الجزء الاول
اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا
انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي
عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .
امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي
و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي
من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .
اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .
المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .
كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق
حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير
بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي
فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك
انا : هو الي غلط فيا اسكتله
فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع
انا : اهو بقي الي حصل
فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه
انا : ...
فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك
اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .
فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني
امي : ابني حبيبي انت كويس
انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا
الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني
و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .
بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا
امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير
انا : ...
امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك
امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني
خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت
وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه
عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .
تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه
جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام
انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني
جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين
انا : شكرا يا خال
و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .
في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا
( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )
انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .
دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا
انا : نورتي الدكان يا مراة خالي
ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات
انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك
ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل
انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي
ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان
انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه
ادتني ورقة فيها طلبات كتير
انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك
ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا
جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه
انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم
ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا
انا : يبقي اوصلك انا
ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا
انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني
و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .
دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .
قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه
الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر
انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .
صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية
( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )
انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .
باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .
عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها
الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم
انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي
الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير
انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش
عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان
انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني
( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )
انا : طلباتك ايه يا عبير
عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي
انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه
عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش
انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة
عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه
انا : اسمي محمود
عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا
انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش
عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا
انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي
ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة
انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني
عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي
جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت
انا : هو فيه حلين ملهمش تالت
عبير : و ايه هما
انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة
عبير : و لو معملتش حاجة
انا : تجيلي اعرفك الحل التاني
عبير : و متقولش ليه دلوقتي
انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك
عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك
جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي
انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة
عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود
هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .
بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني
امي : محمود يا ولا محموووود
انا : ايه يا ماما سيبيني انام
امي : خالك علي التليفون عايزك
انا : طيب هاتي
كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان
انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال
جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة
انا : مرات خالي مين
جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش
انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال
جابر : طب اديني امك و كمل نوم
اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت
انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين
امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك
دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة
انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل
امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك
انا : كلمني امته
امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك
انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا
امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف
انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم
امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه
كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع
ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين
انا : لا مفيش
ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب
دخلت و هيا قفلت الباب ورايا
انا : اصلي افتكرت حاجة كدا
ضحي : ههههههه حاجة ايه دي
انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه
ضحي : تعال اقعد الاول
مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة
ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت
انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين
كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل
ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك
انا : ماشي
دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي
شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها
انا : نبدأ فين
ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه
كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة
ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي
قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي
ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي
انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها
هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد
ضحي : اااااااا الحقني يا محمود
انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع
انا : ايه الي حصل
ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه
انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان
انا : هنا
ضحي : تحت اكتر عند ايدي
انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا
ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة
انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها
ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود
انا : اعمل ايه
ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة
قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي
ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل
قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج
ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج
فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه
ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه
انا : مين يدهن انا ازاي
ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم
بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر
ضحي : مش قادرة اقف
انا : نعمل ايه
ضحي : شيلني للاوضة
انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )
ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني
و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم
ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول
فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم
ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا
جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .
بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها
انا : و دلوقتي اعمل ايه
ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه
قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف
ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير
انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا
ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر
نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي
ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت
اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها
انا : كدا يعني
ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب
انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي
رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق
ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك
قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه
ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد
انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول
انا : ورا ولا قدام
ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة
انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها
ضحي : براحة يا محموووووود
قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي
ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه
انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي
بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي
ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني
انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا
فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس
انا : اااااه انا حاجيب مش قادر
ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف
طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....