إرتبـــــــــــاك ـ سبعة أجزاء

0

 "إرتبــــــــاك"


الجزء الأول




وضع النادل فنجان القهوة الثاني أمام "حسن" الجالس بصمت وشرود شاخصًا في الحائط أمامه بلا رد فعل أو حركة،


فقط إختار تلك الزاوية الضيقة في أخر ركن في الكافيه ووجهه نحو الحائط متفاديًا أي رؤية لباقي الزبائن القلائل المتناثرون حوله بلا نظام،


الشعور بالحزن واليأس متمكن منه وقابض بقسوة على روحه،


قرار الشركة بتسريح أكثر من عشرين شخص هو واحد منهم، وقع عليه بالحسرة والإحباط،


هكذا بدون مقدمات قرروا تخفيف عدد الموظفين وإنهاء عقودهم،


جشع الرأسمالية وتوحشها، لا يمكن لشخص عادي مثله محاربته ومقاومته والهروب من أنيابه المفترسة معدومة الشفقة أو الرحمة،


بالكاد كان يستطيع مجاراة الغلاء وسد الإحتياجات الأساسية براتبه الهزيل،


والآن أصبح بلا أي مصدر دخل ولا يعرف ماذا يفعل وأين يبحث عن بديل،


لا يملك أي مهارات تؤهله لإيجاد فرصة عمل بديلة بسهولة،


الأحزان دائمًا تأتي عقب الفرحة كأنها تحسدها أو تحارب وجودها،


لم يمر على زواجه غير عام واحد وبعدها وجد إسمه معلق وسط قائمة المفصولين،


عام واحد كان كافيًا أن يشاركهم حياتهم *** صغير عمره شهران إلا عدة أيام،


لا يعرف كيف سيخبر "مها" زوجته بذلك الخبر المشؤوم،


المكافأة التي تقاضاها لن تكفيهم أكثر من ثلاث شهور بالأكثر ويجدون أنفسهم بلا مصدر دخل،


أربع ساعات من الإرتباك والحيرة والتحديق في حائط الكافيه لم يوصلوه لشئ على الإطلاق،


فقط توجب عليه الرحيل والعودة لشقته ومواجهة مها وإخبارها بما حدث،


على أي حال لا يمكنه إخفاء الأمر عليها،


الحزن والوجوم يسيطرون على شقتهم، لا حديث متبادل وهى تشعر بالحزن من أجله ومن أجل نفسها وطفلها الصغير،


لا يمكنها أن تطلب من أسرتها المساعدة وهم يعانون أكثر منهم من صعوبة الحياة، مثل أسرة حسن المطابقة لها في كل صفات الفقر وضعف الحال،


لا شئ أسوء من زواج فقير بفقيرة،


كلاهما بلا سند أو درع واق، فقط يعيشون في الحياة يستنشقون مخدر كاذب بالأمل، أن الغد يحمل الأفضل والحلول السحرية،


فقط بالأمنيات الحالمة الفانتازية يقنعوا أنفسهم بالتعايش وإنتظار إنفراجة مبهجة، وفي الأغلب يموتون قبل أن تأتي،


كمريض يتناول دواءه في مواعيده رغم اليأس من الشفاء،


يخرج حسن كل صباح يصول ويجول في كل مكان بحثًا عن وظيفة جديدة،


لا يترك شركة أو حتى محل دون أن يسأل عن حاجتهم لموظفين،


الوقت يمر بسرعة البرق ونقود المكافأة تتبخر ويجد حسن نفسه مجبر أن يطيع والده "سعد" ويقبل بوظيفة دليفري كعمل مؤقت حتى يجد وظيفة مناسبة لجامعي مثله يحمل شهادة عليا،


يعمل بقلب محطم ومشاعر إنهزامية، بعد أن كان يجلس خلف مكتب يُمسك بالوقة والقلم، أصبح يجول الشوارع فوق دراجة بخارية يسابق الوقت كي ينجح في إيصال الأكل ساخنًا لأصحابه،


مها تشعر به وبإكتئابه، لكنها بلا قوة ولا تملك أن تقدم له أي عون غير الدعاء ومحاولات فاشلة لتصبيره وجبر خاطره،


فقط تراه شاردًا طوال الوقت غير مقبل على الحياة ووجهه مكفهر عابث ر يحمل فوق ملامحه غير الحزن والضيق،


الشهور تتوالى ولا جديد غير إستمرار ركوبه دراجته البخارية والعدو وسط السيارات،


شروده الدائم لم يُمكن عقله من سرعة الإستجابة وتفادي تلك السيارة المسرعة، فقط تجمد رد فعله وأطاحت به في السماء ليسقط جسده على الأرض وتُكمل روحه طريقها نحو السماء وحدها،


مات حسن وإرتوى أسفلت الطريق بدمه الحزين ووجدت مها نفسها ارملة فقيرة في عز شبابها،


التعاسة أصبحت رفيقة لها في الحياة،


بيت أسرتها مكتظ بساكنيه، أمها وأخوها وزوجته وأولاده وأختها المطلقة وأبنائها،


كلهم متكدسون في شقتهم الصغيرة،


لم يترك لها حسن غير تلك الشقة التي تعيش فيها وطفلها الصغير،


شقة صغيرة لكنها مملوكة لحسن ولا يعيبها شئ وكل جيرانهم ممن يشترون العقارات ويتركوها مغلقة للمستقبل،


فقط شقة هنا وشقة هناك بها سكان والأهم الدور الارضي حيث توجد شقة ختا حسن، عم يونس الذي يعيش وحده برفقة زوجته الست عفاف الطيبة،


لن تتركها وتعود، لا تجد لها ولطفلها غير كنبة في صالة شقتهم يتشاركون فيها،


سعد ذو القلب المفطور على إبنه الشاب الراحل لا يكف عن السؤال عنها وعن حفيده الصغير،


شقته لا تفرق عن شقة أسرتها، لا مكان فيها لأعضاء جدد وقد سكن كل ركن فيها شخص وأحيانًا شخصان،


كم من بيوت ضيقة خرج منها أشخاص يعيشون حياة أكثر ضيقًا ومعاناة،


لا بديل عن البحث عن عمل، لا يملك أي شخص حولها المقدرة على تحمل نفاقاتها هى وصغيرها،


الجنيهات القليلة التي يضعها سعد بيدها لا يمكنها الإعتماد عليها ولا هو يستطيع المواظبة عليها،


ينتهي من عمله الشاق كل مساء ولا يذهب لبيته دون أن يمر عليها ويطمئن أنها بخير هى وحفيده،


سعد طويل القامة عريض البنية، عمله لسنوات في مصنع البلاستك أكسبه قوة وصلابة،


الشقاء يصنع أجساد قوية تتحمل التعب والمجهود،


يجلس معهم نصف ساعة أو ساعة ثم يرحل، يحاول بشتى الطرق أن يجد لها عمل يُدر عليها ما يُعينها على الحياة،


خمس شهور على رحيل حسن، مدة كافية لأن تهدأ وتتقبل مصيرها،


جلس معها مبتهج وهو يزف لها خبر إيجاد وظيفة معه بالمصنع،


الخبر سار لكلايهما، وظيفة بالمصنع تضمن لها دخل ثابت وقدرة على العيش هى وطفلها،


الصغير يبكي على ذراعها وتُخرج ثديها تضعه بفمه،


فعلتها بتلقائية وعفوية، لكن بصر سعد رغمًا عنه تحرك مع حركتها ودقق النظر في ثديها العاري،


مها ليست جميلة بشكل ملحوظ ولا تلفت النظر بملامحها،


مجرد إمرأة عادية تقابل العشرات منهم في طريقك دون أن تلتفت،


ملامحها مريحة غير جاذبة أو منفرة، وجسد متوسط لا يحمل أنوثة واضحة جاذبة للإنتباه، و لاتفتقد أيضًا ذلك القدر المعتاد من نهود ومؤخرة يجعلوها مقبولة إلى حد كبير،


شعر سعد بالخجل والإرتباك، تفعلها أمامه لأول مرة، لم يسبق أن أرضعت صغيرها أمامه من قبل،


مر وقت طويل على رؤيته نهد إمرأة عاري أمامه مباشرًة، زوجته مريضة منذ سنوات وبعد رحيل حسن زاد المرض والوهن،


الإرتباك كان من نصيب سعد وحده، لم تشعر مها أو تفكر بشئ، هو بالنسبة لها مثل والدها ولم تجد غضاضة في فعلها،


أتفقا على كل التفاصيل قبل مغادرته،


الصغير ستتركه في حضانة مجاورة مختصة في رعاية الصغار وهى تذهب لعملها الجديد،


العمل شاق وساعاته طويلة، لكنها لا تملك رفاهية الإختيار أو الإعتراض،


تحمل شهادة متوسطة لمعهد محاسبة صنعت لها تلك الوظيفة بقسم الحسابات،


فقط تراها وظيفة مسببة لتلك النقود بيدها في نهاية كل شهر،


سعد يرافقها كل يوم حتى شقتها ويجلس مع الصغير، رعايته لحفيده حتمية لا تقبل نقاش،


بينه وبين نفسه ينتظر تكرار الفعل،


ومها تلبي رغبته دون معرفة أو قصد وتفعلها أكثر من مرة،


بمجرد دخول شقتها وبعد تبديل ملابسها تضع ثديها بفم الصغير تعويضًا له عن غيابها عنه طوال النهار،


ولأن الشهوة عدوى تنتقل كفيروس من شخص لأخر بمرور الوقت،


بدأت تلاحظ نظراته لصدرها، تكرار الفعل جعلوه ينسى حرصه على المواربة ويمعن النظر،


لحظات من رؤية صدرها لا ضرر فيه، من وقت طويل لم يجد ما يُذكره برجولته وذكوريته،


إرتباك يتمكن منها وهى تبدأ في ملاحظة نظراته وتوهج وجهه بالإحمرار ونهدها مُدلى خارج بلوزتها،


شهور طويلة وهى بلا زوج وبلا جولات فوق فراشها تُشبع شهوتها،


مجرد الرؤية تُسعد كلاهما وتسد جزء من رغبته،


شعورها أنه ينظر لنهدها بشهوة، يثيرها ويصنع بلل مفتقد بين فخذيها،


تلك العلاقات لا تسمح بتصريح أو تلميح،


فقط كٌل منهما يعتقد أن الأخر لا يدرك ما يدور بعقله،


بلوزة خفيفة، تفتح أزرارها من أعلى وتُخرج ثديها ببطء وتوتر وهى تنتظر أن ينظر سعد ويدقق ببصره في ثديها،


أصبحت تفهم ذلك والأهم أصبحت تتمتع مثله بتلك النظرات وتنتظرها،


حركتها هادئة رغم شبح رجفة بجسدها وتضع يدها فوق ثديها ثم ترفعها لتترك مساحة أكبر منه ظاهرة وواضحة،


الصغير ينتهى ويترك حلمتها من فمه ويصبح ثديها حر واضح مرئي بالكامل،


تدعي عدم الإنتباه وهى مستمرة في حديث تافه مع سعد،


نظراته مضطربة عشوائية بين النظر لوجهها وبين تفحص الثدي العاري،


لم تستطع الإستمرار في إدعاء عدم الإنتباه مدة أطول لتقوم وتضع الصغير في فراشه وتذهب لصُنع كوب شاي لحماها العزيز،


سعد يقف في النافذة الواسعة ويشعل سيجارة،


نافذة الجيران في البناية المقابلة لهم مفتوحة ويستطيع رؤية الكنبة من مكانه لإرتفاعهم عنها بطابق كامل،


يظهر رجل ويجلس على الكنبة يرتدي شورت فقط وبصدر عاري،


تقترب منه مها وتضع كوب الشاي بيده، تنتبه لنظراته وتنظر بالمثل لترى الشخص الجالس،


قبل أن يعودا لأحاديثهم التافهة تظهر سيدة بقميص فاضح وتجلس فوق ساقي الرجل،


المشهد واضح لهم وحدوثه مباغت،


الرجل يضم السيدة ويبدأ في تقبيلها وضمها بشهوة واضحة من قوة حركتهم،


الإرتباك يسيطر على مها ولا تستطيع الوقوف أكثر من ذلك ومشاهدة فعل خاص لجيرانها بصحبة حماها،


تعود لكنبتها ويتبعها سعد بعد أن شعر بالخجل من الإستمرار والتلصص كالمراهقين على زوج وزوجة لا يعرفون أنهم مرئيون للجيران،


الإرتباك يسود المكان حتى ينتهي سعد من إحتساء الشاي ويتركها ويرحل ككل مساء،


بمجرد غلق باب الشقة تهرول مها وتطفئ انور وتقف في النافذة تتابع المشهد المثير،


أمور نستها منذ رحيل حسن،


الرجل يأكل فم زوجته ويفرك جسدها بشهوة وهى تتراقص فوق فخذه،


مها بكل إقتناع تمد يدها لكسها تفركه وجسدها يتشنج من الشهوة، ما أصعب كتمان الشهوة والرغبة،


لا تعرف هل ما تراه هو ما يثيرها أم لأنها شاركت حماها في رؤيته قبل قليل،


وقت طويل من التلصص والمشاهدة حتى عادت لفراشها وهى مندهشة مصدومة،


لم تتخيل نفسها مع الجار وهى تداعب كسها ولا حتى حسن،


صدمتها أنها كانت تتخيل حماها معها وهى تفعل ذلك،


لا تعرف لماذا، لم تكن من هذا النوع من النساء، ممن يتركن الحرية لخيالهم وينقادوا خلف شهوتهم بلا حدود أو خطوط حمراء،


سعد غير مثير بالنسبة لها ولم تفكر فيه مطلقًا من قبل، هو بمثابة الأب بالنسبة لها ولا شئ غير ذلك،


لكنه حدث وتخيلته وسط جنون شهوتها،


لعل السبب في ذلك تكرار تعرية نهدها أمامه أكثر من مرة،


إرتباك عارم وشعور بالضيق وعدم رضا عن جنوح خيالها حتى غلبها النعاس وخلدت في النوم،


في اليوم التالي قررت لذهاب لبيت أسرتها وزيارتهم،


الجلوس هناك رغم حميمية المشاعر إلا أنه مرهق ومزعج وضوضاء تكدس سكان الشقة يرهق عقلها ويشعرها بالضيق والتوتر،


زيارتها لشقة عم يونس وزوجته عفاف جيرانها في الطابق الأرضي أفضل بكثير وأكثر هدوءًا وأيضا تسعد بأن تٌقدم بعض الخمات للست عفاف وتساعدها في أعباء الشقة،


تذهب لبيت أسرتها مرة وتعود لشقتها بصحبة حماها مرة وهكذا تمر الايام وهى لا تكف عن تأنيب نفسها وتراعي عدم إرضاع الصغير أمام جده،


فقط كل ليلة تجد نفسها تذهب عند النافذة تبحث عن ذلك الزوج وزوجته، تتمنى أن تراهم مرة أخرى،


رؤية مشهد حقيقي أفضل من الخيال،


مازالت صغير جدًا ولا يمكنها الصبر أو الإقتناع بأن حياتها ستستمر بهذا الشكل للأبد،


أمها لا تكف في كل زيارة عن ضرورة زواجها مرة أخرى،


لكن من يقبل بزواج أرملة معها *** حتى لو كانت مازالت صغيرة لم تصل للخمسة وعشرون من عمرها،


لابد أن يكو نتظر مثلها أو أسوء حال،


فقط تجيبهم أنها حال ظهور شخص مناسب ستوافق،


بداخلها تعرف أنه يجب أن يحدث وتتزوج، من في مثل عمرها لا مانع أبدًا من أن يتزوجوا ويصنعوا حياة جديدة،


إحدى زميلتها الجدد في العمل تقف معها في أحد الجوانب وتخبرها أن زميل أخر لهم يرغب في الزواج منها،


مطلق ومعه طفلان ويعيش معهم في شقته مع والدته،


تعرفه جيدًا وأخبرت سعد بالأمر،


لحظات من الحزن والشجن إعترت سعد وهو يتذكر إبنه الراحل في عز شبابه،


لكنها سنة الحياة وكان يعرف أنه سيحدث بالتأكيد وتتزوج مرة أخرى،


العجيب أنها بعد أن أخبرته وجلسا في شقتها يتحدثون، أخبرته أنها فقط حكت له ما حدث لكنها غير موافقة،


- طب ليه يابنتي.. أوعي تكوني فكراني لا سمح **** هاعترض أو أسيبك تضيعي شبابك


- مش كده يا عمو خالص


- أومال ايه؟

نيكت امي في البحر

0

 اسمي احمد عندي 25 سنة انا غير متزوج وعايش مع امي و ابويا ,ابويا عندو شلشل نصفي من اكتر من 5 سنين موش بيقدر يتكلم ولا يتحرك وقاعد علي كرسي متحرك “كرسي مدولب” باستمرار ,وفي الصيف اللي فات روحت انا وامي وابويا المصيف في اسكندرية ,امي طبعا محجبة عشان كدا بتنزل البحر بالمايوه الشرعي ,وفي يوم نزلت انا وامي البحر لأن امي موش بتعرف تعوم اوي وخصوصا ان جسمها مليان شوية ,ودخلت انا وامي في البحر لجوه لحد ما الماء بقي مغطينا لحد الرقبة ,وطبعا كنت ماسك امي عشان متنزلش في الماء لتحت وكل شويه ارفعها لفوق بسبب الموج العالي عشان ارفعها من الماء فعيني تقع علي بزازها وصدرها الابيض ,المايوه بتاعها بقي مبلول بالكامل واتلزق علي جسمها بالظبط وبقيت امي كأنها عريانة قدامي ,ودي كانت اول مره احس ناحية امي بالشهوة ,امي بدأت تحس بدوخه خفيفة واجهاد من الموج والطلوع والنزول مع الماء ,فاترمت في حضني

جارتي المحرومة وفتح طيزها لاول مره

0

 جارتي اسمها مدام علياء وساكنة في الشقة اللي قدامي بالظبط ربة منزل عندها ولد واحد في اولي ابتدائي وسنها 42 سنة وجوزها كان مشغول باستمرار انا مكنتش بشوفه غير في الاعياد وكانت مدام علباء دايما قاعدة لوحدها ,اما انا اسمي احمد و شغال مدرس عندي 34 سنة ومش متزوج وفي عمري ما مارست الجنس مع ست ابدا لأني كانت فوبيا من الامراض الجنسية ,مدام علياء طلبت مني اني اساعد ابنها في دراسته في مقابل مادي ,وفي يوم بعد ما خلصت الدرس مع ابنها قعد عندي يلعب شوية علي البلايستيشن اللي عندي ونام في النص فشيلته ونيمته عندي عالسرير ,امه قلقت عليه لحسن يكون خرج من عندي وتاه ,فجت عندي الشقة عشان تسألني علي ابنها ولما عرفت انه نايم عندي اطمنت ,انا بصيت علي عينيها لقيتها مدمعة وعرفت انها كانت بتبكي

ابني يغتصبني 3 مرات في ليلة واحدة

0

 اسمي سميرة عندي 45 سنة جوزي ميت من فترة كبيرة وببقيت لوحدي في البيت و موش معايا غير ولد واحد ,احنا كنا ساكنيين في اوضة واحدة وفيها الحمام من جوه والاوضة فيها سرير وكنبه لما كان جوزي موجود كان ابني بينام علي الكنبة ,انما لما مات خليت ابني ينام جنبي عشان يرتاح من نومة الكنبة المتعبة ,طبعا في البداية كان ابني صغير وكان الامر عادي خالص كنت باخده في حضني وينام علطول,بعد كدا بدأ يبلغ طبعا وبدأ يكبر وزبرو يكبر ويفهم يعني ايه ست ويعني كس وطيز ويعني ايه نيك ,انا كنت عارفه انه ساعات كتير اوي بعد ما يعرف اني خلاص روحت في سابع نومه يقعد يفرك زبرو وينهج من الشهوة ,بس حركته علي السرير وهو بينهج من فرك زبرو كانت بتصحيني ,كنت بسمعه وهو بينهج وبيهمس بكلام عن مليان محنة وشهوة ,انا مكنتش بعرفه اني صحيت لأني عارفه انه شاب وانه من حقه يعمل كدا وخصوصا انه مش متجوز ,انما الواد بدأ يهيج اكتر وكل يوم بتزيد شهوته للستات عن اليوم اللي قبله ,وفي يوم اشتريت قميص نوم حرير خفيف بحمالات عشان البسه وانام بيه في الليل لان الجو كان بيبقي حر اوي ,المهم لبست قميص النوم في اليوم دا ونمت بيه ولما صحيت في الصبح لقيت بقعة مني كبيرة موجودة علي قميص النوم من ورا عند طيزي انا استغربت جدا بس قلت يمكن يكون الواد نزل المني وهو نايم وبعد كدا لزق فيا من غير ما يحس فاتمسح المني في قميص النوم ,المهم مسحت بقعة المني بشوية ميه وفي الليل بردو لبسته عشان انام بيه ,وفي اليوم دا صحيت في الليل لقيت ابني داقر زبرو في طيزي من ورا مكنش في حاجه مانعة زبرو انه يدخل في خرم طيزي من جوه غير قميص النوم لانه مرفعش قميص النوم بتاعي انما كان بينيكني من عليه وكان ماسك زبرو بأيده وعماله يحرك زبرو بين فرادي طيازي ,انا في البداية كنت عاوزة اسيبه يخلص ويقذف المني عشان اريحه ,بس خفت لحسن الامر يطور اكتر من كدا ,فقررت اني اقوم وازعقله عشان يبطل يعمل كدا تاني معايا وبالفعل قمت علي فجأة فاتخلع زبرو من بين فرادي طيازي

طياز ام علاء الغسالة

0

انا اسمي حسين متزوج وعندي 45 سنة وزوجتي عندها 30 سنة زوجتي متعودة انها يوم الخميس تروح عند امها في الصبح وتاخ العيال معاها وتستدعي ام علاء الغسالة عشان تنضف الشقة وتمسح البلاط وتغسل الملابس والاطباق وشغل البيت والكلام دا كله وفي يوم خميس راحت زوجتي لامها وانا كنت غايب من الشغل وجت ام علاء عندنا عشان تنضف البيت والكلام دا انا من زمان وانا معجب بام علاء وخصوصا طيازها احب اوصفهالكم في الاول ام علاء ست كبيرة يعني عندها 50 سنة تقريبا قصيرة وتخينة واتخن خاجه فيها طيزها عريضة جدا ومن زمان وانا نفسي انيكها بس المشكلة انها زوجة اعز اصدقائي الحاج سيد صديقي من زمان وجارنا كمان وكمان ابنها الكبير شغال معايا في الشغل يعني عارف العائلة كلها المهم في اليوم دا كانت هي موطيه في الحمام عشان تمسح البلاط وطبعا رافعة طيزها لفوق وانا قاعد في الصالة بتفرج عالتلفزيون بس في نفس الوقت شايفها وهي في الحمام وطيزها عماله تترج قدامي زي كوبايات الجلي المنظر خلي زبري وقف وانا قاعد مكاني

حبيبتى الباردة نكتها فى طيظها

0

 الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس

حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت **** وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه

حسونة والحمامة والكتكوت وسر اللعوطة

0

 

كان يا مكان فى قديم الزمان مش قديم قوى يعنى وفى سالف

العصر والأوان




القارئ يا عمنا احك علطول بلاش فلسفة

القصاص يا أخى فصلتنى سيبنى اركز

**********


الجزء الأول


الست نبوية ست غلبانة (30سنة) اترملت من سنة جوزها غلبان

اتحوزها من 16 سنة بشهادة تسنين كان وقتها نبوية بت حلوة

جسمها فاير وغلبانة لا تعرف تهش ولا تنش

كانت شغلتهم تدميس الفول بالقش وحطب الشجر

الدخان غلبه وملا صدره ومات

نبوية برضو الدخان جاب اجلها

وحاولت تقاوم لكن اللعين سرطان الرئة تمكن منها


عندها بنت 15 سنة بنت شاطرة فى المدرسة ومؤدبة لأبعد الحدود

وولد صغير كان عنده 13 سنة مش بيطلع من البيت الا مع امه

ولا يعرف صحاب ولا يلعب معاهم خسارة اصله كفيف اتولد أعمى

اجمل دخله

0

 مساء الخير او صباح الخير على حسب التوقيت الا بتقرو فى القصه أعزائي أعضاء المنتدا الكرام انا نرمين 25سنه مخطوبه لا احمد حبيبى سنه31سنه حكياتى فى منتها الغرابه لو حكيتها لا اى حد عمرو مهيصدقها انا واحمد اتخطبنا 3سنين شوفنا فيهم الويل من الاشتياق والحنين لبعض وكان نفسنا يتقفل علينا باب واحد حتى لو لمده ساعه واتفقنا نعمل الجواز فى يوم عيد الحب علشان حيتنا كلها تفضل حب فى حب نفس التفكير كان عند نشوى 27سنه وخطيبها جلال 35 ولبنى 29سنه وخطيبها رامز 31انا ولبنى ونشوى صحاب وجيران وعرفنا وعرفنا خطابنا على بعض ومعنا واحده كمان دى جاره احمد اسمها علا 26ومخطوبه لا ابن عمها تامر32سنه اتفاقنا كلنا نعمل فرح فى تايلاند وفعلان حجزنا سويت واحد بس السويت غرفتين وريسبشن وحمامين قولنا مش مهم اكيد هنتصرف وصلنا الفرح الساعه 10الصبح ونزلنا اتفرجنا على البلد ورجعنا اتغدينا وطلعنا السويت انا عن نفسى كونت بقول امتا هقعد انا واحمد لوحدنا علشان اطفى عطش البعد ويحضنى واحضنه وبعد كده لقيت نفس الكلام جى فى دماغ كل بنت من البنات قعدنا كلنا فى الريسبشن وكل واحد جنب عروستو قاعد يحسس عليها ويبوس فيها وكل البنات طبعان مكسوفه لانها بتتباس أقدام الناس وفجاه احمد اقترح اقتراح قال اى رأيكم يا جماعه نعمل دخلتنا فى وقت واحد قصاد بعض انا والبنات بصينا لبعض وقولنا مش ممكن مينفعش نعمل حاجه زى كده قصاد حد الشباب ضحكت وقالت بصراحه فكره تجنن طبعان انا والبنات اعترضنا وقولنا مش ممكن لقينا الشباب كل واحد راح لعرستو قعد يقفش فيها ويبوس ويحسس لغيت مكل بنت ساحت على الآخر احمد قعد يسيحنى لغيت ما لقيت نفسى دوخت راح مقلعنى الفستان والطرحه والبرا والاندر لغيت ما لقيت نفسى عريانه خالص وهو قلع كل هدومه كل الا فاكراه انى قعدت ادعك فى زوبرو وهو بيحسس على كوسى بضرب بطرف عينى لقيت كل البنات قالعين وكل الشباب كمان واحمد بيقول يلا يا

متزوجة اول مرة تخون

0

 لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي!

وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه ( علي ) وكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( علي ) وفي يوم من الأيام أخبرني ( علي ) بقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة

ذهب لزيارة صديقه!

انا والارمله الخمسينيه المربربه

0

 قبل ماحكي قصتي احب أعرفكم بإبطال القصه انا وائل دكتور عظام من مدينة نصر عمري 28 سنه رياضي وسيم جدا في يوم وانا في العياده دخلت عليا مريضه بوجع في قدمها اليمني اسمها نهال 51 سنه وعرفت دا وانا بسالها كمريضة عن حياتها المهم نسيت اوصفلكم نهال هي 171 سم ووزنها 85 ممتلئه قليلا في الأرداف صدرها ممتلئ فيها شبه كبير من ليلي علوي كشفت عليها وعرفت انها عندها اجهاد لانها بتروح تجري كتير في النادي طلبت منها راحه وكريمات هيموكلار ومساج خفيف قالت لي انها عايشه لوحدها ومعندهاش حد يعمل مساج طلبت منها اخلص العياده وتكلمني وانا اوصف لها كلمتني بالليل لما روحت وقالت لي دكتور انا مستعده للمساج بصراحه صوتها رقيق وانا اساسا بحب السن دا طلبت منها انها تضع الزيت علي رجليها من اعلي وركها وتدهن وتحرك أيديها وتحرك كمان براحه براحه وفضلت اشرح لها حسيت ان بتاعي وقف وسمعت نفسها بدا يعلي وحسيت انها بدأت تزوم وتنهج جامد طلبت انها تقابلني وحست أني هائج قالت لي دكتور انا تعبانه طلبت عنوانها ومن حظي الحلو انها جمبي في اول عباس اخدت

اغتصبوني بس متعوني

0
 هاي ازيكو
اللي حصل انهارده ده مش علي لساني او محصليش ده حصل مع واحده صاحبتي اسمها هدي , هي عندها 31 سنه مطلقه مش طويله بس بيضه و جسمها رفيع و بزازها كبيره و طيظها كبيره برده قبل الجواز كانت بتتناك خلفي بس طبعا بعد الجواز بطلت و من ساعه ما اطلقت مفيش راجل لمسها كانت بتتعرف علي الناس من الفيس و في اخر لحظه بتقلق تقابلهم هي اصلا بتعشق الجنس و كانت بتشتكي دايما ان جوزها مكنش بيكفيها كان بيعمل مره بس فاليوم و هي بتبقي عاوزه 3 او 4 مرات مثلا المهم قررت تسافر اسكندريه تقعد هناك خصوصا ان صحابها مسافرين بيصيفو فاجرو شقه 5 ايام .....
و انا هكحي اللي خصل بالظبط علي لسانها .

للجمعية فؤائد

0

 الحالة كانت مستورة معايا وكان في الشغل بيبدأوا جمعية قولت يمكن تنفع بعدين

دخلتها وبعد كام شهر الدنيا وقفت معايا واحتاجت الجمعية كلمت اللي دخلتني فيها

قالت هكلم لك اللي ماسكة الجمعية... فعلا كلمتها وقالت لها.. ووافقت اخدت رقمها

علشان أشكرها.... كلمتها كتير مش بترد دلوني على مكتبها ورحت لها مع اللي دخلتني

طلع أسمها دلال وهي نسخة من دلال عبد العزيز في عزها الجسم الكرفي الحنين الابيض

تحس انك قدام سندويتش مربى بالقشطة بيضاء جداً و وشها قمر لابسة بنطلون

مش ملاحق على حجم طيزها وعليه بلوزه لاممه بزازها بالعافية ومحجبة

شغالة مديرة في قسم المبيعات حته كده أربعين سنه .. عرفتنا على بعض وسابتنا اللي عرفتني عليها

قعدت اتكلم معاها واشكرها وهي قالت إنه كان دورها الشهر ده بس لما حكوا ليها

اني مزنوق وافقت وأخذت دوري هي يعني بدلت الأدوار..قولت لها اني حاولت

اكلمها في التليفون علشان أشكرها بس تليفونها مش بيرد. قالت إنها مش بترد على

أرقام غريبة... قعدت معاها اتكلم بتاع ربع ساعة وسييفنا أرقام بعض.. وعدت ايام

وانا مش عارف انسى دلال وحلاوة دلال.. عرفت بعدها انها متجوزه ولسه راجعة

من إجازة وضع وعرفت حاجات كتير عنها وبتحب ايه وبتكره ايه بس كل الكلام

بيقع في حجري هما اللي بيحكوا... المهم بدأت اتلكك وأكلمها على التليفون وانا بعيد

عن شغلها... بمرور الوقت بقينا أصحاب وكان لسه وقت على قبض الجمعية... لاقيتها

بتكلمني في يوم بعد الشغل... هيما أنا جمعت الجمعية خلاص انت ممكن تعدي عليا

تاخدها وفعلا خدت العنوان وكلمتها وانا على الباب فتحت لي لابسه إسدال وبتقول

لي اتفضل ما يصحش كده.. انت ضيفنا... وفعلا دخلت كان ابنها الصغير على الكنبة نايم....قعدت

قدمت ليا قهوة وأخذت الفلوس وقعدنا نتكلم شوية سألتها عن جوزها قالت إنه مسافر

من حوالي ست شهور وحتى ما شافش ابنه لغاية ما احنا بنتكلم.. استغربت جدا

اخدت الفلوس وكملنا كلام وقالت إنها كانت تعرفني من زمان وأنها صاحبة نانسي (حبيبتي)

وياما نانسي حكت لها عني وقدنا نتكلم كتير وقت عدى ساعتين لقيت نفسي اتاخرت

قالت انت بيتك فين قولت لهافين عنواني.. قالت **** ده احنا جيران كمان استأذنت قالت لي اهه احنا

جيران ابقى خلينا نشوفك... نزلت وانا كلامها انها صاحبة نانسي مش بيخرج من دماغي

واشمعنى نانسي؟ مااحنا نعرف ناس كتير... حسيت انها عايزة حاجة بس مش قادرة تتكلم

المهم الكلام بينا بدأ يزيد وبدأت مثلا تطلب حاجات للبيت عندها وانا اجيبلها واحاسبها

لغاية ما في يوم كلمتني وكانت عايزة عشاء وقالت إنها نفسها في سمك وجمبري

وطلبت كمية كبيرة.. مش بتاعت واحدة هتتعشى لوحدها... كان يوم خميس

عبد جارتي وخادم أقدامها

0

 انا شريف 16 سنة , مصري , أنا عاشق لأقدام الفتيات والسيدات وأحب لعقها وأحب العبودية والسيطرة

وأزدادت شهوتي في تقبيل الأقدام حتي أصبحت لو وجدت أمرأة أمامي بأقدام عارية أرتجف ولن أستطيع تمالك نفسي

سأحكي لكم قصتي مع جارتي ندا

*********************************** **********

أمرأة متوسطة القامة شقراء ذو شعر أصفر اللون وجسد ناعم جدا وعيونها زرقاء مثل الأحجار الكريمة وكانت تسكن قبالتي وكنت أقابلها معظم الأيام عند ذهابي للمدرسة وكنت أراها واقفة أمام الباب وترتدي حذائها ولا أكاد أن انظر لأقدامها الدفية حتي أشعر بالدورار وأكاد أن أفقد توازني حتي أسترق تلك الأقدام البيضاء الذهبية ذو الأظافر الطويلة والمقاس الجذاب ولكني أكتفي بالتحية فقط وأقف واضعا وجهي علي الأرض وكأنني خاجل منها ولكنني أنظر لأري أقدامها الغالية كقطعة من الجنة وأتخيل اليوم الذي سأوضع بطون هذه الأقدام علي قلبي حتي أكون مقيدا تحت تلك الأصابع .


مثل كل المرات عندما تقابلنا سويا كنا ننتظر المصعد وأنا أيضا أسترق النظر لتلك الماسة التي تسكن ظهر الأرض وتلك الحذاء ذو الكعب العالي المطلي باللون الذهبي المزرقش الذي أود طعن كعبه بفمي , أستمريت في أحلامي حتي جاء المصعد ثم فتحت الباب وقلت لها بوقار :

أتفضلي يا أستاذة ندا

قالت لي :

شكرا

ودخلت خلفها وما هي إلا بضع ثوان حتي تعرقلت بداخل المصعد حتي تلألأ الخلخال الذهبي وتطاير الحذاء اليمني لها حتس بانت أقدامها , كدت أن أمسك نفسي بقوة ثم تلغثمت يراودني عقلي ويغالبني الضعف وحبي للأقدام حاولت التماسك عن تقبيلها إلي أقصي حد من الممكن وحاولت السيطرة علي وجههي الذي لاذ بالأحمرار ثم جلبت قطعة الحذاء

مدت يدها لكي تأخذه مني أوقفتها قائلا :

زي ما أنتي حضرتك

وأدخلت الحذاء في بطن قدمها ثم تحسست علي تلك القدم حتي شعرت بلذتها وسخونتها وأشتداد وترها الناعم كم أكره هذا الحذاء الذي تزين بيه أقدامها ياليتها تركت هذا الحذاء وربطتني بطوق معلق في أقدامها وسارت بي في الشوارع كنت أشعر باللذة وحب اللعق

لم تقل شئ وسارت ثم أغلقت خلفها باب العمارة

أدر انها لاحظت قليلا حبي للأقدام بما فعلته اليوم وهذا تبينته من خلال نظراتها الخبيثة الآمرة لي بفعل المزيد من علامات تدل علي عبوديتي لها ولكني لست أبال بهذا علي الأطلاق .

بعد بضعة أيام من هذه الواقعة رن جرس بيتنا ليتفاجئ أخي الصغير بأنها الطارقة فقالت له :

شريف موجود

قال لها أخي :

ايوة موجود

ثم قالت له في طلب :

عاوزاه ثواني

ناداني أخي ثم هرعت ماثلا أمامها في وقار وقلت :

حضرتك كنتي عاوزاني في حاجة

قالت لي :

أيوة

ثم أكملت :

عاوزة منك خدمة في شوية ورق عندي مكتوب بخط الأيد وعاوزة منه نسخة مطبوعة ممكن لو مفيهاش تعب عليك تجيب اللاب توب وتيجي تقعد معايا ونكتب الحاجات دي عشان لابي في الصيانة

طارت أجفاني من الفرحة شعرت بلحظة نتصار حينها وقلت في تودد :

طبعا حضرتك أسبقيني وأنا جي وراكي علي طول

وغادرت المكان وهممت أنا وأخذت حاسوبي لأقابل صاحبة اجمل قدمين في الكون .

دخلت وحييتها وردت لي التحية ثم أشارت إلي كنبة يقابلها منضدة كيبرة بعض الشئ وقالت لي :

ماشي هانقعد هنا

جلست أنا وجلست هي بجانبي واضعة قدم علي الأخري , كانت ترتدي حينها شبشب صباع يظهر أقدامها البيضاء الناصعة جدا بفعل الضوء والاظافر الطويلة الغير مطلية , فتحت حاسوبي ومازلت مطرقا نظراتي إلي أقدامها محاولا تمالك أعصابي ومقاومة شهوتي بأقذر الاسلحة

اثناء منتصف العمل وأنا مازالت عيني اليمني علي الحاسوب واليسري تتمتع بنسيم أرجلها حتي أوقفتني مشيرة إلي جزء من أقدامها ناحية الركبة :

شفت أثر الوقعة لسا موجود

نظرت له ثم قلت لها بأمتنان :

جت علي قد كدا

لم يكن قصدي أن أقول هذا ولكنني متوتر الأن كل شئ في جسمي يهتز , يرتجف , لن أستطيع التوازن

شعرت هي بككل ذلك وفهمت كل شئ ينكو بداخلي ولكنها تسقيني جمرات من النار حتي أتلهب وأهوي وأقبل وتضحك هي , مازلت أعمل بالحاسوب وهي تفتعل حركات بأقدامها مثل تقبضها وتبسطها كان جسدها يهتز وأنا أهتز معها حتي أنتصب زبي وكنت أرتدي يحينها سويت بانس فكان ظاهرا جدا أمامها أنه أنتصب فعرفت أنني لم أكن قادرا علي التحمل مرة أخري بضع من الدقائق وأستسلم سأتخلي عن كرامتي سأبيع كل شئ كي لأنعم بشهوتي التي تقنط ببطون ماستيها , رفعت أقدامها الاثنين علي المنضدة متحججة لي قائلة :

معلش لو كنت دايقتك بس بسبب الوقعة ولازم أفرد رجلي

أحمر وجهي بعض الشئ وقلت لها بتودد :

مافيش حاجة أنا مقدر دا

عائله الدكتور هادي - من خمسة أجزاء

0

 الدكتور هادي جاري دكتور نسا غلبان وفي حاله متجوز من مدام مايسه ست جميله جدا سنها كبير بس مش

باين عليها عندها جسم ممثلات الممثلة الأقرب ليها نورا تحس فعلا أنها رووقه كشكل بس هي شخصية

قويه جداً عندهم بنتين ملك متجوزة ودي فرس عربي أصيل ورثت الجمال عن أمها عشرين سنة فيها شبه كبير

من ايتن عامر وعسله ودمها خفيف والاخت التانيه علا ودي بقى اصغر من في البيت بنوته كدا ستاشر سنة

جميله وعسله وقمر وليها إمكانيات حلوه بالنسبة لسنا ...كانت علاقتي بيهم عادية جداً

لغاية في يوم لقيت مدام مايسه واقعة قدام الباب وانا جاي من الشغل شيلتها لجوه واتصلت بجوزها

وجه جري وشكرني اني لحقتها وبعدها عرفني على عيلته وواحدة واحدة بقيت صديق للعيلة الجامده دي

وفي يوم كان فرح بنت أخت مدام ساميه وجه دكتور هادي يخبط على الباب

هادي : هيما السلام عليكم اولا

أنا : وعليكم السلام يا دكتور أتفضل

هادي :لا تسلم يا حبيبي انا جاي لك في خدمة لو تكرمت

أنا : تأمرني يا دكتور

هادي :الامر لله ...بقولك المدام بنت أختها خطوبتها بكره

أنا :ألف مبروووك يا دكتور بارك للمدام

هادي : **** يبارك فيك بس فيه مشكله علا بنتي عندها امتحانات ومش هتعرف تيجي معانا

فلو ممكن يعني تبقى تعدي عليها لو عازت حاجه بس هي هتقعد جنبك بس لو احتاجت حاجه خليك معاها

أنا :تحت أمرك يا دكتور وتحت امر الدكتورة علا الصغننة

وتاني يوم وبعد نزول دكتور هادي ومراته لقيت صوت على السلم وضحك بصوت عالي

خرجت كانت علا قاعدة ومعها بنت صاحبتها الانتيم أسمها ليلى

علا لابسه بيجامه مبينه تفاصيل جسمها و ليلى لابسه ترينيج سوت و عامله ميكب الاتنين سايبين شعرهم

ليلى دي بنت سمراء بس إمكانيات مش بتاعت سنها تحسها ست كبيره في الجسم بس هي قد علا

أنا : صباح الخير يا بنات

ليلى : صباح الخير يا هيما

علا : هيما صباح الورد انت صحيت

أنا : ايوه ايه صحيتوا بدري كده ليه

علا :المادة كبيرة ولازم نستغل الوقت

أنا :خلاص هدخل أحضر لكم الفطار وتعالوا افطروا وهاتوا الكتب علشان تذكروا

علا :بس كده هنتعبك معانا

أنا لا مفيش تعب روحوا يالا

وفعلاً راحوا جابوا الكتب و لبست ليلى بيجامه من عند علا وعلا عملت ميكب بتاعها

وجم الشقة عندي كنت بخرج لهم الاكل وبتابع مذاكرتهم من بعيد وباب الشقة مفتوح

نزلت أجيب حاجه وطلعت سمعت ضحك جوه قولت اكيد بيفكوا عن نفسهم قبل المذاكرة

كانوا مش حاسين برجوعي اتسحبت كده ولقيت مفاجأة مكنتش متوقعها الاتنين فاتحين على موبيل ليلى

فيلم سكس وعلا بتضحك

علا : اه يا بختها هي إزاي بتعمل كده

ليلى : الواد بتاعه شكله كبير وحلو اااه انا تعبت اقفلي قبل ما نتفضح

علا :لا استنى شويه عاوزه اعرف بيعملوا ايه

ليلى : ايه شكلك نفسك يتعمل فيكي زيها

علا وهي بتهزر رأسها بالموافقة : اوي أوي شكلها مبسوطه اهيه نفسي أشوف بتاع واحد كده

ليلى :اقولك على حاجه عارفه دكتور خالد صاحب بباكي عمل معايا كده وقالي أنه هيظبط الدنيا لو حصل حاجه

علا باستغراب وهي حاطه أيدها على بقها : ليلى .... بجد ولا بتهزري

ليلى بثقة : طبعاً يا بنتي بس بقولك ايه متعه بنت لازينه هو بيوجعني بس لما دخل في الأول سواء قدام ولا ورا

علا : هااااا وتضحك هو حطه ورا يا شرموطة

ليلى : اااه بس بيوجعني أوي لما بيحطه ورا بس متعه اكتر من قدام

دخلت انا اتوتروا وحاولوا يداروا الموبيل

أنا بتعملوا أيه

ليلى : هيما ابدأ مفيش حاجه

علا وهي ميته من الرعب : ابدا ابدا احنا هنقوم نذاكر

أنا :وروني الموبيل ده (بعصبيه )

علا : أخر مره هنقوم نذاكر اهه

ليلى : خلاص و****

أنا وأنا رافع حاجبي : الموبيل يا ليلى

ليلى فتحته ولسه هتقفل الفيلم شديت الموبيل

علا تقريباً جاتلها سكته وحطت أيدها على بقها و ليلى بتداري وشها

أنا : ايه ده انتم اتجننتم ولا ايه مين جابلك الفيديوهات دي

ليلى : أصل ....يا هيما

أنا :هيما ايه وزفت ايه

علا : هيما انا مليش دع**

أنا :انتي تخرسي خالص مش صاحبتك دي ازاي مالكيش دعوة

بدأوا يعيطوا ومعلش والنبي واخر مره ما تقولش لحد

خدت الموبيل منهم وانا لسه متعصب وقولت : مفيش موبيل لآخر اليوم فيه مذاكرة بس

اتفضلوا على السفرة ذاكروا

راحوا من سكات و سامعهم بيتوشوا

علا : عجبك أهه روحنا في داهيه بسببك

ليلى : خلاص بقى شويه ونروح له نتاسف وهو جدع ومش هيسوحنا

علا :تفتكري .......ولا بتطمنيني وخلاص

ليلى :مش عارفه انا خايفه يقول لاهلي

علا : امال انا أقول ايه لو قال لابويا بكره يالاهوي يلاهوي ده يدبحني

أنا :سامع صوت كل واحدة تذاكر من سكات

علا بصوت مبحوح : حاضر يا هيما

ليلى : تمام تمام أهه

أنا جيت وقفت جنبهم : انتم لسه صغيرين على الحاجات دي وانا خايف عليكم

الاتنين حاطين دماغهم في الكتاب

علا : اول واخر مره ومش هتتكرر

ليلى : خلاص حرمنا و**** يا هيما

أنا : وبعدين الحاجات دي وصلتلك ازاي يا ليلى

ليلى : بصراحة واحد اعرفه بعتها لبنت صاحبتي وهي بعتتا ليا

أنا : وطبعاً قولتي تفرجي علا على اللي اتعمل فيكي مع دكتور خالد ها

علا : ايه ده انت سمعتنا يالاهوي يالاهوي وتلطم

ليلى : والنبي ما تفضحني وبدات تعيط وتلطم

أنا : وانتي يا علا نفسك في واحد يعمل كده معاكي ها

سكوت تام وعياااااط وحاطين وشهم في الكتاب

حطيت أيدي على كتفهم اطبطب عليهم

أنا : انا هعتبر ان مفيش حاجه حصلت بس تخلصوا مذاكرة وتنجحوا

وليكوا عندي مفاجأة لو خلصتم

قعدوا يذاكروا لغاية الغداء اللي حضرته ليهم وقعدنا ناكل

أنا وأنا بضحك : ده انتم جيل مهبب ستاشر سنة وبتتفرجوا على سكس ده اول فيلم اتفرج عليه كنت في الجامعة

علا : ايه ده هو انت اتفرجت قبل كده

أنا : طبعاً وعملت قبل كده وأحسن من اللي شوفتيه

الاتنين بصوا ببعض بنظره اعجاب

ليلي : ايه ده بجد عملت كده ولا بتهزر

أنا : اكيد مع اكتر من ست كمان وأكبر مني مكان

علا : بتحسوا بايه كرجالة

أنا : زي ما بتحسوا انتم كستات صح يا ليلى

ليلى بكسوف وهي بتعض شفايفها : امممم بيبقى جامد اوى ولذيذ

أنا : طبعاً ما أنتي خبره اكتر من علا

علا : يا بختكم ....انا كان نفسي أجرب

أنا : وانا وعدت ابوكي مخليش نفسكم في حاجة ...لو عاوزين تعملوا انا ممكن اساعدكم

صوت سرخه فرحه

علا بفرحه هستيرية : ايه ده بجد يا هيما ممكن تعمل معايا

أنا : لو عايزة اعمل معاكي ويبقى سر بينا أنا معنديش مانع خالص

ليلى : طيب وأنا ينفع تعمل معايا يا هيما

أنا : لا خلي خالد ينفعك

زعلت وقالت طيب هتفرج بس

قولت طيب بس بعد المذاكرة يا بنات

قعدوا يكملوا مذاكرة لغاية ما خلصوا على الساعة سته وراحوا قفلوا الباب بتاع الشقه

ودخلوا لأوضة النوم خبطوا

أنا : تعالوا

علا : احنا خلصنا

ليلى : ادخل

تعالي بس اقعدي هناك واتفرجي من سكات

ليلى وهي زعلانه : حاضر أهه

أنا :بت اتلمي للامك

علا وهي بتحط أيدها على زبري من بره : سيبك منها وخليك معايا

بدأت أضم علا واحسس على بزازها الحلوة وطيزها وابوسها لغاية ما ساحت وقلعت همومها

وبقت ملط نيمتها على السرير ونزلت ألعب في كسها والحسه وهي بتتلوى وتتتمع

علا : امممم ااااه اممم انا جسمي قايد نار اههه امم وبتدخل راسي في كسها أكتر

كانت ليلى قلعت البنطلون وبتلعب في كسها الحلو

جابت علا ميتها وبعدها نزلت قدامي ونزلت ليها الشورت وخرج الغدنفر

شافته علا وليلى

علا : احيه بتاعك حلو أوي يا هيما وتضحك

ليلى : والنبي يا هيما امصه عايزه امصه

زقتها علا : لا ده بتاعي لواحدي خلي بتاع خالد ينفعك بتاع هيما لازم يدخل كتكوتي بس

ومحدش يمصه غيري

ليلى : اللي يمص لواحده يزور يا بت

علا : ينفع يا هيما تمص معايا

أنا تعالي يا لبوه

عانة امي

0

 

أنا من أسرة فقيرة أعمل فى مخبز بالليل وأذهب إلى المدرسة بعد الظهر و أسرتنا مكونة من أبى الذى يعمل خفير بالليل وأمى ود وأختى فاطمة وأخين صغيرين فى المدرسة الإبتدائية منزلنا الريفى مكون من غرفة واحدة كبيرة بها كنبة مفردة ينام عليها أبى بمفردة و سرير كبير ينام عليه أمى و أختى فاطمة و أخى الصغير وعلى نفس السرير من الجهه المعاكسة أنام أنا وأخى الأصغر منى أى أننا ننام على السرير خلف خلاف


كنت فى السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل فى المخبز من بعد العشاء حتى منتصف الليل


حينما كنت أنتهى من عملى و أدخل المنزل أجد كل من فيه نائم ولكن هذه المرة أجد أمى وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها وقفت مكانى لأرى هذا المنظر المثير الذى إنتصب له زبى تحركت أمى وهى نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكانى فى السرير ولم يفارقنى منظر كس أمى وداد وضعت رأسى على المخده وأمسكت زبى لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر


كانت أمى لا ترتدى كيلوت لفقرنا الشديد فأبى رجل فقير يعيش على راتب الحكومة الذى لا يكفينا خبز حاف وكما تعلمون أن عمله فى الليل حتى الصباح


كان موقع نومى من السرير تحت قدم أمى ففى أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسى فكنت أضع يدى عليها ببراءه ولكنها كانت مليئه بالخباثه والنجاسه كنت ألمسها ويدى ترتعش خوفا من شيئ ما فكان زبى ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد إلى النوم

فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم و أثناء رفع اللحاف وجد نصف جسد أمى الأسفل عارى مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين كسها بشعره دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس و ألمسه فأنا بحياتى لم ألمس كس إمرأه من قبل وضعت يدى على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدى لأعلى لأصل إلى فخذيها كان لين مثل الملبن ثم وضعت يدى على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدى ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمى من النوم وتضربنى وتقول لأبى فيقتلنى كانت إحدى يدى على كسها والأخرى تمسك زبى المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد إلى النوم

مغامرات راجل فى الخمسين

0

 انا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس

بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة

كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثينيات وأبنتها

مريم حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا

على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة

تهتم... دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من

الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة

ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى

يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى

وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا

وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام

دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة

السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع

كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا

ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم

نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها

والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية

وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا

يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات

والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى

بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب

الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم

ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما

قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت

ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى

الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها

وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها

تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص

قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى

كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز

نيك طيز هيام الفلاحة الشغالة

0

 هيام كانت شغاله عند دكتور اسمه دكتور زكى ساكن فى الدور الرابع فوقنا ولما سافرت زوجته المدرسه للإعاره لسنتين بالخليج ذهب الدكتور زكى للبلد واتى بهيام لتكون شغاله بالبيت عنده .. ولعلمه بتاريخ هيام فى القريه .. وفى يوم قدومها الى العماره لاحظت انها فلاحه قرويه لكنها فاتنه ولها جسم نارى .. كنا نسكن فى مدينه بأطراف القاهره شبه نائيه لا يمشى فيها احدا من بعد الغروب واسبوع يلو الآخر كانت قد استقرت مواعيد هيام للنزول لشراء مستلزمات العشاء فتمشى الى المخبز ومن بعده الى السوبر ماركت ومن بعده الى محل الالبان واحيانا كانت تمر بالصيدليه فى الطريق للعوده للمنزل واستقر مشوار هيام اليومى على موعد ومسار محدد وكانت قد تحولت لموضوع حياتى .. اظل جالسا الى جوار باب شقتنا لحين ما اسمع صوت شبشبها يطرقع على السلم واعرف انها نازله استنى وانزل وراها عشان اشوفها لابسه ايه النهارده واملى عينى فى تفاصيل جسمها

طياز صديقة أمي المربربة عارية أمامي

0

 أول مرة رأيت فيها طياز صديقة أمي هدى كانت عندما تشاجرت مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الي بيتنا لتقيم معنا في هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معي وكانت تحبني كآبنها كما كانت تقول لي نظرا لانها لم تنجب وانا عمري ما تخيلتها اكتر من اختي الكبيرة نظرا لاني انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامي طوال الوقت بملابس النوم وهي عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدأت ملامح جسدها المثير في الظهور لي وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها في غرفتي وهي طبعا لم تلاحظ تلصصي عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز في حياتي واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يومها وبدأت اتخيلها في حضني وانا انيكها وفي احدى المرات ذهبت امي للعمل كالعادة وكانت هدى تنام في غرفتي فبدأت بالتلصص عليها وهي نائمة ولكني لم اقدر علي المقاومة علي مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت باني أقوم بأخذ بعض ملابسي من الدولاب الخاص بي وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عاري وهي كانت ترتدي قميص نوم احمر قصير جدا علي جسمها بدون اي ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبري حتى كاد يفرتك البنطلون

ودي كانت البداية | السلسلة الأولي | ثلاثة عشر جزء

0

 البداية كانت من اول ما كان عندي حوالي ٧او٨ سنين.. كنت لسه عيل صغير مش فاهم اي حاجة

اعرفكم بنفسي.. انا احمد ودلوقتي ٣٠ سنه واختي اصغير مني بسنه

ووقت القصه كان والدي بيشتغل ف السياحه وبالاخص في فندق مشهور.. وكنت بحب اروح معاه عشان اجري والعب واتفرج ع الدنيا دي ووقتها مكنتش فاهم حاجة بس كنت بشوف الستات ولبسهم القصير وتحرشات الرجاله بيهم بس مكنت فاهم يعني اي جنس وفي مرة كنت هناك وبالتحديد كان يوم الكريسماس واليوم دا بيبقي مليطه ف الفنادق المهم وقتها فيه واحد وواحده من روسيا كانوا بيلاعبوني وفرحانين بيا اووي بس مكنتش طبعا فاهم كلامهم وجابولي هدايا وانا كنت فرحان اووي ووقت النور لما طفي انا خوفت ومسكت ف البنت الروسية اووي وايدي قفشت ف بزها جامد بس انا كنت ماسك م الخوف مش اكتر.. لقيتها اتنهدت كدا وبعد كدا كلمت صاحبها اللي معاها وقاموا وخدوني معاهم الغردفه وانا رايح مع اي حد ودا كان عادي معايا جوة الفندق لانهم اغلبهم عارفين انا ابن مين.. المهم الراجل دا دخل وقعد يبوس فيها ويقفشلها وانا بتفرج ويلحس كسها وكب دا انا كاني ف مسرحية وزبي وقف وطبعا صغير لاني وقتها كنت صغير.. قاموا ضحكوا سوا وهيا جات قلعتني البنطلون وانا خوفت وهما هدوني وادوني شوكلاته وكان فيها وسكي وانا اكلتها ودوخت وراح الشاب الروسي دا جات انبوبة كدا مكتوب عليها بالروسي وطلع منها جل ودنلي زبي بيه وبضاني وكان مغرق زبي بالجل وسابني كدا نص ساعه لغاية لما زبي شرب كل الجل وفوقت بعدها بشوية لبست ونزلت جريت وقعدت العب ولا كان حاجة حصلت وروحت نمت واصحي من نومي علي حرقان وتقطيع ف زبي وكنت حاسس اني بموت او حاسس ان زبي حد بيشده مني وبعيط وشالوني بسرعه وجريو بيا علي المستشفي وبعد الكشف الدكتور قال لابويا انك بيكبر بس باين قبل اوانه.. وضحك.. ابويا قاله ازاي.. قاله دي من تمدد العضو الذكري بتاع ابنك.. بس هوا كبر عن سنه.. وابوسا دخل شافني وشاف زبي طول وتخن شوية وبقي اكبر من سني.. وكل دا انا خايف اقوله علي موضوع الاتنين الروس والجل احسن يزعل مني ومياخدنيش معاه تاني.. ولما روحنا قال لامي خدي بالك من ابنك عشان كبر بدري وحكالها الحكاية وامي زغرطت وقالتلي عقبال ما اشوفك عريس وانا مش فاهم اي حاجة.. وبعد كدا دخلت المدرسة الابتدائي وطبعا صبيان وبنات ف فصل واحد ومدرسة حكومه وزحمه جدا.. وطبعا مع زحمه الطابور والطلوع السلم للفصل والفسحه وكل دا كان كافي اني الاقي نفسي تلقائي بلزق ف اي طيز قدامي.. ولد او بنت ووقتها كلنا ***** ولكن انا زبي مبقاش زي *******... يمكن *** ف ابتدائي ومعايا زب شاب ف ثانوي صحته كويسه وكان بيبقي باين ف بنطلوني.. وكان معايا بنت ف الفصل بس هادية خالص وبيضا جدا وشعرها ناعم وجسمها بالنسبة لسنها حلو.. المهم نزلنا فسحه ووروحنا الكانتين نشتري حاجات وهيا قدامى وانا م الزحمه لزقت ف طيزها ومقدرتش اتحرك بسبب ان كله بيزوء عشان يوصل وهي مبقتش قادرة تتحرك نهائي ولا انا قادر ابعد من وراها وقولتلها معلش مش عارف اتحرك قالتلي ماشي بس متعملش معايا قلة ادب.. قولتلها انا مش بعمل حاجة قالتلي بس انا حاسه انك بتعملي حاجة.. مامتها فهمتها كدا ان محدش يلزق فيها ولو حست بحاجة فيها من ورا تقول... قولتلها مفيش حاجة... لكن زبي كان فاضحني واتنفخ من طيز البنت وفضلت ازنق فيها وهيا مع الوقت سكتت وسابت نفسها وانا استعبطت فيها ودي اول مرة احس بهيجان ف زبي واحس بيه بيقف وتنفخ كدا.. وبقيت بزوء فيها اووي من هيجاني وهيا قالتلي براحة عليا انت كدا بتوجعني وخلصنا اشترينا وخرجنا وزبي منفوخ وواقف وباين ف البنطلون وهيا قالتلي شوفت اهوه... انت كنت بتعملي قله ادب.. وببص لقيت زبي فاضحني... قولتلها معلش مكانش قصدي ودا كان غصب عني.. قالتلي خلاص انا مش هقول لحد.. وبقيت انا وهيا اصحاب وكل يوم ننزل نشتري ف الفسحه ونعمل اللي بنعمله تاني.. وانا وهيا مبسوطتين بس مش فاهمين ليه عشان كنا *****... وفي يوم خرجنا من المدرسة ومرحين قولتلها تيجي نمشي من طريق جدي انا عرفته... قالتلي ماشي بس ميكونش بعيد عشان متاهرش وماما تضربني.. قولتلها دا اقرب من طريقنا كل يوم... وفعلا دخلنا من شارع جانبي بيطلع علي منطقه سكنية لسه بتتبني وكدا وفاضية مفيش فيها حد.. قولتلها تيجي نطلع نتفرج ع البيت اللي بيتبني دا... وانا لاول مرة احس ان زبي اللي بيحركني.. واول لما دخلنا بقيت بزنق فيها من ورا زي ما كنا بنعمل ف المدرسة.. وهيا تقولي لا كدا انت بتعمل قله ادب.. وانا اقولها انا بحب ازنق فيكي كدا وهيا قالتلي ماما لو عرفت هتموتني.. قولتلها محنا مش هنقولها... دا سر.. وطبعا فرحنا ان عندنا سر بتاعنا... ولاول مرة اقلع هدومي بارادتي بره البيت واحك زبي فوق بنطلونها وزنق زبي فيه... وهيا عماله تأن وتقولي بيوجع.. متعمل اووي كدا.. روحت قولتلها طيب متقلعي زي ما انا قلعت كدا.. قالتلي لا عيب.. قولتها دا سرنا.. ضحكت وقالتلي ماشي... وانا مش عارف غير اني بزنق زبي ف طيزها وخلاص.. وطبعا زبي ف الوقت دا اكبر من خرم طيزها... وراس زبي عمال تحفر ف خرم طيزها وتفشخ فيه عشان زبي دخل بس هيا عماب تتوجع وتعيط وتقولي كفاية انا اتوجعت اووي... ولبسنا هدومنا ومشينا.. ولكن بعد كدا مبقتش تكلمني ولا بتقف تاني قدامي واحنا بنشتري ولا بتروح معايا... قولتها ليه مش بتكلميني... قالتلس عشان انت قليل الادب ومش كويس... زعلت منها ومشيت وسيبتها... ولكن كان فيه بنت صاحبتها قووي قاعده جنبها.. قالتها هو انتي وهو مش كنتوا صحاب... اتخانقوا ليه.. راحت هيا حكتلها علي كل حاجة.. البنت دي جات قالتلي انت عملت كدا ليه دي كانت صحبتك اووي.. قولتلها معرفش انا بجد لقيت نفسي كدا.. قالتلي ينفع اشوف البيت السر اللي هيا قالتلي عليه.. قولتلها حاضر.. وفعلا بعد المدرسة روحنا البيت ولقيت نفسي بزنق ف البت دي قووي عشان طيزهامأامبره ومليانه عنها وزبي سخن اوووي... لقيتها بتقولي انت بلبلك ناشف اووي وسخن كدا ليه... قولتلها مش عارف.. قالتلي وريني كدا.. وطلعتهولها ولقيتها بتقولي هو ماله كبير كظا ليه انت عيال ولا اي.. قولتلها اه من فترة حصلي حاجة وعيت وبقيت كدا... قالتلي بس دا مش هتعرف تدخله... قولتلها ادخله فين.. قالتلي ف التوته بتاعتي.. قولتلها هوا بيدخل ف التوته.. قالتلي اه.. قولتلها وعرفتي ازاي... قالتلي بنلعب انا وقريبي اللي اكبر مني لعبه عريس وعروسه.. عارفها.. قولتلها اه اسمع عنها.. قالتلي وانا قريبي بيتجوزني وبندخل اوضه بابا وماما وبيحط بلبله فيها من ورا.. قولتلها ومش بيوجعك قالتلي الاول وجعني اووي وبعد كدا لا... بس هوا بلبله صغير مش زيك كدا.. قولتلها طيب اجرب اعمل زيه... قالتلي جرب بس براحة.. حطيت راس زبي علي خرم طيزها وزقيت جامد راح زبي داخل نصه ف طيزها وشقها نصين راحت صوتت.. وانا م الخوف بدل ما اخرج زبي بسرعه من طيزها زقيته كله للاخر راحت وقعت اغم عليها وانا وقعت فوقها وزبي كله راشق ف خرم طيزها.. وانا كل اللي عليا عمال ازنق اووي ف زبي ف طيزها لما حسيت زبي هيدخل بيضانه والبت طيزها ضيقه فشخ علي زبي وانا م الهيجان حسيت اني عاوز اعمل مية معرفتش اعمل اية لقيتني بعمل مية جوا طيزا ومليتها ميه وطبعا عشان لسه مبلغتش... وهيا لما طيزها اتفتحت ونزلت ميه فيها خلت الجرح اتكوي.. وطلعت زبي وكنت خايف وهيا فاقت وكانت خايفة مني ومش قادرة تمشي وطيزها بتوجعها ومليانه مية ولبست ومشيت.. وتاني يوم مجاتش المدرسة.. وانا لقيت صحبتي القديمة جاية بتقولي هيا مجاتش ليه.. قولتلها مش عارف.. قالتلي بس انا عارفه وسابتني ومشيت... وفي الفسحة لقيتها بتقولي انها زعلانه عشان قولت سرنا للبنت صاحبتها.. قولتلها ما هيا خوفتني لما لقيتها عارفه... قالتلي بس ان عملت معاها اووي وهيا تعبانه بسببك قولتلها انا معرفش عملت كدا ازي.. قالتلي طيب مش هتشتري حاجة... انا وحشني اننا نقف ونشتري تاني.. فهمت انها عوزاني اقف وراها.. وفعلنا وقف وراها وزنقتها وهيا مبسوطه بكدا... وخرجنا وعدت الايام وبقيت الزق ف دي واحطه ف طيز البت صاحبتنا لغاية لما كبرت شوية ودخلت الاعدادي وبداية مرحله المراهقة ف حياتي


العراف ـ حتي الجزء الثالث

0

 

الجنس حياة والحياة علشان تعيشها صح لازم تفكر كويس اوي في كل خطوة هتمشيها ناحية الجنس وازاي تكسب الطرف الثاني ال عايز تأكل جسمه وتنهش لحمه كله جواك.


اعرفكم بنفسي انا عمار عندي 27 سنة اتخرجت من كلية الشرطة ظابط في الام-ن ال-وط-ني وطبعا شغلي كله سري وخطر.


جسمي رياضي بسبب اني بلعب كاراتية من صغري، وكمان طولي 180 سم، بشرتي بيضاء وشعري ناعم حاجة كده زي الممثلين التركي.


البيت عندي مكون من أمي نهي عندها 45 سنة (اه متستغربش امي اجوزت وهي 20 سنة وحملت فيا على طول) ست عادية بس محافظة على نفسها هوصفهالكم (بشرتها بيضاء اوي، وكمان بزازها حجمهم كبير ومدلدل لتحت، معندهاش بطن خالص، وطولها 165 سم، ووزنها 75 كيلو، حاجة خيال وطيزها مدورة ومرفوعة) مبتنزلش كتير من البيت وكل الطلبات بخلى البواب يجيبها ويطلعها مش عايزها تنزل وحد يعاكسها او يرخم عليها.


ابويا اتوفي من وانا عندي 15 سنة ومن وقتها واحنا عايشين لوحدينا كملت تعليمي ومكنش في دماغي اي جنس خالص زيي زي باقي الشباب بسمع من كل صاحب شوية، وبتفرج على سكس في المواقع المعروفة لحد ما كبرت وبقيت في سني ده دلوقتي.


الصبح امي بتصحيني علشان اروح شغلي وافطر معاها قبل ما انزل

امي: أصحي يا عمار علشان تلحق تفطر قبل ما تنزل يلا.

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه