الجزء الأول:
مساء الخير او صباح الخير على حسب بقى انت بتقرا موضوعي امتى ندخل في موضوعنا القصة هحكيها على لسان صاحبها وهو صديق ليا وحصلت ما بينه وبين بنت عمه ولو عجبكم طريقة سردي هكمل بعد تشجيعكم أبطال قصتنا محمود ٢٣سنة وقت حدوث القصة ومحمود كان عنده طموح وكان متفوق جدا في دراسته بس ارتبط ببنت وبعد قصة حب انفصلوا ودخل في اكتئاب ودمر حياته بنفسه مدخن شره ومدمن بورن او افلام سكس زي ما بنقول عليها ..
وبنت عمه نور ١٧ سنة ودي حاجة كده تحس انها لبونة غادة عبد الرازق واتحطت في بنت عمرها ١٧ سنة البنت جسمها لبن واقل خطوة بتخطيها بتخلي جسمها يعمل زي قالب الجيلي اقصر من محمود يا دوب توصل لتحت دقنه محمود (١٧١سم) يعني هي 160 تقريبا صدرها برغم صغره الا انه بارز لقدام دايما بتلبس تشيرتات وبناطيل ليجنز فالبيت اللي هو كلهم اصلا عايشين فيه لان ابو محمود وابو نور عايشين مع بعضهم كل واحد في دور وفي الدور الاخير معمول زي مكان للأطفال واللي اصغرهم كانت نور فبالتالي الدور اتحجز لمحمود عشان يتجوز فيه محمود ليه اخوات بنات واخين الاد ودول هنذكرهم بعدين نور دايما كانت في نظر محمود مجرد طفلة لغاية ما في يوم حصل موقف غير كل حاجة ..!