الجنس حياة والحياة علشان تعيشها صح لازم تفكر كويس اوي في كل خطوة هتمشيها ناحية الجنس وازاي تكسب الطرف الثاني ال عايز تأكل جسمه وتنهش لحمه كله جواك.
اعرفكم بنفسي انا عمار عندي 27 سنة اتخرجت من كلية الشرطة ظابط في الام-ن ال-وط-ني وطبعا شغلي كله سري وخطر.
جسمي رياضي بسبب اني بلعب كاراتية من صغري، وكمان طولي 180 سم، بشرتي بيضاء وشعري ناعم حاجة كده زي الممثلين التركي.
البيت عندي مكون من أمي نهي عندها 45 سنة (اه متستغربش امي اجوزت وهي 20 سنة وحملت فيا على طول) ست عادية بس محافظة على نفسها هوصفهالكم (بشرتها بيضاء اوي، وكمان بزازها حجمهم كبير ومدلدل لتحت، معندهاش بطن خالص، وطولها 165 سم، ووزنها 75 كيلو، حاجة خيال وطيزها مدورة ومرفوعة) مبتنزلش كتير من البيت وكل الطلبات بخلى البواب يجيبها ويطلعها مش عايزها تنزل وحد يعاكسها او يرخم عليها.
ابويا اتوفي من وانا عندي 15 سنة ومن وقتها واحنا عايشين لوحدينا كملت تعليمي ومكنش في دماغي اي جنس خالص زيي زي باقي الشباب بسمع من كل صاحب شوية، وبتفرج على سكس في المواقع المعروفة لحد ما كبرت وبقيت في سني ده دلوقتي.
الصبح امي بتصحيني علشان اروح شغلي وافطر معاها قبل ما انزل
امي: أصحي يا عمار علشان تلحق تفطر قبل ما تنزل يلا.
أنا: حاضر يا نهي صحيت اهو (ايوة مش بقولها ماما واتعود معايا عزيز القارئ على كده)
نهي: اصحي يلا يا حبيبي علشان متتاخرش.
أنا: صباح الفل يا ماما يا عسلية انتي اي الجمال ده اللي على الصبح.
نهي: بطل بكش وقوم يلا خدلك شاور لحد ما احط الفطار على السفرة.
قمت فعلا دخلت الحمام ظبط دقني وشعري وخدت شاور بعدها
وخرجت على اوضتي لبست وقتها بدلة من البدل اللي عندي مع كوفية خفيفة ورشيت البرفان وكله بقي تمام (ايوة انا بعشق الشياكة مينفعش انزل ناقصني حاجة)
خرجت لقيت امي حاطه الأكل وعمالة تمدح وتفخم فيا.
نهي: اي الشياكة دي كلها هتتحسد كده لما كل يوم بتنزل بطقم احلى من اللي قبله.
انا: ولا شياكة ولا حاجة دي عيونك اللي حلوة وبوستها من خدها (بوسة عادية خالص بوسة امومة).
فطرت مع نهي ونزلت ركبت عربيتي ووصلت مكان شغلي صبحت على عم محمد بتاع البوفيه وطلبت قهوتي ودخلت المكتب
وندهت على العسكري وسالته حد سأل عليا ولا لا. قالى كل حاجة تمام مفيش غير احمد باشا سأل عليك.
ايوة انا مقدم شرطة وكمان قربت أترقي واكون عقيد وانا صغير كده علشان بحب شغلي وشاطر فيه وكمان والدي مات وهو في رتبة لواء شرطة وهو اللي حببني فيها
واحنا بنكلم انا والعسكري لقيت بنت قمر داخلة علينا المكتب وبتستأذن.
البنت: صباح الخير ممكن سؤال لحضرتك.
أنا: انا بحب النظام بس محبتش اكسف القمر اللي داخلة عليا دي، اتفضلي اسألي واخرج انت يا عسكري.
البنت: انا لميس، كنت حابة اسأل حضرتك على حاجة بخصوص ورق تحقيق قضية التنين.
أنا: وحضرتك مين يا لميس علشان اعرفك معلومات تخص تحقيق في قضية مهمة وانا شغال عليها من فترة كبيرة دي اسرار يا ماما.
لميس: عمار باشا انا عارفة كل الكلام ده وانا جاية من فرع المخدرات ومعايا قرار رسمي اني اشوف محاضر التحقيقات، مع حضرتك الملازم أول لميس عزت.
أنا: يا اهلا وسهلا بس اولا منصبك ميديكش المساحة انك تدخلي عليا الاوضة بدون أذن، ولا حتى انك تطلبي ورق مهم زي ده بعد اذنك وريني القرار.
خدت منها القرار ولقيت ان لميس موجودة هنا انتداب من الشرطة فرع المخدرات علشان تكملة التحقيقات وتتابع الامور كلها لان القضية دي كبيرة والفريق اللي معايا من الشرطة في منهم اتنين ماتوا شهداء في القضية دي ولازم تتحل في اقرب وقت.
أنا: تمام يا لميس تقدري تتفضلي لحد ما اخلي العسكري يشوفلك مكتب تقعدي فيه فترة الانتداب بتاعتك.
لميس: تمام يا عمار باشا نتقابل بعد شوية.
وأخيرا خرجت لميس وانا شربت قهوتي وقعدت افتكر جمال وحلاوة لميس ازاي دي تبقي شرطية وكمان شكلها شاطرة
اوصفلكم لميس (لميس بنت خمرية جسمها عود فرنساوي على بزاز ملفاية مدلدلة بطنها مشدودة وشعرها الناعم اللي نازل على ضهرها وواصل لحد طيزها اللي عاملة هنش ابن لذينة) هجيت عليها بنت الكلب وخلعت.
بعد شوية روحت اوضة لميس خبطت علل الباب قالتلي ادخل.
انا: ايه الاخبار مبسوطة في الاجواء الجديدة دي، وعيني متشالتش من على بزازها ورسمة شفايفها حاجة ناااااار.
لميس: اه كل حاجة كويسة يا عمار باشا وهتعود بسرعة متقلقش، وأكيد هي لاحظت نظراتي ليها.
أنا: بلاش عمار باشا بقي هي عمار وبس انت كام سنة يا لميس صحيح عرفيني عليكي.
لميس: انا 22 سنة، والدي كان ضابط جيش وتوفي من 5 سنين، و والدتي دكتورة اطفال وعندي اخت تانية في كلية اداب سنة اولي عندها 19 سنة.
أنا: اي العيلة اللي كلها ظباط دي اتشرفت بيكي يا لميس، وأدي الملفات اهي رجعيها وبلغيني بكل الملاحظات علشان عندي تحقيق هخلصه وهمشي وده الكارت بتاعي.
خرجت من عند لميس ودخلت مكتبي تاني كملت شغلي وخلصت تحقيق.
يااااااه الساعة بقيت 4 العصر لازم امشي بقي نديت على العسكري وسألته الدنيا تمام قالي ايوة ونزلت الواد الحبس.
خرجت ركبت عربيتي واتجهت للبيت بس وانا على الطريق اتصلت على نهي حبيبة قلبي واطمنت عليها وعايزة حاجة ولا لا
بس وقتها لاحظت في عربية ماشية وراء من وقت ما خرجت من مبني الامن العام ونهي معايا على اسبيكر العربية.
قولتلها ثواني بس لسه مكملتش الكلمة ولقيت عربية تانية فجأة جنبي وبيضرب عليا نار حوالت اتفادي الضرب اللي بيضرب عليا
وطبعا نهي على التليفون وعمالة تصوت وتقولي في ايه في ايه انت كويس يابني رد عليا بس طلعت سلاحي وكان كل هدفي اضرب على سواق العربية وانا بضرب عليه خدت رصاصة في دراعي اليمين بس قدرت اضرب السواق والعربية التانية لما شافت الوضع كده خلعت.
متقلقش يا عزيز القارئ انا عارف مين اللي حاول يقتلني هتعرفه انت كمان الجزء الجاي
الجزء الثاني
رديت على نهي اللي لاقتها كل ده معايا على التليفون قولتلها متقلقيش يا حبيبتي انا كويس شوية وهتلاقيني في البيت.
بس انا كدبت عليها انا مش كويس ولا حاجة في رصاصة في دراعي من فوق خدت بعضي وطلعت على اقرب مستشفي وطلعت كارنية الشغل وعمله اللازم وجت سليمة الدكتور قالي تريح ايدك لمدة اسبوع.
وانا على الطريق اتصلت بمحسن بيه وعرفته كل حاجة مديري في الشغل والرتبة بتاعته لواء (يمكن يبقي ليه دور هو وعيلته في القصة قدام).
وقالي انت كده حياتك بقت في خطر يا عمار ولازم يكتبلك على حراسة شخصية تمشي معاك من النهاردة يأما تسيب القضية لان اكيد عرفه اللقب بتاعك مادام مراقبينك كده يا عراف.
ايوة انا لقبي العراف، لان مع شغلي متعلم الهكر وبقدر اخترق اي معلومات محتاج اعرفها واقدر اوصلها وقضية التنين مش ساهلة دي قضية دولية. ومحدش عارف لحد دلوقتي شكل التنين وهتعرف ليه قدام.
قالتله قضية ايه اللي اسبها يأ انا يا هما في البلد دي مش هسيب حاجة يافندم.
وصلت البيت واول ما نهي شافتني فضلت تعيط.
نهي: انت كويس فيك ايه حصل ايه طمني مين اللي عايز يقتلك.
أنا: ياولية اهدي اصبري اديني نفس اقعد واحكيلك اهدي انا كويس وحكيت ليها كل اللي حصل ماعدا المكالمة بتاعت محسن بيه محبتش اقلقها اكتر من كده هي مع الوقت هتشوف الدنيا بنفسها.
خدت بعضي ودخلت اوضتي وهي ساعدتني اقلع الهدوم ودي اول مرة من وقت ما كبرت نهي امي تشوف الجزء التحتاني عندي
أنا:خلاص يا نهي انا هتصرف واقلع لوحدي متتعبيش نفسك انت.
نهي: تعب اي ونيلة ايه انت مكسوف مني ده انا مامتك يا اهبل مهما كبرت هتفضل صغير في عيني متكسفش.
انا:نهي صممت تقلعني وتغيرلي اللبس، وبدأت بالقميص اللي كان اصلا كوم واحد اللي لابسه والتاني مقطوع.
ونزلت ايدها على البنطلون وقتها بسبب احساس ايدها الناعمة زوبري بدأ يقوم يخربيتك مش وقتك.
نهي نزلت جزء من البنطلون وطبعا شافت كل حاجة واقفة وانا بقيت في نص هدومي وهي مركزة في زوبري اوي.
قلعتني البنطلون وقالتلي هتدخل تستحمي ولا ممنوع.
انا: ممنوع يا نهي استحمي غير بعد أسبوع الدكتور قالي ممنوع تجهد ايدك او تجيب على الجرح مايه.
نهي:خلاص استني انا هجيب ماية دافية وامشيها على جسمك بالفوطة عرفاك لازم تاخد شاور كل يوم بعد الشغل.
خرجت نهي وانا كل ده زوبري واقف مع انها كانت لابسة قميص بيت عادي هو اه ماسك عليها ومخلى منظر بزازها تجنن بس انا مبفكرش فيها بالطريقة دي.
نهي:يلا انا جيت ساعدني بقي علشان احميك قبل ما تبرد مش ناقصة وحطيت ايدها على صدري وبدأت تمسح بالفوطة.
وترفع دراعي السليم وتمسحه والمجروح وكل ده بهدوء وبراحة وانا كل ده عم حمادة واقف وفاضحني.
انا:كفاية كده يا ماما انا هكمل بايدي السليمة متتعبيش نفسك حلاص.
نهي:تعب ايه اسكت انت ولا انت مكسوف علشان هقلعك البوكسر متكسفش يا واد انت اه كبرت وبقيت وكيل نيابة بس لسه صغير بالنسبالي.
بدأت نهي تقلعني البوكسر ووقتها عم حمادة خرج من الحبس بتاعه وانا محرج اول مرة امي تشوفني بعد ما كبرت.
وبدأت تمسك الفوطة وتمشيها على رجلي من فوق لحد تحت وتدخل الفوطة بين رجلي وتعمل نفس الكلام في الرجل التانية لحد ما وصلت عند زوبري (زوبري طبيعي 18ونص سم وعريض) مسكت الفوطة ولقيتها بتمسك زوبري في ايدها وقتها اكن ناررر مسكتني مبقتش قادر خلاص هموت من الهيجان.
امي بجسمها الميلڤ قاعدة قدامي وبزازها بارزة من القميص البيتي وماسكة زوبري بتمسح عليه بالفوطة اكن الزمن وقف في اللحظة دي لحد ما فوقت على صوتها بتقولي.
ماما:مالك فيك ايه مكسوف مني اوي كده.
انا:اسف يا ماما على المنظر ده بس انت حلوة اوي علشان كده حاصل اللي حاصل ده.
ماما:ياولا بطل بكاشة حلوة ايه ده انا داخلة في ال46 سنة قال حلوة قال.
انا:لا حلوة اوي كمان يابخت ابويا بيكي زمان ازاي يموت ويسيبك كده ده مبيفهمش خالص.
ماما:ما واضح ان اللي خلف مماتش بتاعك هيجنن من مكانه
انا:وقتها اتصدمت من جراءة امي، وانها بتكسر الحواجز بينا مع ان طول الوقت بنتعامل عادي.
ماما:ادينا خلصنا اهو يا حبيبي يلا ألبسك بقي علشان متبردش.
لبستني ماما كل هدوم، ولسه برضو منظرها في خيالي وهي ماسكة زوبري وبتمسحه براحة علشان مجرحش وهي جسمها يجنن كده من وقتها مبقتش اسيطر على نفسي بقيت افكر فيها وقد ايه جسمها احلى من بنت صغيرة ازاي الجسم ده مش بيرتاح بقاله فترة كبيرة فضلت طول الليل افكر فيها وازاي الجمدان ده اعرف أكله وانهش فيها.
بعدها بكام يوم الصبح قمت ولقيتها واقفة في المطبخ.
انا:صباح الخير يا موزتي عاملة ايه واي القمر ده.
ماما:صباح النور يا حبيبي، انا كويسة وانت دراعك عامل ايه دلوقتي.
انا: فل الفل قربت اخف خلاص وارجع شغلي بقي .
ماما:صحيح في مكالمة تليفون جاتلك وانت نايم من بنت اسمها لميس وكنت بتطمن عليك مين دي يا خلبوص.
انا:دي بنت ظابط شرطة جت انتداب في النيابة بخصوص التحقيق اللي انا شغال عليه، لسه جديدة بس بنت صاروخ يا نهي.
ماما:صاروخ اااااه ده كده الموضوع كبير والصنارة هتغمز شكلها.
انا:ولا هتغمز ولا حاجة لما نشوف الايام هتعمل ايه انا عايز استحمي ودراعي واجعني.
ماما:خلاص انا هحميك زي كل يوم ادخل اوضتك استناني عقبال ما اجيلك
دخلت الاوضة واستنيت ماما تيجي ولقيتها داخلة عليا مغيرة الجلبية ولبست لانجيري طويل ومفتوح من الاجناب وماسك على بزازها وحلمتها باينة ولابسة الاندر بس.
انا:اي الجمال ده كله ياست نهي كده لازم نجوزك بقي .
ماما:ياض بطل بكش قولتلك الجو حر، قولت اغير ويلا علشان احميك.
وقربت امي مني وانا على السرير وقلعتني التيشرت وبدأت زي المرة اللي فاتت تمشي الفوطة على جسمي وانا زبي مش قادر من اللي شايفه ومن ريحة برفانها اللي مجنني ده.
ونزلت قلعتني الشورت والبوكسر في نفس الوقت وزوبري نطر في وشها بحجمه ولاحظت عينها وقتها مش قادرة تبعد عن زوبري.
ومسكت زوبري ومسحت من حواليه ولقيتها بتقولي:
ماما:هو كل مرة بيبقي تعبان ليه كده، يابخت اللي هتتجوزك.
انا:مالك يا نهي يابختها ليه يعني مش فاهمك (حاولت اعمل عبيط عليها علشان اختبرها)
ماما:اعمل نفسك عبيط اوي، قصدي على اللي واقف ده كل لما احميك.
انا:ما طبيعي يا نهي يوقف مش مامتي حبيبتي جامدة اوي وبتحميني طبيعي اهيج عليها (رميت الكلمة دي علشان اشوف ردة فعلها).
ماما:يا واد عيب حد يهيج على مامته عيب كده.
وايديها بقيت تلمس زوبري من غير الفوطة بحجة انها بتمشي عليه الشامبو وانا خلاص مش قادر منها.
ماما:مالك يا عمار سرحان في ايه.
انا:وقتها بزاز امي كانت مبلولة من الماية وحلمتها بقيت بارزة اوي وهي لاحظت انا باصص فين.
ماما:ايه عجبوك اوي كده.
انا:اه حلوين اوي وكبار، نفسي ارجع *** واكل منهم تاني.
بس وقتها حسيت ماما فوقت نفسها من الجو ده وقالتلي كفاية حموم كده يلا قوم ألبس لوحدك انت دراعك بقي احسن دلوقتي وسابتني بناري اللي في زوبري وخرجت في ثواني.
انا بحب اركز في شغلي فوقتها محبتش اضرب عشرة وقمت لابس هدومي وقولت اناملي شوية بس وقتها لقيت التليفون بيرن رقم غريب.
انا:الو مين معايا.
الصوت:انا لميس ازيك يا عمار باشا وعامل ايه دلوقتي طمني عليك.
انا:ازيك يا لميس، تسلمي على سؤالك انا تمام كويس ويومين وهاجي الشغل.
لميس:خلاص تمام، نتقابل هناك وقتها اشوفك على خير.
قفلت التليفون ونمت صحيت على الساعة 6 لقيت امي محضرة الغداء حطيت لنفسي أكل بس وانا بأكل سمعت صوت اهاااات مكتومة جاي من اوضة امي
قربت من باب الاوضة وكان متوارب، وشوفت حاجة اول مرة اشوفها امي نايمة على السرير وقالعة ملط وحاطة ايد على كسها والايد التانية على بزازها وحلمتها الكبيرة وعمالة تفرك وتلعب في كسها وتطلع اهااات مكتومة
وانا زوبري هينفجر مقدرتش استحمل، خرجت زوبري وفضلت ابص عليها والعب في بتاعي وهي عمالة تهري كسها لعب وتدخل صوباعها في خرم كسها وتهري في كسها لعب وعمالة تطلع اهاااااات مكتومة وبتهمهم بصوت واطي وبتقولي ياريت حد يجني سفشخني كسي بياكلني اوي نفسي اتناك محرومة بقالي كتير اوي وكل ده بتنيك في كسها بايدها بس شكل ايدها تعبت ولقيتها جابت مسك فرشة الشعر اللي جمبها ودخلت الايد في كسها وبدأن تنيك واحدة واحدة وكل ده انا واقف على الباب بتفرج عليها وهموت وادخل اهجم عليها بس خايف من ردة فعلها وزوبري خلاص هينهار وواقف على كس امي المبطرخ الجامد ده وانا واثق انها محرومة ومتناكة اوي وعايزة تتركب وانهش في لحمها دلوقتي.
وفضلت واقف اتفرج عليها وبضرب عشرة، وهي عمالة ترضع من حلمتها وتنيك في كسها وسمعت اللي خلاني خلاص هنفجر واجيب لبني وهي بتقول الواد عمار زوبره هيجني اوي وكبير يابخت اللي هيجوزها لو مش ابني كنت جبته ناكني دلوقتي وعمالة تصرخ بصوت مكتوم واهاتها بتقطع في زوبري عد وقت كتير معرفش قد ايه بس كتير ولقيتها بتصرخ بصوت واطي وبتنزل عسل كسها على السرير اللي اكيد دي كانت سادسة مرة ولا حاجة تجيبهم وقتها كنت لسه منزلتش ولقيتها بتقوم وممكن تشوفني، قمت عدلت نفسي بسرعة ودخلت الاوضة بتاعتي وانا زوبري خلاص بينهار وفضلت اضرب عشرة عليها وافتكر جسمهل وهو بيتلوي على السرير وقد ايه امي تعبانة ومحرومة ولازم اوصل لكسها وانيكها وجبتهم وهديت وقعدت افكر مع نفسي هعمل ايه في الاايام الجاية
الجزء الثالث
فضلت افكر لحد ما تعبت من التفكير ونمت عدت الايام الباقية عادي جدا ومفيش اي جديد وقررت انزل الشغل خلاص بقيت كويس
صحيت خدت شاور ولبست وجهزت نفسي وصبحت على نهي حبيبة قلبي وكانت لبسة قميص يجنن عليها (هي متعودة تقعد براحتها من وانا صغير علشان متستغربش) وبزازها كلهم واضحين اوي من القميص وحلماتها الواقفة ومنظرها كل ده في بالي وعقلي ومش عارف انسي شكلها من امبارح وهي بتنيك في نفسها وبتلعب في كسها المبطرخ الجامد ده اللي لازم لازم ادوقه وأكله قريب اوي انا أولة باللحم الطري الابيض ده.
ونزلت وخرجت من العمارة ولقيت الحراسة مستنياني تحت لقيت الظابط احمد من الشرطة ومعاه 4 حراس وكمان سارة المسؤولة عن تأمين البيت علشان أمي وكده.
واتعرفت عليهم واتحركت على شغلي واحمد والحراس ورايا . وسارة دخلت الفيلا عند أمي تتعرف عليها هنعرف عملوا ايه لما نرجع ووصف سارة ايه.
وصلت مبني الادارة ودخلت المكتب وبعدها بشوية جاتلى لميس تسلم عليا وتشوف الدنيا واخبار دراعي ايه
وكانت لابسة حتة طقم يخلى الحجر ينطق ومخلى بزازها مرفوعين لفوق وطيزها مدورة البت فعلا بطل وخلاص هموت عليها.
انا:بقولك ايه يا لميس عندك حاجة بعد الشغل
لميس: لا ليه.
انا:عازمك على الغداء وعايز اتعرف عليكي اكتر لو حابة ومفيش مانع.
لميس:ابتسمت وقتها وقالتلي موافقة هستأذن من ماما وابلغك.
خرجت لميس وخدت عقلي وزوبري معاها وانا خلاص مبقتش مركز في الشغل وفضل اليوم يعدي من غير تركيز وانا بحقق مع المتهمين ومش مركز اصلاً بفكر ازاي هجيب لميس على زوبري واكل كسها اللي اكيد هيبقي فاجر زي شفايفها.
عند لميس في مكتبها
ايوة يا ماما عمار زميلي في الشغل طلب اننا نتغدي سواء .
نبيلة (والدة لميس):ماشي يا حبيبتي بس خلى بالك ومتتأخريش كتير.
لميس:ماما انا ظابط متخافيش عليا لو سمحتي وبعدين متقلقيش هاجي بدري
لقيت رسالة على الواتساب من لميس بتقولي خلاص ماما موافقة وهنتغداء برة شوف هتعزمني فين.
خلصنا الشغل وخرجت ولقيت الظابط احمد والحراس مستنين برة وركبت العربية وخدت لميس معايا، وطبعا هي فاهمة ليه معايا الحراسة.
لميس:عمار بقولك ايه مفيش معلومات جديدة لسه في قضية التنين لسه برضو مش عارفين نوصل لشكله.
انا:بصي يا لميس اخر حاجة وصلت ليها ان التنين ده لقب لاسمه ومش اسمه الحقيقي وكل اللي نعرفه عنه ان التنين ده وشم على ايده الشمال ومعاه طبعا الصور في ملف القضية.
لميس:معني كده ان محدش يعرف شكله ولا حتى اسمه الحقيقي مع انه اخطر مجرم ومحطوط في قائمة الانتربول ده بيتجار في كل حاجة حرفيا.
انا:سيبتك من الشغل بقي ويلا وصلنا.
نزلنا من العربية وطلبت من احمد يستني هو والحراس برة بس احمد رفض وصمم ان لازم حراسة تبقي معايا جوا قولتله خلاص تدخل انت واتنين وتقعدوا على طرابيزة بعيدة عني مش عايزين نلفت الانظار.
ودخلنا وقعدنا انا ولميس وطلبنا الأكل وقولتلها عرفيني بقي عن حياتك شوية
لميس:بص يا سيدي انا بنت عيشت طول عمري دلوعة ابويا وكان دائما مدلعني ولما مات حسيت قد ايه انا اكسرت، ومرتبطش خالص ومدخلش في حياتي اي شباب نهائي لان بابا كان مديني كل المشاعر اللي خلتني مفكرش في اي حاجة تانية.
أما ماما بقي دكتورة بس في نفس الوقت مهتمة بينا انا وأختي وبتعرف تظبط كل الامور وانا نسخة منها بس هي على احلي وأجمل ولينا أختي في كلية اداب زي مانت عارف. احكيلي انت بقي حكايتك ايه
انا:انا وحيد امي بعد ما ابويا مات سبلنا ورث محترم وانا وريثت كمان شغله وبقيت ناجح في شغلي في وقت قصير بس والدتي متجوزتش وفضلت تربيني لحد ما كبرت والدنيا زي مانت شايفة اهووو.
خلصنا اكل وكلام وقمنا ووصلت لميس لحد باب بيتها وقولتلها بكرة هعدي عليكي واخدك معايا الشغل لان عربيتك عند مبني الامن.
كملت الطريق للبيت ووصلتني رسالة على الطريق ان التنين بيفكر يدخل البلد عندنا، والرسالة دي من الجاسوس اللي انا زرعه وسط رجالة التنين.
بس برضو محدش يعرف شكل التنين لان هو بيتعامل معاهم عن طريق وسيط.
بس وانا على الطريق وعربية الحراسة ورايا حسيت ان في حاجة غلط وفي عربية بتحاول توقف قدامي كانت مسبقاني بكذا خطوة قدام وشكيت وقتها واحمد كان جمبي وقالي عمار باشا حاول انك تمشي طبيعي وكده كده العربية اللي ورانا چيب يعني مش هيبان انها حراسة كمل طريقك بس وقتها بدأت العربية تهدي بس انا فضلت محافظ على السرعة بتاعتي.
وكل ده وانا بفكر هنعدي ازاي أكيد دي رجالة التنين والموضوع بيكبر وفجأة سمعنا صوت ضرب النار من حوالينا والحراسة بقيت بتضرب على عربيات جاية من ورا واحمد طلع السلاح وانا كمان طلعت سلاحي وضربنا على العربية اللي جمبنا وعرفنا نسيطر على الوضع.
وطبعا احمد قالي عمار احنا كده مينفعش نرجع على البيت لازم نرجع مبني الإدارة تاني وفعلا طلعنا على مبني الادارة ومحسن بيه كان هناك
محسن بيه:طبعا حصلك هجوم تاني وبكده انت حياتك بقيت خطر بجد يا عراف ولازم نتصرف.
انا:وهنعمل ايه ياباشا ما لازم افضل ورا التنين وهعرفه يعني هعرفه باشا وصلتني رسالة من الجاسوس اللي تبعنا وعرفني ان التنين بيفكر يدخل مصر الفترة الجاية وكمان جهز اجتماع مع كل الرجالة اللي تحت ايده ودي هتبقي اول مرة يعرفهم شكله وطبعا الجاسوس اللي تبعنا مش هيبقي ضمنهم لانه اصغر شوية.
محسن بيه:يبقي كده لازم نشوف حد يسافر ويعرف الاجتماع هيتعمل فين ويحاول يعرف شكل التنين قبل ما يدخل مصر.
انا:خلاص ياباشا انا اللي هسافر واحاول اوصل لمكان الاجتماع.
محسن بيه:لا طبعا مينفعش نضحي بيك يا عراف انت مهم جدا للجهاز هنا ومينفعش انت اللي تسافر متنساش أن دي تاني محاولة اغتيال ليك ورئيس الجهاز اصدر قرار بزيادة الحراسة معاك بس من بعيد.
انا:طب مين اللي هيسافر كده لازم نفكر كويس ونبعت حد شكله يدي على اجنبي علشان ميتشكش فيه وهيتزرع بدل راجل من رجالة التنين.
قولتله خلاص ياباشا سيبلي الموضوع وانا هحاول اظبطه في وقت قصير جدا.
وخرجت من عند محسن بيه وقولت لاحمد يلا بينا بقي نرجع البيت وعايزك تخلى حراسة من بعيد لبعيد على لميس لان هي من ضمن الفريق اللي قريب مني اليومين دول قالي تمام يا عراف.
ماشي يا احمد مع اني مش حابب انك تتعامل معايا بشكل رسمي لاننا قريبين من سن بعض اسمي عمار وبس يلا بينا علشان بكرة ورانا شغل كتير ومهم.
وصلنا الفيلا وكانت فيلا دورين صغيرة مش كبيرة اوي يعني.
وسارة لقيتها تحت وقولتلهم كفاية كده بقي خلوا الحراسة هنا واللي عايز يمشي ويرتاح يتفضل.
سارة:لا طبعا مينفعش نسيبك يا عمار باشا انت لتاني مرة حاولو يقتلوك وكده الموضوع مش سهل احنا اه منعرفش التفاصيل لان دي مش بتاعتنا لكن لازم نبقي جنبك.
انا:اولا اسمي عمار وبس يا سارة احنا قريبين من بعض، ثانيا بقي انت هنا لحماية امي و البيت ومادام انا جيت يبقي ترجعي بيتك يا بنتي ومشوفش وشك غير الصبح يلا ومن غير نقاش نفذي الامر يا حضرة الظابط. طبعا بهزر معاكي يا حلوة بس لازم تروحي ترتاحي يلا.
وانت يا احمد سيب الحراسة وامشي انت كمان ومسمعش ولا كلمة زيادة اتفضلوا يلا.
دخلت البيت والدور الاول كان الريسبشن والمطبخ واوضة المكتب والدور الثاني الاوض بتاعتنا وكذا اوضة تانية وحمام غير الحمام اللي تحت.
ملقتش نهي في الريسبشن تحت مرضتش أنده عليها قولت يمكن بتتشاقة زي ما شوفتها من كام يوم
وطلعت على فوق ولقيت بابها موارب ولقيتها بتنشف جسمها وواقفة قدام المراية عريانة خالص وبتنشف ببطئ اووووي وبتحسس على كسها بشكل يجنن الحجر ويخلى الزوبر اللي مش بيقوم يقوم من حركاتها وجمال طيزها المرفوعة وانا اصلا راجع مخنوق وكنت هموت لتاني مرة بس هي قادرة تخرجني من القرف ده كله بجمال جسمها وحركاتها الفاجرة زيها بس مكنش ليا مزاج اتفرج وحبيت ارخم عليها وعملت صوت وقولتها ماما انا جيت
قالتلي ثواني وجيالك يا حبيبي، دخلت غيرت هدومي وخرجت وهي نزلت بعدها بشوية ولقيتها ملاك نازل عليا من كتر بيضها ولابسة قميص طويل مفتوح من الاجناب وماسك على بزازها اوووي وحلماتها باينة بطريقة فاجرة اوي بجد هموت وانط عليها بس خايف من ردة فعلها.
انا:اي الحلاوة دي يا نهي تعالي جنبي بحلاوتك دي.
ماما:ياض بطل بكش وقولي كنت فين كل ده ومع مين واي الحراسة دي ومين سارة دي كمان
انا:ياولية اصبري واحدة واحدة هفهمك، كنت فين كنت بتغداء مع لميس اللي كلمتني وانت رديتي عليها.
واتعرفت عليها كمان وكانت بتتطمن عليا، الحراسة علشان الحادثة اللي حصلتلي بسبب قضية مهمة وكمان من غير ما تخافي النهاردة حصلي برضو محاولة اغتيال تانية ومش عايزك تقلقي خالص الموضوع قرب يخلص.
مين سارة دي، الظابط المسؤولة عن البيت وعن حمايتك طول ما انا برة احكيلي حصل بينكم ايه
طبعا انت سيبتني الصبح ومعرفتنيش ان في حد واقف برة قدام الفيلا وببص بالصدفة لقيت حراسة حوالين البيت وحوارات كبيرة.
وباب الفيلا خبط وقمت افتح وحطيت الروب عليا لان بصيت من العين السحرية وعرفت انها بنت فقولت عادي افتحلها كده وانت عارف مبحبش الخدامين وبحب اقعد براحتي.
سارة:صباح الخير يا فندم انا الظابط سارة هكون مسؤولة عن حماية البيت وحماية حضرتك.
امي:طبعا فتحت لسارة وانا بالقميص وعليه الروب وقولتلها اتفضلي ادخلي يا سارة.
وقعدنا نتعرف على بعض وعيون سارة متشالتش من على صدري بصراحة ومتكسفيش ومتعلقش
جيه في بالى على طول حتى الستات بتهيج عليها لبوة كبيرة نهي برضو.
وعرفت وقتها ان سارة مش متجوزة واتطلقت من جوزها بسبب انها عايزة تكمل شغلها وهو كان مصمم انها تسيب الشغل وهي بتحب شغل الشرطة والحراسة.
لان سارة من الحراسات الخاصة في رتبة ملازم أول بس شاطرة جدا ولسه سنها صغير ممكن في حدود 24 سنة
تعالو انا بقي اوصفلكم سارة زي ما شوفتها
سارة حتة عود بطل كده في نفسها جسمها مشدود بسبب التمارين وبزازها مش محتاجين برااا هما اصلا واقفين شامخين في نفسهم ومنفوخين لقدام وحجمهم متوسط ومعندهاش بطن خالص وطبعا طيزها مدورة ومرفوعة البت فعلا عايزة تتركب، جوزها الغبي طلقها ازاي بس ابن الوسخة ده دي لبوة عايزة تتأكل.
بعد ما خلصت بقي حكي افتكرت امي اني في خطر وبدأت الدراما
ماما:يابني ما تبعد عن الشغل ده وقرفه مش كفاية اللي حصل لابوك زمان انت عايزاني اعيش كمان من غيرك.
انا: متقلقيش يا حلوة وخدتها في حضني، جسمها كان طري اوي متقولش ابدا دي واحدة كبيرة خالص وشوفت وقتها فرق بزازها واجننت عليها وزوبري وقف وهي حاسة بكده.
متخافيش يا حبيبتي انا جنبك وهعوضك عن كل حاجة وحشة عشتيها وبعدين انت واحدة متعلمة وفاهمة طبيعة شغلي امال خريجة حقوق ازاي بس.
ماما:حبيبي متحرمنيش من حضنك كفاية عجزت بدري بدري.
انا:مين اللي عجزت دي، ده انت لو مش امي كنت زماني مجوزك فورا.
ماما:ياواد بطل بكش بجد انا لسه حلوة.
انا:طبعا حلوة وووقتها محستش بنفسي غير وانا برفع وشها ليا وبوستها من شفايفها ودخلنا في بوسة طويلة معرفش قعدنا قد ايه وايدي نازلة على بزها وبمسك فيه وبقفش فيه براحة وبلعب في حلمتها من برة القميص، وايدي واحدة واحدة بتنزل على رجليها لحد ما دخلتها من فتحت القميص من الاجناب وبعدت رجليها عن بعض وحسست على كسها لقيتها من غير اندر اللبوة وكسها مليان عسل وغرقان بجد احساس رهيب كسها المبطرخ تحت ايدي وبين ايديا وبحسس عليه وكل ده احنا بنبوس بعض ولسه هكمل في كسها وازود اكتر بس الغبية لميس لقيتها بتتصل على التليفون.
وفاقت امي بسبب رن التليفون ولما لقت الوضع كده قامت من حضني وجريت على الاوضة فوق بس مردتش اقوم وراها في وقتها.
واتصلت على لميس وانا مش طايقها خالص
انا:نعم يا لميس يا فصيلة قطعتي عليا حاجة مهمة عايزة ايه
لميس:اسفة يا عمار بس حبيت اطمن عليك لما لقيت الظابط احمد جالي وسابلي 2 حراس وبيقولي دي اوامر عمار باشا من النهاردة الحراسة دي معاكي.
انا:قولتلها بهزر يا لميس متزعليش ومتقلقيش انا كويس عدت على خير المرادي لتاني مرة بس لازم با لميس نشتغل من بكرة على حاجة في دماغي هحكهالك بكرة لما اشوفك
وقفلت مع لميس وكل ده مش سامع صوت نهي امي ولا نزلت تاني
وقعدت افكر انا ليه بفكر فيها بالشكل ده انا عمري ما كنت من ناحيتها كده بس برضو هي محتاجة لده وهي صغيرة.
بعد شوية قومت اشوفها واعتذرلها واتمني تسامحني، قربت من اوضتها بس سمعت صوت اهااتها المكتومة عرفت انها هاجت عليا ودخلت تريح نفسها
وقتها قررت اني لازم اريحها وامتعها وكمان انهش فيها وأكل جسمها اللي جنني ده وفتحت عليها باب الاوضة
بكده انتهي الجزء الثالث نتقابل في الاجزاء الجاية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق