الاهبل محارم نار

0

 روح يا زفت تعالى يا زفت اعمل يا زفت يا زفت يا زفت

أنا فرج وحيد ابويا ٢٠ سنة دبلوم صنايع

امى ماتت وانا صغير و ابويا اتجوز واحده تانية

ياسمين ٣٨ سنة طلعت مبتخلفش و مفترية على طول متعصبة بس ايه حلوة اوي ملبن و طلباتها مبتخلصش

ابويا فرحات ٥٩ سنة اتجوز ياسمين علشان تاخد بالها منى بس هي مستلمانى من اول يوم روح يا زفت تعالى يا زفت و اجيبلها طلبات و اروح معاها مشاوير السوق علشان اشيل طبعا و ابويا مبيقدرش عليها اصله **** نمر من زمان و كبيره يحسس

بيتنا عبارة عن شقة اوضة و صالة و مطبخ تحس انه تربة و حمام بلدي اصغر منه و انا بنام برة في الصالة عالكنبة القديمة الخشب

كل يوم بسمعها متعصبة عليه و مبهدلاه و شخصيته الضعيفة معاها هي سبب انها مبهدلانى من زمان مش عارف هو اتجوزها ليه اصلا

الاء ام احمد

0

 ابطال القصه

أنا: احمد ٢٧سنه مهندس برمجيات وهكر على ادي(جسمي رياضي شعري ناعم و وسيم وبهتم بالحجات الغريبه)

أمي: آلاء ٥٥سنه (بس تبصله مديهاش اكتر من ٢٠ حاجه كده لوز الجنزبيل بزاز كبيره طيز متوسطة بس ايه مهلبيه عندها شعر احمر وعنين اخضر)

أبويا ميت من وأنا عندي ١٠ شهور وسيلتا فلوس كتير اوي أنا وحيد أمي فكانت بدلعني ومكنتش تحب أي حد يكلم عليا نص كلمه المهم في يوم نزل عشان افطار وأروح الشركه (أنا عندي شركة برمجيات)لقيتت أمي سيبالي جواب (أنا عند خالتك هتلقي الاكل في التلاجه) كلت ورحت الشركة وأنا في طريقي لهناك لقيت الست ال أنا متعود اشتري منها القصص الغربيه اسمه زينب

أنا: ايه يا زينب في قصص جديده

زينب: اه ده(وشورت على كتاب الغلاف لنونه احمر بيشد الإنتباه عجبني شكله وكان مكتوب عليه الملك المفقود)

أنا: شلكه حلو بكام(وأنا متعود إن الأسعار عنده رخيصه يعني اغلى كتاب جبتو من عنده كان ب٩)

زينب:١٥٠٠وصدقني كده رخيص

أنا (مستغرب): إيه ليه كل ده

زينب: صدقني مش هتندم

بصراحه الكتاب كان عجبني فقلت ماشي وديته الفلوس خدت الكتاب وكملت على الشركه

زينب دخل عليها واحد مجهول الهويه بعد م أنا مشيت

هو: متأكدة أن هو ولا هتود الواد في ستين داهيه لو دخل مش هيطلع لو مش هو

زينب:متخفش أنا متأكدة إن هو.

هو: ماشي همشي وركي الوردي****يستر

#(نرجع عندي)#

طلعه المكتب وطلبط قهوه ودخلته السكرتيرة (كريمه)

كريمه:اتفضل يا فندم .وجات حطت القهوة قمت مدله بعبوص طلعت ااه بنت وسخه وقفت زبي اكتر مكان واقفح

أنا:وحشتني الطيز المهلبيه دي من امبارح يا شرموطه.

هي(عضه على شفيفها وحطت يدها على زبي) :وأنت كمان وحشتني اوي.

انا: أنا برضو يا متناكه

كريمه: م أنت وهو واحد

أنا: روحي مش النهارده معلشي

هي:ليه بس ده حتى حنكش بين عليه تعبان

شلت اديه من على زبي وطلعته برا وكملت اليوم ورجعت البيت لقيت أمي بسته من بقه (اه أنا بنيك أمي من وأنا عندي ١٨سنه بس دي مش قصتنا)اعت في البسه شويه وبعدين قلتله

أنا: وحشتني يا ابو شفايف كريز كده تسبي ومتخلنيش اصتبح بوش القمر.

أمي: معلش يا حبيبي أصل خالتك كنت عايزني في موضوع ضروي

حسن اليتيم ناك خالته وبناتها الإتنين وهو عايش معاهم

0

 هذه قصة حقيقية لشاب يتيم (حسن 20 سنه) يتيم الأب والأم عايش مع خالته هدى 39 سنه الأرملة (وكأنه إبنها) وبناتها الإتنين حنان 20 سنه وسوسو 17 سنه.


وكان حسن قد ماتت أمه وأبوه في حادث سيارة وهو صغير في عمر 4 شهور وأخذته خالته الصغرى هدى المتزوجة حديثاً ليعيش معها في البيت كأنه إبنها ولتكمل رضاعته لأنه أصبح وحيداً بلا أب وأم، وكانت هدى لديها بنوته صغيره (حنان) في عمر 6 شهور مازالت في فترة الرضاعة، وبذلك أصبح حسن وحنان بنت خالته إخوات في الرضاعة، وبعد أقل من 3 سنوات أنجبت هدى إبنتها الثانية سوسو ثم بعد سنتين مات زوجها بمرض السرطان.

وبعد وفاة زوجها لم تتزوج هدى وعاشت مع إبنتيها حنان وسوسو بالإضافة إلى حسن الذي أصبح وكأنه إبنها التالت وبيناديها (ماما).

وكانوا ميسورين الحال مادياً من ميراث كبير تركه زوجها، وكانوا متحررين في حياتهم شوية.

وظلت هدى محتفظة بجمالها وأنوثتها وقوامها الرشيق وكأنها مازالت في العشرينات من عمرها حتى وهي الآن في عمر 39 سنه.

وظل حسن في طفولته معتقداً أن هدى هي أمه الحقيقية وحنان وسوسو إخواته الحقيقين حتى وصل لعمر 6 سنوات عرف الحقيقية من إختلاف إسمه الثلاثي عن أسماء إخواته البنات في المدرسة، وعاد إلى البيت يبكي مُنهاراً فأخذته خالته هدى في حضنها وعرفته الحقيقة كاملة وإنها هي أمه التي أرضعته وربته وأن حنان وسوسو هما إخواته في الرضاعة وكأنهم إخواته الحقيقين ولذلك هو بينام معاهم في نفس الغرفة لإنهم يُعتبروا إخواته فعلاً، وإستمرت فترة إنهيار حالة حسن النفسية والإكتئاب فترة شهر حتى تأقلم على هذا الوضع ورضي به وخاصة أنه لا يعرف من الدنيا إلا أسرته ماما هدى وإخواته البنات حنان وسوسو، وعادت روح المرح للبيت وصار كل شىء عادي.

أمه بتغريه وتتعرى أمامه لينيكها ويمتعها

0

 قد يستغرب البعض حين يسمع أن أمي الممحونة تغريني حتى أنيكها، لكن حين تقرأوا قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهموا الموضوع.

فأنا شاب عمري 19 عاماً فقط و لم أقدم على أي علاقة غرامية من قبل وأنا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و أعيش مع أمي المطلقة بعدما تزوجت أختي منذ سنتين .

وقد وجدت نفسي مع أمي لوحدنا و أمي جميلة جدا وجسمها سكسي جداً وكأنها في العشرينات من العمر، ورغم إن عمرها الآن 39 عاما لكنها تبدو مثل البدر ومنذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان أمي صارت ترتدي ملابس فاضحة جداً تكشف سيقانها وصدرها و عبثاً حاولت تحويل نظري عن جسم أمي لكن فتنتها وجمالها وأنوثتها الطاغية كانت دائماً تجذبني رغم إني أحب أمي و أحترمها .

عمتى وأول معرفتى بالجنس

0

 دى قصتى مع نيك المحارم وكانت اول باب ليا لدخول عالم السكس

كل الاسماء اللى هقولها مزيفة مش حقيقية

___________________________________________________________

اسمى محمود عندى حاليا 21 سنة طالب فى كلية الهندسة جسمى كويس ومش وسيم قوى يعنى وقصتى بدأت مع عمتى اللى مش بتخلف هى اسمها فاطمة وبتحب قوى اسم بطة الدلع بتاعها ويمكن معظمنا نسى اسم فاطمة دا من كتر ما احنا اتعودنا على اسم بطة وهى كانت بطاية فعلا جسمها مشدود ولونها قمحاوى شويه وبزازها مشدودين وطيزها مرفوعة عندها كرش بسيط بس كان مخلى جسمها فاجر حرفيا .

تبدأ القصة لما كان عندى 15سنة و وكنت عايش فى قرية ارياف واهلى ناس كويسين ومعروفين بالاحترام وتربيتهم لينا بس انا كانت نشأتى مختلفه شويه لما كنت فى ابتدائى كان عندى واحد صاحبى هو الوحيد اللى معاه فون كنا مروحين من المدرسة لاقيته قالى تعالى اوريك حاجة ودخلنا شارع ضيق كدا وفتح فونه وشغل فيلم سكس وكان عنوانه شاب ينيك أمه مهمهوش اسم الفيلم واتفرجنا وحسينا بفرحة شديدة ودا كان اول مرة اشوف جسم واحدة مرت الأيام ولما دخلت اعدادى كان عندى فى يوم درس فى المدرسة وانا طالع فوق سمعت صوت كدا جار من فصل روحت ناحيته وبصيت من الشباك لقيت واحد صاحبى ماسك بنت عندنا فى الدفعة ومقلعها هدومها ونازل بوس وتقفيش فى بزازها بصراحة هجت قوى والبت سايبه نفسها خالص ومرة واحدة نزلت مصت زبره قعدت اتفرج ربع ساعة بحد ما افتكرت إنى اتأخرت عن الدرس طلعت فونى صورتهم فيديو دقيقة كدا وطلعت وانا عارف البت دى واهلها المهم عدى الموقف وانا مش قادر انسى اللى شوفته كنت ساعتها اتعلمت العادى السرية بس عرفت انها مؤذية مارضيتش اعملها المهم خلصت اعدادى ودخلت ثانوى وفهمت اكتر عن الجنس والعلاقة بين الراجل والست.

اختي العاقر

0

 انا نادية سيدة في الخامسةوالعشرين من عمري امتلك قلب لم يعرف العالم مثله من فرط مشاعره

تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرني باربع سنين كانت حياتي الزوجية ف يبدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي اتي ما كدر صفو هه السعادة

تاخر انجابي كثيرا ذهبت للاطباء كثيرا حتي تيقنت انني لن اري اطفال ينادونني بكلمة ماما ضاق زوجي كثيرا بهذا الوضع وبدات حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا

انتقلت للعيش في بيت ابي انسانة كئيبة معقدة تملئني الاحزان حاول اهلي اخراجي من هذا الوضع كثيرا لكن بائت كل محاولاتهم بالفشل نسيت ان اقول لكم اني اعيش في بيت اهلي مع ابي وامي واخي الاصغر عصام والذي يصغرني بسنتين عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغيرت فيه خريطة حياتي تماما

واسمحولي ان احكي لكم عن هذا اليوم

في الصباح خرج ابي ومي للعمل وفي حوالي العاشرة رن جرس الهاتف فاذا بامي تخبرني ان احد اقاربنا في الماحافظة البعيدة قد توفي وانهم سيسافرون للعزاء والااقامة هناك ثلاث ايام واوصتني باخي خيرا

ولكني لم اكن بحاجة لتلك الوصية

جاء اخي من الخارج وحضرت له الغداء واخبرته بما حدث ودخلت غرفتي استرجع احزاني كعادتي

فاذا بعصام وهذا اسم اخي يدخل علي الغرفة وقال لي عايز اتكلم معاكي شوية يا ليلي قلتله خير يا عصام

قاللي لحد امتي هتفضلي في حياتك دي وبداءت محاولات جديدة لعصام لاخراجي مما انا فيه وبعد ان ظل يمتدح كثيرا في اخلاقي وجمالي وبعد ان اخبرني انني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي من الرجال ويطلبون من هم مثلي للزواج بدات مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة اخري

وقد قال عصام كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو ا نني لن اتحمل الوحدة طول العمر وساح تاج يوما لرجل يملاء فراغي العاطفي

ولم يتركني عصام الا بعد ان تاكد اني بدات افكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر

ولانه شاب شديد الجاذبية فقد انصعت لكلامه جيدا و طلب مني ان ارتدي ملابسي لنخرج ونغير جو كما قال رفضت في البداية وبعد الحاح وافقت وفعلا وكان لاول مرة احس بشيء جديد في حياتي وارتديت ملابسي وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء وفي طريق عودتنا للبيت كان عصام يسمعني من النكت ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وها قد وصلنا دخلنا الشقة ودخلت لاغير ملابسي وبينما انا اتفحص ملابسي جاتني فكرة ان اجلس في البيت بملابس خفيفة قلليلا فاانا لدي اليوم رغبة فظيعة في الحياة و فعلا ارتديت ملاببسي وخرجت لاجد عصام يجلس في الصالة يشاهد التلفاز وما ان راني حتي اطلق صفرة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي لن اخفي عليكم هزت هذه الكلمة مشاعري كثيرا وهزني اكثر ما سمعته من عصام من وصف لجمالي ورشاقتي فضحكت ايضا وجلسنا نتجاذب اطراف الحديث حتي راينا في التليفزيون كليب خارج قليلا فضحك عصام وقال شوفي البنات هوا ده الرقص ب جد

امي طلعت هايجه

0

 اسمى سيف من اسكندرية عندى 24 سنة طولى حوالى 175سم ووزنى حوالى 70كجم لون بشرتى ابيض وعينيا على وشعرى اسود وطويل بحب اربيه من صغرى وسيم إلى حد ما عايش مع والدى نصر ووالدتى (كريمه 49 سنة متوسطة الطول جسمها مظبوط لا هو رفيع ولا هو مليان بزازها كبيرة وطيزها متوسطة لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ملامح وشها جميلة جدا رغم سنها وبتهتم جدا بنفسها لدرجة أن اللى يشوفنا مع بعض يفتكر أنها اختى الكبيرة مش امى ومتعلمة ومثقفة جدا لدرجة انى كتير كنت بسأل نفسى ليه واحدة زيها تتجوز راجل مبيفهمش حاجه فى الدنيا غير شغلة فى التجارة والأكل بس برجع اقول عادى الفلوس بتعمل اكتر من كده) المهم رغم كل اللى حكيتهولكو دا إلا انى عمرى ما فكرت ولا اتخيلت امى بأى افكار جنسيه وعمرة ما كنت أتخيل أن اللى هحكيهولكو دا ممكن يحصل أو انى فى يوم من الايام ممكن انام مع امى منبع الحنان ، اما شاب زى اى شاب فى سنى خلصت جمعتى وابتديت اشتغل وبقى يومى روتيني عبارة عن شغل الصبح وقاعدة فى البيت اللى مافيهوش حد غيرى انا وامى بسبب غياب ابويا عنه معظم اليوم بسبب شغله وأحيانا بنزل اقعد على القهوه شوية مع أصحاب وفى يوم بعد ما خلصت شغل روحت قعدت على القهوه شويه وروحت البيت بالليل سلمت على امى ودخلت اوضتى اغير وانا بغير لاقيت تليفون البيت الارضى بيرن واحنا عندنا 3 عدد تليفون فى البيت على خط واحد عشان مانضطرش أننا ننقل التليفون وانا سيبته يرن وكملت تغيير هدومى ولما لاقيت امى اتأخرت فى الرد اضطربت انى ارفع سماعة التليفون من عندى ولسه هتكلم لاقيت امى ردت على التليفون وكانت الصدفه أننا ردينا مع بعض وقفلت السكة من عندى وطلعت على الحمام عشان اتشطف ووانا خارج من الحمام سمعت امى وهى بتتكلم صاحبتها

اعشق طيز اختي المتجوزه اسماء

0

 


اسمي عبده 26 سنه اعزب عايش ف بيت لوحدي امي وابويا متوفين من زمان واختي اسماء متجوزه عندها بنتين 10 و7 سنين


جوزها احمد عندو 40سنه واختي 30 سنه


اختي جسمها من النوع المربرب كده وبيضه وبزازها متوسطه الحجم كده وبزازها ملبن


اختي طولها 160 وانا 168 سنتي


ابوي وامي ماتو ف حدثه بعد فرح اختي بشهر


انا قاعد ف البيت لوحدي واختي ساكنه جنبنه بشارع وشغال ف البلاط


جوز اختي شغال ف الشحن الي بياجي من السعوديه وكده العزال يعني


ولاد اختي كانو ايام بياجو ينامو معايا ف يومين ف الاسبوع واختي كنت بروح انام عندها لما جوزها يكون مسافر ممكن يقعد بالاسبوع


كنت بشتغل اسبوعين وقعد اسبوع يدوبك الفلوس بتكفيني وزياده


المهم ف يوم كنت نايم عند اختي وجوزها مسافر

انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الأولى | (10) أجزاء

0

المقدمة​

انا عمر من إحدا حواري مدينة القاهره اعيش انا وامي واختي

انا(عمر ١٨ سنه ١٧٥ سانتي في الصف الثالث الثانوي)

امي(حنان ٤٨ سنه ١٦٧ سانتي مدرسة رياضيات في مدرسه ثانويه)

اختي(ولاء ٢١ سنه ١٧٠ سانتي في كلية تجاره *من ابطال القصه*)

بابا كان مهندس بترول توفى من ١٢ سنه في حادثة انفجار في إحدى آبار البترول ومكانش عندو غير اخ واحد وعايش برا مصر ومش بنسمع عنو حاجه

احنا ساكنين في عماره ١٥ دور بابا سابهالنا واحنا عايشين على مرتب ماما ومعاش بابا وإيجارات العماره وعندنا عربية بابا وحالتنا الماديه كويسه

حياتنا كانت طبيعيه جدا

أمي ست محترمه ومتحشمه جدا

بنصحا كلنا الصبح ونفطر وننزل نركب العربيه

ماما توصل اختي للجامعه بعدين نكمل انا وهي للمدرسه وترجع هي الضهر تحضر الغدا تكون اختي رجعت من كليتها وانا رجعت من دروسي الي بعد المدرسه واوقات كنت بتأخر

وناكل مع بعض

بعدين امي بيجيلها طلاب عشان ياخدو درس خصوصي ف بتنزل للدور الارضي كل يوم ساعتين وترجع وساعات بتخرج تشوف صحباتها او ننزل كلنا نتعشا بره ونرجع ننام ونبدأ يوم تاني

انا بقا كان ليا صاحب اسمو خالد واختو التوأم خلود

انا وخالد كنا صحاب جدا ودايما مع بعض في المدرسه والدروس وخلود كانت معظم الوقت مع صحابها البنات لكن بنمشي مع بعض في الطريق واحنا رايحين او راجعين

وكنا بنزاكر مع بعض ممكن انا اروح لبيت خالد او خالد واختو يجو عندنا

ولاء وخلود كانو صحاب ودايما بيتقابلو وبيتكلمو

الجواهرجى هيجته على مراتى .. اوعى تفوتك

0

 بعد ما عشقت التحرر من المنتديات والقصص وكان لينا تجربة مع اخت مراتى وجوزها ونزلت القصة وماكملتش لعدم التفاعل بس ماعلينا

مراتى جسمها ملبن وطرى ويهيج زوبر الكتكوت زى مانتوا عارفين لو متابعين حسابى

كنت جربت انزل صورها واستمتع بهيجان الناس وتعليقاتهم على صورها واتخيل مع اى حد اتعرف عليه انه بينكها معايا او بينكها وانا بتفرج وبعدين التجربة اللى حصلت مع اختها وجوزها قولت انا عايز تغيير مع حد غريب لان بعد فترة الملل رجع تانى خاصة بعد ما اختها وجوزها سافروا الخليج وبينزلوا كل سنة مرة

فى يوم كانت الحكاية عالية اوى معايا روحت منطقة راقية على الساعة 4 العصر وبصيت بصة على محلات الدهب لاقيت محل شيك وفى شاب وسيم ودخلت محل الجواهرجى وكنت لابس كاب ونظارة شمس اخفى معالم ملامحى عشان الكاميرات ومايعرفش يجيب صورتى ويطلعنى ترند

وقولتله مساء الخير ... مساء النور يافندم وكان المحل فاضى بسبب ركود البيع والشرا بسبب سعره وكان واحد فى عمر 35 سنة ابيض وسيم ومشعر ولابس سلسلة وشعر صدره ولا ابو الليف ...

قولتله كنت عايز حاجة حلوة تتلبس فى الرجل انسيال حريمى او خلخال !!! كده يعنى

قالى حضرتك عايز حاجة معينة او وزن معين قولتله مش عارف اصل انا والمدام بننزل مع بعض لما نشترى دهب بس انا حابب اعملها مفاجأة عايز عيار 21 قالى بس الحاجات دى بتبقى غالبآ عيار 18 وفيه بيبقى باحجار الزركون و مطلى بالمينا فى حاجات كتير لو تحب اوريك

ورانى كذا حاجة قولتله انا محتار بصراحة وانت حيرتنى حاجتك جميلة بس مش عارف اى حاجة تليق عليها !!! كلمة رميتها بخبث

قالى بصراحة يافندم الذوق بيرجع برضو انه يليق عليها او لاء يعنى ممكن حاجة جميلة وما تبقاش حلوة وممكن حاجة سمبل وتبقى جميلة ... لون البشرة بيحكم و ال ال ااا ال لفة الرجل او العرقوب بيحكم كده يعنى

قولتله انت حيرتنى بصراحة انا ماعرفش ايه يليق او لا قالى تحت امرك شوف حضرتك اللى يناسب وانا تحت امرك يعنى انا اسف لون بشرة المدام ايه لان لو بيضا بيليق معاها العريض والرفيع اى شغل بيليق معاها و لو سمرا مش ينفع معاها الشغل السمبل بيكون شغل حلو وظاهر كذلك لفة الرجل كذلك بتحكم وكمان حضرتك بيفرق ستايل اللبس يعنى بتلبس قصير بيتلبس طويل بنطلون او جيبة او عباية كل لبس برضو وليه ستايله...قولتله هى بيضا بس مش اوى بس رجليها بيضا وملفوفة قالى ممتاز وبالنسبة للبس هى بتلبس بنطلونات وجيب عادية ممكن تبقى مبينة جزء من فوق الكعب وبتلبس عبايات برضو قالى ممكن ناخد الحتة دى جميلة قولتله انا عايز حاجة تاكل من رجليها حتة بصراحة قولتله لما بنيجى نركب باص او عربية اكيد لو لابسة جيبة او عباية جزء من رجليها بيبان يعنى سمانتها ممكن تبان فعايز يبقى حاجة شيك ورقيقة تحلى رجليها ورجليها تحليها فاهمنى فقولتله ثوانى اسهلها عليك

ففتحت التليفون وريته صورة رجليها وقولتله بس مع انا محرج بس دى رجليها

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه