بابا وماما على طول في خناقات مع بعض بس الحقيقه هما بيحبوا بعض اوي ومعظم الخناقات بسبب غيرة ماما على بابا اوي
بابا شكري وقتها كان ٤٥ سنه جزار وعنده محلات جزاره في منطقتنا
وماما زينه وقتها كانت ٣٦ سنه بيضا اوي وعيونها عسلي وجسمها ناااار ... كنت على طول بسمع الكل بيتغزل فيها وانا ماشي معاها وياما اتخانقت بسبب المعاكسات سواء في المواصلات او الشارع اللى ساكنين فيه
اختي زينب وقتها ١٨ سنه اكبر منى ب٣ سنين متجوزه من رشاد ٢٣ سنه ومخلف منها علاء بيرضع عمره سنه
وسبب غيرة ماما رغم ان المفروض العكس هو اللى يحصل بسبب فرق السن الا ان بابا كان نسوانجي كبير وعلى طول ايده مش فاضيه بس الصراحه زوقه كان حلو اوي وكلامه كل البنات بتحب تسمعه
في يوم كنت في المدرسه ورجعت لئيتهم بيتخانقوا كالعاده بسبب ان ماما اتهمته انه على علاقه بصاحبتها رشا بس الحقيقه رشا دي ولا حاجه جنب ماما وبابا في دي مظلوم لإنه كان يعرف صاحباتها كلهم إلا رشا وانتهت الخناقه بالطلقه الأولى وماما راحت بيت ابوها وانا كنت مع بابا
بعد ايام بابا رد ماما وعاشوا شهر العسل من جديد وسافروا اسبوع بلطيم ووقتها كنت عند اختي لغاية ما يرجعوا
بعد رجوعهم كان البيت مليان بالفرحه والتفائل والبهجه وعايشين في سعاده لغاية ما بابا جاتله رسالة من نبيله صاحبة ماما وبنت عمها في نفس الوقت وشافتها ماما واتطلقت ماما تاني بعد اصرارها
ومفيش كام يوم وماما رجعت بس بشرط وهو ان بابا كتبلها الشقه باسمها علشان لو طلقها هتكون التالته وميحقش ليه يعيش فيها تاني
مرت الايام والشهور ومرت اكتر من سنه لغاية ما سكنت قصادنا اجمل واحده شوفتها في حياتي
مدام اميره ٣٠ سنه عروسه جديده وقدرت انها تقرب من ماما وكانت بتجيلها كتير وكنت بشوفها واتكسف بسبب انى كنت خام عكس بابا خالص لغاية ما في يوم كنت انا وماما عند اختى بنوديلها حاجات ورجعنا وشوفنا اللى غير حياتنا تماما
بالظبط ... مدام اميره مع بابا ملط في السرير وكانت الطلقه التالته
طبعا ماما كانت بتحب بابا اوي وهو كمان رغم كل اللى كان بيعمله بس كانوا ميستغنوش عن بعض واتفقوا انهم يرجعوا بس كان لازم ماما تتجوز حد يكون محلل
وقتها مكنتش فاهم حاجه ولا اعرف ليه ماما لازم تتجوز واتجمعت كل العيله اعمامي وخيلاني علشان يشوفولهم صرفه في الموضوع ده
شاهين عمي الوحيد ٥٠ سنه متجوز ومبيخلفش
شهد مرات عمي ٤٤ سنه حلوه وكنت بهزر معاها كتير وكانت بتعاملني على اني ابنها
خالد خالي الكبير ٤٥ سنه
فريال مرات خالي الكبير ٣٠ سنه
مخلفين ٣ اولاد اكبرهم ١٠ سنين
زهران خالى الصغير ٣٦ سنه وتوأم ماما
منه مرات خالي الصغير ٢٨ سنه
مخلفين بنتين توأم اسراء وشروق لسه في ابتدائي
وقتها عمي وخيلاني كانوا في قعده مع بابا واختى ومراتاتهم كانوا مع ماما بيفهموها ان ده مكانش لازم يحصل وانها جده وميصحش
وفي الاخر اتفقوا انهم يشوفولهم محلل وكانت صدمه بالنسبالي ان بعد السن ده كله ماما تتجوز حد تاني غير بابا وكمان لازم ينام معاها واستمر البحث عن سعيد الحظ لمدة شهرين كاملين واخيرا اقترحت عليهم عم سيد
سيد جارنا ٥٣ سنه كبير في السن ومحترم وكنت بلاحظ انه جبان ملهوش في المشاكل وفي حاله
زين : ها يا بابا موافق ولا ايه
شكري : و**** يبني امك هي اللى توافق مش انا
زين : اسمعوا بئا ... انا الموضوع ده صعب اوي علي ... عم سيد راجل كبير ومحترم وعايش مع امه غير انه جبان اوي ...ده بيخاف من طله وكمان انا هعيش مع ماما في نفس الاوضه علشان ميلمسهاش وهو شهر ويطلقها علشان يبان الموضوع طبيعي وهنعيش معاه فوق مش هنا علشان انا مش هرضى حد غريب يدخل بيتنا
زينه : اللى تشوفه يبني
زين : في مشكله مش هيحلها غيرك يا بابا
شكري : ايه هي يبني
زين : مين هيقنعه يتجوز ماما
شكري : وهو يطول يتجوز امك
زين : وهو كان حد قالك تطلقها
زينه : انا هخليه يتجوزني بطريقتي
زين : ازاي
زينه : دي حاجات متفهمش فيها انت .... انا هعرف اقنعه ملكش دعوه انت
زين : يلا انت بئا ياسي بابا معلش كان بودي تفضل بس انت عارف كلام الناس
شكري : فاهم يبني .... خلي بالك من امك يا زين ... خلي بالك من نفسك يا زينه
زينه : شوفت اخرة رمرمتك ومشيك البطال
شكري : شوفت
زين : انتوا لسه فاكرين تتعاتبوا ... كان فين الكلام ده لما اتطلقتوا ... يلا يابا
شكري : حاضر يبني
..
ماما بدأت تلبس وتتمكيج وتخرج كتير حتى من ورا ضهري وكنت كل يوم بسمع كلام كتير عليها وبشوف الناس كلها بتبصلي كإني ابن متناكه ولا ابن شرموطه واتخانقت كتير لغاية ما اتفاجئت بعد ايام ان عم سيد جاي يطلب ايد ماما وحضر بابا واتفقوا على جوازهم وفهمه انه هيكون مجرد جواز عالورق وبس والا هيسلخه زي الدبيحه وطبعا سيد وافق على كل شروط بابا وبالفعل ماما اتجوزت سيد جارنا وطلعت عشت معاها في الاوضه والاوضه التانيه كان عايش هو فيها مع امه المسنه
.......
الوضع كان صعب بالنسبالي ... لأول مره هنام في اوضه واحده مع ماما وكنت اول ليله صاحي ومش عارف انام .... كنت كل ما انعس احلم ان سيد بينيك ماما وافتح عيني وابص عليها اشوفها نايمه بوشها الملائكي جنب مني واخيرا قررت انى منامش خالص وكنت بسهر اذاكر كل ليله علشان سيد ميطولش شعره من ماما وكان سيد بينزل شغله طول النهار ويرجع اخر النهار اكون انا في البيت وكان بابا موصيني انه ميلمسهاش خالص لغاية ما في مره دخلت الحمام وطلعت بعد شويه شوفت سيد واقف عند باب الاوضه بيبص على ماما ومطلع زوبره بيدعكه واتفاجئت بحجمه الكبير رغم كبر سنه وانا لما شوفت كده كنت عاوز اقتله واشرب من دمه بس حاجه خلتني اتعقل شويه ... المشكله ان ماما تحلله وان انا اللى مانع الجواز يتم بشكل صحيح وبئيت في حيره ازاي اسيب حد غريب يعمل كده مع ماما ومتكلمش وفي نفس الوقت هو جوزها .. واخيرا عملت صوت فشوفته بيجري على اوضته وانا دخلت الاوضه وقفلت بالمفتاح وبصيت على ماما اللى كانت نايمه على وشها وشعرها مغطي وشها وضهرها متقسم في العبايه اللى لابساها وطيظها متجسمه وقابه لفوق .... اول مره اخد بالي ان جسم ماما حلو اوي كده وحسيت بزوبري بيقف وشد جامد ونبضات قلبي بتدق بسرعه وسامع صوتها في ودني وببلع ريئي بالعافيه
اعقل يا زين مش كده
👿 عقل ايه بس يا زين قصاد الحلويات دي كلها
حلويات ايه بس دي ماما ... ميصحش افكر في كده أصلا
👿 يصح ايه وميصحش ايه ... مش ابوك هو اللى طلقها وكمان ابوك ده مش وش نعمه ... انا لو مكانه مكنتش ابص بره خالص .... فرصه محدش داري بحاجه روح وراها وحك ذبك فيها
يا نهار اسود انت واقف كده ليه
👿 روح حكه فيها وريح نفسك
انت بتقول ايه ... لا يمكن يحصل ... وكمان لو حست بي هتبئى مصيبه
👿 ومصيبه ليه بس لا هي هتحس ولا ابوك هيعرف وجوزها الخول ولا يقدر يحط عينه في عينك
بس انا خايف .... دي امي يا جدع
👿 دي مش امك .... دي غزال شارد عاوز صياد ماهر يصطادها .... انا لو موجود مكنتش عتئتها
طب لو حست
👿 متخافش انا هخليهالك في سابع نومه وحتى لو دخلت ذبك مش هتحس
فكرك
👿 جرب وشوف
بالفعل طلعت جنبها وانا حاسس بهيجان كبير ... عم سيد زوبره كبير وعريض ولو دخله فيكي هتنسي ابويا خالص ... ليه حق يقف عليكي ... احححح بحك زوبري وحسيت بحرارة جسمها وجسمي كله اترعش ... يا لهوي على سخونة طيظك ححححح ... ولا طراوتهم ... يا لهويييي ملبن يا ناس ... اخلص بئا ونزلهم لتصحى
👿 ها ايه رأيك
متعهحححح مممممم طيظها سخنه اوي
ماما ساعتها اتقلبت على جنبها وانا بسرعه عدلت هدومي وقلبي وقع في رجلي
👿 يلا احضنها ونام ولما تلزأ فيها وانت نايم مش هتشك فيك
قربت من ماما وحضنتها وايدي جات على بزها احااااا طري اوي وكبير ابويا ده فقري .... حد يبئى في ايده القشطه والمهلبيه دي ويطلقها
ماما خدت دراعي في حضنها واصبح كفي على بزها وحاسس بنعومه وطراوه مفيش بعد كده بس عملت نفسي نايم وبعد شويه فتحت عيني وكان زوبري راشق في طيظ ماما جامد فحكيته فيها بالراحه
( ممممم بلاش يا شكري الواد يسمعنا )
احااااا هو انتى كنتى بتعملي معاه كده ... ليه حق الصراحه يطلقك .... انا لو مراتى عملت معايا كده ولا قالتلي كده دانا افشخها
👿 اثبت على كده هي فاكراك ابوك .. يلا ارفعلها البتاعه اللى لابساها دي وحط ذبك على لحمها ... هتدعيلي
كس امك ... انت عاوزني انيك امي
👿 يا سيدي ولا هتنيك ولا هتعمل .... اقولك انا غلطان .... اصحي يا وليه
انا غمضت عيني بسرعه
زينه : اي ده .... ولا يا زين انت صاحي ( بتبعد ايدي عن بزها ) يا لهوي انت ذبك واقف علي ... انا مينفعش ننام جنب بعض كده .... اصحى يا زين
زين : ايه يا ماما خليني انام
زينه : اصحى يا واد واتعدل بعيد عني
طبعا مثلت انى نايم وبصحى : في ايه يا ماما
زينه : اوم روح اعمل حمام وتعالى
زين : يووووه هو انا هعملها على نفسي يعني
زينه : اوم يا واد انت بتاعك مليان عاوز تعمل حمام
طبعا صحيت وانا مبضون وروحت الحمام وانا مش متلايم على اعصابي
👿🤣🤣🤣🤣🤣 مش كنت سمعت كلامي
دانت بيض ... يلا غور من دماغي بئا وسيبني اريح نفسي وبالفعل غمضت عيني وانا بتخيل امي وفجأه الباب اتفتح وكان عم سيد عاوز الحمام ولما شافني اعتذر وطلع وقفل الباب وانا بعد شويه خلصت ورجعت الاوضه بس شوفت اللى سمرني في مكاني
.....
وانا في الحمام سيد اتسحب وراح اوضة ماما اللى كانت غيرت هدومها ولبست قميص نوم ابيض بتاع العرايس ولما رجعت شوفته بيحسس عليها ولئيت نفسي بتدارى منه وشوفته بينزل بنطلونه وبيرفع لماما قميص نومها وبيحط زوبره على طيظها اللى كلوتها مش مغطيها ونام وراها وهو بيحسس على جسمها وسمعت ماما بتتأوه ومش بكدب عليكم انى سمعت انفاسها كمان بس انا عطست وهو على طول لبس هدومه وعمل نفسه بيغطي ماما وطلع جري على الاوضه التانيه وانا دخلت الاوضه وقفلت بالمفتاح وروحت ورا ماما وكلي هيجان من اللى شوفته
👿 استخبيت منه يا عرص ... ابوك لو عرف هيعلأك زي الدبيحه في الدكان
مش عارف ليه عملت كده .... بس حسيت ان جسمي متكهرب ..... بس متنساش انه جوزها
👿 مش كان عالورق بس من حوالى اسبوعين
اه صحيح .... ازاي اخليه يعمل كده .... اقولك ايه ده جوزها .... وكمان هو منكهاش يعني علشان اتدخل
👿 انت مشروع معرص على كبير .... طب لما انت عندك ددمم كده سيبهاله وانزل نام في شقتكم
لا مقدرش انا لازم افضل جنبها
👿 بس شوفت ازاي كانت بتتأوه وحاسه بهيجان
اه صح انا سمعتها متمتعه
👿 ومش حرام عليك تمنع امك من المتعه .... بس على فكره هي كانت فاكراك انت اللى وراها
ازاي
👿هي ليه غيرت هدومها وخلعت عبايتها ولبست قميص نوم وهي عارفه ومتأكده انها مع ابنها مش جوزها
اه صح ... معنى كده انها عاوزاني 😵 يا ليله سودا يا جدعان
👿 يلا فرصه ومش هتتكرر تاني ... تحب انيمهالك ولا بتحب تسمع اهاتها
لا احب اسمع اهاتها
👿 عيش يا معلم
بالفعل رجعت مكانى وكان ذبي على اخره رغم اني كنت لسه منزل لبني من شويه ودقرت زوبري بين فلقات طيظها الملبن
زينه : مممم ... بالراحه يا شكري
مديت ايدي وهي بتترعش على صدرها ولئتها مسكت ايدي حضنتها في بزها وبتحرك وسطها على ذبي وهي بتئن وسامع فحيح طالع من اعماق انفاسها لفحتنى بحرارتها وحاسس بجسمها السخن مدفيني وبئيت افعص في صدرها واقفش بزها ولئيتها بتمد ايدها دخلتها في هدومي بتدعكلي زوبري : يلا يا شكري دخلهولي ونزلت كلوتها الناعم وحطيت زوبري على لحم طيظها واول ما حطيته على خط طيظها نزلت لبن كتير وسمعتها بتئن وفتحت عينيها
زينه : 😵 اي ده انت بتعمل ايه
زين بيعدل هدومه : ماما اناااا
زينه : انت تعمل في كده يا زين .... انا امك
زين : انا اسف يا ماما بس غصب عني مقدرتش امسك نفسي
زينه : اسكت لحد يسمعنا ويقتلونا .... من النهارده انت متنامش جنبي .... خدلك مخده ونام عالارض
زين : حاضر بس متزعليش مني
زينه : لأ زعلانه يا زين واحمد **** ان ابوك ميعرفش ولا هو معانا
زين : خلاص يا ماما اللى تشوفيه
زينه : يلا انزل نام عالارض وبكره لي كلام تاني معاك
زين : حاضر 😔
بعد ايام من النوم عالارض صحيت في يوم كنت مزنوء اوي وجريت عالحمام وشوفت عم سيد موطي وبيتفرج ومطلع ذبه
زين : هو في حد جوه ... انا مزنوء اوي
سيد : اه امك جوه
زين : ولما امي جوه انت واقف عندك بتعمل ايه
سيد هرش في ذبه : لا ابدا كنت عاوز الحمام
فضلت قاعد لغاية ما باب الحمام اتفتح ويا هول ما رأيت 😵😵😵 ماما كانت لابسه فوطه على جسمها وفوطه على راسها وماشيه وطيظها بتترقص لغاية ما دخلت الاوضه بدون اي اهتمام لاي حد مننا
دخلت الحمام وطولت شويه ورجعت الاوضه بس كانت المفاجئه .... 😵😵😵😵😵😲
عم سيد ماسك ايد ماما مكتفها وبينيك كسها بزوبره التخين وماما بتصوت تحت منه
انا لما شوفت كده اتداريت على طول ولا اراديا طلعت ذبي بدعكه وفضل سيد ينيك ماما من غير ولا كلمه منه لغاية ما جابهم على بطنها وماما بتعيط وقام راح اوضته التانيه وهو بيجري ودخلت اخدت امي بالحضن وبهديها لكنها كانت بتعيط جامد
زين : بيتهيألي لازم تطلقوا
زينه : اوعاك يا زين تجيب سيره لابوك .... مش ناقصه مصايب يبني
طبعا ماما كانت خايفه لبابا يتهور وتخسره وفي نفس الوقت مش مستوعبه ان حد غير بابا لمسها
بعد الحادثه دي بئيت ملازم ماما على طول لغاية ما جت الامتحانات ورجعت البيت قابلت بابا اللى لئيته في حالة نفسيه صعبه اوي على فراق ماما وبيسألني عليها وانا طمنته ووصانى اخد بالي لسيد يعملها حاجه وسيبته وطلعت وسمعت صوت عارفه كويس فخلعت جزمتى واتسحبت وشوفت ماما ملط وهي بتطلع وتنزل على زوبر سيد الكبير وهي بتشتم بابا بألفاظ اول مره اسمع ماما بتقولها وحسيت ساعتها بحاجات كتير عكس بعض وفي الاخر نزلت بنطلونى ودعكت ذبي عليهم لغاية ما جبت لبني عالارض غرقتها بس خبطت في الكرسي ولئيت سيد نزل ماما وطلع جري من الاوضه بس اتزحلأ في لبني ونزل على نفوخه
طبعا جبناله الاسعاف لكنه حصله نزيف في المخ ومات
بابا كان مبسوط اوي انه خلاص يحقله انه يرجع لماما بس كانت المفاجأه ان ماما رفضت ترجعله
انتهى الجزء الاول واتمنى تعجبكم
الجزء الثاني ( ماما زوجتي )
كلنا اتفاجئنا برفض ماما القاطع انها ترجع لبابا تاني وطبعا بعد ما ورثت عم سيد اللى اتفاجئنا انها كان معاه مليون جنيه نصيب ماما فيهم كان التمن والباقي راح لامه المسنه ورجعنا شقتنا وكانت ماما بتطلع كل يوم تطمن عليها وتشوف طلباتها
بابا كان متغاظ اوي من ماما واللى عملته معاه وازاي واحده أصلا تقوله لأ علشان كده راح اتجوز بنت من سن زينب كان عندها وقتها ٢٠ سنه وطبعا قاطعناه بسبب اللى عمله وامي كانت مشغوله مع ام سيد لغاية ما ماتت
عاشت ماما فترة حزن مكنتش عارف ومعرفش لغاية دلوقتي سببها بس كنت واقف جنبها ومعاها في كل اللى تعمله
في يوم رجعت من ماتش كوره مع اصحابي ودخلت على طول عالحمام وكانت الصدمه بالنسبالي ... ماما كانت بتستحمى ومحستش بي وانا داخل وكان ضهرها اللبن لي والمياه والصابون والرغاوي نازله على جسمها والصابون مغطي عينيها وشوفت طيظها حسيت اني خلاص هيغمى علي وحسيت بمغص خفيف في معدتى اتحرك معاه ذبي وانا كنت لسه مخلعتش هدومي وحسيت بشهوه كبيره على منظر امي وكنت فاتح بؤي عالاخر وبريل وببلع ريئي ولا اراديا حطيت ايدي على ذبي اللى واقف شامخ عاوز يخلعني بنفسه ويدخل ينيك الفرس الجامح اللى قصاده
👿 مستني ايه هو انت لخمه كده على طول
انت اتجننت ... ناسي المره اللى فاتت قعدت شهر نايم عالارض
👿 انت غبي يلا ... امك محرومه ونفسها في اي زوبر يدخل كسها ويريحها .... اخلع وخش اتمتع شويه
ما تسكت يبن الوسخه دي امي
👿 ولما هي امك زوبرك واقف عليها ليه
ما تهدا على ميتين اهلي
👿 ادخل فرصتك متطيعهاش
افتكرت متعتها وهي على زوبر سيد ... ولما نزلتهم على طيظها وانا نايم وراها ومعرفش ازاي رميت هدومي من على جسمي كإن الشيطان هو اللى خلعني ملط وزأني جوه الحمام
ماما في الوقت ده كانت بتدعك شعرها بالشامبو وبتوطي علشان تغسله وانا استغليت وضعها ومسكت زوبري وجهته لكسها من ورا ودخلته ومسكت وسطها
زينه : ااااه ... انت مين .... بتفلفص وزوبري خرج منها وغسلت عينيها وشافتني 💥
طبعا اكلت حتة ألم على وشي ومحستش غير وهي بتقولي انا امك يبن الكلب
طبعا خدت الالم وخفت وجبت ورا وكانت بتزؤ في لغاية ما خرجت من الحمام وقفلت عليها من جوه
دخلت اوضتي وبعد شوية لئيت امى جايه لافه جسمها بالفوطه الكبيره وهي متعصبه
زينه : ممكن اعرف ايه اللى عملته في الحمام ده 💥 .... انت ايه مبتحسش 💥 ... انا امك يا عرص 💥💥💥
طبعا فتحت في الشتيمه والضرب وانا حطت ايدي الاتنين على وشي باكل كل ألم والتانى
زين : انا اسف ... بس صدقيني غصب عني .... انا كنت داخل استحمى وشوفتك وغصب عني لئيت نفسي بعمل كده
زينه : اخلع هدومك وريني انت راجل ولا خول 💥💥 ... اخلع هدومك ولف وريني طيظك
زين : حاضر هخلع بس بلاش ضرب
بالفعل خلعت هدومي كلها ولفيت
زينه : نام على وشك عالسرير خليني اشوف ليكون حد لاعب في اساسك .... مانت لو راجل مش هتعمل كده
طلعت عالسرير وفتحت طيظي بايدي وحسيت بصباعها بيضغط على خرمي وصرخت انتى بتعملي ايه
زينه : لا سليم .... يلا روح اتنيل شوف كنت هتعمل ايه
انا طبعا كنت لسه بتبعبص منها فخارج وانا خايف منها .... مكنتش اعرف ان ماما شخصيتها قويه كده .... ليه حق بابا يطلقها بدل التلاته ٣٠٠٠ مره
بعد ما خلصت حموم طلعت وانا ماسك طيظي ... كنت حاسس انى متعور وعاوز اهرش فيها
زينه : مالك يا خول
زين : عاجبك كده عورتيني في طيظي
زينه : تعالى طيب ونام على حجرى وريني طيظك
مكتبتش خبر وروحت نمت على رجليها وزوبري شد لإنه كان في موقع متميز ... على حكرها بالظبط وطبعا وقف وحسيته على شعر عانتها وحاسس بسخونة جسمها عليه
ماما فتحت طيظي بتشوفها : اه انت اتعورت من طفري ... معلش خربشه صغيره وهتخف
انا كنت في دنيا تانيه من اللى حاسس بيه ومعرفش ماما حاسه وبتستهبل ولا فعلا بتعاملني بدافع الامومه
زينه : روح هات البيتادين من فوق التلاجه خليني انشفهالك
طبعا روحت وانا ببصلها وباخد نفسي بالعافيه من الهيجان اللى حسيت بيه ولمحت طرف كسها ... معقوله زوبري كان في المكان ده وهي محستش .... اكيد بتستعبطني
روحت لبست هدومي ونمت عادي اليوم ده بس صحيت على نص الليل اروح الحمام واتفزعت حتة فزعة حرفيا قطعت خلفي
ماما كانت خارجه من اوضتها ونور الصاله مطفي وكان شعرها منعكش و لابسه اسود وخبطت فيها واتفزعت
زينه : مالك يا حبيبي خايف من ايه
زين : معلش يا ماما اصل النور مطفي وانتى خارجه
زينه : وانت ايه خرجك من اوضتك
زين : ابدا كنت رايح الحمام بس انتى فزعتيني وخلاص بئا
زينه : عملتها على نفسك يابو شخه
زين : ما كله منك
زينه : غور من وشي روح غير هدومك
زين : حاضر يا ماما اوفففف
👿 🤣🤣🤣🤣🤣🤣 ولا يابو شخه
ما تخرس بئا
👿 يبني امك متعصبه علشان مفيش زوبر يريحها
فكرك
👿 ولا متنساش نفسك ... مش انا نيمتهالك وصحيتهالك ... لما اقولك على حاجه تاخدها ثقه
مانا سمعت كلامك النهارده ودخلت عليها الحمام واديك شوفت التلطيش اللى اتلطشته
👿 مانت حمار ... حد يخش ناشف كده ... اسمع خش غير هدومك وبعدها اقولك تعمل ايه
دخلت غيرت هدومي وطلعت من الاوضه وكانت ماما في المطبخ بتعمل ساندوتش بتاكله
👿 يلا خشلها بطقم الحنيه وهتدعيلي
دخلت على ماما المطبخ : ماما انا اسف مكانش قصدي اضايقك
زينه : 💥 بتنيك امك يا خول .... انت ايه اللى هببته ده ... يا حبيبي انا امك ... ميصحش تعمل كده معايا
زين : منكرش ان عقلي غاب لما شوفتك عريانه ... انا اسف بجد واوعدك مش هتتكرر تاني 😭
ماما خدتنى في حضنها وبتطبطب علي : خلاص مسامحاك بس متعملش حاجه تاني
انا طبعا فرحت انها سامحتني بس ذبي وقف من الحضن اعمل فيه ايه
ماما حست بيه تحت بطنها 💥 يا واطي يا زباله يا رمامه انا لسه مسامحاك ... انت مفيش فيك فايده خالص
زين : و**** مانا .... ده ده ده دادادا
زينه : ده ايه ما تنطق
زين : معرفش .... انا كل ما بسمع صوتك بيحصلي كده
زينه : يا زين يا حبيبي ... اللى بتفكر فيه ده عيب وحرام .... انا امك ..... طب متزعلش انا مش همد ايدي عليك تاني .... بس توعدنى متفكرش في كده تاني
زين : حاضر
زينه : يلا ادخل نام في اوضتك
بالفعل دخلت نمت بس حلمت حلم غريب اوي وهو انى حولي ستات كتير وماما بتدخلهملي بالدور اوضتى وبنيك دي والحس لدي ودي تمصلي وكانت منهم اختى ومراتات عمى وخيلاني حتى اميره وصحبات ماما وقرايبها وصحيت على ماما وهي بتصحيني وكنا حوالي ٢ بعد نص الليل
زينه : اصحى يا زين ... مالك يا حبيبي ... اصحى
فتحت عيني وشوفت ماما وهي لابسه روب من اللى بيلمع ازرق وطبعا تحته قميص نوم ... كنت مخضوض
زين : خير يا ماما في ايه
زينه : مالك يا حبيبي كنت بتصرخ ليه
طبعا الحلم طار من دماغي وحاولت افتكر معرفتش : ابدا مفيش
زينه : شكلك كنت بتحلم .... احكيلي يا حبيبي
انا عمال اسمع حبيبي وخيالي شغال غير ذبي كمان بيتلكك : بجد نسيت ...
ماما جابتلي كباية مياه وانا متابع مشيتها وطيظها عليها رعشه يا لهوي عليها وهي بتترج واول مره اخد بالي ان صدرها زي الجيلي في حركتها : اشرب يا حبيبي ونام
طبعا شربت وقمت من تحت الغطا ادخل الحمام ومش واخد بالي من العمود اللى تحت هدومي ولحظتها لمحت نظرة مش عارف اوصفها بالظبط بس سمعت شهقة ماما وعينيها مع ابتسامه خفيفه بخجل الدنيا كله مع باقات الورد الاحمر البلدي على وشها وعملت الحمام ورجعت كانت ماما لسه في مكانها
زينه : تعالى يا حبيبي عاوزه اتكلم معاك
طبعا طلعت مكانى واتغطيت تاني وماما طلعت جنبي تحت الغطا : خير يا ماما
زينه : ينفع اللى انت عملته معايا ده ... يا زين انا بعتبرك راجلي وكمان مينفعش انا امك واللى عملته ده هيوديك جهنم يبني
انا طبعا مكسوف منها ومش عارف اودي وشي فين : انا عارف انه مينفعش وان كده حرام بس صدقيني يا ماما انا كان كل تفكيري اني اسعدك وانا عارف انك اكيد محتاجه راجل في حياتك
زينه : صحيح انا محتاجه راجل بس هيكون اي حد الا انت ... انا كل اللى محتاجاه منك انك تحميني مش تخوفني منك .... يا زين يا حبيبي انا عارفه انك كبير دلوقتي وتقدر تتجوز ومستعده اجيبلك العروسه اللى تشاور عليها
زين : هو انتى ليه رفضتى ترجعي لبابا
ماما اتضايقت من سيرته : ابوك يا حبيبي ميهمهوش غير نفسه وبس .... كل يوم مع واحده شكل ... مره مع قرايبي ومره مع صاحباتي ومره مع الجيران حتى الشراميط مش عاتئ والمطلوب مني اتجوزه واحافظ عليه واخرة المتمه بدل ما يراضيني راح اتجوز بنت من دور عياله 🥺 ومفكرش يصالحني
انا طبعا ماما صعبت علي اوي وعرفت اد ايه بابا غبي واخدتها في حضني ضاممها تحت دراعي يعني ولئتها بتحط راسها على صدري وبتعيط
👿 فرصتك اديها طقم الحنيه وهي هتبئى عجينه في ايدك
ابعد عن امي يبن الوسخه
ماما مسحت دموعها : معلش يا حبيبي بشيلك همي
ولا يهمك يا ماما وببوس راسها وجت تقوم مسكت ايدها : ماما ممكن تنامي جنبي النهارده
زينه : لا ابعد انت ملكش امان ... فاكرني نسيت اللى كنت بتعمله
طبعا اتكسفت منها : اوعدك مش هيحصل حاجه ... انا نفسي اتدفى في حضنك
زينه : بكره اجوزك واحده اتدفى فيها براحتك ... يلا سيب ايدي وجعتني
زين : لا مش عاوز اتجوز مفيش عندي زي حضنك يا امي وببوس ايدها
ماما قعدت عالسرير تاني ونزلت تحت الغطا وهي واخده راسي في حضنها : طب نام وبطل قلة ادب
انا فاجئتها بسؤال : هو انتى ليه خليتي عم سيد يقربلك
ماما ارتبكت ووشها جاب الوان : وانت ليه يا خول سبته يعمل في كده .... عالاقل عمك سيد كان جوزي يحقله يعمل اي حاجه معايا حتى في السرير وشوفتك في المرايا يا خول وانت مطلع ذبك تلعب فيه زي الخولات
طبعا كنت بقول يا ارض اتشقي وابلعيني : ما بصراحه يعني اي حد في سني هيشوف الجمال ده كله وميتأثرس ميبئاش راجل .... تعرفي انك اجمل من كل الستات اللى بابا عرفهم حتى البت ام عرئوب اللى اتجوزها
ماما ساعتها بصتلي وابتسمت : بجد يا حبيبي انا حلوه .... فين ابوك الرمرام ييجي يسمع
زين : انا عمري ما هكون زي بابا ... يبئى **** مغرقني في نعمه وابص لبره
👿👍👍👍 استمر استمر يا دنجوان
ابعد يا شيطان عني
زينه : عارف يا واد يا زين ... انا لما كنت مع عمك سيد كنت بحس انه بيحبني اوي ... معرفش ليه خاف وجري ... اهو مات من وساختك يا خول واللى عملته في الارض
زين : ما هو اللى كان جبان وبيخاف اوي ... فيها ايه لما اخش الائيكم مع بعض ... مش يمكن كنت سيبته يكمل
ماما عيطت اوي 😭😭😭😭
مالك يا ماما
زينه : اصله وحشني اوي .... رغم انه كان كل اللى بيننا مكملش ساعه بس كانت بالعمر كله .... ابوك نفسه مكانش بيعمل معايا نص اللى كان بيعمله عمك سيد
اخدتها في حضني وبطبطب عليها وهي فتحت في العياط بس ذبي خرب الدنيا لما خبط فيها
ماما حست بيه في جنبها : اه يا واطي يا زباله ... وانا اللى قولت انك عقلت
انا طبعا روحت في داهيه : يا ماما لا و**** ... ده الطبيعي بتاعي و****
ماما : طبيعي يا خول
👿 امسك فيها متخليهاش تهرب منك
وحياااااتك عندي ده الطبيعي
زينه : انا الحق علي اني فاتحالك صدري وبفضفض معاك يا خول .... انت جايب التعريص ده منين ابوك مش كده
زين : انا مش عرص على فكره ولا خول انا راجل اوي ... مش عارف حظي معاكي ايه
زينه : طب خلاص متزعلش انا هروح انام في اوضتي لحسن تعمل حاجه والائيني ام عيالك هيهييي
مسكت ايدها : لا متسيبنيش انا مش زعلان غير من نفسي ... عندك حق بس غصب عني هو اللى عامل كده على طول ... قوليلي اخبيه فين بس
زينه : طب روح الحمام ريحه زي ما ريحت نفسك علي انا وسيد وتعالى
انا طبعا وشي جاب الوان
زينه : مالك وشك لون ليه ال وش كسوف ال
زين : لااا ابدا بس مكسوف منك ... كمان انا مبحبش اعمل كده ... انا سمعت ان ده بيجيب امراض وكمان بيقلل الخلفه
زينه : لا يا حبيبي متعملش كده وخدتنى في حضنها .. بعد الشر عليك ان ش**** عدوينك ... بس يا حبيبي لازم تتصرف .... انا من بكره هشوفلك عروسه وهجوزك
زين : يا ماما انا في الشهاده ولازم اركز وكمان عروسة ايه اللى اهلها هيرضوا بواحد بياخد مصروفه
زينه : لا مانت من بكره تروح تشتغل مع ابوك وتتعلم الشغل منه ... انا مش عاوزه مراته تخلفله عيل يقاسمكم وانت زي الاهبل انت واختك
زين : لاااا يقاسم مين دانا كنت
زينه قاطعتني : اهدا بس ... انا بقولك كده علشان لما اجوزك تعرف تصرف على مراتك ولما ترجع تذاكر عادي ومنها تريح بتاعك اللى بيقف على اي واحده ده
طبعا انا اتكسفت من طريقتها : بس انا مش عاوز اي واحده ... انا عاوز واحده في جسمك وحلاوتك وطعامتك وتعرف تعمل معايا كل حاجه ... من الاخر كده لو مكنتيش امي كانت هتكون انتى
ماما بابتسامه خدتنى في حضنها : حبيبي يا زين ... انت بتحب امك اوي كده
زين : بصراحه انا بعشق تراب رجليكي وقمت شيلت الغطا ونزلت بوست رجليها
ماما اتخضت : انت بتعمل ايه يبني .
انا طبعا كنت بعمل كده علشان امي تستاهل اعيش خدام تحت رجلها وبدأت ابوس رجليها الاتنين وبطلع لغاية ما سمعت اهه منها وببص لئيتها بتبصلي بطريقه مش عارف كسوف ولا محن واتفاجئت انى ببوس وركها وفخدها واهاتها بتعلى
انا اتخضيت ومسكت ايدها لئيتها متلجه فبدفيها بايدي وببوسها
ماما انتبهت وغطت نفسها وهي بتبصلي بكسوف : متعملش كده تاني حرام عليك ولئيتها بتاخد راسي بتحضنها وانا بدوري طبعت بوسه على صدرها بين بزازها
ماما نامت على ضهرها وخدت راسي معاها وهي كإنها منومه تنويم مغناطيسي واتفاجئت بيها : كمل يا زين ... وريني يبني ان كنت هتعرف تتجوز ولا لأ
انا بصتلها باستغراب ومش عارف بجد انا في حلم ولا حقيقه
زينه : يلا كمل اللى كنت بتعمله ولئيتها بتفك الروب ورمته بعيد وكانت لابسه حتة بيبي دول خلاني اطلع نار من عيني وزوبري وقف واقفه شديده اوي
نزلت تلقائي على شفايفها ببوسها بنهم شديد وماما حطت ايدها ورا راسي وبتاكل شفايفي وايدها التانيه راحت لزوبري عالهدوم وانا ايدي مش عارف بعمل بيها ايه بس سامع انفاسها طالعه صهد ولئيت نفسي بقوم من عليها وبخلع كل هدومي
زينه : يخرب بيت جمالك يا واد يا زين ... انت دكر اوي يا ولا ... الصبح وانا بشوف طيظك مكانش كده وبدون سابق انذار مسكته وقعدت وهي بتلحس شفايفها وبتبصلي بغنج شديد وعينيها هيجوني اوي ونزلت نمت جنبها
ماما طلعت فوق مني وكان وسطها عند وشي وبتمصلي زوبري بطريقه خلتني في عالم تاني وحاوطت طيظها بايدي وشميت ريحة الهيجان من منبع المتعه في كسها فمديت ايدي جبت كلوتها على جنب واتفاجئت بالكائن اللى اول مره اشوفه كسها الجميل المشقوق نصين وفي رياله نازله منه ولئيت نفسي بفتح بؤي بستقبلها وكان طعمها مزز وحلو اوي فطلعت لساني وحطيته بين شفرات كسها وسمعت شهقه يمكن كانت صرخه وحسيت بلسانها بيلهط زوبري انا في الوقت ده دخلت طرف لسانه اجيب من جوه كسها وبئيت بنيك ماما بلسانى وهي بتتلوى فوق مني وسابت زوبري وقعدت على وشي وكان حرفيا مدفون بين كسها وطيظها وهي بترفع نفسها عاوزه تهرب مني لكنها صرخت صرخه مع اهاتها ونزلت شلال في بؤي بلعته كله ونامت بجسمها فوق مني عكسي وهي بتاخد نفسها وبعد ثوانى كتير قرب الدقيقه اتعدلت جنبي وهي بتاخد من على شفايفها سائل ابيض وبتمصه من على صوابعها وبتبصلي بكسوف
مرت فتره من الصمت يمكن ساعه واحنا بنبص لبعض بس من غير كلام ...
ماما كسرت الصمت : احنا ازاي عملنا كده
انا ضميتها في حضني ولفيت ايدي حواليها ... مش عارف كنت حاسس بايه بس اكتر حاجه كنت حاسس بيها هي الحيره وحسيت بايدها ورا ضهري بتضمنى اوي ليها وبتحط راسها على راسي : اوعاك حد يعرف باللى حصل
انا طبعا وعدتها : متخافيش كإن محصلش حاجه ... انا لا يمكن اكون سبب اذيتك ... بجد لو عاوز اتجوز مش هتجوز غيرك انتى
زينه : وانا موافقه ... بس ده سر ما بيننا .... ولئيتها رفعت رجليها على رجلي وايدها ماسكه زوبري بتدعكه في كسها وبتبوسني
انا حضنتها اوي وزئيت زوبري جوه كسها وكان ناااااااار حرقت كل مشاعري ... اخيرا زوبري في كس ومش اي كس ... ده كس ماما حبيبتي اللى اسمي من اسمها وبنيك المكان اللى خرجت منه زمان
زينه : ممممم وحشني النيك اوي ... زوبرك حلو مكفيني .... انت جوزي من دلوقتى وهعملك كل اللى نفسك فيه
انا طبعا كنت سامع كلامها اللى كان بيحمسني اكتر وخلانى انيك اول مره في حياتي الست اللى لا يمكن كنت اتخيل اني انيكها ولا في الخيال والعالم كله اختفى وصحينا في حضن بعض ولبنى مغرق الملايه ونازل من كسها وزوبري بيني وبين بطنها
زينه : صباحيه مباركه يا حبيبي
بوستها وقمت شيلتها ودخلنا الحمام حمينا بعض ويومها كررنا العلاقه كتير
استمرت علاقتي بماما كتير اوي من غير اي مشاكل وكنت نزلت الشغل مع بابا ده بجانب المذاكره والحقوق الزوجيه مع ماما زوجتى الحبيبه لكن دوام الحال من المحال
بعد حوالى ٣ سنين كنت في الكليه ورجعت البيت ولئيت اختى عندنا وده كان عادي بس اللى مش عادي ان رشاد عمل حادثه كان مسافر قبرص شغل والطياره ولعت بيهم في الجو ومات وكان كل ميراثها هو ابنها علاء وكام الف جنيه كان سايبهم وعيلته استولوا عالشقه اللى طلعت في الاخر ايجار بس زينب باعت كل العفش وحطت الفلوس كلها في البنك وجات تعيش معانا
الجزء الثالث ( صراع مع الماضي )
بعد ما اختي زينب جات وعاشت معانا انقطعت علاقتي بماما بشكل كبير وكنا بنستغل نزولها عند بابا علشان نجتمع في سرير او سريرها وبعد كام شهر كنت مع بابا في الدكان بحكم الشغل وسألني على ماما
شكري : امك عامله ايه يا زين ... مش محتاجين اي حاجه
زين : بصراحه يا بابا ماما دي متتعوضش انا مش عارف كان في ١٠٠ الف حل غير انكم تطلقوا
شكري : خد دول خليهم معاك علشان لو احتكتم ايتها حاجه
طبعا اخدت الفلوس وحطتها في جيبي : متشكر يابا ... الا بالحق اخبار مراتك الجديده ايه
شكري : وانت بتسأل ليه
زين : بتطمن بس
شكري : لا اتطمن هطلقها واديها حقها وامشيها .... هو في زي امك ... امك كنت مهما اعمل كانت ممكن تتعصب لكن كانت الحب كله ... ااااخخخ لو نرجع تاني هكون خدام تحت رجليها
زين : 😄 اللى ميعرفش قيمة امه تعرفه مرات ابوه 😄😄😄
شكري : ما تكلمهالي يا زين يبني يمكن قلبها يرق ونرجع لبعض
زين : بجد يابا عاوز ترجع لامي
شكري : هكتبلك المحل ده واسيبهولك بس نرجع انا وامك تاني
زين : ان كان كده معنديش مانع بس هي توافق وملكش دعوه بس بشرط
شكري : ايتها شرط موافق عليه
زين : تكتب لامي العمارة كلها مش الشقه بس
شكري : وانا موافق ... بس نرجع انا استاهل ضرب الصرم انى اتغابيت وطلقتها
زين : ماشي يابا هديها خبر بس مفيش رمرمه ولا جري ورا النسوان تاني
شكري : حرمت وتوووووبه من دي النوبه انى ابص لايتها ست تاني
طبعا فرحت بالعرض اللى عرضه ابويا دي فيها عماره والمحل هيكون بتاعي وروحت لامي كلمتها وقولتلها عالعرض اللى عارضه بابا عليها
زينه : هو قالك كده
زين : ايوه يا حبيبتي وكمان هيكتبلي المحل اللى اول الشارع وهيسيبهولي
زينه : بس العصمه تكون في ايدي ويدفعلي مهر تمن عمارة ومؤخر ١٠ مليون جنيه علشان لو عمل حاجه تاني يبئى ذنبه على جنبه
طبعا ماما كانت مبسوطه اوي واختى كمان فرحت اوي ان بابا هيرجع هو وماما تاني بس اللى مكانش مبسوط هو انا .. يعني بعد الحب ده كله هترجعله تاني بس هيكون عندي محل جزاره وهكون معلم جزار .. بس بابا هيرجع يلهط القشطه تاني
زينه : مالك يا حبيبي ... لو مش عاوز بلاش
انا كنت مش مركز معاها وماما فهمت انا بفكر في ايه وقالتلي وهي بتهمس في ودنى اختك تنام وهجيلك امتعك
بصتلها وانا مش مركز ودخلت اوضتي وشيطاني استلمني
👿 يا خايب هو محل الجزاره وحش ... امك في غيرها يعوضها
يا عم هي ماما دي تتعوض
👿 اختك تعوضها .. اهي كسها اكيد واكلها ويمكن بتستغفلكم وتكون بتروح تتناك من وراكم
لالالالا اختى لا يمكن تعمل كده
👿 ليه مش هي من اكتر من سنه جوزها ميت وكمان الست من دول متستغناش عن النيك لو هتروح فيها رقبتها
ايوه بس ازاي ... وكمان هي لما بتخرج بتروح عند يا اما عمي او خيلاني ومفيش مكان تاني تروحه
👿 عالعموم حطها في دماغك وساعتها هتعرف كلامي صح ولا غلط
انت عاوزنى انيك اختي ... انت هتستهبل
👿 انا مجبتش سيرة نيك انت اللى دماغك نجسه 😄
امال عاوزنى احطها في دماغي ازاي
👿 عاوزك تراقبها وتشوف بتروح فين وبتيجي منين لتفضحكم وكمان ذنبه ايه ابنها يطلع ابن شرموطه
اه صح ... دي على طول رايحه عند قرايبنا
👿 حتى لو عند قرايبكم متطمنش اوي ... مش يمكن عمك ولا خالك حد منهم بينيكها
انت بتقول ايه
👿 مانت بتنيك امك برضوا وفي السر ومحدش يعرف
يا نهار اسود ... تصدق ... بس لالالا ... لا يمكن حد منهم يعمل كده ... دول متجوزين وبيحبوا مراتاتهم .... مش ممكن اصدق
👿 طب سيبك ... لو ثبتلك كلامي هتعمل ايه
دانا كنت نكت مرات اللى يعمل كده ولو عنده بنات هفتحهمله
👿 اهدا بس الحياه مش افش ... راقبها والزألها لو ثبتلك انها عند قرايبكم بس
اه صح كلامك وبكده محدش يقرب منها ... طب لو في حاجه متداريه هعمل ايه
👿 صهين
نعععم
👿 ايوه صهين ... ادام جوه العيله متتكلمش والا انت اللى هتفضح نفسك ... فكرك لو عمك بيعمل كده هيفضحها
لا
👿 خالك هيفضحها
لا برضوا
👿 خلاص صهين وزي ما بيعمل اعمل ... هو ينيك اختك انت تنيك مراته وبناته ويمكن تضم اختك كمان
انا ... طب ازاي
👿 يعني هي هتتناك من عمك ولا خالك وهتيجي عند اخوها شقيقها اللى ضهرها وسندها وهترفض
يبن المتنااااكه ... انا ازاي افكر في كده اصلا
👿 مانت بتنيك امك هتيجي على اختك
اطلع من نافوخ امي يبن الوسخه ... انا ازاي افكر في كده أصلا وقطع تفكيري صوت عالباب
زينب : زين يلا علشان جهزت الغدا
زين : 🙄 ها ... حاضر جاي
اختى لفت ويا ريتها ما لفت ... الجلبيه البيتي اللى لابساها متجسمه عليها وطيظها رغم انها مش كبيره زي طيظ ماما الا انها بتترج زيها بالظبط وكل رعشه بتاخد قلبي معاها وكإني بجري في مراثون زوبري واقف عالاخر وقلبي بيطبل جامد ... انا ازاي وصلت لكده ... حتى اختي بفكر فيها كده
طبعا طلعت وباكل مع زينب وماما وكنت ببص لكل واحده واتأملها
ماما حلوه اوي ووشها الملائكي بيملاني امل وحياه وزينب اختي بتأكل ابنها وضحكتها بتخطف قلبي وانا بحاول اكون طبيعي وانا بين اتنين ستات اجمل من بعض وزوبري مش راحمني وواقف عالاخر وبينادي علي علشان اريحه من حبسته وفي وسط تفكيري المعلقه طارت من ايدي وقعت تحت الترابيزه ونزلت اجيبها 😲😲😲😲😲
ماما لمحت كسها وزينب من غير كلوت احااااااا انا خلاص مش قادر انا عاوز انيك بأي طريقه وطبعا طلعت بعد ما جبت المعلقه
ماما شافتنى هاكل : لا استنى هجيبلك غيرها وغمزتلي من غير ما اختي تاخد بالها وبكده ماما متعمده تثيرني ... باين كده موضوع رجوعها لبابا مفرحها اوي ... او يمكن خبر طلاقه لمراته وانه عاوز يخلص منها ... او يمكن علشان عرفت انه هيموت ويرجعلها
ماما جات قعدت جنبي وبتأكلنى بس انا مسكت ايدها علشان اخد المعلقه بس هي مسكت زوبري
طبعا انا كنت متوتر لزينب تاخد بالها بس في الاخر سيبتها توصله وتطلعه وبئت تأكلنى بايد وايدها التانيه بتريحلي بيها زوبري وفجأه حسيت ان جسمي اترعش ونزلت لبنى على ايدها بس هي نزلتهم عالمعلقه وشربتهم زي الشوربه ورجعت تأكلنى تاني : حلو الاكل
انا بصتلها متوتر : اه .. اه طبعا كل حاجه من ايدك شهد يا ماما وجات تأكلني تاني بس انا اتحججت اني شبعت وقمت دخلت الحمام وطبعا اول ما دخلت قفلت ورايا وسندت ضهري عالحيطه
👿 ايه رأيك في اللى شوفته
دانا شوفت اوففف ايه جمال كسك ده يا زينب
👿 اي خدمه ... بس تقدر تقولي اختك مش لابسه كلوتها ليه
يمكن هي مبتلبسش اصلا
👿 طب اللى متعلق ده كلوت مين
احااا ده كلوت اختي زينب ... اخدته من عالباب ... ايوه هو كلوت زينب
👿 طب شمه كده
حطيته على مناخيري وبشمه ححححح يا لهوي على ريحته ... اي ده ... احاااا دي بقع بيضا عليه
👿 جالك كلامي ... اهو اختك طلعت شرموطه
مش يمكن شهوتها ... ما ساعات ماما وهي معايا بينزل منها شهوه بيضا زي اللبن
👿 يعني عاوزه تتناك ومش لائيه
ومعنى كده انها بريئه
👿 متنساش انها احتمالات وكمان لو بريئه معناه انها عاوزه تتناك ونفسها في اللى يريح كسها
انت عاوز ايه ... انا ماما مكفياني على فكره
👿 خلاص خليها تطلع بره وتفضحكم
يووووو ...سيبني في حالي
زينب بتخبط : زين ... انت كويس ...زين
رديت عليها : بشخ في ايه
زينب : طب خلص علشان عاوزه الحمام
حطيت الكلوت مكانه وشديت السيفون وطلعت وكانت زينب على كتفها فوطها وغياراتها : يلا عاوزه استحمى وانام
حمام العافيه يا زوزه فبصتلى وهي مبتسمه وقفلت وراها واول ما المياه اشتغلت روحت لماما في المطبخ ورفعتلها جلبيتها وطلعت زوبري رشأته في كسها وكنت بنيك فيها وانا بتخيل زينب وبرزع وماما حاطه ايدها على بؤها وعاوزه تصرخ من المتعه بس انا ماسكها من وسطها وبنيك بكل قوتى بس صوت المياه وقف فعدلت ماما وعدلت هدومي : مستنيكي على نار متنسيش
ماما بصتلى وهي مبسوطه وطلعت من غير ماخد بالى كنت فوق اختى اللى صرخت في : مش تاخد بالك
قمت من فوقها ويا لهوي عاللى شوفته 😵😵😵 ايه الجمال ده كله الفوطه كانت اتفكت وبزازها وكسها في مرمى عيني ووشنا احنا الاتنين جاب الوان وانا متنح
زينه : في ايه يا ولاد ... يا نهار ابوك اسود
زين : ماخدتش بالي
زينب : عاجبك كده ... مش عارفه انت متلهوج على ايه وبتلم فوطتها خبت امكانياتها
طبعا دخلت اوضتي وانا مش على بعضي خالص وزوبري واقف عالاخر عامل زي الساري في السفينه
زينه : متعت عينك 😄
رديت عليها بتوتر شديد : بس بئا علشان مش عارف اتلايم على اعصابي
زينه : طب ما تتجوزها زيي ... اختك ارمله واكيد محتاجالك
زين : ماما انتى بتقولي ايه ... انا لا يمكن ابص لحد غيرك ابدا
ماما فرحت بكلامي : بس انا هرجع لابوك ومش هفكر اخونه ابدا ... اتجوز اختك زيي عالاقل تعوضك ... انا هكون مكتفيه بابوك
زين : ارجوكي يا ماما ... انا مش بفكر بالطريقه دي في اختي ... انا بحبك انتى ومش عاوز اكون مع غيرك
ماما مبسوطه من كلامي : افهم من كده لو رجعت لابوك هتفضل تحبني لوحدي
انا بصتلها وانا مش عارف ارد
زينه : سكت يعني ... يا حبيبي انت راجل واختك ست محتاجه رجولتك دي .... انت عارف انى خريجة جامعه ....
طبعا اتفاجئت : ازاي ... وازاي اتجوزتى بابا
زينه : زمان كنت في ثانوي وبعد ما خلصت المدرسه ماما خلتني نزلت اشتري لحمه وشوفت ابوك ومن ساعتها حبينا بعض واتجوزته وانا في سنك كده وخلانى اكمل في الجامعه ودخلت اداب وخلصت الليسانس وانت على ايدي وكنت برضعك في لجنة الامتحان ... ياااااه زمن ... بعد ما اتجوزت ابوك وخلفتكم حصلت مشاكل بيننا زي اي بيت بيحصل فيه مشاكل وكنا بنعمل يمكن مره في الاسبوع بس شكيت انه على علاقه بست تانيه وفضلت وراه لغاية ما اكتشفت ان امه هي الست دي
انا زوبري شد اوي وماما لاحظت : وووودي عرفتيها ازاي
ماما كملت كلامها : فضلت مراقباه لغاية ما اكتشفت انه بيروح لامه كتير على عكس اخوه وانها مميزاه ... لغاية دلوقتى مفيش مشكله ... لكن في يوم طلعت وراه بربع ساعه وفتحلي وهو بالهدوم الداخليه بتاعته وامه طالعه من الاوضه وقالي انهم كانوا نايمين وانه هناك من بدري وكانت صدمه كبيره بالنسبالي وحسيت بالاهانه وسكت لغاية ما روحنا وواجهته وقولتله اني موافقه على علاقتهم بشرط ميغيبش عني كتير تاني ولما ابوك تعب من كتر الضغط عليه بعد عن امه خالص وده سبب انه بيحبني اوي ده غير اني ياما داريت عليه وعندي صور كتير للى عرفهم ... بالليل بعد ما اختك تنام هجيبلك صور ابوك مع الستات دي كلها
طبعا انا زي الاهبل فاتح بؤي مش مصدق اللى بسمعه بس ماما هتكدب ليه .... ابويا معتئش نمله معديه في الشارع ماما بتكمل كلامها : علشان كده عاوزاك لما ارجع لابوك متكنش متعلق بي ويكون عندك البديل .... وقدامك حل من ٢ .... يا تتجوز ..... يا تدخل على زينب ... واتطمن زينب من يومين شوفتها بتلعب في نفسها
زين : طب انتى ليه عاوزاني اعمل كده مع اختي
زينه : بصراحه لغاية مارجع لابوك عاوزه اشبع منك ونكون براحتنا وكمان ارد لابوك الالم في بنته
زين : طب ما هي بنتك انتى كمان
زينه : لا يا حبيبي .... زينب بنت ابوك خلفها من مراته القديمه وماتت وهي بتولدها وكتبها على اسمي لما صعبت علي وكنت لسه متجوزه ابوك مبألناش سنه ولسه محملتش .... بس لما حملت فيك حبيت ابوك اوي
زين : يعني زينب مش بنتك
👿 كده خيلانك لو ناكوها مفيش مشكله وممكن يخلفوا منها كمان
هي ناقصاك انت كمان ... ارحم ميتين اهلي بئا
زينه : ها قولت ايه
انا بصتلها وانا محتار وبعد دقايق من السرحان قولتلها انى هفكر
زينه : طب اعمل حسابك علشان الليله همتعك عالاخر ... اصلي مشتاقالك اوي
خرجت ماما وسابتنى في صدمه من اللى سمعته
👿 امك طلعت مش سهله خالص .... اتاريها بتلم فلوس الراجل
ابعد عني لو سمحت انا مش ناقص زنك
👿 بس ايه رأيك ... بيضالك في القفص ... امك هتساعدك بنفسها
بس انا مبفكرش اعمل كده
👿 طب عاوز تعمل ايه
مش عارف ... انا مخنوق اوي
👿 تحب امتعك
ازاي
👿 بما ان امك موافقه وبتعرضها بنفسها عليك ... ايه رأيك تروح تتفرج عليها
اخرررس ... انا مش بتاع بص يا روح امك
👿 شكلك نسيت سيد ... يا علء مانت كنت بتتفرج ومبسوط لما شوفت امك بتتناك من راجل غريب
كان جوزها
👿 ولو ... مكانش ابوك ... ولا تحب اخلي امك تتناك من عمك مثلا
اه يبن المتناكه انت كمان ... ما ترحمنى يا اخي وتبعد عني
👿 طب بالراحه متزؤش
زينب : زين ... ممكن اتكلم معاك شويه قالتها وهي بتبص في الارض وبتبصلي من تحت لتحت وبتعض على شفايفها
زين : خير يا زينب ... تعالى جنبي هنا
زينب جات قعدت جنبي وهي بتبص الناحيه التانيه
انا ضمتها تحت دراعي : انا اسف ... مكنتش اقصد
زينب : انا في حاجه كنت عاوزه رأيك فيها
بصتلها باهتمام
زينب : انا كنت بفكر اخد شقه لوحدي في عمارتنا ... بس بما ان بابا هيرجع لماما ... ايه رأيك لو نعرض على بابا يسيبلنا شقته نعيش فيها لوحدنا
انا بصتلها برفعة حاجب مستغرب وقلقان من نيتها
زينب : ها قولت ايه
بصتلها بنص عين : لا مش موافق عالفكره من الاساس
زينب : ليه بس ... هنسيبهم براحتهم وهنكون براحتنا
زين : هنكون براحتنا ازاي يعني
زينب : اصلي لما حصل انك يعني ... انا اتكسفت اوي وحاسه انى مش عارفه اخد راحتي في اللبس وكده يعني
زين : لا البسي زي مانتى عاوزه بس جوه البيت بس ياروح امك والا هفشخك
زينب : بجد يا زين ... يعنى مش هتضايق لو لبست قمصان نوم او لبس خفيف ... اصلي كنت بلبس كده مع جوزي وانت كده كده اخويا ومني يعني ومفيش مشكله يعني وانت اكيد مش هتبصلي بصه وحشه وكده كده مفيش حد غريب
زين : ماشي يا حبيبتي البسي اللى عاوزاه بس متفتحيش الباب ولا تتكشفي على حد حتى لو خالك ... مفهوم
زينب : حبيبي يا زين 😀 حضنتني وباستنى في خدي اوي
طبعا صورة جسمها لسه في بالي ومع الحضن والبوسه طلعلي بدل زوبري زلومه ولو كانت طولت كنت نطيت عليها وخرجت وطيظها بتترقص ونفسي مقطوع
👿 ابسط يا عم .. هتتفرج عاللحمه
وانهي لحمه يابا ... دي تقول جيلاتي ... فراوله باللبن ... قول زبادي ... يخرب بيت جمالك يا زينب
👿 وعلى كده قررت ايه
متستهبلش ... مش معنى ان ماما طلعت مش امها انها مش اختي لا متنساش ان بابا هو ابوها يعني اختي ومش هعمل اللى في بالك
👿 طب مانت قولت كده ساعة امك ومفيش ساعه وكنت بتعشر كسها بكل الاوضاع
اه يبن المره الزانيه ... انت طلعتلي منين
👿😄😄😄😄😄 مش هقولك 😄😄😄
طب ممكن تسيبني في حالي
زينب : ايه رأيك
😵😵😵😵😵😵😵 امشي استري نفسك
زينب : ما ده اللى عاوزه البسوا يا زين يا حبيبي
زين : طب بزمتك مش مكسوفه وانتى كلك كده من غير هدوم
زينب : ليه بس من غير هدوم ... ده توب وده هوت شورت ... وكمان مانت شوفت الاكتر من كده ولا نسيت عند المطبخ
زين : لا منستش بس مينفعش اشوفك كده
زينب : وماله كده بس ... **** يرحمك يا رشاد كنت مبتمنعنيش ولا تحرمنيش من حاجه
زين : يا زوزه يا حبيبتي ... رشاد كان جوزك .. اما انا اخوكي ... وكمان رشاد كان يحقله يعمل حاجات انا مش هقدر اعملها وهتعب اوي
زينب اتقمصت : كده .... وانا اللى كنت فاكراك هتخليني البس كده
زين : البسي كده بس مش وانا موجود
زينب : وايه الفايده مانت طول الليل اعد ... خلاص ... خساره كنت فاكراك مخك كبير وهتفهمني
زين : تعالى يا زينب ... خلاص البسي اللى عاوزاه بس بشرط
زينب : ايه هو 😃
زين : مكنتش اعرف انك مزه كده ... لما بابا يرجع متظهريش قصاده كده
زينب : اشمعنى
زين : علشان انا بغير عليكي
زينب بصتلي ومبسوطه ووشها اتحول جناين ورد : انت بجد حد حلو اوي واترمت في حضني
انا كمان حضنتها وبصيت عالباب شوفت ماما بتغمزلي وطبعا عن زوبري حدث ولا حرج
زينب : خليك في حضني يا زين متبعدش عني ارجوك
انا انفاسي سخنت وحسيت بجسمها بيشفطني وان جلدها ناعم اوي
زينب : ممكن اعمل حاجه بس متفهمنيش غلط
بصتلها وانا ساكت
زينب باستني في شفايفي وانا مصدتهاش بالعكس حضنتها اوي واتجاوبت معاها وطولنا في البوسه اوي
زينب : انا بحبك اوي يا زين ... انا مستعده اعمل اي حاجه تبسطك
زين : اومى روحي اوضتك يا زينب
زينب : انت زعلت
زين : مزعلتش ... بس اكتر من كده غلط
زينب : طب انت حاسس بايه
زين : حاسس بمصيبه جايالي من وراكي ... انتى ليه عملتي كده
زينب : علشان انت بجد تستاهل احبك
انا ببلع ريئي بصعوبه : بس انا اخوكي
زينب : ما ده اللى خلاني اقولك متفهمنيش غلط ... انا محتاجالك اوي مش كأخ بس ... تعرف ان محدش حنين علي غيرك ... تخيل ان خيلاني الاتنين بيعاملونى وحش وعمك بيعاملنيمعاملة الاغراب ... مفيش غير انت وبابا وماما بتعاملونى كويس
زين : انتى عبيطه ... انتى اختي اللي بخاف عليها من الهوا ... لو انتى عريانه اغطيكي
زينب حضنتنى اوي : متحرمش منك يا حبيبي
انا حضنتها حضن اخوي وحستها بتشمني وكإن جسمي مطلع برفان : يلا روحي نامي
زينب : ممكن انام عندك النهارده
زين : طب وابنك لو صحي
زينب : خلاص هجيبه وانام في حضنك
زين : وبعدين
زينب : ايه ... نفسي في حضنك يدفيني
انا بئيت في حيره ... يا ترى ماما لما تشوفها عندي هتعمل ايه ... ايه الورطه دي انا كنت خلاص هنيك كمان ساعه عالاقل ... طب اعمل ايه
ماما كانت واقفه بتراقبنا وبتبصلي وبتعمل بايدها حركة النيك وهي بتعض على شفتها
طبعا فهمت قصدها وانا بصراحه مانع نفسي بالعافيه ونفسي فعلا انيك زينب بس مش كده انا خلااااص
👿 هي دي فيها خلاص ... خلاصين تلاته يا سيدي ... البت جايالك مستويه .. افهم بئا
ما المصيبه اني فاهم
👿 طب خلاص اضرب عالحديد وهو سخن وهي مش هتمانع
انا في صدمه من اللى حاصل وبسمعه وبشوفه وافتكرت الحلم لما الستات كانت ماما بتدخلهملي وانا بنيكهم ومبئتش عارف حاجه خالص وضميت زينب اوي في حضني وحسيت انفاسها بتحرق رقبتي وبتسيح زوبري اللى بيتمدد بفعل الحراره لغاية ما حسيته تحت هدومي بيدخل في جلد رجلها
زينب بصتلي بصة لبوه مش اخت وهي بتعض على شفتها اللى تحت وبتبصلي وبتبص لزوبري كإنها بتاخد الاذن لكنى صدمتها : روحي نامي يا زينب ... ورايا شغل الصبح
زينب بصتلي في عيني وحستها زعلت وجريت على اوضتها وهي بتعيط
حسيت اني اهنتها وروحتلها : زينب ارجوكي متزعليش مني
زينب : خلاص يا زين ... احنا كده كده اخوات وميصحش نهين بعض ... انا مش رخيصه يا زين زي مانت فكرت
زين : لا يا زينب انتى غاليه اوي عندي ... بس مش عاوز اكسر حاجز الاخوه ومش عاوز اخسرك
زينب : خلاص يا حبيبي بس متزعلش لو الحاجه دي لئيتها بره
طبعا فورت دمي وبرئتلها وقربت منها اضربها بس هي صعقتنى لما رفعت التوب فجأه وهي بتبص في عيوني وعرت بزازها ... نزلت ايدي وسيبتها وخرجت
زينب : غبييييي
👿 ايه اللى عملته ده يا غبي
اخرس خالص ... انا عاوز اتأكد من حاجه الاول وبعدين هقرر
👿👍👍👍 يعني بدأت تفكر
لسه لما اشوف .. طبعا انا كنت عاوز اتأكد من اختي وانها شريفه مش شرموطه وان كلامها كله صح وفضلت افكر كتير لغاية ما نعست وصحيت على ملكة قلبي وروح الفؤاد ماما وهي راكبه زوبري وبتتناك باستمتاع وفضلنا طول الليل مع بعض لكن ببص لئيت زينب واقفه عالباب متقصعه وهي مبتسمه
زينب : اللى ياكل لوحده يا ست ماما
الجزء الرابع ( عودة الاب وخروج عن المألوف )
فتحت عيني وانا مفزوع .. معقول تفكيري يوصل لكده ... اختى مش شرموطه علشان تعمل كده معايا وماما اكيد بتعاقب بابا عاللى عمله معاها وجرأ واحد زي سيد عليها وخلاه ينيكها .. صحيح كان جوزها بس ماما بتحب بابا وطلاقهم خلاها رغما عنها تتجوز من شخص غريب .
حسيت انى لازم ادخل الحمام وبالفعل روحت الحمام وبدخل لكن المفاجأه ان اختى زينب كانت بتنطف جسمها من الشعر الزايد على جسمها وعريانه ملط واول ما عينينا جات في بعض اتلغبطت واختى اتفزعت وبتغطى كسها وبزازها بايديها
زينب : انت واقف كده ليه
زين : معلش عاوز اعمل حمام ... خلصي بسرعه ..اخدت الباب في ايدي وقفلته
حسيت بايد على كتفي وببص لئيت ماما بالملابس الداخليه ومعاها الحلاوه بتمطها علشان تدخل لزينب
اختى فتحت الباب وكانت لابسه الداخلي بس : خلص بسرعه متأخرش
طبعا دخلت وخلصت حمام وطلعت وانا ببصلهم بارتباك ودخلت اوضتى وصورة زينب في خيالي وذبي واقف عالاخر
👿 اظن انك اخدت قرار
اه ... هنبدل مع بابا الشقه .... اكيد مش هيرفض وجودي انا واختى في شقه واحده
👿 سلامات يا راجل ... اخيرا اتحررت من التحف اللى جواك
قصدك ايه
👿 مبادئك وانها اختك وامك ومش عارف ابصر ايه ... ايوه كده اتمتع
مش الفكره ... انا كل الحكايه لو بابا شافني ببص لماما ولا لزينب واتفضح حالي قصاده مش بعيد يقتلني
👿 تصدق بتفهم ... طب هتعمل ايه الليله
انا هلبس اروح لعمي ... اهو بالمره اخرج من البيت اللى كله نجاسه ده
بالفعل لبست وندهت عليهم ( ماما انا رايح عند عمي ) وجانى الرد انى متأخرش وروحت لعمي في الشارع اللى ورانا في عمارته وطلعت الدور بتاعه
عمي شاهين بيشتغل مقاول بنا وعنده في المنطقه سبع عماير وطبعا هيكونلي نصيب كبير فيهم علشان مبيخلفش
ضربت الجرس وفتحتلي شهد مرات عمي ولاحظت الارتباك عليها .. واضح انها كانت بتتناك علشان طالعه على غير العاده تفتحلي وهي بتقفل الروب
زين : ازيك يا شوشو وحضنتها وده عادي ما بيننا
شهد : ااازيك يا زين يا حبيبي ... اتفضل ادخل على ما اناديلك عمك
دخلت قعدت عالسفره وكان في فاكهة فاخدت موزه وباكل فيها
شاهين طالع بالداخلي : ازيك يا زين يا غالي يبن الغالي ... عامل ايه يا واد
زين : كويس الحمد****
شاهين : وامك واختك مبتجوش ليه
زين : معلش يا عمي مشغول مع بابا في المحلات وكمان امي على طول مشغوله في البيت
شاهين : وزينب اخبارها ايه ... وحشتني اوي البت دي
احااا دي كل يوم والتانى انا رايحه لعمي انا رايحه لخالي
👿 الععععب ... كده تراقبها وش
اسكت انت دلوقتي ... بصراحه يا عمي اختى من ساعة موت جوزها حالها مش عاجبني واتمنى حد يتقدملها علشان اتطمن عليها
شهد : العصير اللى بتحبه ... عامل ايه يا زين
شهد بتقدملى العصير وبزازها ملط تحت الروب وحلماتها واقفه ... يخرب بيتك انت كل ما تشوف لحمه تقف ... اتدارى بسرعه : يخليكي لي يا قمر ... اه لو مكنتيش مرات عمي
شاهين : اتلم يا واد ... حتى لو مكانتش مراتى فشهد مزتى عشيقتي كل دنيتي ... الائي فين زيها
شهد : متحرمش منك يا سبعي
زين : ماشي يا عم ... اه لو بابا زيك مكانش حصل اللى حصل
شهد : الا صحيح اخباره ايه ... انا عرفت انه طلق مراته الجديده وطردها
زين : قاللي انه هيعمل كده ... وكمان كلمنى انى اكلم ماما يرجعلها وماما موافقه بس طبعا مستحلفاله
شاهين : و**** امك دي ست بكل الستات ... انا مش عارف ابوك ديله نجس لمين ... عالعموم **** يهديه ... هدخل انا البس علشان عندي مشوار شغل ومش هتأخر نص ساعه كده وجاي
شهد : احطلك تاكل يا زين ... عامله مكرونه بشاميل وفراخ مشويه
طبعا ريئي جري ودي فيها كلام ... بس هتاكلي معايا
دخلت شهد غابت شويه وعمي نزل راح المشوار ودخلت المطبخ كانت شهد واقفه بالروب ومفتوح سنه 😵 يا لهوي على جمال امك ملبن ملبن كانت لبساه عاللحم وبطنها وبزازها باينين فروحت ركبتها الهوا
شهد ركبت الهوا : ااه مش هتبطل حركاتك دي معايا
حضنت وسطها : لا مش هبطل يا مزتى يا عسل
شهد ارتبكت لما حست بزوبري على طيظها ولفتلي وهي واضح على وشها الشهوه : مالك يا زين ... مش طبيعتك يعني تعمل معايا كده
زين : لا طبيعتي ... انتى عارفه كويس اني بعشق هزاري معاكي
شهد بدلع : واللى يهزر مع مرات عمه يلزأ فيها كده
زين : انا مش عارف مستنتيش لما اشوفك ليه
شهد ضحكت ضحكه هزت قلبي كله : يخيبك يا واد انا اكبر من امك وكمان عمك لو سمعك مش بعيد يحطك في قلاب الخرسانه
حضنتها وببص على بزازها وخدت بالها فلمت الروب : اوعالي كده اخش البس حاجه علشان شكلك هتودينا في داهيه
سبتها وروحت لصينية المكرونه باكل منها وبقطم حته من الورك وباكله
عجبتك المكرونه قالتها وهي داخله ولابسه جلبيه بيتي عاديه
انا طبعا اتبضنت عالاخر : الاول كان احسن
شهد : مالك يا واد مش على بعضك ليه ... ايه رأيك في بنت جارتنا في العماره هنا ادب ايه واخلاق ايه وحلاوة وجمال ايه عيونها خضرا وشعرها اصفر
زين : لاااا اشوفها ... انا كده اتحمست اوي
شهد : استنى هندهلك عليها وتيجي تتعرف عليها ... اسمها ملك عندها ١٦ سنه
زين : بس تكون حلوة زيك
شهد : قمر ١٤
ملك جات وانا اول ما شوفتها يا لهوي عالجماااال 😲
شهد خدت ملك ودخلوا الصالون يتكلموا وانا واقف بعيد ببصلها وهي خدت بالها وكانت مكسوفه
ملك ١٦ سنه في تانيه ثانوي عام شاطره ومؤدبه وابوها نجار ونفسها تطلع مهندسه
انا كنت ببص على كل تفاصيلها وعجبتني اوي وجسمها كرباج زي الكتالوج وعيونها واسعه وخضارهم ولا البرسيم وشفايفها عاوزة تتقطع
شهد : تعالى يا زين
روحت واتكلمت معاها وعرفت انى ابن شكري الجزار وفي تالته كلية تجاره وفاضلي سنه واعجبنا ببعض اوي وفي الاخر استأذنت ومشيت
اخدت شهد بالحضن وشيلتها وبلف بيها
شاهين : انت مش هتبطل هزارك ده مع مراتي
شهد : جرى ايه يا راجل انت هتغير من ابن اخوك ... زين ده ابني
طبعا انا كنت مبسوط لدفاعها عني ومبسوط انى اتعرفت على بنت زي ملك : يا عمي هو الهزار كمان ممنوع ... ما هي مراتك هتروح فين يعني
شهد بتبص لعمي وبتضحكله : عالاقل بيعمل اللى انت مش عارف تعمله
زين : تؤتؤتؤتؤ هو مبيدلعكيش كده
عمي اتنرفز : روح يلا انا تعبان وهنام
انا طبعا مشيت وانا بضحك معاه وروحت ودخلت وانا كل تفكيري في ملك اللى خطفت قلبي في كام دقيقه .. لااا انا كده هلبد عند عمي على طول
ماما واختى كانوا صاحيين ووشهم منور .. طبعا ما هما نطفوا نفسهم اكيد وسلمت عليهم ودخلت اوضتي ولاول مره ذبي نايم من فتره وسرحان بفتكر تفاصيل ملك البريئه واد ايه هي ملك بجد اسم على مسمى
زينه : مال حبيبي سرحان في ايه
ملك قولتها تلقائي 🙄 لا مفيش
زينه : على ماما برضوا
زين : لا ابدا مفيش
زينه : حلوه
زين : هي مين دي
زينه : ست ملك هانم
انا ارتبكت وقولتلها : اه حلوه اوي ومؤدبه اوي اوي اوي ... انا عاوز اخطبها واتجوزها
زينه : ودي شوفتها فين
انا بكل حماس حكيت لماما بس حسيتها مش عارف ... هي كانت مبسوطه .. لا زعلانه ... عالعموم ماما عاوزالي الخير
زينه : خلاص هات ابوك بكره ونروح نتقدملها
انا طبعا فرحت بس بصتلها بحزم : وبابا هترجعيله امتى
زينه : روح هاته وهات المأذون معاكم
طبعا فرحت اوي وبوستها اوي وطلعت جري على بابا جبته وجبت المأذون والشهود ورجعت ماما لبابا واتشال همها من على كتفي وخلصت منها ومن شرمطتها علي بس احا انا كده هنزل انا وزينب تحت وكمان البت دي بتقرطسني ... انا لازم اراقبها
نزلت انا وزينب تحت وبابا مع ماما في الشقه اللى فوقنا على طول وسامع ضحك ومسخره ومزيكا وزينب في حضني بتبصلي وتضحك
زينب : عارف يا واد يا زين ... جوزي ليلة الدخله شربني خمره وكنت طايره من الفرحه وصحيت الصبح افتكرت اني لسه في بيتنا وافتكرته اغتصبني ولما هديت كان منظري يموت من الضحك 😄😄😄😄 ... بس يا خساره مات وسابني لوحدي انا وابني 🥺😭😭😭
انا اخدتها في حضني وسامع صوت اهات وصرخات ماما وطبعا زوبري ميسترش رشأ في بطن زينب اللى مدت ايدها وبتحسس عليه ... انا مأخدتش بالي من اللى بتعمله زينب ومدرتش غير وهي بتمصلي وروحت في عالم تاني خالص ماما مع بابا سامع صوتها وبابا شكله خارب الدنيا واختي بتمصلي وفجأه فتحت عيني لئيتها ملط وبتطلع على زوبري ونزلت بكسها
انا انتبهت بتعملي ايه يا مجنونه
زينب بشهوه عاليه بتعيط : نيكني يا زين نيك اختك ريحها ... انا تعبانه اوي يا زين ... نفسي اتناااك
مسكت وسطها وانا بقولها : وطي صوتك هتفضحينا
زينب وطت علي وخدت شفايفي في شفايفها وبتبوسنى اوي وبئيت سامع مزيج بين صوت ماما وصوت اخت وغلبتنى الشهوه وقضيت الليله كلها في نيك زينب زي ماما اللى بينيكها بابا
صحيت الضهر وكانت زينب مش جنبي ولبست الشورت بتاعي وخارج
زينب بصتلي بابتسامه ومبسوطه اوي : صباحيه مباركه يا شقي
انا مردتش ودخلت الحمام وبستحمى وبفتكر كل اللى حصل بيننا واتفاجئت بزينب حضناني ... وحشتني اوي قالتها وهي بتدعكلي ذبي اللى مش محتاج يقف هو واقف زي الخازوء وحسيت بمتعه غير مع ماما خالص فزينب مختلفه في اسلوبها عن ماما خالص والجنس معاها متعه بجد رهيبه اوي ومسكتها رفعتها على ايدي ونكتها وانا متمتع اوي ونزلت لبني جواها واستحمينا مع بعض واحنا بنهزر تحت الدش وبنلعب مع بعض وبنبوس بعض
اخر النهار اخدت بابا وماما وزينب بابنها واخدنا عميومراته وروحت اتقدمت لملك وبابا اول ما شاف امها ارتبكوا وكانت قاعدة تعارف بين العيلتين بس انا وماما طبعا لاحظنا نظرات بابا وشوق ام ملك لبعض وحسيت ان في حاجه ..... احاااا ملك ممكن تكون اختي 🙄 ... لاااا دي فيها رقبتك يا بابا
روحنا وانا مش عاوز امشي من هناك وكانت ملك قاعده جنبي ومركزين مع بعض وزينب كانت متضايقه اوي انى هخطب واكيد هبعد عنها
زينب دخلت هي وابنها اوضتها وكان واضح انها هتعيط وزعلانه اوي
انا غيرت هدومي وروحتلها لئيتها لابسه بيبي دول شفاف عاللحم واول ما شافتنى جريت علي دخلت في حضني وهي بتعيط ... انا طبعا طبطبت عليها وشيلتها ودخلت بيها اوضتي وهي اتبسطت اوي ولما نزلتها في السرير سحبت راسي واكلت شفايفي ... طلعت معاها في بوسه طويله وفجأه سابتنى وطلعت وهي بتعيط وراحت اوضتها قفلت الباب بالمفتاح ... انا استغربت اوي انا كنت كويس معاها اوي وخلاص كنت همتعها بس ليه سابتني ... روحت وخبطت عليها وبعد شويه فتحتلي وعينيها وارمه من العياط اخدتها في حضني وانا بهديها لغاية ما دخلنا اوضتي وسمعنا بابا وماما بيتخانقوا وبعد شويه جرس الباب ضرب
زينب راحت اوضتها وانا روحت فتحت وكان بابا ودماغه مفتوحه واختى طلعت جري
زينب : بابا ايه اللى عمل فيك كده
شكري : هو انتى لسه هتسألي ... هاتيلي حاجه توقفي بيها الدم ده
ماما دخلت متعصبه وماسكه ايد الهون : هو راح فين ... انت جاي تتحامى في ولادك
انا مسكت ايدها : استنى يا ماما بس ... ايه اللى حصل لكل ده
ماما بتتكلم بعصبيه : انطق قوللي ايه اللى بينك وبين ام ملك
شكري جه ورايا وخايف منها : و**** ما في حاجه ... انتى اللى بيتهيألك
زينه : بيتهيألي ده ايه ... انت اول ما شوفتوا بعض بان عليكم
انا لفتله وحاجز ماما عنه : قول يا بابا وانفد بجلدك
ماما زئتني ...اوعالى انت ووقعت في حضن زينب
انا وجهت كلامي لبابا : ما تنطق يا بابا وخلصنا
شكري : خلاص هقول ... هقوووول
زينه : انطق والا هدش دماغك
شكري : خلاص خلاص ... دي زبونه عندي ولما طلقتك واتجوزتى سيد جارنا كنت متغاظ اوي وتاني يوم جاتلي الدكان تشتري وكانت بتتمرأع بس انا جبتها هنا وحصل بيننا مره واحده بس ... اقسم ب**** هو ده اللى حصل
زين : يعني هو ده اللى حصل بس
شكري : طب علي الطلاق من امك هو ده اللى حصل
زينه : طب لما شوفتوا بعض خوفتوا ليه
زينب : ما خلاص يا ماما اكيد خافوا سرهم يتفضح ... بس انت طلعت زوءك حلو يا نمس
زينه : طول عمره يا روح امك ولا انا مش عاجباكي ورفعت ايد الهون بس انا مسكت ايدها وزينب استخبت ورايا
زين : ما خلاص يا ماما ... عيب عليكي هو لو في حاجه هيرجعلك ليه
شكري : قولها يا زين يبني
زينه : خلاص يلا بينا على فوق الفلك دماغك دي
بابا وماما طلعوا وانا وزينب بصينا لبعض وفتحنا في الضحك وقربت منها وهي كمان قربتلي وقربنا ببطء شديد لبعض والتحمت شفايفنا في بوسه طويله خلعتها فيها هدومها واخدتها عالسرير واحنا مكملين بوس في بعض وايدينا شغالين في جسم بعض وكل واحد فينا بيدور عاللى بيفكر فيه ومفيش حته في جسمنا متباستش واستقرت دماغي عند كسها بيلحسه وزوبري في زورها بيتعصر كإنه عصارة قصب وبتمصلي بطريقه خلتنى بكتر في لحس كسها وبدخل صباعين في كسها وبدعك سقفه من جوه واهاتنا من فرط المتعه مسكتتش لحظه وفجأه سمعنا صوت ماما وهي بتصرخ وصوت السرير بيقع وضحكها وصل لعندنا وبدأت سمفونية اهات دوبتنا انا وزينب وخلت زينب تنيمني وتطلع هي فوق مني وتدخل زوبري في كسها وكنت مغمض عيني من المتعه وبتلوى زي الست لما بتتمنيك على دكرها هو ده الاحساس اللى حسيته وزينب بتعصر زوبري بكسها الملبن لغاية ما حسيتها بتاخد نفسها بالعافية ونامت فوق مني وجابت شهوتها فقلبتها تحت مني وكانت بتتوسلني انى اوقف لكنى رزعت زوبري لاخر كسها ونمت فوقها ببوسها علشان متفضحناش وبئيت حاضنها وزوبري شغال في حفر كسها وكسها شغال في اسخراج العسل من منبعه لغاية ما لئيتها بتغرس طوافرها في ضهري وجبت لبني في قاع البير ونمت فوقها واحنا حاضنين بعض لحد ما حسيتها بتتحرك وزئتنى من فوقها وبتاخد نفسها
زينب : يااااه عالمتعه معاك يا زين ... بئا عاوز تتجوز وتحرمني منك يا واطي
زين : ومين قال انك هتحرميني منك ... بس انتى مش دوغري معايا
زينب : في ايه
زين : انتى كنتى بتخرجي تروحي فين ... اوعي تكدبي عمك مشافكيش من مده
زينب : ولو قولتلك توعدنى متعملش حاجه ومتزعلش
زين : قوليلي واوعدك احميكي
زينب : الصراحه كده انا من قبل موت رشاد وانا على علاقه باخته
انا استغربت الرد : اخته اللى هو ازاي هتستعبطي ... اخته ولا اخوه
زينب : لا وحياة امي اخته ... اصل رشاد مكانش بيعمل كويس معايا يعني وكنت زي المحرومه وعرفت ان اخته نفس الحكايه وكنا لما تيجي عندنا او اروح عندها نعمل لبعض نلحس نبوس كده يعني
انا طبعا بصتلها بقرف وكان هاين علي ارميها من البلكونه بس فكرت اهم نسوان مع بعض ومفيش مشكله مفيش خطر من ست زيها بس ازاي ستات مع بعض : طب انا ايه في الموضوع ده كله
زينب : انت حبيبي ... كنت بشوف ذبك واقف على طول وكسي كان بياكلني فقولت انت اولى من الغريب ... اهو نبئى ستر وغطا على بعض ومحدش هيعرف حاجه ... ولا انت ناوي تقول
بصتلها بحنية الاخ وضمتها في حضني وبوست اورتها وسمعت صوت ماما بتضحك وبابا بيصرخ اوي كإنها بتعذبه
زينب : ما تيجي نشوف بيعملوا ايه
طبعا اتفاجئت من طلبها بس زوبري كسفني وضحكنا وبالفعل لبسنا هدومنا وطلعنا بنتسحب لشقتهم ودخلنا من غير صوت ولما قربنا من الاوضه كان بابها مفتوح وشوفنا اللى عمرنا ما كنا نتخيل ماما تعمله
بابا مربوط في ايديه ورجليه بحبل غسيل وماما ماسكه خياره بتدخلهاله في طيظه وبتنيكه بيها
زينب بصتلى وهي حاطه ايدها على بؤها بس انا حضنتها من ضهرها وزوبري راشق في طيظها وحستها بتتنفض وشوفت ماما بتبصلي في المرايا وبتغمزلي نفسي اعرف حست بينا ازاي
زينب لفت ودفنت راسها في حضني فشيلتها ونزلت بيها تحت بشويش واول ما دخلنا اوضتى عملنا التاني بشهوة كبيره
صحيت الصبح ونزلت الكليه علشان الاجازه خلصت واول حاجه فكرت فيها طبعا ملك وقابلتها كانت لابسه زي المدرسه وحاضنه الكتب واول ما شافتنى ابتسمت وقربت منها واتكلمنا مع بعض ووصلتها لحد المدرسه وطلعت عالجامعه خلصت عالعصر ورجعت على بيت عمي وكان عمي في الشغل وهيتأخر وشهد اول ما شافتني رحبت بي بطريقتنا طبعا وهي انى بحضنها وابوس خدها
شهد : طبعا انت مش جايلي انا
انا هرشت في راسي وقولتلها : اصل الصراحه اشتقت لحبيبة قلبي شهد منبع العسل كله
شهد : يا بكاااش .. عالعموم متتعبش نفسك نزلت من شويه راحت الدرس
انا اتضايقت من جوايا بس داريت المضايقه بانى حضنتها من ضهرها وهي بتعمل الاكل بس طبعا مش هتكلم اكيد عارفين ميسترنيش ابدا ووصل انه لمسها بين فلقتين طيظها
شهد بتبتسم : للدرجاتى سيرتها بتتعبك
انا حضنتها اوي وسمعت شهئتها وهنا حضنت شفايفي رقبتها
شهد بضعف واضح ومفيش مقاومه : بتعمل ايه يا زين وكانت خايفه ومتوتره
زين : بدوء العسل اللى نازل منك
هنا شهد فكت ايدي ولفتلي وزوبري راشق في عانتها وغارز ومتأكد ان لفتها دي وراها حاجه : عمك لو شافك هيدبحك
حسيت بحرارتها بتكويني وشميت الريحه اللى لا يمكن مناخيري تغلط فيها وحطيت ايدي ورا ضهرها وبئت في حضني
شهد : زين احنا كده بنغلط ... ارجوك عديني
قربت منها اكتر وحسيتها خايفه من حاجه ونزلت شفايفي على رقبتها لخدها ل... هربت منى قبل ما ابوسها
شهد : روح يا زين ... انت اكيد حصل لمخك حاجه
انا قربت منها وشايف القلق والخوف على وشها وبتبص على باب الشقه لعمى يدخل ويشوفنا بس شفايفي خطفت شفايفها زي المغناطيس وبئيت اكلها وهي بتزؤ في وبالفعل بعدتنى عنها وجريت على المطبخ تشوف الاكل ولما حضنتها لسعتني : روح ... سيبني في حالي ... انا مش كده يا زين 😭
هنا شهد صعبت علي وحضنتها الحضن العادي بتاعنا وبطبطب عليها لئتها شدتنى في حضنها وبتكمل عياط : انت ليه بتفكر في كده ... انا امك اللى مربياك ... انا لو كان **** اداني كنت زمانك اصغر من ولادي
انا بوست راسها وقولتلها حقك علي والشيطان وزني
👿 بطل استعباط يلا هو انا كلمتك ولا جيت جنبك
يا عم كده وكده
👿 طب اخلص عمك هيفتح الباب
سيبت شهد في المطبخ وطلعت وفعلا عمي فتح الباب ودخل
شهد مسحت دموعها بسرعه وغسلت وشها
شاهين : اهلا بالعريس ... طبعا مش جايلنا وجاي لعروستك ... هي لسه طالعه معايا في الاسانسير
زين : شكلي بتطرد
شهد طلعت وكان باين عليها العياط
شاهين : اي ده انتى بتعيطي
شهد : لا اصل كنت بقطع البصل ... روح غير هدومك عقبال ما الاكل يستوي
انا استئذنت منهم اروح لملك
شهد : طب شوية وهاتها وتعالى ولا خلاص اكلي مش هيعجبك دلوقتى وهتاكل عند خطيبتك
انا بصتلها بابتسامه وروحت بوست ايدها : مقدرش استغنى عنك يا قمر
عمى زعئلي علشان بعاكسها يا نهار اسود لو كان شافني وانا زانئها كان دبحني
روحت عند ملك واللى فتحتلي امها شوق ورحبت بي وسلمت علي وندهت لملك اللى كانت لابسه بيجامه كستور مشجره وتحت رقبتها ٧ بس بعيد عن شق صدرها طبعا فرحت اني جيتلها واتكلمنا شويه مع بعض واخدتها هي وامها وروحنا اكلنا عند عمي وده طبعا بعد محايله وقولتلهم اننا خلاص عيله وكده واعدت جنب ملك اللى فتحتلها الكرسي لورا واعدت عليه وكنا مهتمين اوي ببعض وحسيت برجل بتلعب في رجلي وبصيت لئتها رجل شهد فبصتلها وغمزتلي بس طبعا مش اعجاب لكن علشان ملك ومبسوطه بمعاملتي ليها اوي وبعد ساعه رجعوا علشان باباها جه وبعد ما مشيوا مشيت انا كمان بس بعد ما مشيت افتكرت انى نسيت كتبي عند عمى فرجعت اجيبهم ولسه هرن الجرس لئيت الباب مش مقفول كويس فدخلت اخد الكتب بس سمعت صوت مميز اوي لي خلاص اعرف اميزه بين مليون صوت ... ايوه صوت اهات جاي من جوه
👿 يلا متع نظرك شويه
قربت من اوضة عمي والصوت كان بيزيد والباب كان مقفول فبصيت من خرم المفتاح ويا لهوي ياني يما ... شهد ملط وطيظها لفوق وعمي الناحيه التانيه وقدرت المح كسها بين رجليها وفجأه عمي جه وراها وشايف طيظه رايحه جايه واهات شهد ماليه سمعي ومش عارف اتفرج كويس فاتبطنت كنت عاوز اشوف زوبر عمي وهو بيدبح كسها وروحت غيرت هدومي ونزلت الشغل
مرت الايام عاديه مفيش جديد لغاية ما جه لزينب عريس واتجوزها وخدها هي وابنها وسافروا الامارات علشان شغله هناك
الجزء الخامس ( انحراف )
خطبت ملك وكنت فرحان اوي ومحدش ادي بعد ما جابت مجموع مدخلهاش هندسه زي ما كانت عاوزه ودخلت تجاره معايا وكنت مبسوط اوي علشان كنا رايحين جايين مع بعض وكنت بروحها كمان يعني حوالي ١٠ ساعات قريبين من بعض كل يوم وكنت بروح اشرحلها ومع الوقت بئينا نسيب المحاضرات ونطلع نتفسح مع بعض لغاية ما في يوم روحت البيت ودخلت لئيت ماما قاعده عالسفره وحاطه ايدها على خدها
سلمت على ماما وبوستها : مالك يا حبيبتي قاعده حاطه ايدك على خدك ليه
ماما انفجرت في العياط واترمت في حضني انا ساعتها اتخضيت على بابا ليكون حصله حاجه ولئيتها بتقولي انى وحشتها اوي وان بابا خلاص مبئاش قادر يسد معاها زي الاول طبعا الكلام ده عادي نتكلم فيه وخصوصا انها كانت من فتره في حكم مراتي
زين : طب متزعليش نفسك .... انا هتكلم معاه وهخليهولك اشد من الاول
زينه : المشكله يا حبيبي انه بيرجع من شغله حيله مهدود وعملتله البدع طبختله كوارع وممبار وكرشه ولحمة راس وريش وكلاوي وكبده بلدي وكل ده ومحوأش معاه
بهزر معاها وقولتلها : طب مش يمكن متجوز واحده تانيه
زينه : وماله ... يتجوز واحده تانيه وانا اتجوز غيره
اتصدمت من ردها : طب ابئي اعمليها وانا ادبحك
ماما زعلت من كلمتي : واهون عليك يا زين تعمل في امك كده
طبعا زعلت من نفسي اوي : لا طبعا يا حياة عمري ... انا بهزر ... حقك علي
زينه : محدش فيكم حاسس بي ولا بالنار اللى في ... ممكن يا حبيبي اطلب منك طلب وتنفذهولي
زين : طبعا ودي فيها كلام
ماما بصتلي بكسوف : عاوزه اعمل معاك مره تريحني
انا اخدتها في حضني ومن غير تفكير ضمتها اوي وبوستها ودي كانت بداية جوله رجعت الذي مضى
ماما الموضوع بالنسبالها مكانش شرمطه اد ما هو احتياج وبتعتبرني السند والدعم والانقاذ بالنسبالها وكنت من جوايا رافض بس في الحاله دي كان لازم اقبل علشان لو الموضوع تخطاني هتكون فضيحه كبيره للعيله كلها والائي ماما في السرير مع حد غريب
سهرت الليل كله بفكر اخلي بابا يرجع شبابه ازاي واستقر تفكيري على اني هجيب فياجره واطحنها واخلي ماما تحطهاله في الاكل والشرب ونشوف النتيجه وبالفعل ماما عملت كده وكانت النتيجه مذهله وفي يوم روحت لخالي خالد كانت ماما بعتاني اديله فلوس جمعيه كان داخل باسم فيها وماما هي اللى بتلمها ومكانش موجود بس كانت فريال هي اللى موجوده والست دي بصراحه مش بقبلها وكنت بشوفها مغروره رغم انها مش حلوه ولما شافتني حستها مرتبكه وخايفه من حاجه ... الصراحه طنشت انتى حتى لو بتخوني خالي فهو الصراحه يستاهل انه اتجوز واحده زيك .... فريال من النوع اللى صوتها عالي كانت بتداري بيه ضعفها بس كان بيظهر جهلها وولادها كانوا طبعا كبروا وهما ياسر ١٥ سنه وايمن ١٢ سنه واحمد ١٠ سنين ودخلت طلعت الفلوس بعدها وادتهالها وانا خارج لئيت ياسر طالع لابس شورت بس وبيرحب بي وبيمسك في اقعد بس امه فريال كإنها بتطرأني قالتله اني عندي مذاكره اكيد وفعلا مشيت وانا متأكد ان في حاجه بين ياسر وامه فريال
بعد ما مشيت قولت اروح لعمي اقعد معاه شويه واقعد مع خطيبتي شويتين وبعد كده اروح وفعلا روحت لعمي وفتحتلي شهد واخدتها بالبوس والاحضان ودخلت وانا بسألها على عمي
شكري : مش قولتلك مليون مره قبل كده متهزرش مع مراتي
زين : خلاص خليهم مليون وواحد
شهد : 😄😄😄😄😄 والنبي عسل
انا اتعمدت اعاكسها وقولتلها انتى اللى شهد مكرر يا شوشو
عمي اتغاظ اوي بس شهد كانت بتهزر عادي معايا وخصوصا ان فات فتره كبيره عاللى عملته معاها واكيد نسيت اصلها بتحبني زي ما اكون ابنها
شاهين : تعالى لاعبني عشرتين طاوله عقبال ما مرات عمك تحضرلنا الغدا
زين : ايه مرات عمك مرات عمك خلاص يا سيدي عرفت انها مراتك بس متنكرش اننا بنحب بعض وضميتها وبوستها في خدها
شاهين : ما تتلم يلا ... هو محدش مالي عينك
شهد : يوه ما تسيبه يا راجل ... روح يا حبيبي العبوا دورين طاوله وانا هجهزلكم الاكل بسرعه
شاهين : ابوك وامك عاملين ايه
زين : كويسين الحمد****
شاهين : **** يهديه ... العب انت
طبعا عمي حريف طاوله وخربئني بالطريقه وبعد نص ساعه عمي قال راحت يا حلو ... روحوا اتعلموها بئا
انا حبيت اكسب وده واخلص من ظيطته : هو في زيك يا عمي ... اديني بتعلم منك
شهد : الاكل جاهز
انا طبعا حسيت ان ناقصني حاجه فروحت لخطيبتي ملوكه حبيبتي وجبتها وكنا بنأكل بعض
شهد : اتعلم يا راجل ... الا عمرك ما عملت اللى بيعمله ابن اخوك
شاهين : انتى عارفه اني مليش في المياصه .. كلي كلي
ملك : 😄😄😄😄😄 ادي اخرة العشره والحب بعد الجواز
شهد : فشرررر .. ده حب عمري يا زئرده انتى ... تفهموا انتوا ايه في الحب
زين : يا بختك يا عم ... ايه الحب ده كله يا عمي
شاهين : ولا عمرك هتعرف طول ما دماغك في المياصه ... انشف كده وهي هتحفى وراك
ملك : ال يا حبيبي هيجيلك قلب تقسى علي
زين : سيبك منه ده مش لائي حجه يبرر بيها غيظه مننا
ملك بصت لعمي : لعلمك بئا اللى متغاظ مننا يعمل زينا
شهد : سمعت ... يلا اكلني
عمي ضحك وبيبصلي ويغمزلي : ماشي يا عم النحنوح انت والنحنوحه بتاعتك ... بكره نقعد جنب الحيطه ونسمع الزيطه
شهد : بزمتك احنا لغاية النهارده عملنا زيطه
ملك : انا شبعت الحمد**** ... هتيجي نغسل ايدينا يا حبيبي
طبعا روحت معاها وشوفت شهد متغاظه من عمي ودخلت ورا ملك ووطت بتغسل بؤها وانا ركزت مع فلقات طيظها اللى قاسمها البنطلون اللى كانت لابساه ومفيش داعي اتكلم بئا ... اه هو ... حسيت زوبري بيشدنى عاوز يدخل ما بينهم ولما خلصت دخلت مكانها بس المكان الضيق خلانى احك فيها وهي بصالي ومبتسمه وبعد ما غسلت بؤي مسكت ايدها بوستها
ملك بصالي بكسوف ومبسوطه وقالتلي بحبك وباستنى في خدي وسابتني وخرجت
طلعت بعد شويه وكنت هديت شويه وزوبري نزل راسه وطالع من الطرقه خبطت راسي في راس شهد اللى اتوجعت : اييي ... ينفع كده وجعتني
مسكت راسها وبوستها في شعرها : لا طبعا انا غلطان ... حقك علي يا قمر منور دنيتي
شهد : بطل واطلع لخطيبتك
طلعت واخدت ملك ونزلنا سوا وروحنا قعدنا في جنينه شويه بس البياعين رخموا علينا علشان نشتري منهم بس خرجنا اتمشينا وايدينا في ايد بعض ومبسوطين ببعض وبعد ساعتين روحتها ومشيت على امل اشوفها تاني يوم وروحت ودخلت اوضتي بس اتفاجئت بماما
ماما كانت في السرير بهدومها العاديه ونايمه وشها للباب فروحت صحيتها واتكلمنا سوا شويه وبعد ساعه طلعت لبابا وكنت غيرت هدومي ولسه هنام سمعت صوت اهاتها وصرخاتها بيزيد ويعلى وبعد نص ساعه سكتوا خالص
بعد ايام صحيت من النوم وكنت هايج اوي وعاوز انيك باي طريقه واخدت دش ولبست ونزلت وافتكرت ياسر وامه وخيالي شغال مش راحمني وبالفعل روحت على بيت خالي خالد ومكانش في حد موجود ونازل عالسلم لئيت مرات خالى زهران منه بتطلع الزباله وشافتنى وطبعا سلمت عليها ودخلتني وفطرنا سوا وسألتها على بناتها ميرنا ومنال التوأم قالت انهم في المدرسه وانهم خرجوا من بدري في الوقت ده كانت منه عندها ٣٣ سنه وبيضا وملبن بجد كنت قاعد بداري في ابن المفضوحه بس عاوز انقض عليها بس خايف من رد فعلها وخصوصا انها طيبه اوي وفرفوشه معايا وبتعتبرني اخوها الصغير غير ان خالي زهران عصبي وممكن يئذيها فعلى ايه بس عاوز انيك خلاص نظام المراهقين والسرتله معاتش ينفع معايا وخصوصا انى دوءت النيك مع اجمل اتنين في العيله ماما واختي وبعد شويه استأذنت منها ونازل عالسلم شوفت الواد ياسر داخل العماره فطلعت جري على الدور اللى بعدهم ووقفت استنيت لما فتح الباب ودخل وكان لسه مقفلش الباب لإنه جري عالحمام يفك ... انا استغليت الباب المفتوح ودخلت واستخبيت في الصالون ورا الكنبه الكبيره وبعد دقيقتين طلع قفل الباب ودخل الاوضه فضلت مكانى لغاية ما سمعت صوت اهات فاتسحبت اشوف في ايه ولئيت ياسر في اوضته فاتح سكس وبيضرب عشره طبعا مكانش ده اللى مستنيه وسمعت صوت في اوضة خالي فرجعت بسرعه استخبيت تاني وشوفت فريال لابسه قميص نوم اسود قصير ودخلت على ابنها وسمعتها بتزعأله عاللى بيعمله وصوت تلطيش كتير وشتيمه وتهزيء وفجأه سكتوا ... في ايه مالهم دول ...خلعت جزمتي و اتسحبت على طراطيف صوابعي وروحت ناحيتهم وكان ياسر في اوضته وقاعد عالسرير وراسه بين رجليه واتسحبت وسمعت صوت في الحمام فنزلت اكرة الباب بالرحه ففتح وشوفت اللى سرق الاكسجين من انفاسي فريال واقفه ملط ووشها للحيطه وبتخلع ملط ... ايوه وقف وشدعالاخر وهجت اكتر مانا هيجان فرجعت تاني بتسحب علشان اشوف ياسر ولئيته بيعيط فاتسحبت ورجعت ورا الكنبه مستخبي وعاوز اشوف هيحصل ايه
بعد شويه : هات الفوطه من عالسرير يا زفت
ياسر جري دخل اوضةابوه وامه وجابلها الفوطه وفتحت خدت منه الفوطه وبعد شويه طلعت لافه الفوطه على جسمها وطيظها نصها طالع منها وجات قعدت عالكرسي اللى قصادي 😵😵😵😵😵 كانت قاعده وفاتحه رجليها وكسها واضح في نظري يبن المحظوظه يا خالي دي كسها ملبن بينز عسل ... شويه وقامت راحت اوضتها وندهت على ياسر ومسمعتش حاجه خالص فقولت اتسحب واروح اشوف في ايه ويا ريتني ما روحت
فريال نايمه على وشها وياسر بيدعكلها ضهرها وجسمها خمري ابن متناكه وكان قاعد على طيظها وبيميل عليها علشان يمشي ايديه عليها وهو بيدعك ضهرها وشوفته بيدخل ايده في الشورت بتاعه وشكله بيدعك ذبه
فريال : بطل القرف اللى بتعمله ده يا خول
ياسر : طب اعمل ايه قوليلي ... لانتى موافقه اعرف بنات ولا راحمانى بجمال جسمك حتى الافلام ممنوعه ده ايه العيشه اللى تقصر العمر دي
فريال : يا خول بحافظ عليك ... لو عرفت بنات هيستغلوك ويخلوك تصرف عليهم ولو اتفرجت على زفت هتتعب ومش هتعرف تتنيل على عينك تتجوز ولو لمستنى انا امك مينفعش .... انا عارفه انك تعبان بس اللى بعمله معاك هتدعيلي عليه بعدين
يا بنت المتناكه يا فريال وانا اللى ظلمت الواد ... طب ايه رأيك لانيكك وابنك هيساعدنى كمان واتسحبت خرجت واخدت حاجتي ونزلت روحت الجامعه وقابلت ملك اللى كانت زعلانه انى اتأخرت عليها وصالحتها بكلمتين غزل وعزمتها على ايس كريم وبعدها ركبنا المترو وكان زحمه ووقفتها جنب الباب في ضهر الكرسي ووقفت قصادها احميها من الزحمه واتكلمنا وكانت الزحمه بتزيد لغاية ما جسمنا بئا واحد
ملك كان وشها جايب الوان ومحرجه من اللى حساه مع زوبري الراشق فيها وانا كنت بحاول اخلي الموضوع طبيعي من الزحمه مش من الهيجان ولفت علشان تتنفس من الشباك ومحدش من اللى قاعدين عاوز يقفلها وانا زوبري راشق في طيظها المكوره الطريه الملبن يا لهوي على ده احساس ومع حركة المترو كنت بدوس اكتر وهي بدأت تئن من الهيجان ووشها ضارب احمر بلون الطماطم المستويه واخيرا جات محطتنا ونزلنا وقعدنا على كراسي الرصيف وهي بتبص حواليها وشوفت الدموع نازله من عينيها ولما الرصيف فضي
ملك : انت ازاي تعمل كده ... مش خايف حد يشوفنا ... الناس تقول علي ايه
انا حاولت اهديها : يا حبيبتي مكانش قصدي وكمان الدنيا كانت زحمه وغصب عني
ملك قاطعتني : المفروض انت اخر واحد تفكر كده
مسكينه متعرفش انى من الصبح هموت وانيك كلبه مش بني ادم : طب اهدي بس وتعالى نروح
مسكنا ايد بعض وروحتها وطلعنا عالسلم ساكتين لغاية ما وصلنا ودخلت جري على اوضتها
شوق : مالك يا بت ... اتفضل يبني
احاااااا شوق لابسه جلبيه بيتي وفردة بزها باينه وكبيره وحلمتها باينه 😵 لاا مععلش ببلع ريئي انا مضطر اروح وروحت عند عمي بس كان لسه فاضل ساعتين عالاقل على ميعاده وطبعا انتوا حفظتوا اخدت شهد بالحضن وبوسه في خدها ودخلت وصاحبنا مش راحمني بيصرخ عاوز يدخل اي كس يرتاح
شهد : مالك ... شكلك متضايق .. البت دي زعلتك
حكتلها اللى حصل وكانت شهد عماله تبصلي بابتسامه صفرا كإنها بتقول ارحم حالك
شهد : بس متنكرش انك غلطان ... يلا روح صالحها ... ايتنى انا جايه معاك ودخلت غيرت هدومها وادتنى غويشه دهب ... صالح خطيبتك بدي وهي هترجع احسن من الاول وفعلا طلعنا من شقة عمي دخلنا شقة خطيبتي وبالفعل صالحتها وبوست راسها واتغدينا سوا ورجعت الضحكه اللى بحبها على وشها تاني وبعد شويه شهد استئذنت علشان تعمل الغدا لعمي وفضلت مع ملك وكنت ببوس ايدها واعتذرلها وقولتلها اننا مش هنركب مترو زحمه تاني وانها يا تقعد يا بلاش بس بنت الوسخه امها مهيجاني بديك ام دي جلبيه وزوبري واضح لبنتها وهي فاكره ان كل الوقفه دي عليها وانا من جوايا عارف ومتأكد من نظراتها انها نفسها فيه خصوصا بعد ما لمسها من فوق الهدوم وكان هيقطعهالها
بعد شويه اخدتها ونزلنا شربنا عصير ورجعنا عند عمي وقولتلها اني قاعد لوحدي في الشقه وانى هخلص تشطيب فيها ونتجوز علشان انا خلاص مش مستحمل بعدي عنها
طبعا ملك فرحت بكلامي ورجعنا بس واحنا عالسلم اتفاجئت احلى مفاجأه ... ملك باستني في خدي ... ساعتها كنت عاوز اهجم على شفايفها بس لئتها بتعمل كده عن حب فمرضتش ازعلها مني تاني وقبل ما نضرب الجرس رديت البوسه بس وهي في حضني وضربنا الجرس لكن لئيت الباب عند عمي بيفتح وبابا خارج ومرات عمي بتودعه بس كنت دخلت وقفلت الباب علشان ميعرفش اني عند خطيبتي وروحت لعمي لكنه مكانش موجود وشهد قالتلي انه سافر محافظه بعيده وجاي تاني يوم بالليل
احا امال بابا كان بيعمل ايه هنا ... عادي يمكن جايبلها حاجه
زين : تحبي ابات عندك النهارده
شهد : و**** انت جدع ... انا كنت عاوزه منك كده بس كنت محرجه ... عملت ايه مع خطيبتك
زين : زي الفل ... مبسوطه اوي وكمان بشكرك على كل اللى بتعمليه معايا
شهد خدت راسي في حضنها : يا واد انا بعزك انت ابني اللى مخلفتوش
زين : وانتى احلى ماما في الدنيا .... هو بابا كان هنا ليه
شهد : انت شوفته ازاي ... ده لسه نازل من شويه ... اتطمن ابوك لا يمكن يكون بيني وبينه حاجه ... وكان جايبلي اللحمه اللى طلبتها منه الصبح ولسه فاكر يجيبها
حضنتها اوي من غير اي هيجان وبوست خدها ... تحبي نسهر سوا
شهد : لأ ... بما انك بايت معايا هات خطيبتك واتكلموا سوا عقبال ما اخدلي دش واطلع معاكم
دش ... دش ليه ... مش بتقولي مفيش حاجه
شهد : يلا اتلحلح
روحت لملك وفرحت اوي وجات معاها امها وسهرنا كلنا سوا لغاية ما عم علي ابو ملك جه من شغله ومشيوا وكملت انا سهرتي مع شهد وشغلنا التليفزيون والصراحه مكنتش بتفرج وسرحان في اللى حصل مع ملك وازاي طيظها طريه وملبن وتتاكل اكل والتفكير ده فضحه صاحبنا ...
شهد : بتفكر في ايه تاعبك كده
انا اتحرجت وحاولت اخبي ابن المفضوحه بس منفعش : الصراحه ... مش فاكر انتى فصلتيني
شهد : اسعد البت ياض ... عمك شاهين رغم انه جلنف بس بيعرف يسعدنى ويحميني ويخلي باله علي ... رغم انه مبيخلفش بس حبيته لحبه لي ... كفايه انه مبيقبلش الهوا علي ... انت كمان حافظ عليها ومتجبلهاش الكلام
انا في الوقت ده في عالم تاني وباصص ناحية التليفزيون بس حاسس بمكان بوسة ملك وحطيت كف ايدي عليه وبدعكه بالراحه ومع الدعك افتكرت مرات خالي وازاي بتستغل ابنها وبتذله ... اكيد الواد ده ممسوك عليه ذله ... انا لازم اعرف ايه هي
شهد : زين ... هوووو ... الوووو ... ايه يبني روحت فين
ابتسمتلها وانا بقول : مفيش بس موضوع كده ... متشغليش بالك
شهد : تحب نطلع البلكونه شويه
زين : لا مفيش داعي ... ما تيجي نلعب حاجه
شهد : مفيش غير الطاوله
قولتلها تجيبها وقامت جري وجابتها : بالراحه علي علشان عمي معلمنيش حاجه
شهد : هو انا يعني اللى بعرف العبها ... مفيش غير هو وابوك اللى بيصدعونى بيها وبيقعدوا بالساعات يلعبوا
لعبنا لغاية ما زهئنا وقولتلها انى خلاص هنام على روحي
شهد : طب تعالى نام جنبي جوه بدل البرد هنا
طبعا فرحت بس مبينتش وروحنا الاوضه ونمنا جنب بعض وفضلت صاحي بس قافل عيني لغاية ما سمعت صوت شخيرها فعرفت انها راحت في سابع نومه فحضنتها وهي اتعدلت واتدنى ضهرها ونمنا وهي في حضنى للصبح
صحيت من النوم وانا حاسس بحركه جنبي وبفتح عيني لئيت شهد بتروأ وقالتلي : كل ده نوم ... يلا اوم بئينا الضهر وكانت بتبص على ذبي ومبتسمه بخجل
طبعا انا فهمت اللى فيها : معلش بئا فاضحنى في كل حته 😄... انا هستحمى ويا دوب افطر واروح لملك
شهد : طب استنى اجيبلك فوطه خدها معاك
بعد ما لبست هدومي كانت شهد بتحضرلي الفطار فحضنتها من ضهرها وبوستها .... اوبااا ... البوسه جات على شفايفها وتنحنا فحسيت برعشه معرفش مصدرها هل كان جسمي ولا جسمها وبعد ثواني حسيت بايدي على وسطها وفي نظرة شبق في عينيها لكنها قطعت كل ده ولفت تكمل الفطار وهي بتقول : روح هات ملك يلا علشان تفطروا سوا
حضنتها اوي وبوست قفاها بعد ما رفعت شعرها
شهد : ارجوك يا زين جسمي مش مستحمل ... يوه ... بس مش كده بقولك
لفيت وشها لي وبوستها بس في خدها وسبتها
شهد مسكت ايدي وحضنتني : انا حاسه بيك يا حبيبي ... انسى اللى حصل وخلاص هانت هتتجوز وطلع كل ده على مراتك ... انا عارفه انك راجل اوي
انا حضنتها على حضنها وبوست رقبتها ولئتها شهئت اوي وزوبري ضرب في بطنها او عانتها مش عارف مشوفتهوش بس حاسس بجسمها السخن الطري معجون بزوبري
شهد طبطبت على ضهري : يلا يا حبيبي تعبتني
شيلتها وانا باكل شفايفها وهي على دراعاتي وحسيت بكفها على خدي بتحسس عليه واخيرا حسيت بشفايفها بتبادل شفايفي وحسيت بانفاسها في جوفي وسمعت دقات قلبها
مشيت بيها لاوضتها ونزلت بيها عالسرير واحنا في حضن بعض والدنيا مش موجوده حوالينا ومطلمه مفيهاش غير اسبوت متوجه علينا وباقي الكون اسود مفيش غيرنا وكان سوت مص الشفايف هو اللى سامعه ومميزه من كل الاهات المكتومه في ادغال جوفي وايدي بترفعلها جلبيتها علشان ادخل براسي عالمها الخاص والحس كل جزء من جلدها واخيرا نعمت بمنبع الشهد كله
شهد فجأه انتبهت : لالالالا ... لا يا زين
خلاص يا حلوه لسانى دخل منبع الحنان وسيطرت انا على اللى بيحصل وبئيت اخرج شهدها من باطن البير والهط واهاتها مكتومه خايفه من الفضيحه والناس تعرف انها بتتشرمط وحسيت طعمها مختلف تماما غير ماما وزينب
رفت جلبيتها عن راسها وهي رفعت ايديها خرجتها معايا وكانت ملط من تحتها ونزلت هدومي عني وخرج وحش الكون
شهد : 😵 يااااه كل ده ... انت ليك حق ... عملته امتى ده ولا ازاي ولئيتها مسكته وقعدت تحته بتبصله بانبهار وبئت تدعكه ... ناشف وجميل اوي 😵 .... حطته في بؤها بتمصلي بس تيجي ايه جنب زينب ولا ماما وسنانها كانت بتخربش راس زوبره ونامت على ضهرها علشان اخد بزازها بين ايدي وباكلهم وبمصهم عاوز اعصرهم وزوبري عارف طريقه بين رجليها
شهقات شهد المتتاليه عرفت منها انها ست شهوانيه اوي وكم العسل اللى نزل منها يدل على انها شبقه جدا وبئيت ارزع من سخونة الموقف والمكان اللى فيه زوبري ده لو كافر مش هيتعذب في جهنم بالطريقه دي كل شويه احس كسها بيعصر زوبري وانا شغال بالبريمه في حفر البير بير العسل واهاتها بدأت تعلى ومستحملتش اكتر من ١٠ دقايق كنت منزل حمولتى بالكااامل في اعماق واغوار كسها وحضنتنى شهد اوي : اتمنى تكون ارتحت
بصتلها وانا متفاجئ
شهد : انا عملت كده علشان حرام تتعب ولا يجيلك مرض وانت جواك طاقه عاوزه تخرج للدنيا .... متخافش انا مش هحمل منك ... انا في فترة الامان ... نزل كمان براحتك
انا اسف بس غصب عني مقدرتش استحمل اكتر من كده ده كان اعتذاري عن اللى حصل
شهد اومتنى من عليها وهي بتبتسملي وقالتلي تعالى خدلك دش علشان تلبس وتمشي
انا مرتدش عليها وكنت محتار فيها : يا ترى عملتي كده ليه .... هو عمي مقصر معاكي ولا ايه
نزلت من عند عمى وانا مش عارف رايح فين ولا جاي منين وفجأه لمحت الواد ياسر ابن خالي خالد روحتله وندهت عليه وقف معايا شويه ومشي بعد ما وعدني انه يزورنا
الجزء السادس
قابلت الواد ياسر ابن خالي خالد وسلمت عليه واتفقت معاه انه هيزورنا قريبا
روحت بيتنا اليوم ده ونمت طول النهار وبحلم حلم قديم شويه وهو انى بنيك في ماما وهي بتدخل علي ستات كتير اعرفها ومعرفهاش وصحيت اخر النهار على صوت خبط عالباب وكنت بهدومي زي مانا وفتحت الباب لئيتها ماما
زين : ماما ... امال فين مفتاحك
زينه : نسيته هنا امبارح وكمان انت رجعت امتى انا استنيتك لنص الليل مجيتش
بصتلها باستغراب : ليه هو بابا رجع امتى
ماما رجعتنى لسؤالها تاني وكررته
زين : اصلي كنت بايت عند عمي امبارح اصل عمى سافر شغل وفضلت مع مرات عمي بايت معاها
ماما استنكرت كلامي : بايت معاها ولا نايم معاها
انا اضايقت من اسلوب ماما وملامحي بان عليها : بيتهيألي انا مش دنجوان عصري علشان كل واحده تفتحلي رجلها
زينه : يا حبيبي مقصدش ... انا بس بتطمن عليك
زين : بابا رجع امتى ردي علي
زينه : انا وابوك اتطلقنا بالليل ومن امبارح خرج ومعرفش عنه حاجه
طبعا اتضايقت اوي : تاني يا ماما مش هنخلص من الموال الازرق ده ... ويا ترى سبب طلاقكم ايه المرادي
ماما بصتلي وكانت هتقول بس اترددت وسكتت خالص وهي بتبصلي جامد
بصتلها وانا مربع ايدي تحت صدري وباصصلها
ماما بصت في الارض : طلقته علشان بيخونني ... البيه جالي امبارح عالساعه ١٠ بالليل واتعاملنا عادي بس اكتشفت انه عمل علاقه مع واحده قبل ما ييجي
طبعا انا شايفه نازل من عند مرات عمي على ٧ ونص يعني في احتمال تكون هي وفي احتمال تكون واحده غيرها : طب معرفتيش منه مين هي
زينه : وهتفرق ... كان نايم مع واحده وخلاص
طب انا كنت نايم عند عمى امبارح وهو عارف ان عمي مسافر يعني المفروض كان جه ده لو هو على علاقه بمرات عمي او لو هو برئ هينزل يبات هنا عالاقل .... طب هيكون راح فين : طب انا هاخدلي رشة مياه ونازل ادور عليه
زينه : وهتسيبني لوحدي
طبعا اتخنقت من طريقتها معايا : يوووو ... يا ماما خليني اشوف بابا فين وارجعلك هو جوازكم ده ايه مكتوب على منديل ورق تتجوزوا تستعملوه يخلص ترموه ... سيبيني اشوف بابا وكفايا فضايح وسيبتها ودخلت الحمام اخد دش سريع ولئيت ماما داخله علي ملط وبتحضني من ضهري في بزازها وبتبوس ضهري ... انا الصراحه مكنتش فايقلها وعارف ان موضوع ست تانيه في حياة بابا اختراع لإنه مش بعد ده كله هيرجع للعط تاني
خلصت ونزلت اشوفه في المحلات وفعلا لئيته في المحل بعدنا ب٣ شوارع واتكلمت معاه وفهمت انه كان حاطط جل جنسي بس ماما ظلماه حسب روايته ورجعت بيه البيت وصالحتهم على بعض : خلي بالك بئا يا ماما لو طلقتيه تاني من حقه يرد كل اللى صرفه عليكي وانا عن نفسي مش هتدخلكم تاني ولو اتجوز عليكي فبصراحه متزعليش مني دي عيشه تقصر العمر مش كل ما يعمل حاجه علشانك تظلميه
ماما كانت مش عارفه ترد لإنها عارفه انها غلطانه وكمان مستغربه ومصدومه من وقفتي ضدتها : وانت كمان يا بابا خف شويه ... ان كان عالمحلات اديرها انا وخليك معاها يا سيدي خلينا نخلص من الوش ده ... وكمان انا كده لي عندك نص العماره يا ماما
زينه : ليه نص العماره ان شاء ****
انا بصتلها بغل شديد : تأديب ليكي ... علشان كلمة طلاق تانى هوديكي عند خالي واخد انا العماره
زينه : ده عند امك
زين : مانتى امي .... ما المشكله انك امي ... انا وقفت معاكي كتير لما كنتى ضعيفه وفي ضهرك على طول ... لكن ابات بره يوم اجي الائيكي طارده بابا ومطلقاه ... على فكره انا كده كارمك اوي
ماما عيطت طبعا كهن نسوان : كده يا زين بتيجي على امك الغلبانه
شكري : خلاااص ... يلا اطلعي اسبقيني على فوق وجهزيلي الحمام
ماما طلعت من غير كلام وهي بتبصلي صعبان عليها
شكري : متشكر يبني ... انت بجد بتثبتلى كل يوم عن اللى قبله انك راجل بجد .... العماره بتاعتى اللى جنب عمارة ضعمك اعتبرها بتاعتك وايرادها كله بتاعك
طبعا فرحت وحضنت بابا اوي : تعيش يا معلم ... بس اوعاك تعمل حاجه تاني واوعاك تفكر انى مصدق انك حطيت حاجه انا شايفك نازل من عند عمي
بابا بصلي جامد : هو انت فكرك هبص لمرات اخويا يا خول .... الصراحه كنت مع واحده بس زبونه متعرفهاش
انا ضحكت وقولتله طب خف خلي ليلتك تعدي واستحمى كويس متفضحناش
بابا طلع وكنت خلاص تعبان عالاخر وقفلت ونزلت روحت عند خطيبتي وكانت زعلانه اوي مني
طبعا طول اليوم مش سائل فيها وجاي متأخر يعني مش هتلحأ نتكلم كلمتين على بعض وشويه حمايا جه واتعشينا سوا وصالحت ملك ووصلتنى لغاية الباب وباستنى في خدي وانا كمان وروحت عند عمي وفتحتلي شهد وهي لابسه حتة قميص نوم فاجر من الاخر وطبعا كالعاده حضنتها وبوستها بس من بؤها : عمي جه
صوت عمي جالي من جوه : تعالى يا صايع ... بئا انت تستغل غيابي وتنام مكاني
طبعا ابتسمتله وانا بقول : مش احسن ما نسيب القمر ده من غير راجل يحميها
شهد : متحرمش منك يا زين يبن زينه .... شايف خايف علي ازاي مش عندي شغل قالتها بتريئه واضحه
شاهين : طيب يختي .... ابوك عمل ايه مع امك
شهد بخضه : ليه ايه اللى حصل
زين : اتطمن يا عمي ... رجعتهم لبعض وكمان انا مش عارف ذنبي انا ايه في العيله دي الكبار يغلطوا وانا اجري احل والصم وراكم .... قولي انت بئا شغل ايه اللى يخليك تسيب الجمال ده كله والرقه دي كلها والملبن وطبق الحلويات ده وتسافرله ... كده اجي الائيها لوحدها يا ولداه ومتشحتفه عليك
شاهين : طب تعالى اغلبك دورين طاوله يا لمض ... بئا ابوك اتصالح على امك ... وانت اللى رجعتهم لبعض ... عجبت لك يا زمن
زين : ماشي العب يا عم محمد رضا وبلاش قرص في الزهر ... كفايه مراتك لسه مشحلفاني امبارح
لعبنا وكسبته اول دور وطبعا شهد كانت مبسوطه فيه وزغرطت : ياااه اخيرا شوفتك مغلوب و**** لاحليلك بؤك يا زين وباستنى في خدي بس اتغلبت دورين ولعبنا دور كمان واتغلبت
شاهين : ها ها ها هاااا... اتعلموها بئا
انا بصتله مش هاممني ... مانا واكلك دور خشب هتنكر
شهد راحت جابتلي طبق بسبوسه بالسمن البلدي وبتأكلنى بصوابعها وطبعا بنهزر مع بعض
شاهين : وانا فين طبقي
شهد : خش هاته كفايه عندي انه غلبك
شاهين : كده ... ماشي يختي وقام راح المطبخ وشهد باستني عالسريع وغمزتلي انى وحشتها
همستلها انى هجيلها بعد الجامعه قبل ما يرجع : اقوم انا اروح لحسن الوليه امي تطلق الراجل تاني
شاهين : يكون في عونك يا زين يبني ويقدرك على الهم اللى انت فيه
سيبتهم وشهد قفلت الباب ورايا وهي بتبوسنى عالهوا من ورا عمي
نزلت وروحت ودخلت اوضتى وانا سامع صوت المعارك ونمت وانا مبسوط من اللى بتعمله شهد معايا ونمت وانا بفكر في حركاتها
تاني يوم روحت لملك وروحنا الجامعه وقضينا اليوم تعويض عن اللى قابله وخرجنا روحنا الهرم وركبنا الخيل وركبتها الجمل وكان يوم حلو وروحنا في الاتوبيس بس قاعدين مش واقفين
ملك : انت مش ناوي تجيبلك عربيه ولا ايه ... كفايه مرمطه بئا
زين : تصدقي مش في دماغي خالص ... اقولك بكره هجيب فلوس معايا من المحل ونجيب عربيه وانتى اللى هتنئيها كمان عالاقل نبئى براحتنا
ملك : خلاص نجيب عربيه زي بتاعة عمك
زين : مرسيدس مره واحده ... طب قولي فيات
ملك : لأ مرسيدس ولا كتير انى اركبها
زين : لا يا حبيبتي ده كتير عليها هي انك تركبيها ... هشوف بابا يدينى فلوس واجيبها
ملك : طب ما تكلم عمك يديك عربيته وهو يشتري غيرها
زين : 🤣🤣🤣🤣🤣 عمي يدينى حاجه 🤣🤣🤣 انتى طيبه اوي ... عمي يا ستى حاجته جمل ... عنده يجيبلي عربيه ولا انه يدينى عربيته
ملك : خلاص اتحلت يجيبلك واحده هديه
زين : طب يلا احنا خلاص وصلنا
نزلنا عند كورنيش التحرير ودخلنا من الشوارع واحنا كلنا مرح وطاقه مش عارف جايبينها منين واكلنا عند ابو طارق وقعدنا في الامريكين وكانت ملك مبسوطه اوي وانا مش مصدق انها بتاعتي انا وطبعا مخليش اليوم من الخناقات بسبب المعاكسات بس اوهووو في ثقه انها خلاص بتاعتي ورجعنا البيت روحتها وروحت عند عمى وفتحتلي شهد وكان فاضل على رجوع عمي حوالي ٣ ساعات طبعا اخدتها على اوضة النوم ومضيعناش وقت واحنا بنتمتع ببعض وعملنا واحد جامد كنا دايبين في بعض اوي واستحمينا وهي دخلت لبست جلبيه عاديه ودخلت تعمل الاكل وطبعا دخلت بناكفها وبنبوس بعض زي العشاق وبساعدها في تقطيع السلطه وعملت صينية سمك وطاجن بطاطس وبعد حوالى نص ساعه دخل عمي من الشغل وكإننا ظبطين الساعه عليه كنت بحط الاكل وبحوله مع شهد واكلنا احلى سمك من احلى واجمل شهد في الدنيا
زين : الا بالحق يا عمي هي عربية مرسيدس زي بتاعتك تعملها كام
شاهين : حوالي ٢٠٠ الف زيرو ... خد بتاعتى ب١٢٠ الف وانا هجيب واحده زيرو
شهد : وده من امتى بتدي حاجتك لحد
زين : و**** البت ملك دي مبروكه
شاهين : ماالاااك ... قولي بئا ان الموضوع فيه ملك ... لا روح هاتلك واحده
شهد : طب ايه رأيك هتسيبله عربيتك وهتجيبلك وتجيبلي عربيه
زين : حبيبتي يا منبع الحنان انتي ... شايف الكلام ... اتعلمها بئا
شاهين : وانت على كده بتعرف تسوق
زين : ٣٠٠ جنيه في اي شركة تعليم سواقه وهتعلم واخد الرخصه كمان بس ايدك انت بس على مفتاح العربيه
شاهين : خلاص طلع الرخصه وتعالى ومعاك ال١٢٠ الف وخدها
شهد : ميسيبش حقه ابدا عض قلبي ولا تعض رغيفي
شاهين : مش شقا عمري
شهد : ماشي ياخويا ... كل يا واد يا زين ... كل يا حبيبي ولو معاكش انا ادفعهملك
فرحت اوي وبوست خدها قصاده
شاهين : لم نفسك يلا ... متستهبلش
اه لو تعرف كنا بنعمل ايه في غيابك : يا عم هو انا عملت حاجه ... دي بوسه ولا خلاص علشان معاك ورقه هتذلنا بيها
شهد : 🤣🤣🤣🤣🤣 يا راجل انت بتغير من زين ... زين ده ابني 😄
شاهين : طب اعمل حسابك لو شوفتك بتهزر مع مراتي تانى ولا جيت جنبها مش هدخلك العماره تاني
زين : فرحان اوي بعمارتك ... انا ابويا كتبلي العماره اللى جنبكم بيع وشرا
شهد : جدع يا واد يا زين ... ايوه كده عرفه واسحب فلوس ابوك واحده واحده
زين : مانا مش ناسي زينب
عمي ومراته وشهم قلب وحسيت ان في حاجه
زين : ايه مالكم ... هي زينب مالها
شاهين : انا اقولك اختك مالها
شهد صرخت في شاهين : وبعدين معاك ... مالهاش يا حبيبي هو عمك بس عليه تحكمات غريبه .. اسكت بئا
زين : لا انا مش عيل هتضحكوا علي بكلمتين ... مالها زينب
شاهين : انا شبعت ... انا هغسل ايدي وداخل انام
زين : هو في ايه ... مالها زينب يا شهد
شهد : زينب اختك يا حبيبي وزي الفل
زين : علشان اختى من بابا بس
شاهين خارج من جوه متعصب : واختى انا كمان ارتحت
طبعا اتصدمت واتخنقت وفهمت هو يقصد ايه ودموعي نزلت وجريت على بره وانا سامع شهد بتناديني وجات بتناديني عالسلم بس انا كنت بجري مش عارفلي واجهه اروحها معنى كده ان كلام ماما صح وان بابا كان على علاقه بتيته وشهد خلفها بابا من تيته مش واحده تانيه ولئيت نفسي على كوبري قصر النيل وبعيط جامد من الصدمه وفضلت باصص للنيل وقطرات دموعي بتختفي في اعماقه مع جريان مياهه
بالليل رجعت البيت واتفاجئت بماما وشهد عندي وشهد خطفتنى في حضنها : متزعلش يا زين من عمك ... انت عارف انه جلنف في كلامه
فضلت اعيط في حضنها وماما خدتنى في حضنها وانا مش عارف اتكلم من الخنقه وسيبتهم ودخلت اوضتى وانا مش مصدق ان زينب نتيجة زنا محارم بين بابا وتيته بس زينب ذنبها ايه ما بابا هو اللى غلطان وتيته هي اللى شرموطه ... ذنبها ايه تبئى معايره وكمان انت يا عمي بتعايرني باختي طب وحياة امي لاخلفلك عيل من شهد واخليك تموت بقهرتك واورث كل فلوسك وشركاتك وانت يا بابا هورثك وهدي زينب حقها من فلوسكم اللى انتوا مستكترينه عليها
شهد : زين انت كويس
بصتلها ورجعت لوضعي تاني
ماما وشهد جم جنبي عالسرير وبيكلمونى بس انا مبردش
شاهين : زين انا اسف ... مكانش قصدي ازعلك ... ياض انت ابني اللى مخلفتوش
طبعا سمعته اتعصبت : اختى اشرف منكم ... انتوا عاوزين منها ايه ... ذنبها ايه في غلطه ملهاش ذنب فيها ... ده بدل ما تحموها بتعايروها بغلطكم .... بدل ما تخلوا بالكم منها بتكرهوها ... ليه هي عملتلكم ايه
شهد : اهدا يا زين مش كده ... عمك جاي بيتأسفلك بنفسه
انا متعصب اوي : ويتأسفلي انا ليه ... المفروض يتأسف لاختي اللى كان كل مايشوفها يعاملها كإنها بنت البطه السوده ... ما امك هي اللى غلطت اختى ذنبها ايه
بابا جاي من ورا عمي : كلامك صح يبني ... وانا مقصرتش مع اختك في حاجه
انا اتعصبت اوي وفي حالة هياج وطردهم كلهم بره وفضلت مقاطعهم شهر وكنت بروح عند خطيبتي واقعد لنص الليل وكنا بنذاكر سوا لغاية ما خلصنا امتحانات وفي يوم كنت خارج من عند خطيبتي ولئيت شهد بتسحبني جوه عندها
شهد : زين عمك تعبان اوي من يوم ما كنا عندك
انا باصصلها مش متقبل كلام منها عن عمي
شهد : طب انا ذنبي ايه تعاملني كده
انا بصتلها وحضنتها اوي
شاهين : اهو ابنك جالك في الاخر ... تعالى يا زين
زين : ملكش دعوه بي خالص
شهد : اخص عليك ... مكنتش اعرف انك قلبك قاسي اوي كده
شاهين : سيبيه براحته يا شهد ... انا داخل انام
زين : عمي ... استنى ... اترميت في حضنه ... حقك علي انا اسف بس كان لازم تعرف انى راجل وراجل اوي كمان وان كنت انت بتعامل اختك وحش انا عمري ما هعاملها وحش علشان ملهاش غيري تتسند عليه في الدنيا
شاهين : خد بالك منها يبني ومتتحرموش من بعض ابدا .... اوعى تفتكر انى قلبي مليان جفا ... انا بس بفتكر معايرة الناس لي يوم ما امي ولدتها ... كان يوم اسود عالعيله كلها
انا خرجت من حضن عمي وشهد حطت ايدها على كتفي : خليك بايت معانا النهارده وعلى فكره عمك عرف غلطه خلاص في حق اختك وحطلها وديعه في البنك واجبر ابوك يحطلها هو كمان وديعه وكمان غير كده هيجيبولك العربيه اللى نفسك فيها
الليله دي منمتش وفضلت سهران وطلعت البلكونه وشوفت شوق وهي بتنشر الغسيل وسمعت صوت ملك من جوه بتكلمها
شوق : يوه انت مروحتش
ملك طلعت شافتنى وفرحت وكانت لابسه جلبيه بناتى لغاية ركبتها وواضح انها كانت بتغسل : طب ما تيجي نسهر سوا
فرحت وطلعت روحتلهم وليلتها سهرت انا وملك في البلكونه بنتكلم وعرفتها ان موضوع العربيه خلاص اتحل وفرحت اوي وبصتلي بكسوف الدنيا كله وحسيت ان نفسها تحضني بس وجود مامتها مانعهاوفضلنا سهرانين ونمنا جنب بعض عالكراسي واحنا بنتكلم وصحيت على صوت شهد في البلكونه وكانت راس ملك على كتفي فروحتلها
شهد : انت ايه اللى نيمك عندهم
انا كنت بتتاوب : معلش سهرنا والكلام اخدنا ونمنا مكاننا
شهد : طب ادخل كمل نومك عمك لسه نازل
دخلت نمت وصحيت عالعصر اخدت دش وروحت لملك بس كانت نايمه فنزلت وافتكرت ياسر اللى قال هيجيلي ومجاش فروحت عند خالي البيت وكان ياسر لوحده فاتكلمنا مع بعض
ياسر : معلش يا زين كنت مشغول في المذاكره والامتحانات
زين : قوللي بئا ايه حكاية امك معاك ... مش عارف ليه حاسسها مستعبداك
ياسر : وانت جالك الاحساس ده ازاي هو انت بتزورنا اصلا
زين : اتكلم بس صوتها واصلنا لغاية عندنا
ياسر : 🤣🤣🤣🤣 و**** عندك حق ... بس على كده قلبها طيب
زين : طب قول بئا ... انا سمعت انها مانعاك تعرف حد
ياسر : لاااا ... انت بتتجسس علينا بئا
زين : يعني كلامي صح
ياسر : الحقيقه انا غلطت مع بنت في المدرسه واهلها عرفوا وقتلوها وكانوا عاوزين يقتلونى بس **** ستر وبابا دفعلهم فلوس وعدت على خير ومن ساعتها ماما مانعانى اعرف بنات تاني
بصيت في عينيه ومش داخل علي الحوار
ياسر : مشكلتي يا زين يبن عمتي انى عاوز اتجوز ... انت فاهمني ازاي ... انا عندي طاقه تكفي بلد ... وشكلي قصاد ماما وحش وعلى طول عملالي زي المخبر بتراقبني ليل نهار
زين : طب مبتجيش تقعد معايا ليه نتكلم
ياسر : اجي فين بس اذا كان الواد ايمن ماما ظبطته مع منال بنت عمي وطينت عيشتهم
زين : ما تتكلم عدل ياض وبطل نخع
ياسر : انت عارف هي فين دلوقتي
زين : فين
ياسر : عند عمي علشان ايمن واحمد بياخدوا دروس عند عمي وعلشان متحصلش حاجه تاني
زين : لا امك دي صعبه الصراحه
ياسر : علشان تعذرني لما اقولك مضغوط ... ياما نفسي اشوف حد ذاللها زي ما هي ذلانا كده
زين : وخالي فين من ده كله
ياسر : بابا ... بلا وكسه ... بابا يا سيدي امي بتذله وعلى طول لو عمل حاجه تربطه في السرير وتمنع عنه اكل وشرب لغاية ما يبوس صوابع رجليها
زين : يا نهار اسود ... خالي 😵
ياسر : طب اقولك على سر ومتقولش لحد
زين : في بير
ياسر بيتلفت حواليه : انا بشوفها بتبعبصه ولو اتكلم تجيب خياره وووو اسكت اسكت
فريال دخلت ومعاها ولادها : يلا خشوا راجعوا يا موكوس يابو ملحأ منك ليه ... بصتلي بقرف ... انت ايه اللى جابك ... امك باعته حاجه
انا شخرت شخره حسيت ياسر فرح اوي ... جرى ايه يا مره انا في بيت خالي هو انا جاي اشحت
فريال : هيهييي ال خالك ال ... طب والنبي لما تشوف المحروس خالك خليه ييجي علشان بقاله اسبوع بره البيت
انا قولت كلمه مكايده : اكيد عند مراته التانيه
حسيت فريال وشها قلب وشيطان قدامي ... مرات مين ياض
طلعت مطوه سوسته فتحتها في وشها : لاااا اسمعي لما اقولك ... انا غير الناس دي كلها
فريال خافت وراحت ورا ياسر تتحامى فيه
ياسر : وانا مالييي ... انتى اللى على طول بتزعئي في الفاضيه والمليانه
سحبتها من شعرها : اسمعي يام اويء انتى ... لو صوتك علي علي تانى لاكون مشرحك فاهمه
فريال : فاهمه ياخويا فاهمه وبتبص لياسر بتستحلفله
شديدها : خليكي معايا هنا ملكيش دعوه بابنك لانا ابنك هتستعبديه ولا انا خالي هتحطيله خياره ... انا لو انتى مراتي هفشخك ... سامعه الكلام ولا لأ
فريال خايفه من المطوه اللى بمشيها على وشها : سامعه طبعا سامعه هو حد قالك اني طارشه
قفلت المطوه وخفتها في لمح البصر : يلا خشي حطيلي اتطفح ولا مبتعرفيش تطبخي
ياسر : ايوه كده فينك من زمان يا زين يبن عمتي
فريال : فرحان فامك يبن الهطله
انا زعئتلها : فين الاكل
اتنفضت وجريت عالمطبخ تعملي اكل وياسر لبس هدومه
ياسر : معلش يا زين انت مش غريب ... هنزل ماتش كوره وجاي
فريال : مش قولنا بلاش نتعرف على حد
انا اتبضنت منها : اخرسي انتي ... روح يا ياسر انت
ياسر كإنه اخد افراج ونزل
كده انا وفريال وعيالها الصغيرين لوحدنا ودخلت لاولاد خالي : خد يلا ياللى اسمك ايمن ... مالك ببنت عمك ياض ورزعته ألم
ايمن : ااااه ... يا ماماااا
فريال : تستاهل يا خول ... فاكرني هحاميلك ... جدع يا زين ايوه كده اهو جالك اللى يربيك
ايمن جري على اوضته بيعيط واحمد جوه خايف
انا دخلت لمرات خالي المطبخ : هو خالي سايب البيت ولا ايه
فريال بصتلي بتتحسر : خالك يا حبيبي بيشتغل شغلتين علشان يسد عالمصاريف **** يعينه ويرجعه بالسلامه
👿 حلو ... شامم ريحة حرمان
وانهي حرمان ياض يا زين ... دي اكيد مستويه
فريال : تعالى يا زين هاتل الملح من الرف اللى فوق
رديت : ولما انتى قصيره كده بتحطيه فوق ليه وروحت جبتهولها وكنت بشب ونزل البرطمان على نافوخها والملح اتدلأ عليها وعالارض
فريال : عاجبك كده ... ولا ياحمد
احمد : ايوه يا ماما
فريال : انزل هاتلي كيس ملح وتعالى عقبال ما ادخل استحمى واطلع من الملح اللى عباني ده وبتبصلي بغيظ
انا واقف بضحك عليها وعلى كلامها
👿 يبن المحظوظه كل الظروف بتخدمك
فريال : استنى بئا لما اخدلي رشة مياه انزل بيها الملح ده واطلع اعملك الطفح
احمد نزل وفريال دخلت اوضتها جابت غيار ودخلت الحمام وسمعت صوت المياه شغال فبصيت على ايمن وكان نام ودخلت بفتح الباب وببص عليها وكانت بتغسل راسها وشعرها وماسكه الليفه بتليف نفسها فخلعت هدومي ودخلت حضنتها من ضهرها وزوبري رشأ
فريال اتخضت ولفت بتبصلي وهي خايفه : والنبي يا زين بلاش فضايح
انا زنئتها في الحيطه ومسكت بزها فشهئت ونزلت بلسانى على حلمة بزها
فريال متكومه في نفسها ومزنوءه بيني وبين الحيطه وانا مش مديها الفرصه وخايفه تصرخ لتتفضح ومسكت ايدها مسكتها زوبري بس سابته فمسكت ايدها بقربها لزوبري وهي بصالي بخوف : ارجوك بلاش فضايح واخرج ... حد من العيال ييجي يشوفنا
طمنتها ان ايمن نايم وان احمد لما صدق ينزل وهجمت على شفايفها وزوبري بيدور على مخدعه يستقر فيه فلفت واتدنى ضهرها لكنى حضنت بزازها الاتنين في كفي ورفعتها بايدي التانيه من بطنها وزوبري حسيته بيتدلع على كسها المبلول : طب مانتى عاوزه اهو ورشأته
صرخت بس حطت ايدها على بؤها وبتبص ناحيتي وانا بحرك وسطي وبنيكها ومش مصدق ان عفريت العيله بيتناك بسهوله كده ... صحيح الجبن سيد الاخلاق فضلت انيك فيها لغاية ما سمعت جرس الباب فسبتها وانا بقولها : حظك وحش كنت هريحلك كسك
فريال اتنفضت وبتبصلي وهي قاعده عالارض وبتعض شفتها بسنانها
نشفت نفسي ولبست وخرجت فتحت لاحمد وفريال قفلت باب الحمام وبعد شويه احمد قال انه نازل يلعب تحت وفريال طلعت وهي لابسه الداخلي بس وبتبصلي بحذر ودخلت اوضتها وانا دخلت وراها
فريال بصتلى وهي خايف وانا قفلت الباب : والنبي يا زين بلاش
قلبتها على ضهرها وسحبت الكلوت من غير مقاومه ونزلت بلحس كسها اللى بلونها الخمري وبنيك فيها بلسانى وهي مسكت بزازها وهي بتقول كلمه واحده ... بلاش يا زين
بعد ما اتأكدت انها استوت خلاص رفعت رجلها على كتفي ودخلت بزوبري وبصتلي حتة بصه مش بصة واحده بتغتصب لا دي بصة اعجاب شديده ولئتها بتتلوى تحت منى وهي بتفرك حلمات بزازها وبتبصلي بغنج شديد : عجبك كسي يا زين ... اهو خالك الخول بيسيبه بالاسابيع ... ايييي كمااان نيكني يا زين ... تعالى كل يوم وانا هفضيلك البيت
بصتلها وقولتلها : للدرجاتى محرومه ... اوعدك كل ما هفضى هجيلك بس تسيبي الناس في حالها
بصتلي باهتمام شديد : موافقه ولو عاوزنى اقاطع حتى خالك واكونلك لوحدك موافقه وفضلت انيك فيها لغاية ما اتنفضنا واترعشنا سوا وببص لئيت ايمن بيبص علينا وهو فاتح بؤه 😵😵😵😵😵
فريال لمت نفسها واستخبت ورايا
ايمن : طب مانتى اهو ... امال منعانى احب منال ليه
كلمت ايمن وقولتله يخرس خالص وفتحت المطوه وهددته بانه لو اتكلم هدبحه وفعلا سكت وهو بيبص على امه وشوفت نظرة الشهوه في عينيه : نفسك تعمل زيي
بصلي وهو بيحرك راسه بالترحيب ومبسوط اوي
فريال لئت ابنها بيخلع هدومه ملط : انتوا هتعملوا ايه
انا كلمتها : معلش بئا يا مرات خالي مضطرين نراضيه وشيلتها وحطتها في السرير وفتحت لايم رجل امه وهو دخل مسك ذبه ودخله حشر وكان مبسوط اوي وانا بعبصته بس مهتمش ولبست هدومي ونزلت
ايه السهوله دي ... كده فريال كمان انضمت للموسوعه وروحت لئيت اختى في البيت ووشها كله كدمات واول ما دخلت جريت علي واترمت في حضني بتعيط : مالك ايه اللى جابك وفين جوزك
اختى بتعيط في حضنى وبتمتم بكلام مش فاهمه ولئيت ماما خارجه من اوضتها : انا نيمت الواد خلاص ... الكلب الواطي ضرب اختك ورحلها
زين : ليه عملتي ايه
زينب : الكلب المعرص عاوز يعزم اصحابه علي ولما رفضت ضربني وطردني وروحت السفاره ورحلونى على مصر 😭
زين : ولا يهمك انا هجيبلك حقك منه وزي مانتى عاوزه
ماما بصتلي بتأثر وكإنها عاوزه حاجه : في حاجه يا ماما
زينه : لا يا حبيبي ... خلي بالك من اختك وانا هطلع اعملكم اكل علشان تتعشوا
الجزء السابع ( حكم القوي عالضعيف )
ليلتها منمتش للصبح وكنت بنزل الشغل عادي لمدة كام يوم واختى الصراحه صعبت علي وسبتها تنام وترتاح من السفر من غير ما اتكلم معاها في حاجه ومنعتهم يضايقوها او يكلموها في حاجه ونبهت عالعيله كلها انها مسئوله مني انا
ويوم النتيجه عالساعه ٦ الصبح صحيت ودخلت استحميت بمياه متلجه ونزلت روحت لملك اخدتها وروحنا عالجامعه وكانت طول الطريق مأنكشاني ونايمه على كتفي لغاية ما وصلنا الجامعه وشوفنا النتيجه وكانت ملك جايبه تقدير جيد جدا وانا تقدير عام جيد وكنا مبسوطين اوي وحضنتها وسط الجامعه كلها ومشينا واحنا في قمة الانبساط واحتفلنا اليوم كله من سينما لملاهي لعصاير لمطاعم وايه مخلناش حاجه الا وعملناها واخر النهار روحتها وعرفناهم في البيت وعيلتها فرحت اوي وعمي اداني مفتاح عربيه مرسيدس هديه وانا جبت هديه صغيره لملوكتي وتم تحديد موعد كتب الكتاب والدخله اول خميس في الشهر وكان فاضل عالميعاد اسبوعين كاملين كنت خلالهم خلاص بشطب شقتي واديت شقه دور كامل لاختي في عمارتي اللى جنب عمارة عمي وفرشتهالها بعفش جديد كإنها عروسه وكنت بشوف كل طلباتها وطليقها جه يردها بس محدش وقفله غيري واشترطت عليه يشتري مني شقتها اللى هي فيها وشبكه جديده بتمن الشقه وانها تعيش في شقتها ومش هتسافر معاه مهما حصل وهيبعتلها نص مرتبه كل شهر ان كان عاجبه ....في الاول كان رافض لكنه في الاخر يوم فرحي وافق على شروطي وتم رد اختي زوجه ليه مقابل انه هيسافر لوحده ومضيته وبصمته على ايصال امانه بملايين وفي حالة طلاقها تاني او زعلها من حقي استخدام الايصال ضده
محدش كان مصدق اللى بعمله لزينب ولا كانوا يتوقعوا انى اقدر اقف في صف اختي واجيبلها حقها من جوزها القواد وكانت مبسوطه اوي باللى عملته علشانها وجريت بعد ردها وبعد ما لبست شبكتها الجديده قصاد عيون كل العيله في اندهاش واترمت في حضني ورقصنا انا وهي وملك وكنت برقص وانا فرحان ان اختى قدرت اعليها واحط رجليها على رقبة جوزها والتخين من الموجودين من عيلته والاكتر انى خلاص هتجوز ملك اللى خطفت قلبي وعقلي من اول مره شوفتها فيها
اما نسوان العيله ماما وشهد وشوق وفريال ومنه ورجالتها بابا وعمي وخيلاني كانوا مبسوطين اوي وياسر جه حضني اوي وكان هو واخواته وبنات عمه مبسوطين اوي
وبعد حفلة الجواز مشيوا الرجالة وكل الاقارب ومتبئاش غير انا وملك بعد ما دخلت شقتي اللى تحت شقة بابا وماما واختفت الدنيا بحالها ومبئتش شايف غير ملك اللى مجرد ما قفلت الباب ولفيت لئيتها بتجري علي ونطت في حضني
ملك : خلاص يا حبيبي اتجوزنا وهنعمل كل حاجه نفسنا فيها
انا كنت حاضنها اوي ورافعها عن الارض من تحت طيظها وببوسها ونزلتها عالارض في اوضة النوم ولفت افكلها السوسته اللى اتخلعت في ايدي بسهولة وصوت جرتها دبحني لما اتفاجئت ببياض مش عادي ونزلتلها الفستان اللى تقريبا كان بينزل معاه نظراتى وبيرفع معاه زوبري ودقات قلبي سامعها وسامع الرد من دقات قلبها
ملك لفت وبتخلعني كل هدومي زي ما خلعتها ولما نزلتلي البوكسر سمعت شهئه وصرخه فرح وبصتلى وبتبص لزوبري وبتشاور عليه وعلى نفسها وهي مبسوطه كإنها بتقولي ده كله علشانه وفاتحه بؤها وحاطه ايدها على بؤها وبتقرب ايدها ليه بتردد وبتلمسه وتضحك
انا وقفتها وانا بنزلها الاندر اللى مجرد ما نزلته من وسطها وقع لوحده وخرجت رجليها منه وقربت منها بشفايفي وهي كانت مسحوره رافعه شفايفها منتظره لحظة اشتباكهم مع شفايفي وبمجرد لمسهم لبعض كنت انا ساحبهم بين شفايفي وبدأت تتجاوب معايا وكل ده في لحظات معدوده كإنهم بيمروا ببطء شديد وانا بستمتع بطعم شفايفها ورحيق انفاسها وكنت بتجول على ضهرها بكف ايدي وحاسس برعشه من لمسات كفها الرقيق على ضهري واخدتها نمت بيها عالسرير واحنا بناكل في بعض وكانت يمكن اكتر شهوه مني رغم انى حاسس بهيجان ابن متناكه بس حاسس بحراره شديده في انفاسها وصوتهم وهي بتتنهد بشده وصدرها اللى بيطلع وينزل بسرعه وعيونها النعسانه اللى تدوب الحجر وبدأت استوعب ان من حقي لمس اي حته فنزلت ابوس رقبتها فحضنتنى اوي وهي بتبوس في راسي ووشي كله وحطيت كفي على بزازها الطريه الناعمه وحسيت بتحجر حلماتها ونزلت بلسانى بلحسها زي الايس كريم في رقبتها وكانت بترفع وسطها من فرط المتعه وبتئن وهي بتقولي بحبك يا زين بحبك اوي وبتبوسني ونزلت على حلماتها بلحسهم وكانوا بطعم البرتقال او اليوسفي في عز اوانه وبمص فيهم بنهم شديد ومسكت وسطها ونزلت بلسانى على بطنها وبلحس سرتها ونزلت اكتر لاكتر مكان هوس عقلي كانت عانتها عليها شعر خفيف على شكل سهم بيشاور على بظرها ولحست بطنها وعانتها وانا سامع ضربات قلبها لغاية ما وصلت لمكمن متعتها بظرها وهنا مستحملتش طرف لساني وجسمها اتنفض واترفع وسطها وبصيت على ملامح وشها البريئه لئيتها مغمضه عيونها وضربات قلبها بتزيد واخيرا مصيته فسمعتها بتشهأ جامد وصرخت من المتعه وحسيت بطعم مسكر لاذع على لساني وشميت اكتر ريحه عارفها كويس ولئيت زوبري بيصرخ لكنها اتنفضت ونزلت نافوره لأ ده بركان انفجر في وشي من شهدها العذب لكسها البكر
بصيت لملك كانت حاطه طرف صباعها على اسنانها وكمية كسوف على وشها مشوفتهاش على ست في حياتي طلعتلها وحضنتها ومسكت ايدها مسكتها زوبري وبحركها على زوبري
ملك : خلاص هنتجوز .... بالراحه علي اصله ناشف اوي
بصتلها واخدت شفايفها في بوسه ونزلت بصوابعي على كسها فقفلت رجليها على ايدي وهي بتبصلي وخايفه
متخافيش انا بجهزك علشان متتوجعيش
فتحت رجليها بالراحه وهي بتحضني اوي وبتبوسني جامد
يا حبيبتي بلاش تخافي مش هأذيكي ... خليكي واثقه في
كنت حاضنها بايد تحت ضهرها والايد التانيه ماسك بيها زوبري بمشيه على كسها وحسيت انفاسها بتتسابق جوه جوفي وبدأت أدخل الممر الضيق مع شهقه فزفره فصرخه دوت في كل الحي وهي بتشد في الملايه البيضا
سمعت زغروطه جايه من عند ماما وسمعنا بداية المعركه بينها وبين بابا
ملك بصتلي بكسوف وهي مبتسمه وزوبري راشق في كسها لربعه : بحبك اوي يا زين ... انت راجل اوي ... من اول ما شوفتك وانا قولت هو ده راجلي اللى يستحقني
بصتلها بفرحه شديده ونزلت بشفايفي على منبع السحر شفايفها الجميله بدوء من سكرهم وبصيت على زوبري ولئيت ددمم كتير نازل حواليه وكنت مبسوط اوي وقولتلها مبروك يا حبيبتي
ملك : مبروك يا حبيبي ... يلا بئا قالتها بدلع صريح
يلا ايه
ملك وشها اتحول للون البينك وهي بتهمسلي بتحريك شفايفها ني كني
انا اخدت شفايفها ببوسهم اوي ونمت فوقها وبدأت احرك وسطي وسامع صوت اهاتها بتعلى اوي وصوتها بيزود طول زوبري جواها لغاية ما حسيت بلحظة تلاقي العانتين وبئيت احرك وسطي بالراحه اوي وهي عاوزه اكتر وطوافرها غارزه في ضهري وحضننا بعض اوي وانا بئيت بنيك في حبيبتي ملك روح قلبي وهي مش مجرد واحده بتتناك دي كمان بتتفنن في نظراتها اللى بتهيجني اكتر وهي بتقولي كلام بيزود درجة الغليان عندي لغاية ما حسيت كسها بيشفط زوبري وبيعصره وغصب عني نزلت لبني
ملك : سووووخن اويييي ححححححح وبصينا لبعض واحنا بنضحك ... عاجبك كده عورتني
زين : قصدك فتحتك يا قلبي
ملك ضربتني في كتفي بدلع : اي ده حد يقول لحبيبته كده
زين : امال اقول ايه
ملك : قول اتجوزتك ملكتك بئيتي دنيتي
بصتلها وانا ببوس اورتها وقولتلها : مبروك يا مراتي يا حبيبتي يا نبض قلبي ويا سحر ايامي يا نور عيوني يا كل الكون بالنسبالي واخدت شفايفها في بوسه طويله انتهت انى شيلتها على دراعاتي وهي حاضنه رقبتي ودخلتها الحمام وحطتها في البانيو وحطيت مطهر وفتحت المياه الدافيه
بعد التشطيف استحمينا مع بعض وكنت شايف دمها بيجري ناحية الصفايه وعملنا دور كمان تحت الدش
ملك : انت بتحققلي كل حاجه كنت بحلم بيها ... اقولك على سر ... انا كنت بتفرج على افلام اجنبي ومره شوفت البطل بيبوس البطله وهما عريانين تحت الدش واتمنيت تعمل معايا كده
انا كنت مبسوط لانها مبسوطه وشيلتها من تحت وراكها ولفت رجليها حوالي كإنها طفله شايلها باباها وببوسها والدش بينزل مياهه علينا اللى بتنزل في خطوط على جسمنها بتحفر مجاري ليها وكنت ماسك طيظها الطريه المكوره بكفوفي بفعص فيهم وشفايفنا بتاكل بعض
ملك : يا لهويييي ... مكنتش اتخيل يوم ان حد يعمل معايا انا كده ... عارف ... انا حبيتك اوي من اول مره شوفتك فيها ... ويوم المترو كان نفسي تجيبني هنا وتعمل كل اللى انت عاوزه حتى لو اخدت شرفي ... بس انت طلعت راجل اوي وكنت خايف بجد علي ... ولما بوستك عالسلم كنت عاوزاك تزنؤني .... ولما كنا في البلكونه كان نفسي تشيلني وتنيمني في اوضتي ... ولما كنت في الفرح كنت عاوزه اطير لفوق ويعملوا معايا يرفعوني لفوق زي ما عملوا معاك ... بس معاك حسيت اني ملكه بجد وانت بحبك لي توجتني
انا كنت باصصلها وبسمعها وواخدها في حضني اوي ومع كل حرف كانت بتتحرك مشاعري لزوبري اكتر وبدأت انيك فيها وانا شايلها وسمعت احلى اهات
ملك : ايوه يا زين ... عاوزه اكون ام في ٩ شهور بس ... انهارده بداية التبويض عندي
الليله دي كانت اسطوريه بالنسبالي عملنا فيها كتير لغاية ما نمنا على وش الصبح لدرجة ان العيله كلهم كانوا بيخبطوا كتير علينا
صحيت من كتر الرزع عالباب ولبست بيجامتى اللى جايبها للصباحيه وملك قامت لبست طقم قميص نوم ابيض وعليه الروب وطلعنا
فتحت الباب وماما وشوق وزينب وشهد داخلين بالزغاريط وشايلين الفطار ووراهم كان بابا وعمي وحمايا
وطبعا عارفين اللى فيها وفي اوضة النوم سمعنا زغاريط كتير اصل الملايه كانت دليل الجواز الوحيد
ماما وشهد وشوق كانوا طالعين بيزغرطوا وشوق حضنتني جامد : مبروك يا عريس ... حافظ عالبت يا واد دي هي حيلتي من الدنيا
ماما ردت عليها : هو في زي زين
بابا وعمي كانوا فرحانين بي اوي وقضوا معانا ساعتين ومشيوا
استمريت عريس لمدة شهر ونص حتى لما كنت برجع من الشغل لغاية ما ملك بشرتني وقالتلي انها كانت مع مامتها عند الدكتور وانها حامل في شهر ونص يعني من اول يوم جواز
كنت في قمة الفرح اني اتجوزت حب عمري وخلاص هخلف منها كمان وخلال ايام شوق وزينب وماما كانوا بييجوا يشوفوا طلباتها وبيعملوا كل حاجه وشوق كانت مبسوطه اوي من حبي لبنتها ومعاملتي ليها غير اني كنت شايف طلبات البيوت كلها حتى بيت حمايا لغاية ما دخلت فترة الحرمان اللى مبقربش من ملك فيها
خدنى تفكيري اروح لعمي بعد الشغل وهناك كان بابا وعمي بيلعبوا الطاوله ومقطعين بعض واول ما دخلت اخدت شهد في حضني كالعاده وخطفت بوسه سريعه
شاهين : شايف ابنك وعمايله ... هو انا ياض انت مش محرج عليك اللى بتعمله مع مراتي ده
شكري : 😄😄😄 جدع ياض طالع لابوك ايوه كده عاوزك بتاع نسوان
شهد : يوه مالكم بزين ... تعالى يا حبيبي سيبك منهم واحكيلي عامل ايه مع مراتك
حكتلها طبعا وكنا بنتكلم بعيد عنهم علشان محدش يسمعنا
شهد بهمس : اقولك ايه ... انا هستناك بكره ... اوعاك متجيش
طبعا فرحت انها منسيتش اللى بيننا وانها لسه بتحبني وواخدانى عشيق ليها
شكري : كده قفلت يا حلو
انا استغربت : هييييييه عمي اتغلب هيه عمي اتغلب هيه
شاهين : ما بلاش انت انا بقطعك
شهد : اهم كل يوم على كده يلعبوا ويصدعوني ... انا هحطلكم الاكل
شكري : تعالى يا زين احكيلي عامل ايه ... محتاج اي حاجه
زين : انت اللى محتاج اي حاجه
شهد : و**** واحشني اوي ووحشتني ايام ما كنت خاطب ... عالاقل كنت بشوفك كل يوم
زين : دانا شقتي في ضهر شقتك عمرك فكرتي تيجي تزورينا
شاهين : الصراحه انا اللى محرض عليها تنزل الشارع
زين : حقك طبعا ... متجوز القمر نفسه
شكري : لا بس امك احلى
زين : هو انا مين احلى ومين اوحش ... طب عالاقل شهد حبيبتي مبتزعلش جوزها ولا بتطلب الطلاق ولا حتى سمعتها في يوم تقول زعلانه
شاهين : اه لو امك سمعتك
زين : يا راجل ... تسلم ايدك يا شوشو
شهد : بالهنا والشفا يا حبيبي
شكري : نفسي افهم ايه سر حبكم لبعض انت لو شهد امك مكونتش تعاملها كده
زين : هورث عمي واتجوزها عندك مانع
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
شاهين : وانا اقول اداريك ... انسى انك تتجوزها
زين : وانت مالك ... نسأل العروسه
شهد : هو انا هلائي زي زين فين ... طبعا لو ينفع موافقه
شكري : ايوه كده فرح قلبي ... يبني العالم ده راجل يشتغل وستااات يدلعوا ويهنوا
زين : لا يا عم ... انا كفايه على قلبي ملوكتي حبيبتي
شاهين : اهو خلي بيكي اهو
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
شهد : انت ايه صدقت ... هيتجوز امه يعني
مسكت ايدها بوستها : تعيشي يا ماما يا شهد حياتي
شهد : بس كفايه لحسن عمك بيبصلنا
زين : ما يبص هو فالح غير في البص
شكري : 🤣🤣🤣🤣 اكتر حاجه صدقت فيها يا زين
شاهين : انتوا هتستلمنى انت وابنك ولا ايه ...
زين : لا هستلم ولا حاجه ... انا نازل علشان اشوف البهايم اللى ورايا
شهد : اهو خد مكانك يا شكري 😄😄😄😄
نزلت من عندهم وروحت المحلات راجعت حساباتهم وروحت على بيت خالي خالد وفتحلي ايمن
ايمن اول ما شافني فرح : مرحب يا وحش
زين : ازيك يا خول ... فين ابوك
ايمن : وبذمتك انت جاي لابويا
بصتله وضحكت : لا جاي لامك 😄😄😄😄 هي فين
فريال طلعت وكانت لابسه قميص نوم عاللحم وفرحت لما شافتني
اخدتها بالحضن وبوستها : مفيش حد هنا غيركم ولا ايه
ايمن : كلهم بره
بصتله وقولتله : وبتاكل لوحدك صح 😄
فريال : ما كله منك مش انت اللى فتحتله الباب
قولتلها : شوف الناس اللى تاكل وتنكر دي ... بذمتك كده احسن ولا تستني خالي
فريال : لا كده طبعا ... مراتك عامله ايه انا سمعت انها حامل
رديت بكل ثقه : من اول لمسه وحياتك 😄
فريال : مانا واثقه من كده ... هتيجي معانا ولا ليك شوق في حاجه تانيه
قولتلها : لا محدش هيشاركنا ... انت تفضل هنا يا علء ولو حد جه نبهنا وعطله
ايمن : طب وانا
بصتله : من بعد مامشي يا عرص ...
فريال : طب خلي بالك كويس
اخدتها ودخلنا وانا ببوس فيها وكانت جاهزه مش محتاجه وقضيت معاها ساعه ودخلت استحميت بعديها ونزلت لكن شوفت ياسر طالع من عند عمه فجريت على فوق لغاية ما دخل ونزلت لخالي زهران وفتحتلي منه وكانت لابسه روب وشعرها منعكش
بصيت جوه وقولتلها : هو انا جيت في وقت مش مناسب ولا ايه
منه : لا انا كنت نايمه بس ... اصل خالك مش هنا والبنات عند اختى
👿 احااااا ... اكيد فهمت مش عاوزه كلام
حتى انتي يا منه : طب هدخل ولا هفضل عالباب
سمعت صوت زعئ وفهمت اللى حصل اكيد ياسر افش امه
منه : هي الوليه دي على طول كده صوتها عالي
زين : معلش ... انتى عارفاها كويس
منه : تعالى ادخل .... عامل ايه في الجواز
انا الصراحه كنت لسه عندي طاقه وقولت في بالي ادام رضيت لياسر هترضالي وزوبري انطلق مش محتاجه كلام : الصراحه تعبان جدا ... من ساعة الحمل ومش عارف اقرب من مراتي
منه : معلش هي فترة تثبيت الحمل صعبه كده ... بس زوءك حلو يا زين ... عجبتني بصراحه
عفبال ما اعجبك في السرير يا وحش انتي : مانا عارف ان زوءي حلو مانا طالع لخالي بالظبط
منه : قصدك خالك مين فيهم
رديت على طول : زهران طبعا ... متجوز ملكة جمال الزبادي
منه : 😄😄😄😄😄 يو جاتك ايه ضحكتنى بس حلوه جديده
قولتلها : لا انا بتكلم جد .... مش عارف ابوكي ده جنس ملته ايه .... حبكت ... مكانش قادر يخلفك بعدين كان زمانى جوزك
منه : 😄😄😄😄 تتجوزنى انا 😄😄😄😄 يبني مراتك احلى مني ... كمان بكره تشبع منها لما تقول يا بس ... زمان كنت انا وزهران منعرفش بعض ولما اتجوزنا كانت الدنيا بالنسباله انا واحده اتجوزها ينفس فيها رغباته الجنسيه ومع الوقت لما حملت حصل بيننا فتور وكنت متأكده انه على علاقه بغيري لانه مكانش بيحاول حتى يقربلي ... خالك كان بيرجع من بره مبسوط لكنه مكانش بيحب يبص في خلقتي لولا ماما واخواتى كانوا بييجوا يساعدوني ولما جبتله البنات فرح شويه بس بئا كل تركيزه على شغله وبعد كام سنه كنا هنتطلق لإن الست لو ملئتش الراجل جنبها هتشيله من تفكيرها ويمكن ... تفكر انها تخونه وهتدور على اي كلب يحققلها اشباع من حيث الاهتمام والحب وطبعا ده كله وهم
انا بصتلها برفعة حاجب : تعرفي ان الواد ياسر قالى انه يعرف واحده متجوزه
حستها ارتبكت واتصدمت : ياسر 🙄 ... هو قالك كده 😄 .... ده عيل كداب ... طب تعرف انه حاول معايا انا كتير ومره كان خلاص بس بتاعه مقامش 😄😄😄😄😄
اتصدمت من ردها يا ترى بتقول كده علشان تبعد الشك عنها ولا ايه حكايته : ياسر مبيعرفش 😵 ... امال ايه حكاية البت اللى غلط معاها
منه : 🤣🤣🤣🤣🤣🤣 الواد ده من كتر الزفت اللى بيتفرج عليه لحس دماغه .. انا اقولك ... الواد ده كان يعرف بنت وعلشان امه ممكن تقفشه جالي واترجاني اساعده وفعلا فتحتله الباب ودخلوا وبعد شويه دخلت عليهم لئيتها ماسكه قلم وحطاه في التوته بتاعته
انا مصدوم : ياسر 😵
منه : زي ما بقولك كده ... طب اقولك على حاجه لسه حاصله ... الواد ده كان هنا من شويه وكنت نايمه وبفتح عيني شوفته في المرايه واقف ومطلع بتاعه وبيلعب فيه وكنت خايفه لاواجهه ليعمل في حاجه حتى بالاماره تعالى اوريك
خدتنى من ايدي وورتنى عند اوضتها الارض والحيطه ولئيت بقايا مني ذكوري
انا شخرت ساعتها وكنت هموت من الضحك : اما واد نخاع بشكل ... بس ده معناه انه بيفكر يعمل كده فيكي وخايف
منه : هو يعني هيجيبه من بره ما ابوه وعمه كلام بيني وبينك حطت ايدها على بؤها خولات 😄😄😄😄
انا اتصدمت ووقفت على حيلي : انتى قولتي ايه
منه : زهران وخالد شوفتهم كذا مره مع بعض وكنت مصدومه وعلشان تصدق تعالى اوريك وحطت اسطوانه في جهاز التي في دي كان قبل النت والكمبيوتر زي جهاز الفيديو وشغلت فيديو ليهم وهما في الصالون وواضح انها كانت بتصور من زاوية الطرقه بتاعة الاوض من غير ما يحسوا
خيلاني خولات 😵😵😵😵 يا نهار طين ... امال طاقه ومش طاقه
منه : عارف يا زين ... انا حاسه بيك من ساعة ما دخلت وكنت اتمنى خالك يطلع راجل زيك ... خليك مع مراتك وحبها ومتفكرش التفكير ده انك تدور على واحده تحسسك برجولتك ... مراتك اولى صدقني ... انا من يومين الواد ايمن حب يعمل معايا كده ابن خالك حب يعمل معايا كده ... بس اديته حتة علئه بالشبشب ... امه نزلت تدافع عنه واتصدمت منها ... انا حاسه ان الواد ده بيعمل معاها حاجه ... تعرف ... انا شاكه في كده ليه
انا برد ومصدوم من اللى بتحكيه وبشوفه : ليه
منه : علشان الواد ده غير اخوه وابوه ... الواد بيتجرأ على مرات عمه ومش همه امه اللى حالها من حالي ... اكيد اكيد بعد ردها علي ومعلش وعيل وميقصدش وبتدافع كده اكيد وراهم مصيبه
انا برد بتردد : يمكن كلامك يكون صح بس معتقدش ان واحد يعمل مع امه كده
منه : يوه نسيتك خالص معلش الكلام اخدنا ... تشرب شاي ... ولا اقولك انا عامله كيكه هتاكل صوابعك وراها ...
بالفعل دخلت جابتلي طبق كيك وعصير برتقال
بصراحه طعمها يجنن ... شكرا يا منون
حطت ايدها على كتفي : بجد عجبتك ... انا كنت خايفه تطلع وحشه
بصتلها وقولتلها : وهتطلع وحشه لمين يعني ... بس ايه حكاية ايمن ومنال دي
منه : قطع لسانهم ... البت جات حكت لي كل حاجه وسليمه صاغ سليم ... الواد ايمن بيلعبوا مع بعض كان عاوز يقلعها اللباس بتاعها بس هي ضربته اصلها بتلعب جودو هي وميرنا ... ولما امه شافته بيتضرب حبت تداري عليه وقالت انهم كانوا مع بعض حتى ميرنا كانت معاها وحكتلي نفس كلام منال .... بس الصراحه تسلم ايدك ... الواد احمد جالي وحكالي عالألم اللى انت ضربتهوله وايه يا عم الشبح ده مطوه وعصبيه وخبطت على عضلاتي ... **** يحميك لشبابك ... انا من زمان كان نفسي اخلف ولد عصب زيك كده يحميني انا واخواته
ابتسمتلها : امال فكرانى زي خيلاني والواد الخول ياسر ... دول هيشوفوا مني ايام سودا ... صبرك علي بس ... بس بجد برافوا عليكي ... بس انتى لما عارفه كل ده مطلبتيش الطلاق ليه
منه : خايفه على بناتي يا زين ... لو اتطلقت الناس هتقول مطلقه ويجيبوا العيب في ... ولو اتجوزت متطمنش على بناتى مع راجل غريب ... ولو خالك خدهم اطمن منين ولاد اخوه ميعملوش فيهم حاجه ... سيبني يا زين في اللى انا فيه 🥺😭
صعبت علي الصراحه وسيبت الكيك وضمتها لحضني من غير شهوه محدش يفكر غلط وبطبطب عليها ... ممكن تعتبريني من هنا ورايح راجلك
بصتلى والدموع مغرقه وشها ومخضوضه : راجلي ازاي
رديت عليها بطمنها : راجلك يعني سندك ضهرك اي حاجه قوليلي وانا اجيبلك حقك واي حد يفكر يقربلكم انا هتصدرله حتى لو خالي اللى هو جوزك ... قوليلي الخول ده بيمد ايده عليكي
منه حطت راسها على كتفي وبتعيط : ياما ضربني يا زين وكنت لما اشتكي لاهلي كانوا بيقولولي استحمل
مسكتها من اكتافها وقولتلها ...انا هجيبلك حق السنين دي كلها ... انا عاوزك تكونى واثقه انى بعزك اوي وبعتبرك اختي الكبيره
منه بصتلي بحزن ومش مصدقه : فعلا يا ريتني قابلتك انت مش خالك وحطت راسها في حضني
انا حضنتها اوي وكنت حاسس بيها وبندمها على جوازها من زهران ... اما وريتك مبئاش انا
نزلت من عندها وانا مستحلف لخالي وروحت المحل وقولت للرجاله يستنوه تحت البيت ويجيبوهولي لما يرجع
فعلا بعد ساعتين لئيتهم جايبينلي خالي عالمحل
زهران : سيب منك ليه ... في ايه يا زين ... انت بتعمل معايا انا كده
انا كنت قاعد حاطط رافع رجلي عالمكتب وقومتله : معلش يا خول
زهران اتصدم وبيبص حواليه وللرجاله : انت ازاي تقول لخالك كده ... بتتحامى في رجالتك يا زين
لئيت خالى التانى خالد ومنه ومعاهم فريال جايين
انا اديت امر للرجاله : اهو الخول التانى وصل ... هاتولي ده كمان
فريال : هو في ايه يا زين
زعئتلها : انتى تخرسي خالص يا لبوه
لئيت ابويا جاي ووراه اتنين من رجالته : في ايه يا زين مالك باخوالك
بصتله بحزم : مش خيلاني ولا يشرفني ... خلاص يا رجاله احنا بكره هنبيع لحمة كلاب ... علئولي الكلبين دول
فريال خافت اوي وبتلطم لكن منه زغرطت وفعلا اتعلئوا وحطيت عليهم سعر قرشين والناس انتوا عارفين انهم بيظيطوا في الهيصه ومن ده بكره بقرشين
وجهت كلامي لخالد وزهران ومشيت الناس : اسمعوا بئا اللى عاوز فيكم ينزل هيكتب لعياله نصيبه بالكامل في بيت ابوكم
خالد : ليه كده بس يا زين ... احنا حصل مننا ايه
انا بصتله في عينه : علشان اي خول فيكم حب يلعب بديله ويطلق مراته مكانه هيكون الشارع
فريال بصتلي وهي مبسوطه ومنه جات في ضهري وحطت ايدها على كتفي ... راجل يا زين وصدقت في وعدك لي
زهران : انتى قولتيله ايه يخرب بيتك
شكري : بااااس ... في ايه يا زين انا بكلمك .... معلأ خيلانك ليه
انا من غير تفكير : علشان خولات ... خالد بيه سايب بيته بالاسبوع وسايب مراته ملطشه
فريال : ايوه صحيح وانا مستحمله
قاطعتها : انتى تخرسي خاالص
خافت : حاضر يا خويا ... يا لهوي يا لهوي يا لهوي بئينا فرجه للناس يا خالد
تابعت كلامي : والخول التانى ده سايب مراته لعيلته بيعاملوها وحش وغير كده بيروح لرجاله تعمل فيه يععع اخس عالرجاله اتفووو
منه : وانا شوفته مع خالد وعندي الدليل كمان
الرجاله بيبصولهم باستحقار
تابعت كلامي : علشان كده لو عاوزين ينزلوا يمضوا ويبصموا وبكره هيوثقوا في الشهر العقاري ومسكت الجزلك وبسنه ... هاااا هتمضوا وتبصموا ولا اشفيكم
في صوت واحد هنمضي هنمضي بس نزلنا
قولت للرجاله ينزلوهم وبعت جبت عقود وكتب نصيبهم لولادهم وبعد ما مضوا وبصموا حكمت عليهم يطلقوا مراتاتهم وفعلا جبنا المأذون وطلقوهم
منه : انا مبسوطه اوي يا زين ... كان فينك من زمان ... انا من دلوقتي خدامه تحت رجلك
قولتلها : لا يا منه ... انتى عدتك تخلص وهتتجوزي ابويا
شكري : يبن اللعيبه ... دانت معلم ... تطلقها من خالك وتجوزها لابوك ... طب مفكرتش في امك هتعمل في ايه
منه : هو بعد كلام المعالللم زين في كلام يتقال
بصتلها وقولتلها : اي خدمه يا قمر ... انتى وبناتك في ضهر راجل دلوقتي وانت يا بابا عاوزك تشيلها هي وبناتها في عينيك .... اما انتى تعالى هنا
فريال جايه ومبسوطه : امرك يا سيد الرجاله ... امرك يا سيد المعلمين
ضحكتلها وقولتلها : انتى مش هتعيشي في البيت ده تاني ... انتى تيجي تخدمي مراتي يا لبوه
فريال زعلت : انا مش خدامه عند حد 😠
شتمتها : كس امك لا خدامه وده مقامك عندي والا هفضحك واعلئك ... اه بنيكك زي ما ابنك بينيكك ها اكمل فضايحك
بابا ومنه والرجاله اتصدموا من كلامي
تابعت كلامي : هتعيشي خدامه لمراتى ولو شكوى جاتلي منك هنفخك ... انتى فاهمه ولا لأ
فريال كانت بتلطم وتصرخ ودموعها نزلت على وشها
علئوها يا رجاله
فريال صرخت ومسكت في رجلي : لأ ارجوك يا معلم بلاش يعلئوني انا موافقه اكون خدامتك انت ومراتك
خلاص يا رجاله وتابعت كلامي ليها وقولتلها تروح البيت عندي وتقول بالنص انها الخدامه اللى انا باعتها
بعد الفضيحه
بعد ما خلصت ايام العده بابا اتجوز منه وماما عرفت بس انا عرفت احتويها وفي الاخر عاشوا هما الاتنين مع بابا في شقه واحده في عماره من بتوعه كان بانيها جديد وحكمت عليه محدش يسكن فيها غيرهم
عمي تعب وخلاني ادير شركاته مكانه ومنكرش مجال المقاولات ده بحره واسع بس بعد سنتين كنت مقاول بريمو
شهد قطعت علاقتي بيها وهي كانت بتحبني اوي بس انا دلوقتى متجوز ومخلف وبحب مراتي
اختي زينب كنت باخد بالي منها ومن ابنها وجوزها نزل اجازه وحامل منه
خيلاني اتقبض عليهم بتهمة الشذوذ واتحكم عليهم بالسجن
ايمن بينيك ياسر واحمد شافهم وسابلهم البيت وفتح شقته وقعد فيها لوحده
منه بتعاملني زي اخوها وبتعتبرني راجلها هي وبناتها وحامل من ابويا ... اما ابويا ده 😄
بنات منه بيعاملونى كويس اوي وبيسمعوا كلامي حسب وصية امهم ليهم
علي وشوق عايشين لوحدهم ومراتى وانا بنراعيهم
فريال خدامه تحت رجل مراتي ومراتى متتوصاش شايفه ان كلامي يتنفذ بالحرف وبتذلها ذل السنين
اما ملك روحي نبض قلبي وروح الروح بتحبني اوي وكلمتى تاج على راسها زي ما هي تاج على راسي وكلامها وطلباتها واحلامها اوامر ... نصيحه عاوز مراتك تخدمك بعيونها كون انت نور عيونها وعاملها احسن من الكل ودافع عنها في كل المواقف
هنا تكون انتهت قصتنا مع العلم انها مش فكرتي دي فكرة عضو ذكرت اسمه اول سطر في القصه
انتظرونى في قصتي وسلسله جديده من تحت غطاء العفه وكل سنه وكل العالم بخير وتحيا فلسطين حره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق