فى هذا اليوم سوف انقل لكم قصة لأحدى الفتيات والتى لا زالت الأن تكمل دراستها فى احدى كليات البنات للسنه الأخيره فتقول
كنت لم ابلغ من العمر الحادية عشر من عمرى وكانت اسرتى مكونه من البابا والماما واخى طلال الذى كان عمره 21 والذى اوشك ان يكمل دراسة الصيدله وكان اخى قد تقدم لفتاه قريبه من عمره واتفقا على الزواج بعد انتها الدراسه اصيب الماما بمرض خطير مما ادى الى وفاتها رحمها **** ولم يبغى سوى البابا واخى اسرع والدى بعد وفات الماما بعدة اشهر وتقدم لسيده تبلغ من العمر ما يقارب 38 وتزوجها حظرت الى المنزل وحضرو جميع الشياطين معاها حيث قابلتنى بكل وقاحه واستفزاز وحاولت تغير فينى اشياء كثيره من معاملتها السيئه المهم تصبرت وتحملت وكنت اعد الأيام والليالى واتسأل امتى حينتهى هذا الكابوس اللعين من حياتى وماهيه الى ايام ولليالى حيث تزوج اخى وسكن هوه وزوجته معانا فى البيت ون هنا وهناك كترت المشاكل بين زوجة اخى وزوجة ابى مما ادى الى خروج اخى الى منزل اخر
الحقيقه كانت زوجته تعاملنى بمنتى الحب والحنان وبعد خروجهم من منزلنا طلبت من اخى ان ياخذنى معاهم حيث ان معاملت زوجة ابى لى كانت سيئه تقدم اخى الى ابى وطلب منه ان يا خذنى لكى اعيش معاهم فتدخلت زوجة ابى واقنعت ابى بذالك فرحت فرحا شديد وحمدت **** كثير انى سوف اخرج من ذالك المعتقل اللعين
اخذنى اخى ووصلنا الى منزله حيث استقبلتنا زوجته بكل حب وسرور
راحت الأيام والليالى وكانت لديه غرفه خاصه بى وكنت مهتمه بالمذاكره وفى ذات لليله سمعة صوت غريب يشبه التنهات والأهات فخرجت من غرفت متجه نحو الصوت اذا به يخرج من غرفة اخى فتقدمة قليلا حتى اصبحت قريبه من الباب فسرت اسمع الصوت واضح اذا بزوجة اخى تصرخ بصوت واطى حيث كانت تقول حرام عليك ياطلال يوجعنى ما اقدر اتحمل كذا طيب طلعه شوى فى الحقيقه انا استغربت ذالك الكلام حيث انه اول مره فى حياتى اسمع مثل ذاللك تراجعة الى غرفتى وسرت فى هوجاس عميق اتسأل عن الكلام الى سمعته
وفى اليوم اثانى ذهبت الى المدرسه وبعد ان عدت الى البيت وضربت جرس الباب تأخرت زوجة اخى قليلا فى فتح الباب وبعد ان فتحة الباب فوجئة بشكلها حيث انه اول مره اشاهدها بتللك الملابس التى تعتبر شبه عاريه فرحبت بى وهيه مستعجله وهيه تقول ي**** ادخلى حبيبتى وغيرى ملابسك وشوفى الأكل فى المطبخ ثم اسرعت ودخلت غرفتها واغلغت الباب خلفها
وماهيه الى لحظات اذا انا اسمع الصوت شهيق وزفير وتنهدات فأخذنى الفضول لكى اعرف ماذا يحدث بداخل فذهبت من خلف غرفة اخى وحاولت ان اعرف من الشباك عن ماذا يدور فى تللك الغرفه ولكن للأسف لم استطع ان اشاهد شىء رجعت خائبه متجهه الى غرفتى وكنت اسير بخوف اذ الباب تبع غرفتهم انفتح حيث خرجت زوجة اخى ثم عادت بسرعه ما ادرى صراحه ماذا جلبت من المطبخ وبعد ان عادة تركت الباب كما هوه مشغوب فدخلت غرفتى محاوله ان انام اذا بالصوت يغمر اذانى وهذه المره كان اعلى مما سبق ففزيت مسرعه متجه الى الغرفه التى بها اخى وزوجته فياهول ذالك المنظر الذى شاهدته انه اخى كان عاريا وقاعد على ركبتيه ويدخل ذالك القضيب الكبير فى مؤخرة زوجته وهيه لازالت تصارخ وتصارخ وتقول ارحمنى انه يؤلم ولكن اخى لم يبالى بما تقول واستمر يتحرك وبسرعه مذهله حتى صرخ صرخه تدل على انه كان يعانى من شدة الشهوه والذه ثم انسدح فوق ضهرها فتارجعت وذهبت الى غرفتى متأمله ما شهدت
ذهبت الى غرفتى كما اسلفت وذالك المشهد لم يغرب عن عينى الحقيقه لا اخفى عليكم انه عندما وضعت رأسى على الوساده بدأت افكار تشدنى الى الجنس وذالك اول مره فى حياتى حاولت ان اتجاهل ذالك ولكن بدون جدوى وماهيه الى لحضات اذ بيدى تنتقل من تحت رأسى اللأ اراديا نحو كسى الصغير الذى لاطالما مرت يدى عليه من اجل غسيله او نحو ذالك بس بدون رغبه جنسيه او حتى التفكير فى ذالك الشىء ثم بدأت تحريك اصبعى الوسطى رويدا رويدا على اشفاره ياله من طعم اولذه غريبه ازداد استمتاعى فأزداد تحريك اصباعى ياألهى ماهذا الشىء العجيب الذى شل كل تفكيرى ماعدا الأنسجام مع تللك الحركه انها متعة الجنس الخبيثه الحقيقه ادركنى النوم وانا فى غاية المتعه بدون رعشه جنسيه وانما نشوه لذيذه نهضت من نومى فى الصباح الباكر ثم اتجهت كلعاده الى المدرسه ولكن مع صعوبه فى التفكير او التركيز فى المواد او المدرسه وانما تركيزى كان فى شىء واحد انه فى تلك الذه الغريبه وفى تلك الحركات التى رأيتها من اخى مع زوجته اشارت الى المعلمه مابكى يافتها من ذالذى يشغل تفكيرك انتى لستى طبيعيه اليوم كانت هذه كلمات المعلمه فكأنى صحوت من نوم عميق انا يا ابله؟
فقالت مع زفره شديده لالالا انت فعلا مش طبيعيه
فتداركت الوضع وأجبت متمتمه انا اسفه معليش
من هنا نظروا الى جميع الطالبات و:ان شىء غريب قد حصل
وماهيه الى للحضات حتى ضرب الجرس فخرجت مسرعه متجهه نحو دورة المياه وما ان كدت ان ادخل مع بابها الكبير اذا بفوزيه تضع يدها على كتفى من الخلف وتمسك بى وانا فزعت من شدة الخوف حيث انى كنت مرتبكه جدا مما حصل بينى وبين الأبله وانتباه الطالبات فأدرت رأسى نحوها ماذا تريدين؟
فقالت لى ولما الدهشه تعالى اريدك فى موضوع ثم اخذتنى فى الزاويه الأخيره من ساحة المدرسه
وقالت اجلسى واحكيلى ماذا اصابك انتى فعلا لستى بطبيعيه اليوم كل تصرفاتك تدل على انه فيه شىء مزعجك او مضايقك طبعا فوزيه هذى هيه صديقه وكنت دايم احكيلها عن مشاكلى مع زوجة ابى بعد وفاة امى وكانت صراحه تعطف على علما انها تكبرنى بسنتين ولكن للأسف كانت كسوله فى الدراسه مما جعلها تعيد سنتين فى نفس الفصل وكانت دوما تطلب منى ان اقوم بزيارتها حيث ان امها تطلب منها ذالك من باب الشفقه على ولكن لم تسمح الظروف المهم اجبتها على سؤالها بتردد وتمتمه وحاولت ان اتهرب من الأجابه بشكل الصحيح قائلة لها لا ليس هناك اى شىء فقالت بلاه عليكى اخبرينى هل ضايقتك زوجةاخوكى فقلت لا وأنما فيكى من يكتم السر فأقسمت لى بأنها سوف تصون سرى ولن احد يدرى سواها
فترددت قليلا ثم تشجعت واخبرتها بكل ماحدث مما جعلها تضحك وترد على بأستهزاء قائله بس هذا هوه الى مشغل تفكيرك!
ايش عاد لو قلتلك على اشياء اكتر من كدى تقول انا استغربت عندما قالت لى صديقتى ايش عاد لو اقولك على اشياء اكبر من كدى اخذنى الشوق السريع لكى اسمع واعيش لحضات ممتعه فى هذا المجال فرديت عليها بسرعه وقلت لها ايش تقصدى يعنى انتى عندك خلفيه عن المواضيع هذى فردت بأبتسامه مع شوية ميوعه ياىىىىى ليش ايش قالولك عنى وعلى فكره كل يوم لازم امتع نفسى
فسرت اترجاها بقولى لها **** يخليكى احكيلى بسرعه و**** شوقتنى وعندما ارادت ان تسرد على بما فى بالها دق جرس الحصه فقالت خلاص اوعدك انى رايحه اقولك كل حاجه بس على شرط انا مو رايحه اقولك حاجه هنا يا انك تجينى البيت يا انا اجيكى صراحه حيرتنى فى هذا الأمر فقلت لها خلاص انا رايحه اطرح الفكره على زوجت اخويه عشان ترتب لنا زياره بعد ما تستاذن اخى فقالت اوكيه وبكره ادينى خبر
المهم انتهت الدراسه وعدت الى البيت وبعد نمت وصحوت العصر اخبرت زوجت اخى فرحبت بالفكره على شرط ان صديقتى تقوم بزيارتى اولا
وعندما اتى الليل لم يأتينى النوم فسرت اتقلب تاره يمين وتاره يسار فقلت فى نفسى لماذا لم اذهب الى غرفة اخى لعلنى اشاهد ذالك المنظر الرهيب
وفعلا فتحت باب غرفتى بكل هدو وسرت امضى على اطراف اصابعى حتى قربت من باب غرفته
وعندما قربت من الباب اذا بتلك الأصوات الطريفه التى حركت كل مشاعرى الجنسيه
مثل كلمة اوجعتنى حرام عليك بشويش ومن ها الكلام
حتى اختفى الصوت تماما ثم عدت الى غرفتى وما وضعت راسى على السرير الى بتلك النشوه الجنسيه تنتابنى وكأن احد يمسك بيدى ويضعها على كسى فقررت ان اتخلس من جميع ملابسى وان انام عاريه وفعلا تخلست من جميع الملابس وبقيت عاريه ويدى على اطراف كسى تتحرك فى جميع اتجاهاته وكنت منسجمه جدا مع تللك الحركات ولم افقد نفسى الى عندما اتت زوجت اخى الى باب غرفتى وهيه تطرق الباب وتنادى على ي**** قومى تجهزى للمدرسه
ثم قمت واستحميت وارتديت ملابس المدرسه وذهبت الى المدرسه وكنت متشوقه لرؤيت صديقتى وما ان قابلتها فأخبرتها بأننى سوف انتظر زيارتها بأسرع وقت ممكن فقالت خلاص سوف اتيكى بعد دراسة يوم الأربعاء وبالتحديد بعد العصر فسرت انتظر ذالك اليوم بفارق الصبر حتى اتى موعدها وفعلا جاتنى وهيه ترتدى احلى ملابسها وريحت عطرها الجذاب فرحبت بها زوجت اخى ودعتها بالدخول ثم اتيت اقابلها وكدت ان اجن حين شاهدتها بذلك المنظر العجيب ثم جلسنا جميعا فى صالة الضيوف ليس بالوقت الطويل وبعد ان شربت العصير طلبت منى ان نذهب الى غرفتى لكى تتعرف عليها فقالت زوجة اخى اذهبوا وانا بعد قليل سوف اذهب الى فلانه جارتنا ثم صعدت انا وصديقتى الى غرفتى واغلغا الباب خلفنا ثم دارت داخل الغرفه وهيه تمتدح غرفتى وتشكر فى ذوق زوجت اخى وبعد ذالك جلسنا على السرير سويا وما ان كادت تقعد حتى طلبت منها ان تخبرنى عن تلك الأشيا الثيره التى تحملها فى جعبتها
فقالت لى مهلا مابكى مستعجله فقلت لها انى مشتاقه اسمع كل شىء حول الجنس
فبدأت تسرد على تلك القصص وحده تلو الأخرى حتى كاد ان يغمى على من هول ماسمعت تقول انها عرفت الجنس منذو كان عمرها التاسعه حيث كان ولد جيرانهم يعمل معها ذالك اشىء وكان عمره لا يتجاوز الثانيه عشر حيث كانت تنام على ضهرها وهوه يركب فوقها ويضع زبه الصغير الذى كان كبر الأصبع الوسطى للأنسان البالغ فى كسها وكانت تنسجم مع تلك الحركه وما ان اصبح عمرها فى الثانيه عشر حتى انه صار من الصعب ان تلعب وتتقابل معه ومن ثم سارت لاتقابل الى اخته التى تكبرها بسنه ولكنها كانت ايضا تحمل معلومات جنسيه مذهله حيث انها تعلمت منها الكثير مثل اللحس ومداعبة البظر ورضع النهدين وذالك بسبب مشاهدتها الأفلام الخليعه التى كان اخوها يجلبها الى البيت المهم انى كنت استمع لها وكأنى فى عالم ثانى وكأن تلك الحركات تعمل بى وماهيه الى للحضات حتى قالت لى هل ترديدن تطبيقها فجاوبتها بسرعه وبدون تفكير بكلمة ياليت فطلبت منى ان اخلع جميع ملابسى وان انام على السرير ففعلت ثم قامت وخلعت ملابسها هيه ايضا ثم نامت على صدرى وبد أت تقبل فمى وشفايفى وتضع لسانها فى اذنى الذى على اثره فقدت الوعى تمام ثم نزلت الى نهودى وفى الحقيقه لم يكن لى نهود بارزه حيث كانت صغيره جدا ثم بدأت تمسك بها وتعصرها وترضعها ثم نزلت رويدا رويدا بلسانها من وسط نهدى حتى وصلت الى عانتى ثم توقف ورفعت رأسها وقالت لى بماذا تغسلى كسك فأجبتها بكل برأه بالماء العادى قالت لا ليس بشكل هذا فقلت كيف قالت هلى عندكم مطهر وشامبو فقلت لها نعام فقالت هيا الى الحمام فقلت لها وهل نخرج هكذا ونحن عراه فقالت البسى وتأكدى بأن المنزل خالى وفعلا ارتديت ملابسى وذهبت اتفقد المنزل فلم يكن هناك سوانا فرجعت واخبرتها فقالت هيا واخلعى ملابسك وتعالى معى الى الحمام ثم نفذت بما قالت وذهبنا الى الحمام فقالت هيا نامى هنا يعنى فى وسط البانيو فنمت فقالت هيا ارفعى وافتحى قدميك ففعلت ثم اخذت قليلا من المطهر وخلطته بالماء ثم سكبته على كسى وبدأت تحرك يدها بكل حنيه على اطراف كسى وحول الغشاء البكرى ثم تناولت قليلا من الشامبوا ووضعته على كسى وبدأت تفركه على كامل كسى ثم نزلت الى فتحت طيزى وغسلتها هيه ايضا ثم طلبت منى ان اقف على بلاط الحمام وان افتح ارجلى ففعلت ثم اخذت سنبور النويه وبخته على على كسى وطيزى وهيه تدعك وتزيل الشامبو منه ثم عدنا الى الغرفه واغلغناها ثم اخذت احدى مناشفى الصغيره ونشفت كل بقايا المياه الى كانت على اخذى وكسى وطيزى ثم طرحتنى على السرير وطلبت منى ان ارفع اقدامى الى اعلى وافتحها ففعلت ثم نزلت برأسها بين فخذى وبدأت بتحريك لسانها على كسى اه ثم اه يالها من حركات تمنيت انها تستمر طول العمر
ثم قامت وطلبت منى ان افعل بها بمثل ما فعلت بى وفعلا نجحت فى فعلها لقد علمت ذالك بعدما شدت راسى بكل قوه على كسها وهيه ترفع جسمها من تحت واخرجت اصوات مليئه بالشجون حتى سال منها سائل غريب لأول مره اعرفه ثم رفعت رأسى ووضعت يدها هيه على كسها وأخذت من ذلك السائل بأصابعها وتذوقته
ثم قالت لى هل فهمتى الأن ماكنت اقصده وفعلا تعلمت منها الى كنت اجهله دارت السنين وكبرنا وكبر الجنس ومتعته معانا حتى عرفتنى على اخوها الذى كان يقابلنى عندهم فى منزلهم ويفعل معى جميع حركات الجنس حتى فتحنى من فتحنى من ورى وادخل ذالك القضيب الكبير فى تلك الفتحه الصغيره التى لم اكن اصدق بأن ذالك العمود سوف يقتحمه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق