اسمى محمد من مصر من القاهرة كنت متزوج منذ خمس سنوات ولدى بنت وطوال هذه الخمس سنوات ومنذ اول سنة زواج وانا فى مشاكل مع زوجتى لا تنتهى وكان والداها متوفيان ولها اخت اكبر كان سنها حوالى 47 سنه منها تعمل موظفة ومتزوجة من رجل لم ارتاح فى علاقتى معه ابدا وكنت احسده على زوجته اللى هى اخت مراتى فهى كانت جميلة جدا وجسمها من النوع الذى لايختلف عليه اثنين فهى كانت بيضاء جدا عكس زوجتى القمحوية وكان جسدها ممشوق وفرع وكانت تعتنى بمظهرها جدا وانيقة وشيك ودلوعة طويلة الى حد ما كان صدرها فى حجم الاناناس تحس ان محدش دعكهم قبل كده بالعربى تحس ان هما لسه صدر بنت وسوتها تستطيع ان تراها من تحت اى ملابس من جمالها وكانت وراكها منتفخة ومدورة وجميلة وارجلها اه من ارجلها تشتهى ان تلحس فيها من بيضها ونظفتها حتى صوابع رجلها كنت تشتهى ان تمصهم بنهم من جمالهم وتناسقهم ده كله غير عينيها وجمالهم والا شفايفها تخليك ترضع فيهم لغاية ما يدوبوا فى بقك وكانت تقص شعرها وتصبغه احمر مما يزيدنى هيجان عليها واكنت علاقتى بها اكثر من ممتازة فهى كانت ترتاح لى وانا كذلك وكانت دائما تتدخل فى مشاكلى مع زوجتى وكانت تميل فى صفى وتدخلها هذا جعلها اكثر تقربا منى حيث انها كانت تعمل على تهدائتى وحل المشاكل بينى انا وزوجتى وكنت احس انها تلاحظ اننى ارغب فيها وانها تفهم نظراتى الشهولنيه لكل قطعة فى جمسها واننى مغرم بها رغم ان علاقتنا كانت فى سياق محترم للغاية المهم فى السنة الخامسة من زواجى احسست ان العيشة قد استحالت مع زوجتى فغادرت البيت الى بيت عائلتها هى وبنتى واردت اخت زوجتى ان تعيد العلاقة ولكنها لم تنجح فى ذلك وفى تلك الفترة ازدات اتصالاتنا نا واخت زوجتى حيث انها كانت تريد عودة المياه لمجاريها حيث انه لم يتم طلاق وكانت تساعدنى فى تحديد ميعاد لمقابلة بنتى والذهاب الى بيتهم من اجل ذلك ولم تتاثر علاقتى بها نهائيا بل احسست انها كانت متعاطفة معى وخلال ذلك كله لم يكن بيننا اى شىء يخص الجنس الا نظرات اعجابى بها وفى مرة كنت اتصل بها كى اطمئن عليها وعلى بنتى كالمعتاد وهى تطمئن على وهنا كانت البداية
انا : الو
هى : الو ازيك عامل ايه
انا : يعنى
هى : يعنى ايه فى حاجة والا ايه
انا : لا بس نفسيتى مش مرتاحة شوية
هى : ليه
انا : مش عارف
هى : طب روق بس كده وفرفش وكله حيبقى تمام واضح ان العيال وحشوك
انا : لا عادى بس حاسس انى متضايق شوية ومش عارف ليه
هى : طب اخرج كده وهوى عن نفسك بلاش حكاية تيجى من الشغل تقعد على الكمبيوتر وتعقد فى البيت وتلاقى البيت مكركب وعايز يتنظف وده السبب انك تكون نفسيتك مش حلوة انا هشوف يوم واجى انظف لك البيت واطبخ لك بس ابقى هاتلى المفتاح اى وقت فى الشغل
انا : وليه يعنى المفتاح هو انتى خلاص احنا بقينا اغراب عن بعض
هى : لا بس الوضع ما يسمحش ان حد يعرف انى جاية عندك صح
انا : طب وهو لازم حد يعرف بصراحة انا عايزك فى حاجات اهم من التنظيف والطبيخ نفسى اقعد معاكى واتكلم معاكى واريح نفسيتى بالكلام معاكى شوية ( ورغم ان نتيى كانت سليمة ولم يكن فى خاطرى اى شىء الا انها يبدو انها فهمت الكلام غلط )
هى : اه فهمت ..... ...... طب وعايز ده امتى
انا : فى اقرب وقت انا محتاج لك
سكتت لفترة وكانها تفكر فى شىء ...................
هى : طب اسمع انا بكرة رايحة عند ولاد خالتى وقيل ماروح عندهم اجيلك ايه رايك
انا : حتروحى الساعة كام
هى: يعنى بعد الغداء على الساعة 6 ماشى
انا : ياريت
هى : اوكى اتفقنا يلا سلام
انا : مع السلامة
ومن وقت ما قفلت الموبيل وانا فى حالة غريبة جدا الكلام كله يدور فى دماغى وفى حالة سرحان مع رغبة مع اشتياق وحاسس انى عايز بكرة يجيى باى شكل
( وهى كانت تسكن بعدى بحوالى 10 دقائق واولاد خالتها دول بعد من بحوالى 15 دقيقة ) المهم حست انى حموت لغاية ما الساعات المتبقة على الميعاد تيجى الى ان جاءت الساعة السادسة والربع وانا على نار لقيت جرس الباب يرن قمت افتح لقيت حاجة صدمتنى لقيتها هى وابنها احمد على الباب ( ابنها ده كان فى ثلاثة جامعة وكان يحبنى كثيرا ويحب جلستى حيث تكون مليئة بالهزار والضحك ولعب البلاى استيشن وكان ولد غلبان جدا وبتاع امه ) سلموا عليا وانا مصدوم ودخلوا وقفلت الباب وقعدوا وازيك وعامل ايه والحاجات دى وانا قاعد هولع نار من الصدمة
هى : ايه مالك
انا : ولا حاجة ( واصبح تفكيرى ان انا اللى فهمتها غلط )
هى : طيب خش انت واحمد اقعدوا على الكمبيوتر او العبوا بلاى استيشن بتاعكوا ده لغاية ما انا اخلص
دخلت انا وابنها غرفة الكمبيوتر وقعدنا نلعب وانا لسه مش عارف فى ايه بالضبظ
وشوية وقمت قلتله ثوانى اشرب واجى ودخلت المطبخ لاقيتها واقفه تطبخ
انا : ايه د هايه اللى جاب احمد مش قلنا محدش يعرف ان ناتىت جاية
هى : انا قلت بدل ما حدش يعرف ونبقى قلقنين فكرت وقلت طب ما اقلهم انى انت لسه جوز اختى ولازم نساعدك لغاية ما الكبوة دى تعدى وجبت احمد معايا على هذا الاساس وفى نفس الوقت اعملك اللى انت عايزه لاقيتها بتقولها بدلع كده وقف زبرى
انا : واللى انا عايزه حيتم ازاى وابنك قاعد جوه
هى : ملكش دعوة انت ليك اكل والا بحلقة
انا : لا انا ليه الاكل والبحلقة وكل حاجة
ضحكة ضحكة لبونة خلت زبرى يفط من مكانه بسرعة الصاروخ
هى : طب يالا وخلينى انا اتصرف روح
وبعد حوالى ساعة دخلت علينا
هى : انتوا لسه بتلعبوا البتاع ده
انا : اه
هى : ومين اللى غالب
ابنها : هو طبعا هو انا بقدر عليه ده محترف بلاى استيشن
هى : طب احمد يالا علشان ننزل بس حتكلم مع محمد شوية وننزل على طول خليك انت كمل لعب لغاية ما اخلص معاه واشوف المشاكل دى تتحل ازاى يالا يا محمد تعال نتكلم شوية قبل ما ننزل احمد اخنا حنقعد فى الاوضة التانية شوية وقامت هى وسبقتنى على الاوضة اللى هى اوضة نومى
ابنها : ماشى
قمت واستأذنت ابنها
انا : لما اشوف امك عايزة ايه كل شوية تصدعنى بموضوع خالتك والرجوع
ابنها : معلش خليك انت اللى مخك كبير وهدى الموضوع علشان بنتك
انا : طب بعد اذنك كمل انت لعب فى البطولة بفرقتك وفرقتى لغاية ما اجى
ورحت على الاوضة لاقيتها مستنة على الباب وتقولى بصوت هامس : ايه كل ده ما تيالا
انا : حاضر كنت باستاذن منه
هى : ادخل
دخلنا وقفلت هى الباب
هى : بص المرة دى تعالى على نفسك شوية علشان احمد بره وانا هعوضك المرة الجاية
كنت انا دخلت قعدت على السرير وهى بتتكلم وناظرة لمراية التسريحة
وهمت بخلع العباية السوداء اللى كانت لابساها وكانت لابسة تحتها قميص نوم اسود شيفون شفاف مبين الاندر بتاعها واول ما شفت جسمها فى القميص جانى حالة ذهول من الجمال بياض جسمها بيشع من القميص والتفت لى
هى : انت لسه حتقعد قوم اقلع هدومك بسرعة مفيش وقت
قمت من السرير وهى جت نامت على السرير وانا بقلع هدومى ومش قادر انزل عينيى من على جسمها وزبرى ده شبرين امام منى
ونمت جنبها
هى : ها يا سيدى ورينى بقى انت محترف فى البلاى استيشن بس والا فى ايه كمان
هى قالت كده وانا نطيت على شفايفها قعدت امص فيها وفى لسانها
وهى مغمضة عينيها وطلعت بزها الشمال ورحت هات يا مص ورضاعة فيه حسيت انه اول مرة حد يمص بزها وانهم لسه بكر الف بلسانى على هالة الحلمة لغاية ما الحلمة وقفت وبقت منتصبة طلعت بزها التانى وهات يا يمص وهى ماسكة راسى بايدها وبلتعب فى شعرى وقمت نازل على سوتها بلسانى ورفع القميص وقلعته هو والسونتيان ودخلت لسانى فى صرتها وهى راحت فى عالم تانى خالص ونزلت لتحت وقلعتها الكلوت بتاعها واذا بى افاجا بقطعة من القشطة لم ارى كس بالجمال ده فى عمرى رغم خبرتى الطويلة فى عالم النيك ونزلت بين رجلها افتح فى شفايف كسها واتفرج على اللون الاحمر اللى يفتح نفس اى راجل ونزلت بلسانى على بظرها فقفلت رجها بسرعة كانها اتكهربت ففتحت رجلها تانى فى ظل مقاومة منها ونرلت على البظر تانى فوضعت ايدها على فمها لتكتم صرخة هائلة ............ وادخلت لسانى فى خرم كسها فاذا بى اذوق شهد كسها ...............كان له طمع كلما ذقته ترغب فيه وكانت مستمرة فى اطلاق الصرخات وايدها على فمها ...............لتكتمها ونزلت على خرم طيزها الحس فيه واذا بها تنزل رجلها فى حركة تشنجية سريعة.............
هى : احمد ابوس ايدك انا مش قادرة استحمل الواد حيسمع صوتى يالا ارجوك
حطه بقى مش قادرة
تحركت اليها نائما على جسمها ومسكت زبرى وانا نايم عليها افركه فى بظرها وادعكه بين شفايف كسها
انا : عايزانى احط ايه
هى : حطه بقى ارجوك
انا : احط ايه بالضبظ
هى : حط زبرك
انا : فين
هى : فى كسى ( بهمس ودلع )
كنت انا مستمر فى دعك زبرى بيم اشفار كسها وهى تعض فى يدها من المتعة
وهميت بوضع زبرى فى كسها الذى كان ضيق ويستقبل زبرى بصعربة كانى نايم مع واحدة بكر لسه ماتفتحتش فبلت اصابعها ونزلت باديها على راس زبرى وبلته برقها وادخلت زبرى بصعوبة بالغة وكانت هى توجه زبرى وهو داخل على كسها كانها كانت تخاف ان ادخله فجأة او بعنف
هى : ايوة براحة براحة شوية
الى ان استقر زبرى فى كسها وهممت انا فى عدل جسمى لاخذ وضعى على جسمها وقمت بتحريك زبرى داخلها بهدوء وهى مستمتعة من هدوئى
انا : ايه هو ابو احمد مش بيجى جنبه والا ايه
هى : هو لو ابو احمد زبره نصف زبرك كنت جيت هنا النهاردة ايه كل ده زبر يا مفترى انا خايفة يعورنى انا حاسة ان جواية حديدة مش زبر بنى ادم
انا : عجبك
هى : قوى اه براحة بيوجع قوى
اخذت فى زيادة سرعة زبرى بداخل كسها الذى كان زى الفرن وهى تزيد فى اهاتها وصرخاتها المكتومة
هى : اه براحة اهههههههههههههههه مش قادرة اهههههههههههههه مش قادرة خلاص حينزلوا اههههههههههههههههههههههههههههههههههه اححححححححححححححح بيحرق قوى ................... اههههههههههههه بيوجعنى قوى خلاص اهههههههههههههههه حنزلهم اهم اهم بينزلوا ( وكانت تحيطنى برجلها حتى تقلل سرعتى داخلها )
اهههههههههههههههههه براحه اههههههههههههههههههههه نيك قوى نيكى قوى عايزة اجبهم اهههههههههههههههههههههههههههههههههه ( ضمتنى على صدرها محيطة بى بيديها وارجلها وكانت تنتفض بقوة انتفاض رهيب ) وبدات تهدأ بعد نزولهم
انا : ها نزلوا
هى : ( بصوت متحشرج يتخلله الاهات ) ايوه خلاص نزلتهم
انا : ارتحتى
هى : قوى قوى وكانت تضمنى بحنان يدل على الرضا التام
وانت ارتحت
انا : لسه شوية
هى : ده انت مفترى علشان خاطرى يالا دلوقتى والمرة الجاية وعد اخليك براحتك زى ما انت عايز
انا : عايز اكتر من كده بكتير
هى : عايز ايه تانى يا مفترى يا طماع ده انا اتهديت
انا : اتهديت واحنا لسه مخلصناش واحد
هى ضاحكة : كل ده واحد ده انت بتطول قوى هو انت خدت حاجة قبل ما اجى
انا : وحياتك ابدا ده كله طبيعى مفيش اى مؤثرات
واستمريت فى نيكها وهى مستمتعة ومتألمة من ولوج زبرى داخل كسها الى ان قربت على القذف وعندما احست باقترابى على القذف ضمتنى برجلها
انا : خلاص قربت
هى : يالا ياحبيبى هتهم
انا : فين
هى : جوه فى كسى ( قالتها بدلع قوى ) خالتنى اقذف حمم بركانية بكثرة
هى : ها هديت وارتحت ضاحكة بالهنا والشفا يا حبيب قلبى وكسى
اخرجت زبرى من كسها فى هدوء شديد كانه لا يرغب ان يغادر كسها
ومع خروج زبرى منها جلست اما كسها ورايت اللبن الممزوج بلبنها ينزل من كسها على خرم طيزها فى مشهد جميل فتناولت فانلتى وقامت بمسح اللبن من كسها وعينيها فى عيني تعبر عن رضاها التام للممارسة الجنس اللذيذ
وقامت متجهه للباب
انا : ها انبسطى
هى : قوى
هى : يعنى عجبك كده
انا : ايه
هى ضاحكة : يعنى الواد مش عارف يغلبك فى الكورة وامه كمان مش تغلبك فى النيك بس المرة الجاية الماتش حيكون اقوى استعد من دلوقتى
انا : بس نبقى على راحتنا
هى : لازم علشان وحياتك المرة الجاية حيكون ماتش حامى ومش حرضى بالهزيمة ويمكن نلعب وقت اضافى
وقمنا من السرير وهمت هى فى لبس الاندر والعباية وانا فى لبس ملابسى وخرجنا لابنها الذى كان مندمج مع الكورة هو كمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق