عبد جارتي وخادم أقدامها

0

 انا شريف 16 سنة , مصري , أنا عاشق لأقدام الفتيات والسيدات وأحب لعقها وأحب العبودية والسيطرة

وأزدادت شهوتي في تقبيل الأقدام حتي أصبحت لو وجدت أمرأة أمامي بأقدام عارية أرتجف ولن أستطيع تمالك نفسي

سأحكي لكم قصتي مع جارتي ندا

*********************************** **********

أمرأة متوسطة القامة شقراء ذو شعر أصفر اللون وجسد ناعم جدا وعيونها زرقاء مثل الأحجار الكريمة وكانت تسكن قبالتي وكنت أقابلها معظم الأيام عند ذهابي للمدرسة وكنت أراها واقفة أمام الباب وترتدي حذائها ولا أكاد أن انظر لأقدامها الدفية حتي أشعر بالدورار وأكاد أن أفقد توازني حتي أسترق تلك الأقدام البيضاء الذهبية ذو الأظافر الطويلة والمقاس الجذاب ولكني أكتفي بالتحية فقط وأقف واضعا وجهي علي الأرض وكأنني خاجل منها ولكنني أنظر لأري أقدامها الغالية كقطعة من الجنة وأتخيل اليوم الذي سأوضع بطون هذه الأقدام علي قلبي حتي أكون مقيدا تحت تلك الأصابع .


مثل كل المرات عندما تقابلنا سويا كنا ننتظر المصعد وأنا أيضا أسترق النظر لتلك الماسة التي تسكن ظهر الأرض وتلك الحذاء ذو الكعب العالي المطلي باللون الذهبي المزرقش الذي أود طعن كعبه بفمي , أستمريت في أحلامي حتي جاء المصعد ثم فتحت الباب وقلت لها بوقار :

أتفضلي يا أستاذة ندا

قالت لي :

شكرا

ودخلت خلفها وما هي إلا بضع ثوان حتي تعرقلت بداخل المصعد حتي تلألأ الخلخال الذهبي وتطاير الحذاء اليمني لها حتس بانت أقدامها , كدت أن أمسك نفسي بقوة ثم تلغثمت يراودني عقلي ويغالبني الضعف وحبي للأقدام حاولت التماسك عن تقبيلها إلي أقصي حد من الممكن وحاولت السيطرة علي وجههي الذي لاذ بالأحمرار ثم جلبت قطعة الحذاء

مدت يدها لكي تأخذه مني أوقفتها قائلا :

زي ما أنتي حضرتك

وأدخلت الحذاء في بطن قدمها ثم تحسست علي تلك القدم حتي شعرت بلذتها وسخونتها وأشتداد وترها الناعم كم أكره هذا الحذاء الذي تزين بيه أقدامها ياليتها تركت هذا الحذاء وربطتني بطوق معلق في أقدامها وسارت بي في الشوارع كنت أشعر باللذة وحب اللعق

لم تقل شئ وسارت ثم أغلقت خلفها باب العمارة

أدر انها لاحظت قليلا حبي للأقدام بما فعلته اليوم وهذا تبينته من خلال نظراتها الخبيثة الآمرة لي بفعل المزيد من علامات تدل علي عبوديتي لها ولكني لست أبال بهذا علي الأطلاق .

بعد بضعة أيام من هذه الواقعة رن جرس بيتنا ليتفاجئ أخي الصغير بأنها الطارقة فقالت له :

شريف موجود

قال لها أخي :

ايوة موجود

ثم قالت له في طلب :

عاوزاه ثواني

ناداني أخي ثم هرعت ماثلا أمامها في وقار وقلت :

حضرتك كنتي عاوزاني في حاجة

قالت لي :

أيوة

ثم أكملت :

عاوزة منك خدمة في شوية ورق عندي مكتوب بخط الأيد وعاوزة منه نسخة مطبوعة ممكن لو مفيهاش تعب عليك تجيب اللاب توب وتيجي تقعد معايا ونكتب الحاجات دي عشان لابي في الصيانة

طارت أجفاني من الفرحة شعرت بلحظة نتصار حينها وقلت في تودد :

طبعا حضرتك أسبقيني وأنا جي وراكي علي طول

وغادرت المكان وهممت أنا وأخذت حاسوبي لأقابل صاحبة اجمل قدمين في الكون .

دخلت وحييتها وردت لي التحية ثم أشارت إلي كنبة يقابلها منضدة كيبرة بعض الشئ وقالت لي :

ماشي هانقعد هنا

جلست أنا وجلست هي بجانبي واضعة قدم علي الأخري , كانت ترتدي حينها شبشب صباع يظهر أقدامها البيضاء الناصعة جدا بفعل الضوء والاظافر الطويلة الغير مطلية , فتحت حاسوبي ومازلت مطرقا نظراتي إلي أقدامها محاولا تمالك أعصابي ومقاومة شهوتي بأقذر الاسلحة

اثناء منتصف العمل وأنا مازالت عيني اليمني علي الحاسوب واليسري تتمتع بنسيم أرجلها حتي أوقفتني مشيرة إلي جزء من أقدامها ناحية الركبة :

شفت أثر الوقعة لسا موجود

نظرت له ثم قلت لها بأمتنان :

جت علي قد كدا

لم يكن قصدي أن أقول هذا ولكنني متوتر الأن كل شئ في جسمي يهتز , يرتجف , لن أستطيع التوازن

شعرت هي بككل ذلك وفهمت كل شئ ينكو بداخلي ولكنها تسقيني جمرات من النار حتي أتلهب وأهوي وأقبل وتضحك هي , مازلت أعمل بالحاسوب وهي تفتعل حركات بأقدامها مثل تقبضها وتبسطها كان جسدها يهتز وأنا أهتز معها حتي أنتصب زبي وكنت أرتدي يحينها سويت بانس فكان ظاهرا جدا أمامها أنه أنتصب فعرفت أنني لم أكن قادرا علي التحمل مرة أخري بضع من الدقائق وأستسلم سأتخلي عن كرامتي سأبيع كل شئ كي لأنعم بشهوتي التي تقنط ببطون ماستيها , رفعت أقدامها الاثنين علي المنضدة متحججة لي قائلة :

معلش لو كنت دايقتك بس بسبب الوقعة ولازم أفرد رجلي

أحمر وجهي بعض الشئ وقلت لها بتودد :

مافيش حاجة أنا مقدر دا

عائله الدكتور هادي - من خمسة أجزاء

0

 الدكتور هادي جاري دكتور نسا غلبان وفي حاله متجوز من مدام مايسه ست جميله جدا سنها كبير بس مش

باين عليها عندها جسم ممثلات الممثلة الأقرب ليها نورا تحس فعلا أنها رووقه كشكل بس هي شخصية

قويه جداً عندهم بنتين ملك متجوزة ودي فرس عربي أصيل ورثت الجمال عن أمها عشرين سنة فيها شبه كبير

من ايتن عامر وعسله ودمها خفيف والاخت التانيه علا ودي بقى اصغر من في البيت بنوته كدا ستاشر سنة

جميله وعسله وقمر وليها إمكانيات حلوه بالنسبة لسنا ...كانت علاقتي بيهم عادية جداً

لغاية في يوم لقيت مدام مايسه واقعة قدام الباب وانا جاي من الشغل شيلتها لجوه واتصلت بجوزها

وجه جري وشكرني اني لحقتها وبعدها عرفني على عيلته وواحدة واحدة بقيت صديق للعيلة الجامده دي

وفي يوم كان فرح بنت أخت مدام ساميه وجه دكتور هادي يخبط على الباب

هادي : هيما السلام عليكم اولا

أنا : وعليكم السلام يا دكتور أتفضل

هادي :لا تسلم يا حبيبي انا جاي لك في خدمة لو تكرمت

أنا : تأمرني يا دكتور

هادي :الامر لله ...بقولك المدام بنت أختها خطوبتها بكره

أنا :ألف مبروووك يا دكتور بارك للمدام

هادي : **** يبارك فيك بس فيه مشكله علا بنتي عندها امتحانات ومش هتعرف تيجي معانا

فلو ممكن يعني تبقى تعدي عليها لو عازت حاجه بس هي هتقعد جنبك بس لو احتاجت حاجه خليك معاها

أنا :تحت أمرك يا دكتور وتحت امر الدكتورة علا الصغننة

وتاني يوم وبعد نزول دكتور هادي ومراته لقيت صوت على السلم وضحك بصوت عالي

خرجت كانت علا قاعدة ومعها بنت صاحبتها الانتيم أسمها ليلى

علا لابسه بيجامه مبينه تفاصيل جسمها و ليلى لابسه ترينيج سوت و عامله ميكب الاتنين سايبين شعرهم

ليلى دي بنت سمراء بس إمكانيات مش بتاعت سنها تحسها ست كبيره في الجسم بس هي قد علا

أنا : صباح الخير يا بنات

ليلى : صباح الخير يا هيما

علا : هيما صباح الورد انت صحيت

أنا : ايوه ايه صحيتوا بدري كده ليه

علا :المادة كبيرة ولازم نستغل الوقت

أنا :خلاص هدخل أحضر لكم الفطار وتعالوا افطروا وهاتوا الكتب علشان تذكروا

علا :بس كده هنتعبك معانا

أنا لا مفيش تعب روحوا يالا

وفعلاً راحوا جابوا الكتب و لبست ليلى بيجامه من عند علا وعلا عملت ميكب بتاعها

وجم الشقة عندي كنت بخرج لهم الاكل وبتابع مذاكرتهم من بعيد وباب الشقة مفتوح

نزلت أجيب حاجه وطلعت سمعت ضحك جوه قولت اكيد بيفكوا عن نفسهم قبل المذاكرة

كانوا مش حاسين برجوعي اتسحبت كده ولقيت مفاجأة مكنتش متوقعها الاتنين فاتحين على موبيل ليلى

فيلم سكس وعلا بتضحك

علا : اه يا بختها هي إزاي بتعمل كده

ليلى : الواد بتاعه شكله كبير وحلو اااه انا تعبت اقفلي قبل ما نتفضح

علا :لا استنى شويه عاوزه اعرف بيعملوا ايه

ليلى : ايه شكلك نفسك يتعمل فيكي زيها

علا وهي بتهزر رأسها بالموافقة : اوي أوي شكلها مبسوطه اهيه نفسي أشوف بتاع واحد كده

ليلى :اقولك على حاجه عارفه دكتور خالد صاحب بباكي عمل معايا كده وقالي أنه هيظبط الدنيا لو حصل حاجه

علا باستغراب وهي حاطه أيدها على بقها : ليلى .... بجد ولا بتهزري

ليلى بثقة : طبعاً يا بنتي بس بقولك ايه متعه بنت لازينه هو بيوجعني بس لما دخل في الأول سواء قدام ولا ورا

علا : هااااا وتضحك هو حطه ورا يا شرموطة

ليلى : اااه بس بيوجعني أوي لما بيحطه ورا بس متعه اكتر من قدام

دخلت انا اتوتروا وحاولوا يداروا الموبيل

أنا بتعملوا أيه

ليلى : هيما ابدأ مفيش حاجه

علا وهي ميته من الرعب : ابدا ابدا احنا هنقوم نذاكر

أنا :وروني الموبيل ده (بعصبيه )

علا : أخر مره هنقوم نذاكر اهه

ليلى : خلاص و****

أنا وأنا رافع حاجبي : الموبيل يا ليلى

ليلى فتحته ولسه هتقفل الفيلم شديت الموبيل

علا تقريباً جاتلها سكته وحطت أيدها على بقها و ليلى بتداري وشها

أنا : ايه ده انتم اتجننتم ولا ايه مين جابلك الفيديوهات دي

ليلى : أصل ....يا هيما

أنا :هيما ايه وزفت ايه

علا : هيما انا مليش دع**

أنا :انتي تخرسي خالص مش صاحبتك دي ازاي مالكيش دعوة

بدأوا يعيطوا ومعلش والنبي واخر مره ما تقولش لحد

خدت الموبيل منهم وانا لسه متعصب وقولت : مفيش موبيل لآخر اليوم فيه مذاكرة بس

اتفضلوا على السفرة ذاكروا

راحوا من سكات و سامعهم بيتوشوا

علا : عجبك أهه روحنا في داهيه بسببك

ليلى : خلاص بقى شويه ونروح له نتاسف وهو جدع ومش هيسوحنا

علا :تفتكري .......ولا بتطمنيني وخلاص

ليلى :مش عارفه انا خايفه يقول لاهلي

علا : امال انا أقول ايه لو قال لابويا بكره يالاهوي يلاهوي ده يدبحني

أنا :سامع صوت كل واحدة تذاكر من سكات

علا بصوت مبحوح : حاضر يا هيما

ليلى : تمام تمام أهه

أنا جيت وقفت جنبهم : انتم لسه صغيرين على الحاجات دي وانا خايف عليكم

الاتنين حاطين دماغهم في الكتاب

علا : اول واخر مره ومش هتتكرر

ليلى : خلاص حرمنا و**** يا هيما

أنا : وبعدين الحاجات دي وصلتلك ازاي يا ليلى

ليلى : بصراحة واحد اعرفه بعتها لبنت صاحبتي وهي بعتتا ليا

أنا : وطبعاً قولتي تفرجي علا على اللي اتعمل فيكي مع دكتور خالد ها

علا : ايه ده انت سمعتنا يالاهوي يالاهوي وتلطم

ليلى : والنبي ما تفضحني وبدات تعيط وتلطم

أنا : وانتي يا علا نفسك في واحد يعمل كده معاكي ها

سكوت تام وعياااااط وحاطين وشهم في الكتاب

حطيت أيدي على كتفهم اطبطب عليهم

أنا : انا هعتبر ان مفيش حاجه حصلت بس تخلصوا مذاكرة وتنجحوا

وليكوا عندي مفاجأة لو خلصتم

قعدوا يذاكروا لغاية الغداء اللي حضرته ليهم وقعدنا ناكل

أنا وأنا بضحك : ده انتم جيل مهبب ستاشر سنة وبتتفرجوا على سكس ده اول فيلم اتفرج عليه كنت في الجامعة

علا : ايه ده هو انت اتفرجت قبل كده

أنا : طبعاً وعملت قبل كده وأحسن من اللي شوفتيه

الاتنين بصوا ببعض بنظره اعجاب

ليلي : ايه ده بجد عملت كده ولا بتهزر

أنا : اكيد مع اكتر من ست كمان وأكبر مني مكان

علا : بتحسوا بايه كرجالة

أنا : زي ما بتحسوا انتم كستات صح يا ليلى

ليلى بكسوف وهي بتعض شفايفها : امممم بيبقى جامد اوى ولذيذ

أنا : طبعاً ما أنتي خبره اكتر من علا

علا : يا بختكم ....انا كان نفسي أجرب

أنا : وانا وعدت ابوكي مخليش نفسكم في حاجة ...لو عاوزين تعملوا انا ممكن اساعدكم

صوت سرخه فرحه

علا بفرحه هستيرية : ايه ده بجد يا هيما ممكن تعمل معايا

أنا : لو عايزة اعمل معاكي ويبقى سر بينا أنا معنديش مانع خالص

ليلى : طيب وأنا ينفع تعمل معايا يا هيما

أنا : لا خلي خالد ينفعك

زعلت وقالت طيب هتفرج بس

قولت طيب بس بعد المذاكرة يا بنات

قعدوا يكملوا مذاكرة لغاية ما خلصوا على الساعة سته وراحوا قفلوا الباب بتاع الشقه

ودخلوا لأوضة النوم خبطوا

أنا : تعالوا

علا : احنا خلصنا

ليلى : ادخل

تعالي بس اقعدي هناك واتفرجي من سكات

ليلى وهي زعلانه : حاضر أهه

أنا :بت اتلمي للامك

علا وهي بتحط أيدها على زبري من بره : سيبك منها وخليك معايا

بدأت أضم علا واحسس على بزازها الحلوة وطيزها وابوسها لغاية ما ساحت وقلعت همومها

وبقت ملط نيمتها على السرير ونزلت ألعب في كسها والحسه وهي بتتلوى وتتتمع

علا : امممم ااااه اممم انا جسمي قايد نار اههه امم وبتدخل راسي في كسها أكتر

كانت ليلى قلعت البنطلون وبتلعب في كسها الحلو

جابت علا ميتها وبعدها نزلت قدامي ونزلت ليها الشورت وخرج الغدنفر

شافته علا وليلى

علا : احيه بتاعك حلو أوي يا هيما وتضحك

ليلى : والنبي يا هيما امصه عايزه امصه

زقتها علا : لا ده بتاعي لواحدي خلي بتاع خالد ينفعك بتاع هيما لازم يدخل كتكوتي بس

ومحدش يمصه غيري

ليلى : اللي يمص لواحده يزور يا بت

علا : ينفع يا هيما تمص معايا

أنا تعالي يا لبوه

عانة امي

0

 

أنا من أسرة فقيرة أعمل فى مخبز بالليل وأذهب إلى المدرسة بعد الظهر و أسرتنا مكونة من أبى الذى يعمل خفير بالليل وأمى ود وأختى فاطمة وأخين صغيرين فى المدرسة الإبتدائية منزلنا الريفى مكون من غرفة واحدة كبيرة بها كنبة مفردة ينام عليها أبى بمفردة و سرير كبير ينام عليه أمى و أختى فاطمة و أخى الصغير وعلى نفس السرير من الجهه المعاكسة أنام أنا وأخى الأصغر منى أى أننا ننام على السرير خلف خلاف


كنت فى السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل فى المخبز من بعد العشاء حتى منتصف الليل


حينما كنت أنتهى من عملى و أدخل المنزل أجد كل من فيه نائم ولكن هذه المرة أجد أمى وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها وقفت مكانى لأرى هذا المنظر المثير الذى إنتصب له زبى تحركت أمى وهى نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكانى فى السرير ولم يفارقنى منظر كس أمى وداد وضعت رأسى على المخده وأمسكت زبى لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر


كانت أمى لا ترتدى كيلوت لفقرنا الشديد فأبى رجل فقير يعيش على راتب الحكومة الذى لا يكفينا خبز حاف وكما تعلمون أن عمله فى الليل حتى الصباح


كان موقع نومى من السرير تحت قدم أمى ففى أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسى فكنت أضع يدى عليها ببراءه ولكنها كانت مليئه بالخباثه والنجاسه كنت ألمسها ويدى ترتعش خوفا من شيئ ما فكان زبى ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد إلى النوم

فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم و أثناء رفع اللحاف وجد نصف جسد أمى الأسفل عارى مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين كسها بشعره دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس و ألمسه فأنا بحياتى لم ألمس كس إمرأه من قبل وضعت يدى على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدى لأعلى لأصل إلى فخذيها كان لين مثل الملبن ثم وضعت يدى على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدى ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمى من النوم وتضربنى وتقول لأبى فيقتلنى كانت إحدى يدى على كسها والأخرى تمسك زبى المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد إلى النوم

مغامرات راجل فى الخمسين

0

 انا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس

بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة

كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثينيات وأبنتها

مريم حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا

على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة

تهتم... دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من

الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة

ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى

يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى

وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا

وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام

دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة

السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع

كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا

ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم

نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها

والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية

وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا

يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات

والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى

بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب

الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم

ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما

قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت

ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى

الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها

وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها

تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص

قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى

كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز

نيك طيز هيام الفلاحة الشغالة

0

 هيام كانت شغاله عند دكتور اسمه دكتور زكى ساكن فى الدور الرابع فوقنا ولما سافرت زوجته المدرسه للإعاره لسنتين بالخليج ذهب الدكتور زكى للبلد واتى بهيام لتكون شغاله بالبيت عنده .. ولعلمه بتاريخ هيام فى القريه .. وفى يوم قدومها الى العماره لاحظت انها فلاحه قرويه لكنها فاتنه ولها جسم نارى .. كنا نسكن فى مدينه بأطراف القاهره شبه نائيه لا يمشى فيها احدا من بعد الغروب واسبوع يلو الآخر كانت قد استقرت مواعيد هيام للنزول لشراء مستلزمات العشاء فتمشى الى المخبز ومن بعده الى السوبر ماركت ومن بعده الى محل الالبان واحيانا كانت تمر بالصيدليه فى الطريق للعوده للمنزل واستقر مشوار هيام اليومى على موعد ومسار محدد وكانت قد تحولت لموضوع حياتى .. اظل جالسا الى جوار باب شقتنا لحين ما اسمع صوت شبشبها يطرقع على السلم واعرف انها نازله استنى وانزل وراها عشان اشوفها لابسه ايه النهارده واملى عينى فى تفاصيل جسمها

طياز صديقة أمي المربربة عارية أمامي

0

 أول مرة رأيت فيها طياز صديقة أمي هدى كانت عندما تشاجرت مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الي بيتنا لتقيم معنا في هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معي وكانت تحبني كآبنها كما كانت تقول لي نظرا لانها لم تنجب وانا عمري ما تخيلتها اكتر من اختي الكبيرة نظرا لاني انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامي طوال الوقت بملابس النوم وهي عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدأت ملامح جسدها المثير في الظهور لي وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها في غرفتي وهي طبعا لم تلاحظ تلصصي عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز في حياتي واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يومها وبدأت اتخيلها في حضني وانا انيكها وفي احدى المرات ذهبت امي للعمل كالعادة وكانت هدى تنام في غرفتي فبدأت بالتلصص عليها وهي نائمة ولكني لم اقدر علي المقاومة علي مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت باني أقوم بأخذ بعض ملابسي من الدولاب الخاص بي وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عاري وهي كانت ترتدي قميص نوم احمر قصير جدا علي جسمها بدون اي ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبري حتى كاد يفرتك البنطلون

ودي كانت البداية | السلسلة الأولي | ثلاثة عشر جزء

0

 البداية كانت من اول ما كان عندي حوالي ٧او٨ سنين.. كنت لسه عيل صغير مش فاهم اي حاجة

اعرفكم بنفسي.. انا احمد ودلوقتي ٣٠ سنه واختي اصغير مني بسنه

ووقت القصه كان والدي بيشتغل ف السياحه وبالاخص في فندق مشهور.. وكنت بحب اروح معاه عشان اجري والعب واتفرج ع الدنيا دي ووقتها مكنتش فاهم حاجة بس كنت بشوف الستات ولبسهم القصير وتحرشات الرجاله بيهم بس مكنت فاهم يعني اي جنس وفي مرة كنت هناك وبالتحديد كان يوم الكريسماس واليوم دا بيبقي مليطه ف الفنادق المهم وقتها فيه واحد وواحده من روسيا كانوا بيلاعبوني وفرحانين بيا اووي بس مكنتش طبعا فاهم كلامهم وجابولي هدايا وانا كنت فرحان اووي ووقت النور لما طفي انا خوفت ومسكت ف البنت الروسية اووي وايدي قفشت ف بزها جامد بس انا كنت ماسك م الخوف مش اكتر.. لقيتها اتنهدت كدا وبعد كدا كلمت صاحبها اللي معاها وقاموا وخدوني معاهم الغردفه وانا رايح مع اي حد ودا كان عادي معايا جوة الفندق لانهم اغلبهم عارفين انا ابن مين.. المهم الراجل دا دخل وقعد يبوس فيها ويقفشلها وانا بتفرج ويلحس كسها وكب دا انا كاني ف مسرحية وزبي وقف وطبعا صغير لاني وقتها كنت صغير.. قاموا ضحكوا سوا وهيا جات قلعتني البنطلون وانا خوفت وهما هدوني وادوني شوكلاته وكان فيها وسكي وانا اكلتها ودوخت وراح الشاب الروسي دا جات انبوبة كدا مكتوب عليها بالروسي وطلع منها جل ودنلي زبي بيه وبضاني وكان مغرق زبي بالجل وسابني كدا نص ساعه لغاية لما زبي شرب كل الجل وفوقت بعدها بشوية لبست ونزلت جريت وقعدت العب ولا كان حاجة حصلت وروحت نمت واصحي من نومي علي حرقان وتقطيع ف زبي وكنت حاسس اني بموت او حاسس ان زبي حد بيشده مني وبعيط وشالوني بسرعه وجريو بيا علي المستشفي وبعد الكشف الدكتور قال لابويا انك بيكبر بس باين قبل اوانه.. وضحك.. ابويا قاله ازاي.. قاله دي من تمدد العضو الذكري بتاع ابنك.. بس هوا كبر عن سنه.. وابوسا دخل شافني وشاف زبي طول وتخن شوية وبقي اكبر من سني.. وكل دا انا خايف اقوله علي موضوع الاتنين الروس والجل احسن يزعل مني ومياخدنيش معاه تاني.. ولما روحنا قال لامي خدي بالك من ابنك عشان كبر بدري وحكالها الحكاية وامي زغرطت وقالتلي عقبال ما اشوفك عريس وانا مش فاهم اي حاجة.. وبعد كدا دخلت المدرسة الابتدائي وطبعا صبيان وبنات ف فصل واحد ومدرسة حكومه وزحمه جدا.. وطبعا مع زحمه الطابور والطلوع السلم للفصل والفسحه وكل دا كان كافي اني الاقي نفسي تلقائي بلزق ف اي طيز قدامي.. ولد او بنت ووقتها كلنا ***** ولكن انا زبي مبقاش زي *******... يمكن *** ف ابتدائي ومعايا زب شاب ف ثانوي صحته كويسه وكان بيبقي باين ف بنطلوني.. وكان معايا بنت ف الفصل بس هادية خالص وبيضا جدا وشعرها ناعم وجسمها بالنسبة لسنها حلو.. المهم نزلنا فسحه ووروحنا الكانتين نشتري حاجات وهيا قدامى وانا م الزحمه لزقت ف طيزها ومقدرتش اتحرك بسبب ان كله بيزوء عشان يوصل وهي مبقتش قادرة تتحرك نهائي ولا انا قادر ابعد من وراها وقولتلها معلش مش عارف اتحرك قالتلي ماشي بس متعملش معايا قلة ادب.. قولتلها انا مش بعمل حاجة قالتلي بس انا حاسه انك بتعملي حاجة.. مامتها فهمتها كدا ان محدش يلزق فيها ولو حست بحاجة فيها من ورا تقول... قولتلها مفيش حاجة... لكن زبي كان فاضحني واتنفخ من طيز البنت وفضلت ازنق فيها وهيا مع الوقت سكتت وسابت نفسها وانا استعبطت فيها ودي اول مرة احس بهيجان ف زبي واحس بيه بيقف وتنفخ كدا.. وبقيت بزوء فيها اووي من هيجاني وهيا قالتلي براحة عليا انت كدا بتوجعني وخلصنا اشترينا وخرجنا وزبي منفوخ وواقف وباين ف البنطلون وهيا قالتلي شوفت اهوه... انت كنت بتعملي قله ادب.. وببص لقيت زبي فاضحني... قولتلها معلش مكانش قصدي ودا كان غصب عني.. قالتلي خلاص انا مش هقول لحد.. وبقيت انا وهيا اصحاب وكل يوم ننزل نشتري ف الفسحه ونعمل اللي بنعمله تاني.. وانا وهيا مبسوطتين بس مش فاهمين ليه عشان كنا *****... وفي يوم خرجنا من المدرسة ومرحين قولتلها تيجي نمشي من طريق جدي انا عرفته... قالتلي ماشي بس ميكونش بعيد عشان متاهرش وماما تضربني.. قولتلها دا اقرب من طريقنا كل يوم... وفعلا دخلنا من شارع جانبي بيطلع علي منطقه سكنية لسه بتتبني وكدا وفاضية مفيش فيها حد.. قولتلها تيجي نطلع نتفرج ع البيت اللي بيتبني دا... وانا لاول مرة احس ان زبي اللي بيحركني.. واول لما دخلنا بقيت بزنق فيها من ورا زي ما كنا بنعمل ف المدرسة.. وهيا تقولي لا كدا انت بتعمل قله ادب.. وانا اقولها انا بحب ازنق فيكي كدا وهيا قالتلي ماما لو عرفت هتموتني.. قولتلها محنا مش هنقولها... دا سر.. وطبعا فرحنا ان عندنا سر بتاعنا... ولاول مرة اقلع هدومي بارادتي بره البيت واحك زبي فوق بنطلونها وزنق زبي فيه... وهيا عماله تأن وتقولي بيوجع.. متعمل اووي كدا.. روحت قولتلها طيب متقلعي زي ما انا قلعت كدا.. قالتلي لا عيب.. قولتها دا سرنا.. ضحكت وقالتلي ماشي... وانا مش عارف غير اني بزنق زبي ف طيزها وخلاص.. وطبعا زبي ف الوقت دا اكبر من خرم طيزها... وراس زبي عمال تحفر ف خرم طيزها وتفشخ فيه عشان زبي دخل بس هيا عماب تتوجع وتعيط وتقولي كفاية انا اتوجعت اووي... ولبسنا هدومنا ومشينا.. ولكن بعد كدا مبقتش تكلمني ولا بتقف تاني قدامي واحنا بنشتري ولا بتروح معايا... قولتها ليه مش بتكلميني... قالتلس عشان انت قليل الادب ومش كويس... زعلت منها ومشيت وسيبتها... ولكن كان فيه بنت صاحبتها قووي قاعده جنبها.. قالتها هو انتي وهو مش كنتوا صحاب... اتخانقوا ليه.. راحت هيا حكتلها علي كل حاجة.. البنت دي جات قالتلي انت عملت كدا ليه دي كانت صحبتك اووي.. قولتلها معرفش انا بجد لقيت نفسي كدا.. قالتلي ينفع اشوف البيت السر اللي هيا قالتلي عليه.. قولتلها حاضر.. وفعلا بعد المدرسة روحنا البيت ولقيت نفسي بزنق ف البت دي قووي عشان طيزهامأامبره ومليانه عنها وزبي سخن اوووي... لقيتها بتقولي انت بلبلك ناشف اووي وسخن كدا ليه... قولتلها مش عارف.. قالتلي وريني كدا.. وطلعتهولها ولقيتها بتقولي هو ماله كبير كظا ليه انت عيال ولا اي.. قولتلها اه من فترة حصلي حاجة وعيت وبقيت كدا... قالتلي بس دا مش هتعرف تدخله... قولتلها ادخله فين.. قالتلي ف التوته بتاعتي.. قولتلها هوا بيدخل ف التوته.. قالتلي اه.. قولتلها وعرفتي ازاي... قالتلي بنلعب انا وقريبي اللي اكبر مني لعبه عريس وعروسه.. عارفها.. قولتلها اه اسمع عنها.. قالتلي وانا قريبي بيتجوزني وبندخل اوضه بابا وماما وبيحط بلبله فيها من ورا.. قولتلها ومش بيوجعك قالتلي الاول وجعني اووي وبعد كدا لا... بس هوا بلبله صغير مش زيك كدا.. قولتلها طيب اجرب اعمل زيه... قالتلي جرب بس براحة.. حطيت راس زبي علي خرم طيزها وزقيت جامد راح زبي داخل نصه ف طيزها وشقها نصين راحت صوتت.. وانا م الخوف بدل ما اخرج زبي بسرعه من طيزها زقيته كله للاخر راحت وقعت اغم عليها وانا وقعت فوقها وزبي كله راشق ف خرم طيزها.. وانا كل اللي عليا عمال ازنق اووي ف زبي ف طيزها لما حسيت زبي هيدخل بيضانه والبت طيزها ضيقه فشخ علي زبي وانا م الهيجان حسيت اني عاوز اعمل مية معرفتش اعمل اية لقيتني بعمل مية جوا طيزا ومليتها ميه وطبعا عشان لسه مبلغتش... وهيا لما طيزها اتفتحت ونزلت ميه فيها خلت الجرح اتكوي.. وطلعت زبي وكنت خايف وهيا فاقت وكانت خايفة مني ومش قادرة تمشي وطيزها بتوجعها ومليانه مية ولبست ومشيت.. وتاني يوم مجاتش المدرسة.. وانا لقيت صحبتي القديمة جاية بتقولي هيا مجاتش ليه.. قولتلها مش عارف.. قالتلي بس انا عارفه وسابتني ومشيت... وفي الفسحة لقيتها بتقولي انها زعلانه عشان قولت سرنا للبنت صاحبتها.. قولتلها ما هيا خوفتني لما لقيتها عارفه... قالتلي بس ان عملت معاها اووي وهيا تعبانه بسببك قولتلها انا معرفش عملت كدا ازي.. قالتلي طيب مش هتشتري حاجة... انا وحشني اننا نقف ونشتري تاني.. فهمت انها عوزاني اقف وراها.. وفعلنا وقف وراها وزنقتها وهيا مبسوطه بكدا... وخرجنا وعدت الايام وبقيت الزق ف دي واحطه ف طيز البت صاحبتنا لغاية لما كبرت شوية ودخلت الاعدادي وبداية مرحله المراهقة ف حياتي


العراف ـ حتي الجزء الثالث

0

 

الجنس حياة والحياة علشان تعيشها صح لازم تفكر كويس اوي في كل خطوة هتمشيها ناحية الجنس وازاي تكسب الطرف الثاني ال عايز تأكل جسمه وتنهش لحمه كله جواك.


اعرفكم بنفسي انا عمار عندي 27 سنة اتخرجت من كلية الشرطة ظابط في الام-ن ال-وط-ني وطبعا شغلي كله سري وخطر.


جسمي رياضي بسبب اني بلعب كاراتية من صغري، وكمان طولي 180 سم، بشرتي بيضاء وشعري ناعم حاجة كده زي الممثلين التركي.


البيت عندي مكون من أمي نهي عندها 45 سنة (اه متستغربش امي اجوزت وهي 20 سنة وحملت فيا على طول) ست عادية بس محافظة على نفسها هوصفهالكم (بشرتها بيضاء اوي، وكمان بزازها حجمهم كبير ومدلدل لتحت، معندهاش بطن خالص، وطولها 165 سم، ووزنها 75 كيلو، حاجة خيال وطيزها مدورة ومرفوعة) مبتنزلش كتير من البيت وكل الطلبات بخلى البواب يجيبها ويطلعها مش عايزها تنزل وحد يعاكسها او يرخم عليها.


ابويا اتوفي من وانا عندي 15 سنة ومن وقتها واحنا عايشين لوحدينا كملت تعليمي ومكنش في دماغي اي جنس خالص زيي زي باقي الشباب بسمع من كل صاحب شوية، وبتفرج على سكس في المواقع المعروفة لحد ما كبرت وبقيت في سني ده دلوقتي.


الصبح امي بتصحيني علشان اروح شغلي وافطر معاها قبل ما انزل

امي: أصحي يا عمار علشان تلحق تفطر قبل ما تنزل يلا.

مكتملة أنا والحمارة وأمى .. 8 اجزاء

0

 انا والحماره وأمى

هذا ما حكاه لى مريضى فى لحظة علاج نفسى حقيقية بأحداثها وأماكنها مع تبديل الأسماء حفاظا على خصوصيته

الجزء الأول


كان الوقت ربيعيا والهواء منعش ولم يكن تيقى على يوم شم النسيم الااياما معدوده حين كنت فى الحقل مع والدى ويتلاعب الهواء العليل باغصان الصفصاف وكانه شعر حسناء جميله حين طلب منى ابى ان ارجع الى البيت لاحضار بعض الطعام الذى قد تكون قد اعدته امى لغدائنا

ولم اعرف ماكان بداخلى ولكنى كنت مضطرب الفؤاد والفكر افكر فى هذه الساعه لو اتقابل مع اى امراة او بنت وكنت دائما اضع يدى على زبرى وافركه من تحت الجلباب الواسع الذى كنت ارتديه

مرت لحظات وانا امشى على هذا الحال حتى وقع بصرى على منظر شدنى واهاجنى اكثر كان منظر حمار يعتلى حمارة وهى تفتح فمها وتغلقه كمن تمضغ اللبان من المتعه كان المنظر قمة فى الاثاره والتشويق وانا ارى الذكر يعمل بجد والانثى تستمتع بحراره ظللت واقفا حتى انتهى كل شىء وقفزت الى زهنى فكرة

الا استطيع ان امتع الحمارة كما يمتعها هذا الحمار

فالحمارة لن تمتنع ولن تشكونى لاحد وقد اطفىء نار شهوتى بعد ان اصل البيت وادخل الزريبه وامتع حمارتنا واكيد قد اتمتع بها( واهى افضل من مفبش )

وصلت البيت وكلى عزم ان (انيك) الحماره ولكن كيف وأمى بالبيت وهى امراة برغم جمالها واستدارة اردافها ونعومة كلامها مع المعارف والجيران كانت قاسية بالبيت كثيرة الصياح والسب لايا منا فى البيت

كانت امى تشبه زبيده ثروت اذا لبست ثوب الفلاحات وكانت قليلة الاهتمام بما يظهر من جسدها وما يختفى فى البيت فقد كان من المعتاد ان ارى افخادها او جزء من صدرها او ما تحت ابطها وكان هذا يهيجنى جدا واتمناها كما لا اتمنى غيرها ولكن كيف وهى القاسية عالية الصوت والزعيق

وصلت الى البيت ومن حسن الحظ ان اجد امى مشغولة باعداد الطعام وزينتها فى نفس الوقت من وضع للكحل بعينيها او نتف شعر وجهها بالملقاط نظرت اليها نظرة اشتهاء ثم دلفت الى الزريبة وكانت الحمارة مربوطة فقلت فى نفسى (حبيبتى تعالى )

وجئت على بظر الحمارة أدعكه بلطف فاذا بالحمارة تفتح فمها وتغلقه بنشوة شاهدتها منذ دقائق وانا فى الطريق وعرفت انه يمكن امتاعها كما يفعل الحمار

ظللت عاكفا على كسها ادعكه وهى فى غاية النشوة وتنظر الى بين الحين والحين وكانها تستحثنى ان افعل اكثر من ذلك

مددت يدى داخل كسها وكانه زبر الحمار ويدى الأخرى تدعك يظرها واشتد هياجها واشتدت محنتها واشتد زبرى فى الوقوف خلعت يدى التى بداخل كسها وعكفت على دعك زمبورها بزبرى هذه المره وانا متهيج كما ان الحمارة متهيجة ايضا وما كدت احس بسائلى المنوى قد قارب على النزول حتى وجدت امى فوق رأسى وما ان رأت ذلك حتى بادرتنى كعادتها (

انت بتعمل ايه يا خول يابو طويلة يابن الكلب

بتنيك الحمارة يا خول

طيب ان ما كنتش اوريك )

لم اعرف كيف اتتنى الشجاعه والغيظ فى وقت واحد وانفجرت فيها اذكرها بما رايته وانا صغير فقد كنت فى حوالى الرابعة من عمرى وانا اسير معها ماسكا بجلبابها حين قابلنا عم على وهو يسكن بجوارنا واوقفنا فى مكان نصف مظلم وخالى من المارة وبعد ان تكلما قليلا وضحكا قليلا وكنت احبها جدا وهى تضحك وبدأ عمى على يتحسس صدرها وبطنها ويضربها على اردافها الممتلئتين وانا اشاهد ولا اعلم شيئا حتى بدأ برفع ثيابها وهى فى حالة من الهيا ج وانزل لباسها واخرج زبره الذى كان يشبه زبر الحمار وبدأ فى ادخاله وانا مازلت ممسكا بيديها وهنا تكلمت ببراءه وقلت لها (أمه هوا عمى على هينيكك )

وما ان نطقت هذه الكلمه حتى ارتخى زبر عمى على وانزلت ثيابها وجرى كانه يهرب من اسد وكنت اتساءل لماذا يجرى

مرت الايام والسنين ولم تخرج من راسى هذه الواقعه وبدات اعرف ان نياكة عمى على لأمى هى نيك فى الحرام مش زى نيك ابويا اللى هوا جوزها وبعد كل هذه الفترة وانا الان ابلغ 15 عاما اتذكر الواقعه فتزيدنى هياجا على هياج

ولكن كيف وهى الام القاسية سريعة الغضب حتى جاءت هذه اللحظة وهذه الشجاعة وقلت لها (ايه ياختى انت مش فاكرة لما عمى على كان بينيكك وانا معاكى )

قلت هذه الكلمه وكانها طلقة من بندقية غفير بلدنا حين كان يطلقها على الكلاب الضالة

ارتمت امى ارضا وسكتت حتى ظننت انها ماتت

اصبحت أبكى واضمها لصدرى وأحضن وأبوس فيها واقول لها معلش يامه سامحينى بدأت تتحرك ببطء وانقلبت على ظهرها حتى توحى لى انها مازالت حية وانا اقبل واحضن فيها لحظات وتغلب علىّ رغبتى فى جماع أمى ولم لا (هوا انا مش أولى من عمى على) فبدات افرك بكسها واشلح الجلباب عنها وأقبل افخاذها وهى مستكينة كالمغمى عليها ولكن انفاسها بدأت فى التصاعد ويدأت الحراره فى جسدى ايضا بالتصاعد وقضيبى يكاد ينفجىر رفعت جلبابى واخرجت قضيبى وانا لا ادرى ماذا افعل حتى رأيتها فجأة تجربنى فوقها وتحتضننى بقوة وتقبل فىّ بكل ما اوتت وسمعت منها مالم اسمعه ابدا وهو( تعالى يا حبيبى) وساعدتنى كى يعرف زبرى طريق كسها وبدات تتحرك من تحتى وتشدنى اليها وتقولى( اتحرك دخله وطلعه) وانا كالعبد المطيع بدات ادخله واطلعه وابوس شفابفها كما شاهدت مرفت امين فى فيلم ابى فوق الشجرة وتابعت ذهابا وايابا وانا كالسكران المنتشى الغير مصدق لما يحدث اكثر من نصف ساعه وانا لا استطيع انزال المنى وكانت امى تفوق من شهوة الى غفله ومن غفلة الى شهوه وارتعاشة بعد ارتعاشة بعدها تقبلنى بحنان وقالت ترجونى ( نزل بقى كده هتتعب) وانا على ما انا عليه حتى نزل طوفان من زبرى ورعشة كاننى لامست سلك الكهرباء ثم ارتميت بجوارها لاهثا فقبلتنى وقالت

(اتبسطت ياخول كسى ولا كس الحمارة قوم يلا عشان تروح لأبوك) ولكنى رجوتها ان اظل بجوارها ولو ساعة

ضحكت وقالت( قوم يا خول عمك على جاى) فنظرت اليها بغضب وقلت

(هوا انا مش لسه نايكك اهو عايزه عم على ف ايه) ضحكت عاليا كالعاهرة وقالت انت وابوك تشوفوا حد ينيككم انتم الاتنين- زبر عمك على حاجه تانيه

*********************************** *********************************** *************

خجل الام قصة حقيقية

0

 بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......!

ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....

نادية و أخوها الصغير عبدو و الماساج

0

 ادية و أخوها الصغير عبدو و الماساج

هذه القصة كتبتها لي احدى الصديقات في النت كنا ندردش في احدى غرف الجنس و كان اسم الغرفة جنس لا يباح sex inavouable فكتبت قصتها من ذاكرتي و هي كالتالي:

اسمي نادية و عمري 32سنة أشتغل في مؤسسة عمومية بمنصب محترم و مستقلة ماديا ،تزوجت منذ 10 سنوات و تطلقت بعد 5 سنوات زواج لاني لا انجب أولاد او ربما زوجي السابق هو العقيم من يدري لانه كان لا يريد ان يحلل او ربما كان يعشق امرأة ثانية ،اما انا فحللت ووجدت نفسي خصبة لكن بعد الطلاق بمدة .لي 3 اخوة واحد متزوج و اثنان في البيت مصطفى 18 سنة هذه السنة اول سنة جامعة و عبد الغني 24 سنة و نسميه عبدو يشتغل مع أبي في محل الخرداوات العامة الخاص بأبي.و أخت متزوجة عمرها 34 سنة .في احد الايام كنت في العمل و كان فصل الشتاء و الجو باردا و مما زاد الطين بلة أن حافلة نقل العمال معطلة فاضطررت لأخذ الباص للعودة للبيت كانت الساعة الواحدة و النصف ظهرا و الامطار تتساقط و انا تبللت بالماء كثيرا حتى أصابتني قشعريرة و لما وصلت للبيت كنت كلي ماءا من الرأس للقدم فدخلت بسرعة لغرفتي و نشفت جسدي و غيرت ثيابي بسرعة و ذهبت للمطبخ لكني لم أجد أمي في البيت و أبي في المحل اكيد و أخي مصطفى في المحاظرات فحسبت البيت فارغا و بعد ما تغديت احسست ببرودة شديدة تتملكني و رعدة قوية بسبب تأثير الامطار و البرد فتغطيت في غرفتي و أغلقت الباب و بقيت ارتجف و انازع و تمنيت لو ان امي معي هنا لتدلكني بمرهم إزالة البرد والألم حتى انام قليلا ،و لما ازداد البرد علي بقيت انازع و اصرخ بقوة و ما شعرت إلا و عبدو يطرق بابي قائلا نادية ما بك؟ قلت له أدخل عبدو و شرحت له الوضع فقال لي لا عيكي انا ادهن ظهرك بالمرهم او آخذك للمستشفى عليكي الاختيار ؟ فقلت له المرهم احسن و اخف و هي وعكة عابرة .كان عبدو أخي الأصغر لتعلموا لماذا نزعت ملابسي يعني محرم ؟ خرج عبدو من الغرفة و انا نزعت ملابسي و تغطيت و تركت ظهري عاريا لكن بزازي حولها شرشف ،و فعلا وضع المرهم على ظهري و بدأ يطليه بيديه ببطئ و كان عبدو يلبس قميصا و شورتا طويلا لانه جاء لغرفتي من غرفته مباشرة و كان مستعجلا لما سمع صراخي .وضع جسدي بين رجليه و الحقيقية كان طيزي تحت زبه مباشرة لكن كان الألم يقتلني و لما اعر الامر انتباها و عبدو لكي يطلي ظهري بالمرهم عليه أخذ تلك الوضعية .و فعلا بعد مدة زال الألم قليلا و كان عبدو يصل لبداية فلقاتي عند بدابة انتفاخ عضلة الطيز ثم يصعد و مرات يلمس بزازي من جانب الإبط و شعرت بالراحة و استرخيت لكن عبدو ربما اغراه جسمي و خاصة ظهري العريان و ملمس بزازي و لو جزء منهما،و كانت ربما اول مرة يجد نفسه في موضع كهذا قلت ربما ههههه، فأحسست بشيء يضغطني فوق طيزي و يزداد في الكبر فعرفت انه زب عبدو أخي انتصب من شدة التصاقه بجسدي فاستحييت و لم استطع التكلم معه و هو كذلك لانه كان لما يدلك ظهري يصعد و ينزل مما زاد من احتكاك زبه بطيزي و احسست به منتصبا جدا فنزل عبدو من فوق طيزي و وضع جسمه على رجلي و هنا بانت فتحة فلقاتي لاني احسست ان الشرشف هبط و تعريت قليلا و ما شعرت إلا و يد عبدو تدلك و تحك فلقاتي فسكتت و لم اقل شيئا كأن الأمر أعجبني خاصة زبه المنتصب الواقف بين فخذاي و هو أخذ راحته وتحولت حركة يديه من تدليك و ماساج الى مداعبة و لعب جنسي عرفت ذلك لانها تغيرت و اصبح يركز على مناطق حساسة فقط و نسي الباقي هههههه ثم لكنه قال لي بعفوية مصطنعة :نادية أختي رجليك متجمدتان و ينقصهما ماساج هما كذلك ؟فقلت له لا عليك دلك لي رجلاي لو سمحت و ازلت الشرشف و اول مرة يراني عبدو في كيلوت و الحقيقية أنا أعجبني الأمر منذ أن جلس فوقي رجل و شعرت بانتصاب زبه فوق طيزي و بين فخذاي و قررت في قرارة نفسي أن أجاري عبدو في لعبته و خليني أفرح نفسي و لو لحظة .كان زبه يكاد يخرج من الشورت لاني كنت المحه خلسة .لما شبع من تدليك رجلي المصطنع لانه أشعل نار الشهوة في قلبي صعد للفلقتين بلطف و كنت ما زلت بالكيلوت الصغير الذي يظهر أكثر مما يستر، هنا قال لي كيلوتك رايح يمتلئ بالمرهم نادية ما لازم ادلك لك ؟؟؟؟؟ و استحيا ان يقول لي فلقاتك او طيزك . كنت اضحك في قرارة نفسي خلسة هههههه و قلت لابد ان اشعل ناره كما اشعل ناري .قلت له لا عبدو لازم تكمل الماساج .و ادخلت طرفي الكيلوت بين فلقاتي حتى تحول إلى كيلوت خيط تقريبا يعني سترينغ ،و بان طيزي و كان رجليي مضمومتان لبعض مما أظهر كبر طيزي و فلقاتي الكبيرتان و بدأ عبدو يلعب بطيزي و فلقاتي و كان الموقف صعب جدا و يهيج أي مخلوق كان .كان يلعب و يتمتع لم يكن يدلك هههههههههه لانه كان يتنهد و يمرر يديه في كل موقع و يريد ان يلمس كسي كل مرة مما شجعني على فتح رجليي قليلا و كنت بدأت أبلل كسي بإفرازاتي المهبلية و شعرت باصابعه تلمس كسي فتنهدت ليسمع صوتي أهههه ثم لمسني مرة ثانية فقلت أمممم و سكتت ،فبدأ عبدو عن غير قصد و هو يدلك فلقاتي يدخل يده تحت الكيلوت كأنه لا يقصد ههههههههه فأسرعت و نزعت الكيلوت و قلت له الظاهر انه شغلك عن عملك يا عبدو ؟ و هو لا يقول حرفا خاصة لما نزعت الكيلوت و شاهد طرفا من كسيو تلك الشعيرات القليلة الذهبية اللون .ثم صعد لكتفي يدلكها و تمدد فوقي يلصل لكتفي و زبه دخل من تحت الشورت بين فلقاتي مما زاد هيجاني و شهوتي و كان يسمعني اتنهد بقوة لم يبقى لي سوى أن اقول

سمسم والأسرة المتناكة

0

 كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد .


وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف طيزها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ،

أول استحلام ولبن الصبى صباح الخميس

0

 كانت تغنج وتتأوه بقوة عندما استطاع الصبى أن يمسك بخصرها ويجذبها اليه ، فكم لاوعته وكم عاندته وكم غازلها وغازلته وداعبها وداعبته ، فلما أراد أن ينالها هربت من يديه، فظل يطاردها وقد اشتهى بزازها الجميلة الممتلئة الناهضة الطرية الناعمة المتلاعبه على صدرها عاريين، وابتسامتها الساحرة على شفتيها المكتنزتين المثيرتين كما لو كانتا شفتا كس قد شبع نيكا وخرج منه القضيب لتوه فورا فظل منفرجا مفتوحا عن ابتسامة تذهب بالألباب وتحتار فى جمالها وجاذبيتها العقول ، وانتصب القضيب بقوة حتى أصبح كقطعة من الحديد المسلح القاسية ، فلم يعرف الصبى كيف يتصرف معه سوى أنه مد أصابعه بلاوعى منه فحرر قضيبه من محبسه الضاغط عليه والذى يكتم أنفاسه داخل الكلوت ، بالرغم من أن الكلوت واسع. راحت تثير ذكورته بنظرة عينيها الجانبية وهى تغلق جفونها بجاذبية واثارة ناعسة ، ورمت رأسها للوراء وهى تداعب خصلات شعرها الناعم الحريرى الكستنائى الطويل حتى منتصف ظهرها العارى، تمايلت بدلال والفتى يتحسس ظهرها العارى الأبيض وتضغط أصابع يديه المتشوقة على لحم أردافها الطرية الممتلئة المترجرجة المثيرة ةقج نجح فى الأمساك بها وتمزيق الكمبوليزون الأحمر الحريرى الناعم الذى يكشف عن ثدييها ولاينجح كثيرا فى أن يضم ثدييها بداخله فيقفزان يتلاعبان ويتنططان يهربان من داخله مع كل حركة ومع كل لفتة منها، كان الكمبوليزون المثير يعشق جسدها الطرى وسوتها الجميلة فعانقها بعنف كاتما على لحمها مستمتعا به متلذذا بلاحدود، وقد تعمد الكومب أن يفضحها تماما بأن يكون قصيرا لايغطى قبة كسها المنتفخة الناعمة كالحرير بالرغم من شعر عانتها الكثيف البنى اللون كلون رأسها، وقد ثارت وخرجت من جوانب الكلوت تعلن عن غزارتها وثورتها على كبت الأنحباس فى كلوتها الأسود البكينى الذى لايسمن ولايغنى من عرى وفضيحة كشف الأرداف بأكملها وشفتا الكس متحددين بوضوح وبارزين كعضلتين أو كشفتا فم يمتص قطعة من النسيج الحريرى ، فانتفخ قضيب الصبى وارتجف بقوة وهو يتأمل شفتى كسها الذي يمتص نسيج الكلوت بجاذبية فى شبق بعد أن نجح فى انتزاع وتمزيق فستانها القصير وفك حمالاته عن كتفيها. تمايلت فى دلال ولم تمنع يده التى تتحسس لحم ثدييها بنهم وتضغطهما بقوة ، وتمايلت بدلال وغنجت عندما أحست بقضيبه العارى الناعم الملمس فتيا قويا صلبا أثار شهوتها له فلم تقاومه ، وراح قضيبه القوى اللذيذ يخترق لحم فخذيها المضمومتين، فانتزع الصبى لباسه وبنطلون البجامة على عجل وأنفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع ، وبدأ ينهج ويتصبب العرق على رقبته وجبينه ، ضمها بقوة ، ومد يده فأنزل لها الكلوت بقوة وعنف وتصميم وهى تصرخ تتوسل اليه الا يفعل، فلم يستمع لها الصبى وقد زادت متعته بشدة بطراوة لحمها وثدييها الناهضين الطريين المضغوطين على صدره، ضغطها أكثر فى أحضانه بقوة وعافية فراحت تلصق بطنها ببطنه بشدة تدعكهما معا ، فأحس الصبى على لحم بطنه بلحم بطنها الطرية وملمسها الناعم الرطب فازداد هياجا وتملكته الرغبة الجنسية العارمة وأخذ يئن كمن يحمل على أكتافه وعنقه أطنانا من الأثقال، فلما نجح فى انتزاع الكلوت ولامس قضيبه لحم كسها العارى وقبته شهقت بدلال وحاولت الأبتعاد والهرب ولكنها كانت لآتبتعد لتهرب ، بل كانت تضغط شفتى كسها المتورمتين أكثر على رأس قضيبه الحديد المنتفخ بقسوة والذى يغزوها كرمح فارس مغوار ، راحت تتأوه بدلال وتهمس فى أذنه وهى تقبل رقبته وتمتص حلمة أذنه بشفتيها (لا ، اخص عليك .... ، سيبنى ،.... ، عيب كده ، .... حازعل منك ، ... آ ى ، ..... آ آ آ ه )، ولكن قضيبه الشديد القسوة لم يرحم توسلاتها وراح يبحث بهمة وعنف عن المكان الذى يجب أن يدخل فى أعماقه ، راح رأس القضيب يباعد ويضغط بين شفتى كسها بقلق ولهفة فى كل اتجاه وكل مكان ، يضرب بقوة وقسوة يريد أن يدخل بكسها فيصيب

دكتور علاج طبيعي

0

 دكتور العلاج الطبيعى وجارته ضحى

صباح الخير او مساء الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه.

وزى كل مره هنبدأ قصتنا بوصف البطل وبطلنا بيقول اسمى خالد من اسره فوق متوسطه من القاهره عندى 24 سنه لون بشرتى قمحى ولون شعرى اسود وعينيا لونها بنى جسمى رياضى الى حد كبير وحيد امى وابويا يعنى ماليش اخوات وقصتنا بدأت بعد ما اتخرجت من الكليه وبقيت دكتور علاج طبيعى ونظرا لانى بحب الرياضه فا كنت بشارك فى بعض الفرق الطبيه مع انديه فى مصر كأحد المساعدين وفى يوم بعد ما روحت من الشغل لاقيت امى بتقولى انا عاوزه اطلب منك طلب قولتلها اامرى يا امى قالتلى جارتنا ضحى تعبانه والدكتور كاتبلها علاج طبيعى على ضهرها وطبعا يا ابنى انت عارف هى ملهاش حد وجوزها مسافر فا حكيتلى وانا رشحتك ليها للمعلومه(ضحى عندها حوالى 38 سنه جسمها متوسط ومليانه شويه بشرتها بيضا وبزازها فوق المتوسط وطيزخا كبيره وعاليه وجوزها شغال فى السعوديه عشان كده كانت شبه مقيمه عندنا فى البيت طول ما ابويا فى الشغل وساعات كمان بعد ما بيرجع من الشغل وكنت دايما بحس انها بتاكلنى بعينيها لما بتشوفنى او لما باجى اسلم عليها)المهم انا وافقت طبعا لانى مقدرش ارفض طلب لامى وقولتلها انى هنام شويه وهروح انا وانتى لضحى بعد ما اصحى وفعلا دخلت ريحت شويه ولما صحيت كلما امى وروحنا لضحى وطبيعى سألتها ايه اللى حصل قالتلى معرفش انا كنت بروق الشقه وجايه بنقل الكرسى بيتاع الانتريه من مكانه ولما جيت اشيله لاقيت ضهرى طق مره واحده وبقى يوجعنى ومش قادره اتنى جزعى قولتلها وروحتى للدكتور قالتلى اه وقالى متقلقيش دى حاجه بسيطه وكتبلى ادويه وقالى اعملى علاج طبيعى لمده اسبوعين وتعاليلى تانى وفعلا قمت اشوف شغلى وعملت الجلسه مع شويه ضحك وهزار وعلى كده لحد ما خلصت واستمريت اسبوعين اروحلها كل يومين اعملها الجلسه و والدتى كانت معايا كل مره لحد ما الاسبوعين عدو وقعدت 3 ايام مروحش عندها وفى اليوم الثالث كنت نايم فى البيت لواحدى عشان والدى و والدتى كانو بيزورو ناس قرايبنا ووانا نايم لاقيت جرس الباب مش مبطل رن قمت عشان اشوف مسن لاقيتها ضحى واقفه على الباب وماسكه ضهرها وبتقولى ازيك يا خالد والدتك فين قولتلها مع ابويا بيزورو ناس قرايبنا ليه وبعدين مالك قالتلى مافيش ضهرى تاعبنى شويه قولتلها طب اخدك اوديكى لدكتور قالتلى شكرا انا لسه جايه من عند الدكتور قولتلها طب طمنينى قالك ايه قالتلى كتبلى على كريم مساج ادهنه على ضهرى عشان كده كنت عاوزه مامتك قولتلها للاسف هى مش هنا ومن باب الهزار قولتلها طب ما ادهنهولك انا قالتلى وماله هو انت مش دكتور تعالى ادهنلى المرهم كأنها ما صدقت ههههههههههههههههه قولتلها خلاص اسبقينى وانا هشطف وشى عشان لسه صاحى

أربعينية شرموطة

0

 قصة(اربعينيه شرموطه) اسمى مازن 21 سنه شعرى اسود ولون عينيا بنى ولون بشرتى قمحى طولى 190سم و وزنى 88كجم وجسمى متقسم ومعضل بسبب لعبى لرياضه المصارعه الرومانى ورفع الاثقال ملتزم جدا فى حياتى ومعرفش حاجه غير التمرين والدراسخ ومعلوماتى عن الجنس كانت من خلال الفرجه على بعض افلام الجنس او قراءه القصص الجنسيه على موقع نسوانجى الجميل بس مكنتش من النوع اللى بيحب يمارس العاده السريه كتير لانى عارف انها بتضر بالصحه وقصتى دى حصلت بالصدفه لما كنت باللعب ماتش مصارعه عندى فى النادى وكان الماتش دا اللى هيكسبه هيتأهل لبطوله الجمهوريه وبعد ما خلصت الماتش والحكم اعلن فوزى على اللاعب الخصم دخلت اخد دش واغير الهدوم بيتاعتى ولميت الطقمين اللى باللعب بيهم (واحد للتمرين و واحد للماتشات) وخارج عشان اروح ومستنى على الطريق بره اى مواصله اركبها ومره واحده لاقيت عربيه ماركه بى ام دبليو لونها اسود ركنت ادامى والشباك اتفتح ولاقيتها بتقولى لو سمحت وبتنادى عليا انا روحت كلمتها وكنت فاكره واحده بتسأل على عنوان المهم

الزوج الديوث وزوجته وابن البواب والشغاله

0

 

(يقول الزوج فى رساله خاصه عن قصته مع الجنس )قد تزوجت من سنتان من امراءه عادية الجمال ولكنها فائقة الانوثه وكنت اسكن بالطابق الاخير وكانت شقتى تقع تحت السطح مباشرة وهى تاخذ ممر يمين شقتى وشمالك سلم لسطح العماره وكان للممر باب خارجى مثل باب الشقه واى حد من سكان العماره حب يطلع يعمل صيانه مثلا للدش فكان لازم يرن علينا الجرس انا اومراتى تفتح له الباب وكان فى اوقات كتيره فى الصيف نجلس فى هذا الممر نشرب الشاى ونخرج التلفزيون ونستمتع بنسيم الصيف او نصعد على السطح ونجلس واوقات كتيره كنت بنام مع مراتى بره الشقه ونمارس اجمل الجنس وكان بواب العماره عنده شاب ولكن هذا الشاب به عته قليل فعندما نريد اى شىء من اى ماركت نتصل بعم سالم البواب ويطلعها مع ابنه عطا بالاصانصير وعادتنا كانت ماجده مراتى بستقبله بقميص النوم اى كان شكله فكان عطا يخرج لسانه ويبرتم بكلام ويشاور على بزازها مثلا فكانت تضحك وتقولى الواد عطا عينه منى واضحك انا ايضا وبى قليل من المحن وفى يوما كنت طالع الشقه وقبل ان ادخل تذكرت بان انظر على الخزان وهل يحتاج الى نظافه ام لا وفعلا صعدت وسرعان ما سمعت صوت الاصانصير وبصيت من جزء من السطح يكشف الممر وباب شقتى ووجدته عطا فقلت اكيد ماجده مراتى كانت عايزه حاجه وفعلا كان عطا معه كيس خضار ورن الجرس الخارجى للباب وخرجت ماجده وياله من مشهد كانت تردى بيبى دول مشجر احمر فى اسود قصير يدوبك مغطى طيازها وكانت

دياثة باع زوجته لتجار الحشيش

0

 انا اسمى سيده هحكى حكايتى الى يمكن ناس كتير تستغربها

انا من قريه فى الغربيه يعنى من الارياف اتربيت مع عيلتى كاى بنت وكنت بشتغل وبساعهم فى الغيط وحياتى كويسه بس مكملتش تعليمى بعد الاعداديه

انا جسمى حلو ومتناسق لانى نشيطه وبشتغل مع اهلى والحمد لله جميله وكل الناس بتحسدنى على جمالى وكان بيتقدملى ناس كتير وكنت برفضهم لان كلهم كانوا جهله

اتقدملى واحد جارنا حسين كان مؤدب ومعاه كليه تجاره وشغال فى شركه فى مدينه جنبنا وافقت عليه واتخطبنا وكان بيحبى اوى واتجوزنا واجر شقه فى المدينه عشان جنب شغله وكان يوم فرحنا حلو وكنت مبسوطه اوى لحد مروحنا واهلى ودعونى وكنت بعيط لانى هسيب امى واخواتى وابويا

بعد ممشيوا جه قعد جنبى وقعد يهزر ويضحك ومسك ايدى حسيت احساس حلو اوى اول مره احسه بس كان معاه احساس خوف كمان وقعد يقولى انا بحبك وانتى مراتى ولازم نبنى بيتنا كويس ونخاف على بعض وحط ايده حوالين وسطى وشدنى ليه وادنا بوسه على شفايفى حسيت بعدها انى فى دنيا تانيه وحسيت قد ايه هو طيب وبيحبنى قام شايلنى على دراعاته وانا حطيت دراعاتى على رقبته ودخلنا اوضتنا ووقفنى قصاد المرايه وهو واقف ورايا ولازق فيا وايده حوالين باطنى وبيدا يفك الطرحه وحطها على الارض وبدا يبوسنا من ودانى وكنت بغير منها اوى وحط ايده على صدرى وكان صدرى بارز اوى وكبير وبدا يلعب فيه واول ملمسه طلعت منى ااااااااااااااااااااااااااااه وكنت بحاول اكتمها مقدرتش وبدا يدعك اوى وانا دخت خالص ومكنتش قادره اقف وبدها لقيت ايده اليمين اتسحبت وبدا يفتح سوستت الفستان ولقيت فى ثانيه نزله وبقيت بالاندر والسنتيان وكنت مكسوفه اوى انى شايفه نفسى كده فى المرايه قام شايلنى نيمنى على السرير وقلع هدومه كلها وطلع زبه

وخلانى امسكه وخلانى احطه فى بؤى وقالى مصى وكنت قرفانه الاول بس بدات امصه والحسه وهو يدعك فى بزازى وبعدها سحبه وخلع الاندر بتاعى قمت ضامه رجلى فتحها ونزل يلمس كسى وكنت بتلوى وبتقطع اول ملمسه وكان اول مره يحصلى كده واحس بكده ونزل عليه يلحسه بلسانه وياكله ويعضعضه بسنانه وانا بتلوى اوى اوى واااااااااااااااااااااااااااااه امممممممممممممممممممممممممم

متسلسلة جوز بنتي بينكني في طيزي وكسي احلى نيكه

0

 


جوز بنتي دائما امامي مع زوجتة هايجين الراجل زانقها قدامي وهاريها بوس واحضان ولعب في بزازها جسمي سخن عايزة اجرب النيك مع جوز بنتي النسوانجي هايجة حماتي الشرموطة علي زبي في يوم كانت زوجتي في العمل وانا في البيت لوحدي تأتي حماتي الي المنزل تخلع ملابسها وتتعمد اغراء زبي الكبير بعد ما انتصب ادخل عليها اوضة النوم احلي طياز وبزاز اجمل من بنتها قصص سكس استمتع بالنيك مع حماتي المحرومة ممنوحة تريد زب كبير نكتها 4 ساعات متواصلة قذفت عليها كثير جدا من المنوي .


ينيك ام زوجتة الممنوحة يفشخ كسها الضيق بوضعيات صعبة علي السرير مفنسة وهاريها نيك من الخلف يمسك شعرها ينيكها بقوة وتصرخ نيك كسي يا جوز بنتي نيك نيكني انا شرموطة بحب زبك تهيج جوز بنتها عشان ينيكها


جوز بنتي الفحل ينيك طيزي وكسي يفشخني بوضعيات ساخنة .

حماتي الهايجة العب في طيزها الكبيرة وابوس في شفايفها الهايجة ثم اتذوق طعم كسها الممنوح .


متسلسلة حكايه مريم شرموطه سرير

0

 انا مريم متجوزة دلوقتى و عندى ٣٠ سنة

و عندى اولاد كمان ملهمش لزمه اذكرهم ولا حتي اذكر اسم جوزي ولا تفاصيل عن جوازي


من اول ما بدا جسمي تنبت فيه معالم الانوثه لحد دلوقت


وانا جسمي محط انظار اي رجل ف الدنيا..


وانا صغيره مكنتش فاهمه اي حاجه من نظرتهم


انا اتربيت ف عيله ملتزمه وملتزمه جدا جدا


انا الانثي اللي لحم جسمها دايما بياكلها وبيطلب منها الجنس..


من اول حلمات بزازي الطريه الناعمه

بحلماتها اللي ع طول واقفه..

لحد كسي صاحب الزنبور الكبير قد زب الطفل اللي لسه صغير بارز بين شفرات كسي

وهايج من اقل حكه فتله اندر الاقيه يتبل

ويغرق الاندر لدرجه اوقات احس ان البلل باين ف البنطلون او الجيبه او العبايه البيتي اللي لباسها


انا الجسم اللي بيقولوا عليه بطل وكيرفي

طولى ١٦٥ ووزنى دلوقتي ٧٥ مش تخينة اوووى ولا رفيعة


عندى صدر كبير شوية و طيزى مش حلوة اوووى و مش وحشة بس بيضه جداااا و عنيا عسلى و جسمى ناعم و عندى سوه و كسى منفوخ و فى لحم ومدملك الزب يتدفا من سخونته وهيجانه


_______________________________________

ارجع بالزمن شوي واحكيلكم بدايه شرمطتي ع السراير



الجزء الاول عمو رضا

________________


واولها و انا صغيرة لسه وبزازي قد حبه التفاح المتوسط ف الحجم


بس وقتها كنت البنت المربره الملبن ببياض وحمار خدودي وعيني اللي بتلمع ف الشمس..


حكايات مرمر

0

 حكايتي يمكن حصلت مع بنات كتير غيري وبتحصل وهتحصل مع التقدم ال احنا وصلنا ليه هحاول اسرد قصتي باسلوبي الخاص وطريقتي البسيطة وأعشق النقض الفعال واحترامي الكامل لعقل القارئ

༺༺༻༺༻༺༻༺༻༺༻

(ابطال الجزء الأول)


اسمي أميرة والدلع ميرو او مرمر بس المفضل ليا مرمر اقرب لقلبي كتير انا عندي دلوقتي 37 سنة متزوجة بس حكايتي ابتدت من زمان اوي وانا عيلة عندي 12سنة انا من بلد ارياف مش مهم فين وجسمي ف الوقت الحالي يشبة ل ايتن عامر بنسبة 90٪ انما ف الوقت البداية طفلة زي اي طفلة

༺༺༻༺༻ـ༻༺༺༻༺༻

❤ (عمر اخويا) ❤

(عمر) عمرة الحالي 45 سنة (ووقت بداية الاحداث كان عندة 16 سنة) ومتزوج (احلام) ادي ف السن تعتبر قصتنا انا وهيا من البداية وعندهم اولاد

༺༺༻༺༻༺༻༺༻༺༻

👿 (سعيد ابن الجيران) 👿

(سعيد) صاحب عمر الروح بالروح الانتيم بتاعه من وهما صغيرين اكبر منه بسنتين ومتزوج (دعاء) بس مالهاش دعوة بقصتنا

༺༺༻༺༻༺༻༻༺

الحلقة الاولي

من عادات بلد الارياف اننا بنصحي من الفجر زي مانتم عارفين بنصلي ونفطر وكل واحد ياخد لمواخذة البهيمتين ال عندة ويروح ارضة والساعة داخلة علي 9 الصبح ومكنش في غيري انا وعمر في البيت وبابا وماما ف الغيط

عمر: بت ي مرمر انتي ي زفتة

انا: نعم عايز ايه علي الصبح

عمر: متيجي نلعب شوية اما انا عندي حته لعبة جديدة هتعجبك اوي وهتحبيها

انا: ياريت بس لعبه اي

عمر: لعبة اسمها اركب الحمار الواد سعيد كان بيلعبها مع البت احلام جارتنا ونفسي اجربها

انا: ومين بقي هيكون الحمار 😂

عمࢪ: ودي فيها كلام اكيد انتي

انا: انت غلس اوي

عمر: طيب يلا قبل مالجماعة ميجو ومش هنعرف نلعب وطي يلا وانا هسوقك

عمر راح جاب حبل من الزريبة من تحت وراح ربطة ف رقبتني ويقولي شي شي شي ي حمار وانا كنت بقلد صوت الحمار وعمر قاعد فوق ضهري لقيتة نزل مرة واحدة كدة ووقف قدامي وحط حته حبل لفها ع بوقي ووشي من ورة كدة وراح وقف من ورا وعمال يشد الحبل ويزقني لورة ناحيتة كل شوية لحد محسيت بحاجة ناشفة اوي ع طيزي وكانت سخنه وقولتلة عمرعمر انت حاطط سكينه بين رجلك ولا ايه عمر بيضحك وقال لي لا دي مش سكينه سكينه ايه

انا: لا حاطط سكينة وكمان سخنة انت هتستعبط عايز تعورني

عمر: والل@ ابدا انا اعورك ليه

انا بقي مصدقتهوش لفيتلة وقلتلة انت كداب اومال اي الناشف دة وحطيت ايدي عليه

عمر: بيضحك لا دة حمادة مش سكينة وحنين مبيعورش وراح خالع بنطلونة حتي امسكية اهو

انا بقيت مصدومة اول مرة في حياتي اشوف زب كان واقف متسمر ومم سذاجتي حطيت ايدي عليه هبله بقي ومش عارفة حاجة

عمر: اي عجبك اومال بقي لو حطتية في بوقك هتعملي ايه طعمه احسن من الشيكولاتة بتاعتك

انا: ييييييييع بطل قرف

عمر: انتي فعلا حمارة ومش لاعب معاكي هروح للبت احلام العب معاها احسن

انا زعلت منه بصراحة تقدرو تقولو كدة غيرة عيال ولويت بوظي لقيت قرب مني وقالي

عمر: جربي واحكمي

انا: بطل قرف قولتلك

عمر: برحتك يقي

وسبني ومشي ودخلت ع الحجرة بتاعت ماما وبابا وصحيح مقلتش ليكم انا كنت بنام وسطهم لاني كنت بخاف وحصل موقف بعدة خلوني انام لوحدي

بابا وماما جم من الزرع واليوم عدي ودخلنا علي العشا اتعشينا ودخلت علشان انام لاننا بنام بدري دخلت قبل بابا وماما ولقيت بابا داخل الحجرة وبينادي عليا

بابا: مرمر بت ي مرمر

وانا عملت نفسي نايمة

راح بابا مقرب مني وباسني ع خدي وراح لقيتة فارد بطانية ع الارض وال حصل ك الاتي

عمر: عايز حاجة يابا داخل انام

بابا: لا سلامتك واعمل حسابك هتيجي معايا بكرة هنروي الزرع وقبل متدخل غرفتك نادي ع امك

عمر: ماشي ي ابا تصبح ع خير

ماما: اي ي ابو عمر خير في حاجة ي خويا

بابا: عايز نبلبل القرموط البت نايمة وهناخد راحتنا

ماما: نام ي خويا وراك هدة الصبح انته مبتشبعش مش كل يوم هوه

بابا: جرا ايه ي مرة متخليش صوتي يعلي يبت الشرموطة وتعالي عايز انيكك دلوقتي

ماما: حاضر هدخل الحمام وجيالك

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه