أنا ساهر عمري 20عاما و زوجتي فائقة الحسن والجمال وعمرها حوالي السابعة عشر من عمرها و البنت البكر لعائلتها ولها اخ في الرابعة عشر من عمره ،وأمها لا تنقص عن بنتها جمالاً وروعه ودلال و عمرها صغير ،ولو رآها احد سيقول أنها أخت زوجتي ،ولا يفكر البتة بأنها أمها أبدا ، ولم تكن قد تجاوزت الخامسة والثلاثين من عمرها..لا أريد أن أطيل عليكم تفاصيل القصة ولكن لا أخفى عليكم باني مرات كثيرة نظرت لحماتي نظرات جنسية ، وكان ما يشدني إليها أردافها الممتلئة رائعة التكوين و ما وليس ذلك الجمال المعهود عند كثير من النسوة ،بالرغم من إمتلاء أردافها القوام فهي رفيعة القوام ،طويلة القامة كبيرة الصدر نوعا ما ،وخفيفة الظل ،وخصوصا معي أنا ،فهي تتباهى بأنها أم زوجتي …
بعد مرور حوالي سبعه اشهر من زواجي ،جاء اتصال من جارة لأخت حماتي ،لتخبرها بأن أختها تعبت ونقلوها للمستشفي وستقوم بإجراء عملية جراحية ،وزج أختها مسافر من يمين في عمل خارج مدينتهم ،وأنت الوحيدة التي تستطيعين مساعدة أختك فليس لها أحدا غيرك ،ولأن أخت حماتي تعيش في مدينة تبعد عن مدينتا بحوالي 200كيلو متر ،فطلبت مني أن ارافقها في سفرها لتقف بجانب أختها ،وعلى أن تذهب زوجتي لبيت والدها لأن أخيها لديه إمتحانات وذهبت زوجتي لمنزل والدها وسافرت أنا وحماتي وصلنا في وقت متأخر من الليل وذهبنا لجارة أختها أخذنا منها المفتاح ودخلنا لمنزل أختها ،لنذهب لأختها في الصباح وأن تقوم حماتي مرافقة لأختها بالمستشفى .
ودخلنا الشقة ،ووجدنا عشاءا لنا في منزل أختها بعد أن جهزت حماتي بمطبخ أختها ،وجلسنا في الصالة تعيشنا ونحن نشاهد التليفزيون ،قلت لحماتي إيه نظام النوم هنا ،قالت حماتي أنت كما ترى شقة أختي صغيرة وليس بها سوى حجرة واحدة للنوم والصالة وهي غير مجهزة للنوم ،قلت أنام للصباح على الكرسي الفوتيه هذا ،وأنت نامي بغرفة نوم أختك ودخلت حماتي لتنام وقد نزعت عنها ملابسها عدا قميص داخلي قصير و كلوتها الشفاف الذي لا يخفي فتحيتها ،وتركتني في الصالة بعد أن أحضرت لي ملاءة ،ونزعت عني ملابسي ما عدا السليب ،كانت حماتي تشتكي من آلام في فقرات ظهرها ،ولتعب السفر عاودتها آلام شديدة ،وقلقت من الألم وسمعتها وهي تناديني وأنا سهران مع التليفزيون ،يا ساهر قلت خير يا حماتي قالت إلحقني إعمل معروف بالمرهم اللي في شنطتي ،يا ريت تجيبو ؟؟ قلت حاضر وجريت مسرعا إليها في غرفة النوم وأنا بكيلوتي السليب فقط..وقلت أنا آسف يا حماتي ..جيت جري من غير ما ألبس الفانلة الداخلية ..قالت لا داعي للأسف أنا مش غريبة عنك.. ونامت على بطنها وقالت مش حيختفي القلم إلا بالدهان ممكن يا ساهر تدهنلي الفقرات ..لعدم إستطاعي دهانها قلت أكيد يا حماتي الفقرات في ظهرك ومحتاجة حد يعمل هالك عينيا الإثنين ..ونامت على ظهرها ..قلت أنا كدة حأشلح قميصك الداخلي ،عشان أعرف أدهن ؟قالت أكيد إنت يا ساهر مش غريب وستر وغطا عليَّ !!قلت أكيد ..قلت عشان أملكك لازم أطلع من عند فخاذك وأرتكز على مؤخرتك ؟؟قالت في إيه يا ساهر إنت عامل تكليف ليه؟ أنا عاوزة الألم يروح ..
و طلعت من ورائها وإرتكزت على مؤخرتها وإرتطم قضيبي من تحت السليب لما بين فخذيها ..ولم تعلق وإبتدأت في الدهان والمساچ .. وتصببت عرقا من حساسية مكان الألم ..ورؤية أطراف ثدييها وتأوها وركوز زوبري بين فلقتها وهو على شفرات كسها تماما ..وإنتصب دون إرادة مني وخرج من السليب وإستقرت رأس زوبري بين شفرتيها ..وقلت لها هل اذهب بيكي إلى المستشفى؟ قالت لا.. الألم إبتدى يخف .. ولا يستحق الذهاب إلي المستشفى ..ولكن أكمل المساچ أرجوك يا ساهر ..قلت لها ولكنك تتأوهي يا حماتي ؟قالت طيب إدعك بالراحة خالص ..قلت حاضر.. قالت ممكن تحط مخدة تحت بطني ؟قلت حاضر ووضعت مخدة تحت بطنها ..وبذلك أعلمتني بأنها أحست بزوبري داخل شفرتيها ..وطلعت مرة أخرى بين فلقتيها وأخرجت زوبري من كيلوتي ودفست رأسه في كسها ,فقالت أح…أح..أح..آه..آه..آه..قلت في حاجة يا حماتي ؟قالت إيدك بلسم يا ساهر ..خش علي بالراحة وإنت بتدهن.. وإستعبطت.. فإستعبطت عليها..ورحت مدخل زوبري في كسها لآخره ..فسوطت !!قلت في حاجة ؟قالت المرهم شغال زي العسل..إدهن بسرعة ..قلت حاضر وأخذت أدخل وأخرج بسرعة وهي توحوح وتتأوه..وهي تقول كمان أسرع ..وإنتفضت وإرتعشت وأخرج كسها شهوتها أحسستها بأن زوبري يعوم جوة كسها ..ثم شددتها من وسطها أرفعه فإرتفعت وإرتكزت بركبيتها على السرير وأنا أنيك بشدة..وهي تقوللي كمان ..كمان يا ساهر..إيدك عسل..حتى رميت حمم زبي بكسها..وإرتخى زبي فأخرجته من كسها ..ثم مسكتها من وسطها وقلت لها إنزلي يا حماتي خلاص خلصت دهان..قالت لي تسلم إيدك ..قلت لها ممكن أمسح لك عرقك قالت أكيد أمسحه ومسحت ما نزل من لبني من على كسها والسرير ..
ثم قالت سأدخل الحمام قلت لها أمسكك قالت أنا زي الحديد أشكرك على المساچ العظيم اللي عملته لي..قلت لا شكر على واجب..وقالت لا تخرج من الغرفة وتعالى نام جنبي ..قلت ما يصحش يا حماتي!!قالت إنت زي إبني يا ساهر..بدل ما تنام برة في الصالة ..قلت خلاص حنام جنبك..وذهبت للحمام ولا كأننا تنايكنا أو أنزلت لبني بكسها..ورجعت من الحمام..وطلبت أن تنام بالداخل على السرير وقمت من على السرير ودخلت ونامت وأعطتني ظهرها ونمت بجانبها حتى الصباح..
صحونا عند العاشرة ، ودخلت الحمام واستحممت ثم خرجت ودخلت من ورائي حماتي ثم فطرنا وارتدينا ملابسنا ،وذهبنا للمستشفى ووجدنا أخت حماتي يتم تجهيزها للعمليات ،وجلسنا معها وطلبت من أختها ألا تتركها ،وأنها لم تعلم زوجها بدخولها للمستشفى وطلبت منها أن تظل بجوارها ولا تتركها وأنها إتفقت مع جارتها لتعطيها مفتاح شقتها ،وطلبت منها أن لا تغادر شقتها وأنها ستعمل العملية وستخرج من المستشفى بعد 5أيام ،ودخلت حجرة العمليات وخرجت منها على الرعاية المركزة ،وقالت حماتي ماذا ستفعل يا ساهر ، قلت لن أتركك حتى تخرج أختك بالسلامة ،وسأمد أجازتي لأسبوع مقبل ،وإتصلت على زوجتي وأعلمتها بحالة خالتها وبأننا سنمكث أسبوعا عند خالتها حتى تخرج من المستشفى ،وتخدمها أمها ..
فرحت بهذه الأجازة التي سأتمتع فيها بحماتي ،وتعجبت لضيق كسها عن إبنتها!!وكنا لا نترك المستشفى إلا في ساعة متأخرة من الليل ،وأنزل وأشتري غداء على حساب حماتي في أحيان كثيرة ..حتى لا تكلفني ماديا فوق طاقتي..وفي العشاء كنت أصمم على أن أشيل أنا العشاء فهو ليس مكلف كالغداء..ثم نذهب عند التاسعة ليلا لمنزل أختها ..ونسهر مع التليفزيون..وتسبقني حماتي للنوم بغرفة أختها ..وتنزع عنها ملابسها وتتغطى بملاءة خفيفة..وبعدها بنصف ساعة أذهب لأنام بجانبها وأنا عاري من ملابسي وأنزل معها تحت الملاءة..وألتصق بها ..فتتقلب وتعطيني وجهها ,وآخذها في حضني..ونبدأ بالقبلات الفرنسية الساخنة ..وهي مغمضة العينين وكأنها نائمة في ثبات عميق..وتلتصق بي وترفع أحد ساقيها على خصري وأدخل بساقي بين ساقيها وتعدل زوبري ليلتصق بشفرتي كسها ..أو تنزل بيدها لتلعب في زوبري وتدلكه ..ثم تنام على ظهرها..وأطلع فوقها وأدخل بين ساقيها المفتوحتين ..تتأوه.. وتتوحوح..وعاملة نفسها نايمة..وإنحتيت على نهديها أداعباهما بأناملي وأحسس عليهما..ثم جعلت حلمتيها اليمنى و اليسرى بين أصبعي السبابة والإبهام لكل يد من يداي أدعكهما وهما منتصبان ..ثم نزلت لأضع كل حلمة بين شفتاي على التناوب أرضعهما ..وهي تتأوه وتمسك رأسي بيدها وتحسس على شعري من المتعة والشبق..
ثم نزلت على سوتها بشفتاي وأنا أحسس عليها بأناملي ..وجاءتها شهوتها مع رعشة وإنتفاضة شديدة مع صرخة من فمها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه..ثم نزلت بشفتاي وأناملي على فخذيها لحسا وعضعضة و تحسيسا..وهي تلعب في شعري..قلت أنزل على منطقة كسها ببظره وشفراته.. ونزلت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي.. ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث… ثم رفعت ساقيها على كتفاي ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه يمين وشمال ثم شمال في يمين ..وهي تتوحوح.. وتتأوه ..وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني.. ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار..ثم أنزلت ساقيها من على كتفاي ولفتهما وراء ظهري.. وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي زبي ..قلت لها أنزلهم فين؟ قالت في كسي واخدة حقنة منع حمل ..
و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من زبي داخل كسها و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى.. دول سخنين أوي إيه ده ؟؟ .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتى هدأت..وأنا أقبلها في فمها بشهوة ..حتى إنتصب زوبري مرة أخرى داخل كسها وأحست به وهو يملأ كسها ..فقالت خرجه ..خرجه..و لم أخرجه وهو منتصب و جعلت نفسي بين ساقيها ثم مسكت يداها بيداي ونمت على ظهري ..دون أن أخرج زبي ..حتى رفعتها فوقي وإرتكزت بيديها على صدري وركبتيها على جانبي ثم رشقت زوبري بكسها وأخذت تحرك نفسها على زوبري نزولا وصعودا محدثة فرقعة عندما تلامس بيضتاي شفرتي كسها ..حتى أتتها رعشها مع رعشتي وأنزلنا منيتا سويا ..ونزلت من فوقي بعد أن إرتخى زوبري بكسها ..ونامت بجانبي دون أن ينطق أحدا منا بكلمة..وقمنا في الصباح عرايا ودخلنا الحمام ونحن عرايا ثم سحبتها لي وقبلتها في فمها ثم جعلتها ترتكز بيدها على الحوض وأتيت من ورائها وأدخلت زوبري بكسها من الخلف وإستمررت في إدخاله و إخراجه لأكثر ما ربع ساعة وهي تلعب في بظرها حتى أتتها رعشتها وبعدها بخمس دقائق جاءتني رعشتي وقذفت لبني بكسها ..وتحممنا وإرتدينا ملابسنا الداخلية وخرجنا من الحمام وكأن شيئا لم يحدث بيني وبينها..وخلال الأسبوع الذي قضيناه بمنزل أختها على سرير واحد كنت أنيكها أكثر من مرة في اليوم الواحد بشهوة غريبة بيننا دون أن نتحدث عن هذا النيك مطلقا بالرغم من تجاوبها معي وإستمتاعها..وخرجت أختها من المستشفى..
وعند عودتنا لبلدتنا ..لم ننطق سوى بجملتين ..هي قالت أمتعتني بنيكك لي وراغبة في أن تتكرر لقاءاتنا ..وقلت وأنا أيضا إستمتعت معك ما لم أتمتعه مع إمرأة قبلك ولن أترك أي فرصة قد تجمعني بك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق