دى قصتى مع نيك المحارم وكانت اول باب ليا لدخول عالم السكس
كل الاسماء اللى هقولها مزيفة مش حقيقية
___________________________________________________________
اسمى محمود عندى حاليا 21 سنة طالب فى كلية الهندسة جسمى كويس ومش وسيم قوى يعنى وقصتى بدأت مع عمتى اللى مش بتخلف هى اسمها فاطمة وبتحب قوى اسم بطة الدلع بتاعها ويمكن معظمنا نسى اسم فاطمة دا من كتر ما احنا اتعودنا على اسم بطة وهى كانت بطاية فعلا جسمها مشدود ولونها قمحاوى شويه وبزازها مشدودين وطيزها مرفوعة عندها كرش بسيط بس كان مخلى جسمها فاجر حرفيا .
تبدأ القصة لما كان عندى 15سنة و وكنت عايش فى قرية ارياف واهلى ناس كويسين ومعروفين بالاحترام وتربيتهم لينا بس انا كانت نشأتى مختلفه شويه لما كنت فى ابتدائى كان عندى واحد صاحبى هو الوحيد اللى معاه فون كنا مروحين من المدرسة لاقيته قالى تعالى اوريك حاجة ودخلنا شارع ضيق كدا وفتح فونه وشغل فيلم سكس وكان عنوانه شاب ينيك أمه مهمهوش اسم الفيلم واتفرجنا وحسينا بفرحة شديدة ودا كان اول مرة اشوف جسم واحدة مرت الأيام ولما دخلت اعدادى كان عندى فى يوم درس فى المدرسة وانا طالع فوق سمعت صوت كدا جار من فصل روحت ناحيته وبصيت من الشباك لقيت واحد صاحبى ماسك بنت عندنا فى الدفعة ومقلعها هدومها ونازل بوس وتقفيش فى بزازها بصراحة هجت قوى والبت سايبه نفسها خالص ومرة واحدة نزلت مصت زبره قعدت اتفرج ربع ساعة بحد ما افتكرت إنى اتأخرت عن الدرس طلعت فونى صورتهم فيديو دقيقة كدا وطلعت وانا عارف البت دى واهلها المهم عدى الموقف وانا مش قادر انسى اللى شوفته كنت ساعتها اتعلمت العادى السرية بس عرفت انها مؤذية مارضيتش اعملها المهم خلصت اعدادى ودخلت ثانوى وفهمت اكتر عن الجنس والعلاقة بين الراجل والست.
كان ليا عمة اسمها بطة ماكانتش بتخلف اتجوزت واتطلقت وبعد سنتين اتجوزت سنة واتطلقت بسبب مشاكل كدا كرهت الجواز وقررت تعيش لنفسها وكان عندها بيت فى البلد وبيت فى القاهرة وجوزها الأول كتبلها محل باسمها عشان يكون رزق ليها وكانت بتعتبرنا زى ولادها.
كانت فى يوم النتيجة بتاعة اعدادى جاية تباركلى وتقعد معانا شويه انا كنت زهقت من جو البيت وروحت قعدت فى شقتها اللى فى البلد بعد ماقولتها ماتقوليش لحد إنى هناك عشان انا زهقت من الجو وهى قالتلى وانا جاية وراك ونقعد سوا عشان مابحبش اقعد مع نسوان البلد روحت البيت ودخلت قعدت وخد دش ساقع عشان افوق كدا ودخلت الاوضة وفتحت فونى أكلم صحابى وفجأة ببص قدامى لقيت كلوت لونه احمر بس فاجر كان تحت الكرسى اللى قدامى قولت اكيد عمتى مش واخدة بالها منه خدته عينته وقررت اخده وانا ماشى من عندها بس شميته لقيت ريحته حلوة ومبلول شويه اكنها لسه قالعاه .
المهم بعد ساعتين كدا كانت عمتى جت ودخلت تاخد دش وطلعت وانا كنت مركز معاها شويه عملت اكل وقعدنا نتكلم والكلام خدنا لحد مافتحنا سيرة نسوان البلد وعمتى قعدت تحكيلى عن نسوان أعرفهم وإعرف انهم محترمين بس اتفاجئت انهم اصلا بينيكو بعض لما بيتجعو مع بعض وبيريحو بعض بسبب ان رجالتهم مش مكيفينهم او مابيناموش معاهم بسبب شغلهم وانا بالذات كنت مختلف عن كل قرايبى والمعاملة مع عمتى كنا اسرار لبعض وبتحبنى اكتر من حد تانى وكانت لما نقعد انا وهى بس كانت تلبس لبس خفيف وتقعد بجرأة ومحدش كان يعرف إنى عارف حاجات عن السكس اصلا ومفكرنى خام خالص .
عمتى سألتنى ان كنت بكلم بنات وكدا بما انى داخل ثانوى خلاص قولتها لأ قالتلى مش مصدقاك قولتها و**** مابكلم بنات خالص قالتلى ازاى دا فى نسوان من البلد بيقولو ان بناتهم نفسهم يكلمونى قولتها مااعرفش حاجة عن الكلام دا وفعلا ماكانش عندى خلفية عن الكلام دا ومفيش بنت دخلت تكلمى خالص قولتلى انهم خايفين احسن اكسفهم قولتلها واكسفهم ليه
قالتلى ماشى بس انا شكلك مش سهل قولتلها دا انا غلبان
قالتلى طب انا رايحه انام شويه عندى مشوار بالليل ودخلت الاوضة بتاعتى تدور على حاجة وانا خدت بالى كانت بتدور على الكلوت الأحمر بس مالقتهوش وانا عامل عبيط وهى دخلت أوضتها من غير كلام ونامت انا بعد ساعة بصيت من العين اللى فى الباب لقيتها نائمة على بطنها وطيزها طالعة لفوق وقميص النوم بتاعها كان مرفوع لفوق طيزها انا زبرى وقف وعدت ادعك فيه من برا وقررت إنى لازم انيكها فى طيزها الكبيرة دى
عمتى صحيت ع بالليل وانا كنت قاعد بكلم صاحبى وهو كان بيكلمنى عن واحدة دفعتنا اسمها أمل بس جسمها فاجر وكل الدفعة يتهيج عليها بس وانا بطبعى تقيل وبينتلها كدا فى مرة لقيت صاحبى بيقولى البت عايزه تكلمك انت لأنها حساك مش زى الباقى وانك تقيل عليها قولتله خليها هى اللى تدخل انا مش هدخل اكلمها خالص وانا بكلمه لقيت عمتى عدت رايحه الحمام وطيزها بتترج وراها قفلت مع صاحبى وورحت وراها الحمام لقيتها قلعت ملط ودخلت تحت الدش وكان اول مرة اشوف جسمها عريان كله هيجت هيجان مش طبيعى وهى زى ماتقول حست ان فى حد بيراقبها زودت فى حركتها عشان تهيجنى وانا خدت بالى انها عرفت إنى براقبها قولت اكيد هى هايجة وعايزه بس قررت اجاريها فى اللى بتعمله حسيستها إنى هجت قوى عليها وهى كانت طابعة رجعت انا مكانه وهى جت قعدت جنبى ع السرير بتقولى عجبتك ولا ايه انا بصراحة استغربت من الجرأة بس قولت مش مهم قولتلها انتى تعجبى اى حد انتى مفيش زيك وخدتها بوسه على خدها حسيتها سخنت كدا وبدأت تفك الشال اللى لفت بيه جسمها وقالتلى انت كلامك حلو قوى ودخلت أوضتها عشان تلبس وسابت الباب مفتوح وانا عارف انها هر اللى قصدة كدا وقفت اتفرج وهى شايفانى ندهت عليا دخلت الأوضة لاقيتها قلعت الشال خالص وقالتلى انت عارف إنى يحبك من صغرك اكتر من اى حد قولتلها عارف قالتلى وطول عمرنا سرنا مع بعض قولتلها اكيد قالتلى مافيهاش حاجة إنى اغير قدامك انت زى ابنى قولتها اللى انتى شايفاه.
بدأت تلبس حته حته وتاخد رأئى فى كل حته وانا قاعد بصراحة هائج قوى عليها بس مخبى زبرى كويس وهى بتستعرض جسمها قدامى وكانت لبست كلوت اسود فاجر وسنتيامة سودا كانو عليها شكلهم فاجر عليها قالتلى روح خدت دش عشان هتروح معايا مشوار من غير ما اتكلم قومت خدت دش وسيبت الباب مفتوح عشان عارف انها هتيجى تشوفنى وانا بستحمى وفعلا جت وفضلت تتفرج وانا زبرى واقف على اخره بس ماجيتش ناحيته خش الدش وطلعت عريان قولتلها انتى مرة وانا مرة ضحكت وقالت ماشى ودخلت الأوضة تختار لبسى وانت واقف وراها وقمت مقرب منها ولزقت زبرى فيها جامد بين فخادها وهى ماقلتش حاجة خالص وانا قررت ازد ومسكت صدرها وفضلت اقفش فيهم جامد وهى بدأت تستجيب معاها وبدا صوتها يعلى شويه لحد ماطلع منها آآآآآآآه فاجرة قالتلى خلاص ابعد انا اتأخرت عن المشوار ولما تيجى بالليل هنكمل قولتها ماشى يا قمر روحنا المشوار عند واحدة اسمها حسناء من البلد وعندها بنت اسمها منى 15 سنة بس جسمها فاجر وعليها جوز بزار يدوبو الحجر قعدنا معاها وخلصت القعدة والبت دى انا كنت بحبها لو عايزينى احكى قصتى معاها هحكيها بعدين المهم روحنا وأول ما دخلنا الشقة خالتى قلعت وانا قلعت ودخلنا فى بوسه سخنه قوى ودوبنا فيها بعض جامد وجسمنا سخن دخلنا الاوضة وقعدت ابوس فى شفايفها اللى زى الملبن وروحت على رقبتها وورا ودنها لحد مالقتها دابت خالص زلت على بزازها وخدت الفردة اليمين فى بقى وفضلت ارضع فيها والشمال بقفش فيها بايدى وهى طله منها واحدة آآآآآآآه حرام عليك انا كنت نسيت الكلام دا عايزاك تنيكنى جامد وقلتها مستعجلة ليه احنا لوحدنا اهو وفضلت ابدل بين فردتين بزازها وهى بدأت تقول كلام مش مفهوم وتقولى مصمم جامد انا متناكة قوى آآآآآآآآه ه ه ه ... حرام عليك..انا تعبت منك نيكنى بقا حرام عليك تعبتنى نزلت ابوس فى بطنها لحد ما وصلت لكسها وكان نضيف مافيهوش ولا شعراية لعبت فيه بصباعى الأول وفضلت العب فى بظرها وهى حسيت ان روحها هتطله منها وبتقول آآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه ه ايه اللى انت بتعمله دا انت مفترى وهى كانت جابت حوالى الا مرات وكل دا وانا بالبكسر نزلت الحس كسها بلسانى وهى كانت وصلت لمرحلة بنت احبه وكانت بتقول كلام مش مفهوم وبتقول اما متناكتك وشرموطتك وخدامتك طول العمر بس ابوس ايدك دخله فى كسر وريحنى كسى نااااااااااااار مش قادرة اتعدلت ونزلت البكسر ونمت ع السرير وقولتها قومى مصيلى الأول قامت زى المجنونة خدته فى بقها ومصت فيه ولا اجدعها محترفة وفصلت عشر دقايق مص بس ومرة واحدة قمت ونيكتها على ظهرها ورقعت رجليها عند كتفى وحطيت زبرى على باب كسها وفرشتها من برا وهى خلاص مش مستحمله ومفيش ع لسانها غير دخله بقا وارحمنى حرام عليك انا محرومة من زمان قوى قولتلها ادخل ايه قالتلى دخله بقى قولتلها مش هدخله الا لما تقولى قالتلى دخل زبرك فى كسى بقا ماكلمتش الكلمة كنت انا دخلته مرة واحدة فى كسها وقامت مصوته جامد كتمت بقها قولتلها وطى صوتك يا شرموطة هتفضحينا قالتلى حرام عليك كل الزبر دا فى كسى وانا من زمان ماتنكتش وانا عمال ادخل واطلع جامد فى كسها وهى ....آآآآآآآآآآه ه ه ه ه .... احاااااااااااااااا كل دا زبر ..... كسى نار انت شرمت كسى حرام عليك .. نيك عمتك يا جامد...... كيف شرموطتك جامد ...آآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه .... فضلت على كدا حوالى تلت ساعة حسيت انى هجيب قولتلها انا هجيب قامت لفه رجليها حوالين وسطى وزبرى رشق كله فى كسها ومش سخونة الوضع وسخونة كسها وشكلها اللى كان ابن متناكة فاجر جبت فى كسها وهى كانت بتجيب للمرة الرابعة معايا واختلط غسلها مع ابن زبرى وافضل زبرى فى كسها فترة لحد ماهديت وكنت خلاص تعبت وهى اكنها ميته جنبى لما حسيت ان رجليها بدأت تفك من ع وسطى عرفت انها فاقت وقالتلى ايه اللى انت عملته دا انت اتعملت كل دا فين قولها من افلام السكس بس عمرى ما حسيت الاحساس دا قبل كدا قالتلى عجبتك قولتلها اوى اوى ودخلنا فى بوسة طويلة ماقطعهاش غير مكاملة امى بتطمن انا اتأخرت ليه قولتها انا هبات عند عمتى وهاجى الصبح قالتلى ماشى عشان ابوك عايزك بكرة فى الأرض قولتلها ماشى وقفلت الخط انا قومت روحت الحمام خد دش ورجعت الأوضة لقيت بطة لسه نايمة قعدت فى الصالة وكلمت صاحبى لقيته باعتلى صورة لأمل بالسنتيانة وكان شكلها ابن متناكة انا هجت عليه قولتله جبتها منين قالى عيب بقا دى اسرار قولتله مسيرى اعرف قالى متع عينك وماتقلقش البت ع بكرة هتكلمك دى واقعة
خالص وقلتله سببها بظروفها على طلعت عمتى قفلت معاه الخط وهى معدية خبطها على طيزها وقلتلها مانفسكيش تجرى قالتلى انت مابتتهدش بعدين انا تعبت ودخلت خدت دش وطلعت وعملت اكل كلنا ووقعدنا نتكلم عن البنات مرة والبيت مرة والسكس مرة وكدا لحد ما جت الساعة 10 بالليل دخلت هى الاوضة وانادخلت وراها قعدت العب فى صدرها واضربها على طيزها اللى زى الملبن وقمت نيمتها على بطنها وفضلت العب مرة فى كسها ومرة فى خرم طيزها وهى مستسلمة وانا زبرى وقف زى الحديدة لقيت خرم طيزها واسع قولتلها مين ناكك يا شرموطة قالتلى حسناء كانت بتريحنى وتحط خيار فى طيزى وانا كمان بريحها قولتلها يا شوية شراميط ومن امته الكلام دا قالتلى هقولك على كل حاجة بعدين بس ريحنى الأول ومن غير ما ارد قمت مدخله كله مرة واحدة صوتت قمت كاتم صوتها بايدى وفضلت انيك فيها جامد وادخله واطلعه وسرعت من حركتى لحد ما حسيت انى خلاص هجيب ومن غير ما أقولها جبت فى طيزها ونمت فوقيها وهى ماتكلمتش ولا كلمه اتعدلنا ونمنا فى حضن بعض ماحسيتش بنفس غير وهى بتصحينى الساعة 8 الصبح عشان الحق اروح مع ابويا الأرض قمت استحمين وطلعت لاقيتها عملت فطار وكانت عريانة بس لابسة كلوت لونه اسود فاجر قولتلها وانا بضحك بلاش الكلام اللى يخلى الواحد يقوم يعمل واحد ع الصبح كدا قالتلى بطل بكش ولا عشان ابوك ولما ترجع من الأرض ابقى تعالى انا مستنياك عشان خلاص انت من هنا ورايح انت دكرى وحبيبى وجوزى اللى ماقدرش اعيش من غيره طول حياتى خدتها بوسه على خدها وقولتلها انتى اللى يشوفك مايقدرش يعيش من غيرك وانتى حبيبة قلبى ومراتى من هنا ورايح وعشت معناها احلى قصة نيك فى حياتى وهى كانت البداية لمعرفه نسوان اكتر وانيك نسوان من وانا صغير بشوفهم فى ليتهم لما اروح وهم كانو فاكرينى لسه صغير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق