دكان العطارة والعيلة ثماني اجزاء كاملة

0


الجزء الاول


اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا

انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي

عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .

امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي

و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي

من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .

اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .

المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .

كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق

حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير

بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي

فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك

انا : هو الي غلط فيا اسكتله

فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع

انا : اهو بقي الي حصل

فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه

انا : ...

فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك

اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .

فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني

امي : ابني حبيبي انت كويس

انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا

الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني

و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .

بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا

امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير

انا : ...

امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك

امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني

خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت

وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه

عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .

تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه

جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام

انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني

جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين

انا : شكرا يا خال

و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .

في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا

( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )

انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .

دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا

انا : نورتي الدكان يا مراة خالي

ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات

انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك

ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل

انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي

ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان

انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه

ادتني ورقة فيها طلبات كتير

انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك

ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا

جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه

انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم

ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا

انا : يبقي اوصلك انا

ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا

انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني

و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .

دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .

قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه

الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر

انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .

صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية

( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )

انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .

باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .

عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها

الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم

انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي

الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير

انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش

عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان

انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني

( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )

انا : طلباتك ايه يا عبير

عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي

انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه

عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش

انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة

عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه

انا : اسمي محمود

عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا

انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش

عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا

انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي

ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة

انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني

عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي

جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت

انا : هو فيه حلين ملهمش تالت

عبير : و ايه هما

انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة

عبير : و لو معملتش حاجة

انا : تجيلي اعرفك الحل التاني

عبير : و متقولش ليه دلوقتي

انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك

عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك

جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي

انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة

عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود

هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .

بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني

امي : محمود يا ولا محموووود

انا : ايه يا ماما سيبيني انام

امي : خالك علي التليفون عايزك

انا : طيب هاتي

كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان

انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال

جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة

انا : مرات خالي مين

جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش

انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال

جابر : طب اديني امك و كمل نوم

اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت

انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين

امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك

دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة

انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل

امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك

انا : كلمني امته

امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك

انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا

امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف

انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم

امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه

كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع

ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين

انا : لا مفيش

ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب

دخلت و هيا قفلت الباب ورايا

انا : اصلي افتكرت حاجة كدا

ضحي : ههههههه حاجة ايه دي

انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه

ضحي : تعال اقعد الاول

مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة

ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت

انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين

كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل

ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك

انا : ماشي

دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي

شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها

انا : نبدأ فين

ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه

كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة

ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي

قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي

ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي

انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها

هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد

ضحي : اااااااا الحقني يا محمود

انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع

انا : ايه الي حصل

ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه

انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان

انا : هنا

ضحي : تحت اكتر عند ايدي

انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا

ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة

انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها

ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود

انا : اعمل ايه

ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة

قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي

ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل

قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج

ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج

فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه

ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه

انا : مين يدهن انا ازاي

ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم

بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر

ضحي : مش قادرة اقف

انا : نعمل ايه

ضحي : شيلني للاوضة

انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )

ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني

و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم

ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول

فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم

ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا

جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .

بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها

انا : و دلوقتي اعمل ايه

ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه

قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف

ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير

انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا

ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر

نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي

ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت

اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها

انا : كدا يعني

ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب

انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي

رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق

ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك

قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه

ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد

انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول

انا : ورا ولا قدام

ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة

انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها

ضحي : براحة يا محموووووود

قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي

ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه

انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي

بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي

ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني

انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا

فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس

انا : اااااه انا حاجيب مش قادر

ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف

طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....


نوره واخوها خالد وعائلة زوجها كامله

0

 انا اسمي خالد عمري 22سنة ساكن في قرية تبعد عن حفر الباطن تقريبا 300كيلو قريتنا صغيره عندنا بيت شعبي بس كبير مقسوم قسمين قسم لنا ويتكون من اربع غرف غرفه وفيها امي اسمها سعاد عمرها 45سنه لانو ابوي متوفي وغرفه وفيها اخوي محمد وعمره 27سنه ومتزوج واسم زوجته نجلاء عمرها20سنه وغرفة فيها اخواتي الثنتين الكبيره اسمها شيخة وعمرها 24سنه مطلقه لوفاة زوجها والصغيره اسمها العنود وعمرها 19سنه وغرفه فيها انا وزبي المسكين والقسم الثاني من البيت ساكن فيه عمي حسين عمره 32سنه وزوجته نورة وعمرها 25سنه ولحد الان ماخلفو اولاد عمي واخوي محمد شغالين في الرياض ولانشوفهم الا البشهر مره لمدة خمس ايام ويروحون لظروف شغلهم يعني انا المسؤوال عن البيت وانا املك سياره من نوع جيب صالون موديل 97تويوتا وكذالك ونيت وكذالك وايت ماء احيانن اشتغل عليه وانا كثير القنص وروحات والسهرات وعندنا مزرعه كبيره وفيها راعي سوداني اسمه ابو احمد عمره 35سنه وجانب البيت في حظيرة غنم مسؤال عنها الراعي اسمه فاروق سوداني عمره 33سنه ساكن مع ابو احمد في بيت بوسط المزرعه وهم اصحاب لايتفارقى طبعا بيتنا يبعد عن القريه 3كيلو لانو ابوي اسس البيت مايحب ان يخالط احد يعني عندنا خير ولله الحمد حياتنا حلوه وقلاقتي مع امي وخواتي وزوجة اخوي مره حلوه وقويه الا زوجة عمي نوره كانت كل ماشافتني كأنها شايفه عدوها بس هي ماتبين ذلك لكن انا الاحظه في عيونها وطريقة كلامها معي لما نبقى مع بعض لوحدنا المهم و مره من المرات كان وقت العصر كنت منزل من ظهر الونيت شعير للغنم لانو حظيرة الغنم جهت بيت عمي وبجانب الباب عمي فيه حنافيه ماء للغنم كنت جالس بجانبها استناء العامل ينزل الشعير شوي الا واسمع اللي يدق الباب ناظرت من خلف الحنافيه شاهدت عامل عمي اسمه شانور باكستاني الجنسيه عمره 30سنه طويل القامه اسمر البشره قوي البنيه يشتغل في محل عمي خياط نساء لا وتفتح الباب له زوجة عمي نورة قال لها هذا ثوبك طولته لك قالت له لايكون قصير قال اذا قصير اجيلك بكره اخذه منك قالت لا اذا ماناسبني اجيبه لك البيت

اهل مراتى اسخن من النار - 11 جزء

0

 انا محمد 30سنه سواق متجوز بقالى سنتين وعلاقتى حلوه مع مراتى عادى زى اى اتنين متجوزين حماتى منيره 45سنه جسمها مليان بس متقسم هيا قمحاويه شويه وبززها تتاكل اكل وطيزها مدوره حاجه كده كرفى بس على مليان واختى مراتى اميره 25سنه متحوزه من احمد شغال فى دوله فى الخليج وبنزل كل سنه اجازه شهر اميره جسمها جامده هيا رفيعه وجسمها متقسم مخروط مرسومه على ايد رسام

كل حاجه فى جسمها ومعاها ولدين صغيرين

انا من ايام الخطوبه من حوالى 4سنين هيا كانت بتعاملنى زى اخوها وعادى لحد بعد الخطوبه بحوالى شهرين انا كنت عندهم فى البيت ورايح حوالى الساعه عشره الصبح دخلت خطيبتى امك فين قالتلى منتا عارف انها مش هنا ومفيش حد هنا

انا طب ايه مش هنشوف حاجه بقا

خطيبتى بعينك اشرب الشاى وروح شوف شغلك

المهم بدات امسك ايديها ادعب شعرها لحد ما هيا سخنت شويه وبدات ابوسها والبت ساحت معايا خالص ونايمتها على الكنبه الى كنا قاعدين عليها وبدات اقفش فى بزازها واعصرهم بايدى ولاقيت الى دخله علينا بتعملو ايه يا ولاد الكلب

خطيبتى قامت مخضوضه وانا اترعبت بصراحه ببص

لاقيتها اميره بقا كده يا خول بنامنك على البيت والبت تعمل فيها كده وقعدة تشتم شويه وانا مش عارف ارد اول مره اتحط فى موقف زى ده لحد امها ما جت وبتندها عليهم خدى منى يابت انتى وهيا

سكتنا وخوفى لتقول لامها المهم

حماتى دخلت ازيك يا محمد عامل ايه اخبارك

انا تمام زى الفل

اميره اقعد يا يلا بلا نيله على اساس انو بهزار

امها مالك يابنت الجزمه بتكلمى عريس اختك كده ليه

اميره انتى مالك هو حابب كلامى وعارف انى بهزر معاه

الروح ردت فيا لما مقلتش حاجه

المهم استعجلتهم فى كتب الكتاب وفعلا كتب الكتاب


وبعد كتب الكتاب بدات معاملة الكل تتغير معايا كانهم كانو مستينى اكتب الكتاب وامضى على القايمه

حماتى تانى يوم عزومه جامده انا وهيا ومراتى بس او الى بقت مراتى وحماتى كانت لابسه عبايه مجسمه عليها عباية بيتى اول مره اشوفها كده نص بزازها باينه فهيا لاحظت انى ببصلها باستغراب

قالتلى دلوقتى انت زى ابنى احمد وبمناسبة احمد هتتعرفو عليه قدام

هو حاليا مسافر وحمايا متوفى من 8سنين المهم قعدنا وبدانا ناكل لاقيت اميره داخله ولابسه عبايه سمرا

اول ما دخلت بتعملو ايه واد يا عربس مبروك كتبت كتابك مش هتطول حاجه بردو الى بعد الدخله

انا مين قالك الكلام ده لو عاوز اقوم انيكها دلوقتى هقوم ومتكبرهاش فى دماغى لاقيت حماتى بتبصلى باستغراب من كلامى وانا نفسى معرفش قولت كده ازاي معلش يامه اصلها بتعصبنى

محمد الى قولتو ده مينفعش وبعدين دى عيلة بنت شرموطه متربتش ايه الى جابك يا بت

اميره انا بنت شرموطه منتى امى يعنى انتى الشرموطه ههههههههه

حماتى امشى غورى يابت

اميره لا انا هقعد على قلبكو وقامت قلعت العبايه وكانت لابسه برموده وبادى كرينا لازق على جسمها

انا اتصدمت من منظر جسمها اول مره اشوفها كده يخربيت جمال امك بينى وبين نفسى

اكلنا وخلصنا

واليوم عدى عادى وبعد حوالى اسبوع اميره لاقتها بترن عليا الو يا محمد

انا ايوه يا زفته عاوزه ايه

اميره تعال الحقنى الحنفية اتكسرت وغرقت الدنيا

نسيت اقولكم انا اساس سباك ولما الشغل ريح جبت عربيه واشتغلت سواق

انا حاضر ياروح امك معايا مشوار وممكن اتاخر شويه

معلش حاول متتاخرش عليا لانى قولت لجوزى انك هتجى تعملها

انا حاضر على الساعه 10 كده

هيا هيكون الوقت اتاخر اوى علشان محدش يتكلم منتا عارف انى لوحدى انا وابنى وفى حته مقطوعه

ادى الى جالى من المبانى الجديده اقعد فى حته مقطوعه

انا خلاص بطلى هرى بقا هخلص واجيبك

خلصت على الساعه 9.30تقريبا وفعلا المنطقه الى هيا فيها كلها اراضى زراعيه ومفيش سريخ ابن يومين

رنيت عليها على التلفون نزلت فتحتلى وقفلت تانى وراها البوابه بالمفتاح ودخلت وهيا نازله تتفتح كانت لافه العبايه السمرا واول ما دخلنا جوا لاقيتها لابسه قميص نوم ابن حرام

انا انتى لابسه ايه يابت ده

اميره عادى مش قاعده فى شقتى وفى بيتى برحتى لو حتى قعدة ملط

انا بهزار متقعدى ملط حتى الجو حر ولا ايه

اميره بتقول يا خول عاوز تشوف كسى مش كفايه يوم ما زنقتك وانت بتفرش اختى وكنت هتنكها يا خول

انا. انا خول يا بنت المتناكه كل ده هزار بينا عادى وبدات اهزر بايدى وايدى جت على بززها وهيا عادى وبتضربنى قمت متكتفها بقت ايدى ماسكه ايدها وضممهم على بززها وانا واقف فى ظهرها وهيا عماله تفرك علشان تجرى مت مسكتى انا زبى وقف من كتر حكها بطيزها فيه وهيا حست بيه وايدى عصره بززها لاقتها مره واحده

خلاص بقا كفايه كده انا كفايه ايه يالبوه مش هسيبك الى ماتقولى مين الخول ده

اميره خلاص بقا يامحمد بجد فرهدتنى تعالى ما اوريك الحنفيه الى فى الحمام

سيبتها ودخلت قدامى وانا زبى عامل خيمه فى البنطلون وماشى وراها انا فين دى قالتلى دى

قولتلها اصبرى كده وقمت فاتح المحبس الرئسى مره واحده استحمت كلها اول ما ستحمت قامت رشانى بالميه غرقت هدومى انا كمان قمت قافل المحبس وقولتلها ينفع كده قالتى منتا الى بدات

انا ماشى يا بنت المتناكه غورى اعمليلى كوبية شاى على ما اخلص واتعصبت عليها

ظبت الحنفيه وجربتها وكلو تمام وفتحت المحبس تمام

انا دولقتى هروح ازى ياوكسمك

اميره خد غيار من بتاع جوزى ا

انا لا هقلعهم واكويهم على ما شرب الشاى انا ما خدتش بالى انها لسه بالقميص كانها مش لابسه حاجه خالص تحتو انا بعد ما قلعت الهدوم وفضلت بالبوكسر

خدى يابت اميره نعم عاوز ايه تانى وزبى باين اوى من البوكسر انتى بتعرفى تكوى ولا هتحرقى الهدوم ولا ايه

اميره احا دنا اكويك انت لو تحب

انا احب وهنشوف مين الى هيكوى التانى هاتى المكوه واكوى قدامى هنا

هيا لا تعال جوا علشان الطربيزه جوا انا ادخلى يا لبوه

اميره ههههههد

وهيا دخله قمت ضربها على طيزها اوووووف قامت بصه ليا وكملت مشى عرفت ان السهره صباحى

دخلت وراها ابنك فين قالتى نايم رضعتو ونام انا طيب يلا خلصى هيا وقفت تكوى وانا قمت واقف واره وحاشر زبى بين فخادها لسه هتتكلم قولتلها الكوى كده وميلت بجسمى عليها كانى بعلمها الكوى ازى البت بقت على اخرها وبدات تتنهد اهه خلاص بقا يا محمد اقعد انت وانا هخلصهم

قمت ماسكها من شعرها ولفيتها ليا وماسك شفايفها بوسه يجى خمس دقايق وهيا مفيش خالص البت ضايعه فى عالم تانى ولاقيت ايدها ماسكه زبى وبتلعب فيه

قمت منيمنها على السرير وقلعتها القميص وقلعت البوكسر وكان اول مره همارس فيها جنس بجد كان كلو تفريش تقفيش بزاز شغل من ده وبدات ارضع فى بزازها واقفش فيهم وايدى بتلعب فى زنبورها البت جابت مرتين وخلاص صوتها علي نكنى بقا افشخ كسى بزبك مسكت زبى وبدات افرش شفايف كسها

وهيا اهههههه اافف اممممم على اخره خلاص وبدات ادخل زبى فى كسها واول ما دخلتو هيا اه اه اه اه اه براحه بيوجع بقالى سنه متنكتش اه اه ام وكسها مولع نار اوووف اههه احححح ونزلت بعد خمس دقايق

هيا احااا انت نزلت يا دكر انا كسمك يا بنت الشرموطه انا اول مره انيك واحده وبدات الجوله التانيه اكتر من نص ساعه نزلت فيهم يجى اربع مرات ولاقيت تلفونى بيرن

الو مين

المتصل كفايه على البت فشخت كسها انا اتصدمت يا ترى مين الى بيكلمنى

انتظرو الجزء القادم

بنت الرابعه عشر وابوها

0

 كنت اعيش في اسرة فقيرة وتزوجت بما يشبه الصفقة لرجل خليجي غني جدا انقاذا لعائلتي من الفقر ولم يكن عمري يومها يتجاوز اربعة عشر عاما وعمر زوجي خمسون عاما وكان شرط ابي عليه ان لا اسافر الى بلده وان اكمل تعليمي ونفذ شروط ابي واشترى بيتا باسمي في العاصمة واشترط على ابي ان يسكن معي بغيابه وتمت الصفقة وتم زفافي اليه في بيتي الجديد

أمي الراقصه مثيرررره جدا

0

 الليل طويل ... وأنا أستعين عليه بممارسة العادة السرية ... وذلك بعد أن خرجت أمى نوال 42 التى تعمل راقصة بأحد النوادى الليلية الشهيرة ... وقد تركت لى بعض الاكل واللحم بالثلاجة بينما هى خرجت لتعرى لحمها أمام السكارى بالملهى ... امارس العادة السرية ثم اتناول الاكل واللحم ثم أشعر بالدفء ... هذا ما أقوم به ليلتى .

لم أستطع النوم .. لقد مللت من حياتى .. حيث أمى تقوم بالإنفاق علينا أنا وأختى ابتسام 21 سنة , وأنا لا أقوم بأى دور بالرغم من بلوغى سن 26 سنة .. وهناك أصدقاء لى تزوجوا وأنجبوا 3 أولاد .. وأنا مازلت كالطفل أعتمد على أمى .

انا واختي من الطفولة عشرة اجزاء

0

 الجزء الاول

اسمي ابراهيم عمري حاليا خمسون سنة واختي احلام اصغر مني بسنتين وبدأت قصتي وقت أن كان عمري ظ،ظ* سنين وكنا ولا زلنا نسكن في حي شعبي بالقاهرة وكنا كباقي الاطفال نلعب مع اطفال من الأهل والجيران وفي يوم من الايام اتفقنا نلعب عريس وعروسة وكنا في المساء والإضاءة ضعيفة جدا في الشوارع في ذلك الوقت من فترة السبعينات وكان الاتفاق أن أكون أنا العريس واختي العروسة وفعلا جلسنا بجانب بعض كأننا في الكوشة والأطفال حولنا يغنون لنا وفجأة تظهر الأمهات وكل ام تأمر ابنها او بنتها بالدخول للمنزل خوفا من لدغة عقرب لعدم نظافة الشوارع والحارات الشعبية في هذا الزمن وبالطبع دخلنا انا واختي احلام منزلنا واغتسلنا من آثار اللعب وتناولنا العشاء مع الاب والام وباقي الإخوة الذين هم اخين اكبر مني واخت كانت اكبر مني أيضا ولكن متزوجة وكانت الشقة عبارة عن غرفة للوالدين وغرفة لاخوتي الكبار وغرفة ننام فيها انا واختي والصالة هي مكان الجلوس والأكل وكان ليس لدينا تليفزيون فكان النوم مبكرا لأن ابي واخوتي يستيقظون مبكرا للذهاب للعمل وفي هذه الليلة كنا مغتاظون من امي لأنها ادخلتنا المنزل دون أن نكمل لعبنا وجاء وقت النوم وجميعنا ذهبنا لغرفنا ولكن انا واحلام ليس لدينا رغبة في النوم وبدأ الحوار بيني وبين احلام كالاتي:

احلام :مش كانت امك تسيبنا نكمل لعب واحنا اهو مش عارفين ننام

انا: صح كانت اللعبة حلوة وكانت الاغاني حلوة طيب تيجي نكمل لعب هنا لوحدنا

احلام: ماشي بس احنا منعرفش العريس والعروسة لما بيتجوزوا بيقولوا ايه ولا يعملوا ايه

انا: مش ابوكي وامك متجوزين تعالي نتفرج عليهم ونعمل زيهم

احلام: تعالي بس بالراحة احسن يشوفونا

خرجنا انا واحلام بالراحة وعند باب غرفة ابي وامي وقفنا وكان الباب بدون اي شيء يقفله فكان موارب والمساحة المفتوحة تسمح لنا برؤية ما يفعلون والهدوء يسمح لنا بالإستماع جيدا لما يقولونه ووقفنا نشاهد ونسمع وكانت صدمة لنا أن شاهدنا امي نايمة على ظهرها ونصفها السفلي عريان وابي كذلك ونايم علي امي ويطلع وينزل وامي تقول احححح نيكني جامد يا حبيبي وابي كذلك يقول اححح كسك سخن مولع وهي تقول احححح كسي سخن من نار زوبرك نيكني كمان ويبوسوا بعض من الشفايف ولاحظنا لحظات عنف غير مفهومة لاطفال في عمرنا وبعدها نزل ابي من علي امي واحنا جرينا علي غرفتنا واصطنعنا النوم وسمعنا صوت باب الحمام المزعج يفتح وبعدها بفترة قفل باب الحمام وساد الهدوء التام في الشقة فعلمنا أنهم ناموا وقمت اتاكد من هذا وفعلا وجدتهم ناموا وذهبت غرفتي ونمت بجوار احلام التي سألتني عن أبي وامي هل ناموا فقولت لها ناموا خلاص تعالي نلعب زيهم قالت ماشي قولتلها نامي على ظهرك وانا قلعت بنطلون البيجامة الشعبية ورفت الجلبية الشعبية التي ترتديها احلام وقولتلها اعملي زي امك بالظبط وقولي زيها وفتحت رجلها وثنتهم وانا دخلت بين رجلها ونمت عليها واقلد ابي في كل الحركات التي شاهدتها وهي كذلك تقلد امي وبدأت ابوسها من شفايفها بدون علم أو خبرة طبعا وهي تحضني وتقول احححح نيكني جامد وزوبرك سخن وكل الكلام الذي سمعناه وبعد ذلك قولنا كفاية وننام وبلاش نقول للعيال أننا كملنا لعب هنا احسن يزعلوا أننا بنلعب لوحدنا ووزيادة في التقليد الجاهل حضنا بعض ونمنا كالازواج فعلا واستمرينا كدا كل يوم نتجسس علي ابوينا ونشاهد ما يفعلون وندخل غرفتنا نقوم بالتقليد لمدة اكتر من سنتين ودخلنا مرحلة أخري من الطفولة هي أنني العب مع الذكور وهي مع الإناث اللعب العادي سواء الكرة أو اي لعبة اخري والإناث تلعب ألعابهم حتي وصلت للشهادة الاعدادية وهي كانت ضعيفة جدا دراسيا فتركت التعليم وبدأت تساعد امي في شغل البيت ودخلنا مرحلة المراهقة وبدأنا مرحلة جديدة نعرفها في الجزء القادم وكلي أمل أن اعرف رايكم في أول تجربة للكتابة في موقعنا المحبوب نسوانجي

ايمن وماما سوسن وخلتو سحر

0

 الحلقة الأولى


اولا احب أعرفكم بأبطال القصة


الأبن أيمن 17 سنة

وماما سوسن 48 سنة مدرسة أحياء تشبه فى ملامحها وجسمها هياتم بالظبط قصيرة شوية وطيزها وبزازها كبار ومدورين

اوى وولاد خالاتى بالترتيب سامح 20 سنة فى تانية كلية صيدلة الكبير وأخوه واشرف عنده فى 17 سنة ثانوية عامة معايا وهما ولاد خالتوا سحر عندها 52 سنة

واتنين صغيرين سمير وشادي أخوات تؤام ولاد خالتو حنان عندهم 14 سنة فى أعدادي


تبدأالقصة بعزومة من ماما لخالاتي كلهم ووفى المطبخ وماما بتغسل المواعين بعد العزومة ومعاها خالتو سحر وخالتو حنان


حنان : موصكيش يا سوسن على العيال دول شهادة واعدادية

ماما : متقلقيش فى عينيا بعدين العلوم بتاعت أعدادى دى لعبة يابنتى انا بدرس لثانوى احياء بحالها

سحر : يعنى أعدادية شهادة وثانوي لا والواد الغلبان أشرف ملهوش نصيب

حنان : أنتى يا سحر عيالك شاطرين مش محتاجين واطمنتى على واحد ياختى ودخل صيدلة التانى شاطر زيه متقلقيش

سحر : يا عينك يا شيخة تاتش وود

ماما : متخانقوش زى العيال الصغيرة زى ما درست سامح وخليته يدخل صيدلة هذاكر لعيالكم انتوا الاتنين متقلقوش الدور والباقى على ابنى الموكوس بيعيد ثانوى ومش عارف يجيب معهد حتى


دخلت انا وسامح فى نص الكلام بنحط المواعين


سامح : ايه فى ايه صوتكم جايب اخر الشارع

ماما : خالاتك بيتخانقوا ادى ولاد مين فيهم وانا كبرتك وبيعايرونى بيك انك دخلت كليةالصديلة وقال يعنى هقصر مع عيالهم


سامح : خالتو سوسن مفيش زيها فى الأحياء وبعدين عمرها ما قصرت مع حد فينا بصراحة انا نفسى كنت لعبى كتير بس تخلينى ازاى اذاكر

اختي ام العيال قصة واقعية - حتى الجزء (8)

0

 أختي ام العيال

قصة واقعية


تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة كانت حالتنا متواضعة الأب الكادح و الأم الموظفة التي تساعد في مصروف البيت

في إحدي محافظات الدلتا و في بيت بسيط سطر القدر أحداث هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله

يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية

الأب عم حسن 68 سنة موظف بالمعاش بشركة الغزل و النسيج راجل طيب و في حاله عمره ما زعل حد منه صحته علي قده بس عيبه الوحيد أنه مدخن بشراهة ..

الأم الست سلوي 60 سنة كانت موظفة بالضرايب و قعدت في البيت محجبة كل همها في الدنيا أنها تربي عيالها و تطمن عليهم

خمرية البشرة جسمها مليان طويلة بس عيبها الوحيد لسانها الزفر دايماً تشتم و تسب بأفظع الألفاظ و ساعات كتير ممكن تشخر مش بيهمها حد

ابويا مخلفش غير 3 ولدين و بنت اكبرنا البنت 43 سنة و اسمها انتصار

و اخويا الاصغر مني 28 سنة و ده مسافر الخليج نجار مسلح

و انا 34 سنة مطلق سواق تاكسي ..

الحكاية بدأت بالظبط سنة 2011 ايام الهوجة و الثورة بتاعة يناير كان حال البلد كله قلق من اللي جاي و الناس أغلبها حالها واقف كنت بخاف علي عربية التاكسي بتاعتي جداً لأنها مصدر أكل عيشي بعد ما كترت حوادث السرقة في الشوارع و قطاع الطرق في الليل

بلدنا كفر الشيخ كانت زي النسمة قبل ما كل ده يحصل بعدها انتشر فيها كل حاجة من تجارة البرشام و الحشيش الخ.. الخ

اختي انتصار ساكنة بعيد عننا بقرية جوزها بيشتغل في شركة أغذية عندها 4 عيال ولدين و بنتين

معاها دبلوم هي تشبه امي من ناحية السمار و الطول بس جسمها في العباية يشيب اجدع دكر فيكي يا مصر خصوصاً بعد ما خلفت 4 عيال جسمها اتقسم بزاز زي الجبل و طيازها نازلة و طالعة علي الفاضية و المليان كمان خدت من امي اللسان الويسخ و الشتيمة و ضحكتها اللي تخليك تنزلهم علي نفسك رغم ان في اغلب الاوقات بيكون ضميرها سليم و قلبها نضيف و نيتها صافية

اسف لو كنت طولت عليكم بس لازم تعرفوا كل التفاصيل عشان تصدقوا اللي جاي في سطوري القادمة ..

في يوم 28 يناير بالتحديد اتصلت علية انتصار و قالتلي جوزها محمود متصلش بيها من الصبح من ساعة ما خرج للشغل

محمود بطبعه انسان مسالم مالوش في المشاكل كانت الساعة 12 بالليل و انتصار قلقانة جداً قولتلها طيب انا ع اروح اسأل صحابه عليه و ارجع اكلمها بعدها بساعتين اتصل علية واحد زميله في شركة الاغذية قالي انه اتقبض عليه و محدش يعرف خدوه علي فين

خوفت ابلغ انتصار بالكلام ده و قولتلها انا جاي ابات معاكي لحد ما يرجع محمود و انا عارف انه مش راجع بس انا عارف اختي و حبها لجوزها

الساعة 3 الفجر كنت علي باب شقة انتصار اختي اول ما فتحت الباب اترمت في حضني و بتعيط لحم صدرها كله دخل في صدري كانت لابسة جلبية شتوي بكوم طبطبت عليها و هدتتها شوية و قولتلها العيال فين قالتلي ناموا و هي لسة القلق علي وشها

حاولت اخبي ملامح وشي عنها عشان متعرفش حاجة و حسيت ان وجودي ابتدا يهون عليها شوية و قالتلي احطلك تاكل قولتلها لأ

انا ع نام في الصالة لحد ما محمود يرجع بالسلامة قالتلي لا الجو برد خش نام انت حوه و انا ع نام مع العيال في اوضتهم

خلص اليوم علي كدة و نمنا و عدا الصبح و مفيش اخبار علي محمود جوز اختي و عدا الظهر و كمان مفيش اخبار و كل ده و انتصار متعرفش انه اتقبض عليه ..

ابويا و امي صمموا اني افضل مع انتصار و عيالها لحد ما نطمن ..

المهم نزلت اعمل دورين بالتاكسي بتاعي و منها يمكن اعرف اي خبر عن مكان محمود بس للأسف مفيش حاجة

علي الساعة 11 بالليل كدة جاني واحد صاحب محمود و قالي خد موبايل جوز اختك كان نساه في الشركة و سألني لو عرفت اي خبر عنه اعرفه عشان يعملوا له اجازة لحد ما يخرجوه من الحجز لأنه اكيد متاخد تحري

خدت الموبايل بدون ما اقفله و وصلت بيت انتصار علي 12:30 بالليل و للحظ كان النور مقطوع

كانت انتصار عطتني نسخة من مفتاح الشقة عشان لو جيت بالليل مصحهاش

طلعت الشقة و فتحت بالمفتاح و الدنيا عتمة و هنا رن موبايل محمود في جيبي قبل ما اسكته كانت انتصار سمعت صوته و هلللت محمود

محمود حمد **** علي السلامة و لا هي شايفاني و لا انا شايفها ..

و قبل ما انطق بحرف كانت قامت من علي السرير و هجمت علية في الضلمة تحضن و تبوس فية ..

و عشان لسانها ويسخ و هزارها دايماً قبيح لاقتها بتقول

كل ده غياب يا كس امك ..

كنت فين يا راجل و نزلت بايدها علي بنطلوني و للعلم جسمي و جسم جوزها واحد يعني مفيش فرق لا في طول و لا في تخن

انا مصدوم و في نفس الوقت ملمستش واحدة ست من ساعة طلاقي من 5 سنين و مش اي ست اللي بتلمسني دي انتصار

كانت ايدها اليمين علي البنطلون و الشمال حاضنة ضهري من ورا و ابتدت شفايفها السخنة في عز البرد تبوس بشوق و نهم شفايفي

بس وقفت شوية لمة حست بشنبي لأن محمود عمره ما ربي شنبه و لاقتها بتقول حودة انت ربيت شنبك امتي يا راجل

حسيت من حركتها انها قلعت جلبيتها و لحمها كله بقي قدامي و مش شايفه و كل ده و انا ساكت مش بنطق

في اقل من دقيقتين كنت قلعت بنطلوني و البلوفر و طلعت جمبها علي السرير احضن في بزازها اللي زي البطيخة الكبيرة و كسها منفوخ و مكبب في كيلوتها ..

ريحة عرقها دوختني ..

ايدي محتارة تمسك ايه و لا ايه و طيازها اللي عاملة زي المصنع فردة يمين و فردة شمال بتترج علي السرير و عمالة توحوح و تقول يومين بحالهم يا خول و كسي محتاجك كنت فين يا منيل انت ..

و راحت منزلة كيلوتها الستان و واخدة كف ايدي يلعب فيه و شفايفي هارية بزازها مص و لحس و هنا حصل اللي مش علي البال ..

النور جاه و تبرق انتصار عينها في عز شهوتها عشان تلاقني انا اخوها مش محمود جوزها ..


و للقصة بقية في الجزء الثاني ..

عائلة منال

0

 انا اسمى منال اسكن باحدى محافظات مصر وعمرى 28 عام متزوجة ولم ارزق باطفال ولى اخ فى 26 من عمرة واخت فى 23من عمرها وامى فى 46 من عمرها لكن من يراها يعطيها 30 فى البداية لم اكن اتوقع انه يوجد ابدا شئ يسمى جنس المحاارم نهائيا ولم يخطر يوم ببالى التفكير به لكن من فترة قصيرة اى من حوالى 6 اشهر كنت اتحدث مع شاب من خلال الفيس بوك وكنت دائما ما امارس معه على الشات وذلك لسفر زوجى عنى الذى دائما ماياتى الا فترات متباعدة اى كل 2 سنه ولا تدوم الفترة كثيرا الا شهر واحد وبعدها يسافر فكنت ارى ان الشات افضل بكثير من ممارسة الجنس مع الرجال اى انه شئ يريحنى من حرمانى فكان ذلك الشاب يريحنى كثيرا رغم انه شات مش اكثر ومرت الايام ووجدت نفسى اطلب منه ان ياتى الى ويمارس معى الجنس طبيعيا وليس شات وفعلا جاء الى منزلى وقضيا وقتا ممتعا وتوالت المقابلات وذات مرة بعد ان انتهينا امسكت بتليفونة المحمول وجدت صورا لفتاة عارية نائمة وكانت تمتلك جسما رائعا متناسقا وصورا لامراة فى عمر 45 عام ايضا وهى عارية وبعض الفيديوهات لهم وهم عراه بدون ان يشعروا او يعلموا بذلك فلما سالته عنهم تردد فى الرد على ولكن بعدها ظل يحدثنى عن جنس المحاارم فعلمت انهم اختة وامه فصعقت من ذلك الكلام لكنه اخبرنى انه يعشق جنس المحاارم وانه يمارس مع اخته ويتمنى ان يمارس مع امه وظل يقنعنى بجنس المحاارم انه الذ وامتع من اى جنس لأنه خليط من الخوف والرهبة والمتعه ومرت ايام وانا افكر بجنس المحاارم وكان يرسل لى مواقع بها افلام محاارم وقصص فذاد تفكيرى بالمحاارم وخصوصا باخى الذى يصغرنى بعامين فقررت ان اصنع صفحة جديدة وارسلت طلبات اضافة لكل من يحبون المحاارم وارسلت الى اخى وتحدثت معه عن الجنس ولا يعلم انى اختة وصعقت من كلامه فهو من تحدث معى عن المحاارم وانه يشتهى اخته الكبرى اى (انا) وانه دائما كان يتلصص على وانا فى الحمام عندنا او عند اهلى وكان ذلك سهلا لان اسرتى تتكون من اربعه افراد انا واختى وهووامى فطلبت منه انى ارى صورا لهم وذلك بعدما اكدت له اننى بنت عبر اتصالة بى على خط جديد لى وصعقت من انة ارانى صورا لى ولاختى وامى عراه فقررت ان امارس معه الجنس باى وسيلة فكيف اخبرة وبعد تفكير عميق اتصلت به من رقمى وطلبت منه ان ياتى عندى لكى يقضى لى مصلحة ولما جاء بدون مقدمات تحدثت معه واخبرته انى انا من اكلمه فرايت الخوف فى عينية فطمانته وقلت له انا نفسى فيك وبعد وقت قليل زهبت الى غرفة النوم ولبست لة مالم يكن يتخيلة وذهبت الية وانا البس لة ماشف على جسدى وتعانقنا وتبادلنا القبلات فكان اخى مميزا فى معاملته معى لدرجة انى احسست انى امارس الجنس للمرة الاولى بحياتى فقام اخى واخذنى الى غرفة النوم ونزع جميع ملابسه وقام الى فنيمنى على ظهرى وبدا القبلات من جديد من الشفايف والخدود والرقبة والبطن وفى قبله تعلو اهاتى الى ان وصل الى مابين فخذى وقام بتنزيل الكلت عنى ولم يكن كلت بل قطعه من القماش صغيرة جدا لا تستر ماتحتها والباقى عبارة عن خيط رفيع وعندما وصل الى الشفرات لا اعلم ماذا حصل لى احسست انى فى عالم اخر وبدا اخى بمص الشفرات كثيرا الى نزلت منى المياه وقام عنى ثم امسك عضوة ووضعه امام فمى فمصصت له بشراهة ثم نمت على ظهرى وقمت برفع ارجلى وقمام بادخال زبرة داخل كسى وعلت منى الصرخات والتاوهات اااااااااه اووووووف وكلما علت آهاتى ذاد فى الادخال لقد اتعبنى جدا واحسست بنارفى كسى الذى لم يرى مثيل لها ابدا ثم قام وتركنى امص له مرة اخرى ثم جعلنى فى وضعية الحيوان ثم ادخلة وبدا ينيكنى بشدة وارتفع صوتى عاليا كمان ااااااااخ اوووووف اااااااه وفجأة سحب زبره من داخلى والقانى على ظهرى وانزل ماءة على وجهى وصدرى ومصصته الى اخر قطرة واسترحنا قليلا 

اخو جوزى الكبير

0

 اخو جوزى الكبير


صباح الخير او مساء الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه.

اسمى رحاب عندى 32 سنه متوسطه الطول وجسمى رفيع مش مليان لون بشرتى قمحى وشعرى اسود مش محجبه وعينيا عسلى جسمى من صغرى وهو حلو عود فرنساوى زى ما بيقولو فى مصر بزازى متوسطه ومشدودخ وطيزى كمان متوسطه مرفوعه بمعنى اصح جسمى متناسق مع بعضه متجوزه من علاء 38 سنه من حوالى 5 سنين جواز صالونات وللأسف مطلعش الجواز زى ما انا متخيله مش عارفه دا عيب جوزى ولا الجواز عموما بس كان اول شهرين فى جوازى حلوين اوى لدرجه انى كنت بحس انى طايره فى السما ولكن لأن الواحد مش بياخد كل حاجه فى الدنيا سافر جوزى على دوله من دول الخليج بدون ذكر اسمها لأن شغله (القصه حصريه على منتديات نسوانجينسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) كله هناك وبقى ينزل مصر 45 يوم كل سنه وابتدى مع الوقت اهماله ليا حتى لما بينزل اجازه لدرجه انه بقى ينام معايا مره فى الاسبوع ومع مرور الوقت بقيت حاسه انى عايشه لواحدى فى شقه فى بيت عيله جوزى اللى مش باقى من عيلته غير اخو جوزى الكبير بس (محمود 42 سنه مطلق) ومن اول يوم شوفت فيه محمود اخو جوزى اتشديتله وعجبتنى شخصيته لأنه كان مرح وبيحب الهزار ودايما مهتم بشكله وجسمه لدرجه ان لو هو وجوزى جمب بعض الناس تفتكر ان جوزى هو الكبير مع ان الحقيقه العكس لكن رغم كل دا عمرى ما اتخيلت حتى مجرد خيال انى امارس معاه الجنس وهو كمان كان محترم جدا معايا وعمرى ما شوفته بيبصلى بصه وحشه ولا عمل اى حاجه تزعلنى وكان لما بيبقى فى مشكله بينى وبين جوزى كنت بلاقيه واقف فى صفى وبيدافع عنى طالما علاء جوزى اللى غلطان المهم عدت ايامى عادى وعدى 4 سنين على جوازى وانا كل يوم بتعذب بسبب بعد جوزى عنى لدرجه ان حزنى بقى باين على وشى وفى يوم كنت بشترى حاجات من تحت ووانا طالعه على السلم قابلت محمود اخو جوزى

انا واخي الكبير خليجي

0

بنت خليجيه في ثالث

البنت تقول :-

انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط ... ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه ..

يوم موت حمايا

0
 القصة دى زى ما صاحبى حكاهالى بدون زيادة او نقصان
صديقى اسمه عادل مهندس مدنى تزوج من اسرة ريفية بنت بياض قشطة عيون خضرا جسم ملفوف رجلين مربربة طياز مدورة تقدر تتخيل شكلها من تحت الهدوم صدر صغير مشدود مش مدلدل بتلبس عبايات مودرن و طرحة او دريسات تركى بتاعة المحجبات والدتها زى ما شفناها فى الفرح ***** عيون خضرا من تحت ال**** تقريبا جسمها زى بنت جسمها بس هى مليانة عن بنتها و صدرها مدلدل من الرضاعة عادل كان بيشتكى ان علاقته بمراته عادية لا مص و لا لحس شوية بوس و احضان و ارزع فى السقف 
نزلوا مرات عادل مدرسة ابتدائى اسيب عادل يتكلم
فى يوم الفون بتاع مراتى رن الساعة ٢ بالليل و لقيت مراتى انهارت اخدت من ايدها
 التليفون عرفت من اخوها ان حمايا مات جهزنا العربية و سافرنا بسرعة للقرية حمايا ٦٠ سنة و حماتى ٤٥ سنة جوزوها صغيرة ١٢ سنة تقريبا خلفت ٦ عيال ٥ صبيان و مراتى رحنا البلد لقيت حماتى منهارة بعد الدفنة و العزا و فى اليوم التالت و احنا بنستعد علشان نروح حماتى وقعت من طولها ولادها جابوا دكتور بسرعة قال حالة انهيار عصبى انا هديلها حقنة مهدئة هتنام كتير بس لازم حد يتابعها و ياخد باله منها اخوات مراتى كل واحد روح بيته و سابونا على اساس اننا بنبات معاها و مراتى هتاخد بالها من والدتها مراتى قالتلى عادل مش هيتفع ماما تنام بعباية الخروج ساعدنى نغير هدومها قلتلها مش هينفع قالتلى دى زى والدتك سندتها و اول مرة المس جسم حماتى اوووووف طرى ملبن من ملمس جسمها زبى اعلن تمرده و هاج و وقف اول مرة على حماتى اللى عمرى ما فكرت فيها جنسيا قلعناها الطرحة و العباية السودا و بقت بالكومبليزون الاسود اللى لابساه تحت العباية احا يا حماتى على بياض لحمك المربرب مع الكومبي الاسود مراتى قالتلى مش هينفع تنام بالبرا هيعملها تسلخات ساعدنى نخلعها الكومبي و البرا احا هو انا ناقص دا انا زبى على اخره قلعناها الكومبي و البرا و بقت بكلوت احمر و انا حسيت ان زبى هيقطع الهدوم من شكل حماتى العريانة جسم ابيض مدور و ملفوف صدر صغير مدلدل سنة افخاد مربربة كس مبين فى الكلوت شعر بنى فاتح عيون خضرا مراتى جابت عباية نص كم بتاعة حماتى و لبسناهالها المهم مراتى كانت مرهقة جدا قلتلها انا مش جايلى نوم نامى انتى و انا هبأه اطل على ماما كل فترة غيرت و لبست بيجاما نص كم و انا قاعد فى الصالة جسم حماتى مش مفارق خيالى شيطانى قال لى هى واخدة حقنة مهدئة مش هتحس بحاجة قمت فتحت باب اودتها و شغلت النور و هى نايمة فى العباية البيتى نص كم مسكت لحم دراعها طرى و ناعم اوى قربت وشى من و شها و فضلت ابوس فى شفايفها و امص فيهم نزلت ابوس فى رقبتها و الحسها و رفعت العباية صدرها بأه ادامى حلمات فاتحة و صدر ابيض يجنن نزلت و اخدت حلمتها فى بؤى و قعدت امص فى حلمات بزها و زبى هيفرتك هدومى نزلت على سرتها الحس فيها و ابعبص فيها و نزلت ع الكلوت الاحمر و خلعتهولها خالص بقت حماتى عريانة عباية النوم فوق صدرها و من بزها لحد صوابع رجليها ادامى نزلت مسكت رجلها و قعدت ادعك فى صوابع رجليها و ابوس فى رجليها و امص صوابعهم و طلعت على السمانة ابوسها و اعضعض فيها و طلعت على فخدها ابوس فيه و اعضعض فى لحمه لحد اما لقيت نفسى عند كسها اخدت زنبورها جوا بؤى امص فيه و اعضعص شفايف كسها بشفايفى و ادخل لسانى جوا كسها حسيت انى خلاص مش قادر لازم انيكها طلعت زبى من البنطلون و حاولت ادخلو جوا كسها كان ناشف لانها تحت تأثير الحقنة المهدئة جريت على المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بشوية منه زبى و دخلتو فى كسها و قعدت اظط ما طولتش من حلاوة كسها دقيقة و نزلت فضلت نايم عليها و زبى جواها بعد اما نزلت لحد اما زبى نام طلعت زبى و نزلتلها العباية و سبتها من غير كلوت طالما جسمها مستور و رحت الحمام شطفت زبى و قعدت فى الصالة شوية جسم حماتى و شكله فى دماغى لسة هجت تانى و زبى وقف ع الاخر رحت داخل الاودة رفعت لها العباية و وقفت اتفرج على جسمها افتكرت انى ما سوفتش طيزها قلبتها على بطنها و اوف على دى طيز مدورة و مربربة مسكت الفلقتين بعدتهم عن بعض لقيت ادامى خرم طيز وردى ضيق ما اتلمسش من جماله نزلت الحس فيه الحس و اعضعض فى فلقات اطيازها بشفايفى و ابوسها و احس خرم طيزها جريت ع المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بيه خرم طيزها و بعبصتها و دخلت صباعى جوا خرم طيزها علشان الينه لسة فابريكة هههه و دهنت زبى بالزيت و قلت هيا تحت تأثير المهدئ مش هتحس بحاجة و حطيت راس زبى على خرمها الضيق و رميت تقل جسمى عليها زبى دخل شحط بسبب الزيت و فضلت انيك طيزها لحد اما نزلت جواها جبت مناديل ورق و مسحت الزيت من على طيزها و عدلتها على ضهرها و عدلت هدومها و لبستها الكلوت و رحت نمت جنب مراتى

طنط سوميه وازي وصلتني لامي - السلسلة الأولى - (10) أجزاء

0

 الجزء الاول

أنا بيتر حاليا وانا بحكي معاكم الحكاية ديه عمري 35 سنة ومازالت هذه الحكاية مستمرة لاني دي حياتي
أوصفلكم بقي نفسي أنا شاب مصري مهتم بنفسي وجسمي مش بلعب رياضه ومش هقولكم اني زبي طوله 50 سنتي وأني بطل خارق وبنزل أثنين كيلو لبن لا أنا زي أي شاب عادي محافظ علي نفسي وجسمي بأكل كويس ومنظم نومي وبحاول أحافظ علي نفسي وصحتي
الحكاية بداءت لم كنت عندي أربعه عشر سنه انا اتولدت في الغردقة أبويا من محافظه ما في الصعيد أبويه دكتور شاطر اتولد في الصعيد ولم كبر جاءه القاهرة ودرس الطب فيها واتعرف علي امي واتجوزها ولظروف الشغل اتنقل الغردقة واتولدت انا هناك اما امي فهي درست في كلية التربية لم أتجوزت أبويا وراحو الغردقة اتعينت في مدرسة ابتدائي وكنا عايشين في منزل في حي مخصص للمغتربين وكان لكل أسره منزل مكون من دوريين وحديقة حي مقفول ذي كمبوند مخصص للمغتربين وكان بيعيش بجورنا بعض الاطباء والمدرسين والموظفين المغتربين من خارج الغردقة
ابويه دكتور وكل اهتمامه بشغله وترك تربيتي لأمي اللي سابت اهلها وراحت عاشت مع أبويه
وانا في مرحلة المراهقة كنت بمارس بعض العاب الرياضية زي الجري او رفع اثقال بلعب صنعته انا بنفسي وده ساعدني علي اني يكون جسمي مقسم وده خلي جسمي اكبر من سني
وكنت حاسس اني كبير علي اللعب مع اصحابي اللي في سني
وكنت وحيد مش بحب اللعب مع حد وكان كل وقتي المذاكرة واللعب مع نفسي
لحد ما في يوم بداءت علامات البلوغ تظهر علي وشنبي ظهر وبداءت احس بمتعه لم زبي يوقف او احرك ايدي عليه واداعبه
ولكني لم امارس العادة السرية لاني ابويه في بعض احاديثه معي كلمني في الموضوع ده ونبهني عن مخاطر العادة السرية
وكنت بحاول احافظ علي صحتي زي ما ابويه علمني
وفضلت محافظ علي نفسي لحد ما كان عندي سته عشر سنه
وفي يوم جربت اول متعه جنسيه في حياتي واللي فتحت لي الباب اني يكون النيك هو شي اساسي في حياتي
وتعالوا بقي احكي ليكم ده حصل ازاي ومع مين وديه اول بطله في قصتي وحياتي
طنط سوميه صديقة ماما وجارتنا كانت متعودة تزور ماما دايما
هي ست بيت منقبها ومتجوزها من الاستاذ سيد مدير المدرسة الابتدائي اللي امي بتشتغل فيها وهي مغتربها من المنصورة واتجوزة وراحت عاشت مع جوزها في الغردقة اما عن شكلها ووصفها فهي كانت طويله وبيضها وعيونها زرقاء شعرها طويل وناعم لون شعرها دهبي تحسها شقراء بزاز مشدودها لأنه مخلفتش ومفيش ترهلات في جسمها وطيازها مرفوعة ومشدودها
كانت دايما متعودها تزورنا وكانت لم تيجي تزورنا تقلع ال**** والعباية وتقعد براحتها ابويا مش موجود وانا *** وامي صاحبتها عادي يعني اني اشوفها لابس بنطلون استيرتش وعليه بدي مفتوح
او اني اشوفها لابسه قميص نوم بيتي
وطنط سوميه كانت بتعتبر بيتنا بيتها مفيش اي احرج انها تأخذ راحتها قدامنا
وكنت متعود اني اشوفها كده بس اليوم ده كان يوم مش عادي انا بيتر الطفل زبي بقي بيقف وبيشتهي النساء
وفعلا رجعت من المدرسة لاقيت طنط سوميه ذي كل يوم ما بتكون عندنا لابسه قميص نوم بيتي قطن وكنا في شهر خمسه بدايه الصيف وده عادي بس اللي مش عادي اني طنط سوميه كانت بتساعد ماما في غسيل السجاد وكانت هدومها مبلولها وقميصها مبلول ولازق علي جسمها وكلتها مرسوم تحت القميص
وانا دخلت البيت لاقيتها كده هيجت عليها وفضلت باصص عليها ومتنح وهي لاحظت اني ببص عليها بس متكلمتش
وفضلت اليوم كلها وهي موجودها اتعمد اخرج من اوضتي علشان ابص عليها واشوف بزازها وحلمات بزازها البني اللي كانوا ظاهرين لم كانت بتوطي تغسل السجاد مع ماما
وطلبت من ماما اني اساعدهم في غسيل السجاد ماما زعقت لي
ورفض وانا فضلت اخرج كل شويه من الاوضة علشان ابص عليها واشوف بزازها وطيازها المرسومين تحت الهدوم
وبعد ما خلصت طنط سوميه غسيل السجاد مع ماما دخلت الحمام علشان تستحم
وانا خرجت من اوضتي وكنت ببص عليها من خرم الباب بتاع الحمام وشوفت جسمها كلها عريان وهو مبلول بالصابون وهي كانت بتدعك جسمها وهيجت اكتر لم شوفتها بتدعك كسها بالليفة وتنضف جسمها وخلصت طنط سوميه وبداءت تنشف جسمها وانا واقف اتفرج عليه واول ما خلصت وجاءت تخرج من الحمام انا جريت علي اوضتي تاني وعده اليوم وصورة جسم طنط سوميه في دماغي
ونمت بالليل وحلمت بطنط سوميه وجسمها وحسيت وانا نايم بزبي متصلب وواقف ومشدود وحلمت بانني برضع من حلمات بزاز طنط سوميه وده خلي زبي يعتصر ويسيل لبني في الحلم وشعرت بشعور جميل اوي وهو زبي بينزل لبنه ويسيل
وحسيت ببلل وصحيت من نومي لاقيت هدومي مبلولة ولأزجه خوفت جدا وقمت مفزوع وجريت علي الحمام قلعت هدومي ولمست هذا المادة بأيدي لاقيتها لازجها وغزيره وافتكرت كلام ابي عن السائل المنوي واتجراءت وقربت صباعي من فمي ادوق طعم هذا الشي وجد طعمه مسكر وسائل لازج ورائحته جميله غسلت زبي وغيرت هدومي ورجعت نمت تاني
ولكنه كان شعور رائع ولم استطع النوم واستمرت احلامي بطنط سوميه وتخيلاتي لها وتغيرت نظراتي لها وبداءت ان اشتهي جسدها واتعمد لمس يدها او ان امر بجوارها واحتك بجسدها وكانت تحرشاتي به تبان انها بريئة ولكن هذه التحرشات هي كانت ما تصبرني وتجعل زبي ينتصب وامارس العادة السرية او الاحتلام
ولم اتجراء ان افعل اكثر من ذلك ولكنني لاحظت اني طنط سوميه بداءت تغير من طريقة تعاملها معي او هكذا هيئ لي لأني طنط سوميه بداءت تلبس لبس اكثر اثارة ومكشوف اكثر من الاول حتي طريقة كلامها معي تغيرت ونظراتها
ولكنني كنت اخشي ان يكون هذا في خيالي فقط ولكنني استمريت في التلصص عليها عندما تكون موجوده عندنا
واستمر الحال هكذا ثلاث شهور انا اشتهي طنط سوميه في الحقيقة وفي احلامي
لحد ما اقترب العيد وطلبت طنط سوميه من امي ان اذهب معها لافك لها الستائر واعيد تركيبها
وفعلا ذهبت معها لبيتها وكنت اسير خلفها لأمتع عيني بطيزها التي تهتز وهي تسير واكتشفت وانا اسير خلفها انها لا ترتدي كلوت تحت ال**** وكانت طيازها تهتز بشدة جعلت زبي ينتصب وانا اسير خلفها وكنت احاول ان اداري زبي بالتيشرت
ودخلت المنزل وتركتني طنط سوميه في الصالة انتظرها وانا انتظر واتخيلها واحلم بها وبعد عشرت دقائق
لاقيت طنط سوميه جاءت لتجلس بجواري ولاقيتها قلعت ال**** وجلبابها وترتدي شورت ليجن ابيض ملتصق علي جسدها ولا ترتدي اندر تحتها وكان كسها المنفوخ ظاهر ومرسوم تحت الشورت وكانت ترتدي بدي ابيض مفتوح علي شكل سبعه من الصدر وقدمت لي عصير
وجلست بجواري وكانت فخادها تلتصق برجلي وهجت بشده
ولاقيت طنط سوميه حطت ايدها علي زبي وبتقولي قولي بقي
ده واقف كده ليه
سكت ومعرفتش ارد عليها
سوميه / ياولد رد ومتكسفش وكانت هي بتتكلم وايدها بتحرك علي زبي
وفضلت ساكت مش عارف اقول ايه
سوميه / ياولد انطق
انا / بصراحه معرفش هو لم بشوفك بيحصل كده
سوميه / بيقف كده لوحده
انا / اه ومعرفش ليه
سوميه / اقولك انا يابيضه بص بقي ياواد ومسكت زبي جامد وبتحركه لفوق وتحت ده بيقف كده لم انت تهيج عليها صح
انا / بصراحه اه لم بشوفك بحس بجسمي بيسخن ولاقيه واقف لوحده كده
سوميه / طب ياعسل انت تعرف انه لم يقف كده المفروض متسبهوش كده لازم تريحه
انا / ازاي
سوميه / هقولك واوريك ازاي بس متقولش لماما علي حاجه وهي تقول لبابك وبابا يزعل علشان صحتك مش هو كلمك علي الموضوع ده وقالك متعملش كده وتلعب فيه علشان صحتك
انا / ايوه هو قالي كده
سوميه / يبقي اللي نعملها متحكهوش لحد
انا / حاضر
وطلعت طنط سوميه زبي من البنطلون وفضلت تلعب فيها وتحركها لفوق وتحت وتدعك في بيضاني وتلعب في راس زبي وتشده وتهزه وفضلت اكتر من ربع ساعه تعلب في زبي وانا منزلتش لبني
سوميه / ايه ياواد كل ده عماله العب في زبك ولسه منزلتش ليه
انا / معرفش وسرعت سوميه في اللعب في زبي وبردك منزلتش
وراحت طنط سوميه نزلت قدام زبي وحطتها في بوقها وفضلت تدخل وتخرج زبي ولكن من سخونة بقها علي زبي نزلت لبني في بوقها وكان لبن كتير اوووي
سوميه /امممممم اممممم
اخيرا نزلت ده انت تحفة انا من النهاردة مش هسيبك
وشربت سوميه لبني كله
سوميه / طعم لبنك مسكر وحلو انا مبسوطها منك
وانا كنت مبسوط اوي اني طنط سوميه اتبسطت مني
سوميه / بص بقي متقولش لحد علي اللي حصل ده ولو فضلت شاطر كده انا هعلمك حاجات جديده واخليك مبسوط
انا / حاضر ياطنط
ومشيت من عند طنط سوميه وانا مبسوط اووي اني طنط سوميه اتبسطت مني

وانا صغير(قصة قصيرة)

0
عندما كنت طالبا بالصف الاول الاعدادى بدأت فى
الاحساس باعراض البلوغ التى لم اكن اعرفها من قبلو كنت اعيش مع امى الارملة وحدنا, بدأت ارى امى
بشكل مختلف عما قبل, بدأت ارى أشياءا لم اكن اتخيلها, يجب ان اخبركم كم هى جميلة و مثيرة,
قصيرة القوام ممتلئته , ذات صدر اجمل من جميل و مؤخرة كمتلئة بلا ترهل. كانت تجلس فى المنزل
فى الايام الحارة بالملابس لبداخلية عباة عن كومبليزون على جسدها العارى دون ان تخجل منى فهى لم تكن
تعلم انها تثير تلك المشاعر المبهمة داخلى كنت انام معها فى نفس الفراش و ذات ليلة كنت نائما و حدث لى
انتصاب شديد و انا ملتصق بها, استيقظت فوجدت قضيبى الصغير ملتصقا بمؤخرة امى التى يغطيها قميص
النوم الشفاف و من تحته الكلوت الرقيق فقط, لا اغرف لماذا لم ابتعد , كان الضعور رائعا
, خليك من اللذة الجسمانية و الرهبة النفسية الا اننى لم ادع الرهبة تمنع اللذة قمت برفع القميص عن مؤخرتها
بيد مرتعشة بينما صوت نفسها المنتظم يخبرنى انها مستغرقة فى النوم, عندها اصبحت مؤخرتها عارية
الا من الكيلوت الخفيف الصغير الذى بالكاد يغطى الشق بين ردفيها ثم انزلت البنطلون الى ركبتى و اخذت
لقترب بهدوء حتى لامست مؤخرتها برأس قضيبى الصغيرو اخذت احتك بها حتى شعرت يشعور غريب
و بتقلصات تجتاح جسدى ثم قذفت المنى على ردفها الايمن و سال المنى حتى بلل الكيلوت ثم قمت بتغيطها
و رفعت بنطالى و بعد دقائق استغرقت فى النوم, لم يحدث شئ فى الصباح الا اننى كنت انحاشى النظر
اليها و بعد قضاء يوم عادى فى المدرسة عدت الى المنزل عازما ان انام فى فراش منفصل. لال انه
عند اقتراب ساعة النوم رفضت امى هذا الطلب و قالت لا حتى تسطيع الاستيقاظ معى فى الصباح و لأنها
لا تستطيع النوم بدونى. فى هذه الليلة كنت قد هاهدت نفسى الا اكرر ما حدث الا اننى لم استطع النوم
وجدتنى مدفوعا بنفس الشعور السابق لأن ارفع قميصها,,,,,, و للمفاجأة لم تكن ترتدى كيلوت
فى هذه الليلة,وضعت يدى على فخذها وانا انصت لصوت تنفسها فلم يحدث شئ عندها ازددت جرأة
و اخذت ارفع يدى الى اتجاه ما بيت فخذيها حتى فلامست اطراف اصابعى شعر عانتها. لم تستيقظ
و لم يحدث شئ عندها لامست الشفرين الكبيرين و لدهشتى احسست بأنهما شديدى السخونة و رطبين
الى اقصى درجة, لم يستطع عقل الطفل ذو الاثنا عشر عاما ان يستوعب ما حدث الا اننى ادخلت
اصبعا داخل كسها و اخذت استكشف هذا العالم بين فخذي امى, رباه كم كان الشعور رائعا حتى
اننى اتذكر الان كل شئ بل اكاد اشم رائحة كسها على اطراف اصابعى الان عند هذه اللحظة استدارت
و هى نائمة و واجهتنى , تسمرت من الخوف الا انه بعد ثانية مرت كسنة تأكدت انها لاتزال نائمة كان
وضعها الجديد مناسبا تماما لألامس كسها برأس قضيبى الصغير عندها كان الاحساس رائعا و بعد عدة
دقائق قذفق بين شفريها و و بع القذف نمت الى الصباح. فى الصباح لم يحدث ما يريب الا اننى كنت
خائفا و قررت ان انام وحدى حتى لا يتكرر ما حدث مرة اخرى. الا انها رفضت تماما فى المساء
فكرة ان انام وحدى ,لم استطع النوم من شدة الاثارة و ان كنت قد عاهدت نفسى الا المسها ثانية الا
انها مدت يدها و هى نائمة لتستقر فوق قضيبى المنتصب فلم اشعر بنفسى الا و انا امد يدى و المس ثديها
الايمن الذى كان امامى و اخذت اتحسسه , ثم وضعت يدى الاخرى على كسها الدافئ الذى كان مفتوحا
و لدهشتى حدث ما لم اكن اتوقعه ,فقد بدأت امى تداعب قضيبى المنتصب بيدها اثناء مداعبتى لكسهاثم
مدت يدها تحت السروال و مسكته و اخذت تدلكه بينما انا متسمر من الخوف حتى اننى توقفت عن مداعبة
كسها فاذا بها تقول لى ( اقلع) و اخذتنى فوقها و بأت تصدر اصواتا و انا انيكها غير مدرك ان ما
افعله اسمه نيك حدث هذا و انا فى الثانية عشرة و اليوم انا فى الثلاثين و امى فى الخمسين و انا متزوج
الا اننى كل يوم خميس اذهب لأنام عند ماما اقصد مع ماما

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه