سمسم والأسرة المتناكة

0

 كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد .


وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف طيزها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ،


ولم يكن غريبا علي سعاد أن تأخذ اختها الصغيرة للحمام وتدعك لها جسدها ولكن الغريب أن سعاد صارت تطلب من سنية ان تدعك لها جسدها وبالذات الأماكن الحساسة وباصابعها حتي تصدر رعشة غريبة فتأمرها بالتوقف .


ومرت السنوات وكان على كل فرد في العائلة أن يتدبر حاله و يساعد في تدبر أمور الحياة الصعبه، الأم بدأت تعمل لدى أحد العائلات فترة الصباح فقط وسعاد تركت التعليم ووجدت عمل في ورشة ملابس أما سنية وسامي فقد أتفق على أن يكملا تعليمهم . لم تكن الحياة سهلة خصوصاً بعد ما أكتشف الجميع أن عليهم تقديم تنازلات معينة وكانت هذه التنازلات تعني شيئاً ما لكل فرد في الأسرة فالصغار كان عليهم أختصار فترة تعليمهم أما الأم وسعاد فكان عليهم تحمل المعاكسات وتحويلها إلى مكاسب وحماية وكانت سنيه ترى امها وهي تتقبل الغمزات واللمسات من البقال والجزار وآخرون ومع كل تعثر في الدفع كانت تجاريهم بضحكة أو بكلمة ، وحين ارتفعت المديونات صار من العادي أن يغازلها البعض وتستجيب فكان هناك من يمسك صدرها أو يربت على ردفها . ولأن فهيم البقال كان الأكثر في التعامل والأكبر في قائمة المديونية فقد صار لا يكتفي بهذا ويشترط عليها إذا ارادت شراء شيئا أن تأتي في المساء بحيث لا يكون هناك زبائن وتراه سنيه وهو يأخذها للمخزن كان في البداية يختفي خلفها ويحك قضيبه بمؤخرتها ثم تطورت الأمور وأصبح يخرجه ويلصقه بين فلقتيها أو يرفع ثوبها حتى لا يتبلل ويتحسس طيزها وكسها ثم يلصقه كالعادة من الخلف


وكانت الأم ( ثريا) تقف له وتعطيه ظهرها في خضوع ولا تتحرك حتى ينتهي أو تشعر بالبلل على مؤخرتها وكانت سنيه صغيره تقف في الخارج تراقب ما يحدث في هدؤ وكان فهيم رجل غريب فقد كان مولع بمؤخرة امها ا الكبيرة المستديرة البيضاء بعكس الجزار الذي كانت تراه يأخذها وراء الذبائح المعلقة ويحتضنها ويقبلها في فمها بالقوة بينما تمتد يده لصدرها بحثا عن الحلمة أو الأماكن أخرى ، ولم يكن هذا كل شيء فقد كان هناك ايضاً البيت الذي تعمل فيه الأم خادمة حيث رجل البيت الذي كان يتعمد توبيخها ولأنها كانت تقف امامه في خضوع فقد تجرأ ومد يده و لأنها لم تعترض ولو بكلمة وكانت تتقبل كا شيء وهي تنظر للارض مما اغرى رجل البيت ان يعتاد على صفعها على وجها بلطف ثم اصبح يصفعها على طيزها ويوما ترك يده عليها فلم تقاومه ولكنها فقط أشارت أن سيدتها( زوجته) قد تخرج من غرفة النوم في أي لحظة بعدها أعتاد ان يحضر من العمل قبل زوجته ويسحبها من يدها على الحمام وينيكها بدون أي مقاومة في طيزها حيث انه كان محروم من هذا مع زوجته .


وكانت سعاد مختلفة عن الأم فقد كانت ثريا بيضاء ممتلئه أما سعاد فقد كانت سمراء طويلة ورشيقة والشيء الوحيد الذي اخذته من أمها هو الصدر الكبير والأرداف ،و كان الشباب في الشارع يشبعوها غزلاً وكانت ترد عليهم بدلع ولكنها كانت لا تميل إلا لشاب معين لاتعرف عنه سوى ان الجميع يناديه بسمسم وكانت متأكدة أنه يبادلها نفس الشعور ولكنها كانت تبحث عن زوج لا صديق لأقتناعها بأن حياتها لن تتغير ألا بزوج ينتشلها من هذه الحياة وينقذها ماديا وجنسيا. كان سمسم لديه ورشة صغيرة للاطارات وكان معجب بسعاد يتعقبها أينما ذهبت ويتحدث معها وحين بدأ يتقرب أكثر محاولا أن يلمسها تمنعت بشدة وأشترطت أن يتقدم لخطبتها حاول سمسم المرواغة ولكنه لم يحصل منها على شيء فتقدم بعد أكثر من سنة لخطبتها وكانت فرحة غامرة للأسرة أن يصبح لهم رجلاً


وتمت الخطوبة المتواضعة وبعدها أصبح من حق سمسم أن يلتقي يوميا بسعاد وكان يتعمد أن يذهب في غياب الأم ويطلب من سنيه ان تراقب له الجو ويختلي بسعاد الساذجة والغير مدربة على مثل هذه الأمور، من البداية كان جهل سعاد واختها واضحا فقد كانت الأم مشغولة جدا فلم تعلم احد ما يجب ولا يجب فعله وربما كانت هي الأخرى لا تعرفه ، وبالتالي وقعت سعاد فريسة في يد شاب وسيم ولبق ويجيد الكلام المعسول بينما في الحقيقة هو لعبي جداً ومدمن للمخدرات وتقدم لخطبتها لأنه فشل في الحصول عليها .


في أول لقاء لهما بعد الخطوبة على أنفراد كان يتعامل معها وكأنه صاحب فضل عليها حين وافق على الأرتباط بها وكانت تزينت وأعدت له شراب مثلج وبدا واضحاً أنها تتفنن في أرضائه جلست في مواجهته ولكنه أمرها ان تجلس بجانبه كان خبير فلم يتلهف وأعطاها يده فأخذتها بين كفيها واخذت تمسحها وتدلكها ثم أعطاها منديلاً ورقياً وطلب منها ان تمسح أحمر الشفاة التي تطلي به شفاها وحين نظرت له بتعجب نظر لها ولم يتكلم فمسحت فمها من الطلاء ومد أصابعه يساعدها وبدأت ترتعش حين لمست أصابعه فمها برفق بجانب الشعور بأنها بين أيدي رجل وبمفردهما أعطاها شعور غريب لم تشعر به من قبل ، كانت ترتدي بلوزة بيضاء ضيقة تبدو من بين فتحاتها لون السوتيانه السوداء ولأنه خبير أطال فترة العبث بشفاها حتى بدا عليها الأرتباك فطلب منها ان تقبله فقبلته في خده لكنه امسك وجها وقبلها قبلة طويلة عصر فيها شفتيها في فمه وتركها وهي تنظر للارض ولا تعرف ماذا تفعل كان من الممكن ان ينزل يده على صدرها ومن المؤكد انها لن تمانع ولكنه اعتدل في جلسته وأشار بعينيه لصدرها فلم تفهم فأمرها ان تفك أزرار بلوزتها العلوية ليرى صدرها كان يتكلم بلهجة الواثق الذي لا يقبل مناقشة كان باب الغرفة مغلق من الداخل ولا أحد في البيت ففتحت سعاد أزرار بلوزتها من أعلى وحتى بطنها دون نقاش ومد يده وتخيلت أنه سيلمس صدرها لكنه أزاح فقط طرفي البلوزة جانباً فبرز صدرها الكبير المغطى بسوتيان اسود ضيق لامع يزيد من جماله وتقدم منها مرة أخري ودون أن يمد يده أخذ شفتاها في قبلة أخري اكثر طولاً كانت تقترب منه وتمنحه صدرها ولكنه لم يتعجل ولم يلمسها وسحب نفسه منها وأشار لصدرها مرة أخرى ففهمت وبحياء شديد أخذت بيدها اليسرى تشد بزها الايمن حتى ظهر معظمه لكنه طلب منها ان تخرجه كله ترددت قليلا ثم أخرجته كان كبير ومتماسك بحلمة صغيرة ومنتفضه ، لم يهجم عليها كما توقعت بل لم ينظر لصدرها كثيراً إنما أخذ يدها وقبلها وراح يتحدث معها ويسألها هل حقاً تحبه وماذا تعرف عن الحب والزواج كانت خجلة تنظر للأرض وتتلعثم ولا تدري ماذا تقول وهي تجلس أمام رجل وبلوزتها مفتوحة وبزها الأيمن كله مكشوف وهو يتحدث بشكل عادي ولم يخرجها من هذا الشعور ألا حين مد أصبعه ولمس بها حلمة صدرها لف حولها وداعبها برقة وهو يتكلم عن أشياء أخرى وأجتهدت سعاد لتداري رعشتها لكنه وبخبرته كان يعرف انها ترتعش من الداخل وأخذها من يدها وأوقفها أمامه وأحتضن خصرها وبدأ يقبل نهدها بينما راحت أصابعه إلى الخلف تعبث بمؤخرتها كان يفتحها ويغلقها وحين بدأ يلمس فتحاتها أبتعدت عنه بدلع لم يثور عليها ولكن فعل العكس فمد يدة وأدخل بزها بنفسه وتصنع الضيق ووقف يستعد للرحيل لكنها تمسكت به وأعتذرت وفتحت بلوزتها له لكنه كان يعلم تماما ما يفعل وأصر على الرحيل ووقفت امامه تستعطفه ان يبقى قليلا وأخذت يده ووضعتها على صدرها وكادت ان تبكي وأحتضنته وامسكت يده ووضعتها على مؤخرتها ولم تسترح إلا حين قال انه غير غاضب وإن الأيام امامهم وإنها يجب أن تعلم أنه سيد الموقف وبدلع البنات رددت سعاد حاضر يا سي السيد وقبل أن يغادر قبلها مرة أخرى في فمها ثم امرها أن تستدير وضربها على مؤخرتها ثم وكأنه يختبرها أطبق بكفه على فتحاتها فلم تمانع وتعمد ان يقرصها في كسها وهو يضحك قائلا حتى لاتكرري ما فعلتي فقالت بدلع حرمت وخرج سمسم بعد ان وضع الخطوط الرئسية لعلاقته فقد كان يتمنى ان ينيكها ولكنه وبخبرته كان يرسم على علاقة معينه تصبح سعاد فيها أسيرته دون نقاش ،وكان في قرارة نفسة لا يود ان ينتهي الأمر بالزواج فكان عليه ان يخط لتلبي طلباته كلها وقد نجح حتى أصبحت سعاد تتمنى أن يلمسها لم تعارض الأم دخول سمسم وخروجه ولكنها أكتفت بتنبيه ابنتها بألا تمنحه كل شيء أما سمسم فكان لئيم وأعتبر أن خطوبته مجرد حركة ذكية تغنيه عن بنات الهوى ومصاريفهم وخصوصاً إن سعاد كانت تمتلك جسداً لا يقاوم وكان من البداية مقرر أن الزواج لن يتم إلا بعد بضعة سنين حتى يجهز عش الزوجية بينما هو في الحقيقة لم يكن يفكر لا في عش ولا في زوجية وكان كل همه جلسات الحشيش ثم حين يشده الشوق يذهب لسعاد التي أعتادت علي طلباته والأمر الوحيد الذي نجحت في اقناعه به هو الابقاء على عذريتها وفيما عدا ذلك كانت تطيعه طاعة عمياء فإذا أمرها أن تخلع ملابسها قبل ان ينتهي من امره تكون أمامة عارية تماما وتعمد هو أن يسخنها ويتركها عدة مرات حتى صارت تتمنى أن ترى زبه أو تلمسه و بعد إلحاح منها اخرجه لها مرة واحدة فقبلته ولحسته وجلست عليه بطيزها العارية ، وبعد سنه تقريبا كان سمسم قد ملك كل كيانها وأصبح رجل البيت ومن حقه ان يأمر كل أفراده كان مرح ويجيد الغزل فكان يتغزل في امها أمامها ويقبل يدها ورأسها وكانت سعاد فرحة لعلاقته الطيبه بأمها بينما هو كان يشتهي امها البيضاء لكثرة ما سمع عنها وكانت الام سعيدة بغزل زوج بنتها ،وضع يده على خصرها أكثر من مرة فلم تمانع بعدها تجرأ ونزل بيده أكثر فلم تنهره وبمرور الأيام أصبح من السهل عليه في حالات الأنفراد أن يمر بيده على طيزها ببطء أو أن يطبق بكفه على ثديها وكانت الأم تبعد نفسها عنه ولكنها في حقيقة الأمر كانت سعيدة بأنها تنافس ابنتها في قلب سمسم .


في احد الايام أحضر معه صديق رجل كبير وقدمه على أنه تاجر كبير وقد كان بالفعل تاجر كبير ولكن لا أحد يعلم أنه تاجر مخدرات وهمس لسعاد ان تعد له شيئاً يشربه وحين دخلت إلى المطبخ دخل ورائها وسألها عن رأيها فلم تفهم ما يقصد فقال لها انه يريد ان يزوجه أمها فرحت سعاد فرحة كبيرة وطلب منها أن تخرج وتبقي معه ولا تعود للمطبخ حتى يعرف رأي امها وخرجت سعاد وبعد ثواني دخلت الأم ثريا المطبخ كانت ترتدي فستان مكشوف من الصدر وضيق من الوسط وبدات تنحني لتعد صينية الشاي فينتفض صدرها الابيض الممتلئ للخارج وأغلق سمسم باب المطبخ وجذبها من يدها وهي تتمنع كعادتها في دلع وبقوة احتضنها وقبلها في فمها قبلة طويلة ذابت على اثرها ثم ألقى بقنبلته الغير متوقعة وسالها عارفه الراجل اللي بره جاي ليه كانت القبلة أحرجتها وخدرتها فلم تجب فقال لها انه تاجر كبير ويريد ان يتزوجك انتابت ثريا سعادة غامرة ولم تدري ماذا تقول وسألها تفتكري أنا أستاهل أيه على الخبر ده وقبل ان تجيب أخذها سمسم بين يدية وادخل يده في صدرها واخرج بزها الكبير وأخذ يقبله بشغف وهي مستسلمة تماما وحين مد يده بين فخذيها فتحتهم له أكثر وبأستسلام ليصل إلى ما يبحث عنه وأكتفى بخبرته انه اشعل نارها وطلب منها ان تذهب وتغير فستانها وتلبس شيء قصير جداً وان تبرزبزازها أكثر وأن تكون لطيفة معه لأقصى درجة فهو لن يكون زوجها فقط ولكنه سيمنحه عمل قيم وخرج من المطبخ وبعده بدقائق خرجت ثريا تترنح ووضعت صينية الشاي في خجل متصنع كاشفه نصف صدرها ، وذهبت لغرفة النوم ووضعت بعض المكياج وغيرت ملابسها وعادت لتجلس مع الضيف ولم تصدق سعاد نفسها حين رأتها خارجة من الغرفة فقد كانت ترتدي ثوب أكثر ضيقا ويكاد صدرها ينفجر منه وقصير لدرجة انها حين جلست أنكشف فخذيها وحين طلب منها سمسم أن تقدم المشروب لضيفها وأنحنت تأخذ الكوب من على المنضدة كان صدرها مكشوف بالكامل للجميع ولان سعاد كانت تجلس خلفها فقد رأت هي وسمسم لون لباسها الداخلي ولم تمر دقائق حتى حدث شيئاً لم يكن في الحسبان حين حضر سامي وسنيه من الخارج فغمز سمسم بسرعة لسعاد فأخذتهم للداخل وبعدها بفترة وجيزة وقف سمسم وطلب من ثريا التي صارت تطيعه في كل شيء ان تقف وأمرها أن تستدير وتعطي ظهرها للضيف ليفحص مؤخرتها من بعيد ففعلت هذا بخجل وأزداد خجلها حين اشار لها أن تلتقط منديلاً ورقيا من الأرض وانحنت وقفز ثديها وبرزت مؤخرتها المثيرة وكان واضحاً أنه يعرض بضاعتة على الزبون بعدها ثم امرها أن تجلس بجانب صديقه وأصر على أن يلتصقا في جلستهما ووضع يدها في يده وأتجه للغرفة وهو يقول لن يخرج أحد من هنا مشيرا للغرفه حتى لا نزعجكم ثم دخل وراء سعاد . ودخل بدون استئذان إلى الغرفة الوحيدة المجاورة كانت سنيه في هذه اللحظة تستعد لخلع ثوبها ورفعت نصفه لأعلى حين دخل سمسم ورأى سيقانها البيضاء وحدود ملابسها الداخلية ولم ترتبك سنية لكنها أنزلت الثوب مره أخرى بضحكة مايعة كانت سنيه قد بدأت مرحلة المراهقة وتغيرت ملامح جسدها وبرزت بزازها وأردافها بقوة ربما من كثرة اللعب الليلي وتحولت هي الأخرى لأنثى تبحث عمن يهدأ من روعتها أو لفرس غالي جاهز للركوب . كانت الضحكات في الصالة قد بدأت تتعالي والشد والجذب وكان لابد من اشارة من الداخل حتى يأخذ من في الخارج راحته ووقف سمسم وسد بظهره باب الغرفة وصاح في سعاد أن تدير الموسيقى ليرىمن منهم بترقص أحسن وفهمت سعاد وأدارت الموسيقى وبدأت ترقص وتميل امامه وتهز صدرها الشبه عاري أوتستدير وتحك أردافها فيه خلسة ، ثم جذبت سنيه من يدها التي نزلت ترقص أحسن من أي راقصة محترفة وكانت تلف وتدور فيرتفع طرف ثوبها كاشفا كل ساقيها وتميل مثل سعاد أمامه فتهتز بزازها التي كانت صغيرة بالمقارنه إلى صدر الأم والأخت ولكنها كانت أجملهم واشعلت نار سمسم فنسى صديقه وبدا يتحمس في التشجيع ولفت نظره أن سامي الذي تجاوز العاشرة لم يكن منسجما لما يدور وحاول ان يعترض اكثر من مرة لكن سعاد كانت تنظر له بغضب فيسكت. وفي الخارج كان الصديق قد أخذ راحته وبعد بضعة جمل معسولة تمكن من ان يحصل على أكثر من قبلة وذهبت يده أبعد مما كان يتصور كان الشيطان سمسم قد طلب منه ان يتعرف عليها فقط وانه بعد فتره قصيرة سيمكنه منها ليحصل على ما يريد مقابل اتعاب معينه . وبدا سمسم يفتح الباب بحذر ليرى ما يدور بالخارج وشاهده وهو يلعب في ثدييها المكشوف ويقبلها فصفق الباب في أشارة لأنتهاء الفترة المسموح بها وبالفعل أعتدل الرجل وادخلت ثريا ثديها وجلست ترتعش حتى أنصرف الضيف وأمضت معظم ليلتها في الحمام لظروف خاصة. ولم يمر يومين وجاء سمسم يبشر ثريا أن الرجل مغرم ومتيم ويريد أن يراها وانه سيصطحبها الآن ليراها مرة أخرى وفرحت ثريا أكثر ووافقت فوراً وذهبت للأستعداد وخرجت معه وفي الطريق أخبرها بأنهم ذاهبين لشقته وقبل ان تعترض أفهمها بانه معها ولن يتركها وأنها فرصة لتتعرف عليه من قرب ولم تكن تعرف انه اتفق معه على ان يحضرها لشقته وانه سيقوم بأقناعها لفترة ثم يتصل به ليحضر وفوجئت بأن سمسم معه مفتاح الشقة وما أن دخل إلى الشقة الفاخرة حتى بدأ يعدها بتغيير كبير في حياتها وطلب منها ان تكون لطيفة لاقصى درجة ،كانت ترتدي جاكت وجيبة وتحتهم بلوزة مكشوفة وطلب منها ان تنتظرة بالبلوزة فقط وخلعت ثريا الجاكت فورا واخذها بين ذراعيه وقبلها واطبق شفتيه على فمها ومص شفاها وامسك ثدييها ودلكهم وأخرج لها زبه وطلب منها أن تقبله وتضعه في فمها أخبرته انها لم تفعل هذا من قبل فضحك وقال ستفعليه وكثيرا ومن حقي اكون اول واحد يمرنك على الجزأ ده ولم يتركها إلا بعد ان انحنت امامه ووضعت زبه في فمها ومصت بشغف حتى اوشك ان يقذف فوقف وأخذها امامه ورفع جيبتها ووضع اصبعة عنوة في طيزها وهو يقول افتكر أنتي مجربه هنا من قبل وسألها وهي منحنية أمامه هل أكمل ولم ترد ولم تمانع وبقيت منحنية امامه وطيزها عارية وهو يعبث بفتحة طيزها وتعمد سمسم ان يثيرها وأن يأخذ مزاجه بسرعه دون ان يروي عطشها حتى يتركها جاهزة لصديقة الذي حضر لينفذ بقية الخطة وينام مع ثريا وبالفعل جاء الرجل محملا بالهدايا وتركهم سمسم بعد ان افهم الضيف انها جاهزة ولن تعترض ولم يبذل الضيف مجهودا لأقناعها وبعد حضن واحد ركبها عدة مرات . بعد هذه الواقعه أصبحت ثريا وبنتها ملك سمسم


وكانت سنية ايضا تحبه ولم يتبقى من الأسرة إلا سامي الذي كان يعمل بعد المدرسة في ورشة وعجز سمسم عن أيجاد طريقة لملاطفته حاول حتى بالمال لكن كان سامي عنيدا ولم يقبل من سمسم أي شيء ولأن الورشة التي كان يعمل فيها سامي قريبة من محل سمسم فقد بدأت تصله أخبار أن زملاء سامي يتحرشوا به وأنه يتشاجر معهم باستمرار وحين سأل وتحرى عن السبب بخبث عرف إن زملائه يتهموه بعلاقة جنسية مع صاحب العمل وتأكد سمسم من صحة الخبر ووجدها فرصه ليكسر عناد سامي وأخذه للمنزل ولم يكن هناك أحد وبدا يوبخه على ما يسمعه وحين اعترض سامي وصاح بان ليس من حقه هذا هجم عليه وشل حركة يداه وانهال عليه ركلا وضربا كان الفارق في القوة والجسد كبير بين سامي وسمسم بالأضافة إلى الخوف الذي انتاب سامي حين شعر بأن زوج اخته يعرف الكثير عنه وانه معرض لفضيحة فتركه يفعل ما يريد ربما يكتفي بهذا كان سامي تمكن منه وربط يداه بحبل وهدده بعصا غليظة أنه سيضربه وجعله ينحني بوجه على المنضده وطلب منه أن يعرف كل شيء ولماذا يناديه زملائه بأسم ساميه أرتبك سامي اكثر وقال أن صاحب العمل كان يعطف عليه مما جعل الكل يغير منه وتقدم سمسم منه وبدا يلمس بالعصا مؤخرته مهددا بإن صبره أوشك على النفاذ ثم قام بإنزال سرواله حاول سامي المقاومة لكن سمسم ضربة بعصبيه فعدل عن المقاومة وأنحني باستسلام وأزاح سمسم لباسه الداخلي وكشف طيزه ووقف يراقبها كانت جميلة وبيضاء ومر بالعصا بين الفلقتين ووضع طرفها على فتحة طيزه وهدده أن يدخل العصا الغليظة كلها في طيزه إذا لم يحكي له بالتفصيل فحكي له سامي وقال أنه كان كلما أخطأ يأخذه صاحب العمل لغرفته الخاصه ويعاقبة ويضربه على طيزه بالعصا وفي يوم كسر شيئا ما وأخذه المعلم وكان غاضبا وامره ان يخلع سرواله ويقف امامه وطيزه عاريه فظن انه سيضربه لكنه أخذ يحك جسده بطيزه ثم شعر بشيء يخترق طيزه وكاد ان يصرخ ولم يعرف وقتها انه ... وسكت سامي خجلا ولكن سمسم الذي كان يقف خلف طيزه العارية أصر ان يسمع البقية فقال سامي انه لم يشعر بمثل هذا الألم من قبل وظن أنه العقاب وشعر بشيء ساخن يتدفق فيطيزه وحين سأل زميل له عرف معنى ما حدث وسكت سامي لكن سمسم لم يسكت وسأله كيف تكررت هذه العمليه وإذا كان يعرف معنى ما كان يفعله معه.. فقال في البدايه كنت لأفهم ولما عرفت هددني بان يقول لزملائي بعدها صرت اذهب لغرفته كلما طلبني فيفعل مثل ما فعل أول مرة وساله وهويلتصق بطيزه


وماذا عن اسم ساميه فقال أنها خرجت من زميلي الذي سألته عن معنى ما حدث وقد حاول أكثر من مرة ان ينيكني بالقوة ولكني قاومته فاطلق علي هذا الأسم لكن صاحب العمل طرده كان سمسم قد بدأ يحك جسدة بشدة في طيز سامي العارية وترجاه سامي إلا يخبر أحد وكان هذا الطلب بمثابة كلمة السر بعدها أخرج سمسم زبه ووضعه على الطيز العارية وسأله انت عارف انا حعمل لك ايه دلوقتي ولم يجب سامي فأعاد سمسم السؤال وهو يضغط بشدة بقضيبه على طيزه ولم يرد سامي إلا بعد ان أخذ يقرصه ويصفعه بقوة فقال سامي بصوت خفيض حتنيكني وصفعه سمسم على طيزة برفق قائلا يلا أفتحي طيزك يا سامية يا متناكه وبدأ يدخل رأس قضيبه ويخرجه عدة مرات وهو يسأله أسمك ايه فيقول سامي فيصفعه بقوة ويكرر السؤال حتى فهم سامي وبدا يجيب بسامية ثم اضاف لها بعد عدة صفعات المتناكه وقذف سمسم بداخله وترك زبه بالداخل حتى هدا تماما ثم اخرجه وفك وثاقه وطلب منه أن يجلس على ركبتيه على الأرض ووضع زبه تجاه وجه وأمره أن ينظفه وأمسك سامي زب سمسم وأخذ ينظفه بقطعة ملابس مبلولة وهو ينظر للأرض في خجل بعدها أصبح سامي لا يمكنه النظر في وجه سمسم الذي صار من السهل عليه ان يأمره بأي شيء وهدده بأنه في امكانه أن يجعل اخته تراه في هذا الوضع .


ومرت شهور واسابيع كان فيها سمسم رجل البيت بلا منازع أصبحت ثريا الام تسمع كلامه بعد ان تعودت على الجنس والمال وتركت عملها كخادمة في البيوت حيث كانت تفعل نفس الشيء هناك وبدون مقابل وتركت نفسها لسمسم الذي صار يرسلها لأكثر من صديق ويغدق عليها بالهدايا وينام معها حين يريد ، أما سامي فقد صار يتحاشى أن يكون في البيت في وجود سمسم بعد أن جاء مره ووجده جالس مع أختيه فأخذه للمطبخ وبالأمر انحنى أمامه وكشف طيزه ودهن سمسم فتحتها بزيت الطعام ثم أفرغ ما في زبه في طيزه بعدها أصبح حين يسمع صوته قادما يهرول خارج البيت حتى لا يتكرر ما حدث.


ولم تستطع سعاد أن تتحمل المداعبة اليومية المثيرة من خارج كسها فمنحته نفسها بالكامل ثم صارت تخشى الفضيحة وتنتظر الزواج بفارغ الصبر بعد ان فتحها سمسم وخوفا من أن يغير رأيه كانت تنفذ له كل رغباته ولم يبقى من الأسرة سوى سنيه أجمل بنت في الحارة والتي كانت تراقب الكثير مما يحدث في صمت وتبتسم لسمسم في تودد وحين تأكد سمسم إنها لن تمانع بدأ يحدث سعاد أثناء جلسات العشق عن أختها الصغيرة سنيه وجسدها المثير وحين لم يجد أي اعتراض من سعاد التي بدات تصف له وبدقه أعضاء أختها الهايجه وكانت تجاريه في أي شيء، بعدها بدأ يلمح لها عن امنيته ان يرى جسد أختها وحين لم تغضب بدأ يلح عليها ويعدها بأشياء كثيرة وأتمام الزواج لو نفذت له امنيته وكانت سعاد مسلوبة الأرادة تجاه سمسم الذي صار يكرر هذا فوعدته ولم تخلف وعدها فبعد يومين جاء لزيارتهم ولم يكن في البيت كالعادة سوى هي وسنيه وكانت سعاد غاضبه من أمر ما وكانت تسب سنيه وتشتمها وتضربها وتشدها من شعرها وسنية تبكي وتردد لن اعمل هذا مرة أخرى وتدخل سمسم لحماية سنية فغمزته سعاد ففهم وبدا يترك سعاد فتهرب سنيه خلفه وتحتمي به كان يشعر بصدرها في ظهره فامسك يدي سعاد وطلب منها ان تهدأ لكن سعاد اصرت انها لن تهدأ قبل أن تعاقبها ومالت على اذنه وقالت له بصوت مسموع أنها رأتها بين أحضان أبن الجيران ثم شدتها من بين يديه واخذت تصفعها على طيزها وسنية مستسلمه لها وطلب منها مرة اخرى ان تهدأ وسيقوم هو بتنفيذ العقاب وتصنعت سعاد أنها موافقه على مض وأمسكتها بقوة وطلبت منه أن يصفع طيزهاا بيده وقبل أن يبدا اشترطت ان ترفع سنيه ثوبها وتكشف طيزها وبعد ممانعه بسيطة وخوف من ان تقوم سعاد وتشد شعرها مرة اخرى وافقت سنيه ورفعت ثوبها وأنزلت لباسها أمام سمسم وامرتها سعاد ان تقف هكذا لبعض الوقت وراقبها سمسم من بعيد كانت اجمل طيز في الاسرة وقام سمسم ووضع يده اليسرى على طيز سنية وبدأ يصفع يده بيده الأخرى ثم طلب من سعاد كوب ماء وغمز لها ففهمت ودخلت المطبخ واصبح هو في مواجهة طيز سنية العارية ولمسها ولمس كسها الصغير الوردي فارتعشت بين ايديه ثم احتضنها من الخلف وشعرت سنيه بزبه المنتصب خلف ملابسه وشعر هو بحرارة طيزها وأستمر يحرك زبه صعودا ونزولا ويدلك أعلى كسها من حين لآخر حتى بدأت ترتعش فهمس لها في اذنها ان تحضر لورشته فهزت راسها بالأيجاب وتركها بعد ان تحسس كسها مرة أخرى وعاد إلى مقعدة وأمرها ان تسوي ملابسها وتعد له شيئا يشربه وعادت سعاد بكوب الماء فأخذها من يدها ووضعها على المنضدة وسحب سعاد إلى الغرفة وأغلق الباب خلفة ووضعها أمامه وجعلها تنحني ورفع ثوبها وأنزل لباسها ووضع زبه في كسها المبتل كعادته في هذه المرة شعرت سعاد بلذة النيك وكآنها تمارسه لأول مرة وتعمد سمسم ان يشبع عطشها وكأنه يشكرها .


وبعد اكثر من سنه اصبح في مقدور سمسم ان يمارس الجنس مع كل فرد من الأسرة ولكنه كان يفضل سنيه التي اعتادت أن تأتي له الورشه وكان مزاج لدى سمسم أن تجلس سنيه على كرسي عالى ويجلس هو على الأرض وتسحب ثوبها لأعلى وتباعد فخذيها ليرى كسها الوردي العاري إلا من بعض الشعيرات كان يامرها أن تلعب في نفسها أو تمسك زبه ثم يأخذها للخلف ويمنحها كل شيء


بعد سنيه صارت الأسرة كلها مباحة له وفي الوقت الذي يختاره وبالطريقة التي يفضلها ،وأمام إلحاح سعاد وخوفه من أن يفقد الأسرة كلها تزوج سعاد رسميا ولم يجد صعوبة في اقناع أمها أن تبقى عندهم في البيت وياتي هو يوميا لزيارتها وأعتاد الكل على هذا فكان إذا حضر تسرع سعاد للحمام تخلع ملابسها الداخلية وتغتسل وتخرج وقطرات الماء تنساب منها وتسبقه إلى غرفة النوم وعلى السرير تنام عارية على ظهرها في انتظاره وحين ينتهي من مناقشة أمها وإصدار أوامره للجميع يدخل لغرفة النوم وقد يقضي معها الليل احيانا أو بضعة دقائق ويتكدس الجميع في الصالة حتى ينتهي سمسم من التهام سعاد وبعد أن ينتهي من نيكها يخرج لهم في الصالة فيتسابق الكل لارضائه فيما عدا فرد واحد كان يتسلل بهدؤ لغرفة النوم ويبكي

هذا ولكم مني اجمل تحية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه