هذه الحكاية صحيحة وهي مرتبطة بي لكني استخدم اسماء مستعارة اسمي ارش وعمري 28 سنة واسم عمتي الصغيرة سميرة وهي تكبرني بخمسة عشر سنة وسميرة هي أصغر عمتي وهي ودية للغاية وسهلة مع. هل. نحن مرتاحون لدرجة أنه بمجرد أن لعب فيلمًا شبه رائع مع تعليق صوتي كوميدي على قرص مضغوط وأخبرني بمشاهدة هذا ، إنه أمر مضحك للغاية وقد تبادلنا الكثير من النكات المثيرة. لكننا لم نتحرك أو نفعل أي شيء ، وكان مجرد مزحة وجاك ومقطع.
جسدي لائق وصالح نسبيًا ، لست نحيفًا جدًا ولا سمينة جدًا ، مرات عديدة عندما ذهبت إلى منزل جدي ، كانت سميرة تدلكني وتزيل البثور من كتفي. كان يدلكني ، كنت أشعر حقًا مريح للغاية وساخن ، لكنني لم أفعل أي شيء.
سميرة لديها شخصية جيدة جدا جدا ، كامل الجسم ، شعر أسود طويل ، صدر كبير جدا وطبيعي وصلب ، ساقاها ممتلئتان جدا ، وجسمها فريد برأيي ، لكنها عزباء وليست متزوجة. كان روتين التدليك هذا دائمًا موجودًا وكان طبيعيًا جدًا حتى عندما كنا نجلس أمام بعضنا البعض وحتى في وجود عماتي الأخريات ، كان مرتاحًا ودائمًا ما يقوم بتدليكي.
في أحد الأيام عندما كنا في منزلهم وكان الجو هادئًا ، أخبرته أنه دعني أقوم بتدليكك ومعرفة ما إذا كان لديك بثور على ظهرك أو ذراعيك. قال لا ، ليس لدي واحد ، لكن هل تريدني أن آتي وأراك ، قلت لا ، اذهب إلى النوم ، سأدلك ، ذهبنا إلى غرفته ، ونام ديمار تحت النافذة وبدأ اللعب مع هاتفه المحمول ، بدأت أيضًا بتدليك رقبته ببطء والتحدث معه ، كنت أقوم بتدليك مؤخرتها على القميص الطويل الضيق وحتى الوركين عندما كانت مستلقية.
"إرتبــــــــاك"
الجزء الأول
وضع النادل فنجان القهوة الثاني أمام "حسن" الجالس بصمت وشرود شاخصًا في الحائط أمامه بلا رد فعل أو حركة،
فقط إختار تلك الزاوية الضيقة في أخر ركن في الكافيه ووجهه نحو الحائط متفاديًا أي رؤية لباقي الزبائن القلائل المتناثرون حوله بلا نظام،
الشعور بالحزن واليأس متمكن منه وقابض بقسوة على روحه،
قرار الشركة بتسريح أكثر من عشرين شخص هو واحد منهم، وقع عليه بالحسرة والإحباط،
هكذا بدون مقدمات قرروا تخفيف عدد الموظفين وإنهاء عقودهم،
جشع الرأسمالية وتوحشها، لا يمكن لشخص عادي مثله محاربته ومقاومته والهروب من أنيابه المفترسة معدومة الشفقة أو الرحمة،
بالكاد كان يستطيع مجاراة الغلاء وسد الإحتياجات الأساسية براتبه الهزيل،
والآن أصبح بلا أي مصدر دخل ولا يعرف ماذا يفعل وأين يبحث عن بديل،
لا يملك أي مهارات تؤهله لإيجاد فرصة عمل بديلة بسهولة،
الأحزان دائمًا تأتي عقب الفرحة كأنها تحسدها أو تحارب وجودها،
لم يمر على زواجه غير عام واحد وبعدها وجد إسمه معلق وسط قائمة المفصولين،
عام واحد كان كافيًا أن يشاركهم حياتهم *** صغير عمره شهران إلا عدة أيام،
لا يعرف كيف سيخبر "مها" زوجته بذلك الخبر المشؤوم،
المكافأة التي تقاضاها لن تكفيهم أكثر من ثلاث شهور بالأكثر ويجدون أنفسهم بلا مصدر دخل،
أربع ساعات من الإرتباك والحيرة والتحديق في حائط الكافيه لم يوصلوه لشئ على الإطلاق،
فقط توجب عليه الرحيل والعودة لشقته ومواجهة مها وإخبارها بما حدث،
على أي حال لا يمكنه إخفاء الأمر عليها،
الحزن والوجوم يسيطرون على شقتهم، لا حديث متبادل وهى تشعر بالحزن من أجله ومن أجل نفسها وطفلها الصغير،
لا يمكنها أن تطلب من أسرتها المساعدة وهم يعانون أكثر منهم من صعوبة الحياة، مثل أسرة حسن المطابقة لها في كل صفات الفقر وضعف الحال،
لا شئ أسوء من زواج فقير بفقيرة،
كلاهما بلا سند أو درع واق، فقط يعيشون في الحياة يستنشقون مخدر كاذب بالأمل، أن الغد يحمل الأفضل والحلول السحرية،
فقط بالأمنيات الحالمة الفانتازية يقنعوا أنفسهم بالتعايش وإنتظار إنفراجة مبهجة، وفي الأغلب يموتون قبل أن تأتي،
كمريض يتناول دواءه في مواعيده رغم اليأس من الشفاء،
يخرج حسن كل صباح يصول ويجول في كل مكان بحثًا عن وظيفة جديدة،
لا يترك شركة أو حتى محل دون أن يسأل عن حاجتهم لموظفين،
الوقت يمر بسرعة البرق ونقود المكافأة تتبخر ويجد حسن نفسه مجبر أن يطيع والده "سعد" ويقبل بوظيفة دليفري كعمل مؤقت حتى يجد وظيفة مناسبة لجامعي مثله يحمل شهادة عليا،
يعمل بقلب محطم ومشاعر إنهزامية، بعد أن كان يجلس خلف مكتب يُمسك بالوقة والقلم، أصبح يجول الشوارع فوق دراجة بخارية يسابق الوقت كي ينجح في إيصال الأكل ساخنًا لأصحابه،
مها تشعر به وبإكتئابه، لكنها بلا قوة ولا تملك أن تقدم له أي عون غير الدعاء ومحاولات فاشلة لتصبيره وجبر خاطره،
فقط تراه شاردًا طوال الوقت غير مقبل على الحياة ووجهه مكفهر عابث ر يحمل فوق ملامحه غير الحزن والضيق،
الشهور تتوالى ولا جديد غير إستمرار ركوبه دراجته البخارية والعدو وسط السيارات،
شروده الدائم لم يُمكن عقله من سرعة الإستجابة وتفادي تلك السيارة المسرعة، فقط تجمد رد فعله وأطاحت به في السماء ليسقط جسده على الأرض وتُكمل روحه طريقها نحو السماء وحدها،
مات حسن وإرتوى أسفلت الطريق بدمه الحزين ووجدت مها نفسها ارملة فقيرة في عز شبابها،
التعاسة أصبحت رفيقة لها في الحياة،
بيت أسرتها مكتظ بساكنيه، أمها وأخوها وزوجته وأولاده وأختها المطلقة وأبنائها،
كلهم متكدسون في شقتهم الصغيرة،
لم يترك لها حسن غير تلك الشقة التي تعيش فيها وطفلها الصغير،
شقة صغيرة لكنها مملوكة لحسن ولا يعيبها شئ وكل جيرانهم ممن يشترون العقارات ويتركوها مغلقة للمستقبل،
فقط شقة هنا وشقة هناك بها سكان والأهم الدور الارضي حيث توجد شقة ختا حسن، عم يونس الذي يعيش وحده برفقة زوجته الست عفاف الطيبة،
لن تتركها وتعود، لا تجد لها ولطفلها غير كنبة في صالة شقتهم يتشاركون فيها،
سعد ذو القلب المفطور على إبنه الشاب الراحل لا يكف عن السؤال عنها وعن حفيده الصغير،
شقته لا تفرق عن شقة أسرتها، لا مكان فيها لأعضاء جدد وقد سكن كل ركن فيها شخص وأحيانًا شخصان،
كم من بيوت ضيقة خرج منها أشخاص يعيشون حياة أكثر ضيقًا ومعاناة،
لا بديل عن البحث عن عمل، لا يملك أي شخص حولها المقدرة على تحمل نفاقاتها هى وصغيرها،
الجنيهات القليلة التي يضعها سعد بيدها لا يمكنها الإعتماد عليها ولا هو يستطيع المواظبة عليها،
ينتهي من عمله الشاق كل مساء ولا يذهب لبيته دون أن يمر عليها ويطمئن أنها بخير هى وحفيده،
سعد طويل القامة عريض البنية، عمله لسنوات في مصنع البلاستك أكسبه قوة وصلابة،
الشقاء يصنع أجساد قوية تتحمل التعب والمجهود،
يجلس معهم نصف ساعة أو ساعة ثم يرحل، يحاول بشتى الطرق أن يجد لها عمل يُدر عليها ما يُعينها على الحياة،
خمس شهور على رحيل حسن، مدة كافية لأن تهدأ وتتقبل مصيرها،
جلس معها مبتهج وهو يزف لها خبر إيجاد وظيفة معه بالمصنع،
الخبر سار لكلايهما، وظيفة بالمصنع تضمن لها دخل ثابت وقدرة على العيش هى وطفلها،
الصغير يبكي على ذراعها وتُخرج ثديها تضعه بفمه،
فعلتها بتلقائية وعفوية، لكن بصر سعد رغمًا عنه تحرك مع حركتها ودقق النظر في ثديها العاري،
مها ليست جميلة بشكل ملحوظ ولا تلفت النظر بملامحها،
مجرد إمرأة عادية تقابل العشرات منهم في طريقك دون أن تلتفت،
ملامحها مريحة غير جاذبة أو منفرة، وجسد متوسط لا يحمل أنوثة واضحة جاذبة للإنتباه، و لاتفتقد أيضًا ذلك القدر المعتاد من نهود ومؤخرة يجعلوها مقبولة إلى حد كبير،
شعر سعد بالخجل والإرتباك، تفعلها أمامه لأول مرة، لم يسبق أن أرضعت صغيرها أمامه من قبل،
مر وقت طويل على رؤيته نهد إمرأة عاري أمامه مباشرًة، زوجته مريضة منذ سنوات وبعد رحيل حسن زاد المرض والوهن،
الإرتباك كان من نصيب سعد وحده، لم تشعر مها أو تفكر بشئ، هو بالنسبة لها مثل والدها ولم تجد غضاضة في فعلها،
أتفقا على كل التفاصيل قبل مغادرته،
الصغير ستتركه في حضانة مجاورة مختصة في رعاية الصغار وهى تذهب لعملها الجديد،
العمل شاق وساعاته طويلة، لكنها لا تملك رفاهية الإختيار أو الإعتراض،
تحمل شهادة متوسطة لمعهد محاسبة صنعت لها تلك الوظيفة بقسم الحسابات،
فقط تراها وظيفة مسببة لتلك النقود بيدها في نهاية كل شهر،
سعد يرافقها كل يوم حتى شقتها ويجلس مع الصغير، رعايته لحفيده حتمية لا تقبل نقاش،
بينه وبين نفسه ينتظر تكرار الفعل،
ومها تلبي رغبته دون معرفة أو قصد وتفعلها أكثر من مرة،
بمجرد دخول شقتها وبعد تبديل ملابسها تضع ثديها بفم الصغير تعويضًا له عن غيابها عنه طوال النهار،
ولأن الشهوة عدوى تنتقل كفيروس من شخص لأخر بمرور الوقت،
بدأت تلاحظ نظراته لصدرها، تكرار الفعل جعلوه ينسى حرصه على المواربة ويمعن النظر،
لحظات من رؤية صدرها لا ضرر فيه، من وقت طويل لم يجد ما يُذكره برجولته وذكوريته،
إرتباك يتمكن منها وهى تبدأ في ملاحظة نظراته وتوهج وجهه بالإحمرار ونهدها مُدلى خارج بلوزتها،
شهور طويلة وهى بلا زوج وبلا جولات فوق فراشها تُشبع شهوتها،
مجرد الرؤية تُسعد كلاهما وتسد جزء من رغبته،
شعورها أنه ينظر لنهدها بشهوة، يثيرها ويصنع بلل مفتقد بين فخذيها،
تلك العلاقات لا تسمح بتصريح أو تلميح،
فقط كٌل منهما يعتقد أن الأخر لا يدرك ما يدور بعقله،
بلوزة خفيفة، تفتح أزرارها من أعلى وتُخرج ثديها ببطء وتوتر وهى تنتظر أن ينظر سعد ويدقق ببصره في ثديها،
أصبحت تفهم ذلك والأهم أصبحت تتمتع مثله بتلك النظرات وتنتظرها،
حركتها هادئة رغم شبح رجفة بجسدها وتضع يدها فوق ثديها ثم ترفعها لتترك مساحة أكبر منه ظاهرة وواضحة،
الصغير ينتهى ويترك حلمتها من فمه ويصبح ثديها حر واضح مرئي بالكامل،
تدعي عدم الإنتباه وهى مستمرة في حديث تافه مع سعد،
نظراته مضطربة عشوائية بين النظر لوجهها وبين تفحص الثدي العاري،
لم تستطع الإستمرار في إدعاء عدم الإنتباه مدة أطول لتقوم وتضع الصغير في فراشه وتذهب لصُنع كوب شاي لحماها العزيز،
سعد يقف في النافذة الواسعة ويشعل سيجارة،
نافذة الجيران في البناية المقابلة لهم مفتوحة ويستطيع رؤية الكنبة من مكانه لإرتفاعهم عنها بطابق كامل،
يظهر رجل ويجلس على الكنبة يرتدي شورت فقط وبصدر عاري،
تقترب منه مها وتضع كوب الشاي بيده، تنتبه لنظراته وتنظر بالمثل لترى الشخص الجالس،
قبل أن يعودا لأحاديثهم التافهة تظهر سيدة بقميص فاضح وتجلس فوق ساقي الرجل،
المشهد واضح لهم وحدوثه مباغت،
الرجل يضم السيدة ويبدأ في تقبيلها وضمها بشهوة واضحة من قوة حركتهم،
الإرتباك يسيطر على مها ولا تستطيع الوقوف أكثر من ذلك ومشاهدة فعل خاص لجيرانها بصحبة حماها،
تعود لكنبتها ويتبعها سعد بعد أن شعر بالخجل من الإستمرار والتلصص كالمراهقين على زوج وزوجة لا يعرفون أنهم مرئيون للجيران،
الإرتباك يسود المكان حتى ينتهي سعد من إحتساء الشاي ويتركها ويرحل ككل مساء،
بمجرد غلق باب الشقة تهرول مها وتطفئ انور وتقف في النافذة تتابع المشهد المثير،
أمور نستها منذ رحيل حسن،
الرجل يأكل فم زوجته ويفرك جسدها بشهوة وهى تتراقص فوق فخذه،
مها بكل إقتناع تمد يدها لكسها تفركه وجسدها يتشنج من الشهوة، ما أصعب كتمان الشهوة والرغبة،
لا تعرف هل ما تراه هو ما يثيرها أم لأنها شاركت حماها في رؤيته قبل قليل،
وقت طويل من التلصص والمشاهدة حتى عادت لفراشها وهى مندهشة مصدومة،
لم تتخيل نفسها مع الجار وهى تداعب كسها ولا حتى حسن،
صدمتها أنها كانت تتخيل حماها معها وهى تفعل ذلك،
لا تعرف لماذا، لم تكن من هذا النوع من النساء، ممن يتركن الحرية لخيالهم وينقادوا خلف شهوتهم بلا حدود أو خطوط حمراء،
سعد غير مثير بالنسبة لها ولم تفكر فيه مطلقًا من قبل، هو بمثابة الأب بالنسبة لها ولا شئ غير ذلك،
لكنه حدث وتخيلته وسط جنون شهوتها،
لعل السبب في ذلك تكرار تعرية نهدها أمامه أكثر من مرة،
إرتباك عارم وشعور بالضيق وعدم رضا عن جنوح خيالها حتى غلبها النعاس وخلدت في النوم،
في اليوم التالي قررت لذهاب لبيت أسرتها وزيارتهم،
الجلوس هناك رغم حميمية المشاعر إلا أنه مرهق ومزعج وضوضاء تكدس سكان الشقة يرهق عقلها ويشعرها بالضيق والتوتر،
زيارتها لشقة عم يونس وزوجته عفاف جيرانها في الطابق الأرضي أفضل بكثير وأكثر هدوءًا وأيضا تسعد بأن تٌقدم بعض الخمات للست عفاف وتساعدها في أعباء الشقة،
تذهب لبيت أسرتها مرة وتعود لشقتها بصحبة حماها مرة وهكذا تمر الايام وهى لا تكف عن تأنيب نفسها وتراعي عدم إرضاع الصغير أمام جده،
فقط كل ليلة تجد نفسها تذهب عند النافذة تبحث عن ذلك الزوج وزوجته، تتمنى أن تراهم مرة أخرى،
رؤية مشهد حقيقي أفضل من الخيال،
مازالت صغير جدًا ولا يمكنها الصبر أو الإقتناع بأن حياتها ستستمر بهذا الشكل للأبد،
أمها لا تكف في كل زيارة عن ضرورة زواجها مرة أخرى،
لكن من يقبل بزواج أرملة معها *** حتى لو كانت مازالت صغيرة لم تصل للخمسة وعشرون من عمرها،
لابد أن يكو نتظر مثلها أو أسوء حال،
فقط تجيبهم أنها حال ظهور شخص مناسب ستوافق،
بداخلها تعرف أنه يجب أن يحدث وتتزوج، من في مثل عمرها لا مانع أبدًا من أن يتزوجوا ويصنعوا حياة جديدة،
إحدى زميلتها الجدد في العمل تقف معها في أحد الجوانب وتخبرها أن زميل أخر لهم يرغب في الزواج منها،
مطلق ومعه طفلان ويعيش معهم في شقته مع والدته،
تعرفه جيدًا وأخبرت سعد بالأمر،
لحظات من الحزن والشجن إعترت سعد وهو يتذكر إبنه الراحل في عز شبابه،
لكنها سنة الحياة وكان يعرف أنه سيحدث بالتأكيد وتتزوج مرة أخرى،
العجيب أنها بعد أن أخبرته وجلسا في شقتها يتحدثون، أخبرته أنها فقط حكت له ما حدث لكنها غير موافقة،
- طب ليه يابنتي.. أوعي تكوني فكراني لا سمح **** هاعترض أو أسيبك تضيعي شبابك
- مش كده يا عمو خالص
- أومال ايه؟
اسمي احمد عندي 25 سنة انا غير متزوج وعايش مع امي و ابويا ,ابويا عندو شلشل نصفي من اكتر من 5 سنين موش بيقدر يتكلم ولا يتحرك وقاعد علي كرسي متحرك “كرسي مدولب” باستمرار ,وفي الصيف اللي فات روحت انا وامي وابويا المصيف في اسكندرية ,امي طبعا محجبة عشان كدا بتنزل البحر بالمايوه الشرعي ,وفي يوم نزلت انا وامي البحر لأن امي موش بتعرف تعوم اوي وخصوصا ان جسمها مليان شوية ,ودخلت انا وامي في البحر لجوه لحد ما الماء بقي مغطينا لحد الرقبة ,وطبعا كنت ماسك امي عشان متنزلش في الماء لتحت وكل شويه ارفعها لفوق بسبب الموج العالي عشان ارفعها من الماء فعيني تقع علي بزازها وصدرها الابيض ,المايوه بتاعها بقي مبلول بالكامل واتلزق علي جسمها بالظبط وبقيت امي كأنها عريانة قدامي ,ودي كانت اول مره احس ناحية امي بالشهوة ,امي بدأت تحس بدوخه خفيفة واجهاد من الموج والطلوع والنزول مع الماء ,فاترمت في حضني
جارتي اسمها مدام علياء وساكنة في الشقة اللي قدامي بالظبط ربة منزل عندها ولد واحد في اولي ابتدائي وسنها 42 سنة وجوزها كان مشغول باستمرار انا مكنتش بشوفه غير في الاعياد وكانت مدام علباء دايما قاعدة لوحدها ,اما انا اسمي احمد و شغال مدرس عندي 34 سنة ومش متزوج وفي عمري ما مارست الجنس مع ست ابدا لأني كانت فوبيا من الامراض الجنسية ,مدام علياء طلبت مني اني اساعد ابنها في دراسته في مقابل مادي ,وفي يوم بعد ما خلصت الدرس مع ابنها قعد عندي يلعب شوية علي البلايستيشن اللي عندي ونام في النص فشيلته ونيمته عندي عالسرير ,امه قلقت عليه لحسن يكون خرج من عندي وتاه ,فجت عندي الشقة عشان تسألني علي ابنها ولما عرفت انه نايم عندي اطمنت ,انا بصيت علي عينيها لقيتها مدمعة وعرفت انها كانت بتبكي
اسمي سميرة عندي 45 سنة جوزي ميت من فترة كبيرة وببقيت لوحدي في البيت و موش معايا غير ولد واحد ,احنا كنا ساكنيين في اوضة واحدة وفيها الحمام من جوه والاوضة فيها سرير وكنبه لما كان جوزي موجود كان ابني بينام علي الكنبة ,انما لما مات خليت ابني ينام جنبي عشان يرتاح من نومة الكنبة المتعبة ,طبعا في البداية كان ابني صغير وكان الامر عادي خالص كنت باخده في حضني وينام علطول,بعد كدا بدأ يبلغ طبعا وبدأ يكبر وزبرو يكبر ويفهم يعني ايه ست ويعني كس وطيز ويعني ايه نيك ,انا كنت عارفه انه ساعات كتير اوي بعد ما يعرف اني خلاص روحت في سابع نومه يقعد يفرك زبرو وينهج من الشهوة ,بس حركته علي السرير وهو بينهج من فرك زبرو كانت بتصحيني ,كنت بسمعه وهو بينهج وبيهمس بكلام عن مليان محنة وشهوة ,انا مكنتش بعرفه اني صحيت لأني عارفه انه شاب وانه من حقه يعمل كدا وخصوصا انه مش متجوز ,انما الواد بدأ يهيج اكتر وكل يوم بتزيد شهوته للستات عن اليوم اللي قبله ,وفي يوم اشتريت قميص نوم حرير خفيف بحمالات عشان البسه وانام بيه في الليل لان الجو كان بيبقي حر اوي ,المهم لبست قميص النوم في اليوم دا ونمت بيه ولما صحيت في الصبح لقيت بقعة مني كبيرة موجودة علي قميص النوم من ورا عند طيزي انا استغربت جدا بس قلت يمكن يكون الواد نزل المني وهو نايم وبعد كدا لزق فيا من غير ما يحس فاتمسح المني في قميص النوم ,المهم مسحت بقعة المني بشوية ميه وفي الليل بردو لبسته عشان انام بيه ,وفي اليوم دا صحيت في الليل لقيت ابني داقر زبرو في طيزي من ورا مكنش في حاجه مانعة زبرو انه يدخل في خرم طيزي من جوه غير قميص النوم لانه مرفعش قميص النوم بتاعي انما كان بينيكني من عليه وكان ماسك زبرو بأيده وعماله يحرك زبرو بين فرادي طيازي ,انا في البداية كنت عاوزة اسيبه يخلص ويقذف المني عشان اريحه ,بس خفت لحسن الامر يطور اكتر من كدا ,فقررت اني اقوم وازعقله عشان يبطل يعمل كدا تاني معايا وبالفعل قمت علي فجأة فاتخلع زبرو من بين فرادي طيازي
انا اسمي حسين متزوج وعندي 45 سنة وزوجتي عندها 30 سنة زوجتي متعودة انها يوم الخميس تروح عند امها في الصبح وتاخ العيال معاها وتستدعي ام علاء الغسالة عشان تنضف الشقة وتمسح البلاط وتغسل الملابس والاطباق وشغل البيت والكلام دا كله وفي يوم خميس راحت زوجتي لامها وانا كنت غايب من الشغل وجت ام علاء عندنا عشان تنضف البيت والكلام دا انا من زمان وانا معجب بام علاء وخصوصا طيازها احب اوصفهالكم في الاول ام علاء ست كبيرة يعني عندها 50 سنة تقريبا قصيرة وتخينة واتخن خاجه فيها طيزها عريضة جدا ومن زمان وانا نفسي انيكها بس المشكلة انها زوجة اعز اصدقائي الحاج سيد صديقي من زمان وجارنا كمان وكمان ابنها الكبير شغال معايا في الشغل يعني عارف العائلة كلها المهم في اليوم دا كانت هي موطيه في الحمام عشان تمسح البلاط وطبعا رافعة طيزها لفوق وانا قاعد في الصالة بتفرج عالتلفزيون بس في نفس الوقت شايفها وهي في الحمام وطيزها عماله تترج قدامي زي كوبايات الجلي المنظر خلي زبري وقف وانا قاعد مكاني
الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس
حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت **** وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه
كان يا مكان فى قديم الزمان مش قديم قوى يعنى وفى سالف
العصر والأوان
القارئ يا عمنا احك علطول بلاش فلسفة
القصاص يا أخى فصلتنى سيبنى اركز
**********
الجزء الأول
الست نبوية ست غلبانة (30سنة) اترملت من سنة جوزها غلبان
اتحوزها من 16 سنة بشهادة تسنين كان وقتها نبوية بت حلوة
جسمها فاير وغلبانة لا تعرف تهش ولا تنش
كانت شغلتهم تدميس الفول بالقش وحطب الشجر
الدخان غلبه وملا صدره ومات
نبوية برضو الدخان جاب اجلها
وحاولت تقاوم لكن اللعين سرطان الرئة تمكن منها
عندها بنت 15 سنة بنت شاطرة فى المدرسة ومؤدبة لأبعد الحدود
وولد صغير كان عنده 13 سنة مش بيطلع من البيت الا مع امه
ولا يعرف صحاب ولا يلعب معاهم خسارة اصله كفيف اتولد أعمى
مساء الخير او صباح الخير على حسب التوقيت الا بتقرو فى القصه أعزائي أعضاء المنتدا الكرام انا نرمين 25سنه مخطوبه لا احمد حبيبى سنه31سنه حكياتى فى منتها الغرابه لو حكيتها لا اى حد عمرو مهيصدقها انا واحمد اتخطبنا 3سنين شوفنا فيهم الويل من الاشتياق والحنين لبعض وكان نفسنا يتقفل علينا باب واحد حتى لو لمده ساعه واتفقنا نعمل الجواز فى يوم عيد الحب علشان حيتنا كلها تفضل حب فى حب نفس التفكير كان عند نشوى 27سنه وخطيبها جلال 35 ولبنى 29سنه وخطيبها رامز 31انا ولبنى ونشوى صحاب وجيران وعرفنا وعرفنا خطابنا على بعض ومعنا واحده كمان دى جاره احمد اسمها علا 26ومخطوبه لا ابن عمها تامر32سنه اتفاقنا كلنا نعمل فرح فى تايلاند وفعلان حجزنا سويت واحد بس السويت غرفتين وريسبشن وحمامين قولنا مش مهم اكيد هنتصرف وصلنا الفرح الساعه 10الصبح ونزلنا اتفرجنا على البلد ورجعنا اتغدينا وطلعنا السويت انا عن نفسى كونت بقول امتا هقعد انا واحمد لوحدنا علشان اطفى عطش البعد ويحضنى واحضنه وبعد كده لقيت نفس الكلام جى فى دماغ كل بنت من البنات قعدنا كلنا فى الريسبشن وكل واحد جنب عروستو قاعد يحسس عليها ويبوس فيها وكل البنات طبعان مكسوفه لانها بتتباس أقدام الناس وفجاه احمد اقترح اقتراح قال اى رأيكم يا جماعه نعمل دخلتنا فى وقت واحد قصاد بعض انا والبنات بصينا لبعض وقولنا مش ممكن مينفعش نعمل حاجه زى كده قصاد حد الشباب ضحكت وقالت بصراحه فكره تجنن طبعان انا والبنات اعترضنا وقولنا مش ممكن لقينا الشباب كل واحد راح لعرستو قعد يقفش فيها ويبوس ويحسس لغيت مكل بنت ساحت على الآخر احمد قعد يسيحنى لغيت ما لقيت نفسى دوخت راح مقلعنى الفستان والطرحه والبرا والاندر لغيت ما لقيت نفسى عريانه خالص وهو قلع كل هدومه كل الا فاكراه انى قعدت ادعك فى زوبرو وهو بيحسس على كوسى بضرب بطرف عينى لقيت كل البنات قالعين وكل الشباب كمان واحمد بيقول يلا يا
لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي!
وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه ( علي ) وكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( علي ) وفي يوم من الأيام أخبرني ( علي ) بقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة
ذهب لزيارة صديقه!
قبل ماحكي قصتي احب أعرفكم بإبطال القصه انا وائل دكتور عظام من مدينة نصر عمري 28 سنه رياضي وسيم جدا في يوم وانا في العياده دخلت عليا مريضه بوجع في قدمها اليمني اسمها نهال 51 سنه وعرفت دا وانا بسالها كمريضة عن حياتها المهم نسيت اوصفلكم نهال هي 171 سم ووزنها 85 ممتلئه قليلا في الأرداف صدرها ممتلئ فيها شبه كبير من ليلي علوي كشفت عليها وعرفت انها عندها اجهاد لانها بتروح تجري كتير في النادي طلبت منها راحه وكريمات هيموكلار ومساج خفيف قالت لي انها عايشه لوحدها ومعندهاش حد يعمل مساج طلبت منها اخلص العياده وتكلمني وانا اوصف لها كلمتني بالليل لما روحت وقالت لي دكتور انا مستعده للمساج بصراحه صوتها رقيق وانا اساسا بحب السن دا طلبت منها انها تضع الزيت علي رجليها من اعلي وركها وتدهن وتحرك أيديها وتحرك كمان براحه براحه وفضلت اشرح لها حسيت ان بتاعي وقف وسمعت نفسها بدا يعلي وحسيت انها بدأت تزوم وتنهج جامد طلبت انها تقابلني وحست أني هائج قالت لي دكتور انا تعبانه طلبت عنوانها ومن حظي الحلو انها جمبي في اول عباس اخدت
مرحبا أنا زيد أعيش أنا وأخي ياسر وأمي نيرمين وأختي سهى ونور و بابا سعداء عمري 23 سنة وأخي 22 وأختي الكبيرة 19 والصغيرة 18 وماما 38 وبابا 49 ...
|
الجزء الاول في البدايه ده قصتي انا حقيقيه بجد حصلتلي امبارح رابع يوم في العيد انا احمد من اسكندريه عمري 28س عايش مع امي و ابويا بعد ما خواتي...
|
الفصل الاول سمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعو...
|
الجزء الأول (انا طه محمد الحسن عندي 16 سنة دبلوم زراعة و عايش مع ابويا و امي و اختي ف عمارة ابويا بيشتغل فيها بواب من و انا عندي 5 سنين و ...
|
الجزء الأول انا اسمي عزت شاب عادي جداً الحكاية دي كان سني ٢٠ سنه اسرتي تتكون امي وأبي واختي علياء "تجوزت اختي عليا وهي عندها ١٩ سنه و...
|
جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories
تصميم الورشه