فى البداية القصة دى حدثت بالفعل مش تأليف
دي قصتي مع مرات عمي
انا اسمي احمد و عندي ٢١ سنه جسمي رياضي و بحب اتمرن و و بحب الجنس بزات لمامرات عمي ديما اللي خلتني افجر شهوتي فيها بعد ما عمي مات مرات عمي هوصفها ليكو طويله و بيضه زاي القشطه و جسمها جسم ممسلين البورن بظبط جسم ميلف و عود اي مرات عمي ٣٧ سنه لسه في عز شببها يعني عمي **** يرحمه كان علي طول يوصيني عليها علي طول و كنت اجبلها طلبات و حجات و كانت وخده عليا عشان كنت طول الوقت عندها لحد ما جي في يوم عمي تو*ي و من سعتها الحال اتغير للاحسن ذوت اهتمامي اكتر و واكتر بس بعد طبعا ما عمي عدا عليا الاربعين بتعو و لقيت مرات عمي بقت احسن و عادي خالص المهم في مرا صحيت من النوم خت تمرنتي و اكلت و مكنش في حد هالص في البيت غيري يعتبر و علي فكرا مرات عمي في نفس البيت بتعنا بيت عيله يعني لقيت مرات عمي بترن عليا بتقلي محمد انزل بسرعه في فار في الشقه طبعا اتنفط و نزلت جري عليها فتحتلي و الاقي يجدعان منظر لا يخطر قي بال احد منظر خلا زبري يبقا حديده بجسمها الابيض و بززها اللي لسه فيهم الحيل و لبسه الروب و بززها يجدعان قربو يخرجو برا الروب و اخت بالي من حلمتها علي فكرا هيا اخده عليا جدا معتراني زاي جوزه يعتبر المهم قلتلها في قالت جو في الحمام جريت و ماسك المقشه عشان اشوف فين و انهي حياته راح جري علي قوده النوم جريت وره لحد ما جري غلي المطبخ و بجري و مش واخد بالي رحت اتخبط في مرات عمي و وقت و وقعت عليه و وشنا في وش بعض و ببزها اتعرت و بتاعي واقف من علي الشرت و يعتبر شوفت الاندر الاسود الفتله اللي كنت هموت و اكل اللي تحته و بززها اللي يتكلو اكل بصطلي و بصطلها قلتلي مش تحاسب يواد كدا عريت مرات عمك قلتلها معلش يقمر اعمل اي الفر هد حيلي و مختش بالي منك راحت ضحكت ضحكه ميصه خالص و قالت حلوه قمر دي رحت اتنفط و وقفت علي حيلي و لسه بتاعي عمال يقف و يسد في تفسو لقتها بصت عليه و عملت نفسه مش واخده باله رحت كملت معاه الفار لحد ما مسكت امو بعدها بقا قعدت تشكرني و تقلي كلام طبعا انت
اسمي حمادة وعمري 18 سنة.. اعيش مع أهلي في بيتنا المتواضع.. ولي اخت اسمها ندى تكبرني بخمس سنوات..وتزوجت ندى قبل عامين
كنت منذ طفولتي انام مع اختي ندى في غرفة واحدة واترك سريري وانام على سريرها..لانني كنت متعلقا بها لدرجة كبيرة لا يتصورها العقل…وكنت احبها اكثر من امي بكثير..ولم اكن اعرف شيئا عن الجنس…وكانت ندى تحضنني بالليل وانام بحضنها طوال الليل….وعندما تزوجت ندى بكيت عليها بمرارة….وايضا ندى بكت لفراقي….وطلبت مني ان ازورها دائما…وزوجها يعلم جيدا انني متعلق بها…وكان دائما يجعلني ابات عندهم ولكن بغرفة اخرى….
انتهت حكايتنا عن العيله الهايجه و هى حكاية واقعية مفيش أى مبالغه و كل الاحداث بالتفاصيل و كنا وقفنا فى الجزء التانى الى فات عن رواية صاحب القصة الى بيقول بعد الى حصل لمراتى المستقبليه نيفين على ايدى و تعبت من كتر الهيجان و روحتها و كنت بايت عندهم فى اليوم ده عشن اتطمن عليها و كانت حماتى خليتنى ابات فى أوضتها لوحدى و اديتنى هدوم بتاعت حمايا ****يرحمه كانت هدوم واسعه و خفيفه بيتى أظن انه كان مخصص الهدوم دى للنيك المهم غيرت هدومى و نيمت و كل ماتقلب البنطلون كان بينزل منى لأنه كان واسع محستش بنفسى و روحت فى النوم و صحيت على ان فى حد مطلع زوبرى و نازل مص فيه و بفتح عينيا بالعافيه و كانت الصدمه.......
احيانا نرتكب اخطاء كبيرة نندم عليها فيما بعد العمر كله، و كم قضينا اياما وليالٍ أرقنا فيها و نحن نتمنى ان نجد فرصة .. ولو فرصة واحدة لتصحيح تلك الاخطاء ..
تفكيرنا الزائد يتحول الى وسواس قهري لتصحيح الأمور .. فنتمنى فعل اي شيء لمحو تلك الاخطاء ..او تصحيحها .. أي شيء !
احيانا نسرح بخيالنا الى درجة نتمنى فيها ان يعود بنا الزمن لمحو تلك الاخطاء ..
ولكن.. ماذا لو تحققت تلك الفانتازيا المستحيلة ..! فهل سنفعل ذلك و ننجح به ؟
■■■■■■■■■■■■■■■
الفصل الأول
ماذا لو ...
انا عماد من حجه عمري 30 سنه
قصتي مع خالتي زوجة ابي بعد الطلاق
انا متزوج وزوجتي ممرضه واختي من خالتي مخبريه هذا اختي القصه مع امها
حصلت زوجتي واختي على عمل بمركز طبي في صنعاء في همدان وكانت زوجتي حامل بنهاية الشهر التاسع فقلت لاختي ايش رائيك اتصل بامك تجي عند زوجتي حتى تخلص الولاده حق زوجتي وانتي قد انتي تغطي العمل بالمركز والمختبر قالت تمام بعدها اتصلت بخالتي ووافقت.
الجزء الأول: "الجذب اللي بدأ يتحرك"
كريم وهاجر، توأم عمرهم 22 سنة، كانوا دايمًا أقرب من أي أخوات عاديين، بس في الفترة الأخيرة، الرابط بينهم بدأ يتحول لشيء أعمق، أخطر، ومليان إثارة. في بيتهم الصغير في حي شعبي بالقاهرة، كانوا بيتقاسموا أوضة واحدة من وهم صغيرين، وأمهم، الخياطة اللي بتخرج بدري كل يوم، كانت دايمًا بتسيبهم لوحدهم. كريم، طويل ورفيع، بشرته قمحاوية، شعره أسود قصير، وجسمه مشدود بعضلات خفيفة بتبرز لما بيلبس تيشيرتات ضيقة. هاجر، جسمها مليان ومثير، بشرتها قمحاوية زي أخوها، شعرها الأسود الطويل ناعم زي الحرير، صدرها كبير وبارز بيتراقص مع كل حركة، وسطها عريض زي ساعة الرمل، وفخادها ملفوفة بتلمع زي الرخام.
في صباح يوم خميس، كريم صحي بدري، لبس تيشيرت أبيض ضيق بيبرز صدره، وبنطلون بيتي رمادي لازق على رجليه، وقعد في الصالة يراجع مذكراته للجامعة. هاجر صحيت بعده، خرجت من الأوضة لابسة عباية بيتي قصيرة لونها أخضر غامق، شفافة شوية بتظهر تفاصيل جسمها من تحت، ومن غير أي ملابس داخلية. شعرها كان متلخبط من النوم، وراحت تقعد جنبه على الكنبة. قالتله بصوت ناعم: "صباح الخير يا كريم، نمت كويس؟" كريم بصلها، شاف عينيها البني الغامق اللي زي مراية لعينيه، بس عينيه نزلت غصب عنه على صدرها البارز اللي بيتراقص تحت العباية. رد بصوت فيه حرارة خفيفة: "صباح النور يا هاجر، آه، بس شكلك النهاردة حلو أوي."
تتميز المناطق الشعبية دائما بقدرة أهاليها على استثمار أي متر مربع في أراضيها لكي
يصنعوا منه منزلا يتسع لأسرة أو أسرتين أو ثلاثة غالبا يجتمعون في ثلاثة غرف في
ظروف معيشية يستحيل على غير المصريين التكيف معها .. لو كان لكل شعب عبقريته
يظل الشعب المصري هو الشعب الوحيد الذي يستطيع أن يتفاوض مع غلاء الأسعار و
انحسار رقعة المباني و ارتفاع أسعارها لكي يخرج من هذه المفاوضات باتفاقية سلام
تضمن له حقوقه في مواجهة كل هذا العدد من الأعداء بمهارة يحسده عليها العالم
أجمع .. و هنا في حي باب الشعرية حيث ولدت و تربيت في بيت بسيط جدا فوق
مستوى تخيلك أو تخيل أي انسان اخر .. كنت أصغر أطفال الاسطى عبده الدباغ سمكري
السيارات الشهير بباب الشعرية و ضواحيها ..ما من سيارة تستعصي على الاصلاح الا و
تجد طبها و دوائها في ورشة أبي الذي دائما كنت أسمع جدتي رحمها **** تصفه ب
"الكسيب" و هي تلومه كعادتها على اهدار قوت يومه في الجلوس على المقهى
الكائن بناصية الحارة الضيقة التي يحتل منزلنا اخرها .. في سنوات طفولتي الأولى كنت
محط اهتمام والدتي الست فوزية التي كانت تصف قدومي للعالم ساعات الصفا مع
نسوان الحارة ب "الغلطة" التي لا تعرف كيف حدثت .. و كلما نظرت الى ترتيبي وسط
أخوتي كنت أصدق هذا القول جدا فأنا الرابع
امتدت كف العجوز الذى اشتعل رأسه شيبا و فى الثامنة والخمسين من عمره
إلى فخذى وأنا الى جواره وهو يقود سيارته الكبيرة الثمينة ، ارتعشت
وضممت أفخاذى وامتدت يدى لتمنع أصابعه من تدليك فخذى والوصول إلى كسى
الكبير المزنوق بينهما فى البنطلون الخفيف الناعم المثير الذى ارتديته
لأزيد إثارته وأطماعه الجنسية ... ، منعت يدى ورددتها إلى حقيبة يدى
أتشبث بها وأضغط عليها ، ومنعت لسانى أيضا من الإعتراض ، فلقد تذكرت آخر
مرة اعترضت على يده التى تنتهك أفخاذى وكسى فى نفس مقعدى هذا من سيارته
، وقلت له أننى لا أريد ممارسة الجنس وطلبت منه أن يعامل جسدى باحترام ،
تغيرت يومها ملامحه وساد صمت قصير ، وسرعان ما تعلل بانشغاله بعمل
مفاجىء ، ورمانى فى طريق منعزل بأقصى مدينة القاهرة ، وذهب مبتعدا
بسيارته ، وانقطعت اتصالاته بى ما يقرب من عام كامل ، فلم يعد يعطينى
شيئا ، انقطعت هداياه الثمينة ، والنقود ، والأطعمة ، والملابس ،
والدعوات الى الأماكن الفخمة والمطاعم والمسارح ودور السينما ، وحتى
كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف مؤخرتها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ، ولم يكن غريبا علي سعاد أن تأخذ اختها الصغيرة للحمام وتدعك لها جسدها ولكن الغريب أن سعاد صارت تطلب من سنية ان تدعك لها جسدها وبالذات الأماكن الحساسة وباصابعها حتي تصدر رعشة غريبة فتأمرها بالتوقف . ومرت السنوات وكان على كل فرد في العائلة أن يتدبر حاله
الفلاحه
من عادات الناس وخاصه من الاصول الريفيه تخزين السمن البلدي بالشتاء والصيف . وكانت تمر علينا بالشتاء فلاحه عندها بنت كانت صغيره البنت شقراء كانها مولوده باوربأ . البنت كانت جميله بس مش نظيفه . كنت دائما انظر للبنت وهي كانت صغيره بسن 12 عاما واتعجب من الجمال اللي من غير ثقافه.
كانت والدتي تتعامل مع الام دائما وكانت الفلاحه تحضر لنا الزبد البلدي الاصلي من داخل الصعيد الجواني . ونظرا لكبر سن والدتي كانت الفلاحه الام تتواجد يوم باكمله حتي تسيح الزبد وتصفيه وبيكون سمن رهيب بخلي للاكل طعم ورائحه وصحه .
كنت انا انظر للفلاحه علي انها ست مكافحه وبتحاول تخدم امي المريضه .
مرت الايام وتخرجت من الجامعه ودخلت الجيش .
وبيوم اجازتي من الجيش وجدت الفلاحه الام . ورحبت بيها . وفي وسط الكلام سالتها عن بنتها الصغيره قالت دي مش صغيره دي كبرت الان وعرسها الشهر القادم واحلوت ولفت وادورت حسب كلام الفلاحه وخطبها ابن عمها حسب شرع الصعيد هناك . ان لحم البنات لازم ياخد من داخل العائله
انتهت السنه وخلصت الجيش وكنت بالبيت طول الوقت منتظر عقد عمل للسفر للخارج او العمل باحد الشركات الاستثماريه .
امي زاد عليها المرض وكنت بلبس علشان اخرج . فقالت انتي رايح فين ده الست بتاعه الزبده جايه ولازم تنتظرها علشان تقف معها بتسييح الزبده . قلت ايه ده انا لا اعرف بالزبده ولا بتسييح الزبده .
مى سيده جميله جدا كما يقول الجميع منذ صغرى , فهى متناسقه الجسم شديده البياض و عيناها عسليه فاتحه , وهى من صغرها تصبغ شعرها باللون الاشقر رغم انها محجبه . انا اسمى طارق وحاليا وفى العام الدراسى الجامعى الثانى فى كليه الهندسه ولان والدى توفى لما كان عمرى خمس سنوات وانقطعت علاقتنا تقريبا بعائلته , لذلك لم اعرف عائله لى سوى عائله امى. وعائله امى من اصل فلاحى وجدى مازال يرتدى الجلابيات الفلاحى حتى الان ونساء العائله كلها يرتدون العبايات ولا يعرفون الفساتين الا فى الافراح. ولان عائله امى مستقره فى القاهره منذ فتره طويله وتعمل فى مجال المقاولات , فنحن ميسورين الحال جدا رغم قله المستوى التعليمى للجميع , فلم يدخل التعليم الجامعى سوى خالى الوحيد و اصغر خالاتى ” سوسن ” ولكنهم كانا يدرسون فى معاهد قليله المستوى اما اكبر اثنين من خالاتى وهم ” هدى ” و ” صباح ” فلا يعرفون القراءه والكتابه اما بالنسبه لامى ” ماجده ” فلقد تركت التعليم بعد الثانويه العامه. ولان امى منذ صغرها تعرف انها اجمل اخواتها وكانت الجميع يدللها جدا و تحب ان تلبس الضيق والمفتوح مما كان يسبب لها مشاكل مع خالى الوحيد , لذا فلقد زوجوها بالرغم عنها لما كان عمرها 18 عاما , ولقد كان والدى يعشقها وينفذ لها كل طلباتها ولكنه لم يسمح لها ابدا بارتداء اللبس القصير والمكشوف لانه كان يغار عليها جدا بل انه البسها الحجاب , ثم انجبتنى انا ثم
أنا حسام شاب جامعي وفي السنة النهائية وعمري يقترب من الواحد وعشرين عاما ..والدي متوفى ووحيد أمي بسمة التي تعمل مديرة بأحد الشركات الخاصة والتي تخطت الثانية والأربعين من عمرها .. وإبنة عمها مي صديقتها الأنتيم وحبيبتها بالرغم من فارق السن الكبير بينها وبين أمي ..فمي تجاوزت الثلاثين عاما بقليل وهي حاصلة على مؤهل جامعي ورفض جوزها أن تعمل بعد الزواج فتركت العمل وتزوجت منذ ست سنوات دون إنجاب ورغم أنها أصبحت ست بيت إلا أنها مهتمة جدا بمظهرها ولا تعترف بالملابس المحتشمة التي تقتل أنوثة المرأة و تحب أن ترتدي الملابس التي تظهر أنوثتها ومعها حق في ذلك فهي جميلة بيضاء البشرة زرقاء العينين وشعرها ذهبي غير مكتنزة على الإطلاق ولكنها بين.. بين..لاهي ممتلئة القوام أو نحيفة تمتلك نهدان كبيران غير مترهلين وساقان ملفوفان جميلان وفخذان مرمريان ومؤخرة مرتفعة بارزة وشفتان كحبتي فراولة وفم صغير ..ولشدة جمالها فهي مغرورة بعض الشيء ذات شخصية قوية ومحبوبة جدا في محيط العائلة وكانت وحيدة والديها المتوفيان ولها خال هاجر إلى إستراليا منذ فترة كبيرة
أنا حمادة .... شاب زى ملايين من شباب مصر .... شبابى ضايع فى الدراسة و المذاكرة عشان أدخل كلية كويسة .... و مجهودى رايح فى الثانوية العامة .... و صحتى ضايعة فى التعليم فى الجامعة ... كل ده عشان أعرف أشتغل شغلانة كويسة و أبقى بنى آدم ..... و عشان أنا عارف مصلحتى كويس من صغرى ... ذاكرت .. و نجحت و دخلت كلية من كليات القمة .... و إتخرجت و إشتغلت و بقيت بأقبض مرتب كويس جدآ ..... و فى زحمة الحياة و الكفاح ... كنت دايمآ مش واخد بالى من إنى عندى مشكلة جامدة جدآ .... مشكلتى كانت إنى عندى حالة دائمة من الهيجان الجنسى .... دايمآ محتاج للجنس .... محتاج أنيك تلات أو أربع مرات يوميآ على الأقل ... و لو ما نكتش بأبقى عامل زى التور الهايج ... و ممكن أتهور و أنط على أى واحدة ست ماشية فى الشارع و أحشر زبى فيها ....و خصوصآ إن زبى حلو و كبير... 22 سنتى تقريبآ .... بإختصار ... لما بأهيج مش بأفكر بعقلى ... بأفكر بزبى ....
انا سميرة وعمري 20 سنه جميله وجسمي مربروب ومتوسطة الطول ومتزوجة ,قصتي بدات لما انتقلنا لبيت اهل زوجي الكبير لكي نعيش معهم ,ويسكن بالبيت امه العجوز واخوه جاسر البالغ من العمر 28سنه شاب موظف واعزب ,البيت كان كبير جدا وله حوش واسع وزوجي يعمل بالجيش ويغيب كثيرا وانا بنت على نياتي ورقيقه وحبوبه ,المهم بيوم جت اخت زوجي عندنا ومن ثم أخذت امها معها ,وبالمغرب اتصلت بزوجي فقال انه بيرجع بعد 3ايام ,وبالساعة التاسعة ليلا الجو غيم وبرق ورعد ثم مطر فانطفأ النور واظلم البيت فطلعت انا للحوش وكنت خائفه جدا لاني احسب اني لوحدي بالبيت وانا طبيعتي اخاف جدا ,وشوي كنت جالسة تحت المطر واتمتع بالجو وغرقت ملابسي ياااه احب الاجواء هذه وبينما كنت تحت المطر جاء جاسر اخو زوجي ففزعت منه لأنني كنت أتخيل عدم وجود أحد بالبيت ..
دي اول قصه ليا هنا تعبت فيها بس قصه تجنن تحسها وقعيه شويه فيها احداث تشد حاسس انها هتعجبكم اتمني ليكم مشاهده كويسه هيا هتبقي عباره عند سلسله من أجزاءكتير
عرفكم علي الشخصيات ال في القصه وازاي
بقيت ديوث و ازاي ماما اتحولت من شريفه لشرموطه وهيا وام صحبي
انا احمد 20 سنه في تانيه جامعه طخين شويه مش رياضي بحب الاكل شويه
ماما داليا 41 سنه م ن ق به دي الكل في الكل في القصه بدلعها بي دودو ماما بيضه مربربه شويه مش كيرفي بزازها كبيره طيزها كبيره لبسها في الشارع واسع شويه بس طيزها بتبان عشان كبيره شويه ودايما الناس بتبص عليها شهوه انها ***** والكل عاوز يعرف ايه تحت النقا ب ده شكلها يجنن اصلا في ال****
بابا مدحت 55 سنه صحته علي قده شغال في الاسكندرية بيجي كل اسبوع خميس وجمعه
اختي سناء 17 سنه ودي الدلوعه بتعتنا قشطه كدا بيزازها كبيره كبيره طلعه لماما ال يشوفها يقول 25 سنه بابا بيحبها اوووي اي حاجه بتعوزها تحت امرها ما هيا الدلعه بقا وانا غلبان بابا دايما يقولي مش نافع في حاجه غير الاكل نفسه اخلص جامعه واسافر واساعده في مصاريف البيت
هو الحقيقه تعب اووي ونفسي كمان اساعده
صحبي حسن ده مش صحبي يعتبر اخويه نعرف بعض من 15 سنه لما الشقه ال جبنا من يومها واحنا اصحاب جدا اروح عنده يجي عندي مامتي ده الوحيد ال في اصحابي تشيل ال**** عادي وهو موجود
ام حسن مدام ايمان ست ملبن وقشطه 45 سنه بس واخدها بالها من نفسها شويه ارمله جسمها مربربه شويه محافظه علي جسمها اووي كانت عايشه في الخليج مع جوزها بس لما جوزها مات جات هيا والعيال رجعت مصر دي بردو من ابطال القصه مع ماما
اخت حسن هايدي 19 سنه بعشقها بمعني الكلمه نفسي تحبني زي ما بحبها بس مش واخده بالها مني خالص مالهاش دور كبير في القصه
برعي البواب 27 سنه صعيدي اسمراني وناشف اوووي وعنده صحه تهز جبل ابوه مسك العماره يجي عشرين سنه و مااات من فتره وابنه مسك مكانه رغم انو صعيدي بس متعلم بس مهبدل شويه وافتكره برعي ده كووويس عشان ليها في القصه مشاهد كتير وخطيره
مراته بشريه 23 سنه بنت عمه بس غلبانه وصحتها علي قدها مش بتخلف مريضه اتحوزها عشان ابوه قبل ما يمووووت قاله خلي بالك منها واتجوزها مالهاش حد غيرك
اهلا انا اية عندي عشرين سنة في يوم من الايام الجامعة طلبت منا لبس موحد عشان ريحين حفلة كام البس بنطلون ابيض وقميص ابيض وطرحة حمرة روحنا الحفلة ودي اكل مرة في حياتي البس بناطيل وكان البنطلون ديق اوي لدرجت ان كان في شاب وسط الزحمة خبرطني بزبرو وقالي انا اسف مكنش قصدي كان الشباب هيموتو من البنطلون روحنا الحفلة انا وصحبتي وخلصنا الظهر وروحنا ركبنا سرفيس كان زحمة اوي رجعنا ورى انا وصحبتي وكان ورانا شاب اسمر بغد فترى حسيت بحاجة بتتحك في طيزي من ورة كان السرفيس زحمة جدا معرفتش ابص ورة اشوف اي دة الحك بدا يزيد عرفت ان خلاص دة واحد بيتحرش بيا بس بصراحة كنت مستمتعة بعد منزلنا من السرفيس ركبنا عربية الولد ركب ورنا كان في زحمة صحبتي مسكت ايدي ودخلت والولد ورنا داخل اتاري في ناس ورا مكونش نزلو لسة بنرجع عشان ننزل لقيت زبر الواد دخل بين وراكي كان طويل واسمر وطخين وبرجع راح زبو ضرب عشرة علي كسي وعلي طيز صحبتي طبعا زعقت وزهقت وصحبتي هدتني وجبنا منديل ومسحنا لبن بتاعو لكن البنطلون بقع اصفر من اللبن ركبنا ونتفاجئ ان العربية كلها صبيان مفيش غرنا بس بنات والصبيان كان شكلهم يخوف مشينا والراجل بتاع العربية ركن علي جنب ونزل يجب طلب بس مشي بعيد لما لقيني دة حصل وقلت لصحبتي يلا بينا ننزل ونركب توكتوك كنا قريبن من الموقف لسة بننزل وبواطي انا وصحبتي شاب شاف طيزي بظة من البنطلون وشاف البقعة الصفرة قام شدني وصحبة التاني شد صحبتي وقعدنا علي زبارهم الواد قلعني البنطلون وقلعني الكلوت ولسة راحة اصوت لقيتة دخل زبو كلة في كسي ونزل نيك وانا اتوجع وهو مش راحمني نيك وخبط وشتيمة لحد منكني نيكة بيطلع زبرة لقيت كسي جاب سبعة ونص علي آخرة راح لفني وحط
أنا ساكن في بيت عيلة بس فيه كام شقة فاضية عملهناهم للإيجار اهه نلم فلوس
بدل الركنة في الدور الأرضي شقة فاضية وصل ليها ساكنة جديدة وقعدت معانا
علشان تتفق اولا هي ست عادية ست بيت لابسة جيبه و قميص فوقها وعليهم طرحة
وشها زي القمر بزازها مش كبار اوي لكن طيزها حلوة اسمها ورده وهي ورده كانت حوالي
أربعين سنة حاجة كده شبه الهام شاهين معاها أمها ست كبيرة
بس مهتمة بنفسها شوية مكنتش مصدق انها أمها
شكلها صغير جدا بس مكنة تهيج التخين ولابسة عباية وعاملة ميكب ولا أجدعها بنت
في الجامعة اسمها سهام ستين سنة أرملة هي وبنتها ورده ومعاهم بنتين أسعاد و نوال الاتنين
واحدة عندها تمنتاشر سنة والتانية ستاشر سنة بس فرستين
في القعدة معظم اهلي مش راضيين على الشكل العام بس لما وردة حكت
انها أرملة وجوزها مات في السعودية وجاية في حالها تعيش
ستات العيلة صعبت عليهم وقالوا يجربوا شهر وانا اقنعتهم بده علشان الشقة
تجيب فلوس بس بصراحة انا كان عيني على سهام الست الكبرية فرسة
والشقة كانت عايزه توضيب في شوية حاجات وانا مسؤل عن الصيانة في العمارة
سكنوا بعد ما خلصت توضيب الحاجات دي... عدى اسبوع وهما فعلاً شكلهم ناس
في حالهم محدش سامع ليهم صوت وكل اللي بينا لو فيه حاجة عايزينها اصلحها لهم
واخد منهم الإيجار شوية بشوية بقت العلاقة بينا صداقة مع وردة
اللي كانت بتلبس قمصان نوم مقفلة قدامي بس تحس ان تحتهم فرس جامح
كنت بخلص شغلي اعدي عليهم اشوف لو عاوزين حاجة واطلع البيت وساعات اجيب
لهم عشاء معايا... ومره عزموني على العشاء و وردة حكت لي حكايتها
وأنها اتجوزت صغيره عشرين سنة وخلفت البنتين الصغيرين دول وجوزها عمل حادثة أثرت عليه
مبقاش يقدر يمشي وطبعا بقت بتنقله من كل حركة وأمها في وسط الكلام قالت بقى
زي قلته جتته على فرش وبنتي زي ما انت شايف من وهي عندها خمسة وعشرين سنة
بتخدمه لغاية ما ربنا افتكره وانبنتها بتدور على شغل علشان تصرف عليهم
عدى اليوم ده وجيت الشركة في يوم عايزة موظفين جه في بالي وردة
كلمتها تحضر ورقها وتيجي الشركة وظبطها لغاية ما خدت الوظيفة
شكرتني جدا و قالت إنه جميل في رقبتها...
كام يوم بعدها وانا راجع بعد الشغل
لقيت امها والبنتين مسافرين علشان رايحين لقرايبهم علشان فرح عيقعدوا فيه اسبوع كده لأنهم
من زمان مارحوش ليهم من ساعة ما سافروا وو وورده
هتقعد علشان لسه متعينة مش هينفع تغيب لأي سبب
المهم الكلام ده كان قرب المغرب خرجت في كام مشوار كده وجبت عشاء كالعادة
ورجعت اديه لورده عزمت عليا وبصراحة اتلككت ودخلت
قعدنا نتكلم وحكيت لها عن حياتي واني عازب
كانت لابسة روب وعلية طرحة وقاعدين عادي
سألتني ما اتجوزتش ليه.. قولت لها بصراحة
انا مش عايز اتجوز انا عايز اعيش شوية براحتي
قالت شكلك كده بتحب أو فيه في دماغك حد
قولت لها اني مش بفكر في الجواز وسالتها ليه مااتجوزتش
وهي جميله وزي القمر والف راجل يتمناها حسيت انها
بدأت تسخن في الكلام بس بزعل.سالت بجد انا لسه جميلة
.. إنها اترملت وهي
في عز شبابها وان جوزها كان صالونات ومحبتش حد
وعايزه تعيش براحتها... قولت لها بتفكري زيي
هزت رأسها وقالت ايوه
قامت تعمل الشاي
وفجأة سمعت حاجة وقعت وسمعتها بتسرخ الحقني يا أستاذ إبراهيم
جريت لقيتها واقعة على الأرض ورجليها المرمر مسكاها وبتتوجع
شيلتها واخدتها على السرير وقولت لها سلامتك الف سلامه
يا ورده... حسست على رجليها قالت لا بتوحعني اه بلاش كده
مش بقولك انا حظي وحش... كده هترفد من الشغل مش هقدر امشي
قمت نزلت الصيدلة وجيت ليها مرهم ودخلت دهنت بيها رجليها
لغاية ما أتحسنت وقالت لي تعبتك معايا رديت تعبك راحة
انا ابراهيم عندي 21 سنه قاعد مع ستي عندها 70 سنه احب اوصفلكم ستي هي تخينه بززها كبيره وطيزها كبيره وعندها كرش بس صغير مش كبير وكانت ديما مش بتلبس سنتيانه و بتلبس العبايات الفلاحي اما انا مش هقولكم بقا الواد الرياضي مفتول العضلات ولاا اي حاجه من دي.
معلش طولت عليكم في المقدمه نحكي القصه بقاا.
في يوم كنت راجع من الكليه اول مدخلت البيت سلمت علي ستي وبستها من ايدها زي مكنت متعود لاني كنت بعتبرها امي ودخلت نمت عشان تعبان جه واحد صحبي كان عوزني ستي صحتني من النوم طلع صاحبي وكان بيقولي انه جايب واحده عشان ينكوها قولتله انا معاك وقالي انه محضرلي مفاجئه قولتله ماشي هاتها بليل عندك وانا هجيب الحشيش والبيره واجيلك قالي ماشي.
روح وانا قولت لستي انا هكمل نوم وصحيني ع الساعه8 عشان عندي فرح وكده ستي قالتلي ماشي نمت قومت من النوم روحت جبت الحشبش والبيره وكلمت صاحبي قولتله انا جيلك في السكه اهه قالي خلاص اشطا وانا مجهزلك المفاجئه .
رايح علي نار عشان اعرف المفاجئه طلعت عند صحبي وكانت المفاجئه فعلا انه جايب واحده كبيره كده ومخبي وشها بس كان باين عليها انا كبيره عن 50 سنه من ترهلات جلدها وانا بحب السن ده قولتله جبتها ازاي دي يواد قالي ديه المفاجئه التانيه بقا كشفت وشها وكانت المفاجئة انها سته الي معرفه باسم ام هاني وكان اسمها الحقيقي سنيه وقلتله انت اتهبلت ولاا ايه جايب ستك عشان ننكها قالي اصل هي هايجه خالص وعماله تلعب في كسها وفقولت نريحها قولتله انت مجنون عامل فيها ايه قالي حططلها نقط اثاره الشهوه عشان كان نفسي فيها بقالي فتره بعمل كده احط النقط واهيجها خالص.
قالي نعمل عليها حفله وهي موفقه وقال مش انتي موافقه ياا ستي قالت ااه بس ريحوني بسرعه بقااا وانا الشيطان فضل يلعب في دماغي قولت بييني وبين نفسي هو ديوث وراضي وهي عاوزه وماله ننكها.
اسمي أحمد وهحكيلكم يوم ما ماما نامت على بطنها وصدرت طيزها المفنسة في وشي، أنا طالب جامعي وأمي تعمل موظفة جميلة بيضاء البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي. كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي. أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط في أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري. حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علمًا بأنني وحيد أمي. وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أمًا رائعة مثلك، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني. وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على
انا اسمي خالد لما كنت في الجامعه اتعرفت علي نهي بنت كانت ملفته للجميع بخفة دمها و جمالها و جدعنتها جدا كانت بنت غريبه تهزر و تضحك و في نفس الوقت جاده جدا في كل شئ و دماغها حلوه و دخلنا بيتها كلنا في اكتر من مناسبه هي كانت بتعيش مع امها لان ابوها متوفي و وحيدة امها و واضح انها من عيله ميسوره جدا و عايشين في شقه كبيره في مكان راقي و كان عندها عربيه المهم بعد تخرجنا الظروف جمعتنا نشتغل في مكان واحد و بحكم قربنا من ايام الدراسه كنا قريبين جدا من بعض لدرجة انه حصل بينا علاقه عاطفيه و حبينا بعض قوي و اتقدمت لخطبتها طبعا امها رحبت لانها كانت تعرفني لكن كان ليهم شرط اني اتجوز معاهم في الشقه لان امها مش عايزه تبقي وحدها و كمان الشقه كبيره بعد تفكير و نصيحه اهلي و عم نهي قالو لي هاتوفر تجيب شقه و هاتوفر في المصاريف و لو خرجت او سافرت هاتبقي مطمن ان مراتك مع امها المهم وافقت و حماتي فرحت قوي حماتي اسمها سعاد و سنها ٥٠ سنه جمالها عادي و جسمها جامد جدا و دمها خفيف جدا المهم اتجوزت نهي و حماتي سابت لينا الشقه اسبوع قعدت عند اخوها فيهم و بعدها رجعت كانت لسه اجازتي انا و نهي فاضل فيها يومين و اول ليله رجعت فيها كانت هي البدايه لان صوتي انا و نهي كان عالي و نسينا ان امها في الغرفه الي جنبنا و هزارنا و اهات نهي كانت عاليه و كلامي معاها كان بصوت عالي ثاني يوم الصبح خرجت من غرفتي لاقيتها في المطبخ بتجهز الفطار و بتبص لي و تضحك قلتلها صباح الفل قالت صباحك عسل و بتضحك قلتلها بتضحكي علي ايه قالت بضحك قوي مافيش فقلت ليها لأ بجد ايه مضحكك قوي كده ضحكيني معاكي قالت صوتكم كان عالي قوي براحه علي البت اتكسفت بصراحه بس ضحكها خلاني اتجاوب معاها في الكلام و قلت لها اعمل ايه بنتك قمر زي امها ده غير انها مبسوطه مش انتي يهمك انبساط بنتك قالت طبعا و ضحكنا و لاقيت نهي جت و قالت ضحكوني معاكم قالتها امك بتقفش عليا و
انا رائد حاليا ٢٥ سنة لكن قصتي تبدأ من ٧ سنين اختي ياسمين ٢٣ سنة وهي ياسمين بجد من وهي صغيرة بيضه و عيونها خضرا و طيزها كبيره وبارزة و بزاز واحده بترضع ماما ماجده ٤٨ سنة بس تشوفها تقول ٣٥ سنة مثلا ست بيت شاطره جسمها ميلف بزاز كبيرة و طيز حلوة و بارزة و مع الجسم المتوازن الي مش مرهرت دة
جسم ماما
اليوم 31 يناير 2013. والسيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة. “برج السعادة” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص،لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس. وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها. وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها. وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة. وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “تعالا ومصني”. كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد. كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية. وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “برج السعادة” مع ابنتيها – رشا وسمية. وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً. وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً. فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية!بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح. وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة. وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً. فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها. كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها واسعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً. وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها. منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص. كانت مقربة من ابن الجيران أدهم. وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء. وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة. وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس. سألها أدهم ماذا تريد بالضبط. وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه. في البداية رفض لكنها
قصتي ويا ام زوجتي اسمه نور وعمره 37 سنه وتخبل وعليه ديوس يخبلن وحسمه ابيض يخبل وطيزه هم يخبل واني مخيل علي لمن خطبت بته وماصارت الفرصه وانيجه ورجله اسمه احمد ضابط بل جيش وبته اسمه هدى عمره 19 سنه هم تخبل وبيضه بس امه تخبل فا ازوجت وره الزواجي ب6اشهر صار عدهم مناسبه زواج ازوج ابن خالتهم بيوم الزواج هدى كلتلي ودينه اني وامي للصالون كتله ميخالف وديتهم ورجعت خابرتني العصر ظلتلي تكدر تحي تاخدنه لل قاعه كتله خلي ابدل واجي رحت عليهم اخذتهم اباوع على ام زوجتي طالعه ايجه تخبل وخليه تخم ميكاج اله بشده اني تمنيت بهاي لحضه انيجه وديتهم للقاعه وكلولي روح يم عمك الي هوه ابو زوجتي رحت للبيت كعدنه نسولف لحد ما صارت ساعه بل عشره بليل خابرونه كالو تعالو احنه هم رحنه بسيارتي اخذناهم من قاعه ورحنه للزفه وياهم زفينه العريس ورحعنه للبيت عمي كالو طبو تعشو ويانه طبينه نزعو العبي ومرتي وامه يحضرن العشه بل بدلات ومكيجات على اخر حبايه وام زوجتي لابسه بدله تخبل بحيث مطلعه ديوسه نصهن اني تخبلت عليه حضرو الاكل وكعدنه ناكل واباوع على ديوسه وركبته وجها الي يخبل كملنه عشه كتله لل هدى مرتي يله انروح كالت لا خلي نبات هنا اليوم وعمي هم كلي باتو فا بتنه ورحنه للغرفه زوجتي القديمه طبينه نزعانه ملابسنه وكتله يله خلي نتنايج كالت خاف اهلي يسمعون كتله هسه همه هم راح يتنايجون وصياح امج يوصل يمنه هيه هم كالت اي صحيح امي لمن تنايج تكوم اصيح كقبل لا ازوج جنت اسمعهم كتله يله نيمته على جربايه
زوجة خالي المنتقبه اسمها بطه والكل بيقولها بطوط هيا فعلا بطه كانت جميله صدرها كبير وشقرا وعيونها خضرا وطي زها ملبن كبيره وبارزه كانت لما تمشي واحده طالعه وواحده نازله وديما كانت تلبس الهدوم من غير ملابس داخليه طبعا انا ماكنتش ***** عليا لانها اتعودت عليا من وانا صغير لان امي كانت مريضه وهيا اللي كانت بتيجي ديما لانها مابتخلفش كانت معتبراني ابنها وديما تتدلعني وبتيحي ديما تشوف طلباتنا وتقضي حاجتنا لما خالي اتجوزها كنت انا عندي 8 سنين عاملتني كاني ابنها وكنت بكبر ادامها وفاكر انها كانت بتحمييني او بمعني اصح كانت بتتدعك ليا ضهري ديما وواخده بالها مني اووي وكنت بكبر ادامها
صباح الخير او مساء الخير بتوقيت القارء اول قصة الي بهذا الحساب واريده اقوى قصه بهذا الحساب اني جنت اكتب قصص بس نسيت ذاك الحساب فا بداية خير
اسمي: يوسف
الشكل: نحيف، بشرة قمحية، شعر بني قصير طولي 180سنتي زبي طوله 15سنتي
وصف خالتي ليلى
الشكل: قصيره 150سنتي بزازها مليفه و طريه جدا و شعرها زي الحرير و طويل اوي معدي طيزها ب شويه و طيزها كبيره جدا
بدات القصه وانا عندي 15سنه وخالتي كان عندها 45سنه كنت قاعد ف بيتنا لقيت امي بتقولي
امي:ياض يا يوسف روح لوخالتك ليلي اديها الجميعه
انا: لا يا امي انا مش بحب جوز خالتي و مش رايح
امي: لا هوا مسافر روح يا حبيب ماما يلا
انا:يووووه حاضر قايم اهو
و بالفعل قومت و لبست و نزلت روحت ل خالتي وصلت و بخبط عليها و فتحتلي الباب و اوف لابسه حتت لانجيري اسود جامد فشخ و هي بطايه
أنا شاب اسمي خالد عمري 16 سنه من دوله عربيه أعيش في السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل 14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتي البنات عندما كنا صغار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي .
سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية .
كنت فى سن السادسة عشر وفى أشد مرحلة من عمر المراهقة أثارة وهيجان وكانت جدتى عمرها ستون عاما ولكنها محتفظة بجمال جسدها ورشاقتة وكان جسدها مشدودا كفتاة فى الثلاثين ولها صدر رائع أبيض مكتنز ولها حلمتان ورديتان وطيز جميلة مستديرة وكانت جدتى تهوى حمامات الشمس فكانت تستلقى عارية فى شرفة منزلنا الكبيرة تستمتع بالشمس الدافئة وهى تدعك جسدها بالزيت والكريمات التى كانت تعتقد أنها تشد جسدها وتحتفظ بشبابة وكانت تحب أن تدعنى أدلك جسدها العارى وكانت تسمتع بلمسات يدى وهى تجوث فى جسدها العارى وأنا أمرر يداى على بطنها وأدعك بزازها وطيزها وكنت أقترب من شفرات كسها بحرص وأمرر أصابعى حول شفرات كسها وأدعك فخذيها وأراها تغمض عينيها وتعض شفتيها من النشوة ويثيرنى لمس جسدها فيتمدد زبرى وينتصب وأراها تنظر الى زبرى المنتصب وتتأوة من ألأثارة وكانت تنام على بطنها وتطلب منى أن أجلس فوق ظهرها لأدلكها وكنت أنتهز الفرصة فأخرج زبرى من الشورت وأنا فوق ظهرها وأمررة على جسدها وأنزل ألى فلقات طيزها وأضع رأس زبرى بينهم وأنا أصعدوأنزل على جسدها بحجة التدليك وكان زبرى مجرد أن يسخن من حرارة طيزها ينفجر باللبن الساخن فأخذ زبرى بيدى وأدعكة فى طيزها وظهرها وأخلط اللبن الخارج من زبرى بالكريم الذى أدعك جسدها بة وأظل أدعك ظهرها وطيزها ثم أطلب منها ألأستدارة لأدلك بطنها وصدرها وأفخاذها من ألأمام فتستجيب وهى فى قمة النشوة وكنت أغرز زبرى فى بطنها وفى صرتها وأنا أمرر أصابعى على صدرها وأدعك حلمات بزازها وأفخاذها وأمرر يدى على كسها من الخارج فتنتفض من الشهوة وترتعش وفى مرة أدخلت أصبعى فى فتحة كسها فأغمضت عينيها وسكتت لم تتكلم فشجعنى هذا أن أدخل أصابعى فى كسها وأخرجهم وأخذت أدلك لها بظر كسها وأدخل أصبع فى كسها وأصبع فى طيزها وأدعك بزازها وشعرت بها تتجاوب مع لمسات أصابعى لكسها وتتأوة وتنتفض حتى وصلت لنشوتها وأنزلت سائل من كسها على يدى فأخذت أصبعى ألحس السائل من على يدى وأصابعى أمامها وقلت لها هذا عسل ينزل من كسك ياجدتى طعمة لذيذ ممكن تسيبينى ألحس كسك لأتذوق عسل كسك وأستمتع بة قالت لى حاسيبك تلحس كسى بس لحس فقط أوعى تعمل حاجة تانية وكانت كأنها توحى لى أن أنيكها فاشتدت أثارتى وأخذت أحسس على جسدها وبزازها وبطنها وطيزها وأدخل أصبعى فى كسها وأخرجة لأضعة فى طيزها وأنا أدعك زبرى بيدى ألأخرى ونزلت على كسها والتهمتة بفمى وأخذت أعض بظرها بأسنانى وألحس شفرات كسها بلسانى وهى تصرخ وتتأوة من النشوة وأدخلت لسانى فى كسها وأخذت أنيكها بلسانى وأنا أدعك زبرى بيدى وأضع زبرى على بطنها وأنا راكب فوقها ثم أستدرت وأخذت وضع 69 ووضعت زبى بين بزازها وأخذت كسها بالكامل فى فمى أأكلة وألحس شفراتة وبظر كسها وأخذت أدعك زبرى بقوة بين بزازها حتى انفجر لبن زبرى بين بزازها فى اللحظة التى وصلت جدتى لنشوتها وأخذت ترتعش بين يدى وأنا ممسك بطيزها بيدى ألأثنتين ورافع كسها الى فمى أمصة وأعضة وأأكلة وأضع لسانى داخل كسها بالكامل حتى أتت نشوتها عدة مرات فى فمى وأنا الحس العسل النازل من شهوتها وأنزلت لبن زبرى على بزازها عدة مرات ثم أستدرت ورفعت زبرى ألى فمها وبيوضى بين بزاز جدتى وأخذت أدعك بيوضى وزبرى فى فمها وقلت لها مصى زبرى حتى أقذف حليبى فى فمك كما قذفتى عسل كسك فى فمى وفى هذة اللحظة رن جرس الباب فقمت من فوق جدتى وغطيت
أنا و أمي :
( القصة أحداثها واقعيّة بنسه 80% )
أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير
أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت
الجزء الاول :
نبدا الموضوع بتعريف الشخصيات اولا خالتي هيام عندها 32 سنه 170سنتي بزازها متوسطه وحلمتها منتصبه في اكتر الوقت وطيزها كبيره فشخ انا حسام
185 سنتي بتاعي مش كبير اوي 16 سنتي تقريبا عمري 15 بدا الموضوع في بدايه سن البلوغ بدات اهيج وكده بس بس مكنتش اعرف اي حاجه عن عالم السكس لغايه ما في مره كنت في الحمام بتاعي وقف فمسكته قمت جبتهم المهم من ساعت ما بلغت تصرافت خالتي بقت غريبه بالنسبالي من ساعت ما بلغت يعني تغير قدامي او هي اصلا كانت بتعمل كده علطول بس انا الي بقيت هايج بقا😂 مره معا مره بدات اشوفه بنظره جنسيه واهيج عليها واتخيل نفسي معاها واكتر مره هاجت عليها تقريبا كنا قاعدين قامت ستي قامت مسكته وقامت قلعتها التشيرت وقامت مقلعها البرا علشان تشوف حلمتها لونها (ملحوظه خالتي بقالها مده متجوزه بس مش بتخلف فستي كانت بتعمل كده علشان تشوفها حامل ولا لا )
الجزء الأول:
مساء الخير او صباح الخير على حسب بقى انت بتقرا موضوعي امتى ندخل في موضوعنا القصة هحكيها على لسان صاحبها وهو صديق ليا وحصلت ما بينه وبين بنت عمه ولو عجبكم طريقة سردي هكمل بعد تشجيعكم أبطال قصتنا محمود ٢٣سنة وقت حدوث القصة ومحمود كان عنده طموح وكان متفوق جدا في دراسته بس ارتبط ببنت وبعد قصة حب انفصلوا ودخل في اكتئاب ودمر حياته بنفسه مدخن شره ومدمن بورن او افلام سكس زي ما بنقول عليها ..
وبنت عمه نور ١٧ سنة ودي حاجة كده تحس انها لبونة غادة عبد الرازق واتحطت في بنت عمرها ١٧ سنة البنت جسمها لبن واقل خطوة بتخطيها بتخلي جسمها يعمل زي قالب الجيلي اقصر من محمود يا دوب توصل لتحت دقنه محمود (١٧١سم) يعني هي 160 تقريبا صدرها برغم صغره الا انه بارز لقدام دايما بتلبس تشيرتات وبناطيل ليجنز فالبيت اللي هو كلهم اصلا عايشين فيه لان ابو محمود وابو نور عايشين مع بعضهم كل واحد في دور وفي الدور الاخير معمول زي مكان للأطفال واللي اصغرهم كانت نور فبالتالي الدور اتحجز لمحمود عشان يتجوز فيه محمود ليه اخوات بنات واخين الاد ودول هنذكرهم بعدين نور دايما كانت في نظر محمود مجرد طفلة لغاية ما في يوم حصل موقف غير كل حاجة ..!
( القصة أحداثها واقعية )
أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير
أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت
بيت الجدة
تعريف بالشخصيات
انا يوسف 17سنة
جدتي ليلى69سنة بزاز كبار وطيز مرتخين بحكم عمرها
عمتي منى 49 جسم ميلف بيضاء شعر يميل للحمرة بزاز كبيرة نوعا ما وطيز ضخمة مشدودة ولها بنتين سهى26 مخطوبة وطيز كبيرة وصدرها متوسط نور 21 سنة طيزها متوسطة وبزاز صغيرة
مرات عمي شهد 32 سنة جسمها كيرفي وطيز وبزاز متوسطين ولها بنت اسمها فريال عمرها 16 وطفل أحمد عمره 10
البداية
من لما توفى والدي رحت أعيش معى جدتي في بيتها كان بيت كبير من دورين دور لعمي وزوجته ودور لجدتي وعمتي لأنها مطلقة ولا احد يعرف السبب ليش وانا اخذت غرفة بتاعة نور وصارت بتنام معى اختها ودا سبب لي خلى نور دايما بتتشاجر معاي . عمي أشرف كان بيشتغل في شركة وكان دايما بيكون مسافر وجوزته شغالة بمصنع للملابس ولما كان يكون عندها دوام بالليل كنت أنا اروح أنا مع ابنائها في الدور تباعهم .كنت مثل أي شب بشاهد سكس واضرب عشرة يوميا تقريبا وما كان عندي اي نظرة لنساء اعائلتي رغم لبسهم يلي يكون عاري بفصل الصيف وكنت في مرات أشوف بزاز عمتي أو جدتي في الصيف ما يلبسو برا وكنت أشيل عيوني بسرعة .ولكن كل هذا تغير في يوم في أول فصل الصيف لما كنت راجع من الكافيه واتلقيت معى شاب من المدينة يلي كنت ساكن فيها معى والدي وكنت مطقة داخلية وهلا بسكن في منطقة سياحية سلمت عليه وقتلو يلا نروح على الشاطئ نشرب سيجارة .رحنا لقينا شاطئ كله سياح وكلها بالبيكيني حسيت إنو صديقي وكان اسمو منير هاج على اللحم يلي شافو قلتلو يلا نروح بجانب الصخرات الكبار نجلس هناك رحنا جلسنا وكان في صوت ضحك وهزار فمنير ركب الشك قالي راح لأروح أشوف في ايه .راح ودقيقتين ورجعلي يجري قالي تعال شوف في اتنين محملين بعض وكلها بوس رحت أجري وكانت المفاجئة كانت سهى بنت عمتي وخطيبها وكنا انا ومنير غوق الصخرة الكبرى وهو من تحت فمكانش ممكن يشوفونا وانا اتصمدت دا خطيب سهى كان بيبوس في سهى ويدو على بزازها لاحظ علي منير الصدمة وقلي شوفي كذبت عنو وقلتلو دي أول مرة أشوف هيك أمامي فجأة بعدو على بعض وكانت سهى بتفتحلو أزرار البنطلون وخرجت زبو وبدأت تلحسو وتبصو وهو مغمظ عيونها وبعد صار بيطلع أهات ونيك فيها من بقها حتى نزل كل لبن في فمها وهي بلعتو كلو انا انصمدت كيف بنت عمتي شرموطة لهالدرجة . وعدت منير قلتلو عندي شغل لازم أروح فسبتو ورجعت عالبيت مصدوم لقيت نور أمامي
الجزء الاول ......
انا خالد حدثت القصه دي و عمري ٢٧ سنه لما روحت احضر فرح ابن عمتي و في الفرح قبل ما العرسان تيجي عمتي لاقيتها مصره تعرفني علي واحده صاحبتها اسمها ام ياسر طبعا استغربت لكن عرفت ليه قبل ما اروح لانها كانت عايزه توريني بنت صاحبتها هبه الي زي القمر و بنت ناس و اهلها ناس مبسوطين جدا و هي البنت الصغيره الوحيده علي ٣ اولاد قلت اشوفها روحت اتعرفت علي ام ياسر ٥٥ سنه بيضه مليانه لابسه عبايه و دهب كتير جدا يعني ست بلدي و كان معاها هبه طبعا ٢٠ سنه دبلوم تجاره و اصغر اولادها الصبيان اسمه جمال ٢٣ سنه خريج قعدت معاهم شويه اتعرفت بيهم طبعا هبه كانت مركزه علي الفرح و الناس لكن الي كان مهتم بيا و الكلام معايا امها سئلتني عن شغلي و عن مؤهلي و اهلي كنوع من الدردشه بس انا حسيتها انها مظبطه مع عمتي و شكل عمتي قالت لها عني كعريس لبنتها بصراحه البنت عجبتني قوي كانت قمر و جسم حلو و ددمم خفيف المهم استأذنت علشان اقوم اقعد مع اهلي و الناس شويه و جه جمال و قالي اقف معاك علشان ما اعرفش حد قلت له اهلا بيك و بدات اعرفه بشباب العيله و كان ظريف جدا و اجتماعي و تبادلنا ارقام الموبايلات خلص الفرح و بعد كام يوم لاقيت تليفون من جمال بيلومني اني لم اتصل بيه بصراحه انا اصلا لم اهتم بالموضوع اصلا و انشغلت و حتي عمتي لم تكلمني او تسئلني المهم اعتذرت لجمال و قلت له معلش مشاغل و كده قالي لازم نتقابل تعالي اقعد معايا يوم الخميس اتفرج معايا علي ماتش المنتخب و نسهر سوا طبعا في الاول رفضت علشان البيت و اهله لاقيته بيقولي عادي و حتي امه سئلت عليا و عايزه تشوفني المهم روحت لاقيتهم قاعدين في عماره خاصه مافيش فيها حد غريب و طبعا امه استقبلتني عادي و قعدت معانا هي و هبه اتفرجو علي الماتش و بعد الماتش و اتكلمنا كتير و هزرنا كتير و تكررت الزياره و بقيت صاحب جمال و قربنا اكتر من بعض و فهمت كل حاجه عنهم .. بصو انا هاختصر ليكم الي فهمته الام هي كبيرة العيله و المسيطره علي الكل ابوهم راجل كبير و طيب جدا و مش بيقول غير حاضر هو و عياله الولدين الكبار متجوزين و معاهم في نفس العماره و بيديرو مع ابوهم تجاره كبيره و مبسوطين ماديا جدا المهم كلمت عمتي علشان موضوع الجواز و ان الناس دي مش هاقدر عليهم قالت لي جمله واحده .. لو دخلت دماغ الوليه و عرفت تاكل بعقلها حلاوه هاتاخدك بشنطة هدومك علشان تبقي تحت طوعها فقلت لعمتي يعني هاكون خدام الست قالت لي خدام مين يا عبيط الوليه انت عاجبها هي قالت لي كده و دي بنتهم الوحيده يعني هايخلوك ملك طول ما بنتهم مبسوطه معاك و البت غلبانه ... بصراحه بعد تفكير قلت حلو فعلا ايه المشكله قلت اركز مع امها الزياره الي بعدها قلت اعمل حركه لطيفه و اخد معايا ورد مع الحلويات و فعلا لاقيتهم فرحو بيه قوي هبه و امها و خصوصا لما قلتلهم اني جايبه تعبير مني علي معاملتهم الجميله ليا هبه فرحت بكسوف لكن امها فرحتها كانت ملحوظه قوي و خليتني اتجرأ و اطلب منها اكلمها علي انفراد قالت تعالي ندخل البلكونه و قالت لهم هانقعد وحدنا شويه و انا قايم اخدت ورده و لما دخلنا البلكونه اديتها ليها و قلتلها بصراحه انا معجب بيكي جدا و بجدعنتك و علشان كده باهديكي الورده دي قالت بابتسامه كده هاديه فيها شئ من الفرحه و الكسوف هو اعجابك يستاهل الورده الحلوه دي و شمتها.. نسيت نفسي و لاقيتني باقولها مش احلي منك بصت لي بصه كأنها اتفاجأت و قالت مش قوي كده شكلك بكاش قلتلها بصراحه لأ انا عايز اتكلم معاكي بصراحه في موضوع و بدون كسوف قالت اتكلم قلتلها انا عايز اتجوز هبه و بصراحه انا خايف تطلبو مني اكتر من مقدرتي فقلت اتكلم بيني و بينك علشان لو مافيش قبول يبقي من غير احراج اسحب نفسي لاني مش هاقدر اجيلكم و انا عيني من بنتكم .. لاقيتها بدون مقدمات قامت فجأه و خرجت لهبه و جمال و قالت لهم خالد طلب ايد هبه و انا وافقت هبه ضحكت و جريت علي غرفتها و جمال وقف متسمر مكانه لاقيتها بتقوله مش تقول لعريس اختك مبروك لاقيته بيقولي مبروك و انا واقف مش فاهم حاجه لاقيتها بتقولي انا اشتريتك لبنتي لانك غالي و عجبتني فقلت ليها مش اعرف طلباتكم قالت لي ابوها يجي و اقعد معاه هو و اخواتها و ارد عليك دي الاصول قلت ليها ماشي المهم استأذنت طبعا و مشيت و كل يوم اكلم جمال يقولي الاخبار و كانت دايما بالموافقه المهم لاقيته بيقولي تعالي يوم الجمعه علشان تقعد ما ابويا قلت لاهلي طبعا و عمتي قالت هاجي معاك روحت لاقيت العيله كلها جمال و اخواته و ابوهم و امهم عمتي سلمت علي ام هبه و اخدو بعض احضان و هزار و فرحه و طبعا كررت طلبي و ابوها سئلني عن ظروفي و امكانياتي قلت له كل حاجه في الشبكه و العفش و الشقه الي في بيت ابويا و هي تمليك فقالي يعني بيت عيله زينا كده قلت له لأ احنا في عماره فيها شقه اهلي و شقه لاخويا الكبير و شقه ليا و الباقي سكان زينا فبص لمراته فقالت هي بص احنا موافقين عليك لكن عندنا مشكله واحده ان بنتنا هاتسكن في بيت فيه عيله و ده بيبقي مشاكل كتير فقلت طب اعمل ايه انا ما اقدرش ابيعها و اخد بره كده اهلي يزعلو مني قالت انا عندي الحل انت اجر شقتك و تعالي خد الشقه الي تحتنا دي و اهي تبقي بنتي معايا و احنا هانبقي عيله لاقيت عمتي قالت انا شايفه مافيش مشكله و لو علي ابوك و امك انا هاقنعهم فقلت ليهم انا يهمني زعلهم جدا فقالت عمتي انا هاقنعهم .. المهم خلصنا قاعدتنا و اتفقت اني هاتصل بيهم احدد موعد اجيب اهلي و نخطب هبه رسمي علشان اختصر ليكم اهلي وافقو بعد اقناع عمتي ليهم و روحنا خطبنا هبه و حددنا موعد الشبكه و نزلنا نشتري الشبكه و هنا كانت البدايه ..
(الفصل الأول)
بطل قصتنا الليلة هو حسن الذي وصل اليوم لعمر 41 سنة وكان يعمل بحاراً على البواخر التجارية متزوج من سهير التي تعمل مخرجة في التليفزيون ولديهم (سوسو) بنت وحيده عمرها الآن 19 سنة، و (فيفي) بنت أخته التي تعيش معاهم في البيت، وهي في مثل عمر بنته سوسو تقريباً لظروف هنعرفها في سرد أحداث القصة.
البدايه
أنا صفاء ، من مواليد برج القوس ، أشبه منى زكى فى ملامح وجهي وبياض بشرتي وطباعي وعيوني ، ولكن كنت في طول غادة عبد الرازق ، مطلقة فى السادسة والعشرين بعد ثلاث سنوات من الزواج وذلك بسبب أنى عاقر وطليقى يرغب فى الإنجاب وهكذا كانت النهاية، لم أجد مكاناً أذهب إليه فمنزل والدى رحمهما **** قد بيع بعد وفاتهم ووزع ثمنه بينى وبين أخى الوحيد رشاد الذى يكبرنى بعامين فقط وهو من مواليد برج الحمل ، أرمل منذ عامين وبعد زواج دام لعام واحد فقط وبلا أبناء أيضاً ولهذا فليس لى مكان سوى منزل أخى الذى استضافنى فى منزله مرحباً.
(شخصيات القصه حقيقية 100٪ اسماءووصفاتا)
انا زياد عمري 20 سنه مولود في عائلة ظروفها فوق المتوسطه لعائلة صغيرة تشملني انا وابي وامي فقط
ابي(عادل) عمره 48 سنة رجل ميسور الحال ومحبوب لدي ابناء المدينة التي نعيش فيها منذ 4 سنوات سافر لايطاليا ليتركنا انا وامي لوحدنا
اما عن امي(رشا) صاحبة ال45 ربيعا اذا قيل ان العمر مجرد رقم فهذه المقوله قيلت خصيصا لأمي فائقة الجمال بملامحها الاسكندرانية الجميلة بعيون ساحرة بنية وانف صغير وحاد وشفاه اشبه بالجنة امي طولها 175 ووزن 73 ولكن بقوام رائع مشدود بعيد كل البعد غن الترهلات ببطن بها بعض الكبر نوعا ما او ما يسمي كرش اما بزازها فهي ايه في الجمال كبيرة بحجم راس *** بيضاء ناصعة البياض تترجرج من اقل حركه تتوسطها حلمة مابين الوردي والصفر لون الكراميل الرائع لتزيدها فوق جمالها جمالا اما عن طيزها عبارة عن قشطه بخرم وردي رائع نظيف كبيرة جدا مميزة وبارزة لا تمر من مكان او شارع حتي ينظر وتتهافت عليها النساء قبل الرجال اما عن كسها فهو عبارة كتلة من الجمال منفوخ وبارز تفتحه لكي تري جماله الداخلي بظر اشتد لونه الودري ليصير احمر كالجمر منتوف الشعر وله لمعة تزيد قليلا عن لمعة جسم امي المنير.
هذه القصه على لسان صديقي المقرب
كل ما قاله سوف اضعه لكم ولكن اسماء القصه فقط متغيره اما الباقي من على لسانه
في البدايه نتعرف على جون 18 عام شاب قوي يتميز بقوته البدنيه وانتظامه على ممارسة الرياضه
والان نتعرف على الام جينا 41 عام تتميز بجسمها المثير تمتلك بزازك كبيره وطيز كبيره ومثيره جدا
تبدأ قصتنا مع جون الذي يعيش مع امه جينا ووالده جاك في منزل صغير فى الارياف وجون هو الشاب الوحيد لامه وابوه لم ينجبوا احد غيره لديهم مزرعه صغيره لتربية الاغنام وايضا جون لم يكمل دراسته انتهي من تعليم بسيط فقط ويعيش الان مع والدته وامه فى تربية الاغنام وعلاقته مع والده متوتره لان والده رجل عصبي جدا ولا يتعامل مع جون الا بقسوه اما الام جينا هيا امراه مثاليه تعامل ابنها بكل حب وحنان ولم تترك ابنها ابدا ودائما تهدأ ابنها ويجب ان يتأقلم على الوضع ولازم يعدي الامور على اد ما يقدر عشان فى النهايه دا والده ولازم يحترمه وفى احد الايام يطلب والد جون منه ان يذهب لشراء الدواء له من الصيدليه لان والد جون رجل مريض بالسكر ويحتاج لعلاج وعندها ذهب جون الي الصيدليه لشراء بعض الادويه وهو فى الطريق يمر من شارع ومره واحده سمع صوت امراه بتصرخ صوت واطي شويه وعندما اقترب جون من الصوت وجد شباك مغلق وعندها وضع راسه على الشباك وسمع امراه تقول بالنص
{ نكني جامد زوبر جميل اوي انا مش قادر نكني نكني ااااااااااااه }
الجزء الاول في البدايه ده قصتي انا حقيقيه بجد حصلتلي امبارح رابع يوم في العيد انا احمد من اسكندريه عمري 28س عايش مع امي و ابويا بعد ما خواتي...
|
مرحبا أنا زيد أعيش أنا وأخي ياسر وأمي نيرمين وأختي سهى ونور و بابا سعداء عمري 23 سنة وأخي 22 وأختي الكبيرة 19 والصغيرة 18 وماما 38 وبابا 49 ...
|
الفصل الاول سمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعو...
|
الجزء الأول (انا طه محمد الحسن عندي 16 سنة دبلوم زراعة و عايش مع ابويا و امي و اختي ف عمارة ابويا بيشتغل فيها بواب من و انا عندي 5 سنين و ...
|
الجزء الأول انا اسمي عزت شاب عادي جداً الحكاية دي كان سني ٢٠ سنه اسرتي تتكون امي وأبي واختي علياء "تجوزت اختي عليا وهي عندها ١٩ سنه و...
|
جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories
تصميم الورشه