضيبى بينهم حتى راحت أختى فيما يشبه الغيبوبة فارتمت على السرير وقد بدا كسها بكل تفاصيله امامي وأصبح قضيبي مواجها لفتحة كسها فحركت رأس زبري على فتحتها وعلى زنبورها وانا حريص على ان لا افقدها عزريتها .

بينما احركه وهى تتلوى انزلق قضيبي داخلا فى عمق كسها بلا ألم أو دماء فأكملت الضربات في كسها وهى تتلوى وتسمعنى ما يزيد هياجى .

-النيك حلو قوى يا سامي نيك كمان كمان ياسامى زبرك حلو حلو قوى .

حين أحسست بقرب نزول اللبن من زبري سحبته سريعا حتى لا اقذف في كس أختي فقامت كالمجنونه ووضعت زبري في فمها حتى امتلأ فمها بلبنى .

كان اللبن ما زال من فمها يتساقط حتى سمعت صوت أمي وهى تصرخ

يخرب بيتكم بتعملوا ايه؟


كنت مازلت أقف عاريا منكشفة أردافي بينما كانت أختى قد انسدل عليها جلبابها فلم يظهر فيها شيء الا تلك القطرات التى تسيل من فمها .

التفت من رعب فظهر قضيبى الذى بدأ ارتخاؤه وان لم يرتخى تماما :

صرخت أمي في دهشة وغضب :

ايه ده كنت بترضع اختك من زبك يا قليل الأدب , وانت يا صايعة بدري عليكي دانت لسه مفعوصة أعمل فيكو ايه من النهاردة مش هسيبكو مع بعض أبدا دنا عشت طول عمرى أربيكم على الشرف والأدب تطلعو انتم الاتنين قللات الأدب ومع مين دى أختك يا قليل الأدب يابن الكلب .

صمت لا أستطيع الكلام حتى لو كان في رأسي الكثير من الكلام .

فى غضب سألت :انت شفت كس أختك يا واد ؟ لمسته اوعى تقول انك لمسته1

فى جهد قلت : لا مشفتوش ولا لمسته .

أتتني الجرأة أن اتكلم :خلاص أنا هاجي معاكي فى اوضتك واسيب عبلة فى أوضه وحدها

ردت عبلة بسرعة أنا بخاف أنام لوحدى نعيش كلنا ف أوضة ماما

ارتبكت أمي للحظات ثم قالت بس ساعة ما أحب أستريح تخرجو انتم الاتنين برة الشقة .

فى خبث سألت : يعنى نقعد على الباب يا ماما واللى طالع واللى نازل يقول ماما طرداكم بره ليه

سكتت ماما ولم ترد للحظات ووجدت ان الفكرة ليست جيدة ثم قالت خلاص اوعدوني متعملوش كده تانى

سألت بخبث أيضا : هو لازم يا ماما نقفل علينا الباب, نسيبه مفتوح عشان تطمني خالص

كانت أختى لا تستطيع كتمان ضحكة تجاهد الا تحدث صوتا .

انسحبت أمي متجهة صوب حجرتها صامته فأشرت لعبلة أن نتبعها .

كان سرير أمى لم يرتب بعد وقطرات من بقع مازالت فى نفس الموضع الذى رايت كسها عليه.

اشرت لعبلة دون أن أنطق ولم تلحظ أمي فحاولت كتمان ضحكتها .

وأنا أتجول ببصري لمحت مفاتيح سيارة عم شحاته نسيها قبل أن يغادر فكانت الفرصة ان أسأل أمي:هو عم شحاتة نسى المفاتيح يا ماما ولا لسه راجع ؟

ردت فى تردد : عم شحاته ايه لا مش مفاتيحه ايه اللى هبجيبه هنا ؟

لم نكد نكمل حديثنا حتى رن جرس الباب وكانت امى ممسكة بالمفاتيح فجرت للباب فلحقتها وكان الذى بالباب عم شحاتة حيث دست في يده المفاتيح وهى تقول اهلا يا حاج شحاته خير ؟

رد عم شحاته فى خبث : لا بس كان فيه موضوع عاوز اكلم حضرتك فيه وآخد رأيك بس موضوع سر مش عاوز حد يعرفه .

التفتت امى ناحيتى وقالت فى لغة آمرة :

ادخل انت واختك واقفله عليكم الباب وزى ما قلتلكم بلاش شقاوة مفهوم!

بدر المجنون - قصة يمنية

0

 في يوم جاء زوجي ومعه بدرالمجنون وطلب مني مساعدته فقال لي ساعديني نحلق له ونغسله ونبدله ملابس نظيفه فقلت في نفسي نعمل فيه ثواب وبدأت اساعد زوجي من بعيد ل بعيد اقرب الماء وارش عليه وزوجي يدعكه بالصابون انا ورا بدر وزوجي امامه ولما قام يحرك الصابون علي جوانب زبه وتحت كعاله سمعت زوجي يقلي اخرجي حميت المسأله ولماتحركت خارجه من الحمام سرقت نظره وعرفت قصد زوجي ولما خلصنا وخلينا بدر اسم علي مسمي لقيت زوجي سايبني وخارج وقايل لي اكلي بدر علي بال مااروح السوق اجيب مقاضي وارجع فهمست في اذنه وقلت انا خايفه فقال بدر مسكين وعمره ما آذي احد فقلت طيب

رحلة العمر (احد عشر جزء)

0

 انا اسمي احمد عمري حاليا ظ¤ظ¥ سنة من تونس دي حتكون مشركتي الاولى في المنتدى اتمنى تعجبكم القصة

قصتي مع الجنس ابتدت من و انا عندي ظ،ظ¨ سنة و من هناك* اتغيرت نظرتي للناس و الدنيا عموما في سن ظ،ظ¨ كان طولي ظ،ظ¨ظ** و كنت مهتم بجسمي اوي و العب رياضة كتير

عشان كدا جسمي كان جذاب و اصلا انا وسيم في في مظهري

ابطال القصة دي حيكونوا و دي اعمارهم لما بلشت القصة

امي منى ظ¤ظ¥ سنة

ابويا محمد ظ¥ظ*سنة

ملاك اختي ظ¢ظ¥ سنة

*امل جارتنا ظ£ظ¢ سنة و تشتغل مشرفة في مصنع نسيج و هي تشتغل عشان تكون علاقات و تضيع الوقت لان هيا مش محتاجة فلوس و دا عشان* متزوجة من عمو محسن ظ¤ظ* سنة و يشتغل مدير نزل في مدينة سياحية قريبة مننا و هو اصلا من عيلة ثرية

دول شخصيات الرئيسية في قصتنا و الباقي حنعرفهم لما يجي دورهم**

تدت قصتنا لما كان عمري ظ،ظ¨ سنة و كنت فيظ¤* ثانوي (الثانوية العامة )لان حالتنا المادية ميسورة كنا بأدرس في مدرسة خاصة* انا و اختي قبلي و عيلتنا بتسكن في منزل عبارة عن فيلا صغيرة يتكون من طابقين. طابق سفلي فيه غرفة بابا و ماما و المطبخ و حمام كبير وصالة و غرفة الطعام و طابق العلوي فيه غرفنا انا و اخواتي و غرفة الضيوف

في يوم كنت رجعت من المدرسة و دخلت غرفتي أخذت كمبيوتر تبعي و أخذت امارس هوايتي المفضلة و هي تهكير كنت في تلك السن أعشق كل ملو علاقة بتكنولوجيا و لحظة و سمعت تليفوني بيرن أخذتو كان عمو محسن هو يلي بيتصل كان عيزني اروح بيتو عشان كان في ورقة في مكتبو محتاج منها رقم عايزوا كانت ساعة ظ¢ظ¢ بالليل و قالي انو طنط امل في الشغل و هو محتاجوا ضروري و دلني على

مكان المفتاح الي تركينو لضرورة في مكان ميبنش للحد

*(انافي سن ظ،ظ¨ كنت فتى خجول و متفوق في دراستي عشان كنت عايز احقق حلمي و اني اصير مهندس برمجياتsoftware engineering

و اسس شركتي الخاصة ليس لدي تجارب عاطفية بس كان الجميع يحبني** عشان اخلاقي و كنت ككل مراهق بتفرج* كتير على السكس و اعشق الجنس بس خجلي كان منعني اني اعمل علاقات جنسية)

نزلت من غرفتي لقيت ماما و ملاك اختي يتفرجوا في تلفزيون سلمت على ماما و قلتلها خمس دقايق و جاي حروح بيت عمو محسن خرجت من بيتنا و دخلت بيت عمو محسن عن طريق الباب الفاصل بين الجنينة تباعنا و الي تبع عمو محسن و دا باب فتحناه بين بيوتنا عشان نروح عند بعضنا من غير ما ننزل الشارع أخذت المفتاح و فتحت الباب و كنت رايح المكتب بس سمعت صوت جاي من طابق العلوي فكرتو حرامي أخذت سكينة من المطبخ و طلعة فوق لما طلعت السلم صوت صار اوضح دا صوت آهات و دا صوت طنط امل انا عرفوا كويس قربت من أوضة بشويش و سمعت صوت راجل كمان بيقول :

-انزلي* ارضعي زبي كويس يا شرموطة المصنع

الصوت دا كمان انا عارفوا كويس دا صوت.........

اتمنى الجزء الاول يكون عاجبكم دا كان مقدمة و ما فيهوش جنس القصة حتكون طويلة و فيها كل انواع الجنس


انزلي* ارضعي زبي كويس يا شرموطة المصنع

الصوت دا كمان انا عارفوا كويس دا صوت بابا ايوا دا صوت بابا انا عرفوا كويس* (نسيت اقولكم انو بابا يبقا مدير المصنع الي تشتغل فيه طنط امل و نائب رئيس مجلس الإدارة مجموعة المصانع الي في كل أنحاء البلد و كمان في عندهما مصانع برا البلد و بابا عندوا ظ£ظ*% من أسهم هذه المجموعة و كمان عندنا ضيعة في الارياف و عمارة مأجرينها في وسط العاصمة و بابا هو الي دخل طنط امل تشتغل مشرفة عل العمال في المصنع) و طنط بترد عليه انا شرموطتك و شرموطة زبك الي مكيفني ديما و نزلت ترضع . انا كنت فتحت الباب بشويش و بقيت بتفرج كانت طنط امل نزلت على ركبها و بترضع زب بابا الي كان كبير و واقف على اخرو و مسك رأسها و بقى بينيك بقها و هي ريقها بينزل شلالات من بقها و بتتخنق انا أخذت تليفوني و بقيت بصور الي بيصير بابا وقف طنط امل على طرف سرير و قلها افتحي طيزك يا شرموطة عشان اعرف انيكك منها

-امرك انا شرموطة و لبوة و بتناك من طيزي انا عيزاك تكيفها و تفشخها اححححح كيفني يا حبيبي و كان بابا بلش يرزع في طيزها و هي بتخرج آهات تذوب الحجر دي ملكة جمال ياما ضربت عليها عشرات دا اجمل جسد شوفتو في حياتي و كنت ديما اتخيلو عامل ازاي تحت هدوم طنط امل دي عندها طيز متوسطة بس مدورة و مرفوعة توقف زب الخول و بزاز كمان متوسطة اد البرتقالة مشدودة و شعر اصفر حرير و عنين بني و شفايف تتاكل اكل هيا شبه الممثلة الاباحية** فجسمها cory chase

في لحظة اني كنت سرحان في جسمها كانت طنط شفتني و انا بصورها و انا مش واخذ بالي لما فقت من سرحاني لقيتها شايفاني و بتبتسملي اتخضيت قفلت تليفوني و روحت المكتب تبع عمو محسن صورت الورقة و بعثتلو صورة و رجعت بيتنا لقيت ماما طلعت نامت بس ملاك اختي فضلت مستنيني لإني تأخرت و مخذتش بالي و هي قلقت عليا ملاك دي اسم على مسمى هيا فعلا ملاك لما تشوفها بتبتسم نفسيتك بترتاح دي احن شخص عرفتو

*(وصف ملاك هيا عينيها زرق و شعر اشقر بزازها كبيرة شوية و طيز متوسطة شبه الممثلة الاباحيةjane** Molly عشان تعرفو تتخيلوها نفس الجسم )

قعدت معها شوية تكلمنا و بابا دخل البيت ملاك قالت

-مساء الخير بابا

-انتو لسا صاحيين

-اه كنت بتحدث انا و احمد و حنطلع ننام

-يلا عشان المدرسة الصبح

-ماشي بابا تصبح على خير

-و انتو من اهلو

و طلعت على اوضتي من غير مأكلم بابا و لا كلمة عشان كنت زعلان منو عشان بيخون ماما مع طنط امل بس مقدرتش اتكلم معاه دخلت اوضتي مسكت تليفون اول حاجة جات في بالي اشغل الفيديو و اتفرج عليه حسيت بزبي وقف على اخرو احتراما لهذا الجسد فخرجتو و بقيت اضرب عشرة على طنط امل و هي بتتناك من بابا لحد منزلت لبني . قفلت تليفون و غمضت عيوني و بلشت افكر حاعمل اي مع طنط امل دي شفتني و انا بتفرج عليها و بابا مكلمنشي تبقى مقلتلوش عني هي ناوية على اي و رحت في نوم صحيت الصبح على صوت ماما بتصحيني عشان المدرسة فقت فتحت تليفون لقيت مسج علواتس فتحتو اتخضيت*

*المسج كان من طنط امل كانت كاتبة عشان تضرب عشرات براحتك على الشرموطة جارتك وانا مستنيك لما تخلص تتفرج تعالا* و كان معاه فيديو لما فتحتو بانت اوضة نومها دي مركبة كاميرا في اوضة النوم و مصورة ليلة البارح مع بابا و بعثالي الفيديو كامل من اول ما بلشت الليلة لحد ما بابا جاب لبنو في بقها

فجأة ماما دخلت اوضتي و بتقولي انت لسى في السرير يلى تفطر الوقت تأخر قومت اخذت دش و لبست هدومي و طلعت فطرت اخذت شنطتي و انا ماشي تليفوني رن مثل ما توقعت طنط امل كانت شايفني من البلكونة تباعها قلتي اوصل لاخر الشارع و لف و ارجع كنت مضطر اسمع كلمها عشان افهم هي عايزة اي مني روحت على اخر الشارع اطمنت انو مفيش حد شايفني و رجعت لقيت باب بيتهم مفتوح دخلت و قفلت الباب و نديت على طنط امل قالتلي انها فوق اطلعلي طلعت لقيتها في اوضة نومها قاعدة* فوق السرير و لابسة قميص نوم احمر يا دوب مغطي نص فخذها من غير اندر و لا برا و حطا رجل فوق التانية انا شوفتها تنحت في جمال جسمها هي بيضة قشطة و مع قميص احمر يا لهوي فضلت متنح فيها لحد مفوقت على صوتها بتقولي

- حتفضل واقف كدا كتير متيجي اقعد جمب طنط امل

مشيت لحد السرير و انا مش مصدق نفسي اني في اوضة نومها و قاعد معها في السرير و هي كدا

- ههههههه ها قولي بقا اي رأيك فيا ليلة مبارح و انا بتناك من ابوك

انا كنت مش مصدق برودة دمها و هي بتقولي كدا و هي مبتسمة

- انتي زاي كدا ازاي تعملي كدا مع بابا و تخوني زوجك و ماما الي معتبراك زي اختها

- انا اعمل اي شي* عاجبني مع اي حد مفيش حد عندو عندي حاجة

-ازاي انت ست متزوجة يعني المفروض تحترمي زوجك

- بلا زوج بلا نيلة دا انا باشوفو مرة كل شهر يجي يحط زب يلي ادا تمرة دقيقة و ينطر لبنو و ينام و عشان ابسطهالك محسن عارف بكل حاجة انا بعملها و مبسوط كمان اي رأيك

- لا مستحيل في زوج يعرف انو مراتو بتخونو و يبقى مبسوط

- خلينا بقى من محسن دلوقتي انت اي الي جابك امبارح و ازاي دخلت البيت و شفتني و انا بتناك من باباك

لما سمعت كلمة بتناك من باباك زبي وقف جوا البنطلون و* بقى عامل خيمة فيه و لان بنطلون الزي تبع* المدرسة كان قماش و خفيف اوي زبي بقى ظاهر اوي و طنط امل لاحظاتو و عينها برقت و انا وجهي احمر و وقفت كنت عايز اخرج بس هيا مسكتني من ايدي و حطت ايدها تانية فوق زبي اتخضيت ملي هيا بتعملو عشان دي كانت اول مرة حد يلمس زبي بس عرفت ازاي تخليني اهدى وقفت جنبي و حطت ايدها على شعري و بقت بتقولي اهدى حبيبي* اقعد انا لسى عايزك

- عايزني في اي

-اقعد بس و انا حقولك

-ماشي

قعدت و رفعت وشي لقيت مفاجأة عمري متخيلتها* طنط امل قلعت قميص النوم و وقفت ملط قدامي بحلقت في جسمها اوي و كنت عايز انط عليها اكلها اكل بس مسكت حالي عليها بس هيا قطعت عليا تفكيري و قالتي

- بصراحة انا عايزة حابة اجرب حاجة خام من زمان و انت امور و انش**** تكون فحل زي ابوك

انا مكنتش عارف اعمل حاجة كنت بس عايز امتع نظري* بالجسم الملبن الي قدامي فجأة زقتني على السرير من كتفي انا كنت في عالم تاني من حاسس بحاجة حواليا كنت اول مرة اشوف جسم ست ملط و مين طنط امل يالي توقف كل ازبار البلد و هي مشيا كنت ظهري ممدود عالسرير و رجلي برا على ارض كنت مغمض عيني و كنت بس عايز اتمتع باللحظة طنط امل نزلت على ركبها قدام زبي و بدات تحرك ايدها على زبي من فوق الهدوم و تنزل بأيدها على فخذي و بعدين ترجع تاني و هي مركزة في وشي و شايفة النشوة الي انا فيها هي عايزني انساق ورا شهوتي و مافكرش في حاجة تاني و انا صراحة سبت نفسي ليها و كنت في عالم تاني عالم مليان بالنشوة و المتعة .طنط امل بلشت تلعب بزبي و تلحسو من فوق الهدوم و بايدها تانية بتفك حزامي و فلحظة قلعتني جزامة و مسكت بنطلون و قلعتني اياه و البوكسر كمان و بقيت ملط من تحت .طنط امل نزلت تاني على ركبها و مسكت زبي في ايدها و بقت بتطلع و تنزل بايدها عليه و نزلت بشفايفها على بيوضي و اخذت تحرك لسانها عليهم و بلشت تطلع بلسانها و بتمشيه على زبي للحد راس و هي عينها في عيني و قالتي مبسوط عاجبك الي بعملو رديت عليها أه اوي

-عايزني اكمل

-اه ارجوك

-ماشي

و رجعت حكت شفايفها على راس و بلشت تمصو تنزل عليه تاخذو كلو فبقها و تطلع رغم ان زبي كان كبير و تخين بس هيا بتقدر تاخذو كلو في بقها و فضلت تمص بخبرة و انا كنت حساس بأحساس ممتع اوي اول مرة اوصل لدرجة دي من نشوة و عشان كانت اول مرة اخذت في ايدها خمس دقيق و قلتلها خالص حأجيب قالتلي هاتهم في بوقي و اخذت زبي كل في بوقها و بلشت شلالات لبن تنزل مني اول مرة انزل الكمية دي و كان اللبن بيوقع من بوقها و ينزل على بزازها و هي اخذت تمسح اللبن من عليها و تحطو فبوقها و قالتلي طعمو حلو اوي و رجعت خذت زبي نظفتو في بوقها و قالت يلا نخذو دوش عشان نكملو الجولة التانية .دخلنا الدش و هي فتحت الميا و بلشت تحميني و تفرك في جسدي و زبي و تنظفو كويس انا سخنت اوي و انا شايف طنط امل ملط معي تحت دش مسكتها بقوة و اخذتها في زاوية دش و اخذت شفايفها في حتت بوسة و فضلنا خمس دقايق كدا و بعدين مسكتها من شعرها و قلتلها انزلي ارضعي زبي كويس يا شرموطة

نزلت على ركبها و خذتو فبوقها و انا قررت اني اكون انا المسيطر عليها و بلشت انيك بقها بقوة للحد ما بتختنق و اطلعوا عشان تاخوا نفسها و ارجعوا تاني بعدين اخذتها على الاوضة زقيتها عالسرير و نطيت و بلشت اطبق يالي كنت اشوفو في السكس اخذت شفايفها و بقيت ابوسها و ايدي بتفرك في بزازها و نزلت بلساني لرقبتها و ببوس رقبتها و وبعدين مسكت بزها اليمين و اخذت احرك لساني فوقو في شكل دواير للحد موصلت لحلمتها لما مسكتها بشفايفي خرجت منها ااااه هجتني عليها اكثر و اخذت اكل بزازها اكل و هي اهاتها بلشت تعلى تركت ايدي تلعب ببزازها و نزلت بلساني على بطنها للحد اول كسها اول مرة اشوف كس بجمال دا انا شفت الالاف افلام سكس عمري مشفت زايو نزلت عليه بلساني و اول ملمست زنبورها جسمها بلش يتشنج و اهات تطلع منها و تصرخ هجيب و نزلت شهوتها و هديت شوية .رجعت الحس كسها و كنت اطبق كل الي تعلمتو مالسكس عليها و رجعت اهاتها تملا الوضة اااااااه ايوا كدا الحس كس طنطك امل ايواااااااا يا حبيبي كمل الحس كس الشرموطة اااااااه اااااح كمل كدا ايوااااااا ارحمني بقى و دخلو بترجاك دخلوا اااااااه في كس المتناكة يلااااااااا

وقفت و بلشت افرشها بزبي امشيه و اجيبوا فوق كسها و هي تترجاني عشان انيكها و بديت ادخل الراس بس و اخرجها وهي تشهق كأني روحها بتطلع و تقولي ارجوك ابوس رجلك نيكني ااااااه نيك المتناكة جارتك و دخلت زبي فيها مرة وحدة فصرخت حتت صرخة حسيت انو الحي كلو سمعها و بلشت انيكها بقوة وهي تقولي ااااه براحة ااااااااي براحة اااااه يا كسي و كنت شايف المتعة في عينها و انا كنت اعذبها في النيكة وقفت و سحبت زبي منها و هي شهقت و قلتي لي وقفت كمل بترجاك انا محتجاه اوي يلا و رجعت افرش كسها و هي لا دخلو عايزاه جو ابوس ايدك ااااااه دخلو و دخلتو تاني و هي بلشت تتشنج تاني ااااااه هجيب اااااه و جبتهم تاني و انا رجعت انيك و هي النايمة على ظهرها خمس دقيق و قالتلها خذي وضع الكلبة يا كلبة قامت قعدت على ركبها و ايديها و قالتلي يلا نيك كلبتك و شرموطتك و خدامة زبك بصراحة طيزها كانت مغرية اوي و هي كدا فحطيت زبي فيها و رجعت انيكها و هي اااااه نيكني اايواااا دخلوا يلااااااا نيك خدامتك و متناكتك انت و ابوك ااااااااااه نيك الكس يلي ناكو ابوك امبارح اوووووووف ااااااححححح نيك اسرع* اااااه عايزك تقطعو كس الشرموطة فضلت انيك فيها عشر دقايق و كنت خلاص هجيب قلتلها هجيب قاتلي و انا كمان هاتهم في كسي عايزة احس بيهم جوا . جبتهم في كسها و اترميت على السرير مالتعب و حسيت بمتعة عمري محسيتها و بعدين افتكرت حاجة مهمة اوي ازاي نسيت انا نسيت انوا

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه