في عصر الكورونا لبني هو دواء أمي

0

(شخصيات القصه حقيقية 100٪ اسماءووصفاتا)

انا زياد عمري 20 سنه مولود في عائلة ظروفها فوق المتوسطه لعائلة صغيرة تشملني انا وابي وامي فقط

ابي(عادل) عمره 48 سنة رجل ميسور الحال ومحبوب لدي ابناء المدينة التي نعيش فيها منذ 4 سنوات سافر لايطاليا ليتركنا انا وامي لوحدنا

اما عن امي(رشا) صاحبة ال45 ربيعا اذا قيل ان العمر مجرد رقم فهذه المقوله قيلت خصيصا لأمي فائقة الجمال بملامحها الاسكندرانية الجميلة بعيون ساحرة بنية وانف صغير وحاد وشفاه اشبه بالجنة امي طولها 175 ووزن 73 ولكن بقوام رائع مشدود بعيد كل البعد غن الترهلات ببطن بها بعض الكبر نوعا ما او ما يسمي كرش اما بزازها فهي ايه في الجمال كبيرة بحجم راس *** بيضاء ناصعة البياض تترجرج من اقل حركه تتوسطها حلمة مابين الوردي والصفر لون الكراميل الرائع لتزيدها فوق جمالها جمالا اما عن طيزها عبارة عن قشطه بخرم وردي رائع نظيف كبيرة جدا مميزة وبارزة لا تمر من مكان او شارع حتي ينظر وتتهافت عليها النساء قبل الرجال اما عن كسها فهو عبارة كتلة من الجمال منفوخ وبارز تفتحه لكي تري جماله الداخلي بظر اشتد لونه الودري ليصير احمر كالجمر منتوف الشعر وله لمعة تزيد قليلا عن لمعة جسم امي المنير.


امي بدات مراهقتها في بيت اسكندراني اصيل ومنذ بلوغها وهي تتهافت عليها العرسان من حين لاخر حتي وصلت الكلية وتعرفت علي ابي حيت كان ابي يكبرها ب3 سنين ولكن الاقدار جمعتهم في دفعة واحده في السنة الثالثة وتعرفو علي بعضهم واعجبو ببعض وتقدم ابي لامي وتمت الخطبة في سنتين(التي عملت علمت لاحقا ان ابي كان ينيك فيها امي ولكن من الخلف) وتم الزواج وكانت ابي ميسور الحال لذا اشتري شقة لامي لنكون بعداء عن اقاربنا وبعد زواجهم بسنتين حيث كانت امي في سن 25 وابي في 28 اصبح للعائلة فرد ثالث انا زياد عادل شاب ابيض لامي ملامح رجولية بحته لابي شاب تتلافت عليه الفتيات من صغر سنة وكان لدي علاقات سواء من الشباب والفتيات ولكن ليس موضوعنا الآن.

تمر بنا الاحداث سريعا حتي عام عام2019 وفي بداية عصر الكرو. نا حيث فقد ابي عمله بسبب غلق المصنع الذي كان يعمل فيه واشتدت الامور قليلا وقلت الاموال في المنزل مما اضطر لابي للسفر لاروبا عن طريق البحر حيث ان صاحب المركب ابن عمه واقنعه بذلك وقال له ان هذه المركب اخر مركب ستخرج من الاسكندريه لمده طويله بسبب المرض اللعين وابي لم يفوت الفرصه وسافر وكل شهر يرسل لنا راتب جيد جدا يكفي لعشر افراد وكنا مرفهين للغاية.


في 2020 عندما كنت في الصف الثاني الثانوي كان ذروة حياتي الجنسية عملت علاقات مع بنات كثيرة ومع شباب ايضا ولا اكذب عليكم لم اكن موجب في جميع الاحيان ورغم كل ذلك لم افكر في امي لحظه ولا حتي كنت اشتهي افلام المحارم وفي يوم ما كنت عائدا من حجز كورة وكنت غاضب جدا بسبب صاحب الملعب حيث انه اخذ منا ثمن الحجز مضاعف بحجه انه وقت حظر التجول وانه يعرض نفسه للخطر وبدلا من ان نلعب ساعتين لعبنا ساعة واحدة عدت للمنز في الساعة العاشرة مساءا وانا في قمة غضبي واستيائي لان هذا الحجز يكون كل اسبوع او اسبوعين حتي رننت الجرس وانا غاضب ولكن لم تكن هناك استجابة استعجبت لان امي تكون في هذا الوقت في الصاله تشاهد التلفزيون ولكن مع غضبي لم اصبر لرن الجرس ثانية وفتحت الباب بمفتاحي الخاص عندما دخلت لم اجد امي في الصاله وكل ذلك وانا مازلت غاضب ولكن فجأة تحول الغضب مني الي زهول عندما كنت اسمع صوت تنهج وانين خفيف يأتي في أبعد بقعه في شقتنا وهي غرفه نوم أمي استغربت قليلا وتسحبت حتي وصلت الي باب الغرفة حتي رأيت ما صدمني وجعلني قرب الاغماء امي السيده الجميلة المحترمه مجرده من جميع ملابسها بجسم ابيص ناصح البياض رغم ان اضواء الغرفه مغلقه كانت امي مصدر الانارة في الغرفة


بملامح تجمعها البراءة والشهوة وجسم كل بقعة فيه تترجرج كامواج البحر الهادي ولكنه يحمل داخله اعاصير من الشهوة.

لاول مره احد امي في هذه الحالة وبعد برهة من الوقت لا اعرف دقيقة ام خمسه ام حتي ربع ساعة لقد غبت عن العالم لفتره لا اعملها قطع هذا الدوامه نفس عالي مني تلاه صرخة مرعبة من امي ايقظتني من النوبة التي كنت فيها لاجد امي مفزوعة تضع يد تغطي بها بزازها واليد الاخري تغطي بيها كسها الملئ بالعسل ثم اشارت لي برأسها علي الطاولة حيث كانت ملابسها عليها تداركت الموقع واعطيتها الملابس ثم خرجت بسرعه من الغرفة واغلقت الباب وذهبت الي غرفتي واغلقت الباب عليها و العديد من الأسئلة تتطارح في عقلي

-امي السيده المحترمه المختمرة تفعل هذا؟

-منذ متي تفعل امي هذه الافعال؟

-وماذا كانت تتخيل؟

في حين تلك الاسئلة الاحظ ان زبري بدأ بالوقوف زبر ابيض اكبر من المتوسط ملئ بالعروق برأس حمراء

بدا ينتصف كالحديد سالت نفسي زياد انت سخنت علي المظهر ولا ايه انت اول مرة تهيج علي امك يا زياد وبدأت ادعك زبري قليلا علي ما رأيته ولكن عدلت نفسي وادخلت زبري عندما طرقت امي الباب وقالت ان العشاء جاهز عندما خرجت وجدت امي وهي حزينه وعلي ملامحها الاستياء و بقينا علي هذا الحال شهر حتي في يوم كنت بالخارج عند صديقي وتاخر بي الليل ثم وجدت اتصال من امي وهي مرعوبه وتصرخ

"حرامي الحقني يا زياد في حرامي في الشقة"

ثم سمعت صراخها والم اسمع اي استجابة اخري

وفي لحظة فتحت انطلقت صوت الباب وصديقي يمسك بي اخبرته ان امي في ماذق وان هناك لص في المنزل ولحسن الحظ كان صديقي يمتلك موتسيكل وفي 3 دقائق وصلنا الي المنزل اسرعت للصعود لشقتنا لاحد جيرانا عند باب الشقة ونساء المنطقة يواسون امي ويخففون عنها وامي منهارة عندما وصلت حضنتني وقالت لي انا هنا اثنين دخلو الشقة وهي كانت في الغرفة وقفلت علي نفسها وعندما صرخت فرو ولم يمسكهم احد.

هدات منها وشكرت الجيران وطلبت منهم الذهاب و اغلقت باب الشقة كان الاكل جاهز ولكن قلت لامي ساذهب للنوم وهدأتها بعد ان قلت الابواب والشبابك


وبعد ساعة اتت لي امي وتبكي بكيه فيها بعض الخجل وقالت انها لا تستطيع النوم بمفردها واخبرتها ان تنام علي السرير الثاني في الغرفة قالت لي ان غرفتي قريبة من باب الشقة وشبكها لا يغلق تماما وهي خائفة ارحت قلبها وقلت لها في الصباح ساذهب لشراء اقفال جديدة وترابيس جديدة واصلح جميع المنافذ ولكن علينا النوم الان اصرت علي عدم النوم في غرفتي.

ثم سكتت قليلا وكانها تفكر ثم قالت لما لا تنام في غرفتي قلت مستغربا ولكن الغرفه بها سرير واحد

قالت لا مشكله نام بجنبي هذه الليله فقط انت ابني وليس هناك مشكله وافقت بعد الحاح بعد ان دخلنا الغرفة كانت امي ترتدي روب تحته قميص نوم وكان الجو حارا تماما.

استأذنتي بكل خجل وبراءة ان تخلع الروب وتبقي بالقميص حيث انها تنام هكذا قلت لها علي راحتك وكانت تلبس قميص اصفر يظهر كن تحته السنتيانة والكلوت الاسود صدمت قليلا ولكن تداركت نفسي حتي لا تلاحظ وجلسنا نتحدث قليلا ثم بدات امي في النوم وانا لم ياتيني حتي جزء من النوم ولم تغفل لي حته عين كيف انام وإلهة في الجمال نائمة جنبي ولاول مره افكر في امي بهذه الطريقه حدثت نفسي مستغربا اني كنت غافلا عن امي وجمالها طول هذه السنين رغم انني لست بريئا مثلا وافهم في الجنس وفي الاباحه.


وكانت امي نائمة وملامحها كالملاك النائم ولكن جسمها يقول غير ذلك جسم لاتجد فيه عيبا ومع الحر انصب العرق من جسدها ليعطيه لمعة تهيج بدون قصد بدات اشم امي واشم عرقها ثم وجدت زبري منتصب حدا لاول مرة ينتصب بهذه الطريقة ولكن تداركت نفسي وذهب الي الحمام لالعب في زبري لاجد كلوتا ملقا في السلة ولاول مرة اشم كلوت امي رائحة لم اشم مثلها من قبل ووضعته عند زبره بدون وعي مني واصبحت ادعك به زبري حتي سكبت عليه حليبي ثم رميته في السلة وذهبت للنوم عندما ذهبت كانت قد استيقظت وقالت اين ذهبت طمأنتها وقلت اني ذهبت للحمام ثم نمنا وفي الصباح التالي كما وعدت امي اتيت باقفال جديدة للمنزل واتيت بها وبعد تركيبها ومحاسبة العامل اتت الي امي وعلي وجهها الغضب والاستغراب وقالت لي تعال معي للحمام انصدمت وعرفت انها قد رأت اللبن علي كلوتها وعندما وصلت كان شكي في محله بقعة صلبة متبقية من لبن علي كلوت ماما البنفسجي وهذه لاول مرة تحدث مني او تفوتني رغم اني امارس العاده في المنزل منذ زمن ولكن هذه المره لم اكن في صوابي.


قلقت اعتذرت لامي ثم قالت وهي تبكي قليلا يا بني منذ ان رايتني منذ شهر وانا عارية في الغرفة وانت متغير السلوك اخاف ان يكون قد فسد سلوكك بسببي قبلت راسها وقلت لها يا امي لم اقصد فعل هذا وانا اسف يا امي ولكن هذه افعال مراهقة وانتي لا دخل لكي بيها هدات منها وتركها ترتاح وحضرت انا العشاء في تلك الليلة وكانت امي تستحم بعد ان خرجت بالروب ولاول مرة اشاهد هذا الروب مع امي مميز وله لمعة رائعة لم اعره انتباه كثيرا وقلت لها العشاء جاهز يا احلي ام ثم اكلنا ولم نتحدث كثيرا بسبب صدمتها ولكن في ظل هذا السكوت قلت لها اني استطيع النوم في غرفتي اذ كانت تمانع عن نومي معها مرة اخري استغربت من كلامي ثم قالت لقد لعتدت علي النوم بجانبك ويصيبني ارق اذا ذهبت وقالت لي انا اود النوم وقلت لها انا ايضا لقد كان يوما شاقا ضحكت امي ضحكه خفيفة بها خبث وقالت شاق جدا

وذهبنا للنوم في كل مرة امي تخلع الروب ولكن في هذه المرة صدمت امي كانت لا ترتدي سنتيانه وبزازها بارزة جدا وقالت اعزرني يا حبيبي السنتيانه تسبب لي حساسية في الحر وقلت لها عادي خدي راحتك

ونمنا ولكن وهي نائمة بدات تراودي افكار جنونيه ان المس صدرها وما شجعني علي ذلك ان نومها ثقيل جدا


بدأت اطراف اصابعي تدور ببلطف علي بزاز امي وانا جننت من ملمسها طرية جدا وبعدها اخذت العب وادور بحلمتها والعب بزبري حتي قذفت ونمت وفي الصباح وجدت امي قد لبست سنتيانه وهي متضاقة مني عرفت انها قد عرفت او شعرت ولكن استغربت انها لم تعطي ردت فعل ومرت الايام حتي اشتد الحر في اغسطس وجدت امي تتمشي في البيت بقميص النوم بدون الروب علي غير عادتها قالت لي ان الجو حار جدا وانت ابني وليس عليك الخجل موت الايام وانا اري امي تتجول بالمنزل ببزاز نصف عاريه تترحرج كل ثانيه وطياز مثل القشطه تهتز امامي لاذهب للحمام لاقذف علي هذا المنظر وفي الليل اقذف في السروال بعد العديد من اللمسات لجسم ولكن في مرة قررت ان ارضع منها وهي نائمة وذلك بعد ايام من اختبار مدي ثقل نومها وفي ليلة بعد ان تأكدت من نومها بدأت اخرج صدرها وكان ذلك سهلا جدا حيث لم ترتدي سنتيانه في تلك الليلة وكان القميص واسعا اخرجت الفرده اليمين بدات اقفشها قليلا ووضعت الحلمه في فمي ويدي الثانية علي زبري وفعلت هذا حتي قذفت ونمت ومرت الامور حتي صباح اليوم التالي.


عند الصباح قالت صباح الخير يا زيزو تحب تفطر ايه استغربت لانها عارفه اني بفطر شاي كل يوم وفجاة قالتلي ولا تشرب لبن انا انصدمت ثم ابتسمت وجلست امامي بقميص النوم وقالت لي يا حبيبي انا حسيت فيك امبارح بس قلت مكسفكش واخليك ترضع انت لو عاوز ترضع قلي يا حبيبي وانا مش هكسفك بس خلينا في النهار عشان اعرف انام بالليل انا مصدوم قالت لي يلا طلع بزة امك اللي رضعتك وانت صغير ولم انتظر اكمالها الجملة حتي اخرجت قطعت جلي في يد بدات اعصرها وامصها وقالت ارضع كويس بس مفيش حليب انا استغربت وقلت ليه يماما قالت يا حبيبي لازم اكون حامل عشان اعبي لبن زعلت شويه بس كلمت مص حتي سمعت تنهيجه منها وبدات امص جامد ووضعت يدي عند كسها انتفضت واعتدلت وقالت كده عيب وانا غلطانه اني رضعتك دخلت بزها مكانة وقامت بدلع وانا مش مصدق اللي حصل وفاكر نفسي بحلم وبعديها دخلت المطبخ لقيت ماما بتطبخ ذهبت ورائها والتصقت بها وزبري في طيزها ومسكت بزازها الاتنين وهي انتفضت وقالت خير يا حبيبي قلتها عاوز ارضع يا ماما قالتلي انت راضع من شوية يا حبيبي خليك بالليل ومتزلقش اللازقة دي فيا تاني قلتها حاضر يا ماما بالليل بعد مخلصنا عشا امي قالت تعال الاوضه جريت وراها واول مدخلنا لقتها طلعت بزها الشمال وقالت ارضع من ده انت عورت اليمين الصبح وارضع براحه تمام وضحكت بسهوكه هجمت علي بزه امي ارضعها فجاة لقيت زبري بيقذف اطنان من اللبن من كتره طبع علي البنطلون امي ضحكت وقالت روح استحمي ويلا ننام كفاية كده مرت الايام علي الحالة زيد علي التحرر الزيادة ماما ساعات كانت بتتمشي في الشقة بالسنتيانه والكلوت ومرات بالكلوت بس وبقا بينا قبل رومانسيه وتقفيش وهزار وبقت تديني كلوتاتها اشمها واضرب فيها وكانت تستاذني تقفل الاوضه نص ساعه افهم انها بتريح نفسها وعشنا ايام روعه بالتحرر ده.


ولكن في يوم ماما تعبت حامد وابتدت ترجع وظهر عليها اعراض الحمل ماما اتعصبت جامد وانهارت وبدات تزعقلي وتضربني وتقلي تغلط مع امك يا زياد اكيد نكتني وانا نايمه انت اكيد نومتني وعملت عملتك وانا اهديها واقلها ياماما انت مش حرماني من حاجه انا عمري معمل كده وهديتها وبليل روحنا لدكتوره وبعد مكشفت وكان علي وشها الاستياء وقالت انتي يا مدام عندك تليف في الرحم وده اللي سبب عندك اعراض الحمل الكاذبة والحمد لله انه في بدايته وقالت لازم. يحصل حمل في اقرب فرصه لانك سنك حرج وممكن تنقطع الدورة في غضون شهور لكبر السن والا هيحصل مضاعفات وهنضطر نشيل الرحم امي انهارت من كلامها وقالت بس يا دكتوره انا جو... مسكت بق ماما وهدتها وهي مستغربه وقلتها يلا يماما وشكرت الدكتوره وخدت منها الروشته وروحنا ماما اول موصلنا اترمت علي كنبه الصاله ومنهاره عياط ابتديت اهدي في ماما اقلها خير ان شاء **** وبعد مهتديت ابتدينا نتكلم في الموضوع وقالت لازم اتصل علي ابوك واقوله قولتلها ملوش لزوم يا ماما قالت ازاي يا حبيبي انا لازم احمل لازم ابوك ينزل علي يحبلني قلت يماما انا هحبلك ضربتني بالقلم وقالتلي اخرص يا كلب عاوز تتيك امك دي اخره اني بريحك قوللتها يماما انا خايف عليكي بابا كبير في السن وانت كبرتي خلاص وانا شاب يعني احتماليه حملك مني اكبر واشتغلت تعيط اكتر علي خظها المايل في مرضها وفي انو ابنها عاوز ينيكها وانو لو محملتش هتضطر تعمل عملية خطيرة وفي لحظة تفكيرها لقت يدي علي بزازها بدعكهم قالتلي مش قادرة ارضعك انهاردة يا حبيبي اعذرني قلتلها بابتسامه خفيفة يا ماما انتي عارفه اني مش عاوز ارضع انا عاوز اريحك واخليكي تخفي حسيت ماما ابدت تسخن قمت فتخت سوسته العباية قلتها يا ماما انتي في مشكله ولازم نحلها في اسرع وقت امي خدت نفسها بالعافية وقالتلي سيبني افكر وبكره هرد عليك قلتها يا ماما انتي في خطر وولازم نلحقك قالت بس حبيبي قلتها مبسش وخدتها في بوسه طويله وتقفيش واحضان وهي بدات تستحيب وتقلي امك تعبانه يا زياد رشا تعبانه اوي قلتها هريحك يماما وبعد فتره من التقفيش والبوس نزلت علي كسها انتفضت مرة تانيه وقالتلي اللي احنا هنعمله ده غلط وبعد ماقنعتها قالتي ماشي يا حبيبي سيبني اخش الاوضه هغير وانا هنادي عليك وبعد ساعه من الشوق وانا مستغرب انها منهدتش روحت اتطمن عليها لقيتها ماسكه سويت وبتشيل في شعر كسها ولابسه قميص نوم ولا اكبرها شرموطه.


خخخخخخخخ ايه الحلاوه دي يا ماما ضحت وقالن قولي يا رشا يا موكوس ولسه هنقض عليها قالتلي استني اخلص سويت وانا علي اخري وبعد خمس دقايق لقيتها قامت وقالت هتشطف وجايه روحت هاجم عليها وقولت رايحه فين تعالي وهي ضحكت بسهوكه براحه يولا وده زود هيجاني وابتديت ابوس فيها اوقطع شفافيفها واعض في رقبتها ويدي هاريه كسها وهي احححححححح براحه يا زياد دنت مجرم يا ولا احححححححح ريح امك الشرموطه دخلو يلا اححححححححححح اههههههه دنا دخلتي انهاده يا زياد اححححححح يلا دخلو يا ولا وانا هاجم علي رقبتها لحس ونزلت عند بزازها ابتديت ابتديت الخس الفلقة اللي بزازها واعصر فيهم لحد ماما عدلتني وقلعت قميص النوم والسنتيانه وخرج قدامي اكبر بز بالرغم اني برضعه كل يوم بس اول مره يهجني كده امي قعدتني علي السرير وهي قدعت علي ركبها علي الارض وابتدت تمصلي وانا في عالم تاني اخحححح مصك حلو اوي يماما ايوه يا ماما طلعت زبري من بقها وقالتلي اسمي رشا يحبيبي وابتدت تمص تاني وانا بنهح ايوه يا رشا اححححح.


علي فكره انا في بنات وولاد كتير مصولي بس عمري متمعت بمص قد متمتعت بمص ماما.

ايوه يا حبيبتي مصي وبعد بصيت علي بزازها وهما بيترجو قلتها حطي زبري بين بزازك يماما هي استغربت وقالت دنت صايع يولا وحطت زبري بين بزازها احححححححححححح شعور ميتوصفش انا زبري كان في الجنه حرفيا وابتدت تحط راس زبري في بقا وهو بين بزازها.

انتي طلعتي خبره اوي يماما ايه رايك يا حبيبي كلو عشان خاطر عيونك وفي لحظه اححححححح هجيبهم يماما وامي قامت مفزوعه ونيمتني علي ضهري بسرعه ورزعت زبري في كسها. اللبن من سرعته اتنطر شويه منه علي شفرات كسها بس عرفت تدخله وبتلع باقي اللبن وصرخت صرخه انا قلت الناس هتجي تلفنا في ملايات دلوقتي حطيت يدي علي بقا بدات تعضها واخدت بعباصي تمصو كلو ده زبري لسه جوا جيت اطلعه قالت استني لما ابلع اللبن كلو انت نسيت احنا بنعمل كده ليه؟

ورغم كميه اللبن الكتيره الا انو كسها العطشان بلعهم كلو.


منظر لبني علي شفايف كسها هيجني ابتديت الحس كسها من لبني لحد مجابت عسلها في وشي كميت عسل لو قلت انها ممكن لتر يبقي مش ببالغ انا فطت حرفيا من كتر العسل وكله ده وهي حاطه قماشة عشان متصرخش قمت لماما وبتديت ابوس فيها بكل روماسيه واقولها مبروك يا عروسه وهي بتكلمني وكانها في دنيا تانيه بتقولي يلا نستحمي دخلنا الحمام والميه نازله عليها عليها وابتديت اقفش تاني واعض والحس لحد مهجت وقلوتها مصيلي يا ماما نزلت وابتدت تمص وقلتلي قبل متجيبهم قلي وابتدت مص وبعد فتره متمالكش نفسي وبدا زبري ينزل شلال لبن في بقها وكانه مكانش منزل من خمس دقايق ماما بسرعه طلعت زبري من بقها وطلع وراع شلال لبن وكمل قذف علي وشها وبزازها وهي مزهوله وقالتلي يا خول مش قولتلك تقولي قولتها معلش يا ماما مكانش قصدي مصك حلو اوي ماما غسلت نفسها من اللبن وغسلت زبري وطلعنا من تحت الدش وبنشف نفسنا وامي وهي بتنشف رجليها فنست قدامي انا هجت اكتر روحت زاققها في البانيو وهي صرخت يولا هتعورتي يا عبيط ودخلت البانيو وراها وهي مصدره طيزها لسه ابتديت اشم والحس في طيزها وكسها وابادل مبينلهم مره لسانه علي كسها وصباعي في طيزها ومره لساني في طيزها وصباعي في كسها لحد مقالت اححححح دخلو بقا يا حبيبي وفي ثانيه اعتدلت وروحت من اللذه مغمض عيني ودفعت زبري انا استغرب ده ملمس كس امي اللي كنت بنيكه من شويه وبفتح عيني اوووووووووووف طيزي يخول اههههههههههه طلعت صرخه انا قلت هي دي النهايه وزبري اخد دقيقة في طيزها جيت اطلعه قالت خليه يا حبيبي نيكني من طيزي وانا مستغرب ازاي طيزك واسعه كده يا ماما قالت ابوك كيفه نيك الطيز بينيكني من طيزي من وحنا مخطوبين قلتلها دنت شرموطه قديمة يماما.


ضحكت وقالت اسمي رشا يولا وقالتها قلب رشا وابتديت انيك في طيزها لحد لحد مورمتها وقالت لو نسيت تاني هطين عشتك قولتها حاضر يا رشا وبعد فتره حسيت اني هجيبهم طلعته وادوبه دخل كسها جبتهم مرة واحده وماما في عالم تاني قولتها يماما مش ابويا بس كيفه الطيز انت اللي شهوتك في طيزك قالتلي بشرمطه وعرف ازاي قلتها يا متناكه دنتي جبتيهم مرتين وانا بنيكك في طيزك قالتلي انت الللي دكر يا حبيبي وطالع لابوك مع انك اول مره تنيك.

ضحكت في سري ومرضيتش اقولها اني نياك قديم

بعديها استحمينا للمرة التالته بس المراضي في البانيو مع شويه تقفبش بوس وبعض نص ساعه من البايو طلعنا ولبسنا واول مترمينا علي السرير كنا ميتين نوم حرفيا امي صحتني تاني يوم قالت يا لهوي دي الساعه اتنين الضهر صباحيه مباركه يا عريس روحت بايسها من بقها صباحيه مباركه يا عروسه لسه كنت هنيكها قالت استني يولا نتغدا وباليل هعملك عشا ملوكي عشان تقدر قلتها يا ماما انا لو ميت هنيكك قالت بعد الشر عليك يا حبيبي وهي في المطبخ عند الرخامه مجاش في بالي غير اني ارفع رجلها علي الرخامه وانيكها زي افلام المحارم بالمنسابه انا بقيت اسمع افلام محارم لما بقيت انا جنب ماما.


المهم روحت لازق فيها مره واحده وابتديت احك فيها قالتلي خلينا في الليل يا حبيبي قلتها مش قادر يماما قالت انا عاوزه احضر دلوقتي قلتها حضري انتي وملكيش دعوه ضحكت باستغراب ازاي. روحت بايس بقا ولفيت وشها علي الرخامه وقولتها كملي تخضير يماما انتي ملكيش دعوه وهي مستغربه بس مش قادره تقاوم روحت رافع رجلها فوق الرخامه ابتديت انيك فيها وانا بقفش في بزازها بلحس رقبتها قالتلي انت صايع اوي يولا انت ازاي كده حطيب بعباصي في بقها عشان اسكتها انا عمال رزع ونيك فيها وهي بتحضر زي الافلام بالظبط كان منظر ابن متناكه وبعد مجبتهم في كسها

روحت نازل واللبن ينقط من كسها وقمت سايبها وماشي واتغدينا ولاول مره ننام بعظ الغدا من تعب النيك ومشت الايام واحنا علي الحال ومقيش شبر في الشقة الا ودقرت فيه ماما حتي اصاحبي استغربو اني مبقيتش اطلع زي الاول بقيت اقولهم امي تعبانه وانا بذاكر.

وبعد شهرين امي صحيت دايخه بسرعه طلعنا بيها علي الدكتوره اللي متابعه معاها وقالت مبروك يا مدام حامل وقالت بهزار ده جوزك ادي الغرض اهو امي بضحكه اه الحمد لله وطرف عينها باصص عليها بضحكه وحب وفخر.

لما دخلنا الشقه قالتلي زي مسمعت كلام الدكتور العنف في العلاقة ممنوع والخلفي ممنوع عشان الحنين مينزلش عشان الرحم ضعيف.

وفي ثانيه جاتلنا لحظه ادراك وصمت لينا احنا الاتنين كسرتها انا بسؤالي اللي نزل علينا احنا الاتنين كالصاعقة امي قالتلي بندم احنا هنعمل ايه في المصيبه دي وابتدت تعيط قولتها متقلقيش يماما افرحي دلوقتي بحملك بالليل هنتصرف.

واحنا بنتعشي لقيت امي التفكير شاغلها روحت بايسها من بقها وهي ضحكت بخجل وكاني قطعت تفكيرها وقالتها رشا القمر ايه اللي شاغلها ومخليها مش بتاكل قالت هنعمل ايه في اللي بطني وانا لما قولت للدكتوره عاوزه انزله قالت لازم الجنين يكتمل نموه عشام الرحم يخف قولتها دي مشكله قالت ازاي احنا هنخلي الحنين ويبقالي اخو يخاويني او ابن بقا انا بضحك وهي مستغبه اخليه ازاي انت اتجنيت قومت ماسك خصل شعرها البني اللي زي عيونها ومفيمهش ولا خصله بيضه.


وقومت مديها التليفون عند ودنها وهي لسه هتقلي ايه ده لقيت بابا معاها علي الخط وبيقلها خير يا رشا زياد بيقلي انك تعبانه ولسه جايين من عند الدكتوره امي استغرب بس تداركت الموقف وقالتله اه يا حبيبي والدكتورة قالتلي انو عندي تليف في الرحم ولازم احمل في اسرع وقت عشان التليف ميملاشالرحم ونضطر نعمل عمليه خطيره والمشكله انو الحمل عندي قرب يوقف عشان ستي الكبير ابويا اتوتر وقلها ابعتيلي الاشعات والتحاليل وانا هوريهم لدكتور هنا وبتعناها واحنا قلقنين ليكون الموضوع مش محتاج حمل ولا حاجه بالذات انو ابويا ورا التحاليل والاشعه لاخصائي كبير في روما علي كلامه وبعد ساعتين رن علي وقلي اديني امك.

وقلها جمله خلت امي تحس بالارتياح تاني والبسمه ملت عنيها ودوع الفرحه نازله.

قالها انا حجزت طيارة بكره وهيكون في مصر بعد بكره(ولحسن الحظ خطوط الطيران فتحت تاني في ايطاليا لبعض الدول كان من ضمنهم مصر)

امي ساعتها الفرحه مش سايعاها وانا كنت هموت من الفرحه لدرجه اني قفشت صدرها وهي طلعت اه خفيفة بس كتمتها عشان ابوسا ميسمعهاش بس ابويا لاحظ وقال مالك يا حبيبتي قالتله بارتباك تعبانه شويه يا حبيبي قلها متقلقبش كل الامور هتتحل.

ولحظه ما فصل هجمت علي ماما وقلتلي كنت هتفضحنا قلت معلش يماما واحشاني وقلتلي براحه يولا انت نسيت كلام الدكتورة وابتديت انيكها نيكه روماسيه تسجل في كتب التاريخ وانا بنيكها قالتلي بدلع مكان من الاول ابوك ينزل الموضوع سهل اهو بوستها من بوقها وانا زبري بيرزع في كسها براحه وقلتها وعيني في عينها وكنت هنيك رشا القمر ازاي ضحكت ضحكه تخطف العقل وقمنا من علي الكنبه اللي بناكل عليها ورحنا كملنا في الاوضه ونمنا وبعدها وبعد يومين ابويا وصل ووصاني انام عند ستي وانا فهمت وروحت وقعد شهر اشبه بالكابوس لدرجه ههيج علي ستي عندها 80 سنه بس استحملت وللي كان مصربني الواد الخول اللي اتعرفت عليه بنيكه في شارع ستي وبعد 3 اسابيع ابويا قلي انهادره روحنا للدكتور وقال ماما انا بكل براءة بحد ماما حامل يعني هيبقالي اخ اخيرا قلتله بسذاجة ولد ولا بنت يبابا قال يهبل ماما لسه في الاول هنعرف ازاي ساعتها ارتحت لما قالي ماما في الاول عشان ميشكش وانو حملها مني كان قريب مع نيك بابا وبعدها ابويا قالي تعال البيت قال يعني قضي غرضه هههههه ولما رجعت لقيت نفسي قاعد في جحيم اكبر من اللي كنت عايش فيه عند ستي لانو امي الشرموطه قدامي ومش عارف انيكها وكل محاول تقولي ابوك صايع وهيلاحظ اني اتنكت كنت اقضيها تقفيش وبوس وهي تمصلي وكنت علي اخري كس ماما كان وحشني اوي وبعد شهر اخيرا ابويا قرر يرجع يسافر ايطاليا تاني بعد ما سمع انو ممكن خطوط الطيران تتقفل تاني واضطر ابويا يسافر تاني بعد اثقل شهرين عشتهم في حياتي.


بعد موصلنا بابا المطار وودعناه ورجعنا الشقة بعد مدخلنا وققلنا الباب حطيت يدي علي كس ماما وقلت وحشني امي اتخضت مش عارف بقا نسيت اني بنيكها ولا نسيت انو بابا سافر وبعدها ضحكت بخجل وقالت انت اللي واحشني يا حبيبي قلتها بعبط مبابا كان معاكي قلتلي اللي يدوق ده ميتكفش من غيره وراحت شداني من زبري ودخلنا الاوضه واتفقل علينا باب متفتحش الا بعد ساعتين من النيك المتواصل مع ماما بعد حرمان شهرين وبعد سبع شهور النيك خف فيهم شويه عشان اعراض الحمل خلت ماما تتعب شويه اخيرا ماما ولدت يزيد نسخه مني وانا صغير علي كلامها عشان يكون ثمره حبنا الجميل وبابا اول ما عرف حاول ينزل بس معرفش عشان مشاكل في الشغل واحنا من يومها بنيك ماما بجميع الوضعيات في جميع انحاء المنزل وامي ساعتها كانت بتعمل تمارين تضييق الكس عشان كان وسع من الولاده ومن يوميها ابويا يسينا 3 سنين ويجي شهر واحنا حرفيا متجوزين بعض انا ماما وكده دي تكون نهايه قصتنا الجميلة. شكرا لاستماعكم 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه