حسن اليتيم ناك خالته وبناتها الإتنين وهو عايش معاهم

0

 هذه قصة حقيقية لشاب يتيم (حسن 20 سنه) يتيم الأب والأم عايش مع خالته هدى 39 سنه الأرملة (وكأنه إبنها) وبناتها الإتنين حنان 20 سنه وسوسو 17 سنه.


وكان حسن قد ماتت أمه وأبوه في حادث سيارة وهو صغير في عمر 4 شهور وأخذته خالته الصغرى هدى المتزوجة حديثاً ليعيش معها في البيت كأنه إبنها ولتكمل رضاعته لأنه أصبح وحيداً بلا أب وأم، وكانت هدى لديها بنوته صغيره (حنان) في عمر 6 شهور مازالت في فترة الرضاعة، وبذلك أصبح حسن وحنان بنت خالته إخوات في الرضاعة، وبعد أقل من 3 سنوات أنجبت هدى إبنتها الثانية سوسو ثم بعد سنتين مات زوجها بمرض السرطان.

وبعد وفاة زوجها لم تتزوج هدى وعاشت مع إبنتيها حنان وسوسو بالإضافة إلى حسن الذي أصبح وكأنه إبنها التالت وبيناديها (ماما).

وكانوا ميسورين الحال مادياً من ميراث كبير تركه زوجها، وكانوا متحررين في حياتهم شوية.

وظلت هدى محتفظة بجمالها وأنوثتها وقوامها الرشيق وكأنها مازالت في العشرينات من عمرها حتى وهي الآن في عمر 39 سنه.

وظل حسن في طفولته معتقداً أن هدى هي أمه الحقيقية وحنان وسوسو إخواته الحقيقين حتى وصل لعمر 6 سنوات عرف الحقيقية من إختلاف إسمه الثلاثي عن أسماء إخواته البنات في المدرسة، وعاد إلى البيت يبكي مُنهاراً فأخذته خالته هدى في حضنها وعرفته الحقيقة كاملة وإنها هي أمه التي أرضعته وربته وأن حنان وسوسو هما إخواته في الرضاعة وكأنهم إخواته الحقيقين ولذلك هو بينام معاهم في نفس الغرفة لإنهم يُعتبروا إخواته فعلاً، وإستمرت فترة إنهيار حالة حسن النفسية والإكتئاب فترة شهر حتى تأقلم على هذا الوضع ورضي به وخاصة أنه لا يعرف من الدنيا إلا أسرته ماما هدى وإخواته البنات حنان وسوسو، وعادت روح المرح للبيت وصار كل شىء عادي.


وحتى لا يشعر حسن بالوحدة والإكتئاب فلم تقم خالته بتخصيص غرفة نوم مستقلة له بعد كده وأعادت توضيب البيت وتخصيص غرفة نوم كبيرة لبناتها الإتنين ومعهم حسن أخوهم في الرضاعة في نفس الغرفة ولكل منهم سريره ودولابه المستقل ولتحدث بينهم الألفة الأسرية والإجتماعية العادية.

ونظراً لإنشغال هدى بعملها والمواظبة على ممارسة الرياضة للحفاظ على جمالها وأنوثتها ورشاقة جسمها زاد إرتباط حسن بحنان التي في نفس عمره وسوسو التي تصغرهم ب 3 سنوات ولكن إرتباطه بحنان أكتر لأنها في مثل عمره وخاصة مع بداية فترة المراهقة المثيرة وعلاقتهم اللصيقة ببعض أكتر من علاقته بسوسو التي مازالت تعتبر طفلة بالنسبة لهما ولكن سوسو بإحساس الأنثى كانت بتغار من علاقته بحنان أختها الكبيرة وهزارهم مع بعض بصورة حميمية أكتر فكانت دائماً بتدلع على حسن وتهزر معاه زيادة عن اللزوم وتتعمد تقعد على حجره بملابسها الداخلية وتنام جنبه وفي حضنه على سريره و تبوسه كتير بشكل مبالغ فيه، وطبعاً حنان كانت بتلاحظ كده و بتغار منها وتحاول تزعق لها ولكن سوسو كانت بتتعمد وبتزود في تصرفاتها المثيرة وتقول لأختها إن حسن أخوها حبيبها هي كمان زي ما هو أخوها.


ولما وصل حسن وحنان لسن 16 سنه وكانت سوسو 13 سنه وكان حسن في فترة المراهقة وبيهيج على حنان وسوسو وخاصة في تنافسهما هما الإتنين على إثارته للوصول إلى قلبه وحبه وذلك بتعمدهم لبس كل شىء مثير وعريان والهزار معاه بطريقة مثيرة والنوم معاه في حضنه على سريره وخاصة في غياب أمهم وهما لوحدهم مع بعض في البيت معظم الأوقات، وكان زبه بيقف عليهم كتير ولكن أكتر مع حنان الكبيرة التي كان يتعمد التحرش بها وهي كفتاة مكتملة الأنوثة بتكون هايجه ومتجاوبة معاه.

ومنذ عامين تقريباً دخل حسن وحنان كليات مختلفة وسوسو لسه في ثانوي ومازالت تصرفاتهم المثيرة مع بعض وخاصة أن سوسو في فترة المراهقة والإشتهاء الجنسي وصارت مُزه مثل أختها حنان، فكانت كل واحدة منهما تستغل غياب الآخرى وتنفرد بحسن في البيت ويعيشوا أحلى جو سكس مراهقين مع بعض حتى وصلت علاقة حسن بكل منهما لدرجة الأحضان وبوس الشفايف وتقفيش بزاز وتفريش لكساسهم ولكن وهما لابسين الأندر ولكن حسن كان بيكون هايج وسخن أوي وبيخرج زبه المنتصب من السليب بتاعه وبيفرش بيه كس كل واحدة منهما من فوق الكلوت ويحشره بين فخادها وينزل لبنه على فخادها.

______________________


(حسن مع حنان)

وفي يوم كان حسن أجازة من الكلية وتعمدت حنان أن تغيب عن كليتها ذلك اليوم عشان تكون لوحدها معاه في البيت وسوسو في رحلة مع المدرسة وأمهم في شغلها.

(وقتها كان حسن وحنان 18 سنه وسوسو لسه 15 سنه)

وكانت حنان هايجه وممحونه أوي وجسمها كله مولع ناااار وحسن لسه نايم بالبوكسر فقط فلبست قميص نوم أحمر شفاف وقصير لنص فخادها على اللحم بدون كلوت ولا سنتيان ونامت جنب حسن على سريره وعملت نفسها بتصحيه وحضنته وهو نايم وزبه واقف ومنتصب طبيعي ولكنه وقف أكتر لما حنان رفعت فخدها على فخاده فوق زبه بالظبط وبإيديها بتحسس على شفايفه وشعر صدره وبتقرصه في حلمات صدره، وحسن صحي هايج وفتح عيونه وشافها كده فقال لها: يا مجنونه إنتي بتعملي إيه !! ماما ولا سوسو ممكن يشوفونا كده.

حنان راحت طالعه فوقيه وركبت على جسمه وحضنته وطبعاً القميص إترفع خالص وصارت طيزها العريانه وكسها الموحوح فوق زبه بالظبط وبزازها خرجوا من القميص ومدفونين في شعر صدره وراحت بيساه برومانسية بشفايفها في شفايفه وقالتله بمُحن ودلع ولبونه: سنسن حبيبي كلهم خرجوا ماما في الشغل وهتروح للجيم بعد كده ومش هترجع غير بالليل والبت سوسو الرِخمة راحت رحلة إسماعيلية مع المدرسة وبرضه مش هترجع غير بالليل وإنت إنهارده اليوم بطوله لبليل بتاع حنان بس أختك حبيبتك ومُزتك آآآآآآه يا حبيبي أنا مستنيه اليوم ده من زمان يا روحي وهدوقك العسل كله يا حبيبي.

حسن راح واخدها في حضنه وضمها أوي وهي فوقيه وأخد حلمات بزازها في شفايفه بيمص فيهم وبيقفش في طيزها وفوجئ إنها مش لابسه كلوت فهاج أكتر وفتح فخادها وقام وقعدها على حجره وسحب البوكسر بتاعه وقلعه وقلعها القميص وصاروا هما الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض جداً ونيمها على ضهرها ونام فوقيها وبيتقلبوا على بعض وزبه راشق بين فخادها تحت كسها الموحوح وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه وبتصرخ من الشهوه وهو زبه وقف أكتر وبيفرش لها بزبه شفرات كسها الموحوح، ومن شدة حرارة الشهوه وهيجانهم هما الإتنين على بعض وخاصة إن دي أول مرة يكونوا عريانين ملط في حضن بعض ومقدرش حسن يتمالك نفسه من شدة الإثارة فإنفجر زبه وقذف كمية كبيرة من اللبن على جسمها وغرق كسها وفخادها وبطنها وبزازها وهي بتلحسه بصوابعها ومسكت زبه إللي لسه منتصب ودخلته في بوقها بتمصه بشهوة جنونية وهو غير وضعه ولف نفسه ونزل على كسها لحس ومص وهي هايجه وممحونه أوي وبتمص زبه المنتصب وبتصرخ وبتقوله: أحححح 🔥 آآآآآآآآآه ناااار يا حبيبي كسي مولع ناااار ومحتجالك أوي أوي يا سنسن حبيبي أرجوك آآآآآآآه ريحني ودخلوووو هموت ريحني دخلوووو كله في كسي يا حبيبي أححححح سنسن حبيبي إنت أخويا وروح قلبي ريحني ودخلوووو هموت ريحني يا حبيبي.

حسن كان هايج عليها أوي ولكنه متحكم في نفسه شويه وخايف يفتحها ويضرها وتبقا مصيبة.

فقال لها: حنونه حبيبتي بلاش جنان يا روحي بلاش نتهور يا روحي أنا هريحك من غير ما أضرك إهدي شوية يا حبيبتي 💋🔥💋.

حنان وهي بتصرخ من الهيجان: مش قادره أحححححح عشان خاطري يا حبيبي إنت أخويا وروح قلبي إنت مش غريب هموت يا سنسن آآآآآآه أحححح ريحني ودخلوووو هموت عليك آآآآآآآآآه زبك حلووو أوي أوي دخلووو كله في كسي يخربيتك كسي مولع ناااار يا مجرم.


حسن خاف إن زبه المنتصب يدخل في كسها وهي موحوحه وهايجه وممحونه أوي فقلبها ونيمها على بطنها وهي بتصرخ، وحط مخده صغيرة تحت كسها فطيزها إترفعت شوية وبلل صوابعه من لسانه وحط صوابعه في طيزها وبيبعبصها بيوسع بين فلقتي طيزها وهي هايجه وممحونه ولسه بتصرخ من الهيجان ومسك زبه المنتصب ودخله في طيزها براحة شوية شوية وهي بتصرخ من الألم والشهوه وفضل ينيكها فى طيزها كتير ونزل لبنه فيها وبعد كده نيمها في حضنه وزبه واقف ومنتصب تاني أوي بين فخادها تحت كسها وطيزها وفضلوا كده لبعد الضهر نيك ومليطة ومتعة جنسية مثيرة.

ولما رجعت سوسو من الرحلة وأمها من الشغل والجيم كانت حنان تعبانه وخلصانه من كتر النيك ومش قادره تمشي على رجليها ودخلت نامت في سريرها، وإستمر حسن بعد كده ينيك أخته في الرضاعة حنان ويتمتعوا مع بعض كل ما يجدوا فرصة ويكونوا لوحدهم في البيت (طبعاً بينيكها في طيزها وبين فخادها وبين بزازها وكل حته في جسمها ويفرش لها شفرات كسها بزبه بدون ما يفتح كسها).

_____________________

__

(حسن مع سوسو)

في هذه الفترة بعد ما حسن تذوق متعة طعم نيك الطيز مع حنان، وكانت سوسو مازالت في عمر أكبر من 15 سنه وصارت مُزه وجسمها أصبح أكثر إثارة مثل أختها حنان (وهما الإتنين وارثين الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والدلع من أمهم هدى).

وكانت سوسو دائماً تتعمد تزود في دلعها ومياصتها مع أخوها في حسن الذي بتشتهيه عشان تثتأثر بقلبه وحبه لملاحظتها لقربه أكتر من حنان ولشكوكها في وجود علاقة خاصة بينهم، ولأنها لاحظت أكتر من مرة إنه بيناديها بإسم أختها حنان وهي بتهزر معاه أو بتحضنه وتبوسه.

وفي ليلة كانت سوسو هايجه وممحونه أوي وهي نايمه في سريرها وبتفرك في كسها وحلمات بزازها بعد ما قلعت السنتيان ومش قادره تستحمل ومش مكتفيه بالفرك وعايزه تنام في حضن حسن إللي نايم بالبوكسر فقط بشكل مُغري ومثير في سريره في نفس الغرفة، فإنتظرت حتى نص الليل وكانت بتراقب أختها الكبرى حنان عشان تتأكد إنها راحت في النوم، ولكن حنان كانت هي برضه في نفس الوقت عايشه نفس إحساس الشهوه الجنسيه وهي الآخرى لم تنعس وبتراقب سوسو ومنتظرة إنها تروح في النوم.

ولما سوسو إعتقدت إن حنان نامت خلاص قامت من سريرها بقميص النوم القصير وقلعت كلوتها وراحت لسرير حسن وزحزحته شوية ونامت جنبه (وكانت حنان صاحيه ومتصنعه النوم وبتراقب الوضع).

حسن حس بسوسو جنبه ولسه هيتكلم فوضعت إيدها على بوقه عشان محدش يسمعهم، وحضنته أوي وقالت له بهمس ومُحن: هس أنا تعبانه أوي يا حبيبي ومش عارفه أنام خدني في حضنك الدافي ده وضمني أوي ياروحي.

حسن كان هايج وزبه واقف ومنتصب في البوكسر وأخدها في حضنه وقال لها: خلي بالك حنان ممكن تصحا وتسمعنا وتبقا مصيبة.

سوسو: ماتخافش حنان في سابع نومه وماما نايمه في أوضتها ومحدش صاحي إلا أنا وأنت وزبك ده إللي واقف بين فخادي ومش هسيبك الليلة إلا بعد ماتريحني يا حبيبي، أنا تعبانه أوي.

وبتكلمه وهي ماسكه زبه وخرجته من البوكسر ودخلته بين فخادها تحت كسها بالظبط.

حسن فوجئ إنها مش لابسه كلوت فهاج عليها أكتر وسحب الملاية وغطا بيها جسمه وجسم سوسو وقلع البوكسر وقلعها القميص وصاروا عريانين ملط تحت الملاية هما الإتنين وأخدها في حضنه وضمها أوي وهي جسمها مولع وبيترعش من الشهوة وبيبوسها في شفايفها وقالها هامساً: إنتي الليلة قمر وحلوة أوي وجسمك ناعم أوي وأنا نفسي فيكي من زمان بس إنتي مالك سخنه أوي كده ليه يا روحي.


سوسو وهي شفايفها في شفايفه بتقوله بصوت واطي: حبيبي... من شوية وأنا قاعدة عاملة نفسي بذاكر كنت بتفرج في الموبايل على فيديو لبنت مع أخوها الكبير لوحدهم في السرير وأخوها فشخها ومتعها وتخيلت نفسي معاك في حضنك يا سنسن يا حبيبي، وكنت بلعب في نفسي من تحت وقلعت الكلوت وبشوف حد منكم شايفني ولا لأ... لاقيتك قاعد في الصالة إنت وأختي حنان لوحدكم وماما نايمه في أوضتها وحنان قاعده على حجرك وفاتحه فخادها وإنت طلعت زبك من البوكسر وراشقه في طيزها وبتفرك لها كسها وحلمات بزازها بإيدك يا مجرم وهي مبسوطه وهايجه أوي معاك، وأنا كنت متغاظة منكم أوي وفضلت ألعب في جسمي وأفرك في كسي لكن كل ده مريحنيش وكنت منتظرة إن حنان تدخل تنام وأجيلك يا روحي أحححح 🔥 حتى شوف كسي أحمر إزاي من كتر الفرك آآآآآآآآآه كسي مولع أوي يا روحي ناااار ومحتجالك أوي.

حسن كان واخدها في حضنه تحت الملايه و بيفرش لها في شفرات كسها بزبه وماسكه بإيده وخايف إن زبه المنتصب يدخل في كسها وهي موحوحه وهايجه كده.

حسن: طب نامي على بطنك وأدخله في طيزك يا روحي.

سوسو بتنهيده: لأ خليني في حضنك شوية كمان وزبك واقف على كسي كده حلو أوي يا سنسن.

حسن: يا بت كده زبي يدخل في كسك وتتفتحي وتبقا مصيبة.

سوسو: ياااااريت، أحححح نيكني يا روحي آآآآآه آآآآآه مش قادره أحححح دخلوووو يا حبيبي هموووت بقولك مش قادره يا سنسن.

حسن بهمس وشفافيه في شفايفها: بحبك أوي أوي يا حبيبتي وبعشقك وبموت فيكي وفي جسمك الناعم ده كله.

سوسو: إلعبلي في بزازي يا روحي وفي كل حته في جسمي أححححح حضنك حلووووو أوي أوي يا سنسن.

حسن نزل لحس ومص وعض في حلمات بزازها وبيحسس على كل جسمها الناعم وهي هايجه ومتجاوبة معاه أوي، ولف جسمها وهو حاضنها وهايج وصار ضهرها في صدره وزبه بين فخادها تحت طيزها وهي بتتلوى بلبونه من شدة الشهوه وهو بدأ يدخل زبه في طيزها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وبتفتح فخادها وتضمهم تاني عشان زبه يدخل كله في طيزها.

وفي هذا الوقت كانت حنان صاحيه ومتصنعه النوم ولكنها هايجه ومشتاقه لحضن وزب حسن وبتفرك في كسها وفي حلمات بزازها وملاحظة ما يفعله حسن هو وسوسو وبتغلي من الشهوه ومتغاظة من سوسو إنها عريانه في حضن حسن وهو بينيكها بشهوة في طيزها، فقامت وفاجئتهم وهما في الوضع ده وصرخت في أختها سوسو: إنتي بتعملي إيه عندك يا قليلة الأدب.

سوسو كانت هايجه وسايحه خالص في حضن حسن ونصفهم الفوقاني عريان والملايه مغطيه نصفهم إللي تحت فقط.

سوسو: إيه مالك... نايمه في حضن أخويا وبندردش إيه المشكلة في كده مش هو أخويا حبيبي برضه ولا هو أخوكي إنتي لوحدك !!

حنان: وإللي تنام في حضن أخوها تدردش معاه بتكون عريانه ملط كده يا قليلة الأدب.

سوسو: كان جسمي تعبان وطلبت منه يدلكلي جسمي زي ما كان من شوية بيدلك لك جسمك وإنتي على حجره في الصالة وحاطط بتاعه في طيزك يا روحي.

حنان إتكسفت شوية ومتغاظة من سوسو ولكنها لسه هايجه وممحونه أوي، ورفعت الملايه من على حسن وسوسو وكان زب حسن لسه منتصب وراشق في طيز سوسو.

حنان: يا نهار أسود... ليلتكم هباب يا مجرمين، إيه إللي إنتم بتهبوبه ده، أنا هروح أصحي ماما تربيكم من أول وجديد.

حسن كان شايف الشهوه والهيجان في عيون حنان، فشدها من قميص النوم بتاعها وسحبها جنبهم على السرير وخرج زبه من طيز سوسو وأخد حنان في حضنه جنب سوسو ومسكها من كسها وقالها: وطي صوتك يا روحي وماما إيه دخلها في كده إحنا إخوات مع بعض وأنا بحبكم إنتم الإتنين وبموت فيكم وإيه المشكلة إننا نتمتع مع بعض وأنا أخوكم وعمري ما هأضر واحده منكم، وعيب عليكي إللي إنتي بتعمليه ده، يللا يا حنان إعتذري لأختك الصغيرة حبيبتك وبوسيها عشان إنتي زعلتيها وشتمتيها وأنا هقفل الباب علينا بالمفتاح ونسهر مع بعض نتدلع سوا كلنا مع بعض.

وقام حسن وهو عريان وقفل الباب وهما الإتنين على السرير مش عارفين هو هيعمل إيه !!

حسن مسك حنان من القميص بيقلعهولها وبيقولها: إيه ده يا حنان مش عيب نكون أنا وسوسو عريانين وإنتي لسه بقميص النوم ده !! تعالي يا روحي ده أنا هدلعك يا قمر.

حسن قَلَع حنان القميص والكلوت والسنتيان وصاروا عريانين كلهم على سريره، وقعد بينهم وضمهم هما الإتنين وقالهم: يللا فرجوني بوسة الإخوات الحلوين لبعض لما يتصالحوا.

وبيضغط بإيده على ضهر كل واحدة وبيقربهم من بعض، وشفايف سوسو جت على شفايف حنان وهما الإتنين عريانين ملط وهايجين وممحونين على بعض وعلى أخوهم حسن، وهو بيلعب في أكساسهم وحلمات بزازهم وحنان وسوسو بيبوسوا بعض وبيمصوا في شفايف بعض بشهوة وبيلعبوا بإيديهم في زب حسن، وضموا على بعض هما التلاته وبيتقلبوا على بعض وكلهم بيلعبوا في بعض حسن وأختيه حنان وسوسو وصارت مليطة ومعجنه على سرير حسن.

ودخلوا في وصلة نيك ساخنة ومثيرة، واحدة كسها على وشه بيلحسلها وبينيك التانية بزوبره في طيزها، أو واحده بتلحس كس التانية وهو بينيكها في طيزها، أو واحده بتمص له زبه وهو بيمص حلمات بزاز التانية وبيلعب لها بإيده في كسها أو طيزها، وظل ينيك إخواته حنان وسوسو من نص الليل للصبح لدرجة إنه ناك كل واحدة منهما كذا مره في طيزها وبين بزازها وغرق جسمهم كله لبن.

وظل حسن يتمتع بالنيك في إخواته من الرضاعة حنان وسوسو ويمتعهم بزبه في غرفتهم المشتركة بدون علم الأم لإنشغالها بعملها والإهتمام بجمالها ورشاقتها.

(طبعاً بينيك كل واحده منهما في طيزها وبين فخادها وبين بزازها وكل حته في جسمها ويفرش لها شفرات كسها بزبه بدون ما يفتح كسها).

________________________


(حسن مع خالته هدى)

في هذه الفترة كانت هدى أمهم محرومة من ممارسة الجنس منذ وفاة زوجها منذ أكثر من 10 سنوات وكانت دائماً تتغلب على شهوتها وغريزتها الجنسية بالإنشغال في عملها وممارسة الرياضة للحفاظ على صحتها ورشاقتها وجمالها.

فكانت رغم بلوغها 39 سنه تبدو وكأنها فتاه مُزه مثيرة في العشرينات من العمر.

وكانت عندما تشتد بها الشهوه والإشتياق للجنس تكتفي بمشاهدة المقاطع والفيديوهات الجنسية المثيرة وتمارس العادة السرية وتفرك كسها الموحوح في السرير أو في الحمام.

وفي أحد الليالي قام حسن في منتصف الليل للذهاب إلي الحمام الذي يجاور تماماً غرفة نوم خالته هدى (وهي أمه في الرضاعة كما ذكرنا) وأثناء خروجه من الحمام كان باب غرفة خالته هدى موارب والغرفة مضاءة بنور خافت ولمح بعينه خالته هدى نايمه على السرير وقميص نومها مرفوع وفخادها عريانه بالكامل ولابسه كلوت فتله سكسي يكشف عن كسها إللي بينور في ظلام الليل وبزازها خارجين من القميص، فوقف حسن وهاج من إثارة جسم هدى له وزبه إنتصب بشكل كبير جداً، وظل حسن يفرك في زبه حتى قذف حممه على الأرض مُتخيلاً إنه بينك خالته المُزه هدى، وتكرر هذا المشهد كل ليلة، ورغم تمتع حسن بممارسة الجنس مع أختيه من الرضاعة حنان وسوسو إلا أنه أدمن التلصص على خالته هدى والتمتع بمشاهدة جسمها الفتان المُغري وصار يشتهيها جنسياً في خياله.

وفي الفترة الأخيرة كانت هدى تلاحظ التصرفات الغير طبيعية لحسن معها مثل التلصص عليها خلال نومها ومحاولاته المكشوفة في التحرش بها في المطبخ وتعمده الإلتصاق بجسمها كثيراً وخاصة لما يكون لوحده معاها في البيت في غياب إبنتيها مما أيقظ فيها أحاسيسها الأنثوية وشهوتها الجنسية المتأججة وبدأت تراودها أفكار شيطانية (ولما لا) فهي أنثى في نهاية الثلاثينات أرملة ومحرومة من الجنس وهو شاب رياضي وسيم تبدو عليه فحولة الرجال تعشقه الإناث وفي كثير من الأحيان بيكونوا لوحدهم في البيت وهو دائماً لا يلبس في البيت إلا الشورت أو البوكسر فقط وبيكون زبه واضح كبر حجمه وإنتصابه المثير، فقررت أن تجس نبضه بإثارته وإغراءه بجسمها المثير وتراقب رد فعله.


وفي صباح أحد الأيام خرجت حنان لكليتها وسوسو لمدرستها وكان حسن في البيت مع خالته هدى لوحدهم، ودخلت هدى الحمام تستحما وتركت باب الحمام غير مقفول جيداً وبسماع حسن صوت مياه الدوش تنساب على جسم هدى فتحركت فيه الشهوه الجنسيه وأسرع ناحية الحمام محاولاً مشاهدة جسمها العريان تحت الدوش وزبه يتراقص أمامه بسبب إثارته بمشاهدة هذا الجسم المشتعل أنوثة، وكانت هدى واخده بالها من تلصص حسن عليها فزادت من حركاتها المثيرة وبتحسس بدلع ولبونه على كسها وطيزها وبزازها وجعلت ضهرها ناحية الباب عشان حسن ياخد راحته في المشاهدة.

وبدأ حسن يفرك في زبه متخيلاً أنه بينيكها وهي في حضنه، وقطع حاجز الصمت صوت هدى بتنادي عليه: سنسن يا حبيبي أنا نسيت أجيب هدومي من الدولاب لو سمحت إفتح دولابي وهاتلي أي غيار داخلي والروب الأبيض عندك على سريري.

حسن: حاضر يا مامي.

ودخل حسن أوضتها وفتح الدولاب وإندمج في التقليب في ملابسها الداخلية وهو هايج ويمسك كل كلوت وبيحسس بإيديه عليه ويحطه على زبه وكأنه بينيكها ونسي نفسه، ولما إتأخر خرجت هدى من الحمام ولافه جسمها ببشكير الحمام مغطي فقط من نصف بزازها لنصف فخادها وفوطه على شعرها المبلول ودخلت على حسن في أوضتها وهو إرتبك وقال لها: مش عارف إنتي عايزه تلبسي أي طقم منهم.

هدى بمرقعة: إختار لي إنت أي طقم على ذوقك.

حسن: بصراحة يا مامي كلهم حلوين.

هدى بمرقعة وهي بتشيل الفوطة من على راسها وبتنطر شعرها المبلول على حسن لدرجة إن صدره ووجه إتبل وقالت له بمُحن: يا واد يا عفريت كبرت وبقيت تفهم في الكلوتات والسنتيانات الحريمي كمان.

حسن إتكسف شوية وهي كانت واقفه وراه وقربت منه وتقريباً لزقت في ضهره ومسكت طقم كلوت وسنتيان سكسي لونهم أسود وسألته: حلوين دول؟

حسن وهو هايج ومرتبك: حلوين أوي يا مامي.

هدى: طب غمض عينيك عشان ألبسهم.


وفكت الباشكير وهي وراه ولكن حسن شايف جسمها العريان كله بطرف عينه في مراية الدولاب وهي واخده بالها وبتلبس ببطء شديد عشان تثيره وتجننه، ولبست الكلوت وحطت السنتيان على بزازها بدون ما تشبكه وقعدت على السرير وقالت له: خلاص إفتح عينيك يا حبيبي وتعالى إقفلي السنتيان من ورا ضهري.

قعد حسن جنبها وهي لزقت فيه وبترفع بزازها بإيديها وهو مرتبك ومش عارف يقفل لها السنتيان.

هدى: السنتيان ده باين عليه ضيق عليا مد إيدك وشده من قدام.

حسن كان تقريباً قاعد وراها بالظبط ومد إيديه على بزازها من قدام ومن شدة هيجانه وسخونة وإثارة وضعهم دخل إيديه في السنتيان ومسك بزازها وبيضغط عليهم.

وكانوا هما الإتنين وصلوا لمرحلة مثيرة من الهيجان والنشوة ونسيوا إنهم شاب مع خالته التي أرضعته وهو صغير وفي مقام أمه، وتحولوا إلي أنثى هايجه وممحونه ومشتاقة للجنس في حضن عشيقها وكل منهما بيشتهي ممارسة الجنس ومنتظر أن يبدأ الطرف الآخر.

وهدى كانت هايجه وممحونه مثله تماماً وأكتر منه كمان وتنهدت بلبونه وقالتله: آآآآآآه آآآآآآه يا حبيبي إنت من صغرك من وأنا برضعك كنت بتحب تمسك صدري كده وتلعبلي فيهم.

حسن إرتبك وبيحاول يرفع إيديه من على بزازها.

هدى مسكت إيديه وثبتتهم على بزازها لدرجة إن السنتيان وقع على الأرض وقالت له بمُحن: لأ يا حبيبي أنا مش قصدي تشيل إيديك، إيديك حنينه أوي يا سنسن وأنا كنت بحب لعبك في صدري بإيديك لما كنت برضعك وإنت صغير في بوقك من واحد وإنت بتلعب في التاني بإيدك هههههه هههههه وإنت هتفضل في نظري سنسن إبني حبيبي الصغنن وتعالى كمان أَرَضعك تاني يا ننوس عيني الغالي.

ونامت على السرير وشدته ونيمته جنبها ومسكت راسه وحطتها على صدرها وقالت له: إرضع يا روحي لبن بزازي ورجعني لأيام زمان الحلوه.

وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل حواجز وإعتبارات العلاقة الأسرية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة.


حسن كان مش مصدق إللي بيحصل ده ولكنه كان مشتاق لهذه اللحظة فإلتهم حلمة بزها اليمنى بشفايفه بيمص ويعض فيها بحنيه وبيدلك لها بإيده حلمة بزها الشمال وبيحضنها ولزق جسمه في جسمها وزبه واقف ومنتصب أوي في البوكسر بين فخادها تحت كسها إللي بينبض في كلوتها وبيقذف عسل شهوتها المتأججة وهي عايشه إحساس الشهوه الجنسيه الحقيقية في حضن حقيقي والذي لم تعيشه من زمن بعيد.

هدى: أوي أوي أوي يا سنسن آآآآآآه كمل يا حبيبي أحححح حلوووو أوي أوي.

ومسكت زبه المنتصب في البوكسر بإيدها وبتدلكه من راسه لبيوضه، وبتقوله: أوووووف ده إنت كبرت أوي يا حبيبي أحححح إيه ده كله.

حسن: أحححح بحبك أوي أوي يا مامي، إنتي حلوه أوي أوي يا حبيبتي🔥

هدى مسكت حرف البوكسر بتاعه بمرقعة وإيدها على راس زبه وقالت له: سنسن حبيبي وليه زانقه كده إقلع يا روحي وريح نفسك.

حسن: يعني ممكن يا مامي.

هدى: إنت حبيبي وماليش غيرك يا روحي.

حسن تجرأ وبيقلع البوكسر وهي عيونها على زبه الذي إنطلق كالمدفع وشاورت له بمُحن ودلع ولبونه على كلوتها وبتقوله: وده مالوش نصيب ولا إيه يا حبيبي !! قلعهولي يا روحي عشان باين إني عرقت فيه.

حسن سحب كلوتها بإيده من بين فخادها وقلعهولها وصاروا عريانين ملط هما الإتنين، خدها في حضنه ولسه بيمص حلمات بزازها بشهوة جنونية.

هدى حضنت حسن أوي وضمته على جسمها وبتضغط على ضهره وطيزه بإيديها عشان زبه المنتصب يدخل كله بين فخادها تحت كسها بالظبط وفاتحة فخادها وهي هايجه وممحونه أوي أوي وحوطت جسمه من وسطه بفخادها وأصبح كسها جاهز لإلتهام زبه المشتاق لكسها الموحوح.

هدى: أححححح حلووووو أوي حضنك الدافي ده يا سنسن أنا كنت محتجاه من زمان يا حبيبي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي يا روحي ضمني كمان أوي أوي آآآآآه.


ومسكت زبه بإيدها وحطت راسه على شفرات كسها وبإيدها التانيه رفعت وجهه ونزلت على شفايفه بشفايفها بتمصهم بشهوة جنونية وهو متجاوب معاها ودابوا هما الإتنين في بوسة سخنه بشهوه (وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها وكل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه ولسانه)، وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره، وبزازها مدفونين في صدره وكسها غرقان من عسل شهوتها وهي بتدلك شفرات كسها بزبه وفخادها متعانقة مع فخاده وهما الإتنين هايجين وممحونين على بعض أوي أوي في أروع مشهد جنسي ساخن بين حسن وخالته هدى المحرومة من الجنس.

وهما في قمة النشوة والهيجان الجنسي دفع حسن زبه المنتصب (بكل قوته) داخل كسها الموحوح بعد ما عدلها على السرير ونيمها على ضهرها وهو نايم فوقيها فإنزلق زبه كله للداخل بفعل هيجانهم هما الإتنين وسوائل كسها المتدفقه، ورغم إشتياق هدى لهذه اللحظة المثيرة وإستمتاعها بزبه إلا إنها صرخت بأعلى صوتها من الألم: آآآآآآآه أوووووف آآآآآآه أححححح.

وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر حسن، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح و آآآآآآآه وأووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.

وظلوا كده قرب النص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر وحس إنه قرب يقذف لبنه في كسها فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام حسن بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بشهوه بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض كل هذه السنين وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.

وأول ما حسن خَرج زبه من كس خالته قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه. وراحت هدى وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وأخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح حسن راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآه أحححح آآآآآآه أووووووف من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.

ولما هدى حست إن حسن قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها بشرمطة ففهم حسن هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك بزبه رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت هدى زب حسن بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.

وبعد شوية زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت من كتر النيك في كسها وطيزها وبين بزازها الملبن.

وإستمروا كده نيك ومليطه من الصبح وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية.

ولما صحيوا كانت هدى نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.

حسن: أوي أوي يا حبيبتي.

هدى: متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سنسن حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني لسه عايشه.

وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه 💋 ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم ينيكها تاني.

فبعدت جسمها براحة شوية عنه، وقالتله: حبيبي إنت مش بتهمد يا واد، البنات زمانهم راجعين من المدرسة والكلية بعد ساعة ونص قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا قبل ما يرجعوا البنات وبعدين نعمل إللي إنت عايزه في أي وقت تاني يا روحي.

وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححح وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا خرجوا من الحمام، وكملوا لبسهم وهي لبست قميص نوم أحمر شفاف طويل بحمالات وتحته كلوت أسمر بدون سنتيان ومفتوح من الجناب لفوق الركبه ورجليها وفخادها بينوروا من تحت القميص وحلمات بزازها هينطوا من القميص من كتر التقفيش والدعك وقت لما كان حسن بينيكها، وهو لبس بوكسر صغير لونه أزرق سكسي جداً وقعدوا في الصالة يسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن منذ ساعة وإشتياقهم هما الإتنين للجنس وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.

وبعد شوية رجعوا حنان وسوسو وعجبهم شكل ولبس أمهم وحسن وخدوهم بالأحضان والبوس.

وحنان بإحساس الأنثى فهمت علطول إيه إللي حصل بين أمها وبين حسن من شكلهم ومسكت أمها من حلمات بزازها بلبونه ومُحن وقالت لأمها: مالك إنهارده شكلك حلو ومُزه أوي كده ليه، كل ده عشان سنسن قعد معاكي بالنهار يسليكي ويدلعك يا دلوعه إبنك، وشعرك مبلول كده ليه يا قمر !!.

فقالت هدى بمرقعه: أنا طول عمري مُزه وقمر يا حبيبتي وهفضل كده على طول، وشعري مبلول عشان سنسن المجرم كان بيهزر معايا ودلق كباية اللبن على شعري وغرقه لبن فأخدت شاور وغسلت شعري.

حنان وهي بتعض على شفايفها قالت لأمها: وحسن شكله هو كمان لسه واخد شاور، إنتي كنتي بتحميه معاكي ولا إيه؟

هدى: إتلمي يا بت، وإيه يعني لما أحميه مش إبني حبيبي، وأنا طول عمري بحميه وبحميكي إنتي وأختك.

حنان غمزت لحسن وقالت له: آآآآآآه يا حبيبي مش تنشفهولها زي ما غرقتها لبن يا شقي.

حسن بجراءة: ما أنا كنت لسه هنشفهولها قبل ما ترجعوا بس ماما هي إللي بتدلع، ومسك فوطه وقعد خلف خالته هدى ينشف لها شعرها وهي بين فخاده بتتشرمط في وجود بناتها، وحسن كان خلاص تجرأ وتخلى عن كسوفه وقاعد معاهم بالبوكسر فقط فقط.

وقعدوا إتغدوا كلهم مع بعض سمك وجمبري كانت هدى طلبته دليفري، وبعد الغدا دخلت هدى ترتاح شوية في غرفتها ودخل حسن مع حنان وسوسو أوضتهم، والبنتين مسكوه هزار وبوس ولحس ومص وأحضان وتقفيش في السرير وبيضغطوا عليه عشان يقولهم حصل إيه بينه وبين أمهم هدى طول اليوم وهما لوحدهم في البيت.

وتحت إلحاح البنات كان حسن قال لهم على كل حاجه، وإنفجرت حنان وسوسو في الضحك وفرحوا جداً بعد ما عرفوا إن أمهم بتعشق إبن أختها حسن وبتتناك منه زيهم بالظبط وبينيكها في كسها كمان، وبكده ممكن يتمتعوا كلهم مع بعض بدون أي مشاكل، وقرروا تنفيذ خطة بالإتفاق مع حسن إن الليلة لازم كل شىء يتكشف.

ولما صحيت أمهم هدى بالليل وجدت بناتها حنان وسوسو لوحدهم في الصالة مشغلين مزيكا هاديه وبيرقصوا سلو حاضنين بعض بشكل سكسي مثير ولابسين زي بعض، كل واحدة منهما لابسه قميص نوم بحمالات أحمر شفاف وقصير جداً لنص فخادها وتحته كلوت أسمر سكسي وسنتيان أسمر.

هدى: بتعملوا إيه إنتي وهي وإيه قِلة الأدب دي !!

سوسو: إيه يا حبيبتي... مبسوطين شوية وبكره أجازة وهنسهر براحتنا.

هدى: وإيه اللبس العريان ده!! مش عيب كده وأخوكم حسن موجود !!

حنان: أهوه إنتي بتقولي أخونا.. يعني مش غريب... وبعدين حسن بينام معانا في نفس الأوضه وبنغير هدومنا قدامه من صغرنا يعني بيشوف من جسمنا أكتر من كده ودايماً بنقعد معاه نذاكر أو بنلعب ونهزر بلبس عريان زي كده وأكتر.

هدى: وحسن فين دلوقتي؟

سوسو بمرقعه: أهوه نايم جوه ومش عايز يقوم، مش عارفه هو تعبان كده ليه إدخلي صحيه وشوفيه مالوه.

حنان: إنتي عملتي إيه في الواد بالنهار وتعبتيه كده ؟

هدى: هأعمل فيه إيه يعني !! كان بيساعدني في ترويق الشقه.

سوسو: وروقتيه كويس يا مُزه؟

هدى: روقت إيه؟

سوسو: قصدي روقتي الشقة يعني؟

هدى: أيوه يا لِمضه روقتها وروقته.

وتركت هدى بناتها بيتشرمطوا مع بعض في الصالة وهربت من هذا الحوار ودخلت تصحي حسن.

ولما دخلت وجدت حسن نايم عريان ومتغطي بالملايه فقعدت جنبه على سريره تتمحن عليه وبتبوسه في شفايفه وهي بتصحيه ودخلت إيدها من تحت الملايه ومسكت زبه المنتصب وبتدلكه بإيدها، وهو كان صاحي هايج فأخذها في حضنه وهو عريان، وكانت حنان وسوسو بيراقبوا أمهم من جنب باب الأوضة، وقطعوا شهوة أمهم الهايجه وبينادوا عليها من الصالة.

حنان: عرفتي تصحيه يا مُزه ولا لسه؟

هدى خافت البنات يدخلوا عليها ويشوفوها بتتشرمط مع حسن فرجعت غطت حسن بالملايه وقامت وخرجت من الغرفة وقالت للبنات: أهوه صحي وبيدلع..... ودخلت الحمام تاخد شاور.

ودخلت حنان وسوسو على حسن وبيضحكوا وقالوا له إنهم هما هيظبطوا الليلة وإنه لازم الليلة يثير ويهيج أمهم ويخليها تسيح بين إيديه وينيكها قدامهم.

وخرجت هدى من الحمام بالبشكير ودخلت أوضتها تكمل لبسها، ودخلت وراها سوسو بنتها الصغيرة وبتقولها: ماما حبيبتي ممكن نسهر الليلة كلنا مع بعض ونهيص وناخد راحتنا شوية.

هدى: ماشي يا سوسو.

سوسو: إستني أنا هختار لك طقم حلو تلبسيه زي إللي أنا وحنان لابسينه.

ومسكت من الدولاب قميص نوم أحمر بحمالات شفاف جداً وقصير يكشف عن معظم فخادها ومعاه كلوت سكسي فتله أسمر وسنتيان أسمر.

هدى كانت في هذا الوقت هايجه وحاسة بتغيير في شخصيتها وفي مشاعرها نحو بناتها وحسن ولكنها كانت لسه متحفظة شوية على اللبس العريان ده.

هدى: إنتي مجنونه يا بت!! لأ طبعاً أنا أتكسف ألبس مكشوف كده وحسن معانا.

سوسو: ماما حبيبتي إنتي لسه صغيره ومُزه أوي ولازم تدلعي نفسك وتتمتعي بشبابك يا روحي، وبعدين حسن إيه بس يا ماما !! دي إنتي خالته إللي مرضعاه يعني إنتي أمه وهو كأنه إبنك يا حبيبتي. . وبعدين خلي الواد يشوف الحاجات الحلوه دي ويتدردح شوية لأنه واد لسه خام ولخمه.

وراحت حاضنه أمها وهي عريانه وبتحسس بدلع ومُحن على طيزها وبزازها.

هدى بلبونه وبشويش: أحيه !! حسن واد لخمه !! إتنيلي دي إنتي إللي لخمه.

سوسو: بتقولي حاجه يا مامتي؟

هدى: لأ يا روحي، روحيلهم إنتي دلوقتي وأنا هكمل لبس وأظبط شعري وأجيلكم.

وبعد شوية كانت هدى وبناتها حنان وسوسو في الصالة بلبسهم المثير بيرقصوا بشرمطة ومرقعة، وكان حسن قام وأخد نص حباية فياجرا لأنه عارف إن الليلة دي هينيك كتير ولازم زبه يكون مستعد لهذه المعركة، ولبس بوكسر جديد وشكله مثير أوي وموضح زبه جداً وخرج عندهم وغمز لخالته وهي غمزتله بلبونه والبنات واخدين بالهم.

وقعدوا في الصالة ويتفرجوا على التليفزيون ويهزروا كلهم مع بعض وكلام وهزار وتلميحات كلها دلع ومياصة ومرقعة وتلزيق في بعض وإيحاءات جنسية واضحه.

هدى: إيه يا حنان يا مُزتي مش هتورينا رقصك ودلع البنات يا عسل ولا إيه.

حنان بمرقعه: أصل حس بيزعقلي كل ما يشوفني برقص أصله مش بيحب دلع البنات وبيحب دلع الكبار بس وعامل فيها كبير علينا.

حسن قام وأخد حنان في حضنه وباس راسها وخدودها قدام أمها وقالها: ده إنتي أحلى أخت مُزه وأختي حبيبتي القمر وأحلى من كل الكبار والصغيرين يللا عشان خاطري قومي وإسمعي كلام ماما وأرقصي شوية.

هدى: خلاص أهو صالحك بلاش دلع يللا قومي شغلي مزيكا حلوه كده وفرجينا رقص البنات المُزز بدلع.

حنان: حاضر عشان خاطرِك إنتي بس يا مامي.

وشغلوا مزيكا شرقيه وبدأت حنان الرقص بدلع ومياصه.

حسن إنبهر وهاج من جمالها ورقصها المثير ولا إرادياً حط إيده على زبه اللي كان هينط من البوكسر وبرق لها بعينيه وقالها : أووووف ده كده حلو أوي أوي أوي.

هدى: مالك يا واد ماتمسك نفسك كده شوية دي برضه حنان أختك مش صافينار الرقاصة.

حسن: طبعاً أختي ومُزتي وحبيبتي القمر وطز في صافينار وإللي جابوها.. أووووووف ده أنا ماكنتش أعرف إنك مُزه أوي كده.

هدى: إتلم يا واد إنت هتهيج على أختك ولا إيه !!

وإنفجر الجميع في الضحك الهيستيري الفاجر بدلع ومياصة.

وحنان راحت موطيه على حسن وبتحسس على شعر صدره وكانت بزازها خلاص في وشه وقالتله: هو إنت لسه شوفت حاجه يا حبيبي، أنا هجننك و هشعوطك.

ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت من حسن مباشرة وكادت أن ترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وإترفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها، وهو كان مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويقفش في كسها وطيزها ويشدها تقعد في حضنه على فخاده، وهدى هايجه من حركاتهم وعامله نفسها مش واخده بالها.

وكانت هدى قامت تعمل نسكافيه في المطبخ عشان ياخدوا راحتهم ولكنها بتراقبهم من المطبخ وممحونه ومستمتعه ومتلذذه أوي من وضعهم السكسي الساخن.

وخلصت حنان رقص وتصنعت التعب ورمت نفسها جنب حسن على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها والقميص إترفع أكتر شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالتله بهمس ومياصة وبتنهيده دافية: آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي.

حسن راح واخد حنان في حضنه أوي وباسها في شفايفها بوسه سخنه بشهوه وهي ساحت أوي أوي من البوس والأحضان وقالها : عحبتيني وجننتيني أوي أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، مش تيجي بقا ندخل الأوضه انا خلاص مش قادر وعايزك أوي أوي.

حنان بمُحن ومياصة قالتله : آآآآآآه وأنا كمان عايزاك أكتر منك أوي أوي يا حبيبي، بس شوية كده عشان نهَيج ماما وتنيكها قدامنا زي ما إتفقنا.

وكانت سوسو قاعده جنبهم هايجه وممحونه فقالت لهما: إيه خفوا شوية، نحن هنا.

وقامت نطت وقعدت في حجر حسن على فخاده وزبه واقف تحت طيزها الملبن وهيقطع البوكسر بتاعه، وهو دخل إيديه بين فخادها وبيلعبلها في شفرات كسها وبإيده التانية بيقفش في حلمات بزازها وهي خلاص ساحت خالص ومش قادره تستحمل.

وفي اللحظة دي كانت هدى رجعت ومعاها النسكافيه وسوسو قامت بسرعة وقعدت جنب حسن وعدلت نفسها ولبسها، وهدى قعدت جنبهم بلبونه وقالت لسوسو: مالك يا بت سايحه ومش على بعضك كده ليه؟

سوسو: مفيش يا مامي بس عايزه أرقص شوية زي حنان.

هدى: ما ترقصي هو حد مانعك ولا عايزه ترقصي على حجر أخوكي بس يا مايصه.

سوسو: حبيبي حسن بس كان بيدلكلي ضهري وفخادي عشان عضلات جسمي ماتشدش وأنا برقص.

هدى: طب ورينا رقصك يا دلوعة حسن.

وقامت سوسو ترقص بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت من حسن مباشرة وكادت أن ترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وإترفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها، وهو كان مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويقفش في كسها وطيزها ويشدها تقعد في حضنه على فخاده ويبوسها في خدودها وكتافها.

وهدى قاعده لازقه في حسن هايجه من حركاتهم وبتفرك فخادها في بعض، وحطت إيدها على فخد حسن من فوق وقرصته جنب زبه المنتصب وقالتله بشرمطة وبهمس: البت مالها دايخه كده ليه؟ تلاقيك إنت رخمت عليها، وكنت بتعملها إيه يا واد في فخادها وهي قاعده في حجرك، يا واد إتلم شوية دي برضه أختك الصغيرة، هو إنت مش بتشبع يا شقي!!

حسن كان هايج وزبه منتصب أوي وهيقطع البوكسر ولافف دراعه حوالين كتاف هدى وبيحسس على جسمها وهي سايحه خالص.

حنان: طب يللا يا ماما يا أحلى مُزه ورينا رقصك يا عسل.

هدى: يا لِمضه أنا بقالي كتير مارقصتش ونسيت الرقص الشرقي ده من زمان.

قامت سوسو (حسب خطتهم) وشغلت مزيكا سلو هادية.

حنان: خلاص كده مفيش عندك حِجه نرقص كلنا سلو مع بعض أنا وسوسو وإنتي وحسن، بس نخفض النور شوية عشان نعمل جو رومانسي شوية.

وقاموا يرقصوا وحنان أخدت أختها سوسو في حضنها وكأنهما بيرقصوا ولكنهما بيدعكوا في بعض بشرمطة ولبونه، وحسن أخد خالته الممحونة هدى في حضنه يرقصوا مع بعض.

وهمست له هدى في ودانه: سنسن حبيبي أنا تعبانه ومش عارفه أمسك نفسي، إتلم شوية وإحنا بنرقص للبنات ياخدوا بالهم.

حسن: وإيه يعني لما ياخدوا بالهم مش أنا إبنك حبيبك برضه؟ ومحدش منهم واخد باله هما الإتنين بيدعكوا في بعض والنور أصلاً ضعيف.

هدى وهي في حضن حسن: مش عارفه يا واد هما إتعلموا المرقعه دي إمتا وفين أوعى تكون إنت إللي علمتهم يا وسخ، البنات كأنهم بينيكوا بعض.

حسن: بنات مع بعض وسيبيهم ينبسطوا ويدلعوا، تعالي إنتي يا روحي في حضني أدلعك زيهم.

هدى: حبيبي براحه شوية يخربيتك زبك واقف وكبير كده ليه، حاسب كسي يا واد زبك هيدخل في كسي.

حسن: وإيه يعني سيبيه يدخل أحححح جسمك حلو أوي ومولع ناااار يا حبيبتي.

وحسن كان هايج عليها أوي وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه وسايحه خالص، وهو ضامم جسمها كله في حضنه وبيرفع لها القميص لفوق وبيلعب لها بإيده في طيزها من ورا، وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها وخرج من جنب البوكسر وهي مدت إيدها ومسكت راس زبه وبتلعبله فيه وهو أزاح حرف كلوتها وزنق زبه تحت كسها وهي داخت خالص من الشهوه ومش قادره تقف وهو شغال بوس في شفايفها وتحسيس وتقفيش في كل جسمها وبيبعبص بصوابعه في طيزها، كل ده وبناتها حنان وسوسو واخدين بالهم ومتابعينهم حسب خطتهم.

وهمست له هدى وهي بتبوسه في شفايفه: سنسن حبيبي أنا مش قادره أححححح وعايزاك تدخلووو في كسي دلوقتي وتنيكني تاني زي الصبح يا مجنون آآآآآه آآآآآه يخربيتك يا واد زبك حلووو أوي وجامد ياحبيبي.

حسن كان لسه شغال تقفيش في جسمها وهايج عليها أوي وقال لها: بحبك أوي أوي يا ماما.

هدى: ماما إيه دلوقتي وزفت إيه بقولك عايزاك تنيكني يا روحي أحححح ريحني يا واد وتعالى جوه في السرير.

كل ده وبناتها حنان وسوسو شغالين دعك في بعض و واخدين بالهم ومتابعينهم حسب خطتهم.

هدى عدلت وضعها وهي في حضن حسن وعدلت قميص النوم بتاعها شوية وسحبته لتحت بتداري بيه على كلوتها وطيزها وبتحاول تفلت جسمها من حضن وزب حسن، وقالت بصوت مسموع: أنا تعبت شوية من الرقص وضهري واجعني وهدخل أريح شوية في السرير وخليكم أنتم يا بنات هيصوا براحتكم وأرقصوا مع أخوكم.

حنان كانت حاسه بهيجان أمها وشهوتها المتأججة فقالت لأمها: أخونا معانا على طول مش هيطير وألف سلامه عليكي يا ماما يا حبيبتي خدي الواد حسن معاكي يدلكلك ضهرك ويعمله مساج وأنا وسوسو هنكمل رقص.

هدى إنبسطت من كلام حنان ووجدت أن دي فرصة تستفرد بحسن في غرفتها وأخدت حسن من إيده ووخداه على غرفتها وبتقوله بلبونه: تعالى يا حبيبي ريحني جوه ولو إني عارفه إني هتعبك معايا.

حسن وهو بيغمز لأخواته وهو ماسك هدى من وسطها وكأنه بيسندها وقال لها: تعبك راحه يا حبيبتي.

وأول ما دخل الغرفة مع هدى قفل الباب وأخدها في حضنه وقلعها القميص وهي قلعته البوكسر وهو نيمها على السرير وسحب كلوتها بإيده من بين فخادها وقلعهولها وقلعها السنتيان وخدها في حضنه وبيمص حلمات بزازها بشهوة جنونية.

هدى حضنت حسن أوي وضمته على جسمها وبتضغط على ضهره وطيزه بإيديها عشان زبه المنتصب يدخل كله بين فخادها تحت كسها بالظبط وفاتحة فخادها وهي هايجه وممحونه أوي أوي وحوطت جسمه بفخادها وأصبح كسها جاهز لإلتهام زبه المشتاق لكسها الموحوح.

هدى: أححححح حلووووو أوي حضنك الدافي ده يا سنسن أنا كنت محتجاه أوي يا حبيبي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي يا روحي ضمني كمان أوي أوي آآآآآه.

ومسكت زبه بإيدها وحطت راسه على شفرات كسها وبإيدها التانيه رفعت وجهه ونزلت على شفايفه بشفايفها بتمصهم بشهوة جنونية وهو متجاوب معاها ودابوا هما الإتنين في بوسة سخنه بشهوه (وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها وكل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه ولسانه)، وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره، وبزازها مدفونين في صدره وكسها غرقان من عسل شهوتها وهي بتدلك شفرات كسها بزبه وفخادها متعانقة مع فخاده وهما الإتنين هايجين وممحونين على بعض أوي أوي في أروع مشهد جنسي ساخن بين حسن وخالته هدى المحرومة من الجنس.

كل ده وكانت حنان وسوسو طفوا نور الصالة وفتحوا عليهم الباب حتة بسيطة بالراحه بدون صوت عشان يتفرجوا على حسن أخوهم وهو بينيك أمهم في السرير.

وهدى وحسن في قمة النشوة والهيجان الجنسي دفع حسن زبه المنتصب (بكل قوته) داخل كسها الموحوح وهو نايم فوقيها فإنزلق زبه كله للداخل بفعل هيجانهم هما الإتنين وسوائل كسها المتدفقه، ورغم إشتياق هدى لهذه اللحظة المثيرة وإستمتاعها بزبه إلا إنها صرخت من شدة الشهوه والمتعة: آآآآآآآه أوووووف آآآآآآه أححححح.

وقبضت على زبه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر حسن، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح و آآآآآآآه وأووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.

وظلوا كده وقت طويل وحنان وسوسو بيتفرجوا عليهم، ولما حسن حس إن هدى خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر وحس إنه قرب يقذف لبنه في كسها فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام حسن بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بشهوه بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة هما الإتنين جابوا في وقت واحد وهدى بتصرخ وبتأن من الشهوه وناسيه وجود بناتها في البيت، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل وظلوا حاضنين بعض وهما عريانين.

كل ده وحنان وسوسو بيتفرجوا عليهم من على باب الأوضه الموارب وهايجين وبيلعبوا في طياز وكساس بعض.

وبعد شوية راحت حنان وسوسو على غرفتهم وهما هايجين وممحونين أوي وقلعوا عريانين ملط تماماً وناموا على السرير بيلعبوا في بعض.

وفي الوقت ده كانت هدى نامت من التعب وقام حسن وتركها ترتاح شوية وأغلق عليها باب غرفتها، وذهب لغرفته هو والبنات، ودخل عليهم عريان وزبه مدلدل بين فخاده وقفل الباب من الداخل.

لكن أول ما شافهم عريانين ملط وهايجين وبيلعبوا في بعض هاج عليهم وزبه وقف وإنتصب وصار مثل المدفع قدامه، وهما قاموا حضنوه مع بعض وشغالين فيه بوس وتحسيس وتقفيش في زبه المنتصب وهو هايج وسخن عليهم أوي.

حنان وهي ماسكه زبه وبإيدها التانيه بتفرك في كسها: سنسن شوف يا حبيبي إنت الليلة لازم تمتعني في كسي المولع ده زي ما متعت ماما في كسها وإلا هنقول لماما إنك بتنيكنا وفتحتنا من وإحنا صغار.

سوسو بدلع ومياصه وهي بتفرك في كسها: وكسي إللي مولع ده مالوش نصيب هو كمان أحححح ريحني يا روحي ودخلوووو هموت ريحني ودخلوووو في كسي ياحبيبي.

وهما الإتنين جذبوا أخوهم حسن ونيموه على ضهره على السرير وركبت سوسو الصغيرة على زبه المنتصب وحنان الكبيرة قعدت على وشه وكسها الموحوح على بوقه.

حنان: نيك في إخواتك يا حبيبي نيك يا سنسن آآآآآآه نيكني بلسانك في كسي ياحبيبي دخلوووو دخل لسانك في كسي المولع ده ونيك أختك سوسو بزبك في كسها أحححح.

وسوسو بتتلوى بكسها على زبه المنتصب، وحسن في قمة الهيجان بيلحس كس حنان بلسانه وزبه بينزلق في كس سوسو إللي بتقلها كله بتضغط بكسها على زبه إلي أن دخل زبه كله في كسها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الألم والشهوه، وحنان كسها غرق وجه حسن من مية وعسل شهوتها ومنتظرة دورها في فتح كسها بزب حسن.

وبعد ما حسن خلص نيك سوسو في كسها وفتحها ونزل لبنه فيها، قام ونيم حنان على ضهرها ونام فوقيها وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وفاتحه فخادها ورافعة رجولها ومشتاقة للنيك في كسها، وكان حسن لسه زبه واقف ومنتصب أوي بسبب الفياجرا إللي أخدها في أول الليل.

وحنان ماسكه زبه بإيدها بتفرش بيه على شفرات كسها وحسن فوقيها بيمص شفايفها ولسانها بشفايفه ولسانه بشهوة جنونية وشغال تحسيس وتقفيش في حلمات بزازها وهي بتتنهد من الشهوة والمتعة ومحوطة وسطه بفخادها وبتضغط عليه وهما الإتنين في قمة الهيجان فإنزلق زبه المنتصب في كسها وهي صرخت من الألم فكتم حسن صوتها بإيده وظل ينيكها في كسها وهي هايجه وممحونه أوي ونزل لبنه في كسها بعد ما فتحها زي أختها سوسو.

ومن كتر النيك والمليطة ناموا هما التلاته حاضنين بعض (حسن وإخواته من الرضاعة) في سرير حسن.

وصحيوا من النوم على الظهر وكانت أمهم هدى صحيت بدري وخرجت كالعادة.

وغيروا فرش السرير إللي غرقان من لبن حسن وعسل شهوتهم ونقط الدم من فتح كس حنان وسوسو، ودخلوا إستحموا سوا مع بعض وخرجوا ولبسوا وقضوا باقي اليوم دلع ومياصة وشرمطة مع بعض.

وفي آخر النهار كانت هدى رجعت البيت وإتغدوا مع بعض سمك وجمبري وسي فوود، وبعد الغدا وهما قاعدين مع بعض كانت هدى هايجه ومشتاقه لزب حسن فطلبت منه إنه يعملها مساج لجسمها زي اليوم السابق وغمزت له بمُحن ودلع وحسن طبعاً فاهمها فطلب منها تجهز نفسها في غرفتها وإنه هياخد شاور ويجيلها.

وراح حسن الحمام وأخد فياجرا عشان يقدر ينيك هدى وبناتها الإتنين، ودخل لبس بوكسر جديد وشكله مثير أوي وحنان وسوسو مش تاركينه وشغالين معاه دلع ومياصة ولعب في زبه ومصممين على إنه ينيكهم الأول، وحسن أقنعهم وإتفق معاهم إن الليلة ينيكهم على سرير أمهم هدى معاها.

ودخل حسن على خالته هدى وهي كانت نايمه في السرير عريانه منتظراه ومتغطية بملاية، ونام جنبها وهي حضنته ومسكت زبه بتلعب فيه، وكان حسن عايز يطول وقت اللعب والأحضان قبل ما ينيكها عشان مفعول الفياجرا يكون إشتغل وتكون حنان وسوسو وصلوا عندهم الغرفة حسب خطتهم.

وظل حسن ربع ساعة يحضن ويبوس في خالته ويلحس لها كل جسمها وبيبعبص بصوابعه في كسها وطيزها وهي هايجه وممحونه أوي أوي وبتلعبله في زبه المنتصب وبتقوله بلبونه: سنسن حبيبي أنا مش قادره أحححححح دخلوووو يا روحي كسي مولع ناااار ومحتجالك أوي يا حبيبي آآآآآه آآآآآه كسي يا سنسن آآآآآآه أحححححح دخلوووو كسي مولع ومحتاج لزبك يا روحي.

حسن: أووووووف جسمك حلووووو أوي أوي عايز أتمتع بيه أكتر يا روحي.

هدى وهي في حضنه: جسمي وروحي وعمري وقلبي كلهم ليك يا روحي أووووووف بموووت فيك يا روحي عايزة زبك ده في كسي ياحبيبي أححححح.

وفي هذه اللحظة دخلت حنان وسوسو عليهم الغرفة فتفاجأت هدى وبسرعة شدت الملاية وغطت بيها جسمها وجسم حسن.

وكانت حنان وسوسو مش لابسين غير كلوت وسنتيان فقط.

هدى وهي متوترة: إيه يا بنات مالكوا عايزين إيه.

سوسو: أصل يا ماما يا حبيبتي التكييف عندنا عطل فجأة وأوضتنا حر نار فقلنا نيجي ننام معاكي في أوضتك تحت التكييف وإشمعنا يعني حسن ينام عندك في التكييف وإحنا لأ مش كلنا ولادك يعني!!

حنان: وبصراحة يا مامي وحشتي أوي النوم في حضنك يا حبيبتي.

هدى وهي مضطربة: مفيش مشكلة يا روحي، بس هتناموا كلكم إزاي جنبي في السرير.

حنان: وإيه يعني نزنق نفسنا في السرير وخلاص.

حنان وسوسو بسرعة راحوا داخلين معاهم في السرير حنان من ناحية أمها وسوسو من ناحية حسن.

وكانت هدي مكسوفه من بناتها يشوفوها عريانه ملط هي حسن وبترفع الملاية بتوتر على جسمها وجسم حسن.

حنان سحبت الملاية شوية وغطت نص جسمها فإنكشف جسم أمها العريان ولكن حنان عملت نفسها مش واخده بالها وحضنت أمها وبتتنهد وكانت هدى لسه هايجه بسبب تحسيس حسن فيها فحضنت حنان أوي وبتفرك جسمها الموحوح كله في جسم بنتها المثيرة.

وسوسو كانت بتتلوى بلبونه ولازقه في حسن وإيدها على زبه المنتصب.

حنان: ماما إنتي مش لابسه كلوت ولا سنتيان ليه يا حبيبتي.

هدى وهي بتحضنها أوي: كنت متغطية بالملاية والواد حسن هيعملي مساج.

حنان بلبونه: يا حظ حسن، جسمك حلو أوي يا مامي ضميني أوي أوي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي.

ومسكت إيد أمها وحطتها على كسها وقالت لها: أفركي لي هنا يا روحي الكوكو وحلمات بزازي بياكلوني أوي أوي.

هدى وهي هايجه وممحونه أوي ومش مدركة إنها في حضن بنتها دخلت إيدها في كلوت حنان وبتفرك لها كسها وطيزها، وحنان بسرعة قلعت الكلوت والسنتيان وصاروا عريانين ملط هما الإتنين وشغالين سحاق وفرك في حضن بعض، وفي الجنب التاني كانت سوسو هايجه وممحونه أوي في حضن حسن وقلعت كلوتها والسنتيان وصاروا كلهم عريانين تماماً وصوتهم كله تأوهات وأنات جنسية مثيرة ولا أي إعتبار لأنهم أم وبناتها مع إبن أختها، وفي هذه اللحظة لا يحكمهم إلا شهواتهم الجنسية المتأججة، وبدأت مليطة ومعجنه مثيرة على السرير وحسن شغال تقفيش ونيك فى خالته هدى وبناتها الهايجين وزبه راشق في كس كل واحدة بعد الأخرى يرويها بلبنه، وبعد ما خلصوا معركتهم الجنسية المثيرة وفاقت هدى من نشوتها تفاجأت بأن حسن كان بينيك كل بنت من بناتها في كسها بزبه يعني بناتها مفتوحين من حسن، ولكن كيف تغضب وتعنفهم وهي كمان كانت بتتناك منه في كسها منذ لحظات، فرضيت بالأمر الواقع، وصار حسن هو نياكهم وطافي نار شهوتهم هما التلاته والمسؤل عن متعتهم الجنسية في البيت 🔥.

والممتع في علاقهم أنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه