متسلسلة اختي اسماء وعائلة جوزها

0

 عايش لوحدي بعد موت ابويا وامي من زمان


عندي حاليا 28 سنه قاعد ف البيت لوحدي


واختي الصغيره عندها 25 سنه متجوزه من 6 سنين قاعدت سنتين مابتخلفش وبعدين خلفت

اتنين سعيد وساره ف بطن واحده تؤام


وانا يدوب الي بشتغل بيه بحاول اجيب اكل لنفسي واغير شويه حاجات ف البيت

اغير سباكه اروق ع الكهربا وبلط واي لون للحيطه دي الدنيا مقحرطه من الاخر

واختي ليه حقها ف البيت مع ان مش حقها عشان هيا اختي من ام بس والبيت بيت ابويا

بس ابويا كان بيعزها ووصاني باختي وان انا اعطيلها حقها ف البيت لما *** يكرمني

اختي بقي اسمها اسماء وهيا كانت زي القمر بصراحه مش عارف طلعه لمين انا كنت بحترمها جدا مع ان انا اكبر منها ابويا كان متجوز امي وخلفني وحصل مشاكل جامده فطلقو واتجوزت ابو اسماء خلف اسماء وبعد 8 سنين مات ورجع ل امي تاني واختي اتربت معايا بقي

وابويا كان بيحبها زي بنتو

انا كنت خجول اووي مع اختي بذات ليه مش عارف جوز اختي محمود عندو 27 سنه قاعد ف بيت العايله ليه شقه لوحدو

وكنت بروح عندها دايما اسلم عليها وشوف البنات

وكنت بحس انها فرحانه كل ماتشوفني وتقولي انا ماليش غيرك اسال عليه والخ الخ

واختي اسماء صدرها كبير مع انها مش طخينه اووي وطيزها عريضه شوي كنت كل ماروح عندهم كنت بروح ساعت العصريه يكونو اكلو وخلصو واختي تزعل وتقولي تعالي كول معانا

ماتتحرجش مننا انا اختك ودول اهلي دلوقتي

تبقي تعالي اتغدا معانا يوم كده عايزاهم يعرفو ان ليه اخويا ضهري

الريف القذر

0

 مرحبا اعزائي أنا فارس من الريف،، أنا شاب اسمر كأي شاب عادي لدي جسم متناسق جميل لم يكن رياضي لكن متناسق. حدثت معي قصة منذ فترة قد تكون أغرب من الخيال ولكنها واقعية مئة بالمئة وربما بسبب واقعنا الكاذب الذي يمتثل للشرف والعفة ولكنه في حقيقة الامر كله خبث وزناء ومصالح فردية فتعتبر قصتي غريبة وغير معقولة ولكنها ماهي الا حياة عادية جدا وكباقي السكان يعيشونها لكنهم يخجلون ان يعترفو بهذا الواقع القذر. سأروي لكم اليوم قصتي الجنسية والتي اقسم أن اغلب السكان هنا يعيشون قصص مشابهة لها لكنهم يرفضون أن يعترفو بذالك.

لكن اعرفكم عن عيلتي الاول ابي عوض 49 سنة، أمي خديجة 46 سنة، أختي فيحاء 23 سنة ، أنا فارس 21 سنة ، اختي عفاف 19 سنة ، ثم اختي هدى 17 سنة. باقي الشخصيات نعرفها في القصة

حسنا بدأت قصتي قبل عشرة سنوات اي عندما كان عمري 21 سنة فأنا في ذالك الوقت كانت لدي معلومات كافية عن الجنس آخذتها من زملائي في الدراسة وبعد ان انقطعت عن الدراسة كان حياتي تدور حول الأرض ورعي الغنم فقط ولم اتخيل ان اعاشر من عاشرت او ان أصبح ناكح كل هذه النسوان، حسنا قبل عشرة سنوات كنت اعيش حياة طبيعة للغاية كما قلت ترتبط حول مساعدة اهلي في الأرض ورعي الغنم وكنت في يوم من الايام برعى الغنم عادي قريب من الجبل وزي العادة سبت الغنم ترعى ورحت تحت شجرة واتمديت تحتيها بفكر في مستقبلي وانا كده وبحكم ان الجبل مكنش بعيد عن الاراضي الفلاحية شفت ست ومعها راجل دخلو عشة في أرض جوز خالتي الحقيقة في الأول مكنتش مهمتم بس بعدين كده جالي شعور مش عارف اوصفو ازاي وقررت أروح اشوف مين دول وبيعملو ايه فإطمنت ان الغنم ترعى عادي وروحت جري لحد العشة دي وقربت بدون مأعمل اي صوت وكنت بسمع صوت رزع جوة ووحوحة حاولت ابص من برة بس مشفتش حاجة فقلت ايه بقى حيحصل ايه لو دخلت عليهم مأنا بردو راجل ورحت فاتح الباب على طول بعد متأكدت من الصوت انهم بينيكو بعض جوة وأول مفتحت الباب مكنتش عارف مين دول كان في ست عريانة ملط قاعدة فوق راجل ومديتني ضهرها ولكن الصدمة لما بصتلي الست دي و الصدمة الأكبر لما شفت مين الراجل الي تحتيها فعلا أنا مكنتش عارف أقول اي كلمة او أعمل اي حركة دي بتبقى خالتي منيرة قاعدة على زب أبي عوض بجد كانت صدمة ليا وليهم كمان، رحت أنا بكل هدوء قلت آسف وسكرت باب العشة ورجعت جري على الغنم وهما عمال ينادو بس أنا تجاهلتهم خالص ومهما لبسو هدومهم وخرجو ملقونيش هناك كنت فعلا مصدوم ابويا بيخون امي مع اختها طب انا اعمل ايه في الموقف ده اخبر امي أخبر جدي وجدتي اسكت اعمل ايه ابتزهم مش عارف الحقيقة قعدت طول اليوم بفكر لكن قررت اني مش هقول اي حاجة لاي حد هما كبار ويعرفو بيعملو ايه بس أنا ححاول استغل الموقف واطلب من ابويا مقابل سكوتي حجات تريحني في المستقبل زي عدم العمل في الأرض يوميا وعدم رعي الاغنام وحجات كده. المهم بدأت الدنيا تضلم فرحت سقت الغنم وعدت الى البيت دخلت غسلت حالي وروحت كده اتعشى وكنا كلنا هناك وابوي كمان هناك بس ايه اول مدخلت انا لونو اتخطف وكان مش قادر حتى ياكل لكن اتعمد اني مبصلوش اتعشيت كده وبعدين رحت غرفتي عشان أنام وفجأة وزي العادة الباب يفتح بالقوة وتدخل اختي الكبيرة

فيحاء: **** هتنام من دلوقتي يا دكر الوحيد في العيلة ههههههه

أنا: بلاش غلازة بقى ،عايزة ايه انجزي بقى عايز أنام

فيحاء: نوم ايه من دلوقتي لسة بكير اوي

أنا: انت تجننتي اطلعي د أنا تعبان وعايز أنام

فيحاء: بس يا فوفو افندي واللهي العضيم لسى بدري ع...

أنا: انت مالك انت عايزة ايه دلوقتي

فيحاء: مش عايزة حاجة ،بس زهقت برى وعايزة اقعد معاك شوية

أنا: متروحي تتفرجي على التلفزيون او تعملي اي حاجة بقى

فيحاء: اهم اهلك بيحضرو تفهات ومش عارفة اعمل اي حاجة

أنا: اخخ منك يا بت بقلك ايه تعالي بس اسكتي خالص عايز أنام

فيحاء: ماشي ماشي ماشي ،،اوعى كده عشان اقعد هههههه

أنا: تعالي هنا يا مجنونة.

ورحت ماسكها من وسطيها وسحبتها امامي وغطيتها معيا بلحاف وحضنتها وهي في حضني ومدياني بضهرها وكنت مغمص عيني أحاول أنام،، قعدنا شوية كده وراحت اتكلمت

فيحاء: هاا بقى احكيلي عملت ايه اليوم

أنا: يعني كده بتسكتي مش قلتلك تسكتي عايز أنام

فيحاء: يووووه على النكد ان كان كده كنت سهرت مع اهلك عالاقل يتكلمو معيا

أنا: ههههه بنت يا مجنونة،،هأعمل ايه مهو زي كل يوم

فيحاء: طيب مالك مش على بعضك بقى زي العادة

أنا: لا مفيش تعبان بس

فيحاء: يا واد عيب عليك يا واد

أنا: عيب!!! ليه أنا عملت ايه

فيحاء: يا ابني انت بقيت راجل دلوقتي عيب عليك كده

أنا: ههههه ايه عيب اني بقيت راجل

فيحاء: ايوة عيب انك بقيت راجل ولسة مش ناوي تتجوز ،متشوفلك فرخة كده يا عم ****

أنا: اديني مش لاقي اهو اعمل ايه بقى ههههه،، لتكوني لقيتيلي فرخة

فيحاء: يا ابني الفراخ موجودة انت بس اختار ولو احترت اختار انا مكانك

أنا: طيب بس عايزها بمواصفات معينة

فيحاء: كل الموصفات موجودة قلي بس

أنا: طيب اولا تكون جميلة زيك

فيحاء: هههههه موجود يا صايع

أنا: حنينة زيك

فيحاء: موجود

أنا: جسمها حلو زيك

فيحاء: موجود

أنا: والاهم مجنونة زيك

فيحاء: لا بقى هنا نحن اسفين ملقيناش الميزة دي ههههههه

أنا: يبقى مش عايز اي فراخ والا اقلك دانا الغلطان

فيحاء: ليه أنت الغلطان

أنا: عشان بقول لشخص مش قادر يلاقي فرخ لحالو عشان يبحثلي عن فرخة

فيحاء: أنا وللاسف يلاقوني مش الاقيهم واديهم عميان مش شايفين

أنا: و**** محدش خسر زيهم اهو بخبرك، بقلك ايه سيبك منهم اكبر انا واتجوزك هههههه

فيحاء: لو كان وارد كنت تجوزتك من زمان حتى غصب عنك

أنا: الحمدلله انه مكنش وارد هههه.. دلوقتي بقى بجد سيبيني أنام

فيحاء: ماشي يا واطي تصبح على خير

أنا: وانت من أهل الخير.

غمضت عيني عشان أنام وفجأة شفت منضر خالتي وابويا وهنا بقى راح عليا النوم وروحت افكر تاني هأعمل ايه وفكرت اخبر اختي

أنا: بقلك ايه يا مجنونة

فيحاء: ايه

أنا: لو قلتلك سر توعديني يموت هنا

فيحاء: ده كلام ،،طبعا

أنا: والا أقلك بلاش بلاش

فيحاء: اتكلم بقى يا واد في ايه

أنا: لا بجد بلاش بقى مفيش اي حاجة

فيحاء: ولاا،،اوعى تكون عملت مصيبة كده والا كده

أنا: مصببة ايه انت كمان ، طبعا لا بس في صديق حكالي سر كده وكان عايز مني نصيحة بس

فيحاء: انت متأكد ان دي هي الحكاية

أنا: طبعا متأكد

فيحاء: ماشي يا ولاا

أنا: بقلك ايه طب انا هسألك سؤال برى الموضوع خالص بقى

فيحاء: طيب اسأل

أنا: افرضي بقى ان احنا واخواتك كلنا متجوزين ماشي

فيحاء: ماشي

أنا: طيب وفرضي كمان انو لا سمح **** مسكتي جوزك بيخونك مع عفاف حتعملي ايه

فيحاء: **** ايه الي انت بتفكر فيه ده

أنا : جاوبيني بس

فيحاء: مش عارفة ،،ممكن اول حاجة اعملها أطلب الطلاق الاول وحقاطع اختي كمان وممكن كثير اشتيكها

أنا: بس انت كده حتفضحي اختك وجوزك غطاك وستر

فيحاء: افضح ايه يا عم مدام هما وصلو عملو الي عملوه يتحملو مسؤوليتهم أنا مأضنش اني اقدر اعيش مع راجل بيخوني مع اختي

أنا: ممممم ماشي

فيحاء: هههههه انما ايه صديقك ده قمة في الرذالة

أنا: اخرسي بقى سيب مشاكل الناس للناس ومشكلنا لنفسنا و قومي بقى اطلعي عايز انام

فيحاء: يعم متنام أنا لما انعس اروح لغرفتي

أنا: ماشي بجد دلوقتي تصبحي على خير

فيحاء: وأنت من اهلو يا صايع.

حضتنها بقوة كده بهزار وغمضت عيني عشان انام وبنفس الوقت أفكر في موضوع بابا وقررت انو مستحيل احكي لحد عشان مش عايز ابي وامي ينفصلو وكمان اتسبب في مشكلة وطلاق خالتي وانا بحبها.

نمت بقى وتاني اليوم صحيت الصبح زي العادة بقى روحت غسلت وشي ودخلت المطبخ واجتمعت العيلة كلها وابويا معنا وايه راسو مكانش رافعو من على الطرابيزة بديتا ناكل كيده وقربنا نكمل رحت أنا تكلمت بقى

أنا: بقلك ايه يابا.

رفع راسو كده وكان حيفرقع من الخجل والتوتر وقال بصوت واطي جدا

بابا: ايه

أنا: اليوم حاسس اني مش على بعضي خالص وجوفي بتوجعني ممكن مروحش الأرض معاك

بابا: ماشي

فيحاء: اسم **** عليك يا حبيبي مالك في ايه

أنا: لا مفيش يا فوفا حاسس بشوية وجع بس بعدين تعمللي شوية حشائش اشربهم وارجع زي الفل

فيحاء: من عينيا يا فارس دانا أقوم اعملهملك دلوقتي يا واد

أمي: اقعدي مكانك بقى مهو قلك بعدين بلاش علازة..يا حبيبي البنت دي بتحسسني أن هي الي مخلفة الواد مش أنا

فيحاء: **** ماهو اخويا بردو يا ماما ومن حقي اقلق على اخويا

أمي: اللله..هو اخوكي بس مش ابني أنا جايبها من السوق يعني

أنا: سيبي البت يا ماما ماه...

أمي: اخرس أنت جاتك نيلة على لونك وحتناقشني كمان لا حلو.

سكت أنا ونزلت دماغي وراحو كل خواتي يضحكو وبابا لدلوقتي مرفعش عينو من على الطرابيزة رحت أنا ضارب هدى عالخفيف واقلها

أنا: بتضحكي على ايه يا بقرة

هدى:يوووه متشوف ابنك يابا عمال يتريق عليا.

كان بابا ساكت ومقلش ولى كلمة

أمي: سيب اختك يا حمار دي بطنك بتوجعك وعامل كده

أنا: و**** بتوجع ياما

أمي: بس بس اخرس بقى بقلك ايه أنا حروح مع ابوك الأرض اليوم وانت يا فيحاء مع اخواتك تأكلو الغنم والبهايم في معادهم اوعى تنسي

فيحاء: من عينيا ياما.

كملنا فطرنا وراح بابا مع ماما الأرض وأنا دخلت غرفتي نمت شوية وثواني لقيت فيحاء بتدخل زي عادتها

فيحاء: لسى بطنك بتوجعك يا ذكر العيلة

أنا: أنا حهدلك بقك في يوم على الكلمة دي ههههه

فيحاء: اوك نستنى اليوم ده مع بعض قلي بقى ايه اخبارك

أنا: أنا زي الفل بمثل بقى على ابوكي مش عايز اروح اشتغل تعبت

فيحاء: يخربيتك يا واد دا لو عرف هيقطعك

أنا: ايوة يعني انت حتقوليلو

فيحاء: أكيد بتهزر ،بس حرام عليك تتعب امنا كده

أنا: يلى بس هما يومين ثلاثة وحروح اشتغل

فيحاء: يومين ايه وثلاثة ايه لا لا لا بكرة تروح تشتغل لابوك يقتلك

أنا: انت خليكي برى الموضوع وملكيش دعوة واوعى تقولي لاخواتك ... على فكرة هما فين

فيحاء: راحو بيت فتحي ،، بس أنا خايفة عليك من ابوك يا ولا

أنا: ولا تخافي ولاحاجة مش حيحصل حاجة اطمني يلا بقى روحي روقي البيت وتعالي نقعد نحكي شوية.

خرجت بقى فيحاء تروق البيت وأنا قاعد أفكر حعمل ايه حعمل ايه بعد تفكير لمدة ساعة تقريبا اجتني فكرة فقلت أنا لازم اروح لبيت خالتي بقى اشوف هي حتتصرف معيا ازاي وحتعمل ايه لبست هدومي خرجت بعد ماديت بوسة لفيحاء وهي عمالة تترجاني مروحش لمكان مسافة ساعة الا ربع تقريبا وأنا بمشي لحد موصلت لبيت خالتي دقيت الباب بقى تقريبا 5 دقايق لحد مفتحتلي رباب الباب وكأنها استغربت لما شافتني وكان وشها أحمر وحرانة كأنها كانت تلعب رياضة او حاجة كده

امى والهاتف الجديد - حتي الجزء الثاني

0

 معلومه هامه القصه حقيقيه حتى الاسامى

انا لوكا اسم دلعى شاب 20 سنه وامى حسنة ست جميله جدا ومحترمه جدا جدا 48 سنه

فى يوم من الايام اشتغلت فى شغلانه حلوة وبقا معايا فلوس كتير بس بسافر كتير وبقعد بالاسبوع بره البيت وامى لوحدها مليش اخوات وابويا متوفى فقررت اجيب ل امى هديه وجبتلها موبايل علشان تبقا تكلمنى وانا فى الشغل فرحت بيه جدا وقعدت اعلمها عليه وازاى تتصل بيا لانها مكنتش تعرف حاجه فى الموابيلات خالص وكمان عملتها فيس وعلمتها ازاى تتصل بيا فديو ومعا الوقت اتعلمت ازاى تتصل بيا وتفتح عليا وكدا

وكان الموبايل مهم جدا عندها لانو ديما موصلها بيا وكمان مثليها فى وحدتها ونزلتلها العاب كتير عليه

وبقت تشير بوستات على الفيس وقريبنا يعلقولها وكدا

المهم فى يوم اجازة بقلب فى التلفون عادى لقيتها مصورة صور كتير اوى بيه السراميك والارض والسقف ووشها وصور كتير قعدت اقلب وامسح الصور الى ملهاش لازمه والبايظه وفضلت اظبطلها فى الموبايل لحد ما اتصدمت .بفتح المتصفح لقيتو متساب على جوجل والبحث مكتوب فيه صورة زبر كبير . ينهر اسود امى بتبحث عن الحجات دى ؟؟؟ دمى غلى وروحت ندهلها وقولتلها ايه دا يا ماما قالتلى و**** معرف انا كل مدوس على البتاع دا يطلعى الصور المقرفه دى . المهم سكت ومقتنعتش بكلامها بس فى نفس الوقت هيا لسه متعلمتش تبحث على جوجل لسه . طيب اعمل ايه قولت لازم اعرف . نزلت برنامج تجسس على التلفون بيقدر يخلينى افتح الكاميرا والكشاف واشوف من خلال الكاميرا مين فاتح التلفون عاوز اعرف مين مسك تلفون امى وبحث عن الحجات دى . وفعلا زى متوقعت ابن عمى هوا الى مسك تلفونها وبحث وشوفتو كذا مره من خلال البرنامج وهوا ماسك التلفون المهم عملتو ببصمت امى علشان محدش يفتحو تانى وعدت سنه او اكتر لحد منا قاعد زهقان مش لاقى حاجه اعملها وكنت كلمت امى وقفلنا ومش جايلى نوم فقولت افتح البرنامج كدا ولقيت الصدمه الكاميرا الاماميه جايبه وش امى وهيا باين عليها تعبير التعب والارهاق وعرقانه وبتعض فى شفايفها ومركزة فى حاجه فى التلفون وكل شويه تزيد فى تعبير وشها شهوة زى ميكون بتتحول وفجاه قفلت التلفون واللتصال اتقع . كملو معايا الاجزاء الى بعد كدا لو عجبكو الجزء اكتبولى فى التعلقات . وانتظرو الجزء التانى


وصولي لامي بسبب اختي الكبيره و ازاي جبت اختي التانيه معانا | السلسه الاولى | ـ حتى الجزء الثامن

0

#1

المقدمه​

معلش المقدمه هتكون طويله شويه بس عشان يبقا فيها كل التفاصيل

انا يوسف من احدي بيوت مدين السويس اعيش انا و امي و اخواتي الاتنين

امي(زينب ٤٥ سنه ١٦٨سنتي بتشتغل مديره في بنك )

اختي الكبيره (نهي ٢٥ سنه ١٧٠ سنتي مخطوبه و خريجه كليه حقوق بس مش بتشتغل )

اختي التانيه ( ليلي٢٣سنه ١٦٥ سنتي خريجه كليه اعلام بتشتغل في جريده لسا مبتدأ)

بابا بقا اتطلق هو و ماما و راح اتجوز واحده تانيه و سافروا و منعرفش عنه اي حاجه غير الفلوس ال بيبعتها لينا كل اول شهر و عنده اخين و اختين بس عايشين في اسكندريه تقريبا منقطعين عنهم مش بنشوفهم كتير

احنا زي ما قولت عايشين علي الفلوس ال بابا بيبعتها لينا كل اول شهر و عندنا قطعه ارض بيجلنا منها بردوا فلوس و عندنا عربيه جابتها عشان المظهر العام و يردوا عشان لو حصل حاجه تعرف تتحرك امي اشترتها من فلوسهاو كانت بتحوش من الفلوس التانيه

احنا ساكنين في بيت تالت أدوار كل دور شقتين احنا عايشين في الدور التاني و باقي الشقق فاضيه ليا انا و اخواتي عشان لما نيجي نتجوز في لكل واحد شقه هو حر يعمل فيها ال هو عايزو

المهم حياتنا عاديه جدا امي بتصحيني الصبح عشان انزل اروح المدرسه و بتصحي اخواتي و بيعملوا فطار و بنفطر و بعد كده بننزل انا و امي و اختي ليلي عشان كل واحد فينا يروح الشغل او المدرسه و بتفضل اختي نهي في البيت او بتنزل تجيب طلبات للبيت و بعد كده بنرجع كلنا بتكون نهي حضرت الغدا نتغدا و بعد كده يا بنخرج سوا يا بنقعد كل واحد في اوضته لحد ما ننام و نصحي نبدأ يوم جديد

الجزء الأول​

بيبدأ اليوم علي صوت امي بتصحيني و بتهزني جامد عشان افوق اروح المدرسه

امي : يصحا يا يوسف عشان تفطر تروح المدرسه

انا : يا ماما سبيني يا ماما عايز انام مش لازم اروح النهارده يعني

امي : ليه هو ال مش لازم قوم يا ولا متعصبنيش

انا : ييي حاضر قايم اهو الواحد ميعرفش ينام في البيت ده خالص

كل ده و انا نايم علي بطني و مستغطي و مكنتش شايفها جيت اقوم و بعدل نفسي و (انا بطبيعتي لما اجي انام بنام بالبوكسر بس )

بشيل الغطا من عليا و ببص لقيت امي بتبصلي و تضحك فا ببص علي مكان ما هي باصه لقيت زبري واقف زي الحديد و عامل خيمه و باين من البوكسر انا طبعا اتحرجت جامد و وشي جاب الوان فا ببصلها لقيتها لسا بتضحك و بصالي و بتقولي و ال*****و كبرت ياولا و سابتني و مشيت طلعت من الاوضه عشان تصحي اخواتي و تعمل الفطار

انا قومت وراها دخلت الحمام غسلت وشي و طلعت روحت الاوضه لبست تيشرت و بنطلون و طلعت من اوضتي ببص ملقتش حد من نهي وليلي صحي قمت دخلت علي امي المطبخ لقيتها لبسه جيبه رمادي لحد الركبه و ضيقه عليها اوي و مبينا طيزها كبيره بغباوه و قميص ابيض و جاكت فوقه و الاتنين أضيق من بعض و مبين بزازها و لا كانها لبسه حاجه و تشوفهم تحسهم بطيختين مدورين عايزين بتاكلوا اكل المهم و دار الحوار كا الاتي :

انا : ايه يا زينب في ايه زينب بتصحيني انا وتسبيهم هما نايمين يعني

امي : زينب ايه يا رمه ما تتكلم عدل ياولا بعدين انا دخلت صحتهم هما لسا نايمين

انا :و مألوا يعني لما اقولك يا زينب ونبي اخلي زوزو في الدنيا ياخواتي ايه العسل و القمر ال عايش معانا في البيت ده يا ناس

امي: بس يا بكاش بردوا هتروح من المدرسه متلفش و تدور كتير

انا :دايما قفشاني كده بس بردوا مزه

امي : امشي من هنا يا وسخ و روح صحي اخواتك امشي

انا :حاضر بس متزقيش بردوا بتبقي مزه و قمر حتا و انتي متعصبه و ديتها بوسه في خدها و طلعت اجري

دخلت علي اوضه ليلي عشان اصحيها ( ليلي دي انتي ال أكبر علي طول الوسطانيه يعني) ببص عليها لقيتها نايمه و لبسه هوت شورت مبين اكتر ما انه مداراي و تيشرت كات و بزازها شبه طالعه منه و كانت نايمه علي بطنها انا بصيت للموقف برقت دقيقتين تالته لحد ما استوعبت ببص لقيت زبري واقف هيخرم البنطلون و يطلع ينط عليها بس فوقت و ركزت كويس و افتكرت انها اختي و مينفعش اعمل حاجه زي كده قمت دخلت عليها و بدأت اصحيها

انا : انتي يا زفته انتي قومي مش ماما صحتك قومي يلا عشان تفطري و تروحي الشغل

ليلي: يا يوسف بس بقا يا يوسف سبني انام

انا : قومي بدل ما اقومك بطريقتي

ليلي : .........

انا : كده طيب

روحت جبت ازازه مايه ساقعه و روحت دلقتهاعليها وهي نايمه 😂

و اووووف يا جدعان علي المنظر المايه طبعا غرقت التيشرت و كل حاجه لقيت بزازها بانت و حلمتها بارزه من التيشرت و هي بزازها اصلن يعني ولا كبيره و لا صغيره بس ملينين اوي تحس انك طول الوقت عايز تمسكهم و تقعد ترضع فيهم بس متسبهمش تاني لكن طيزها كانت كبيره و مدوره و مشدوده لفوق كانت حاجه كده تخليك تتمنا انك تبقي الكرسي ال هي بتقعد عليه عشان تتبسط براحتك بيها

بعد ما دلقت الميه طبعا هي قامت بتزعقو تصوت من عشان الميه بصراحه كانت ساقعه تلج و انا طبعا مش محتاجه كلام طلعت اجري 😂

و روحت علي اوضه اختي نهي بقا عشان اصحيها و نهي بقا جسمها حاجه كده رانيا يوسف من الاخر الفرق بينهم نهي افتح بسيط و بزازها ملينين و كبار عنها روحت بقا اصحيها و لسا بقولها اصحي يلا يا نهي عشان تعملي الفطار مع ماما عشان ننزل و لقيت شبشب في وشي🩴:rolleyes:

انا وقفت مصدوم و روحت مزعق معاها و بصوت عالي و ماما جت عشان تشوف في ايه بقولها اني نهي جي اصحيها حدفت عليا الشبشب و انا معملتش حاجه و بعمل نفسي بعيط و كل ده حصل طبعا عشان و انا جي اصحيها قمت مسكت فرديت طيزها وضربتها عليها ضربة لسوعتها بجد قامت حدفت الشبشب عليا

المهم بعد ما امي خلاص قومت نهي و عملوا الفطار و فطرنا قمنا لبسنا و نزلت انا و امي و ليلي و نهي فضلت في البيت طبعا بقا انا بعمل نفسي بروح المدرسه بس بذوغ منها و اروح قعد مع زميلي علي القهوه اشرب كوبايه الشاي أو القهوه معاها السجاره ولا الشيشة بس مش طول الوقت و اخلص معاهم واخد بعدي و اروح مع معاد مرواح المدرسه جيت اليوم ده و عادي روحت المدرسه و زوغت منها بس ملقتش زميلي ال بعض معاه صحبي اسمه زياد طول الوقت بنبقا مع بعض لما روحت ملقتوش قعدت شويه و بعدها اخدت بعدي و قولت اروح و اقولهم طلعت بدري روحت البيت و دخلت ملقتش نهي قولت يبقا نزلت عشان تجيب حاجات للبيت فدخلت خدت دش و طلعت دخلت اوضتي و قولت انام لحد ما حد يجي نمت و صحيت علي صوت الباب بتاع الشقه بيتفتح قولت يبقا نهي رجعت فا فضلت مكمل نوم بس في نفس الوقت صاحي حاسس ال بره شويه و سمعت صوت باب الحمام بيتفتح و بعدها بشويه مش كتير بس بردوا مش قليل سمعت صوت اااااااااااااه جامد فا انا طبعا خوفت قولت ليكون نهي اتزحلقت ولا حصلها حاجه روحت جري علي الحمام و هنا كانت صدمت عمري ..........اشوفكوا الجزء الجي

.

قصة يوسف وامة حياة كاملة

0

 يوسف وامة حياة كاملة السلسلة الاولي

أبطال القصة , أنا اسمي يوسف العمر 21 سنة طالب بسنة 3 فنون جميلة إختصاص رسم على الخزف طولي 182 صم رياضي نوعا ما رشيق يقال عني كذلك أني وسيم .. تفكيري بسيط وانطوائي لدرجة كبيرة ليس لي أصدقاء أبدا الشخص الوحيد الموجود بحياتي هي أمي بطلة القصة الثانية اسمها حياة عمرها الآن 40 سنة , نعم فأمي تزوجت بسن 18 سنة وأنجبتني وعمرها 19 سنة وتوفي والدي زوجها وإبن عمها وأنا جنين ببطنها لذلك سميت على إسمه ...

هي تشبه لحد بعيد الفنانة المصرية نبيلة عبيد خاصة في شبابها فصورها وهي صغيرة لا يمكن تميزها عنها سواء في الجسم او الوجه مع ان الزمن لم يستهلك منهما كثيرا فهي بقيت محافظة على جمالها ونظارتها رغم حزنها الدائم

زواج أمي المبكر وترملها المبكر وإنقطاعها عن التعليم ووأد أحلامها كلها دفعة واحدة خلق لديها نوعا من الحقد على الظروف يلازمها دوما جعلها تتفاني في تربيتي خلال الجزأ الأول من حياتي التي عشتها في إحدى الولايات الداخلية بتونس حتى نجاحي بالباكالوريا الذي تزامن مع وفات جدي لأبي أين إتخذت أمي قرارا مصيريا ببيع جميع ممتلكاتنا و التنقل للعيش بالعاصمة.

لم تغيّر النقلة من الريف إلى المدينة في طباعي بل زادتني انغلاقا حيث أحسست بالنقص أمام أترابي أبناء المدن في كل شيء فخيّرت الابتعاد عن الناس واقتصرت حياتي لمدة 3 سنوات على الجامعة و البيت وصالة رياضة صغيرة قريبة من شقتنا

أما أمي فقد وجدت في عدم معرفة الناس لها فرصة لإطلاق عنان خيالها للكذب وتأليف قصص عن حياتها.. كنت أجد لها ألف عذر فقد قررّت أن تعيش أحلام صغرها ولو كذبا في مخيلة الناس فأقنعت الجميع من البقال إلى جاراتها في العمارة الفخمة التي سكنا فيها أنها كانت تعيش بالخارج مع عائلتها وأنها جابت كل دول العالم بحكم وظيفتها بوزارة الخارجية وبحكم كون زوجها المتوفى كان إطار ساميا بالوزارة ويعمل بالسلك الدبلوماسي وأنها بعد وفاته قررت العودة للإستقرار بالوطن من اجل مصلحة إبنها ... كانت أسعد لحظات حياتي وهي تصف لجارتها في الزيارات النادرة لشقتنا جمال لندن وباريس وكانت تصف الشوارع والأنهج والمتاحف و المحلاّت بكل مدن العالم بدقة جعلتني أنا إبنها أحيانا أصدّق أنها فعلا زارتها ... ساعدت ثقافة أمي الواسعة وحبها لمطالعة مجلات اللباس و الموضة على إتقان لعبتها دون الوقوع في أي موقف محرج كما أن إدمانها على التلفزيون والمسلسلات أكسبها معرفة واسعة بكل دول العالم فمثلا إكتشف أنها إذا تابعت مسلسلا وكانت اللقطة ان البطلة تدخل نزلا معينا فهي تحفظ تفاصيل النزل وإسمه والشارع المؤدي إليه وما أمامه وما خلفه بدقة غريبة

إضافة إلى إدمانها المسلسلات فقد كانت تدمن المسابقات التلفزية فكانت تشارك باي مسابقة فيها ربح من "من سيربح المليون " الى " الحلم" الى " إربح سيّارة " فهي لم تترك أية مسابقة إلا وأرسلت اليها وشاركت وإتصلت ولكن عبثا لم يسعفها الحظ ولا مرّة ومن هنا تبدأ أحداث قصتنا من إدمان أمي للمسابقات

ففي أواخر فصل الربيع الفارط كنت كالعادة بغرفتي أقوم باحد الأعمال المتعلّقة بالدراسة دخلت عليا أمي الغرفة تمسك هاتفها وتضحك حتى اغرورقت عيناها بالدموع

مالك ما تضحكيني معاكي ؟؟

" بصعوبة" حزّر مين كلمني دلوقتي ؟؟

مش ممكن تكون وزارة الخارجية ؟؟؟

هه يخرب بيتك لا لا ما أنا ستقلت خلاص هههه

ههه طيب مين ؟؟؟ قولي ؟؟؟؟

التلفزيون ؟؟؟

حتشتغلي مذيعة ؟؟؟

يخرب بيت عباوتك انا انفع مذيعة ؟؟

أه وهما حيلاقو زيك فين ؟؟

تسلملي ؟؟ بس بجد التلفزيون كلمني ؟؟

خير ؟؟؟ قولي بقا

أصلي كنت مشاركة في مسابقة وكسبت

لا قولي كلام غير دا ؟؟ كسبتي ؟؟ مبروك ؟؟؟ دي تستاهل حفلة وأخيرا ؟؟

لا حفلة ولا مبروك ولا نيلة ؟؟

وجلست أمي بجانبي تشرح لي أن التلفزيون منذ مدة أعلن عن مسابقة للأزواج الجائزة فيها إقامة لمدة أسبوع في احد النزل الفخمة جدّا وبعض الجوائز الأخرى كوصلات شراء من محلات ملابس معروفة إلخ ... ومن دون المسابقات التي شاركت فيها لا تكسب إلا الشيء الوحيد الذي لا يمكنها الحصول عليه فهي أرملة كما أنها لما قامت بتعمير قصاصة المشاركة وضعت إسم زوجها وعملها الوهمي بوزارة الخارجية ... خلاصة الكلام أنها قامت بتعمير القصاصة بالشخصية المزيفة التي تقمصتها ومن هنا إنقطع سبيل الرجاء أن تحصل على جائزتها وخرجت لتعد طعام العشاء

صراحة رق قلبي لها وخفت أن تعاودها حالة الإكتئاب التي كنا نعيشها في الريف فالحق يقال أنها أصبحت مرحة جدا منذ إنتقالنا هنا وهو ما كان يسعدني أنا كذلك

لحقتها إلى المطبخ أملا في تسليتها و إخراجها من الإحباط الذي سببه صد الحظ لها

بتطبخي ايه يا قمر ؟؟

سد الحنك ؟؟ يا ابو حنك ؟؟

ليه بس ؟؟ تعرفي كلو منك إنت ؟؟ تعرفي لو شاركتي في مسابقة طبخ تطلعي البيريمو بلا منافسة ؟؟

ايوة ما أنا الشغالة بتاعت حضرتك ؟؟

" قمت حاضنها " شغالة مين دا إنتي ملكة الملوك " وبوستها على خدها "

يا إختي عليك وعلى حنيتك ؟؟ يا بخت الي حتتجوزك ؟؟

أنا مش حتجوز؟؟ حد يلاقي زيك وفي حلاوتك وحنيتك و تعرف تطبخ زيك وتهتم بيه ويروح يتهبب يجيب وحدة غريبة ؟؟

هههه داه أنا أمك يا أهبل

من هنا لمعت في رأسي فكرة ولو إني نادرا ما أفكّر او أقترح اي شيء, لكن قلت اقترحها إن لم تعجبها فالمؤكد أنها ستضحكها

بقولك ايه يا ماما ؟؟ هو إنت إسمك إيه بالكامل ؟؟؟

استعبط عليا هو انا ناقصاك

لا قولي بس اسمك ايه بالكامل الي مكتوب في البطاقة

حياة كذا حرم يوسف كذا ؟؟ ليه السؤال السخيف داه ؟؟

وانا إسمي إيه ؟؟

انت حتجنني ؟؟ لا فاكر اسم امك ولا اسمك ؟؟ انت بتبرشم يا ولى ؟؟

هههههه لا لا بس قولي

يوسف كذا ؟؟ لما نشوف آخرتها معاك

يعني تخيلي لو إتصلنا بالتلفزيون ووريناهم البطاقات مش حكون انا ساعتها زوجك ؟؟؟ وممكن نروح ونستلم الجايزة ؟؟

يا سلام ؟؟ يعني لما حيشوفونا مش حيعرفو إنك أبني ؟؟

وحيعرفو منين ؟؟ كل الي ليهم الورق ؟؟ وهما مش طالبين شهادة ميلاد اوحاجة ز دي وانتع البطاقة حرم يوسف يعني مراتي وممكن تعدي عليهم ؟؟ ولو على فرق السن أولا انت مش باين عليكي خالص وثانيا في ستات كثير بيتزوجو شباب اصغر منهم

روح إلعب بعيد أنت عاوز تسجنا

إحنا خسرانين إيه ؟؟ نكلم التلفزيون ونشوف لو كشفو الحكاية أهو إحنا حاولنا

لا لا دي حاجة تخوّف

وأمضينا طوال فترة العشاء وجزأ كبيرا من الليل في هذا النقاش ؟؟ فأمي كان تخاف جدا من أي شيء غير قانوني ؟؟ فأحيانا تغيّر الطريق لان فيه شرطة لا لشيء لكي لا يروها ولكن أمامي إلحاحي وأمام شوقها للكسب و الفوز إقتنعت و بالفعل اتصلنا بالتلفزيون و أعلمونا أن المندوب سيزورنا بعد غد لتعمير الاوراق وتحديد الموعد المناسب للسفر .. مر اليوم التالي عاديا لكنه ثقيل كان إضطراب حياة (فقد إتفقنا أن نعود أنفسنا على مناداة بعضنا بالأسماء المجرّدة كي لا يكشف امرنا بزلة لسان) لا يمكن تجاهله وكنت اشجعها بأننا سننجح

دق جرس الباب .. و تسارعت دقات قلبنا معه ... مندوب المسابقة في موعدة بالتمام ... فتحت أمي الباب ... ومر الموضوع بسلاسة وبساطة مجرّد تعمير بضعة وثائق وإمضاء ورقة وإنتهى الامر عاديا بسيطا لا يشوبه شائبة الا نظرة اشمئزاز من مساعدة المندوب والاكيد انها تفكر أني تزوجت هذه السيدة من أجل مالها وخرج المندوب بعد ان إتفقنا ان السفر بعد يومين واعلمانا ان لا نحظر شيئا معنا فكل مستلزماتنا من لبس وغيره هدية من البرنامج ... مع إغلاق الباب ورائه انطلقنا في الإحتفال انا وحياة و الصراخ والرقص والقفز كالأطفال ... قلبي كان يقفز فرحا لفرحها وكذلك هذه أول مرة في حياتي سأدخل نزل وقد سمعت عنه الكثير ... مر اليومان ببطئ شديد كنا نقاتل الوقت أن يمضي عبثا ... إتفقت أنا وحياة أن يترك كل منا الآخر على حريته هي تتمتع بصالون التجميل والساونا والمسا جوانا العب الألعاب المائية و المسابح ... بصراحة هذه فكرتنا عن العطلة فنحن لا نعرف نزلا ولا دخلناها قبلا ... جائت سيارة ليموزين وقفت أما البيت ركبت أمي بشموخ و السائق يفتح لها الباب فرصة لتثيت صحة كلامها لجارتنا اللواتي وقفن في الشرفات يراقبن الأمر ... الآن اليقين انها كانت تعمل في الخارجية بل وكانت من إطارتها العليا ركبت بجانبها وقد تقمصت امي الشخصية كنت انظر إليها و عقلي يقول " حقا انها كانت تستحق حياة أفظل " مر الطريق سريعا وانا أراوح التفكير بين فكرتين اولهما " ماذا لو عاشت امي حياتها التي كانت تتمنى" وثانيتهما " ماذا سأفعل في أسبوع الأحلام هاذا" دخلنا النزل وانا مشدوه من فخامته وحياة تحاول تنبيهي الا افضحها و أفضح نفسي بانها أول مرّة .

دقائق قليلة مرّة وجاء عون الإستقبال لتعمير الاوراق .. إضطربت حياة لكن الرجل لم يكلف نفسه عناء النظر في بطاقات الهوية ولا في وجوهنا تسلّم الأوراق من السائق وودعنا الاثنان معا بابتسامة عريضة... رأيت البهجة ترقص في عيني امي وخطفت عيناي صورة الفتاة التي توجهت نحونا مرحبة بشوشة تدعونا ان نتبعها بلباقة ... بشاشة ولباقة حاولت عبثا أن أركز ان اجعلهما يدفاعني تركيزي عن لباسها القصير فخضيها البيض تحت الميني جيب الذي لا يستر شيئا ... تغير تفكيري الآن هذا أسبوع المتعة فعلا كانت تمشي وانا أفحص مؤخرتها الصغيرة مع كل اهتزازة تهتزها يهتز قلبي ومشاعري مع كل خطوة تخطوها ... أفقت على لكزة من مرفق حياة تنبهني فيها مكشّرة ... وصلنا اما باب الجناح المخصص لنا ... فتحت الفتاة الباب وطلبت منا الدخول مودعة إيانا بابتسامة غريبة وهي تنظرالينا و قالت " خوذو راحتكم كمان شوية حتيجي المسؤولة عنكم ترحّب بيكم "

دخلنا الجناح, حياة راحة تكتشف الغرفة والفرش والحمام وانا خرجت للشرفة هو ليس جناح بالمعنى هو جزأ صغير منفصل عن مبنى النزل وكأنه مخصص للعرسان كي لا يزعجهم أحد ... كنت سعيدا جدا الشرفة تطل على المسبح والبحر والحديقة الشاسعة والأشجار منظر من الجنة خاصة مع الحوريات الاّتي يحمّرن جلودهن تحت أشعة شمس العصر الدافئة ... سرحت مع هذا المشهد لا أدري لكم من الوقت ... خيالي عجز يوما ان يأتيني بمثل هذه الصور ... أفقت من تخيلاتي على صوت امي تنادي

يوسف تعالى شوف المصيبة

" دخلت مسرعا " فيه إيه ؟؟؟

شوف وقلي رايك إيه في الوحلة دي ؟؟

في إيه الجناح فخم ونظيف وواسع ؟؟

تعالى في سرير واحد بس ؟؟ والدش و البانيو مفتوحين ؟؟ مافيش غير الحمام بيتقفل ؟؟؟

مازلت لم استوعب سبب فزع حياة حتى سمعنا طرقا على الباب ... ودون انتظار الإذن فتح الباب ودخلت إمرأة تقريبا في مثل سن أمي أنيقة تبدو عليها الصرامة والجدية ... نظرت لمدة في وجه حياة ثم فجأة إحتضنتها بقرحة عارمة قائلة " من أول ما قريت اسمك قلت انك هيا " كان إرتعاش ركب امي ومفاصلها يلحظه الأعمي ... وصوت خفقان قلبها يسمعه الاصم وخوفها يشمه المزكوم ... إنفلتت برفق من بين ذراعيها ونظرت إليها نظرة لا تفسر مزيج من الدهشة والرعب وكل مشاعر اهل الأرض فيها وقالت " عفوا ... إنت مين ؟؟" ردت المرأة بحنق فيه بعض العتاب " معقولة ؟؟ مش فاكراني ؟؟؟ انا نجيبة ؟؟؟ زملتك في الثانوية ؟؟؟؟ " قبل أن ترد حياة الفعل التفتت لي المرأة باستغراب وقالت " مين الشاب داه ؟؟؟ " جفاف حلقي غطى على عرقي ورعبي دون الحديث عن امي

وقلت في داخلي " خلاص رحنا في داهية " لقد كشف أمرنا ولا اعلم ما الأفضل السجن او الفضيحة او الهرب

اهم حاجه في المتعه المغامرة حتى الجزء السابع

0

 لقيت نفسي ببص ع كل واحده ف العيله عندنا بسبب الكسره اللي مرات خالي وصلتنى ليها وكنت بحاول فشلت ونجحت

بس شعارى اللي ماشى عليه اهم حاجه في المتعه المغامرة مش مهم انا نمت مع مين من محارمى المهم المتعه اللي حسيت بيها وانا بحاول

وصلت ليهم كلهم و نمت مع كل واحده فيهم وطلعت الشرموطه اللي جواها

الكاتب


القصه دى حقيقيه مع اختلاف فى الاسماء والاماكن القصه دى ما بين 2003 الي 2019 متسلسلة دى البدايه

بس اللي جاى احلي



انا عماد من الشرقيه بس شغال ف اسكندريه

مرات خالي سميره عندها دالوقتى 34 سنه أول واحده ف العيله اكراش عليها

قصتى بتبدأ مع مرات خالى كان عندها لسه 18 سنه يوم الصباحية بتاعتهم كان عندى 11 سنه

أول مره اشوفها بترنج ضيق كنت ع طول بشوفها لابس واسع علشان الموضه كانت واسعه واحنا ف أرياف بردو

جسمها كان رفيع بس بزانها بارزه ومدوره صغيرين طيزها سمبتيك جسم فرنساوى دلوقتي بعد حوالى 16 سنه بقي جسمها مظبوط البزاز كبرت والطياز كبرت أكتر

نرجع للموضوع

بعد 5 سنين خالي كان معاها امنيه 4سنين و ايمان سنه واحد وانا طبعا بروح هناك كتير عشان ساكنين فى نفس القريه

و سميره كان جسمها بيحلو أكتر وانا طول المده دى وانا بهيج عليها أكتر ومش عارف اعمل ليها حاجه عشان العيب والكلام دا

وفى الوقت دا خالي سافر الأردن كان عندى 16 سنه و كان عندى خالى التانى ساكن ف الاسكندريه عشان شغله كان عمل علميه وجدى وجدتى راحو زياره وانا المفروض اقعد مع مرات خالي ف البيت عشان مينفعش تقعد لوحدها

الفرصه جات ليه اخيرا وابقي انا وهيا لوحدها بس هيا عمرها ما بصتلي بصه شرمطه ولا شوفت منها حاجه وحشه كانت ع طول محترمه معايا المهم ع الضهر كدا كانت بتغسل هدوم عندها ف الشقه ونزلت شقه جدى انا كنت قاعد فيها مستنى وقاعد أفكر أنام مع مرات خالي ازاى أيامها مكنتش اعرف حاجه اسمها محاارم انا كنت عاوز تمسكها عشان جسمها كان مثير جدااا

لقيتها داخله الشقه بعبايه بيتى لازقه علي جسمها مبلوله مياه كانت نازله تاخد هدوم من تحت علشان تغسلها انا شوفتها كدا اتجننت وكان نفسي أقوم اخدها حضنى وابوسها وارضع من بزازها بس كنت خايف

خدت الهدوم اللي كانت نازله تاخدها وانا عامل أبص ع جسمها وهيا طالعه من الشقه قفلت الباب وانا قاعد لسه أفكر فيها وفى جسمها

قولت بينى وبين نفسي انا هقوم اطلع ليها فوق واطلب منها انى أنام معاها

كنت خايف وانا طالع كل ما اطلع درجه من السلم أنزل درجتين من الخوف طلعت لقيت الباب مفتوح دخلت لقيتها لسه العبايه المبلوله أول حاجه عينى جت عليها صدرها كان باين حته شوفت كدا زوبرى وقف ع طول

سميره / عاوز حاجه يا عادل ؟

انا / ايوه عاوز حاجه بس الموضوع دا يبقي سر بينى وبينك

سميره/ بتعجب موضوع ايه !!!

انا ف اللحظه دى كنت عاوز أنزل تانى أهرب خوفت اقول لها حاجه بس اتجرأتانا عاوز أنام معاكى الدنيا وقفت للحظه وانا مستنى رد فعلها

سميره / انا مرات خالك مينفعش انت ازاى كدااا وازاى بتفكر كداا انت اكيد مجنون وطردتنى من الشقه وقفلت الباب وفضلت مستنيه لما انا مشيت ونزلت قفلت ورايا

في اللحظه دى كان نفسى الارض تنشق وتبلعنى لحد يعرف إللى حصل دا من أمى او مرات عمى عشان كانت قريبه مرات خالى وهيا اللي رشحتها لخالي كنت خايف من رد الفعل

روحت البيت لقيت مرات عمى نازله كان اسمها إلهام

انا/ رايحه فين

إلهام /عند مرات خالك

انا /ليه فيه حاجه انا لسه جاى من هناك عملت فيها عبيط

إلهام /معرفش بتكلمنى وبتعيط انت عملت حاجه

انا / لا روحت معاها فتحت الباب دخلت إلهام وقفات الباب ف وشى طبعا إلهام قالت للبيت عندنا وبقيت عال عليهم انى كنت عاوز ينام مرات خالي وقعدت فتره ف البيت مش يخرج بسبب الموضوع داا بس القعدة ف البيت زودت عندى شهوة المحاارم

بسبب جسم مرات عمى إلهام

وأمى امانى ام طيز ملين

واختى علياء قبل الجواز وبعد الجواز

ومرات عمى التانى بسمه

خالتى اللي عايشه ف اسكندريه

ولسه بفكر أنام مع مرات خالي سميره


شخصيات هتعرفوها فى المرات الجايه

الام و عيالها و ابوها

0

الجزء الاول:


(الجزء صغير ويعتبر مقدمه للقصه. اتمنى ان ينالوا اعجابكم)


فضل مركز مع جسم امال بنته وهي بتشيل الكوبايه المكسوره من على الارض. مقدرش يبعد عنيه عن الجسم اللي فاشخه من اكتر من خمسه وعشرين سنه. عينه مشبعتش ولا بتشبع من لحمها. من يوم ما كانت خمستاشر سنه لحد ما بقت دلوقتي اربيعين. زبري برغم سنه ده لسه بيعتبرها بتاعته ومش عايز يرتاح من سخونيته . انا خالد، عندي واحد وستين سنه وانا بكتب قصتي. بكتبها لاني كان لازم احكيها لكل واحد هيجان على اهله. انا متجوز امال بنتي من عشرين سنه. متجوزها ومخلف منها ولدين. اسف علشان بقول حقايق مفزعه زي دي. كريم و نادر ولادي من بنتي. عشرين سنه كامله خادعين جوزها انهم من صلبه. كريم عنده تسعتاشر سنه و نادر ستاشر سنه. احفادي واولادي من امال بنتي. اللي خلاني اكتب قصة حياتي هو اني اكتشفت ان رحلة جديده هتبتدي. ولادها خلاص اتجننوا على لحمها. هيجانهم الوسخ عليها فكرني بوساختي زمان معاها. جوز امال راجل اعمال ناجح. مش ثري يعني بس معيش بنتي كويس. وبيحبني زي ما اكون ابوه. ميعرفش اني ناكح مراته وابو عيالها. مواعيد سعيد جوز بنتي مش منتظمه. اوقات كتير بيفضل بره البيت بسبب شغله. والاوقات دي امال بتبقى ليا انا ومراتي انا. انا عايش معاهم بقالي خمس سنين بسبب سني وخوف امال عليا. خمس سنين كلها وساخه .


برغم سن امال دلوقتي ال اربعين بس جسمها ووشها كانها لسه تلاتين سنه. وروحها الحلوه ومياصتها وشرمطتها مصغرينها اكتر بعشر سنين كانها لسه نفس سنها لما لبني نزل فكسها لاول مره ورحمها اتعشر بحيواناتي المنويه. هحكيلكم قصتي وازاي حولتها لشرموطه عاشقة لاي زبر ....

مجــــرد صدفـــــة ـ ثلاثة أجزاء

0

 "مجرد صدفة"




الجزء الأول


لم تعد في حياة "هدى" أمور مزعجة أو مرهقة بعد أن تزوجت إبنتها الكبرى وتركت المنزل وحصل إبنها الأصغر على وظيفة جيدة تستحوذ على كل وقته، وبالطبع رحيل زوجها منذ عدة أعوام،


لم تكن تعمل لذا فكل وقتها تقضيه في شقتها وحدها في فراغ لا ينتهي ولا يقطعه سوا زيارة من إبنتها أو جلسة دردشة مع صديقتها القديمة "منال" أو صحبة الفتاة الثرثارة "حمدية" زوجة "عوض" بواب بنايتهم وأخذ مكان والده بعد كبر سنه ورجوعه لبلدته،


شقة هدى في الطابق الأول بعد الأرضي، لذا فهى أقرب شقة لحجرة حمدية وعوضن ولأن هدى سيدة طيبة ووحيدة فكانت ملاذ حمدية الدائم للهروب من خنقة وضيق حجرتها في بطن سلم البناية،


شابة ثرثارة لا تكف عن الحديث وسرد القصص والحكايات عن كل سكان البناية وسكان الشارع بأكمله،


تصاحب السيدة الوحيدة وتساعدها طوال الوقت ولا تكف عن الشكوى من عوض وغلظته معها وكثرة شجارهم خصوصًا بعد أن ضاقت حجرتهم بإزعاج أطفالهم الثلاثة،


يكاد لا يمر يوم ولا يعلو صوتهم ويسمعه الجميع وينتهي شجارهم بجلوس حمدية مع هدى تبكي وتشكو لها ومن حين لأخر ينتهى الخلاف بينهم بسفرها غاضبة لبلدهم وترك عوض بالأيام حتى يشتاق لها ولأولاده ويذهب ويصالحها ويعودون معه من جديد،


من النادر أن يحدث الشجار بينهم في وقت الصباح،


في الصباح الصغار في المدرسة والبناية شبه خالية ولا يوجد أي شكل من أشكال الإزعاج،


هدى كعادتها تستيقظ مع إبنها "نور" وبعد خروجه لعمله تأخذ حمامها وتجلس لوقت طويل مسترخية في بانيو الحمام،


صوت حمدية وعوض يرتفع معلنًا عن شجار جديد بينهم ويعقبه صوت طرقات على باب شقة هدى وتتوقع أنها لحمدية صعدت لتستنجد بها،


خرجت هدى من الحمام بهرولة بعد أن وضعت البرنص حول جسدها وفتحت لها الباب وتدخل حمدية وهى تبكي بعد أن ضربها عوض،


قبل أن تغلق هدى الباب كان عوض يعبره وهو يتوعد زوجته ويريد ضربها من جديد،


هدى تقف بينهم وتحاول فض الشجار ومنعه من ضربها وحمدية خلفها تحتمي بها بخوف وفزع،


غضب عوض عارم ويحاول الإمساك بزوجته وإبعاد هدى عن طريقه،


حمدية محكمة قبضتها على ذراع الست هدى وعوض يحاول جذبها بعنف وهدى بالوسط لا تقوى على غضبهم وفجأة بلا توقع تجذب حمدية البرنص من شدة خوفها وينفتح بشكل كامل من الأمام ويجد عوض نفسه أمام جسد هدى عاريًا وحمدية لا تدرك ما حدث الا بعد أن طاوعها البرنص بشكل أكبر وأصبح بيدها وصاحبة البيت تتعرى في لمح البصر،


شهقت هدى من المفاجأة الغير متوقعة وتجمدت من الصدمة لثوان قبل أن تفيق وتصيح فيهم بغضب وهى تنحنى وتمسك بالبرنص وتعيده حول جسدها،


عوض يرتبك ويدرك حجم الخطأ ويهرول للخارج ويتركهم بعد أن أغلق الباب خلفه، وحمدية تبكي وتستعطف هدى أن تسامحها،


- أنا في عرضك يا ست هدى تسامحينى و**** غصب عني انا اسفة حقك عليا


- عجبك يا حمدية اللي حصل ده.. ينفع قلة القيمة دي


- في عرضك يا ست ما تزعلي والنبي ما أقصد


رغم صعوبة ما حدث وعظمته، الا أن هدى تعرف أنها مجرد صدفة، لم يقصد أحدهم ما حدث، لكنه حدث،


أقل من دقيقة، لكن عوض خلالها إستطاع أن يراها عارية بالكامل،


هدى تهدئ نفسها بأنه شاب صغير غاضب في عمر إبنتها وحمدية لأكثر من ساعة تعتذر وتطلب منها السماح والمغفرة،


طيبة قلبها وتواضعها معهم من البداية هو من فتح الباب لتكون هى الوسيط بينهم في خلافاتهم والصلح بينهم، ولما لا وهى تجلس بالساعات وحيدة تشعر بالضجر والملل،


حمدية بعد هدوء عاصفة ما حدث تحكي لهدى بهمس أن سبب الشجار رغبة عوض الدائمة في معاشرتها وإستغلال خلو حجرتهم الضيقة من أولادهم،


تشكو لهدى مدى شهوته المتجددة كل يوم وهى تتعب من ذلك ولا تريد فعله مع كل صباح مثلما يريد،


أول مرة الحديث بينهم يأخذ ها المنحنى وتحكي لها عن مشاكل الفراش بينها وبين زوجها،


هدى مازالت نضرة تحتفظ بجمالها، أقل من الخمسين ببضعة أعوام ومازال جسدها بلونه الخمري ينعم بجماله ورونقه ويحتفظ بأنوثته بشكل كبير،


لها نهدان جميلان بارزان تشتهيهم الأفواه وأفخاذ مستديرة ناعمة ومؤخرة رجراجة ممتلئة بجمال وتهتز بكل سهولة مع حركتها معبرة عن شدة ليونتها،


حديث حمدية خصوصًا بعد ما حدث يوقظ مشاعر قد خمدت بداخل هدى منذ سنوات، منذ رحيل زوجها،


الشهوة لا تحتاج لكثير من المقدمات، تشتعل لأبسط الأشياء وكأنها سقطت فوق رأس صاحبها من السماء،


بلا وعي تجد نفسها تتذكر زوجها الراحلن لم يكن صاحب شهوة دائمة مثل عوض،

الواد و امه

0

القصه دي حقيقيه و حدثت بالفعل

في البدايه اعرفكم بيا انا واحد باعشق الجنس بكل شئ فيه و عارف ان كل شئ في الجنس له طعمه الحلو و الا ماكنش حد حب ممارسته و الي حصل ده شئ ممكن تتعجب له لكن حصل بالفعل من حوالي سنتين كنت معزوم علي فرح شعبي و في الفرح تعارفت علي ناس كتير ستات و رجاله و لاقيت ست كده مركزه معايا شويه و كل ما انظر اليها الاقيها تبتسم فتجاوبت معاها و بالطريقه طلعت كارت ليا و طبعا فيه تليفوني ووقعته علي الارض بالقرب منها و انا ماشي فلاقيتها بالراحه كده وطت و اخدته و خلص الفرح و روحنا و لاقيت تليفون بيرن عليا حوالي ٣ الفجر رديت لاقيت صوت واحده بتتكلم بصوت واطي و تسئلني انت نمت ؟ حسيت انها هي فقلت لا انا كنت مستنيكي فضحكت و قالت يعني القلوب عند بعضها المهم قالت لي هاكلمك بكره الضهر علشان اكون وحدي انا بس حبيت اقولك تصبح علي خير قفلنا و فعلا اتصلت في ميعادها عرفت انها مطلقه و عايشه مع ابنها الوحيد عنده ١٤ سنه و انهم مالهمش غير بعض و قريبين قوي من بعض و حسيت من كلامها عنه انه عيل توتي خالص المهم علاقتنا اتطورت لغاية و كانت المشكله نتقابل فين و ازاي و في مره قالت لي ان ابنها هايروح يبات عند ابوه النهارده و كان ابنها مش بيحب ابوه خالص و لا بيحب يروح عنده لارتباطه الشديد بأمه بس ابوه كان بيلح عليه و الولد وافق و اتفقنا نعمل ليله جامده فعلا روحت ليها لاقيتها لابسه قميص نوم تحفه و هي جسمها فرسه فيه و لون جسمها الخمري ده و تناسق جسمها كان روعه حضنتها في جمالها و بوستها بوسه كنت باكلها فيها و قعدنا كده وقت و احنا واقفين جنب الباب بعدها دخلنا لاقيتها مجهزه قاعده في غرفة النوم و حاطه فاكهه و انا كنت جايب معايا بيره و سجاير ملفوفه حشيش فتحت لكل واحد علبه بيره و ولعت سيجارة حشيش و قعدنا علي السرير نشرب و نبوس و نقفش حسيت انها محرومه دلع و شرمطه خلصنا السيجاره حسيت انها راحت مني خالص قمت منيمها علي السرير و قعدت ابوس فيها و نزلت ارضع في بزازها و احسس علي جسمها و هي الاه طالعه منها جامده قوي و بدات العب في كسها من فوق الاندر لاقيت الاندر غرقان عسل نزلت قلعته لها و بدات الحس فيها و هي بدأت تصرخ و بدأت انيكه بلسانه و هي بدأت تتكلم و تقول اح يا كسي يا ابن المتناكه هايجنني نيكه قطعه هايموت المتناك عليك قلت اولعها اكتر مديت ايدي جيبت موزه قشرتها و انا بالحس في كسها بدات العب بيها في كسها و ادخل الموزه في كسها و هي بتتلوي و تصرخ و تقولي بتعمل ايه يا مجنون كده هاموت في ايدك و بدأت تخربش فيا من جننانها و تمسك في السرير و تتلوي و تصرخ و تقولي هاموت هاموت قمت قايم مدخل بتاعي فيها مره واحده شهقت جامد و اتجننت اكتر و بقت تتلوي و تصرخ و انا ارزع فيها قامت مره واحده و زقتني نيمتني علي السرير و قعدت علي زبي و تطلع و تنزل و تصرخ و تقول اه و يا كسي يا ابن الجعانه هاتموت و تتناك و ترزع لغاية ما لاقيتها بتصرخ و بدأت تترعش و جسمها اتشنج امت منيمها و دخلت جامد فيها و قصدت اجيبهم معاها علشان يكيفوها اكتر لاقيتها بتقول ااااااااح نار بتطفي نار جيبناهم و نمت جنبها من التعب لاننها كنا في معركه مش نيكه بعدها قامت تدخل الحمام لاقيتها وقفت في الصاله و ندهت عليا خرجت لاقيتها بتقولي ان محمد ابنها كان هنا .. قلت ليها عرفتي منين قالت دي مفاتيحه علي الترابيزه دخلنا نجري نلبس هدومنا و لمينا الدنيا و قالت لي امش دلوقتي مشيت

هند زوجة أبي قصه من اربعة اجزاء

0

 الجزء الاول


اسمى يوسف عندى 22 سنه من القاهره طولى 178سم ووزنى حوالى 79كجم لون بشرتى قمحى وعينيا عسلى ولون شعرى اسود عايش انا و والدى (محمود 54 سنه صاحب شركه دعايه واعلان) لوحدنا بعد موت والدتى حياتنا كانت عاديه جدا لحد ما لاقيت والدى جى فى يوم وبيقولى انه هيتجوز من واحده يعرفها عشان لازم تكون فى البيت واحده ست تاخد بالها مننا وطبعا انا معترضتش ولا قولتله حاجه وفعلا بعد مرور حوالى شهر كان فرح والدى على (هند 38 سنه طولها وجسمها متوسط وبزازها متوسطه وطيزها كمان متوسطه لون بشرتها ابيض وعينيها خضرا وشعرها اسود) كانت هند جميله الى حد ما ومكدبش انها كانت عجبانى كا ست بس فى الاول وفى الاخر هى بقى مرات ابويا المهم بعد الفرح ما خلص ابويا خد هند وسافر قضى اسبوعين فى الغردقه ورجع وبقيت انا و والدى وهند مرات ابويا عايشين فى بيت واحد ورغم كده كان فى الاول دايما حاجز بينى وبين هند لحد ما عدا على جواز ابويا حوالى 4 سنين وكنت بلاحظ دايما فى الفتره الاخير تأخير ابويا المستمر فى شغله وبياته كتير بره البيت ودى ماكنتش عاده فى والدى بس كنت بعذره بسبب شغله لحد ما جينا فى يوم وكنت قاعد بتعشى انا وهند مرات ابويا وكان واضح عليها انها متضايقه اوى ولاقيتها مسكت التليفون وبتتصل بوالدى



هند بعصبيه:-انت مش المفروض تكون هنا من ساعه؟



هند:-يعنى ايه هتبات فى الشغل؟



هند:-ماشى يا محمود براحتك

غرابة الأمر ـ ثمانية أجزاء

0


(ملحوظة:- الكلام دا قبل التكنولوجيا و الفون، اقصي حاجه كانت حديثة هي التلفزيون و الفون الأرضي ، وكان الناس الغنية بس هما اللي بيجبوه، والراديو كان اللي حالتهم المادية كويسة اوي هما اللي بيجبه)

كنت انا في العشرين من عمري عايش مع جدي و جدتي، عشان امي و ابويا ماتو في حادثة قطر وانا عندي 10 سنين، كانو بيحبه يسافرو كتير وانا بسبب خوفي من القطر كنت مش بسافر معاهم،

(اعرفكم بنفسي انا سمير طبعآ اسم مناسب بالنسبة لجيلي، طولي 175 سم، قمحاوي البشرة زي والدي، شكلي مش وسيم بس مقبول، معاي ثانوية عامة)


(الجزء الاول) ​


صحيت الصبح الساعة 8 صبحت علي جدي اللي بيسمع ام كلثوم في الراديو كالعادة

انا:: صباح الخير يعم جابر،

جدي:: انت صحيت، ستك بتقولك افطر و جهز نفسك عشان تروح معاها زي كل اسبوع

(جدي جابر، 66 سنه، قمحاوي البشرة، جدي كان بيحب يكبر دماغة، ويحب يكون مبسوط كل الوقت، لدرجة باع حتة ارض مخصوص عشان يجيب راديو يسمع عليه اغاني برحته بدل ما يقعد علي القهوة)

انا:: مش رايح في حته، انا كرهت المشوار دا بقي

جدي:: كدا انا برائة، عشان لما ستك تزعق مليش دعوة بيك

انا:: راجل يا جدي

جدي:: بتقول ايه ياض انت؟!

انا:: بقول يلا نفطر يا جدي

بعد ما فطرت انا و جدي لاقيت ستي دخلة من باب البيت ومعاها طلابات من السوق

ستي:: انت لسه ما لبست ياود يا سمر يلا عشان نلحق ناجي قبل نص الليل

(ستي عفاف، 61 سنة، بيضة، مليانة سنه، شخصيتها قوية، مبتحبش حد يكسرلها كلمة، و رغم سنها إلا انها بتتمتع بصحة و قوة كأنها في الاربعين)

انا:: يا ستي انا مش بحب اسافر الأرياف وانتي عارفة، دانا مش بحب اسافر اساسآ، لولا كدا كنت زماني مع المراحيم، امي و ابويا

ستي:: قدرهم، ويلا اخلص مش كل اسبوع في الموال دا

قمت غصب عني لبست و جهزت نفسي، و ستي ادتني شنطة صغيرة فيها حاجات معرفش ايه هيا و بتنبه عليا مفتحهاش ابدآ، وبصراحة انا من اخر مرة فتحتها و لاقيت ريشة غراب سودة و اكياس فيها بخور وحاجات تاني، محبتش اكررها،

ركبنا القطر انا و ستي و بعد خمس ساعات نزلنا البلد اللي ستي ديمآ بتنزل فيها،

هي ارياف زرع و حمير و مواشي، و الكهربا مش واصلة البلد كلها، و البيوت بالطوب اللبني، و نادر ما تلاقي مسلح

كنا بنروح عند واحدة اكبر من ستي بحاجة بسيطة، اسمها ام فطين، بيتها دور واحد و صغير شوية، اول ما بدخل بيتها بدايق و بحس بخنقة،

و في علامات رسمها علي الخيط بالأحمر و الأسود، ستي كانت تخليني اقعد في الصالة و هي تدخل معاها الأوضة، باب الأوضة مخرم و مخلع، يعني لو وقفت عنده عشان اسمع هيشفوني، و من بعيد مش بعرف اسمعهم بيقوله ايه، بس اللي اعرفه ان ام فطين بتطلب منها متنساش الطلابات اللي قلتلها عليها قبل ما نمشي كل مرة ، بس المرادي مطلبتش منها حاجة خرجت انا و ستي بعد ساعتين من عند ام فاطين و دار بيني و بين ستي حوار

انا:: انتي بتصدقي في الدجل و الكلام الفاضي دا يا ستي

عفاف (ستي):: وانت ايه عرفك اني بعمل حاجه زي كدا؟

انا:: يا ستي انا مش صغير و فاهم كل حاجه، انا عايز اعرف انتي محتاجة ايه منهم اصلآ ؟!

ستي:: ملكش دعوة بالكلام دا،

انا:: طيب فهميني علي الأقل عايزة توصلي لأيه؟

ستي:: قولتك ملكش دعوه

انا:: خلاص يبقي مش جاي معاكي تاني

ستي:: يعني انت عايزني اسافر لوحدي؟

انا:: ماهو انا مش كل اسبوع اسافر معاكي وانا مش فاهم انتي بتعملي ايه ولا حتي هنخلص امتي احنا بقلنا سنة و نص علي الحل دا

ستي:: انا مش عايزة اقولك لمصلحتك، ومش عيزاك تتأذي،

انا:: اتأذي ايه، دول جماعة نصبين و دجالين، و ام فاطين دي انا شايفها عايشة الدور وانتي مصدقها

(وقبل ما اكمل الكلمة كنت هتكعبل ع وشي)

ستي:: اعتبر اللي حصلك من شوية دا تحذير عشان بتغلط في ام فطين،

انا:: ولا تحذير ولا حاجه انا بس ماختدش بالي من الحجر

ستي:: حجر! ... بوص وراك كدا و اتأكد ان كان في حجر

عيلة جاري ـ سبعة أجزاء

0

 الجزء الأول


كان ليا جار صنايعي ماليش علاقه بيه ساكن في البيت المجاور لينا و يفصل بينا ممر حوالي ٣ متر و غرفة نومي تطل علي هذا الممر و كان امامي مباشرة غرفة نوم اولاده و هما بنتين و ولد كلهم في المرحله الثانويه بس الولد هو الوسطاني و كانت عندهم تسريحه محطوطه جنب الشباك من شباكي اشوف منها الغرفه كلها و جزء كبير لو وقفت بزاويه في الشباك بتاعي من الصاله و كان شباكهم جنب التسريحه دي و دايما فاتحينه علي ان مافيش حد كاشفهم و كنت اشوف منها احيانا كتير البنات و هي بتغير هدومها او نايمين علي السرير و كان واضح انها غرفة البنات و شقتهم غرفتين و صاله يعني غرفه للاب و الام و غرفه للبنات و تقريبا الولد بينام في الصاله .. المهم في يوم لاقيت جاري ده بينادي عليا و انا داخل بيتي و دي اول مره اكلمه فيها لاقيته بيطلب مني اطلع معاه لانه مش بيعرف يقرأ و يكتب و عايزني اظبط له حاجات علي الدش و مش عايز عياله تعرفها شكيت و لكن اتكسفت و طلعت معاه مالاقيتش حد في الشقه و عرفت انه مركب القمر الاوروبي جايب رسيفر فاتح قنوات السكس و عايزني انزله له و اعرفه ازاي يدخل عليه و فين الافلام الي عليه و اجمعهم ورا بعض المهم عملت له الي هو عايزه و من كلامه عرفت انه راجل علق و كل همه مزاجه و خلاص المهم لاقيته عايز يصاحبني بقي و اخد تليفوني و كل يوم اجازته يتصل بيا و يصر اني اطلع اقعد معاه شويه و بدات اتكلم مع اولاده و مراته و ياخدو عليا كمان و في يوم صحيت من النوم متأخر كسلت اروح شغلي و جيت افتح شباك غرفتي و يادوب بافتح حته و عنيه جت في شباك جاري لاقيت التليفزيون شغال و فيه فيلم سكس استغربت ان الراجل ما راحش شغله فقلت في اجازه و بصيت كويس كده من غير ما افتح الشباك قوي لاقيت بنته الصغيره نايمه علي الارض علي ظهرها و حاطه مخده بين رجليها و رافعه رجليها زي الفيلم و كان واحد نايم فوقها و هي بتدعك نفسها بالمخده انا شوفت كده اتسمرت مكاني و حسيت زبري وقف زي الحديده و قعدت اتفرج عليها حوالي نص ساعه و بعدها قامت و غيرت المحطه علي النايل سات عرفت ان عياله عرفو قنوات السكس و بيتفرجو المهم بدأت اراقبهم من ورا الشباك كل يوم و في اوقات مختلفه و في يوم لاقيت برضه فيه فيلم شغال بس المره دي كان ابنهم بيتفرج معاه واحد صاحبه و بينيكو بعض انا لاقيت نفسي هجت عليهم قوي و فكرت اعمل ايه علشان انيكهم .. بقيت اراقبهم و كل ما الاقي حد بيعمل حاجه اصوره علي الموبايل و في يوم جاري طلب مني حاجه فقلت له ابعت حد ياخدها فبعت لي ابنه و انا اول ما شوفت الواد و كنت وحدي هجت عليه و لاقيت زبي وقف زي الحديده دخلته و قعدت ادردش معاه و قلت اخلص علي طول وريته فيديو ليه و هو بيمارس مع صاحبه هو اول ماشاف الفيديو اتخض و بقي مش عارف يقول ايه او يعمل ايه انا طمنته و قلت له سرك في بير و قعدت اطبطب عليه و احسس عليه و احضنه و هو مستسلم و خايف لغاية ما ضميته قوي و بوسته بوسه طويله و هو مستسلم ليا قمت مطلع زبري و خليته يمصه و يلعب فيه و هو بدأ يسخن معايا قلعته هدومه و نزلت علي جسمه ارضع بزازه و ابعبص خرم طيزه لاقيته مفتوح نكته و جيبتهم في طيزه و اتفقت معاه يجيلي تاني يوم الصبح نتكلم و فعلا تاني يوم جه و عرفت منه انه بيمارس مع صحابه من فتره و انه بينام في الصاله باليل و انه كتير بيبص علي ابوه و امه من خرم الباب بالليل و بيشوف ابوه و هو بينيك امه و حكي لي ان اخته الكبيره ماشيه مع واحد من الشارع و انا وريته فيديو لاخته الكبيره و هي بتغير هدومها في الغرفه و فيديو لاخته الصغيره و هي بتلعب في نفسها و عرف انا براقبهم منين و اخدت تليفونه و بقيت اكلمه كل يوم يجيلي انيكه و نتكلم فقلت له انا عايز انيك اخواته فلاقيته مافيش عنده مانع لان كمان علاقتي بيه اتطورت قوي و بقي يحكيلي كل حاجه و اي حاجه لدرجه انه كان بيصور لي امه و اخواته من غير ما ياخدو بالهم و يفرجني علي الصور و بقي ديوث عليهم و حتي الكلام عنهم بقي بيهيجه قوي .... اتمني تكون قصتي عجباكم ياريت تفاعلكم علشان اكمل

معرفشى حماتى السبب ولا مراتى ؟

0

 انا شاب متزوج من حوالى 8سنين احب زوجتى وهى تحبنى ،وكانت حيتنا سعيده وهادئه ،الا من بعض المشاكل العاديه الموجوده فى اى بيت ،وكانت حماتى بتزورنا كل اسبوع او اسبوعين، وكانت لاقتى معها جيده كانت تعتبرنى ابنها رغم ان لها 3 بنات متزوجات غير مراتى بسى كنت اشعر ان لى معامله خاصه ، كل ده عادى ، وكانت عندم تكون فى بيتى كانت بتكون على راحته ، زى ما تكون فيى بيتها ، يعنى تقلع هدومها وتجلس بعبايه بيتى ، وكانت اوقات كتيره تحب تتفرج على التلفزيون معانا وهى نايمه على السرير اوكانتبه الانتريه ؛ حسب مايكون التلفزيون موجود ؛ لحد مافى يىم كانت نايمه وبتتفرج وانا بلتفت تجها بالصدفه ؛ وكانت نايمه فارد رجل وتانيه الاخره وده كان سبب فى ان الهدوم تترفع شويه ؛ وشوفت رجليها ورغم ان حماتى عندها حوالى 48 سنه ، لاكن رجليها كانت تهبل مدوره وناعمه ومفيش ترهلات ، وانا لما لاحظت كده بدئت ابصلها من غير ماحد ياخد باله غصب عنى رغم اننى كنت مش رادى عن نفسى بسى الشهوه تعبتنى ،وخصوصا ان انا كنت زعلان شويه مع مراتى بسبب الجنس لان مراتى بتحب النيك بطريقه واحده او اتنين وانا مليت من الروتين وكل ما احاول اغير باوضاع جديده ترفض اتدايقنى لدرجة ان فى اوقات من تصرفتها مبكملشى معاها واحنا مع بعض ويمكن ده كان من الاسباب الى خلتنى اتجنن على حماتى , المهم انا لما شفت رجليها عملت انى رايح الحمام

امي وكاميرا الفيديو

0

 كان عمري 23 عام حي الربوة ، ـــقصتي واقعية كانت عام 1421حسب ذاكرتي أسرتنا تتكون من سبعة (بنات واولاد )وابوي رجل اعمال وعقار معروف 60 عام وامي 47 سنة لا تعمل مع انها متعلمة بيضاء قصيره مليانة شعرها قصير مرة علشان شعرها خشن وجمالها وسط تهتم بنفسها كثير ؛ كان عندنا خدامتين وسائق خاص مع ابوي وسائق ثاني باكستاني للعائله اسمه نذيرخان ـ وانا كنت اخر سنة بالدراسة وكنا نعرف ان امي توصل اخواتي الصغيرات كل صباح للمدرسه مع السائق وترجع للبيت وحدها معه .

انا كنت اخرج للجامعه الصباح مبكر جدا ونفس الوقت يوميا وفي يوم من الايام تأخرت نص ساعة والاهل يفتكرون اني ذهبت للجامعة . كانت الساعه 7:30 وانا خارج من الحارة شاهدت سيارتنا الصالون بالطريق العام فيها امي والسائق طبعا وراجعين للبيت علشان مدارس اخواتي البنات الصغار قريبة ولكن السياره لم تدخل لشارع البيت واستمرت تمشي بعيد واستغربت انا وقلت يمكن امي محتاجه شي من السوبر ماركت ! ومشيت انا للجامعه

بعدها باسبوعين تأخرت مره اخرى والبيت خالي بهالوقت ونزلت افطر وكنت متأخر جدا الساعة 8 وبحثت عن امي لم اجدها وسألت الخادمه قالت : ماما يجي بعد نصف ساعة يعني ثمانية ونصف او تسعة واستغربت جداا وقلت ليش للخادمة : قالت مافي معلوم !!

بعدها صرت ادق على البيت كل يوم الساعه 8:30 وأسأل عن امي ؟ تقول احيانا الخادمة لسه مايجي ومره دقيت ردت امي يعني يوم تتأخر ويوم تجي علطول للبيت !

انا بدأ الفار يلعب بعبي مثل مايقولون علشان تكرر هالشي وامي صارت تسألني ليش وش عندك تدق تقريبا يوميا ؟؟ انا قلت لها عندي وقت بين المحاظرات واتصل اوصي الشغالات ينظفو غرفتي

وقدرت اخرج بهالجواب من سؤال امي !!

بعدها بيوم طلعت مبكر من البيت ووقفت اخر الشارع وخرجت سيارتنا الصالون تأخذ البنات الصغار للمدارس وانا اراقب . راح 10 دقائق ورجعت السياره للبيت ورحت انا للجامعه

ومن بكره وقفت بنفس ركن الشارع ومرت سيارتنا الصالون ولكن لم تدخل للحاره ولحقتها

من بعيد واستمرت تمشي وانا خلفها من بعيد وخرجت للطريق الدائري واتجهت لطريق الدمام !

وانا خلفها وبعد قليل وقريب من استراحتنا دخلت السيارة شارع استراحتنا وانا ماستطعت اروح وراهم لآنهم يشوفوني , وتوقفت بعيد ودخلت السيارة الاستراحه !!!

بعد نصف ساعة وانا واقف بعيد خرج الصالون وكنت بعيد ومتابع ! و10 دقائق واحنا بالبيت وانا استغربت مو مصدق عيوني ! واسأل نفسي يمكن امي حضرت للاستراحه تاخذ شي ؟؟ او

راقبت امي كم يوم حصلتها يوم تروح الاستراحه ويومين لا واحيانا تطلع مع السائق وترفض البنات يروحو معها للسوق او زيارة صديقاتها !!

امي كانت صاحبة شخصية قويه جدا حتى مع ابوي , وماقدرت انا افتح معها الموضوع لخطورته

وعلشان انا ضعيف الشخصية قدامها ,, مثل كل البيت

مرت ايام وانا افكر بالموضوع وأنشغل بالي كثير خاصتا انا اجي للبيت فقط علشان انوم بس

كانت الجامعة واستراحة اصدقائي اخذة كل وقتي ,,,,,,,,,,

أمى الصعيدية

0

 علوان صعيدى عمرى 22 سنة هحكى القصة دى حصلت و انا عمرى 15 سنة انا وحيد امى و ابويا وعيت على وش الدنيا لقيت نفسى ابن لأب مسن و أم لسة فى عز شبابها مش هقول ان امى ملكة جمال و الكلام ده لا خالص امى سمرا ضخمة طيز ضخمة تهتز يمينا و شمالا طويلة بزاز كبار مدلدلة بطن مترهلة نازلة على كسها فخدها تخين جدا و دراع مكبس لحم وزنها 120 كيلو و طولها 173 سم عرفت بعد كده انهم جوزوها لابويا بالرغم انه كبير زوجة تانية لأنها مش جميلة و عندها مشاكل فى الغدد سببت ضخامتها و طولها بالطريقة دى ليا اخوات من ابويا 3 رجالة و بنتين امى قاسية جدا و لدرجة انى كنت بخاف منها و بالرغم انى وحيدها كانت بتعاملنى بقسوة بحجة انى علشان ابقى راجل و ابويا بيبات عند امى ليلة و عند مرتو التانية ليلة كان لينا بيت مستقل عن البيت التانى فى مكان مطرف فى البلد و كان لينا جار اسمه عم سيد ابويا مات و انا عندى 10 سنين و أمى ازدادت قسوتها و تحكمها فيا كنت بهابها و اخاف منها جدا

تبادل الامهات

1

 لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه ..


تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه قبل الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره قبل زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب.

امي المحرومة تريد اشباع رغباتي

1

 امى سيده جميله جدا كما يقول الجميع منذ صغرى , فهى متناسقه الجسم شديده البياض و عيناها عسليه فاتحه , وهى من صغرها تصبغ شعرها باللون الاشقر رغم انها محجبه . انا اسمى طارق وحاليا وفى العام الدراسى الجامعى الثانى فى كليه الهندسه ولان والدى توفى لما كان عمرى خمس سنوات وانقطعت علاقتنا تقريبا بعائلته , لذلك لم اعرف عائله لى سوى عائله امى. وعائله امى من اصل فلاحى وجدى مازال يرتدى الجلابيات الفلاحى حتى الان ونساء العائله كلها يرتدون العبايات ولا يعرفون الفساتين الا فى الافراح. ولان عائله امى مستقره فى القاهره منذ فتره طويله وتعمل فى مجال المقاولات , فنحن ميسورين الحال جدا رغم قله المستوى التعليمى للجميع , فلم يدخل التعليم الجامعى سوى خالى الوحيد و اصغر خالاتى ” سوسن ” ولكنهم كانا يدرسون فى معاهد قليله المستوى اما اكبر اثنين من خالاتى وهم ” هدى ” و ” صباح ” فلا يعرفون القراءه والكتابه اما بالنسبه لامى ” ماجده ” فلقد تركت التعليم بعد الثانويه العامه. ولان امى منذ صغرها تعرف انها اجمل اخواتها وكانت الجميع يدللها جدا و تحب ان تلبس الضيق والمفتوح مما كان يسبب لها مشاكل مع خالى الوحيد , لذا فلقد زوجوها بالرغم عنها لما كان عمرها 18 عاما , ولقد كان والدى يعشقها وينفذ لها كل طلباتها ولكنه لم يسمح لها ابدا بارتداء اللبس القصير والمكشوف لانه كان يغار عليها جدا بل انه البسها ال**** , ثم انجبتنى انا ثم اختى الصغيره ” ريهام ” . ولكن نتيجه حادث سياره كبير توفى ابى بعد زواجه بأمى بست سنوات تاركها ارمله فى الرابعه والعشرين من عمرها و معها ولد وبنت. ورفضت امى بعد وفاه ابى ان تعود لتستقر مع جدى وجدتى فى بيتهم , ووجدتها فرصه لتعيش بحريتها كما تريد من صغرها فهى مازالت فى عز شبابها , ولان امى لا تعمل فلقد كان جدى وجدتى يوفرون لنا كل مانريد .

هيجاني وحرمان امي خلاها تضعف وتخليني انيكها حتى الجزء الرابع

1

 انا كريم عمري 32 سنة من مصر متزوج من يارا 28 سنة، بس يارا شغالة في دبي و بتنزل شهر في السنة، لما اتجوزنا من سنة قعدت معايا شهر شفنا فيهم كل انواع المتعة من لحس ونيك ومص وكل حاجة تخطر على البال، سافرت يارا بعدها وبدأت معاناتي، أنا سبت شقة الزوجية وقعدت مع اهلي لصعوبة تدبيري للحياة لوحدي من اكل وشرب وتنظيف، عشت مع ابويا وامي اللي دايما بيتخانقوا، أبويا مجدي 66 سنة بالمعاش، وامي نادية 58 سنة بس جسمها ميديش السن ده، لسه بزازها مكورة و جسمها مشدود و طيز مليانة شوية، المهم أبويا وأمي في خناق مستمر بسبب كل حاجة بتحصل، انا عارف ان سبب كبير من اسباب المشاكل دي ضعف ابويا في المعاشرة الجنسية و انه مبقاش بيعرف يكيفها بسبب سنه ومرضه، المهم انا كنت في فترة هيجان بسبب اني بقالي 5 شهور مبشوفش مراتي ونفسي أنيك خلاص مش قادر،

مرة كنت بتخيل اني بنيك مراتي ونايم على سريري وقافل الباب وبضرب عشرة وخلاص قربت اجيبهم أمي فتحت الباب ودخلت عشان تقولي ان العشا جاهز، وبسبب ان الباب جنب السرير وانا كنت بقالي كتير مشفتهمش اللبن نطر جامد وصل لصدرها ودقنها ورقبتها، انا بفتح عيني لقيت المنظر ده بقيت عاوز الارض تتشق وتبلعني من الاحراج، وقفت متنحة فترة وبتبص على بتاعي اللي واقف زي الحجر وتقريبا ناسية انه زبر ابنها اللي بتبص عليه.

اتلجلجت في الكلام وقالت انا اسفة انا كان المفروض اخبط وجرت اخدت منديل وطلعت برة الاوضة وانا كل ده مش مجمع اللي حصل و مش عارف انطق بكلمة.

قمت اتعشى عشان محدش ياخد باله من حاجة وكنت محرج جدا وانا قاعد قدامها، المهم ابويا كان قاعد بياكل قبلنا خلص اكل وقام، المهم وانا ببصلها كان فيه نقطة لبن على صدرها لسه متمسحش، قلتلها انا اسف جدا على اللي شفتيه انا كان لازم اخد احتياطاتي، امي اتحرجت وقامت تجري ولا كأنها سامعاني وقالت لما تخلص اكل شيله في التلاجة، وهي بتقوم لحت امسك ايديها وشوشتها في ودانها قلتلها في نقطة متمسحتش، المهم بصت على صدرها لقت فعلا لسه فيه بواقي، راحت مسحاها بمنديل من على الترابيزة وجري على اوضتها

خلص اليوم وعدى كذا يوم واحنا بنحاول اننا منتعاملش مع بعض من الاحراج اللي شفناه، وفي يوم كنت راجع من برة متأخر ومعدي من قدام اوضتهم لقيتها هي وابويا بيتخانقوا وبيقولها انا الراجل تسمعي الكلام، قالتله دا كان زمان ، يا راجل دا انا عاملة البدع وانت ولا هنا، عمالة البسلك قمصان نوم تهيج اللي ميهيجش و انت ولا هنا تاخد فياجرا تجيبهم قبل ما تلمسني، حرام عليك تعبت.

انا سمعت الكلام ده ولقيت بتاعي تلقائيا بيقف مع اني عمري ما كنت بفكر فيها، بشكل شهواني، دخلت اوضتي من غير ما اعمل صوت وقلت انام، الليلة دي كل تفكيري راح لجسم امي وهيجانها اللي تاعبها و زبري عمال يقف اكتر كل ما افكر في تفاصيل جسمها، معرفتش انام يومها وكذا يوم بعدها لحد ما بقيت بضرب عشرة واتخيل اني بنيكها عشان اعرف انام، وكنت بروح شغلي متأخر ومبنامش كويس لحد ما جه يوم الخميس رجعت من الشغل وكان باين عليا الارهاق وقلة النوم، وبابا مكانش في البيت، وماما قاعدة قدام التليفزيون

سلمت عليها وبوستها من خدها لقيتها بصالي بزعل ومش عاوزة تتكلم قلتلها انا عارف انك زعلانة مني بس انتي عارفة اني متجوز ومش عارف اشوف يارا واللي شفتيه ده من تعبي واني مش عارف افرغ طاقتي والراجل بعد الجواز بيبقي في اشد طاقته الجنسية وشهوتي كانت اكبر من سيطرتي عليها، كل ده هي بتسمع وباصة في الارض، حطيت ايدي على كتفها وقلتلها ماما انا تعبان وشبه مباكلش ومبنامش من اللي بيحصلي بسبب بعد يارا عني، وده عاملي مشاكل كتير في شغلي و مهدد بالرفت لعدم تركيزي، لقيتها واخداني في حضنها وقعدت تعيط وتقولي معلش يا حبيبي بس ظروف شغلك وشغلها كده قلتلها بس انا متدمر يا ماما ومش عارف استحمل، قالتلي يا ريت كنت اقدر اساعدك، قلتلها انا عندي حل بس لو توافقي قالتلي قول لو اقدر اساعدك هساعدك، قلتلها انا عاوز احس بجسم ست في ايدي، بدأت تتعجب وتقولي وانا هساعدك ازاي في ده؟ قلتلها ممكن انا ويارا كنت دايما بحب انام على ضهري وهي تقعد فوقي واكل بزازها لو ينفع اعمل كده معاكي مش هنسالك الجميل ده عمري، قلبت وشها ولسه بتزعق قالتلي انت مجنون؟ دموعي نزلت قلتلها ارجوكي انا حياتي بتدمر ومش عارف اكمل لا في شغل والا اكل ولا نوم؟ عينيها دمعت وقالت انا امك مينفعش نعمل كده، قلتلها انا عندي الحل هنغمي عينينا عشان مانشوفش بعض قعدت تفكر شوية قلتلها ارجوكي انا تعبان مش قادر، قالتلي خلاص هتحب نبدأ امتى؟ قلتلها دلوقتي يا ريت، قالتلي ماشي بس هي مرة ومش هتتكرر قلتلها اللي تشوفيه، جبتلنا غطا العينين اللي بلبسه وانا مسافر عشان اعرف انام، راحت اوضتها ورجعت لابسه قميص نوم اسود قصير وعليه روب زبري وقف اول ما شفتها وكنت هنط اغتصبها لولا مسكت نفسي بالعافية انا اقنعتها بصعوبة مينفعش اطيرها مني، ممت على سريري عريان قالتلي غطي نفسك انا مش هاجيلك وانت قالع كده، قلتلها يا ماما عشان مغرقش هدومي، قالت طيب هات غطا ونتغطى احنا الاتنين قلتلها ماشي، قلعت الروب وطلعت بقميص النوم على حجري قعدت قلتلها مش هتقلعي عشان هدومك متتوسخش؟ قالت لا انا هبقي اغسلها، قلت ماشي واخدت غطا العين وقالتلي غطي عينك انت كمان، انا وهي لبسنا غطا العين وبعد 5 سواني كنت شايله عشان اشوف بزازها، انا عاوز اكل بزاز امي مش مراتي بس مقدرش اقول كده طبعا، المهم قعدت العب في بزازها براحة لحد ما طلعتهم من قميص النوم وبقو مدلدلين فوق بقي، اخدت البز الشمال في بقي وايدي اليمين ببتلعب في البز التاني وايدي التانية حاضناها وبشدها عليا، في دقيقتين كانو حلماتها واقفين ومظاهر الهيجان بانت عليها، وزبري وقف زي الحديدة وكسها فوقيه مفيش بينه وبين زبري غير كلوتها اللي حسيته بدا يتبل من الهيجان وانا بهحرك جسمها على زبري

بدأت اخد البز التاني في بقي وايدي الاتنين بقو على ضهرها وهي بقت في عالم تاني وايدي الاتنين بيحسسو على ضهرها طالع نازل وأيد وصلت لفخدها من الجنب والايد التانية ورا راسها بتلعب ورا ودنها ولساني بياكل في بزازها وشغال لحس، وواحده واحده طلعت من بزها لصدرها لرقبتها لحس وهي متجاوبة معايا واحدة واحدة لقيتني ببوس دقنها ومنها شفايفها ومنها لسانها و بدأنا نبوس ونلحس لسان بعض، و وسطها بدأ يتحرك اسرع وكلوتها بقا غرقان، ايدي بقت ماسكه طيازها وبحركها على زبري، لقيت ماما صوتها علي وتتأوه اكتر وبتترعش ورفعت جسمها لفوق شوية وكسها معرقني وبتنزل تاني كان زبري دخل بين كس ماما والكلوت، احساسه وهو غرقان هيجني وهيجها خلاني جبت دفعات لبن كبيرة بين كسها والكلوت وصوتنا احنا الاتنين على وجبناهم مع بعض

حضنا بعض جامد واحنا بنجيبهم ولما خلصنا رفعت الغطا بتاع العين واكتشفت اني مش مغمي عينيا، اتخضت جامد ولمت هدومها وطلعت تجري علي اوضتها..

لبست بوكسر وطلعت وراها على أوضتها لقيتها على سريرها بتحاول تغطي نفسها وبتعيط.



قصة النجار و مهمته المستحيله مع حماته

0


انا عادل 27 سنة متزوج من حوالى عام او اكثر اعيش بالشرقية لكنى اعمل فى دمياط و اخذت زوجتى معى لاكون قريب من الع افضل من تكون زوجتى بعيده عنى …

كنت انزل البلد كل فترة لارى اخوتى و اقاربى .. حملت زوجتى و كانت فى الشهور الاولى و نصحنا الدكتور بالا تقوم بمجهود فكنت دائما بجوارها كنت اعمل فى معرض للموبليا و كان يعمل معى ايضا اخو زوجتى و لها اختين متزوجين و اخت لم تتزوج بعد تعيش مع حماتى فى قريتنا ..

فى يوم وصلتنى دعوة فرح لابن عمى بالبلد و كان لازم احضر الفرح بدعوى التهنئة و النقوط عليا .. لكن لا استطيع اخذ زوجتى معى و لا اقدر اتركها لوحدها فاتصلت بحماتى ان ترسل اخت زوجتى الصغيرة تجلس مع زوجتى يومين حتى اعود من الفرح .. بالفعل وصلت اخت زوجتى صباح ما نويت السفر

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه