انا مريم متجوزة دلوقتى و عندى ٣٠ سنة
و عندى اولاد كمان ملهمش لزمه اذكرهم ولا حتي اذكر اسم جوزي ولا تفاصيل عن جوازي
من اول ما بدا جسمي تنبت فيه معالم الانوثه لحد دلوقت
وانا جسمي محط انظار اي رجل ف الدنيا..
وانا صغيره مكنتش فاهمه اي حاجه من نظرتهم
انا اتربيت ف عيله ملتزمه وملتزمه جدا جدا
انا الانثي اللي لحم جسمها دايما بياكلها وبيطلب منها الجنس..
من اول حلمات بزازي الطريه الناعمه
بحلماتها اللي ع طول واقفه..
لحد كسي صاحب الزنبور الكبير قد زب الطفل اللي لسه صغير بارز بين شفرات كسي
وهايج من اقل حكه فتله اندر الاقيه يتبل
ويغرق الاندر لدرجه اوقات احس ان البلل باين ف البنطلون او الجيبه او العبايه البيتي اللي لباسها
انا الجسم اللي بيقولوا عليه بطل وكيرفي
طولى ١٦٥ ووزنى دلوقتي ٧٥ مش تخينة اوووى ولا رفيعة
عندى صدر كبير شوية و طيزى مش حلوة اوووى و مش وحشة بس بيضه جداااا و عنيا عسلى و جسمى ناعم و عندى سوه و كسى منفوخ و فى لحم ومدملك الزب يتدفا من سخونته وهيجانه
_______________________________________
ارجع بالزمن شوي واحكيلكم بدايه شرمطتي ع السراير
الجزء الاول عمو رضا
________________
واولها و انا صغيرة لسه وبزازي قد حبه التفاح المتوسط ف الحجم
بس وقتها كنت البنت المربره الملبن ببياض وحمار خدودي وعيني اللي بتلمع ف الشمس..
جسمي خلي الرجاله صحاب الشهوه والخبره ف التحرش
مش تتردد ف لعبهم ف جسمي بمبدا طفله وبلاعبها
واولهم عمو رضا بتاع سوبر ماركت كنت صغيرة ١١/١٢سنه مثلا
كنت رايحة عشان اجيب من عنده شيبسي او شكولاته او مصاصه ليا
كنت لبسه فستان قصير و الارض كان فيها مياه كان هو راشش قدام سوبر ماركت
لكن وانا لسه ادام باب السوبر ماركت بتاعه
رجلي اتلوت ووقعت ع ركبتي علشان تتجرح وتتوسخ
وانا فضلت مكاني ع الارض اعيط علشان حد يساعدني ويطبطب عليا ويقولي معلش
كنت هسكت دماغ بنت صغيره لسه
وقتها عمر رضا شافني وجه عندي وفعلا قومني واخدني من ايدي
وهو بيقولي تعالى جوة اغسلى رجلك
واول ما وصلنا ادام حوض الميه اللي كان ف حته مداريه بستاره وكرفان خشب عفن بفعل الرطوبه
رفعنى عشان اغسل رجلى
و رفعنى ازاى بقا ايد ملفوفه حوالين وسطي الطري
وايد بين رجلي..كسي..مكنتش اعرف اسمه اصلا وقتها
عمو رضا لما رفعني بين رجلي وانا بغسل رجلي بنفسي
كانت ايده بتتحرك بين رجلي ويفرك فيه
ولقيته سند رجلي ع الحوض لما رفعني اكتر وزنقني بصدره.. وبعدها رفع ايده اللي ع وسطي لحد صدري كدا فوق بزازي بالظبط
مكنتش حاسه بحاجه خاالص.. بس ف حاجه بتحصل غلط ودا خوفني وخلاني اساله خلاص يا عمو انا خلصت نزلني بقا
لما قلتله خلصت يا عمو فضلت رافعني واتحرك بيا وقعد ع كرسي ف جمب وانا ع رجله..قاعده بطيزي ع حاجه ناشفه بين رجله وفضل ماسك بزازي بس بدا يحركهم براحه ويحركني لادام وورا
وقتها انا بقيت بحس باحساس اول مره احسه زي سعاده غريبه بتجري ف جسمي
بصتله لقيته مغمض عنيه وفااتح بقه زي المتخلفين ونفسه عالي اووووي
عمو رضا عاوزه امشي
فتح عنيه ونزلني واداني الشكولاته ومرضاش وقتها ياخد فلوس مني وروحت
خفت احكي لحد او نسيت او اتلاهيت ف الشكولاته
لكنه بعد كدا فصل كل ما اروحله لوحدي
يقعدني ع رجله ويعمل نفس اللي بيعمله كل مره واوقات بصوباعه يحطه بين رجلي من ورا عند طيزي كدا
ويغمض عنيه ويفتح بقه زي المتخلفين كدا وينزلني يديني الشكولاته
وعدت السنين وبقا عندي ١٣سنه
واكبر وجسمي يكبر مني.. البزاز بتتدور وتتطري وتبقي قد البطيخ فوق صدري
والطيز تعلا وتترفع لورا وشفايفي تحلو ويبان لونها الوردي
المدرس الخاص بتاعي
_________________
كنت وقتها باخد درس عند مدرس فى بيته
انا وبنتين من جيرانا منهم ندي بنت خالتي اللي قدي ف السن اصغر بس بايام تقريبا ١٠ايام وولد يبقي بن المدرس مش مهم هما
المهم كان المدرس بتاعنا..
كان دايما يهتم بيا.. انا صحيح كنت مجتهده وشاطره جدا بس الاهتمام كان زياده.. عن اهتماهه بابنه حتي
ويهزر معايا بكلام عبيط كدا
يقعد يقلى اة منك انتى و كان يقلى بتتعببنى
لكني كنت فاهمه كلامه العبيط فاعمه بصاته ليا
كان بيبقى هيجان عليا وعينه مش بتفارق جسمي
فى يوم كلمنى ع الفون الارضي كان المحمول وقتها قليل ف انتشاره ورديت انا لان كنت دايما ببقي لوحدي ف البيت واهلي ف الشغل
قلى تعاليلى بكرة البيت عشان اديكى ملزمة الامتحان و متقليش لحد من اصحابك كلهم خدوه بتاعتهم و انتى الوحيدة اللى ماخدتياش
كنا ف الامتحانات ونروح الدرس للمراجعه بس
روحتله فعلا تانى يوم الصبح بدرى و كان لوحده فى البيت مراته و عياله مكنوش موجودين و اول ما فتحلى كان لابس بوكسر ابيض من بتوع زمان دول
روب على اللحم بس و راح مدخلنى و جيت اقعد قلى لاء تعالى على حجرى انا من زمان و انا بعتبرك زى بنتى و عاوز ادلعك و هقلك على الاسئلة المهمة
بنت ف قمه هياجهنا.. فسمعت كلامه وقعدت ع رجله
او بمعني تاني قعدت ع زبه رشق بطيزي
فضلت قاعده وهو عمال يحور ف الكلام عن الاسئله
لكني كنت فهماه وحبيت اخليه يعمل اللي هو عاوزه او اللي انا عوزاه
بقيت بتحرك بطيزي ع زبه فوق البوكسر
واول ما عملت كدا هاج ووشه احمر ونفسه بقا سخن وبطل كلام بلسانه بقا يتكلم بايده ع جسمه
و بقا يقطع فى بزازي تفقيش وانا بصوت مكتوم بتوجع وبتاوه ااااه اااه امم
وقتها قالي انتي تعبانه اوووي كدا لي يا مريم
وقال الكلمه اللي اول مره اسمعها انتى هايجة اوووي
حس بحلمه بزي بين صوابعه وهو بيفركهم وهيا واقفه وناشفه بين صوابعه
داريت وشي بين كتفه ورقبته وانا بتاوه بصوت مسموع اوووي
قعد ينططنى و يدعك طيزى فى زبره انا لابسة كل هدومي طبعا و راح بايسنى و هو بيقلى بحبك
كنت اول مرة اسمع حد بيقول اه اه و هو بيجبهم
و نزلت من عنده و انا مبسوطة و برضه مش فاهمة اوووى
حابه اجرب وكنت بفكر اطلعله تاني...
لكن اترددت لحد ما وصلت البيت
لكن لما روحتله تاني يوم المراجعه كنت بمني نفسي انه يكررها تاني.. لكن للاسف كانت مراته موجوده وابنه طبعا
ومشيت من عنده وانا مضايقه لكن اتلبخت اكتر ف الامتحانات.. اخر سنه اعدادي بقا
وعدت الايام وجه وقت الاجازه والمصيف بقا ودا نساني كل حاجه
_______________________________________
الجزء التاني.. المصيف وندا بنت خالتي
__________________________
يدوب عدي شهر وجه الوقت اللي دايما بسافر فيه مع بابا وماما واخواتي للمصيف.. لكن اتضايقت لما عرفت انهم مش هيسافروا السنه دي لظروف شغل بابا
لكن بعد يومين ماما جت لعندي وفرحتني لما قالتلي اني هسافر مع خالتوا وبنتها الوحيده ندي وجوزها
ندي بنت خالتي زي ما قلت لكم انها قدي ف السن
لكن مكنتش شبهي خاالص ف الجسم ولا الشكل حتي
بس حقيقي كانت جميله...
الجسم الصغنن.. لما بيكبر يبقا فرنساوي
وملامحها حلوه جدا بعنيها الملونه ونعومه جسمها ودا عرفته بعدين...
بزازها صغننه بطيز صغننه بس فلقات بعيد عن بعض
وكس صغنن خااالص واحمر ددمم
كل تفاصيل جسمعا عرفته لما.. هتعرفوا بعدين
وكمان بم انها اتربيت في بيت متحرر شوي عن بتيتنا
اما ملتزمين كلبس واحترام بس ف سنه حريه شويه عننا
فدا مخليني احب ابقا زيها.. واقلدها ف حاجات كتير وقت ما اعرف او ابعد عن عيون اهلي حتي ف شقاوتها وحراكاتها
المهم سافرت معاهم كنا احنا الاربعه بس وشاليه خاص بتاعهم بشاطئ خاص لمجموعه من الشاليهات
وصلنا.. والمصيف دا فعلا هو بدايه تغير فهمي عن حياتي الجنسيه
كنا واصلين بالنهار... طبعا وبعاده بنات مراهقين زينا انا وندي
موقفناش ننزل معاهم الشنط حتي الشنط..
اخدنا شنطنا وجرينا ع الشاليه علشان نغير هدومنا ونزل البحر ع طول
كنا متفقين انا وندي واحنا لسه ف الطريق اننا هنقعد ف اوضه معينه عارفينا.. علشان جوها حلو.. وبعيده عن الانظار فناخد حريتنا ف السهر مش اكتر
المهم.. طلعنا الاوضه ورمينا شنطنا ع السرير الوحيد اللي ف الاوضه
كنت لسه بقول ف بالي هسبقها ع الحمام بسرعه علشان البس مايوه البحر قبلها وابقا سبقتها ف حاجه
بس ندي خالفت كل توقعاتي وهيا بتضحك بصوت عالي
وهيا بتقلع الهدوم ف وسط الاوضه وتقف ادامي عريانه وهيا بتقول.. مفكره نفسك هتسبيقيني.. عندها يا ماما
انا اصلا مش مركزه ف كلامها.. انا مركزه ف جرأتها انها ازاي تقف ادامي عريانه كدا
فقت ع لمسه ايدها ع كتفي وانا واقفه مبلمه وماسكه المايوه ف ايدي ومتنحه ف جسمها العريان الابيض وبيلمع ومافيش ف شعرايه حتي صفره
ندي.. اي يا بنتي متنحه لي كدا
انا.. اه بتقولي اي.. انتي انتي اي الجرأه اللي انتي فيها دي بتقلعي ادامي عادي كدا ازاي
ندي.. وفيها اي يعني بنات مع بعض وبنات خاله كمان
اخرجي بقا من القمقم اللي انتي عايشه فيه دا وفكي شوي
وخطفت المايوه من ايدي.. وبقت تتفرج عليه
ندي.. بس المايوه هيبقا جاااامد عليكي يا بت يا مريم
انتي اصلا صاروخ فالمايوه هيظهر جااامد اوووي
خطفته منها تاني وقلتلها طب يلا مش انتي لبستي انزلي يلا لحد ما البس
ندي.. لا بقا انا هفضل هنا ومش هنزل غير معاكي
قالت كدا وقعدت ع السرير وهيا لسه عريانه وانا عيني ع كسها اللي بيلمع من النضافه لكن مش باين من صغره
ملقتش مفر منها ومن عنادها..
فبدات اقلع هدومي الخارجيه لحد ما وصلت للبرا الابيض اللي لبساه والبانتي البكيني الموف فاتح اللي مرسوم عليه بقره من ادام
علشان تطلع ضحكه من ندي وتقع ع رجلها ع الارض ةعيا عريانه... ههههههههه 😂
اي اللي انتي لبساه دا... ف لسه بنت ف سنك تلبس دا يا مريم انتي كمان ههههههه 😂
بصيت ليها بضيق فعلا عندها حق
بس مقدرتش ارد عليها وقتها
واديتها ظهري وقلعت البرا بعد ما فكيت المشبك بتاعه
ونزلت البانتي من رجلي وبقيت واقفه مديها طيزي وانا مضايقه من تريقتها عليها
وانا لامه بزازي الكبار ف ايدي
ولسه بمسك المايوه علشان البسه
حسيت بجسم ندي حضناني من ورا..
ندي.. اانا اسفه يا مريم مكنتش اقصد تزعلي بس فعلا حاجه تضحك هههههه
وقتها ما ادركتش الموقف اللي انا فيه ولفيت لها وانا بقولها مافيش حاجه انتي عندك حق.. بس ماما اللي بتجيب ليا كل حاجه وملحقتش اكمل
لما لقيتها بعدت عني خطوتين وهيا بتصفر اووووووه اي يا بت الجمال دا كله..
انا عارفه ان جسمك جاااامد بس مكنتش متخيله انه بالجمدان دا جامد اوووي كدا.. انتي جااامده ناااار
وقربت مني تاني وانا واقفه ساكته وهيا عنيها مش نازله من علي كسي المبطرخ
ورجعت تقرب مني وهيا بتقول..
احيييييه يا مريم كسك جاااامد اووووي
منفوخ كدا وملحم ومليان لحم
وبتحط ايدها ع كسي.. وقتها انا اتخطفت من حركتها ورجعت بكسي لورا كدا.. لما حسيت بقشعريره بتجري ف كل جسمي
انتى اما هتتجوزى هتمتعى جوزك اووووي
انا مكنتش فاهمة و بقلها ما اللى عندك عندى
قالتلى لا بصى انا عاملة ازاى.. وكانت بتمد وسطها لادام وهيا فاتحه رجلها وايدها ع كسها الصغنن
كسها قد بق بني ادم كبير كدا ولازق ف بعضه.. بس ف شفاتير طالعه منه وخارجه لبرا اوووي ولونها احمر اوووي
راحت قالتلى تعالى حطى ايدك عليه كدا
شوفى الفرق حطيت ايدى علي كسها وانا ايدي بترتعش
ندي.. اما انتي كسك فااااجر نيك..
وشي إحمر وجاب كل الالوان اللي ف الدنيا وجسمي بيسخن وحاسه برعشه بتجري فيه لحد قفايا من تحت راسي
قالتلى حطى ايدك على كسك كدة عشان تعرفى الفرق
حطيت ايدى على كسى و اتكهربت ولسه بشيل ايدي من ع كسي
راحت هى حطت ايدها على ايدى و قعدت تدعك فى كسى جامد وماخدتش عشر ثواني.
لاني عملت بيبي من كسي ع ايد ندي وقتها.. وانا بتاسف ليها من اللي حصل
قالتلى ايه دة انتى كنتى هايجة اووى لي كدا يا بت
اقولك تعالي ننزل البحر وانا هريحك بليل واخليكي نااار
بس عوزاكي تقولى ليهم انك تعبانة عشان مش نخرج معاهم بليل
وانا هقعد معاكى..
ندي..وهيا بتلبس المايوه بتاعها
مريم انتى لي مش بتشيلى شعر كسك ليه..
انا..بصوت مبحوح ورايح خااالص..
ماما مش راضية و انا مبعرفش
ندي.. لا انا بنضفة دى نضافة شخصية بروح عند ام واحدة صحبتى بتشيلهولى
فجاه سمعنا صوت خالتو ا اللي هيا ام ندي من تحت
جرينا لبسنا مايوهاتنا ونزلنا البحر
بس ندي من وقت ما كنا ف الاوضه ماسبتنيش ف حالي خاالص
طول ما احنا ف الميه تحرشات منها ولعب ف طيازي
وكنت بنط من مكاني ف الميه لما تحط صابعها ف طيزي كنت بحس انه بيدخل لجوا
مرحمتنيش واحنا ف الميه..
لدرجه انها واحنا بعيد عن العيون حضنتني وايدها ع كسها
وهيا بتدعك فبه من فوق المايوه لحد ما عملت بيبي ملزق تاني ف الميه
فعلا فرهدت من اللعب ف الميه ومن لعبها ف جسمي
عدي الوقت بس مش بسرعه.. كنت مبسوطه وعوزاه يطول علشان مبسوطه من اللي بتعمله معايا ندي
لحد ما خرجنا من الميه واخدنا دشنا كل واحده لوحدها
وبقت الساعه ٩بليل
ولقيت خالتي وجوزها لبسوا وبيندهوا علينا نخرج
بصيت لندي اللي لقيتها بتقولي لا
رديت ع خالتوا مش هقدر اجي يا خالتوا علشان تعبانه من الميه وتقريبا شربت ميه من البحر
خالتوا وقتها.. خلاص بلاش نخرج النهارده كلنا لحد ما تبقي كويسه
ندي نطت من ع السرير.. لا يا ماما اخرجوا انتوا وانا هقعد. معاها..
خالتوا خرجت هيا وجوز خالتوا ومجرد ما سمعنا صوت العربيه وهيا بتتحرك
ندي قامت جريت عليا وتحضني من ظهري ووقعت ع بطني ع السرير وهيا فوق مني
انا نايمه ع بطني تحت ندي االي راكبه فوق طيزي بطيزها وقاعده ع طيزي وهيا بتتحرك لورا وادام
بتعملي اي يا ندي قومي من عليا
ندي.. اقوم اي انا ماصدقت نبقي لوحدنا
ونامت ببطنها فوق مني وبقا صدرها بيحك ف طهري ونزلت بوس ف رقبتي وهيا بتمص فودني
علشان اعصابي تروح ف داهيه ومش قادره اتحرك من تحتها خااالص
وبعدها قامت من فوق طيزي
وهيا بتخلع التوب اللي لبساه والشورت وتبقي جمب مني عريانه من غير اي حاجه ع جسمها خااالص
واخدتني ف حضنها الصغنن وهيا بتدعك ف كل جسمي
وتبوسني ف شفايفي واحنا واقفين ع ركبنا ادام بعض وبزازنا بتتفعص ف بعض
ومدت ايدها تحت الشورت وتقفش ف طيازي وقلعتني وقتها الشورت..
وضربتني ع طيزي اااااه ااااي يا ندي لكني وقتها هجت اووووي وبقيت بحك فخادي ف بعضي
ف اللحظه دي بس لقيتني بنام ع بطني تاني ادام ندي ةهيا بترفعلي طيزي لفوق وبقيت مفنسه لايد ندي
اللي بقت تضربني ع طيازي كم ضربه لحد ما طيزي سخنت اوووي تحت ايدها وبصرخ من الشهوه اللي بتخرج اهات من بقي
ااااه يا ندي كفايه ابوس ايدك كفايه يا ندي حرام عليكي
ندي وطت ع طيزي وعضتها بسنانها جاااامد
لحمك جاااامد يا لبوه انتي
انا سمعت الكلمه من هنا ونافوره ميه ضربت من كسي ع السرير تحت مني
ندي مكتفتش بدا خااالص وبقت تبعبصني ف طيزي وهيا بتدخل صابعها وقافشه ف بزاز بايدها اوووي
بطلت بيبي ونمت ع بطني ولسه صابع ندي ف طيزي وهيا نامت جمبي وهيا بتبوس ف خدودي
كسي كان بياكلني اوووي وعاوزه احك ايدي فيه
ندي وانا جمبها.. اتبسطتي يا مريومه
انا بصوت رايح مني.. اووووي.. بس كسي بياكلني وعاوزه ادخل حاجه فيه
ندي.. انتي هابله يا بنتي مينفعش تعملي كدا
انتي خااام خاالص لا تعالي تعالي
الخرم اللى تحت دة ف كسك دا راحت حطت ايدها عليه اياكى تخلى حد يجى جنبه لان دة اللى ممكن يخليكى مش بنت ولو اتفتحتى اهلك هيموتوكي دا لجوزك هو اللي يفتحك بس
وكملت لما قالتلى...
كمان لما نرجع هقول لخالتى تيجى تباتى عندنا يومين و اوديكى عند ام صاحبتى تنضفك اتفقنا
هزيت راسي باااه
ندي.. تعالى بقا ريحينى و اعملى زى ما عملتلك بس انا معرفتش راحت شالت ايدى و اقعدت تدعك فى نفسها لغاية ما ارتاحت
بعدها مش حسيت بنفسي الا وانا بصحي ولسه نور الصبح مطلعش مكنتش اعرف الساعه بقت كم وقتها
لكني نايمه عريانع لسه وتحت مني بيلزق لسه..
مش عارفه ليه حاولت ابل صوباعي من ع السرير وحطيته ع لساني ادوقه بس معرفتش استطعمه وقتها
قمت لبست هدوم نوم ورجعت نمت جمب ندي اللي كانت لبست هدومها
ونمت وصحيت تاني يوم وعدي خمس ايام مصيف
علشان ارجع منه فاهمه كل حاجه تقريبا ف الجنس والنيك من ندا
بقت تعلمني كل يوم حاجه جديده بعد ما تخلص بعبصبه ولحس ف كسي ومن تاني يوم او التالت مش فاكره
بقيت انا بلحس ليها كمان
لكن اخر يوم بقا ندا عملت حركه خليتني اصرخ من المتعه
وقتها بلت صوباعين من بلل كسي وكسها وحطتتهم ف بقي خلتني الحسهم علشان ادوق طعم كسي مخلوط بعسل كس بنت خالتي ندا
ورجعت من المصيف مريم غير اللي سافرت من خمس ايام
______________________________________
الجزء الثالث
ام عادل الكوافيره
______________
تاني يوم من رجوعنا ندا جت عندنا واستأذنت ماما اني اروح اقضي يومين تلاته عندها ف البيت
ماما وافقت من غير تردد لان دا كان فكره ماما اصلا اني اروح اقضي فتره عند خالتوا علشان كنا بنعزل ساعتها و تخلص من زنى و هى تلم حاجتها براحتها
وروحت فعلا لندا بشنطه هدوم ليا تقضيني كام يوم
وبشغف جنسي كبير للي داخله عليه ف بيت ندا او علي سريرها تحت منها
ويدوب وصلت للبيت خالتوا والسلامات والمراحيب
ندا رمت شنطتي ع سريرها وهيا بتزقني ع السرير علسان انام ع بطني وانا لسه بهدومي
وبتركب فوق طيازي وتنزل بعبصه ف خرم طيزي من فوق هدومي وانا بصرخ بصوت مكتوم علشان خالتوا متسمعنيش
بس مجرد ما ندا قلعتني بنطلوني القماش الخفيف وينزل معاه اندر المبلول من خيالي بس اسبوع تحت ايد ندا بنت خالتي
ويدوب حطت ايدها ع كسي من ورا وهيا غارزه صابعها ف طيزي اللي بقت تستوعب صوابعها بسهوله
علشان تأفف لا لا لا قومي يا مريم هاخدك عند ام عادل تنضف شعرتك دي
اقوك من ع بطني برفع بنطلوني تاني بكل طاعه مني وامشي معاها
بعد ما استاذنت مامتها.. خالتوا اننا نخرج نروح لواحده صحبتها.. هدير اللي هيا تبقي بنت ام عادل
ام عادل دى كانت بتشتغل كوافيرة بس كانت ست ميلف زى ما بيقولوا
جسم ميلف فلاحي مربرب.. طياز كبيره اووووي
ببزاز مدلدله ع صدرها بحلماتها الكبيره
والافظع صوابع ايدها تخينه وناعمه اوووي
هتعرفوا بعدين ذكرت صوابع ايدها وواكيد توقعتم دا يعني
اول ما وصلنا لبيت ام عادل
ندي.. ازيك يا طنط.. دي مريم بنت خالتي محتجاكي كدا تنضفيها واللي انتي فهماه بقا
ام عادل.. طبعا من غير ما تطلبي عنيا ليكم
ام عادل بصت ليا بعد ما وقفت ادخلي الاوضه دي يا حبيبتي وجهزي نفسك وانا هجيب حاجتي واجيلك ع طول
كنت خايفه وقتها اوووي. ولا عارفه اي اللي هيحصل جوا
اخدت ايد ندا علشام تدخل معايا..
لكن خوفت اكتر لما ام عادل قالت لا يا مريم مش هينفع تبقوا سوا
ادخلي لوحدك
دخلت الاوضه وفضلت واقفه مش عارفه اعمل اي اول مره اعمل دا ف حياتي
لفيت ورايا لما حسيت بام عادل بتدخل الاوضه وبتقفل الباب علينا وهيا بتقولي.. انتي لسه بهدومك يا مريم
يلا يا حبيبتي اقلعي علشان مش ناخد وقت
انا.. اقلع اي يا طنط انا مش عارفه اعمل اي
ام عادل.. وهيا بتضحك ضحكه شراميط.. لا يا حبيبتي انتي مش هتعملي حاجه انا اللي هعملك كل حاجه
ووجت عليا خلعتلي التشيرت الواسع اللي لبساه وانا واقفه مش بتحرك من مكاني
وبعدها البنطلون بالبرا وسابتني واقفه ادامها عريانه يدرب لابسه الاندر بس
وقعدتني ع كرسي جلد كان موجود ف الاوضه جمب سرير ول اللي موجودين ف الاوضه المقفوله علينا
ام عادل.. اي الجمال دا مريومه انتي جسمك حلو اوووي يا بنتي
وبقت ترفع ليا ايدي شالت الشعر اللى تحت باطى
انا كنت بصوت من الوجع و هى تقلى بس هتفضحينا
كمان صوتى عدل صوتك دة يقول ان حد بينكيك
*ندى كانت فهمتنى يعنى ايه حد ينكنى
بعد كدة قالتلى ارفعى رجلك عشان انضف كسك و امسكى رجليكى الاتنين و عملت كدة و بقا كسى مفشوخ قدمها و راحت فردت السويت على كسى و شالته مرة واحدة
انا روحت مصوته و بقيت بتلوى ع الكرسي وانا بضم فخادي ع بعض من الحرقان اللي ع كسي
كنت مش قادرة اكمل من الوجع وكسي اللي بيطلع نار زي باقي جسمي
ام عادل.. لا مش هينفع نكمل كدا تعالي ع السرير يا مريم
نيمتني ع ظهري وتنيت رجلي وانا فشخاهم
وحطت سويت تاني ع فخادي جمب كسي كدا
وشديتهم مره واحده... صرخت بصوت عالي مش طلع من بقي لما كتمته بايدي
اما عادل.. بس احنا خلاص خلصنا اهدي بقا هتفضحينا
وكملت.. بصى كل شعرك اتشال هنضف السويت اللى لزقه على كسك بس ونخلي باقي جسمك يوم تاني
خلتني افتح ررجلي وارفعها وا
كانت بتمسح ع كسي وبتنضفه وانا بعض ف فرشه السرير من الشهوه اللي غالبه صوتي وبتاوووه ااااام ااااه ااااااااه
ولقيتني بنزل عسلي ع ايد ام عادل
ام عادل جت قعدت جمبي وانا نايمه ع ظهري ورافعه رجلي ليها
ام عادل.. انتي لبوه اوووي يا مريومه
هيجتي يابت من السويت وايدها لسه بتتحرك ع كسي براحه اوووي
ورجعت تاني بين رجلي المفشوخه لكسي الاحمر وسخن اوووي ومن غير اي كلام
شفطت زنبوري بين شفايفها وتمصه وهيا بتلعب ف شفايف كسي المقلبظه...
و انا كنت بموت وهيا بتلحس فى زنبورى
ااااه اااااه كمان يا طنط كمان لسانك حلو اووووي وبنزل ف عسل كسي وهيا مش مبطله لحس وتشرب من عسلي
فشخت رجلي اكتر وطلعت بينهم ع بزازي الكبار
طلعت على بزازى ترضع من حلماتهم اللي كانوا واقفين من اول ما قلعتلها هدومي
وتحك جسمها من تحت فوق كسي وانا بصرخ من الشهوه
ام عادل.. انتى مالك هايجة كدة ليه
ورجعت تلحسلى كسي وهيا بتلعب ف بزازي
لغاية ما جبتهم تاني او تالت مره ف ساعه واحده
فرهدت ومبقتش قادره اتلم ع اعصابي
حتي لما نزلت اخر مره هيا قامت من فوقي وانا فضلت رافعه رجلي
ام عادل... هههه خلاص يا مريومه نزلي رجلك يا حبيبتي احنا خلصنا
بس عارفه يا بت انتي لبوه قووووي
هتبقي شرموطه سرير
تكيفي اعتل راجل يركب فوقك وضربتني ع بزازي
علشان اصرخ وانزل لرابع مره ورا بعض
كانت هيا اول واحده قالتلي.. شرموطه سرير
ومش الاخيره طبعا
وسابتني البس هدومي وخرجت لندي اللي كانت مستنياني بره
واول ماشافتني مش قادره امشي ع رجلي
جريت وهيا بتقول لام عادل.. هيا مالها
قالتها متخافيش يا ندا بنت خالتك دي بطل
ابقا هاتيها معاكي تاني انا حبيتها
وبقيت اروحلها اوقات لوحدي تنضفلي جسمي وتنكني بلسانها ف كسي وبزازي
اوقات كنت اروح لوحدي واوقات انا وندي
فاكره اخر مره روحت ليها انا وندي ومكنوش بينضفولي لل
كانوا بينكوني ف كل حته ف جسمي
انزل ع لسان واحده عسل كسي والتانيه تيجي تبدل مكانها لحد ما انزل ع لسانها هيا كمان والتانيه بترضع ف بزازي المربربه
وكل مره اتعلم منهم حاجه جديده ف الجنس
وبقيت بمعني الحرفي شرموطتهم والمتناكه بتاع ندي وام عادل
لحد ما عزلنا من شقتنا واتقطعت علاقتي بندي بسبب مشاكل الورث بين ماما وخالتوا وقتها
وقتها روحت لام عادل يومين ورا بعض
حتي تاني يوم قالتي اي يا مريم مش نضفتي امبارح
بصيت لها ف الارض وقلتلها لا يا طنط انا جايه علشان
علشان
ام عادل علشان انيكك يا لبوه صح
هزيت ع راسي باه وانا كسي بينبض من الشهوه
واخدتني ف الاوضه اياها.. وفضلت تلحس ف كسي وهيا بتعبصني بصابعها اللي كان بيملي خرم طيزي الضيق
...............
للاحداث بقيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق