قد يستغرب البعض حين يسمع أن أمي الممحونة تغريني حتى أنيكها، لكن حين تقرأوا قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهموا الموضوع.
فأنا شاب عمري 19 عاماً فقط و لم أقدم على أي علاقة غرامية من قبل وأنا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و أعيش مع أمي المطلقة بعدما تزوجت أختي منذ سنتين .
وقد وجدت نفسي مع أمي لوحدنا و أمي جميلة جدا وجسمها سكسي جداً وكأنها في العشرينات من العمر، ورغم إن عمرها الآن 39 عاما لكنها تبدو مثل البدر ومنذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان أمي صارت ترتدي ملابس فاضحة جداً تكشف سيقانها وصدرها و عبثاً حاولت تحويل نظري عن جسم أمي لكن فتنتها وجمالها وأنوثتها الطاغية كانت دائماً تجذبني رغم إني أحب أمي و أحترمها .
وذات مرة دخلت عليها وهي بالستيان والكلوت فقط ولم أعرف كيف إنتصب زبي عليها واسرعت الى الحمام و استمنيت بكل قوة و افرغت ما في زبي بطريقة حارة جداً وكانت هذه أول مرة اشتهي فيها أمي الممحونة و أتمنى لو أنيكها مع العلم إني كنت استمني و أتخيل إني ارضع بزازها.
و من يومها صرت أنا الذي اترقب رؤية جسمها وأستمتع لما أراها بلبس مثير وتطور الأمر أكثر حيث صرت أدخل غرفة نومها و أراها أحياناً بالكلوت حيث أنها حين تنام يرتفع قميصها إلى طيزها و لم أكن أعرف صراحة إن كانت أمي الممحونة تفعل الأمر عن قصد أم إنها الصدفة.
وذات مرة دخلت عليها حتى اتلصص و أرى جسمها الأبيض السكسي الشهي و لم أعرف كيف أخرجت زبي المنتصب حتى استمني و أنا أنظر إليها، وكانت المفاجأة أن أمي فتحت عينيها و رأتني أمامها واقفاً أمسك زبي المنتصب و بسرعة هربت إلى غرفتي وقلبي ينبض لكن لم أتوقع منها أن تلحقني و كنت أعتقد أنها ستعنفني لكنها إقتربت مني و احتضنتني حتى شعرت بحرارة جسمها وصدرها و قبلتني من رقبتي، وقالتلي: ماذا بك يا إبني هل عندك مشكلة.
وحين لم أرد عليها قالت أعرف إنك كبرت وممحون وإذا أردت أن تتزوج أخبرني بالفتاة التي ترغب بها وأنا أزوجك إياها.
و كنت أريد ان أخبرها أن سبب محنتي هو جسمها ولكني لم أقدر، ومن حسن حظي أن أمي كانت إمرأة متفهمة جداً فقد راحت تتحسس على رقبتي ووجهي وهي تتغزل فيا بعبارات ساخنة جداً أمامي جعلتني أذوب ثم أكملت أمي الممحونة جراءتها ووضعت يدها على زبي مباشرة وأحسست أن الكهرباء تسري في جسمي من قوة الشهوة التي صرت عليها و لم أجد بداً من ممارسة الجنس مع أمي لإنها أيضاً كانت ممحونة وتريد أن أنيكها.
و نظرت الى عينيها فوجدتهما ممتلئتين بالشهوة والرغبة في النيك و نظرت إلى صدرها فوجدت بزازها البارزة تقابلني وكأنها تأمرني أن أخرجهما وأرضع وأمص الحلمات التي لم أكن قد رأيتها من قبل.
ثم فتحت فمي وقربته من فمها وهنا خطفتني أمي الممحونة بقبلة حينها أحسست انها ذوبتني و لم أفق إلا وأنا أقبلها بكل عنف ومحنة من شفتيها ثم وضعت يدي على صدرها الطري الناعم جداً وحنضنتها بطريقة حارة جداً ودخلت معها في نيكة ساخنة جداً.
وبدأت أعري أمي الممحونة حيث رفعت عنها قميصها و تفاجأت أنها عارية تماماً بلا سنتيان أو كلوت، وكان جسمها أبيض و مثير جداً و قد حلقت كسها و لم أصدق أن حلمتي بزازها بذلك الجمال وأن لونهما زهري فاتح جداً، ولم أتوقف عن المص و لحس صدر امي الممحونة ثم إرتميت فوقها وقد أخرجت أمي زبي من البنطلون حتى لامس زبي كسها الدافئ جداً و كان كس أمي يغرق في ماء الشهوة، وكان كسها مثل المغناطيس و زبي مثل الحديد ينجذب بطريقة لا إرادية و بدفعة واحدة فقط إستقر زبي في كس أمي كاملاً و كان حاراً و ساخناً جداً وأحسست لأول مرة بمتعة جنسية لا توصف و لا تعوض و صرت أهتز فوقها و أنيكها بكل قوة و فمي لا يفارق حلمات بزاز أمي و ما زاد من هيجاني هو آهات أمي الممحونة و أنا أنيكها و هو ما جعلني اقذف بطريقة سريعة جداً داخل كسها و تمنيت لو أن النيكة لا تنتهي لأن تلك اللذة كانت جميلة جداً وحين أكملت النيك شعرت بأمور غريبة ممزوجة بالنشوة ولكنها كانت نيكة ساخنة جداً لا توصف مع أمي الممحونة الجميلة التي صرت أنيكها كلما ينتصب زبي و كأنها زوجتي و ننام على سرير واحد في أحضان بعضنا البعض مثل العشاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق