أم صاحبى الارملة

0

كانت أم واحد زميلي في الثانويه كانت صغيره في السن وجميله اوي هي قصيره وعنيها خضرا وبيضه ومقلوظه

كانت حلم لكثير من اصدقائنا ايام ثانوي كنت بحاول اتقرب منها واقف أتكلم معاها

وكنت أنا واصحابي دائما بنتكلم عنها وعن جمالها وازاي جوزها يسيبها ويسافر وكل سنه ينزل شهر ويرجع تاني

لغايه ما خلصنا ثانوية عامة وكل واحد راح جامعه في محافظه شكل

ومبقتش اعرف عنها أي حاجه

لغايه ما في يوم قابلتها في هايبر ماركت كبير واقفه بتحاسب الكاشير انا عرفتها من اول نظره وهي كمان عرفتني اخبارك ايه يا ام فلان بخير وتمام وانت اخبارك ايه بخير وتمام

وبعد الترحيب انتهت المقابله أننا اخدنا ارقام بعضينا ومشينا

يدوب وصلت البيت بفتح الفلون لقيتها باعته علي الواتس بتعلق علي صورتي الشخصيه وبتقولي احلويت كتير اوي عن زمان

رديت عليها وقولتلها وانتي كمان احلويتي اوي عن زمان ردت ب ايموشن مكسوف وبالتالي بطل كذب

قولتلها و الل... احلويتي اكتر من زمان بس متغيره شويه وخاسه شويه

قالتلي منا بقالي سنه ونص في عذاب قولتلها عذاب ايه خير قالتلي أن جوزها نزل من الخليج وكان تعبان عنده مشاكل في القلب وفضل سنه ونص من دكتور لدكتور لغايه ما مات من خمس شهور فاتوا

الاهبل محارم نار

0

 روح يا زفت تعالى يا زفت اعمل يا زفت يا زفت يا زفت

أنا فرج وحيد ابويا ٢٠ سنة دبلوم صنايع

امى ماتت وانا صغير و ابويا اتجوز واحده تانية

ياسمين ٣٨ سنة طلعت مبتخلفش و مفترية على طول متعصبة بس ايه حلوة اوي ملبن و طلباتها مبتخلصش

ابويا فرحات ٥٩ سنة اتجوز ياسمين علشان تاخد بالها منى بس هي مستلمانى من اول يوم روح يا زفت تعالى يا زفت و اجيبلها طلبات و اروح معاها مشاوير السوق علشان اشيل طبعا و ابويا مبيقدرش عليها اصله **** نمر من زمان و كبيره يحسس

بيتنا عبارة عن شقة اوضة و صالة و مطبخ تحس انه تربة و حمام بلدي اصغر منه و انا بنام برة في الصالة عالكنبة القديمة الخشب

كل يوم بسمعها متعصبة عليه و مبهدلاه و شخصيته الضعيفة معاها هي سبب انها مبهدلانى من زمان مش عارف هو اتجوزها ليه اصلا

الاء ام احمد

1

 ابطال القصه

أنا: احمد ٢٧سنه مهندس برمجيات وهكر على ادي(جسمي رياضي شعري ناعم و وسيم وبهتم بالحجات الغريبه)

أمي: آلاء ٥٥سنه (بس تبصله مديهاش اكتر من ٢٠ حاجه كده لوز الجنزبيل بزاز كبيره طيز متوسطة بس ايه مهلبيه عندها شعر احمر وعنين اخضر)

أبويا ميت من وأنا عندي ١٠ شهور وسيلتا فلوس كتير اوي أنا وحيد أمي فكانت بدلعني ومكنتش تحب أي حد يكلم عليا نص كلمه المهم في يوم نزل عشان افطار وأروح الشركه (أنا عندي شركة برمجيات)لقيتت أمي سيبالي جواب (أنا عند خالتك هتلقي الاكل في التلاجه) كلت ورحت الشركة وأنا في طريقي لهناك لقيت الست ال أنا متعود اشتري منها القصص الغربيه اسمه زينب

أنا: ايه يا زينب في قصص جديده

زينب: اه ده(وشورت على كتاب الغلاف لنونه احمر بيشد الإنتباه عجبني شكله وكان مكتوب عليه الملك المفقود)

أنا: شلكه حلو بكام(وأنا متعود إن الأسعار عنده رخيصه يعني اغلى كتاب جبتو من عنده كان ب٩)

زينب:١٥٠٠وصدقني كده رخيص

أنا (مستغرب): إيه ليه كل ده

زينب: صدقني مش هتندم

بصراحه الكتاب كان عجبني فقلت ماشي وديته الفلوس خدت الكتاب وكملت على الشركه

زينب دخل عليها واحد مجهول الهويه بعد م أنا مشيت

هو: متأكدة أن هو ولا هتود الواد في ستين داهيه لو دخل مش هيطلع لو مش هو

زينب:متخفش أنا متأكدة إن هو.

هو: ماشي همشي وركي الوردي****يستر

#(نرجع عندي)#

طلعه المكتب وطلبط قهوه ودخلته السكرتيرة (كريمه)

كريمه:اتفضل يا فندم .وجات حطت القهوة قمت مدله بعبوص طلعت ااه بنت وسخه وقفت زبي اكتر مكان واقفح

أنا:وحشتني الطيز المهلبيه دي من امبارح يا شرموطه.

هي(عضه على شفيفها وحطت يدها على زبي) :وأنت كمان وحشتني اوي.

انا: أنا برضو يا متناكه

كريمه: م أنت وهو واحد

أنا: روحي مش النهارده معلشي

هي:ليه بس ده حتى حنكش بين عليه تعبان

شلت اديه من على زبي وطلعته برا وكملت اليوم ورجعت البيت لقيت أمي بسته من بقه (اه أنا بنيك أمي من وأنا عندي ١٨سنه بس دي مش قصتنا)اعت في البسه شويه وبعدين قلتله

أنا: وحشتني يا ابو شفايف كريز كده تسبي ومتخلنيش اصتبح بوش القمر.

أمي: معلش يا حبيبي أصل خالتك كنت عايزني في موضوع ضروي

حسن اليتيم ناك خالته وبناتها الإتنين وهو عايش معاهم

0

 هذه قصة حقيقية لشاب يتيم (حسن 20 سنه) يتيم الأب والأم عايش مع خالته هدى 39 سنه الأرملة (وكأنه إبنها) وبناتها الإتنين حنان 20 سنه وسوسو 17 سنه.


وكان حسن قد ماتت أمه وأبوه في حادث سيارة وهو صغير في عمر 4 شهور وأخذته خالته الصغرى هدى المتزوجة حديثاً ليعيش معها في البيت كأنه إبنها ولتكمل رضاعته لأنه أصبح وحيداً بلا أب وأم، وكانت هدى لديها بنوته صغيره (حنان) في عمر 6 شهور مازالت في فترة الرضاعة، وبذلك أصبح حسن وحنان بنت خالته إخوات في الرضاعة، وبعد أقل من 3 سنوات أنجبت هدى إبنتها الثانية سوسو ثم بعد سنتين مات زوجها بمرض السرطان.

وبعد وفاة زوجها لم تتزوج هدى وعاشت مع إبنتيها حنان وسوسو بالإضافة إلى حسن الذي أصبح وكأنه إبنها التالت وبيناديها (ماما).

وكانوا ميسورين الحال مادياً من ميراث كبير تركه زوجها، وكانوا متحررين في حياتهم شوية.

وظلت هدى محتفظة بجمالها وأنوثتها وقوامها الرشيق وكأنها مازالت في العشرينات من عمرها حتى وهي الآن في عمر 39 سنه.

وظل حسن في طفولته معتقداً أن هدى هي أمه الحقيقية وحنان وسوسو إخواته الحقيقين حتى وصل لعمر 6 سنوات عرف الحقيقية من إختلاف إسمه الثلاثي عن أسماء إخواته البنات في المدرسة، وعاد إلى البيت يبكي مُنهاراً فأخذته خالته هدى في حضنها وعرفته الحقيقة كاملة وإنها هي أمه التي أرضعته وربته وأن حنان وسوسو هما إخواته في الرضاعة وكأنهم إخواته الحقيقين ولذلك هو بينام معاهم في نفس الغرفة لإنهم يُعتبروا إخواته فعلاً، وإستمرت فترة إنهيار حالة حسن النفسية والإكتئاب فترة شهر حتى تأقلم على هذا الوضع ورضي به وخاصة أنه لا يعرف من الدنيا إلا أسرته ماما هدى وإخواته البنات حنان وسوسو، وعادت روح المرح للبيت وصار كل شىء عادي.

أمه بتغريه وتتعرى أمامه لينيكها ويمتعها

0

 قد يستغرب البعض حين يسمع أن أمي الممحونة تغريني حتى أنيكها، لكن حين تقرأوا قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهموا الموضوع.

فأنا شاب عمري 19 عاماً فقط و لم أقدم على أي علاقة غرامية من قبل وأنا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و أعيش مع أمي المطلقة بعدما تزوجت أختي منذ سنتين .

وقد وجدت نفسي مع أمي لوحدنا و أمي جميلة جدا وجسمها سكسي جداً وكأنها في العشرينات من العمر، ورغم إن عمرها الآن 39 عاما لكنها تبدو مثل البدر ومنذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان أمي صارت ترتدي ملابس فاضحة جداً تكشف سيقانها وصدرها و عبثاً حاولت تحويل نظري عن جسم أمي لكن فتنتها وجمالها وأنوثتها الطاغية كانت دائماً تجذبني رغم إني أحب أمي و أحترمها .

عمتى وأول معرفتى بالجنس

0

 دى قصتى مع نيك المحارم وكانت اول باب ليا لدخول عالم السكس

كل الاسماء اللى هقولها مزيفة مش حقيقية

___________________________________________________________

اسمى محمود عندى حاليا 21 سنة طالب فى كلية الهندسة جسمى كويس ومش وسيم قوى يعنى وقصتى بدأت مع عمتى اللى مش بتخلف هى اسمها فاطمة وبتحب قوى اسم بطة الدلع بتاعها ويمكن معظمنا نسى اسم فاطمة دا من كتر ما احنا اتعودنا على اسم بطة وهى كانت بطاية فعلا جسمها مشدود ولونها قمحاوى شويه وبزازها مشدودين وطيزها مرفوعة عندها كرش بسيط بس كان مخلى جسمها فاجر حرفيا .

تبدأ القصة لما كان عندى 15سنة و وكنت عايش فى قرية ارياف واهلى ناس كويسين ومعروفين بالاحترام وتربيتهم لينا بس انا كانت نشأتى مختلفه شويه لما كنت فى ابتدائى كان عندى واحد صاحبى هو الوحيد اللى معاه فون كنا مروحين من المدرسة لاقيته قالى تعالى اوريك حاجة ودخلنا شارع ضيق كدا وفتح فونه وشغل فيلم سكس وكان عنوانه شاب ينيك أمه مهمهوش اسم الفيلم واتفرجنا وحسينا بفرحة شديدة ودا كان اول مرة اشوف جسم واحدة مرت الأيام ولما دخلت اعدادى كان عندى فى يوم درس فى المدرسة وانا طالع فوق سمعت صوت كدا جار من فصل روحت ناحيته وبصيت من الشباك لقيت واحد صاحبى ماسك بنت عندنا فى الدفعة ومقلعها هدومها ونازل بوس وتقفيش فى بزازها بصراحة هجت قوى والبت سايبه نفسها خالص ومرة واحدة نزلت مصت زبره قعدت اتفرج ربع ساعة بحد ما افتكرت إنى اتأخرت عن الدرس طلعت فونى صورتهم فيديو دقيقة كدا وطلعت وانا عارف البت دى واهلها المهم عدى الموقف وانا مش قادر انسى اللى شوفته كنت ساعتها اتعلمت العادى السرية بس عرفت انها مؤذية مارضيتش اعملها المهم خلصت اعدادى ودخلت ثانوى وفهمت اكتر عن الجنس والعلاقة بين الراجل والست.

اختي العاقر

0

 انا نادية سيدة في الخامسةوالعشرين من عمري امتلك قلب لم يعرف العالم مثله من فرط مشاعره

تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرني باربع سنين كانت حياتي الزوجية ف يبدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي اتي ما كدر صفو هه السعادة

تاخر انجابي كثيرا ذهبت للاطباء كثيرا حتي تيقنت انني لن اري اطفال ينادونني بكلمة ماما ضاق زوجي كثيرا بهذا الوضع وبدات حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا

انتقلت للعيش في بيت ابي انسانة كئيبة معقدة تملئني الاحزان حاول اهلي اخراجي من هذا الوضع كثيرا لكن بائت كل محاولاتهم بالفشل نسيت ان اقول لكم اني اعيش في بيت اهلي مع ابي وامي واخي الاصغر عصام والذي يصغرني بسنتين عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغيرت فيه خريطة حياتي تماما

واسمحولي ان احكي لكم عن هذا اليوم

في الصباح خرج ابي ومي للعمل وفي حوالي العاشرة رن جرس الهاتف فاذا بامي تخبرني ان احد اقاربنا في الماحافظة البعيدة قد توفي وانهم سيسافرون للعزاء والااقامة هناك ثلاث ايام واوصتني باخي خيرا

ولكني لم اكن بحاجة لتلك الوصية

جاء اخي من الخارج وحضرت له الغداء واخبرته بما حدث ودخلت غرفتي استرجع احزاني كعادتي

فاذا بعصام وهذا اسم اخي يدخل علي الغرفة وقال لي عايز اتكلم معاكي شوية يا ليلي قلتله خير يا عصام

قاللي لحد امتي هتفضلي في حياتك دي وبداءت محاولات جديدة لعصام لاخراجي مما انا فيه وبعد ان ظل يمتدح كثيرا في اخلاقي وجمالي وبعد ان اخبرني انني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي من الرجال ويطلبون من هم مثلي للزواج بدات مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة اخري

وقد قال عصام كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو ا نني لن اتحمل الوحدة طول العمر وساح تاج يوما لرجل يملاء فراغي العاطفي

ولم يتركني عصام الا بعد ان تاكد اني بدات افكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر

ولانه شاب شديد الجاذبية فقد انصعت لكلامه جيدا و طلب مني ان ارتدي ملابسي لنخرج ونغير جو كما قال رفضت في البداية وبعد الحاح وافقت وفعلا وكان لاول مرة احس بشيء جديد في حياتي وارتديت ملابسي وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء وفي طريق عودتنا للبيت كان عصام يسمعني من النكت ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وها قد وصلنا دخلنا الشقة ودخلت لاغير ملابسي وبينما انا اتفحص ملابسي جاتني فكرة ان اجلس في البيت بملابس خفيفة قلليلا فاانا لدي اليوم رغبة فظيعة في الحياة و فعلا ارتديت ملاببسي وخرجت لاجد عصام يجلس في الصالة يشاهد التلفاز وما ان راني حتي اطلق صفرة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي لن اخفي عليكم هزت هذه الكلمة مشاعري كثيرا وهزني اكثر ما سمعته من عصام من وصف لجمالي ورشاقتي فضحكت ايضا وجلسنا نتجاذب اطراف الحديث حتي راينا في التليفزيون كليب خارج قليلا فضحك عصام وقال شوفي البنات هوا ده الرقص ب جد

امي طلعت هايجه

0

 اسمى سيف من اسكندرية عندى 24 سنة طولى حوالى 175سم ووزنى حوالى 70كجم لون بشرتى ابيض وعينيا على وشعرى اسود وطويل بحب اربيه من صغرى وسيم إلى حد ما عايش مع والدى نصر ووالدتى (كريمه 49 سنة متوسطة الطول جسمها مظبوط لا هو رفيع ولا هو مليان بزازها كبيرة وطيزها متوسطة لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ملامح وشها جميلة جدا رغم سنها وبتهتم جدا بنفسها لدرجة أن اللى يشوفنا مع بعض يفتكر أنها اختى الكبيرة مش امى ومتعلمة ومثقفة جدا لدرجة انى كتير كنت بسأل نفسى ليه واحدة زيها تتجوز راجل مبيفهمش حاجه فى الدنيا غير شغلة فى التجارة والأكل بس برجع اقول عادى الفلوس بتعمل اكتر من كده) المهم رغم كل اللى حكيتهولكو دا إلا انى عمرى ما فكرت ولا اتخيلت امى بأى افكار جنسيه وعمرة ما كنت أتخيل أن اللى هحكيهولكو دا ممكن يحصل أو انى فى يوم من الايام ممكن انام مع امى منبع الحنان ، اما شاب زى اى شاب فى سنى خلصت جمعتى وابتديت اشتغل وبقى يومى روتيني عبارة عن شغل الصبح وقاعدة فى البيت اللى مافيهوش حد غيرى انا وامى بسبب غياب ابويا عنه معظم اليوم بسبب شغله وأحيانا بنزل اقعد على القهوه شوية مع أصحاب وفى يوم بعد ما خلصت شغل روحت قعدت على القهوه شويه وروحت البيت بالليل سلمت على امى ودخلت اوضتى اغير وانا بغير لاقيت تليفون البيت الارضى بيرن واحنا عندنا 3 عدد تليفون فى البيت على خط واحد عشان مانضطرش أننا ننقل التليفون وانا سيبته يرن وكملت تغيير هدومى ولما لاقيت امى اتأخرت فى الرد اضطربت انى ارفع سماعة التليفون من عندى ولسه هتكلم لاقيت امى ردت على التليفون وكانت الصدفه أننا ردينا مع بعض وقفلت السكة من عندى وطلعت على الحمام عشان اتشطف ووانا خارج من الحمام سمعت امى وهى بتتكلم صاحبتها

اعشق طيز اختي المتجوزه اسماء

0

 


اسمي عبده 26 سنه اعزب عايش ف بيت لوحدي امي وابويا متوفين من زمان واختي اسماء متجوزه عندها بنتين 10 و7 سنين


جوزها احمد عندو 40سنه واختي 30 سنه


اختي جسمها من النوع المربرب كده وبيضه وبزازها متوسطه الحجم كده وبزازها ملبن


اختي طولها 160 وانا 168 سنتي


ابوي وامي ماتو ف حدثه بعد فرح اختي بشهر


انا قاعد ف البيت لوحدي واختي ساكنه جنبنه بشارع وشغال ف البلاط


جوز اختي شغال ف الشحن الي بياجي من السعوديه وكده العزال يعني


ولاد اختي كانو ايام بياجو ينامو معايا ف يومين ف الاسبوع واختي كنت بروح انام عندها لما جوزها يكون مسافر ممكن يقعد بالاسبوع


كنت بشتغل اسبوعين وقعد اسبوع يدوبك الفلوس بتكفيني وزياده


المهم ف يوم كنت نايم عند اختي وجوزها مسافر

انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الأولى | (10) أجزاء

0

المقدمة​

انا عمر من إحدا حواري مدينة القاهره اعيش انا وامي واختي

انا(عمر ١٨ سنه ١٧٥ سانتي في الصف الثالث الثانوي)

امي(حنان ٤٨ سنه ١٦٧ سانتي مدرسة رياضيات في مدرسه ثانويه)

اختي(ولاء ٢١ سنه ١٧٠ سانتي في كلية تجاره *من ابطال القصه*)

بابا كان مهندس بترول توفى من ١٢ سنه في حادثة انفجار في إحدى آبار البترول ومكانش عندو غير اخ واحد وعايش برا مصر ومش بنسمع عنو حاجه

احنا ساكنين في عماره ١٥ دور بابا سابهالنا واحنا عايشين على مرتب ماما ومعاش بابا وإيجارات العماره وعندنا عربية بابا وحالتنا الماديه كويسه

حياتنا كانت طبيعيه جدا

أمي ست محترمه ومتحشمه جدا

بنصحا كلنا الصبح ونفطر وننزل نركب العربيه

ماما توصل اختي للجامعه بعدين نكمل انا وهي للمدرسه وترجع هي الضهر تحضر الغدا تكون اختي رجعت من كليتها وانا رجعت من دروسي الي بعد المدرسه واوقات كنت بتأخر

وناكل مع بعض

بعدين امي بيجيلها طلاب عشان ياخدو درس خصوصي ف بتنزل للدور الارضي كل يوم ساعتين وترجع وساعات بتخرج تشوف صحباتها او ننزل كلنا نتعشا بره ونرجع ننام ونبدأ يوم تاني

انا بقا كان ليا صاحب اسمو خالد واختو التوأم خلود

انا وخالد كنا صحاب جدا ودايما مع بعض في المدرسه والدروس وخلود كانت معظم الوقت مع صحابها البنات لكن بنمشي مع بعض في الطريق واحنا رايحين او راجعين

وكنا بنزاكر مع بعض ممكن انا اروح لبيت خالد او خالد واختو يجو عندنا

ولاء وخلود كانو صحاب ودايما بيتقابلو وبيتكلمو

الجواهرجى هيجته على مراتى .. اوعى تفوتك

0

 بعد ما عشقت التحرر من المنتديات والقصص وكان لينا تجربة مع اخت مراتى وجوزها ونزلت القصة وماكملتش لعدم التفاعل بس ماعلينا

مراتى جسمها ملبن وطرى ويهيج زوبر الكتكوت زى مانتوا عارفين لو متابعين حسابى

كنت جربت انزل صورها واستمتع بهيجان الناس وتعليقاتهم على صورها واتخيل مع اى حد اتعرف عليه انه بينكها معايا او بينكها وانا بتفرج وبعدين التجربة اللى حصلت مع اختها وجوزها قولت انا عايز تغيير مع حد غريب لان بعد فترة الملل رجع تانى خاصة بعد ما اختها وجوزها سافروا الخليج وبينزلوا كل سنة مرة

فى يوم كانت الحكاية عالية اوى معايا روحت منطقة راقية على الساعة 4 العصر وبصيت بصة على محلات الدهب لاقيت محل شيك وفى شاب وسيم ودخلت محل الجواهرجى وكنت لابس كاب ونظارة شمس اخفى معالم ملامحى عشان الكاميرات ومايعرفش يجيب صورتى ويطلعنى ترند

وقولتله مساء الخير ... مساء النور يافندم وكان المحل فاضى بسبب ركود البيع والشرا بسبب سعره وكان واحد فى عمر 35 سنة ابيض وسيم ومشعر ولابس سلسلة وشعر صدره ولا ابو الليف ...

قولتله كنت عايز حاجة حلوة تتلبس فى الرجل انسيال حريمى او خلخال !!! كده يعنى

قالى حضرتك عايز حاجة معينة او وزن معين قولتله مش عارف اصل انا والمدام بننزل مع بعض لما نشترى دهب بس انا حابب اعملها مفاجأة عايز عيار 21 قالى بس الحاجات دى بتبقى غالبآ عيار 18 وفيه بيبقى باحجار الزركون و مطلى بالمينا فى حاجات كتير لو تحب اوريك

ورانى كذا حاجة قولتله انا محتار بصراحة وانت حيرتنى حاجتك جميلة بس مش عارف اى حاجة تليق عليها !!! كلمة رميتها بخبث

قالى بصراحة يافندم الذوق بيرجع برضو انه يليق عليها او لاء يعنى ممكن حاجة جميلة وما تبقاش حلوة وممكن حاجة سمبل وتبقى جميلة ... لون البشرة بيحكم و ال ال ااا ال لفة الرجل او العرقوب بيحكم كده يعنى

قولتله انت حيرتنى بصراحة انا ماعرفش ايه يليق او لا قالى تحت امرك شوف حضرتك اللى يناسب وانا تحت امرك يعنى انا اسف لون بشرة المدام ايه لان لو بيضا بيليق معاها العريض والرفيع اى شغل بيليق معاها و لو سمرا مش ينفع معاها الشغل السمبل بيكون شغل حلو وظاهر كذلك لفة الرجل كذلك بتحكم وكمان حضرتك بيفرق ستايل اللبس يعنى بتلبس قصير بيتلبس طويل بنطلون او جيبة او عباية كل لبس برضو وليه ستايله...قولتله هى بيضا بس مش اوى بس رجليها بيضا وملفوفة قالى ممتاز وبالنسبة للبس هى بتلبس بنطلونات وجيب عادية ممكن تبقى مبينة جزء من فوق الكعب وبتلبس عبايات برضو قالى ممكن ناخد الحتة دى جميلة قولتله انا عايز حاجة تاكل من رجليها حتة بصراحة قولتله لما بنيجى نركب باص او عربية اكيد لو لابسة جيبة او عباية جزء من رجليها بيبان يعنى سمانتها ممكن تبان فعايز يبقى حاجة شيك ورقيقة تحلى رجليها ورجليها تحليها فاهمنى فقولتله ثوانى اسهلها عليك

ففتحت التليفون وريته صورة رجليها وقولتله بس مع انا محرج بس دى رجليها

هاجت على زب ابنها

0

قصص سكس نسوانجى هاجت على زب ابنها

أنا وسيم ..شاب عمري 21 سنة ..لي صديقة اسمها ريما ..كنا نمارس الجنس …سافرت على بلدها تزور أهلها في بداية العطلة الصيفية الماضية ..بقيت محروما من الجنس 

.. كنت أمارس الرياضة ولعبتي المفضلة حمل الأثقال.. كل أعضاء النادي يحسدوني 

على جسمي المتناسق الرشيق وكانوا يقولون فعلا اسم على مسمى يا وسيم …كنت أعيش مع والدتي وشقيقتي عبير وعمرها 15 سنة ولكن من يراها لا يعطيها أقل من 17 سنة لأن جسمها كان ممتلئا قليلا ولكنه رشيق ..والدتي عمرها 38 سنة تزوجت وعمرها 16 سنة وولدتني وكان عمرها 17 سنة …أما والدي فكان مهندسا كان يأتي لبلدنا كل 10 شهور ويبقى شهرين ثم يرجع ..قصتي 

بدأت في العطلة الصيفية الماضية وكان والدي مسافرا ..كنت أسلي نفسي برؤية 

أفلام الجنس والقنوات الفضائية الجنسية حيث أملك في غرفتي جهاز تليفزيون مع 

فيديو ..في نهاية السهرة يحلو لي ألعب العادة السرية حتى أفرغ ما في جعبتي من 

قوة جنسية .وكنت كثيرا من الليالي أستحلم في كيلوتي وأنا نائم ..أصحو أستحم 

وأضع ملابسي الداخلية والبيجامة في سلة الغسيل ..ذات صباح بعد أن خرجت من 

الحمام دخلت علي أمي غرفتي وأنا ما زلت بالكيلوت فقط وقالت لي صباح الخير يا 

وسيم ..قلت لها يا صباح الفل والياسمين يا أحلى وردة ..قالت ما هذا الذي في 

كيلوتك يا ماما ..هيك بتضيع صحتك يا ماما …كان جسم امي مثال الرشاقة..صدرها 

المرتفع وطيزها الملفوفة كنت أقول في نفسي يا نياله بابا في هايدا الجسم ..امه 

داعياله ..لست أدري كيف الشيطان لعب برأسي وفكرت أن أثير شهوتها للجنس فهي 

محرومة منه لغياب بابا وأنا محروم منه لغياب صديقتي ..قلت لها لا تخافي يا ماما 

بينزل بطبيعته وأنا نائم بأستحلم يعني وهذا معناه زيادة على الحاجة وضحكت 

..قالت شو بتقصد ماما قلت لها **** معطيني قوة كبيرة بحيث ليليا أستحلم وألاقيه 

بقوته ..وابتسمت ..قالت المهم اتدير بالك على حالك مالي غيرك يا ماما …كان 

لدي شعور أنني أثرت في ماما …تلك الليلة بعد العشاء قلت لأمي وأختي أنا 

الليلة نعسان وعايز أنام من هلا ..عن اذنكم تصبجوا على خير ..كأني أشعر ماما 

أنني مستنيها قالت ماما وعبير وانت من أهله ..

نيك الطيز ساهر وحماته

0

أنا ساهر عمري 20عاما و زوجتي فائقة الحسن والجمال وعمرها حوالي السابعة عشر من عمرها و البنت البكر لعائلتها ولها اخ في الرابعة عشر من عمره ،وأمها لا تنقص عن بنتها جمالاً وروعه ودلال و عمرها صغير ،ولو رآها احد سيقول أنها أخت زوجتي ،ولا يفكر البتة بأنها أمها أبدا ، ولم تكن قد تجاوزت الخامسة والثلاثين من عمرها..لا أريد أن أطيل عليكم تفاصيل القصة ولكن لا أخفى عليكم باني مرات كثيرة نظرت لحماتي نظرات جنسية ، وكان ما يشدني إليها أردافها الممتلئة رائعة التكوين و ما وليس ذلك الجمال المعهود عند كثير من النسوة ،بالرغم من إمتلاء أردافها القوام فهي رفيعة القوام ،طويلة القامة كبيرة الصدر نوعا ما ،وخفيفة الظل ،وخصوصا معي أنا ،فهي تتباهى بأنها أم زوجتي …

هدى وابن اختها

0

كل قوم بطرق معاجة الامور بالشكل الافضل والكامل وخالد ليس من أولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها وعندما عاد إلي الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هدي المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها والتي تلبس الملابس الرجالية وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل الأعمال تقع علي عاتقه وكانت هدي تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتها

الشرموطه الصغيره

0

فى هذا اليوم سوف انقل لكم قصة لأحدى الفتيات والتى لا زالت الأن تكمل دراستها فى احدى كليات البنات للسنه الأخيره فتقول

كنت لم ابلغ من العمر الحادية عشر من عمرى وكانت اسرتى مكونه من البابا والماما واخى طلال الذى كان عمره 21 والذى اوشك ان يكمل دراسة الصيدله وكان اخى قد تقدم لفتاه قريبه من عمره واتفقا على الزواج بعد انتها الدراسه اصيب الماما بمرض خطير مما ادى الى وفاتها رحمها **** ولم يبغى سوى البابا واخى اسرع والدى بعد وفات الماما بعدة اشهر وتقدم لسيده تبلغ من العمر ما يقارب 38 وتزوجها حظرت الى المنزل وحضرو جميع الشياطين معاها حيث قابلتنى بكل وقاحه واستفزاز وحاولت تغير فينى اشياء كثيره من معاملتها السيئه المهم تصبرت وتحملت وكنت اعد الأيام والليالى واتسأل امتى حينتهى هذا الكابوس اللعين من حياتى وماهيه الى ايام ولليالى حيث تزوج اخى وسكن هوه وزوجته معانا فى البيت ون هنا وهناك كترت المشاكل بين زوجة اخى وزوجة ابى مما ادى الى خروج اخى الى منزل اخر

نيك الطيز بنت الخال السمراء

0

لي ابنة خالة سمراء غامقة ذات عيون خضراء وقوام ممشوق وجسد مكتنز وشعر طويل اسود كالليل ولكنني اكبرها بسنوات كثيرة عمرها 15سنة . ولم اكن انظر اليها كانثى اشتهيها بحكم العمر بيننا . هي طالبة في المرحلة المتوسطة كانت قد تعودت ان اساعدها في دروسها في احد الايام كان اهلي قد سافروا الى المزرعة وبقيت في البيت وحدي وكنت اتاهب لاخرج من البيت واذا بجرس الباب يرن فتحت الباب واذا بها امل وهذا اسمها وكانت تعرف ان اهلي ليسوا في البيت ولكن هذا جدا طبيعي بالنسبة لقرابتنا اهلت وسهلت بها وقالت لي انها تريد ان اساعدها في درس رياضيات وعلوم فاخبرتها بانه لدي موعد مع اصدقائي ولكنها الحت بدلع وان هذه الدروس مهمة فوافقت على . مضض والغيت موعدي على الهاتف جلسنا في غرفة الجلوس واخرجت كتبها وذهبت الى المطبخ في هذه الاثناء كنت بدات بالتحضير لافهمها الدرس عادت وهي تقول لي الدنيا حر الا تشعر بهذا كانت ممسكة بزجاجة ماء تشرب منها فسكبت قليلا على صدرها فتبللت البلوزة ونفرت حلمات الثديين الواقفتين من البرودة استفزني المنظر ولكنني ابعدت الشيطان والافكار الغريبة بقولي لها تعالي لا تضيعي الوقت بدانا بالعلوم كان الدرس عن التكاثر . عند الحيوان لم اجد حرجا من الدرس على اساس لا حياء في العلم جلست بقربي والتصق ثدييها بذراعي واحسست بطراوتهما وبنتوء الحلمة التي كانت تحتك بيدي كلما تحركت هي لم اعر انتباها لردة فعلها في البداية وصرت اشرح لها الدرس وانا اقاوم احساسي بنهديها الطريين على جلدي ولم انتبه الا وقد زاد التصاقها بي فابتعدت عنها قليلا لاجنبها ردة فعل مني غير محمودة العواقب بدات اشرح جهاز التكاثر عند انثى الارنب الرحم والفرج وقلت لها انه تماما مثل

انا وخالتى ام صدر كبير

0

قصص سكس محارم انا وخالتى ام صدر كبير بدأت قصتى انا وخالتى ام صدر كبير اللى هموت واقفش فيه لما رحت فى يوم مع امى عند بيت ستى العيانه وخالتى كانت هناك وانا اليوم ده كنت مبضون وزعلان انى هروح مع امى علشان ما كانش فى غيرى انا وامى فى البيت ولما تمشى هبقى وحدى واتفلاج على سكس براحتى واحمل براحتى من غير ما يبقى حد قاعد فلما رحت مع امى ما كنتش عايز اكلم حد وضارب بوز خشب علشان مبضون ان فرصة جامده فشخ انى انزل سكس ضاعت فقعدت فى اوضه تانية بعيد عن الاوضه اللى ستى فيها وامى وخالتى وبنت خالتى فكل ماينادولى علشان اقعد معاهم ازعق واقلهم ماحدش ينادى عليا تانى فخالتى جتلى علشان تشوفنى مالى فسالتنى مالك قلتلها ماليش اصلى كنت واعد واحد زميلى انى هخرج معاه وامى لما اصرت انها تاخدنى معاها ماقدرتش اخرج معاه ده غير انى كنت بخلص شغل على النت وماكملش بسبب انى جيت هنا قالتلى يابنى ماتزعلش من امك دى تعبانه وخايفه عليك يعنى بنتى اهى فى تانيه ثانوى لكن بخاف عليها قوى لدرجه ان حتى الدروس بوصلها واستنى لما تخلص واخدها واروح لدرجه انى حاسه انى بقيت ارمله علشان انا اللى بعمل كل حاجه وشريف جوزى مش بيعمل حاجه خالص فانا بصيت لها باستغراب وقولتلها مش بيعمل حاجه خالص رد عليا وقالتلى مانا قلتلك انى عايشه زى الارمله قلتلها يعنى كل الدروس انتى اللى بتودى بنتك ليها قالتلى ايوه قلتلها وهو قاعد فى البيت قالتلى ايوه هو يدوب يروح الشغل وينزل يقعد على القهوه مع اصحابه بالليل ومش بينزل من البيت لحاجه تانى خالص غير لكده قلتلها يعنى لما بينزل بالليل بيرجع على الساعه كام كده قالتلى اشمعنى قلتلها بسأل عادى يعنى قالتلى بيرجع على الساعه اتناشر ونص او وحده فانا لما اتكلمت معاها كتير نسيت انى بكلم خالتى وافتكرت نفى بكلم واحد صاحبى او وحده صاحبتى فقلتلها يعنى مش بيعمل الواجب خالص قالتلى واجب ايه فانا اتخضيت علشان ماكنتش واخد بالى من كلامى ده وانا بقوله فقلتلها انا جبت سيرة واجب قالتلى ايوه قلتلها يبقى قصدى على واجب بنتك اللى بتاخده فى المدرسه اة فى الدروس قالتلى لأ مش ده قصدك قلتلها طيب لو ده مش قصدى هيبقى ايه قصدى يعنى قالتلى **** اعلم انت اللى قلت وانت اللى عارف قلتلها طيب انا اللى عارف وقلتلك على اللى اعرفه قالتلى حاسه ان انت ماتقصدش كده فلما لقيتها بتقولى ان مش ده اللى تقصده كتير حسيت انها عايزانى اقلها على النيك فقلتلها الصراحة الواجب اللى انا اقصده اللى بيتعمل كل خميس بالليل فبصتلى باستغراب وقالتلى ويبقى ايه اللى بيتعمل كل خميس بالليل فقلتلها قصدى مش بينيكك فبصتلى وضربتنى على وشى فانا بصيتلها بصه كده وقمت سايبها وماشى لقيتها مسكت دراعى وقعدت تقولى معلش يابنى ماتزعلش مانت برضو ماينفعش اللى بتقوله ده قلتلها مش انتى اللى قعدتى تقوليلى مش ده قصدك مش ده قصدك قالتلى ايوه قلتلها خلاص وده كان قصدى وهو يعنى علشان قلتلك قصدى تضربينى قالتلى خلاص ماتزعلش قلتلها لأ زعلان قالتلى اعملك ايه طيب علشان اصالحك قلتلها ردى على سؤالى قالتلى يابنى ارد عليك ازاى قتلها ماليش دعوه ردى على سؤالى عملت ناسياه فقالتلى سؤال ايه

ابني ناكني بدون وعي من الجن

0
 قصتي هده نشرتها بجريدة الأحداث المغربية لكن بطريقة محتشمة وناقصة ودون
الإثارة لكن قررت أن احكيها بهذا الأسلوب لإفراغ ما بداخلي وتكون مشوقة
ومثيرة إذا نشرتها انت.... انا أمراه تستمتع بابنها لكنها تخونها الشجاعة لحكي وأنا كنت
هكذا
لم لكن اعرف موقع نودزاوي هذا إلا أن إحدى صديقاتي في المهجر دلتني عليه وأنها
تزوره من وقت لأخر ودخلت لأرى ما به واذا بي أجد ما كنت أريد وكنت ابحث عنه وبدأت
اقرأ القصص وقررت أن احكي قصتي لك وارجوك ان تصدقها لا كنت اكتم هدا السر
سنوات وجاءتني الفرصة لأخفف عني واحكي واخترت أن احكيها لك فلعلا هذا يشعرني براحه اكثر
وللاسف انا ما اعرف اتكلم بلهجه مصرية بس اتمني تقدر تفهمني...

مرض نادية الذي جعل من أبنها زوجها

0
 وقفت ناديه أمام المرأه تنظر الي جسدها ووجها الذي كان زابل وحركت يداها علي جسدها تتحسس حجم اثداءها ونزلت بيدها تلفها حول خصرها واردافها هذا الجسد الذي كان في يوم من الايام مشتهي من الجميع حتي شقيقها من أبيه والذي كانت تري نظرات الشهوة في عيناه ولكن هي كانت تثيره وتحرك غرائزها وتتركه لتفكيره ولا تعير توسل نظراته اي اهتمام
ونظرت الي نفسها شعرت بالحزن وبداءت عيناه تدمع وحدثت نفسها بحزن وبمرارة لأي ذنب يحدث هذا لي يتركني هكذا وانا من تركت اهلي وهاجرت معه وتزوجته علي الرغم من معارضتهم وتهديدهم المستمر والذي دفعني الي الهجرة خارج البلاد معه وتحملت الصعاب وتحملت خيانته وعدم احترامه لي علي مدار عشرين عام واكثر

ام شادية وطيازها اللي مجننه الشارع

0
قصص سكس بلدي جديدة لقحبة بلدي تلبس عبايات بلدي سوداء مخصرة وتعمل فيديوهات سكس ستان  عشان تفضي بيضان الشباب من اللبن
ام شادية دي ست فلاحة مربربه شوية و جسمها زي الجيلي وهي ماشية في الشارع طيازها بتلعب من ورا
غالبا لما بتبقي ماشية قدامي بلاحظ ان كل العيون في الشارع تتمتع باختلاس النظر لفرادي طيازها وهي بتلعب
اسمي جمال عندي 23 سنة وساكن قدام ام شادية وبالمناسبة كمان هي صاحبة العمارة اللي انا ساكن فيها
بنتها شادية اكبر مني بسنة ومتجوزة صاحب المحل اللي انا شغال فيه كنت بعشق شادية دي لما كنت صغير

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه