الريف القذر

0

 مرحبا اعزائي أنا فارس من الريف،، أنا شاب اسمر كأي شاب عادي لدي جسم متناسق جميل لم يكن رياضي لكن متناسق. حدثت معي قصة منذ فترة قد تكون أغرب من الخيال ولكنها واقعية مئة بالمئة وربما بسبب واقعنا الكاذب الذي يمتثل للشرف والعفة ولكنه في حقيقة الامر كله خبث وزناء ومصالح فردية فتعتبر قصتي غريبة وغير معقولة ولكنها ماهي الا حياة عادية جدا وكباقي السكان يعيشونها لكنهم يخجلون ان يعترفو بهذا الواقع القذر. سأروي لكم اليوم قصتي الجنسية والتي اقسم أن اغلب السكان هنا يعيشون قصص مشابهة لها لكنهم يرفضون أن يعترفو بذالك.

لكن اعرفكم عن عيلتي الاول ابي عوض 49 سنة، أمي خديجة 46 سنة، أختي فيحاء 23 سنة ، أنا فارس 21 سنة ، اختي عفاف 19 سنة ، ثم اختي هدى 17 سنة. باقي الشخصيات نعرفها في القصة

حسنا بدأت قصتي قبل عشرة سنوات اي عندما كان عمري 21 سنة فأنا في ذالك الوقت كانت لدي معلومات كافية عن الجنس آخذتها من زملائي في الدراسة وبعد ان انقطعت عن الدراسة كان حياتي تدور حول الأرض ورعي الغنم فقط ولم اتخيل ان اعاشر من عاشرت او ان أصبح ناكح كل هذه النسوان، حسنا قبل عشرة سنوات كنت اعيش حياة طبيعة للغاية كما قلت ترتبط حول مساعدة اهلي في الأرض ورعي الغنم وكنت في يوم من الايام برعى الغنم عادي قريب من الجبل وزي العادة سبت الغنم ترعى ورحت تحت شجرة واتمديت تحتيها بفكر في مستقبلي وانا كده وبحكم ان الجبل مكنش بعيد عن الاراضي الفلاحية شفت ست ومعها راجل دخلو عشة في أرض جوز خالتي الحقيقة في الأول مكنتش مهمتم بس بعدين كده جالي شعور مش عارف اوصفو ازاي وقررت أروح اشوف مين دول وبيعملو ايه فإطمنت ان الغنم ترعى عادي وروحت جري لحد العشة دي وقربت بدون مأعمل اي صوت وكنت بسمع صوت رزع جوة ووحوحة حاولت ابص من برة بس مشفتش حاجة فقلت ايه بقى حيحصل ايه لو دخلت عليهم مأنا بردو راجل ورحت فاتح الباب على طول بعد متأكدت من الصوت انهم بينيكو بعض جوة وأول مفتحت الباب مكنتش عارف مين دول كان في ست عريانة ملط قاعدة فوق راجل ومديتني ضهرها ولكن الصدمة لما بصتلي الست دي و الصدمة الأكبر لما شفت مين الراجل الي تحتيها فعلا أنا مكنتش عارف أقول اي كلمة او أعمل اي حركة دي بتبقى خالتي منيرة قاعدة على زب أبي عوض بجد كانت صدمة ليا وليهم كمان، رحت أنا بكل هدوء قلت آسف وسكرت باب العشة ورجعت جري على الغنم وهما عمال ينادو بس أنا تجاهلتهم خالص ومهما لبسو هدومهم وخرجو ملقونيش هناك كنت فعلا مصدوم ابويا بيخون امي مع اختها طب انا اعمل ايه في الموقف ده اخبر امي أخبر جدي وجدتي اسكت اعمل ايه ابتزهم مش عارف الحقيقة قعدت طول اليوم بفكر لكن قررت اني مش هقول اي حاجة لاي حد هما كبار ويعرفو بيعملو ايه بس أنا ححاول استغل الموقف واطلب من ابويا مقابل سكوتي حجات تريحني في المستقبل زي عدم العمل في الأرض يوميا وعدم رعي الاغنام وحجات كده. المهم بدأت الدنيا تضلم فرحت سقت الغنم وعدت الى البيت دخلت غسلت حالي وروحت كده اتعشى وكنا كلنا هناك وابوي كمان هناك بس ايه اول مدخلت انا لونو اتخطف وكان مش قادر حتى ياكل لكن اتعمد اني مبصلوش اتعشيت كده وبعدين رحت غرفتي عشان أنام وفجأة وزي العادة الباب يفتح بالقوة وتدخل اختي الكبيرة

فيحاء: **** هتنام من دلوقتي يا دكر الوحيد في العيلة ههههههه

أنا: بلاش غلازة بقى ،عايزة ايه انجزي بقى عايز أنام

فيحاء: نوم ايه من دلوقتي لسة بكير اوي

أنا: انت تجننتي اطلعي د أنا تعبان وعايز أنام

فيحاء: بس يا فوفو افندي واللهي العضيم لسى بدري ع...

أنا: انت مالك انت عايزة ايه دلوقتي

فيحاء: مش عايزة حاجة ،بس زهقت برى وعايزة اقعد معاك شوية

أنا: متروحي تتفرجي على التلفزيون او تعملي اي حاجة بقى

فيحاء: اهم اهلك بيحضرو تفهات ومش عارفة اعمل اي حاجة

أنا: اخخ منك يا بت بقلك ايه تعالي بس اسكتي خالص عايز أنام

فيحاء: ماشي ماشي ماشي ،،اوعى كده عشان اقعد هههههه

أنا: تعالي هنا يا مجنونة.

ورحت ماسكها من وسطيها وسحبتها امامي وغطيتها معيا بلحاف وحضنتها وهي في حضني ومدياني بضهرها وكنت مغمص عيني أحاول أنام،، قعدنا شوية كده وراحت اتكلمت

فيحاء: هاا بقى احكيلي عملت ايه اليوم

أنا: يعني كده بتسكتي مش قلتلك تسكتي عايز أنام

فيحاء: يووووه على النكد ان كان كده كنت سهرت مع اهلك عالاقل يتكلمو معيا

أنا: ههههه بنت يا مجنونة،،هأعمل ايه مهو زي كل يوم

فيحاء: طيب مالك مش على بعضك بقى زي العادة

أنا: لا مفيش تعبان بس

فيحاء: يا واد عيب عليك يا واد

أنا: عيب!!! ليه أنا عملت ايه

فيحاء: يا ابني انت بقيت راجل دلوقتي عيب عليك كده

أنا: ههههه ايه عيب اني بقيت راجل

فيحاء: ايوة عيب انك بقيت راجل ولسة مش ناوي تتجوز ،متشوفلك فرخة كده يا عم ****

أنا: اديني مش لاقي اهو اعمل ايه بقى ههههه،، لتكوني لقيتيلي فرخة

فيحاء: يا ابني الفراخ موجودة انت بس اختار ولو احترت اختار انا مكانك

أنا: طيب بس عايزها بمواصفات معينة

فيحاء: كل الموصفات موجودة قلي بس

أنا: طيب اولا تكون جميلة زيك

فيحاء: هههههه موجود يا صايع

أنا: حنينة زيك

فيحاء: موجود

أنا: جسمها حلو زيك

فيحاء: موجود

أنا: والاهم مجنونة زيك

فيحاء: لا بقى هنا نحن اسفين ملقيناش الميزة دي ههههههه

أنا: يبقى مش عايز اي فراخ والا اقلك دانا الغلطان

فيحاء: ليه أنت الغلطان

أنا: عشان بقول لشخص مش قادر يلاقي فرخ لحالو عشان يبحثلي عن فرخة

فيحاء: أنا وللاسف يلاقوني مش الاقيهم واديهم عميان مش شايفين

أنا: و**** محدش خسر زيهم اهو بخبرك، بقلك ايه سيبك منهم اكبر انا واتجوزك هههههه

فيحاء: لو كان وارد كنت تجوزتك من زمان حتى غصب عنك

أنا: الحمدلله انه مكنش وارد هههه.. دلوقتي بقى بجد سيبيني أنام

فيحاء: ماشي يا واطي تصبح على خير

أنا: وانت من أهل الخير.

غمضت عيني عشان أنام وفجأة شفت منضر خالتي وابويا وهنا بقى راح عليا النوم وروحت افكر تاني هأعمل ايه وفكرت اخبر اختي

أنا: بقلك ايه يا مجنونة

فيحاء: ايه

أنا: لو قلتلك سر توعديني يموت هنا

فيحاء: ده كلام ،،طبعا

أنا: والا أقلك بلاش بلاش

فيحاء: اتكلم بقى يا واد في ايه

أنا: لا بجد بلاش بقى مفيش اي حاجة

فيحاء: ولاا،،اوعى تكون عملت مصيبة كده والا كده

أنا: مصببة ايه انت كمان ، طبعا لا بس في صديق حكالي سر كده وكان عايز مني نصيحة بس

فيحاء: انت متأكد ان دي هي الحكاية

أنا: طبعا متأكد

فيحاء: ماشي يا ولاا

أنا: بقلك ايه طب انا هسألك سؤال برى الموضوع خالص بقى

فيحاء: طيب اسأل

أنا: افرضي بقى ان احنا واخواتك كلنا متجوزين ماشي

فيحاء: ماشي

أنا: طيب وفرضي كمان انو لا سمح **** مسكتي جوزك بيخونك مع عفاف حتعملي ايه

فيحاء: **** ايه الي انت بتفكر فيه ده

أنا : جاوبيني بس

فيحاء: مش عارفة ،،ممكن اول حاجة اعملها أطلب الطلاق الاول وحقاطع اختي كمان وممكن كثير اشتيكها

أنا: بس انت كده حتفضحي اختك وجوزك غطاك وستر

فيحاء: افضح ايه يا عم مدام هما وصلو عملو الي عملوه يتحملو مسؤوليتهم أنا مأضنش اني اقدر اعيش مع راجل بيخوني مع اختي

أنا: ممممم ماشي

فيحاء: هههههه انما ايه صديقك ده قمة في الرذالة

أنا: اخرسي بقى سيب مشاكل الناس للناس ومشكلنا لنفسنا و قومي بقى اطلعي عايز انام

فيحاء: يعم متنام أنا لما انعس اروح لغرفتي

أنا: ماشي بجد دلوقتي تصبحي على خير

فيحاء: وأنت من اهلو يا صايع.

حضتنها بقوة كده بهزار وغمضت عيني عشان انام وبنفس الوقت أفكر في موضوع بابا وقررت انو مستحيل احكي لحد عشان مش عايز ابي وامي ينفصلو وكمان اتسبب في مشكلة وطلاق خالتي وانا بحبها.

نمت بقى وتاني اليوم صحيت الصبح زي العادة بقى روحت غسلت وشي ودخلت المطبخ واجتمعت العيلة كلها وابويا معنا وايه راسو مكانش رافعو من على الطرابيزة بديتا ناكل كيده وقربنا نكمل رحت أنا تكلمت بقى

أنا: بقلك ايه يابا.

رفع راسو كده وكان حيفرقع من الخجل والتوتر وقال بصوت واطي جدا

بابا: ايه

أنا: اليوم حاسس اني مش على بعضي خالص وجوفي بتوجعني ممكن مروحش الأرض معاك

بابا: ماشي

فيحاء: اسم **** عليك يا حبيبي مالك في ايه

أنا: لا مفيش يا فوفا حاسس بشوية وجع بس بعدين تعمللي شوية حشائش اشربهم وارجع زي الفل

فيحاء: من عينيا يا فارس دانا أقوم اعملهملك دلوقتي يا واد

أمي: اقعدي مكانك بقى مهو قلك بعدين بلاش علازة..يا حبيبي البنت دي بتحسسني أن هي الي مخلفة الواد مش أنا

فيحاء: **** ماهو اخويا بردو يا ماما ومن حقي اقلق على اخويا

أمي: اللله..هو اخوكي بس مش ابني أنا جايبها من السوق يعني

أنا: سيبي البت يا ماما ماه...

أمي: اخرس أنت جاتك نيلة على لونك وحتناقشني كمان لا حلو.

سكت أنا ونزلت دماغي وراحو كل خواتي يضحكو وبابا لدلوقتي مرفعش عينو من على الطرابيزة رحت أنا ضارب هدى عالخفيف واقلها

أنا: بتضحكي على ايه يا بقرة

هدى:يوووه متشوف ابنك يابا عمال يتريق عليا.

كان بابا ساكت ومقلش ولى كلمة

أمي: سيب اختك يا حمار دي بطنك بتوجعك وعامل كده

أنا: و**** بتوجع ياما

أمي: بس بس اخرس بقى بقلك ايه أنا حروح مع ابوك الأرض اليوم وانت يا فيحاء مع اخواتك تأكلو الغنم والبهايم في معادهم اوعى تنسي

فيحاء: من عينيا ياما.

كملنا فطرنا وراح بابا مع ماما الأرض وأنا دخلت غرفتي نمت شوية وثواني لقيت فيحاء بتدخل زي عادتها

فيحاء: لسى بطنك بتوجعك يا ذكر العيلة

أنا: أنا حهدلك بقك في يوم على الكلمة دي ههههه

فيحاء: اوك نستنى اليوم ده مع بعض قلي بقى ايه اخبارك

أنا: أنا زي الفل بمثل بقى على ابوكي مش عايز اروح اشتغل تعبت

فيحاء: يخربيتك يا واد دا لو عرف هيقطعك

أنا: ايوة يعني انت حتقوليلو

فيحاء: أكيد بتهزر ،بس حرام عليك تتعب امنا كده

أنا: يلى بس هما يومين ثلاثة وحروح اشتغل

فيحاء: يومين ايه وثلاثة ايه لا لا لا بكرة تروح تشتغل لابوك يقتلك

أنا: انت خليكي برى الموضوع وملكيش دعوة واوعى تقولي لاخواتك ... على فكرة هما فين

فيحاء: راحو بيت فتحي ،، بس أنا خايفة عليك من ابوك يا ولا

أنا: ولا تخافي ولاحاجة مش حيحصل حاجة اطمني يلا بقى روحي روقي البيت وتعالي نقعد نحكي شوية.

خرجت بقى فيحاء تروق البيت وأنا قاعد أفكر حعمل ايه حعمل ايه بعد تفكير لمدة ساعة تقريبا اجتني فكرة فقلت أنا لازم اروح لبيت خالتي بقى اشوف هي حتتصرف معيا ازاي وحتعمل ايه لبست هدومي خرجت بعد ماديت بوسة لفيحاء وهي عمالة تترجاني مروحش لمكان مسافة ساعة الا ربع تقريبا وأنا بمشي لحد موصلت لبيت خالتي دقيت الباب بقى تقريبا 5 دقايق لحد مفتحتلي رباب الباب وكأنها استغربت لما شافتني وكان وشها أحمر وحرانة كأنها كانت تلعب رياضة او حاجة كده


أنا: اهلين يا رباب ازيك

رباب: فارس!!! اهلا

أنا: ازيك عاملة ايه

رباب: الحمدلله ازيك أنت

أنا: الحمدلله ..هي خالتو جو

رباب: لا هي راحت مع بابا الأرض..خير

أنا: لا خير تطمني كنت عايزها في كلمتين بس

رباب: لو تحب اوصلها

أنا: لا تمام تمام بس امتى يرجعو

رباب: مش عارفة يعني مع الضهر تقريبا

أنا: ماشي بقى أروح أنا دلوقتي وارجعلها بعدين

رباب: نسيت اقلك اتفضل أدخل يا فارس

أنا: لا لا مش عايز ازعجك الضاهر انك مشغولة في حاجة كده هههه

رباب: هههه حكون مشغولة في ايه يعني

أنا: وأنا اش عرفني وبعدين انتي عرفة الناس وكلامهم بقى بنت لوحدها وابن خالتها جلها وكلااااام

رباب: لا لا اطمن احنا مش لوحدنا ادي مرت خالي هي وابنها عندي جوه تعالى

أنا: اووف أنا آسف اوي قطعت عليكم قعدتكم

رباب: وبعدين معاك انت بقى تعالى هنا خش اذا الهداوة مش نافعة متدخل بالعافية هههه.

راحت مسكتني وزقتني جوة لحد مدخلت ولقيت مرات خالي القمرة هي وابنها جوة وهما كمان كانو مرتبكين شوية مش على بعضيهم ومرات خالي كان حمرة اوي أنا ابتديت اشك في الموضوع بقى

أنا: اهلا اهلا بست الكل ازيك

مريم: اهلا يا فارس ازيك يا واد.

وقامت كده سلمت عليا وكانت لابسة جلباب اسود ضيق شوية

وبعدي سلمت على كريم بقى وقعدنا نحكي كده وراحت رباب جابتلي شاي بقينا نشرب شاي ونهزر كده وأنا عمال انصح ابن خالي يكمل دراستو وبلاش مرمطة الأرض صعبة عليه وأنا بتناقش مع ابن خالتي راحت مريم قاطعتنا

مريم: بقلك ايه يا ولى يا فارس

أنا: نعم يا مرات خالو

مريم: أنا مسكتك متلبس اهو انت ازاي تجي تزور خالتك بقى ومتجيش لخالك أنا كده بقى حزعل منك

أنا: لا بقى واللهي مش كده أنا مش لاقي وقت ازور حد انت عارفة شغل الأرض بيتعب ازاي بس اليوم مروحتش جيت لخالتي عوزها في كلمتين

مريم: لا مش كده قول عشان أنا برانية عليكو بقى بتكرهوني ومتزورونيش خلاص

أنا: **** ايه الكلام الي بتقوليه ده يا مرات خالو واللهي العضيم ماهو صحيح خالص بالعكس انت زيك زي خالتو منيرة واللهي العضيم مفيش فرق بس وحياة النبي مش لاقي وقت ازوركم بس

مريم: أنت كمان زيك زي الواد كريم ابني وبجد أنا حزعل منك لو متجيش تزوني في بيت خالك ماهو بردو ده خالك يا ولى

أنا: طبعا يا مرات خالو أنا لما الاقي وقت اجي ازورك معنديش اي مناع انت بردو زي امي وكريم زي اخوياا بقى

مريم: وعد يا فارس

أنا: وعد يا مرات خالو

مريم: بالمناسبة أنا اسمي مريم تقدر تناديني مريم

أنا: ههههه ماشي بس بناديك كده احترام وكده

مريم: احترام ايه مش عايزاك تحترمني ياخي ده هما 4 سنين فرق سن بينا

أنا: اه واللهي ده انت لسى شباب اهو وتباني اختو لكريم دي فيحاء اختي تضهر أكبر منك

مريم: ههههه بجد يا ولى

أنا: اه واللهي يا مرا... يا مريم هههههه

مريم: ايوة كده يا ولى خليك جدع

أنا: هههه ايوة

مريم: بص بقى انت زي كريم ابني بالضبط صح والا لا

أنا: اه طبعا ده كلام

مريم: حلو أنا بقى يبني الجلباب خانق على نفسي جامد وكنت فكرة مش حلاقي رجالة في البييت فملبستش حاجة تحتو يعني

أنا: ماشي ماشي يا مريم أنا فهمتك أصلاً أنا عندي مشوار كده اكمل وارجع على طول وانت خدي راحتك

مريم: مشوار ايه وراحت ايه ونيلة ايه يا حمار انت

أنا: حمار!!! هو انت مش قصدك اروح عشان تب...

مريم: لا مش ده قصدي أنا قصدي حقلع الجلباب كده بس متستحيش مني أنا بردو زي خديجة و منيرة

أنا: كده يعني ههههه ده كلام بردو اعتبري حالك في بيتك يا مريم وعتبربني زي كريم بالضبط

مريم: جدع يا ولى.

في الوقت ده كانت رباب متوترة خالص ومش على بعضها وكريم عمال يتبسم كده بخبث الحقيقة أنا ابتديت اشك ان في أن في الموضوع ومش عارف ايه هي وثواني كده لحد مقلعت مريم الجلباب لحد مفهمت كل حاجة بقى وهنا أنا اتصدمت بجد من لبس مرات خالي دي كانت لابسة روب وردي فاتح خالص لفوق الركبة وضيق على جسمها اوي ومكانتش لابسة ملابس داخلية والروب مبين نص صدها كده وحتى حلمتها بيانة واقفة تحت الروب وكل لحمها باين وهي كانت قاعدة قصادي هي ورباب وكريم جمبي أنا بقيت مبلم في جسمها الابيض الي زي الفل قلعت وكانت تحكي معيا وأنا شارد مع جسمها لحد مسمعتها تنادي

مريم: ولى يا ولى

أنا: نعم

مريم: اوعى أكون زعجتك او حاجة كده

انا: أنا ،،لا ،، ابدا طبعا مش ،، لا لا ابدا خدي راحتك خلاص ولا كأني موجود.

وكنت متلخبط خالص وروحت بصيت على كريم على طول اتجنب النضر لجسم مرات خالي علشان خلاص زبي وقف ورحت بأتكلم مع كريم مش عارف في ايه وهو عمال يبتسم كده ويجاوب تقريبا دقيقتي على بعض مبصيتش لمرات خالتي لحد مندهتلي وبصيت نحيتها ويا ريتني مبصيت بقى كان نامت على ضهرها اوي وفتحت رجلها شوية وكسها كان واضح خالص من تحت الروب وردي زي العسل نضيف مفيش ولى شعرة فيه

مريم: بقلك ايه يا فارس هو انت مفكرتش تروح الجيش ليه

أنا: أنا 'كنت شارد خلاص ومش عارف بتقول ايه'

مريم: ايوة انت

أنا: أنا مالي أنا "كنت متنح مع منضر الجنة المفتوحة قدامي بقى"

مريم: ياعم سيبك من ده بقى مش حيهرب "وراحت قفلة رجليها كده" وجاوبني الأول

أنا: أنا اجوبك ايوة اجوبك "بصيت لوشها وأنا في قمة الاحراج والهيجان وهي عمالة تبتسم بخباثة نار هيجتني أكثر"

مريم: ههههه قلتلك متروحش الجيش

أنا: مهو أنا اصلي يعني كنت عاوز "خلاص مكنتش قادر اقوام جسدها وبصتها ليا وابتسمتها الخبيثة أكثر من كده" أنا آسف أنا حروح الحمام.

كلهم راحو انفجرو ضحك وأنا مش مركز معاهم خالص أنا بس أحاول اداري زبي الي هايج

مريم: هههههه أكيد يا حبيبي روح مع ابن عمتك يا كريم الحمام

أنا: لا اعرفو متشكر حروح لحالي

مريم: لا مينفعش خلي كريم يمشي معاك

انا: أنا كنت عاوز اخلص وبس وقومت كده بسرعة عالحمام وكريم وريا اول مجيت ادخل الحمام راح كريم ماسكني من ايدي وقلي

كريم: في ايه يا فارس

أنا: لا مفيش يا كريم كنت عاوز أدخل الحمام بس

كريم: الي مفيش يا فارس انت كنت حتاكل أمي بعينك يا واد

أنا: ايه الكلام الي بتقولو ده يا ولى عيب يا جدع دي زي امي يا واد

كريم: طيب انت بتقول ان كلامي غلط

أنا: ايوة طبعا غلط أصلاً عيب الكلام الي بتقولو

كريم: طيب أنا مخطىء وده كمان مخطء " وراح شايل ايدي من على زبي وبان واقف اوي"

أنا: انت بتعمل ايه انت تجننت يا واد

كريم: مين الي تجنن أنا والا انت انت ازاي بتشتهي امي "بصوت عالي"

أنا: بس بس وطي وصتك لاحسن يسمعونا ابوس ايدك

كريم: انت ازاي تعمل كده أنا كنت فكرك زي اخويا

أنا: واللهي ماقصد يا كريم ده غصب عني واللهي طنط مريم دي زي امي بالضبط

كريم: بص أنا حروح أخبر امي بالموضوع وهي تتصرف معاك

أنا: لا لا ابوس ايدك ابوس ايدك لا اوعى تعمل كده يا ابن خالي

كريم: مقدرش انت مسبتليش حل تاني يا فارس

أنا: يا كريم ابوس ايدك احنا رجالة نحل الموضوع في بعض بلاش ندخل الحريم بقى

كريم: طيب حلو اوي احنا رجالة والراجل بكلمتو صح والا لا

أنا: اه طبعا

كريم: بص أنا عندي شرط واحد بس عشان مخبرش ماما

أنا: ايه هو الشرط

كريم: احنا حندخل الحمام مع بعض نتبول بالواحد بالواحد قدام بعض منغير مسمع كلمة لو سمعت كلمة من دلوقتي حروح على طول لأمي

أنا: **** الي انت ....


وكان رايح راجع لامو يخبرها فأنا مكنش قدامي حل غير أني اوافق مع انو طلب غريب اوي اوي رحت ماسكو من دراعو وخبرتو اني موافق دخلنا الحمام قلي ابدى أنا خرجت أنا زبي وكان تقريبا نائم كان بيبص بتمعن خلصت بولت ورجعت زبي لسروال واجى دورو هو ولما خرج زبو الحقيقة انبهرت شوية كان أبيض خالص وطويل وعريض أقل من زبي بقليل في الحجم كنت متوقع يكون أصغر بكثير من كده كملنا ورجعنا للجماعة وكنت أنا منزل دماغي ومرات خالو ضحكت كده وقالت

مريم: انتو اتأخرتو كده ليه كنتو بتعملو ايه في الحمام

أنا: بقلوكم ايه انا حروح بقى الضاهر ان خالتي لسى قدامها لتجي

رباب: لا يا فارس متقعد شوية معنا ادي الغدى قرب يجهز وماما زمنها على وصول

أنا: لا اصل أنا اتأخرت شوية كده والضاهر ان خالتي حتتأخر

كريم: متقعد شوية يا فارس ولا اخب..

أنا: بس يا كريم بقى ****

مريم: سيب ابن عمتك يا واد مالك

كريم: لا مفيش يا ماما بس فارس تعبان عايز يريح شوية

مريم: **** مالك يا ابني فيه ايه.

وقامت كده نطت وقفت لعندي تطمن عليا وياليتها معملت كده أول ملمستني حسيت كأن كهربة ضربت جسمي وزبي وقف عالآخر وكل وده وأنا باصص في الأرض

أنا: لا لا أنا تمام يا مريم

مريم: تعالى تعالى أجلس هنا وقلي مالك "قعدني بينها وبين ابنها"

أنا:لا واللهي مفيش يا مريم ده كريم بيهزر بس

مريم: ولى يا كريم قول الحقيقة في ايه.

أنا كنت فاكر اننا اتفقنا وخلاص وحيقول اي حاجة كده بس الحقيقة صدمني بإجابتو

كريم: لا مفيش يا امي ده فارس تعبان عشان هو هايج عليكي اوي بس.

أنا هنا مش عارف ازاي لا شعوريا روحت رافع ايدي لسماء ولطشت كريم قلم ولا قلم لدرجة انك رباب اتخضت وعم الهدوء عالمكان تقريبا دقيقة كده ورحت بصيت لمريم في عنيها ثواني لحد متكلمت

مريم: كده يعني

أنا: أنا.. أنا.. أنا

مريم: أنا الي كنت مفكراك زي ابني يا فارس

أنا: واللهي يا مرات ....

مريم: بلا واللهي بلا نيلة كده كده تضرب ابنك خالك .. ابني بالقلم وايه قدام عيني

أنا: ايه..... يعني انت مزعوجة لاني ضربت كريم مش عشان الكلام الي قالو

مريم: وأنا مالي ومال الكلام الي قالو تهيج والا تتنيل انما تضربو كده يا فارس

أنا: أنا.. أنا مش عارف أقول ايه أنا آسف هو طلعني من عقلي ووو .

ببص لكريم بلقيه يتبسم ولا كأن حاجة حصلت وصوابع ايدي معلمة على وشو الأبيض

أنا: أنا آسف أنا آسف يا جماعة واللهي العضيم مانا عارف جرالي ايه

مريم: لا أنا زعلت خالص منك

أنا: ابوس ايدك تسامحيني يا مريم ابوس ايدك و**** ماقصد أنا مش عارف عملت كده ازاي

مريم: بص أنا اسامحك بس لا زم تعتذر لكريم الأول ويسامحك هو

أنا: من عينيا بقلك ايه يا ابن خالي أنا آسف اوي اعذرني و**** مانا عارف عملت كده ازاي

كريم: أنا اسمحك معنديش مشكلة بس لازم تبينلي انك عاوز اسامحك بجد

أنا: اه طبعا من عنياا

مريم: أنا كمان عاوزة اشرط عليك شرط عشان اسامحك

أنا: انت تأمري بس يا ست الكل

رباب: أنا كمان عندي شرط

أنا: انت مالك اخرسي خالص

مريم: لا عندها حق مكريم ابن خالها بقى وعندها حق تزعل عليه

أنا: ماشي يا سيدي عاوزة ايه

كريم: خليني أنا الأول اتكلم أن كنت عاوزني اسامحك بجد حتنفذ الكلام الي بقولك عليه دلوقتي

أنا: ماشي قول

كريم: أنا عاوزك توقف هنا وسطينا كلنا وتقلع كل هدومك تقلع ملط

أنا: ايه أنت تجننت يا كريم صح

مريم : يعني مش حتنفذ طلبتو ومش حيسامحك وأنا مش حسامحك كمان

أنا: يا مرات خالو انتي سمعتيه قال ايه

مريم: ايوة قال تقلع ملط

أنا: يعني معندكيش مشكلة مع الكلام الي قالو

مريم: وحيكون عندي مشكلة ليه كل واحد حر في اوامرو

كريم: بص بقى الضاهر انك مش عاوزني اسامحك أنا حأسب لعشرة لو مقلعتش مش حسامحك خالص

مريم: وأنا كمان

رباب: وأنا كمان

أنا: بس يا جماعة ان...

هما: واحد

أنا: انتو تجنن...

هما: اثنين.

هنا أنا مبقيتش عارف اعمل ايه وأنا احترم خالي كثير ولو سمع حتبقى مشكلة فمليش حل غير اني انفذ

هما: خمسة

أنا: ماشي ماشي خلاص خلاص اسكتو هنفذ طلبكم اهو.

قمت بقى ووقفت وسطيهم ورحت قالع التيشرت وبعدين الفانيلة وبعدين قلعت السروال وكنت في قمت الكسوف وزبي كان باين من الشورط انو واقف خالص وقلعت الشورط خلاص جزء من زبي كان باين خارج من البوكسر هنا سمعت مريم تقول

مريم: يخرب بيت بيت ابوك يا واد كل ده

أنا: ماشي كده حلو

مريم: كمل اقلع ملط "وعينها مبلمة مع زبي"

أنا: كفاية كده بق....

مريم: "بأعلى صوتها لدرجة اني تخضيت" يا عم أقلع بقى .

هنا اتخضيت ومش عارف ازاي نزلت البوكسر وبقيت ملط خالص وزبي نط قدامي ورباب كانت فاتحة بقها وايدها عليه ومريم عمالة تتبسم كده وكريم كان حاطط ايدو على زبو من فوق السروال وفي لحضة ذهول أنا قررت اني خلاص حبقى جريء زيهم وبلاش أعمل بريء وكده وروحت سألت كريم

أنا: تمام كده مبقاش في زعل يا كلام رجالة

كريم: بصلي كدة وابتسم وقلي تمام التمام .

رحت لفيت وقربت خطويتين ناحيت مرات خالي الي عينها متشالتش من على زبي

أنا: دورك بقى عاوزة ايه .

بصتلي كده وابتسم وراحت قالت

مريم: انت كام سنك

أنا: واحد وعشرين سنة

مريم: انت كداب "وراحت مسكاه من راسو" ده بتاع راجل عمرو مأقلش من الاربعين سنة

أنا: طيب بسرعة ايه شرطك بقى

مريم: هو انت غبي للدرجادي والا ايه

أنا: قصدك ايه مش فاهم .

راحت قامت كده ومسكتني من دماغي من ودانى وايديه التانينة على فكي من تحت وبرقت فيا عينها وقالت

مريم: حفهمك يا بغل.

وراحت بلا اي مقدمات طبعت بقها على بقي وراحت تمص في شفافي أنا مكنتش مصدق نفسي الحقيقة بس ايه ثواني الاولى صدمة كدة بس قلت لازم اكون راجل وامتع مرات خالي ولا يهمني في الي حيحصل لان الشهوة أصلاً سيطرت عليا وعلى دماغي ورحت شايل ايدها الاثنين واتجاوب معها في البوس وامص في شفايفها زي مهي تعمل وتمص في لساني وأنا امص في لسنها كده تقريبا خمس دقايق لحد محسيت بحاجة سخنة جدا على زبي كنت حبص فيه ايه بس مرات خالي مسكت دماغي وكملت بوس مسابتنيش اشوف وأنا احس بحاجة دافية تبلع في زبي وممتعة اوي اوي شعور جميل جدا اتمنيت اني اكمل كل عمري كده شعور متعة ولما سابتني مريم ببص بلاقي رباب و كريم بيمصو في زبي فهنا أنا اتصدمت اكبر صدمة فحياتي ازاي راجل ويمص زبري كنت فاكر بس النسوان بيعملو كده فرحت بعدت عنهم وبصوت هادء قلتلو

أنا: كريم أنت بتعمل ايه

مريم: يا عم مالك ومالو وخليك معيا أنا بقى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه