امي طلعت هايجه

0

 اسمى سيف من اسكندرية عندى 24 سنة طولى حوالى 175سم ووزنى حوالى 70كجم لون بشرتى ابيض وعينيا على وشعرى اسود وطويل بحب اربيه من صغرى وسيم إلى حد ما عايش مع والدى نصر ووالدتى (كريمه 49 سنة متوسطة الطول جسمها مظبوط لا هو رفيع ولا هو مليان بزازها كبيرة وطيزها متوسطة لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ملامح وشها جميلة جدا رغم سنها وبتهتم جدا بنفسها لدرجة أن اللى يشوفنا مع بعض يفتكر أنها اختى الكبيرة مش امى ومتعلمة ومثقفة جدا لدرجة انى كتير كنت بسأل نفسى ليه واحدة زيها تتجوز راجل مبيفهمش حاجه فى الدنيا غير شغلة فى التجارة والأكل بس برجع اقول عادى الفلوس بتعمل اكتر من كده) المهم رغم كل اللى حكيتهولكو دا إلا انى عمرى ما فكرت ولا اتخيلت امى بأى افكار جنسيه وعمرة ما كنت أتخيل أن اللى هحكيهولكو دا ممكن يحصل أو انى فى يوم من الايام ممكن انام مع امى منبع الحنان ، اما شاب زى اى شاب فى سنى خلصت جمعتى وابتديت اشتغل وبقى يومى روتيني عبارة عن شغل الصبح وقاعدة فى البيت اللى مافيهوش حد غيرى انا وامى بسبب غياب ابويا عنه معظم اليوم بسبب شغله وأحيانا بنزل اقعد على القهوه شوية مع أصحاب وفى يوم بعد ما خلصت شغل روحت قعدت على القهوه شويه وروحت البيت بالليل سلمت على امى ودخلت اوضتى اغير وانا بغير لاقيت تليفون البيت الارضى بيرن واحنا عندنا 3 عدد تليفون فى البيت على خط واحد عشان مانضطرش أننا ننقل التليفون وانا سيبته يرن وكملت تغيير هدومى ولما لاقيت امى اتأخرت فى الرد اضطربت انى ارفع سماعة التليفون من عندى ولسه هتكلم لاقيت امى ردت على التليفون وكانت الصدفه أننا ردينا مع بعض وقفلت السكة من عندى وطلعت على الحمام عشان اتشطف ووانا خارج من الحمام سمعت امى وهى بتتكلم صاحبتها

اعشق طيز اختي المتجوزه اسماء

0

 


اسمي عبده 26 سنه اعزب عايش ف بيت لوحدي امي وابويا متوفين من زمان واختي اسماء متجوزه عندها بنتين 10 و7 سنين


جوزها احمد عندو 40سنه واختي 30 سنه


اختي جسمها من النوع المربرب كده وبيضه وبزازها متوسطه الحجم كده وبزازها ملبن


اختي طولها 160 وانا 168 سنتي


ابوي وامي ماتو ف حدثه بعد فرح اختي بشهر


انا قاعد ف البيت لوحدي واختي ساكنه جنبنه بشارع وشغال ف البلاط


جوز اختي شغال ف الشحن الي بياجي من السعوديه وكده العزال يعني


ولاد اختي كانو ايام بياجو ينامو معايا ف يومين ف الاسبوع واختي كنت بروح انام عندها لما جوزها يكون مسافر ممكن يقعد بالاسبوع


كنت بشتغل اسبوعين وقعد اسبوع يدوبك الفلوس بتكفيني وزياده


المهم ف يوم كنت نايم عند اختي وجوزها مسافر

انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الأولى | (10) أجزاء

0

المقدمة​

انا عمر من إحدا حواري مدينة القاهره اعيش انا وامي واختي

انا(عمر ١٨ سنه ١٧٥ سانتي في الصف الثالث الثانوي)

امي(حنان ٤٨ سنه ١٦٧ سانتي مدرسة رياضيات في مدرسه ثانويه)

اختي(ولاء ٢١ سنه ١٧٠ سانتي في كلية تجاره *من ابطال القصه*)

بابا كان مهندس بترول توفى من ١٢ سنه في حادثة انفجار في إحدى آبار البترول ومكانش عندو غير اخ واحد وعايش برا مصر ومش بنسمع عنو حاجه

احنا ساكنين في عماره ١٥ دور بابا سابهالنا واحنا عايشين على مرتب ماما ومعاش بابا وإيجارات العماره وعندنا عربية بابا وحالتنا الماديه كويسه

حياتنا كانت طبيعيه جدا

أمي ست محترمه ومتحشمه جدا

بنصحا كلنا الصبح ونفطر وننزل نركب العربيه

ماما توصل اختي للجامعه بعدين نكمل انا وهي للمدرسه وترجع هي الضهر تحضر الغدا تكون اختي رجعت من كليتها وانا رجعت من دروسي الي بعد المدرسه واوقات كنت بتأخر

وناكل مع بعض

بعدين امي بيجيلها طلاب عشان ياخدو درس خصوصي ف بتنزل للدور الارضي كل يوم ساعتين وترجع وساعات بتخرج تشوف صحباتها او ننزل كلنا نتعشا بره ونرجع ننام ونبدأ يوم تاني

انا بقا كان ليا صاحب اسمو خالد واختو التوأم خلود

انا وخالد كنا صحاب جدا ودايما مع بعض في المدرسه والدروس وخلود كانت معظم الوقت مع صحابها البنات لكن بنمشي مع بعض في الطريق واحنا رايحين او راجعين

وكنا بنزاكر مع بعض ممكن انا اروح لبيت خالد او خالد واختو يجو عندنا

ولاء وخلود كانو صحاب ودايما بيتقابلو وبيتكلمو

الجواهرجى هيجته على مراتى .. اوعى تفوتك

0

 بعد ما عشقت التحرر من المنتديات والقصص وكان لينا تجربة مع اخت مراتى وجوزها ونزلت القصة وماكملتش لعدم التفاعل بس ماعلينا

مراتى جسمها ملبن وطرى ويهيج زوبر الكتكوت زى مانتوا عارفين لو متابعين حسابى

كنت جربت انزل صورها واستمتع بهيجان الناس وتعليقاتهم على صورها واتخيل مع اى حد اتعرف عليه انه بينكها معايا او بينكها وانا بتفرج وبعدين التجربة اللى حصلت مع اختها وجوزها قولت انا عايز تغيير مع حد غريب لان بعد فترة الملل رجع تانى خاصة بعد ما اختها وجوزها سافروا الخليج وبينزلوا كل سنة مرة

فى يوم كانت الحكاية عالية اوى معايا روحت منطقة راقية على الساعة 4 العصر وبصيت بصة على محلات الدهب لاقيت محل شيك وفى شاب وسيم ودخلت محل الجواهرجى وكنت لابس كاب ونظارة شمس اخفى معالم ملامحى عشان الكاميرات ومايعرفش يجيب صورتى ويطلعنى ترند

وقولتله مساء الخير ... مساء النور يافندم وكان المحل فاضى بسبب ركود البيع والشرا بسبب سعره وكان واحد فى عمر 35 سنة ابيض وسيم ومشعر ولابس سلسلة وشعر صدره ولا ابو الليف ...

قولتله كنت عايز حاجة حلوة تتلبس فى الرجل انسيال حريمى او خلخال !!! كده يعنى

قالى حضرتك عايز حاجة معينة او وزن معين قولتله مش عارف اصل انا والمدام بننزل مع بعض لما نشترى دهب بس انا حابب اعملها مفاجأة عايز عيار 21 قالى بس الحاجات دى بتبقى غالبآ عيار 18 وفيه بيبقى باحجار الزركون و مطلى بالمينا فى حاجات كتير لو تحب اوريك

ورانى كذا حاجة قولتله انا محتار بصراحة وانت حيرتنى حاجتك جميلة بس مش عارف اى حاجة تليق عليها !!! كلمة رميتها بخبث

قالى بصراحة يافندم الذوق بيرجع برضو انه يليق عليها او لاء يعنى ممكن حاجة جميلة وما تبقاش حلوة وممكن حاجة سمبل وتبقى جميلة ... لون البشرة بيحكم و ال ال ااا ال لفة الرجل او العرقوب بيحكم كده يعنى

قولتله انت حيرتنى بصراحة انا ماعرفش ايه يليق او لا قالى تحت امرك شوف حضرتك اللى يناسب وانا تحت امرك يعنى انا اسف لون بشرة المدام ايه لان لو بيضا بيليق معاها العريض والرفيع اى شغل بيليق معاها و لو سمرا مش ينفع معاها الشغل السمبل بيكون شغل حلو وظاهر كذلك لفة الرجل كذلك بتحكم وكمان حضرتك بيفرق ستايل اللبس يعنى بتلبس قصير بيتلبس طويل بنطلون او جيبة او عباية كل لبس برضو وليه ستايله...قولتله هى بيضا بس مش اوى بس رجليها بيضا وملفوفة قالى ممتاز وبالنسبة للبس هى بتلبس بنطلونات وجيب عادية ممكن تبقى مبينة جزء من فوق الكعب وبتلبس عبايات برضو قالى ممكن ناخد الحتة دى جميلة قولتله انا عايز حاجة تاكل من رجليها حتة بصراحة قولتله لما بنيجى نركب باص او عربية اكيد لو لابسة جيبة او عباية جزء من رجليها بيبان يعنى سمانتها ممكن تبان فعايز يبقى حاجة شيك ورقيقة تحلى رجليها ورجليها تحليها فاهمنى فقولتله ثوانى اسهلها عليك

ففتحت التليفون وريته صورة رجليها وقولتله بس مع انا محرج بس دى رجليها

هاجت على زب ابنها

0

قصص سكس نسوانجى هاجت على زب ابنها

أنا وسيم ..شاب عمري 21 سنة ..لي صديقة اسمها ريما ..كنا نمارس الجنس …سافرت على بلدها تزور أهلها في بداية العطلة الصيفية الماضية ..بقيت محروما من الجنس 

.. كنت أمارس الرياضة ولعبتي المفضلة حمل الأثقال.. كل أعضاء النادي يحسدوني 

على جسمي المتناسق الرشيق وكانوا يقولون فعلا اسم على مسمى يا وسيم …كنت أعيش مع والدتي وشقيقتي عبير وعمرها 15 سنة ولكن من يراها لا يعطيها أقل من 17 سنة لأن جسمها كان ممتلئا قليلا ولكنه رشيق ..والدتي عمرها 38 سنة تزوجت وعمرها 16 سنة وولدتني وكان عمرها 17 سنة …أما والدي فكان مهندسا كان يأتي لبلدنا كل 10 شهور ويبقى شهرين ثم يرجع ..قصتي 

بدأت في العطلة الصيفية الماضية وكان والدي مسافرا ..كنت أسلي نفسي برؤية 

أفلام الجنس والقنوات الفضائية الجنسية حيث أملك في غرفتي جهاز تليفزيون مع 

فيديو ..في نهاية السهرة يحلو لي ألعب العادة السرية حتى أفرغ ما في جعبتي من 

قوة جنسية .وكنت كثيرا من الليالي أستحلم في كيلوتي وأنا نائم ..أصحو أستحم 

وأضع ملابسي الداخلية والبيجامة في سلة الغسيل ..ذات صباح بعد أن خرجت من 

الحمام دخلت علي أمي غرفتي وأنا ما زلت بالكيلوت فقط وقالت لي صباح الخير يا 

وسيم ..قلت لها يا صباح الفل والياسمين يا أحلى وردة ..قالت ما هذا الذي في 

كيلوتك يا ماما ..هيك بتضيع صحتك يا ماما …كان جسم امي مثال الرشاقة..صدرها 

المرتفع وطيزها الملفوفة كنت أقول في نفسي يا نياله بابا في هايدا الجسم ..امه 

داعياله ..لست أدري كيف الشيطان لعب برأسي وفكرت أن أثير شهوتها للجنس فهي 

محرومة منه لغياب بابا وأنا محروم منه لغياب صديقتي ..قلت لها لا تخافي يا ماما 

بينزل بطبيعته وأنا نائم بأستحلم يعني وهذا معناه زيادة على الحاجة وضحكت 

..قالت شو بتقصد ماما قلت لها **** معطيني قوة كبيرة بحيث ليليا أستحلم وألاقيه 

بقوته ..وابتسمت ..قالت المهم اتدير بالك على حالك مالي غيرك يا ماما …كان 

لدي شعور أنني أثرت في ماما …تلك الليلة بعد العشاء قلت لأمي وأختي أنا 

الليلة نعسان وعايز أنام من هلا ..عن اذنكم تصبجوا على خير ..كأني أشعر ماما 

أنني مستنيها قالت ماما وعبير وانت من أهله ..

نيك الطيز ساهر وحماته

0

أنا ساهر عمري 20عاما و زوجتي فائقة الحسن والجمال وعمرها حوالي السابعة عشر من عمرها و البنت البكر لعائلتها ولها اخ في الرابعة عشر من عمره ،وأمها لا تنقص عن بنتها جمالاً وروعه ودلال و عمرها صغير ،ولو رآها احد سيقول أنها أخت زوجتي ،ولا يفكر البتة بأنها أمها أبدا ، ولم تكن قد تجاوزت الخامسة والثلاثين من عمرها..لا أريد أن أطيل عليكم تفاصيل القصة ولكن لا أخفى عليكم باني مرات كثيرة نظرت لحماتي نظرات جنسية ، وكان ما يشدني إليها أردافها الممتلئة رائعة التكوين و ما وليس ذلك الجمال المعهود عند كثير من النسوة ،بالرغم من إمتلاء أردافها القوام فهي رفيعة القوام ،طويلة القامة كبيرة الصدر نوعا ما ،وخفيفة الظل ،وخصوصا معي أنا ،فهي تتباهى بأنها أم زوجتي …

هدى وابن اختها

0

كل قوم بطرق معاجة الامور بالشكل الافضل والكامل وخالد ليس من أولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها وعندما عاد إلي الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هدي المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها والتي تلبس الملابس الرجالية وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل الأعمال تقع علي عاتقه وكانت هدي تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتها

الشرموطه الصغيره

0

فى هذا اليوم سوف انقل لكم قصة لأحدى الفتيات والتى لا زالت الأن تكمل دراستها فى احدى كليات البنات للسنه الأخيره فتقول

كنت لم ابلغ من العمر الحادية عشر من عمرى وكانت اسرتى مكونه من البابا والماما واخى طلال الذى كان عمره 21 والذى اوشك ان يكمل دراسة الصيدله وكان اخى قد تقدم لفتاه قريبه من عمره واتفقا على الزواج بعد انتها الدراسه اصيب الماما بمرض خطير مما ادى الى وفاتها رحمها **** ولم يبغى سوى البابا واخى اسرع والدى بعد وفات الماما بعدة اشهر وتقدم لسيده تبلغ من العمر ما يقارب 38 وتزوجها حظرت الى المنزل وحضرو جميع الشياطين معاها حيث قابلتنى بكل وقاحه واستفزاز وحاولت تغير فينى اشياء كثيره من معاملتها السيئه المهم تصبرت وتحملت وكنت اعد الأيام والليالى واتسأل امتى حينتهى هذا الكابوس اللعين من حياتى وماهيه الى ايام ولليالى حيث تزوج اخى وسكن هوه وزوجته معانا فى البيت ون هنا وهناك كترت المشاكل بين زوجة اخى وزوجة ابى مما ادى الى خروج اخى الى منزل اخر

نيك الطيز بنت الخال السمراء

0

لي ابنة خالة سمراء غامقة ذات عيون خضراء وقوام ممشوق وجسد مكتنز وشعر طويل اسود كالليل ولكنني اكبرها بسنوات كثيرة عمرها 15سنة . ولم اكن انظر اليها كانثى اشتهيها بحكم العمر بيننا . هي طالبة في المرحلة المتوسطة كانت قد تعودت ان اساعدها في دروسها في احد الايام كان اهلي قد سافروا الى المزرعة وبقيت في البيت وحدي وكنت اتاهب لاخرج من البيت واذا بجرس الباب يرن فتحت الباب واذا بها امل وهذا اسمها وكانت تعرف ان اهلي ليسوا في البيت ولكن هذا جدا طبيعي بالنسبة لقرابتنا اهلت وسهلت بها وقالت لي انها تريد ان اساعدها في درس رياضيات وعلوم فاخبرتها بانه لدي موعد مع اصدقائي ولكنها الحت بدلع وان هذه الدروس مهمة فوافقت على . مضض والغيت موعدي على الهاتف جلسنا في غرفة الجلوس واخرجت كتبها وذهبت الى المطبخ في هذه الاثناء كنت بدات بالتحضير لافهمها الدرس عادت وهي تقول لي الدنيا حر الا تشعر بهذا كانت ممسكة بزجاجة ماء تشرب منها فسكبت قليلا على صدرها فتبللت البلوزة ونفرت حلمات الثديين الواقفتين من البرودة استفزني المنظر ولكنني ابعدت الشيطان والافكار الغريبة بقولي لها تعالي لا تضيعي الوقت بدانا بالعلوم كان الدرس عن التكاثر . عند الحيوان لم اجد حرجا من الدرس على اساس لا حياء في العلم جلست بقربي والتصق ثدييها بذراعي واحسست بطراوتهما وبنتوء الحلمة التي كانت تحتك بيدي كلما تحركت هي لم اعر انتباها لردة فعلها في البداية وصرت اشرح لها الدرس وانا اقاوم احساسي بنهديها الطريين على جلدي ولم انتبه الا وقد زاد التصاقها بي فابتعدت عنها قليلا لاجنبها ردة فعل مني غير محمودة العواقب بدات اشرح جهاز التكاثر عند انثى الارنب الرحم والفرج وقلت لها انه تماما مثل

انا وخالتى ام صدر كبير

0

قصص سكس محارم انا وخالتى ام صدر كبير بدأت قصتى انا وخالتى ام صدر كبير اللى هموت واقفش فيه لما رحت فى يوم مع امى عند بيت ستى العيانه وخالتى كانت هناك وانا اليوم ده كنت مبضون وزعلان انى هروح مع امى علشان ما كانش فى غيرى انا وامى فى البيت ولما تمشى هبقى وحدى واتفلاج على سكس براحتى واحمل براحتى من غير ما يبقى حد قاعد فلما رحت مع امى ما كنتش عايز اكلم حد وضارب بوز خشب علشان مبضون ان فرصة جامده فشخ انى انزل سكس ضاعت فقعدت فى اوضه تانية بعيد عن الاوضه اللى ستى فيها وامى وخالتى وبنت خالتى فكل ماينادولى علشان اقعد معاهم ازعق واقلهم ماحدش ينادى عليا تانى فخالتى جتلى علشان تشوفنى مالى فسالتنى مالك قلتلها ماليش اصلى كنت واعد واحد زميلى انى هخرج معاه وامى لما اصرت انها تاخدنى معاها ماقدرتش اخرج معاه ده غير انى كنت بخلص شغل على النت وماكملش بسبب انى جيت هنا قالتلى يابنى ماتزعلش من امك دى تعبانه وخايفه عليك يعنى بنتى اهى فى تانيه ثانوى لكن بخاف عليها قوى لدرجه ان حتى الدروس بوصلها واستنى لما تخلص واخدها واروح لدرجه انى حاسه انى بقيت ارمله علشان انا اللى بعمل كل حاجه وشريف جوزى مش بيعمل حاجه خالص فانا بصيت لها باستغراب وقولتلها مش بيعمل حاجه خالص رد عليا وقالتلى مانا قلتلك انى عايشه زى الارمله قلتلها يعنى كل الدروس انتى اللى بتودى بنتك ليها قالتلى ايوه قلتلها وهو قاعد فى البيت قالتلى ايوه هو يدوب يروح الشغل وينزل يقعد على القهوه مع اصحابه بالليل ومش بينزل من البيت لحاجه تانى خالص غير لكده قلتلها يعنى لما بينزل بالليل بيرجع على الساعه كام كده قالتلى اشمعنى قلتلها بسأل عادى يعنى قالتلى بيرجع على الساعه اتناشر ونص او وحده فانا لما اتكلمت معاها كتير نسيت انى بكلم خالتى وافتكرت نفى بكلم واحد صاحبى او وحده صاحبتى فقلتلها يعنى مش بيعمل الواجب خالص قالتلى واجب ايه فانا اتخضيت علشان ماكنتش واخد بالى من كلامى ده وانا بقوله فقلتلها انا جبت سيرة واجب قالتلى ايوه قلتلها يبقى قصدى على واجب بنتك اللى بتاخده فى المدرسه اة فى الدروس قالتلى لأ مش ده قصدك قلتلها طيب لو ده مش قصدى هيبقى ايه قصدى يعنى قالتلى **** اعلم انت اللى قلت وانت اللى عارف قلتلها طيب انا اللى عارف وقلتلك على اللى اعرفه قالتلى حاسه ان انت ماتقصدش كده فلما لقيتها بتقولى ان مش ده اللى تقصده كتير حسيت انها عايزانى اقلها على النيك فقلتلها الصراحة الواجب اللى انا اقصده اللى بيتعمل كل خميس بالليل فبصتلى باستغراب وقالتلى ويبقى ايه اللى بيتعمل كل خميس بالليل فقلتلها قصدى مش بينيكك فبصتلى وضربتنى على وشى فانا بصيتلها بصه كده وقمت سايبها وماشى لقيتها مسكت دراعى وقعدت تقولى معلش يابنى ماتزعلش مانت برضو ماينفعش اللى بتقوله ده قلتلها مش انتى اللى قعدتى تقوليلى مش ده قصدك مش ده قصدك قالتلى ايوه قلتلها خلاص وده كان قصدى وهو يعنى علشان قلتلك قصدى تضربينى قالتلى خلاص ماتزعلش قلتلها لأ زعلان قالتلى اعملك ايه طيب علشان اصالحك قلتلها ردى على سؤالى قالتلى يابنى ارد عليك ازاى قتلها ماليش دعوه ردى على سؤالى عملت ناسياه فقالتلى سؤال ايه

ابني ناكني بدون وعي من الجن

0
 قصتي هده نشرتها بجريدة الأحداث المغربية لكن بطريقة محتشمة وناقصة ودون
الإثارة لكن قررت أن احكيها بهذا الأسلوب لإفراغ ما بداخلي وتكون مشوقة
ومثيرة إذا نشرتها انت.... انا أمراه تستمتع بابنها لكنها تخونها الشجاعة لحكي وأنا كنت
هكذا
لم لكن اعرف موقع نودزاوي هذا إلا أن إحدى صديقاتي في المهجر دلتني عليه وأنها
تزوره من وقت لأخر ودخلت لأرى ما به واذا بي أجد ما كنت أريد وكنت ابحث عنه وبدأت
اقرأ القصص وقررت أن احكي قصتي لك وارجوك ان تصدقها لا كنت اكتم هدا السر
سنوات وجاءتني الفرصة لأخفف عني واحكي واخترت أن احكيها لك فلعلا هذا يشعرني براحه اكثر
وللاسف انا ما اعرف اتكلم بلهجه مصرية بس اتمني تقدر تفهمني...

مرض نادية الذي جعل من أبنها زوجها

0
 وقفت ناديه أمام المرأه تنظر الي جسدها ووجها الذي كان زابل وحركت يداها علي جسدها تتحسس حجم اثداءها ونزلت بيدها تلفها حول خصرها واردافها هذا الجسد الذي كان في يوم من الايام مشتهي من الجميع حتي شقيقها من أبيه والذي كانت تري نظرات الشهوة في عيناه ولكن هي كانت تثيره وتحرك غرائزها وتتركه لتفكيره ولا تعير توسل نظراته اي اهتمام
ونظرت الي نفسها شعرت بالحزن وبداءت عيناه تدمع وحدثت نفسها بحزن وبمرارة لأي ذنب يحدث هذا لي يتركني هكذا وانا من تركت اهلي وهاجرت معه وتزوجته علي الرغم من معارضتهم وتهديدهم المستمر والذي دفعني الي الهجرة خارج البلاد معه وتحملت الصعاب وتحملت خيانته وعدم احترامه لي علي مدار عشرين عام واكثر

ام شادية وطيازها اللي مجننه الشارع

0
قصص سكس بلدي جديدة لقحبة بلدي تلبس عبايات بلدي سوداء مخصرة وتعمل فيديوهات سكس ستان  عشان تفضي بيضان الشباب من اللبن
ام شادية دي ست فلاحة مربربه شوية و جسمها زي الجيلي وهي ماشية في الشارع طيازها بتلعب من ورا
غالبا لما بتبقي ماشية قدامي بلاحظ ان كل العيون في الشارع تتمتع باختلاس النظر لفرادي طيازها وهي بتلعب
اسمي جمال عندي 23 سنة وساكن قدام ام شادية وبالمناسبة كمان هي صاحبة العمارة اللي انا ساكن فيها
بنتها شادية اكبر مني بسنة ومتجوزة صاحب المحل اللي انا شغال فيه كنت بعشق شادية دي لما كنت صغير

عشقي لامي هيام ينتهي بنيكه ساخنة وتحمل مني كمان

0
قصص نيك امهات تمتع الزبر في سكس محارم و امهات ساخن لا يمكن وصف الشعور و الشهوة
امي الجميلة هيام من صغري وانا مرتبط بامي ارتباط شديد و هي سبب الارتباط دا كانت دايما تعمل معايا كل حاجه
تعلب معايا تذاكر معايا وحتي لما بدخل الحمام بعد ما كبرت كانت تدخل معايا بردو
يمكن السبب في كل دا هو الفراغ اللي كانت عايشه فيه وخصوصا ان ابويا مسافر خارج البلد باستمرار
بس كنت بحس من صغري ان امي بتنظر ليا نظرة مختلفة عن نظرة الامهات لاولادها

ابني ينيكني ولا يكيفني فاتناك في الزريبة من الحصان

0
 قصص سكس حيوانات عربي ممتعة وجديدة
اسمي شوقية وعايشة في منطقة ارياف مع ابني الوحيد خالد وجوزي مسافر في الخليج وهنا ينطبق علي المثل اللي بيقول اللي جوزها مسافر كسها يصعب عالكافر
بس انا بقي حالة شاذة شوية لاني محدش عارف يكيفني في البداية وقبل ما جوزي يسافر كنت بفرهده علي السرير
كنت بطلب منه ينيكني مرتين وتلاته في اليوم لحد ما تعب مني وهرب بحجة السفر ومع القعدة مع نسوان البلد عرفت ان في حريم كتير بتريح كسها باقرب زب منها
وفي حالتي مكنش فيه غير زب ابني خالد وفعلا بقيت اغريه باللبس كنت تقريبا طول اليوم قدامه عريانه
وانا بغسل او بمسح او بطبخ ادلع واتمايص وكتير اوي اقعد علي حجره وانا تقريبا شبه عريانة في حرير ناعم وكنت بحس بزبه بيستجيب ليا

الفقر يجعلني نياك محارمي البنات وامي

0
 قصص سكس اخوات تبدأ قصتي في نيك اخواتي البنات وعلي عكس ما يحدث غالبا في حوادث نيك المحارم سواء الام او الاخت او البنت بالنسبة للاب طبعا
فقد كان الامر تدرج طبيعي للحياة التي كنت اعيشها مع اسرتي
فطبيعة المكان والبيئة اللي كنت بعيش فيها والظروف الاسرية كانت المسئولة عن تطور العلاقة بشكل كبير
انا اسمي عماد اعيش في مطنقة شعبية جدا وبالمناسبة تعتبر اكتر منطقة ممكن تلاقي فيها جنس المحارم شائع جدا ومفيش داعي اني اقول اسم المنطقة

مرات ابويا العجلة تتناك في الزريبة

0
 قصص نيك محارم في الزريبة مع مرات ابويا انكحها وابويا نايم زي اللوح لوحده
اول يوم انيكها فيه كان عندي 17 سنة بعد ما رجعت من عند امي لابويا تاني بسبب جوازها من شاب اصغر منها
ابويا في الفترة دي كان خاطب واحدة جارتنا اسمها نجاح ومتفقين علي الجواز بعد رجوعه السفر ولاني مليش حد
فابويا طلب من نجاح تقعد معايا في البيت لحد ما يرجع ودي كانت احسن حاجه تحصل في حياتي
انا من صغري وانا بعشق حاجه اسمها النسوان البيضا واهم حاجه تكون مدملكه ودا اللي جنني لما شفت نجاح اول مره
لانها فيها كل مواصفات الست اللي بعشق انيكها وطبعا لانها كانت قاعدة معايا في البيت اليوم كله
فكانت بتلبس ملابس خفيفة ترتاح فيها ومش واخدة في بالها ان معاها راجل وعنده زب بيهيج علي اللحم دا كله
تاني يوم بعد ما رجعت من المدرسة لقيت نجاح نايمة علي الارض جنب المروحة من الحر
الهوا كان بيرفع قميص النوم وقدرت اشوف كسها لانها كانت نايمة من غير اندر مقدرتش اقاوم المنظر دا
فضلت اتفرج عليها لحد ما زبي جابهم لوحدو في البنطلون دخلت الحمام غسلته وطلعت صحيتها عشان تعملي الغدا
وهي بتحط الاكل قدامي وطبعا بتوطي بتفنس بزازها كانت هتخرج بره قميص النوم من تقلها ومدلدله من غير سنتيان
بشكل لا ارادي زبي وقف من تحت اللباس وهي لاحظت زبي فرفعت بزازها بايديها ودخلتهم لجوه القميص
قعدت جنبي تتفرج علي التلفزيون بس كانت قدامي شوية وكانت طيازها مفروشة علي الارض

حمايا يدخل عليا في ليلة دخلتي ويفشخني نيك احمل منه

0
 قصص سكس مصري – احب في الاول اعرفكم بنفسي انا اسمي زينب عندي 21 سنة وكنت شغاله في ورشة خياطه وهناك اتعرفت علي حسين صاحب الورشة
وطبعا لاني كنت محتاجه فلوس عشان اعرف اصرف علي امي واختي الصغيرة فكنت مطبعة اوي لاي كلمة تتقال ليا
اول يوم ليا في الورشة كنت خايفة من اللي بيحصل حواليا حسين كان ماشي يخبط في طياز النسوان وتحرش بمناطق حساسه في جسمهم
وانا واقفه لقيت حسين قرب من صاحبتي رجاء وكانت واقفه جنبي عالترابيزة بنكيس الهدوم سطحها قدامي عالترابيز والبنات كلها واقفه مفيش واحدة اتكلمت

مساج العمة سميرة

0

 هذه الحكاية صحيحة وهي مرتبطة بي لكني استخدم اسماء مستعارة اسمي ارش وعمري 28 سنة واسم عمتي الصغيرة سميرة وهي تكبرني بخمسة عشر سنة وسميرة هي أصغر عمتي وهي ودية للغاية وسهلة مع. هل. نحن مرتاحون لدرجة أنه بمجرد أن لعب فيلمًا شبه رائع مع تعليق صوتي كوميدي على قرص مضغوط وأخبرني بمشاهدة هذا ، إنه أمر مضحك للغاية وقد تبادلنا الكثير من النكات المثيرة. لكننا لم نتحرك أو نفعل أي شيء ، وكان مجرد مزحة وجاك ومقطع.


جسدي لائق وصالح نسبيًا ، لست نحيفًا جدًا ولا سمينة جدًا ، مرات عديدة عندما ذهبت إلى منزل جدي ، كانت سميرة تدلكني وتزيل البثور من كتفي. كان يدلكني ، كنت أشعر حقًا مريح للغاية وساخن ، لكنني لم أفعل أي شيء.


سميرة لديها شخصية جيدة جدا جدا ، كامل الجسم ، شعر أسود طويل ، صدر كبير جدا وطبيعي وصلب ، ساقاها ممتلئتان جدا ، وجسمها فريد برأيي ، لكنها عزباء وليست متزوجة. كان روتين التدليك هذا دائمًا موجودًا وكان طبيعيًا جدًا حتى عندما كنا نجلس أمام بعضنا البعض وحتى في وجود عماتي الأخريات ، كان مرتاحًا ودائمًا ما يقوم بتدليكي.


في أحد الأيام عندما كنا في منزلهم وكان الجو هادئًا ، أخبرته أنه دعني أقوم بتدليكك ومعرفة ما إذا كان لديك بثور على ظهرك أو ذراعيك. قال لا ، ليس لدي واحد ، لكن هل تريدني أن آتي وأراك ، قلت لا ، اذهب إلى النوم ، سأدلك ، ذهبنا إلى غرفته ، ونام ديمار تحت النافذة وبدأ اللعب مع هاتفه المحمول ، بدأت أيضًا بتدليك رقبته ببطء والتحدث معه ، كنت أقوم بتدليك مؤخرتها على القميص الطويل الضيق وحتى الوركين عندما كانت مستلقية.

إرتبـــــــــــاك ـ سبعة أجزاء

0

 "إرتبــــــــاك"


الجزء الأول




وضع النادل فنجان القهوة الثاني أمام "حسن" الجالس بصمت وشرود شاخصًا في الحائط أمامه بلا رد فعل أو حركة،


فقط إختار تلك الزاوية الضيقة في أخر ركن في الكافيه ووجهه نحو الحائط متفاديًا أي رؤية لباقي الزبائن القلائل المتناثرون حوله بلا نظام،


الشعور بالحزن واليأس متمكن منه وقابض بقسوة على روحه،


قرار الشركة بتسريح أكثر من عشرين شخص هو واحد منهم، وقع عليه بالحسرة والإحباط،


هكذا بدون مقدمات قرروا تخفيف عدد الموظفين وإنهاء عقودهم،


جشع الرأسمالية وتوحشها، لا يمكن لشخص عادي مثله محاربته ومقاومته والهروب من أنيابه المفترسة معدومة الشفقة أو الرحمة،


بالكاد كان يستطيع مجاراة الغلاء وسد الإحتياجات الأساسية براتبه الهزيل،


والآن أصبح بلا أي مصدر دخل ولا يعرف ماذا يفعل وأين يبحث عن بديل،


لا يملك أي مهارات تؤهله لإيجاد فرصة عمل بديلة بسهولة،


الأحزان دائمًا تأتي عقب الفرحة كأنها تحسدها أو تحارب وجودها،


لم يمر على زواجه غير عام واحد وبعدها وجد إسمه معلق وسط قائمة المفصولين،


عام واحد كان كافيًا أن يشاركهم حياتهم *** صغير عمره شهران إلا عدة أيام،


لا يعرف كيف سيخبر "مها" زوجته بذلك الخبر المشؤوم،


المكافأة التي تقاضاها لن تكفيهم أكثر من ثلاث شهور بالأكثر ويجدون أنفسهم بلا مصدر دخل،


أربع ساعات من الإرتباك والحيرة والتحديق في حائط الكافيه لم يوصلوه لشئ على الإطلاق،


فقط توجب عليه الرحيل والعودة لشقته ومواجهة مها وإخبارها بما حدث،


على أي حال لا يمكنه إخفاء الأمر عليها،


الحزن والوجوم يسيطرون على شقتهم، لا حديث متبادل وهى تشعر بالحزن من أجله ومن أجل نفسها وطفلها الصغير،


لا يمكنها أن تطلب من أسرتها المساعدة وهم يعانون أكثر منهم من صعوبة الحياة، مثل أسرة حسن المطابقة لها في كل صفات الفقر وضعف الحال،


لا شئ أسوء من زواج فقير بفقيرة،


كلاهما بلا سند أو درع واق، فقط يعيشون في الحياة يستنشقون مخدر كاذب بالأمل، أن الغد يحمل الأفضل والحلول السحرية،


فقط بالأمنيات الحالمة الفانتازية يقنعوا أنفسهم بالتعايش وإنتظار إنفراجة مبهجة، وفي الأغلب يموتون قبل أن تأتي،


كمريض يتناول دواءه في مواعيده رغم اليأس من الشفاء،


يخرج حسن كل صباح يصول ويجول في كل مكان بحثًا عن وظيفة جديدة،


لا يترك شركة أو حتى محل دون أن يسأل عن حاجتهم لموظفين،


الوقت يمر بسرعة البرق ونقود المكافأة تتبخر ويجد حسن نفسه مجبر أن يطيع والده "سعد" ويقبل بوظيفة دليفري كعمل مؤقت حتى يجد وظيفة مناسبة لجامعي مثله يحمل شهادة عليا،


يعمل بقلب محطم ومشاعر إنهزامية، بعد أن كان يجلس خلف مكتب يُمسك بالوقة والقلم، أصبح يجول الشوارع فوق دراجة بخارية يسابق الوقت كي ينجح في إيصال الأكل ساخنًا لأصحابه،


مها تشعر به وبإكتئابه، لكنها بلا قوة ولا تملك أن تقدم له أي عون غير الدعاء ومحاولات فاشلة لتصبيره وجبر خاطره،


فقط تراه شاردًا طوال الوقت غير مقبل على الحياة ووجهه مكفهر عابث ر يحمل فوق ملامحه غير الحزن والضيق،


الشهور تتوالى ولا جديد غير إستمرار ركوبه دراجته البخارية والعدو وسط السيارات،


شروده الدائم لم يُمكن عقله من سرعة الإستجابة وتفادي تلك السيارة المسرعة، فقط تجمد رد فعله وأطاحت به في السماء ليسقط جسده على الأرض وتُكمل روحه طريقها نحو السماء وحدها،


مات حسن وإرتوى أسفلت الطريق بدمه الحزين ووجدت مها نفسها ارملة فقيرة في عز شبابها،


التعاسة أصبحت رفيقة لها في الحياة،


بيت أسرتها مكتظ بساكنيه، أمها وأخوها وزوجته وأولاده وأختها المطلقة وأبنائها،


كلهم متكدسون في شقتهم الصغيرة،


لم يترك لها حسن غير تلك الشقة التي تعيش فيها وطفلها الصغير،


شقة صغيرة لكنها مملوكة لحسن ولا يعيبها شئ وكل جيرانهم ممن يشترون العقارات ويتركوها مغلقة للمستقبل،


فقط شقة هنا وشقة هناك بها سكان والأهم الدور الارضي حيث توجد شقة ختا حسن، عم يونس الذي يعيش وحده برفقة زوجته الست عفاف الطيبة،


لن تتركها وتعود، لا تجد لها ولطفلها غير كنبة في صالة شقتهم يتشاركون فيها،


سعد ذو القلب المفطور على إبنه الشاب الراحل لا يكف عن السؤال عنها وعن حفيده الصغير،


شقته لا تفرق عن شقة أسرتها، لا مكان فيها لأعضاء جدد وقد سكن كل ركن فيها شخص وأحيانًا شخصان،


كم من بيوت ضيقة خرج منها أشخاص يعيشون حياة أكثر ضيقًا ومعاناة،


لا بديل عن البحث عن عمل، لا يملك أي شخص حولها المقدرة على تحمل نفاقاتها هى وصغيرها،


الجنيهات القليلة التي يضعها سعد بيدها لا يمكنها الإعتماد عليها ولا هو يستطيع المواظبة عليها،


ينتهي من عمله الشاق كل مساء ولا يذهب لبيته دون أن يمر عليها ويطمئن أنها بخير هى وحفيده،


سعد طويل القامة عريض البنية، عمله لسنوات في مصنع البلاستك أكسبه قوة وصلابة،


الشقاء يصنع أجساد قوية تتحمل التعب والمجهود،


يجلس معهم نصف ساعة أو ساعة ثم يرحل، يحاول بشتى الطرق أن يجد لها عمل يُدر عليها ما يُعينها على الحياة،


خمس شهور على رحيل حسن، مدة كافية لأن تهدأ وتتقبل مصيرها،


جلس معها مبتهج وهو يزف لها خبر إيجاد وظيفة معه بالمصنع،


الخبر سار لكلايهما، وظيفة بالمصنع تضمن لها دخل ثابت وقدرة على العيش هى وطفلها،


الصغير يبكي على ذراعها وتُخرج ثديها تضعه بفمه،


فعلتها بتلقائية وعفوية، لكن بصر سعد رغمًا عنه تحرك مع حركتها ودقق النظر في ثديها العاري،


مها ليست جميلة بشكل ملحوظ ولا تلفت النظر بملامحها،


مجرد إمرأة عادية تقابل العشرات منهم في طريقك دون أن تلتفت،


ملامحها مريحة غير جاذبة أو منفرة، وجسد متوسط لا يحمل أنوثة واضحة جاذبة للإنتباه، و لاتفتقد أيضًا ذلك القدر المعتاد من نهود ومؤخرة يجعلوها مقبولة إلى حد كبير،


شعر سعد بالخجل والإرتباك، تفعلها أمامه لأول مرة، لم يسبق أن أرضعت صغيرها أمامه من قبل،


مر وقت طويل على رؤيته نهد إمرأة عاري أمامه مباشرًة، زوجته مريضة منذ سنوات وبعد رحيل حسن زاد المرض والوهن،


الإرتباك كان من نصيب سعد وحده، لم تشعر مها أو تفكر بشئ، هو بالنسبة لها مثل والدها ولم تجد غضاضة في فعلها،


أتفقا على كل التفاصيل قبل مغادرته،


الصغير ستتركه في حضانة مجاورة مختصة في رعاية الصغار وهى تذهب لعملها الجديد،


العمل شاق وساعاته طويلة، لكنها لا تملك رفاهية الإختيار أو الإعتراض،


تحمل شهادة متوسطة لمعهد محاسبة صنعت لها تلك الوظيفة بقسم الحسابات،


فقط تراها وظيفة مسببة لتلك النقود بيدها في نهاية كل شهر،


سعد يرافقها كل يوم حتى شقتها ويجلس مع الصغير، رعايته لحفيده حتمية لا تقبل نقاش،


بينه وبين نفسه ينتظر تكرار الفعل،


ومها تلبي رغبته دون معرفة أو قصد وتفعلها أكثر من مرة،


بمجرد دخول شقتها وبعد تبديل ملابسها تضع ثديها بفم الصغير تعويضًا له عن غيابها عنه طوال النهار،


ولأن الشهوة عدوى تنتقل كفيروس من شخص لأخر بمرور الوقت،


بدأت تلاحظ نظراته لصدرها، تكرار الفعل جعلوه ينسى حرصه على المواربة ويمعن النظر،


لحظات من رؤية صدرها لا ضرر فيه، من وقت طويل لم يجد ما يُذكره برجولته وذكوريته،


إرتباك يتمكن منها وهى تبدأ في ملاحظة نظراته وتوهج وجهه بالإحمرار ونهدها مُدلى خارج بلوزتها،


شهور طويلة وهى بلا زوج وبلا جولات فوق فراشها تُشبع شهوتها،


مجرد الرؤية تُسعد كلاهما وتسد جزء من رغبته،


شعورها أنه ينظر لنهدها بشهوة، يثيرها ويصنع بلل مفتقد بين فخذيها،


تلك العلاقات لا تسمح بتصريح أو تلميح،


فقط كٌل منهما يعتقد أن الأخر لا يدرك ما يدور بعقله،


بلوزة خفيفة، تفتح أزرارها من أعلى وتُخرج ثديها ببطء وتوتر وهى تنتظر أن ينظر سعد ويدقق ببصره في ثديها،


أصبحت تفهم ذلك والأهم أصبحت تتمتع مثله بتلك النظرات وتنتظرها،


حركتها هادئة رغم شبح رجفة بجسدها وتضع يدها فوق ثديها ثم ترفعها لتترك مساحة أكبر منه ظاهرة وواضحة،


الصغير ينتهى ويترك حلمتها من فمه ويصبح ثديها حر واضح مرئي بالكامل،


تدعي عدم الإنتباه وهى مستمرة في حديث تافه مع سعد،


نظراته مضطربة عشوائية بين النظر لوجهها وبين تفحص الثدي العاري،


لم تستطع الإستمرار في إدعاء عدم الإنتباه مدة أطول لتقوم وتضع الصغير في فراشه وتذهب لصُنع كوب شاي لحماها العزيز،


سعد يقف في النافذة الواسعة ويشعل سيجارة،


نافذة الجيران في البناية المقابلة لهم مفتوحة ويستطيع رؤية الكنبة من مكانه لإرتفاعهم عنها بطابق كامل،


يظهر رجل ويجلس على الكنبة يرتدي شورت فقط وبصدر عاري،


تقترب منه مها وتضع كوب الشاي بيده، تنتبه لنظراته وتنظر بالمثل لترى الشخص الجالس،


قبل أن يعودا لأحاديثهم التافهة تظهر سيدة بقميص فاضح وتجلس فوق ساقي الرجل،


المشهد واضح لهم وحدوثه مباغت،


الرجل يضم السيدة ويبدأ في تقبيلها وضمها بشهوة واضحة من قوة حركتهم،


الإرتباك يسيطر على مها ولا تستطيع الوقوف أكثر من ذلك ومشاهدة فعل خاص لجيرانها بصحبة حماها،


تعود لكنبتها ويتبعها سعد بعد أن شعر بالخجل من الإستمرار والتلصص كالمراهقين على زوج وزوجة لا يعرفون أنهم مرئيون للجيران،


الإرتباك يسود المكان حتى ينتهي سعد من إحتساء الشاي ويتركها ويرحل ككل مساء،


بمجرد غلق باب الشقة تهرول مها وتطفئ انور وتقف في النافذة تتابع المشهد المثير،


أمور نستها منذ رحيل حسن،


الرجل يأكل فم زوجته ويفرك جسدها بشهوة وهى تتراقص فوق فخذه،


مها بكل إقتناع تمد يدها لكسها تفركه وجسدها يتشنج من الشهوة، ما أصعب كتمان الشهوة والرغبة،


لا تعرف هل ما تراه هو ما يثيرها أم لأنها شاركت حماها في رؤيته قبل قليل،


وقت طويل من التلصص والمشاهدة حتى عادت لفراشها وهى مندهشة مصدومة،


لم تتخيل نفسها مع الجار وهى تداعب كسها ولا حتى حسن،


صدمتها أنها كانت تتخيل حماها معها وهى تفعل ذلك،


لا تعرف لماذا، لم تكن من هذا النوع من النساء، ممن يتركن الحرية لخيالهم وينقادوا خلف شهوتهم بلا حدود أو خطوط حمراء،


سعد غير مثير بالنسبة لها ولم تفكر فيه مطلقًا من قبل، هو بمثابة الأب بالنسبة لها ولا شئ غير ذلك،


لكنه حدث وتخيلته وسط جنون شهوتها،


لعل السبب في ذلك تكرار تعرية نهدها أمامه أكثر من مرة،


إرتباك عارم وشعور بالضيق وعدم رضا عن جنوح خيالها حتى غلبها النعاس وخلدت في النوم،


في اليوم التالي قررت لذهاب لبيت أسرتها وزيارتهم،


الجلوس هناك رغم حميمية المشاعر إلا أنه مرهق ومزعج وضوضاء تكدس سكان الشقة يرهق عقلها ويشعرها بالضيق والتوتر،


زيارتها لشقة عم يونس وزوجته عفاف جيرانها في الطابق الأرضي أفضل بكثير وأكثر هدوءًا وأيضا تسعد بأن تٌقدم بعض الخمات للست عفاف وتساعدها في أعباء الشقة،


تذهب لبيت أسرتها مرة وتعود لشقتها بصحبة حماها مرة وهكذا تمر الايام وهى لا تكف عن تأنيب نفسها وتراعي عدم إرضاع الصغير أمام جده،


فقط كل ليلة تجد نفسها تذهب عند النافذة تبحث عن ذلك الزوج وزوجته، تتمنى أن تراهم مرة أخرى،


رؤية مشهد حقيقي أفضل من الخيال،


مازالت صغير جدًا ولا يمكنها الصبر أو الإقتناع بأن حياتها ستستمر بهذا الشكل للأبد،


أمها لا تكف في كل زيارة عن ضرورة زواجها مرة أخرى،


لكن من يقبل بزواج أرملة معها *** حتى لو كانت مازالت صغيرة لم تصل للخمسة وعشرون من عمرها،


لابد أن يكو نتظر مثلها أو أسوء حال،


فقط تجيبهم أنها حال ظهور شخص مناسب ستوافق،


بداخلها تعرف أنه يجب أن يحدث وتتزوج، من في مثل عمرها لا مانع أبدًا من أن يتزوجوا ويصنعوا حياة جديدة،


إحدى زميلتها الجدد في العمل تقف معها في أحد الجوانب وتخبرها أن زميل أخر لهم يرغب في الزواج منها،


مطلق ومعه طفلان ويعيش معهم في شقته مع والدته،


تعرفه جيدًا وأخبرت سعد بالأمر،


لحظات من الحزن والشجن إعترت سعد وهو يتذكر إبنه الراحل في عز شبابه،


لكنها سنة الحياة وكان يعرف أنه سيحدث بالتأكيد وتتزوج مرة أخرى،


العجيب أنها بعد أن أخبرته وجلسا في شقتها يتحدثون، أخبرته أنها فقط حكت له ما حدث لكنها غير موافقة،


- طب ليه يابنتي.. أوعي تكوني فكراني لا سمح **** هاعترض أو أسيبك تضيعي شبابك


- مش كده يا عمو خالص


- أومال ايه؟

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه