بيت الجدة - حتى الجزء الثاني

0

بيت الجدة

تعريف بالشخصيات

انا يوسف 17سنة

جدتي ليلى69سنة بزاز كبار وطيز مرتخين بحكم عمرها

عمتي منى 49 جسم ميلف بيضاء شعر يميل للحمرة بزاز كبيرة نوعا ما وطيز ضخمة مشدودة ولها بنتين سهى26 مخطوبة وطيز كبيرة وصدرها متوسط نور 21 سنة طيزها متوسطة وبزاز صغيرة

مرات عمي شهد 32 سنة جسمها كيرفي وطيز وبزاز متوسطين ولها بنت اسمها فريال عمرها 16 وطفل أحمد عمره 10

البداية

من لما توفى والدي رحت أعيش معى جدتي في بيتها كان بيت كبير من دورين دور لعمي وزوجته ودور لجدتي وعمتي لأنها مطلقة ولا احد يعرف السبب ليش وانا اخذت غرفة بتاعة نور وصارت بتنام معى اختها ودا سبب لي خلى نور دايما بتتشاجر معاي . عمي أشرف كان بيشتغل في شركة وكان دايما بيكون مسافر وجوزته شغالة بمصنع للملابس ولما كان يكون عندها دوام بالليل كنت أنا اروح أنا مع ابنائها في الدور تباعهم .كنت مثل أي شب بشاهد سكس واضرب عشرة يوميا تقريبا وما كان عندي اي نظرة لنساء اعائلتي رغم لبسهم يلي يكون عاري بفصل الصيف وكنت في مرات أشوف بزاز عمتي أو جدتي في الصيف ما يلبسو برا وكنت أشيل عيوني بسرعة .ولكن كل هذا تغير في يوم في أول فصل الصيف لما كنت راجع من الكافيه واتلقيت معى شاب من المدينة يلي كنت ساكن فيها معى والدي وكنت مطقة داخلية وهلا بسكن في منطقة سياحية سلمت عليه وقتلو يلا نروح على الشاطئ نشرب سيجارة .رحنا لقينا شاطئ كله سياح وكلها بالبيكيني حسيت إنو صديقي وكان اسمو منير هاج على اللحم يلي شافو قلتلو يلا نروح بجانب الصخرات الكبار نجلس هناك رحنا جلسنا وكان في صوت ضحك وهزار فمنير ركب الشك قالي راح لأروح أشوف في ايه .راح ودقيقتين ورجعلي يجري قالي تعال شوف في اتنين محملين بعض وكلها بوس رحت أجري وكانت المفاجئة كانت سهى بنت عمتي وخطيبها وكنا انا ومنير غوق الصخرة الكبرى وهو من تحت فمكانش ممكن يشوفونا وانا اتصمدت دا خطيب سهى كان بيبوس في سهى ويدو على بزازها لاحظ علي منير الصدمة وقلي شوفي كذبت عنو وقلتلو دي أول مرة أشوف هيك أمامي فجأة بعدو على بعض وكانت سهى بتفتحلو أزرار البنطلون وخرجت زبو وبدأت تلحسو وتبصو وهو مغمظ عيونها وبعد صار بيطلع أهات ونيك فيها من بقها حتى نزل كل لبن في فمها وهي بلعتو كلو انا انصمدت كيف بنت عمتي شرموطة لهالدرجة . وعدت منير قلتلو عندي شغل لازم أروح فسبتو ورجعت عالبيت مصدوم لقيت نور أمامي


نور : مرحبا بسارق الغرف

أنا : نور هلا مو وقتك بدي اخذ دش وأروح نام

كان الوقت تقريبا الساعة الرابعة مساء دخلت حمام وفجأة الباب بيدق وكانت مرات عمي

أنا: مين ؟

مرات عمي:شهد يا يوسف الدش عندي خربان وبدي أحمم أحمد

أنا : أنا هلا راح استحم إذا بدك أحمم معي

شهد : طبعا شكرا يا يوسف

دخل أحمد وكان عمره 10 سنس بيظهر أصغر حتى إنو كان بريئ ودايما بالبيت ما عندو أصدقاء في سنو في الحي فكان بريء دخل معي وانا كنت لابس البوكسير وطيعا مع تساقط الماء كان زبي بارز فيه وكنت أشوف أحمد بينظر للبوكسر بتاعي

أنا: شو في يا أحمد

كان شاور بيد على زبي وقيلي ايه دا ؟

انا: دا نفسه الحمامة يلي عندك انت كمان

أحمد: لا أنا حمامتي صغيرة دي موش حمامة

ـ دا لما تكبر راح تكبر معاك الحمامة

ـ طب ليه أبي مو هيك ماهو أكبر منك

هنا دخلني الشك ولاحظة انو زبي بارز أكثر من العادة فقلت بيني وبين نفسي شو في هوانا عندي انتصاب صغير بسبب يلي شفتو وهنا كي تذكرت حسيت أنو زبي بدا يهيج لما تذكرت سهى وخطيبها وحاولت إني أحكي مع احمد وأحممو بسرعة حتى لا ينتصب كامل أمامو

ـ أحمد هو انت بتستحم معا عمي دايما

ـ لا يا يوسف دايما معى ماما وقليل مع فريال وماكان بشوف عندهم مثلك

وهنا سألت سؤال ما شعرت بنفسي كيف نطقتو

انا : وهو كانو يلبسو مثلي قلي مدفريال اه بس ماما لا

ـ وحمامتها كنت بتشوفها عارية؟

ـ لا كنت ما بشوف حمامة مثل يلي عندي كان في شوية شعر ولما سألت ماما وين حمامتك قتل انو يسدلي عندها هو عش الحمامة

هون انا زبي خلاص بدا ينتصب أقوى ورحت قلت لأحمد انو خلاص انتهى الدش ولازم يروح لأمو . خرج احمد وانا رحت أضرب عشرة لأول مرة على مشهد سهى مع تخيل كيف ممكن يكون كس مرات عمي لحتى قذفت أكثر كمية في حياتي

ولهون خلص تلجزء الأول بالقصة أتمنى يعجبكم دي أول تجربة ليا بالكتابة وسامحوني على بعض الأخطاء يالي موجودة لأنني تونسي ومابعرف أحمي كثير اللهجةالمصرية


الجزء الثاني


مرحبا حبايبي شكرا على تشجيعكم لي وأتمنى أكون موفق وتعجبك السلسلة معى كل تحايتي لكم ❤️

انتهى الجزء الأول بعدما ضربت عشرة على مشهد سهى وخطيبها وتخيلي لكيف هو كس مرات عمي .


أكملت الدش رحت لعند غرفتي انام فمن كثر التعب نمت مباشرة بالمنشفة ملفوفة علي . غفوت في النوم ولم أستيقض غير لما حسيت انو حد بيناديني وبدأت استيقظ وكانت جدتي مرتدية روب للنوم وكان أبيض ومفتوح كثير من جهة الصدر وطبعا كان بزازها مكشوفين كان مرتخين وحلماتها كانو باينين .وكان هذا المشاهد عادي بالنسبة لي كنت دايما اشوف باللباس هذا بس يلي لفت انتباهي كنت أول مرة أشوف حلمات جدتي منتصبين هيك فاستغربت الحقيقة وقلت لجدتي .

أنا : جدتي هو كم ساعة هلا

جدتي : الساعة صارت التاسعة ليلا وانت عندك أكثر من ثلاث سعات نايم شو صار هو انت بخير وكمان نايم عاري حتى أن الفرش صار مبلول كأنك لم تنفش جسمك بعد الدش

هنا انا اتذكرت نفسي نمت بالمنشفة ومعى النوم صرت عاري تماما فاتخذيت وحطيت ايدي على زبي أغطيه .هون ضحكت جدتي ضحكة طويلة وقتلي هو انت بتخبي عني بتاعك دا أنا كنت أحممك وانت صغير وكمان من دقيقة كنت شايفاه قايم شكلك كنت بتحلم بشي دا انت كبرت ياولد يالا البس وتعالى وقت العشا وخرجت . هون انا انصدمت وكثرت علي التسؤلات هي جدتي من امتى كانت في غرفتي وليش حكيت معي هيك انو زبي كان منتصب بكل هالجرؤة هو انا كنت بسمعها هي وعمتي وسهى بيقولو كلام بذيء امامي بس مو هيك وهو يعني ممكن يكون حلمات جدتي منتصبين بسبب انها شافت زبي منتصب . وفجاة قطعت عمتي منى هاذي التساؤلات وهي تناديني عالعشاء . رحت على العشاء وكان الكل موجود وكنت أرى ضحكات عمتي وجدتي لما ينظر لي فشكيت ان جدتي اخبرتها ولكن الأغرب كانت نظرات زوجة عمي شهد فكانت نظرات غريبة تظن أن وراؤها الكثير من التفكير اكملنا العشاء وجلسنا نشاهد التلفاز وكنت جالس بين جدتي ونور مقابل عمتي وسهى وكانت مرات عمي وأبناؤها بالدور تباعها كانت عم بتحضر نفسها عشان تروح على شغلها وكان اليوم دا تشتغل بالليل فيعني إني راح أنام معا اولادها . كانت جدتي مازلت لابسة نفس الروب وعمتي لابس شورت قصير وبرا بس وسهى كانت لابس سروال أحمر خفيف وقميص أبيض وكانت حلمات بزازها باينة شكيت انها مازالت هايجة من بعد مقابلة خطيبها ونور كانت لابس شورت وقميص أبيض وكان لون البرا بتاعها اسود باين وفجأة وأحنا هيك قالتلي جدتي هو انت اليوم راح تنام في بيت عمك أوعى تنسى نفسك وتخش عليك البت فريال ولا أمها وتجدك مثل ما وجدتك ههههه


انا : شو في يا ست الكل هو لازم هيك تفضحيني

نور : يا ستي هو سارق الغرف الغبي دا عمل إيه

عمتي : اوعى يا بت انت ما دخلك بهاد الشي يلا روح على أوضتك وانت ياولد تعال هون دا انت اليوم راح تكون موظوع السهرة .

انا: موضوع شو دا أنا كنت نايم ما إلي ذنب

جدتي : دي عمتك يا ولد وكمان احنا فرحانين ان كبرت وبكرة راح نزوجوك

انا : لا ما بدي اتزوج حتى تتزوج سهى الأول وغمزتلها .

فضحكنا كلنا وكانت عمتي عم بتضحك علي وتقلي هي اليرقة صارت فراشة خلاص . فردت عليها جدتي دي صارت عصفور مو فراشة .

انا: خلاص مو راح أقبل أكثر من هيك مزاح

سهى : هههه لا تكون صدقت خلاص أنك كبرت دا انت راح تبقى دايما ابننا المدلل الصغير ودايما راح نمزح معاك

وفي هاللحظة نزلت مرات عمي وأخبرتني أروح لأحمد لأبقى معو هو واختو واني راح أنام في غرفتها .

انا: شكرا انك جيتي وخلصتيني منهم ههه

رحت للدور بتاع عمي ولقيت نور نازلة من هناك

انا : انت مو طردوك عأوضتك يا غبية

نور : ايوة طردوني بس سمعت كل شي وفهمت الموضوع كمان وبعدين رحت جلست مع فريال وانت شو دخلك يا غبي يا بتاع المنشفة .

هون انامسكتها من عنقها خنقتها قليلا وقلتلها أنا مو غبي احترمني عشان أحترمك لا تكون مثل أختك بتوع شواطئ نور : اتركني يا أهبل قلو شواطئ واحترام انا لو ما كنتش بحبك ما كنت بهزر معاك

انا : أنا اسف يا نور أنا ما شعرت بنفسي أنا أسف

نور : بعرف يا أهبل بس شو حديث شاطئ واختي

انا : لا ما في شي يعني كنت بقصد أنو سهى وخطيبها يجلسون بالكافييه بتاع الشاطئ قلت لتكون انت كمان بتروح هناك

نور: أنا مابروحش للشاطئ وغمزتني وراحت

طلعت لبيت عمي فتحتلي فريال الباب وكانت عم بتحكي مع احمد انو ما يعاود يديرها تاني فسألتها هو عمل إيه عشان ما يديرها تاني

فريال : لا ولا شي دا أخي غبي يالا تصبح على خير راح أنام

أنا : تصبح على خير ، تعال ي احمد نشاهد تلفاز

إيجا أحمد قتلو انت شو عملت عشان فريال تقلك ما تعملها تاني

احمد : ولا شي انا دخلت لغرفتها وهي تلعب هي ونور فطردتني .

انا بدأت أشك في شي وسألتو

ـ وانت شو شفت بالظبط

ـ كانو بيلعبو مثل المصارعة فوق بعض بس لما دخلت بعدو على بعض وطردوني وقتلينور أحنا بنغير ملابسنا .

انا : وكيف كانو لابسين

أحمد : كانو لابسين مثل هاد .وشاور بيديه على البرا بتاع أمو بالمعلاق ليضعو فيه الملابس وكان معاه الكلوت كمان مسكت الكلوت وقتلو من الأسفل كانو لابسين دا قلي لا كانو لابسين شورط . فبعثتوا لغرفتو عشان ينام وانا أخذت كلوت مرات عمي ورحت على غرفتها لأنام .وطبعا بدأت أشم فيه كانت رحتو بتهيج زبي كثير وكنت بأحس إنو فيه بعض البلل أخرجت زبي وصرت أضرب عشرة وفجأة افتتح باب الغرفة .


فريال : انت بتعمل إيه يا وسخ هون

انا اتخضيت ورحت رامي الكلوت بعيد ولبست البنطلون بسرعة.

أنا : فريال أنا كنت فاكرك نايمة شو بدك

فريال: انت شو كنت عم تعمل دا كلوت أمي أنا راح أروح أخبر جدتي على كل شي

أنا : إذا تروح راح أخبرها شو عملتي انت ونور

فريال انصدمت وعدلت من نبرة صوتها : انت شو عم تحكي أنا عملت إيه

انا : اهدي يا فريال وراح نتفاهم انا بعرف أنك كنت عم بتعملي شي انت ونور عندي أحمد شاهد انت إذا رحت ما في عندك مين شاهد وانا عندي احمد راح أقول انك بتتهميني بهذا الشي عشان أنا عرفت انت بتعملي إي

فريال : بس أنا ما عملت شي مع نور

انا : فريال دا طبيعي بس نتفاهم وانا ما راح أقول ولا شي وانت تاني

فريال : انت شو قلك الغبي اخي بالظبط

انا : هو قلي انو شافك بتلعبو مصارعة ولا بسين من فوق بي البرا

فريال : دا عم بيكذب عليك أصلا دا غبي

انا بابتسامة خفيفة : بأعرف أنو ما عم بيكذب وأخبرتك انو فينا نتفاهم ما تفضحيني ما بفضحك

فريال: تمام موافقة

وسكتت شوية وقتلي يعني ياللي قالتهولي نور صحيح طلع

انا باستغراب : شو قتلك نور تكلمي يلا

فريال : قتلي اها سمعتهم بيحكو ان جدتك دخلت عليك وانت نايم وكان مثل هلا

انا : مقل هلا شو تكلمي

فريال : بتاعك واقف وكبير

انا حسيت نفسي هجت أكثر بعد الجمل دي وقلتلها هي يعني نور حكيتلك هاد الشي

فريال: أحنا بنحكي كل شي لبعض .

انا : وكمان بتعملو كل شي احذرك انك تخبريها على إي صار

فريال : دا هي كانت بتقلي انها هي يالا راح تخبرني إذا كان كبير عن جد ولا بس انا لعرفت قبلها .

انا : لا يكون حديثكم عن زبي هو لي هيجكم وخلاك تبوسو بعض

فريال: لا لا لا

انا : بت بلاش كذب

فريال : اه بس أرجوك ما تخبر حد

انا : وكيف أضمن انك ما تخبري نور

فريال : بوعدك اني ما اخبر حدا

انا : عندي فكرة ليش ما أصورك وأخلي صورة عندي إذا خبرتي نور أوريها لعمي وأقلو انك ارسلتيها لشاب تاني في

فريال: طبعا بأرفض لا تصورني وأعدك ما راح أخبر حدا

انا : لا لازم شي يضمن لي

فريال : اذا بدك هيك راح تصورني بس ما راح تشوفني عارية انا ماهو خلاص شفت بتاعك ممكن تصور صورة فيها بتاعك وانا باينة فيها

انا : يا بت الإيه دي ممكن تقولي انها فوتوشوب

فريال:لا ما راح أقول هيم

انا : بس إذا بدك تمسكيه في الصورة عشان تكون مؤكدة مو فوتوشوب .

سكتت فريال قليلا بعدين ابتسمت وقتلي موافقة . اتعدلت ورحت مخرج زبري وكان منتصب على اخرو .فتحت كاميرا الهاتف وطلبت منها تمسكو .وبعد تردد قامت قريال بمسكها بقوة ورحت ما خذ الصورة ومازالت فريال ماسكته انا قلتاها اي يا بت لا يكون عجبك فتركتها بسرعة كأنها كانت منومة وفاقت

فريال : اسفة بس أول مرة المس في حياتي ودا يابس وسخن كثير

انا : لو عجبك فيك تمسكيه

فريال : ما بقدر ما بعرف كيف يعملو لم يمسكوه

انا : اذا بدك نتفرج في فيديو وراح تعرفي كيف

فريال: بس توعدني الأول إنو يكون سر بينا

انا : طبعا ما حدا راح يعرف .

جلست بجانبي فريال وحطيت فيلم سكس وكانت قصة عن واحد بيتلصص علي مرات ابو فبتفيق بيه وتمارس معاه ابتدأ الفيلم وكان زبي ما زال حرا طليقا وجلست فريال بجانبي تشاهد ومع تقدم الفيلم بدأت أرى أنها بدأت تهيج أكثر وتخرج بعض الآهات التي تكاد تكون غير مسموعة فاستغليت الوضع وبدأت أطلق تعليقات بذيئة لأسخن فريال أكثر وسألت فريال من الزب الأكبر بتاعي أو بتاع الممثل فضحكت وقالت انت اكبر و صار كسها مبلول فمكان عندها حل تاني غير انها تدخل ايدها وتلعب بكسها فتركتها حتى تهيج أكثر وبعدين مسكت ايدها من فوق الشورط وقلتلها انت بتعملي ايه انا وريتك الفيديو عشان تعرفي كيف تمسكي زبي مو عشان داعبي نفسك

فريال : اسفة بس انا هجت كتير من الفيلم ومنظر زبك أمامي

انا :اذا بدك اساعدك وتساعديني

فريال ما تكلمت راححت خرجت ايدها ومسكت زبي وانا رحت اخلت ايدي بالشورط بتاعها وأول شي لاحظتو انها مو لابسة كلوت وكمان كسكدها ما فيه ولا شعرة وكان سخن ومبلول كثير وأول ما لمستو صارت تخرج اهات وتقلي بليز ريحني اوعدك راح أعمل يلي بدك ياه فرحت مباشرة اكل وأمص في شفايفها وهيا سابت رح خالص ومديت ايدتي فتحت البرا بتاعها رحت ألعب ببزازها الصغار واضغط عليهام وأداعب حلماتها وهي تاهت خلاص فعدلت نفسي ورحت ساحبها لعندي زبي وقلتلها مصي مثل ما عملت في الفيلم وابتدأت تمصي فيه بشهوة كبيرة بس ما كانت جيدة في المص فكنت كل شو أخبرها انها تبعد أسنانها اكثر بعدين طلبت منها تخلع و عدلتها عليّ وصرنا في وضعية 69 وكان كسها وردي ومبلول اوي ورحت اقبل فيه ومص في حلماتها وزنبورها لحد ما ما جبتو على وجهي وكنت خلاص معاد بأقدر فسألتها إذا بدها أقذف على وجها فقالت انا اللحم وانت السكين اعمل شو بدك فرحت واقف بجانب الفراش وخليتها نايم على ظهرها ووجها إليّ ورحت مغرق وجها بلبني الساخن حتى إنو وصل لبزازها . فنمت بجانبها وكنت سعيد كثير وقلتلها مين أفضل انا ولا البت نور


فريال : دا انت خليتني احس احساس افضل من يالي بأحسو مع اليت نور

انا : ما تخبري حد راح اخليكي تحسي بأكثر من هالإحساس

فريال : دا سرنا بأوعدك

انا : يالا روحي نظفي حالك ونامي الوقت تأخر

راحت فريال ولبست ملابسي وكنت أشعر بتعب شديد فلم أستطع حتى الاستحمام فغطيت في النوم مباشرة .

هنا وصلنا لنهاية الجزء الثاني أتمنى أن يعجبكم وأسف عن التأخير 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه